تفسير سورة سورة النمل من كتاب غريب القرآن
المعروف بـغريب القرآن لابن قتيبة
.
لمؤلفه
ابن قتيبة الدِّينَوري
.
المتوفي سنة 276 هـ
ﰡ
ﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃ
ﰅ
ﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔ
ﰆ
ﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣ
ﰇ
ﮥﮦﮧﮨﮩﮪ
ﰈ
ﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡ
ﰉ
ﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭ
ﰊ
ﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃ
ﰋ
ﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌ
ﰌ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜ
ﰍ
ﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭ
ﰎ
ﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂ
ﰏ
ﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌ
ﰐ
سورة النمل
مكية كلها
٦- وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ أي يلقي عليك فتلقّاه أنت، أي تأخذه.
٧- (الشهاب) : النار. والشهاب: الكوكب، في موضع آخر. و (القبس) : النار تقبس. يقال: قبست النار قبسا. واسم ما قبست:
«قبس».
١٠- (الجان) : الحيّة التي ليست بعظيمة.
وَلَمْ يُعَقِّبْ: لم يرجع. ويقال: لم يلتفت. يقال: كرّ على القوم وما عقّب.
ويرى اهل النظر: أنه مأخوذ من «العقب».
١٠- و ١١- يا مُوسى لا تَخَفْ، إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ. إِلَّا مَنْ ظَلَمَ مفسر في كتاب «تأويل المشكل».
١٢- تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ أي هذه الآية مع تسع آيات.
١٦- مَنْطِقَ الطَّيْرِ قال قتادة: النمل من الطير.
مكية كلها
٦- وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ أي يلقي عليك فتلقّاه أنت، أي تأخذه.
٧- (الشهاب) : النار. والشهاب: الكوكب، في موضع آخر. و (القبس) : النار تقبس. يقال: قبست النار قبسا. واسم ما قبست:
«قبس».
١٠- (الجان) : الحيّة التي ليست بعظيمة.
وَلَمْ يُعَقِّبْ: لم يرجع. ويقال: لم يلتفت. يقال: كرّ على القوم وما عقّب.
ويرى اهل النظر: أنه مأخوذ من «العقب».
١٠- و ١١- يا مُوسى لا تَخَفْ، إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ. إِلَّا مَنْ ظَلَمَ مفسر في كتاب «تأويل المشكل».
١٢- تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آياتٍ أي هذه الآية مع تسع آيات.
١٦- مَنْطِقَ الطَّيْرِ قال قتادة: النمل من الطير.
ﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ
ﰒ
ﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧ
ﰓ
ﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱ
ﰔ
ﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀ
ﰕ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛ
ﰖ
ﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭ
ﰗ
ﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﰘ
ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﰙ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏ
ﰚ
ﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛ
ﰛ
ﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤ
ﰜ
ﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭ
ﰝ
ﮯﮰﮱﯓﯔ
ﰞ
ﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡ
ﰟ
ﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮ
ﰠ
ﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ
ﰡ
ﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆ
ﰢ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡ
ﰣ
ﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯ
ﰤ
ﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺ
ﰥ
ﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌ
ﰦ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗ
ﰧ
ﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﰨ
١٧- فَهُمْ يُوزَعُونَ أي يدفعون. وأصل «الوزع» : الكفّ والمنع. يقال: وزعت الرجل، إذا كففته. و «وازع الجيش» هو الذي يكفّهم عن التفرّق، ويردّ من شذّ منهم.
١٩- وقوله: رَبِّ أَوْزِعْنِي أي ألهمني. وأصل «الإيزاع» :
الإغراء بالشيء. يقال: أوزعته بكذا، أي أغريته به. وهو موزع بكذا، ومولع بكذا. ومنه قول أبي ذؤيب في الكلاب.
أولي سوابقها قريبا توزع أي تفرى بالصيد.
٢١- لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً يقال: نتف الرّيش. أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ أي بعذر بيّن.
٢٣- وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ أي سرير.
٢٥- الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي المستتر فيهما.
وهو من «خبأت الشيء» : إذا أخفيته. وقالوا: «خبء السماء: المطر وخبء الأرض: النبات».
٢٩- أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ أي شريف: بشرف صاحبه.
ويقال: بالخاتم.
أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ من «العلو» أي: لا تتكبروا.
