في السورة تنديد بالمستغرقين في الدنيا ومالها ونعيمها، وإنذار لهم بالآخرة، وهي عامة العرض والتوجيه، وقد روي أنها مدنية. وأسلوبها ومضمونها يحمل على الشك في ذلك، وقد سلكتها التراتيب المروية في سلك السور المكية.
ﰡ
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ ألهاكم التكاثر( ١ ) حتى زرتم المقابر( ٢ ) كلا سوف تعلمون( ٣ ) ثم كلا سوف تعلمون( ٤ ) كلا لو تعلمون علم اليقين( ٥ ) لترون الجحيم( ٦ ) ثم لترونها عين اليقين( ٧ ) ثم لتسألن يومئذ عن النعيم( ٨ ) ﴾ [ ١-٨ ].
في آيات السورة :
١-تنديد موجه إلى السامعين بما هم فيه من المباراة في الاستكثار من الأموال والأولاد، والتفاخر بذلك، واستغراقهم بسبب ذلك استغراقا يمنعهم من التفكير في الموت وما بعده، بحيث لا ينتهون مما هم فيه إلا حين يموتون.
٢- وتنبيه وتبصير لهم، فإنهم سوف يعلمون علما يقينيا بأنهم مخطئون، وأنهم سوف يرون الجحيم الموعودة، ويرون بعين اليقين ما أوعدوا به. وأنهم سوف يسألون عن أعمالهم، وما قضوه في الدنيا من حياة النعيم التي ألهتهم عن الآخرة، والتفكير فيها.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ ألهاكم التكاثر( ١ ) حتى زرتم المقابر( ٢ ) كلا سوف تعلمون( ٣ ) ثم كلا سوف تعلمون( ٤ ) كلا لو تعلمون علم اليقين( ٥ ) لترون الجحيم( ٦ ) ثم لترونها عين اليقين( ٧ ) ثم لتسألن يومئذ عن النعيم( ٨ ) ﴾ [ ١-٨ ].
في آيات السورة :
١-تنديد موجه إلى السامعين بما هم فيه من المباراة في الاستكثار من الأموال والأولاد، والتفاخر بذلك، واستغراقهم بسبب ذلك استغراقا يمنعهم من التفكير في الموت وما بعده، بحيث لا ينتهون مما هم فيه إلا حين يموتون.
٢- وتنبيه وتبصير لهم، فإنهم سوف يعلمون علما يقينيا بأنهم مخطئون، وأنهم سوف يرون الجحيم الموعودة، ويرون بعين اليقين ما أوعدوا به. وأنهم سوف يسألون عن أعمالهم، وما قضوه في الدنيا من حياة النعيم التي ألهتهم عن الآخرة، والتفكير فيها.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ ألهاكم التكاثر( ١ ) حتى زرتم المقابر( ٢ ) كلا سوف تعلمون( ٣ ) ثم كلا سوف تعلمون( ٤ ) كلا لو تعلمون علم اليقين( ٥ ) لترون الجحيم( ٦ ) ثم لترونها عين اليقين( ٧ ) ثم لتسألن يومئذ عن النعيم( ٨ ) ﴾ [ ١-٨ ].
في آيات السورة :
١-تنديد موجه إلى السامعين بما هم فيه من المباراة في الاستكثار من الأموال والأولاد، والتفاخر بذلك، واستغراقهم بسبب ذلك استغراقا يمنعهم من التفكير في الموت وما بعده، بحيث لا ينتهون مما هم فيه إلا حين يموتون.
٢- وتنبيه وتبصير لهم، فإنهم سوف يعلمون علما يقينيا بأنهم مخطئون، وأنهم سوف يرون الجحيم الموعودة، ويرون بعين اليقين ما أوعدوا به. وأنهم سوف يسألون عن أعمالهم، وما قضوه في الدنيا من حياة النعيم التي ألهتهم عن الآخرة، والتفكير فيها.