تفسير سورة التوبة

تفسير سفيان الثوري
تفسير سورة سورة التوبة من كتاب تفسير سفيان الثوري .
لمؤلفه عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي .
٣٢٧: ١: ١٣- سفين في قوله ﴿ إِلَى " ٱلنَّاسِ يَوْمَ " ٱلْحَجِّ ٱلأَكْبَرِ ﴾ قال، يوم النحر " أربعة أشهر قال "، عشرين من ذي الحجة، والمحرم، وصفراً، وشهر ربيع الأول، وعشراً من ربيع الآخر [الآية ٢-٣].
٣٢٨: ٢: ١٤- سفين في قوله ﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ ٱلْمُشْرِكِينَ ٱسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلاَمَ ٱللَّهِ ﴾ قال، كتاب الله. [الآية ٦].
٣٢٩: ٣: ١٥- سفين قال، قال مجاهد ﴿ كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً ﴾ قال، " إلا " الله. وقال بعضهم، الرحم [الآية ٨].
٣٣٠: ٤: ٥- سفين عن أبي إسحق عن صلة بن زفر عن عمار بن ياسر ﴿ فَقَاتِلُوۤاْ أَئِمَّةَ ٱلْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ ﴾ لا عهد لهم [الآية ١٢].
٣٣١: ٥: ١٦- سفين قال، كان أصحاب عبد الله يقرءونها ﴿ وإن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم ﴾.
[الآية ٢٤].
٣٣٢: ٦: ٤- سفين عن واقد عن سعيد بن جبير قال، لما نزلت ﴿ إِنَّمَا ٱلْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ ٱلْمَسْجِدَ ٱلْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـٰذَا ﴾ اشتد ذلك على المسلمين وقالوا: " ما يأتينا بطعامنا "؟ فأنزل الله عز وجل ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِهِ ﴾.
[الآية ٢٨].
٣٣٣: ٧: ٦- سفين عن حبيب بن أبي ثابت عن (أبي) البختري عن حذيفة في قول الله ﴿ ٱتَّخَذُوۤاْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلْمَسِيحَ ﴾ قال: " كانوا يعبدونهم "؟ قال: " لا ولكن كانوا إذا أحلوا لهم شياً استحلوه، وإذا حرموا عليهم شيئاً، حرموه ". [الآية ٣١].
٣٣٤: ٨: ٨- سفين عن أبي المقدام عن نبيح سمع أبا هريرة يقول في قوله ﴿ لِيُظْهِرَهُ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِ ﴾ قال، خروج عيسى بن مريم، صلوات الله عليه. [الآية ٣٣].
٣٣٥: ٩: ٣- سفين عن عمرو بن مرة عن سالم بن أبي الجعد قال،" لما نزلت ﴿ وَٱلَّذِينَ يَكْنِزُونَ ٱلذَّهَبَ وَٱلْفِضَّةَ ﴾ قال، اشتد ذلك على المهاجرين. قالوا: " فأي شيء نتخذ "؟ فقال عمر: " أنا أكفيكم ". فسأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " أي شيء نتخذ "؟ قال: " لسان ذاكر، وقلب شاكر، وزوجة مؤمنة تعين أحدكم على دينه "[الآية ٣٤].
٣٣٦: ١٠: ٩- سفين عن الأعمش عن عبد الله بن مرة عن مسروق عن عبد الله بن مسعود في قوله ﴿ يَوْمَ يُحْمَىٰ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَىٰ بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ ﴾ قال، من كان عنده مال يكتنزه، قال، يوسع جلده، فلا يمس منها دينار ولا درهم. [الآية ٣٥].
٣٣٧: ١١: ١٨- سفين ﴿ كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً ﴾ قال، جميعاً. [الآية ٣٦].
٣٣٨: ١٢: ١٠- سفين عن منصور عن أبي وايل ﴿ إِنَّمَا ٱلنَّسِيۤءُ زِيَادَةٌ فِي ٱلْكُفْرِ ﴾ قال، في رجل من بني كنانة يؤخر المحرم مرة فيجعله صفرا، ويجعله مرة المحرم. فأنزل الله ﴿ يُحِلُّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً ﴾ [الآية ٣٧].
٣٣٩: ١٣: ١١- سفين عن السدي مثله. ٣٤٠: ١٤: ١٧- سفين قال، كان أصحاب عبد الله يقرءونها " يضل ". [الآية ٣٧].
٣٤١: ١٥: ١١- سفين عن الأعمش ﴿ فَمَا مَتَاعُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا فِي ٱلآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ ﴾ قال، المتاع زاد الراعي، مخلاته فيها طعامه. [الآية ٣٨].
٣٤٢: ١٦: ١٢- سفين عن أبيه عن أبي الضحى قال، أول ما نزل من برآءة ﴿ ٱنْفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً ﴾.
[الآية ٤١].
٣٤٣: ١٧: ١- حدثنا أبو حذيفة ثنا سفين عن عثمن بن الأسود عن مجاهد في قوله ﴿ وَٱلْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ ﴾ قال، إذا أصابته مصيبة، أو احترق بيته، أو أدان على عياله، أو أذهب السيل بماله، فهو من الغارمين. [الآية ٦٠].
٣٤٤: ١٨: ٧- سفين عن جابر عن أبي جعفر في قول الله ﴿ وَٱلْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ ﴾ قال، الغارمين المستدينين بغير فساد، وابن السبيل المجتاز من الأرض الى الأرض. [الآية ٦٠].
٣٤٥: ١٩: ٢- سفين عن حبيب بن أبي ثابت عن سعيد بن جبير عن بن عباس، قال، ما زال إبراهيم يستغفر لأبيه حتى مات. فلما مات، تبين له أنه عدو لله، فتبرأ منه. [الآية ١١٤].
Icon