وَالتِّيْنِ وَالزَّيْتُوْنِ
ﰀ
وَطُوْرِ سِيْنِيْنَ
ﰁ
وَهٰذَا الْبَلَدِ الْاَمِيْنِ
ﰂ
لَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ فِيْ٘ اَحْسَنِ تَقْوِيْمٍ
ﰃ
ثُمَّ رَدَدْنٰهُ اَسْفَلَ سٰفِلِيْنَ
ﰄ
اِلَّا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ فَلَهُمْ اَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُوْنٍ
ﰅ
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّيْنِ
ﰆ
اَلَيْسَ اللّٰهُ بِاَحْكَمِ الْحٰكِمِيْنَ
ﰇ