تفسير سورة سورة الطارق من كتاب تذكرة الاريب في تفسير الغريب
.
لمؤلفه
ابن الجوزي
.
المتوفي سنة 597 هـ
ﰡ
ﭑﭒ
ﰀ
الطارق النجم وهو زجل
لما عليها ما زائدة
دافق مدفوق
والترائب موضع القلادة من صدر المرأة
تبلى السرائر تختبر السرائر التي بين العبد وبين ربه تعالى فيظهر خيرها من شرها
فما له أي للإنسان
الرجع المطر
إنه يعني القرآن فصل يفصل بين الحق والباطل
يكيدون في احتيالهم على النبي صلى الله عليه وسلم حين اجتمعوا في دار الندوة
ﮗﮘ
ﰏ
وأكيد بأن استدرجهم
فمهل وعيد رويدا قليلا ونسخ الإمهال بآية السيف