٣١- لا قِبَلَ لَهُمْ بِها أي لا طاقة.
٣٩- قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أي شديد وثيق. وأصله: «عفر» زيدت التاء فيه. يقال: عفريت نفريت، وعفرية ونفرية، وعفارية ولم يسمع ب «نفارية».
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ أي من مجلسك الذي قعدت فيه للحكم.
قال الله: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ [سورة الدخان آية: ٥١] أي في
١٩- وقوله: رَبِّ أَوْزِعْنِي أي ألهمني. وأصل «الإيزاع» :
الإغراء بالشيء. يقال: أوزعته بكذا، أي أغريته به. وهو موزع بكذا، ومولع بكذا. ومنه قول أبي ذؤيب في الكلاب.
أولي سوابقها قريبا توزع أي تفرى بالصيد.
٢١- لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذاباً شَدِيداً يقال: نتف الرّيش. أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ مُبِينٍ أي بعذر بيّن.
٢٣- وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ أي سرير.
٢٥- الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ أي المستتر فيهما.
وهو من «خبأت الشيء» : إذا أخفيته. وقالوا: «خبء السماء: المطر وخبء الأرض: النبات».
٢٩- أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ أي شريف: بشرف صاحبه.
ويقال: بالخاتم.
أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ من «العلو» أي: لا تتكبروا.
٣١- لا قِبَلَ لَهُمْ بِها أي لا طاقة.
٣٩- قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ أي شديد وثيق. وأصله: «عفر» زيدت التاء فيه. يقال: عفريت نفريت، وعفرية ونفرية، وعفارية ولم يسمع ب «نفارية».
قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقامِكَ أي من مجلسك الذي قعدت فيه للحكم.
قال الله: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ [سورة الدخان آية: ٥١] أي في
مجلس. ويقال للمجلس: مقام ومقامة. وقال في موضع آخر: فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ [سورة القمر آية: ٥٥] أي في مجلس.
٤٠- وقوله: قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ، قيل في تفسير أبي صالح: «قبل أن يأتيك الشيء من مدّ البصر» ويقال: بل أراد قبل ان تطرف.
فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ أي رأى العرش.
٤١- نَكِّرُوا لَها عَرْشَها أي غيّروه. يقال: نكّرت الشيء فتنكر، أي غيّرته فتغيّر.
٤٤-صَّرْحَ
: القصر. وجمعه: «صروح». ومنه قول الهذلي:
تحسب أعلامهنّ الصّروحا ويقال: «الصّرح: بلاط اتّخذ لها من قوارير، وجعل تحته ماء وسمك».
و (الممرد) : الأملس. يقال: مرّدت الشيء، إذا بلّطته وأملسته.
ومن ذلك «الأمرد» : الذي لا شعر على وجهه. ويقال للرملة التي لا تنبت:
«مرداء».
ويقال: الممرّد المطوّل. ومنه قيل لبعض الحصون: «مارد». ويقال في مثل. «تمرّد مارد، وعزّ الأبلق». وهما حصنان.
٤٧- قالُوا: اطَّيَّرْنا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ أي تطيّرنا وتشاءمنا بك.
فأدغم التاء في الطاء، وأثبت الألف: ليسلم السكون لما بعدها.
قالَ: طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أي ليس ذلك مني، وإنّما هو من الله.
بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ أي تبتلون.
٤٠- وقوله: قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ، قيل في تفسير أبي صالح: «قبل أن يأتيك الشيء من مدّ البصر» ويقال: بل أراد قبل ان تطرف.
فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ أي رأى العرش.
٤١- نَكِّرُوا لَها عَرْشَها أي غيّروه. يقال: نكّرت الشيء فتنكر، أي غيّرته فتغيّر.
٤٤-صَّرْحَ
: القصر. وجمعه: «صروح». ومنه قول الهذلي:
تحسب أعلامهنّ الصّروحا ويقال: «الصّرح: بلاط اتّخذ لها من قوارير، وجعل تحته ماء وسمك».
و (الممرد) : الأملس. يقال: مرّدت الشيء، إذا بلّطته وأملسته.
ومن ذلك «الأمرد» : الذي لا شعر على وجهه. ويقال للرملة التي لا تنبت:
«مرداء».
