ﰡ
تفسير سورة الضحى
احدى عشرة آية مكية بسم الله الرحمن الرحيم
وَالضُّحى هو وقت ارتفاع الشمس وصدر النهار أريد بالضحى الوقت المذكور على المجاز بعلاقة الحلول والظرفية فان الزمان ظرف لما فيه او على تقدير المضاف وذلك التجوز او الحذف ليناسب الليل قالوا تخصيصه بالاقسام به لانها الساعة التي كلم الله فيها موسى عليه السلام وألقى فيها السحرة سجدا لقوله تعالى وان يحشر الناس ضحى فكان له بذلك شرف
ودر كوشكى از خدم وحور ونعم وأمتعة وآنچهـ لايق آن بود. روى ان رسول الله ﷺ دخل على فاطمة رضى الله عنها وعليها كساء من وبر الإبل وهى تطحن بيدها وترضع ولدها فدمعت عيناه لما أبصرها فقال يا بنتاه تعجلى مرارة الدنيا الحلاوة الآخرة فقد انزل الله ولسوف يعطيك ربك فترضى. امام محمد باقر رضى الله عنه در كوفه مى فرموده كه أهل عراق شما ميكوييد كه اميدوارترين آيتي از قرآن اينست كه لا تقنطوا من رحمه الله وما أهل البيت برآنيم كه اميد در آيت ولسوف يعطيك ربك فترضى بيشترست يعنى أرجى آية عند أهل البيت هذه الآية چهـ رسول الله ﷺ راضى نشود كه يكى از امت وى در دوزخ باشد
نماند بدوزخ كسى در كرو | كه دارد چوتو سيدى پيشرو |
عطاى شفاعت چنانش دهند | كه امت تمامى زدوزخ رهند |