سورة المعارج

برواية حفص عن عاصم
يُّبَصَّرُوْنَهُمْﵧ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِيْ مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍۣ بِبَنِيْهِ وَصَاحِبَتِهٖ وَاَخِيْهِ وَفَصِيْلَتِهِ الَّتِيْ تُــْٔوِيْهِ وَمَنْ فِي الْاَرْضِ جَمِيْعًاﶈ ثُمَّ يُنْجِيْهِ كَلَّاﵧ اِنَّهَا لَظٰي نَزَّاعَةً لِّلشَّوٰي تَدْعُوْا مَنْ اَدْبَرَ وَتَوَلّٰي وَجَمَعَ فَاَوْعٰي اِنَّ الْاِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوْعًا اِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوْعًا وَّاِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوْعًا اِلَّا الْمُصَلِّيْنَ الَّذِيْنَ هُمْ عَلٰي صَلَاتِهِمْ دَآئِمُوْنَ وَالَّذِيْنَ فِيْ٘ اَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُوْمٌ لِّلسَّآئِلِ وَالْمَحْرُوْمِ وَالَّذِيْنَ يُصَدِّقُوْنَ بِيَوْمِ الدِّيْنِ وَالَّذِيْنَ هُمْ مِّنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُّشْفِقُوْنَ اِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَاْمُوْنٍ وَالَّذِيْنَ هُمْ لِفُرُوْجِهِمْ حٰفِظُوْنَ اِلَّا عَلٰ٘ي اَزْوَاجِهِمْ اَوْ مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُمْ فَاِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُوْمِيْنَ فَمَنِ ابْتَغٰي وَرَآءَ ذٰلِكَ فَاُولٰٓئِكَ هُمُ الْعٰدُوْنَ وَالَّذِيْنَ هُمْ لِاَمٰنٰتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رٰعُوْنَ وَالَّذِيْنَ هُمْ بِشَهٰدٰتِهِمْ قَآئِمُوْنَ وَالَّذِيْنَ هُمْ عَلٰي صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُوْنَ اُولٰٓئِكَ فِيْ جَنّٰتٍ مُّكْرَمُوْنَ فَمَالِ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا قِبَلَكَ مُهْطِعِيْنَ عَنِ الْيَمِيْنِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِيْنَ اَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ اَنْ يُّدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيْمٍ كَلَّاﵧ اِنَّا خَلَقْنٰهُمْ مِّمَّا يَعْلَمُوْنَ فَلَا٘ اُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشٰرِقِ وَالْمَغٰرِبِ اِنَّا لَقٰدِرُوْنَ
sound-btn
من آية
الى آية
Icon