ﰡ
مدنية كلها
٤- يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ أي يدخل فيها.
١٣- فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ، يقال: هو السور الذي يسمى الأعراف «١».
١٤- فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ: أنمتموها،... وَارْتَبْتُمْ: شككتم.
١٥- مَأْواكُمُ النَّارُ، هِيَ مَوْلاكُمْ أي هي أولى بكم. قال لبيد:
فغدت كلا الفرجين تحسب انه | مولي المخافة خلفها وامامها |
فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ يعني: الغاية.
٢٠- كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ اي الزراع. يقال للزارع:
كافر، لأنه إذا القى البذر في الأرض: كفره، أي غطّاه «٢».
٢٢- مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها اي نخلقها.
٢٣- لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ اي لا تحزنوا.
٢٥- لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ أي بالعدل.
وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ ذكروا: «أن الله انزل العلاة- وهي:
السّندان- والكلبتين والمطرقة».
فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ للقتال، وَمَنافِعُ لِلنَّاسِ: مثل السكين، والفأس، والمر، والإبرة.
٢٧- وَرَهْبانِيَّةً... : اسم مبني من «الرّهبة»، لما [فضل عن المقدار و] أفرط فيه. وهو ما نهي الله عنه إذ يقول: لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ [سورة النساء آية: ١٧١ وسورة المائدة آية: ٧٧]. ويقال: دين الله بين المقصر والغالي.
ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ أي ما امرناهم بها الا ابتغاء رضوان الله، أي أمرنا منها بما يرضي الله عز وجل، لا غير ذلك.
٢٨- يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ: نصيبين وحظين.
٢٩- لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ [أَلَّا يَقْدِرُونَ] اي ليعلموا انهم لا يقدرون عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ.