ﰡ
[الآية ٢].
٦٦٦: ٦: ١٩- سفين عن السدي عن مرة عن بن مسعود أنه قال، من هم بخطية ولم يعملها، لم تكتب عليه حتى يعملها. ولو أن رجلاً هم، وهو يقدر، أن يقتل رجلاً عند البيت، لأذاقه الله عذاباً أليماً - ثم قرأ ﴿ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُّذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾.
[الآية ٢٥].
٦٦٨: ٨: ٨- سفين عن بن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير قال، من الآفات والريب. ٦٦٩: ٩: ٢٦- سفين في قوله ﴿ وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّآئِفِينَ وَٱلْقَآئِمِينَ ﴾ قال، القايم المصلي.
٦٧١: ١١: ١- سفين عن منصور عن مجاهد قال، أمر إبراهيم، صلى الله عليه وسلم أن يؤذن بالحج، فقام على المقام، فتطاول به حتى صار كأطول جبل، فنادى: " يا أيها الناس، أجيبوا ربكم " مرتين. فأجابوه من تحت البحور السبع: " لبيك أجبنا - لبيك أطعنا ". فمن حج إلى يوم القيامة، فهو من استجاب له. " فوقرت في نفس كل مسلم. [الآية ٢٧].
٦٧٢: ١٢: ٢- سفين عن سلمة بن كهيل عن مجاهد، (مثله) إلا أنه لم يذكر " فوقرت في قلب كل مسلم ".
٦٧٤: ١٤: ٤- سفين عن بن أبي نجيح عن مجاهد ﴿ لِّيَشْهَدُواْ مَنَافِعَ لَهُمْ ﴾ قال، فيما يرضا الله لهم من الدنيا والآخرة.
٦٧٦: ١٦: ١٣- سفين عن إبراهيم الخوزي عن عطاء أو مجاهد قال، نذور كانت عليهم، فأمروا بالذبح. [الآية ٢٩].
٦٧٧: ١٧: ٣٠- سفين قال.
﴿ بِٱلْبَيْتِ ٱلْعَتِيقِ ﴾ قال، عتق من الجبارة، ليس لأحد فيه شيء. [الآية ٢٩].
٦٧٩: ١٩: ١٥- سفين عن السدي قال، الحجاج.
٦٨١: ٢١: ٣١- سفين في قوله ﴿ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ﴾ قال، إذا دعيت وسميت البدن.
٦٨٣: ٢٣: ٢٥- سفين عن بن أبي نجيح عن مجاهد ﴿ وَبَشِّرِ ٱلْمُخْبِتِينَ ﴾ قال، المطمينين. [الآية ٣٤].
٦٨٥: ٢٥: ١١- سفين عن الأعمش عن أبي ظبيان قال، سأل رجل عن بن عباس.
﴿ فَٱذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ ﴾ قال، قياما معقولة. فقيل له: " ما يقولون عند النحر؟ " قال، يقولون: " الله أكبر، لا إلَه إلا الله، اللهم منك ولك ". [الآية ٣٦].
٦٨٦: ٢٦: ٢٠- سفين عن منصور عن إبراهيم في قوله ﴿ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ ﴾ قال، القانع المتعفف الذي لا يسئل شيئاً. والمعتر الذي يتعرض الأحيان. [الآية ٣٦].
٦٨٧: ٢٧: ٢١- سفين عن منصور عن مجاهد مثله. ٦٨٨: ٢٨: ٢٢- سفين عن يونس بن عبيد عن الحسن قال، أن القانع المتعفف الذي لا يسئل - والمعتر الذي يتعرض لك. ٦٨٩: ٢٩: ٢٤- سفين عن فرات القزاز عن سعيد بن جبير في قوله ﴿ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ ﴾ قال القانع الذي يسئلك. والمعتر الذي يزورك ولا يسئلك.