وطلبت من الناس أن يطيعوا الله ورسوله، فإن أعرضوا فإن الرسول ليس عليه إلا البلاغ، وأخبرت المؤمنين أن أموالهم وأولادهم فتنة، فلا تصرفهم العناية بهم عما أمروا به، ثم أمرتهم أن يتقوا الله ما استطاعوا. وختمت السورة بحضهم على الإنفاق في سبيل الخير، وأن الله شكور حليم عالم الغيب والشهادة فيجازيهم على أعمالهم، وأنه عزيز لا يغلب، حكيم لا يبعث.
وطلبت من الناس أن يطيعوا الله ورسوله، فإن أعرضوا فإن الرسول ليس عليه إلا البلاغ، وأخبرت المؤمنين أن أموالهم وأولادهم فتنة، فلا تصرفهم العناية بهم عما أمروا به، ثم أمرتهم أن يتقوا الله ما استطاعوا. وختمت السورة بحضهم على الإنفاق في سبيل الخير، وأن الله شكور حليم عالم الغيب والشهادة فيجازيهم على أعمالهم، وأنه عزيز لا يغلب، حكيم لا يبعث.