وقد نعى الله تعالى على اليهود تركهم العمل بالتوراة مع علمهم بما فيها، وأنكر عليهم دعواهم أنهم أولياء الله من دون الناس، وتحداهم أن يتمنوا الموت إن كانوا صادقين. وختمت السورة بأمر المؤمنين أن يبادروا إلى صلاة الجمعة إذا سمعوا النداء، وأن يذروا البيع، وإذا قضيت الصلاة ينتشرون في الأرض ويبتغون من فضل الله، وأنكر عليهم أن يشغلهم عن سماع خطبتها شاغل من تجارة أو لهو، وتكفل لهم بالرزق، والله خير الرازقين.
وقد نعى الله تعالى على اليهود تركهم العمل بالتوراة مع علمهم بما فيها، وأنكر عليهم دعواهم أنهم أولياء الله من دون الناس، وتحداهم أن يتمنوا الموت إن كانوا صادقين. وختمت السورة بأمر المؤمنين أن يبادروا إلى صلاة الجمعة إذا سمعوا النداء، وأن يذروا البيع، وإذا قضيت الصلاة ينتشرون في الأرض ويبتغون من فضل الله، وأنكر عليهم أن يشغلهم عن سماع خطبتها شاغل من تجارة أو لهو، وتكفل لهم بالرزق، والله خير الرازقين.