تفسير سورة سورة الطلاق من كتاب غريب القرآن
.
لمؤلفه
زيد بن علي
.
المتوفي سنة 120 هـ
ﰡ
أخبرنا أبو جعفر. قالَ : حدّثنا علي بن أحمد. قالَ : حدّثنا عطاء بن السّائب عن أبي خالد عن زيد بن علي عليهما السّلامُ في قولهِ تعالى :﴿ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ﴾ فالفَاحشةُ : الزِّنا.
وقوله تعالى :﴿ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ ﴾ معناه يُجاوزُها.
وقوله تعالى :﴿ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ﴾ معناه نَقَّصَها.
وقوله تعالى :﴿ لاَ تَدْرِى لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً ﴾ معناه مُراجعةٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ ﴾ معناه يُجاوزُها.
وقوله تعالى :﴿ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ﴾ معناه نَقَّصَها.
وقوله تعالى :﴿ لاَ تَدْرِى لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً ﴾ معناه مُراجعةٌ.
وقوله تعالى :﴿ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً ﴾ معناه مُنتهى.
وقوله تعالى :﴿ مِّن وُجْدِكُمْ ﴾ معناه من سِعَتِكُم.
وقوله تعالى :﴿ وَأْتَمِرُواْ بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ ﴾ يعني تَشَاورُوا.
وقوله تعالى :﴿ وَأْتَمِرُواْ بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ ﴾ يعني تَشَاورُوا.
وقوله تعالى :﴿ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ ﴾ يعني قُتِّرَ عليهِ.
وقوله تعالى :﴿ وَعَذَّبْنَاهَا عَذَاباً نُّكْراً ﴾ يعني شَديداً.
