ﰡ
﴿إن الأبرار لفي نعيم (١٣) وإن الفجار لفي جحيم (١٤) يصلونها يوم الدين (١٥) وما هم عنها بغائبين (١٦) وما أدراك ما يوم الدين (١٧) ثم ما أدراك ما يومُ الدين (١٨) يومَ لا تملك نفسٌ لنفسٍ شيئاً والأمر يومئذ لله (١٩) ﴾
١٣ -،
مكية أو مدنية إلا ثمان آيات من قوله: ﴿إن الذين أجرموا﴾ [٢٩] إلى آخرها مكي أو نزلت بين مكة والمدينة وكان أهل المدينة من أخبث الناس كيلاً إلى أن نزلت فأحسنوا الكيل.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
﴿ويلٌ للمطففين (١) الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون (٢) وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون (٣) ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون (٤) ليومٍ عظيمٍ (٥) يومَ يقومُ الناسُ لربِ العالمين (٦) ﴾