تفسير سورة الطارق

التفسير الحديث
تفسير سورة سورة الطارق من كتاب التفسير الحديث .
لمؤلفه دروزة . المتوفي سنة 1404 هـ
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.

( ١ ) الطارق : الذي يجيء ليلا.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ والسماء والطارق١ ( ١ ) وما أدراك ما الطارق( ٢ ) النجم الثاقب٢( ٣ ) إن كل نفس لما٣ عليها حافظ( ٤ ) فلينظر الإنسان مم خلق( ٥ ) خلق من ماء دافق( ٦ ) يخرج من بين الصلب والترائب٤( ٧ ) إنه على رجعه لقادر( ٨ ) يوم تبلى٥ السرائر٦ ( ٩ ) فما له من قوة ولا ناصر( ١٠ ) ﴾ [ ١-١٠ ].
في الآيات الأربع الأولى قسم بالسماء والنجم الثاقب الطارق بالليل، ذي الخطورة بين النجوم : بأن كل نفس عليها رقيب وحافظ يحصيان عملها ويرقبانه. وفي الآيات الأربع التالية تدليل على قدرة الله تعالى على بعث الإنسان لمحاسبته على عمله. فالله الذي خلقه من ماء يندفق من بين الصلب والترائب قادر على إعادة خلقه. وجملة ﴿ فلينظر الإنسان ﴾ قد تفيد أن ما ذكر مما كان يعرفه السامعون ويتصورونه. وبذلك تستحكم الحجة عليهم. أما الآيتان الأخيرتان فقد احتوتا خبر ما يكون من أمر الإنسان يوم البعث. ففي ذلك اليوم تظهر أعمال الناس وتنكشف سرائرهم ويواجهون الله عز وجل منفردين لا قوة تدفع عنهم ولا ناصر ينصرهم.
وقد انطوى في الآيتين الأخيرتين : أن الناس ليس لهم في الآخرة إلا أعمالهم المحصاة، فمن كانت أعماله صالحة نجا، ومن كانت أعماله سيئة هلك. وقد تضمنتا نتيجة لذلك إنذارا للسامعين ليتقوا هول ذلك اليوم بالاستجابة إلى دعوة الله والإيمان به وعمل الأعمال الصالحة، واجتناب الأعمال السيئة.
ولقد تعددت الأقوال في المقصود من كلمة ﴿ حافظ ﴾ فقيل : إنه الله عز وجل الذي هو الرقيب على كل نفس المحصي عليها عملها وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الأحزاب هذه :﴿ وكان الله على كل شيء رقيبا٥٢ ﴾١ وقيل إنه الملك الموكل بإحصاء أعمال الناس٢. وقيل : إنه حافظ يحرس الناس من الآفات وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الرعد هذه :﴿ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ﴾٣ [ ١١ ] والقول الأخير غريب فيما هو المتبادر. وروح السياق يلهم أن المقصود هو إيذان السامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم لمحاسبتهم عليها في الآخرة.
( ٢ ) الثاقب : الخارق أو النافذ أو المتوهج الضياء. والنجم الثاقب هو النجم الذي يخرق بضوئه الظلمات. والجملة بدل بياني للطارق. وقال بعض المفسرين إنه زحل، وبعضهم : إنه الثريا وبعضهم إنه الشهاب المنقض.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ والسماء والطارق١ ( ١ ) وما أدراك ما الطارق( ٢ ) النجم الثاقب٢( ٣ ) إن كل نفس لما٣ عليها حافظ( ٤ ) فلينظر الإنسان مم خلق( ٥ ) خلق من ماء دافق( ٦ ) يخرج من بين الصلب والترائب٤( ٧ ) إنه على رجعه لقادر( ٨ ) يوم تبلى٥ السرائر٦ ( ٩ ) فما له من قوة ولا ناصر( ١٠ ) ﴾ [ ١-١٠ ].
في الآيات الأربع الأولى قسم بالسماء والنجم الثاقب الطارق بالليل، ذي الخطورة بين النجوم : بأن كل نفس عليها رقيب وحافظ يحصيان عملها ويرقبانه. وفي الآيات الأربع التالية تدليل على قدرة الله تعالى على بعث الإنسان لمحاسبته على عمله. فالله الذي خلقه من ماء يندفق من بين الصلب والترائب قادر على إعادة خلقه. وجملة ﴿ فلينظر الإنسان ﴾ قد تفيد أن ما ذكر مما كان يعرفه السامعون ويتصورونه. وبذلك تستحكم الحجة عليهم. أما الآيتان الأخيرتان فقد احتوتا خبر ما يكون من أمر الإنسان يوم البعث. ففي ذلك اليوم تظهر أعمال الناس وتنكشف سرائرهم ويواجهون الله عز وجل منفردين لا قوة تدفع عنهم ولا ناصر ينصرهم.
