ﰡ
يُسَبِّحُ لِلهِ مَا فِے اِ۬لسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِے اِ۬لَارْضِ اِ۬لْمَلِكِ اِ۬لْقُدُّوسِ اِ۬لْعَزِيزِ اِ۬لْحَكِيمِۖ ﰀ هُوَ اَ۬لذِے بَعَثَ فِے اِ۬لُامِّيِّـۧنَ رَسُولاٗ مِّنْهُمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمُۥٓ ءَايَٰتِهِۦ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ اُ۬لْكِتَٰبَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِے ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ﰁ وَءَاخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُواْ بِهِمْۖ وَهُوَ اَ۬لْعَزِيزُ اُ۬لْحَكِيمُۖ ﰂ ذَٰلِكَ فَضْلُ اُ۬للَّهِ يُوتِيهِ مَنْ يَّشَآءُۖ وَاللَّهُ ذُو اُ۬لْفَضْلِ اِ۬لْعَظِيمِۖ ﰃ مَثَلُ اُ۬لذِينَ حُمِّلُواْ اُ۬لتَّوْر۪يٰةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ اِ۬لْحِم۪ارِ يَحْمِلُ أَسْفَاراَۢۖ بِيسَ مَثَلُ اُ۬لْقَوْمِ اِ۬لذِينَ كَذَّبُواْ بِــَٔايَٰتِ اِ۬للَّهِۖ وَاللَّهُ لَا يَهْدِے اِ۬لْقَوْمَ اَ۬لظَّٰلِمِينَۖ ﰄ قُلْ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لذِينَ هَادُوٓاْ إِن زَعَمْتُمُۥٓ أَنَّكُمُۥٓ أَوْلِيَآءُ لِلهِ مِن دُونِ اِ۬لنَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ اُ۬لْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَۖ ﰅ وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُۥٓ أَبَداَۢ بِمَا قَدَّمَتَ اَيْدِيهِمْۖ وَاللَّهُ عَلِيمُۢ بِالظَّٰلِمِينَۖ ﰆ قُلِ اِنَّ اَ۬لْمَوْتَ اَ۬لذِے تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُۥ مُلَٰقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَيٰ عَٰلِمِ اِ۬لْغَيْبِ وَالشَّهَٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَۖ ﰇ يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَوٰةِ مِنْ يَّوْمِ اِ۬لْجُمُعَةِ فَاسْعَوِاْ اِلَيٰ ذِكْرِ اِ۬للَّهِ وَذَرُواْ اُ۬لْبَيْعَۖ ذَٰلِكُمْ خَيْرٞ لَّكُمُۥٓ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَۖ ﰈ
فَإِذَا قُضِيَتِ اِ۬لصَّلَوٰةُ فَانتَشِرُواْ فِے اِ۬لَارْضِ وَابْتَغُواْ مِن فَضْلِ اِ۬للَّهِ وَاذْكُرُواْ اُ۬للَّهَ كَثِيراٗ لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَۖ
ﰉ
وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَٰرَةً اَوْ لَهْواً اِ۪نفَضُّوٓاْ إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَآئِماٗۖ قُلْ مَا عِندَ اَ۬للَّهِ خَيْرٞ مِّنَ اَ۬للَّهْوِ وَمِنَ اَ۬لتِّجَٰرَةِۖ وَاللَّهُ خَيْرُ اُ۬لرَّٰزِقِينَۖ
ﰊ