تفسير سورة النّاس

تفسير ابن عطية
تفسير سورة سورة الناس من كتاب المحرر الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز المعروف بـتفسير ابن عطية .
لمؤلفه ابن عطية . المتوفي سنة 542 هـ

بسم الله الرحمن الرحيم

تفسير سورة الناس١
قال ابن عباس وغيره : هي مدنية، وقال قتادة : هي مكية.
١ في الأصول "تفسير سورة المعوذة الثانية" واخترنا الاسم المشهور والمثبت في المصحف..

[المجلد الاول]

بسم الله الرّحمن الرّحيم

مقدمة «المحرر الوجيز» لابن عطية
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى، والصلاة والسلام على النبي المصطفى. وبعد- فقد قال ربنا جل شأنه كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ [ص: ٢٩] وقال سبحانه: وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ. قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [الزمر: ٢٧، ٢٨].
وقال عز من قائل: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها [محمد: ٢٤] وقال عز شأنه: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [القمر: ١٧] وقال عبد الله بن مسعود: من أراد العلم فليثوّر القرآن «١».
وفي رواية أخرى أثيروا القرآن فإن فيه خبر الأولين والآخرين.
وتثوير القرآن: مناقشته ومدارسته والبحث فيه. وهو ما يعرف به.
علم التفسير
وهو في اللغة: مصدر فسّر.. بمعنى الإيضاح والتبيين. قال تعالى: وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْناكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً [الفرقان: ٣٣] أي بيانا وتفصيلا.
والفسر: البيان وكشف المغطى.
قال أبو حيان: ويطلق التفسير أيضا على التعرية للانطلاق، يقال: فسرت الفرس: عرّيته لينطلق، وهو راجع لمعنى الكشف، فكأنه كشف ظهره لهذا الذي يريده منه من الجري.
أما في الاصطلاح
فقد عرف بعدة تعريفات منها:
هو: علم يبحث عن كيفية النطق بألفاظ القرآن، ومدلولاتها، وأحكامها الإفرادية والتركيبية، ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب، وتتمات ذلك «٢».
(١) من رفعه وهم، انظر مجمع الزوائد (٧/ ١٦٥).
(٢) هكذا عرفه أبو حيان في مقدمة البحر المحيط (١٠/ ١٣).
3
- وقال الزركشي «١» :
هو علم يفهم به كتاب الله المنزل على نبيه محمد ﷺ وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه، واستمداد ذلك من: علم اللغة، والنحو، والتصريف، وعلم البيان، وأصول الفقه، والقراءات، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول، والناسخ والمنسوخ.
- وقال السيوطي «٢» :
هو علم نزول الآيات وشؤونها، وأقاصيصها، والأسباب النازلة فيها، ثم ترتيب مكيها ومدنيها، ومحكمها ومتشابهها، وناسخها ومنسوخها، وخاصها وعامها، ومطلقها ومقيدها، ومجملها ومفسرها، وحلالها وحرامها، ووعدها ووعيدها، وأمرها ونهيها، وعبرها وأمثالها، وهذا التعريف أتم في الدلالة من تعريفي أبي حيان والزركشي.
- وقيل «٣» :
هو: علم يبحث فيه عن أحوال القرآن المجيد من حيث دلالته على مراد الله تعالى بقدر الطاقة البشرية.
- وقيل «٤» :
هو: اسم للعلم الباحث عن بيان معاني ألفاظ القرآن وما يستفاد منها باختصار أو توسع. ومن عدّ التفسير علما تسامح «٥».
التأويل
وقد عرفنا معنى التفسير لغة واصطلاحا فما معنى التأويل؟
هو في اللغة: من الإيالة وهي السياسة، فكأن المؤول يسوس الكلام ويضعه في موضعه.
وقيل: من الأول وهو الرجوع، فكأن المؤول أرجع الكلام إلى ما يحتمله من المعاني.
وأوّل الكلام وتأوّله: دبره وقدره. وأوله وتأوله: فسره «٦».
في الاصطلاح
أولا: في الاصطلاح:
عند السلف:
أ- تفسير الكلام وبيان معناه، سواء وافق ظاهره أم خالفه. وعليه فيكون التأويل والتفسير مترادفين.
(١) البرهان، (١/ ٣٣).
(٢) الإتقان. ٢/ ١٧٤.
(٣) منهج الفرقان/ محمد سلامة ٢/ ٦.
(٤) الإمام الطاهر بن عاشور- في مقدمة تفسيره التحرير والتنوير ص ١١.
(٥) راجع المصدر السابق ص ١٢.
(٦) اللسان. أول، وأساس البلاغة: الأول.
4
ب- نفس المراد بالكلام فإن كان الكلام طلبا كان تأويله نفس الفعل المطلوب. وإن كان خبرا كان تأويله نفس الشيء المخبر به، وبين هذا المعنى والذي قبله فرق ظاهر «١»..
ثانيا: عند الخلف: هو صرف اللفظ عن المعنى الراجح إلى المعنى المرجوح لدليل يقترن به «٢».
الفرق بين التفسير والتأويل
اختلف العلماء في بيان الفرق بين التفسير والتأويل:
- فقد ذهب بعضهم إلى أن التفسير والتأويل بمعنى واحد. وهؤلاء يمثلهم أبو عبيدة وطائفة معه.
- وقيل: التفسير أعم من التأويل، وأكثر ما يستعمل التفسير في الألفاظ، والتأويل في المعاني، كتأويل الرؤيا. والتأويل يستعمل أكثره في الكتب الإلهية. والتفسير يستعمل فيها وفي غيرها.
وقيل غير ذلك «٣».
والراجح: أن التفسير ما كان راجعا إلى الرواية، والتأويل: ما كان راجعا إلى الدراية، وذلك: لأن التفسير معناه: الكشف والبيان، والكشف عن مراد الله تعالى لا نجزم به إلا إذا ورد بطريق مأثور.
والتأويل: ملحوظ فيه ترجيح أحد احتمالات اللفظ بالدليل، والترجيح يعتمد على الاجتهاد «٤».
أقسام التفسير «٥»
أولا: التفسير بالمأثور.. أي المنقول، ويشمل:
١- تفسير القرآن بالقرآن.
٢- تفسير الرسول للقرآن.
٣- تفسير الصحابة للقرآن.
٤- تفسير التابعين للقرآن.
ولنعرّف كلّ نوع من هذه الأنواع.
١- تفسير القرآن بالقرآن
اشتمل القرآن الكريم على الإيجاز والإطناب، وعلى الإجمال والتبيين، وعلى الإطلاق والتقييد، وعلى العموم والخصوص.
(١) راجع: التفسير والمفسرون ١/ ١٩، ورقائق التفسير لابن تيمية ١/ ١٤٤.
(٢) راجع التفسير والمفسرون ١/ ٢٠.
(٣) راجع: الإتقان ٢/ ١٧٣، رقائق التفسير ١/ ١٤١ وما بعدها، تفسير البغوي ١/ ١٨، مقدمة التفسير للراغب ص ٤٠٢- ٤٠٣، التفسير والمفسرون ١/ ٢٠ وما بعدها.
(٤) التفسير والمفسرون (بتصرف وإيجاز) ص ٢٣.
5
وما أوجز في موضع بسط في موضع آخر.
وما أجمل في مكان بيّن في آخر.
وما جاء مطلقا في آية قد يلحقه التقييد في أخرى.
وما كان عاما في مكان قد يدخله التخصيص في مكان آخر.
من هنا: كان على من يفسر القرآن الكريم أن يرجع إلى القرآن أولا، يبحث فيه عن تفسير ما يريد، فيقابل الآيات بعضها ببعض، ويستعين بما جاء مسهبا ليعرف به ما جاء موجزا، وبالمبين ليفهم به المجمل، ويحمل المطلق على المقيد، والعام على الخاص.
ولا يجوز لأحد- كائنا من كان- أن يتخطى هذا التفسير القرآني.
أمثلة لتفسير القرآن بالقرآن.
أ- حمل المجمل على المبين ليبين به:
- قال تعالى: فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ [البقرة: ٢٧].
فسرتها آية الأعراف (٢٣) قالا رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ وقال تعالى في سورة المائدة [آية: ١] : أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلَّا ما يُتْلى عَلَيْكُمْ... فسرتها [آية: ٣] من السورة نفسها: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ... الآية.
ب- حمل المطلق على المقيد:
- وقد مثلوا لذلك بآية الوضوء والتيمم، فإن الأيدي مقيدة في الوضوء بالغاية في قوله تعالى:
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ [المائدة: ٦] ومطلقة في التيمم في قوله تعالى- في الآية نفسها- فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ... فقيدت في التيمم بالمرافق أيضا.
- ومنه في كفارة الظهار فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ... [المجادلة: ٣].
وفي كفارة القتل فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فيحمل المطلق في الأولى على المقيد في الثانية.
ت- حمل العام على الخاص:
- ومنه: نفي الخلة والشفاعة على جهة العموم في قوله تعالى يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ... [البقرة: ٢٥٤].
فقد استثنى الله المتقين من نفي الخلة في قوله الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ [الزخرف: ٦٧].
واستثنى ما أذن فيه من الشفاعة بقوله وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَيَرْضى [النجم: ٢٦].
- وقال تعالى مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ [النساء: ٢٣].
6
خصص بمثل قوله وَما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ [الشورى: ٣٠].
ث- ومن تفسير القرآن بالقرآن:
الجمع بين ما يتوهم أنه مختلف لخلق آدم من تراب في بعض الآيات، ومن طين في غيرها، ومن حمأ مسنون في ثالثة، ومن صلصال.... فإن هذا ذكر للأطوار التي مر بها آدم من مبدأ خلقه إلى نفخ الروح فيه.
ج- التفصيل بعد الإجمال:
كقوله تعالى وَكُنْتُمْ أَزْواجاً ثَلاثَةً... الآيات فقد فصلت بقوله سبحانه: فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ.... وَأَصْحابُ الْمَشْئَمَةِ... وَأَصْحابُ الشِّمالِ.... وهناك غير ذلك كثير.
٢- تفسير الرسول للقرآن
قال عز من قائل: لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ. ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ.
قال ابن عباس في قوله تعالى ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ. تبيين حلاله وحرامه.
وقد ثبت أن جبريل كان ينزل على الرسول ﷺ في رمضان فيتدارسان القرآن، وعند ما نزل عليه قوله سبحانه خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ. قال: ما هذا يا جبريل؟
قال: إن الله يأمرك أن تعفو عمن ظلمك، وتعطي من حرمك، وتصل من قطعك.
وقال ربنا لرسوله: وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ [النحل: ٤٤].
وعن المقدام بن معديكرب: أن رسول الله ﷺ قال: «ألا إنني أوتيت الكتاب ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان متكىء على أريكته، يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه، ألا لا يحل لكم الحمار الأهلي، ولا كل ذي ناب من السباع، ولا لقطة معاهد. إلا أن يستغني عنها صاحبها.... الحديث».
وروى ابن المبارك عن الصحابي الجليل عمران بن حصين أنه قال لرجل: إنك رجل أحمق، أتجد الظهر في كتاب الله أربعا لا يجهر فيها بالقراءة؟ ثم عدد عليه الصلاة والزكاة ونحو هذا، ثم قال: أتجده في كتاب الله مفسرا؟ إن كتاب الله أبهم هذا، وإن السنة تفسر هذا..
وعلى ذلك: فإذا لم نجد تفسير ما نريد من الآيات في القرآن فعلينا أن نلجأ إلى السنة ففيها: - أ- بيان المجمل وتفصيله:
مثل: - بيان الرسول ﷺ لمواقيت الصلاة، وعددها، وعدد ركعاتها، وكيفيتها.
- بيانه ﷺ لمقادير الزكاة، وأوقاتها وأنواعها، وبيان مناسك الحج.
7
إذ قال عليه الصلاة والسلام: «صلوا كما رأيتموني أصلي» وقال «خذوا عني مناسككم».
ب- توضيح المشكل:
من ذلك تفسيره ﷺ للخيط الأبيض والخيط الأسود في قوله تعالى: وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ... فقد فسره ﷺ بأنه:
بياض النهار، وسواد الليل.
ومنه: تفسيره ﷺ للقوة الواردة في قوله سبحانه وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ.. فقد روى مسلم وغيره عن عقبة بن عامر قال:
سمعت رسول الله ﷺ يقول- وهو على المنبر- «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة» ألا وإن القوة الرمي. ألا وإن القوة الرمي. ألا وإن القوة الرمي».
ت- تخصيص العام:
- ومن تخصيصه ﷺ الظلم في قوله تعالى: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ.... الآية حين فهم بعض الصحابة بأن المراد بالظلم العموم فقالوا: وأينا لم يظلم نفسه؟.
فخصصه ﷺ بقوله «ليس بذلك، إنما هو الشرك» - ألم تسمعوا ما قال العبد الصالح: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ.
- ومنه تخصيصه ﷺ المورّث بغير الأنبياء بقوله «نحن معاشر الأنبياء لا نورث، ما تركناه صدقة» وفي حديث آخر «إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وإنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذه بحظّ وافر... ».
ث- تقييد المطلق:
- كما في قوله تعالى: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما... إذ قيدت باليمين. وقد جيء إليه ﷺ بسارق فأمر بقطع يمينه.
- وكما في حديث «سعد» في الوصية- مما جاء في الصحيحين وغيرهما- عن سعد بن أبي وقاص قال:
«مرضت عام الفتح مرضا أشفيت منه على الموت، فأتاني رسول الله ﷺ يعودني فقلت: يا رسول الله إن لي مالا كثيرا، وليس يرثني إلا ابنتي، أفأوصي بمالي كله؟ قال: لا. قلت: فثلثي مالي؟ قال: لا. قلت: فالشطر؟ قال: لا. قلت: فالثلث؟ قال: الثلث، والثلث كثير، إنك أن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة يتكففون الناس... الحديث».
ج- تأكيد ما جاء في القرآن:
مثال ذلك: قوله صلى الله عليه وسلم: «لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيب نفس منه» فهو موافق لقوله تعالى: وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ....
8
ح- بيان معنى لفظ أو متعلقه:
مثال ذلك تفسير الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ والضَّالِّينَ.
فقد أخرج أحمد والترمذي- وحسنه- وابن حبان في صحيحه عن عدي بن حاتم قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن المغضوب عليهم هم اليهود، وإن الضالين هم النصارى».
خ- بيان أحكام زائدة على ما جاء في القرآن:
فقد أورد القرآن- مثلا- المحرمات في قوله تعالى: وَلا تَنْكِحُوا ما نَكَحَ آباؤُكُمْ... حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ... الآيات. فأثبتت الأحاديث زيادة على ذلك مثلا:
الجمع بين المرأة وعمتها، والجمع بين المرأة وخالتها.
وهناك أنواع أخرى من تفسير الرسول ﷺ للقرآن.
يقول الطبري: «إن مما أنزل الله في القرآن على نبيه ﷺ ما لا يوصل إلى علم تأويله إلا ببيان الرسول ﷺ وذلك تأويل جميع ما فيه من وجوه أمره ونهيه، وندبه وإرشاده.... إلخ».
وقال أبو حيان: - في معرض حديثه عما يحتاج إليه المفسر:
الوجه الرابع: تعيين مبهم، وتبيين مجمل، وسبب نزول، ونسخ، ويؤخذ ذلك من النقل الصحيح عن الرسول ﷺ وذلك من علم الحديث.
القدر الذي فسره الرسول من القرآن
الرأي الأول: اختلف العلماء في ذلك، فقال بعضهم: كله، وقال بعضهم: بعضه. فمن الذين قالوا: كله، ابن تيمية.. يقول- ومن ذهب مذهبه-: إن النبي ﷺ بيّن لأصحابه كل معاني القرآن الكريم، كما بين لهم ألفاظه، فلم يترك فيه جزءا يحتاج إلى بيان إلا بينه وفسره.
وقد استدلوا على ذلك بما يأتي ١- قوله تعالى: وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ فالبيان في الآية يتناول بيان معاني القرآن كله، وبيان معاني ألفاظه.
٢- ما روي عن أبي عبد الرحمن السلمي قال: حدثنا الذين كانوا يقرئوننا القرآن كعثمان بن عفان وابن مسعود- وغيرهما رضي الله عنهم أنهم كانوا إذا تعلموا عشر آيات لم يجاوزوها حتى يتعلموا ما فيها من العلم والعمل، قالوا: فتعلمنا القرآن والعلم والعمل جميعا.
وذكر الإمام مالك في الموطأ: أن ابن عمر أقام على حفظ سورة البقرة ثمان سنوات.
9
٣- إن العادة تمنع قوما أن يقرؤوا كتابا ولا يستفسروه، فكيف بالقرآن كتاب الله الذي به نجاتهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة.
٤- ما أخرجه الإمام أحمد- في مسنده- وابن ماجة عن عمر من أن الرسول ﷺ قبض قبل أن يفسر آية الربا..
قالوا: فحوى ذلك: أن النبي ﷺ كان يفسر كل ما نزل من القرآن ولم يفسر هذه الآية.
وقد ردّ عليه بما يلي:
١- إنه لا دليل في آية سورة النحل على أن الرسول فسر القرآن كله، وإنما البيان والتبيين لا يكون إلا لما أشكل فهمه.
ثم إن الآية نفسها تبين أن المطلوب من المسلمين أن يتفكروا في آيات القرآن..
٢- ولا دليل في ما رواه أبو عبد الرحمن السلمي- أيضا- لأنهم لم يحددوا الزمن الذي كانوا يحفظون فيه العشر آيات.. ثم إنهم كانوا يعلمون كثيرا منه مما لا يحتاج إلى بيان فهم أهل اللسان الأول، والبيان والفصاحة.
٣- استدلالهم بأن الرسول ﷺ توفي قبل تفسير آية الربا لا يدل على ما أرادوا- وإنما هو دليل على أن الرسول ﷺ لم يبين لهم كل معاني القرآن.
ثم إن ابن تيمية نفسه يقول في أحسن طرق التفسير:
الأول: إن أصح الطرق تفسير القرآن بالقرآن.
الثاني: فإن أعياك ذلك فعليك بالسنة.
الثالث: إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة، فإنهم أدرى الناس بذلك لما شاهدوه من القرائن والأحوال التي اختصوا بها.
الرابع: إذا لم نجد في القرآن ولا في السنة ولا عند الصحابة ما نريد رجعنا إلى أقوال التابعين كمجاهد بن جبر..... إلخ.
معنى ذلك أن الرسول لم يفسر القرآن الكريم كله.
الرأي الثاني: وهو للسيوطي وغيره، الذين ذهبوا إلى أن الرسول ﷺ لم يبين لأصحابه معاني القرآن كله، وإنما بين القليل النادر، واستدلوا على ذلك ب:
١- حديث روي عن السيدة عائشة- رواه البزار: عن عائشة قالت: ما كان رسول الله ﷺ يفسر شيئا من القرآن إلا آيا بعدد، علمه إياهن جبريل.
٢- بيان الرسول لكل معاني القرآن متعذر.
٣- لو فسر الرسول القرآن كله ما دعا لابن عباس قائلا: «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل».
10
الرد عليهم:
١- أما الحديث الذي استدلوا به فهو حديث منكر غريب لأنه من رواية محمد بن جعفر الزبيري، وهو مطعون فيه.
٢- وأما الدليل الثاني فلا بد أيضا على ندرة ما جاء عن النبي ﷺ في التفسير، إذ إن دعوة إمكان التفسير بالنسبة لآيات قلائل، وتعذره للكل غير مسلمة.
٣- لو سلمنا أن الدليل الثالث يدل على أن النبي ﷺ لم يفسر كل معاني القرآن، فلا نسلم أنه يدل على أنه فسر النادر منه كما هو المدعى.
التوفيق بين الرأيين
روى ابن جرير بسنده عن ابن عباس قال «١» :
التفسير على أربعة أوجه:
- وجه تعرفه العرب من كلامها.
- وتفسير لا يعذر أحد بجهالته.
- وتفسير يعلمه العلماء.
- وتفسير لا يعلمه إلا الله.
ولم يفسر الرسول ﷺ لأصحابه ما يرجع فهمه إلى معرفة كلام العرب لأن القرآن نزل بلغتهم، ولم يفسر لهم ما تتبادر الأفهام إلى معرفته وهو الذي لا يعذر أحد بجهله لأنه لا يخفى على أحد، ولم يفسر لهم ما استأثر الله بعلمه كقيام الساعة...
وإنما فسر لهم الرسول ﷺ بعض المغيبات التي أخفاها الله عنهم... وفسر لهم أيضا كثيرا مما يندرج تحت القسم الثالث وهو ما يعلمه العلماء ويرجع إلى اجتهادهم، كبيان المجمل، وتخصيص العام، وتوضيح المشكل، وما إلى ذلك مما خفي معناه، والتبس به المراد «٢».
٣- تفسير الصحابة للقرآن
إذا لم نجد في القرآن ولا في السنة والأحاديث عن النبي ﷺ رجعنا في ذلك إلى ما صح وثبت عن الصحابة.
ذلك: أنهم أدرى منا بالقرآن، فقد بين لهم الرسول معانيه، وأزال مشكله، وشرح مجمله. وهم أعلم بتفسيره منا لما شاهدوه من القرائن والأحوال التي أحاطت بنزول القرآن الكريم، ولما لهم من الفهم التام والعلم الصحيح، والعمل الصالح، والقلب المستضيء، والعقل الذكي، ولا سيما كبراءهم وعلماءهم كالخلفاء الأربعة، وابن مسعود، وأبيّ، وزيد بن ثابت، وابن عباس، وأمثالهم.
(١) تفسير الطبري ١/ ٢٥. [.....]
(٢) التفسير والمفسرون ١/ ٥٥.
11
عن عبد الله بن مسعود قال: «من كان منكم متأسيا فليتأسّ بأصحاب رسول الله ﷺ فإنهم كانوا أبرّ هذه الأمة قلوبا، وأعمقها علما، وأقلّها تكلفا، وأقومها هديا، وأحسنها حالا، اختارهم الله لصحبة نبيه ﷺ وإقامة دينه، فاعرفوا لهم فضلهم، واتبعوهم في آثارهم».
وقال الإمام الشافعي عنهم: «هم فوقنا في كل علم واجتهاد، وورع، وعقل، وأمر استدرك به علم، واستنبط به، وآراؤهم لنا أحمد، وأولى بنا من آرائنا عندنا لأنفسنا».
أدوات الاجتهاد في التفسير عند الصحابة
أ- معرفة أوضاع اللغة العربية وأسرارها، فإن ذلك يعين على فهم الآيات التي لا يتوقف فهمها على غير لغة العرب.
«فقد ورد أن عمر بن الخطاب قال: عليكم بديوانكم لا تضلوا، قالوا وما ديواننا؟ قال: شعر العرب، فإن فيه تفسير كتابكم ومعاني كلامكم».
ب- معرفة عادات العرب في أقوالها وأفعالها... في عصر التنزيل.
فذلك مما يعين على فهم القرآن ويبعد من الوقوع في الشّبه.
فمن عرف منهم أن خزاعة عبدت «الشعرى» ولم يعبد العرب كوكبا سواها عرف سر تخصيصها بالذكر في قوله تعالى وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرى.
ت- معرفة أسباب النزول وما أحاط بالقرآن من ظروف وملابسات فإنها قرائن تعين على الفهم.
يقول الواحدي «١» : لا يمكن معرفة تفسير الآية دون الوقوف على قصتها وبيان سبب نزولها.
وفي جواب ابن عباس لعمر بن الخطاب ما يبين أهمية معرفة سبب النزول:
إذ سأله عمر بن الخطاب عن سر اختلاف الأمة، فقال له: كيف تختلف هذه الأمة ونبيها واحد وقبلتها واحدة؟ فقال: يا أمير المؤمنين إنا أنزل علينا القرآن فقرأناه، وعلمنا فيم نزل، وإنه سيكون بعدنا أقوام يقرؤون القرآن ولا يدرون فيم نزل، فيكون لهم فيه رأي، فإذا كان لهم فيه رأي اختلفوا، فإذا اختلفوا اقتتلوا «٢».
ث- معرفة أحوال اليهود والنصارى في جزيرة العرب وقت نزول القرآن، إذ تعين على فهم الآيات التي تتحدث عنهم أو ترد عليهم.
ح- قوة الفهم وسعة الإدراك.
وبدهي أنهم قد تفاوتوا في ذلك، وقد كان ابن عباس صاحب النصيب الأوفر في ذلك، بدعاء النبي ﷺ له.
(١) الإتقان ١/ ١٩.
(٢) الموافقات ٣/ ٣٤٨، أصول التشريع الإسلامي ٣٥.
12
أشهر مفسري القرآن من الصحابة
اشتهر من الصحابة بتفسير القرآن الكريم: الخلفاء الأربعة- عبد الله بن مسعود- أبي بن كعب- زيد بن ثابت- الزبير بن العوام- عبد الله بن عباس.
علي بن أبي طالب:
ومعظم ما روي من التفسير عن الخلفاء الراشدين هو عن عليّ كرّم الله وجهه، وذلك لبعده عن مهام الخلافة إلى نهاية خلافة عثمان.
ثم إنه نشأ في بيت النبوة، وترعرع في كنف رسول الله ﷺ فنهل من علمه، ثم زوّجه ﷺ ابنته فاطمة الزهراء.
وقد دخل على تفسيره الشيء الكثير مما لم يقل به ولم يعلمه، إنما نسبه إليه غلاة الشيعة. فإذا ما ثبت عنه قول صحيح النسبة إليه- كما يقول سعيد بن جبير. (... لم نعدل إلى غيره) وقد قال عليّ عن نفسه وهو يخطب «١» :
سلوني، فو الله لا تسألوني عن شيء إلا أخبرتكم به، وسلوني عن كتاب الله فو الله ما من آية إلا وأنا أعلم أبليل نزلت أم بنهار أم في سهل أم في جبل.
وقال- فيما رواه ابن سعد-:
«والله ما نزلت آية إلا وقد علمت فيم نزلت، وأين نزلت، وعلام نزلت، إن ربي وهب لي قلبا عقولا، ولسانا ناطقا».
وقال أبو عبد الرحمن السلمي:
«ما رأيت ابن أنثى أقرأ لكتاب الله من علي».
عبد الله بن مسعود:
كان من أعلم الناس بالتفسير- يقول عن نفسه «٢» :
والذي لا إله غيره ما نزلت آية من كتاب الله إلا وأنا أعلم فيمن نزلت، وأين نزلت، ولو أعلم مكان أحد أعلم بكتاب الله مني تناله المطايا لأتيته.
وقد زكّاه عليّ- كرم الله وجهه- وشهد له بسعة علمه وعلو كعبه في ذلك، فقد قالوا لعلي: أخبرنا عن ابن مسعود، قال:
«علم القرآن والسنة ثم انتهى، وكفى بذلك علما».
(١) أسد الغابة ٤/ ٢٣.
(٢) الإتقان ٢/ ١٨٧، مقدمة في أصول التفسير/ ابن تيمية ٢٥- ٢٦.
13
روى البخاري عن مسروق قال: ذكر عبد الله بن مسعود عن عبد الله بن عمرو- يعني: ابن العاص، فقال: لا أزال أحبه بعد ما سمعت النبي ﷺ يقول: «خذوا القرآن من أربعة: من عبد الله بن مسعود، وسالم، ومعاذ، وأبي بن كعب».
أبيّ بن كعب:
أحد المشهورين بحفظ القرآن، العالمين بقراءته، وأحد كتاب الوحي للرسول صلى الله عليه وسلم.
قال فيه عمر بن الخطاب: «أبيّ أقرؤنا». رواه البخاري.
قال له النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله أمرني أن أقرأ عليك لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا....
قال: وسماني؟ قال «نعم» فبكى.
وفي رواية أخرى: قال صلى الله عليه وسلم:
إني أمرت أن أعرض عليك القرآن، فقال أبيّ: بالله آمنت، وعلى يدك أسلمت، ومنك تعلمت، قال: فرد النبي ﷺ القول، فقال: يا رسول الله: وذكرت هناك؟ قال: نعم، باسمك ونسبك في الملأ الأعلى، قال: فأقرأ إذن يا رسول الله.
وفرح أبيّ فرحة غامرة، صرح بها حين سئل: وفرحت بذلك؟ فأجابه: وما يمنعني وهو يقول: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ.
وقال صلى الله عليه وسلم: «استقرئوا القرآن من أربعة: عبد الله بن مسعود، وسالم مولى أبي حذيفة، ومعاذ بن جبل، وأبي بن كعب» «١».
يقول عبد الله بن عباس «٢» :
«كنت ألزم الأكابر من أصحاب رسول الله ﷺ من المهاجرين والأنصار، فأسألهم عن مغازي رسول الله ﷺ وما نزل من القرآن في ذلك، وكنت لا آتي أحدا إلا سرّ بإتياني لقربي من رسول الله ﷺ فجعلت أسأل أبي بن كعب يوما عما نزل من القرآن بالمدينة فقال: نزل بها سبع وعشرون سورة، وسائرها بمكة».
زيد بن ثابت:
كان من كتاب الوحي، ذا بصيرة نافذة، وعقل واع، وبديهة حاضرة، ولذلك أمره ﷺ أن يتعلم السريانية والعبرانية حتى لا يزيدوا في رسائله صلى الله عليه وسلم.
قال زيد: فتعلمت السريانية في خمسة عشر يوما- والعبرانية في خمسة عشر يوما «٣».
(١) طبقات القراء ٦/ ٦٢٩، عمدة القاري ٢/ ٢٤. باب القراء من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
(٢) طبقات ابن سعد ٢/ ٣٧١.
(٣) وقيل سبعة عشر يوما من خلاصة تاريخ التشريع. عبد الوهاب خلاف ٢٩٤.
14
هو: أعلم الناس بالفرائض- قال النبي ﷺ لأصحابه: «أفرض أمتي زيد بن ثابت» «١».
وقال سليمان بن يسار «٢» :
«ما كان عمر ولا عثمان يقدمان على زيد بن ثابت أحدا في القضاء، والفتوى، والفرائض، والقراءة».
عبد الله بن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن:
هو أكثر الصحابة تفسيرا للقرآن، سماه ابن مسعود: ترجمان القرآن، وكان يقول: نعم ترجمان القرآن ابن عباس.
تردد ابن عباس كثيرا على بيت النبوة، إذ فيه خالته «ميمونة» زوج الرسول صلى الله عليه وسلم.
فكانت تؤنسه وتلاطفه، وكان ﷺ ينظر إليه نظرة إعجاب، وتوسم فيه الخير الكثير، ودعا له بقوله: اللهم آته الحكمة.
ودعا له ﷺ قائلا: اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل.
ورآه جبريل عند الرسول ﷺ فأوصاه به وقال: إنه كائن حبر هذه الأمة فاستوص به خيرا وقد نهل من مأدبة الرسول العلمية والخلقية فهو الذي قال له صلى الله عليه وسلم:
يا غلام: «إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف» «٣».
ولما توفي الرسول ﷺ واصل ابن عباس رحلة العلم، فتتلمذ على كبار الصحابة، فكان كثيرا ما يجلس على باب أحدهم وهو قائل- أي وقت القيلولة- فيتوسد رداءه، وتسفي عليه الريح التراب، حتى يخرج الصحابي فيراه فيقول له:
يا ابن عم رسول الله: ما جاء بك؟ ألا أرسلت إليّ فآتيك؟
فيجيب حبر الأمة: لا، أنا أحق أن آتيك، ثم يسأله عما يحتاج إليه من العلم.
وفي خلافة عمر بن الخطاب ظهر نبوغه الشديد فكان عمر يدنيه من مجلسه، ويعده للمعضلات، وإذا أشكلت عليه قضية دعاه، فقال له: أنت لها ولأمثالها، ثم يأخذ بقوله، ولا يدعو لذلك أحدا «٤».
وأحب عمر فيه- مع علمه- جرأته رغم حداثة سنه. قال عمر يوما لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: فيمن ترون نزلت هذه الآية أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ... الآية؟ قالوا:
الله أعلم. فغضب عمر وقال: قولوا: نعلم أو لا نعلم.
(١) الاستيعاب ٢/ ٢٣، صفة الصفوة ١/ ٢٩٥.
(٢) تاريخ الإسلام للذهبي ٢/ ٢٢٥.
(٣) رواه الإمام أحمد والترمذي.
(٤) أسد الغابة ٣/ ١٩٣.
15
وهنا برزت جرأة ابن عباس فقال بكل أدب وتوقير لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: في نفسي منها شيء. فقال عمر: يا ابن أخي قل ولا تحقر نفسك.
قال: ضربت مثلا لعمل، فقال عمر: أي عمل؟ قال ابن عباس: رجل غني يعمل بطاعة الله، ثم بعث له الشيطان، فعمل بالمعاصي حتى أغرق أعماله «١».
قال عطاء: ما رأيت أكرم من مجلس ابن عباس: أصحاب الفقه عنده، وأصحاب القرآن عنده، وأصحاب الشعر عنده.
وقال عبيد الله بن عبد الله بن عتبة: كان ابن عباس قد فات الناس بخصال: بعلم ما سبقه، وفقه فيما احتيج إليه من رأيه، وحلم، ونسب، وتأويل وما رأيت أحدا كان أعلم بما سبقه من حديث رسول الله ﷺ منه ولا بقضاء أبي بكر وعمر وعثمان منه ولا أفقه في رأي، ولا أثقب رأيا فيما احتيج إليه منه. ولقد كان يجلس يوما ولا يذكر فيه إلا الفقه، ويوما التأويل، ويوما المغازي، ويوما الشعر، ويوما أيام العرب، ولا رأيت عالما قط جلس إليه إلا خضع له، وما رأيت سائلا قط مسألة إلا وجد عنده علما.
وقيل لطاوس:
لزمت هذا الغلام- يعني ابن عباس- وتركت الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم!! قال: إني رأيت سبعين رجلا من أصحاب رسول الله ﷺ إذا تدارؤوا في أمر صاروا إلى قول ابن عباس.
قيمة تفسيره:
يقول علي كرم الله وجهه عن تفسيره: «كأنما ينظر إلى الغيب من ستر رقيق».
وقال ابن عمر: ابن عباس أعلم أمة محمد بما نزل على محمد.
وقال تلميذه مجاهد عنه: إنه إذا فسر الشيء رأيت عليه النور.
قيمة التفسير المأثور عن الصحابة
قال العلماء:
- إن التفسير المأثور عن الصحابة له حكم المرفوع إذا كان مما يرجع إلى أسباب النزول وما ليس للصحابي فيه رأي.
- أما ما يكون للرأي فيه مجال فهو موقوف عليه ما دام لم يسنده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
(١) عمدة القاري ١٨/ ١٢٩.
16
- وما حكم عليه بأنه من قبيل المرفوع لا يجوز رده اتفاقا، بل يأخذه المفسر ولا يعدل عنه إلى غيره بأية حال.
- وما حكم عليه بالوقف اختلف العلماء فيه:
- قال بعضهم: لا يجب الأخذ به لأن الصحابي مجتهد والمجتهد قد يخطىء وقد يصيب.
- وقال بعضهم: يجب الأخذ به لظن سماعهم من الرسول صلى الله عليه وسلم، ولأنهم حتى مع تفسيرهم القرآن برأيهم فهم أصوب لدرايتهم بكتاب الله، إذ هم أهل اللسان، ولبركة صحبتهم للرسول صلى الله عليه وسلم، والتخلق بأخلاقه ﷺ ولما لهم من الفهم التام والعلم الصحيح ولا سيما علماؤهم الكبار كابن مسعود وابن عباس.
قال ابن كثير:
«... وحينئذ إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة، فإنهم أدرى الناس بذلك لما شاهدوه من القرائن والأحوال التي اختصوا بها، ولما لهم من الفهم التام والعلم الصحيح والعمل الصالح... »
وقال الزركشي:
«اعلم أن القرآن قسمان: قسم ورد تفسيره بالنقل وقسم لم يرد.
والأول: إما أن يرد عن النبي ﷺ أو الصحابة، أو رؤوس التابعين، فالأول يبحث فيه عن صحة السند. والثاني ينظر في تفسير الصحابي، فإن فسره من حيث اللغة فهم أهل اللسان فلا شك في اعتماده، أو مما شاهدوه من الأسباب والقرائن فلا شك فيه»
.
مدارس التفسير
١- مدرسة مكة قامت مدرسة التفسير في مكة على يدي عبد الله بن عباس، فهو مؤسسها وأستاذها. فكان يجلس لأصحابه من التابعين يفسر لهم كتاب الله تعالى، ويوضح لهم ما خفي من معانيه وقد كانت هذه المدرسة أهم المدارس نظرا ل:
- مركز مكة الروحي لدى المسلمين جميعا.
- لأن أستاذها ابن عباس حبر الأمة وترجمان القرآن.
يقول ابن تيمية: أعلم الناس بالتفسير أهل مكة لأنهم أصحاب ابن عباس كمجاهد، وعطاء بن أبي رباح. وعكرمة مولى ابن عباس، وطاوس، وسعيد بن جبير، وأمثالهم.
وتتميز هذه المدرسة بنهج المنهج اللغوي في تفسير القرآن، ولا عجب فأستاذها ابن عباس وهو من
17
هو في حفظ الشعر العربي، ومسائل نافع بن الأزرق وأجوبة ابن عباس عليها تدل على مدى تبحره في ذلك..
٢- مدرسة المدينة قامت هذه المدرسة على يدي أبي بن كعب رضي الله عنه، ولأن المدينة كانت دار الإسلام وقطب رحاه في حياة النبي ﷺ بعد الهجرة، وكانت مقر الخلافة الراشدة- كانت لها مكانتها عند المسلمين ولا زالت، ومن هنا كانت مركزا علميا مهما- ومن أشهر من تتلمذ على يدي أبيّ في هذه المدرسة: زيد بن أسلم، أبو العالية، محمد بن كعب القرظي...
مدرسة العراق وقد قامت هذه المدرسة على يدي الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود، فهو أستاذها الأول، ذلك أن عمر بن الخطاب لما ولّي عمار بن ياسر على الكوفة سيّر معه عبد الله بن مسعود معلما ووزيرا.
ويمتاز أهل العراق بأنهم أهل الرأي. وهذه ظاهرة نجدها بكثرة في مسائل الخلاف. وأشهر رجال هذه المدرسة: علقمة بن قيس، مسروق، الأسود بن يزيد، مرة الهمداني، عامر الشعبي، الحسن البصري، قتادة.
وهؤلاء الذين تخرجوا في تلك المدارس هم مفسرو التابعين للقرآن الكريم.
من أهم كتب التفسير بالمأثور
١- جامع البيان في تفسير القرآن للطبري.
٢- بحر العلوم لأبي الليث السمرقندي انظر الكلام مفصلا في تحقيقنا لدار الكتب العلمية.
٣- معالم التنزيل للبغوي.
٤- المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية وهو الذي نحن بصدده.
٥- تفسير القرآن العظيم للحافظ ابن كثير.
٦- الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي.
ثانيا: التفسير بالرأي والمراد بالرأي: الاجتهاد.. فالتفسير بالرأي: هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسر لكلام العرب ومفاهيمهم في القول، ومعرفته للألفاظ ووجوه دلالتها، واستعانته في ذلك بالشعر الجاهلي، ووقوفه على أسباب النزول، ومعرفته بالناسخ والمنسوخ من آيات القرآن، وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر.
18
وقد اختلف العلماء في جواز التفسير بالرأي اختلافا كبيرا لا داعي للخوض فيه فعليك بمقدمه البحر المحيط واللباب في علوم الكتاب وبحر العلوم فقد فصلنا القول فيه وفي مذاهب أهل العلم في حكم التفسير بالرأي.
من أشهر كتب التفسير بالرأي
١- مفاتيح الغيب للإمام الفخر الرازي.
٢- أنوار التنزيل وأسرار التأويل للبيضاوي.
٣- مدارك التنزيل وحقائق التأويل للتقي.
٤- لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن ٥- البحر المحيط لأبي حيان..
منهج ابن عطية في التفسير
لقد سلك ابن عطية في تأليف كتابه «المحرر الوجيز» مسالك المفسرين فجاء كتابه جامعا بين المأثور والمعقول فمن أهم الأسس التي قام عليها منهجه في تفسيره:
١- الجانب الأثري يذكر ابن عطية دائما ما روي عن سيدنا رسول الله ﷺ وما روي عن الصحابة والتابعين في تفسير القرآن ولكن دون ذكر أسانيد المرويات وكثيرا لا يذكر تخريج الحديث ويكتفي أحيانا بذكر الصحابي الراوي للحديث وكان ينقل عن ابن جرير الطبري كثيرا ويناقش رأيه ويرد عليه أحيانا.
٢- جانب الرأي عند ابن عطية كان ابن عطية رحمه الله يكثر في تفسيره من ذكر وجوه الاحتمالات التي يمكن حمل الآية عليها ناقلا ذلك عن المفسرين وغيرهم فيقوم بتفسير الآية بعبارة عذبة سهلة- مناقشا ما ينقله من آراء وكان كثير الاستشهاد بالشعر العربي، فعني بالشواهد الأدبية للعبارات كما أنه يحتكم إلى اللغة العربية عند ما يوجه بعض المعاني، وهو كثير الاهتمام بالصناعة النحوية كما أنه يتعرض كثيرا للقراءات وتوجيهها في آيات الذكر الحكيم.
قال أبو حيان في مقدمة تفسيره في صدد المقارنة بين ابن عطية والزمخشري: «وكتاب ابن عطية أنقل، وأجمع، وأخلص، وكتاب الزمخشري ألخص، وأغوص».
19
مصادر ابن عطية
لا شك أن المصادر تعتبر النواة الأولى للمفسر سواء كانت هذه المصادر تلقى عن الشيوخ أو متمثلة في الكتب التي استفاد منها في كتابة التفسير فيمكن أن نقسم المصادر إلى نوعين: المصدر الأول وهو شيوخه وقد تقدم الكلام عليهم والمصدر الثاني وهو الكتب التي استفاد منها في كتابة التفسير فنقول ولله الحمد والمنة: فكان من أهم الكتب التي تأثر بها التفسير القيم المسمى ب:
١- «جامع البيان في تفسير القرآن» :
وتفسير ابن جرير هو لأبي جعفر محمد بن جرير بن يزيد الطبري ولد سنة أربع وعشرين ومائتين وتوفي سنة عشر وثلاثمائة وكان حافظا لكتاب الله ومحيطا بالآيات ناسخها ومنسوخها وبطرق الرواية صحيحها وسقيمها وبأحوال الصحابة ولذلك كان تفسيره من أجل التفاسير بالمأثور وأصحها وأجمعها.
قال النووي في تهذيب الأسماء واللغات: كتاب ابن جرير في التفسير لم يصنف أحد مثله «١».
ومع جلال قدر الإمام الطبري عند أهل العلم وخاصة الإمام ابن عطية الغرناطي لم يكن موقف ابن عطية موقف المتأثر «٢» دائما الذي ينقل أقوال الطبري ويوافقه في جميع ما ذهب إليه، بل كان ابن عطية كثيرا ما يناقش الإمام الطبري فيما ذهب إليه وهنا تتضح شخصية الإمام ابن عطية في نظر الباحثين.
٢- «شفاء الصدور» :
لأبي بكر محمد بن الحسن بن زياد الموصلي المعروف بالنقاش المقرئ المفسر، كان إمام أهل العراق في القراءات والتفسير قرأ القرآن على هارون بن موسى الأخفش، وابن أبي مهران وجماعة وقرأ عليه خلائق وروى الحديث عن أبي مسلم الكجّي ومطين والحسن بن سفيان وآخرين، وروى عنه الدارقطني وابن شاهين وأبو علي بن شاذان وجماعة.
ضعفه جماعة قال البرقاني: كل حديث النقاش منكر، فقال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة، وقال الذهبي: ليس بثقة على جلالته ونبله «٣». ولضعف هذا الرجل كان نقل الإمام ابن عطية عنه على حذر وخيفة فكان ينظر إلى كلامه بعين الناقد البصير فإن كان ضعيفا نبه عليه وعبر عنه بأنه وهم.
٣- «التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل» :
وهو لأبي العباس أحمد بن عمار المهدوي التميمي مقرىء أندلسي أصله من المهدية بالقيروان وكان
(١) طبقات المفسرين للداودي (٢/ ١٠٦) غاية النهاية (٢/ ١٠٦) ابن السبكي (٣/ ١٢٠) شذرات الذهب (٢/ ٢٦٠) طبقات القراء للذهبي (١/ ٢١٣) البداية والنهاية (١١/ ١٤٥) الوافي بالوفيات (٢/ ٢٨٤) وفيات الأعيان (٣/ ٣٣٢). [.....]
(٢) منهج ابن عطية ٩٥.
(٣) تذكرة الحفاظ (٣/ ٩٠٨) ميزان الاعتدال (٣/ ٥٢٠) طبقات المفسرين للداودي (٢/ ١٣١).
20
مقدما في القراءات والعربية ومات في حدود سنة ثلاثين وأربعمائة «١». والمهدوي: نسبة إلى المهدية، بينها وبين القيروان مرحلتان بناها أحمد بن إسماعيل المهدي على ساحل البحر «٢».
يقول شيخنا الأستاذ الدكتور عبد الوهاب فايد: وكان موقف ابن عطية من هذا المصدر أننا نجده أحيانا يستشهد بكلام المهدوي دون أن يعقب عليه وكأنه بذلك يشير إلى أن كلامه محتمل في معنى الآية وفي كثير من الأحيان ينقل كلام المهدوي في الآية ثم يردفه بالتعقيب عليه «٣».
٤- «الهداية إلى بلوغ النهاية» :
هو لمكي بن أبي طالب حموش بن محمد بن مختار أبو محمد القيسي، كان من أهل التبحر في علوم القرآن والعربية.
وكان موقف ابن عطية من هذا التفسير مشابها إلى حد كبير تفسير الإمام المهدوي «٤».
مصادر ابن عطية في الحديث
السنة النبوية الشريفة تعتبر أصلا من أصول التشريع الإسلامي فهي شارحة للقرآن الكريم مفصلة لمجمله، مقيدة لمطلقه مخصصة لعامه مبينة لمبهمه مظهرة لأسراره «٥» فكان ابن عطية ينهل من الكتاب الكريم فإن لم يجد أخذ من السنة الصحيحة فكان من أهم المصادر التي استفاد منها في كتابه أولا:
١- صحيح البخاري المسمى بالجامع الصحيح.
وهو لأبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري المتوفى سنة ٢٥٦ هـ وقد خرج الإمام ابن عطية عنه كثيرا.
٢- المسند الصحيح للإمام مسلم بن الحجاج النيسابوري المتوفى سنة ٢٦١ هـ «٦» وهو من المصادر الهامة لابن عطية قد خرج عنه كثيرا.
٣- سنن أبي داود.
وهو سليمان بن الأشعث بن شداد بن عمرو بن عامر المتوفى سنة ٢٧٥ هـ. «٧»
(١) غاية النهاية (١/ ٩٢) طبقات المفسرين للداودي (١/ ٥٦) إنباه الرواة (١/ ٩١) مفتاح السعادة (٢/ ٨٤).
(٢) انظر معجم البلدان (٤/ ٦٩٤).
(٣) منهج ابن عطية (١٠٥).
(٤) منهج ابن عطية (١٠٦).
(٥) انظر مقدمتنا على كتاب فتح العلام للشيخ زكريا الأنصاري.
(٦) الجرح والتعديل (٨/ ١٨٢) تاريخ بغداد (١٣/ ١٠٠) تذكرة الحفاظ (٢/ ٥٨٨).
(٧) الجرح والتعديل (٤/ ١٠١) تاريخ بغداد (٩/ ٥٥) وفيات الأعيان (٢/ ٤٠٤).
21
٤- الجامع الصحيح المسمى بسنن الترمذي.
وهو للإمام أبي عيسى بن محمد بن سورة بن موسى بن الضحاك السلمي البوغي الترمذي الضرير، توفي سنة ٢٧٩ هـ وقيل غير ذلك «١».
٥- سنن النسائي للإمام أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار الخراساني توفي في شعبان سنة ثلاث وثلاثمائة «٣٠٣» هـ «٢».
وغير ذلك من المصادر التي ستقف عليها من خلال قراءتك في الكتاب.
مصادره في علم القراءات
١- القراءات علم بكيفيات أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة... والمقري: العالم بها رواها مشافهة، فلو حفظ التيسير مثلا ليس له أن يقرىء، بما فيه إن لم يشافهه من شوفه به مسلسلا، لأن في القراءات أشياء لا تحكم إلا بالسماع والمشافهة.
وكان تفسير ابن عطية مملوءا بالقراءات مستعملها وشاذها فكان اعتماده على مصادر كثيرة من أبرزها:
١- «المحتسب» وهو كتاب متداول بين أهل العلم مطبوع في مجلدين وهو لأبي الفتح عثمان بن جني- بسكون الياء معرب- من حذاق أهل الأدب وأعلمهم بالنحو والتصريف، توفي سنة ٣٩٢ «٣».
قلت: وقد أكثر النقل عنه بخاصة في توجيه القراءات الشاذة.
٢- «الحجة في علل القراءات السبع» لأبي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان الإمام أبي علي الفارسي توفي ببغداد سنة ٣٧٧ هـ «٤».
يقول الأستاذ عبد الوهاب: «وقد لا حظت أن ابن عطية في بعض نقوله عن أبي علي الفارسي كانت له شخصيته الناقدة وعقليته الفاحصة، حيث كان أحيانا يناقش الفارسي ويتعقبه في أقواله وآرائه».. وذكر لذلك أمثلة...
(١) تذكرة الحفاظ للذهبي (٢/ ١٨٧) ميزان الاعتدال (٣/ ١١٧) التهذيب (٩/ ٣٨٧).
(٢) وفيات الأعيان (١/ ٧٧) العبر (٢/ ١٢٣) الأسنوي (٢/ ٢٦٨).
(٣) دمية القصر (٢٩٧) بغية الوعاة (٢/ ١٣٢).
(٤) بغية الوعاة (١/ ٤٩٦).
22
٣- التيسير لأبي عمرو بن عثمان بن سعيد بن عثمان، أبي عمرو الداني ويقال له ابن الصيرفي من موالي بني أمية: أحد حفاظ الحديث، توفي سنة ٤٤٤ هـ «١».
وكان ابن عطية ينقل منه كثير وهذا يتضح لقارىء الكتاب.
مصادر ابن عطية في اللغة والنحو والمعاني
١- معاني القرآن للفراء وهو لأبي زكريا يحيى بن زياد الفراء كان من أعلام أهل الكوفة بالنحو بعد أستاذه الكسائي وقال فيه أبو العباس ثعلب: لولا الفراء ما كانت عربية، لأنه خلصها وضبطها، ولولا الفراء لسقطت العربية لأنها كانت تتنازع ويدعيها كل من أراد، توفي سنة ٢١٧ هـ «٢».
٢- معاني القرآن للزجاج لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن السري الزجاج، أحد أئمة أهل العربية وأقدم أصحاب المبرد توفي سنة ٣١١ هـ.
٣- «الاغفال فيما أغفله الزجاج من المعاني» وهو لأبي علي الفارسي.
٤- مجاز القرآن لأبي عبيدة معمر بن المثنى التيمي البصري.
كان من أعلم الناس بالعربية وأخبار العرب توفي سنة ٢٠٩ هـ.
٥- «الكتاب» لسيبويه أبي بشر عمرو بن عثمان بن قنبر إمام البصريين ويقال له أبو الحسن مولى بني الحارث بن كعب ولقب بسيبويه ومعناه رائحة التفاح توفي سنة ١٨٠ هـ وقيل غير ذلك «٣».
٦- المقتضب لأبي العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر الأزدي البصري أبي العباس المبرد إمام العربية في زمانه توفي سنة ٢٨٥ هـ «٤».
(١) النجوم الزاهرة (٥/ ٥٤) نفح الطيب (١/ ٣٩٢) غاية النهاية (١/ ٥٠٣) وهناك مصادر أخرى ونحن لم نرد حصرها والله الموفق. [.....]
(٢) طبقات النحويين واللغويين (١/ ١٣٢).
(٣) وغير ذلك كثير ولله الحمد والمنة.
(٤) البغية ٢/ ٢٦٩.
23
٧- العين للخليل بن أحمد الفراهيدي، سيد أهل الأدب قاطبة في علمه وزهده، والغاية في تصحيح القياس، واستخراج مسائل النحو وتعليله، توفي سنة ١٧٠ هـ «١».
٨- إصلاح المنطق ليعقوب بن إسحاق بن السكيت أبي يوسف من أكابر أهل اللغة قال المبرد عن كتابه: ما رأيت للبغداديين كتابا خيرا من كتاب يعقوب بن السكيت في المنطق، توفي سنة ٢٤٤ هـ «٢».
٩- الفصيح لأبي العباس أحمد بن يحيى بن يسار الشيباني مولاهم البغدادي الإمام أبي العباس ثعلب إمام الكوفيين في النحو واللغة، توفي سنة ٢٩١ هـ «٣».
١٠- «المجمل في اللغة» لأحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب أبي الحسين اللغوي القزويني، توفي سنة ٣٩٥ بالريّ «٤».
١٠- المخصص لعلي بن أحمد بن سيده اللغوي النحوي الأندلسي أبي الحسن الضرير صاحب المحكم والمحيط توفي سنة ٤٥٨ هـ «٥».
مصادر ابن عطية في الفقه
والفقه هو العلم بالأحكام الشرعية العملية من أدلتها التفصيلية «٦» وعرفه ابن خلدون في مقدمته فقال: الفقه معرفة أحكام الله تعالى في أفعال المكلفين بالوجوب والحظر والندب والكراهة والإباحة وهي متلقاة من الكتاب وما نصه الشارع لمعرفته من الأدلة فإذا استخرجت الأحكام من تلك الأدلة قيل لها فقه.
فالفقه في تفسير ابن عطية متلقى من كتب المذاهب المختلفة خاصة المذهب المالكي حيث إنه السائد آنذاك فمن أهم المصادر:
(١) بغية الوعاة (١/ ٥٥٧).
(٢) بغية الوعاة (٢/ ٣٤٩).
(٣) البغية (١/ ٣٩٦).
(٤) بغية الوعاة (١/ ٣٥٢).
(٥) بغية الوعاة (٢/ ١٤٣).
(٦) المستصفى (١/ ٤) شرح الكوكب المنير (١/ ٤٠).
24
١- الموطأ وهو لإمام دار الهجرة مالك بن أنس وهو أحد أعلام الإسلام وإمام دار الهجرة، توفي سنة ١٧٩ هـ ودفن بالبقيع «١».
٢- المختصر لعبد الله بن عبد الحكم بن أعين كان من أعلم أصحاب مالك بمختلف قوله، وأفضت إليه الرياسة بعد أشهب، توفي سنة ٢١٤ هـ «٢».
٣- المدونة وهي أصل المذهب المالكي وعمدته قال سحنون: إنما المدونة من العلم بمنزلة أم القرآن من القرآن تجزي في الصلاة عن غيرها ولا يجزي غيرها عنها.
وأصل المدونة أسئلة أسد بن الفرات علي بن عبد الرحمن بن القاسم بعد وفاة مالك فأجابه ابن القاسم بنص قول مالك مما سمعه منه أو بلغه عنه أو قاسه على قوله ورحل بها أسد إلى القيروان فكانت تسمى «الأسدية» و «كتاب أسد» و «مسائل ابن القاسم» ثم طلبها سحنون من أسد فمنعه إياها فتلطف به سحنون حتى وصلت إليه فرحل بها سحنون إلى ابن القاسم فسمعها منه وأصلح فيها أشياء كثيرة رجع ابن القاسم عنها ثم كتب ابن القاسم إلى أسد أن يعرض كتابه على سحنون ويصلحه منها فأنف عن ذلك فرتبها سحنون فأصبحت المدونة المشهورة بين الخلائق «٣».
٤- الواضحة لعبد الملك بن حبيب السلمي فقيه أهل الأندلس، توفي سنة ١٨٣ هـ «٤».
٥- التفريع لأبي القاسم بن الجلاب المتوفى سنة ٣٧٨ هـ «٥».
٦- «الإشراف على مذاهب أهل العلم» لأبي بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري المتوفى سنة ٣٠٩ هـ «٦».
(١) الخلاصة (٣/ ٣).
(٢) المدارك (٢/ ٥٢٣) وفيات الأعيان ٢/ ٢٣٩).
(٣) انظر مواهب الجليل (١/ ٣٣) كارل بروكلمان (٣/ ٢٨١).
(٤، ٥) المدارك (٣/ ٣٠).
(٦) أما مصادره في علم التوحيد والتاريخ والسير فلم يكن يختص كتابا دون آخر بل كان ينقل عن أئمة هذا الشأن فمثلا في التوحيد ينقل عن إمام أهل السنة والجماعة «أبي الحسن الأشعري» وأبي الطيب الباقلاني وإمام الحرمين أبي المعالي الجويني وغيرهم وكذلك الأمر في التاريخ والسير. [.....]
25
الترجمة
اسمه ومولده القاضي أبو محمد: عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن غالب بن عبد الرؤوف بن تمام بن عبد الله بن تمام بن عطية بن خالد بن عطية المحاربي الداخل «١».
ولد سنة ثمانين وأربعمائة واعتنى به والده ولحق به الكبار وطلب العلم وهو مراهق وكان يتوقد ذكاء.
شيوخه ١- والده الحافظ الناقد المجود أبوبكر غالب بن عبد الرحمن. وكان والده يعتبر اللبنة الأولى له في تلقينه للعلوم والمعارف لا سيما وهو إمام جليل قال عنه ابن بشكوال كان حافظا للحديث وطرقه وعلله عارفا بالرجال ذاكرا لمتونه ومعانيه وكان أديبا شاعرا لغويا دينا فاضلا توفي سنة ثمان عشرة وخمسمائة من جمادى الآخرة وله سبع وسبعون سنة. «٢»
٢- الحافظ الحسين بن محمد بن أحمد أبو علي الغساني محدث الأندلس، كان بصيرا بالعربية واللغة والشعر والأنساب وتصدر بجامع قرطبة وأخذ عنه الأعلام وكان مما أخذ عنه الإمام ابن عطية رحمهما الله. وتوفي سنة ٤٩٨ هـ «٣».
٣- الحافظ أبو علي الحسين بن محمد بن سكرة الصدفي. كان عالما بالحديث وطرقه، عارفا بالقراءات وله الباع الطويل في الرجال والعلل والأسماء والجرح والتعديل وكان حسن الخط جيد الضبط توفي سنة ٥١٤ «٤».
٤- الإمام أبو الحسن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري المعروف بابن الباذش كانت له الإمامة بالأندلس في صناعة العربية وإقراء القرآن توفي سنة ٥٢٨ «٥».
(١) انظر ترجمته في الصلة (٢/ ٣٨٦) معجم ابن الأبار (٢٦٩- ٢٧٣) بغية الملتمس (٣٧٦) الديباج المذهب (٢/ ٥٧) بغية الوعاة (٢/ ٧٣) طبقات المفسرين (١٦/ ١٧) الداودي (١/ ٢٦٠) نفح الطيب (١/ ٦٧٩) سير أعلام النبلاء (١٩/ ٥٨٧) شجرة النور الزكية (١/ ١٢٩) هدية العارفين (٥٠٢) كشف الظنون (٤٣٩، ١٦١٣).
(٢) الفهرست لابن عطية (٤١) الصلة (٢/ ٤٥٧) سير أعلام النبلاء (١٩/ ٥٨٦).
(٣) تذكرة الحفاظ (٤/ ١٢٣٣) الصلة (١٤٢).
(٤) فهرست ابن عطية (٣١) تذكرة الحفاظ (٤/ ١٢٥٣).
(٥) المعجم في أصحاب أبي علي الصدفي (٣١).
26
٥- الفقيه أبو محمد عبد الرحمن بن محمد بن عتاب القرطبي وصفه ابن بشكوال بقوله «آخر الشيوخ الجلة الأكابر بالأندلس في علو الإسناد وسعة الرواية» «١» توفي سنة ٥٢٠ هـ.
٦- الفقيه أبو عبد الله محمد بن علي بن عبد العزيز بن حمدين التغلبي أجلّ رجال الأندلس وزعيمها في وقته ومقدمها جلالة ووجاهة وفهما ونباهة، مع النظر الصحيح في الفقه والأدب البارع والتقدم في النثر والنظم توفي سنة ٥٠٨ هـ «٢».
٧- الفقيه أبو بحر سفيان بن العاصي بن أحمد الأسدي من جلة العلماء وكبار الأدباء ضابطا لكتبه صدوقا في روايته من أهل الرواية والدراية توفي سنة ٥٢٠ هـ «٣».
تلاميذه لقد فاق الإمام ابن عطية الغرناطي في كثير من العلوم والمعارف فكان من الطبيعي أن ينهل منه وينتفع به ويتتلمذ عليه فقد درس عليه كثير من رواد العلم فمن أشهرهم:
١- الإمام الحافظ الثقة أبو بكر محمد بن خير بن عمر الإشبيلي المتوفى سنة ٥٧٥ هـ.
٢- الإمام الفقيه أبو بكر محمد بن أحمد بن عبد الملك بن أبي جمرة المرسي المتوفى سنة ٥٩٩ هـ.
٣- الإمام الحافظ أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله الأنصاري المشهور بابن حبيش المتوفى سنة ٥٨٤ هـ.
٤- الإمام الفيلسوف أبو بكر محمد بن عبد الملك بن طفيل القيسي المتوفى سنة ٥٨١ هـ.
٥- الإمام العالم الثقة أبو جعفر أحمد بن عبد الرحمن بن محمد بن مضاء اللخمي القرطبي توفي سنة ٥٩٢ هـ.
(١) الصلة (٣٣٢).
(٢) مشيخة عياض (١٧) وانظر منهج ابن عطية (٤٦).
(٣) الصلة (٢٢٥) وبهذا القدر من الشيوخ نكتفي فإننا أوردنا هذا القدر على سبيل المثال لا الحصر.
27
مصنفاته
ساهم ابن عطية رحمه الله في إثراء المكتبة الإسلامية بالذخائر والنفائس فكان من أشهر هذه النفائس.
التفسير
وهو يعد من أشهر كتب التفسير بالمأثور فهو جليل الفائدة عظيم النفع، وكان الباعث «١» على وضع هذا التفسير هو التقرب إلى الله تعالى فقال في مقدمة تفسيره إنه أراد أن يختار لنفسه وينظر في علم يعد أنواره لظلم رمسه، فعلم أن شرف العلم على قدر شرف المعلوم ووجد أن علم كتاب الله هو أمتن العلوم حبالا وأرسخها جبالا وأجملها آثارا وأسطعها أنوارا، وأيقن أنه أعظم العلوم تقربا إلى الله تعالى وتخليصا للنيات، ونهيا عن الباطل وحضا على الصالحات ورجا من وراء اشتغاله بهذا العلم- أن الله تعالى يحرم على النار فكرا عمرته أكثر عمره معانيه، ولسانا مرن على آياته ومثانيه، ونفسا ميزت براعة رصفه ومبانيه، وجالت سوامها في ميادينه ومغانيه ومن أجل هذا كله ثنى إلى هذا العلم عنان النظر وأقطع جانب الفكر وجعله فائدة العمر.
هل وضع له اسما؟
يرى الدكتور عبد الوهاب فائد مع جمع من المؤرخين أن ابن عطية لم يضع لتفسيره اسما خاصا به فقد ذكره ابن عميرة الضبي «٢» فقال: ألف ابن عطية تفسيرا ضخما أربى فيه على كل متقدم وذكر أيضا لسان الدين بن الخطيب وهو من علماء القرن الثامن الهجري أنه ألف كتابا في التفسير يسمى بالوجيز فأحسن فيه وأبدع- وطار- لحسن نيته- كل مطار وأما من أطلق عليه اسمه المعروف الآن وهو المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز. فهو ملا كاتب حلبي المتوفى سنة ١٠٦٧ هـ فهو الذي أطلق عليه ومن ثم نستطيع أن نقول إن هذا الاسم لم يكن من وضع ابن عطية «٣».
الفهرست وقد كتبه سنة (٥٣٣) وهو محفوظ بدار الكتب المصرية تحت رقم (٢٦٤٩١) ب.
(١) منهج ابن عطية (٨٣).
(٢) بغية الملتمس (٣٧٦).
(٣) منهج ابن عطية (٨٢).
28
ثناء العلماء عليه
قال الذهبي في السير «١» : الإمام العلامة شيخ المفسرين كان إماما في الفقه وفي التفسير وفي العربية قويّ المشاركة، ذكيا فطنا مدركا من أوعية العلم.
وقال ابن الزبير: كان فقيها جليلا عارفا بالأحكام والحديث والتفسير، نحويا لغويا أديبا، بارعا شاعرا مفيدا، ضابطا سنيا فاضلا من بيت علم وجلالة، غاية في توقد الذهن وحسن الفهم وجلالة التصرف «٢».
وقال ابن فرحون «٣» : كان فقيها عالما بالتفسير، والأحكام والحديث والفقه والنحو واللغة والأدب مقيدا حسن التقييد.
وقال الداودي كما قال ابن فرحون وبهذا نكون قد علمنا أن كتب التراجم والسير أجمعت على توثيقه وسعة علمه، وتفسيره خير شاهد على ثقته وأمانته.
ولله الحمد والمنة
وفاته
في ليلة خامس عشر رمضان سنة اثنتين- وقيل إحدى، وقيل ست- وأربعين وخمسمائة توفي هذا الإمام الجليل بلورقة عليه هواطل رحمة الغفور المنان.
(١) السير (١٩/ ٥٨٨).
(٢) بغية الوعاة (١/ ٧٣).
(٣) الديباج المذهب (٢/ ٥٧). [.....]
29