وقد انطوى في الآيتين الأخيرتين : أن الناس ليس لهم في الآخرة إلا أعمالهم المحصاة، فمن كانت أعماله صالحة نجا، ومن كانت أعماله سيئة هلك. وقد تضمنتا نتيجة لذلك إنذارا للسامعين ليتقوا هول ذلك اليوم بالاستجابة إلى دعوة الله والإيمان به وعمل الأعمال الصالحة، واجتناب الأعمال السيئة.
ولقد تعددت الأقوال في المقصود من كلمة ﴿ حافظ ﴾ فقيل : إنه الله عز وجل الذي هو الرقيب على كل نفس المحصي عليها عملها وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الأحزاب هذه :﴿ وكان الله على كل شيء رقيبا٥٢ ﴾١ وقيل إنه الملك الموكل بإحصاء أعمال الناس٢. وقيل : إنه حافظ يحرس الناس من الآفات وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الرعد هذه :﴿ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ﴾٣ [ ١١ ] والقول الأخير غريب فيما هو المتبادر. وروح السياق يلهم أن المقصود هو إيذان السامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم لمحاسبتهم عليها في الآخرة.
( ٣ ) لما : قرئت بالتخفيف وبالتشديد. وفي حالة التخفيف تكون جملة ﴿ لما عليها حافظ ﴾ بمعنى لعليها حافظ، وفي حالة التشديد تكون بمعنى : إلا، وقد تكرر ورودها في القرآن بالمعنى الأخير.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ والسماء والطارق١ ( ١ ) وما أدراك ما الطارق( ٢ ) النجم الثاقب٢( ٣ ) إن كل نفس لما٣ عليها حافظ( ٤ ) فلينظر الإنسان مم خلق( ٥ ) خلق من ماء دافق( ٦ ) يخرج من بين الصلب والترائب٤( ٧ ) إنه على رجعه لقادر( ٨ ) يوم تبلى٥ السرائر٦ ( ٩ ) فما له من قوة ولا ناصر( ١٠ ) ﴾ [ ١-١٠ ].
في الآيات الأربع الأولى قسم بالسماء والنجم الثاقب الطارق بالليل، ذي الخطورة بين النجوم : بأن كل نفس عليها رقيب وحافظ يحصيان عملها ويرقبانه. وفي الآيات الأربع التالية تدليل على قدرة الله تعالى على بعث الإنسان لمحاسبته على عمله. فالله الذي خلقه من ماء يندفق من بين الصلب والترائب قادر على إعادة خلقه. وجملة ﴿ فلينظر الإنسان ﴾ قد تفيد أن ما ذكر مما كان يعرفه السامعون ويتصورونه. وبذلك تستحكم الحجة عليهم. أما الآيتان الأخيرتان فقد احتوتا خبر ما يكون من أمر الإنسان يوم البعث. ففي ذلك اليوم تظهر أعمال الناس وتنكشف سرائرهم ويواجهون الله عز وجل منفردين لا قوة تدفع عنهم ولا ناصر ينصرهم.
وقد انطوى في الآيتين الأخيرتين : أن الناس ليس لهم في الآخرة إلا أعمالهم المحصاة، فمن كانت أعماله صالحة نجا، ومن كانت أعماله سيئة هلك. وقد تضمنتا نتيجة لذلك إنذارا للسامعين ليتقوا هول ذلك اليوم بالاستجابة إلى دعوة الله والإيمان به وعمل الأعمال الصالحة، واجتناب الأعمال السيئة.
ولقد تعددت الأقوال في المقصود من كلمة ﴿ حافظ ﴾ فقيل : إنه الله عز وجل الذي هو الرقيب على كل نفس المحصي عليها عملها وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الأحزاب هذه :﴿ وكان الله على كل شيء رقيبا٥٢ ﴾١ وقيل إنه الملك الموكل بإحصاء أعمال الناس٢. وقيل : إنه حافظ يحرس الناس من الآفات وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الرعد هذه :﴿ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ﴾٣ [ ١١ ] والقول الأخير غريب فيما هو المتبادر. وروح السياق يلهم أن المقصود هو إيذان السامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم لمحاسبتهم عليها في الآخرة.
