وَالَّيْلِ اِذَا يَغْشٰي
ﰀ
وَالنَّهَارِ اِذَا تَجَلّٰي
ﰁ
وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْاُنْثٰ٘ي
ﰂ
اِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتّٰي
ﰃ
فَاَمَّا مَنْ اَعْطٰي وَاتَّقٰي
ﰄ
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنٰي
ﰅ
فَسَنُيَسِّرُهٗ لِلْيُسْرٰي
ﰆ
وَاَمَّا مَنْۣ بَخِلَ وَاسْتَغْنٰي
ﰇ
وَكَذَّبَ بِالْحُسْنٰي
ﰈ
فَسَنُيَسِّرُهٗ لِلْعُسْرٰي
ﰉ
وَمَا يُغْنِيْ عَنْهُ مَالُهٗ٘ اِذَا تَرَدّٰي
ﰊ
اِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدٰي
ﰋ
وَاِنَّ لَنَا لَلْاٰخِرَةَ وَالْاُوْلٰي
ﰌ
فَاَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظّٰي
ﰍ
لَا يَصْلٰىهَا٘ اِلَّا الْاَشْقَي
ﰎ
الَّذِيْ كَذَّبَ وَتَوَلّٰي
ﰏ
وَسَيُجَنَّبُهَا الْاَتْقَي
ﰐ
الَّذِيْ يُؤْتِيْ مَالَهٗ يَتَزَكّٰي
ﰑ
وَمَا لِاَحَدٍ عِنْدَهٗ مِنْ نِّعْمَةٍ تُجْزٰ٘ي
ﰒ
اِلَّا ابْتِغَآءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْاَعْلٰي
ﰓ
وَلَسَوْفَ يَرْضٰي
ﰔ