[مقدمة]

بسم الله الرّحمن الرّحيم والحمد لله الملك العظيم وصلى الله على سيدنا محمد الكريم وعلى آله قال الشيخ الإمام، الفقيه الأجل، الحافظ الأكمل، القاضي الأعدل، أبو محمد عبد الحق، ابن الفقيه الإمام الحافظ أبي بكر غالب، بن عبد الرحمن، بن غالب، بن عبد الرؤوف، بن تمام، بن عبد الله، بن تمام، بن عطية، بن خالد، بن عطية، وهو الداخل إلى الأندلس، ابن خالد، بن خفاف، بن أسلم، بن مكرم المحاربي من ولد زيد، بن محارب، بن خصفة، بن قيس عيلان من أهل غرناطة، رحمه الله ونفعه والمسلمين بما دون.
الحمد لله الذي برأ النسم، وأفاض النعم، ومنح القسم، وسنى من توحيده وعبادته العصم، ذي العزة القاهرة، والقدرة الباهرة، والآلاء المتظاهرة، الذي أوجدنا بعد العدم، وجعلنا الخيار الوسط من الأمم، وخولنا عوارف لا تحصى، وهدانا شرعة رمت بنا من رضوانه إلى الغرض الأقصى، أنزل إلينا القرآن العزيز، وعد فيه وبشر وأوعد وحذر، ونهى وأمر، وأكمل فيه الدين، وجعله الوسيلة الناجحة والحبل المتين، ويسره للذكر، وخلده غابر الدهر، عصمة للمعتصمين، ونورا صادعا في مشكلات المختصمين، وحجة قائمة على العالم، ودعوة شاملة لفرق بني آدم، كلامه الذي أعجز الفصحاء، وأخرس البلغاء، وشرف العلماء، له الحمد دائبا، والشكر واصبا، لا إله إلا هو رب العرش العظيم، وأفضل الصلاة والتسليم، على محمد رسوله الكريم، صفوته من العباد، وشفيع الخلائق في المعاد، صاحب المقام المحمود، والحوض المورود، الناهض بأعباء الرسالة والتبليغ الأعصم، والمخصوص بشرف السعاية في الصلاح الأعظم، صلى الله عليه وعلى آله صلاة مستمرة الدوام، جديدة على مر الليالي والأيام.
وبعد، أرشدني الله وإياك، فإني لما رأيت العلوم فنونا، وحديث المعارف شجونا، وسلكت فإذا هي أودية، وفي كل للسلف مقامات حسان وأندية، رأيت أن الوجه لمن تشزن للتحصيل، وعزم على الوصول، أن يأخذ من كل علم طرفا خيارا، ولن يذوق النوم مع ذلك إلا غرارا، ولن يرتقي هذا النجد، ويبلغ هذا المجد، حتى ينضي مطايا الاجتهاد، ويصل التأويب بالإسئاد، ويطعم الصبر ويكتحل بالسهاد، فجريت في هذا المضمار صدر العمر طلقا، وأدمنت حتى تفسخت أينا وتصببت عرقا، إلى أن انتهج بفضل الله عملي، وحزت من ذلك ما قسم لي، ثم رأيت أن من الواجب على من احتبى، وتخير من العلوم واجتبى، أن يعتمد على علم من علوم الشرع، يستنفد فيه غاية الوسع، يجوب آفاقه، ويتتبع أعماقه، ويضبط أصوله، ويحكم فصوله، ويلخص ما هو منه، أو يؤول إليه، ويعنى بدفع الاعتراضات عليه، حتى يكون لأهل ذلك العلم
33
كالحصن المشيد، والذخر العتيد، يستندون فيه إلى أقواله، ويحتذون على مثاله.
فلما أردت أن أختار لنفسي، وأنظر في علم أعد أنواره لظلم رمسي، سبرتها بالتنويع والتقسيم، وعلمت أن شرف العلم على قدر شرف المعلوم فوجدت أمتنها حبالا، وأرسخها جبالا، وأجملها آثارا، وأسطعها أنوارا، علم كتاب الله جلت قدرته، وتقدست أسماؤه، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد، الذي استقل بالسنة والفرض، ونزل به أمين السماء إلى أمين الأرض، هو العلم الذي جعل للشرع قواما، واستعمل سائر المعارف خداما منه تأخذ مبادئها، وبه تعتبر نواشئها، فما وافقه منها نصع وما خالفه رفض ودفع، فهو عنصرها النمير، وسراجها الوهاج، وقمرها المنير.
وأيقنت أنه أعظم العلوم تقريبا إلى الله تعالى، وتخليصا للنيات، ونهيا عن الباطل، وحضا على الصالحات، إذ ليس من علوم الدنيا فيختل حامله من منازلها صيدا، ويمشي في التلطف لها رويدا.
ورجوت أن الله تعالى يحرم على النار فكرا عمرته أكثر عمره معانيه، ولسانا مرن على آياته ومثانيه، ونفسا ميزت براعة رصفه ومبانيه، وجالت سومها في ميادينه ومغانيه، فثنيت إليه عنان النظر، وأقطعته جانب الفكر، وجعلته فائدة العمر، وما ونيت- علم الله- إلا عن ضرورة بحسب ما يلم في هذه الدار من شغوب، ويمس من لغوب، أو بحسب تعهد نصيب من سائر المعارف.
فلما سلكت سبله بفضل الله ذللا، وبلغت من اطراد الفهم فيه أملا، رأيت أن نكته وفوائده تغلب قوة الحفظ وتفدح، وتسنح لمن يروم تقييدها في فكره وتبرح، وأنها قد أخذت بحظها من الثقل، فهي تتفصى من الصدر تفصي الإبل من العقل.
قال الله تعالى: إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا [المزمل: ٥].
قال المفسرون: أي علم معانيه والعمل بها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «قيدوا العلم بالكتاب» ففزعت إلى تعليق ما يتخيل لي في المناظرة من علم التفسير وترتيب المعاني، وقصدت فيه أن يكون جامعا وجيزا محررا، لا أذكر من القصص إلا ما لا تنفك الآية إلا به، وأثبت أقوال العلماء في المعاني منسوبة إليهم على ما تلقى السلف الصالح- رضوان الله عليهم- كتاب الله من مقاصده العربية السليمة من إلحاد أهل القول بالرموز، وأهل القول بعلم الباطن، وغيرهم، فمتى وقع لأحد من العلماء الذين قد حازوا حسن الظن بهم لفظ ينحو إلى شيء من أغراض الملحدين، نبهت عليه، وسردت التفسير في هذا التعليق بحسب رتبة ألفاظ الآية من حكم، أو نحو، أو لغة، أو معنى، أو قراءة، وقصدت تتبع الألفاظ حتى لا يقع طفر كما في كثير من كتب المفسرين، ورأيت أن تصنيف التفسير كما صنع المهدوي- رحمه الله- مفرق للنظر، مشعب للفكر وقصدت إيراد جميع القراءات: مستعملها وشاذها، واعتمدت تبيين المعاني وجميع محتملات الألفاظ، كل ذلك بحسب جهدي وما انتهى إليه علمي، وعلى غاية من الإيجاز وحذف فضول القول.
وأنا أسأل الله جلت قدرته، أن يجعل ذلك كله لوجهه، وأن يبارك فيه وينفع به، وأنا وإن كنت من
34
المقصرين فقد ذكرت في هذا الكتاب كثيرا من علم التفسير، وحملت خواطري فيه على التعب الخطير، وعمرت به زمني، واستفرغت فيه منني، إذ كتاب الله تعالى لا يتفسر إلا بتصريف جميع العلوم فيه، وجعلته ثمرة وجودي، ونخبة مجهودي، فليستصوب للمرء اجتهاده، وليعذر في تقصيره وخطئه وحسبنا الله ونعم الوكيل.
ولنقدم بين يدي القول في التفسير أشياء قد قدم أكثرها المفسرون، وأشياء ينبغي أن تكون راسخة في حفظ الناظر في هذا العلم مجتمعة لذهنه
35
باب ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة، وعن نبهاء العلماء، في فضل القرآن المجيد وصورة الاعتصام به
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«إنه ستكون فتن كقطع الليل المظلم، قيل: فما النجاة منها يا رسول الله؟ قال: كتاب الله تعالى، فيه نبأ من قبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم ما بينكم، وهو فصل ليس بالهزل، من تركه تجبرا قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، وهو حبل الله المتين، ونوره المبين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، هو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا تتشعب معه الآراء، ولا يشبع منه العلماء، ولا يمله الأتقياء، من علم علمه سبق، ومن عمل به أجر، ومن حكم به عدل، ومن اعتصم به فقد هدي إلى صراط مستقيم».
قال أنس بن مالك في تفسير قوله تعالى: فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى [البقرة: ٢٥٦، لقمان: ٢٢]. قال: هي القرآن.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أراد علم الأولين والآخرين فليثور القرآن».
وقال عليه السلام: «اتلوا هذا القرآن، فإن الله يأجركم بالحرف منه عشر حسنات، أما إني لا أقول «الم» حرف، ولكن الألف حرف، واللام حرف، والميم حرف».
وروي عنه عليه السلام أنه قال في آخر خطبة خطبها وهو مريض: «أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين، إنه لن تعمى أبصاركم، ولن تضل قلوبكم، ولن تزل أقدامكم، ولن تقصر أيديكم، كتاب الله سبب بينكم وبينه، طرفه بيده، وطرفه بأيديكم، فاعملوا بمحكمه، وآمنوا بمتشابهه، وأحلوا حلاله، وحرموا حرامه، ألا وعترتي، وأهل بيتي، هو الثقل الآخر، فلا تسبعوهم فتهلكوا».
وقيل لجعفر بن محمد الصادق: لم صار الشعر والخطب يمل ما أعيد منها، والقرآن لا يمل؟ فقال:
لأن القرآن حجة على أهل الدهر الثاني، كما هو حجة على أهل الدهر الأول، فكل طائفة تتلقاه غضا جديدا ولأن كل امرئ في نفسه متى أعاده وفكر فيه تلقى منه في كل مرة علوما غضة، وليس هذا كله في الشعر والخطب.
وقيل لمحمد بن سعيد: ما هذا الترديد للقصص في القرآن؟ فقال: ليكون لمن قرأ ما تيسر منه حظ في الاعتبار.
وروي عن رسول الله ﷺ أنه قال: «من قرأ القرآن فرأى أن أحدا أوتي أفضل مما أوتي فقد استصغر ما عظم الله».
36
وقال عليه السلام: «ما من شفيع أفضل عند الله من القرآن، لا نبي ولا ملك».
وقال عليه السلام: «أفضل عبادة أمتي القرآن».
وقال عبد الله بن عمرو بن العاصي: «من قرأ القرآن فقد أدرجت النبوة بين جنبيه، إلا أنه لا يوحى إليه».
وحدث أنس بن مالك عن رسول الله ﷺ أنه قال: «من قرأ مائة آية كتب من القانتين ومن قرأ مائتي آية لم يكتب من الغافلين، ومن قرأ ثلاثمائة آية لم يحاجه القرآن».
وروى ابن عباس عن النبي ﷺ أنه قال: «أشراف أمتي حملة القرآن».
وروي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا [فاطر: ٣٢]. فقال: «سابقكم سابق، ومقتصدكم ناج، وظالمكم مغفور له».
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا إن أصفر البيوت بيت صفر من كتاب الله».
وروى أنس أن رسول الله ﷺ قال: «القرآن شافع، مشفع، وما حل مصدق من شفع له القرآن نجا، ومن محل به القرآن يوم القيامة كبه الله لوجهه في النار، وأحق من شفع له القرآن أهله وحملته، وأولى من محل به من عدل عنه وضيعه».
وقال صلى الله عليه وسلم: «إن الذي يتعاهد هذا القرآن ويشتد عليه له أجران، والذي يقرأه وهو خفيف عليه مع السفرة الكرام البررة».
وقال ابن مسعود: مل أصحاب النبي ﷺ ملة فقالوا: يا رسول الله حدثنا، فأنزل الله تعالى: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ الآية [الزمر: ٢٣]، ثم ملوا ملة أخرى، فقالوا: قص علينا يا رسول الله، فأنزل الله تعالى: نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ [يوسف: ٣].
وروى عثمان بن عفان رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال: «أفضلكم من تعلم القرآن وعلمه».
وقال عبد الله بن مسعود: «إن كل مؤدب يحب أن يؤتى أدبه، وإن أدب الله القرآن».
ومر أعرابي على عبد الله بن مسعود وعنده قوم يقرؤون القرآن، فقال: ما يصنع هؤلاء؟ فقال له ابن مسعود: يقتسمون ميراث محمد صلى الله عليه وسلم.
ومرت امرأة على عيسى ابن مريم عليه السلام فقال: طوبى لبطن حملك، ولثديين رضعت منهما، فقال عيسى: طوبى لمن قرأ كتاب الله واتبع ما فيه.
وقال محمد بن كعب القرظي في قوله تعالى: رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ [آل عمران: ١٩٣] قال: هو القرآن، ليس كلهم رأى النبي صلى الله عليه وسلم.
37
وقال بعض العلماء في تفسير قوله تعالى: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ [يونس: ٥٨] قال: «الإسلام والقرآن».
وقيل لعبد الله بن مسعود: إنك لتقل الصوم؟ فقال: «إنه يشغلني عن قراءة القرآن، وقراءة القرآن أحب إليّ منه».
وقال قوم من الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم: «ألم تر يا رسول الله ثابت بن قيس لم تزل داره البارحة يزهر فيها وحولها أمثال المصابيح فقال لهم: فلعله قرأ سورة البقرة، فسئل ثابت بن قيس، فقال:
نعم قرأت سورة البقرة»
. وفي هذا المعنى حديث صحيح عن أسيد بن حضير في تنزل الملائكة في الظلة لصوته بقراءة سورة البقرة.
وذكر أبو عمرو الداني عن علي الأثرم قال: كنت أتكلم في الكسائي وأقع فيه، فرأيته في النوم وعليه ثياب بيض ووجهه كالقمر فقلت: يا أبا الحسن ما فعل الله بك؟ فقال: «غفر لي بالقرآن».
وقال عقبة بن عامر: «عهد إلينا رسول الله ﷺ في حجة الوداع فقال: عليكم بالقرآن».
وقال عبد الله بن عمرو بن العاص: إن من أشراط الساعة أن يبسط القول ويخزن الفعل ويرفع الأشرار ويوضع الأخيار وأن تقرأ المثناة على رؤوس الناس لا تغير، قيل وما المثناة؟ قال: ما استكتب من غير كتاب الله، قيل له: فكيف بما جاء من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما أخذتموه عمن تأمنونه على نفسه ودينه فاعقلوه، وعليكم بالقرآن فتعلموه وعلموه أبناءكم فإنكم عنه تسألون وبه تجزون، وكفى به واعظا لمن عقل.
وقال رجل لأبي الدرداء: إن إخوانا لك من أهل الكوفة يقرئونك السلام ويأمرونك أن توصيهم، فقال: أقرئهم السلام، ومرهم فليعطوا القرآن بخزائمهم فإنه يحملهم على القصد والسهولة، ويجنبهم الجور والحزونة.
وقال رجل لعبد الله بن مسعود: أوصني، فقال: إذا سمعت الله تعالى يقول يا أيها الذين آمنوا فأرعها سمعك فإنه خير يأمر به أو شر ينهى عنه.
وروى أبو هريرة: أن رسول الله ﷺ سئل عن أحسن الناس قراءة أو صوتا بالقرآن، فقال: «الذي إذا سمعته رأيته يخشى الله تعالى».
وقال عليه السلام: «اقرؤوا القرآن قبل أن يجيء قوم يقيمونه كما يقام القدح ويضيعون معانيه يتعجلون أجره ولا يتأجلونه».
ويروى أن أهل اليمن لما قدموا أيام أبي بكر الصديق- رضي الله عنه- سمعوا القرآن فجعلوا يبكون فقال أبو بكر: «هكذا كنا، ثم قست القلوب».
وروي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قرأ مرة: إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ، ما لَهُ مِنْ دافِعٍ [الطور: ٧] فأنّ أنة عيد منها عشرين يوما.
38
وقال الحسن بن أبي الحسن البصري: إنكم اتخذتم قراءة القرآن مراحل، وجعلتم الليل جملا تركبونه، فتقطعون به المراحل، وإن من كان قبلكم رأوه رسائل إليهم من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل، وينفذونها بالنهار.
وكان ابن مسعود رضي الله عنه يقول: «أنزل عليهم القرآن ليعملوا به فاتخذوا درسه عملا، إن أحدهم ليتلو القرآن من فاتحته إلى خاتمته ما يسقط منه حرفا وقد أسقط العمل به».
قال القاضي عبد الحق رضي الله عنه: قال الله تعالى: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ.
[القمر: ١٧- ٢٢، ٣٢- ٤٠].
وقال تعالى: إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا [المزمل: ٥] أي علم معانيه، والعمل به، والقيام بحقوقه ثقيل، فمال الناس إلى الميسر، وتركوا الثقيل، وهو المطلوب منهم.
وقيل ليوسف بن أسباط: بأي شيء تدعو إذا ختمت القرآن؟ قال: «أستغفر الله من تلاوتي لأني إذا ختمته وتذكرت ما فيه من الأعمال خشيت المقت فأعدل إلى الاستغفار والتسبيح».
وقرأ رجل القرآن على بعض العلماء، قال: فلما ختمته أردت الرجوع من أوله فقال لي: اتخذت القراءة عليّ عملا اذهب فاقرأه على الله تعالى في ليلك وانظر ماذا يفهمك منه فاعمل به.
39

باب في فضل تفسير القرآن والكلام على لغته والنظر في إعرابه ودقائق معانيه


روى ابن عباس أن رجلا سأل النبي ﷺ فقال: أي علم القرآن أفضل؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «عربيته فالتمسوها في الشعر».
وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: «أعربوا القرآن والتمسوا غرائبه فإن الله يحب أن يعرب».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: إعراب القرآن أصل في الشريعة، لأن بذلك تقوم معانيه التي هي الشرع.
وقال أبو العالية في تفسير قوله عز وجل: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً [البقرة: ٢٦٩]، قال: «الحكمة» الفهم في القرآن، وقال قتادة: «الحكمة» القرآن والفقه فيه، وقال غيره:
«الحكمة» تفسير القرآن.
وذكر علي بن أبي طالب رضي الله عنه جابر بن عبد الله فوصفه بالعلم، فقال له رجل: جعلت فداك، تصف جابرا بالعلم وأنت أنت؟ فقال: إنه كان يعرف تفسير قوله تعالى: إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ [القصص: ١٩٧].
وقال الشعبي: رحل مسروق إلى البصرة في تفسير آية، فقيل له: إن الذي يفسرها رحل إلى الشام، فتجهز ورحل إليه حتى علم تفسيرها.
وقال إياس بن معاوية: مثل الذين يقرؤون القرآن وهم لا يعلمون تفسيره كمثل قوم جاءهم كتاب من ملكهم ليلا وليس عندهم مصباح فتداخلتهم روعة لا يدرون ما في الكتاب، ومثل الذي يعرف التفسير كمثل رجل جاءهم بمصباح فقرؤوا ما في الكتاب.
وقال ابن عباس: «الذي يقرأ ولا يفسر كالأعرابي الذي يهذ الشعر».
وقال مجاهد: «أحب الخلق إلى الله أعلمهم بما أنزل».
وقال الحسن: «والله ما أنزل الله آية إلا أحب أن يعلم فيمن أنزلت وما يعني بها».
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يرى للقرآن وجوها كثيرة».
وقال الحسن: «أهلكتهم العجمة، يقرأ أحدهم الآية فيعيى بوجوهها حتى يفتري على الله فيها».
وكان ابن عباس يبدأ في مجلسه بالقرآن ثم بالتفسير ثم بالحديث.
وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: «ما من شيء إلا وعلمه في القرآن ولكن رأي الرجل يعجز عنه».
40

باب ما قيل في الكلام في تفسير القرآن، والجرأة عليه، ومراتب المفسرين


روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: «ما كان رسول الله ﷺ يفسّر من كتاب الله إلّا آيا بعدد علّمه إياهنّ جبريل».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: ومعنى هذا الحديث: في مغيبات القرآن، وتفسير مجمله، ونحو هذا مما لا سبيل إليه إلا بتوقيف من الله تعالى، ومن جملة مغيباته ما لم يعلم الله به كوقت قيام الساعة ونحوه، ومنها ما يستقرأ من ألفاظه كعدد النفخات في الصور، وكرتبة خلق السماوات والأرض.
ويروى أن رسول الله ﷺ قال: «من تكلم في القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: ومعنى هذا أن يسأل الرجل عن معنى في كتاب الله فيتسور عليه برأيه، دون نظر فيما قال العلماء، أو اقتضته قوانين العلوم كالنحو، والأصول، وليس يدخل في هذا الحديث أن يفسر اللغويون لغته، والنحاة نحوه، والفقهاء معانيه، ويقول كل واحد باجتهاده المبني على قوانين علم ونظر، فإن القائل على هذه الصفة ليس قائلا بمجرد رأيه. وكان جلة من السلف كسعيد بن المسيب، وعامر الشعبي، وغيرهما، يعظمون تفسير القرآن، ويتوقفون عنه تورعا واحتياطا لأنفسهم، مع إدراكهم، وتقدمهم، وكان جلة من السلف كثير عددهم يفسرونه وهم أبقوا على المسلمين في ذلك رضي الله عنهم.
فأما صدر المفسرين والمؤيد فيهم فعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، ويتلوه عبد الله بن العباس رضي الله عنهما، وهو تجرد للأمر وكمله وتتبعه، وتبعه العلماء عليه، كمجاهد، وسعيد بن جبير، وغيرهما، والمحفوظ عنه في ذلك أكثر من المحفوظ عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
وقال ابن عباس: «ما أخذت من تفسير القرآن فعن علي بن أبي طالب».
وكان علي بن أبي طالب يثني على تفسير ابن عباس ويحث على الأخذ عنه.
وكان عبد الله بن مسعود يقول: «نعم ترجمان القرآن عبد الله بن عباس»، وهو الذي يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم فقهه في الدين» وحسبك بهذه الدعوة.
وقال عنه علي بن أبي طالب: «ابن عباس كأنما ينظر إلى الغيب من ستر رقيق»، ويتلوه عبد الله بن مسعود، وأبيّ بن كعب، وزيد بن ثابت، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وكل ما أخذ عن الصحابة فحسن متقدم.
41
ومن المبرزين في التابعين الحسن بن أبي الحسن، ومجاهد، وسعيد بن جبير، وعلقمة.
قرأ مجاهد على ابن عباس قراءة تفهم ووقوف عند كل آية، ويتلوهم عكرمة، والضحاك بن مزاحم، وإن كان لم يلق ابن عباس، وإنما أخذ عن ابن جبير.
وأما السدي رحمه الله فكان عامر الشعبي يطعن عليه وعلى أبي صالح، لأنه كان يراهما مقصرين في النظر، ثم حمل تفسير كتاب الله تعالى عدول كل خلف، وألف الناس فيه كعبد الرزاق، والمفضل، وعلي بن أبي طلحة، والبخاري، وغيرهم.
ثم إن محمد بن جرير الطبري رحمه الله جمع على الناس أشتات التفسير، وقرب البعيد وشفى في الإسناد.
ومن المبرزين في المتأخرين أبو إسحاق الزجاج وأبو علي الفارسي فإن كلامهما منخول وأما أبو بكر النقاش، وأبو جعفر النحاس، فكثيرا ما استدرك الناس عليهما، وعلى سننهما مكي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأبو العباس المهدوي رحمه الله متقن التأليف، وكلهم مجتهد مأجور رحمهم الله، ونضر وجوههم.
42
(باب معنى قول النبي ﷺ «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه»
اختلف الناس في معنى هذا الحديث، اختلافا شديدا، فذهب فريق من العلماء إلى أن تلك الحروف السبعة هي فيما يتفق أن يقال على سبعة أوجه فما دونها، كتعال، وأقبل، وإليّ، ونحوي، وقصدي، واقرب، وجىء، وكاللغات التي في أف، وكالحروف التي في كتاب الله فيها قراءات كثيرة، وهذا قول ضعيف.
قال ابن شهاب في كتاب مسلم: «بلغني أن تلك السبعة الأحرف إنما هي في الأمر الذي يكون واحدا لا يختلف في حلال ولا حرام».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: وهذا كلام محتمل.
وقال فريق من العلماء: «إن المراد بالسبعة الأحرف معاني كتاب الله تعالى، وهي: أمر، ونهي، ووعد، ووعيد، وقصص، ومجادلة، وأمثال. وهذا أيضا ضعيف، لأن هذه لا تسمى أحرفا، وأيضا:
فالإجماع أن التوسعة لم تقع في تحريم حلال، ولا في تحليل حرام، ولا في تغيير شيء من المعاني المذكورة.
وحكى صاحب الدلائل عن بعض العلماء، وقد حكى نحوه القاضي أبو بكر بن الطيب، قال:
تدبرت وجوه الاختلاف في القراءة فوجدتها سبعة، منها ما تتغير حركته ولا يزول معناه ولا صورته، مثل:
هن أطهر، وأطهر. ومنها ما لا تتغير صورته، ويتغير معناه بالإعراب، مثل: ربنا باعد وباعد. ومنها ما تبقى صورته ويتغير معناه باختلاف الحروف، مثل: نشرها، وننشزها. ومنها ما تتغير صورته ويبقى معناه كقوله:
كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ [القارعة: ٥]، وكالصوف المنفوش، ومنها ما تتغير صورته ومعناه، مثل: وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ [الواقعة: ٢٩] وطلع منضود، ومنها بالتقديم والتأخير كقوله: وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ [ق: ١٩]. وسكرة الحق بالموت. ومنها بالزيادة والنقصان كقوله: «تسع وتسعون نعجة أنثى»
.
وذكر القاضي أبو بكر بن الطيب في معنى هذه السبعة الأحرف حديثا عن النبي ﷺ قال: «إن هذا القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف، نهي، وأمر، وحلال، وحرام، ومحكم، ومتشابه، وأمثال، فأحلوا حلاله، وحرموا حرامه، وائتمروا، وانتهوا، واعتبروا بمحكمه، وآمنوا بمتشابهه».
قال القاضي أبو محمد: فهذا تفسير منه ﷺ للأحرف السبعة، ولكن ليست هذه التي أجاز لهم القراءة بها على اختلافها، وإنما الحرف في هذه بمعنى الجهة والطريقة، ومنه قوله تعالى:
43
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلى حَرْفٍ [الحج: ١١] أي على وجه وطريقة، هي ريب وشك، فكذلك معنى هذا الحديث على سبع طرائق، من تحليل، وتحريم، وغير ذلك.
وذكر القاضي أيضا أن أبيّا رضي الله عنه روى عن النبي ﷺ أنه قال: «يا أبيّ إني أقرئت القرآن على حرف أو حرفين ثم زادني الملك حتى بلغ سبعة أحرف ليس منها إلا شاف وكاف إن قلت غفور رحيم، سميع عليم، أو عليم حكيم، وكذلك ما لم تختم عذابا برحمة، أو رحمة بعذاب».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق: وقد أسند ثابت بن قاسم نحو هذا الحديث عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر من كلام ابن مسعود نحوه.
قال القاضي ابن الطيب: «وهذه أيضا سبعة غير السبعة التي هي وجوه وطرائق، وغير السبعة التي هي قراءات ووسع فيها، وإنما هي سبعة أوجه من أسماء الله تعالى».
وإذا ثبتت هذه الرواية حمل على أن هذا كان مطلقا ثم نسخ، فلا يجوز للناس أن يبدلوا اسما لله في موضع بغيره مما يوافق معناه أو يخالفه.
قال القاضي: «وزعم قوم أن كل كلمة تختلف القراءة فيها فإنها على سبعة أوجه، وإلا بطل معنى الحديث».
قالوا: «وتعرف بعض الوجوه بمجيء الخبر به، ولا نعرف بعضها، إذا لم يأت به خبر».
قال: وقال قوم: ظاهر الحديث يوجب أن يوجد في القرآن كلمة أو كلمتان تقرءان على سبعة أوجه، فإذا حصل ذلك تم معنى الحديث».
قال القاضي أبو بكر بن الطيب: «وقد زعم قوم أن معنى الحديث أنه نزل على سبع لغات مختلفات وهذا باطل إلا أن يريد الوجوه المختلفة التي تستعمل في القصة الواحدة.
والدليل على ذلك أن لغة عمر بن الخطاب، وأبي بن كعب، وهشام بن حكيم، وابن مسعود، واحدة، وقراءتهم مختلفة، وخرجوا بها إلى المناكرة»
.
فأما الأحرف السبعة التي صوب رسول الله ﷺ القراءة بجميعها- وهي التي راجع فيها فزاده وسهل عليه لعلمه تعالى بما هم عليه من اختلافهم في اللغات- فلها سبعة أوجه، وسبع قراءات مختلفات، وطرائق يقرأ بها على اختلافها في جميع القرآن أو معظمه، حسبما تقتضيه العبارة في قوله:
«أنزل القرآن» فإنما يريد به الجميع أو المعظم، فجائز أن يقرأ بهذه الوجوه على اختلافها ويدل على ذلك قول الناس: حرف أبيّ وحرف ابن مسعود، ونقول في الجملة إن القرآن منزل على سبعة أحرف من اللغات، والإعراب، وتغيير الأسماء والصور، وإن ذلك مفترق في كتاب الله ليس بموجود في حرف واحد، وسورة واحدة، يقطع على اجتماع ذلك فيها.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: انتهى ما جمعت من كلام القاضي أبي بكر رضي الله عنه، وإطلاقه البطلان على القول الذي حكاه فيه نظر، لأن المذهب الصحيح الذي قرره آخرا من قوله
44
«ونقول في الجملة» إنما صح وترتب من جهة اختلاف لغات العرب الذين نزل القرآن بلسانهم، وهو اختلاف ليس بشديد التباين حتى يجهل بعضهم ما عند بعض في الأكثر، وإنما هو أن قريشا استعملت في عباراتها شيئا، واستعملت هذيل شيئا غيره في ذلك المعنى، وسعد بن بكر غيره، والجميع كلامهم في الجملة ولغتهم.
واستدلال القاضي رضي الله عنه بأن لغة عمر وأبيّ وهشام وابن مسعود واحدة فيه نظر، لأن ما استعملته قريش في عبارتها ومنهم عمر وهشام، وما استعملته الأنصار ومنهم أبيّ وما استعملته هذيل ومنهم ابن مسعود، قد يختلف، ومن ذلك النحو من الاختلاف هو الاختلاف في كتاب الله سبحانه، فليست لغتهم واحدة في كل شيء، وأيضا فلو كانت لغتهم واحدة بأن نفرضهم جميعا من قبيلة واحدة، لما كان اختلافهم حجة على من قال: إن القرآن أنزل على سبع لغات لأن مناكرتهم لم تكن لأن المنكر سمع ما ليس في لغته فأنكره، وإنما كانت لأنه سمع خلاف ما أقرأه النبي ﷺ وعساه قد أقرأه ما ليس من لغته واستعمال قبيلته.
فكأن القاضي رحمه الله، إنما أبطل أن يكون النبي ﷺ قصد في قوله: على سبعة أحرف عد اللغات التي تختلف بجملتها وأن تكون سبعا متباينة لسبع قبائل تقرأ كل قبيلة القرآن كله بحرفها ولا تدخل عليها لغة غيرها، بل قصد النبي عليه السلام- عنده- عد الوجوه والطرائق المختلفة في كتاب الله مرة من جهة لغة، ومرة من جهة إعراب، وغير ذلك، ولا مرية أن هذه الوجوه والطرائق إنما اختلفت لاختلاف في العبارات بين الجملة التي نزل القرآن بلسانها وذلك يقال فيه اختلاف لغات.
وصحيح أن يقصد عليه السلام عد الأنحاء والوجوه التي اختلفت في القرآن، بسبب اختلاف عبارات اللغات.
وصحيح أن يقصد عد الجماهير والرؤوس من الجملة التي نزل القرآن بلسانها، وهي قبائل مضر فجعلها سبعة، وهذا أكثر توسعة للنبي عليه السلام، لأن الانحاء تبقى غير محصورة، فعسى أن الملك أقرأه بأكثر من سبعة طرائق ووجوه.
قال القاضي في كلامه المتقدم: «فجائز أن يقرأ بهذه الوجوه على اختلافها».
قال القاضي أبو محمد رضي الله عنه: والشرط الذي يصح به هذا القول هو أن تروى عن النبي عليه السلام، ومال كثير من أهل العلم كأبي عبيد، وغيره، إلى أن معنى الحديث المذكور أنه أنزل على سبع لغات لسبع قبائل انبث فيه من كل لغة منها، وهذا القول هو المتقرر من كلام القاضي رضي الله عنه وقد ذكر بعضهم قبائل من العرب روما منهم أن يعينوا السبع التي يحسن أن تكون مراده عليه السلام، نظروا في ذلك بحسب القطر ومن جاور منشأ النبي عليه السلام. واختلفوا في التسمية وأكثروا، وأنا ألخص الغرض جهدي بحول الله:
فأصل ذلك وقاعدته قريش، ثم بنو سعد بن بكر، لأن النبي عليه السلام قرشي، واسترضع في بني سعد، ونشأ فيهم، ثم ترعرع وعقت تمائمه وهو يخالط في اللسان كنانة، وهذيلا، وثقيفا، وخزاعة،
45
وأسدا، وضبة، وألفافها لقربهم من مكة، وتكرارهم عليها، ثم بعد هذه تميما، وقيسا، ومن انضاف إليهم وسط جزيرة العرب، فلما بعثه الله تعالى ويسر عليه أمر الأحرف أنزل عليه القرآن بلغة هذه الجملة المذكورة، وهي التي قسمها على سبعة لها السبعة الأحرف، وهي اختلافاتها في العبارات حسبما تقدم.
قال ثابت بن قاسم: «لو قلنا من هذه الأحرف لقريش، ومنها لكنانة، ومنها لأسد، ومنها لهذيل، ومنها لتميم، ومنها لضبة وألفافها، ومنها لقيس، لكان قد أتى على قبائل مضر في مراتب سبعة تستوعي اللغات التي نزل بها القرآن».
قال القاضي أبو محمد عبد الحق: وهذا نحو ما ذكرناه، وهذه الجملة هي التي انتهت إليها الفصاحة، وسلمت لغاتها من الدخيل ويسرها الله لذلك ليظهر آية نبيه بعجزها عن معارضة ما أنزل عليه، وسبب سلامتها أنها في وسط جزيرة العرب في الحجاز ونجد وتهامة فلم تطرقها الأمم، فأما اليمن وهي جنوبي الجزيرة فأفسدت كلام عربه خلطة الحبشة والهنود، على أن أبا عبيد القاسم بن سلام، وأبا العباس المبرد، قد ذكرا أن عرب اليمن من القبائل التي نزل القرآن بلسانها.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق: وذلك عندي إنما هو فيما استعملته عرب الحجاز من لغة اليمن كالعرم والفتاح. فأما ما انفردوا به كالزخيخ، والقلوبي، ونحوه، فليس في كتاب الله منه شيء.
وأما ما والى العراق من جزيرة العرب، وهي بلاد ربيعة، وشرقي الجزيرة، فأفسدت لغتها مخالطة الفرس، والنبط، ونصارى الحيرة، وغير ذلك.
وأما الذي يلي الشام وهو شمالي الجزيرة وهي بلاد آل جفنة، وابن الرافلة، وغيرهم. فأفسدها مخالطة الروم، وكثير من بني إسرائيل.
وأما غربي الجزيرة فهي جبال تسكن بعضها هذيل وغيرهم وأكثرها غير معمور. فبقيت القبائل المذكورة سليمة اللغات لم تكدر صفو كلامها أمة من العجم، ويقوي هذا المنزع أنه لما اتسع نطاق الإسلام وداخلت الأمم العرب وتجرد أهل المصرين: البصرة، والكوفة، لحفظ لسان العرب، وكتب لغتها لم يأخذوا إلا عن هذه القبائل الوسيطة المذكورة، ومن كان معها، وتجنبوا اليمن، والعراق، والشام، فلم يكتب عنهم حرف واحد. وكذلك تجنبوا حواضر الحجاز مكة، والمدينة، والطائف. لأن السبي والتجار من الأمم كثروا فيها فأفسدوا اللغة. وكانت هذه الحواضر في مدة النبي ﷺ سليمة لقلة المخالطة.
فمعنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «أنزل القرآن على سبعة أحرف» أي فيه عبارات سبع قبائل بلغة جملتها نزل القرآن فيعبر عن المعنى فيه مرة بعبارة قريش، ومرة بعبارة هذيل، ومرة بغير ذلك بحسب الأفصح والأوجز في اللفظة. ألا ترى أن فطر معناها عند غير قريش ابتدأ خلق الشيء وعمله فجاءت في القرآن فلم تتجه لابن عباس حتى اختصم إليه أعرابيان في بئر فقال أحدهما: «أنا فطرتها» قال ابن عباس:
«ففهمت حينئذ موقع قوله تعالى: فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ [فاطر: ١، الزمر: ٤٦].
46
وقال أيضا: «ما كنت أدري معنى قوله: رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ [الأعراف: ٨٩] حتى سمعت بنت ذي يزن تقول لزوجها: تعال أفاتحك أي أحاكمك».
وكذلك قال عمر بن الخطاب، وكان لا يفهم معنى قوله تعالى: أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلى تَخَوُّفٍ [النحل:
٤٧] فوقف به فتى فقال: «إن أبي يتخوفني حقي» فقال عمر: «الله أكبر، أو يأخذهم على تخوف أي على تنقص لهم».
وكذلك اتفق لقطبة بن مالك إذ سمع النبي ﷺ يقرأ في الصلاة: وَالنَّخْلَ باسِقاتٍ [ق: ١٠]، ذكره مسلم في باب القراءة في صلاة الفجر، إلى غير هذا من الأمثلة.
فأباح الله تعالى لنبيه هذه الحروف السبعة وعارضه بها جبريل في عرضاته على الوجه الذي فيه الإعجاز وجودة الوصف، ولم تقع الإباحة في قوله عليه السلام: «فاقرؤوا ما تيسر منه» بأن يكون كل واحد من الصحابة إذا أراد أن يبدل اللفظة من بعض هذه اللغات جعلها من تلقاء نفسه. ولو كان هذا لذهب إعجاز القرآن وكان معرضا أن يبدل هذا وهذا حتى يكون غير الذي نزل من عند الله وإنما وقعت الإباحة في الحروف السبعة للنبي عليه السلام ليوسع بها على أمته، فقرأ مرة لأبيّ بما عارضه به جبريل صلوات الله عليهما، ومرة لابن مسعود بما عارضه به أيضا.
وفي صحيح البخاري عن النبي ﷺ قال: «أقرأني جبريل على حرف، فراجعته، فلم أزل أستزيده ويزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف».
وعلى هذا تجيء قراءة عمر بن الخطاب لسورة الفرقان وقراءة هشام بن حكيم لها، وإلا فكيف يستقيم أن يقول النبي ﷺ في قراءة كل منهما- وقد اختلفتا-: هكذا أقرأني جبريل؟ هل ذلك إلا لأنه أقرأه بهذه مرة وبهذه مرة. وعلى هذا يحمل قول أنس بن مالك حين قرأ إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأصوب قيلا [المزمل: ٦]، فقيل له: إنما تقرأ وأقوم، فقال أنس: «أصوب وأقوم وأهيأ واحد». فإنما معنى هذا أنها مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإلا فلو كان هذا لأحد من الناس أن يضعه لبطل معنى قول الله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ [الحجر: ٩].
ثم إن هذه الروايات الكثيرة لما انتشرت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وافترق الصحابة في البلدان، وجاء الخلف وقرأ القرآن كثير من غير العرب، وقع بين أهل الشام والعراق ما ذكر حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وذلك أنهم لما اجتمعوا في غزوة أرمينية، فقرأت كل طائفة بما روي لها، فاختلفوا وتنازعوا حتى قال بعضهم لبعض: «أنا كافر بما تقرأ به» فأشفق حذيفة مما رأى منهم. فلما قدم حذيفة المدينة فيما ذكر البخاري وغيره دخل إلى عثمان بن عفان قبل أن يدخل بيته، فقال: أدرك هذه الأمة قبل أن تهلك، قال: فيما ذا؟ قال: في كتاب الله، إني حضرت هذه الغزوة وجمعت ناسا من العراق، ومن الشام، ومن الحجاز، فوصف له ما تقدم وقال: إني أخشى عليهم أن يختلفوا في كتابهم كما اختلفت اليهود والنصارى، قال عثمان رضي الله عنه: أفعل، فتجرد للأمر، واستناب الكفاة العلماء الفصحاء في أن يكتبوا القرآن ويجعلوا ما اختلفت القراءة فيه على أشهر الروايات عن رسول الله ﷺ وأفصح
47
اللغات، وقال لهم: «إذا اختلفتم في شيء فاكتبوه بلغة قريش».
فمعنى هذا إذا اختلفتم فيما روي، وإلا فمحال أن يحيلهم على اختلاف من قبلهم، لأنه وضع قرآن فكتبوا في القرآن من كل اللغات السبع، مرة من هذه، ومرة من هذه، وذلك مقيد بأن الجميع مما روي عن النبي ﷺ وقرىء عليه، واستمر الناس على هذا المصحف المتخير وترك ما خرج عنه مما كان كتب سدا للذريعة وتغليبا لمصلحة الألفة وهي المصاحف التي أمر عثمان بن عفان رضي الله عنه أن تحرق أو تخرق.
فأما ابن مسعود فأبى أن يزال مصحفه فترك، ولكن أبى العلماء قراءته سدا للذريعة، ولأنه روي أنه كتب فيه أشياء على جهة التفسير فظنها قوم من التلاوة فتخلط الأمر فيه ولم يسقط فيما ترك معنى من معاني القرآن لأن المعنى جزء من الشريعة، وإنما تركت ألفاظ معانيها موجودة في الذي أثبت.
ثم إن القراء في الأمصار تتبعوا ما روي لهم من اختلافات لا سيما فيما وافق خط المصحف، فقرؤوا بذلك حسب اجتهاداتهم، فلذلك ترتب أمر القراء السبعة وغيرهم رحمهم الله ومضت الأعصار والأمصار على قراءة السبعة وبها يصلى لأنها ثبتت بالإجماع.
وأما شاذ القراءات فلا يصلى به، وذلك لأنه لم يجمع الناس عليه. أما أن المروي منه عن الصحابة رضي الله عنهم وعن علماء التابعين لا يعتقد فيه إلا أنهم رووه.
وأما ما يؤثر عن أبي السمال ومن قاربه فلا يوثق به وإنما أذكره في هذا الكتاب لئلا يجهل والله المستعان.
وكان المصحف غير مشكول ولا منقوط، وقد وقع لبعض الناس خلاف في بعض ما ذكرته في هذا الباب ومنازعات اختصرت ذلك كراهة التطويل وعولت على الأسلوب الواضح الصحيح، والله المرشد للصواب برحمته.
48
(باب ذكر جمع القرآن وشكله ونقطه وتحزيبه وتعشيره)
كان القرآن في مدة رسول الله ﷺ متفرقا في صدور الرجال، وقد كتب الناس منه في صحف، وفي جريد، وظرر وفي لخاف وفي خزف وغير ذلك، فلما استحرّ القتل بالقراء يوم اليمامة أشار عمر بن الخطاب على أبي بكر الصديق رضي الله عنهما بجمع القرآن، مخافة أن يموت أشياخ القراءة كأبيّ وزيد وابن مسعود فيذهب، فندبا إلى ذلك زيد بن ثابت فجمعه غير مرتب السور بعد تعب شديد منه رضي الله عنه.
وروي أن في هذا الجمع سقطت الآية من آخر براءة حتى وجدها عند خزيمة بن ثابت. وحكى الطبري أنه إنما سقطت له في الجمع الأخير، والأول أصح. وهو الذي حكى البخاري إلا أنه قال فيه مع أبي خزيمة الأنصاري، وقال: إن في الجمع الثاني فقد زيد آية من سورة الأحزاب مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ [الأحزاب: ٣٣] فوجدها مع خزيمة بن ثابت، وبقيت الصحف عند أبي بكر، ثم عند عمر بن الخطاب بعده، ثم عند حفصة بنته في خلافة عثمان، وانتشرت في خلال ذلك صحف في الآفاق كتبت عن الصحابة كمصحف ابن مسعود وما كتب عن الصحابة بالشام ومصحف أبيّ وغير ذلك، وكان في ذلك اختلاف حسب السبعة الأحرف التي أنزل القرآن عليها.
فلما قدم حذيفة من غزوة أرمينية حسبما قد ذكرناه انتدب عثمان لجمع المصحف وأمر زيد بن ثابت بجمعه، وقرن بزيد فيما ذكر البخاري ثلاثة من قريش: سعيد بن العاصي، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وعبد الله بن الزبير، وكذلك ذكر الترمذي وغيرهما.
وقال الطبري فيما روي: إنه قرن بزيد أبان بن سعيد بن العاصي وحده، وهذا ضعيف.
وقال الطبري أيضا: إن الصحف التي كانت عند حفصة جعلت إماما في هذا الجمع الأخير. وروي أن عثمان رضي الله عنه قال لهم: «إذا اختلفتم في شيء فاجعلوه بلغة قريش»، فاختلفوا في التابوه والتابوت، قرأه زيد بن ثابت بالهاء والقرشيون بالتاء، فأثبته بالتاء، وكتب المصحف على ما هو عليه غابر الدهر ونسخ عثمان منه نسخا ووجه بها إلى الآفاق، وأمر بما سواها من المصاحف أن تحرق أو تخرق، وتروى بالحاء غير منقوطة وتروى بالخاء على معنى: ثم تدفن. ورواية الحاء غير منقوطة أحسن.
قال القاضي أبو بكر بن الطيب: وترتيب السور اليوم هو من تلقاء زيد ومن كان معه مع مشاركة من عثمان رضي الله عنه في ذلك وقد ذكر ذلك مكي رحمه الله في تفسير سورة «براءة». وذكر أن ترتيب الآيات
49
في السور ووضع البسملة في الأوائل هو من النبي صلى الله عليه وسلم، ولما لم يأمر بذلك في أول براءة تركت بلا بسملة.
هذا أحد ما قيل في براءة، وذلك مستقصى في موضعه موفى إن شاء الله تعالى. وظاهر الآثار أن السبع الطول والحواميم والمفصل كان مرتبا في زمن النبي عليه السلام، وكان في السور ما لم يرتب، فذلك هو الذي رتب وقت الكتب.
وأما شكل المصحف ونقطه فروي أن عبد الملك بن مروان أمر به وعمله فتجرد لذلك الحجاج بواسط وجد فيه وزاد تحزيبه وأمر وهو والي العراق الحسن ويحيى بن يعمر بذلك، وألف إثر ذلك بواسط كتاب في القراءات، جمع فيه ما روي من اختلاف الناس فيما وافق الخط، ومشى الناس على ذلك زمانا طويلا إلى أن ألف ابن مجاهد كتابه في القراءات. وأسند الزبيدي في كتاب الطبقات إلى المبرد أن أول من نقط المصحف أبو الأسود الدؤلي وذكر أيضا أن ابن سيرين كان له مصحف نقطه له يحيى بن يعمر.
وذكر أبو الفرج أن زياد بن أبي سفيان أمر أبا الأسود بنقط المصاحف.
وذكر الجاحظ في كتاب الأمصار أن نصر بن عاصم أول من نقط المصاحف وكان يقال له نصر الحروف.
وأما وضع الأعشار فيه فمر بي في بعض التواريخ أن المأمون العباسي أمر بذلك وقيل إن الحجاج فعل ذلك.
وذكر أبو عمرو الداني عن قتادة أنه قال: بدؤوا فنقطوا ثم خمسوا ثم عشروا، وهذا كالإنكار.
50
(باب في ذكر الألفاظ التي في كتاب الله وللغات العجم بها تعلق)
اختلف الناس في هذه المسألة، فقال أبو عبيدة وغيره: إن في كتاب الله تعالى من كل لغة، وذهب الطبري وغيره إلى أن القرآن ليس فيه لفظة إلا وهي عربية صريحة وأن الأمثلة والحروف التي تنسب إلى سائر اللغات إنما اتفق فيها أن تواردت اللغتان فتكلمت بها العرب والفرس أو الحبشة بلفظ واحد، وذلك مثل قوله تعالى: إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ [المزمل: ٦] قال ابن عباس: نشأ بلغة الحبشة قام من الليل، ومنه قوله تعالى: يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ [الحديد: ٢٨].
قال أبو موسى الأشعري: كفلان ضعفان من الأجر بلسان الحبشة وكذلك قال ابن عباس في القسورة إنها الأسد بلغة الحبشة إلى غير هذا من الأمثلة.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: والذي أقوله إن القاعدة والعقيدة هي أن القرآن نزل بلسان عربي مبين، فليس فيه لفظة تخرج عن كلام العرب فلا تفهمها إلا من لسان آخر، فأما هذه الألفاظ وما جرى مجراها فإنه قد كان للعرب العاربة التي نزل القرآن بلسانها بعض مخالطة لسائر الألسنة بتجارات وبرحلتي قريش، وكسفر مسافر بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس إلى الشام، وسفر عمر بن الخطاب، وكسفر عمرو بن العاصي وعمارة بن الوليد إلى أرض الحبشة، وكسفر الأعشى إلى الحيرة وصحبته لنصاراها مع كونه حجة في اللغة، فعلقت العرب بهذا كله ألفاظا أعجمية غيرت بعضها بالنقص من حروفها، وجرت إلى تخفيف ثقل العجمة، واستعملتها في أشعارها ومحاوراتها حتى جرت مجرى العربي الصريح، ووقع بها البيان، وعلى هذا الحد نزل بها القرآن، فإن جهلها عربي ما فكجهله الصريح بما في لغة غيره، كما لم يعرف ابن عباس معنى «فاطر» إلى غير ذلك فحقيقة العبارة عن هذه الألفاظ أنها في الأصل أعجمية، لكن استعملتها العرب وعربتها فهي عربية بهذا الوجه، وما ذهب إليه الطبري من أن اللغتين اتفقتا في لفظة فذلك بعيد، بل إحداهما أصل، والأخرى فرع في الأكثر، لأنا لا ندفع أيضا جواز الاتفاق قليلا شاذا.
51
نبذة مما قال العلماء في إعجاز القرآن
اختلف الناس في إعجاز القرآن بم هو؟ فقال قوم: «إن التحدي وقع بالكلام القديم الذي هو صفة الذات، وإن العرب كلفت في ذلك ما لا يطاق، وفيه وقع عجزها».
وقال قوم: «إن التحدي وقع بما في كتاب الله تعالى من الأنباء الصادقة، والغيوب المسرودة».
وهذان القولان إنما يرى العجز فيهما من قد تقررت الشريعة ونبوة محمد ﷺ في نفسه.
وأما من هو في ظلمة كفره فإنما يتحدى فيما يبين له بينه وبين نفسه عجزه عنه، وأن البشر لا يأتي بمثله ويتحقق مجيئه من قبل المتحدي، وكفار العرب لم يمكنهم قط أن ينكروا أن رصف القرآن ونظمه وفصاحته متلقى من قبل محمد صلى الله عليه وسلم. فإذا تحديت إلى ذلك وعجزت فيه علم كل فصيح ضرورة أن هذا نبي يأتي بما ليس في قدرة البشر الإتيان به، إلا أن يخص الله تعالى من يشاء من عباده.
وهذا هو القول الذي عليه الجمهور والحذاق وهو الصحيح في نفسه أن التحدي إنما وقع بنظمه وصحة معانيه وتوالي فصاحة ألفاظه.
ووجه إعجازه أن الله تعالى قد أحاط بكل شيء علما، وأحاط بالكلام كله علما، فإذا ترتبت اللفظة من القرآن علم بإحاطته أي لفظة تصلح أن تلي الأولى وتبين المعنى بعد المعنى، ثم كذلك من أول القرآن إلى آخره، والبشر معهم الجهل، والنسيان، والذهول، ومعلوم ضرورة أن بشرا لم يكن قط محيطا.
فبهذا جاء نظم القرآن في الغاية القصوى من الفصاحة، وبهذا النظر يبطل قول من قال: «إن العرب كان من قدرتها أن تأتي بمثل القرآن فلما جاء محمد ﷺ صرفوا عن ذلك وعجزوا عنه».
والصحيح أن الإتيان بمثل القرآن لم يكن قط في قدرة أحد من المخلوقين، ويظهر لك قصور البشر في أن الفصيح منهم يصنع خطبة أو قصيدة يستفرغ فيها جهده، ثم لا يزال ينقحها حولا كاملا، ثم تعطى لآخر نظيره فيأخذها بقريحة جامة فيبدل فيها وينقح ثم لا تزال كذلك فيها مواضع للنظر والبدل، كتاب الله لو نزعت منه لفظة ثم أدير لسان العرب في أن يوجد أحسن منها لم يوجد. ونحن تبين لنا البراعة في أكثره ويخفى علينا وجهها في مواضع لقصورنا عن مرتبة العرب يومئذ في سلامة الذوق وجودة القريحة وميز الكلام.
ألا ترى ميز الجارية نفس الأعشى وميز الفرزدق نفس جرير من نفس ذي الرمة ونظر الأعرابي في قوله: «عز فحكم فقطع» إلى كثير من الأمثلة اكتفيت بالإشارة إليها اختصارا.
52
فصورة قيام الحجة بالقرآن على العرب أنه لما جاء محمد ﷺ به وقال: فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ [البقرة: ٢٣] قال كل فصيح في نفسه: وما بال هذا الكلام حتى لا آتي بمثله؟ فلما تأمله وتدبره، ميز منه ما ميز الوليد بن المغيرة حين قال: «والله ما هو بالشعر ولا هو بالكهانة ولا بالجنون» وعرف كل فصيح بينه وبين نفسه أنه لا يقدر بشر على مثله، فصح عنده أنه من عند الله تعالى.
فمنهم من آمن وأذعن، ومنهم من حسد كأبي جهل وغيره ففر إلى القتال، ورضي بسفك الدم عجزا عن المعارضة، حتى أظهر الله دينه، ودخل جميعهم فيه، ولم يمت رسول الله ﷺ وفي الأرض قبيل من العرب يعلن كفره. وقامت الحجة على العالم بالعرب إذ كانوا أرباب الفصاحة ومظنة المعارضة، كما قامت الحجة في معجزة عيسى بالأطباء، وفي معجزة موسى بالسحرة فإن الله تعالى إنما جعل معجزات الأنبياء بالوجه الشهير أبرع ما يكون في زمن النبي الذي أراد إظهاره، فكأن السحر في مدة موسى قد انتهى إلى غايته، وكذلك الطب في زمن عيسى، والفصاحة في مدة محمد عليهم الصلاة والسلام.
53

باب في الألفاظ التي يقتضي الإيجاز استعمالها في تفسير كتاب الله تعالى


اعلم أن القصد إلى إيجاز العبارة قد يسوق المتكلم في التفسير إلى أن يقول: خاطب الله بهذه الآية المؤمنين وشرف الله بالذكر الرجل المؤمن من آل فرعون، وحكى الله تعالى عن أم موسى أنها قالت:
«قصيه» ووقف الله ذرية آدم على ربوبيته بقوله: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ [الأعراف: ١٧٢] ونحو هذا من إسناد أفعال إلى الله تعالى لم يأت إسنادها بتوقيف من الشرع.
وقد استعمل هذه الطريقة المفسرون والمحدثون والفقهاء، واستعملها أبو المعالي في الإرشاد، وذكر بعض الأصوليين أنه لا يجوز أن يقال: حكى الله ولا ما جرى مجراه.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق: وهذا على تقرير هذه الصفة له وثبوتها مستعملة كسائر أوصافه تبارك وتعالى، وأما إذا استعمل ذلك في سياق الكلام والمراد منه حكت الآية أو اللفظ فذلك استعمال عربي شائع وعليه مشى الناس، وأنا أتحفظ منه في هذا التعليق جهدي، لكني قدمت هذا الباب لما عسى أن أقع فيه نادرا، واعتذارا عما وقع فيه المفسرون من ذلك.
وقد استعملت العرب أشياء في ذكر الله تعالى تنحمل على مجاز كلامها، فمن ذلك قول أبي عامر يرتجز بالنبي صلى الله عليه وسلم: «فاغفر فداء لك ما اقتفينا». وقول أم سلمة: فعزم الله لي في الحديث في موت أبي سلمة وإبدال الله لها منه رسول الله. ومن ذلك قولهم: الله يدري كذا وكذا والدراية إنما هي التأتي للعلم بالشيء حتى يتيسر ذلك.
قال أبو علي: «واحتج بعض أهل النظر على جواز هذا الإطلاق بقول الشاعر الجوهري: [الرجز].
لا همّ لا أدري وأنت الداري قال أبو علي: «وهذا لا ثبت فيه لأنه يجوز أن يكون من غلط الاعراب»
.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: وكذلك أقول إن الطريقة كلها عربية لا يثبت للنظر المنخول شيء منها. وقد أنشد بعض البغداديين: [الرجز].
(٥) ينقسم التفسير إلى أقسام متعددة باعتبارات مختلفة ولكننا نقصد هنا التقسيم من حيث الاتجاه العلمي ومصدر التفسير..
لا همّ إن كنت الذي بعهدي ولم تغيرك الأمور بعدي
وقد قال العجاج: فارتاح ربي وأراد رحمتي.
وقال الآخر: قد يصبح الله إمام الساري.
54
وقال الآخر:
يا فقعسيّ لم أكلته لمه لو خافك الله عليه حرّمه
وقال أوس:
أبني لبينى لا أحبّكم وجد الإله بكم كما أجد
وقال الآخر:
وإنّ الله ذاق عقول تيم فلمّا راء خفّتها قلاها
ومن هذا الاستعمال الذي يبنى الباب عليه قول سعد بن معاذ: «عرّق الله وجهك في النار» يقول هذا للرامي الذي رماه، وقال: «خذها وأنا ابن العرقة».
وفي هذه الأمثلة كفاية فيما نحوناه إذ النظير لذلك كثير موجود، وإن خرج شيء من هذه على حذف مضاف فذلك متوجه في الاستعمال الذي قصدنا الاعتذار عنه والله المستعان.
55

باب في تفسير أسماء القرآن وذكر السورة والآية


هو القرآن، وهو الكتاب، وهو الفرقان، وهو الذكر، فالقرآن مصدر من قولك: قرأ الرجل إذا تلا يقرأ قرآنا وقراءة، وحكى أبو زيد الأنصاري: وقرءا. وقال قتادة: «القرآن معناه التأليف قرأ الرجل إذا جمع وألف قولا» وبهذا فسر قتادة قول الله تعالى: إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
[القيامة: ١٧] أي تأليفه، وهذا نحو قول الشاعر عمرو بن كلثوم: [الوافر]
ذراعي بكرة أدماء بكر هجان اللون لم تقرأ جنينا
أي لم تجمع في بطنها ولدا فهو أفره لها، والقول الأول أقوى إن القرآن مصدر من قرأ إذا تلا، ومنه قول حسان بن ثابت يرثي عثمان بن عفان رضي الله عنه: [البسيط].
ضحوا بأشمط عنوان السجود به يقطّع الليل تسبيحا وقرآنا
أي قراءة.
وأما الكتاب فهو مصدر من كتب إذا جمع. ومنه قيل كتيبة لاجتماعها. ومنه قول الشاعر: «واكتبها بأسيار» أي اجمعها.
وأما الفرقان أيضا فهو مصدر لأنه فرق بين الحق والباطل، والمؤمن والكافر، فرقا وفرقانا.
وأما الذكر فسمي به لأنه ذكر به الناس آخرتهم وإلههم وما كانوا في غفلة عنه فهو ذكر لهم، وقيل سمي بذلك لأنه فيه ذكر الأمم الماضية والأنبياء، وقيل: سمي بذلك لأنه ذكر وشرف لمحمد ﷺ وقومه وسائر العلماء به.
وأما السورة فإن قريشا كلها ومن جاورها من قبائل العرب كهذيل، وسعد بن بكر، وكنانة، يقولون:
سورة بغير همز، وتميم كلها وغيرهم أيضا يهمزون فيقولون: سؤر وسؤرة.
فأما من همز فهي عنده كالبقية من الشيء والقطعة منه التي هي سؤر وسؤرة من أسأر إذا أبقى. ومنه «سؤر الشراب» ومنه قول الأعشى- وهو ميمون بن قيس-: [المتقارب]
فبانت وقد أسأرت في الفؤا د صدعا على نأيها مستطيرا
أي أبقت فيه.
وأما من لا يهمز فمنهم من يراها من المعنى المتقدم إلا أنها سهلت همزتها. ومنهم من يراها مشبهة
56
بسورة البناء أي القطعة منه، لأن كل بناء فإنما يبنى قطعة بعد قطعة، وكل قطعة منها سورة، وجمع سورة القرآن سور بفتح الواو، وجمع سورة البناء سور بسكونها.
قال أبو عبيدة: «إنما اختلفا في هذا فكأن سور القرآن هي قطعة بعد قطعة حتى كمل منها القرآن».
ويقال أيضا للرتبة الرفيعة من المجد والملك سورة. ومنه قول النابغة الذبياني للنعمان بن المنذر:
[الطويل].
ألم تر أنّ الله أعطاك سورة ترى كلّ ملك دونها يتذبذب
فكأن الرتبة انبنت حتى كملت.
وأما الآية فهي العلامة في كلام العرب. ومنه قول الأسير الموصي إلى قومه باللّغز: «بآية ما أكلت معكم حيسا».
فلما كانت الجملة التامة من القرآن علامة على صدق الآتي بها وعلى عجز المتحدى بها سمّيت آية. هذا قول بعضهم، وقيل سميت آية لما كانت جملة وجماعة كلام كما تقول العرب: «جئنا بآيتنا» أي بجماعتنا. وقيل: لما كانت علامة للفصل بين ما قبلها وما بعدها سميت آية. ووزن آية عند سيبويه فعلة بفتح العين أصلها أيية تحركت الياء الأولى وما قبلها مفتوح فجاءت آية.
وقال الكسائي: «أصل آية آيية على وزن فاعلة، حذفت الياء الأولى مخافة أن يلتزم فيها من الإدغام ما لزم في دابة».
وقال مكي في تعليل هذا الوجه: «سكّنت الأولى وأدغمت فجاءت آية على وزن دابة، ثم سهلت الياء المثقلة»، وقيل: أصلها أية على وزن فعلة بسكون العين، أبدلت الياء الساكنة ألفا استثقالا للتضعيف، قاله الفراء، وحكاه أبو علي عن سيبويه في ترجمة وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ [آل عمران: ١٤٦].
وقال بعض الكوفيين: «أصلها أيية على وزن فعلة بكسر العين أبدلت الياء الأولى ألفا لثقل الكسر عليها وانفتاح ما قبلها».
57

