تفسير سورة الأحقاف

تفسير سفيان الثوري
تفسير سورة سورة الأحقاف من كتاب تفسير سفيان الثوري .
لمؤلفه عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي .

٨٩١: ١- سفين عن صفوان بن سليم عن عطاء بن يسار قال، كان نبي من الأنبياء يخط. فمن وافق مثل خطه علمه، فهو علم. [الآية ٤].
٨٩٢: ٢- سفين عن صفوان بن سليم عن أبي سلمة في قوله ﴿ أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ ﴾ قال، الخط. [الآية ٤].
٨٩٣: ٣- سفين عن أبي إسحق عن عامر بن سعد عن نمران البجلي قال، قرأت هذه الآية على أبي بكر الصديق ﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ قَالُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسْتَقَامُواْ ﴾ قال، هم الذين لم يشركوا بالله شيئاً. [الآية ١٣].
٨٩٤: ٤- سفين عن منصور عن مجاهد ﴿ وَٱذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنذَرَ قَوْمَهُ بِٱلأَحْقَافِ ﴾ قال، الأحقاف أرض. [الآية ٢١].
٨٩٥: ٥- سفين عن أبي إسحق عن عمرو بن ميمون قال، لما رأى قوم عاد العارض، قالوا: ﴿ هَـٰذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَا ﴾.
قال الله ﴿ بَلْ هُوَ مَا ٱسْتَعْجَلْتُم بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ * تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا ﴾.
فإِن كانت الريح لتدفع الراعي وغنمه بين السماء والأرض، ثم تقلبها عليهم. [الآية ٢٤-٢٥].
Icon