ويقال: الممرّد المطوّل. ومنه قيل لبعض الحصون: «مارد». ويقال في مثل. «تمرّد مارد، وعزّ الأبلق». وهما حصنان.
٤٧- قالُوا: اطَّيَّرْنا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ أي تطيّرنا وتشاءمنا بك.
فأدغم التاء في الطاء، وأثبت الألف: ليسلم السكون لما بعدها.
قالَ: طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أي ليس ذلك مني، وإنّما هو من الله.
بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ أي تبتلون.
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕ
ﰰ
ﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ
ﰱ
ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧ
ﰲ
ﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕ
ﰳ
ﯗﯘﯙﯚﯛ
ﰴ
ﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﰵ
ﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱ
ﰶ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡ
ﰷ
ﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩ
ﰸ
ﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ
ﰹ
ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿ
ﰺ
ﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ
ﰻ
ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰼ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﰽ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀ
ﰾ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥ
ﰿ
ﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵ
ﱀ
ﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﱁ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐ
ﱂ
ﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ
ﱃ
ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧ
ﱄ
ﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱ
ﱅ
ﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ
ﱆ
ﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﱇ
ﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯ
ﱈ
ﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸ
ﱉ
ﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃ
ﱊ
ﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐ
ﱋ
ﭑﭒﭓﭔ
ﱌ
ﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞ
ﱍ
ﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧ
ﱎ
ﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳ
ﱏ
ﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃ
ﱐ
ﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕ
ﱑ
ﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡ
ﱒ
ﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﱓ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ
ﱔ
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪ
ﱕ
ﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾ
ﱖ
ﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐﰑﰒﰓ
ﱗ
٤٩- تَقاسَمُوا بِاللَّهِ أي تحالفوا بالله: لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ أي لنهلكنهم ليلا، ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ: ما شَهِدْنا مَهْلِكَ أَهْلِهِ: مهلكهم وَإِنَّا لَصادِقُونَ أي لنقولن له [ذلك] وإنا لصادقون.
٦٠- (الحدائق) : البساتين. واحدها: «حديقة». سميت بذلك: لأنه يحدق عليها، أي يحظر [عليها حائط]. ومنه قيل: حدّقت بالقوم، إذا أحطت بهم.
ذاتَ بَهْجَةٍ: ذات حسن.
٦٥- وَما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ: متى يبعثون.
٦٦- بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ أي تدارك ظنهم في الآخرة، وتتابع بالقول والحدس.
بَلْ هُمْ مِنْها عَمُونَ أي من علمها.
٧٢- قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ أي تبعكم. واللام زائدة، كأنه «ردفكم».
وقيل في التفسير: «دنا لكم».
٨٢- وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أي وجبت الحجّة.
٨٣- فَهُمْ يُوزَعُونَ أي يحبس أولهم على آخرهم.
٨٨- وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً أي واقفة: وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ:
تسير سير السَّحابِ هذا إذا نفخ في الصّور. يريد: أنها تجمع وتسيّر، فهي لكثرتها كأنها جامدة: وهي تسير. وقد بينا هذا في كتاب «تأويل المشكل».
٦٠- (الحدائق) : البساتين. واحدها: «حديقة». سميت بذلك: لأنه يحدق عليها، أي يحظر [عليها حائط]. ومنه قيل: حدّقت بالقوم، إذا أحطت بهم.
ذاتَ بَهْجَةٍ: ذات حسن.
٦٥- وَما يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ: متى يبعثون.
٦٦- بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ أي تدارك ظنهم في الآخرة، وتتابع بالقول والحدس.
بَلْ هُمْ مِنْها عَمُونَ أي من علمها.
٧٢- قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ أي تبعكم. واللام زائدة، كأنه «ردفكم».
وقيل في التفسير: «دنا لكم».
٨٢- وَإِذا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أي وجبت الحجّة.
٨٣- فَهُمْ يُوزَعُونَ أي يحبس أولهم على آخرهم.
٨٨- وَتَرَى الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً أي واقفة: وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ:
تسير سير السَّحابِ هذا إذا نفخ في الصّور. يريد: أنها تجمع وتسيّر، فهي لكثرتها كأنها جامدة: وهي تسير. وقد بينا هذا في كتاب «تأويل المشكل».