باب القول في الاستعاذة


قال الله عز وجل: فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ [النحل: ٩٨].
معناه: إذا أردت أن تقرأ وشرعت فأوقع الماضي موقع المستقبل لثبوته. وأجمع العلماء على أن قول القارئ: «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» ليس بآية من كتاب الله. وأجمعوا على استحسان ذلك والتزامه في كل قراءة في غير صلاة، واختلفوا في التعوذ في الصلاة، فابن سيرين، وإبراهيم النخعي، وقوم، يتعوذون في الصلاة في كل ركعة، ويمتثلون أمر الله بالاستعاذة على العموم في كل قراءة، وأبو حنيفة، والشافعي، يتعوذان في الركعة الأولى من الصلاة، ويريان أن قراءة الصلاة كلها كقراءة واحدة. ومالك رحمه الله لا يرى التعوذ في الصلاة المفروضة، ويراه في قيام رمضان. ولم يحفظ عن النبي ﷺ أنه تعوذ في صلاة.
وحكى الزهري عن الحسن أنه قال: «نزلت الآية في الصلاة، وندبنا إلى الاستعاذة في غير الصلاة وليس بفرض».
قال غيره: «كانت فرضا على النبي ﷺ وحده، ثم تأسينا به».
وأما لفظ الاستعاذة فالذي عليه جمهور الناس هو لفظ كتاب الله تعالى «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم».
وروي عن ابن عباس أنه قال: «أول ما نزل جبريل على محمد ﷺ قال له: قل يا محمد: أستعيذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، ثم قال: قل: بسم الله الرّحمن الرّحيم».
وروى سليمان بن سالم عن ابن القاسم رحمه الله: أن الاستعاذة «أعوذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم إن الله هو السميع العليم بسم الله الرّحمن الرّحيم».
وأما المقرءون فأكثروا في هذا من تبديل الصفة في اسم الله تعالى وفي الجهة الأخرى كقول بعضهم: «أعوذ بالله المجيد من الشيطان المريد». ونحو هذا مما لا أقول فيه نعمت البدعة ولا أقول إنه لا يجوز.
ومعنى الاستعاذة: الاستجارة، والتحيز إلى الشيء على معنى الامتناع به من المكروه، والكلام على المكتوبة يجيء في بسم الله فذلك الموضع أولى به.
58
وأما الشيطان فاختلف الناس في اشتقاقه، فقال الحذاق: «هو فيعال من شطن إذا بعد لأنه بعد عن الخير ورحمة الله». ومن اللفظة قولهم: نوى شطون، أي بعيدة.
قال الأعشى: [الوافر].
نأت بسعاد عنك نوى شطون فبانت والفؤاد بها رهين
ومنه قيل للحبل شطن، لبعد طرفيه وامتداده، وقال قوم: إن شيطانا مأخوذ من شاط يشيط إذا هاج وأحرق ونحوه، إذ هذه أفعاله، فهو فعلان.
قال القاضي أبو محمد عبد الحق رضي الله عنه: ويرد على هذه الفرقة أن سيبويه حكى أن العرب تقول تشيطن فلان إذا فعل أفاعيل الشياطين، فهذا بين أنه تفعيل من شطن، ولو كان من شاط لقالوا تشيط.
ويرد أيضا عليهم بيت أمية بن أبي الصلت: [الخفيف].
أيّما شاطن عصاه عكاه ثمّ يلقى في السّجن والأكبال
فهذا شاطن من شطن لا شك فيه.
وأما الرجيم فهو فعيل بمعنى مفعول، كقتيل وجريح ونحوه، ومعناه أنه رجم باللعنة، والمقت، وعدم الرحمة.
قال المهدوي رحمه الله: «أجمع القراء على إظهار الاستعاذة في أول قراءة سورة الحمد إلا حمزة فإنه أسرها».
وروى المسيب عن أهل المدينة أنهم كانوا يفتتحون القراءة بالبسملة.
59

بسم الله الرّحمن الرّحيم

سورة النّاس
قال ابن عباس وغيره: هي مدنية، وقال قتادة: هي مكية.
قوله عز وجل:
[سورة الناس (١١٤) : الآيات ١ الى ٦]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ (٤)
الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦)
الْوَسْواسِ اسم من أسماء الشيطان، وهو أيضا ما توسوس به شهوات النفس وتسوله، وذلك هو الهواء الذي نهي المرء عن اتباعه وأمر بمعصيته والغضب الذي وصى رسول الله ﷺ بطرحه وتركه حين قال له رجل أوصني، فقال: لا تغضب، قال زدني: قال: لا تغضب، وقوله:
الْخَنَّاسِ معناه: على عقبه المستتر أحيانا وذلك في الشيطان متمكن إذا ذكر العبد وتعوذ وتذكر فأبصر كما قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ تَذَكَّرُوا فَإِذا هُمْ مُبْصِرُونَ [الأعراف: ٢٠١]، وإذا فرضنا ذلك في الشهوات والغضب ونحوه فهو يخنس بتذكير النفس اللوامة بلمة الملك وبأن الحياء يردع والإيمان يردع بقوة فتخنس تلك العوارض المتحركة وتنقمع عند من أعين بتوفيق. وقد اندرج هذان المعنيان من الوسواس في قوله تعالى: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أي من الشياطين ونفس الإنسان، ويظهر أيضا أن يكون قوله: وَالنَّاسِ، يراد به من يوسوس بخدعه من البشر، ويدعو إلى الباطل، فهو في ذلك كالشيطان، وكلهم قرأ «الناس» غير ممالة، وروى الدوري عن الكسائي أنه أمال النون من النَّاسِ في حال الخفض ولا يميل في الرفع والنصب، وقالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله ﷺ إذا أوى إلى فراشه جمع كفيه ونفث فيهما وقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: ١] والمعوذتين، ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده، فيبدأ برأسه ووجهه وما أقبل من جسده، ففعل ذلك ثلاثا، وقال قتادة رحمه الله: إن من الناس شياطين ومن الجن شياطين، فتعوذوا بالله من شياطين الإنس والجن.
540
فهرس الجزء الخامس من المحرر الوجيز
541
فهرس المحتويات تفسير سورة فصلت الآيات: ١- ٧ ٣ الآيات: ٨- ١٠ ٥ الآيتان: ١١، ١٢ ٦ الآيات: ١٣- ١٥ ٧ الآيات: ١٦- ١٨ ٨ الآيات: ١٩- ٢٢ ١٠ الآيات: ٢٣- ٢٦ ١١ الآيات: ٢٧- ٣٠ ١٣ الآيات: ٣١- ٣٥ ١٥ الآيات: ٣٦- ٣٩ ١٦ الآيات: ٤٠- ٤٣ ١٨ الآيات: ٤٤- ٤٦ ٢٠ الآيات: ٤٧- ٥٠ ٢١ الآيات: ٥١- ٥٤ ٢٢ تفسير سورة الشورى الآيات: ١- ٥ ٢٥ الآيات: ٦- ٩ ٢٦ الآيات: ١٠- ١٢ ٢٧ الآيتان: ١٣، ١٤ ٢٩ الآيتان: ١٥، ١٦ ٣٠ الآيات: ١٧- ٢٠ ٣١ الآيات: ٢١- ٢٣ ٣٢ الآيات: ٢٤- ٢٧ ٣٤ الآيات: ٢٨- ٣٣ ٣٦ الآيات: ٣٤- ٣٨ ٣٨ الآيات: ٣٩- ٤١ ٣٩ الآيات: ٤٢- ٤٥ ٤٠ الآيات: ٤٦- ٤٨ ٤٢ الآيات: ٤٩- ٥٣ ٤٢ تفسير سورة الزخرف الآيات: ١- ٩ ٤٥ الآيات: ١٠- ١٤ ٤٧ الآيات: ١٥- ١٩ ٤٨ الآيات: ٢٠- ٢٥ ٥٠ الآيات: ٢٦- ٣٠ ٥١ الآيات: ٣١- ٣٥ ٥٢ الآيات: ٣٦- ٣٩ ٥٤ الآيات: ٤٠- ٤٥ ٥٦ الآيات: ٤٦- ٥٠ ٥٧ الآيات: ٥١- ٥٦ ٥٨ الآيات: ٥٧- ٦٢ ٦٠ الآيات: ٦٣- ٦٨ ٦٢ الآيات: ٦٩- ٧٣ ٦٣ الآيات: ٧٤- ٨١ ٦٤ الآيات: ٨٢- ٨٥ ٦٦ الآيات: ٨٦- ٨٩ ٦٧ تفسير سورة الدخان الآيات: ١- ١٠ ٦٨ الآيات: ١١- ١٨ ٦٩ الآيات: ١٩- ٢٨ ٧١ الآيات: ٢٩- ٣٦ ٧٣
543
الآيات: ٣٧- ٤٤ ٧٥ الآيات: ٤٥- ٥٩ ٧٦ تفسير سورة الجاثية الآيات: ١- ٦ ٧٩ الآيات: ٧- ١١ ٨١ الآيات: ١٢- ١٤ ٨٢ الآيات: ١٥- ١٧ ٨٣ الآيات: ١٨- ٢١ ٨٤ الآيات: ٢٢- ٢٤ ٨٦ الآيات: ٢٥- ٢٩ ٨٧ الآيات: ٣٠- ٣٣ ٨٩ الآيات: ٣٤- ٣٧ ٩٠ تفسير سورة الأحقاف الآيات: ١- ٦ ٩١ الآيات: ٧- ٩ ٩٣ الآيتان: ١٠، ١١ ٩٤ الآيات: ١٢- ١٥ ٩٥ الآيات: ١٦- ١٩ ٩٨ الآيات: ٢٠- ٢٢ ١٠٠ الآيات: ٢٣- ٢٦ ١٠١ الآيات: ٢٧- ٢٩ ١٠٣ الآيات: ٣٠- ٣٣ ١٠٥ الآيات: ٣٤- ٣٥ ١٠٦ تفسير سورة محمد الآيات: ١- ٣ ١٠٩ الآيات: ٤- ٩ ١١٠ الآيات: ١٠- ١٣ ١١٢ الآيات: ١٤- ١٦ ١١٣ الآيات: ١٧- ١٩ ١١٥ الآيات: ٢٠- ٢٣ ١١٦ الآيات: ٢٤- ٢٨ ١١٨ الآيات: ٢٩- ٣٢ ١٢٠ الآيات: ٣٣- ٣٥ ١٢٢ الآيات: ٣٦- ٣٨ ١٢٣ تفسير سورة الفتح الآيات: ١- ٤ ١٢٥ الآيات: ٥- ٧ ١٢٧ الآيات: ٨- ١٠ ١٢٨ الآيتان: ١١، ١٢ ١٣٠ الآيات: ١٣- ١٥ ١٣١ الآية: ١٦ ١٣٢ الآيات: ١٧- ١٩ ١٣٣ الآيات: ٢٠- ٢٤ ١٣٤ الآيتان: ٢٥، ٢٦ ١٣٦ الآيات: ٢٧- ٢٩ ١٣٨ تفسير سورة الحجرات الآيات: ١- ٣ ١٤٤ الآيات: ٤- ٨ ١٤٦ الآيتان: ٩، ١٠ ١٤٨ الآيتان: ١١، ١٢ ١٤٩ الآيتان: ١٣، ١٤ ١٥٢ الآيات: ١٥- ١٨ ١٥٤ تفسير سورة ق الآيات: ١- ٨ ١٥٥ الآيات: ٩- ١٥ ١٥٧ الآيات: ١٦- ٢١ ١٥٩ الآيات: ٢٢- ٢٨ ١٦٢ الآيات: ٢٩- ٣٥ ١٦٤ الآيات: ٣٦- ٤٠ ١٦٧ الآيات: ٤١- ٤٥ ١٦٩ تفسير سورة الذاريات الآيات: ١- ١٦ ١٧١ الآيات: ١٧- ٢٦ ١٧٤ الآيات: ٢٧- ٣٦ ١٧٧ الآيات: ٣٧- ٤٤ ١٧٩ الآيات: ٤٥- ٥٢ ١٨١
544
الآيات: ٥٣- ٦٠ ١٨٢ تفسير سورة الطور الآيات: ١- ١٤ ١٨٥ الآيات: ١٥- ٢٠ ١٨٧ الآيات: ٢١- ٢٨ ١٨٩ الآيات: ٢٩- ٣٦ ١٩١ الآيات: ٣٧- ٤٤ ١٩٢ الآيات: ٤٥- ٤٩ ١٩٣ تفسير سورة النجم الآيات: ١- ١١ ١٩٥ الآيات: ١٢- ١٨ ١٩٨ الآيات: ١٩- ٢٦ ٢٠٠ الآيات: ٢٧- ٣١ ٢٠٢ الآيات: ٣٢- ٣٨ ٢٠٣ الآيات: ٣٩- ٥١ ٢٠٦ الآيات: ٥٢- ٦٢ ٢٠٩ تفسير سورة القمر الآيات: ١- ٨ ٢١١ الآيات: ٩- ١٧ ٢١٣ الآيات: ١٨- ٢٦ ٢١٥ الآيات: ٢٧- ٣٥ ٢١٧ الآيات: ٣٦- ٤٤ ٢١٩ الآيات: ٤٥- ٥٥ ٢٢٠ تفسير سورة الرحمن الآيات: ١- ١٣ ٢٢٣ الآيات: ١٤- ١٨ ٢٢٦ الآيات: ١٩- ٢٨ ٢٢٧ الآيات: ٢٩- ٣٦ ٢٢٩ الآيات: ٣٧- ٤٥ ٢٣١ الآيات: ٤٦- ٥٧ ٢٣٢ الآيات: ٥٨- ٦٩ ٢٣٤ الآيات: ٧٠- ٧٨ ٢٣٥ تفسير سورة الواقعة الآيات: ١- ١٢ ٢٣٨ الآيات: ١٣- ٢٦ ٢٤٠ الآيات: ٢٧- ٤٠ ٢٤٣ الآيات: ٤١- ٥٠ ٢٤٥ الآيات: ٥١- ٦٢ ٢٤٧ الآيات: ٦٣- ٧٤ ٢٤٨ الآيات: ٧٥- ٨٧ ٢٥٠ الآيات: ٨٨- ٩٦ ٢٥٤ تفسير سورة الحديد الآيات: ١- ٤ ٢٥٦ الآيات: ٥- ٩ ٢٥٧ الآيتان: ١٠، ١١ ٢٥٩ الآيات: ١٢- ١٤ ٢٦٠ الآيات: ١٥- ١٧ ٢٦٣ الآيتان: ١٨، ١٩ ٢٦٥ الآية: ٢٠ ٢٦٦ الآيات: ٢١- ٢٣ ٢٦٧ الآيات: ٢٤- ٢٦ ٢٦٨ الآيتان: ٢٧، ٢٨ ٢٧٠ الآية: ٢٩ ٢٧١ تفسير سورة المجادلة الآيتان: ١، ٢ ٢٧٢ الآيتان: ٣، ٤ ٢٧٤ الآيات: ٥- ٧ ٢٧٥ الآية: ٨ ٢٧٦ الآيتان: ٩، ١٠ ٢٧٧ الآيتان: ١١، ١٢ ٢٧٨ الآيات: ١٣- ١٦ ٢٨٠ الآيات: ١٧- ٢١ ٢٨١ الآية: ٢٢ ٢٨١ تفسير سورة الحشر الآيتان: ١، ٢ ٢٨٣
545
الآيات: ٣- ٦ ٢٨٤ الآيتان: ٧، ٨ ٢٨٦ الآيتان: ٩، ١٠ ٢٨٧ الآيات: ١١- ١٣ ٢٨٨ الآيات: ١٤- ١٧ ٢٨٩ الآيات: ١٨- ٢١ ٢٩٠ الآيات: ٢٢- ٢٤ ٢٩١ تفسير سورة الممتحنة الآية: ١ ٢٩٣ الآيات: ٢- ٤ ٢٩٤ الآيات: ٥- ٧ ٢٩٥ الآيات: ٨- ١٠ ٢٩٦ الآيتان: ١٠، ١١ ٢٩٧ الآيتان: ١٢، ١٣ ٢٩٩ تفسير سورة الصف الآيات: ١- ٥ ٣٠١ الآيات: ٦- ٨ ٣٠٢ الآيات: ٩- ١٢ ٣٠٣ الآيتان: ١٣، ١٤ ٣٠٤ تفسير سورة الجمعة الآيات: ١- ٤ ٣٠٦ الآيات: ٥- ٨ ٣٠٧ الآيات: ٩- ١١ ٣٠٨ تفسير سورة المنافقون الآيات: ١- ٤ ٣١١ الآيات: ٥- ٨ ٣١٣ الآيات: ٩- ١١ ٣١٥ تفسير سورة التغابن الآيات: ١- ٤ ٣١٧ الآيات: ٥- ٧ ٣١٨ الآيات: ٨- ١١ ٣١٩ الآيات: ١٢- ١٥ ٣٢٠ الآيات: ١٦- ١٨ ٣٢١ تفسير سورة الطلاق الآيات: ١- ٣ ٣٢٢ الآيات: ٤- ٧ ٣٢٥ الآيات: ٨- ١١ ٣٢٦ الآية: ١٢ ٣٢٧ تفسير سورة التحريم الآيات: ١- ٣ ٣٢٩ الآيتان: ٤، ٥ ٣٣١ الآيات: ٦- ٨ ٣٣٢ الآيتان: ٩، ١٠ ٣٣٤ الآيتان: ١١، ١٢ ٣٣٥ تفسير سورة الملك الآيات: ١- ٤ ٣٣٧ الآيات: ٥- ٩ ٣٣٨ الآيات: ١٠- ١٥ ٣٤٠ الآيات: ١٦- ٢٠ ٣٤١ الآيات: ٢١- ٢٥ ٣٤٢ الآيات: ٢٦- ٣٠ ٣٤٣ تفسير سورة القلم الآيات: ١- ١١ ٣٤٥ الآيات: ١٢- ٢٠ ٣٤٧ الآيات: ٢١- ٢٩ ٣٤٩ الآيات: ٣٠- ٣٨ ٣٥٠ الآيات: ٣٩- ٤٥ ٣٥١ الآيات: ٤٦- ٥٢ ٣٥٣ تفسير سورة الحاقة الآيات: ١- ٨ ٣٥٦ الآيات: ٩- ١٧ ٣٥٧ الآيات: ١٨- ٢٩ ٣٥٩ الآيات: ٣٠- ٤٠ ٣٦١ الآيات: ٤١- ٥٢ ٣٦٢
546
تفسير سورة المعارج الآيات: ١- ١١ ٣٦٤ الآيات: ١١- ٢٣ ٣٦٦ الآيات: ٢٤- ٣١ ٣٦٨ الآيات: ٣٢- ٣٩ ٣٦٩ الآيات: ٤٠- ٤٤ ٣٧٠ تفسير سورة نوح الآيات: ١- ٤ ٣٧٢ الآيات: ٥- ١١ ٣٧٣ الآيات: ١٢- ٢٠ ٣٧٤ الآيات: ٢١- ٢٥ ٣٧٥ الآيات: ٢٦- ٢٨ ٣٧٦ تفسير سورة الجن الآيات: ١- ٥ ٣٧٨ الآيات: ٦- ١٠ ٣٨٠ الآيات: ١١- ١٥ ٣٨١ الآيات: ١٦- ٢٢ ٣٨٢ الآيات: ٢٣- ٢٨ ٣٨٤ تفسير سورة المزمل الآيات: ١- ١٠ ٣٨٦ الآيات: ١١- ١٨ ٣٨٨ الآيات: ١٩- ٢٠ ٣٩٠ تفسير سورة المدثر الآيات: ١- ١٠ ٣٩٢ الآيات: ١١- ٢٥ ٣٩٤ الآيات: ٢٦- ٣١ ٣٩٥ الآيات: ٣١- ٤٢ ٣٩٦ الآيات: ٤٣- ٥٦ ٣٩٨ تفسير سورة القيامة الآيات: ١- ١٥ ٤٠١ الآيات: ١٦- ٣٠ ٤٠٤ الآيات: ٣١- ٤٠ ٤٠٦ تفسير سورة الإنسان الآيات: ١- ٦ ٤٠٨ الآيات: ٧- ١٣ ٤١٠ الآيات: ١٤- ٢٠ ٤١١ الآيات: ٢١- ٢٦ ٤١٣ الآيات: ٢٧- ٣١ ٤١٤ تفسير سورة المرسلات الآيات: ١- ١٥ ٤١٦ الآيات: ١٦- ٢٨ ٤١٨ الآيات: ٢٩- ٤٠ ٤١٩ الآيات: ٤١- ٥٠ ٤٢١ تفسير سورة النبأ الآيات: ١- ١٦ ٤٢٣ الآيات: ١٧- ٢٣ ٤٢٥ الآيات: ٢٤- ٣٧ ٤٢٦ الآيات: ٣٨- ٤٠ ٤٢٨ تفسير سورة النازعات الآيات: ١- ١١ ٤٣٠ الآيات: ١٢- ٢٤ ٤٣٢ الآيات: ٢٥- ٣٦ ٤٣٣ الآيات: ٣٧- ٤٦ ٤٣٥ تفسير سورة عبس الآيات: ١- ١٧ ٤٣٦ الآيات: ١٨- ٣٢ ٤٣٨ الآيات: ٣٣- ٤٢ ٤٤٠ تفسير سورة التكوير الآيات: ١- ١٤ ٤٤١ الآيات: ١٥- ٢٩ ٤٤٣ تفسير سورة الانفطار الآيات: ١- ١٢ ٤٤٦ الآيات: ١٣- ١٩ ٤٤٧
547
تفسير سورة المطففين الآيات: ١- ٦ ٤٤٩ الآيات: ٧- ١٧ ٤٥٠ الآيات: ١٨- ٢٩ ٤٥٢ الآيات: ٣٠- ٣٦ ٤٥٤ تفسير سورة الانشقاق الآيات: ١- ١٥ ٤٥٦ الآيات: ١٦- ٢٥ ٤٥٨ تفسير سورة البروج الآيات: ١- ٩ ٤٦٠ الآيات: ١٠- ١٦ ٤٦٢ الآيات: ١٧- ٢٢ ٤٦٣ تفسير سورة الطلاق الآيات: ١- ١٠ ٤٦٤ الآيات: ١١- ١٧ ٤٦٦ تفسير سورة الأعلى الآيات: ١- ١٣ ٤٦٨ الآيات: ١٤- ١٩ ٤٧٠ تفسير سورة الغاشية الآيات: ١- ١١ ٤٧٢ الآيات: ١٢- ٢٦ ٤٧٤ تفسير سورة الفجر الآيات: ١- ١٤ ٤٧٦ الآيات: ١٥- ٢٢ ٤٧٩ الآيات: ٢٣- ٣٠ ٤٨٠ تفسير سورة البلد الآيات: ١- ١٠ ٤٨٣ الآيات: ١١- ٢٠ ٤٨٥ تفسير سورة الشمس الآيات: ١- ١٥ ٤٨٧ تفسير سورة الليل الآيات: ١- ٢١ ٤٩٠ تفسير سورة الضحى الآيات: ١- ١١ ٤٩٣ تفسير سورة الشرح الآيات: ١- ٨ ٤٩٦ تفسير سورة التين الآيات: ١- ٨ ٤٩٩ تفسير سورة العلق الآيات: ١- ١٩ ٥٠١ تفسير سورة القدر الآيات: ١- ٥ ٥٠٤ تفسير سورة البينة الآيات: ١- ٥ ٥٠٧ الآيات: ٦- ٨ ٥٠٨ تفسير سورة الزلزلة الآيات: ١- ٨ ٥١٠ تفسير سورة العاديات الآيات: ١- ١١ ٥١٣ تفسير سورة القارعة الآيات: ١- ١١ ٥١٦ تفسير سورة التكاثر الآيات: ١- ٨ ٥١٨ تفسير سورة العصر الآيات: ١- ٣ ٥٢٠ تفسير سورة الهمزة الآيات: ١- ٩ ٥٢١ تفسير سورة الفيل الآيات: ١- ٥ ٥٢٣
548
تفسير سورة قريش الآيات: ١- ٤ ٥٢٥ تفسير سورة الماعون الآيات: ١- ٧ ٥٢٧ تفسير سورة الكوثر الآيات: ١- ٣ ٥٢٩ تفسير سورة الكافرون الآيات: ١- ٦ ٥٣١ تفسير سورة النصر الآيات: ١- ٣ ٥٣٢ تفسير سورة المسد الآيات: ١- ٥ ٥٣٤ تفسير سورة الإخلاص الآيات: ١- ٤ ٥٣٦ تفسير سورة الفلق الآيات: ١- ٥ ٥٣٨ تفسير سورة الناس الآيات: ١- ٦ ٥٤٠
549

