سورة المدثر

برواية حفص عن عاصم
فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ نَظَرَ ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ ثُمَّ اَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ فَقَالَ اِنْ هٰذَا٘ اِلَّا سِحْرٌ يُّؤْثَرُ اِنْ هٰذَا٘ اِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ سَاُصْلِيْهِ سَقَرَ وَمَا٘ اَدْرٰىكَ مَا سَقَرُ لَا تُبْقِيْ وَلَا تَذَرُ لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ وَمَا جَعَلْنَا٘ اَصْحٰبَ النَّارِ اِلَّا مَلٰٓئِكَةًﵣ وَّمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ اِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِيْنَ كَفَرُوْاﶈ لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِيْنَ اُوْتُوا الْكِتٰبَ وَيَزْدَادَ الَّذِيْنَ اٰمَنُوْ٘ا اِيْمَانًا وَّلَا يَرْتَابَ الَّذِيْنَ اُوْتُوا الْكِتٰبَ وَالْمُؤْمِنُوْنَﶈ وَلِيَقُوْلَ الَّذِيْنَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ مَّرَضٌ وَّالْكٰفِرُوْنَ مَاذَا٘ اَرَادَ اللّٰهُ بِهٰذَا مَثَلًاﵧ كَذٰلِكَ يُضِلُّ اللّٰهُ مَنْ يَّشَآءُ وَيَهْدِيْ مَنْ يَّشَآءُﵧ وَمَا يَعْلَمُ جُنُوْدَ رَبِّكَ اِلَّا هُوَﵧ وَمَا هِيَ اِلَّا ذِكْرٰي لِلْبَشَرِ كَلَّا وَالْقَمَرِ وَالَّيْلِ اِذْ اَدْبَرَ وَالصُّبْحِ اِذَا٘ اَسْفَرَ اِنَّهَا لَاِحْدَي الْكُبَرِ نَذِيْرًا لِّلْبَشَرِ لِمَنْ شَآءَ مِنْكُمْ اَنْ يَّتَقَدَّمَ اَوْ يَتَاَخَّرَ كُلُّ نَفْسٍۣ بِمَا كَسَبَتْ رَهِيْنَةٌ اِلَّا٘ اَصْحٰبَ الْيَمِيْنِ فِيْ جَنّٰتٍﵵ يَتَسَآءَلُوْنَ عَنِ الْمُجْرِمِيْنَ مَا سَلَكَكُمْ فِيْ سَقَرَ قَالُوْا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّيْنَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِيْنَ وَكُنَّا نَخُوْضُ مَعَ الْخَآئِضِيْنَ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّيْنِ حَتّٰ٘ي اَتٰىنَا الْيَقِيْنُ
sound-btn
من آية
الى آية
Icon