تفسير سورة سورة الزلزلة من كتاب تفسير الشافعي
.
لمؤلفه
الشافعي
.
المتوفي سنة 204 هـ
ﰡ
٤٥٣- قال الشافعي : وجدت قوله تعالى :﴿ فَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرََّا يَرَهُ ﴾ فكان مثقال ذرة قليلا، وقد جعل الله تعالى لها حُكْمًا يُرَى في الخير والشر. ( الأم : ٤/٩٠. )
ــــــــــــ
٤٥٤- قال الشافعي : قال الله :﴿ فَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرََّا يَرَهُ ﴾ فكان ما هو أكثر من مثقال ذرة من الخير أَحْمَد، وما هو أكثر من مثقال ذرة من الشر أعظم في المأثم. ( الرسالة : ٥/٥. ون الأم : ٦/٢١٧. )
ــــــــــــ
٤٥٤- قال الشافعي : قال الله :﴿ فَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرََّا يَرَهُ ﴾ فكان ما هو أكثر من مثقال ذرة من الخير أَحْمَد، وما هو أكثر من مثقال ذرة من الشر أعظم في المأثم. ( الرسالة : ٥/٥. ون الأم : ٦/٢١٧. )