[المجلد السادس]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

المقدمة
«ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا وإليك المصير» وبعد:
فيسعدني ان اقدم لقراء العربية والمهتمين بالدراسات القرآنية هذا الفهرس لكتاب المحرر الوجيز، لابن عطية، مستكملا جهد أخي الأستاذ عبد السلام عبد الشافي محمد، الذي اضطلع بإخراجه وتحقيقه، ونشره صديقنا الأستاذ محمد علي بيضون صاحب دار الكتب العلمية. وقد أعددت فهارسه الفنية، والتي تشمل فهرسا جديدا يعّدّ لأول مرة في الموسوعات التفسيرية الضخمة، مثل تفسير ابن عطية، ذلكم هو فهرس القراءات القرآنية وقد أثبتّ القراءة وأصحابها إزاء قراءة حفص، ونقصد بها خط المصحف الذي بين أيدينا، وفي النية إعادة النظر فيما قد يكون فيه من هنات، فإن الكمال لله وحده وعلى الله قصد السبيل.
د. جمال طلبة
3
١- فهرس القراءات القرآنية
١- سورة الفاتحة
قراءات حفص عن عاصم: قراءات أخرى: القارئ: الجزء/ الصفحة ٢: الْحَمْدُ لِلَّهِ: الحمد لله: سفيان بن عيينة ورؤبة بن العجاج: ١/ ٦٦ ٢: الْحَمْدُ لِلَّهِ: الحمد لله: الحسن بن أبي الحسن وزيد بن علي: ١/ ٦٦ ٢: الْحَمْدُ لِلَّهِ: الحمد لله: ابن أبي عبلة: ١/ ٦٦ ٢: رَبِّ: ربّ: طائفة: ١/ ٦٧ ٤: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ: ملك يوم الدين: بقية السبعة: ١/ ٦٨ ٤: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ: ملك يوم الدين: أبو عمرو: ١/ ٦٨ ٤: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ: ملك: ابن حيوة: ١/ ٦٨ ٤: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ: مالك: ابن السميفع وعمر بن عبد العزيز والأعمش وأبو عبد الملك الشامي وأبو صالح السمان: ١/ ٦٨ ٤: مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ: ملك: يحيى بن يعمر وعلي بن أبي طالب: ١/ ٦٨، ٦٩ ٥: إِيَّاكَ نَعْبُدُ: إيّاك: أبو الفضل الرقاش: ١/ ٧٢ ٥: إِيَّاكَ نَعْبُدُ: إياك: عمرو بن فائد: ١/ ٧٢ ٥: إِيَّاكَ نَعْبُدُ: هيّاك نعبد: أبو السوار الغنوي: ١/ ٧٢ ٥: إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ: نستعين: الأعمش وابن وثاب والنخعي: ١/ ٧٢ ٦: الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ: السراط: ابن كثير: ١/ ٧٤ الزراط: أبو عمرو: ١/ ٧٤ ٦: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ: اهدنا صراطا مستقيما: الحسن والضحاك: ١/ ٧٥ ٦: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ: اهدنا صراط المستقيم: جعفر بن محمد الصادق: ١/ ٧٥ ٦: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ: بصّرنا الصراط: ثابت البناني: ١/ ٧٥ عَلَيْهِمْ: عليهمو: ابن كثير: ١/ ٧٦ عليهمو: الكسائي: ١/ ٧٦ عليهم: الحسن وعمرو بن فائد: ١/ ٧٦ عليهم: الأعرج: ١/ ٧٦
5
٧: غَيْرِ الْمَغْضُوبِ: غير: ابن كثير: ١/ ٧٦ ٧: غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا: غير المغضوب عليهم وغير: عمر بن الخطاب وأبيّ بن كعب: ١/ ٧٨ الضَّالِّينَ: الضالين الضَّالِّينَ: الضألين: أيوب السختياني: ١/ ٧٨
٢- سورة البقرة
٢: لا رَيْبَ فِيهِ: لا ريب فيه: الزهري وابن محيصن ومسلم بن جندب وعبيد بن عمير: ١/ ٨٤ ٢: لا رَيْبَ فِيهِ: فيهو: أبو إسحاق: ١/ ٨٤ ٣: الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ: الذين يؤمنون: ورش عن نافع: ١/ ٨٤ ٤: بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ: بما أنزل.. وما أنزل: أبو حيوة ويزيد بن قطيب: ١/ ٨٦ ٦: أَأَنْذَرْتَهُمْ: آنذرتهم: أبو عمرو وابن كثير ونافع والكسائي: ١/ ٨٧ ٦: أَأَنْذَرْتَهُمْ: أا أنذرتهم: ابن عباس وابن أبي إسحاق: ١/ ٨٧ ٦: أَأَنْذَرْتَهُمْ: أنذرتهم: الزهري وابن محيصن: ١/ ٨٧ ٧: وَعَلى سَمْعِهِمْ: وعلى أسماعهم: ابن أبي عبلة: ١/ ٨٨ ٧: غِشاوَةٌ: غشوة: الأعمش: ١/ ٨٩ ٧: غشاوة: الحسن: ١/ ٨٩ ٧: غشية: أصحاب عبد الله: ١/ ٨٩ ٩: وَما يَخْدَعُونَ: وما يخادعون: ابن كثير ونافع وأبو عمرو: ١/ ٩٠ ٩: يُخادِعُونَ: يخدّعون: قتادة ومورق العجلي: ١/ ٩٠ ٩: يُخادِعُونَ: يخدعون: أبو طالوت عبد السلام بن شداد والجارود بن أبي سبرة: ١/ ٩٠ ١٠:... يَكْذِبُونَ: يكذّبون: ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر: ١/ ٩٢... مَرَضاً» : مرض: الأصمعي عن أبي عمرو: ١/ ٩٢ ١٤:.. وَإِذا لَقُوا» : لاقوا الذين: ابن السميفع: ١/ ٩٤ ١٦:... اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ: اشتروا الضّلالة: يحيى بن يعمر: ١/ ٩٨ اشترو الضّلالة: أبو السمال: ١/ ٩٨ ١٦: فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ: فما ربحت تجاراتهم: إبراهيم بن أبي عبلة: ١/ ٩٨ ١٨: صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ: صمّا بكما عميا: عبد الله بن مسعود وحفصة: ١/ ١٠١ ١٩: مِنَ الصَّواعِقِ: من الصواعق: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ١٠٢ ١٩: حَذَرَ الْمَوْتِ: حذار الموت: الضّحّاك بن مزاحم: ١/ ١٠٢ ٢٠: يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ: يخطّف: الحسن وأبو رجاء وعاصم الجحدري وقتادة: ١/ ١٠٣
6
٢٠: يَخْطَفُ أَبْصارَهُمْ: يخطّف: عن ابن مجاهد: ١/ ١٠٣ يخطّف: أبو عمرو الداني عن الحسن: ١/ ١٠٣ يخطّف: الحسن والأعمش: ١/ ١٠٣ يخطّف: مصحف أبيّ: ١/ ١٠٣ يخطّف: حكاية الفراء عن بعض الناس: ١/ ١٠٣ ٢٠: كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ: أضا لهم: ابن أبي عبلة: ١/ ١٠٤ ٢٠: مَشَوْا فِيهِ: مرّوا فيه: مصحف أبي بن كعب: ١/ ١٠٤ ٢٠: وَإِذا أَظْلَمَ: وإذا أظلم: الضحاك: ١/ ١٠٤ ٢٠: لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ: ولو شاء الله لأذهب: إبراهيم بن أبي عبلة: ١/ ١٠٤ أسماعهم وأبصارهم ٢٤: وَقُودُهَا النَّاسُ: وقودها الناس: الحسن بن أبي الحسن ومجاهد وطلحة بن مصرف وأبو حيوة: ١/ ١٠٧ ٢٤: أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ: أعدّها الله للكافرين: ابن أبي عبلة: ١/ ١٠٨ ٢٥: وَأُتُوا بِهِ: وأتوا به: هارون الأعور: ١/ ١٠٩ ٢٦: إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي: يستحي: ابن كثير: ١/ ١١٠ ٢٦: مَثَلًا ما بَعُوضَةً: بعوضة: الضحاك وإبراهيم بن أبي عبلة ورؤبة بن العجاج: ١/ ١١١ ٢٦: يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً، وَيَهْدِي بِهِ: يضلّ: إبراهيم بن أبي عبلة: ١/ ١١٢ كثيرا، وما يضلّ به إلا: كثير: إبراهيم بن أبي عبلة: ١/ ١١٢ ٢٦: الْفاسِقِينَ: وما يضلّ به إلا الفاسقون: ابن مسعود: ١/ ١١٢ ٢٨: إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ: ترجعون: ابن أبي إسحاق وابن محيصن وابن يعمر وسلام ويعقوب الحضرمي والفياض بن غزوان: ١/ ١١٤ ٣٠: خَلِيفَةً: خليفة (بالقاف) : زيد بن علي: ١/ ١١٧ ٣٠: وَيَسْفِكُ الدِّماءَ: ويسفك: أبو حيوة وابن أبي عبلة: ١/ ١١٨ ٣٠: وَيَسْفِكُ: ويسفك: ابن هرمز: ١/ ١١٨ ٣١: وَعَلَّمَ آدَمَ: وعلّم آدم: اليماني، ويزيد البربري: ١/ ١١٩ ٣١: ثُمَّ عَرَضَهُمْ: ثم عرضها: أبي بن كعب: ١/ ١٢٠ ٣١: ثُمَّ عَرَضَهُمْ: ثم عرضهنّ: ابن مسعود: ١/ ١٢٠ ٣٣: قالَ يا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ: أنبئهم: ابن عامر: ١/ ١٢٢ أنبيهم: أبو عمرو الداني: ١/ ١٢٢ ٣٤: وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا: للملائكة اسجدوا: جعفر بن القعقاع: ١/ ١٢٤ ٣٥: وَكُلا مِنْها رَغَداً: رغدا: ابن وثاب والنخعي: ١/ ١٢٧ ٣٨: فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ: هدىّ: الجحدري وابن أبي إسحاق: ١/ ١٣٢ ٣٨: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ: فلا خوف عليهم: الزهري ويعقوب وعيسى الثقفي: ١/ ١٣٢
7
فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ: فلا خوف عليهم: ابن محيصن: ١/ ١٣٢ ٤٠: وَأَوْفُوا بِعَهْدِي: أوفّ: الزهري: ٢/ ١٤٠ أوف بعهدكم ٤٨: وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ: تجزىء: أبو السمال: ١/ ١٣٩ وَلا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ: ولا تقبل: ابن كثير وأبو عمرو: ١/ ١٣٩ ٤٩: يُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ: يذبحون: ابن محيصن: ١/ ١٤٠ ٥٠: وَإِذْ فَرَقْنا: فرّقنا: الزهري: ١/ ١٤١ ٥١: وَإِذْ واعَدْنا: وعدنا: أبو عمرو: ١/ ١٤٢ ٥٤: فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ: بارئكم: أبو عمرو: ١/ ١٤٥ باريكم: الزهري: ١/ ١٤٥ ٥٥: حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً: جهرة: سهل بن شعيب وحميد بن قيس والكوفيون: ١/ ١٤٧ ٥٥: فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ: الصّعقة: عمر وعلي رضي الله عنهما: ١/ ١٤٧ ٥٨: وَقُولُوا حِطَّةٌ: حطّة: إبراهيم بن أبي عبلة: ١/ ١٥٠ ٥٨: نَغْفِرْ لَكُمْ: يغفر: نافع: ١/ ١٥٠ تغفر: ابن عامر: ١/ ١٥٠ يغفر: أبو بكر بن عاصم: ١/ ١٥٠ ٥٩: يَفْسُقُونَ: يفسقون: النخعي وابن وثاب: ١/ ١٥١ ٥٩: ظَلَمُوا رِجْزاً: رجزا: ابن محيصن: ١/ ١٥١ ٦٠: اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً: اثنتا عشرة عينا: ابن وثاب وابن أبي ليلى وأبو عمرو: ١/ ١٥٢ ٦١: وَقِثَّائِها وَفُومِها: وقثّائها: طلحة بن مصرف ويحيى بن وثاب: ١/ ١٥٣ وثومها: عبد الله بن مسعود: ١/ ١٥٣ أَدْنى: أدنأ: الكسائي: ١/ ١٥٣ ٦١: اهْبِطُوا مِصْراً: اهبطوا مصر: الحسن وأبان بن تغلب ومصحف أبيّ بن كعب: ١/ ١٥٤ ٦١: فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ: سألتم: النخعي وابن وثاب: ١/ ١٥٤ ٦١: وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ: وتقتلون: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ١٥٥ النبيئين: نافع: ١/ ١٥٥ ٦٢: وَالَّذِينَ هادُوا: هادوا: أبو السمال: ١/ ١٥٧ ٦٢: الصَّابِئِينَ: الصابين: نافع: ١/ ١٥٧ ٦٢: وَلا خَوْفٌ: ولا خوف: الحسن: ١/ ١٥٨ ٦٧: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ: يأمركم: أبو عمرو: ١/ ١٦١ ٦٧: أَتَتَّخِذُنا هُزُواً: ايتخذنا: الجحدري: ١/ ١٦١ هزءا: حمزة: ١/ ١٦١
8
هزءا: عاصم: ١/ ١٦٢ هزا
: أبو جعفر وشيبة: ١/ ١٦٢ ٧٠: إِنَّ الْبَقَرَ تَشابَهَ عَلَيْنا: تشّابه: يحيى بن يعمر: ١/ ١٦٣ يشّابه: ابن مسعود: ١/ ١٦٣ يشّبّه: المهدوي عن المعيطي: ١/ ١٦٣ ٧٢: فَادَّارَأْتُمْ: فتدارأتم: فرقة عن الأصل: ١/ ١٦٥ ٧٢: وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً: وإذ قتلتم نسمة: أبو حيوة وأبو السوار الغنوي: ١/ ١٦٥ ٧٤: لَما يَتَفَجَّرُ: لما ينفجر: مالك بن دينار: ١/ ١٦٧ ٧٤: مِنْهُ الْأَنْهارُ: منها الأنهار: أبيّ بن كعب والضّحّاك: ١/ ١٦٧ ٧٤: لَما يَشَّقَّقُ: لمّا يشّقّق: طلحة بن مصرف: ١/ ١٦٧
لمّا ينشقق
ابن مصرف: ١/ ١٦٧ ٧٥: كَلامَ اللَّهِ: حكم الله: الأعمش: ١/ ١٦٨ ٧٧: أَوَلا يَعْلَمُونَ: أو لا تعلمون: ابن محيصن: ١/ ١٦٩ ٧٨: وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ: ومنهم أمّيّون: أبو حيوة وابن أبي عبلة: ١/ ١٦٩ ٧٨: إِلَّا أَمانِيَّ: أماني: أبو جعفر وشيبة ونافع: ١/ ١٦٩ ٨٣: لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ: لا يعبدون: ابن كثير وحمزة والكسائي: ١/ ١٧٢ ٨٣: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً: حسنا: حمزة والكسائي: ١/ ١٧٣ ٨٣: حُسْناً: عيسى بن عمر وعطاء بن أبي رباح: ١/ ١٧٣ ٨٣: إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ: قليل: أبو عمرو: ١/ ١٧٣ ٨٤: لا تَسْفِكُونَ دِماءَكُمْ: تسفّكون: أبو نهيك: ١/ ١٧٣ لا تسفكون: طلحة وابن مصرف- وشعيب بن أبي حمزة: ١/ ١٧٣ ٨٥: تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ: تقتّلون: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ١٧٤ تَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ: تظّاهرون: ابن كثير وأبو عمرو: ١/ ١٧٤ تظاهرون: أبو حيوة: ١/ ١٧٤ تظّهّرون: مجاهد وقتادة وأبو عمرو: ١/ ١٧٥ ٨٥: أُسارى تُفادُوهُمْ: أسرى تفدوهم: حمزة: ١/ ١٧٥ أسارى تفادوهم: نافع وعاصم والكسائي: ١/ ١٧٥ أسارى تفدوهم: أبو عمرو وابن عامر وابن كثير: ١/ ١٧٥ أسرى تفادوهم: قوم: ١/ ١٧٥ ٨٥: وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ: تردّون: الحسن وابن هرمز: ١/ ١٧٥ ٨٥: عَمَّا تَعْمَلُونَ: يعملون: نافع وابن كثير: ١/ ١٧٦ ٨٧: وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ: بروح القدس: ابن كثير ومجاهد: ١/ ١٧٧ بروح القدوس: أبو حيوة: ١/ ١٧٧
9
٨٩: مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ: مصدّقا: مصحف أبيّ بن كعب: ١/ ١٧٧ ٩٠: أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ: ينزل: أبو عمرو وابن كثير: ١/ ١٧٩ ٩٣: بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ: يأمركم بهو إيمانكم: الحسن ومسلم بن جندب: ١/ ١٨١ ٩٤: فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ: فتمنّوا الموت: ابن أبي إسحاق: ١/ ١٨١ فتمنّوا الموت: أبو عمرو: ١/ ١٨١ ٩٦: وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ: تعملون: قتادة والأعرج ويعقوب: ١/ ١٨٢ ٩٨: وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ: جبريل: ابن كثير: ١/ ١٨٣ جبرءيل: حمزة والكسائي جبرائل: عاصم جبرائيل: عكرمة جبرئلّ: يحيى بن يعمر: ١/ ١٨٣ ٩٨: مِيكالَ: ميكائل: نافع: ١/ ١٨٤ ميكائل: ابن عامر وابن كثير وحمزة) ٢) والكسائي: ١/ ١٨٤ ميكئل ميكاييل: ابن محيصن: ١/ ١٨٤ الأعمش: ١/ ١٨٤ ١٠٠: أَوَكُلَّما عاهَدُوا عَهْداً: عوهدوا: الحسن وأبو رجاء: ١/ ١٨٥ ١٠١: رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ: مصدّقا: ابن أبي عبلة: ١/ ١٨٥ ١٠٢: وَاتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ.: الشياطون: الحسن والضحاك: ١/ ١٨٥ ١٠٢: وَلكِنَّ الشَّياطِينَ: ولكن الشياطين: حمزة والكسائي وابن عامر: ١/ ١٨٦ ١٠٢: وَما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ: الملكين: ابن عباس، والحسن، والضحاك وابن أبزى: ١/ ١٨٦ ١٠٢: هارُوتَ وَمارُوتَ: هاروت وماروت: الزهري: ١/ ١٨٧ ١٠٢: بِضارِّينَ بِهِ: بضارّي به: الأعمش: ١/ ١٨٨ ١٠٢: بَيْنَ الْمَرْءِ وَ: بين المرّ وزوجه: الزهري: ١/ ١٨٩ المرء: ابن أبي إسحاق وحمزة: ١/ ١٨٩ المرء: الأشهب العقيلي، والحسن: ١/ ١٨٩ ١٠٣: وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ: لمثوبة: قتادة وأبو السمال وابن بريدة: ١/ ١٨٩ ١٠٤: راعِنا: راعنا: الحسن بن أبي الحسن وابن محيصن وأبو حيوة وابن أبي ليلى: ١/ ١٨٩ راعونا: مصحف ابن مسعود: ١/ ١٨٩ ١٠٤: وَقُولُوا انْظُرْنا: أنظرنا: الأعمش: ١/ ١٨٩ ١٠٦: ما نَنْسَخْ: ما ننسخ: ابن عامر: ١/ ١٩٢
10
١٠٦: أَوْ نُنْسِها: ننسأها: عمر بن الخطاب- وابن عباس وإبراهيم النخعي- وعطاء بن أبي رباح ومجاهد- وعبيد بن عمير- وابن كثير وأبو عمرو: ١/ ١٩٢ تنسأها: أبو حيوة: ١/ ١٩٣ أو ننسك: أبي بن كعب: ١/ ١٩٣ أو ننسكها: في مصحف سالم مولى أبي حذيفة: ١/ ١٩٣ أو ننسّها: الضحاك بن مزاحم وأبو رجاء: ١/ ١٩٣ ١١١: إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً: إلّا من كان يهوديا: أبيّ بن كعب: ١/ ١٩٨ ١١٢: وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ: ولا خوف: ابن محيصن: ١/ ١٩٨ ١١٥: فَأَيْنَما تُوَلُّوا: تولّوا: الحسن: ١/ ٢٠٠ ١١٦: وَقالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً: قالوا: ابن عامر: ١/ ٢٠١ ١١٧: كُنْ فَيَكُونُ: فيكون: ابن عامر: ١/ ٢٠٢ ١١٨: تَشابَهَتْ: تشّابهت: ابن أبي إسحاق وأبو حيوة: ١/ ٢٠٣ ١١٩: وَلا تُسْئَلُ عَنْ أَصْحابِ الْجَحِيمِ: ولا تسأل: نافع: ١/ ٢٠٣ ولا تسأل: قوم: ١/ ٢٠٤ وما تسأل: أبي بن كعب: ١/ ٢٠٤ ولن تسأل: ابن مسعود: ١/ ٢٠٤ ١٢٢: اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ: نعمتي: الحسن: ١/ ٢٠٥ ١٢٤: وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ: ابراهام: ابن عامر: ١/ ٢٠٥ ١٢٤: لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ: الظالمون: قتادة وأبو رجاء والأعمش: ١/ ٢٠٧ ١٢٥: وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً: مثابات: الأعمش: ١/ ٢٠٧ ١٢٥: وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ: واتّخذوا: نافع وابن عامر: ١/ ٢٠٨ ١٢٦: وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ: فأمتعه: ابن عامر- يحيى بن وثاب: ١/ ٢٠٩ فنمتّعه ثم نضطرّه: أبي بن كعب: ١/ ٢٠٩ فأمتعه ثم اضطرّه: ابن عباس ومجاهد: ١/ ٢٠٩ فأمتّعه ثم أطّرّه: ابن محيصن: ١/ ٢٠٩ ١٢٨: وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ: مسلمين: ابن عباس: ١/ ٢١١ ١٢٨: وَأَرِنا مَناسِكَنا: وأرنا: الكسائي- نافع- حمزة: ١/ ٢١١ وأرهم: ابن مسعود: ١/ ٢١١ ١٣٢: وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ: وأوصى بها إبراهيم: نافع وابن عامر: ١/ ٢١١ ١٣٢: بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ: بنيه ويعقوب يا بني: عمرو بن فائد: ١/ ٢١٣ أن يا بني: ابن مسعود: ١/ ٢١٣ ١٣٣: إِلهَكَ وَإِلهَ آبائِكَ: وإله أبيك: الحسن
وابن يعمر والجحدري وأبو رجاء: ١/ ٢١٤
11
١٤٠: أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ: أم يقولون: ابن كثير- ونافع- وأبو عمر: ١/ ٢١٧ ١٤٣: وَما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ: ليضيّع: الضحاك: ١/ ٢٢١ ١٤٤: فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ: فولّوا وجوهكم تلقاءه: ابن أبي عبلة: ١/ ٢٢٢ ١٤٤: عَمَّا يَعْمَلُونَ: عمّا تعملون: ابن عامر وحمزة والكسائي: ١/ ٢٢٢ ١٤٧: الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ: الحقّ: علي بن أبي طالب: ١/ ٢٢٤ ١٤٨: لِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها
: هو مولاها: ابن عباس وابن عامر: ١/ ٢٢٤ ١٥٥: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ: بأشياء: الضحاك: ١/ ٢٢٨ ١٥٨: فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ: أن يطاف: أبو السمال: ١/ ٢٢٩ أن لا يطوف: مصحف أبي بن كعب وعبد الله ابن مسعود: ١/ ٢٢٩ ١٥٨: وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً: ومن يطوع: قوم من السبق: ١/ ٢٢٩ فمن تطوع بخير: ابن مسعود: ١/ ٢٢٩ ١٦١: عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ: والملائكة والناس أجمعون: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٢٣٢ ١٦٥: وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا: ولو ترى: نافع وابن عامر: ١/ ٢٣٥ ١٦٨: وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ: خطوات: أبو السمال: ١/ ٢٣٧ خطؤات: علي بن أبي طالب- قتادة- الأعمش سلام ١٧٣: إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ: حرّم: أبو عبد الرحمن السلمي: ١/ ٢٣٩ ١٧٣: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ: فمن اضطر: أبو جعفر- وأبو السمال: ١/ ٢٤٠ فمن اطّرّ: ابن محيصن: ١/ ٢٤٠ ١٧٧: لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا... وَلكِنَّ الْبِرَّ: ولكن البرّ: قوم: ١/ ٢٤٣ ١٧٧: وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ: بعهودهم: الجحدري: ١/ ٢٤٤ ١٧٨: فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ: فاتّباع: ابن أبي عبلة: ١/ ٢٤٦ ١٨٢: فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ: موصّ: حمزة- الكسائي- أبو بكر عن عاصم: ١/ ٢٤٩ ١٨٢: فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ: فلإثم عليه: عبد الله بن عمر: ١/ ٢٤٩ ١٨٤: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ: يطوقونه: حميد: ١/ ٢٥٢ يطّوقونه: عائشة- طاوس- عمرو بن دينار: ١/ ٢٥٢ يطّيّقونه: ابن عباس- عكرمة: ١/ ٢٥٢ ١٨٤: فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً: فدية طعام مساكين: نافع وابن عامر: ١/ ٢٥٢ فدية طعام مساكين: هاشم- ابن عامر: ١/ ٢٥٢ ١٨٤: وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ: والصوم خير لكم: أبيّ بن كعب: ١/ ٢٥٣ ١٨٥: شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ: شهر: مجاهد- شهر بن حوشب- أبو عمارة- حفص- عاصم- هارون- أبو عمرو: ١/ ٢٥٤
12
١٨٥: فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ: فليصمه: الحسن- عيسى الثقفي- الزهري- السلمي- أبو حيوة: ١/ ٢٥٤ ١٨٥: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ: اليسر: أبو جعفر بن القعقاع- ويحيى: ١/ ٢٥٥ العسر: ابن الوثاب، وابن هرمز وعيسى ابن عمر ١٨٥: وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ: ولتكمّلو: عاصم- أبو عمرو: ١/ ٢٥٥ ١٨٦: لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ: لعلهم يرشدون: ابن أبي عبلة- أبو حيوة: ١/ ٢٥٦ ١٨٧: أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى نِسائِكُمْ: الرفوث: ابن مسعود: ١/ ٢٥٧ ١٨٧: وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ: واتّبعوا: الحسن ومعاوية بن قرة: ١/ ٢٥٨ ١٨٧: وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي الْمَساجِدِ: عكفون: قتادة: ١/ ٢٥٩ في المسجد: الأعمش: ١/ ٢٥٩ ١٨٨: وَلا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَتُدْلُوا بِها: ولا تدلوا: في مصحف أبيّ: ١/ ٢٦٠ ١٨٩: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ: والحجّ: ابن أبي إسحاق: ١/ ٢٦١ ١٩١: وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ: ولا تقتلوهم عند المسجد: حمزة- الكسائي- الأعمش: ١/ ٢٦٢ الحرام حتى يقتلوكم فيه، فإن قتلوكم فاقتلوهم ١٩٤: وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ: والحرمات: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٢٦٤ ١٩٥: وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ: التّهلكة: الخليل: ١/ ٢٦٥ ١٩٦: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ: والعمرة: الشعبي- أبو حيوة: ١/ ٢٦٦ الحجّ: ابن أبي إسحاق: ١/ ٢٦٦ ١٩٦: فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ: الهديّ: الزهري- الأعرج- أبو حيوة: ١/ ٢٦٧ ١٩٦: فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ: أو نسك: الزهري: ١/ ٢٦٨ ١٩٦: وَسَبْعَةٍ إِذا رَجَعْتُمْ: وسبعة: زيد بن علي: ١/ ٢٧٠ ١٩٧: فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدالَ: فلا رفث ولا فسوق ولا جدال: أبو جعفر بن القعقاع: ١/ ٢٧٢ «ولا رفوث» : ابن مسعود: ١/ ٢٧٢ ١٩٨: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ: «ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم من مواسم الحج» : ابن عباس- ابن مسعود- ابن الزبير: ١/ ٢٧٤
13
١٩٩: ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ: الناس: سعيد بن جبير: ١/ ٢٧٦ ٢٠٠: كَذِكْرِكُمْ آباءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً: كذكركم آباؤكم: محمد بن كعب القرظي: ١/ ٢٧٦ ٢٠٣: فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ: فلا إثم عليه: سالم بن عبد الله: ١/ ٢٧٨ ٢٠٤: وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلى ما فِي قَلْبِهِ: والله يشهد على ما في قلبه: ابن عباس: ١/ ٢٧٩ ٢٠٨: ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ: السّلم: ابن كثير- نافع- الكسائي: ١/ ٢٨٢ ٢٠٩: فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ: زللتم: أبو السمال: ١/ ٢٨٣ ٢١٠: فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ: في ظلال: قتادة- والضحاك: ١/ ٢٨٣ ٢١٠: مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ: والملائكة: الحسن- يزيد بن القعقاع- أبو حيوة: ١/ ٢٨٣ وقضاء الأمر: معاذ بن جبل: ١/ ٢٨٣ وقضى الأمور: يحيى بن يعمر: ١/ ٢٨٣ ترجع الأمور: ابن عامر- حمزة- الكسائي: ١/ ٢٨٣ ٢١١: سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ: اسأل: أبو عمرو: ١/ ٢٨٤ ٢١٢: زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا: زيّن: مجاهد- حميد بن قيس- أبو حيوة: ١/ ٢٨٤ زينت: ابن أبي عبلة: ١/ ٢٨٤ ٢١٣: كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً: كان البشر أمّة واحدة: أبيّ بن كعب: ١/ ٢٨٦ «كان الناس أمة واحدة فاختلفوا فبعث» : ابن مسعود ٢١٣: لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ: ليحكم: الجحدري: ١/ ٢٨٦ لنحكم: الجحدري: ١/ ٢٨٦ ٢١٣: فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ: «لما
اختلفوا عنه من الحق»
: عبد الله بن مسعود: ١/ ٢٨٧ ٢١٤: وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ: أ- يقول: نافع: ١/ ٢٨٨ ب- وزلزلوا ثم زلزلوا ويقول الرسول: مصحف ابن مسعود: ١/ ٢٨٨ ج- وزلزلوا ويقول الرسول: الأعمش: ١/ ٢٨٨ ٢١٥: وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ: يفعلوا: علي بن أبي طالب: ١/ ٢٨٨ ٢١٦: كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ: «كتب عليكم القتل» : قوم: ١/ ٢٨٩ ٢١٧: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ: (أ) «يسألونك عن الشهر الحرام عن قتال فيه» : الربيع- الأعمش ومصحف عبد الله بن مسعود: ١/ ٢٩٠ (ب) «عن الشهر الحرام قتل فيه قل قتل» : عكرمة: ١/ ٢٩٠ ٢١٧: فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ: حبطت: أبو السمال: ١/ ٢٩١ ٢١٩: قُلْ فِيهِما إِثْمٌ كَبِيرٌ: كثير: حمزة والكسائي: ١/ ٢٩٤ ٢١٩: قُلِ الْعَفْوَ: العفو: أبو عمرو: ١/ ٢٩٥
14
٢٢١: وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ: تنكحوا: في الشاذ: ١/ ٢٩٦ ٢٢١: «وَاللَّهُ يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ» : والمغفرة: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٢٩٧ ٢٢٢: وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ: يطّهّرن: نافع- ابن كثير- أبو عمرو بن عامر- عاصم: ١/ ٢٩٨ ولا تقربوا النساء من محيضهن واعتزلوهن حتى يتطهرن: مصحف أنس بن مالك: ١/ ٢٩٨ ٢٢٦: لِلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِنْ نِسائِهِمْ: للذين يقسمون: أبيّ بن كعب وابن عباس: ١/ ٣٠٢ ٢٢٨: وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ: قروّ: نافع: ١/ ٣٠٤ قرو: الحسن: ١/ ٣٠٤ ٢٢٨: وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ: بردتهن: ابن مسعود: ١/ ٣٠٥ بردّهنّ: مبشر: ١/ ٣٠٥ ٢٢٩: إِلَّا أَنْ يَخافا أَلَّا يُقِيما حُدُودَ: يخافا: حمزة: ١/ ٣٠٧ ٢٢٩: فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ: فيما افتدت به منه: الربيع: ١/ ٣٠٨ ٢٣٣: لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ: تتمّ الرّضاعة: مجاهد- ابن محيصن- حميد- الحسن- أبو رجاء: ١/ ٣١١ تتمّ الرّضاعة: أبو حيوة وابن أبي عبلة: ١/ ٣١١ الرضعة: مجاهد: ١/ ٣١١ أن يكمل الرضاعة: ابن عباس: ١/ ٣١١ ٢٣٣: لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَها: تكلّف: أبو الرجاء: ١/ ٣١٢ لا نكلّف: أبو الأشهب: ١/ ٣١٢ ٢٣٣: لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها: لا تضار: أبو عمرو- ابن كثير: ١/ ٣١٢ لا تضارر: أبان بن عاصم- عمر بن الخطاب: ١/ ٣١٢ لا تضار: أبو جعفر بن القعقاع: ١/ ٣١٢ لا تضارر: ابن عباس: ١/ ٣١٢ ٢٣٣: وَعَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ: وعلى الورثة مثل ذلك: يحيى بن يعمر: ١/ ٣١٢ وإِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ: ما أتيتم: ابن كثير: ١/ ٣١٣ ٢٣٤: وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ: يتوفّون: علي بن أبي طالب والمفضل عن عاصم: ١/ ٣١٤ ٢٣٤: أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً: «أربعة أشهر وعشر ليال» : ابن عباس: ١/ ٣١٤ ٢٣٦: ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا: تماسوهن: الكسائي- حمزة: ١/ ٣١٤ ٢٣٦: عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ: الموسّع: أبو حيوة: ١/ ٣١٤
15
٢٣٧: فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ: فنصف: علي بن أبي طالب وأبو عمرو بن العلاء: ١/ ٣٢٠ ٢٣٧: وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى: وأن يعفو: أبو نهيك- الشعبي: ١/ ٣٢١ ٢٣٧: وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ: ولا تناسوا: علي بن أبي طالب- مجاهد أبو حيوة- ابن أبي عبلة: ١/ ٣٢٢ ٢٣٨: حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطى: والصلاة الوسطى: جعفر الرؤاس- الحلواني: ١/ ٣٢٢ ٢٣٩: فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجالًا أَوْ رُكْباناً: فرجّالا: المهدوي- عكرمة- أبو مجلز: ١/ ٣٢٤ فرجالا: عكرمة: ١/ ٣٢٤ فرجّلا: رواية الطبري عن بعضهم: ١/ ٣٢٤ فرجالا فركبانا: بديل بن ميسرة: ١/ ٣٢٤ ٢٤٠: وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً: وصيّة: ابن كثير- نافع- الكسائي- عاصم- عبد الله بن مسعود: ١/ ٣٢٥ ٢٤٥: فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً: فيضعّفه: ابن كثير: ١/ ٣٢٩ فيضعفه: ابن عامر: ١/ ٣٢٩ ٢٤٥: «وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ: يبسط: ابن كثير: ١/ ٣٣٠ ٢٤٦: ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ: يقاتل: الضحاك- ابن أبي عبلة: ١/ ٣٣٠ ٢٤٦: تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ: «تولوا إلّا أن يكون قليل منهم» : أبيّ بن كعب: ١/ ٣٣١ ٢٤٧: وزاده بصطة في العلم والجسم: بَسْطَةً: أبو عمرو- ابن كثير: ١/ ٣٣٢ ٢٤٨: أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ: التابوه: زيد بن ثابت: ١/ ٣٣٣ ٢٤٩: بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ: بنهر: مجاهد- حميد- الأعرج- أبو السمال: ١/ ٣٣٤ ٢٤٩: كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ: كأين من فئة: أبيّ بن كعب: ١/ ٣٣٦ ٢٥١: وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ: ولولا دفاع الله: نافع: ١/ ٣٣٨ ٢٥٥: اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ: «الحيّ القيام» ابن مسعود- علقمة- إبراهيم النخعي- الأعمش: ١/ ٣٤١ ٢٥٦: قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ: الرّشد: الحسن- الشعبي- مجاهد: ١/ ٣٤٤ الرّشد: الحسن: ١/ ٣٤٤ ٢٥٨: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ: ألم تر: علي بن أبي طالب: ١/ ٣٤٥ ٢٥٨: فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ: فبهت: أبو حيوة: ١/ ٣٤٧ فبهت: ابن السميفع: ١/ ٣٤٧ فبهت: رواية عن الأخفش: ١/ ٣٤٧ ٢٥٩: أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ: أو كالذي مرّ: أبو سفيان بن حسين: ١/ ٣٤٧ ٢٥٩: فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ: لمائة سنة: طلحة بن مصرف: ١/ ٣٤٩
16
٢٥٩: كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً: ننشرها: ابن كثير- نافع- عمرو: ١/ ٣٥٠ ننشرها: ابن عباس- الحسن- أبو حيوة كيف ننشها: أبيّ بن كعب: ١/ ٣٥١ ننشزها: النخعي: ١/ ٣٥١ ٢٥٩: قالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ: قال اعلم: حمزة والكسائي: ١/ ٣٥١ قيل اعلم: عبد الله بن مسعود: ١/ ٣٥١ ٢٦٠: فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ: فصرهنّ: حمزة: ١/ ٣٥٤ ٢٦٤: كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ: صفوان: الزهري- ابن المسيب: ١/ ٣٥٨ ٢٦٥: بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ: ربوة: ابن كثير- حمزة- الكسائي- نافع- أبو عمرو: ١/ ٣٥٩ ربوة: ابن عباس: ١/ ٣٥٩ رباوة: أبو جعفر- أبو عبد الرحمن: ١/ ٣٥٩ رباوة: الأشهب العقيلي: ١/ ٣٥٩ ٢٦٦: أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ: «جنات» : الحسن: ١/ ٣٦٠ ٢٦٧: وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ: ولا تؤمّوا الخبيث: عبد الله بن مسعود: ١/ ٣٦٢ ولا تؤمموا: عبد الله بن مسعود: ١/ ٣٦٢ ولا تيمّموا: الزهري- مسلم بن جندب: ١/ ٣٦٢ ٢٧٥: فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ: فمن جاءته: الحسن
: ١/ ٣٧٢ ٢٧٦: يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا: يمحّق: ابن الزبير: ١/ ٣٧٣ ٢٨٠: وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ: فنظرة: ابن مجاهد- أبو رجاء- الحسن: ١/ ٣٧٦ فناظرة: عطاء بن أبي رباح: ١/ ٣٧٧ ميسرة: نافع: ١/ ٣٧٧ ٢٨٢: مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ: إن تضلّ: حمزة: ١/ ٣٨٢ فتذكر: الأعمش: ١/ ٣٨٢ أن تضلّ: الجحدري- عيسى بن عمر: ١/ ٣٨٢ ٢٨٢: وَلا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ: يسأموا: عبد الرحمن السلمي: ١/ ٣٨٣ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ: يكتبوا ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَأَدْنى أَلَّا تَرْتابُوا: يرتابوا ٢٨٣: وَلَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ: فرهن: أبو عمرو- ابن كثير: ١/ ٣٨٦ ٢٨٣: فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ: قلبه: ابن أبي عبلة: ١/ ٣٨٨ ٢٨٥: آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ: وآمن المؤمنون: ابن مسعود: ١/ ٣٩١
17
٢٨٥: لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ: لا يفرق: سعيد بن جبير- يحيى بن يعمر أبو زرعة- يعقوب: ١/ ٣٩٢ ٢٨٦: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها: إلا وسعها: ابن أبي عبلة: ١/ ٣٩٣ ٢٨٦: وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً: أصرا: عاصم: ١/ ٣٩٤
٣- سورة آل عمران
٢: اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ: القيام: عمر بن الخطاب- ابن مسعود علقمة بن قيس: ١/ ٣٩٧ القيّم: علقمة بن قيس: ١/ ٣٩٧ ٣: نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ: «نزل عليك الكتاب» : إبراهيم النخعي: ١/ ٣٩٧ ٣: أَنْزَلَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ: الإنجيل: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٣٩٧ ٧: وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ: إلا الله ويقول الراسخون في العلم آمنا به» : أبيّ بن كعب- ابن عباس: ١/ ٤٠٤ «وابتغاء تأويله إن تأويله إلا عند الله» : ابن مسعود: ١/ ٤٠٤ ١٠: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ: لن يغني عنهم: أبو عبد الرحمن: ١/ ٤٠٥ وَأُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ: وقود النار: الحسن- مجاهد: ١/ ٤٠٥ ١٢: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ: سيغلبون: نافع- حمزة: ١/ ٤٠٦ ١٣: وَأُخْرى كافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ: ترونهم: عاصم- أبان- حمزة: ١/ ٤٠٦ يرونهم: ابن عباس- طلحة بن مصرف: ١/ ٤٠٦ ١٣: قَدْ كانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا: فئة: مجاهد- الحسن- الزهري- حميد: ١/ ٤٠٨ فِئَةٌ تُقاتِلُ: فئة: ابن أبي عبلة: ١/ ٤٠٨ ١٤: زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ: زيّن للناس حبّ: الضحاك- مجاهد: ١/ ٤٠٨ ١٨: شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ: إنّه لا إله شهد: ابن عباس حكاية النقاش: ١/ ٤١٣ ١٩: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ: أنّ الدّين: الكسائي- ابن عباس: ١/ ٤١٣ ٢٢: أُولئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ: حبطت: أبو السمال العدوي- ابن عباس: ١/ ٤١٥ ٢٣: إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى: ليحكم: الحسن- أبو جعفر- عاصم- الجحدري: ١/ ٤١٦ ٢٧: وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ: الميت: عاصم: ١/ ٤١٨ ٢٨: إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً: «تقيّة» : ابن عباس- الحسن- حميد بن قيس- يعقوب الحضرمي- مجاهد- قتادة
18
أبو حيوة: ١/ ٤١٩ ٣٠: وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ: من سوء ودّت: ابن مسعود- ابن أبي عبلة: ١/ ٤٢١ ٣١: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ: فاتبعونّي: الزهري: ١/ ٤٢٢ ٣٧: وَكَفَّلَها زَكَرِيَّا كُلَّما دَخَلَ عَلَيْها» : وكفلها زكرياء: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ١/ ٤٢٦ أكفلها زكرياء: أبىّ بن كعب: ١/ ٤٢٦ وكفلها: ابن كثير- المزني: ١/ ٤٢٦ ٣٩: فَنادَتْهُ الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ: «فناداه جبريل وهو قائم: مصحف ابن مسعود وقراءته: ١/ ٤٢٨ يُصَلِّي: يصلي» فناداه الملائكة: حمزة- الكسائي: ١/ ٤٢٨ ٤١: أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ: ألّا تكلّم: ابن أبي عبلة: ١/ ٤٣٢ ٤١: إِلَّا رَمْزاً: رمزا: علقمة بن قيس: ١/ ٤٣٢ رمزا: الأعمش: ١/ ٤٣٢ ٤٢: وَإِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ: وإذ قال الملائكة: ابن مسعود- عبد الله بن عمر: ١/ ٤٣٣ ٤٧: فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ: فيكون: ابن عامر: ١/ ٤٣٧ ٤٩: أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ: إنّي أخلق: نافع: ١/ ٤٣٨ ٤٩: فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً: طائرا: نافع: ١/ ٤٣٩ ٤٩: وَما تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً: تدخرون: الزهري- مجاهد- أيوب السختياني- أبو السمال: ١/ ٤٤٠ لآيات: مصحف ابن مسعود: ١/ ٤٤١ ٥٢: قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ: الحواريون: إبراهيم النخعي- أبو بكر الثقفي: ١/ ٤٤٣ ٦٦: ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ: هأنتم: ابن كثير: ١/ ٤٥٠ هانتم: نافع- أبو عمرو: ١/ ٤٥٠ ٧٣: أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ: آن يؤتى: ابن كثير: ١/ ٤٥٥ إن يؤتى: الأعمش- شعيب بن أبي حمزة إن يؤتي: الحسن: ١/ ٤٥٦ ٧٨: إِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ: يلوّون: شيبة بن نصاح- أبو جعفر القعقاع: ١/ ٤٦٠ يلون: حميد: ١/ ٤٦٠ ٧٩: ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا: ثم يقول: شبل- ابن كثير- أبو عمرو: ١/ ٤٦٢ عِباداً لِي: لي: عيسى بن عمر: ١/ ٤٦٢ ٧٩: وَلكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ: تعلمون: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ١/ ٤٦٣
19
تعلّمون: مجاهد- الحسن: ١/ ٤٦٣ ٧٩: وَبِما كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ: تدرسون: أبو حيوة: ١/ ٤٦٣ تدرسون: أبو حيوة: ١/ ٤٦٣ ٨١: وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ: لما: حمزة: ١/ ٤٦٤ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ: آتيناكم: نافع: ١/ ٤٦٥ ٨٣: أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ: تبغون: أبو عمرو: ١/ ٤٦٦ ٩١: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا: فلن نقبل.. ملء: عكرمة: ١/ ٤٧٠ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ: مل: أبو جعفر بن القعقاع- أبو السمال- نافع: ١/ ٤٧٠ ٩١: ذَهَباً وَلَوِ افْتَدى بِهِ: ذهبا لو افتدى به: ابن أبي عبلة: ١/ ٤٧٠ ٩٧: فِيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ: آية بيّنة: أبي بن كعب- ابن عباس: ١/ ٤٧٥ ٩٩: قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ: تصدّون: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٤٨١ ١٠١: وَأَنْتُمْ تُتْلى عَلَيْكُمْ آياتُ اللَّهِ: يتلى: الحسن: ١/ ٤٨٢ ١٠٤: وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ: ولتكن: الحسن- الزهري- أبو عبد الرحمن- عيسى بن عمر- أبو حيوة: ١/ ٤٨٥ ١٠٦: يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ: تبيضّ... ويسودّ: يحيى بن وثاب: ١/ ٤٨٧ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ: تبياض وجوه، وتسواد وجوه: الزهري: ١/ ٤٨٧ ١١٥: وَما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ: «وما تفعلوا من خير فلن: ابن كثير- نافع- عاصم- ابن عامر: ١/ ٤٩٤ يُكْفَرُوهُ: تكفروه» ١١٧: ثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا
: تنفقون: عبد الرحمن بن هرمز: ١/ ٤٩٥ ١١٨: قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ: قد بدا البغضاء: ابن مسعود: ١/ ٤٩٧ لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً: لا يضركم: ابن كثير- أبو عمرو: ١/ ٤٩٩ لا يضرركم: أبيّ بن كعب: ١/ ٤٩٩ ١٢٤: آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ: منزّلين: ابن عامر: ١/ ٥٠٤ منزّلين: ابن أبي عبلة: ١/ ٥٠٤ منزلين: حكاية عن النحاس: ١/ ٥٠٤ ١٢٨: لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ: أو يتوب... أو يعذبّهم: أبي بن كعب: ١/ ٥٠٦ ١٣٣: وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ: سارعوا: نافع- ابن عامر: ١/ ٥٠٧ ١٤٠: إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ: قرح: حمزة- الكسائي- عاصم: ١/ ٥١٣ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ: إن
تمسسكم قروح: الأعمش: ١/ ٥١٣ قرح: ابن السميفع اليماني: ١/ ٥١٤
20
١٤٢: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ: لمّا يعلم: يحيى بن وثاب- النخعي: ١/ ٥١٥ ١٤٣: مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ: تلاقوه: الزهري- إبراهيم النخعي: ١/ ٥١٥ من قبل: مجاهد: ١/ ٥١٥ ١٤٤: وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ: «رسل» : في مصحف ابن مسعود: ١/ ٥١٦ ١٤٥: نُؤْتِهِ مِنْها وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ: يؤته وسيجزي: الأعمش: ١/ ٥١٨ ١٤٦: قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ: قتل: ابن كثير: ١/ ٥٢٠ قتّل: قتادة: ١/ ٥٢٠ ربّيّون: علي بن أبي طالب- ابن مسعود ابن عباس- الحسن- أبو رجاء- عطاء بن السائب- عمرو بن عبيد: ١/ ٥٢٠ ١٤٧: وَما كانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قالُوا: قولهم: ابن كثير- عاصم: ١/ ٥٢٢ ١٥٠: بَلِ اللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ: الله: الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٥٢٢ ١٥١: سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ: سيلقي الرّعب: أيوب السختياني- ابن عامر- الكسائي: ١/ ٥٢٣ ١٥٣: إِذْ تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ: تصعدن: الحسن بن أبي الحسن- قتادة- مجاهد يصعدون ولا يلوون: ابن محيصن- ابن كثير: ١/ ٥٢٥ ولا تلؤون: بعض القراء تلوون: الأعمش: ١/ ٥٢٦ على أحد: حميد بن قيس: ١/ ٥٢٦ ١٥٤: ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً: أمنة: ابن محيصن- النخعي: ١/ ٥٢٧ نُعاساً يَغْشى: تغشى: حمزة- الكسائي: ١/ ٥٢٧ ١٥٤: قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ: لبرّز: أبو حيوة: ١/ ٥٢٩ الْقَتْلُ: القتال: الحسن- الزهري: ١/ ٥٢٩ ١٥٦: أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا: أو كانوا غزى: الحسن بن أبي الحسن- الزهري: ١/ ٥٣١ ١٥٦: وَما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ: وما قتّلوا: الحسن: ١/ ٥٣١ ١٥٦: وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ: بما يعملون: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ١/ ٥٣٢ ١٥٧: أَوْ مُتُّمْ: متّم: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ١/ ٥٣٢ ١٥٩: وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ: وشاورهم في بعض الأمر: ابن عباس: ١/ ٥٣٤ ١٥٩: فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ: عزمت: جابر بن زيد- أبو نهيك- جعفر بن
21
محمد- عكرمة: ١/ ٥٣٤ ١٦٨: ما قُتِلُوا قُلْ: «ما قتّلوا» : الحسن بن أبي الحسن: ١/ ٥٤٠ ١٦٩: وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ: ولا يحسبنّ: حميد بن قيس- أبو عمرو: ١/ ٥٤٠ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ: قتّلوا: الحسن- ابن عامر: ١/ ٥٤٠ قاتلوا: عاصم: ١/ ٥٤٠ ١٦٩: بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ: بل أحياء: ابن أبي عبلة: ١/ ٥٤٠ ١٧٥: يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ: يخوفكم أولياءه: ابن عباس- النخعي: ١/ ٥٤٤ ١٧٦: وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ: يحزنك: نافع: ١/ ٥٤٤ ١٧٦: يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ: يسرعون: الحر النحوي: ١/ ٥٤٤ ١٧٩: حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ: حتى يميّز: حمزة- الكسائي: ١/ ٥٤٦ ١٨٠: وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ: يعملون: ابن كثير- أبو عمرو: ١/ ٥٤٧ ١٨١: سَنَكْتُبُ ما قالُوا: سيكتب: حمزة: ١/ ٥٤٨ وَقَتْلَهُمُ: وقتلهم: حمزة: ١/ ٥٤٨ ١٨٣: حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ: بقربان: عيسى بن عمر: ١/ ٥٤٩ ١٨٥: كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ: ذائقة الموت: أبو حيوة- الأعمش: ١/ ٥٥٠ ١٨٥: وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ: الغرور: عبد الله بن عمر: ١/ ٥٥٠ ١٨٧: وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا: «وإذا أخذ الله ميثاق النّبيّين: ابن عباس: ١/ ٥٥١ الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ: لتبيّننّه» ١٨٨: الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما: آتوا: مروان بن الحكم- إبراهيم النخعي: ١/ ٥٥٢ أَتَوْا: أوتوا: سعيد بن جبير- أبو عبد الرحمن السلمي: ١/ ٥٥٢ ١٩٤: رَبَّنا وَآتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ: رسلك: الأعمش: ١/ ٥٥٦ ١٩٥: فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ: إنّي: عيسى بن عمر: ١/ ٥٥٧ ١٩٨: لكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا: لكنّ: أبو جعفر بن القعقاع: ١/ ٥٥٨
٤- سورة النساء
١: مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ: من نفس واحد: ابن أبي عبلة: ٢/ ٣ ١: تَسائَلُونَ: تسّاءلون: ابن كثير- نافع- ابن عامر- ابن عمرو: ٢/ ٤ تسألون: ابن مسعود: ٢/ ٤ ١: وَالْأَرْحامَ: والأرحام: حمزة: ٢/ ٤
22
والأرحام: عبد الله بن يزيد: ٢/ ٤ ٢: إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً: حوبا: الحسن: ٢/ ٦ ٣: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى: تقسطوا: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٦ ٣: فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ: من طاب: ابن أبي عبلة: ٢/ ٧ ٣: مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ: وربع: يحيى بن وثاب- إبراهيم النخعي: ٢/ ٧ ٣: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً: فواحدة: عبد الرحمن بن هرمز- أبو عمرو: ٢/ ٧ ٤: وَآتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً: صدقاتهن: موسى بن الزبير- ابن أبي عبلة- فياض بن غزوان: ٢/ ٨ صدقاتهنّ: قتادة: ٢/ ٨ صدقاتهن: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٨ ٥: وَلا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي: اللاتي جعل الله لكم قياما: الحسن بن أبي الحسن- النخعي: ٢/ ١٠ جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِياماً- قيما: نافع- ابن عامر: ٢/ ١٠- قواما: طائفة: ٢/ ١٠- قيما: الحسن- أبو عمرو: ٢/ ١٠ ٩: وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً خافُوا عَلَيْهِمْ: ضعفاء: أبو عبد الرحمن- أبو حيوة الزهري- ابن محيصن- عائشة: ٢/ ١٣ ضعفا: ابن محيصن: ٢/ ١٣ ١٠: وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً: وسيصلّون سعيرا: أبو حيوة: ٢/ ١٤ وسيصلون سعيرا: ابن أبي عبلة: ٢/ ١٤ ١١: وَإِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ: واحدة: نافع: ٢/ ١٦- النّصف: أبو عبد الرحمن السلمي- علي بن أبي طالب- زيد بن ثابت: ٢/ ١٦ ١١: فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ: فلإمّه: حمزة- الكسائي: ٢/ ١٦ ١١: مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ: يوصى: ابن كثير- ابن عامر: ٢/ ١٧ يوصّى: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٧ ١٢: وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً: يورّث: الأعمش- أبو رجاء: ٢/ ١٩ ١٢: وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ: وله أخ أو أخت لأمّه: سعد بن أبي وقاص: ٢/ ١٩ ١٢: غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ: غير مضار: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٢٠ ١٤: وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها: تدخله: نافع- ابن عامر: ٢/ ٢١ ١٦: وَالَّذانِ يَأْتِيانِها مِنْكُمْ: واللذانّ: ابن كثير: ٢/ ٢١ ١٩: لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً: كرها: نافع- أبو عمرو- ابن كثير: ٢/ ٢٧ ١٩: إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ: بفاحشة مبينة: نافع- أبو عمرو- ابن عباس: ٢/ ٢٨ ٢٠: وَآتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً: وآتيتم إحداهنّ قنطارا: ابن محيصن: ٢/ ٢٩
23
٢٢: إِلَّا ما قَدْ سَلَفَ: إلّا ما قد سلف إلّا من تاب: أبي بن كعب: ٢/ ٣١ ٢٣: وَأَخَواتُكُمْ مِنَ الرَّضاعَةِ: من الرّضاعة: أبو حيوة: ٢/ ٣٢ ٢٤: وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ: والمحصنات من النساء: الكسائي: ٢/ ٣٥ والمحصنات: يزيد بن قطب: ٢/ ٣٥ ٢٤: كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ: كتب الله عليكم: أبو حيوة- ابن السميفع: ٢/ ٣٦ ٢٤: وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ: وأحلّ لكم: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ٣٦ ٢٥: فَإِذا أُحْصِنَّ: أحصنّ: حمزة- الكسائي: ٢/ ٣٩ ٢٧: أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيماً: ميلا عظيما: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٠ ٢٨: وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً: وخلق الإنسان ضعيفا: ابن عباس- مجاهد: ٢/ ٤١ ٢٩: إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ: تجارة: ابن كثير- ابن عامر- أبو عمرو والمدنيون: ٢/ ٤١ ٣٠: فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً: نصليه: الأعمش- النخعي: ٢/ ٤٣ نصلّيه: حكاية عن الزجاج: ٢/ ٤٣ ٣١: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيماً: إن تجتنبوا كبير: ابن مسعود- ابن جبير: ٢/ ٤٣ نكفرّ عنكم سيئاتكم ويدخلكم: المفضل عن عاصم: ٢/ ٤٣: نكفر عنكم من سيّئاتكم: ابن عباس: ٢/ ٤٣: مدخلا: نافع- أبو بكر- عاصم: ٢/ ٤٣ ٣٢: وَسْئَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ: وسلوا الله: الكسائي- ابن كثير: ٢/ ٤٥ ٣٣: وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمانُكُمْ: عاقدت: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٢/ ٤٦ عقّدت: حمزة- علي بن كبشة: ٢/ ٤٦ ٣٤: حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللَّهُ: الله: أبو جعفر بن القعقاع: ٢/ ٤٧ ٣٦: وَالْجارِ الْجُنُبِ: الجنب: المنفصل عن عاصم: ٢/ ٥٠ ٤٠: إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقالَ ذَرَّةٍ: مثقال نملة: ابن عباس: ٢/ ٥٣ ٤٠: وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها: حسنة: نافع- ابن كثير: ٢/ ٥٤ يضعّفها: ابن كثير- ابن عامر: ٢/ ٥٤ يضعفها: الحسن: ٢/ ٥٤ ٤٢: لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ: تسّوّى: نافع- ابن عامر: ٢/ ٥٥ تسوّى: حمزة- الكسائي: ٢/ ٥٥ ٤٣: لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارة: سكرى: الأعمش: ٢/ ٥٦ ٤٣: لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى: سكرى: النخعي: ٢/ ٥٦ ٤٣: وَلا جُنُباً: جنبا: فرقة: ٢/ ٥٧
24
٤٣: أَوْ لامَسْتُمُ النِّساءَ: لمستم: حمزة: ٢/ ٥ ٥٣: فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً: فإذا لا يؤتوا: ابن مسعود: ٢/ ٦٧ ٥٥: فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ: صدّ عنه: فرقة: ٢/ ٦٨ ٥٦: سَوْفَ نُصْلِيهِمْ ناراً: نصليهم: حميد: ٢/ ٦٩ نصليهم: سلام- يعقوب: ٢/ ٦٩ ٦١: وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ: تعالوا: الحسن: ٢/ ٧٢ ٦٦: ما فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِنْهُمْ: إلّا قليلا: ابن عامر: ٢/ ٧٥ ٧٣: فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً: فأفوز: الحسن- يزيد النحوي: ٢/ ٧٨ ٧٧: وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا: ولا يظلمون فتيلا: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ٢/ ٨٠ ٩٠: حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ: حصرة صدورهم: الحسن- قتادة- المهدوي: ٢/ ٩٠ حصرات صدورهم: الحسن ٩١: كُلَّما رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيها: ركسوا فيها: عبد الله بن مسعود: ٢/ ٩١ ركّسوا فيها: حكاية ابن جني عن ابن مسعود: ٢/ ٩١ ٩٢: وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً: إلا خطا: الزهري: ٢/ ٩٢ ٩٢: إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا: يتصدقوا: أبي بن كعب: ٢/ ٩٣ تصدّقوا: الحسن- أبو عبد الرحمن- عبد الوارث- أبو عمرو تصدقوا: نبيح العتري
: ٢/ ٩٣ ٩٢: وَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ: بينكم وبينهم ميثاق وهو مؤمن: الحسن: ٢/ ٩٤ ٩٤: فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا: فتثبّتوا: حمزة- الكسائي: ٢/ ٩٦ ٩٤: وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً: السّلم: نافع- ابن عامر- ابن كثير: ٢/ ٩٦ السّلم: الجحدري: ٢/ ٩٦ مؤمنا: أبو جعفر بن القعقاع- أبو حمزة اليماني: ٢/ ٩٦ ٩٥: غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ: غير: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة: ٢/ ٩٧ غير: نافع- ابن عامر- الكسائي: ٢/ ٩٧ ٩٦: إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ: توفّاهم: إبراهيم: ٢/ ١٠٠ ١٠٠: ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ: ثم يدركه: طلحة بن سليمان- النخعي: ٢/ ١٠٢ ثم يدركه: الحسن بن أبي الحسن ١٠٢: وَلْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى: وليأت: أبو حيوة: ٢/ ١٠ ١٠٤: إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ: أن تكونوا: عبد الرحمن الأعرج: ٢/ ١٠٨
25
تيلمون: يحيى بن وثاب- منصور بن المعتمر: ٢/ ١٠٨ ١١٤: فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً: يؤتيه: أبوبكر- حمزة: ٢/ ١١٢ ١١٥: نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ: يولّه ما تولى ويصله جهنم: ابن أبي عبلة: ٢/ ١١٢ ١١٧: إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً: إلّا أنثا: ابن عباس- أبو صالح: ٢/ ١١٣ إلّا وثنا: ابن عباس: ٢/ ١١٣ إلّا وثنا: ابن عباس: ٢/ ١١٣ ١١٩: وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ: وأضلّهم وأمنّيهم وآمرهم: أبي بن كعب: ٢/ ١١٤ ١٢٢: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ: سندخلهم: فرقة: ٢/ ١١٥ ١٢٣: لَيْسَ بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ: بأمانيكم ولا أماني: الحسن بن أبي الحسن- أبو جعفر ابن القعقاع- الحكم- شيبة بن نصاح- الأعرج ١٢٣: وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً: ولا يجد: ابن بكار- ابن عامر: ٢/ ١١٦ ١٢٤: فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: يدخلون: أبو عمرو: ٢/ ١١٨ ١٢٧: فِي يَتامَى النِّساءِ: في بيامى النساء: أبو عبد الله المدني: ٢/ ١١٨ ١٢٨: فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما: يصّالحا: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٢/ ١١٩ يصالحا: عبيدة السلماني: ٢/ ١١٩ يصّلحا: الجحدري- عثمان السبتي: ٢/ ١١٩ إن اصالحا: الأعمش: ٢/ ١١٩ ١٢٩: فَتَذَرُوها كَالْمُعَلَّقَةِ: فتذروها كالمسجونة: أبيّ بن كعب: ٢/ ١٢١ فتذروها كأنها معلقة: عبد الله بن مسعود: ٢/ ١٢١ ١٣٥: فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما: أولى بهم: أبيّ بن كعب: ٢/ ١٢٣ ١٣٥: وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا: وإن تلوا: حمزة- ابن عامر: ٢/ ١٢٣ ١٣٦: وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى رَسُولِهِ، وَالْكِتابِ الَّذِي أَنْزَلَ: نزّل على رسوله والكتاب الذي أنزل: أبو عمرو- ابن كثير- ابن عامر: ٢/ ١٢٤ ١٤٠: وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ: نزّل: بعض الكوفيين: ٢/ ١٢٥ نزل: حميد- أبو حيوة أنزل: إبراهيم النخعي ١٤١: وَنَمْنَعْكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ: ومنعناكم: أبيّ بن كعب: ٢/ ١٢٦ ونمنعكم: ابن أبي عبلة ١٤٢: يُخادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خادِعُهُمْ
: خادعهم: سلمة بن عبد الله النحوي: ٢/ ١٢٧ ١٤٢: قامُوا كُسالى
: كسالى: ابن هرمز- الأعرج: ٢/ ١٢٧ ١٤٣: مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ: مذبذبين: ابن عباس: ٢/ ١٢٧
26
متذبذبين: أبيّ بن كعب: ٢/ ١٢٧ ١٤٥: إِنَّ الْمُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ: في الدّرك: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ١٢٨ ١٤٨: لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ: إلّا من ظلم: ابن إسحاق- زيد بن أسلم الضحاك- ابن عباس- عطاء بن السائب- مسلم بن يسار: ٢/ ١٢٩ ١٥٢: سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ: نؤتيهم: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ١٣٠ ١٥٤: وَقُلْنا لَهُمْ لا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ: لا تعدوا: ورش: ٢/ ١٣٢ لا تعتدوا: الأعمش- الحسن ١٥٩: وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ: وإنّ: الفياض بن غزوان: ٢/ ١٣٤ ١٧٢: سَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً
: فسنحشرهم: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٤٠ ١٧٦: فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ: فإنّ للذّكر: ابن أبي عبلة: ٢/ ١٤٢
٥- سورة المائدة
١: غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ: حرم: الحسن- إبراهيم- يحيى بن وثاب: ٢/ ١٤٥ ٢: يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْواناً: ورضوانا: الأعمش: ٢/ ١٤٧ ٢: وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا: فاصطادوا: أبو واقد- نبيح- الحسن بن عمران: ٢/ ١٤٨ ٢: وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ: يجرمنكم: ابن مسعود: ٢/ ١٤٨ ٢: شَنَآنُ قَوْمٍ: شنآن: ابن عامر: ٢/ ١٤٨ أَنْ صَدُّوكُمْ: إن صدّوكم: أبو عمرو- ابن كثير: ٢/ ١٥٠ أن يصدوكم: ابن مسعود: ٢/ ١٥٠ ٣: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ: الميّتة: أبو جعفر بن القعقاع: ٢/ ١٥٠ ٣: وَالنَّطِيحَةُ: والمنطوحة: أبو ميسرة: ٢/ ١٥١ وَما أَكَلَ السَّبُعُ: السّبع: الحسن- الفياض بن غزوان- طلحة بن سليطان- أبو حيوة: ٢/ ١٥١ وأكيلة السبع: عبد الله بن مسعود: ٢/ ١٥١ وأكيل السبع: عبد الله بن عباس: ٢/ ١٥١ ٣: وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ: النّصب: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٥٣ النّصب: طلحة بن مصرف: ٢/ ١٥٣ النّصب: عيسى بن عمر: ٢/ ١٥٣ ٣: الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ: ييس: أبو عمرو: ٢/ ١٥٤ ٣: غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ: غير متجنف: يحيى بن وثاب- أبو عبد الرحمن إبراهيم النخعي: ٢/ ١٥٥ ٤: وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ: مكليبين: الحسن- أبو زيد: ٢/ ١٥٧ علمتم: محمد ابن الحنفية- ابن عباس: ٢/ ١٥٧
27
٦: وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ: وأرجلكم: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة: ٢/ ١٦٣ وأرجلكم: الحسن- الأعمش ١٢: وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ: برسلي: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٦٨ وعزرتموهم: عاصم الجحدري ١٣: وَجَعَلْنا قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً: قسية: حمزة- الكسائي: ٢/ ١٦٩ ١٣: وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ: على خيانة منهم: الأعمش: ٢/ ١٧٠ ١٦: يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ: يهدي به الله: عبيد بن عمير- حميد- الزهري- سلام- مسلم بن جندب: ٢/ ١٧١ سبل السلام: ابن شهاب- الحسن بن أبي الحسن ٢٣: قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ: يخافون: ابن عباس- ابن جبير- مجاهد: ٢/ ١٧٥ ٣٠: فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ: فطاوعت: الحسن بن أبي الحسن- الجراح- الحسن بن عمران- أبو واقد: ٢/ ١٧٩- ١٨٠ ٣١: فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي: فأواري: طلحة بن مصرف- الفياض بن غزوان: ٢/ ١٨١ ٣٣: أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ: أن يقتلوا أو يصلبوا أو: الحسن- مجاهد- ابن محيصن: ٢/ ١٨٥ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ: تقطع أيديهم وأرجلهم: ٣٦: ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ: ما تقبّل منهم: يزيد بن قطيب: ٢/ ١٨٧ ٣٨: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما: والسارق والسارقة: عيسى بن عمر- إبراهيم بن أبي عبلة: ٢/ ١٨٧ والسارقون والسارقات فاقطعوا أيمانهم: ابن مسعود- النخعي: ٢/ ١٨٨ ٤١: يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ: الكلم: بعض الناس: ٢/ ١٩٢ ٤٢: أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ: للسّحت: ابن كثير- أبو عمرو- الكسائي: ٢/ ١٩٣ للسّحت: خارجة- مصعب- نافع: ٢/ ١٩٣ ٤٦: وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ: الإنجيل: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٩٩ ٤٦: وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ: وهدى وموعظة: الضحاك: ٢/ ١٩٩ ٤٨: لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً: شرعة: إبراهيم النخعي- يحيى بن وثاب: ٢/ ٢٠١ ٥٠: أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ: أفحكم: يحيى بن وثاب- السلمي- أبو رجاء- الأعرج: ٢/ ٢٠٢ أفحكم: ابن مهران: ٢/ ٢٠٢ تبغون: ابن عامر: ٢/ ٢٠٢ ٥٢: فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ: فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين: ابن الزهري: ٢/ ٢٠٥ ٥٣: وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا: يقول: ابن كثير- ابن عامر- نافع: ٢/ ٢٠٦
286
