تفسير سورة سورة الممتحنة من كتاب تفسير غريب القرآن - الكواري
المعروف بـتفسير غريب القرآن للكواري
.
لمؤلفه
كَامِلَة بنت محمد الكَوارِي
.
ﰡ
• ﴿إِنْ يَثْقَفُوكُمْ﴾ إِنْ يَظْفَرُوا بِكُمْ وَيَتَمَكَّنُوا مِنْكُمْ.
• ﴿يَبْسُطُوا﴾ يَمُدُّوا.
• ﴿يَبْسُطُوا﴾ يَمُدُّوا.
• ﴿يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ﴾ يفْرقُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ أَقْرِبَائِكُمْ يومَ القيامةِ، وقيل: يَحْكُمُ بينكم فَيُدْخِلُ المؤمنَ الجنةَ وَيُدْخِلُ الكَافِرَ النَّارَ.
• ﴿إنا بُرآؤُا﴾ أَبْرِيَاءُ جَمْعُ بَرِيءٍ.
• ﴿إِلَيْكَ أَنَبْنَا﴾ رَجَعْنَا بالعبادةِ والطاعةِ.
• ﴿إِلَيْكَ المَصِيرُ﴾ المرجعُ والمآبُ في الآخرةِ.
• ﴿إِلَيْكَ أَنَبْنَا﴾ رَجَعْنَا بالعبادةِ والطاعةِ.
• ﴿إِلَيْكَ المَصِيرُ﴾ المرجعُ والمآبُ في الآخرةِ.
• ﴿رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا﴾ لا تُسَلِّطْهُمْ عَلَيْنَا فَيَفْتِنُونَنَا عن دِينِنَا، أو لا تَنْصُرْهُمْ علينا فيقولوا: غَلَبْنَاهُمْ؛ لأنهم عَلَى باطلٍ وَيَزْدَادُوا كُفْرًا وَطُغْيَانًا.
• ﴿تَبَرُّوهُمْ﴾ تُكْرِمُوهُمْ وَتُحْسِنُوا إليهم قَوْلًا وَفِعْلًا.
• ﴿وَظَاهَرُوا﴾ عَاوَنُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ.
• ﴿أَن تَوَلَّوْهُمْ﴾ أن تَتَّخِذُوهُمْ أولياءَ وَأَنْصَارًا.
• ﴿أَن تَوَلَّوْهُمْ﴾ أن تَتَّخِذُوهُمْ أولياءَ وَأَنْصَارًا.
• ﴿فَامْتَحِنُوهُنَّ﴾ فَاخْتَبِرُوهُنَّ لِتَعْلَمُوا مَدَى رَغْبَتِهِنَّ في الإِسْلَامِ. فقيل: كُنَّ يُسْتَحْلَفْنَ باللهِ مَا خَرَجْنَ مِنْ بُغْضِ زَوْجٍ، ولا رغبةً من أرضٍ إلى أرضٍ، ولا لالتماسِ دُنْيَا، بل حُبًّا للهِ وَرَسُولِهِ، ورغبةً في دِينِهِ.
• ﴿وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا﴾ رُدُّوا عَلَى الأزواجِ الكفارِ مَا أَنْفَقُوا عَلَى زَوْجَاتِهِمْ المؤمناتِ إذا طَالَبُوا بذلك وهو المَهْرُ الَّذِي أَنْفَقُوهُ، وَهَذَا مِنَ الوَفَاءِ بالعهدِ وَمَكَارِمِ الأخلاقِ في الإسلامِ.
• ﴿وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ﴾ بِعُقُودِ الكَوَافِرِ، وَالْعِصَمُ مُفْرَدُهَا عِصْمَةٌ.
• ﴿وَآتُوهُم مَّا أَنفَقُوا﴾ رُدُّوا عَلَى الأزواجِ الكفارِ مَا أَنْفَقُوا عَلَى زَوْجَاتِهِمْ المؤمناتِ إذا طَالَبُوا بذلك وهو المَهْرُ الَّذِي أَنْفَقُوهُ، وَهَذَا مِنَ الوَفَاءِ بالعهدِ وَمَكَارِمِ الأخلاقِ في الإسلامِ.
• ﴿وَلَا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ﴾ بِعُقُودِ الكَوَافِرِ، وَالْعِصَمُ مُفْرَدُهَا عِصْمَةٌ.
• ﴿وَإِن فَاتَكُمْ شَيْءٌ مِّنْ أَزْوَاجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ﴾ بِأَنِ ارْتَدَّتِ المُسْلِمَةُ فَرَجَعَتْ إلى دارِ الكُفْرِ، ولو أَهْل كتاب، ولم يُعْطُوكُمُ المهورَ التي دَفَعْتُمْ لهنَّ.
• ﴿فَعَاقَبْتُمْ﴾ أَصَبْتُمْ عُقْبَى مِنْهُنَّ، أي: صَارَ الأمرُ إليكم بَعْدَهُنَّ، وَغَزَوْتُمْ وَغَنِمْتُمْ مِنَ المُشْرِكِينَ.
• ﴿فَعَاقَبْتُمْ﴾ أَصَبْتُمْ عُقْبَى مِنْهُنَّ، أي: صَارَ الأمرُ إليكم بَعْدَهُنَّ، وَغَزَوْتُمْ وَغَنِمْتُمْ مِنَ المُشْرِكِينَ.
• ﴿يُبَايِعْنَكَ﴾ أي: قَاصِدَاتٍ لمُبَايَعَتِكَ عَلَى الإسلامِ.
• ﴿بِبُهْتَانٍ﴾ أي: الكَذِبُ.
• ﴿وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ﴾ أي: لَا يُلْحِقْنَ بِأَزْوَاجِهِنَّ أَوْلَادًا لَيْسُوا مِنْهُمْ.
• ﴿وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ﴾ أي: في كلِّ ما هُوَ طاعةٌ لله كالنَّهْيِ عن النَّوْحِ، وتمزيقِ الثيابِ، وجزِّ الشَّعْرِ، وَشَقِّ الجَيْبِ، وَخَمْشِ الوجوهِ والدعاءِ بِدَعْوَى الجاهليةِ.
• ﴿بِبُهْتَانٍ﴾ أي: الكَذِبُ.
• ﴿وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ﴾ أي: لَا يُلْحِقْنَ بِأَزْوَاجِهِنَّ أَوْلَادًا لَيْسُوا مِنْهُمْ.
• ﴿وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ﴾ أي: في كلِّ ما هُوَ طاعةٌ لله كالنَّهْيِ عن النَّوْحِ، وتمزيقِ الثيابِ، وجزِّ الشَّعْرِ، وَشَقِّ الجَيْبِ، وَخَمْشِ الوجوهِ والدعاءِ بِدَعْوَى الجاهليةِ.
• ﴿كَمَا يَئِسَ الْكُفَّارُ مِنْ أَصْحَابِ الْقُبُورِ﴾ كَيَأْسِهِمْ مِنْ بَعْثِ مَوْتَاهُمْ لِاعْتِقَادِهِمْ عَدَمَ البَعْثِ.
13
سُورة الصَّف