سورة الإنفطار

برواية السوسي عن أبي عمرو
إِذَا اَ۬لسَّمَآءُ اُ۪نفَطَرَتۡ وَإِذَا اَ۬لۡكَوَاكِبُ اُ۪نتَثَرَتۡ وَإِذَا اَ۬لۡبِحَارُ فُجِّرَتۡ وَإِذَا اَ۬لۡقُبُورُ بُعۡثِرَتۡ عَلِمَتۡ نَفۡسٞ مَّا قَدَّمَتۡ وَأَخَّرَتۡ يَٰأَيُّهَا اَ۬لۡإِنسَٰنُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ اَ۬لۡكَرِيمِ اِ۬لَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّىٰكَ فَعَدَّلَكَ فِي أَيِّ صُورَةٖ مَّا شَآءَ رَكَّبَك كَّلَّا بَلۡ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ وَإِنَّ عَلَيۡكُمۡ لَحَٰفِظِينَ كِرَامٗا كَٰتِبِينَ يَعۡلَمُونَ مَا تَفۡعَلُونَ إِنَّ اَ۬لۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٖ وَإِنَّ اَ۬لۡفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٖ يَصۡلَوۡنَهَا يَوۡمَ اَ۬لدِّينِ وَمَا هُمۡ عَنۡهَا بِغَآئِبِينَ وَمَا أَدۡر۪ىٰكَ مَا يَوۡمُ اُ۬لدِّينِ ثُمَّ مَا أَدۡر۪ىٰكَ مَا يَوۡمُ اُ۬لدِّينِ يَوۡمُ لَا تَمۡلِكُ نَفۡسٞ لِّنَفۡسٖ شَيۡــٔٗاۖ وَاَلۡأَمۡرُ يَوۡمَئِذٖ لِّلَّهِ
sound-btn
من آية
الى آية
Icon