ويقول: أبو عمرو: ٢/ ٢٠٦ ٥٥: إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ: إنما موليكم: ابن مسعود: ٢/ ٢٠٨ ٥٧: مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِياءَ: والكفّار: نافع- ابن كثير- ابن عامر- عاصم: ٢/ ٢٠٩ ٥٩: وَما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ: وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل: أبو نهيك: ٢/ ٢١٠ ٦٠: قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً: أنبئكم: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٢١٠ مثوبة: ابن بريدة- الأعرج- نبيح- ابن عمران: ٢/ ٢١١ ٦٠: وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ: عبد: حمزة: ٢/ ٢١١ عبدوا الطاغوت: أبيّ بن كعب: ٢/ ٢١١ وعبد الطاغوت: ابن مسعود- علقمة: ٢/ ٢١٢ وعبد الطاغوت: ابن عباس- إبراهيم بن أبي عبلة: ٢/ ٢١٢ وعبّاد الطاغوت: أبو واقد الأعرابي: ٢/ ٢١٢ وعابد الطاغوت: عون العقيلي: ٢/ ٢١٢ وعابدو الطاغوت: عكرمة- ابن عباس: ٢/ ٢١٢ وعباد الطاغوت: بعض البصريين: ٢/ ٢١٣ وعبد الطاغوت: ابن عباس: ٢/ ٢١٣ وعبّد الطاغوت: الأعمش: ٢/ ٢١٣ ٦٣: لَوْلا يَنْهاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ: الرّبّانيون: الجراح- أبو واقد: ٢/ ٢١٤ ٦٧: فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ: رسالاته: نافع: ٢/ ٢١٨ ٦٩: وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى: والصابين: عثمان بن عفان- عائشة: ٢/ ٢١٩ والصابيون: الحسن بن أبي الحسن- الزهري: ٢/ ٢١٩ ٧١: وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ: تكون: أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٢/ ٢٢٠ ٧١: فَعَمُوا وَصَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ: عموا وصمّوا: ابن وثاب- النخعي: ٢/ ٢٢٠ ثم عموا وصمّوا ٧٥: قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ: رسل: حطان بن عبد الله الرقاش: ٢/ ٢٢٢ ٨٩: بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ: عقدتم الأيمان: الكسائي- حمزة- أبوبكر: ٢/ ٢٢٩ عاقدتم: ابن عامر: ٢/ ٢٢٩ ٨٩: مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ: أهاليكم: جعفر بن محمد: ٢/ ٢٣٠ ٩٤: لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخافُهُ: ليعلم: الزهري: ٢/ ٢٣٦ ٩٥: فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ: فجزاء مثل ما قتل: ابن كثير- نافع- ابن عمرو- ابن عامر: ٢/ ٢٣٧ فجزاء مثل ما قتل: حمزة- عاصم- الكسائي: ٢/ ٢٣٧ فجزاؤه مثل ما: عبد الله بن مسعود: ٢/ ٢٣٧
29
فجزاء مثل ما قتل: أبو عبد الرحمن: ٢/ ٢٣٧ ٩٥: هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ: هديّا بالغ الكعبة: عبد الرحمن: ٢/ ٢٣٩ ٩٥: أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ: أو كفّارة: عاصم- أبو عمرو- حمزة- ابن كثير- الكسائي
: ٢/ ٢٣٩ أو كفّارة طعام مساكين: نافع- ابن عامر: ٢/ ٢٣٩ ٩٥: أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً: أو عدل: ابن عباس- الجحدري- طلحة بن مصرف: ٢/ ٢٤٠ ٩٦: أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ: وطعمه: ابن عباس- عبد الله بن الحارث: ٢/ ٢٤١ ١٠١: لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ: تبد: مجاهد: ٢/ ٢٤٦ يبد لكم يسؤكم: الشعبي: ٢/ ٢٤٦ ١٠٥: لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ لا يضركم: الحسن بن الحسن: ٢/ ٢٥٠ لا يضركم: إبراهيم: ٢/ ٢٥٠ ١٠٦: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ: شهادة بينكم: الأعرج- الشعبي- الحسن: ٢/ ٢٥٢ ١٠٦: وَلا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللَّهِ: ولا نكتم: الحسن- الشعبي: ٢/ ٢٥٣ شهادة الله: علي بن أبي طالب: ٢/ ٢٥٣ شهادة الله: يحيى بن آدم- أبو بكر بن عياش: ٢/ ٢٥٣ ١٠٧: مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ: استحق: ابن كثير- نافع- أبو عمرو والكسائي: ٢/ ٢٥٤ استحق الأولين: حمزة- عاصم- أبو بكر: ٢/ ٢٥٤ ١١٠: إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ: آيدتك: مجاهد- ابن محيصن: ٢/ ٢٥٧ ١١٠: كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ: كهيّة الطير: الزهري: ٢/ ٢٥٨ كهيئة الطائر: أبو جعفر بن القعقاع: ٢/ ٢٥٨ ١١٠: إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ: ساحر: حمزة- الكسائي: ٢/ ٢٥٩ ١١٣: وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنا: ويعلم: سعيد بن جبير: ٢/ ٢٦٠ ١١٤: تَكُونُ لَنا عِيداً لِأَوَّلِنا وَآخِرِنا: لأوّلنا وأخرانا: زيد بن ثابت- ابن محيصن الجحدري: ٢/ ٢٦١ ١١٥: قالَ اللَّهُ إِنِّي مُنَزِّلُها عَلَيْكُمْ: منزلها: حمزة- الكسائي- أبو عمرو: ٢/ ٢٦١ سأنزلها: الأعمش- طلحة بن مصرف: ٢/ ٢٦١ ١١٩: هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ: يوم: نافع: ٢/ ٢٦٣
٦- سورة الأنعام
٩: وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ: ولبّسنا: ابن محيصن: ٢/ ٢٧٠ ١٤: فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ: فاطر: ابن أبي عبلة: ٢/ ٢٧٣
30
١٤: وَهُوَ يُطْعِمُ وَلا يُطْعَمُ: يطعم ولا يطعم: يمان العماني- ابن أبي عبلة: ٢/ ٢٧٣ ١٦: مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمَهُ: يصرف عنه: حمزة- الكسائي- عاصم: ٢/ ٢٧٤ من يصرفه عنه: عبد الله: ٢/ ٢٧٤ من يصرفه الله عنه: أبيّ بن كعب: ٢/ ٢٧٤ ٢٢: نَحْشُرُهُمْ: نحشرهم: أبو هريرة: ٢/ ٢٧٧ ٢٣: ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ: فتنتهم: نافع- أبو عمرو- عاصم: ٢/ ٢٧٨ يكن فتنتهم: حمزة- الكسائي: ٢/ ٢٧٨ ثم كان فتنتهم: طلحة بن مصرف: ٢/ ٢٧٨ ٢٣: وَاللَّهِ رَبِّنا: والله ربّنا: عكرمة- سلام بن مسكين: ٢/ ٢٧٨ ٢٥: وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً: وقرا: طلحة بن مصرف: ٢/ ٢٧٩ ٢٧: وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ رَبِّنا: ولا نكذّب: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- الكسائي: ٢/ ٢٨١ ٢٧: وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ: ونكون: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ٢٨١ ٢٨: وَلَوْ رُدُّوا: ردّوا: ابن وثاب- النخعي- الأعمش: ٢/ ٢٨٢ ٣٢: وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ: ولدار: ابن عامر: ٢/ ٢٨٤ ٣٢: أَفَلا تَعْقِلُونَ: يعقلون: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٢/ ٢٨٤ ٣٣: إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ: ليحزنك: أبو رجاء: ٢/ ٢٨٥ ليحزنك: نافع: ٢/ ٢٨٥ أنّه يحزنك: الأعمش: ٢/ ٢٨٥ ٣٤: وَأُوذُوا: وأذوا: ابن عامر: ٢/ ٢٨٧ ٣٨: ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ: ما فرطنا: علقمة- ابن هرمز: ٢/ ٢٩٠ ٤٤: فَتَحْنا عَلَيْهِمْ: فتّحنا عليهم: ابن عامر: ٢/ ٢٩٢ ٤٧: هَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ: هل يهلك: ابن محيصن: ٢/ ٢٩٣ ٤٩: يَفْسُقُونَ: يفسقون: ابن وثاب- الأعمش: ٢/ ٢٩٣ ٥٢: بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ: بالغدوة: مالك بن دينار- الحسن- نصر بن عاصم: ٢/ ٢٩٥ بالغدو: أبو عبد الرحمن: ٢/ ٢٩٥ بالغدوات والعشيات: ابن أبي عبلة: ٢/ ٢٩٥ ٥٤: فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ: فأنّه: ابن عامر: ٢/ ٢٩٧ ٥٥: وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ: وليستبين سبيل: عاصم في رواية أبي بكر: ٢/ ٢٩٧ ٥٦: قَدْ ضَلَلْتُ: ضللت: ابن وثاب- طلحة بن مصرف- السلمي: ٢/ ٢٩٨ ٥٧: يَقُصُّ الْحَقَّ: يقضى الحق: أبو عمرو- حمزة- الكسائي- ابن عامر: ٢/ ٢٩٩
31
يقضى بالحق: عبد الله- أبيّ- ابن وثاب- طلحة النخعي- الأعمش: ٢/ ٢٩٩ ٥٩: وَلا رَطْبٍ وَلا يابِسٍ: ولا رطب ولا يابس: الحسن- عبد الله بن أبي إسحاق: ٢/ ٢٩٩ ٦٠: لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى: ليقضى أجلا: طلحة بن مصرف- أبو رجاء: ٢/ ٣٠٠ ٦١: تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا: توفاه رسلنا: حمزة: ٢/ ٣٠١ ٦٢: مَوْلاهُمُ الْحَقِّ: الحقّ: الحسن بن أبي الحسن- الأعمش: ٢/ ٣٠١ ٦٥: أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً: يلبسكم: عبد الله المدني: ٢/ ٣٠٣ ٦٨: يُنْسِيَنَّكَ: ينسّينك: ابن عامر: ٢/ ٣٠٤ ٧١: اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ: استهوته الشياطون: الحسن: ٢/ ٣٠٧ ٧٣: يُنْفَخُ فِي الصُّورِ: الصّور: الحسن: ٢/ ٣٠٩ ٧٤: آزَرَ: أزرا: ابن عباس: ٢/ ٣١٠ إزرا: الأعمش: ٢/ ٣١٠ ٧٥: مَلَكُوتَ السَّماواتِ: ملكوت: أبو السمال: ٢/ ٣١١ ٨٢: وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ: يلبسوا: عكرمة: ٢/ ٣١٥ ولم يلبسوا إيمانهم بشرك: مجاهد: ٢/ ٣١٥ ٨٦: وَيُونُسَ: ويونس: الحسن- ابن مصرف- ابن وثاب: ٢/ ٣١٧ ٩١: وَما قَدَرُوا اللَّهَ: قدّروا: الحسن- عيسى الثقفي: ٢/ ٣٢١ ٩٢: وَلِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى: ولينذر: عاصم عن أبي بكر: ٢/ ٣٢٢ ٩٣: سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ: سأنزّل مثل ما أنزل: أبو حيوة: ٢/ ٣٢٣ ٩٦: فالِقُ الْإِصْباحِ: فلق الإصباح: أبو حيوة- النخعي- ابن وثاب: ٢/ ٣٢٦ ٩٦: وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً: وجاعل الليل: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٢/ ٣٢٦ ٩٨: فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ: فمستقر: ابن كثير- أبو عمرو: ٢/ ٣٢٦ ومستودع: هارون الأعور: ٢/ ٣٢٧ ٩٩: قِنْوانٌ: قنوان: الأعرج: ٣/ ٣٢٨ ٩٩: انْظُرُوا إِلى ثَمَرِهِ: ثمره: ابن وثاب- مجاهد: ٣/ ٣٢٨ ١٠٠: وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَناتٍ: وخرّقوا: نافع: ٣/ ٣٢٩ ١٠١: وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صاحِبَةٌ: ولم يكن: النخعي: ٣/ ٣٢٩ ١٠٥: وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ: دارست: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٣٣١ درست: قتادة- ابن عباس: ٣/ ٣٣١ درّس: فرقة: ٣/ ٣٣١ ١٠٨: فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً: عدوا: الحسن بن أبي الحسن- أبو رجا قتادة- يعقوب: ٣/ ٣٣٢ ١١٠: وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ: ويذرهم: أبو رجاء- عاصم: ٣/ ٣٣٤ ويذرهم: الأعمش- الهمداني: ٣/ ٣٣٤ ١١١: وَحَشَرْنا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا: قبلا: نافع- ابن عامر: ٣/ ٣٣٥
32
قبلا: الحسن- أبو رجاء- أبو حيوة طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٣٥ قبيلا: أبيّ- الأعمش: ٣/ ٣٣٥ ١١٤: أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ: منزل: السبعة عدا ابن عامر وحفص عن عاصم: ٢/ ٣٣٧ ١١٥: وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ: كلمات ربك: نافع- ابن عامر- ابن كثير- أبو عمرو: ٢/ ٣٣٧ ١١٧: يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ: يضلّ: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٣٣٨ ١١٩: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ عَلَيْكُمْ: فصّل لكم: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٢/ ٣٣٩ ١٢٢: أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً: أفمن كان ميتا: طلحة بن مصرف: ٢/ ٣٤١ ميّتا: نافع: ٢/ ٣٤١ ١٢٥: يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً: ضيقا: ابن كثير: ٢/ ٣٤٣ ١٢٨: وَبَلَغْنا أَجَلَنَا: وبلّغنا أجلنا: الحسن: ٢/ ٣٤٥ ١٣٠: لَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ
: ألم تكن تأتيكم: عبد الرحمن- الأعرج: ٢/ ٣٤٧ ١٣٢: وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ: تعملون: ابن عامر: ٢/ ٣٤٧ ١٣٣: ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ: ذريّة: زيد بن ثابت- أبان بن عثمان: ٢/ ٣٤٨ ١٣٥: اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ: مكاناتكم: أبو بكر عن عاصم: ٢/ ٣٤٨ ١٣٥: مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ: من يكون: الكسائي: ٢/ ٣٤٨ ١٣٧: زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ: زيّن لكثير من المشركين: ابن عامر: ٢/ ٣٥٠ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ: قتل أولادهم شركائهم: ١٣٨: أَنْعامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ: حجر: قتادة- الحسن- الأعرج: ٢/ ٣٥١ خالِصَةٌ: خالص: ابن مسعود- ابن جبير- ابن أبي عبلة: ٢/ ٣٥٢ خالصة: ابن عباس- الأعرج- قتادة: ٢/ ٣٥٢ خالصا: ابن جبير: ٢/ ٣٥٢ ١٤٠: قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ: قتّلوا: ابن عامر- ابن كثير: ٢/ ٣٥٣ ١٤١: كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ: ثمره: ابن كثير- نافع: ٢/ ٣٥٣ ١٤١: يَوْمَ حَصادِهِ: حصاده: ابن كثير- نافع- حمزة: ٢/ ٣٥٣ ١٤٢: وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ: خطؤات: الأعرج- عمرو
بن عبيد: ٢/ ٣٥٤ خطوات: أبو السمال: ٢/ ٣٥٤ ١٤٥: أُوحِيَ إِلَيَّ: أوحى: ابن عامر: ٢/ ١٤٥ ١٤٥: إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً: تكون: ابن كثير- حمزة- أبو عمرو: ٢/ ٣٥٦ ١٤٦: ذِي ظُفُرٍ: ظفر: أبو السمال: ٢/ ٣٥٧ ١٤٨: إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ: إن يتبعوا: النخعي- ابن وثاب: ٢/ ٣٦٠ ١٥٢: لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
: تذكرون: حمزة- الكسائي: ٢/ ٣٦٣
33
١٥٣: وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً: وإنّ هذا صراطى مستقيما: حمزة- الكسائي: ٢/ ٣٦٤ وأن هذا صراطى مستقيما: عبد الله بن أبي إسحاق- ابن عامر: ٢/ ٣٦٤ ١٥٤: تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ: أحسن: يحيى بن يعمر- ابن أبي إسحاق: ٢/ ٣٦٤ ١٥٧: يَصْدِفُونَ: يصدفون: فرقة: ٢/ ٣٦٦ ١٥٨: إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ: يأتيهم: حمزة- الكسائي: ٢/ ٣٦٧ ١٥٩: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ: فارقوا: علي بن أبي طالب: ٢/ ٣٦٨ فرقوا: النخعي- الأعمش- أبو صالح: ٢/ ٣٦٨ ١٦٠: فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها: فله عشر أمثالها: الحسن- ابن جبير- ابن عمر: ٢/ ٣٦٨ ١٦١: دِيناً قِيَماً: قيّما: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ٣٦٩ ١٦٢: إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيايَ: ونسكي: أبو حيوة- الحسن: ٢/ ٣٦٩ ومماتي لله رب العالمين ومحياي: نافع: ٢/ ٣٦٩
٧- سورة الأعراف
٣: اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ: ابتغوا: الجحدري: ٢/ ٣٧٢ ٣: وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ: ولا تبتغوا: مجاهد: ٢/ ٣٧٢ ٣: قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ: تذكّرون: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٢/ ٣٧٢ يتذكّرون: ابن عامر: ٢/ ٣٧٢ تتذكرون: ابن عامر: ٢/ ٣٧٢ ٤: وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها: أهلكناهم: ابن أبي عبلة: ٢/ ٣٧٤ ٦: فَلَنَسْئَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ: فلنسألن الذين أرسلنا إليهم: ابن مسعود: ٢/ ٣٧٥ وَلَنَسْئَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ قبلك رسلنا ولنسألن المرسلين: ١٠: وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ: معائش: الأعرج- خارجة عن نافع: ٢/ ٣٧٧ معايش: ورش: ٢/ ٣٧٧ ١٨: اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً: مذوما: الزهري- أبو جعفر- الأعمش: ٢/ ٣٨١ ١٩: وَلا تَقْرَبا هذِهِ الشَّجَرَةَ: هذي الشجرة: ابن محيصن: ٢/ ٣٨٢ ٢٠: مِنْ سَوْآتِهِما: سوتهما: الحسن- مجاهد: ٢/ ٣٨٥ سوّاتهما: أبو جعفر بن القعقاع- شيبة بن نصاح الحسن- الزهري: ٢/ ٣٨٥ ٢٠: إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ: ملكين: ابن عباس- ابن كثير- الضحاك: ٢/ ٣٨٥ ٢٢: وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما: يخصّفان: ابن بريدة: ٢/ ٣٨٦ يخصّفان: الحسن: ٢/ ٣٨٦ ٢٥: وَمِنْها تُخْرَجُونَ: تخرجون: حمزة- الكسائي- ابن عامر: ٢/ ٣٨٨
34
٢٦: وَلِباسُ التَّقْوى ذلِكَ خَيْرٌ: ولباس التقوى: نافع- ابن عامر- الكسائي: ٢/ ٣٨٩ ٣٠: إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ: أنّهم اتّخذوا: العباس بن الفضل- سهل بن شعيب- عيسى بن عمر: ٢/ ٣٩٢ ٣٢: خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ: خالصة: نافع: ٢/ ٣٩٣ ٣٤: فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ: آجالهم: الحسن- ابن سيرين: ٢/ ٣٩٥ ٣٨: حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا: ادّاركوا: أبو عمرو: ٢/ ٣٩٩ ادركوا: مجاهد: ٢/ ٣٩٩ أدركوا: حميد: ٢/ ٣٩٩ تداركوا: ابن مسعود- الأعمش: ٢/ ٣٩٩ ٤٠: لا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ: لا تفتح: أبو عمرو: ٢/ ٤٠٠ لا يفتح: حمزة- الكسائي: ٢/ ٤٠٠ لا يفتّح: أبو حيوة: ٢/ ٤٠٠ ٤٠: حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِياطِ: الجمل الأصغر: ابن مسعود: ٢/ ٤٠٠ الجمل: أبو السمال: ٢/ ٤٠٠ الجمل: ابن عباس- عكرمة- مجاهد: ٢/ ٤٠٠ الجمل: سالم الأفطس- ابن خير- ابن عامر: ٢/ ٤٠٠ الجمل: ابن عباس: ٢/ ٤٠٠ سمّ: ابن سيرين: ٢/ ٤٠٠ في سمّ المخيط: ابن مسعود: ٢/ ٤٠٠ في سم المخيط: طلحة: ٢/ ٤٠٠ ٤٤: قالُوا نَعَمْ: نعم: الكسائي: ٢/ ٤٠٣ ٤٤: أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ: أنّ لعنة الله: ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٢/ ٤٠٣ ٤٨: تَسْتَكْبِرُونَ: تستكثرون: فرقة: ٢/ ٤٠٥ ٤٦: وَهُمْ يَطْمَعُونَ: وهم طامعون: أبو رقيش النحوي: ٢/ ٤٠٥ وهم ساخطون: إياد بن لقيط: ٢/ ٤٠٥ ٤٩: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ: أدخلوا الجنّة: الحسن- ابن هرمز: ٢/ ٤٠٦ دخلوا الجنة: عكرمة مولى ابن عباس: ٢/ ٤٠٦ أدخلوا الجنة: طلحة بن مصرف: ٢/ ٤٠٦ ٥٣: أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ: أو نردّ فتعمل: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٠٨ ٥٤: وَالنُّجُومَ مُسَخَّراتٍ: والنّجوم مسخّرات: أبان بن تغلب: ٢/ ٤٠٩ ٥٥: تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً: خفية: عاصم في رواية أبي بكر: ٢/ ٤١٠ خفية: الأعمش: ٢/ ٤١٠ ٥٥: إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ: إن الله لا يحب المعتدين: ابن أبي عبلة: ٢/ ٤١٠ ٥٧: يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً: نشرا: نافع- أبو عمرو- الحسن: ٢/ ٤١٢ الريح نشرا: ابن كثير: ٢/ ٤١٢
35
الرياح نشرا: ابن عامر: ٢/ ٤١٢ الريح نشرا: حمزة- الكسائي- ابن مسعود: ٢/ ٤١٢ ٥٨: يَخْرُجُ نَباتُهُ: يخرج نباته: ابن أبي عبلة- أبو حيوة: ٢/ ٤١٤ ٥٨: وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِداً: نكدا: ابن مصرف: ٢/ ٤١٤ نكدا: أبو جعفر بن القعقاع- أهل المدينة: ٢/ ٤١٤ ٥٩: ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ: غيره: عيسى بن عمر: ٢/ ٤١٥ غيره: الكسائي- ابن وثاب- الأعمش: ٢/ ٤١٥ ٦٢: أُبَلِّغُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي: أبلغكم: أبو عمرو: ٢/ ٤١٥ ٧٤: وَتَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً: تنحتون: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٢٣ ينحتون: ابن مصرف: ٢/ ٤٢٣ ينحتون: ابن مالك: ٢/ ٤٢٣ ٧٤: وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ: تعثوا: الأعمش: ٢/ ٤٢٣ ٨٢: وَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ: جواب: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٢٥ ٩٦: لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ: لفتّحنا: ابن عامر- عيسى الثقفي- أبو عبد الرحمن: ٢/ ٤٣٢ ٩٨: أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى: أو أمن: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٢/ ٤٣٣ ١٠٥: حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ: حقيق عليّ: نافع: ٢/ ٤٣٥ ١١١: قالُوا أَرْجِهْ وَأَخاهُ: أرجئهو: ابن كثير: ٢/ ٤٣٧ أرجئه: أبو عمرو: ٢/ ٤٣٧ أرجه: نافع: ٢/ ٤٣٧ أرجهي: ورش عن نافع: ٢/ ٤٣٧ أرجئه: ابن عامر: ٢/ ٤٣٧ ارجه: عاصم- الكسائي: ٢/ ٤٣٧ ١١٢: يَأْتُوكَ بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ: سحّار: حمزة- الكسائي: ٢/ ٤٣٨ ١١٣: إِنَّ لَنا لَأَجْراً: أإن لنا لأجرا: عاصم- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٢/ ٤٣٨ ١١٧: فَإِذا هِيَ تَلْقَفُ ما يَأْفِكُونَ: تلقم: سعيد بن جبير: ٢/ ٤٣٩ ١٢٦: وَما تَنْقِمُ مِنَّا: تنقم: أبو حيوة- أبو البرهم- ابن أبي عبلة- الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٤١ ١٢٧: أَتَذَرُ مُوسى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ: ويذرك: نعيم بن ميسرة- الحسن: ٢/ ٤٤١ ويذرك: الأشهب العقيلي: ٢/ ٤٤١ وينذرك: أنس بن مالك: ٢/ ٤٤١ ١٢٨: يُورِثُها مَنْ يَشاءُ: يورّثها: حفص عن عاصم- الحسن: ٢/ ٤٤٢ ١٣١: وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسى: تطيّروا: عيسى بن عمر- طلحة بن مصرف: ٢/ ٤٤٣ تساءموا: مجاهد: ٢/ ٤٤٣
36
١٣٣: فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمُ الطُّوفانَ وَالْجَرادَ وَالْقُمَّلَ: والقمل: الحسن: ٢/ ٤٤٤ ١٣٧: وَما كانُوا يَعْرِشُونَ: يعرشون: ابن عامر- عاصم- الحسن: ٢/ ٤٤٧ يعرشون: ابن أبي عبلة: ٢/ ٤٤٧ ١٣٨: وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ: وجوزنا: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٤٧ ١٤٣: جَعَلَهُ دَكًّا: دكاء: حمزة- الكسائي- ابن عباس: ٢/ ٤٥١ ١٤٤: اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي: برسالتي: ابن كثير- نافع: ٢/ ٤٥٢ ١٤٦: وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ: الرّشد: ابن عامر- أبو البرهم: ٢/ ٤٥٤ ١٤٨: لَهُ خُوارٌ: جوار: فرقة: ٢/ ٤٥٥ ١٥٤: وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى: ولمّا سكن: معاوية بن قرة: ٢/ ٤٥٩ ولمّا صبر: مصحف ابن مسعود: ٢/ ٤٥٩ ١٥٦: إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ: هدنا: أبو وجزة: ٢/ ٤٦٠ ١٥٦: قالَ عَذابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ: من أساء: الحسن- طاوس- عمرو بن فائد: ٢/ ٤٦١ ١٥٧: النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ: الأمّيّ: بعض القراء عن أبي حاتم: ٢/ ٤٦٢ ١٥٧: يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ: آصارهم: ابن عامر- أيوب السختياني- يعلى ابن حكيم
- أبو سراح الهذلي- أبو جعفر: ٢/ ٤٦٤ ١٥٧: وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ: وعزروه: الجحدري- سليمان التيمي- قتادة: ٢/ ٤٦٤ ١٥٨: الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِماتِهِ: وكلمته: عيسى بن عمر: ٢/ ٤٦٥ ١٥٩: وَقَطَّعْناهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً: وقطعناهم: أبو حيوة- ابن أبي عبلة: ٢/ ٤٦٥ عشرة: طلحة بن مصرف- أبو حيوة: ٢/ ٤٦٥ ١٦١: وَقُولُوا حِطَّةٌ... نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئاتِكُمْ: حطّة: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٤٦ تغفر لكم: نافع: ٢/ ٤٦٧ ١٦٣: إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ: يعدّون: شهر بن حوشب- أبو نهيك: ٢/ ٤٦٧ ١٦٣: إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ: يوم أسباتهم: عمر بن عبد العزيز: ٢/ ٤٦٨ ١٦٣: وَيَوْمَ لا يَسْبِتُونَ: يسبتون: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٤٦٨ يسبتون: عيسى بن عمر- عاصم: ٢/ ٤٦٨ ١٦٤: قالُوا: مَعْذِرَةً إِلى رَبِّكُمْ: معذرة: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٢/ ٤٦٩ ١٦٥: بِعَذابٍ بَئِيسٍ: بيس: نافع- أبو جعفر- شيبة- أهل المدينة: ٢/ ٤٦٩ بيس: نافع: ٢/ ٤٦٩ بئس: أبو عبد الرحمن المقري- حمزة: ٢/ ٤٦٩ بئّس: الأعمش: ٢/ ٤٦٩ بئس: ابن عامر: ٢/ ٤٧٠
37
بائس: أبو رجاء: ٢/ ٤٧٠ بأس: مالك بن دينار: ٢/ ٤٧٠ ١٦٩: وَرِثُوا الْكِتابَ: ورّثوا: الحسن بن أبي الحسن البصري: ٢/ ٤٧٢ ١٦٩: أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ: أن لا تقولوا: الجحدري: ٢/ ٤٧٢ ١٦٩: وَدَرَسُوا ما فِيهِ: وادّارسوا: أبو عبد الرحمن السلمي: ٢/ ٤٧٣ ١٦٩: أَفَلا تَعْقِلُونَ: يعقلون: أبو عمرو- أهل مكة: ٢/ ٤٧٣ ١٧٠: وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ: يمسكون: عمر بن الخطاب- أبو العالية: ٢/ ٤٧٣ ١٧٢: ذُرِّيَّتَهُمْ: ذرّياتهم: نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٢/ ٤٧٥ ١٧٢: أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ: أن يقولوا: أبو عمرو- ابن عباس: ٢/ ٤٧٦ ١٧٥: فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ: فاتّبعه: الحسن- طلحة بن مصرف: ٢/ ٤٧٧ ١٧٧: ساءَ مَثَلًا الْقَوْمُ: ساء مثل القوم: الجحدري: ٢/ ٤٧٩ ١٨٠: الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمائِهِ: يلحدون: ابن وثاب- طلحة- عيسى- الأعمش: ٢/ ٤٨٠ ١٨٣: وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ: أنّ كيدي: ابن عامر- عبد الحميد: ٢/ ٤٨٢ ١٨٦: وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ: ونذرهم: نافع- ابن كثير- ابن عامر- الحسن- الأعرج- شيبة- قتادة: ٢/ ٤٨٣ ويذرهم: طلحة بن مصرف- الأعمش: ٢/ ٤٨٣ ١٨٧: أَيَّانَ مُرْساها: إيّان: السلمي: ٢/ ٤٨٤ ١٨٩: فَلَمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفاً: حملا: حماد بن سلمة- ابن كثير: ٢/ ٤٨٦ ١٨٩: فَمَرَّتْ بِهِ: فمرت به: يحيى بن يعمر- ابن عباس: ٢/ ٤٨٦ فاستمرت به: ابن عباس: ٢/ ٤٨٦ فاستمرت بحملها: ابن مسعود: ٢/ ٤٨٦ فمارت به: عبد الله بن عمرو بن العاص: ٢/ ٤٨٦ ١٩٠: فَلَمَّا آتاهُما صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ: شركا: نافع- ابن عباس- شيبة- عكرمة- أبو جعفر- مجاهد- أبان بن تغلب: ٢/ ٤٨٧ ١٩٠: فَتَعالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ: تشركون: أبو عبد الرحمن: ٢/ ٤٨٧ ١٩٤: إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبادٌ: إن الذين: سعيد بن جبير: ٢/ ٤٨٨ ١٩٥: ثُمَّ كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ: كيدوني: أبو عمرو- نافع: ٢/ ٤٨٩ ١٩٦: إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ: أنّ وليّ إله: الجحدري: ٢/ ٤٨٩ إنّ وليّ الله: أبو عمرو: ٢/ ٤٨٩ ٢٠١: إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ الشَّيْطانِ: طيف: ابن كثير- أبو عمرو: ٢/ ٤٩٢ ٢٠٣: يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِّ: يمادونهم: الجحدري: ٢/ ٤٩٣
38
٨- سورة الأنفال
٢: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ: فزعت: ابن مسعود: ٢/ ٥٠١ ٧: وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ: يعدكم: مسلمة بن محارب: ٢/ ٥٠٣ ٧: يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ: بكلمته: أبو جعفر- شيبة: ٢/ ٥٠٤ ٩: أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ: إنّي: أبو عمرو- عيسى بن عمر: ٢/ ٥٠٤ ٩: مُرْدِفِينَ: مردّفين: رجل من أهل مكة: ٢/ ٥٠٤ ١٠: يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ: يغشيكم: نافع- الأعرج- ابن نصاح: ٢/ ٥٠٦ ١١: وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ: رجس: أبو العالية: ٢/ ٥٠٦ ١١: وَيُذْهِبَ: ويذهب: عيسى بن عمر: ٢/ ٥٠٦ ١٦: دُبُرَهُ: دبره: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ٥١٠ ٢٤: بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ: بين المرّ: الحسن- الزبيدي: ٢/ ٥١٤ ٢٥: وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ: لتصيبنّ: علي بن أبي طالب- زيد بن ثابت أبو جعفر محمد بن علي- الربيع بن أنس- أبو العالية- ابن جماز: ٢/ ٥١٦ ٣٠: وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ: ليثبتوك: يحيى بن وثاب: ٢/ ٥١٩ ليبتوك: النقاش- يحيى بن وثاب: ٢/ ٥١٩ ٤١: فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ: خمسه: الحسن: ٢/ ٥٣١ ٤٢: إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا: بالعدوة: ابن كثير- أبو عمرو: ٢/ ٥٣٢ بالعدوة: الحسن بن أبي الحسن- قتادة عمرو: ٢/ ٥٣٢ ٤٢: لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ: ليهلك: الأعمش: ٢/ ٥٣٣ ٤٤: وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ: ترجع الأمور: الحسن- عيسى بن عمرو- الأعمش: ٢/ ٥٣٥ ٤٦: وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ: وتذهب: هبيرة: ٢/ ٥٣٦ ويذهب: عيسى بن عمر: ٢/ ٥٣٦ ويذهب: أبو حيوة: ٢/ ٥٣٦ ٥٩: وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا: ولا تحسبن: نافع- ابن كثير- أبو عمرو الكسائي: ٢/ ٥٤٤- ولا تحسبن: مجاهد- ابن كثير- شبل: ٢/ ٥٤٤- ولا تحسبن: الأعرج- عاصم- خالد بن الياس: ٢/ ٥٤٤- ولا يحسب: أبو جعفر بن القعقاع- أبو عبد الرحمن- ابن محيصن: ٢/ ٥٤٤ ٦٠: تُرْهِبُونَ: ترهّبون: الحسن- يعقوب: ٢/ ٥٤٦
39
٦١: وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ: للسّلم: عاصم: ٢/ ٥٤٧ ٦١: فَاجْنَحْ لَها: فاجنح لها: الأشهب العقيلي: ٢/ ٥٤٧ ٦٥: وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ: وإن تكن: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٢/ ٥٥٠ ٦٦: أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً: ضعفا: ابن القعقاع- قتادة- ابن أبي إسحاق: ٢/ ٥٥١ ضعفا: عيسى بن عمر: ٢/ ٥٥١ ٦٧: ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى: ما كان للنبي: فرقة: ٢/ ٥٥٢ أن تكون: أبو عمرو بن العلاء: ٢/ ٥٥٢ أسارى: أبو جعفر: ٢/ ٥٥٢ ٦٧: حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ: يثخّن: أبو جعفر- يحيى بن يعمر- يحيى ابن وثاب: ٢/ ٥٥٢ ٧٠: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى: من الأسارى: أبو عمرو- جعفر- قتادة- ابن أبي إسحاق: ٢/ ٥٥٤ ٧٢: وَاللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ: بما يعملون: السلمي- الأعرج: ٢/ ٥٥٦ ٧٢: وَلايَتِهِمْ: ولايتهم: الأعمش- ابن وثاب: ٢/ ٥٥٦
٩- سورة التوبة
١: بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ: براءة: عيسى بن عمر: ٣/ ٤ ٣: أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ: ورسوله: ابن أبي إسحاق- عيسى بن عمر: ٣/ ٧ ٤: ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ: ينقضوكم: عطاء بن يسار: ٣/ ٧ ٧: لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً: إيلا: عكرمة مولى ابن عباس: ٣/ ١٠ ١٢: فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ: أئمّة: نافع- ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ١٢ ١٢: إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ: لا إيمان لهم: الحسن- عطاء- ابن عامر: ٣/ ١٢ ١٥: وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللَّهُ: ويتوب الله: الأعرج- ابن أبي إسحاق- عيسى الثقفي: ٣/ ١٤ ١٦: وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ: بما يعملون: عمرو بن عبيد- أبو عمرو الحسن- يعقوب: ٣/ ١٥ ١٧: ما كانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللَّهِ... إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللَّهِ: مسجد الله... إنما يعمر مسجد الله: حماد بن أبي سلمة- ابن كثير- الجحدري: ٣/ ١٥ ١٧: مسجد الله، إنما يعمر مساجد الله: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ١٥ ١٩: أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ: أجعلتم سقاة الحاج: ابن الزبير- أبو حمزة- محمد بن علي: ٣/ ١٦ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ: وعمرة المسجد الحرام:
40
سقاية الحاج: الضحاك- أبو وجزة- أبو جعفر: ٣/ ١ ٢١: يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ: يبشرهم: الأعمش- طلحة بن مصرف- حميد بن هلال: ٣/ ١٧ ٢١: وَرِضْوانٍ: ورضوان: عاصم- عمرو: ٣/ ١٧ ورضوان: الأعمش: ٣/ ١٧ ٢٣: إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمانِ: أن استحبوا: عيسى بن عمر: ٣/ ١٧ ٢٤: وَعَشِيرَتُكُمْ: وعشيراتكم: عاصم- أبو رجاء- أبو عبد الرحمن: ٣/ ١٨ ٢٨: إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ: نجس: أبو حيوة: ٣/ ٢٠ ٣٠: وَقالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ: عزير ابن الله: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٢٣ ٣٤: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ: الذين يكنزون: طلحة بن مصرف: ٣/ ٢٧ ٣٥: يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ: تحمى: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٢٩ ٣٦: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً
: اثنا عشر شهرا: أبو جعفر القعقاع: ٣/ ٣٠ ٣٧: يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا: يضلّ: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- عاصم- ابن عامر: ٣/ ٣٢ يضلّ: ابن مسعود- الحسن- مجاهد- قتادة عمرو بن ميمون: ٣/ ٣٢ ٣٨: اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ: تثاقلتم: الأعمش- المهدوي: ٣/ ٣٤ تتثاقلتم: أبو حاتم: ٣/ ٣٤ تثاقلتم: أبو حاتم: ٣/ ٣٤ ٤٠: ثانِيَ اثْنَيْنِ: ثاني اثنين: أبو عمرو بن العلاء: ٣/ ٣٥ ٤٠: وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها: وآيده: مجاهد: ٣/ ٣٦ ٤٧: لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلَّا خَبالًا: ما زادكم: ابن أبي عبلة: ٣/ ٤١ ٤٧: وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ: ولأوفضوا: مجاهد: ٣/ ٤١ ولأرفضوا: الزبير: ٣/ ٤١ ٤٨: وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ: وقلبوا لك الأمور: مسلم بن محارب: ٣/ ٤١ ٤٩: وَلا تَفْتِنِّي: ولا تفتنّي: عيسى بن عمر: ٣/ ٤٢ ٥١: قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا: قل هل يصيبنّا: طلحة بن مصرف: ٣/ ٤٢ قل لن يصيبنّا: أعين قاضي الرّيّ: ٣/ ٤٢ ٥٣: قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً: طوعا وكرها: ابن وثاب: ٣/ ٤٤ ٥٤: وَما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ: أن يقبل منهم: حمزة- الكسائي- نافع: ٣/ ٤٥ أن تقبل منهم نفقتهم: الأعرج: ٣/ ٤٥ أن تقبل منهم صدقاتهم: الأعمش: ٣/ ٤٥ أن تقبل منهم نفقتهم: فرقة: ٣/ ٤٥
41
٥٧: لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغاراتٍ أَوْ: أو مغارات: سعيد بن عبد الرحمن بن عوف: ٣/ ٤٦ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ أو مدخلا: مسلمة بن محارب- الحسن- ابن محيصن: ٣/ ٤٦ أو مندخلا: أبيّ بن كعب: ٣/ ٤٦ لوالوا: جد أبي عبيدة بن قرمل: ٣/ ٤٦ يجمزون: أنس بن مالك: ٣/ ٤٦ ٥٨: وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ: يلمزك: ابن كثير- حماد بن مسلمة- قتادة الحسن- أهل مكة- أبو رجاء: ٣/ ٤٧ يلمّزك: الأعمش: ٣/ ٤٧ ٦١: وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ، قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ: أذن: نافع: ٣/ ٥٣ قل أذن خير: الحسن بن أبي الحسن- مجاهد- عيسى: ٣/ ٥٣ ٦١: وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ: ورحمة: حمزة- أبيّ بن كعب- عبد الله- الأعمش: ٣/ ٥٣ ٦٣: أَلَمْ يَعْلَمُوا: ألم تعلم: في مصحف أبيّ بن كعب: ٣/ ٥٤ ألم تعلموا: الأعرج- الحسن: ٣/ ٥٤ ٦٣: فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ: فإنّ له نار جهنم: ابن أبي عبلة: ٣/ ٥٤ ٦٤: أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ: أن تنزل: أبو عمرو: ٣/ ٥٤ ٦٦: إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طائِفَةً: إن تعف عن طائفة منكم يعذّب طائفة: الجحدري: ٣/ ٥٥ إن تعف عن طائفة منكم تعذّب طائفة: مجاهد: ٣/ ٥٥ ٧٤: وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ: نقموا: أبو حيوة- ابن أبي عبلة: ٣/ ٦٠ ٧٨: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ: ألم تعلموا: أبو عبد الرحمن- الحسن: ٣/ ٦٢ ٧٩: الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ: يلمزون: الحسن- أبو رجاء- يعقوب- ابن كثير: ٣/ ٦٣ ٧٩: وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ: جهدهم: الأعرج: ٣/ ٦٣- ٦٤ ٨١: فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ: خلف: ابن عباس- أبو حيوة: ٣/ ٦٦ ٨١: لَوْ كانُوا يَفْقَهُونَ: يعلمون: عبد الله: ٣/ ٦٦ ٨٣: لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً: معي: عاصم- المفضل: ٣/ ٦٦ ٨٣: فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ: الخلفين: مالك بن دينار- عكرمة: ٣/ ٦٧ ٩٠: وَجاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ: المعذرون: الضحاك- حميد- الأعرج- أبو صالح: ٣/ ٦٩- ٧٠ المعتذرون: سعيد بن جبير: ٣/ ٧٠ ٩١: وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ: كذّبوا بالله ورسوله: الحسن: ٣/ ٧٠
42
٩١: ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ: والله لإهل الإساءة غفور: ابن عباس: ٣/ ١٧٠ غَفُورٌ رَحِيمٌ: رحيم: ٩٢: إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ: لتحملهم: معقل بن هارون: ٣/ ٧١ ٩٨: عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ: دائرة السّوء: ابن كثير
- أبو عمرو- ابن محيصن- الأعمش: ٣/ ٧٤ ٩٩: ما يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللَّهِ: قربة: نافع: ٣/ ٧٤ ١٠٠: وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ: من المهاجرين والأنصار: عمر بن الخطاب- الحسن بن أبي الحسن- قتادة- سعيد- يعقوب بن طلحة- عيسى الكوفي: ٣/ ٧٥ ١٠٠: وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ: تجري من تحتها الأنهار: ابن كثير: ٣/ ٧٥ ١٠١: سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ: سيعذبهم: في مصحف أنس بن مالك: ٣/ ٧٦ ١٠٣: خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ: تطهرهم: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٧٨ ١٠٣: وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ: إنّ صلواتك: ابن كثير- أبو عمرو- عاصم- نافع- ابن عامر: ٣/ ٧٨ ١٠٤: أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ: ألم تعلموا: الحسن بن أبي الحسن- ومن مصحف أبيّ بن كعب: ٣/ ٧٩ ١٠٦: وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ: مرجؤون: عاصم- أهل البصرة- أبو عمرو: ٣/ ٨٠ ١٠٧: وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى: ما أردنا إلا الحسنى: ابن أبي عبلة: ٣/ ٨١ ١٠٧: لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ: للذين حاربوا الله: الأعمش: ٣/ ٨١ ١٠٨: أَنْ تَقُومَ فِيهِ، فِيهِ رِجالٌ: أن تقوم فيه فيه رجال: عبد الله بن زمع ١٠٨: فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا: أن يطّهّروا: طلحة بن مصرف- الأعمش: ٣/ ٨٤ ١٠٩: أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوانٍ: أسّس بنيانه: نافع- ابن عامر: ٣/ ٨٤ على تقوى: عيسى بن عمر: ٣/ ٨٤ ١٠٩: أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ: جرف: ابن عامر- عاصم- حمزة: ٣/ ٨٥ ١١٠: إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ: إلّا أن تقطع قلوبهم: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- الكسائي: ٣/ ٨٦ إلّا أن تقطع: ابن عامر- حمزة: ٣/ ٨٦ إلى أن تقطع: الحسن بن أبي الحسن- مجاهد- قتادة- يعقوب: ٣/ ٨٦ إلا أن يقطع قلوبهم: أبو حيوة: ٣/ ٨٦ ١١٢: التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ... إلخ الآية: التائبين العابدين... إلخ: في مصحف عبد الله بن مسعود: ٣/ ٨٨
43
١١٤: وَما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ: وما يستغفر إبراهيم: طلحة: ٣/ ٩١ وما استغفر إبراهيم: طلحة: ٣/ ٩١ ١١٧: مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ: من بعد ما زاغت قلوب فريق: ابن مسعود: ٣/ ٩٣ من بعد ما كادت تزيغ: أبيّ بن كعب: ٣/ ٩٣ ١١٨: وَعَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ: خلفوا: عكرمة بن هارون المخزومي- وزر بن حبيش- عمرو بن عبيد- أبو عمرو: ٣/ ٩٤ خلفوا: أبو مالك: ٣/ ٩٤ وعلى الثلاثة المخلفين: الأعمش: ٣/ ٩٤ ١١٩: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ: وكونوا من الصادقين: ابن مسعود- ابن عباس: ٣/ ٩٥ ١٢٣: وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً: غلظة: الفضل عن عاصم- الأعمش: ٣/ ٩٧ غلظة: أبو عبد الرحمن السلمي- أبان بن ثعلبة- ابن أبي عبلة: ٣/ ٩٧ ١٢٦: أَوَلا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ: أولا ترون: حمزة: ٣/ ٩٩ أولا ترى: ابن مسعود- الأعمش- أبي بن كعب: ٣/ ٩٩ أولم تروا: الأعمش: ٣/ ٩٩ أولم تر: أبو حاتم: ٣/ ٩٩ ١٢٨: لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ: من أنفسكم: عبد الله بن قسيط المكي: ٣/ ١٠٠ ١٢٩: عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ: ربّ العرش العظيم: ابن محيصن: ٣/ ١٠٠
١٠- سورة يونس
٢: أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ: أكان للناس عجب: مصحف ابن مسعود: ٣/ ١٠٢ ٢: قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ: قال الكافرون ما هذا إلا سحر مبين: في مصحف أبيّ: ٣/ ١٠٣ ٤: إِنَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ: أنه يبدؤ الخلق: عبد الله- أبو جعفر بن القعقاع- الأعمش- سهل بن شعيب: ٣/ ١٠٤ ٤: وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا: حقّ: ابن أبي عبلة: ٣/ ١٠٥ ٥: يُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ: نفصّل الآيات: ابن كثير- أبو جعفر- شيبة- الحسن- الأعمش: ٣/ ١٠٦ ٥: هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً: ضئاء: ابن كثير: ٣/ ١٠٦
44
١٠: وَآخِرُ دَعْواهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ: أنّ الحمد لله: ابن محيصن- بلال بن أبي بردة- يعقوب- أبو حيوة: ٣/ ١٠٨ ١١: وَلَوْ يُعَجِّلُ اللَّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ: لقضى أجلهم: ابن عامر- عيسى بن عمر- يعقوب: ٣/ ١٠٨ لقضينا: الأعمش: ٣/ ١٠٨ ١٦: قُلْ لَوْ شاءَ اللَّهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلا أَدْراكُمْ بِهِ: ولا دراكم به: ابن كثير: ٣/ ١١٠ ولا أدرأتكم به: ابن عباس- ابن سيرين- أبو رجاء- الحسن: ٣/ ١١٠ ولا أنذرتكم به: ابن عباس- شهر بن حوشب: ٣/ ١١٠ ١٨: سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ: عمّا يشركون: ابن كثير- نافع: ٣/ ١١١ ١٩: لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ: لقضى بينهم: عيسى بن عمر: ٣/ ١١١ ٢١: إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ: أنّ رسلنا: أبو حاتم: ٣/ ١١٢ ٢٢: هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ: يسيركم: ابن كثير: ٣/ ١١٢ ينشركم: ابن عامر- أبو العالية- ابن جبير- زيد بن ثابت: ٣/ ١١٢ ٢٢: حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ: في الفلكي: أبو الدرداء- أم الدرداء: ٣/ ١١٣ ٢٢: جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ: جاءتهم ريح عاصف: ابن أبي عبلة: ٣/ ١١٣ ٢٣: مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا: متاع الحياة الدنيا: حفص عن عاصم- هارون عن ابن كثير- ابن أبي إسحاق: ٣/ ١١٣ متاعا الحياة الدنيا: ابن أبي إسحاق: ٣/ ١١٣ ٢٣: ثُمَّ إِلَيْنا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ: فينبئكم: فرقة: ٣/ ١١٤ ٢٤: حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها: وتزيّنت: ابن مسعود- الأعمش- أبي بن وازّيّنت: كعب: ٣/ ١١٤ وأزينت: الحسن- أبو العالية- الشعبي- قتادة- عيسى- نصر بن عاصم: ٣/ ١١٤ وازيانّت: عوف بن أبي جميلة: ٣/ ١١٤ ٢٤: فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ: كأن لم تغن: قتادة: ٣/ ١١٥ كأن لم تتغنّ: مروان: ٣/ ١١٥ ٢٤: كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ: لقوم يتذكّرون: أبو الدرداء: ٣/ ١١٥ ٢٦: وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ: قتر: الحسن- عيسى بن عمر- الأعمش- أبو رجاء: ٣/ ١١٦
45
كَأَنَّما أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً: قطعا من الليل: ابن كثير: ٣/ ١١٦ كأنما يغش وجوههم قطع من الليل وظلم: أبيّ بن كعب: ٣/ ١١٦ ٢٧: قطع من الليل مظلم: ابن أبي عبلة: ٣/ ١١٦ ٢٨: وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً: يحشرهم: فرقة: ٣/ ١١٧ ٢٨: فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ: فزايلنا: فرقة: ٣/ ١١٧ ٣٠: هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ: تتلوا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- عاصم- ابن عامر: ٣/ ١١٧ ٣٠: وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ: وردّوا: يحيى بن وثاب: ٣/ ١١٧ ٣٣: كَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ: كلمات ربك: نافع- ابن عامر- أبو جعفر- شيبة: ٣/ ١١٨ ٣٣: أَنَّهُمْ لا يُؤْمِنُونَ: إنهم لا يؤمنون: ابن أبي عبلة: ٣/ ١١٨ ٣٦: إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِما يَفْعَلُونَ: تفعلون: ابن مسعود: ٣/ ١١٩ ٣٨: قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ: بسورة مثله: عمرو بن فائد: ٣/ ١٢١ ٤٤: وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ: ولكن الناس: فرقة: ٣/ ١٢٢ ٤٥: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنَ النَّهارِ: نحشرهم: السبعة: ٣/ ١٢٣ ٤٩: إِذا جاءَ أَجَلُهُمْ فَلا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ: آجالهم: ابن سيرين: ٣/ ١٢٤ ٥١: أَثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ: أثمّ: طلحة بن مصرف: ٣/ ١٢٤ ٥٣: وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ: الحق هو: الأعمش: ٣/ ١٢٥ ٥٦: هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ: يرجعون: عيسى بن عمر: ٣/ ١٢٥ ٥٨: فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا: فبذلك فليفرحوا هو خير: أبي بن كعب- ابن القعقاع- ابن يَجْمَعُونَ: ممّا تجمعون: عامر- الحسن: ٣/ ١٢٦ ٦١: وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ: يعزب: الكسائي- ابن وثاب- الأعمش- طلحة بن مصرف: ٣/ ١٢٨ ٦١: وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلَّا: ولا أصغر من ذلك ولا: حمزة: ٣/ ١٢٨ فِي كِتابٍ مُبِينٍ: أكبر ٦٦: وَما يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ: تدعون: أبو عبد الرحمن السلمي: ٣/ ١٣٠ ٧١: فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكاءَكُمْ: فاجمعوا أمركم وشركاءكم: نافع- الأعرج- أبو رجاء- عاصم الجحدري: ٣/ ١٣١ ٧١: ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلا تُنْظِرُونِ: ثم أفضوا: السدي بن ينعم: ٣/ ١٣٢ ٧٢: إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ: أجري: نافع- أبو عمرو: ٣/ ١٣٣ ٧٤: كَذلِكَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِ الْمُعْتَدِينَ: يطبع: العباس بن الفضل: ٣/ ١٣٣ ٧٦: إِنَّ هذا لَسِحْرٌ مُبِينٌ: لساحر مبين: سعيد بن جبير: ٣/ ١٣٤
46
٧٨: وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِياءُ: ويكون: الحسن بن أبي الحسن- ابن مسعود- أبو عمرو: ٣/ ١٣٥ ٧٩: ائْتُونِي بِكُلِّ ساحِرٍ عَلِيمٍ: سحّار عليم: طلحة بن مصرف- يحيى بن وثاب- عيسى: ٣/ ١٣٥ ٨٣: أَنْ يَفْتِنَهُمْ: أن يفتنهم: الحسن- الجراح- نبيح: ٣/ ١٣٧ ٨٨: رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ: ليضلّوا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- الحسن- شيبة- مجاهد- أبو جعفر- أبو رجاء- أهل مكة: ٣/ ١٣٩ ٨٨: رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى أَمْوالِهِمْ: اطمس: الشعبي: ٣/ ١٣٩ ٨٩: قالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُما: دعواتكما: السدي- الضحاك: ٣/ ١٣٩ ٨٩: فَاسْتَقِيما وَلا تَتَّبِعانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ: تتبعان
: ابن عامر- ابن ذكوان: ٣/ ١٤٠ تتبعان: ابن ذكوان: ٣/ ١٤٠ تتبعان: فرقة- ابن عامر: ٣/ ١٤٠ ٩٠: وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ: وجوّزنا: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ١٤٠ ٩٠: فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ: فاتّبعهم: قتادة- الحسن: ٣/ ١٤٠ ٩٠: فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً: بغيا وغزوا: الحسن- قتادة: ٣/ ١٤٠ ٩٠: قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ: أمنت إنه: حمزة- الكسائي- أبو عمرو: ٣/ ١٤١ ٩٢: فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ: ننجيك ببدنك: يعقوب: ٣/ ١٤٢ ننجّيك: أبي بن كعب- ابن السميفع- يزيد البريدي: ٣/ ١٤٢ بندائك: فرقة: ٣/ ١٤٢ ٩٦: إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ: كلمات ربك: نافع- أهل المدينة: ٣/ ١٤٣ ٩٨: فَلَوْلا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ: فهلا كانت: في مصحف أبي- وابن مسعود: ٣/ ١٤٣ ٩٨: إِلَّا قَوْمَ يُونُسَ: يونس: الحسن- طلحة بن مصرف- عيسى ابن عمر- ابن وثاب- الأعمش: ٣/ ١٤٤ ١٠٠: وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ: ويجعل الله الرجس: الأعمش: ٣/ ١٤٥ ونجعل الرجس: عاصم في رواية أبي بكر: ٣/ ١٤٥ ١٠٠: قُلِ انْظُرُوا ماذا فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ: قل انظروا: نافع- أهل المدينة: ٣/ ١٤٥ ١٠٣: ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنا وَالَّذِينَ آمَنُوا: ننجي: الكسائي- حفص عن عاصم: ٣/ ١٤٦
47
١١- سورة هود
١: الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ: ثمّ فصلت: عكرمة- الضحاك- الجحدري- ابن كثير: ٣/ ١٤٩ ٣: يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً: يمتعكم: ابن محيصن: ٣/ ١٤٩ ٣: وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ: وإن تولوا: اليماني- عيسى بن عمر: ٣/ ١٥٠ ٥: أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ: يثنون: سعيد بن جبير: ٣/ ١٥١ يثنوه: ابن عباس: ٣/ ١٥١ تثنوني صدورهم: ابن عباس- مجاهد- ابن يعمر- ابن بزي- نصر بن عاصم- الجحدري- ابن إسحاق- ابن رزين- علي بن الحسين: ٣/ ١٥١ ٥: أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ: على حين يستغشون: ابن عباس: ٣/ ١٥١ ٧: وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ: قلت: عيسى الثقفي: ٣/ ١٥٢ ٧: إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ: ساحر: فرقة: ٣/ ١٥٣ ١٥: نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها: يوفّ: طلحة- ميمون بن مهران: ٣/ ١٥٦ ١٦: وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ: وباطلا: ابن مسعود- أبيّ بن كعب: ٣/ ١٥٧ ١٧: وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً: كتابا: الكلبي: ٣/ ١٥٨ ١٧: فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ: في مرية: السلمي- أبو رجاء- أبو الخطاب السدوسي: ٣/ ١٥٩ ٢٥: إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ: أنّي لكم نذير مبين: ابن كثير- أبو عمرو- الكسائي: ٣/ ١٦٢ ٢٧: هُمْ أَراذِلُنا بادِيَ الرَّأْيِ: بادىء الرأي: أبو عمرو- عيسى الثقفي: ٣/ ١٦٣ ٢٨: وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ: فعماها عليكم: الأعمش: ٣/ ١٦٥ وعميت عليكم: الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ١٦٥ ٣٢: قالُوا يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا: فأكثرت جدلنا: ابن عباس: ٣/ ١٦٦ ٣٦: وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ: وأوحى إلى نوح: أبو البرهم: ٣/ ١٦٨ ٣٦: أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ: إنّه لن يؤمن من قومك: أبو البرهم: ٣/ ١٦٨ ٣٧: وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا: بأعينّا: طلحة بن مصرف: ٣/ ١٦٩ ٣٩: وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ: ويحلّ: الزهراوي: ٣/ ١٧٠
48
٤٠: قُلْنَا احْمِلْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ: من كلّ زوجين: فرقة: ٣/ ١٧١ ٤١: وَقالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللَّهِ: على اسم الله: في مصحف أبيّ: ٣/ ١٧٢ ٤١: بِسْمِ اللَّهِ مَجْراها وَمُرْساها: مجراها ومرساها: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- عاصم- أبو رجاء- مجاهد: ٣/ ١٧٣ مجريها ومرساها: حمزة والكسائي- وحفص عن عاصم: ٣/ ١٧٣ مجراها ومرساها: الأعمش- ابن مسعود: ٣/ ١٧٣ مجريها ومرسيها: ابن وثاب- أبو رجاء العطاردي- النخعي- الجحدري- الضحاك بن مزاحم- مسلم بن جندب- أهل الشام: ٣/ ١٧٣ ٤٢: وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ: ونادى نوح ابنه: ابن عباس: ٣/ ١٧٣ ابناه: السدي: ٣/ ١٧٣ ابنه: عروة بن الزبير- أبو جعفر- جعفر بن محمد: ٣/ ١٧٣ ٤٢: يا بُنَيَّ ارْكَبْ مَعَنا وَلا تَكُنْ مَعَ الْكافِرِينَ: يا بنيّ: اثنين السبعة: ٣/ ١٧٤ ٤٤: وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ: على الجودي: الأعمش- ابن أبي عبلة: ٣/ ١٧٦ ٤٦: إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ: إنه عمل عملا غير صالح: قراءة البعض: ٣/ ١٧٧ إنه عمل غير صالح: الحسن: ٣/ ١٧٧ ٤٦: فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ: فلا تسلني: ابن أبي مليكة: ٣/ ١٧٧ فلا تسألّني: أبو جعفر- شيبة: ٣/ ١٧٧ فلا تسلن: أبو عمرو- عاصم- حمزة- الكسائي: ٣/ ١٧٧ ٤٩: مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِرْ: من قبل هذا القرآن: في مصحف ابن مسعود: ٣/ ١٧٩ ٥١: يا قَوْمِ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً: يا قوم: ابن محيصن: ٣/ ١٧٩ ٥١: ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ: غيره: الكسائي: ٣/ ١٧٩ ٥٧: فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ: فإن تولّوا: عيسى الثقفي- الأعرج: ٣/ ١٨٢ ٥٧: وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْماً غَيْرَكُمْ: ويستخلف: عاصم: ٣/ ١٨٢ ٥٧: وَلا تَضُرُّونَهُ شَيْئاً: ولا تنقصونه شيئا: ابن مسعود: ٣/ ١٨٢ ٦١: وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً: وإلى ثمود أخاهم صالحا: ابن وثاب- الأعمش: ٣/ ١٨٣ ٦٤: فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ: تأكل: فرقة: ٣/ ١٨٥ ٦٦: وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ: ومن خزي يومئذ: عاصم- حمزة: ٣/ ١٨٦
49
ومن خزي يومئذ: فرقة: ٣/ ١٨٦ ٦٧: أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِثَمُودَ: ألا إن ثمودا: السبعة عدا حمزة: ٣/ ١٨٧ ٦٩: قالُوا سَلاماً، قالَ سَلامٌ: قالوا سلاما، قال سلم: حمزة- الكسائي: ٣/ ١٨٧ ٧١: وَامْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ: وهي قائمة وهو جالس: ابن مسعود: ٣/ ١٨٨ فضحكت: محمد بن زياد الأعرابي: ٣/ ١٨٩ ٧١: فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَمِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ: ومن وراء إسحاق يعقوب: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- الكسائي: ٣/ ١٨٩ ٧٢: أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ: ءأالد: فرقة: ٣/ ١٩١ ٧٢: وَهذا بَعْلِي شَيْخاً: وهذا بعلي شيخ: الأعمش- ابن مسعود: ٣/ ١٩١ ٧٨: وَجاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ: يهرعون: فرقة: ٣/ ١٩٤ ٧٨: هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ: أطهر لكم: الحسن- عيسى بن عمر- محمد بن مروان- سعيد بن جبير: ٣/ ١٩٤ ٨٠: أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ: أو آوي: شيبة- أبو جعفر: ٣/ ١٩٥ ٨١: فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ: فاسر: السبعة عدا نافع وابن كثير: ٣/ ١٩٦ ٨١: وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ: إلّا امرأتك: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ١٩٦ ٨١: إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ: الصّبح: فرقة: ٣/ ١٩٧ ٨٦: بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ: بقيّة: إسماعيل بن جعفر- أهل المدينة: ٣/ ١٩٩ ٨٧: قالُوا يا شُعَيْبُ أَصَلاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا: أصلواتك: ابن وثاب: ٣/ ٢٠٠ ٨٧: أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوالِنا ما نَشؤُا: أو أن تفعل في أموالنا ما تشاء: الضحاك بن قيس: ٣/ ٢٠٠ أو أن نفعل في أموالنا ما تشاء: أبو عبد الرحمن: ٣/ ٢٠٠ ٨٩: وَيا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي: يجرمنّكم: الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ٢٠٢ ٨٩: أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ: مثل: مجاهد- الجحدري- ابن أبي إسحاق: ٣/ ٢٠٢ ٩٣: وَيا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ: مكاناتكم
: الحسن- أبو عبد الرحمن: ٣/ ٢٠٣ ٩٥: أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ: بعدت: السلمي- أبو حيوة: ٣/ ٢٠٤ ١٠٢: وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى: ربّك: أبو رجاء العطاردي- عاصم- الجحدري: ٣/ ٢٠٦ ١٠٤: وَما نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ: يؤخّره: الأعمش: ٣/ ٢٠٦ ١٠٥: يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ: يوم يأتي: ابن كثير: ٣/ ٢٠٦ يوم يأتون: في مصحف ابن مسعود- الأعمش: ٣/ ٢٠٦
50
١٠٨: وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ: سعدوا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- عاصم: ٣/ ٢٠٩ ١٠٩: وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ: لموفوهم: ابن محيصن: ٣/ ٢٠٩ ١١١: وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمالَهُمْ: وإنّ كلّا لما: الكسائي- أبو عمرو- نافع- ابن كثير: ٣/ ٢١٠ وإن كلّ لمّا: الحسن: ٣/ ٢١٠ ١١١: إِنَّهُ بِما يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ: تعملون: الأعرج: ٣/ ٢١١ ١١٢: إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ: يعملون: الحسن- الأعمش: ٣/ ٢١٢ ١١٣: وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا: ولا تركنوا: طلحة بن مصرف- قتادة- الأشهب العقيلي- أبو عمرو: ٣/ ٢١٢ ١١٣: فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ: فتمسّكم: يحيى- ابن وثاب- علقمة- الأعمش- ابن مصرف- حمزة: ٣/ ١١٢ ١١٤: وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ: زلفا: مجاهد: ٣/ ٢١٢ ١١٤: زلفى: ابن محيصن: ٣/ ٢١٢ ١١٦: أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي الْأَرْضِ: بقية: أبو جعفر- شيبة: ٣/ ٢١٤ ١١٦: وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا: واتّبع: حفص بن محمد- أبو عمرو: ٣/ ٢١٤ ١٢٣: وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ: يرجع الأمر: السبعة غير نافع: ٣/ ٢١٧ ١٢٣: وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ: يعملون: فرقة: ٣/ ٢١٧
١٢- سورة يوسف
٤: إِذْ قالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ: يؤسف: طلحة بن مصرف: ٣/ ٢١٩ ٤: يا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً: يا أبت: ابن عامر- أبو جعفر- الأعرج: ٣/ ٢١٩ أحد عشر كوكبا: أبو جعفر- الحسن- طلحة بن سليمان: ٣/ ٢١٩ ٥: لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ: روياك: الكسائي: ٣/ ٢٢٠ ٧: لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ: آية للسائلين: ابن كثير- مجاهد- شبل- أهل مكة: ٣/ ٢٢١ عبرة للسائلين: مصحف أبيّ بن كعب: ٣/ ٢٢١ ١٠: وَأَلْقُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ: غيابات الجبّ: نافع: ٣/ ٢٢٢ غيّابات الجبّ: الأعرج: ٣/ ٢٢٢ في غيبة الجب: الحسن: ٣/ ٢٢٢
51
١٠: يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ: تلتقطه: الحسن البصري- مجاهد- قتادة- أبو رجاء: ٣/ ٢٢٢ ١١: قالُوا يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ: لا تأمننا: طلحة بن مصرف: ٣/ ٢٢٣ لا تيمنا: ابن وثاب- الأعمش: ٣/ ٢٢٣ ١٢: أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ: نرتع ونلعب: أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٢٢٣ نرتع ونعلب: ابن كثير: ٣/ ٢٢٣ نرتع ويلعب: جعفر بن محمد- ابن كثير: ٣/ ٢٢٤ يرتع ويلعب: نافع: ٣/ ٢٢٤ ١٣: قالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ: ليحزنّي: نافع: ٣/ ٢٢٤ ١٣: وَأَخافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ: الذّيب: الكسائي- ورش- نافع: ٣/ ٢٢٤ ١٥: وَأَوْحَيْنا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ: لننبئنّهم: سلام: ٣/ ٢٢٥ ١٦: وَجاؤُ أَباهُمْ عِشاءً يَبْكُونَ: عشى: الحسن: ٣/ ٢٢٦ عشاة: أبو الفتح: ٣/ ٢٢٦ ١٨: وَجاؤُ عَلى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ: بدم كذب: الحسن: ٣/ ٢٢٧ ١٨: بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ: فصبرا جميلا: الأشهب- عيسى بن عمر: ٣/ ٢٢٧ ١٩: قالَ يا بُشْرى هذا غُلامٌ: يا بشراي: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٢٢٨ يا بشراي: ورش- نافع: ٣/ ٢٢٨ يا بشريّ: أبو الطفيل- الجحدري- ابن أبي إسحاق- الحسن يا بشري: حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٢٩ ٢٣: وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ: هيت: ابن كثير- أهل مكة: ٢/ ٢٣٢ هيت: ابن عباس- ابن أبي إسحاق- ابن محيصن- أبو الأسود: ٣/ ٢٣٢ هيت: نافع- ابن عامر- الأعرج- شيبة- أبو جعفر: ٢/ ٢٣٢ هئت لك: هشام بن عامر- علي بن أبي طالب- أبو وائل- أبو رجاء- أبو عمرو: ٣/ ٢٣٣ هئت لك: الحلواني: ٣/ ٢٣٣ هيت لك: النحاس: ٣/ ٢٣٣ ٢٣: إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ: مثواي: الجحدري- أبو طفيل: ٣/ ٢٣٣ ٢٤: كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ: ليصرف: الأعمش: ٣/ ٢٣٥
52
إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ: المخلصين: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر- الحسن بن أبي الحسن- أبو رجاء: ٣/ ٢٣٥ ٢٦: إِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكاذِبِينَ: قدّ من قبل: ابن يعمر- الجارود بن أبي سبرة- نوح- ابن أبي إسحاق: ٣/ ٢٣٦ قدّ من قبل: الحسن: ٣/ ٢٣٦ قبل: نوح القارئ- ابن أبي إسحاق- أبو عمرو: ٣/ ٢٣٦ ٢٧: وَإِنْ كانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ: قدّ من دبر: ابن معمر- الجارود بن أبي سبرة- نوح- ابن أبي إسحاق: ٣/ ٢٣٦ قدّ من دبر: الحسن: ٣/ ٢٣٦ دبر: أبو عمرو- نوح القارئ- ابن أبي إسحاق: ٣/ ٢٣٦ ٢٨: فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ: فلمّا رأى قميصه عطّ من دبر: فرقة: ٣/ ٢٣٦ ٣٠: قَدْ شَغَفَها حُبًّا: قد شعفها: أبو رجاء- الأعرج- علي بن أبي طالب- الحسن- مجاهد: ٣/ ٢٣٨ قد شعفها: ثابت البناني- أبو رجاء: ٣/ ٢٣٨ ٣١: وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً: تكا: ابن عباس- مجاهد- أبان بن تغلب- الجحدري: ٣/ ٢٣٩ متّكا: الزهري: ٣/ ٢٣٩ متكاء: الحسن: ٣/ ٢٣٩ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حاشَ لِلَّهِ: حاشا الله: ابن مسعود- أبيّ بن كعب: ٣/ ٢٣٩ حاش لله: الحسن: ٣/ ٢٣٩ ٣١: ما هذا بَشَراً إِنْ هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ: ملك: أبو الحويرث الحنفي- الحسن: ٣/ ٢٤٠ ٣٢: لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ: وليكوننّ: فرقة: ٣/ ٢٤١ ٣٣: قالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ: السّجن: الزهري- ابن هرمز- يعقوب- ابن أبي إسحاق: ٣/ ٢٤١ ٣٥: لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ: عتّى حين: ابن مسعود: ٣/ ٢٤٣ ٣٦: إِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ خَمْراً: إني أراني أعصر عنبا: أبي بن كعب- عبد الله بن مسعود: ٣/ ٢٤٤ ٣٦: أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ: أحمل فوق رأسي ثريدا: في مصحف ابن مسعود: ٣/ ٢٤٤ ٣٨: وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ: آبائي: أبو عمرو- الأشهب العقيلي: ٣/ ٢٤٥ وإسحاق ويعقوب ٤١: أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً: فيسقى ربه خمرا: عكرمة- الجحدري: ٣/ ٢٤٦ ٤٥: وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ: بعد إمّة: الأشهب العقيلي: ٣/ ٢٤٩ ٤٥: أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ: أنا آتيكم: الحسن بن أبي الحسن- مصحف
