وَالْعٰدِيٰتِ ضَبْحًا ﰀ فَالْمُوْرِيٰتِ قَدْحًا ﰁ فَالْمُغِيْرٰتِ صُبْحًا ﰂ فَاَثَرْنَ بِهٖ نَقْعًا ﰃ فَوَسَطْنَ بِهٖ جَمْعًا ﰄ اِنَّ الْاِنْسَانَ لِرَبِّهٖ لَكَنُوْدٌ ﰅ وَاِنَّهٗ عَلٰي ذٰلِكَ لَشَهِيْدٌ ﰆ وَاِنَّهٗ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيْدٌ ﰇ اَفَلَا يَعْلَمُ اِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُوْرِ ﰈ وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُوْرِ ﰉ اِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّخَبِيْرٌ ﰊ سورة الزلزلة سورة القارعة