( ٤ ) الصلب والترائب : قال بعض المفسرين : إنها مخرج ماء الرجل والمرأة الجنسي، وإن الصلب للرجل والترائب للمرأة، وقالوا : إن الصلب والترائب للرجل فقط، وإن الترائب هي التي أسفل الصلب وتعددت الأقوال في مكان الصلب والترائب في جسم الإنسان، فقيل : إن الصلب هو الظهر والترائب هي الصدر. وقيل : إن الترائب ما بين المنكبين والصدر. وقيل : إنها أسفل من التراقي وقيل : إنها فوق الثديين بل وقيل : إنها أطراف الرجل يداه ورجلاه وعيناه ومنخره. والمتبادر أن سامعي القرآن كانوا يعرفون معنى الكلمات ومواضعها من الجسم وهي على كل حال تعني مخرج الماء الجنسي الذي يتكون منه الجنين.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ والسماء والطارق١ ( ١ ) وما أدراك ما الطارق( ٢ ) النجم الثاقب٢( ٣ ) إن كل نفس لما٣ عليها حافظ( ٤ ) فلينظر الإنسان مم خلق( ٥ ) خلق من ماء دافق( ٦ ) يخرج من بين الصلب والترائب٤( ٧ ) إنه على رجعه لقادر( ٨ ) يوم تبلى٥ السرائر٦ ( ٩ ) فما له من قوة ولا ناصر( ١٠ ) ﴾ [ ١-١٠ ].
في الآيات الأربع الأولى قسم بالسماء والنجم الثاقب الطارق بالليل، ذي الخطورة بين النجوم : بأن كل نفس عليها رقيب وحافظ يحصيان عملها ويرقبانه. وفي الآيات الأربع التالية تدليل على قدرة الله تعالى على بعث الإنسان لمحاسبته على عمله. فالله الذي خلقه من ماء يندفق من بين الصلب والترائب قادر على إعادة خلقه. وجملة ﴿ فلينظر الإنسان ﴾ قد تفيد أن ما ذكر مما كان يعرفه السامعون ويتصورونه. وبذلك تستحكم الحجة عليهم. أما الآيتان الأخيرتان فقد احتوتا خبر ما يكون من أمر الإنسان يوم البعث. ففي ذلك اليوم تظهر أعمال الناس وتنكشف سرائرهم ويواجهون الله عز وجل منفردين لا قوة تدفع عنهم ولا ناصر ينصرهم.
وقد انطوى في الآيتين الأخيرتين : أن الناس ليس لهم في الآخرة إلا أعمالهم المحصاة، فمن كانت أعماله صالحة نجا، ومن كانت أعماله سيئة هلك. وقد تضمنتا نتيجة لذلك إنذارا للسامعين ليتقوا هول ذلك اليوم بالاستجابة إلى دعوة الله والإيمان به وعمل الأعمال الصالحة، واجتناب الأعمال السيئة.
ولقد تعددت الأقوال في المقصود من كلمة ﴿ حافظ ﴾ فقيل : إنه الله عز وجل الذي هو الرقيب على كل نفس المحصي عليها عملها وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الأحزاب هذه :﴿ وكان الله على كل شيء رقيبا٥٢ ﴾١ وقيل إنه الملك الموكل بإحصاء أعمال الناس٢. وقيل : إنه حافظ يحرس الناس من الآفات وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الرعد هذه :﴿ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ﴾٣ [ ١١ ] والقول الأخير غريب فيما هو المتبادر. وروح السياق يلهم أن المقصود هو إيذان السامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم لمحاسبتهم عليها في الآخرة.
( ٥ ) تبلى : تختبر وتظهر وتنكشف.
( ٦ ) السرائر : جمع سريرة وهي طوية الإنسان.
بسم الله الرحمان الرحيم
﴿ والسماء والطارق١ ( ١ ) وما أدراك ما الطارق( ٢ ) النجم الثاقب٢( ٣ ) إن كل نفس لما٣ عليها حافظ( ٤ ) فلينظر الإنسان مم خلق( ٥ ) خلق من ماء دافق( ٦ ) يخرج من بين الصلب والترائب٤( ٧ ) إنه على رجعه لقادر( ٨ ) يوم تبلى٥ السرائر٦ ( ٩ ) فما له من قوة ولا ناصر( ١٠ ) ﴾ [ ١-١٠ ].
في الآيات الأربع الأولى قسم بالسماء والنجم الثاقب الطارق بالليل، ذي الخطورة بين النجوم : بأن كل نفس عليها رقيب وحافظ يحصيان عملها ويرقبانه. وفي الآيات الأربع التالية تدليل على قدرة الله تعالى على بعث الإنسان لمحاسبته على عمله. فالله الذي خلقه من ماء يندفق من بين الصلب والترائب قادر على إعادة خلقه. وجملة ﴿ فلينظر الإنسان ﴾ قد تفيد أن ما ذكر مما كان يعرفه السامعون ويتصورونه. وبذلك تستحكم الحجة عليهم. أما الآيتان الأخيرتان فقد احتوتا خبر ما يكون من أمر الإنسان يوم البعث. ففي ذلك اليوم تظهر أعمال الناس وتنكشف سرائرهم ويواجهون الله عز وجل منفردين لا قوة تدفع عنهم ولا ناصر ينصرهم.