53
أبي بن كعب: ٣/ ٢٤٩ ٤٧: قالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَباً: دأبا: جمهور السبعة عدا عاصم: ٣/ ٢٥٠ ٤٩: عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ: تعصرون: حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٥١ يعصرون: الأعرج- عيسى- جعفر بن محمد: ٣/ ٢٥١ ٥٠: ما بالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ: النسوة: أبو بكر- أبو حيوة: ٣/ ٢٥٢ ٥٦: يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ: حيث نشاء: ابن كثير: ٣/ ٢٥٦ ٦٢: وَقالَ لِفِتْيانِهِ اجْعَلُوا بِضاعَتَهُمْ فِي رِحالِهِمْ: لفتيته: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٢٥٩ ٦٣: نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ: يكتل: حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٥٩ ٦٤: فَاللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً: خير حفظا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٣/ ٢٦٠ خير حافظ: ابن مسعود: ٣/ ٢٦٠ ٦٥: وَجَدُوا بِضاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ: ردّت إليهم: علقمة- يحيى بن وثاب: ٣/ ٢٦٠ ٦٥: ما نَبْغِي هذِهِ: ما تبغي هذه: أبو حيوة: ٣/ ٢٦٠ ٦٥: وَنَمِيرُ أَهْلَنا: ونمير: أبو عبد الرحمن السلمي- وذكرت عن عائشة: ٣/ ٢٦٠ ٦٦: حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ: حتى تؤتوني: ابن كثير: ٣/ ٢٦١ ٦٨: وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ: لما علمناه: أبو حاتم- الأعمش: ٣/ ٢٦٣ ٧٠: جَعَلَ السِّقايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ:
وجعل السقاية: ابن مسعود: ٣/ ٢٦٣ ٧١: ماذا تَفْقِدُونَ: تفقدون: عبد الرحمن- أبو حاتم: ٣/ ٢٦٤ ٧٢: قالُوا نَفْقِدُ صُواعَ الْمَلِكِ: صواع الملك: أبو حيوة: ٣/ ٢٦٤ صاع الملك: أبو هريرة- مجاهد: ٣/ ٢٦٤ صوع الملك: عبد الله بن عوف: ٣/ ٢٦٤ صوع صوع الملك: يحيى بن يعمر: ٣/ ٢٦٤ ٧٦: فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ: وعاء أخيه: الحسن: ٣/ ٢٦٥ إعاء أخيه: ابن جبير: ٣/ ٢٦٥ ٧٦: نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ نَشاءُ: درجات من: أبو عمرو- نافع- أهل المدينة: ٣/ ٢٦٦ ٧٦: وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ: وفوق كل ذي عالم: ابن مسعود: ٣/ ٢٦٦ ٧٧: فَأَسَرَّها يُوسُفُ: فأسرّه يوسف: ابن أبي عبلة: ٣/ ٢٦٧ ٨٠: فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا: استأسوا: ابن كثير: ٣/ ٢٦٩ ٨١: يا أَبانا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ، وَما شَهِدْنا إِلَّا بِما عَلِمْنا: سرّق: ابن عباس- أبو رزين- الكسائي: ٣/ ٢٧٠ إن ابنك سارق: الضحاك ٨٤: وَابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ: الحزن: ابن عباس- مجاهد: ٣/ ٢٧٢ ٨٥: حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً: حرضا: فرقة: ٣/ ٢٧٣
54
حرضا: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٢٧٣ ٨٦: شْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ
: وحزني: عيسى: ٣/ ٢٧٣ ٨٧: وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ: تأيسوا: فرقة: ٣/ ٢٧٤ تيئسوا: الأعرج: ٣/ ٢٧٤ من فضل الله: ابن مسعود: ٣/ ٢٧٤ من رحمة الله: أبي بن كعب: ٣/ ٢٧٥ ٨٨: وَجِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ: مرجاه: مالك: ٣/ ٢٧٦ ٩٠: قالُوا أَإِنَّكَ لَأَنْتَ يُوسُفُ: أإنك أو أنت يوسف: أبي بن كعب: ٣/ ٢٧٧ ٩٠: إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ: من يتقي ويصبر: ابن كثير: ٣/ ٢٧٧ ٩٩: فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ آوى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ: آوى إليه أبويه وإخوته: في مصحف ابن مسعود: ٣/ ٢٨١ ١٠١: رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ: رب قد آتيتن من الملك وعلمتن: ابن مسعود: ٣/ ٢٨٣ ١٠٤: وَما تَسْئَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ: وما نسألهم: مبشر بن عبيد: ٣/ ٢٨٥ ١٠٥: وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ: وكائن: ابن كثير: ٣/ ٢٨٥ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ: والأرض: عكرمة- عمرو بن فائد: ٣/ ٢٨٥ والأرض: فرقة: ٣/ ٢٨٥ والأرض يمشون عليها: مصحف عبد الله: ٣/ ٢٨٥ ١٠٧: أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً: يأتيهم الساعة بغتة: أبو حفص مبشر بن عبد الله: ٣/ ٢٨٥ ١٠٨: قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ: قد هذا سبيلي: ابن مسعود: ٣/ ٢٨٥ ١٠٩: نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى: يوحى إليهم: عاصم- أبو بكر: ٣/ ٢٨٦ ١٠٩: أَفَلا تَعْقِلُونَ: أفلا يعقلون: علقمة- عاصم- الأعمش: ٣/ ٢٨٧ ١١٠: وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا: كذّبوا: ابن أبي مليكة: ٣/ ٢٨٧ ١١٠: فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ، وَلا يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ: فننجي: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٨٨ ١١٠: فننجي: الحسن: ٣/ ٢٨٨ ١١٠: من شاء: أبو حيوة: ٣/ ٢٨٩ ١١٠: بأسه: الحسن: ٣/ ٢٨٩ ١١١: وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ: تصديق: عيسى الثقفي: ٣/ ٢٨٩
١٣- سورة الرعد
٢: بِغَيْرِ عَمَدٍ: عمد: يحيى بن وثاب: ٣/ ٢٩١
55
٢: يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآياتِ: ندبّر الأمر نفصّل الآيات: الحسن: ٣/ ٣٩٢ ٣: يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ: يغشّ: حمزة- الكسائي- عاصم: ٣/ ٢٩٣ ٤: وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ: وجنات من أعناب: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٢٩٣ ٤: وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ: وزروع ونخيل: فرقة: ٣/ ٢٩٣ صنوان صنوان: عاصم في رواية القواس عن حفص- ابن مصرف: ٣/ ٢٩٤ صنوان: الحسن- قتادة: ٣/ ٢٩٤ ٤: يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ: تسقى: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٩٤ ٤: وَنُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ: ويفضّل: حمزة- الكسائي: ٣/ ٢٩٤ ٥: أَإِذا كُنَّا تُراباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ: آإذا كنّا: أبو عمرو: ٣/ ٢٩٥ ٦: وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ: المثلات: مجاهد: ٣/ ٢٩٦ المثلات: أبو عمرو: ٣/ ٢٩٦ المثلات: طلحة بن مصرف: ٣/ ٢٩٦ ٩: الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ: المتعالي: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٢٩٨ ١١: لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ: له معاقيب: عبيد الله بن زياد: ٣/ ٢٩٩ له معقبات: أبو البرهم: ٣/ ٢٩٩ يحفظونه بآمر الله: جعفر بن محمد: ٢/ ٣٠٢ ١٣: وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحالِ: المحال: الأعرج- الضحاك: ٣/ ٣٠٤ ١٦: أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ: يستوي: حمزة- الكسائي- أبو بكر عن عاصم: ٣/ ٣٠٦ ١٧: فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها: بقدرها: الأشهب العقيلي: ٣/ ٣٠٧ ١٧: وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ: توقدون: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- عاصم: ٣/ ٣٠٨ ٢٣: جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها: جنّة عدن يدخلونها: النخعي: ٣/ ٣١٠ ٢٤: فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ: فنعم عقبى الدار: يحيى بن وثاب: ٣/ ٣١٠ ٢٩: طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ: وحسن: يحيى بن يعمر- ابن أبي عبلة: ٣/ ٣١٢ ٣١: أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا: يأيس: ابن كثير- ابن محيصن: ٣/ ٣١٣ أفلم يتبيّن: علي بن أبي طالب- ابن عباس- ابن أبي مليكة- عكرمة الجحدري- علي بن حسين- زيد بن علي- جعفر بن محمد: ٣/ ٣١٣
56
٣١: وَلا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دارِهِمْ: أو يحل قريبا من ديارهم: مجاهد- سعيد بن جبير: ٣/ ٣١٣ ٣٣: أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ: هل تنبئونه: الحسن: ٣/ ٣١٤ ٣٣: زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ: زيّن للذين كفروا مكرهم: مجاهد: ٣/ ٣١٤ ٣٣: وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ: وصدّوا: عاصم- حمزة- الكسائي: ٣/ ٣١٤ وصدّوا: يحيى بن وثاب: ٣/ ٣١٤ ٣٥: مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ: أمثال الجنة: علي بن أبي طالب- ابن مسعود: ٣/ ٣١٥ ٣٩: يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ: ويثبّت: نافع- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٣/ ٣١٧ ٤١: أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها: ننقصها: الضحاك: ٣/ ٣١٩ ٤٢: وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ: الكافر: نافع- ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٣١٩ الكافرون: ابن مسعود: ٣/ ٣١٩ الذين كفروا: أبي بن كعب: ٣/ ٣١٩ ٤٣: وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ: ومن عنده: علي بن أبي طالب- أبيّ بن كعب- ابن عباس: ٣/ ٣٢٠ ومن عنده علم الكتاب: علي بن أبي طالب- الحسن- ابن السميفع: ٣/ ٣٢٠
١٤- سورة إبراهيم
٢: اللَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ: الله الذي: نافع- ابن عامر: ٣/ ٣٢٢ ٤: وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ: بلسن: أبو السمال: ٢/ ٣٢٣ ٦: وَيُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ: ويذبحون: ابن محيصن: ٣/ ٣٢٥ ٩: وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنا: ممّا تدعونا: طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٢٧ ١٣: لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ: ليهلكن: أبو حيوة: ٣/ ٣٣٠ ١٤: وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ: وليسكننكم: أبو حيوة: ٣/ ٣٣٠ ١٥: وَاسْتَفْتَحُوا وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ: واستفتحوا: ابن عباس- مجاهد- ابن محيصن: ٣/ ٣٣٠ ١٨: كَرَمادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ: الرّياح: أبو جعفر- عامر: ٣/ ٣٣٢ ١٨: فِي يَوْمٍ عاصِفٍ: في يوم عاصف: ابن أبي إسحاق- إبراهيم بن أبي بكر: ٣/ ٣٣٢ ١٩: أَلَمْ تَرَ: ألم تر: السلمي: ٣/ ٣٣٣ ١٩: خَلَقَ السَّماواتِ: خالق السموات: حمزة- الكسائي: ٣/ ٣٣٣ ٢٤: أَصْلُها ثابِتٌ: ثابت أصلها: أنس بن مالك: ٣/ ٣٣٥ ٢٦: وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ: ضرب الله مثلا كلمة خبيثة: حكاها الكسائي والفراء عن أبيّ ابن كعب: ٣/ ٣٣٦
57
٣٠: لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ: ليضلوا: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٣٣٨ ٣١: لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ: لا بيع فيه ولا خلال: أبو عمرو- الحسن- ابن كثير: ٣/ ٣٣٩ ٣٤: مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ: من كلّ ما سألتموه: الضحاك بن مزاحم- الحسن- قتادة: ٣/ ٣٤٠ ٣٥: وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ: وأجنبني: الجحدري- الثقفي: ٣/ ٣٤١ ٣٧: فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ: أفيئدة: ابن عامر: ٣/ ٣٤٢ ٣٧: تَهْوِي إِلَيْهِمْ: تهوى إليهم: مسلمة بن عبد الله: ٣/ ٣٤٢ تهوى إليهم: علي بن أبي طالب- محمد بن علي- مجاهد: ٣/ ٣٤٢ ٤١: رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ: ولوالدي: سعيد بن جبير: ٣/ ٣٤٣ ولولديّ: الزهري- النخعي: ٣/ ٣٤٣ ولأبويّ: أبيّ بن كعب: ٣/ ٣٤٣ ٤٧: فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ: لا تحسب الله مخلف وعده: طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٤٤ ٥٠: سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ: من قطران: عمر بن الخطاب- علي بن أبي طالب- ابن عباس- أبو هريرة- علقمة- ابن سيرين- ابن جبير: ٣/ ٣٤٨ ٥٠: وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ: وجوههم: ابن مسعود: ٣/ ٣٤٨ ٥٢: وَلِيُنْذَرُوا بِهِ: ولينذروا به: يحيى بن عمارة- أحمد بن يزيد بن أسيد: ٣/ ٣٤٨
١٥- سورة الحجر
٢: رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا: ربّما: أبو عمرو: ٣/ ٣٤٩ ربما: عاصم: ٣/ ٣٤٩ ربتما: طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٤٩ ٤: إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ: إلّا لها كتاب معلوم: ابن أبي عبلة: ٣/ ٣٥٠ ٦: يا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ: يا أيها الذي ألقي إليه الذكر: الأعمش: ٣/ ٣٥١ ٨: ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا بِالْحَقِّ: ما تنزّل الملائكة: عاصم- يحيى بن وثاب: ٣/ ٣٥١ ١٤: يَعْرُجُونَ: يعرجون: الأعمش- أبو حيوة: ٣/ ٣٥٣ ١٥: سُكِّرَتْ أَبْصارُنا: سكرت أبصارنا: ابن الزهري: ٣/ ٣٥٣ سحرت أبصارنا: أبان بن تغلب: ٣/ ٣٥٣ ٢٠: مَعايِشَ: معائش: الأعمش- خارجة- نافع: ٣/ ٣٥٥ ٢١: وَما نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ: وما نرسله: الأعمش: ٣/ ٣٥٦ ٢٢: وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ: الرّيح: يحيى بن وثاب- حمزة- طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٥٧ ٢٥: هُوَ يَحْشُرُهُمْ: يحشرهم: الأعرج: ٣/ ٣٥٨
58
٢٧: وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ: والجأن: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٣٥٩ ٤٤: جُزْءٌ مَقْسُومٌ: جزّ: ابن القعقاع: ٣/ ٣٦٣ ٤٥: وَعُيُونٍ: وعيون: نبيح- الجراح- أبو واقد- رويس: ٣/ ٣٦٣ ٤٦: ادْخُلُوها: أدخلوها: رويس عن يعقوب: ٣/ ٣٦٣ ٥٤: أَبَشَّرْتُمُونِي: بشّرتموني: الأعرج: ٣/ ٣٦٥ ٥٤: مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ: الكبر: ابن محيصن: ٣/ ٣٦٥ فبم تبشرون: الحسن: ٣/ ٣٦٥ ٥٥: فَلا تَكُنْ مِنَ الْقانِطِينَ: القنطين: يحيى بن وثاب- الأعمش- ابن مصرف: ٣/ ٣٦٦ ٥٦: وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ: يقنط: أبو عمرو- الكسائي: ٣/ ٣٦٦ ينقط: الأشهب- الحسن- الأعمش: ٣/ ٣٦٦ ٥٩: إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ: إنّا لمنجوهم: حمزة الكسائي: ٣/ ٣٦٧ ٦٠: إِلَّا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنا: قدرنا: عاصم: ٣/ ٣٦٧ ٦٥: فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ: فاسر: فرقة: ٣/ ٣٦٧ بقطع: منذر بن سعيد: ٣/ ٣٦٧ ٦٦: أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ: إنّ دابر: الأعمش: ٣/ ٣٦٩ ٧٢: لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ: وعمرك: ابن عباس: ٣/ ٤٧٠ لفي سكرتهم: الأشهب العقيلي: ٣/ ٣٧٠ لفي سكرهم: الأعمش: ٣/ ٣٧٠ أنهم من سكرتهم: أبو عمرو في رواية الجهضمي: ٣/ ٣٧٠ ٨٢: وَكانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً: ينحتون: الحسن- أبو حيوة: ٣/ ٣٧٢ ٨٦: هُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ: الخالق: الأعمش- الجحدري: ٣/ ٣٧٢
١٦- سورة النحل
١: أَتى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ: فلا يستعجلوه: سعيد بن جبير: ٣/ ٣٧٨ فلا تستعجلو سبحانه: أبو العالية- طلحة- الأعمش- أبو عبد الرحمن- يحيى بن وثاب- الجحدري: ٣/ ٣٧٨ يا عبادي أتى أمر الله فلا تستعجلوه: حكاها الطبري عن أبي صادق: ٣/ ٣٧٨ ٢: يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ: ينزل الملائكة: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٣٧٨ ننزّل الملائكة: ابن أبي عبلة: ٣/ ٣٧٨ ننزل الملائكة: قتادة: ٣/ ٣٧٨
59
تنزّل الملائكة: أبو عمرو- الأعمش: ٣/ ٣٧٨ تنزل الملائكة: الحسن- أبو العالية- عاصم الجحدري: ٣/ ٣٧٨ ٢: أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ: لينذروا أنّه: الأعمش: ٣/ ٣٧٨ ٣: تَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ: فتعالى عمّا يشركون: الأعمش: ٣/ ٣٧٩ ٥: لَكُمْ فِيها دِفْءٌ: دفء: الزهري- أبو جعفر: ٣/ ٣٧٩ ٦: حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ: حينما تريحون وحين تسرحون: عكرمة- الضحاك: ٣/ ٣٧٩ ٧: لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ: إلّا بشقّ الأنفس: أبو جعفر القارئ- عمرو بن ميمون- مجاهد- الأعرج: ٣/ ٣٨٠ ٨: وَالْخَيْلَ وَالْبِغالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوها وَزِينَةً: والخيل والبغال والحمير: ابن أبي عبلة: ٣/ ٣٨٠ تركبوها زينة: ابن عياض: ٣/ ٣٨٠ ٩: وَمِنْها جائِرٌ: ومنكم جائر: في مصحف عبد الله بن مسعود: ٣/ ٣٨١ فعنكم جائر: علي بن أبي طالب: ٣/ ٣٨١ ١١: يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ: نتبت: أبو بكر عن عاصم: ٣/ ٣٨٢ ١٢: وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّراتٌ بِأَمْرِهِ: والشمس والقمر والنجوم مسخّرات: ابن عامر: ٣/ ٣٨٢ والشمس والقمر والرياح مسخرات: ابن مسعود- طلحة بن مصرف: ٣/ ٣٨٢ ١٦: وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ: وبالنّجم: يحيى بن وثاب: ٣/ ٣٨٥ ١٩: وَاللَّهُ يَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ: ما يسرّون وما يعلنون: هبيرة عن حفص عن عاصم: ٣/ ٣٨٥ ٢١: أَيَّانَ يُبْعَثُونَ: إيّان: أبو عبد الرحمن السلمي: ٣/ ٣٨٥ ٢٣: لا جَرَمَ أَنَّ اللَّهَ: إنّ الله: الثقفي: ٣/ ٣٨٧ ٢٦: فَأَتَى اللَّهُ بُنْيانَهُمْ مِنَ الْقَواعِدِ: بيتهم من القواعد: جعفر بن محمد: ٣/ ٣٨٨ بيوتهم من القواعد: الضحاك: ٣/ ٣٨٨ ٢٦: فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ: السّقف: الأعرج: ٣/ ٣٨٨ السّقف: مجاهد: ٣/ ٣٨٨ ٢٧: وَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ: شركاتي: البزي عن ابن كثير: ٣/ ٣٨٨ تشاقّون: نافع: ٣/ ٣٨٨ ٢٨: الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ: يتوفاهم: حمزة- الأعمش: ٣/ ٣٨٩ ٣١: جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها: جنّات عدن: زيد بن ثابت- أبو عبد الرحمن: ٣/ ٣٩٠
60
يدخلونها: إسماعيل- أبو جعفر- شيبة: ٣/ ٣٩٠ ٣٢: الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ: يتوفاهم: الأعمش: ٣/ ٣٩٠ توفّاهم: مصحف ابن مسعود: ٣/ ٣٩٠ ٣٣: لْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ
: يأتيهم: حمزة- الكسائي: ٣/ ٣٩١ ٣٧: إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ: لا يهدى: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر- الحسن- الأعرج- أبو جعفر- شيبة- مجاهد- شبل- مزاحم الخراساني- أبو رجاء- ابن سيرين: ٣/ ٣٩٢ إن الله لا هادي لمن أضل: في مصحف أبي بن كعب: ٣/ ٣٩٢ ٣٧: إِنْ تَحْرِصْ: إن تحرص: الحسن- إبراهيم- أبو حيوة: ٣/ ٣٩٣ ٣٨: بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا: «بلى وعد عليه حقّ» : الضحاك: ٣/ ٣٩٣ ٤٠: كُنْ فَيَكُونُ: كن فيكون: ابن عامر- الكسائي: ٣/ ٣٩٤ ٤١: لَنُبَوِّئَنَّهُمْ: لنبوّينهم: علي بن أبي طالب: ٣/ ٣٩٤ ٤٣: وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ: يوحى إليهم: فرقة: ٣/ ٣٩٥ يوحي إليهم: فرقة: ٣/ ٣٩٥ ٤٨: أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللَّهُ: أو لم تروا: حمزة- الكسائي- الحسن- الأعرج: ٣/ ٣٩٧ ٤٨: يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ: تتفيّأ: أبو عمرو- عيسى- يعقوب: ٣/ ٣٩٧ ظلله: الثقفي: ٣/ ٣٩٨ ٥٣: فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ: يجرون: الزهري: ٣/ ٤٠٠ ٥٤: ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضُّرَّ: كاشف: قتادة: ٣/ ٤٠١ ٥٥: فَتَمَتَّعُوا فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ: فيمتّعوا فسوف يعلمون: أبو رافع عن النبي صلى الله عليه وسلّم: ٣/ ٤٠١ فتمتّعوا فسوف يعلمون: الحسن: ٣/ ٤٠١ ٥٩: أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ: أيمسكها على هون أم: الجحدري: ٣/ ٤٠٢ يدسّها على هوان: عاصم الجحدري: ٣/ ٤٠٢ ٥٩: يَتَوارى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ
: على سوء ما بشّر به: الأعمش: ٣/ ٤٠٢ ٦٢: وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ: ألسنتهم الكذب: الحسن: ٣/ ٤٠٣ الكذب: معاذ بن جبل- بعض أهل الشام: ٣/ ٤٠٣ ٦٢: أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنى: إنّ لهم الحسنى: الحسن- عيسى بن عمران: ٣/ ٤٠٣ ٦٢: وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ: مفرّطون: أبو جعفر بن القعقاع: ٣/ ٤٠٣ مفرطون: نافع- ابن مسعود- ابن عباس- أبو رجاء- شيبة بن نصاح: ٣/ ٤٠٣
61
٦٦: نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ: نسقيكم: نافع- ابن عامر- عاصم- ابن مسعود: ٣/ ٤٠٤ يسقيكم: أبو رجاء: ٣/ ٤٠٤ تسقيكم: فرقة: ٣/ ٤٠٤ ٦٦: لَبَناً خالِصاً سائِغاً: سيغا: عيسى الثقفي: ٣/ ٤٠٥ ٦٨: وَأَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ: إلى النّحل: يحيى بن وثاب: ٣/ ٤٠٦ ٦٨: وَمِمَّا يَعْرِشُونَ: يعرشون: ابن عامر- أبو عبد الرحمن- عبيد ابن نضلة: ٣/ ٤٠٦ ٧١: أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ: يجحدون: أبو بكر عن عاصم- الأعرج- أبو عبد الرحمن: ٣/ ٤٠٧ ٧٢: أَفَبِالْباطِلِ يُؤْمِنُونَ: تؤمنون: أبو عبد الرحمن: ٣/ ٤٠٨ ٧٦: أَيْنَما يُوَجِّهْهُ لا يَأْتِ بِخَيْرٍ: يوجّه: ابن مسعود: ٣/ ٤١١ يوجّه: علقمة: ٣/ ٤١١ يوجّه: يحيى بن وثاب: ٣/ ٤١١ توجّهه: ابن مسعود: ٣/ ٤١١ ٧٨: وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ: إمهاتكم: حمزة- الكسائي: ٣/ ٤١١ ٧٩: أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ: ألم تروا: طلحة بن مصرف- الأعمش- ابن هرمز: ٣/ ٤١١ ٨٠: يَوْمَ ظَعْنِكُمْ: ظعينكم: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٣/ ٤١٢ ٨١: كَذلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ: تتم نعمته: ابن عباس: ٣/ ٤١٣ ٨١: لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ: تسلمون: ابن عباس: ٣/ ٤١٣ ٨٧: وَأَلْقَوْا إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ: السّلم: مجاهد: ٣/ ٤١٥ السّلم: يعقوب- أبو عمرو: ٣/ ٤١٥ ٩٦: وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا: وليجزين: حمزة- الكسائي- نافع- أبو عمرو: ٣/ ٤١٩ ١٠١: وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ: ينزل: أبو عمرو: ٣/ ٤٢٠ ١٠٢: قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ: القدس: ابن كثير
: ٣/ ٤٢١ ١٠٣: لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ: اللسان الذي: الحسن البصري: ٣/ ٤٢١ يلحدون: حمزة- الكسائي- عبد الله- طلحة- مجاهد: ٣/ ٤٢١ ١١٠: مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا: فتنوا: ابن عامر: ٣/ ٤٢٥ ١١٢: فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ: والخوف: أبو عمرو: ٣/ ٤٢٧ لباس الخوف والجوع: في مصحف أبيّ بن كعب: ٣/ ٤٢٧ فأذاقها الله الخوف والجوع: ابن مسعود: ٣/ ٤٢٧ ١١٥: إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ: الميّتة: أبو جعفر بن القعقاع: ٣/ ٤٢٨
62
١١٦: لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ: الكذب: الأعرج- أبو طلحة- أبو معمر- الحسن: ٣/ ٤٢٩ الكذب: معاذ بن جبل- ابن أبي عبلة- أهل الشام: ٣/ ٤٢٩ ١٢٤: إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ: جعل: أبو حيوة: ٣/ ٤٣١ إنما أنزلنا السبت: الأعمش: ٣/ ٣٤١ ١٢٧: وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ: ضيق: ابن كثير- نافع: ٣/ ٤٣٣
١٧- سورة الإسراء
١: سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا: أسرى بعبده من الليل من المسجد الحرام: حذيفة- ابن مسعود: ٣/ ٤٣٥ ٢: أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا: ألّا يتخذوا: أبو عمرو- ابن عباس- مجاهد- قتادة- عيسى- أبو رجاء: ٣/ ٤٣٦ ٣: ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا: ذرّيّة: مجاهد: ٣/ ٤٣٧ ذرّيّة: زيد بن ثابت- أبان بن عثمان- مجاهد: ٣/ ٤٣٧ ذريّة: زيد بن ثابت: ٣/ ٤٣٧ ٤: وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ: في الكتب: سعيد بن جبير- أبو العالية- الرياض: ٣/ ٤٣٧ ٤: لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ: لتفسدنّ: عيسى الثقفي: ٣/ ٤٣٧ لتفسدنّ: ابن عباس- نصر بن عاصم- جابر ابن زيد: ٣/ ٤٣٧ ٥: بَعَثْنا عَلَيْكُمْ عِباداً لَنا: عبيدا: علي بن أبي طالب- الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٤٣٨ ٦: فَجاسُوا خِلالَ الدِّيارِ: فحاسوا: أبو السمال: ٣/ ٤٣٩ خلل الديار: الحسن بن أبي الحسن: ٣/ ٤٣٩ ٧: لِيَسُوؤُا وُجُوهَكُمْ: ليسوء: عاصم- ابن عامر: ٣/ ٤٤٠ لنسوء: الكسائي- علي بن أبي طالب: ٣/ ٤٤٠ لنسوءن: أبيّ بن كعب: ٣/ ٤٤٠ ليسوءن: علي بن أبي طالب: ٣/ ٤٤٠ ليسوء وجهكم: في مصحف أنس: ٣/ ٤٤٠ ٩: وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ: ويبشر: ابن مسعود- يحيى بن وثاب- طلحة: ٣/ ٤٤١ ١٣: وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ: طيره في عنقه: الحسن- أبو رجاء- مجاهد: ٣/ ٤٤٢
63
١٣: وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً: ويخرج: الحسن- مجاهد- ابن محيصن: ٣/ ٤٤٤ ويخرج: أبو جعفر: ٣/ ٤٤٣ ١٣: يَلْقاهُ مَنْشُوراً: يلقّاه: ابن عامر- الحسن- أبو جعفر- الجحدري: ٣/ ٤٤٣ ١٦: أَمَرْنا مُتْرَفِيها
: آمرنا: نافع- ابن كثير- الحسن- علي بن أبي طالب: ٣/ ٤٤٤ أمّرنا: أبو عمرو- أبو عثمان- النهدي- أبو العالية: ٣/ ٤٤٤ ١٨: عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ: ما يشاء: نافع: ٣/ ٤٤٦ ٢٣: وَقَضى رَبُّكَ: ووصّى ربّك: في مصحف ابن مسعود: ٣/ ٤٤٧ ٢٣: إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ: يبلغن: ابن ذكوان: ٣/ ٤٤٨ يبلغان: حمزة- الكسائي- الجحدري- الأعمش: ٣/ ٤٤٨ ٢٣: فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُما: أفّ: أبو عمرو- حمزة- الكسائي- عاصم: ٣/ ٤٤٨ أفّ: أبو السمال: ٣/ ٤٤٨ أفّ: ابن عباس: ٣/ ٤٤٨ ٢٤: وَاخْفِضْ لَهُما جَناحَ الذُّلِّ: الذّلّ: ابن جبير- ابن عباس- عروة بن الزبير: ٣/ ٤٤٩ ٢٧: إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كانُوا إِخْوانَ الشَّياطِينِ: إخوان الشيطان: الحسن- الضحاك- وفي مصحف أنس بن مالك: ٣/ ٤٥٠ ٣١: وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ: ولا تقتّلوا: الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ٤٥١ ٣١: إِنَّ قَتْلَهُمْ كانَ خِطْأً كَبِيراً: خطا: ابن عامر- الحسن: ٣/ ٤٥١ خطاء: ابن كثير- الأعرج- طلحة- شبل: ٣/ ٤٥١ خطاء: الحسن: ٣/ ٤٥٢ خطأ: أبو رجاء- الزهري: ٣/ ٤٥٢ ٣٣: فَلا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ: فلا تسرف في القتل: ابن عامر- حمزة- الكسائي- حذيفة مجاهد- يحيى بن وثاب- الأعمش: ٣/ ٤٥٣ فلا يسرف: أبو مسلم السراج: ٣/ ٤٥٢ فلا تسرفوا في القتل: أبي بن كعب: ٣/ ٤٥٣ ٣٥: وَزِنُوا بِالْقِسْطاسِ الْمُسْتَقِيمِ: القسطاس: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٤٥٥ ٣٦: وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ: ولا تقف: الكسائي: ٣/ ٤٥٦ ٣٧: وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً: مسرحا: يعقوب: ٣/ ٤٥٦ ٣٧: إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ: تخرق: الجراح العقيلي: ٣/ ٤٥٧
64
٣٨: كُلُّ ذلِكَ كانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً: كان سيّئة: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- أبو جعفر- الأعرج: ٣/ ٤٥٧ كان سيئاته: عبد الله بن مسعود: ٣/ ٤٥٧ ٤١: وَلَقَدْ صَرَّفْنا: صرفنا: الحسن: ٣/ ٤٥٨ ٤١: لِيَذَّكَّرُوا: ليذكروا: حمزة- الكسائي- طلحة- يحيى- الأعمش: ٣/ ٤٥٨ ٤٢: كَما يَقُولُونَ: كما تقولون: حمزة- الكسائي- أبو عمرو: ٣/ ٤٥٩ ٤٣: سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً: تقولون: حمزة- الكسائي: ٣/ ٤٥٩ ٤٤: تُسَبِّحُ لَهُ السَّماواتُ السَّبْعُ: يسبّح له: ابن كثير- نافع- عاصم- ابن عامر: ٣/ ٤٦٠ سبّحت له السموات: ابن مسعود- طلحة- الأعمش: ٣/ ٤٦٠ ٥٣: إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ: ينزغ: طلحة بن مصرف: ٣/ ٤٦٤ ٥٥: وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً: زبورا: حمزة- يحيى- الأعمش: ٣/ ٤٦٥ ٥٧: أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ: تدعون: ابن مسعود- قتادة: ٣/ ٤٦٥ ٥٧: يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ: إلى ربّك: ابن مسعود: ٣/ ٤٦٥ ٥٩: وَآتَيْنا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً: ثمودا: هارون- أهل الكوفة: ٣/ ٤٦٧ مبصرة: قتادة: ٣/ ٤٦٧ ٦٠: وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْياناً كَبِيراً: ويخوفهم: الأعمش: ٣/ ٤٦٨ ٦٢: لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ: أخرتن: ابن كثير: ٣/ ٤٦٩ ٦٤: وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ: واجلب: الحسن: ٣/ ٤٧٠ ٦٤: وَرَجِلِكَ: ورجلك: الجمهور: ٣/ ٤٧٠ ورجالك: قتادة- عكرمة: ٣/ ٤٧٠ ٦٨: أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حاصِباً: نخسف بكم جانب البر أو نرسل: ابن كثير- أبو عمرو: ٣/ ٤٧٢ ٦٩: فَيُغْرِقَكُمْ: فتغرقكم: أبو جعفر- مجاهد: ٣/ ٤٧٢ فنغرقكم: حميد: ٣/ ٤٧٢ فيغرّقكم: الحسن- أبو رجاء: ٣/ ٤٧٢ ٦٩: فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ: الرياح: أبو جعفر: ٣/ ٤٧٢ ٧١: يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ: يدعو: مجاهد: ٣/ ٤٧٣ يدعو: الحسن: ٣/ ٤٧٣ ٧٤: لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ: تركن: ابن مصرف- قتادة- عبد الله بن أبي إسحاق: ٣/ ٤٧٥ ٧٦: وَإِذاً لا يَلْبَثُونَ خِلافَكَ إِلَّا قَلِيلًا: يلبّثون: عطاء بن أبي رباح: ٣/ ٤٧٦ يلبّثون: يعقوب: ٣/ ٤٧٦
65
وإذا لا يلبثوا في مصحف ابن مسعود: ٣/ ٤٧٦ بعدك إلّا قليلا: عطاء: ٣/ ٤٧٦ ٨٢: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ: وينزل: مجاهد- المروزي عن حفص: ٣/ ٤٨٠ ٨٥: وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا: وما أوتوا: ابن مسعود- الأعمش: ٣/ ٤٨٢ ٨٩: وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ: صرفنا: الحسن: ٣/ ٤٨٤ ٩٠: حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً: تفجّر: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٤٨٤ ٩٢: أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ: أو تسقط السماء: مجاهد: ٣/ ٤٨٥ ٩٢: كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً: كسفا: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٣/ ٤٨٥ كسفا: نافع- عاصم في رواية أبي بكر: ٣/ ٤٨٥ ٩٣: أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ: أو يكون لك بيت من ذهب: ابن مسعود: ٣/ ٤٨٥ ٩٣: قُلْ سُبْحانَ رَبِّي: قال
سبحان ربّي: ابن كثير- ابن عامر: ٣/ ٤٨٦ ١٠٢: لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ: علمت: علي بن أبي طالب- الكسائي: ٣/ ٤٨٩ ١٠٦: وَقُرْآناً فَرَقْناهُ: فرّقناه: ابن عباس- ابن مسعود- أبيّ بن كعب: ٣/ ٤٩١
١٨- سورة الكهف
٢: مِنْ لَدُنْهُ: من لدنه: عاصم في رواية أبي بكر: ٣/ ٤٩٥ ٢: وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ: ويبشر: عبد الله- طلحة: ٣/ ٤٩٥ ٥: كَبُرَتْ كَلِمَةً: كلمة: الحسن- ابن محيصن- يحيى بن يعمر- ابن كثير: ٣/ ٤٩٦ ١٠: رَشَداً: رشدا: أبو رجاء: ٣/ ٥٠٠ ١٢: ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ: ليعلم: الزهري: ٣/ ٥٠٠ ١٤: إِذْ قامُوا فَقالُوا: إذ قاموا قياما فقالوا: الأعمش: ٣/ ٥٠١ ١٦: مِرفَقاً: مرفقا: نافع- ابن عامر- أبو جعفر- الأعرج- شيبة: ٣/ ٥٠٢ ١٧: تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ: يقرضهم: فرقة: ٣/ ٥٠٣ ١٨: وَنُقَلِّبُهُمْ ذاتَ الْيَمِينِ: وتقلّبهم: الحسن: ٣/ ٥٠٣ وتقلّبهم: الحسن: ٣/ ٥٠٣ ١٨: لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ: لو اطّلعت عليهم: الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ٥٠٤ ١٨: لَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً: لملّئت: ابن كثير- نافع- ابن عباس- أهل مكة: ٣/ ٥٠٤ رعبا: أبو جعفر- عيسى: ٣/ ٥٠٥
66
١٩: فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ: بورقكم: أبو عمرو- أبو بكر عن عاصم: ٣/ ٥٠٥ بورقكم: الزجاج: ٣/ ٥٠٥ بوارقكم: علي بن أبي طالب: ٣/ ٥٠٥ بورقكم: أبو رجاء: ٣/ ٥٠٥ ١٩: فَلْيَنْظُرْ: فلينظر: الحسن: ٣/ ٥٠٦ ٢١: قالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلى أَمْرِهِمْ: غلبوا: الحسن- عيسى الثقفي: ٣/ ٥٠٧ ٢٦: وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً: ولا تشرك: ابن عامر- الحسن- أبو رجاء: ٣/ ٥١١ ولا يشرك: مجاهد: ٣/ ٥١١ ٢٨: يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ: بالغدوة: ابن عامر- نصر بن عاصم- مالك ابن دينار: ٣/ ٥١٢ بالغدو: أبو عبد الرحمن: ٣/ ٥١٢ بالغدوات والعشيات: ابن أبي عبلة: ٣/ ٥١٢ ٢٨: وَلا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ: ولا تعدّ: الحسن: ٣/ ٥١٢ ٢٩: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ: وقل الحقّ: قعنب- أبو السمال: ٣/ ٥١٣ ٢٩: فَمَنْ شاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ: فليؤمن ومن شاء فليكفر: الحسن- عيسى الثقفي: ٣/ ٥١٣ ٣١: يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ: أسورة: أبان عن عاصم: ٣/ ٥١٤ ٣٣: كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ: كلا الجنتين: في مصحف عبد الله: ٣/ ٥١٦ كل الجنتين آتي أكله: ابن مسعود (حكاها الفراء) : ٣/ ٥١٦ ٣٣: وَفَجَّرْنا خِلالَهُما نَهَراً: وفجرنا سلام- يعقوب- عيسى بن عمر: ٣/ ٥١٦ نهرا: أبو السمال- الفياض بن غزوان- طلحة بن سليمان: ٣/ ٥١٦ ٣٤: وَكانَ لَهُ ثَمَرٌ: ثمر: ابن كثير- نافع- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٣/ ٥١٦ ثمر: ابن عباس- مجاهد- أهل المدينة- أبو رجاء: ٣/ ٥١٦ ٣٦: لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً: منهما: ابن كثير- نافع- ابن عامر- ابن الزبير: ٣/ ٥١٧ ٣٨: قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ يُحاوِرُهُ: وهو يخاصمه: أبيّ بن كعب: ٣/ ٥١٧ ٣٨: لكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي: لكن أنا هو الله ربي: ابن مسعود- أبي بن كعب- الحسن: ٣/ ٥١٧ لكن هو الله ربي: عيسى الثقفي- الأعمش: ٣/ ٥١٧ ٣٩: أَنَا أَقَلَّ: أقلّ: عيسى بن عمر: ٣/ ٥١٨ ٤١: أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً: غورا: فرقة: ٣/ ٥١٨ غؤرا: فرقة: ٣/ ٥١٨ ٤٣: وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ: ولم يكن: حمزة- الكسائي- مجاهد- ابن وثاب: ٣/ ٥١٩ فئة تنصره: ابن أبي عبلة: ٣/ ٥١٩
67
٤٤: هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ: الولاية: حمزة- الكسائي- الأعمش- ابن وثاب: ٣/ ٥١٩ ٤٤: وَخَيْرٌ عُقْباً: عقبا: الجمهور ما عدا عاصم وحمزة والحسن: ٣/ ٥١٩ عقبى: عاصم: ٣/ ٥١٩ ٤٥: تَذْرُوهُ الرِّياحُ: الريح: الحسن- طلحة- النخعي- الأعمش: ٣/ ٥٢٠ ٤٧: وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ: تسيّر الجبال: ابن كثير- أبو عمرو- الحسن- شبل- قتادة: ٣/ ٥٢٠ ويوم سيّرت الجبال: أبي بن كعب: ٣/ ٥٢٠ ويوم يسيّر الجبال: الحسن: ٣/ ٥٢٠ تسير الجبال: ابن محيصن: ٣/ ٥٢٠ ٤٧: وَحَشَرْناهُمْ فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً: تغادر: قتادة: ٣/ ٥٢٠ يغادر منهم أحد: أبان بن يزيد عن عاصم: ٣/ ٥٢٠ فلم نغدر: الضحاك: ٣/ ٥٢٠ ٥١: وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً: وما كنت: أبو جعفر- الجحدري- الحسن: ٣/ ٥٢٣ عضدا: الضحاك: ٣/ ٥٢٣ عضدا: عكرمة: ٣/ ٥٢٣ عضدا: عيسى بن عمر: ٣/ ٥٢٣ ٥٢: يَوْمَ يَقُولُ: نقول: طلحة- يحيى- الأعمش- حمزة: ٣/ ٥٢٣ ٥٢: شُرَكائِيَ: شركاي: ابن كثير- أهل مكة: ٣/ ٥٢٣ ٥٣: فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُواقِعُوها: فظنّوا أنّهم ملاقوها: الأعمش- مصحف ابن مسعود: ٣/ ٥٢٤ فظنوا أنّهم ملافوها: أبو عمرو الداني- علقمة: ٣/ ٥٢٤ ٥٥: أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلًا
: قبلا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- مجاهد- عيسى بن عمر: ٣/ ٥٢٥ قبلا: أبو رجاء- الحسن: ٣/ ٥٢٥ ٥٩: وَجَعَلْنا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً: لمهلكهم: عاصم في رواية أبي بكر: ٣/ ٥٢٦ ٦٠: مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ: مجمع: الضحاك: ٣/ ٥٢٧ ٦٠: أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً: حقبا: الحسن- الأعمش- عاصم: ٣/ ٥٢٨ ٦٢: لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً: نصبا: عبد الله بن عبيد بن عمير: ٣/ ٥٢٩ ٦٣: وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ: وما أنسانيه أن أذكره إلا الشيطان: في مصحف عبد الله بن مسعود: ٣/ ٥٢٩ وما أنسا ينهى أن أذكره: ابن كثير في الوصل: ٣/ ٥٢٩ ٦٣: وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ: واتّخاذ سبيله: أبو حيوة: ٣/ ٥٢٩ ٦٥: وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً: لدنا: أبو عمرو: ٣/ ٥٣٠
68
٦٦: رُشْداً: رشدا: ابن كثير- نافع- عاصم: ٣/ ٥٣٠ رشدا: أبو عمرو: ٣/ ٥٣٠ ٧٠: فَلا تَسْئَلْنِي عَنْ شَيْءٍ: فلا تسألنيّ: نافع: ٣/ ٥٣٠ ٧١: لِتُغْرِقَ أَهْلَها: لتغرق أهلها: أبو رجاء: ٣/ ٥٣١ ليغرق أهلها: حمزة- الكسائي: ٣/ ٥٣١ ٧٤: أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً: زاكية: ابن عباس- الأعرج- أبو جعفر- نافع: ٣/ ٥٣٢ ٧٤: لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً: نكرا: ابن عامر- أبو جعفر- شيبة- أبو بكر عن عاصم: ٣/ ٥٣٢ ٧٦: فَلا تُصاحِبْنِي: فلا تصحبني: عيسى- يعقوب: ٣/ ٥٣٢ فلا تصحبنّي: عيسى: ٣/ ٥٣٢ ٧٦: قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْراً: لدني: نافع- عاصم: ٣/ ٥٣٢ لدنى: أبو بكر عن عاصم- الحسن: ٣/ ٥٣٢ عذرا: أبو عمرو- عيسى: ٣/ ٥٣٣ ٧٧: فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما: يضيفوهما: أبو رجاء- ابن محيصن- الزبير- الحسن- أبو رزين: ٣/ ٥٣٣ فأبوا أن يطعموهما: الأعمش ٧٧: يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ: أن ينقض: رويت عن النبي (ص) - وهي قراءة أبيّ: ٣/ ٥٣٤ أن يناقص: علي بن أبي طالب يريد لينقض: ابن مسعود- الأعمش: ٣/ ٥٣٤ ٧٩: وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً:
وكان أمامهم ملك يأخذكل سفينة صيحة: ابن جبير- ابن عباس: ٣/ ٥٣٥ وكان وراهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة: عثمان بن عفان: ٣/ ٥٣٥ ٨٠: وَأَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ: فكان كافرا وكان أبواه مؤمنين: أبيّ بن كعب: ٣/ ٥٣٦ فكان أبواه مؤمنان: أبو سعيد الخدري: ٣/ ٥٣٦ ٨١: وَأَقْرَبَ رُحْماً: رحما: ابن عامر: ٣/ ٥٣٦ ٨٥: فَأَتْبَعَ سَبَباً: فاتّبع: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٣/ ٥٣٨ ٨٦: فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ: حامية: عاصم في رواية أبي بكر- طلحة ابن عبيد الله: ٣/ ٥٣٩ ٨٨: فَلَهُ جَزاءً الْحُسْنى: فله جزاء الحسنى: عمرو بن العاص- ابن عمر- ابن كثير- ابن عامر- نافع: ٣/ ٥٤٠ فله جزاء الحسنى: عبد الله بن أبي إسحاق: ٣/ ٥٤٠
69
فله جزاء الحسنى: ابن عباس- مسروق: ٣/ ٥٤٠ ٩٣: بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ: السّدّين: نافع- ابن عامر- عاصم: ٣/ ٥٤١ ٩٤: سَدًّا: سدّا: نافع- ابن عامر- عاصم: ٣/ ٥٤١ ٩٤: يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ: يأجوج ومأجوج: السبعة عدا عاصم: ٣/ ٥٤٢ أجوج ومأجوج: رؤبة بن العجاج: ٣/ ٥٤٢ ٩٤: خَرْجاً: خراجا: حمزة- الكسائي- طلحة بن مصرف- الأعمش: ٣/ ٥٤٢ ٩٦: آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ: ايتوني: عاصم- حمزة: ٣/ ٥٤٣ زبر الحديد: الحسن: ٣/ ٥٤٣ ٩٦: حَتَّى إِذا ساوى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ: سوى: قتادة: ٣/ ٥٤٣ ٩٦: الصَّدَفَيْنِ: الصّدفين: ابن كثير- ابن عامر- أبو عمرو- مجاهد- الحسن: ٣/ ٥٤٣ الصّدفين: الماجشون: ٣/ ٥٤٣ الصّدفين: قتادة: ٣/ ٥٤٣ ٩٧: فَمَا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ: فما استطاعوا أن يظهروه: الأعمش: ٣/ ٥٤٤ فما اسطّاعوا: حمزة: ٣/ ٥٤٤ ٩٨: هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي: هذه رحمة: ابن أبي عبلة: ٣/ ٥٤٤ ٩٨: جَعَلَهُ دَكَّاءَ: دكا: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٣/ ٥٤٤ ١٠٢: أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا: أفظن الذين كفروا: في مصحف ابن مسعود: ٣/ ٥٤٥ أفحسب الذين كفروا: علي بن أبي طالب- الحسن- ابن يعمر- مجاهد- ابن كثير: ٣/ ٥٤٥ ١٠٣: قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ: قل سننبّئكم: ابن وثاب: ٣/ ٥٤٥ ١٠٥: فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ: فحبطت: ابن عباس- أبو السمال: ٣/ ٥٤٥ ١٠٥: فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً: فلا تقيم: مجاهد: ٣/ ٥٤٥ فلا يقوم: عبيد بن عمير: ٣/ ٥٤٥ ١٠٩: قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي: ينفد: عمرو بن عبيد: ٣/ ٥٤٧ قبل أن تقضى كلمات ربي: ابن مسعود- طلحة: ٣/ ٥٤٧
١٩- سورة مريم
٥: خِفْتُ: خفّت: عثمان بن عفان- زيد بن ثابت- سعيد بن العاص- ابن يعمر- ابن جبير- علي بن الحسين: ٤/ ٥ ٥: مِنْ وَرائِي: من وراي: ابن كثير: ٤/ ٥
70
٦: يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ: يرثني ويرث: أبو عمرو- الكسائي: ٤/ ٥ يرثني ويرث: مجاهد ٨: عِتِيًّا: عتيّا: السبعة عدا حمزة والكسائي: ٤/ ٦ عتيّا: ابن مسعود عسيّا: ابن مسعود ٩: وَقَدْ خَلَقْتُكَ: وقد خلقناك: حمزة- الكسائي: ٤/ ٨ ١٩: لِأَهَبَ
: ليهب: عمرو- نافع: ٤/ ٩ ٢٣: فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ: المخاض: ابن كثير: ٤/ ١٠ قالَتْ يا لَيْتَنِي مِتُّ: متّ: أبو عمرو- عاصم- أبو جعفر: ٤/ ١٠ «وَكُنْتُ نَسْياً» : نسيا: حمزة: ٤/ ١٠ نسئا: محمد بن كعب القرظي: ٤/ ١٠ نسأ: نوف البكالي: ٤/ ١٠ نسّا: بكر بن حبيب: ٤/ ١٠ ٢٤: «فَناداها مِنْ تَحْتِها» : من تحتها: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر- ابن عباس- مجاهد- الجحدري: ٤/ ١١ ٢٥: تُساقِطْ: تسّاقط: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- الكسائي- أبو بكر: ٤/ ١٢ يساقط: البراء بن عازب- الأعمش: ٤/ ١٢ يسقط: أبو حيوة: ٤/ ١٢ يسقط: أبو حيوة: ٤/ ١٢ تسقط: أبو حيوة: ٤/ ١٢ يتساقط: أبو علي الفارسي: ٤/ ١٢ ٢٥: رُطَباً جَنِيًّا: جنيا: طلحة بن سليمان: ٤/ ١٢ ٢٦: فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي: وقرّي عينا: حكاية عن الطبري: ٤/ ١٢ ٢٧: شَيْئاً فَرِيًّا: فريا: أبو حيوة: ٤/ ١٣ ٣١: ما دُمْتُ حَيًّا: ما دمت حيّا: أهل المدينة- ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ١٥ ٣٢: «وَبَرًّا بِوالِدَتِي» : وبرّا بوالدتي: أبو نهيك- أبو مجلز: ٤/ ١٥ وبرّ بوالدتي: الزهراوي: ٤/ ١٥ ٣٤: «ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ» : قول الحق: ابن كثير- أبو عمرو- نافع- حمزة- الكسائي: ٤/ ١٥ «يَمْتَرُونَ» : تمترون: نافع- أبو عبد الرحمن- داود بن أبي هند: ٤/ ١٥ ٣٦: «وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ» : وأنّ الله ربّي: ابن كثير- أبو عمرو- نافع: ٤/ ١٦ ٤٠: إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْها: يرجعون: عاصم- نافع- أبو عمرو: ٤/ ١٧ وإلينا يرجعون»
71
٤٧: قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ: سلاما عليك: أبو الرهم: ٤/ ١٩ ٥١: إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً: مخلصا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٤/ ٢٠ ٥٨: «إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيًّا» : إذا يتلى: نافع- شيبة- أبو جعفر: ٤/ ٢٢ وبكيّا: ابن مسعود- يحيى- الأعمش: ٤/ ٢٢ ٥٩: «فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا: الصلوات: الحسن- ابن مسعود: ٤/ ٢٢ الصلاة» ٦١: جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْبِ» : جنّات» : الحسن- عيسى بن عمر- أبو حيوة: ٤/ ٢٣ جنّة عدن» : علي بن صالح- مصحف ابن مسعود: ٤/ ٢٣ ٦٣: «تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ» : نورّث: قتادة- الأعمش- الأعرج: ٤/ ٢٣ نورثها: الأعمش: ٤/ ٢٣ ٦٤: «وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ: وما تتنزّل: الأعرج: ٤/ ٢٤ ٦٧: أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ: يذّكّر: حمزة: ٤/ ٢٥ يتذكّر: أبي بن كعب: ٤/ ٢٥ ٦٩: «ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا» : أيّهم: معاذ بن مسلم- هارون وبعض الكوفيين: ٤/ ٢٦ ٧١: وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها: وإن منهم: ابن عباس: ٤/ ٢٧ ٧٢: «ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا» : ثمّ تنجي: أبي بن كعب- ابن عباس: ٤/ ٢٨ ثمه تنجي: ابن أبي ليلى: ٤/ ٢٨ ثمّ تنجي: يحيى- الأعمش: ٤/ ٢٨ ثمّ تنجى: علي بن أبي طالب: ٤/ ٢٨ ٧٣: وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا: يتلى: الأعرج- ابن محيصن- أبو حيوة: ٤/ ٢٨ خَيْرٌ مَقاماً خيرا مقاما: أبي بن كعب- ابن كثير: ٤/ ٢٨ ٧٤: وَرِءْياً: وريا: ابن عباس- طلحة: ٤/ ٢٩ وريّا: نافع- أهل المدينة: ٤/ ٢٩ ٧٧: وَوَلَداً: وولدا: حمزة- الكسائي: ٤/ ٣٠ ٧٩: «سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ» :«سيكتب» : عاصم- الأعمش: ٤/ ٣١ ٨٢: «كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ» :«كلّا» : أبو عمرو الداني: ٤/ ٣٢ «كلّا» : أبو نهيك: ٤/ ٣٢ ٨٩: لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا: أدّا: أبو عبد الرحمن: ٤/ ٣٣ ٩٣: «إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً» : آت الرحمن: طلحة بن مصرف: ٤/ ٣٤
72
لما آتي الرحمن: ابن مسعود: ٤/ ٣٣ ٩٤: لَقَدْ أَحْصاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا: لقد كتبهم وعدّهم عدّا: ابن مسعود: ٤/ ٣٤ «لقد أحصاهم فأجملهم عددا» : في مصحف أبيّ: ٤/ ٣٤
٢٠- سورة طه
١: طه: طه: يعقوب: ٤/ ٣٧ طه: أبو عمرو طه: فرقة طاوى: الضحاك- عمرو بن فائد ١٠: إِنِّي آنَسْتُ ناراً: أنّي: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ٣٧ ١٢: إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً: طاوى: فرقة: ٤/ ٣٩ طوى: أبو زيد- أبو عمرو: ٤/ ٣٩ ١٣: «وَأَنَا اخْتَرْتُكَ» : وإنّي اخترتك» : أبيّ بن كعب: ٤/ ٣٩ وأنّا اخترناك: حمزة: ٤/ ٣٩ ١٨: «قالَ هِيَ عَصايَ» : عصاي: ابن أبي إسحاق: ٤/ ٤١ ٣١: اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي: أشدد: ابن عامر: ٤/ ٤٢ ٣٩: «وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي» : ولتصنع: أبو نهيك: ٤/ ٣٩ ولتصنع: أبو جعفر بن القعقاع: ٤/ ٣٩ ٤٥: إِنَّنا نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا أَوْ أَنْ يَطْغى: يفرط: ابن محيصن: ٤/ ٤٦ ٥٣: الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً: مهادا: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٤٩ ٥٨: مَكاناً سُوىً: سوى: ابن كثير- أبو عمرو- نافع- الكسائي: ٤/ ٤٩ ٥٩: «قالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى» : يوم الزينة: الحسن- الأعمش- الثقفي: ٤/ ٤٩ «يحشر الناس» : ابن مسعود- الخدري: ٤/ ٤٩ ٦١: «فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ» : فيسحتكم: ابن عباس نافع- عاصم- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٥٠ ٦٣: «إِنْ هذانِ لَساحِرانِ» : إنّ هذان لساحران» : نافع- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٤/ ٥٠ إن هذين لساحران: أبو عمرو: ٤/ ٥٠ إن هذانّ لساحران» : ابن كثير: ٤/ ٥٠ ٦٤: فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ: فاجمعوا: أبو عمرو: ٤/ ٥١ ٦٦: يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ: تخيّل: الحسن- الثقفي: ٤/ ٥١ ٧٧: «لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى: لا تخف: حمزة: ٤/ ٥٥
73
٨١: «فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي» : فيحلّ: الكسائي: ٤/ ٥٨ ٨٧: «قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً» : بملكنا: حمزة- الكسائي: ٤/ ٥٩ بملكنا: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٥٩ ٩٣: الَ:
يبنؤم: تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي
: يا بن أمّ: حمزة- الكسائي: ٤/ ٦٠ ٩٦: «قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً» : تبصروا: حمزة- الكسائي: ٤/ ٦١ فقبضت قبضة: ابن مسعود- ابن الزبير- أبي بن كعب: ٤/ ٦١ فقبضت قبضة» : الحسن: ٤/ ٦١ ٩٧: لا مِساسَ: لا مساس: أبو حيوة: ٤/ ٦١ ٩٧: لَنْ تُخْلَفَهُ: لن تخلفه: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ٦٢ لن نخلفه: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ٦٢ ١٠٢: «يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً» : ينفخ: فرقة: ٤/ ٦٣ تنفخ: أبو عمرو: ٤/ ٦٣ ١١٢: «فَلا يَخافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً» : فلا يخف: ابن كثير: ٤/ ٦٥ ١١٣: «لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً» : أو يحدث: الحسن البصري: ٤/ ٦٥ أو نحدث: مجاهد: ٤/ ٦٥ ١١٤: «مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ» : من قبل أن نقضى» : عبد الله بن مسعود: ٤/ ٦٦ ١١٩: «وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى» : وإنّك: نافع- أبو بكر: ٤/ ٦٧ ١٣٠: لَعَلَّكَ تَرْضى: ترضى: الكسائي- أبو بكر: ٤/ ٧٠ ١٣٣: أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى: يأتهم: أبو بكر- عاصم: ٤/ ٧١
٢١- سورة الأنبياء
٤: قالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ: قل ربي يعلم: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٧٤ ٢٤: هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ: ذكر من: يحيى بن سعيد- ابن مصرف: ٤/ ٧٨ ٢٤: بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ: الحقّ: الحسن- ابن مصرف: ٤/ ٧٨ ٢٩: فَذلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ: نجزيه جهنم: أبو عبد الرحمن- عبد الله بن يزيد: ٤/ ٧٩ ٣٠: كانَتا رَتْقاً: رتقا: الحسن- الثقفي- أبو حيوة: ٤/ ٨٠ ٤٥: وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ: ولا تسمع الصّمّ: ابن عامر: ٤/ ٨٤ ٤٧: وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ: مثقال: نافع: ٤/ ٨٥
74
٤٨: آتَيْنا: أتينا: ابن عباس- مجاهد: ٤/ ٨٥ ٥٨: «جُذاذاً» : جذاذا: الكسائي: ٤/ ٨٦ جذاؤا: ابن عباس- أبو نهيك- أبو السمال: ٤/ ٨٦ ٦٧: «أُفٍّ لَكُمْ» : أفّ لكم: ابن كثير: ٤/ ٨٩ أفّ لكم: أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٤/ ٨٩ ٩٥: وَحَرامٌ عَلى قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها: وحرم: عكرمة: ٤/ ٩٩ وحرم: حمزة- الكسائي- عاصم: ٤/ ٩٩ وحرم: قتادة- مطر الوراق: ٤/ ٩٩ ٩٦: «حَتَّى إِذا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ» : فتّحت: ابن عامر: ٤/ ١٠٠ يأجوج وماجوج: الجمهور عدا حفص: ٤/ ١٠٠ ٩٨: حَصَبُ جَهَنَّمَ: حطب جهنم: علي بن أبي طالب- أبيّ بن كعب- ابن الزبير: ٤/ ١٠١ ١٠٤: «يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ» : السّجل: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ١٠٢ السّجل: أبو السمال: ٤/ ١٠٢ السّجل: أبو زرعة بن عمرو بن جرير: ٤/ ١٠٢ ١٠٥: وَلَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ: الزّبور: حمزة: ٤/ ١٠٣ ١١٢: «رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ» : ربّ: أبو جعفر بن القعقاع: ٤/ ١٠٤
٢٢- سورة الحج
٢: تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ
: تذهل كلّ: ابن أبي عبلة: ٤/ ١٠٦ ٢: وَتَرَى النَّاسَ سُكارى
: سكارى: أبو هريرة: ٤/ ١٠٦ سكرى: الحسن- الأعرج- أبو زرعة: ٤/ ١٠٦ وترى الناس: أبو زرعة- أبو هريرة- ابن نهيك: ٤/ ١٠٦ ٥: إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ: البعث: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ١٠٧ ٩: ثانِيَ عِطْفِهِ: عطفه: الحسن: ٤/ ١٠٩ ١١: خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ: خاسرا الدنيا والآخرة: مجاهد- حميد- الأعرج: ٤/ ١١٠ ١٣: يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ» : يدعو من ضره: ابن مسعود: ٤/ ١١٠ ١٨: فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ: مكرم: ابن أبي عبلة: ٤/ ١١٣ ١٩: هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
: اختصما: ابن أبي عبلة: ٤/ ١١٤ هذانّ: ابن كثير: ٤/ ١١٤ ٢٣: يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ: يحلون: ابن عباس: ٤/ ١١٥ من أسورة من ذهب: ابن عباس: ٤/ ١١٥
75
٢٧: وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ: وآذن: ابن محيصن: ٤/ ١١٧ بالحجّ: ابن أبي إسحاق: ٤/ ١١٧ ٢٧: يَأْتُوكَ رِجالًا: رجّالا: عكرمة- ابن أبي إسحاق: ٤/ ١١٨ رجالا: عكرمة: ٤/ ١١٨ رجالى: مجاهد: ٤/ ١١٨ ٢٧: وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ: يأتون: ابن أبي عبلة- الضحاك: ٤/ ١١٨ ٣١: فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ: فتخطّفه: نافع: ٤/ ١٢٠ فتخطّفه: الحسن: ٤/ ١٢٠ ٣٢: فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ: القلوب: ابن عباس- مجاهد: ٤/ ١٢١ ٣٤: وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً: منسكا: حمزة- الكسائي: ٤/ ١٢١ ٣٥: وَالْمُقِيمِي الصَّلاةِ: الصلاة: ابن أبي إسحاق: ٤/ ١٢٢ والمقيمين الصلاة: الأعمش: ٤/ ١٢٢ والمقيم الصلاة: الضحاك: ٤/ ١٢٢ ٣٦: وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ: والبدن: أبو جعفر- شيبة- الحسن: ٤/ ١٢٢ ٣٧: وَلكِنْ يَنالُهُ التَّقْوى مِنْكُمْ: تناله: مالك بن دينار- الأعرج- ابن يعمر- الزهري: ٤/ ١٢٣ ٣٨: إِنَّ اللَّهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا: يدفع: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ١٢٣ ٣٩: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ: أذن: أبو عمرو- أبو بكر- الحسن- الزهري: ٤/ ١٢٤ ١٤٠: لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ: لهدمت: نافع- ابن كثير: ٤/ ١٢٥
٢٣- سورة المؤمنون
١: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ: قد أفلح المؤمنون: طلحة بن مصرف: ٤/ ١٣٦ ٨: «وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ» : لأمانتهم: ابن كثير: ٤/ ١٣٧ ٩: وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلَواتِهِمْ: صلاتهم: حمزة- الكسائي: ٤/ ١٣٧ ١٤: فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظاماً: عظما: ابن عامر: ٤/ ١٣٨ ١٥: ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ: لمايتون: ابن أبي عبلة: ٤/ ١٣٩ ٢٠: وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِنْ طُورِ سَيْناءَ: سيناء: نافع- أبو عمرو- ابن كثير: ٤/ ١٤٠ ٢٠: تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ: تنبت: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ١٤٠ تنبت: الزهري- الحسن- الأعرج: ٤/ ١٤٠ بالدهان: سليمان بن عبد الملك- الأشهب: ٤/ ١٤٠ ٢١: نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِها: تسقيكم: أبو جعفر: ٤/ ١٤٠
76
٢٦: قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ: «قال ربّ انصرني بما كذبون» : أبو جعفر- ابن محيصن: ٤/ ١٤١ ٢٧: فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ: من كلّ زوجين: أبو بكر: ٤/ ١٤٥ ٣٦: هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ: هيهات هيهات: أبو جعفر: ٤/ ١٤٣ هيهات هيهات: عيسى بن عمر- أبو حيوة: ٤/ ١٤٣ هيهات هيهات: عيسى الهمداني: ٤/ ١٤٣ هيهات هيهات: أبو حيوة: ٤/ ١٤٣ هيهاتا هيهاتا: خالد بن الياس: ٤/ ١٤٣ ٤٤: ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا: تترا: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ١٤٤ ٥٠: وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ: ربوة: ابن عباس- نصر- عاصم: ٤/ ١٤٥ ٥٢: «وَإِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً» : وأنّ: عاصم- حمزة- الكسائي: ٤/ ١٤٦ ٥٣: فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُراً: زبرا: الأعمش- أبو عمرو: ٤/ ١٤٧ ٥٦: نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ: تسرع: الحر النحوي: ٤/ ١٤٧ ٦١: أُولئِكَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ: يسرعون: الحر النحوي: ٤/ ١٤٨ ٦٦: فَكُنْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ: فكنتم على أدباركم تنكصون: علي بن أبي طالب: ٤/ ١٤٩ ٧٢: أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ: خرجا فخرج: ابن عامر: ٤/ ١٥١ ٨٦: قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ: العظيم: ابن محيصن: ٤/ ١٥٤ ٩٨: وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ: وعائذا بك رب أن يحضرون: أبي بن كعب: ٤/ ١٥٥ ١٠٠: لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً: لعلّي: طلحة بن مصرف: ٤/ ١٥٦ ١٠١: فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ: الصّور: ابن عباس: ٤/ ١٥٦ ١٠٤: تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيها كالِحُونَ: كلحون: أبو حيوة: ٤/ ١٥٧ ١٠٦: قالُوا رَبَّنا غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا: شقاوتنا: الحمزة- الكسائي: ٤/ ١٥٧ ١١٠: فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا: سخريا: نافع- حمزة- الكسائي: ٤/ ١٥٧ ١١١: أَنَّهُمْ هُمُ الْفائِزُونَ: إنّهم: حمزة- الكسائي- خارجة: ٤/ ١٥٨ ١١٥: وَأَنَّكُمْ إِلَيْنا لا تُرْجَعُونَ: ترجعون: حمزة- الكسائي: ٤/ ١٥٩ ١١٦: لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ: الكريم: ابن محيصن: ٤/ ١٥٩ ١١٧: إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ: لا يفلح: الحسن: ٤/ ١٥٩ أنّه: الحسن- قتادة: ٤/ ١٥٩ ١١٨: وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ: ربّ: ابن محيصن: ٤/ ١٥٩
77
٢٤- سورة النور
١: سُورَةٌ أَنْزَلْناها: سورة: عيسى بن عمر- مجاهد: ٤/ ١٦٠ ٢: الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي: الزانية: عيسى بن عمر الثقفي: ٤/ ١٦١ والزان: ابن مسعود: ٤/ ١٦١ ٤: وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ: المحصنات: يحيى بن وثاب: ٤/ ١٦٤ ٤: ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ: بأربعة: عبد الله بن مسلم بن يسار- أبو زرعة- ابن جريج: ٤/ ١٦٤ ١١: وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ: كبره: حميد- الأعرج- أبو رجاء- الأعمش- ابن أبي عبلة: ٤/ ١٧٠ ١٥: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْواهِكُمْ: إذ تلقونه: ابن السميفع: ٤/ ١٧١ إذ تتلقّونه: أبيّ بن كعب- ابن مسعود: ٤/ ١٧١ ٢١: لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ: خطوات: عاصم- الأعمش: ٤/ ١٧٢ ٢١: ما زَكى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً: ما زكّى: أبو حيوة- الحسن: ٤/ ١٧٢ ٢٢: وَلا يَأْتَلِ أُولُوا الْفَضْلِ: ولا يتألّ: أبو جعفر بن القعقاع- زين بن أسلم: ٤/ ١٧٣ ٢٢: وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا: ولتعفوا ولتصفحوا: ابن مسعود- سفيان بن حسين: ٤/ ١٧٣ ٢٤: يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ: يشهد: حمزة- الكسائي: ٤/ ١٧٤ ٢٥: يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ: الحقّ: مجاهد: ٤/ ١٧٤ ٣١: أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ: غير: ابن عامر: ٤/ ١٧٩ ٣١: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ: أيّه: ابن عامر: ٤/ ١٨٠ ٣٣: فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ: فإن الله بعد إكراههن لهن: ابن مسعود- جابر بن عبد الله- ابن رَحِيمٌ: غفور رحيم: جبير: ٤/ ١٨٣ ٣٥: اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ: الله نوّر السموات والأرض: ابن عياش- أبو عبد الرحمن- السلمي: ٤/ ١٨٣ ٣٥: فِي زُجاجَةٍ: زجاجة: نصر بن عاصم: ٤/ ١٨٤ ٣٥: كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ: دريء: حمزة- أبو بكر- عاصم: ٤/ ١٨٤ درّي: ابن المسيب- أبو رجاء- نصر بن عاصم: ٤/ ١٨٤ ٣٥: يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ: توقد: حمزة- الكسائي- الأعمش: ٤/ ١٨٤ توقّد: ابن محيصن- الحسن- أهل الكوفة: ٤/ ١٨٤ ٣٥: لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ: لا شرقية ولا غربيّة: الضحاك: ٤/ ١٨٥
78
٣٥: وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ: يمسسه نار: ابن عباس- الحسن: ٤/ ١٨٥ ٣٦: يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ: يسبّح: ابن كثير- عاصم: ٤/ ١٨٦ تسبّح: يحيى بن وثاب: ٤/ ١٨٦ ٣٩: وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ: بقيعات: مسلم بن محارب: ٤/ ١٨٧ ٤٣: فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ: من خلله: الضحاك- ابن عباس: ٤/ ١٩٠ ٤٣: يَكادُ سَنا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصارِ
