تفسير سورة سورة الفتح من كتاب تفسير غريب القرآن - الكواري
المعروف بـتفسير غريب القرآن للكواري
.
لمؤلفه
كَامِلَة بنت محمد الكَوارِي
.
ﰡ
• ﴿السَّكِينَةَ﴾ الطُّمَأْنِينَةَ والسُّكُونَ والثباتَ عند نُزُولِ الِمحَنِ.
• ﴿ظَنَّ السَّوْءِ﴾ السَّوْءِ: ما يَسُوءُ الإِنْسَانَ مِنْ شرٍّ أو هَزِيمَةٍ.
• ﴿عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ﴾ في الدنيا بِالذُّلِّ وَالهَوَانِ، وفي الآخِرَةِ بِجَهَنَّمَ، والدائرةُ عبارةٌ عَمَّا يُحِيطُ بالإنسانِ من المَصَائِبِ والشُّرُورِ.
• ﴿عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ﴾ في الدنيا بِالذُّلِّ وَالهَوَانِ، وفي الآخِرَةِ بِجَهَنَّمَ، والدائرةُ عبارةٌ عَمَّا يُحِيطُ بالإنسانِ من المَصَائِبِ والشُّرُورِ.
• ﴿وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ﴾ أي: تُعَزِّرُوا الرَّسُولَ - ﷺ - وَتُوَقِّرُوهُ، أي: تُعَظِّمُوهُ وَتُجِلّوهُ، وَتَقُومُوا بِحُقُوقِهِ، كما كانت له المنَّةُ العظيمةُ في رِقَابِكُمْ.
• ﴿نَكَثَ﴾ نَقَضَ عَهْدَهُ فلم يُقَاتِلْ مع الرسولِ - ﷺ - والمؤمنين.
• ﴿بِبَطْنِ مَكَّةَ﴾ بِالحُدَيْبِيَةِ.
• ﴿وَالهَدْيَ مَعْكُوفًا﴾ مَحْبُوسًا أن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ في مَكَّةَ.
• ﴿مَعَرَّةٌ﴾ إِثْمٌ وَشِدَّةٌ.
• ﴿لَوْ تَزَيَّلُوا﴾ أي: لو تَمَيزَّ المؤمنون وزالوا مِنْ بَيْنَ أَظْهُرِ الكُفَّارِ.
• ﴿مَعَرَّةٌ﴾ إِثْمٌ وَشِدَّةٌ.
• ﴿لَوْ تَزَيَّلُوا﴾ أي: لو تَمَيزَّ المؤمنون وزالوا مِنْ بَيْنَ أَظْهُرِ الكُفَّارِ.
• ﴿الحَمِيَّةَ﴾ الأَنَفَةُ المانِعَةُ من قَبُولِ الحَقِّ، ولذا مَنَعُوا الرسولَ وأصحابَه مِنْ دُخُولِ مَكَّةَ.
• ﴿سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ﴾ أي: أَوْرَثَهُمُ السجودُ البهاءَ والخشوعَ والسَّمْتَ الحَسَنَ يُعْرَفُونَ بِهِ بَيْنَ النَّاسِ.
• ﴿فَآزَرَهُ﴾ أي: أَعَانَهُ وَقَوَّاهُ.
• ﴿فَاسْتَغْلَظَ﴾ أي: غَلُظَ غِلَظًا شَدِيدًا في نَوْعِهِ، فَالسِّينُ والتَّاءُ للمبالغةِ مثل اسْتَجَابَ.
• ﴿عَلَى سُوقِهِ﴾ عَلَى أصُولِهِ وَعِيدَانِهِ، جَمْعُ سَاقٍ.
• ﴿فَآزَرَهُ﴾ أي: أَعَانَهُ وَقَوَّاهُ.
• ﴿فَاسْتَغْلَظَ﴾ أي: غَلُظَ غِلَظًا شَدِيدًا في نَوْعِهِ، فَالسِّينُ والتَّاءُ للمبالغةِ مثل اسْتَجَابَ.
• ﴿عَلَى سُوقِهِ﴾ عَلَى أصُولِهِ وَعِيدَانِهِ، جَمْعُ سَاقٍ.
29
سُورة الحُجُرَات