سورة المدثر

برواية السوسي عن أبي عمرو
فَقُتِلَ كَيۡفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيۡفَ قَدَّرَ ثُمَّ نَظَرَ ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ثُمَّ أَدۡبَرَ وَاَسۡتَكۡبَرَ فَقَالَ إِنۡ هَٰذَا إِلَّا سِحۡرٞ يُوثَرُ إِنۡ هَٰذَا إِلَّا قَوۡلُ اُ۬لۡبَشَرِ سَأُصۡلِيهِ سَقَرَ وَمَا أَدۡر۪ىٰكَ مَا سَقَر لَّا تُبۡقِي وَلَا تَذَر لَّوَّاحَةٞ لِّلۡبَشَرِ عَلَيۡهَا تِسۡعَةَ عَشَرَ ۞وَمَا جَعَلۡنَا أَصۡحَٰبَ اَ۬لنّ۪ارِ إِلَّا مَلَٰٓئِكَةٗۖ وَمَا جَعَلۡنَا عِدَّتَهُمۡ إِلَّا فِتۡنَةٗ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيَسۡتَيۡقِنَ اَ۬لَّذِينَ أُوتُواْ اُ۬لۡكِتَٰبَ وَيَزۡدَادَ اَ۬لَّذِينَ ءَامَنُواْ إِيمَٰنٗا وَلَا يَرۡتَابَ اَ۬لَّذِينَ أُوتُواْ اُ۬لۡكِتَٰبَ وَاَلۡمُومِنُونَ وَلِيَقُولَ اَ۬لَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ وَاَلۡكَٰفِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اَ۬للَّهُ بِهَٰذَا مَثَلٗاۚ كَذَٰلِكَ يُضِلُّ اُ۬للَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَمَا يَعۡلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوۚ وَّمَا هِيَ إِلَّا ذِكۡر۪يٰ لِلۡبَشَرِ كَلَّا وَاَلۡقَمَرِ وَاَلَّيۡلِ إِذَا دَبَرَ وَاَلصُّبۡحِ إِذَا أَسۡفَرَ إِنَّهَا لَإِحۡدَى اَ۬لۡكُبَرِ نَذِيرٗا لِّلۡبَشَر لِّمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَتَقَدَّمَ أَوۡ يَتَأَخَّرَ كُلُّ نَفۡسِۢ بِمَا كَسَبَتۡ رَهِينَةٌ إِلَّا أَصۡحَٰبَ اَ۬لۡيَمِينِ فِي جَنَّٰتٖ يَتَسَآءَلُونَ عَنِ اِ۬لۡمُجۡرِمِينَ مَا سَلَككُّمۡ فِي سَقَرَ قَالُواْ لَمۡ نَكُ مِنَ اَ۬لۡمُصَلِّينَ وَلَمۡ نَكُ نُطۡعِمُ اُ۬لۡمِسۡكِينَ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ اَ۬لۡخَآئِضِينَ وَكُنَّا نُكَذِّب بِّيَوۡمِ اِ۬لدِّينِ حَتَّىٰ أَتَىٰنَا اَ۬لۡيَقِينُ
sound-btn
من آية
الى آية
Icon