: برقه: طلحة: ٤/ ١٩٠ يذهب: أبو جعفر: ٤/ ١٩٠ ٤٥: وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ: والله خالق كلّ: حمزة- الكسائي: ٤/ ١٩٠ ٥١: إِنَّما كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ: قول: علي بن أبي طالب- الحسن- ابن أبي إسحاق: ٤/ ١٩١ ٥١: لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ: ليحكم بينهم: أبو جعفر- الجحدري- خالد بن إلياس: ٤/ ١٩٢ ٥٥: وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ: وليبيدلنّهم: ابن كثير- عاصم- الحسن- ابن محيصن: ٤/ ١٩٣ ٥٧: لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ: لا يحسبنّ: حمزة- ابن عامر: ٤/ ١٩٣ ٥٨: طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ: طوّافين: ابن أبي عبلة: ٤/ ١٩٤ ٦٠: وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ: وأن يعففن: ابن مسعود: ٤/ ١٩٥ ٦١: أَوْ بُيُوتِ أُمَّهاتِكُمْ: إمّهاتكم: طلحة بن مصرف: ٤/ ١٩٦ ٦١: أَوْ ما مَلَكْتُمْ مَفاتِحَهُ: ملّكتم مفاتحه: ابن جبير: ٤/ ١٩٦ ٦٤: وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ: يرجعون: ابن أبي إسحاق- أبو عمرو: ٤/ ١٩٨
٢٥- سورة الفرقان
١: عَلى عَبْدِهِ: على عباده: عبد الله بن الزبير: ٤/ ١٩٩ ٥: «وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها» : اكتتبها: طلحة بن مصرف: ٤/ ٢٠٠ ٨: «يَأْكُلُ مِنْها» : نأكل منها: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- ابن مصرف- سليمان بن مهران: ٤/ ٢٠١ ١٣: ضَيِّقاً: ضيقا: ابن كثير- عبيد بن أبي عمرو: ٤/ ٢٠٢ ١٨: ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ: تتّخذ: أبو جعفر- الحسن- أبو الدرداء- زيد بن ثابت- أبو رجاء بن علقمة: ٤/ ٢٠٤ ١٩: فَقَدْ كَذَّبُوكُمْ بِما تَقُولُونَ: بما يقولون: ابن كثير- أبو بكر: ٤/ ٢٠٤ ١٩: فَما تَسْتَطِيعُونَ صَرْفاً: فما يستطيعون: أبو حيوة: ٤/ ٢٠٤ ٢٠: وَيَمْشُونَ فِي الْأَسْواقِ: يمشّون: علي- عبد الرحمن- ابن مسعود: ٤/ ٢٠٥ ٢٢: حِجْراً مَحْجُوراً: حجرا: الحسن- أبو رجاء: ٤/ ٢٠٦ ٢٥: وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالْغَمامِ: تشقّقّ: نافع- ابن كثير- ابن عامر: ٤/ ٢٠٧
79
٢٥: «وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلًا» : ونزل الملائكة: أبو عمرو: ٤/ ٢٠٨ ونزّل: أبو رجاء: ٤/ ٢٠٨ وأنزل الملائكة: الأعمش- ابن مسعود: ٤/ ٢٠٨ ونزلت الملائكة: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٠٨ وتنزلت الملائكة: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٠٨ ٣٢: لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ: ليثبّت: ابن مسعود: ٤/ ٢٠٩ ٤٠: مَطَرَ السَّوْءِ: السّوء: أبو السمال: ٤/ ٢١١ ٤٩: وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنا: ونسقيه: أبو عمرو- ابن مسعود- ابن أبي عبلة- أبو حيوة: ٤/ ٢١٣ ٥٠: وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ: صرفنا: عكرمة: ٤/ ٢١٣ ٥٠: لِيَذَّكَّرُوا: ليذكروا: حمزة- الكسائي- الكوفيون: ٤/ ٢١٣ ٥٣: وَهذا مِلْحٌ: ملح: طلحة بن مصرف: ٤/ ٢١٤ ٥٩: ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمنُ: الرحمن: زيد بن علي بن الحسين: ٤/ ٢١٦ ٦٠: لِما تَأْمُرُنا: يأمرنا: ابن مسعود- حمزة- الكسائي- الأسود بن يزيد: ٤/ ٢١٦ ٦١: وَجَعَلَ فِيها سِراجاً: سرجا: ابن مسعود- علقمة- الأعمش- النخعي- ابن وثاب: ٤/ ٢١٧ ٦١: وَقَمَراً مُنِيراً: وقمرا: أبو حاتم- الحسن- الأعمش- النخعي: ٤/ ٢١٧ ٦٢: لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ: يذكر: حمزة: ٤/ ٢١٨ يتذكر: مصحف أبيّ بن كعب: ٤/ ٢١٨ ٦٦: إِنَّها ساءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً: مقاما: فرقة: ٤/ ٢١٩ ٦٧: وَلَمْ يَقْتُرُوا: يقتروا: نافع- ابن عامر- أبو بكر: ٤/ ٢٢٠ يقتروا: مجاهد: ٤/ ٢٢٠ يقتروا: أبو عبد الرحمن: ٤/ ٢٢٠ ٦٧: قَواماً: قواما: حسان بن عبد الرحمن: ٤/ ٢٢٠ ٦٩: يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً: يضعّف: ابن كثير- أبو جعفر- الحسن: ٤/ ٢٢٠ نضعّف له العذاب: طلحة بن سليمان: ٤/ ٢٢٠ ويخلّد: أبو عمرو: ٤/ ٢٢٠ ٧٤: رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا: ذرّيّتنا: أبو عمرو- حمزة- الكسائي-- عيسى: ٤/ ٢٢٢ ٧٥: وَيُلَقَّوْنَ فِيها تَحِيَّةً وَسَلاماً: ويلقون: حمزة- الكسائي- ابن عامر- طلحة- محمد اليماني: ٤/ ٢٢٣ ٧٧: فَقَدْ كَذَّبْتُمْ: فقد كذب الكافرون: الزبير- ابن مسعود: ٤/ ٢٢٣
80
٧٧: لِزاماً: لزاما: أبو السمال: ٤/ ٢٢٣
٢٦- سورة الشعراء
٤: إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ: ننزّل: أبو جعفر- نافع- شيبة- الأعرج- عاصم- الحسن: ٤/ ٢٢٥ ننزل: أبو عمرو- أهل البصرة: ٤/ ٢٢٥ إن يشأ ينزل: هارون- أبو عمرو: ٤/ ٢٢٥ ٤: لَها خاضِعِينَ: لها خاضعة: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٢٥ ١١: أَلا يَتَّقُونَ: تتقون: عبد الله بن مسلم- مهاد بن سلمة- أبو قلابة: ٤/ ٢٢٦ ١٨: مِنْ عُمُرِكَ: عمرك: أبو عمرو: ٤/ ٢٢٧ ١٩: وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ: فعلتك: الشعبي: ٤/ ٢٢٧ ٢٠: وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ: وأنا من الجاهلين: ابن مسعود- ابن عباس: ٤/ ٢٢٨ ٢١: حُكْماً: حكما: عيسى: ٤/ ٢٢٨ ٢٢: وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّها: «وتلك نعمة مالك أن تمنها» : الضحاك: ٤/ ٢٢٨ ٢٧: إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ: أرسل: حميد- الأعرج- مجاهد: ٤/ ٢٢٩ ٢٨: رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَما بَيْنَهُما: ربّ المشارق والمغارب: ابن مسعود: ٤/ ٢٢٩ ٣٧: بِكُلِّ سَحَّارٍ: بكل ساحر: عاصم: ٤/ ٢٣٠ ٤١: أَإِنَّ لَنا: أين لنا: الأعرج- أبو عمرو: ٤/ ٢٣٠ ٤٢: قالَ: نَعَمْ: نعم: عيسى: ٤/ ٢٣٠ ٤٥: تَلْقَفُ: تلقّف: الجمهور: ٤/ ٢٣١ تلقّف: ابن كثير- البزي- فليح: ٤/ ٢٣١ ٥١: أَنْ كُنَّا: إن كنّا: أبان بن تغلب: ٤/ ٢٣١ ٥٦: وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ: حادرون: ابن أبي عمارة- سميط بن عجلان: ٤/ ٢٣٢ مَقامٍ: مقام: الأعرج- قتادة: ٤/ ٢٣٢ ٦٠: فَأَتْبَعُوهُمْ: فاتّبعوهم: الحسن: ٤/ ٢٣٢ ٦١: إِنَّا لَمُدْرَكُونَ: إنا لمدرّكون: الأعرج- ابن عمير: ٤/ ٢٣٣ ٦٤: وَأَزْلَفْنا: وأزلقنا: ابن عباس- أبيّ بن كعب- عبد الله بن الحارث: ٤/ ٢٣٣ وزلفنا: أبو حيوة- الحسن: ٤/ ٢٣٣ ٧٢: يَسْمَعُونَكُمْ: يسمعونكم: قتادة: ٤/ ٢٣٤
81
٨٢: خَطِيئَتِي: خطاياي: الحسن: ٤/ ٢٣٥ ٨٦: وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كانَ مِنَ الضَّالِّينَ: واغفر لي ولأبوي إنهما كانا من الضالين: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٣٥ ٩١: وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ: فبرزت الجحيم: الأعمش: ٤/ ٢٣٦ وبرزت الجحيم: مالك بن دينار ١١١: وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ: وأتباعك: ابن السميفع- سعيد بن أسعد الأنصاري- ابن مسعود- أبو حيوة- طلحة: ٤/ ٢٣٧ ١١٣: لَوْ تَشْعُرُونَ: لو يشعرون: عيسى بن عمر الهمذاني: ٤/ ٢٣٧ ١٢٨: بِكُلِّ رِيعٍ: ريع: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٣٨ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ: تخلدون: قتادة: ٤/ ٢٣٨ تخلّدون: أبيّ- علقمة: ٤/ ٢٣٨ كأنكم تخلدون: أبيّ: ٤/ ٢٣٨ كي تخلدون: ابن مسعود: ٤/ ٢٣٨ ١٣٧: إِنْ هذا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ: خلق: ابن كثير- أبو عمرو- الكسائي: ٤/ ٢٣٩ ١٤٩: وَتَنْحِتُونَ: وتنحتون: عيسى- الحسن- أبو حيوة: ٤/ ٢٤٠ ١٤٩: فارِهِينَ: فرهين: ابن مسعود- ابن عباس: ٤/ ٢٤٠ متفرهين: مجاهد: ٤/ ٢٤٠ ١٥٥: لَها شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ: لها شرب ولكم شرب: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٤٠ ١٦٦: ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ: ما أصلح لكم ربكم: ابن مسعود: ٤/ ٢٤١ ١٨٤: وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ: والجبلّة الأولين: ابن محيصن- الحسن: ٤/ ٢٤٢ ١٩٣: نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ: نزّل به الروح الأمين: ابن عامر- أبو بكر- عاصم- حمزة- الكسائي: ٤/ ٢٤٣ ١٩٧: وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ: زبر الأوّلين: الأعمش: ٤/ ٢٤٣ ٢١٠: وَما تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّياطِينُ: الشياطون: الحسن: ٤/ ٢٤٥ ٢١٧: وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ: فتوكّل: نافع- ابن عامر- أبو جعفر: ٤/ ٢٤٥ ٢٢٤: وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ: يتبعهم: نافع- أبو عبد الرحمن- الحسن: ٤/ ٢٤٦
٢٧- سورة النمل
١: وَكِتابٍ مُبِينٍ: وكتاب مبين: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٤٨ ٨: أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ: أن بوركت النار: أبي بن كعب: ٤/ ٢٥٠ ١١: حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ: حسنا بعد سوء: أبيّ بن كعب- مجاهد- ابن أبي ليلى: ٤/ ٢٥١ حسنى: محمد بن عيسى الأصبهاني: ٤/ ٢٥١ ١٣: آياتُنا مُبْصِرَةً: مبصرة: قتادة- علي بن الحسين: ٤/ ٢٥٢
82
١٤: ظُلْماً وَعُلُوًّا: وعليا: ابن وثاب- طلحة- الأعمش: ٤/ ٢٥٢ ١٨: مَساكِنَكُمْ: مسكنكم: شهاب بن حوشب: ٤/ ٢٥٤ مساكنكن: مصحف أبيّ: ٤/ ٢٥٤ ١٩: فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً: ضحكا: محمد بن السميفع: ٤/ ٢٥٤ ١٨: لا يَحْطِمَنَّكُمْ: لا يحطمنكم: أبو عمرو- عبيد- ابن أبي إسحاق: ٤/ ٢٥٤ لا يحطّمنّكم: الحسن- أبو رجاء: ٤/ ٢٥٤ لا يحطّمنّكم: الحسن: ٤/ ٢٥٤ لا يحطمكم: الأعمش- طلحة: ٤/ ٢٥٤ ٢٢: مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ: سبأ: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ٢٥٥ من سبإ بنبإ: الأعمش من سبا: ابن حبيب- اليزيدي ٢٥: أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ: ألا يسجدوا لله: ابن عباس- أبو جعفر- الزهري أبو عبد الرحمن- الحسن- الكسائي- حميد: ٤/ ٢٥٦ ألا يا اسجدوا لله: الكسائي: ٤/ ٢٥٦ ٢٥: يُخْرِجُ الْخَبْءَ: الخب: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٥٧ الخبأ: عكرمة: ٤/ ٢٥٧ ٣٠: «إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ: - وأنّه بسم الله الرحمن: أبيّ: ٤/ ٢٥٨ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ» : الرحيم- وأنّه بسم الله الرحمن الرحيم: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٥٨- وأنه من سليمان: عبد الله: ٤/ ٢٥٨ ٣١: أَلَّا تَعْلُوا: أن لا تغلو: وهب بن منبه- ابن عباس- الأشهب العقيلي: ٤/ ٢٥٨ ٣٢: ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً: ما كنت قاضية أمرا: عبد الله: ٤/ ٢٥٨ ٣٦: فَلَمَّا جاءَ: فلمّا جاءوا سليمان: ابن مسعود: ٤/ ٢٥٩ ٣٧: ارْجِعْ إِلَيْهِمْ: ارجعوا: ابن مسعود: ٤/ ٢٥٩ ٣٧: لا قِبَلَ لَهُمْ بِها: لا قبل لهم بها: عبد الله: ٤/ ٢٥٩ ٣٩: قالَ عِفْرِيتٌ: قال عفريه: أبو رجاء- عيسى الثقفي: ٤/ ٢٦٠ قال عفر: فرقة: ٤/ ٢٦٠ ٤١: نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي: تنظر: أبو حيوة: ٤/ ٢٦١ ٤٣: إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ: أنّها كانت: ابن جبير- ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٦٢ ٤٤: كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها
: سأقيها: ابن كثير: ٤/ ٢٦٢ عن رجليها: ابن مسعود: ٤/ ٢٦٢ ٥١: أَنَّا دَمَّرْناهُمْ: أن دمّرناهم: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٦٤
83
٥٦: كانَ جَوابَ قَوْمِهِ: جواب: الحسن- ابن أبي إسحاق: ٤/ ٢٦٥ ٥٩: قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ: قل الحمد لله: أبو السمال: ٤/ ٢٦٥ ٦٠: أَمَّنْ خَلَقَ: أمن خلق: الأعمش: ٤/ ٢٦٦ ٦٠: حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ: ذوات بهجة: ابن أبي عبلة: ٤/ ٢٦٦ ٦٥: أَيَّانَ يُبْعَثُونَ: إيّان: أبو عبد الرحمن السلمي: ٤/ ٢٦٨ ٦٦: بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ: تدارك: أبيّ بن كعب: ٤/ ٢٦٦ بل ادّرك: سليمان بن يسار- عطاء بن يسار: ٤/ ٢٦٦ أم أدرك: مجاهد ٧٠: وَلا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ: في ضيق: ابن كثير- نافع: ٤/ ٢٦٩ ٧٢: قُلْ عَسى أَنْ يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ: ردف لكم: الأعرج: ٤/ ٢٦٩ ٨١: بِهادِي الْعُمْيِ: بهاد العمي: يحيى بن الحارث- أبو حيوة: ٤/ ٢٧٠ ٨٢: تُكَلِّمُهُمْ: تنبّئهم: مصحف أبيّ: ٤/ ٢٧١ تكلمهم: أبو زرعة بن عمرو بن جريج: ٤/ ٢٧١ ٨٧: وَكُلٌّ أَتَوْهُ داخِرِينَ: دخرين: الحسن: ٤/ ٢٧٢ ٨٨: بِما تَفْعَلُونَ: بما يفعلون: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٢٧٣ ٩١: الَّذِي حَرَّمَها: التي حرّمها: ابن عباس- ابن مسعود: ٤/ ٢٧٤
٢٨- سورة القصص
٦: وَنُمَكِّنَ لَهُمْ: ولنمكّن: الأعمش: ٤/ ٢٧٦ ٦: وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ: ويرى فرعون: حمزة- الكسائي: ٤/ ٢٧٦ ٨: وَحَزَناً: وحزنا: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- طلحة- الأعمش: ٤/ ٢٧٧ ١٠: وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً: فزعا: فضالة بن عبد الله- ابن عبيد: ٤/ ٢٧٨ قرعا: ابن عباس: ٤/ ٢٧٨ فرغا: الخليل بن أحمد: ٤/ ٢٧٨ ١١: عَنْ جُنُبٍ: عن جنب: قتادة: ٤/ ٢٧٩ عن جانب: النعمان بن سالم: ٤/ ٢٧٩ ١٣: كَيْ تَقَرَّ عَيْنُها: يقرّ عينها: يعقوب: ٤/ ٢٧٩ ١٥: فَوَكَزَهُ مُوسى: فلكزه: ابن مسعود: ٤/ ٢٨٠ ١٧: فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً: فلا تجعلني ظهيرا: عبد الله: ٤/ ٢٨١ ١٩: أَنْ يَبْطِشَ: يبطش: الحسن- أبو جعفر: ٤/ ٢٨١ ٢٣: قالَتا لا نَسْقِي: نسقي: طلحة: ٤/ ٢٨٣ ٢٣: حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعاءُ: يصدر: أبو عمرو- ابن عامر- الحسن: ٤/ ٢٨٣ ٢٨: أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ: أيما: الحسن: ٤/ ٢٨٥
84
أي الأجلين ما قضيت: ابن مسعود: ٤/ ٢٨٥ ٢٨: فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ: فلا عدوان: أبو حيوة: ٤/ ٢٨٥ ٢٩: أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ: جذوة: حمزة- الأعمش: ٤/ ٢٨٦ ٣٢: «مِنَ الرَّهْبِ» : من الرّهب: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٤/ ٢٨٧ من الرّهب: حمزة- الكسائي- ابن عامر: ٤/ ٢٨٧ ٣٢: فَذانِكَ بُرْهانانِ: فذانّك: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ٢٨٧ فذانّيك: ابن مسعود: ٤/ ٢٨٧ ٣٤: رِدْءاً: ردا: نافع- أبو جعفر: ٤/ ٢٨٨ ٣٥: سَنَشُدُّ عَضُدَكَ: عضدك: عيسى بن عمر: ٤/ ٢٨٨ ٣٧: وَقالَ مُوسى: قال موسى: ابن كثير: ٤/ ٢٨٨ ٣٧: وَمَنْ تَكُونُ لَهُ: ومن يكون له: حمزة- الكسائي: ٤/ ٢٨٨ ٣٩: لا يُرْجَعُونَ: لا يرجعون: حمزة- الكسائي- نافع: ٤/ ٢٨٨ ٤٦: رَحْمَةً: رحمة: عيسى: ٤/ ٢٩٠ ٤٨: سِحْرانِ: ساحران: حمزة- الكسائي- عاصم- طلحة- الضحاك: ٤/ ٢٩٠ ٥١: وَلَقَدْ وَصَّلْنا: ولقد وصلنا: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ٢٩١ ٥٧: نُتَخَطَّفْ: نتخطّف: أبو عمرو: ٤/ ٢٩٣ ٥٧: يُجْبى إِلَيْهِ: تجبى: نافع- أبو عمرو- أبو جعفر- شيبة ابن نصاح: ٤/ ٢٩٣ ٥٧: ثَمَراتُ كُلِّ شَيْءٍ: ثمرات: أبان بن تغلب: ٤/ ٢٩٣ ٦٣: كَما غَوَيْنا: غوينا: ابن عامر- عاصم: ٤/ ٢٩٤ ٦٦: فَعَمِيَتْ: فعمّيت: الأعمش: ٤/ ٢٩٥ ٦٩: ما تُكِنُّ صُدُورُهُمْ: ما تكنّ صدورهم: ابن محيصن: ٤/ ٢٩٦ ٧١: بِضِياءٍ: بضياء: قنبل: ٤/ ٢٩٧ ٧٦: ما إِنَّ مَفاتِحَهُ: مفاتيحه: الأعمش: ٤/ ٢٩٨ ما إنّ مفتاحه: بديل بن ميسرة: ٤/ ٢٩٩ ٨٢: لَوْلا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا: لولا منّ الله: الأعمش: ٤/ ٣٠٢ ٨٢: لَخَسَفَ بِنا: لا نخسف بنا: الأعمش- طلحة بن مصرف: ٤/ ٣٠٢ ٨٧: وَلا يَصُدُّنَّكَ: ولا تصدّنك: يعقوب: ٤/ ٣٠٣ ٨٨: وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ: ترجعو: عيسى- أبو عمرو: ٤/ ٣٠٤
٢٩- سورة العنكبوت
٨: حُسْناً: حسنا: عيسى: ٤/ ٣٠٨ ١٢: وَلْنَحْمِلْ خَطاياكُمْ: ولنحمل خطاياكم: عيسى- نوح: ٤/ ٣٠٩
85
١٧: وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً: وتخلّقون إفكا: عبد الرحمن السلمي- عون العقيلي: ٤/ ٣١١ ١٩: أَوَلَمْ يَرَوْا: أو لم تروا: حمزة- الكسائي- عاصم: ٤/ ٣١١ ١٩: كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ: يبدأ: عيسى- أبو عمرو- الزهري: ٤/ ٣١١ ٢٠: يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ: النّشاءة: الأعرج- ابن كثير- أبو علي: ٤/ ٣١١ النشّة: الزهري: ٤/ ٣١١ ٢٣: أُولئِكَ يَئِسُوا مِنْ رَحْمَتِي: ييسوا: يحيى بن الحارث- ابن القعقاع: ٤/ ٣١٢ ٢٥: مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ: مودّة بينكم: عاصم- الأعمش- أبو بكر- الحسن- أبو حيوة: ٤/ ٣١٣ ٣٢: لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ: لننجّينه: فرقة: ٤/ ٣١٦ ٣٣: إِنَّا مُنَجُّوكَ: منجوك: ابن كثير- عاصم: ٤/ ٣١٦ ٣٤: إِنَّا مُنْزِلُونَ: منزّلون: ابن عامر- الحسن: ٤/ ٣١٦ إنّا مرسلون: الأعمش: ٤/ ٣١٦ ٣٤: رِجْزاً: رجزا: ابن محيصن: ٤/ ٣١٦ ٣٨: وَعاداً وَثَمُودَ: وعادا وثمودا: عاصم- أبو عمرو- ابن وثاب: ٤/ ٣١٧ وعاد وثمود: ابن وثاب: ٤/ ٣١٧ ٤٦: إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ: ألا بالتي هي أحسن: ابن عباس: ٤/ ٣٢٠ ٤٩: بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ: آية بيّنة: قتادة: ٤/ ٣٢٢ ٥٠: لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ: آية من ربّه: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ٤/ ٣٢٢ ٥٥: وَيَقُولُ ذُوقُوا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ: ونقول: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٣٢٣ ويقال: ابن مسعود- ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٢٣ ونقول: ابن كثير- ابن عامر- أبو عمرو: ٤/ ٣٢٣ ٦٦: وَلِيَتَمَتَّعُوا: وليتمتّعوا: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ٤/ ٣٢٥ ٦٦: فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ: لسوف تعلمون: ابن مسعود: ٤/ ٣٢٥ ٦٧: وَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ: تكفرون: الحسن- أبو عبد الرحمن: ٤/ ٣٢٦
٣٠- سورة الروم
٢: غُلِبَتِ الرُّومُ: غلبت الروم: أبو سعيد الخدري- علي بن أبي طالب- معاوية بن قرّة- عبد الله ابن عمر: ٤/ ٣٢٧ ٣: سَيَغْلِبُونَ: سيغلبون: ابن عمرو: ٤/ ٣٢٧ ٣: أَدْنَى الْأَرْضِ: أدانى الأرض: أبو حاتم: ٤/ ٣٢٧ ١٠: ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ: عاقبة: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٤/ ٣٢٠ ١٢: يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ: يبلس المجرمون: أبو عبد الرحمن- علي بن أبي طالب: ٤/ ٣٢١ ١٣: وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكائِهِمْ: ولم تكن: نافع: ٤/ ٣٢١
86
١٧: حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ: حينا تمسون وحينا تصبحون: عكرمة: ٤/ ٣٣٢ ٢٨: كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ: يفصّل: أبو عمرو: ٤/ ٣٣٦ ٣٤: فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ: فسوف يعلمون: أبو العالية: ٤/ ٣٣٨ ٣٩: لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ النَّاسِ: لتربوا: نافع- ابن عباس- الحسن: ٤/ ٣٣٩ لتربوها: أبو مالك: ٤/ ٣٣٩ ٤٨: وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً: كسفا: ابن عباس- الحسن- أبو جعفر: ٤/ ٣٤٢ ٦٠: وَلا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ: يستحقنك: ابن أبي إسحاق- يعقوب: ٤/ ٣٤٤ يستخفّنك: ابن أبي إسحاق- يعقوب: ٤/ ٣٤٤
٣١- سورة لقمان
١٣: يا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ: يا بنيّ: نافع- أبو عمرو- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٤/ ٣٤٨ يا بني: ابن أبي برة- ابن كثير: ٤/ ٣٤٨ ١٦: فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ: فتكنّ: عبد الكريم الجزري: ٤/ ٣٥٠ ١٨: وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ: ولا تصاعر: نافع- أبو عمرو- حمزة- النسائي- ابن محيصن: ٤/ ٣٥١ ولا تصعر: الجحدري: ٤/ ٣٥١ ٢٠: وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ: وأصبغ: يحيى بن عمارة- ابن عباس: ٤/ ٣٥٢ ٢٢: وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ: يسلّم: عبد الله بن مسلم- أبو عبد الرحمن: ٤/ ٣٥٣ ٢٧: وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ: والبحر مداده: جعفر بن محمد: ٤/ ٣٥٤ وبحر يمده: ابن مسعود: ٤/ ٣٥٤ ٢٩: وَأَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ: يعملون: عباس- أبو عمرو: ٤/ ٣٥٤ ٣١: بِنِعْمَتِ اللَّهِ: بنعمات الله: يحيى بن يعمر: ٤/ ٣٥٥ بنعمات الله: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٥٥ ٣٣: الْغَرُورُ: الغرور: سماك بن حرب- أبو حيوة: ٤/ ٣٥٦ ٣٤: بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ: بأيّة أرض: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٥٦
٣٢- سورة السجدة
٧: الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ: خلقه: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر: ٤/ ٣٥٩ ٧: وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ: وبدا: الزهري: ٤/ ٣٥٩ ١٠: وَقالُوا أَإِذا ضَلَلْنا: ضللنا: ابن عامر- أبو رجاء- طلحة- ابن وثاب: ٤/ ٣٦٠ ١٧: ما أُخْفِيَ لَهُمْ: ما أخفي لهم: حمزة- الأعمش: ٤/ ٣٦٢
87
ما نخفي لهم: عبد الله: ٤/ ٣٦٢ ما يخفى لهم: المفضل- الأعمش: ٤/ ٣٦٢ ما أخفى لهم: محمد بن كعب: ٤/ ٣٦٢ ١٩: نُزُلًا بِما كانُوا يَعْمَلُونَ: نزلا: أبو حيوة: ٤/ ٣٦٣ ٢٣: فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ: مرية: الحسن: ٤/ ٣٦٤ ٢٤: لَمَّا صَبَرُوا: لما صبروا: حمزة- الكسائي: ٤/ ٣٦٥ بما صبروا: ابن مسعود: ٤/ ٣٦٥ ٢٦: يَمْشُونَ فِي مَساكِنِهِمْ: يمشّون: ابن السميفع: ٤/ ٣٦٥ يمشون: عيسى بن عمر
٣٣- سورة الأحزاب
٤: تُظاهِرُونَ مِنْهُنَّ: تظهرون: يحيى بن وثاب: ٤/ ٣٦٨ ٩: وَكانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً: يعملون: أبو عمرو: ٤/ ٣٧٢ ٩: لَمْ تَرَوْها: لم يروها: أبو عمرو: ٤/ ٣٧٢ ١٠: الظُّنُونَا: الظنون: أبو عمرو- حمزة: ٤/ ٣٧٣ ١٣: لا مُقامَ لَكُمْ: لا مقام لكم: أبو جعفر- شيبة- أبو رجاء: ٤/ ٣٧٣ ١٣: إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ: عورة: ابن عباس- ابن يعمر- قتادة: ٤/ ٣٧٤ ١٩: أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ: أشحّة: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٧٦ ٢٠: يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ: يساءلون: الجحدري- قتادة- الحسن: ٤/ ٣٧٧ يتساءلون: الجحدري: ٤/ ٣٧٧ ٢٢: وَما زادَهُمْ إِلَّا إِيماناً: وما زادوهم: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٧٧ ٢٦: وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظاهَرُوهُمْ: وأنزل الذين آزروهم: ابن مسعود: ٤/ ٣٨٠ ٢٦: وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً: وتأسرون فريقا: أبو حيوة: ٤/ ٣٨٠ ٣٠: مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ: من تأت: عمرو بن فائد- الجحدري- يعقوب: ٤/ ٣٨١ ٣١: وَمَنْ يَقْنُتْ: ومن تقنت: عمرو بن فائد- الجحدري- يعقوب: ٤/ ٣٨١ ٣٣: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ: واقررن: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٨٣ ٣٧: مُبْدِيهِ: مظهره: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٨٧ ٤٠: وَلكِنْ رَسُولَ اللَّهِ: ولكن رسول الله: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٨٨ ٥٠: أَزْواجَكَ اللَّاتِي: أزواجك اللايي: الأعمش: ٤/ ٣٩١ ٥٠: إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها: أن وهبت نفسها: الحسن البصري- أبيّ بن كعب- الشعبي: ٤/ ٣٩٢ ٥١: تُرْجِي مَنْ تَشاءُ مِنْهُنَّ: ترجىء: ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر-
88
عاصم: ٤/ ٣٩٢ ٥٢: لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ: لا تحلّ لك النساء: أبو عمرو: ٤/ ٣٩٤ ٥٣: غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ: غير: ابن أبي عبلة: ٤/ ٣٩٦ ٦٦: يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ: تقلّب: أبو حيوة: ٤/ ٤٠٠ تتقلّب: ابن أبي عبلة: ٤/ ٤٠٠ نقلب: خارجة- أبو حيوة: ٤/ ٤٠٠ تقلب: عيسى بن عمر الكوفي: ٤/ ٤٠٠ ٦٧: إِنَّا أَطَعْنا سادَتَنا: ساداتنا: قتادة- أبو رجاء: ٤/ ٤٠١ ٦٨: لَعْناً كَبِيراً: كثيرا: الجمهور: ٤/ ٤٠١ ٦٩: وَكانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهاً: وكان عبد الله: ابن مسعود: ٤/ ٤٠١ ٧٣: وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ: ويتوب الله على المؤمنين: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ٤٠٣
٣٤- سورة سبأ
٣: عالِمِ الْغَيْبِ: عالم الغيب: نافع ابن عامر: ٤/ ٤٠٥ ٥: لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ: أليم: السبعة عدا حفص: ٤/ ٤٠٥ من رجز: ابن محيصن: ٤/ ٤٠٥ ٩: إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ: إن يشأ يخسف بهم الأرض: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- ابن نُسْقِطْ عَلَيْهِمْ كِسَفاً: أو يسقط عليهم كسفا: مصرف- الأعمش: ٤/ ٤٠٦ ١٢: وَلِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَرَواحُها شَهْرٌ: ولسليمان تسخير الرياح: الحسن: ٤/ ٤٠٨ «غدوتها شهر وروحتها شهر» : ابن أبي عبلة: ٤/ ٤٠٩ ١٤: تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ: منساته: أبو عمرو- نافع: ٤/ ٤١١ من ساته: جماعة: ٤/ ٤١٢ ١٤: تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ: فلما خرّ تبيّنت الإنس أن الجن لو كانوا: حكاها الطبري على جماعة في بعض القراءات وحكاها أبو الفتح عن ابن عباس، وذكر أنها في مصحف ابن مسعود: ٤/ ٤١٢ ١٥: لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ: لسبأ: أبو عمرو- الحسن: ٤/ ٤١٣ ١٥: آيَةٌ جَنَّتانِ: آية جنتين: ابن أبي عبلة: ٤/ ٤١٣ ١٥: بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ: بلدة طيبة وربا غفورا: رويس عن يعقوب: ٤/ ٤١٤ ١٦: أُكُلٍ خَمْطٍ: أكل: ابن كثير- نافع: ٤/ ٤١٤ ١٧: وَهَلْ نُجازِي إِلَّا الْكَفُورَ: يجزى: مسلم بن جندب: ٤/ ٤١٥ ١٩: باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا: بعّد بين أسفارنا: ابن كثير- أبو عمرو- الحسن-
89
مجاهد: ٤/ ٤١٦ ٢٠: وَلَقَدْ صَدَّقَ عَلَيْهِمْ إِبْلِيسُ ظَنَّهُ: ظنّه: الزهري- أبو الهجاج: ٤/ ٤١٧ ٢٣: إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ: أذن: أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٤/ ٤١٨ ٢٣: حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ: فزّع: ابن عامر- ابن مسعود- ابن عباس- طلحة- أبو المتوكل الناجي: ٤/ ٤١٨ فزع: الحسن البصري: ٤/ ٤١٨ فزع: مطر الوراق: ٤/ ٤١٩ فرغ: مجاهد- الحسن: ٤/ ٤١٨ ٣٣: بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ: بل مكر الليل والنهار: قتادة بن دعامة: ٤/ ٤٢١ بل مكرّ: سعيد بن جبير: ٤/ ٤٢١ ٣٦: يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ: ويقدّر: فرقة: ٤/ ٤٢٢ ٣٧: تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنا زُلْفى: زلفّى: الضحاك: ٤/ ٤٢٢ ٣٧: لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ: جزاء الضعف: قتادة: ٤/ ٤٢٢ ٣٧: وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ: في الغرفة: حمزة: ٤/ ٤٢٢ ٤٤: وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها: يدّرسونها: أبو حيوة: ٤/ ٤٢٤ ٤٨: عَلَّامُ الْغُيُوبِ: علّام الغيوب: عيسى بن عمر- ابن أبي إسحاق: ٤/ ٤٢٥ ٥٠: قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ: ضللت: الحسن- ابن وثاب: ٤/ ٤٢٦ ٥٢: وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ: التناؤش: أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٢٦ ٥٣: وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ: ويقذفون: مجاهد: ٤/ ٤٢٧
٣٥- سورة فاطر
٣: هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ: غير الله: أبو جعفر- ابن وثاب- حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٢٩ ٥: الْغَرُورُ: الغرور: سماك العبدي- أبو حيوة: ٤/ ٤٢٩ ٨: فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ: تذهب: أبو جعفر- قتادة- عيسى: ٤/ ٤٣٠ ١١: وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ: ينقص: ابن سيرين- الأعرج- الحسن: ٤/ ٤٣٢ ١٢: وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ: ملح: طلحة: ٤/ ٤٣٣ ١٢: سائِغٌ شَرابُهُ: سيغ شرابه: عيسى الثقفي: ٤/ ٤٣٣ ١٣: وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ: يدعون: الحسن- يعقوب: ٤/ ٤٣٤ ٢٢: وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ: بمسمع من في القبور: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ٤٣٦ ٢٧: وَمِنَ الْجِبالِ جُدَدٌ بِيضٌ: جدد: الزهري: ٤/ ٤٣٧ ٣٢: وَمِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ: سبّاق بالخيرات: أبو عمرو الجوني: ٤/ ٤٣٧ ٣٣: جَنَّاتُ عَدْنٍ: جنّات عدن: الجحدري: ٤/ ٤٤٠ ٣٥: وَلا يَمَسُّنا فِيها لُغُوبٌ: لغوب: علي بن أبي طالب- السلمي: ٤/ ٤٤٠
90
٣٦: لا يُقْضى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا: فيموتون: الحسن البصري- الثقفي: ٤/ ٤٤٠ ٣٦: كَذلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ: يجزى: أبو عمرو- نافع: ٤/ ٤٤١ ٤٠: فَهُمْ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْهُ: بيّنات منه: نافع- ابن عامر- الكسائي- أبو بكر: ٤/ ٤٤٢ ٤١: وَلَئِنْ زالَتا: ولو زالتا: ابن أبي عبلة: ٤/ ٤٤٣ ٤٣: وَمَكْرَ السَّيِّئِ: ومكرا سيّئا: ابن مسعود: ٤/ ٤٤٣
٣٦- سورة يس
٩: وَجَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا: سدّا: ابن عامر- أبو عمرو- نافع: ٤/ ٤٤٧ ٩: فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ: فأعشيناهم: ابن عباس- عكرمة- ابن يعمر- عمر بن عبد العزيز- النخعي- ابن سيرين: ٤/ ٤٤٧ ١٠: وَسَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ: أنذرتهم: ابن محيصن- الزهري: ٤/ ٤٤٨ ١٤: فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ: فعززنا بثالث: عاصم- المفضل- أبو بكر: ٤/ ٤٤٩ ١٩: أَإِنْ ذُكِّرْتُمْ: أين ذكرتم: نافع- أبو عمرو- ابن كثير: ٤/ ٤٥٠ أن ذكرتم: الماجشون: ٤/ ٤٥٠ إن ذكرتم: الحسن بن أبي الحسن: ٤/ ٤٥٠ أأن ذكرتم: أبو عمرو- وزر بن حبيش: ٤/ ٤٥٠ ٢٣: إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ: أن يردنى: طلحة السمان- عيسى الهمداني: ٤/ ٤٥١ ٢٥: فَاسْمَعُونِ: فاسمعون: أبو بكر- عاصم: ٤/ ٤٥١ ٢٩: إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً: صيحة: أبو جعفر- معاذ بن الحارث: ٤/ ٤٥٢ ٣٥: لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ: ثمره: طلحة- ابن وثاب- حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٥٣ ثمره: الأعمش: ٤/ ٤٥٣ ٣٥: وَما عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ: وما عملت أيديهم: حمزة- الكسائي- عاصم: ٤/ ٤٥٣ ٣٨: وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَها: لا مستقر لها: ابن عباس- ابن مسعود- عكرمة- عطاء بن أبي رباح- أبو جعفر- محمد بن علي: ٤/ ٤٥٤ ٤٠: سابِقُ النَّهارِ: سابق النهار: عبادة: ٤/ ٤٥٤ ٤١: حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ: ذرّيّاتهم: نافع- ابن عامر- الأعمش: ٤/ ٤٥٥ ٤٩: وَهُمْ يَخِصِّمُونَ: يخصّمون: ابن كثير- أبو عمرو- الأعرج- شبل: ٤/ ٤٥٦ يخصّمون: فرقة: ٤/ ٤٥٧ يختصمون: في مصحف أبيّ: ٤/ ٤٥٧
91
يخصمون: حمزة: ٤/ ٤٥٧ ٥١: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ: الصّور: الأعرج: ٤/ ٤٥٧ ٥١: يَنْسِلُونَ: ينسلون: ابن أبي إسحاق- أبو عمرو: ٤/ ٤٥٧ ٥٢: قالُوا يا وَيْلَنا: يا ويلنا: ابن أبي ليلى: ٤/ ٤٥٧ ٥٢: مَنْ بَعَثَنا: من بعثنا: علي بن أبي طالب: ٤/ ٤٥٨ ٥٢: مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا: من أهبنا من مرقدنا: ابن مسعود: ٤/ ٤٥٨ من هبنا: أبيّ بن كعب: ٤/ ٤٥٨ ٥٥: فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ: في شغل: نافع- ابن كثير- أبو عمرو- ابن مسعود- ابن عباس- مجاهد- الحسن- طلحة- خالد بن إلياس: ٤/ ٤٥٨ في شغل: مجاهد- أبو عمرو: ٤/ ٤٥٨ ٥٥: فاكِهُونَ: فكهون: أبو رجاء- مجاهد- طلحة- الأعمش: ٤/ ٤٥٩ ٦٢: وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا: جبلا: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٦٠ جبلا: أبو عمرو- ابن عامر- الهذيل بن شرحبيل: ٤/ ٤٦٠ ٦٧: عَلى مَكانَتِهِمْ: على مكاناتهم: عاصم- أبو بكر: ٤/ ٤٦١ ٦٧: فَمَا اسْتَطاعُوا مُضِيًّا: مضيّا: أبو حيوة: ٤/ ٤٦١ ٧٠: لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ حَيًّا: لتنذر: نافع- ابن كثير: ٤/ ٤٦٢ لينذر: محمد اليماني: ٤/ ٤٦٢ ٧٢: فَمِنْها رَكُوبُهُمْ: ركوبهم: الحسن- الأعمش: ٤/ ٤٦٣ ركوبتهم: أبيّ بن كعب- عائشة: ٤/ ٤٦٣ ٨١: وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ: الخالق: الحسن: ٤/ ٤٦٤ ٨٢: كُنْ فَيَكُونُ: فيكون: ابن عامر- الكسائي: ٤/ ٤٦٤ ٨٣: فَسُبْحانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ: ملكه: طلحة التيمي- الأعمش: ٤/ ٤٦٤
٣٧- سورة الصافات
٦: بِزِينَةٍ الْكَواكِبِ: بزينة الكواكب: الجمهور عدا حمزة وحفص: ٤/ ٤٦٥ بزينة الكواكب: أبو بكر- مسروق- أبو زرعة: ٤/ ٤٦٦ ٩: دُحُوراً: دحورا: أبو عبد الرحمن السلمي: ٤/ ٤٦٦ ١٠: إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ: خطّف: الحسن- قتادة: ٤/ ٤٦٧ ١٢: بَلْ عَجِبْتَ: عجبت: حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٦٧ ١٧: أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ: أو آباؤنا الأوّلون: أبو جعفر- نافع- شيبة: ٤/ ٤٦٨ ٢٥: ما لَكُمْ لا تَناصَرُونَ: تتناصرون: عبد الله بن مسعود: ٤/ ٤٦٩
92
٣٨: إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ: لذائق العذاب: أبو السمال: ٤/ ٤٧١ ٤٤: عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ: على سرر: أبو السمال: ٤/ ٤٧١ ٤٧: يُنْزَفُونَ: ينزفون: ابن أبي إسحاق: ٤/ ٤٧٢ ٥٤: هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ: مطلعون: أبو عمرو: ٤/ ٤٧٤ مطلعون: أبو البرهم: ٤/ ٤٧٤ ٥٥: فَاطَّلَعَ: فأطلع: أبو عمرو: ٤/ ٤٧٤ ١٠٢: ماذا تَرى: تري: حمزة- الكسائي: ٤/ ٤٨١ ١٢٣: وَإِنَّ إِلْياسَ: وإن إلياس: ابن عامر- ابن محيصن- عكرمة: ٤/ ٤٨٤ وإن إبليس: مصحف أبيّ: ٤/ ٤٨٤ ١٢٦: اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبائِكُمُ: الله ربّكم وربّ آبائكم: عاصم: ٤/ ٤٨٥ ١٤٧: أَوْ يَزِيدُونَ: ويزيدون: جعفر بن محمد: ٤/ ٤٨٧ يل يزيدون: ابن عباس: ٤/ ٤٨٧ ١٥٥: أَفَلا تَذَكَّرُونَ: أفلا تذكرون: طلحة بن مصرف: ٤/ ٤٨٨ ١٦٤: وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ: وإن ملنا لما له مقام معلوم: ابن مسعود: ٤/ ٤٨٩ ١٧٧: فَإِذا نَزَلَ بِساحَتِهِمْ: نزل بساحتهم: ابن مسعود: ٤/ ٤٩٠ ١٧٧: فَساءَ صَباحُ الْمُنْذَرِينَ: فبئس صباح المنذرين: ابن مسعود: ٤/ ٤٩٠
٣٨- سورة ص
١: ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ: صاد: الحسن- أبيّ بن كعب- ابن أبي إسحاق: ٤/ ٤٩١ ٣: وَلاتَ حِينَ مَناصٍ: ولات حين مناص: عيسى: ٤/ ٤٩٢ ٨: أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ: أم أنزل: ابن مسعود: ٤/ ٤٩٤ ٢٠: وَشَدَدْنا مُلْكَهُ: وشدّدنا ملكه: الحسن: ٤/ ٤٩٧ ٢٢: وَلا تُشْطِطْ: تشطط: أبو رجاء- قتادة- الحسن- الجحدري: ٤/ ٤٩٩ ٢٣: إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ: وتسعون نعجة أنثى: ابن مسعود: ٤/ ٥٠٠ نعجة: الحسن- الأعرج: ٤/ ٥٠٠ ٢٣: وَعَزَّنِي فِي الْخِطابِ: وعزني: أبو حيوة: ٤/ ٥٠٠ ٢٤: وَظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ: فتّنّاه: عمر بن الخطاب- أبو رجاء- الحسن: ٤/ ٥٠١ فتناه: أبو عمرو: ٤/ ٥٠١ افتتناه: الضحاك: ٤/ ٥٠١ ٢٥: لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ: لتدبروا: حفص عن عاصم: ٤/ ٥٠٣
93
لتدبروا: أبو بكر: ٤/ ٥٠٣ ٣٣: فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْناقِ: بالسؤوق: ابن محيصن: ٤/ ٥٠٤ ٤١: أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ: إنّى: عيسى بن عمر: ٤/ ٥٠٧ ٤١: بِنُصْبٍ وَعَذابٍ: بنصب: هبيرة عن حفص عن عاصم- والجحدري ويعقوب: ٤/ ٥٠٧ بنصب: أبو عمارة عن حفص عن عاصم: ٤/ ٥٠٧ ٤٥: وَاذْكُرْ عِبادَنا: عبدنا: ابن كثير- ابن عباس- أهل مكة: ٤/ ٥٠٨ ٤٥: أُولِي الْأَيْدِي: أولي الأيد: الحسن- الثقفي- ابن مسعود: ٤/ ٥٠٨ ٤٦: إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ: إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار: نافع: ٤/ ٥٠٩ بخالصتهم ذكر الدار: الأعمش- طلحة: ٤/ ٥٠٩ ٥٣: هذا ما تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسابِ: يوعدون: ابن كثير- أبو عمرو: ٤/ ٥١٠ ٥٨: وَآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ: من شكله: مجاهد: ٤/ ٥١١ ٦٣: سِخْرِيًّا: سخريا: نافع- حمزة- الكسائي: ٤/ ٥١٢ ٦٤: تَخاصُمُ أَهْلِ النَّارِ: تخاصم: ابن أبي عبلة: ٤/ ٥١٢ تخاصم أهل: ابن محيصن: ٤/ ٥١٢ ٧٥: أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ: لمّا خلقت: عاصم- الجحدري: ٤/ ٥١٤ ٨٤: قالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ: فالحقّ والحقّ: ابن عباس- مجاهد: ٤/ ٥١٦
٣٩- سورة الزمر
١: تَنْزِيلُ الْكِتابِ: تنزيل: ابن أبي عبلة: ٤/ ٥١٧ ٣: كاذِبٌ كَفَّارٌ: كذب كفار: أنس بن مالك- الجحدري: ٤/ ٥١٨ ٧: وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ: يرضه: عاصم في رواية أبي بكر: ٤/ ٥٢١ ٨: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ: ليضلّ: أبو عمرو- عيسى- ابن كثير.
شبل: ٤/ ٥٢٢ ٩: أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ: أمن: ابن كثير- نافع- حمزة: ٤/ ٥٢٢ ١٠: قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ: يا عبادي: أبو عمرو- عاصم- الأعمش: ٤/ ٥٢٣ ٢٩: وَرَجُلًا سَلَماً لِرَجُلٍ: سالما: ابن كثير- أبو عمرو- ابن مسعود: ٤/ ٥٣٠ سلما: ابن جبير: ٤/ ٥٣٠ ٣٠: إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ: إنك مائت وإنهم مايتون: ابن الزبير- ابن محيصن- ابن أبي إسحاق- اليماني- ابن أبي عبلة: ٤/ ٥٣٠ ٣٣: وَصَدَّقَ بِهِ: وصدق به: أبو صالح- محمد بن جحادة-
94
عكرمة: ٤/ ٥٣١ ٣٦: أَلَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ: عباده: حمزة- الكسائي: ٤/ ٥٣٢ ٣٨: هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ: كاشفات ضرّه: أبو بكر- أبو عمرو- شيبة- الحسن: ٤/ ٥٣٣ ٣٩: اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ: مكاناتكم: الحسن- عاصم: ٤/ ٥٣٣ ٤٢: فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ: قضي: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- طلحة- الأعمش- عيسى: ٤/ ٥٣٤ ٥٦: يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ: يا حسرتاى: أبو جعفر بن القعقاع: ٤/ ٥٣٨ ٦١: بِمَفازَتِهِمْ: بمفازاتهم: حمزة- الكسائي- أبو بكر: ٤/ ٥٣٩ ٦٧: وَما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ: قدره: الأعمش: ٤/ ٥٤١ وما قدّروا الله حقّ قدره: أبو حيوة- عيسى بن عمر- أبو نوفل: ٤/ ٥٤١ ٦٧: وَالسَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ: مطويّات: عيسى بن عمر: ٤/ ٥٤١ ٦٨: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ: الصّور: قتادة: ٤/ ٥٤١ ٧١: فُتِحَتْ أَبْوابُها: فتّحت: طلحة- الأعمش: ٤/ ٥٤٢ ٧١: أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ: تأتكم: الأعرج: ٤/ ٥٤٣
٤٠- سورة غافر
٦: كَذلِكَ حَقَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ: كذلك سبقت كلمة ربك: ابن مسعود: ٤/ ٥٤٧ كلمات ربك: نافع- ابن عامر- الأعرج- ابن نصاح- أبو جعفر: ٤/ ٥٤٧ ٨: جَنَّاتِ عَدْنٍ: جنّة عدن: الأعمش- مصحف ابن مسعود: ٤/ ٥٤٨ ١٥: يَوْمَ التَّلاقِ: التلاقي: أبو عمرو- عيسى- يعقوب: ٤/ ٥٥١ ٢٠: وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ: تدعون: نافع- أبو جعفر- شيبة: ٤/ ٣٥٣ ٢١: كانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ: أشدّ منكم: ابن عامر: ٤/ ٣٥٣ ٢٦: يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ: يظهر في الأرض الفساد: ابن كثير- ابن عامر: ٤/ ٤٥٥ ٢٩: سَبِيلَ الرَّشادِ: سبيل الرّشاد: معاذ بن جبل: ٤/ ٥٥٧ ٣٥: عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ: على كل قلب متكبرا: أبو عمرو: ٤/ ٥٥٩ على قلب كل متكبر جبار: في مصحف ابن مسعود: ٤/ ٥٥٩ ٤٠: فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ... بِغَيْرِ حِسابٍ
: يدخلون: ابن كثير- أبو عمرو- أبو بكر- عاصم: ٤/ ٥٦١ ٤٦: أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ: ادخلوا آل فرعون: علي بن أبي طالب- ابن كثير- أبو عمرو- ابن عامر- الحسن- قتادة: ٤/ ٥٦٣
95
٤٨: إِنَّا كُلٌّ فِيها: إنا كلّا: ابن السميفع: ٤/ ٥٦٣ ٥١: وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ: تقوم: الأعرج- أبو عمرو: ٤/ ٥٦٤ ٥٨: قَلِيلًا ما تَتَذَكَّرُونَ: قليلا ما يتذكّرون: الأعرج- أبو جعفر- شيبة- الحسن: ٤/ ٤٦٥ ٦٢: فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ: يؤفكون: فرقة: ٤/ ٥٦٦ ٦٤: وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ: صوركم: أبو رزين: ٤/ ٥٦٧ ٧١: إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ: والسلاسل يسحبون: ابن عباس- ابن مسعود: ٤/ ٥٦٩ ٧٧: فَإِلَيْنا يُرْجَعُونَ: يرجعون: أبو عبد الرحمن- يعقوب: ٤/ ٥٧٠
٤١- سورة فصلت
وَقْرٌ: «وقر» : ابن مصرف: ٥/ ٤ ٦: قُلْ إِنَّما: قال إنما: يحيى بن وثاب- الأعمش: ٥/ ٤ ١٠: سَواءً: سواء: الحسن البصري- عيسى- ابن أبي إسحاق- عمرو بن عبيد: ٥/ ٦ سواء: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٦ ١١: ائْتِيا طَوْعاً: آتيا: ابن عباس- ابن جبير- مجاهد: ٥/ ٧ ١٣: صاعِقَةً مِثْلَ صاعِقَةِ عادٍ وَثَمُودَ: صعقة مثل صقعة: ابن محيصن- النخعي- أبو عبد الرحمن: ٥/ ٨ ١٦: فِي أَيَّامٍ نَحِساتٍ: نحسات: النخعي: ٥/ ٩ نحسات: أبو جعفر- شيبة- أبو رجاء- قتادة- الجحدري- الأعمش: ٥/ ٩ ١٧: وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ: ثمود: يحيى بن وثاب- الأعمش- بكر ابن حبيب: ٥/ ٩ ثمود: ابن أبي إسحاق- الأعرج: ٥/ ٩ ثمودا: عاصم- الأعمش: ٥/ ٩ ١٩: وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْداءُ اللَّهِ: يحشر أعداء الله: نافع: ٥/ ١٠ نحشر أعداء الله: الأعرج: ٥/ ١٠ ٢٤: وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَما هُمْ مِنَ: «وإن يستعتبوا» : الحسن- عمرو بن عبيد- موسى المعتبين: الأسواري: ٥/ ١٢ ٢٦: وَالْغَوْا فِيهِ: «والغوا فيه» : بكر بن حبيب السهمي: ٥/ ١٣ ٢٩: رَبَّنا أَرِنَا الَّذَيْنِ: أرنا: ابن كثير- ابن عامر- عاصم: ٥/ ١٤ ٣٣: إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ: إنّي: ابن أبي عبلة: ٥/ ١٦ ٣٩: اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ: وربأت: أبو جعفر بن القعقاع- أبو عمرو: ٥/ ١٨ ٤٠: إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ: يلحدون: ابن وثاب- طلحة- الأعمش: ٥/ ١٨
96
٤٤: ءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ: أأعجميّ: حمزة الكسائي: ٥/ ٢٠ أعجميّ وعربي: الحسن البصري- أبو الأسود- الجحدري- سلام- الضحاك- ابن عباس- ابن عامر: ٥/ ٢٠ ٤٤: وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى: وهو عليهم عم: ابن عباس- معاوية- عمرو بن العاص: ٥/ ٢١ ٤٧: وَما تَخْرُجُ مِنْ ثَمَراتٍ: من ثمرة: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة- الكسائي- الحسن- طلحة- الأعمش: ٥/ ٢١ ٥١: وَنَأى بِجانِبِهِ: وناء بجنبه: ابن عامر: ٥/ ٢٣ ٥٣: أَنَّهُ الْحَقُّ: إنّه الحق: قراءة بعض الناس: ٥/ ٢٤ ٥٤: فِي مِرْيَةٍ: «في مرية» : أبو عبد الرحمن- الحسن: ٥/ ٢٤
٤٢- سورة الشورى
١، ٢: حم، عسق: حم سق: ابن مسعود- ابن عباس: ٥/ ٢٥ ٣: كَذلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ: نوحي: أبو حيوة- الأعمش- عاصم: ٥/ ٢٥ يوحى ٢٠: مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها: نؤته: سلام: ٥/ ٣٢ ٢١: وَإِنَّ الظَّالِمِينَ: وأنّ الظالمين: مسلم بن جندب: ٥/ ٣٣ ٢٣: يُبَشِّرُ اللَّهُ: يبشر: مجاهد- حميد: ٥/ ٣٣ يبشر: ابن مسعود- ابن يعمر- ابن أبي إسحاق- الجحدري- الأعمش- طلحة: ٥/ ٣٣ ٢٥: وَيَعْلَمُ ما تَفْعَلُونَ: ويعلم ما يفعلون: الأعرج- أبو جعفر- الجحدري- قتادة: ٥/ ٣٥ ٢٨: وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ: ينزل الغيث: ابن وثاب- الأعمش: ٥/ ٣٦ ٣٠: فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ: بما كسبت أيديهم: نافع- ابن عامر- شيبة: ٥/ ٣٧ ٣٣: إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواكِدَ: الرّياح: نافع- ابن كثير- الحسن: ٥/ ٣٨ فيظللن: قتادة: ٥/ ٣٨ ٣٥: وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ: ويعلم: نافع- ابن عامر- الأعرج- أبو جعفر- شيبة: ٥/ ٣٨ ٣٧: وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ: كبير الإثم: حمزة- الكسائي- عاصم: ٥/ ٣٩ ٤٥: خاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ: من الذّل: طلحة بن مصرف: ٥/ ٤١
97
٥١: أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ: أو يرسل رسولا فيوحي: نافع- ابن عامر- أهل المدينة: ٥/ ٤٣ ٥٢: وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ: تهدى: حوشب: ٥/ ٧٤ لتهدي: ابن السميفع- عاصم- الجحدري: ٥/ ٤٤
٤٣- سورة الزخرف
٤: وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ: إمّ الكتاب: عيسى بن عمر- يوسف (والي العراق) : ٥/ ٤٦ ٥: أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ: صفحا: السميط بن عمرو السدوس: ٥/ ٤٦ إن كنتم: نافع- حمزة- الكسائي: ٥/ ٤٦ إذ كنتم: ابن مسعود: ٥/ ٤٦ ١١: فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً: ميّتا: أبو جعفر بن القعقاع- عيسى بن عمر: ٥/ ٤٧ ١١: كَذلِكَ تُخْرَجُونَ: تخرجون: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- عبد الله بن جبير: ٥/ ٤٧ ١٨: أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ: ينشىء: ابن عباس- قتادة: ٥/ ٤٩ ١٩: عِبادُ الرَّحْمنِ إِناثاً: عند الرحمن إناثا: ابن كثير- نافع- ابن عامر- الحسن- أبو رجاء- أبو جعفر- الأعرج شيبة- قتادة- عمر بن الخطاب: ٥/ ٤٩ ١٩: أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ: أأشهدوا» : نافع: ٥/ ٤٩ ١٩: سَتُكْتَبُ شَهادَتُهُمْ: سنكتب: الأعرج- ابن عباس- أبو جعفر- أبو حيوة: ٥/ ٥٠ سيكتب: فرقة سنكتب شهاداتهم: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٥٠ ٢٢: إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ: إمّة: مجاهد- العبدري- عمر بن عبد العزيز: ٥/ ٥٠ ٢٣: قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ: قل أو لو: حمزة- نافع- الكسائي: ٥/ ٥١ أولو جئناكم: أبو جعفر- أبو شيخ- خالد: ٥/ ٥١ أولو أتيتم: الأعمش: ٥/ ٥١ ٢٦: إِنَّنِي بَراءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ: إنّي: الأعمش- مصحف ابن مسعود: ٥/ ٥١ ٢٩: بَلْ مَتَّعْتُ هؤُلاءِ: متّعت: قتادة- يعقوب- نافع: ٥/ ٥٢ بل متعنا: الأعمش: ٥/ ٥٢ ٣٢: نَحْنُ قَسَمْنا بَيْنَهُمْ: معائشهم: ابن مسعود- الأعمش: ٥/ ٥٣ معيشتهم
98
٣٢: لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا: سخريا: أبو رجاء- ابن محيصن: ٥/ ٥٣ ٣٣: سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ: سقفا: مجاهد: ٥/ ٥٤ معاريج: طلحة: ٥/ ٥٤ ٣٥: وَإِنْ كُلُّ ذلِكَ لَمَّا مَتاعُ: لما متاع: أبو رجاء: ٥/ ٥٤ ٣٦: وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ: ومن يعش: قتادة- يحيى بن سلام البصري: ٥/ ٥٥ «ومن يعش عن الرحمن» : الأعمش: ٥/ ٥٥ ٣٦: نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً: يقيّض: الأعمش: ٥/ ٥٥ يقيّض له شيطان: ابن عباس: ٥/ ٥٥ ٣٨: حَتَّى إِذا جاءَنا: حتى إذا جاءانا: نافع- ابن كثير- عاصم- ابن عامر- أبو جعفر- شيبة- قتادة الزهري- الجحدري: ٥/ ٥٥ ٣٩: أَنَّكُمْ فِي الْعَذابِ: إنّكم: ابن عامر: ٥/ ٥٦ ٤٣: فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ: أوحى إليك: الضحاك: ٥/ ٥٧ ٥٣: فَلَوْلا أُلْقِيَ: ألقى: الضحاك: ٥/ ٥٩ ٥٣: فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ: أساور: أبي بن كعب- مصحف ابن مسعود: ٥/ ٥٩ ٥٦: فَجَعَلْناهُمْ سَلَفاً: سلفا: حميد- الأعرج- حمزة- الكسائي- سعد بن عياض- ابن كثير: ٥/ ٦٠ سلفا: علي بن أبي طالب- حميد- الأعرج: ٥/ ٦٠ ٥٧: يَصِدُّونَ: يصدّون: نافع- ابن عامر- الكسائي- أبو جعفر- الأعرج- النخعي- أبو رجاء- ابن وثاب: ٥/ ٦٠ ٥٨: آلِهَتُنا: آلهتنا: ورش- نافع: ٥/ ٦١ ءالهتنا: قالون- نافع: ٥/ ٦١ ٦١: وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ: لعلم للساعة: ابن عباس- أبو هريرة- قتادة- مجاهد- مالك بن دينار- الضحاك: ٥/ ٦١ وإنه للعلم للساعة: عكرمة مولى ابن عباس: ٥/ ٦١ لذكر للساعة: أبيّ بن كعب: ٥/ ٦١ ٦٨: يا عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ: يا عبادي: عاصم: ٥/ ٦٣ يا عباد: ابن كثير- حمزة- الكسائي: ٥/ ٦٣ لا خوف: الحسن- الزهري- عيسى بن عمر: ٥/ ٦٣ لا خوف: ابن محيصن: ٥/ ٦٣ ٧١: وَفِيها ما تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ: ما تشتهي: أبو جعفر- عاصم: ٥/ ٦٣ ٧٥: وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ: وهم مبلسون: ابن مسعود: ٥/ ٦٤ ٧٦: كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ: هم الظالمون: ابن مسعود: ٥/ ٦٤
99
٧٧: يا مالِكُ: يا مال: ابن مسعود- علي بن أبي طالب: ٥/ ٦٤ ٨١: إِنْ كانَ لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ: ولد: ابن مسعود- ابن وثاب- طلحة الأعمش: ٥/ ٦٦ ٨٤: وَهُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ: «وهو الذي في السماء الله وفي الأرض الله» : عمر بن الخطاب- أبو شيخ- جابر ابن زيد- ابن مسعود- يحيى بن يعمر- أبي بن كعب- ابن السميفع: ٥/ ٦٦ ٨٥: وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ: وإليه يرجعون: جمع من القراء: ٥/ ٦٦ ٨٦: الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ: «تدعون» : ابن وثاب: ٥/ ٦٧ ٨٨: وَقِيلِهِ يا رَبِّ: وقيله: الأعرج- مجاهد- أبو قلابة: ٥/ ٦٧
٤٤- سورة الدخان
٤: فِيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ: يفرق: الحسن- الأعرج- الأعمش: ٥/ ٦٩ ٧: رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ: ربّ السّموات: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر: ٥/ ٦٩ ١٦: يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ: نبطش: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٧٠ نبطش: أبو رجاء- طلحة ٢٢: فَدَعا رَبَّهُ أَنَّ هؤُلاءِ: إنّ هؤلاء: الحسن- ابن أبي إسحاق- عيسى: ٥/ ٧٠ ٢٣: فَأَسْرِ بِعِبادِي: فاسر بعبادي: جمهور الناس: ٥/ ٧٢ ٢٦: وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ: ومقام: قتادة- محمد بن السميفع اليماني: ٥/ ٧٢ ٢٧: كانُوا فِيها فاكِهِينَ: فكهين: ابن القعقاع: ٥/ ٧٣ ٣٠: مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ: من عذاب المهين: ابن مسعود: ٥/ ٣٠ ٣٧: إِنَّهُمْ كانُوا مُجْرِمِينَ: أنّهم: فرقة: ٥/ ٧٥ ٤٥: كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ: تغلي: نافع- حمزة- الكسائي- عاصم: ٥/ ٧٥ ٤٧: «خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ» : فاعتلوه: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٥/ ٧٧ ٤٩: ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ: ذق أنّك: الكسائي: ٥/ ٧٧ ٥١: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ: في مقام أمين: نافع- ابن عامر- شيبة- عبد الله بن عمر- الحسن: ٥/ ٧٧ ٥٣: يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ: وإستبرق: ابن محيصن: ٥/ ٧٧ ٥٤: وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ: بحور عين: ابن مسعود: ٥/ ٧٨ بحور عين: عكرمة: ٥/ ٧٨
٤٥- سورة الجاثية
٤: آياتٌ لِقَوْمٍ: آيات: حمزة- الكسائي: ٥/ ٨٠
100
٥: وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ: وتصريف الرّيح: طلحة- عيسى: ٥/ ٨٠ ٦: يُؤْمِنُونَ: تؤمنون: الأعمش- ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٥/ ٨٠ ٩: وَإِذا عَلِمَ مِنْ آياتِنا: علّم: قتادة- مطر الوراق: ٥/ ٨٠ ١١: لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ: لهم عذاب من رجز أليم: الحسن- أبو جعفر- شيبة: ٥/ ٨٢ ١٣: وَما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ: منّه: مسلمة بن محارب: ٥/ ٨٢ ١٤: لِيَجْزِيَ قَوْماً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ: لنجزي: ابن عامر- حمزة- الكسائي- الأعمش- أبو عبد الرحمن- ابن وثاب: ٥/ ٨٣ ليجزي: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٨٣ ٢١: سَواءً مَحْياهُمْ وَمَماتُهُمْ
: سواء: أكثر القراء: ٥/ ٨٥ ٢٣: إِلهَهُ هَواهُ: آلهة هواه: الأعرج- ابن جبير: ٥/ ٨٦ ٢٣: وَجَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً: غشاوة: عبد الله بن مسعود: ٥/ ٨٦ غشاوة: الحسن- عكرمة: ٥/ ٨٧ غشوة ٢٣: أَفَلا تَذَكَّرُونَ: تتذكرون: الأعمش: ٥/ ٨٧ ٢٥: ما كانَ حُجَّتَهُمْ: حجّتهم: هارون- حسين بن أبي بكر: ٥/ ٨٧ ٢٨: وَتَرى كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ: «وترى كلّ أمّة جاثية: الأعمش: ٥/ ٨٨ تدعى: تدّعي» ٣٢: إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ: والسّاعة: حمزة- عيسى- أبو عمرو- الأعمش: ٥/ ٨٨ ٣٥: لا يُخْرَجُونَ مِنْها: يخرجون: حمزة- الكسائي- ابن وثاب- الأعمش: ٥/ ٩٠ ٣٦: فَلِلَّهِ الْحَمْدُ، رَبِّ السَّماواتِ، وَرَبِّ الْأَرْضِ، رَبِّ الْعالَمِينَ: ربّ السموات وربّ الأرض وربّ العالمين: ابن محيصن: ٥/ ٩٠
٤٦- سورة الأحقاف
٤: قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما تَدْعُونَ: قل أرأيتكم من تدّعون: ابن مسعود: ٥/ ٩١ ٤: أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ: أو أثرة: عبد الرحمن السلمي- ابن عباس قتادة- عكرمة- عمرو بن ميمون الأعمش: ٥/ ٩١ أو يراث من علم: عكرمة: ٥/ ٩١ أثرة: علي بن أبي طالب- السلمي: ٥/ ٩١ أثرة: طائفة: ٥/ ٩١
101
٩: قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ: بدعا: عكرمة- ابن أبي عبلة- أبو حيوة: ٥/ ٩٣ ١٢: «وَمِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى» : كتاب موسى: الكلبي: ٥/ ٩٥ ١٣: فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ: فلا خوف عليهم: ابن السميفع: ٥/ ٩٦ ١٥: وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً: حسنا: علي بن أبي طالب- أبو عبد الرحمن- عيسى: ٥/ ٩٦ ١٥: حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً: كرها: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- أبو جعفر- شيبة- الأعرج: ٥/ ٩٧ ١٥: وَحَمْلُهُ وَفِصالُهُ: وفصله: الحسن بن أبي الحسن- أبو رجاء قتادة- الجحدري: ٥/ ٩٧ ١٦: أُولئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ: يتقبّل: طلحة- ابن وثاب- ابن جبير الأعمش: ٥/ ٩٨ يتقبّل: الحسن: ٥/ ٩٨ ١٧: أُفٍّ لَكُما: أفّ: أبو عمرو- حمزة- الكسائي- أبو بكر- عاصم- طلحة بن مصرف: ٥/ ٩٩ أفّ: ابن كثير- ابن عامر- ابن محيصن شبل- عمرو بن عبيد: ٥/ ٩٩ ١٧: أَتَعِدانِنِي: أتعداني: نافع- ابن عامر- أبو عمرو: ٥/ ٩٩ ١٧: أَنْ أُخْرَجَ: أن أخرج: الحسن- ابن يعمر- الأعمش- ابن مصرف- الضحاك: ٥/ ٩٩ ١٧: إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ: أنّ وعد الله حق: الأعرج: ٥/ ٩٩ ١٩: وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمالَهُمْ: ولنوفّيهم: أبو عبد الرحمن: ٥/ ٩٩ ولنوفّيهم: نافع- أبو جعفر- شيبة- الأعرج- طلحة- الأعمش: ٥/ ١٠٠ ٢٠: أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ: آذهبتم: ابن كثير- الحسن- الأعرج- أبو جعفر- مجاهد- ابن وثاب: ٥/ ١٠٠ أأذهبتم: ابن عامر: ٥/ ١٠٠ ٢٣: وَأُبَلِّغُكُمْ ما أُرْسِلْتُ بِهِ
: وأبلغكم: أبو عمرو: ٥/ ١٠٢ ٢٤: بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ: ما استعجلتم به: قوم: ٥/ ١٠٢ ٢٥: فَأَصْبَحُوا لا يُرى إِلَّا مَساكِنُهُمْ: لا ترى: ابن عامر- الحسن- الجحدري قتادة- عمرو بن ميمون- الأعمش ابن أبي إسحاق- أبو رجاء- مالك بن دينار: ٥/ ١٠٢ إلّا مسكنهم: الأعمش- عيسى الهمذاني: ٥/ ١٠٢ ٢٨: وَذلِكَ إِفْكُهُمْ: أفكهم: ابن عباس- أبو عياض- عكرمة حنظلة بن النعمان: ٥/ ١٠٣
102
آفكهم: عبد الله بن الزبير: ٥/ ١٠٣ آفكهم: ابن عباس: ٥/ ١٠٣ ٣٣: وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ: يع: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ١٠٦ ٣٣: بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى: يقدر: الجحدري- الأعرج- عيسى- عمرو بن عبيد: ٥/ ١٠٦ ٣٥: لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ نَهارٍ: ساعة من النهار: أبي بن كعب: ٥/ ١٠٦ ٣٥: بَلاغٌ: بلاغا: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ١٠٨ بلّغ: أبو مجلز- أبو سراج الهذلي: ٥/ ١٠٨ بلاغ: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ١٠٨ ٣٥: فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ: فهل يهلك: الحسن- أبو عمرو- ابن محيصن: ٥/ ١٠٨ فهل يهلك: زيد بن ثابت: ٥/ ١٠٨
٤٧- سورة محمد
٢: وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ: أنزل: الأعمش: ٥/ ١٠٩ أمرهم: قراءة ابن عباس: ٥/ ١٠٩ ٤: وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ: قتّلو: زيد بن ثابت- الحسن- الجحدري أبو رجاء: ٥/ ١١١ ٧: إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ: ويثبت: عاصم: ٥/ ١١٢ ١٥: مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ: مثال الجنة- أمثال الجنة: علي بن أبي طالب: ٥/ ١١٤ ١٥: فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ: - أسن: ابن كثير- أهل مكة: ٥/ ١١٤- غير يسن: فرقة: ٥/ ١١٤ ١٦: ماذا قالَ آنِفاً: أنفا: ابن كثير: ٥/ ١١٥ ١٧: وَآتاهُمْ تَقْواهُمْ: وأنطاهم تقواهم: الأعمش- محمد بن طلحة: ٥/ ١١٦ ١٨: أَنْ تَأْتِيَهُمْ: إن تأتهم: أهل مكة عن الرؤاس: ٥/ ١١٦ ١٨: بَغْتَةً: بغتّة: أبو عمرو: ٥/ ١١٦ ٢٢: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ: عسيتم: نافع- أهل المدينة: ٥/ ١١٨ إن وليتم: عبد الله بن مغفل: ٥/ ١١٨ إن تولّيتم: علي بن أبي طالب: ٥/ ١١٨ ٢٢: وَتُقَطِّعُوا أَرْحامَكُمْ: وتقطعوا: أبو عمرو- يعقوب: ٥/ ١١٨ ٢٥: وَأَمْلى لَهُمْ: - وأملي لهم: الأعرج- مجاهد- الجحدري- الأعمش: ٥/ ١١٩ ٢٦: وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ: - يعلم أسرارهم: - جمهور القراء: ٥/ ١١٩ ٢٧: فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلائِكَةُ: فكيف إذا توفاهم الملائكة: الأعمش: ٥/ ١٢٠
103
٣١: وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ: وليبلونّكم الله: عاصم: ٥/ ١٢١ ٣٥: فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ: وتدّعوا: أبو عبد الرحمن: ٥/ ١٢٢- إلى السّلم: حمزة- أبو بكر عن عاصم- الحسن- أبو رجاء- الأعمش- عيسى- طلحة: ٥/ ١٢٢ ٣٧: وَيُخْرِجْ أَضْغانَكُمْ: ويخرج: عبد الوارث- أبو عمرو: ٥/ ١٢٣ وتخرج: ابن عباس- مجاهد- ابن سيرين: ٥/ ١٢٣ وتخرج: يعقوب: ٥/ ١٢٣
٤٨- سورة الفتح
٦: عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ: السّوء: ابن كثير- أبو عمرو: ٥/ ١٢٨ ٩: لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ: ليؤمنوا بالله: أبو عمرو بن العلاء- ابن كثير- أبو جعفر: ٥/ ١٢٩ ٩: وَتُعَزِّرُوهُ: وتعزروه: الجحدري: ٥/ ١٢٩ وتعزّروه: ابن السميفع- ابن عباس: ٥/ ١٢٩ وتعزروه: جعفر بن محمد: ٥/ ١٢٩ ٩: وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا: وتسبّحوا لله: عمر بن الخطاب: ٥/ ١٢٩ ولتسبحوا الله: ابن عباس: ٥/ ١٢٩ ١٠: وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ: الله: ابن أبي إسحاق: ٥/ ١٣٠ ١٠: فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً: فسنؤته: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٥/ ١٣٠ فسيوته الله: مصحف ابن مسعود: ٥/ ١٣٠ ١١: إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا: ضرّا: حمزة- الكسائي: ٥/ ١٣٠ ١٥: بَلْ تَحْسُدُونَنا: بل تحسدوننا: أبو حيوة: ٥/ ١٣١ ١٦: تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ: أو يسلموا: أبي بن كعب: ٥/ ١٣٢ ١٧: وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً أَلِيماً: نعذّبه: قتادة- ابن عامر- نافع- أبو جعفر- الأعرج- الحسن- شيبة: ٥/ ١٣٣ ١٩: وَمَغانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَها: تأخذونها: يعقوب: ٥/ ١٣٤ ٢٤: اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً: بما يعملون: أبو عمرو: ٥/ ١٣٥ ٢٥: وَالْهَدْيَ: والهديّ: الأعرج- الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ١٣٦ ٢٥: فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ: فتنالكم منه معرة: الأعمش: ٥/ ١٣٧ ٢٥: لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا: لو تزايلوا: أبو حيوة- قتادة: ٥/ ١٣٧ ٢٧: إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ: إن شاء الله لا تخافون: ابن مسعود: ٥/ ١٣٧
104
٢٩: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ: أشدّاء... رحماء: الحسن: ٥/ ١٤١ ٢٩: وَرِضْواناً: ورضوانا: عمرو بن عبيد: ٥/ ١٤١ ٢٩: سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ: من إثر: الأعرج: ٥/ ١٤١ من آثار: قتادة: ٥/ ١٤١ ٢٩: كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ: شطاه: عيسى بن عمر: ٥/ ١٤٢ شطه: أبو جعفر: ٥/ ١٤٢ شطاء: عيسى: ٥/ ١٤٢ شطوه: الجحدري: ٥/ ١٤٢ ٢٩: عَلى سُوقِهِ: - سوقه: ابن كثير: ٥/ ١٤٢
٤٩- سورة الحجرات
١: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا: لا تقدموا: ابن عباس- الضحاك- يعقوب: ٥/ ١٤٤ ٢: أَنْ تَحْبَطَ أَعْمالُكُمْ: فتحبط أعمالهم: ابن مسعود: ٥/ ١٤٥ ٤: إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ: الحجرات: أبو جعفر: ٥/ ١٤٦ ٦: إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا: فتثبّتوا: الحسن- ابن وثاب- طلحة- الأعمش- عيسى: ٥/ ١٤٧ ١٠: بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ: بين إخوتكم: ابن عامر- الحسن: ٥/ ١٤٨ بين إخوانكم: ابن سيرين- زيد بن ثابت- ابن مسعود- الحسن- عاصم- الجحدري- حماد بن سلمة: ٥/ ١٤٩ ١١: عَسى أَنْ يَكُونُوا: عسى أن يكن: أبي بن كعب- ابن مسعود: ٥/ ١٥٠ ١١: وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ: تلمزوا: الأعرج: ٥/ ١٥٠ ١٢: وَلا تَجَسَّسُوا: ولا تحسّسوا: الحسن- أبو رجاء- ابن سيرين- الهذليون: ٥/ ١٥١ ١٢: أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً: ميّتا: نافع- ابن القعقاع- شيبة- مجاهد: ٥/ ١٥٢ ١٢: فَكَرِهْتُمُوهُ: فكرّهتموه: أبو حيوة: ٥/ ١٥٢ ١٣: لِتَعارَفُوا: لتتعارفوا: الأعمش: ٥/ ١٥٣ لتعارفوا بينكم: ابن مسعود: ٥/ ١٥٣
