ﰡ
قوله «الذي» : نعت لـ «ربك»، الجار «باسم» متعلق بحال محذوفة أي: اقرأ مفتتحًا باسم.
جملة «خلق» بدل مِنْ « ﴿خَلَقَ﴾ » المتقدمة.
الواو حالية، «ربك الأكرم» : مبتدأ وخبر.
«الذي» : نعت، الجار «بالقلم» متعلق بالفعل، والباء للاستعانة.
جملة «علَّم» بدل من المتقدمة.
المصدر المؤول منصوب على نزع الخافض اللام، وجملة «استغنى» مفعول ثان للرؤية القلبية، وتعدَّى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل ولم يقل: أن رأى نفسه.
الجملة مستأنفة.
قوله «الذي» : موصول مفعول أول لـ «أرأيت» بمعنى أخبرني، والمفعول الثاني دلَّ عليه جملة الاستفهام في الآية (١٤) التي هي مفعول الثالث.
«إذا» : ظرف محض متعلق بـ ﴿يَنْهَى﴾.
مفعول «رأيت» الأول ضمير يعود على ﴿الَّذِي يَنْهَى﴾ الواقع مفعولا لـ «أرأيت» الأولى، وحذف المفعول الثاني لدلالة المفعول الثاني لـ «أرأيت» الثالثة، فقد حُذف الثاني من الأولى، والأول من الثالثة، والاثنان من الثانية، وذلك من باب الحذف للدلالة. وجملة «إن كان على الهدى» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه جملة المفعول الثاني الاستفهامية ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى﴾.
الباء زائدة للتوكيد، والمصدر المؤول سدَّ مسدَّ مفعولي علم.
اللام الموطئة، و «نَسْفَعَنْ» فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله بنون التوكيد الخفيفة، والنون لا محل لها.
«ناصية» بدل.
الجملة مستأنفة.