تفسير سورة سورة الفجر من كتاب جهود الإمام الغزالي في التفسير
.
لمؤلفه
أبو حامد الغزالي
.
المتوفي سنة 505 هـ
ﰡ
١٢٥٤- هذا خطاب موجه لموجود، إذ لا يجوز خطاب المعدوم. ( سر العالمين ضمن المجموعة رقم ٦ ص : ٧٩ )
١٢٥٥- إذا سكنت النفس تحت عالم الأمر، وزايلها الاضطراب بسبب معارضة الشهوات، سميت النفس المطمئنة. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٤١ )
١٢٥٦- إن اتجهت إلى صواب الصواب، ونزلت عليها السكينات الإلهية، وتواترت عليها نفحات فيض الجود الإلهي فتطمئن إلى ذكر الله عز وجل، وتسكن إلى المعارف الإلهية، وتطير إلى أفق الملكية، يقال : نفس مطمئنة. ( معارج القدس : ١٥ )
١٢٥٥- إذا سكنت النفس تحت عالم الأمر، وزايلها الاضطراب بسبب معارضة الشهوات، سميت النفس المطمئنة. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٤١ )
١٢٥٦- إن اتجهت إلى صواب الصواب، ونزلت عليها السكينات الإلهية، وتواترت عليها نفحات فيض الجود الإلهي فتطمئن إلى ذكر الله عز وجل، وتسكن إلى المعارف الإلهية، وتطير إلى أفق الملكية، يقال : نفس مطمئنة. ( معارج القدس : ١٥ )