ﰡ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«هِيَ مَوْلاكُمْ» (١٥) أولى بكم «١» قال لبيد:مولى المخافة خلفها وأمامها
«٢» [٩٠٢].
«وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ» (١٦) يقع خبره على لفظ الجميع وعلى الواحد..
«ثُمَّ يَهِيجُ» (٢٠) ييبس..
«مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها» (٢٢) نخلقها، الخالق البارئ..
«ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ» (٢٧) أتبعناه..
«ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ» (٢٧) ما كلّفنا هموها..
«يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ» (٢٨) أي مثلين..
«لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ» (٢٩) مجازها ليعلم أهل الكتاب «٣».
(٢). - ٩٠٢: هذا عجز بيت من معلقته صدره: فعدت كلا الوجهين تحسب أنه انظره فى شرح العشر ص ٧٩ والقرطين ٢/ ١٦٥.
(٣). - ١١ «لئلا يعلم... الكتاب» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٤٨٢.