وقد انطوى في الآيتين الأخيرتين : أن الناس ليس لهم في الآخرة إلا أعمالهم المحصاة، فمن كانت أعماله صالحة نجا، ومن كانت أعماله سيئة هلك. وقد تضمنتا نتيجة لذلك إنذارا للسامعين ليتقوا هول ذلك اليوم بالاستجابة إلى دعوة الله والإيمان به وعمل الأعمال الصالحة، واجتناب الأعمال السيئة.
ولقد تعددت الأقوال في المقصود من كلمة ﴿ حافظ ﴾ فقيل : إنه الله عز وجل الذي هو الرقيب على كل نفس المحصي عليها عملها وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الأحزاب هذه :﴿ وكان الله على كل شيء رقيبا٥٢ ﴾١ وقيل إنه الملك الموكل بإحصاء أعمال الناس٢. وقيل : إنه حافظ يحرس الناس من الآفات وأوردوا للتدليل على ذلك آية سورة الرعد هذه :﴿ له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله ﴾٣ [ ١١ ] والقول الأخير غريب فيما هو المتبادر. وروح السياق يلهم أن المقصود هو إيذان السامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم لمحاسبتهم عليها في الآخرة.
( ١ ) ذات الرجع : ذات السحاب الممطر، أو ذات المطر ؛ لأنه يرجع مرة بعد مرة أو ترجع بالرزق كل عام.
﴿ والسماء ذات الرجع١ ( ١١ ) والأرض ذات الصدع٢( ١٢ ) إنه لقول فصل٣( ١٣ ) وما هو بالهزل( ١٤ ) إنهم يكيدون كيدا٤( ١٥ ) وأكيد كيدا( ١٦ ) فمهل٥ الكافرين أمهلهم٦ رويدا٧( ١٧ ) ﴾ [ ١١-١٧ ].
وفي هذه الآيات قسم آخر بتوكيد صحة ما يسمعه الناس من نذر قرآنية وجدّها وبعدها عن الهزل والعبث، وإشارة إلى مواقف الكيد والمناوأة التي يقفها الكفار من النبي صلى الله عليه وسلم بالتعطيل والأذى والإعراض، وتوكيد بأن الله عز وجل سيقابلهم على كيدهم بكيد أيضا، وأمر للنبي عليه السلام بأن يتوعدهم وينذرهم وينتظر قليلا، فلن يلبث أن يرى هو ويروا هم تحقيق الوعد ومصداق الإنذار.
والمتبادر أن القصد من كيد الله هو انتقامه وعذابه، وأن استعمال الكلمة هو من قبيل مقابلة الشيء بمثله. وهو استعمال أسلوبي مألوف، وقد تكرر في القرآن.
وفي الآيات إشارة إلى مواقف الكفار الكيدية بوجه عام وإنذار لهم وتطمين للنبي صلى الله عليه وسلم وتثبيت له. وهي غير منفصلة عن الشطر الأول من السورة حيث يبدو بينهما ترابط وانسجام.
ولقد قال المفسرون : إن الأمر بالتمهيل قد نسخ بآيات القتال والسيف. وقد علقنا على مثل هذا التعبير في مناسبات سابقة. والقول يصدق هنا بالنسبة لمن ظل على كفره ومواقفه العدائية والعدوانية كما قلنا قبل.
( ٢ ) ذات الصدع : التي تنصدع أي تتشقق عن النبات.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
( ٣ ) قول فصل : قول جد.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
( ٤ ) يكيدون كيدا : الكيد هو تدبير السوء والعداء.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
( ٥ ) مهل : في الكلمة معنى الإنذار أي : اطلب منهم الانتظار ليروا مصداق الوعيد.
( ٦ ) أمهلهم : اتركهم لأجل ما أو لمهلة ما.
( ٧ ) رويدا : زمنا قليلا.
سورة الطارق
في السورة توكيد للبعث وتدليل عليه بقدرة الله على خلق الإنسان للمرة الأولى. وإنذار للسامعين بأن أعمالهم محصاة عليهم. ووعيد للكفار وتطمين للنبي عليه السلام، وأسلوبها عام مطلق.
Icon