تفسير سورة سورة العصر من كتاب تفسير الإمام مالك
.
لمؤلفه
مالك بن أنس
.
المتوفي سنة 179 هـ
ﰡ
ﭑ
ﰀ
الآية الأولى : قوله تعالى :﴿ والعصر ﴾ [ العصر : ١ ].
٩٦٩- ابن العربي : قال مالك : من حلف ألا يكلم رجلا عصرا لم يكلمه سنة، ولو حلف ألا يكلمه العصر لم يكلمه أبدا، لأن العصر هو الدهر. ١
٩٧٠- ابن كثير : قال مالك عن زيد بن أسلم : هو العصر. ٢
٩٦٩- ابن العربي : قال مالك : من حلف ألا يكلم رجلا عصرا لم يكلمه سنة، ولو حلف ألا يكلمه العصر لم يكلمه أبدا، لأن العصر هو الدهر. ١
٩٧٠- ابن كثير : قال مالك عن زيد بن أسلم : هو العصر. ٢
١ - أحكام القرآن لابن العربي: ٤/١٩٧٩. وأضاف ابن العربي: "إنما حمل مالك يمين الحالف ألا يكلم امرءا عصرا على السنة، لأنه أكثر ما قيل فيه، وذلك على أصله في تغليظ المعنى في الإيمان. ينظر: الجامع: ٢٠/١٧٩..
٢ - تفسير القرآن العظيم: ٤/٥٤٨. قال ابن كثير: "والمشهور: هو الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خير وشر"..
٢ - تفسير القرآن العظيم: ٤/٥٤٨. قال ابن كثير: "والمشهور: هو الزمان الذي يقع فيه حركات بني آدم من خير وشر"..