ﰡ
روي أن النبي عليه الصلاة والسلام قام هو وأصحابه حتى انتفخت أقدامهم، وأمسك الله خاتمتها اثني عشر شهراً، ثم أنزل الله تعالى التخفيف في آخر السورة، فكان قيام الليل تطوعاً بعد كونه فريضة١.
نسخ به قيام الليل المفروض فكان ندباً.
ودلت الآية على لزوم فرض القراءة في الصلاة، بقوله تعالى :﴿ فاقْرَءُوا مَا تَيسر مِنَ القُرْآنِ ﴾.