ﰡ
١١٧٠- قال السدي١ : أي أيكم أكثر للموت ذكرا وأحسن له استعدادا، وأشد منه خوفا وحذرا. ( الإحياء : ٤/٤٨٨ )
١١٧١- أي تكاد تنشق نصفين من شدة غيظها. ( الدرة الفاخرة في كشف علوم الآخرة ضمن المجموعة رقم ٦ ص : ١٢٧ )
١١٧٢- عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لكل شيء دعامة ودعامة المؤمن عقله، فبقدر عقله تكون عبادته، أما سمعتم قول الفجار في النار :﴿ لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير ﴾ )١. ( الإحياء : ١/١٠٠ )
هيهات هيهات، ذلت المخلوقات، وتفرد بالملك والملكوت جبار الأرض والسماوات. ( نفسه : ١/١٣٢ )
١١٧٥- ﴿ اللطيف ﴾ يدل على الفعل مع الرفق. ( روضة الطالبين وعمدة السالكين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٦ )
١١٧٦- من الحكمة في لينها تيسير السير للسعادة فيها، وإذا صلبت عسر السير، ولم تظهر الطرق، وقد نبه الله تبارك وتعالى على ذلك بقوله :﴿ هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها ﴾. ( الحكمة في مخلوقات الله عز وجل ضمن المجموعة رقم ١ ص : ١٤ )
١١٧٧- قيل في تفسيرها : إنه مثل ضربه الله ليوم القيامة في حشر المؤمنين والكافرين. ( الدرة الفاخرة في كشف علوم الآخرة ضمن المجموعة رقم ٦ ص : ١٢١ )