105
٥٠- سورة ق
١: ق: قاف: الثقفي- عيسى: ٥/ ١٥٦ قاف: الحسن- ابن أبي إسحاق: ٥/ ١٥٦ ٢: أَنْ جاءَهُمْ: إذا جاءهم: الأعرج- شيبة: ٥/ ١٥٨ ١١: بَلْدَةً مَيْتاً: ميّتا: أبو جعفر- خالد: ٥/ ١٥٨ ٢٢: لَقَدْ كُنْتَ: لقد كنت: الجحدري: ٥/ ١٦٢ ٢٤: أَلْقِيا: ألقيا: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ١٦٤ ٣٠: يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ: يقول: الأعرج- شيبة- أهل المدينة: ٥/ ١٦٥ يقال: ابن مسعود- الحسن- الأعمش: ٥/ ١٦٥ ٣٦: فَنَقَّبُوا: فنقّبوا: أبو يعمر- ابن عباس- معد بن سيار- أبو العالية: ٥/ ١٦٧ فنقبوا: أبو عمرو: ٥/ ١٦٧ ٣٧: أَلْقَى السَّمْعَ: ألقى السمع: السدي: ٥/ ١٦٨ ٣٨: وَما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ: لغوب: السلمي- طلحة: ٥/ ١٦٨
٥١- سورة الذاريات
٧: وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ: الحبك: الحسن بن أبي الحسن- أبو مالك الغفاري- أبو حيوة- أبو السمال: ٥/ ١٧٢ الحبك: الحسن- أبو مالك الغفاري: ٥/ ١٧٢ الحبك: ابن عباس: ٥/ ١٧٢ الحبك: الحسن- عكرمة: ٥/ ١٧٢ ١٢: أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ: إيان: السلمي- الأعمش: ٥/ ١٧٣ ١٦: آخِذِينَ: آخذون: ابن أبي عبلة: ٥/ ١٧٤ ٢٢: وَفِي السَّماءِ رِزْقُكُمْ: رازقكم: ابن محيصن: ٥/ ١٧٦ ٢٣: إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ: مثل: حمزة- الكسائي- عاصم- الحسن- ابن أبي إسحاق- الأعمش: ٥/ ١٧٦ ٢٥: إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً قالَ سَلامٌ: قال سلم: ابن وثاب- النخعي- حمزة- الكسائي- طلحة- ابن جبير: ٥/ ١٧٧ ٤٤: فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ: الصعقة: الكسائي- عمر- عثمان: ٥/ ١٨٠ ٤٦: وَقَوْمَ نُوحٍ: وقوم نوح: ابن كثير- نافع- ابن عامر- عاصم: ٥/ ١٨١ وقوم نوح: أبو عمرو- حمزة- الكسائي
106
٤٩: لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ: تتذكرون: أبي بن كعب: ٥/ ١٨١ ٥٨: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ: هو الرزاق: ابن محيصن: ٥/ ١٨٣ ٥٨: ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ: المتين: يحيى بن وثاب- الأعمش: ٥/ ١٨٣ ٦٠: فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا: فإن للذين كفروا: الأعمش: ٥/ ١٨٣
٥٢- سورة الطور
١٨: فاكِهِينَ: فكهين: خالد- أبو حاتم: ٥/ ١٨٨ ١٨: وَوَقاهُمْ رَبُّهُمْ: ووقّاهم: أبو حيوة: ٥/ ١٨٨ ٢٠: مُتَّكِئِينَ عَلى سُرُرٍ: على سرر: أبو السمال: ٥/ ١٨٨ ٢٠: وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ: وزوجناهم حورا عينا: عكرمة- أبو عمرو: ٥/ ١٨٨ وزوجناهم بعيسى عين: أبو عمرو- ابن مسعود- إبراهيم النخعي- عكرمة: ٥/ ١٨٨ ٢١: وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ: وأتبعتهم ذريتهم: ابن كثير- حمزة- الكسائي- ابن مسعود- ابن عباس- مجاهد- طلحة- الحسن قتادة- أهل مكة: ٥/ ١٨٩ وأتبعناهم ذريتهم: أبو جعفر- ابن مسعود- الجحدري- عيسى: ٥/ ١٨٩ ٢١: وَما أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ: ألتناهم: ابن كثير- شبل- أبو يحيى: ٥/ ١٨٩ لتناهم: أبي بن كعب- ابن مصرف- قواس: ٥/ ١٨٩ ما لتناهم: الأعمش: ٥/ ١٨٩ ٢٣: لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ: لا لغو فيها ولا تأثيم: ابن كثير- أبو عمرو- الحسن: ٥/ ١٩٠ ٢٧: وَوَقانا: ووقّانا: ابن حيوة: ٥/ ١٩٠ ٢٨: إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ: أنّه هو البرّ الرحيم: نافع- الكسائي- أبو جعفر- الحسن: ٥/ ١٩٠ ٣٢: أَمْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ: بل هم قوم طاغون: مجاهد: ٥/ ١٩٢ ٤٥: فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا: يلقوا: أبو جعفر- أبو عمرو: ٥/ ١٩٣ ٤٥: فِيهِ يُصْعَقُونَ: يصعقون: أبو عبد الرحمن: ٥/ ١٩٤ ٤٩: فَسَبِّحْهُ وَأَدْبارَ السُّجُودِ: وأدبار السجود: سالم بن أبي الجعد- يعقوب: ٥/ ١٩٤
٥٣- سورة النجم
٩: فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ: قيس قوسين: ابن السميفع: ٥/ ١٩٧ ١١: ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى: ما كذّب: ابن عامر- أبو رجاء- أبو جعفر قتادة- الجحدري: ٥/ ١٩٨
107
١٢: أَفَتُمارُونَهُ: أفتمرونه: علي بن أبي طالب- ابن عباس- ابن مسعود- حمزة- الكسائي: ٥/ ١٩٩ أفتمرنه: النخعي: ٥/ ١٩٩ ١٥: جَنَّةُ الْمَأْوى: جنّة المأوى: علي بن أبي طالب- ابن الزبير- أنس بن مالك- أبو الدرداء- قتادة محمد بن كعب: ٥/ ١٩٩ ١٩: اللَّاتَ: اللاتّ: ابن كثير- ابن عامر- ابن عباس مجاهد- أبو صالح: ٥/ ٢٠٠ ٢٠: وَمَناةَ: ومناءة: ابن كثير: ٥/ ٢٠١ ٢٢: قِسْمَةٌ ضِيزى: ضئزى: ابن كثير: ٥/ ٢٠١ ٢٣: إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ: إن تتّبعون: عيسى بن عمر- ابن مسعود- ابن عباس- ابن وثاب- طلحة: ٥/ ٢٠١ ٢٣: وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى: ولقد جاءكم من ربكم: ابن مسعود- ابن عباس: ٥/ ٢٠٢ ولقد جاءك من ربك: الضحاك: ٥/ ٢٠٢ ٣٢: الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ: كبير الإثم: ابن وثاب- طلحة- الأعمش عيسى- حمزة- الكسائي: ٥/ ٢٠٣ ٣٧: وَإِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى: وفى: ابن جبير- أبو مالك- ابن السميفع: ٥/ ٢٠٦ ٣٨: أَلَّا تَزِرُ وازِرَةٌ: أنه لا تزر: الجمهور: ٥/ ٢٠٦ ٤٢: وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى: وإنّ إلى ربك: السمال قعنب: ٥/ ٢٠٦ ٥٠: وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى: عادا لولى: نافع- أبو عمرو: ٥/ ٢٠٨ ٥١: وَثَمُودَ فَما أَبْقى: وثمودا: الجمهور: ٥/ ٢٠٨ ٥٨: لَيْسَ لَها مِنْ دُونِ اللَّهِ كاشِفَةٌ: ليس لها مما تدعون من دون الله كاشفة: طلحة: ٥/ ٢١٨
٥٤- سورة القمر
٣: وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ: وكل أمر مستقرّ: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٢١٢ مستقر: نافع- ابن نصاح: ٥/ ٢١٢ ٦: إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ: نكر: ابن كثير: ٥/ ٢١٢ نكر: مجاهد- الجحدري: ٥/ ٢١٢ ٧: خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ: خاشعا: أبو عمرو- حمزة- الكسائي- ابن عباس- ابن جبير- مجاهد- الجحدري: ٥/ ٢١٣
108
١٠: فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ: إنّي مغلوب: عاصم- ابن أبي إسحاق- عيسى: ٥/ ٢١٤ ١١: فَفَتَحْنا أَبْوابَ السَّماءِ: ففتّحنا: ابن عامر- أبو جعفر- الأعرج: ٥/ ٢١٤ ١٢: وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً: وفجرنا: ابن مسعود- أبو حيوة عن عاصم: ٥/ ٢١٤ ١٢: فَالْتَقَى الْماءُ: فالتقى الماءان: الحسن: ٥/ ٢١٤ ١٤: لِمَنْ كانَ كُفِرَ: كفر: يزيد بن رومان- عيسى- قتادة: ٥/ ٢١٥ ١٥: فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ: مذكر: قتادة: ٥/ ٢١٥ ١٨: وَنُذُرِ: ونذري: ورش: ٥/ ٢١٦ ١٩: فِي يَوْمِ نَحْسٍ: في يوم نحس: الحسن: ٥/ ٢١٦ ٢٤: أَبَشَراً مِنَّا واحِداً: أبشر منّا واحد: أبو السمال: ٥/ ٢١٧ ٢٩: الْأَشِرُ: الأشر: مجاهد- الكسائي: ٥/ ٢١٨ الأشر: أبو حيوة: ٥/ ٢١٨ الأشرّ: أبو قلابة: ٥/ ٢١٨ ٣١: فَكانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ: المحتظر: الحسن بن أبي الحسن- أبو رجاء: ٥/ ٢٢٠ ٤٥: سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ: سنهزم: أبو حيوة: ٥/ ٢٢٠ سيهزم: بعض القراء: ٥/ ٢٢٠ ٥٤: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ: ونهر: زهير الفرقبي- الأعمش: ٥/ ٢٢٢ ونهر: مجاهد- حميد- أبو السمال- الفياض بن غزوان: ٥/ ٢٢٢ ٥٥: فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ: من مقاعد: عثمان البتي: ٥/ ٢٢٢
٥٥- سورة الرحمن
٧: وَالسَّماءَ رَفَعَها: والسماء: أبو السمال: ٥/ ٢٢٤ ٩: وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزانَ: تخسروا: بلال بن أبي بردة: ٥/ ٢٢٥ تخسروا: حكاية ابن جني: ٥/ ٢٢٥ ١٢: وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحانُ: والحبّ: حمزة- الكسائي- ابن محيصن: ٥/ ٢٢٥ والحبّ ذا العصف والريحان: ابن عامر- أبو البرهم: ٥/ ٢٢٥ ٢٢: يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ: يخرج: نافع- أبو عمرو- أهل المدينة: ٥/ ٢٢٨ يخرج.. اللؤلؤ: أبو عمرو ٢٤: وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ: وله الجواري: الحسن- النخعي.: ٥/ ٢٢٨
المنشئات: حمزة- أبوبكر: ٥/ ٢٢٨
109
٢٧: وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ: ذي الجلال: أبي- ابن مسعود: ٥/ ٢٢٧ ٣١: سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ: سنفرغ: الأعرج- قتادة- عاصم: ٥/ ٢٣٠ سنفرغ: عيسى: ٥/ ٢٣٠ أيّة الثقلان: ابن عامر: ٥/ ٢٣٠ ٣٥: شُواظٌ: شواظ: ابن كثير- شبل- عيسى: ٥/ ٢٣١ وَنُحاسٌ: ونحاس: ابن كثير- أبو عمرو- النخعي: ٥/ ٢٣١ ونحاس: مجاهد: ٥/ ٢٣١ ٤٤: يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ: يطوّفون: طلحة بن مصرف: ٥/ ٢٣٢ يطافون: أبو عبد الرحمن- علي بن أبي طالب: ٥/ ٢٣٢ ٥٤: مُتَّكِئِينَ عَلى فُرُشٍ: فرش: أبو حيوة: ٥/ ٢٣٣ ٥٤: مِنْ إِسْتَبْرَقٍ: من إستبرق: ابن محيصن: ٥/ ٢٣٣ ٥٦: لَمْ يَطْمِثْهُنَّ: لم يطمثهن: أبو عمرو- الكسائي- طلحة عيسى- ابن مسعود: ٥/ ٢٣٣ ٥٦: وَلا جَانٌّ: ولا جأن: الحسن- عمرو بن عبيد: ٥/ ٢٣٤ ٧٠: فِيهِنَّ خَيْراتٌ حِسانٌ: خيّرات: أبو بكر بن حبيب السهمي: ٥/ ٢٣٤ ٧٦: رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ: خيرات: أبو عمرو: ٥/ ٢٣٤ رفارف: زهير الفرقبي: ٥/ ٢٣٦ رفارف خضر وعباقر: عثمان بن عفان: ٥/ ٢٣٦ ٧٦: رَفْرَفٍ خُضْرٍ: خضر: الأعرج: ٥/ ٢٣٧ ٧٨: تَبارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ: ذو الجلال: ابن عامر- أهل الشام: ٥/ ٢٣٧
٥٦- سورة الواقعة
٣: خافِضَةٌ رافِعَةٌ: خافضة رافعة: الحسن- عيسى الثقفي- أبو حيوة: ٥/ ٢٣٩ ٦: فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا: منبّتا: النخعي: ٥/ ٢٣٩ ١٢: فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ: في جنّة النعيم: طلحة بن مصرف: ٥/ ٢٤٠ ١٥: عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ: سرر: أبو السمال: ٥/ ٢٤٠ ١٩: وَلا يُنْزِفُونَ: ولا ينزفون: ابن أبي إسحاق.: ٥/ ٢٤٢
ولا ينزفون: الجحدري- الأعمش- أبو حاتم- ابن أبي إسحاق- طلحة- ابن مسعود- عيسى- أبو عبد الرحمن: ٥/ ٢٤٢ ٢٢: وَحُورٌ عِينٌ: وحور عين: حمزة- الكسائي- المفضل- عاصم- الحسن- أبو عبد الرحمن- الأعمش- أبو القعقاع- عمرو بن عبيد: ٥/ ٢٤٣
110
وحورا عينا: أبيّ بن كعب- ابن مسعود: ٥/ ٢٤٣ وحير عين: إبراهيم النخعي: ٥/ ٢٤٣ ٢٩: وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ: وطلع منضور: علي بن أبي طالب- جعفر بن محمد: ٥/ ٢٤٤ ٣٤: وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ: وفرش: أبو حيوة: ٥/ ٢٤٤ ٣٧: عُرُباً أَتْراباً: عربا أترابا: حمزة- الحسن- الأعمش: ٥/ ٢٤٥ ٤٧: أَإِذا مِتْنا: متنا: عيسى الثقفي: ٥/ ٢٤٦ ٤٨: أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ: أو آباؤنا: بعض القراء: ٥/ ٢٤٦ ٥٥: فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ: شرب: ابن كثير- ابن عامر- أبو عمرو الكسائي- الأعرج- ابن المسيب- مالك بن دينار- ابن جريج- شعيب بن الحجاب: ٥/ ٢٤٧ ٥٥: فَشارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ: شرب: مجاهد: ٥/ ٢٤٧ ٥٦: هذا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّينِ: نزلهم: عمرو: ٥/ ٢٤٧ ٦٠: نَحْنُ قَدَّرْنا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ: قدرنا: ابن كثير: ٥/ ١٤٨ ٦٢: وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى: النّشأة الأولى: قتادة- أبو الأشهب- أبو عمرو: ٥/ ٢٤٨ ٦٢: فَلَوْلا تَذَكَّرُونَ: تذكرون: طلحة: ٥/ ٢٤٨ ٦٥: فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ: فظلتم: سفيان الثوري- أبو حيوة: ٥/ ٢٤٩ فظللتم: الجحدري: ٥/ ٢٤٩ فظللتم: ابن مسعود: ٥/ ٢٤٩ ٦٦: إِنَّا لَمُغْرَمُونَ: أإنا لمغرمون: الأعمش- عاصم الجحدري: ٥/ ٢٤٩ ٦٩: أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ: أنتم: أبو عمرو- عيسى: ٥/ ١٤٩ ٧٥: فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ: فلأقسم: الحسن- الثقفي: ٥/ ٢٥٠ بموقع النجوم: عمر بن الخطاب- ابن عباس- ابن مسعود حمزة- الكسائي: ٥/ ٢٥١ ٧٩: لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ: المطهّرون: سلمان الفارسي- عيسى الثقفي: ٥/ ٢٥٢ المطّهرون: الحسن- عبد الله بن عون- سلمان الفارسي: ٥/ ٢٥٢ ٨٢: وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ: وتجعلون شكركم إنكم تكذبون: علي بن أبي طالب: ٥/ ٢٥٢ ٨٤: وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ: حينئذ: عيسى بن عمر: ٥/ ٢٥٣
٥٧- سورة الحديد
٥: وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ: ترجع: الأعرج- الحسن- ابن أبي إسحاق: ٥/ ٢٥٨ ٨: وَقَدْ أَخَذَ مِيثاقَكُمْ: أخذ ميثاقكم: أبو عمرو: ٥/ ٢٥٨
111
٩: يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ: ينزل على عبده: بعض السبعة: ٥/ ٢٥٩ أنزل على عبده: الحسن- عيسى: ٥/ ٢٥٩ ١٠: وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى: وكلّ وعد الله الحسنى: ابن عامر: ٥/ ٢٥٩ ١١: فَيُضاعِفَهُ لَهُ: فيضاعفه: أبو عمرو- نافع- حمزة- الكسائي: ٥/ ٢٦٠ فيضعّفه: ابن كثير: ٥/ ٢٦٠ فيضعّفه: ابن عامر: ٥/ ٢٦٠ ١٢: يَسْعى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ: وبإيمانهم: سهل بن سعد- أبو حيوة: ٥/ ٢٦٠ ١٣: انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ: أنظرونا: حمزة- ابن وثاب- طلحة- الأعمش: ٥/ ٢٦٢ ١٤: وَغَرَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ: الغرور: سماك بن حرب- أبو حيوة: ٥/ ٢٦٣ ١٥: فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ: تؤخذ: أبو جعفر القارئ- ابن عامر هشام- الحسن- ابن أبي إسحاق الأعرج: ٥/ ٢٦٣ ١٦: أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا: ألما يأن: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٢٦٤ ١٦: وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ: نزّل: أبوبكر- عاصم: ٥/ ٢٦٤ نزّل: أبو عمرو- عباس- الجحدري- ابن القعقاع- نافع- الأعرج: ٥/ ٢٦٤ ١٦: وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ: ولا تكونوا: حمزة- سليم: ٥/ ٢٦٤ ١٨: إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ: إن المصدّقين والمصدّقات: ابن كثير- أبو بكر- عاصم: ٥/ ٢٦٥ ٢٣: وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ: أتاكم: أبو عمرو: ٥/ ٢٦٨ أوتيتم: ابن مسعود: ٥/ ٢٦٨ ٢٤: الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ: بالبخل: الحسن: ٥/ ٢٤ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ: فإن الله الغني الحميد: نافع- ابن عامر- قراءة أهل المدينة: ٥/ ٢٦٩ ٢٧: وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ: الإنجيل: الحسن: ٥/ ٢٧٠ ٢٩: لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ: ليعلم أهل الكتاب: ابن عباس: ٥/ ٢٧١ كي يعلم: ابن عباس- إبراهيم التيمي: ٥/ ٢٧١ لكي لا يعلم: ابن عباس: ٥/ ٢٧١ لكي يعلم أهل الكتاب: ابن مسعود- ابن جبير- عكرمة: ٥/ ٢٧١ ليلا يعلم: الحسن- ابن مجاهد: ٥/ ٢٧١ ليلا: الحسن- قطرب: ٥/ ٢٧١
112
٥٨- سورة المجادلة
١: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي: قد يسمع الله قول التي: ابن مسعود: ٥/ ١٧٢ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحاوُرَكُما: والله قد يسمع تحاوركما: ابن مسعود: ٥/ ١٧٢ ٢: يَظْهَرُونَ: يظهرون: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٥/ ٢٧٣ يتظهرون: أبي بن كعب: ٥/ ٢٧٣ يتظاهرون: أبي بن كعب: ٥/ ٢٧٣ ٢: ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ: أمهاتهم: عاصم: ٥/ ٢٧٣ ما هنّ بأمهاتهم: ابن مسعود: ٥/ ٢٧٣ ٧: ما يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلاثَةٍ: ما تكون: أبو حيوة- أبو جعفر القارئ: ٥/ ٢٧٦ ٧: إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ: إلا الله رابعهم: ابن مسعود: ٥/ ٢٧٦ ٧: وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ: ولا خمسة إلّا الله سادسهم: ابن مسعود ٧: وَلا أَكْثَرَ: ولا أكثر: الأعمش- الحسن- ابن أبي إسحاق: ٥/ ٢٧٦ ٧: وَلا أَكْثَرَ: ولا أكبر: الخليل بن أحمد: ٥/ ٢٧٦ ٨: وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ: وينتجون: حمزة- الأعمش- طلحة- ابن وثاب: ٥/ ٢٧٦ ٩: فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ: تناجوا: ابن محيصن: ٥/ ٢٧٧ تنتجوا: الأعمش- أهل الكوفة: ٥/ ٢٧٧ العدوان: أبو حيوة: ٥/ ٢٧٧ ٩: وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ: ومعصيات الرسول: الضحاك: ٥/ ٢٧٧ ١٠: لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا: ليحزن: نافع- أهل المدينة: ٥/ ٢٧٨ ليحزن: بعض الناس: ٥/ ٢٧٨ ١١: إِذا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي: تفاسحوا: الحسن- داود بن أبي هند: ٥/ ٢٧٨ الْمَجالِسِ: في المجلس: جمهور القراء عدا عاصما: ٥/ ٢٧٨ ١١: انْشُزُوا: انشزوا: أبو جعفر- شيبة- الأعرج: ٥/ ٢٧٩ ١٢: فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً: صدقات: بعض القراء: ٥/ ٢٨٠ ٢١: كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي: ورسلي: نافع: ٥/ ٢٨١
٥٩- سورة الحشر
٢: يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ: يخرّبون: أبو عمرو- قتادة- عيسى: ٥/ ٢٨٤ ٥: ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها: أو تركتموها قوما على أصولها: ابن مسعود- الأعمش: ٥/ ٢٨٥
113
٧: كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً: تكون: أبو جعفر- ابن مسعود- هشام- ابن عامر: ٥/ ٢٨٦ دولة: أبو عبد الرحمن السلمي: ٥/ ٢٨٦ دولة: أبو جعفر بن القعقاع- هشام- ابن عامر: ٥/ ٢٨٦ ٩: وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ: يوقّ: أبو حيوة: ٥/ ٢٨٨ شحّ: عبد الله بن عمر: ٥/ ٢٨٨ ١٤: لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي: جدار: ابن كثير- وأبو عمرو: ٥/ ٢٨٩ قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ: جدر: هارون- ابن كثير- كثير من المكيين: ٥/ ٢٨٩ جدر: أبو رجاء: ٥/ ٢٨٩ ١٤: تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى: تحسبهم جميعا وفي قلوبهم أشتات: عبد الله بن مسعود: ٥/ ٢٨٩ ١٧: فَكانَ عاقِبَتَهُما أَنَّهُما فِي النَّارِ: عاقبتهما: الحسن- عمرو بن عبيد: ٥/ ٢٩٠ خالِدَيْنِ فِيها: خالدان فيها: الأعمش- ابن مسعود: ٥/ ٢٩٠ ١٨: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا: ولتنظر: يحيى بن الحارث- أبو حيوة: ٥/ ٢٩١ اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ ما قَدَّمَتْ لِغَدٍ: ولتنظر: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٢٩١ ١٩: وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ: ولا يكونوا: أبو حيوة: ٥/ ٢٩١ ٢٠: لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ: لا يستوي أصحاب النار ولا أصحاب الجنة: ابن مسعود: ٥/ ٢٩١ ٢١: خاشِعاً مُتَصَدِّعاً: خاشعا مصّدّعا: طلحة بن مصرف: ٥/ ٢٩١ ٢٣: الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ: القدّوس: أبو ذر: ٥/ ٢٩٢ ٢٤: الْمُصَوِّرُ: المصوّر: علي بن أبي طالب: ٥/ ٢٩٢
٦٠- سورة الممتحنة
٣: يَوْمَ الْقِيامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ: يفصّل: حمزة- الكسائي- ابن وثاب: ٥/ ٢٩٥ نفصّل: النخعي- طلحة بن مصرف نفصل: بعض الناس يفصل: أبو حيوة ٤: قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ: إسوة: جمهور السبعة ما عدا عاصما: ٥/ ٢٩٥ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ: براء منكم: عيسى الثقفي: ٥/ ٢٩٥ براء منكم: يزيد بن القعقاع: ٥/ ٢٩٥ ١٠: وَلا تُمْسِكُوا بِعِصَمِ الْكَوافِرِ: ولا تمسّكوا: أبو عمرو- ابن جبير- مجاهد- الأعرج- الحسن: ٥/ ٢٩٧ تمسّكوا: الحسن- ابن أبي ليلى- ابن عامر: ٥/ ٢٩٨
114
تمسكوا: الحسن: ٥/ ٢٩٨ ١١: وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ: عقّبتم: الأعرج- مجاهد- الزهري- عكرمة- حميد: ٥/ ٢٩٨ إِلَى الْكُفَّارِ فَعاقَبْتُمْ: عقبتم: الزهري عقبتم: الأعرج: ٥/ ٢٩٨
٦١- سورة الصف
٦: وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ: من بعدي: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- عاصم: ٥/ ٣٠٣ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ: هذا ساحر: ابن وثاب: ٥/ ٣٠٣ ٨: وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ: والله متمّ نوره: نافع- أبو عمرو- ابن عامر- أبو بكر- عاصم- ابن محيصن- الحسن- طلحة- الأعرج: ٥/ ٣٠٣ ١٠: هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ: تنجّيكم: ابن عامر- الحسن- الأعرج- ابن أبي إسحاق: ٥/ ٣٠٤ ١٣: نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ: نصرا من الله وفتحا: ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٠٥ ١٤: كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ: أنصارا: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- الأعرج- عيسى: ٥/ ٣٠٥ أنتم أنصار الله: عبد الله بن مسعود: ٥/ ٣٠٥
٦٢- سورة الجمعة
١: الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ: الملك: أبو وائل- أبو الدينار: ٥/ ٣٠٦ القدّوس: أبو الدينار: ٥/ ٣٠٦ ٥: مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ: حملوا: يحيى بن يعمر: ٥/ ٣٠٧ كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً: يحمّل أسفارا: المأمون العباس: ٥/ ٣٠٧ كمثل حمار: ابن مسعود: ٥/ ٣٠٧ ٨: قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ: قل إن الموت الذي تفرّون منه ملاقيكم: ابن مسعود: ٥/ ٣٠٨ ٦: فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ: فتمنّوا الموت: يحيى بن يعمر: ٥/ ٣٠٨ ٩: يَوْمِ الْجُمُعَةِ: الجمعة: الأعمش- ابن الزبير: ٥/ ٣٠٨ ٩: فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ: فامضوا إلى ذكر الله: عمر بن الخطاب- علي بن أبي طالب- ابن مسعود- ابن عباس- ابن عمر- ابن الزبير: ٥/ ٣٠٩
115
٦٣- سورة المنافقون
٣: ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ: فطبع على قلوبهم: بعض القراء: ٥/ ٣١٢ فطبع الله: الأعمش ٤: وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ: يسمع: عكرمة- عطية: ٥/ ٣١٢ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ: خشب: قنبل- أبو عمرو- الكسائي- البراء ابن عازب: ٥/ ٣١٢ خشب: سعيد بن المسيب: ٥/ ٣١٢ ٥: وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ: لووا رءوسهم: نافع- المفضل- عاصم: ٥/ ٣١٤ ٥: وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ: يصدّون: بعض القراء: ٥/ ٣١٤ ٦: سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ: آستغفرت لهم: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٣١٤ ٨: لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ: لنخرجن الأعزّ: الحسن: ٥/ ٣١٤ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ: لنخرجن الأعز: عن المهدوي- الكسائي حكاية: ٥/ ٣١٥ ١١: وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ: بما يعملون: عاصم: ٥/ ٣١٦
٦٤- سورة التغابن
٣: وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ: صوركم: أبو رزين: ٥/ ٣١٨ ٩: وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً: نكفر عنه: نافع- ابن عامر- المفضل: ٥/ ٣١٩ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ وَيُدْخِلْهُ: وندخله: الأعرج- أبو جعفر- شيبة- الحسن- طلحة: ٥/ ٣١٩ ١١: وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ: نهد: سعيد بن جبير- طلحة بن مصرف: ٥/ ٣٢٠ يهد قلبه: الضحاك: ٥/ ٣٢٠ يهدأ قلبه: عكرمة- عمرو بن دينار: ٥/ ٣٢٠ ١٦: وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ: يوقّ: أبو حيوة: ٥/ ٣٢١ شحّ: أبو عمرو ١٧: إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضاعِفْهُ لَكُمْ: تضاعفه: السبعة ما عدا ابن كثير وابن عامر: ٥/ ٣٢١
٦٥- سورة الطلاق
٣: إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ: بالغ أمره: داود بن هند- أبو عمرو: ٥/ ٣٢٤ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً: قدرا: بعض القراء: ٥/ ٣٢٥
116
٤: وَأُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ: أحمالهن: الضحاك: ٥/ ٣٢٥ ٦: أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ: وجدكم: الأعرج: ٥/ ٣٢٦ مِنْ وُجْدِكُمْ: وجدكم: الفياض بن غزوان- يعقوب: ٥/ ٣٢٦ ٨: وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها: وكائن: ابن كثير- عبيد- أبو عمرو: ٥/ ٣٢٦ وكاين: بعض القراء: ٥/ ٣٢٦ ٨: وَعَذَّبْناها عَذاباً نُكْراً: نكرا: نافع- ابن كثير- ابن ذكوان: ٥/ ٣٢٧ ١١: وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ: صالحا ندخله: نافع- ابن عامر- عاصم- المفضل: ٥/ ٣٢٧ ١٢: وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ: مثلهنّ: عاصم: ٥/ ٣٢٨
٦٦- سورة التحريم
٣: فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ: أنبأت: طلحة: ٥/ ٣٣٠ عَرَّفَ بَعْضَهُ: عرف: الكسائي- أبو عبد الرحمن- طلحة الحسن- قتادة: ٥/ ٣٣٠ ٤: إِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما: فقد زاغت قلوبكما: ابن مسعود: ٥/ ٣٣١ وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ: وإن تتظاهرا عليه: عكرمة تظهرا: طلحة- أبو رجاء- الحسن- نافع: ٥/ ٣٣١ ٥: أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجاً خَيْراً مِنْكُنَّ: أن يبدّله: أبو جعفر- نافع- الأعرج: ٥/ ٣٣٢ ٦: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ ناراً وَقُودُهَا: وقودها: مجاهد- الحسن- طلحة- عيسى- الفياض بن غزوان- أبو حيوة: ٥/ ٣٣٣ ٨: تَوْبَةً نَصُوحاً: نصوحا: أبو بكر- عاصم- خارجة- نافع الحسن- الأعرج- عيسى: ٥/ ٣٣٤ ٨: نُورُهُمْ يَسْعى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ: وبإيمانهم: سهل بن سعد: ٥/ ٣٣٤ ٩: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ: وأغلظ: الضحاك: ٥/ ٣٣٤ ١٠: فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً: تغنيا: مبشر بن عبيد: ٥/ ٣٣٥ ١٢: وَصَدَّقَتْ بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ: وصدقت: أبو مجلز: ٥/ ٣٣٦ بكلمة: الجحدري: ٥/ ٣٣٦ وكتابه: ابن كثير- ابن عامر- حمزة- الكسائي- أبو بكر- عاصم- نافع: ٥/ ٣٣٦ وكتبه: أبو رجاء: ٥/ ٣٣٦
117
٦٧- سورة الملك
٣: ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ: من تفوت: حمزة- الكسائي- ابن مسعود- علقمة- الأسود- ابن جبير- الأعمش: ٥/ ٣٣٨ ٦: وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذابُ جَهَنَّمَ: عذاب: الحسن- هارون: ٥/ ٣٣٨ ٨: تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ: تمايز: الضحاك: ٥/ ٣٣٩ تتميّز: طلحة: ٥/ ٣٣٩ ١١: فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ: فسحقا: الكسائي: ٥/ ٣٤٠ ١٧: فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ: فسيعلمون: الكسائي: ٥/ ٣٤٢ نذيري: نافع- ورش: ٥/ ٣٤٣ ٢٠: أَمَّنْ هذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ: أمن: طلحة بن مصرف: ٥/ ٣٤٣ ٢٧: فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا: قرىء بإشمام السين: ابن كثير- طلحة- شيبة- ابن وثاب: ٥/ ٣٤٤ ٢٩: فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ: فسيعلمون: الكسائي: ٥/ ٣٤٤
٦٨- سورة القلم
١: ن وَالْقَلَمِ وَما يَسْطُرُونَ: نون والقلم: ابن عباس- ابن أبي إسحاق- الحسن: ٥/ ٣٤٥ ١٤: أَنْ كانَ ذا مالٍ وَبَنِينَ: أأن كان: حمزة: ٥/ ٣٤٧ ٢٢: أَنِ اغْدُوا عَلى حَرْثِكُمْ: أن اغدوا: بعض السبعة: ٥/ ٣٤٨ ٢٤: أَنْ لا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ: لا يدخلنها (بسقوط أن) : ابن مسعود- ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٥٠ ٣٨: إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما تَخَيَّرُونَ: أن لكم: طلحة- الضحاك: ٥/ ٣٥١ أأن لكم: الأعرج: ٥/ ٣٥١ ٣٩: أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ: بالغة: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٣٥١ ٤١: أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ: بشركهم: ابن أبي عبلة- ابن مسعود: ٥/ ٣٥٢ ٤٢: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ: يكشف: ابن مسعود: ٥/ ٣٥٣ تكشف: ابن عباس: ٥/ ٣٥٣ نكشف: الأخفش: ٥/ ٣٥٣ ٤٩: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ: تداركته: أبي بن كعب- ابن مسعود- ابن مسعود: ٥/ ٣٥٤
118
تدّاركه: ابن هرمز- الحسن: ٥/ ٣٥٤
٦٩- سورة الحاقة
٩: وَجاءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهُ: ومن قبله: أبو عمرو- الكسائي- عاصم- الحسن- الجحدري- طلحة: ٥/ ٣٥٤ ومن حوله: طلحة بن مصرف: ٥/ ٣٥٧ ١٢: لِنَجْعَلَها لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَها
: وتعيها: قنبل- ابن مصرف- ابن كثير: ٥/ ٣٥٨ ١٣: فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ: نفخة واحدة: أبو السمال: ٥/ ٣٥٨ ١٤: وَحُمِلَتِ الْأَرْضُ وَالْجِبالُ: وحمّلت: ابن عباس: ٥/ ٣٥٨ ١٨: يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفى مِنْكُمْ خافِيَةٌ: لا يخفى: حمزة- الكسائي: ٥/ ٣٥٩ ٣٢: ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً: سبعين ذراعا: السدي: ٥/ ٣٦١ ٣٧: لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخاطِؤُنَ: الخاطيون: الحسن- الزهري: ٥/ ٣٦٢ الخاطون: طلحة- أبو جعفر- شيبة- نافع: ٥/ ٣٦٢ ٣٨: فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِرُونَ: فلأقسم: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٣٦٢ ٤١: قَلِيلًا ما تُؤْمِنُونَ: قليلا ما يؤمنون: ابن كثير- الحسن- الجحدري- ابن عامر: ٥/ ٣٦٣ ٤٢: قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ: قليلا ما يذكرون: ابن كثير- الحسن- الجحدري- ابن عامر: ٥/ ٣٦٣ ٤٤: وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ: ولو تقول: ذكوان: ٥/ ٣٦٦
٧٠- سورة المعارج
١: سَأَلَ سائِلٌ: سال سائل: ابن عامر- نافع: ٥/ ٣٦٦ ٤: تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ: يعرج: الكسائي: ٥/ ٣٦٦ ١٠: وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيماً: ولا يسأل: ابن كثير- البزي- أبو جعفر- شيبة- أبو حيوة: ٥/ ٣٦٦ ١١: يُبَصَّرُونَهُمْ: يبصرونهم: قتادة: ٥/ ٣٦٦ يَوْمِئِذٍ: يومئذ: الأعرج: ٥/ ٣٦٦ ١٦: نَزَّاعَةً لِلشَّوى: نزّاعة: الحسن- أبو جعفر: ٥/ ٣٦٧ ٣٢: وَالَّذِينَ هُمْ لِأَماناتِهِمْ: لأمانيهم: ابن كثير: ٥/ ٣٦٩ ٣٣: وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهاداتِهِمْ: بشهادتهم: السبعة ما عدا حفصا: ٥/ ٣٦٩ ٣٨: أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ: يدخل: الحسن- طلحة: ٥/ ٣٧١ ٤٠: فَلا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشارِقِ: فلأقسم: ابن كثير: ٥/ ٣٧١
119
٤٢: فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ: يلقوا: أبو جعفر- ابن محيصن: ٥/ ٣٧١ ٤٣: كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ: نصب: أبو بكر- عاصم- مجاهد- الأعرج- شيبة- مجاهد: ٥/ ٣٧١
٧١- سورة نوح
٦: فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعائِي إِلَّا فِراراً: دعائي: ابن كثير- نافع- ابن عامر- أبو عمرو: ٥/ ٣٧٢ ١٥: أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً: ألم يروا: ٥/ ٣٧٣ طباق: ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٧٤ ٢١: وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَساراً: ماله وولده: ابن الزبير- الحسن- الأعرج- النخعي- مجاهد: ٥/ ٣٧٥ ماله وولده: الجحدري- الحسن- قتادة- ابن أبي إسحاق- طلحة: ٥/ ٣٧٥ ٢٢: وَمَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً: كبارا: ابن محيصن- عيسى- ابن عمر: ٥/ ٣٧٦ ٢٣: لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ، وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا: ولا تذرون ودّا: نافع: ٥/ ٣٧٦ وَلا سُواعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً ولا يغوثا ويعوقا: الأعمش: ٥/ ٣٧٦ ٢٥: مِمَّا خَطِيئاتِهِمْ: مما خطيئتهم: الجحدري- الحسن: ٥/ ٣٧٦ مما خطاياهم: الحسن- عيسى- الأعرج- قتادة: ٥/ ٣٧٧ ٢٨: رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَّ: ولأبوي: أبي بن كعب: ٥/ ٣٧٧ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِناً: ولوالدي: سعيد بن جبير: ٥/ ٣٧٧
٧٢- سورة الجن
١: قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ: قل أوحى إليّ: أبو أناس جوية بن عائذ: ٥/ ٣٧٨ ٢: إِلَى الرُّشْدِ: إلى الرّشد: عيسى الثقفي: ٥/ ٣٧٩ ٣: وَأَنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا: جدّ ربّنا: محمد بن السميفع: ٥/ ٣٧٩ جدّ ربّنا: حميد بن قيس: ٥/ ٣٧٩ جدّا ربّنا: قتادة: ٥/ ٣٨٠ تعالى ذكر ربنا: أبو الدرداء: ٥/ ٣٨٠
120
٤: وَأَنَّهُ كانَ يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللَّهِ شَطَطاً: وأنه كان تقوّل: الحسن- الجحدري- ابن أبي بكرة- يعقوب: ٥/ ٣٨١ ٨: وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْناها مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً: فوجدناها مليت: الأعرج: ٥/ ٣٨١ ١٣: فَلا يَخافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً: فلا يخف: الأعمش- يحيى بن وثاب: ٥/ ٣٨٢ ١٦: ماءً غَدَقاً: غدقا: عاصم: ٥/ ٣٨٣ ١٧: يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً: يسلكه: بعض التابعين: ٥/ ٣٨٣ نسلكه: ابن جبير: ٥/ ٣٨٣ صعدا: ابن عباس- الحسن: ٥/ ٣٨٣ ١٩: كادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً: لبدا: ابن عامر: ٥/ ٣٨٤ ٢٠: قُلْ إِنَّما أَدْعُوا رَبِّي: قال إنما: علي بن أبي طالب- عاصم: ٥/ ٣٨٤ ٢١: قُلْ إِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا رَشَداً: لكم غيا ولا رشدا: أبي بن كعب: ٥/ ٣٨٥ ٢٦: عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى غَيْبِهِ أَحَداً: فلا يظهر: السدي: ٥/ ٣٨٥ ٢٨: لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسالاتِ: ليعلم: ابن عباس: ٥/ ٣٨٥ رَبِّهِمْ، وَأَحاطَ بِما لَدَيْهِمْ وَأَحْصى: رسالة ربهم: أبو حيوة: ٥/ ٣٨٥ كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً: وأحيط: ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٨٥
٧٣- سورة المزمل
١: يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ: يا أيها المزمّل: عكرمة: ٥/ ٣٨٧ ٢: قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا: قم الليل: أبو السمال: ٥/ ٣٨٧ ٣: نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا: أو انقص: الحسن- عاصم: ٥/ ٣٨٨ ٦: إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ: أشد وطاء: أبو عمرو- مجاهد- ابن الزبير- ابن عباس: ٥/ ٣٨٨ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلًا: وأصوب قيلا: أنس: ٥/ ٣٨٨ ٩: رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا: ربّ المشرق: حمزة- الكسائي- ابن عامر: ٥/ ٣٨٨ رب المشارق والمغارب: ابن عباس: ٥/ ٣٨٨ ٢٠: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ: وثلثه: ابن كثير: ٥/ ٣٩٠ ٢٠: وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً وَأَعْظَمَ أَجْراً: هو خير: ابن السميفع: ٥/ ٣٩١
121
٧٤- سورة المدّثر
٥: وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ: والرّجز: جمهور من القراء: ٥/ ٣٩٢ ٦: تَسْتَكْثِرُ: تستكثر: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٣٩٣ ولا تمنن فتستكثر: ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٩٤ لا تمنّ: أبو السمال: ٥/ ٣٩٤ ٩: يَوْمٌ عَسِيرٌ: يوم عسر: الحسن: ٥/ ٣٩٤ ٢٩: لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ: لوّاحة: عطية العوفي: ٥/ ٣٩٦ ٣٠: عَلَيْها تِسْعَةَ عَشَرَ: تسعة عشر: أبو جعفر بن القعقاع- طلحة بن شبل: ٥/ ٣٩٩ تسعة عشر: أبو حيوة- أنس بن مالك: ٥/ ٣٩٩ تسعة أعشر: أنس بن مالك: ٥/ ٣٩٩ ٣٣: إِذْ أَدْبَرَ: أدبر: ابن كثير- الكسائي- يحيى بن يعمر: ٥/ ٣٩٩ ٣٥: إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ: إنها لاحدى الكبر: نصر- عاصم: ٥/ ٣٩٧ ٣٦: نَذِيراً لِلْبَشَرِ: نذير للبشر: ابن أبي عبلة: ٥/ ٣٩٩ ٥٠: كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ: مستنفرة: المفضل- عاصم: ٥/ ٣٩٩ ٥٢: أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً: صحفا: سعيد بن جبير: ٥/ ٤٠٠ ٥٢: أَنْ يُؤْتى صُحُفاً مُنَشَّرَةً: منشرة: بعض القراء: ٥/ ٤٠٠ ٥٣: كَلَّا بَلْ لا يَخافُونَ الْآخِرَةَ: تخافون: أبو حيوة: ٥/ ٤٠٠
٧٥- سورة القيامة
١: لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيامَةِ: لأقسم بيوم القيامة: ابن كثير- الحسن: ٥/ ٤٠١ ٢: وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ: ولأقسم بالنفس اللوامة: ابن كثير- الحسن: ٥/ ٤٠١ ٣: أَيَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ: أن لن يجمع عظامه: قتادة: ٥/ ٤٠٢ ٤: بَلى قادِرِينَ: قادرون: ابن أبي عبلة: ٥/ ٤٠٢ ٧: فَإِذا بَرِقَ الْبَصَرُ: برق: زيد بن ثابت- نصر بن عاصم- عبد الله بن أبي إسحاق: ٥/ ٤٠٢ ٨: وَخَسَفَ الْقَمَرُ: وخسف: أبو حيوة: ٥/ ٤٠٣ ٩: وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ: وجمع الشمس والقمر: ابن أبي عبلة: ٥/ ٤٠٣ ١٠: يَقُولُ الْإِنْسانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ: أين المفر: ابن أبي إسحاق- أبو رجاء- عيسى- يحيى بن يعمر- مجاهد: ٥/ ٤٠٣
122
١٨: فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ
: قرته: أبو العالية: ٥/ ٤٠٥ ٢٠: كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ: يحبّون: ابن كثير- أبو عمرو- الحسن- مجاهد- الجحدري- قتادة: ٥/ ٤٠٥ ٢٧: وَقِيلَ مَنْ راقٍ
قرأ حفص عن عاصم بالوقف على (من) : ٥/ ٤٠٦ ٢٨: وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِراقُ: أيقن أنه الفراق: ابن عباس: ٥/ ٤٠٧ ٣٧: أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنى: ألم تك: الحسن: ٥/ ٤٠٧ تمنى: جمهور السبعة: ٥/ ٤٠٧ ٤٠: أَلَيْسَ ذلِكَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتى: يحيي: طلحة بن مصرف- سليمان- الفياض بن غزوان: ٥/ ٤٠٧
٧٦- سورة الإنسان
٤: إِنَّا أَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ سَلاسِلَ وَأَغْلالًا وَسَعِيراً: سلاسلا: نافع- الكسائي- أبو بكر- عاصم: ٥/ ٤٠٩ ٦: عَيْناً يَشْرَبُ بِها عِبادُ اللَّهِ: يشربها عباد الله: ابن أبي عبلة: ٥/ ٤٠٩ ٩: إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ: نطعمكم: أبو عمرو: ٥/ ٤١٠ ١١: فَوَقاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ: فوقّاهم: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٤١١ ١٤: وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها: ودانيا عليهم: الأعمش: ٥/ ٤١١ ودانية عليهم: أبو جعفر: ٥/ ٤١١ ودان: أبيّ: ٥/ ٤١١ ١٥: كانَتْ قَوارِيرَا: قواريرا: نافع- الكسائي- أبو بكر- عاصم: ٥/ ٤١٢ ١٦: قَدَّرُوها تَقْدِيراً: قدروها: ابن أبزى- الجحدري- ابن عباس الشعبي- قتادة: ٥/ ٤١٢ ٢٠: وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً كَبِيراً: ثمّ رأيت: حميد الأعرج: ٥/ ٤١٣ ٢١: عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ: عاليتهم: الأعمش- طلحة: ٥/ ٤١٣ ٢١: علتهم عائشة- مجاهد- قتادة- ابن سيرين: ٥/ ٤١٤ عليهم: أبو حيوة: ٥/ ٤١٤ خضر وإستبرق: حمزة- الكسائي: ٥/ ٤١٤ خضر وإستبرق: نافع- حفص- الحسن- علي: ٥/ ٤١٤ خضر: ابن عامر- أبو عمرو: ٥/ ٤١٥ وإستبرق: ابن محيصن: ٥/ ٤١٥ ٣٠: وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ: وما تشاءون إلا ما شاء الله: عبد الله: ٥/ ٤١٥ وما تشاءون: يحيى بن وثاب: ٥/ ٤١٥
123
وما شاءون: ابن كثير- أبو عمرو: ٥/ ٤١٥ ٣١: وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً أَلِيماً: والظالمون: ابن الزبير- أبان بن عثمان- ابن أبي عبلة: ٥/ ٤١٥
٧٧- سورة المرسلات
١: وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً: عرفا: عيسى: ٥/ ٤١٥ ٥: فَالْمُلْقِياتِ ذِكْراً: فالملقّيات: ابن عباس: ٥/ ٤١٧ فالملقّيات: ابن عباس: ٥/ ٤١٧ ٦: عُذْراً أَوْ نُذْراً: أو نذرا: ابن كثير- ابن عامر- نافع- عاصم- شيبة- أبو جعفر: ٥/ ٤١٧ عذرا أو نذرا: طلحة- عيسى- الحسن- زيد بن ثابت- أبو جعفر- أبو حيوة- الأعمش: ٥/ ٤١٧ عذرا ونذرا: إبراهيم التيمي: ٥/ ٤١٨ ١١: وَإِذَا الرُّسُلُ أُقِّتَتْ: أقتت: عيسى- خالد: ٥/ ٤١٨ وقّتت: أبو عمرو ١٧: ثُمَّ نُتْبِعُهُمُ الْآخِرِينَ: ثم نتبعهم: أبو عمرو: ٥/ ٤١٨ ٢٣: فَقَدَرْنا فَنِعْمَ الْقادِرُونَ: فقدّرنا: علي بن أبي طالب- نافع- الكسائي: ٥/ ٤١٩ ٣٠: انْطَلِقُوا إِلى ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ: انطلقوا إلى ظلّ: يعقوب- رويس: ٥/ ٤٢٠ ٣٢: إِنَّها تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ: بشرار: عيسى بن عمر: ٥/ ٤٢١ كالقصر: ابن عباس- ابن جبير: ٥/ ٤٢١ كالقصر: ابن جبير: ٥/ ٤٢١ ٣٣: كَأَنَّهُ جِمالَتٌ صُفْرٌ: صفر: الحسن: ٥/ ٤٢١ جمالة: ابن عباس- أبو عبد الرحمن- الأعمش: ٥/ ٤٢١ جمالات: عمر بن الخطاب- ابن جبير- الحسن- ابن عباس: ٥/ ٤٢١ ٣٨: هذا يَوْمُ الْفَصْلِ: هذا يوم الفصل: الأعرج- الأعمش: ٥/ ٤٢١ ٤١: إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلالٍ وَعُيُونٍ: في ظلل: الأعرج- الأعمش: ٥/ ٤٢١
٧٨- سورة النبأ
١: عَمَّ يَتَساءَلُونَ: عما: أبي بن كعب- ابن مسعود- عكرمة- عيسى: ٥/ ٤٢٣
124
عمه: الضحاك: ٥/ ٤٢٣ ٤: كَلَّا سَيَعْلَمُونَ: كلا ستعلمون: ابن عامر- مالك بن دينار- الحسن: ٥/ ٤٢٤ ٦: أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهاداً: مهدا: مجاهد- عيسى- بعض الكوفيين: ٥/ ٤٢٤ ١٤: وَأَنْزَلْنا مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً: وأنزلنا بالمعصرات: ابن الزبير- ابن عباس- الفضل بن عباس: ٥/ ٤٢٤ ١٨: يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً: في الصور: أبو عياض: ٥/ ٤٢٥ ١٩: وَفُتِحَتِ السَّماءُ فَكانَتْ أَبْواباً: وفتّحت السماء: ابن كثير- نافع- أبو عمرو- ابن عامر- أبو جعفر- شيبة- الحسن: ٥/ ٤٢٥ ٢١: إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً: أنّ جهنّم: أبو معمر المنقري: ٥/ ٤٢٥ ٢٣: لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً: لبثن: حمزة- ابن مسعود- ابن وثاب- عمرو بن ميمون- ابن جبير: ٥/ ٤٢٥ ٢٥: إِلَّا حَمِيماً وَغَسَّاقاً: إلا حميما وغساقا: ابن كثير- أبو عمرو- نافع- ابن عامر: ٥/ ٤٢٦ ٢٨: وَكَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً: كذابا: علي بن أبي طالب- عوف الأعرابي- عيسى- الأعمش- أبو رجاء: ٥/ ٤٢٧ كذّابا عبد الله بن عمر بن عبد العزيز: ٥/ ٤٢٧ ٣٦: جَزاءً مِنْ رَبِّكَ عَطاءً حِساباً: حسّابا: ابن قطب: ٥/ ٤٢٨ عطاء حسنا: ابن عباس- سراج: ٥/ ٤٢٨ حسّابا: شريح بن يزيد الحمصي: ٥/ ٤٢٨ ٣٧: رَبِّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُمَا: ربّ: نافع- أبو عمرو- الأعرج وشيبة- أبو جعفر- أهل الحرمين: ٥/ ٤٢٨ الرَّحْمنِ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطاباً: الرحمن: الحسين- ابن وثاب- ابن محيصن: ٥/ ٤٢٨ ٤٠: وْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ ما قَدَّمَتْ يَداهُ
: المرء: ابن أبي إسحاق: ٥/ ٤٢٩
٧٩- سورة النازعات
١١: أَإِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً: ناخرة: حمزة- عاصم- ابن مسعود- أبي ابن كعب- ابن عباس- ابن الزبير- مسروق- مجاهد: ٥/ ٤٣٢ ١٦: إِذْ ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً: طوى: الحسن بن أبي الحسن- الأعمش- ابن إسحاق: ٥/ ٤٣٣ ١٨: فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى: تزّكى: ابن كثير- نافع- أبو عمرو: ٥/ ٤٣٣ ٣٠: وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها: والأرض مع ذلك: مجاهد: ٥/ ٤٣٤ ٣٢: وَالْجِبالَ أَرْساها: والجبال: الحسن- عمرو بن عبيد: ٥/ ٤٣٤ ٣٣: مَتاعاً لَكُمْ وَلِأَنْعامِكُمْ: متاع لكم: ابن أبي عبلة: ٥/ ٤٣٤
125
٣٦: وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى: وبرزت الجحيم: عكرمة- مالك بن دينار- عائشة: ٥/ ٤٣٤ لمن ترى: عكرمة- مالك بن دينار- عائشة: ٥/ ٤٣٤ لمن أرى: ابن مسعود: ٥/ ٤٣٤ ٤٢: أَيَّانَ مُرْساها: إيّان: أبو عبد الرحمن السلمي: ٥/ ٤٣٥ ٤٥: إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها: منذر: أبو جعفر- عمر بن عبد العزيز- أبو عمرو- ابن محيصن- الأعرج- طلحة- عيسى: ٥/ ٤٣٥
٨٠- سورة عبس
٦: أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى: أن جاء: الحسن: ٥/ ٤٣٧ ٤: أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى: يذكر: الأعرج: ٥/ ٤٣٧ ٦: فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى: تصدى: ابن كثير- نافع: ٥/ ٤٣٨ تصدى: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٤٣٨ ١٠: فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى: تتلهى: طلحة بن مصرف: ٥/ ٤٣٨ تلهى: أبو جعفر بن القعقاع: ٥/ ٤٣٨ ١٩: مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ: فقدره: بعض القراء: ٥/ ٤٣٨ ٢٢: ثُمَّ إِذا شاءَ أَنْشَرَهُ: شاء نشره: شعيب بن أبي حمزة: ٥/ ٤٣٩ ٢٥: أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا: ٥/ ٤٣٩ ٣٤: يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ: من أخيه وأمه وأبيه: أبو أناس جؤية: ٥/ ٤٤٠ ٣٥: وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ: وأمّه وأبيه: أبو أناس جؤية: ٥/ ٤٤٠ ٣٧: لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ: يعنيه: ابن محيصن- الزهري: ٥/ ٤٤٠
٨١- سورة التكوير
٦: وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ: سجرت: ابن كثير- أبو عمرو: ٥/ ٤٤٢ ٨: وَإِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ: الموودة: البزي: ٥/ ٤٤٢ المودة: الأعمش: ٥/ ٤٤٢ المودة: بعض السلف: ٥/ ٤٤٢ سألت: ابن مسعود- الربيع بن خثيم: ٥/ ٤٤٢ ٩: بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ: قتّلت: أبو جعفر: ٥/ ٤٤٢ قتلت: ابن عباس- جابر- مجاهد ١٠: وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ: نشّرت: ابن كثير- حمزة- الكسائي- أبو عمرو: ٥/ ٤٤٣ ١٢: وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ: سعرت: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٥/ ٤٤٤
126
٢١: مُطاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ: ثمّ أمين: أبو جعفر: ٥/ ٤٤٤ ٢٤: وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ: بظنين: ابن كثير- عمرو- الكسائي- ابن مسعود- ابن عباس- زيد بن ثابت- ابن عمر- عائشة- ابن جبير- عروة بن الزبير: ٥/ ٤٤٤
٨٢- سورة الانفطار
٣: وَإِذَا الْبِحارُ فُجِّرَتْ: فجرت: مجاهد- الربيع بن خثيم: ٥/ ٤٤٦ ٦: ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ: ما أغرّك: ابن جبير- الأعمش: ٥/ ٤٤٦ ٩: كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ: يكذبون: الحسن- أبو جعفر: ٥/ ٤٤٧ ١٩: يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً، وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ: يوم لا تملك: ابن كثير- أبو عمرو- ابن أبي إسحاق- عيسى- ابن جندب: ٥/ ٤٤٨
٨٣- سورة المطففين
٧: الفُجَّارِ: الفجار: قرأ أبو عمرو والأعرج وعيسى بالإمالة: ٥/ ٤٥١ ١٣: إِذا تُتْلى عَلَيْهِ آياتُنا: يتلى: أبو حيوة: ٥/ ٤٥١ ١٤: كَلَّا بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ: كلّا بل ران: بالإدغام قرأ ابن كثير- وأبو عمرو وابن عامر: ٥/ ٤٥٢ ١٨: كَلَّا إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ: الأبرار: نافع- ابن كثير: ٥/ ٤٥٢ ٢٤: تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ: تعرف: أبو جعفر- ابن أبي إسحاق- طلحة: ٥/ ٤٥٣ يعرف: يعقوب: ٥/ ٤٥٣ ٢٦: خِتامُهُ مِسْكٌ: خاتمه مسك: الكسائي- علي بن أبي طالب- الضحاك- النخعي: ٥/ ٤٥٤ ٣١: انْقَلَبُوا فَكِهِينَ: فاكهين: القراء عدا حفص: ٥/ ٤٥٤ ٣٦: هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ ما كانُوا يَفْعَلُونَ: هثّوب: ابن محيصن- أبو عمرو- حمزة- الكسائي: ٥/ ٤٥٥
٨٤- سورة الانشقاق
١٢: وَيَصْلى سَعِيراً: ويصلّى: أبو السناء- الأعرج: ٥/ ٤٥٦ ويصلى: نافع- عاصم: ٥/ ٤٥٦ ١٩: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ: لتركبنّ: مسروق- الشعبي- أبو العالية: ٥/ ٤٥٩
127
٢٢: بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ: يكذبون: الضحاك: ٥/ ٤٥٩
٨٥- سورة البروج
٥: النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ: النار ذات: قوم: ٥/ ٤٦٢ الوقود: أبو حيوة- أبو رجاء: ٥/ ٤٦٢ ٨: وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ: نقموا: أبو حيوة- ابن أبي عبلة: ٥/ ٤٦٢ ١٥: ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ: ذو العرش المجيد: حمزة- الكسائي- المفضل- عاصم- الحسن- ابن وثاب- الأعمش- عمرو بن عبيد: ٥/ ٤٦٣ ٢٢: فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ: في لوح: ابن السميفع: ٥/ ٤٦٣
٨٦- سورة الطارق
٤: إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ: لمّا: عاصم- ابن عامر- حمزة- الكسائي- الحسن- الأعرج- أبو عمرو: ٥/ ٤٦٥ ٧: بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرائِبِ: الصّلب: عيسى- أهل مكة: ٥/ ٤٦٧ ١٧: أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً: مهّلهم: ابن عباس: ٥/ ٤٦٧
٨٧- سورة الأعلى
١: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى: سبحان ربّي الأعلى: أبو موسى الأشعري- ابن الزبير مالك بن دينار: ٥/ ٤٦٨ ١٦: بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا: يؤثرون: أبو عمرو: ٥/ ٤٧٠ ١٩: صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى
: إبراهام: ابن الزبير: ٥/ ٤٧١ إبراهيم: عبد الرحمن بن أبي بكرة: ٥/ ٤٧١
٨٨- سورة الغاشية
٣: عامِلَةٌ ناصِبَةٌ: عاملة ناصبة: ابن كثير- شبل- ابن محيصن: ٥/ ٤٧٢ ٤: تَصْلى ناراً حامِيَةً: تصلى: عاصم- أبو عمرو- أبو رجاء- ابن محيصن: ٥/ ٤٧٣ ١١: لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً: لا تسمع فيها لاغية: الجحدري: ٥/ ٤٧٤ لا يسمع: ابن كثير- أبو عمرو: ٥/ ٤٧٤
128
١٧: أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ: الإبل: أبو عمرو- عيسى: ٥/ ٤٧٥ ١٨: وَإِلَى السَّماءِ كَيْفَ رُفِعَتْ: رفّعت: علي بن أبي طالب: ٥/ ٤٧٥ ٢٠: وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ: سطّحت: علي بن أبي طالب- هارون الرشيد: ٥/ ٤٧٥ ٢٢: لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ: بمصيطر: هارون: ٥/ ٤٧٥ ٢٣: إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ: ألا من تولى وكفر: ابن عباس- قتادة- زيد بن أسلم: ٥/ ٤٧٥ ٢٤: فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذابَ الْأَكْبَرَ: فإنه يعذبه الله: ابن مسعود: ٥/ ٤٧٥
٨٩- سورة الفجر
٢: وَلَيالٍ عَشْرٍ: وليالي عشر: بعض القراء: ٥/ ٤٧٦ ٣: وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ: والوتر: حمزة- الكسائي: ٥/ ٤٧٦ ٤: وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ: يسرى: نافع- أبو عمرو: ٥/ ٤٧٧ ٧: إِرَمَ ذاتِ الْعِمادِ: بعاد أزم: الضحاك: ٥/ ٤٧٧ بعاد إرمّ: ابن عباس: ٥/ ٤٧٧ إرم ذات: ابن عباس: ٥/ ٤٧٧ ٨: الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها فِي الْبِلادِ: يخلق: ابن الزبير: ٥/ ٤٧٨ ٩: وَثَمُودَ الَّذِينَ جابُوا الصَّخْرَ بِالْوادِ: وثمودا: يحيى بن وثاب: ٥/ ٤٧٩ بالوادي: ابن كثير: ٥/ ٤٧٩ ١٥: فَأَمَّا الْإِنْسانُ إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ: أكرمني: ابن كثير: ٥/ ٤٧٩ ١٦: وَأَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهانَنِ: فقدّر: الحسن- أبو جعفر- عيسى: ٥/ ٤٨٠ ١٨: وَلا تَحَاضُّونَ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ: ولا تحضّون: ابن كثير- نافع- ابن عامر: ٥/ ٤٨٠ ولا يحضّون: أبو عمرو: ٥/ ٤٨٠ ولا تحاضّون: عبد الله بن المبارك: ٥/ ٤٨٠ ولا تتحاضّون: الأعمش: ٥/ ٤٨٠ ٢٥: فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذابَهُ أَحَدٌ: يعذّب: الكسائي- ابن سيرين- ابن أبي إسحاق: ٥/ ٤٨١ ٢٦: وَلا يُوثِقُ وَثاقَهُ أَحَدٌ: يوثق: الكسائي- ابن سيرين- ابن أبي إسحاق: ٥/ ٤٨٢ وثاقه: الخليل: ٥/ ٤٨٢ ٢٩: فَادْخُلِي فِي عِبادِي: فادخلي في عبدي: ابن عباس- عكرمة- الضحاك- اليماني- مجاهد- أبو جعفر: ٥/ ٤٨٣
129
٩٠- سورة البلد
١: لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ: لأقسم: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٤٨٤ ٦: يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالًا لُبَداً: لبدا: مجاهد: ٥/ ٤٨٤ لبّدا: أبو جعفر: ٥/ ٤٨٤ ٧: أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ: لم يره: الأعمش: ٥/ ٤٨٥ ١٣: فَكُّ رَقَبَةٍ: فكّ رقبة: أبو عمرو: ٥/ ٤٨٦ ١٤: أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ: ذا مسغبة: علي بن أبي طالب- الحسن- أبو رجاء: ٥/ ٤٨٦ ٢٠: عَلَيْهِمْ نارٌ مُؤْصَدَةٌ: موصدة: ابن كثير- ابن عامر- نافع- الكسائي: ٥/ ٤٨٦
٩١- سورة الشمس
١١: كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها: بطغواها: الحسن- حماد بن سليمان: ٥/ ٤٨٨ ١٥: وَلا يَخافُ عُقْباها: فلا يخاف: نافع- ابن عامر- الأعرج- أبي بن كعب: ٥/ ٤٨٩
٩٢- سورة الليل
٣: وَما خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى: والذكر والأنثى: علي بن أبي طالب- ابن عباس- ابن مسعود: ٥/ ٤٩٠ ٢١: وَلَسَوْفَ يَرْضى: يرضى: أبو بكر رضي الله عنه: ٥/ ٤٩٢
٩٣- سورة الضّحى
٣: ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى: ما ودعك: عروة بن الزبير- هشام بن عروة: ٥/ ٤٩٣ ٨: وَوَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى: عيّلا: اليماني: ٥/ ٤٩٤ ٩: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ: فلا تكهر: ابن مسعود- الشعبي- إبراهيم التيمي: ٥/ ٤٩٤
٩٤- سورة الشرح
٥: فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً: العسر يسرا: عيسى- يحيى بن وثاب- أبو جعفر: ٥/ ٤٩٧ ٧: فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ: فانصبّ: قوم: ٥/ ٤٩٧
130
فرغت: أبو السمال: ٥/ ٤٩٧
٩٥- سورة التين
٢: وَطُورِ سِينِينَ: سينين: أبو رجاء: ٥/ ٤٩٩ سيناء: عمر بن الخطاب: ٥/ ٤٩٩ سيناء: عمر بن الخطاب: ٥/ ٤٩٩ ٥: ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ: أسفل السافلين: ابن مسعود: ٥/ ٥٠٠
٩٦- سورة العلق
١٥: كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ: لنسفعنّ: أبو عمرو- هارون: ٥/ ٥٠٣ ١٦: ناصِيَةٍ كاذِبَةٍ خاطِئَةٍ: ناصية كاذبة خاطئة: أبو حيوة: ٥/ ٥٠٣ ١٧: فَلْيَدْعُ نادِيَهُ: فليدع إلى ناديه: ابن مسعود: ٥/ ٥٠٣
٩٧- سورة القدر
٤: تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيها بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ: من كل امرئ: ابن عباس- عكرمة- الكلبي: ٥/ ٥٠٦ ٥: سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ: مطلع الفجر: أبو رجاء- ابن محيصن- طلحة: ٥/ ٥٠٦
٩٨- سورة البينة
١: وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ: والمشركون: بعض الناس: ٥/ ٥٠٧ ٢: رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً: رسولا: أبي بن كعب: ٥/ ٥٠٨ ٥: وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ: مخلصين: الحسن بن أبي الحسن: ٥/ ٥٠٨ ٦: أُولئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ: البريئة: نافع- ابن عامر الأعرج: ٥/ ٥٠٨ ٧: أُولئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ: البريئة: نافع- ابن عامر الأعرج: ٥/ ٥٠٨
٩٩- سورة الزلزلة
١: إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها: زلزالها: عاصم الجحدري: ٥/ ٥١٠ ٤: يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها: تنبىء أخبارها: عبد الله بن مسعود: ٥/ ٥١١ تبين أخبارها: سعيد بن جبير: ٥/ ٥١١
131
٦: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتاتاً لِيُرَوْا أَعْمالَهُمْ: ليروا أعمالهم: الحسن- الأعرج- حماد بن سلمة- الأعرج: ٥/ ٥١٢ ٧: خَيْراً يَرَهُ: ير هو: الكسائي- نافع قالون: ٥/ ٥١٢ خيرا يراه: عكرمة: ٥/ ٥١٢ ٨: شَرًّا يَرَهُ: شرا يراه: عكرمة: ٥/ ٥١٢
١٠٠- سورة العاديات
١٠: وَحُصِّلَ ما فِي الصُّدُورِ: وحصل ما في الصدور: يحيى بن يعمر: ٥/ ٥١٥
١٠١- سورة القارعة
٥: كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ: كالصوف المنقوس: ابن مسعود- ابن جبير: ٥/ ٥١٧ ٩: فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ: فإمّه هاوية: طلحة: ٥/ ٥١٨
١٠٢- سورة التكاثر
١: أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ: أألهاكم التكاثر: ابن عباس- عمران الجوني- أبو صالح: ٥/ ٥١٩ ٣: كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ: كلّا ستعلمون: مالك بن دينار: ٥/ ٥١٩ ٦: لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ: لترون الجحيم: علي بن أبي طالب: ٥/ ٥١٩
١٠٣- سورة العصر
١- ٢: وَالْعَصْرِ، إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ: والعصر ونوائب الدهر إن الإنسان لفي خسر: علي بن أبي طالب: ٥/ ٥٢٠
١٠٤- سورة الهمزة
١: وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ: ويل الهمزة اللمزة: ابن مسعود- الأعمش- الحسن: ٥/ ٥٢١ ٢: الَّذِي جَمَعَ مالًا وَعَدَّدَهُ: جمّع مالا: ابن عامر- حمزة- الكسائي: ٥/ ٥٢١ ٤: كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ: لينبذان في الحطمة: ابن محيصن- الحسن: ٥/ ٥٢١ ٨- ٩: إِنَّها عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ: موصدة بعمد ممدّدة: ابن مسعود: ٥/ ٥٢٢
132
١٠٥- سورة الفيل
١: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ: ألم تر: أبو عبد الرحمن: ٥/ ٥٢٣ ٥: فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ: فتركتهم: أبو الخليج الهذلي: ٥/ ٥٢٤
١٠٦- سورة قريش
١- ٢: لِإِيلافِ قُرَيْشٍ، إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ: لألاف قريش ألافهم: ابن عامر: ٥/ ٢٢٥
١٠٧- سورة الماعون
٢: فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ: يدع: أبو رجاء: ٥/ ٥٢٧ ٥: الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ: لاهون: ابن مسعود: ٥/ ٥٢٧ ٦: الَّذِينَ هُمْ يُراؤُنَ: يرؤن: ابن أبي إسحاق- أبو الأشهب: ٥/ ٥٢٧
١٠٨- سورة الكوثر
١: إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ: إنا أنطيناك: الحسن: ٥/ ٥٢٩
١٠٩- سورة الكافرون
١: قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ: قل للذين كفروا: ابن مسعود- أبي بن كعب: ٥/ ٥٣١ ٦: لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ: ديني: سلام- يعقوب: ٥/ ٥٣١
١١٠- سورة النصر
١١١- سورة المسد
١: تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ: أبي لهب: ابن كثير- ابن محيصن: ٥/ ٥٣٤ ٣: سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ: سيصلى: ابن كثير- الحسن- ابن مسعود: ٥/ ٥٣٥ ٤: وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ: ومرياته حمالة: ابن مسعود: ٥/ ٥٣٥ حاملة الحطب: أبو قلابة: ٥/ ٥٣٥
133
١١٢- سورة الإخلاص
١- ٢: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ: قل هو الله أحد الواحد: عمر بن الخطاب- ابن مسعود- الصمد: الربيع بن خثيم: ٥/ ٥٣٦ ٤: وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ: كفوا أحد: حمزة: ٥/ ٥٣٧ ولم يكن له كفاء أحد: سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس: ٥/ ٥٣٧
١١٣- سورة الفلق
٤: النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ: النافثات في العقد: عبد الله بن القاسم- الحسن- ابن عمر: ٥/ ٥٣٩
١١٤- سورة الناس
134
٢- فهرس أطراف الحديث
حرف الألف طرف الحديث: الجزء/ الصحفة ائتمروا بالمعروف: ٢/ ٢٤٩ آخر أربعاء: ٥/ ٢١٦ آخر آية نزلت: ٢/ ٣ آئبون تائبون: ٤/ ٤٩٩ أبعده الله: ٣/ ٤٤٩ أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم: ٤/ ٣٥، ١/ ٢٧٩ ابنا الخالة: ١/ ٤٢٥ أتحض علينا: ٥/ ٣١٣ أتخافني: ٢/ ١٦٧ أتدرون أيّ يوم هذا: ٤/ ١٠٥ أتدرون ما الكئود؟: ٥/ ٥١٤ اتركوا لي أصحابي: ٥/ ٢٥٩ اتركي الصلاة أيام إقرائك: ١/ ٣٠٤ أتريدون أن تقولوا كما قالت بنو إسرائيل: ١/ ٣٨٩ أتسمعون ما أسمع: ٤/ ٧٤ أتعجبون من غيرة سعد؟: ٤/ ١٦٥ اتّق الله وأمسك: ٤/ ٣٨٥ اتقوا دعوة المظلوم: ٥/ ٩٦ أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلّم: ٤/ ٣٢ إتيان النساء في أدبارهن حرام: ١/ ٣٠٠ أتاني جبريل لدلول الشمس: ٣/ ٤٧٧ وأتاني جبريل فعلمني الصلاة: ١/ ٦٠ أتي رسول الله صلى الله عليه وسلّم بشاة: ٢/ ٦٩ اجعله حبا: ٢/ ٢٤٨ اجعلوها في ركوعكم: ٥/ ٣٦٣
135
اجعلوها في سجودكم: ٥/ ٢٥٤، ٥/ ٤٦٨ أحبّكم إلى الله: ٥/ ٢٧١ أحبّ البيوت: ٥/ ٤٧٩ اختلف رجلان: ٣/ ٨٣ اخرجوا فصلّوا: ١/ ٥٥٩ إخراج القمامة من المسجد: ٥/ ٧٨ اخسأ فلن تعدو قدرك: ٥/ ٣٣٨ أدّ الأمانة إلى من ائتمنك: ١/ ٢٦٤، ٣/ ٤٣٣ أذن لي أن أحدّث عن ملك من حملة العرش: ٤/ ٥٤٨ إذا الناس سائر الليل: ٣/ ٩٤ إذا لا أرضى: ٥/ ٤٩٤ اذهب فانظر إلى القوم: ١/ ٥٢٧ اذهبا فبشّرا: ٤/ ٣٩٠ إذا اتبع أحدكم عليا: ٣/ ٤٧٢ إذا اجتهد فاخطأ فله أجر: ٤/ ٩١، ٩٢ إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة: ١/ ٣٦٠ إذا ألقي في قلب: ٤/ ٣٩٤ إذا بلغ المؤمن: ٥/ ٥٠٠ إذا حزبني أمر: ٣/ ٣٧٦ إذا دخل أهل الجنة الجنة: ٣/ ١٧ إذا دخل عليهم الملكان: ٤/ ٢٧٠ إذا ذكرت ما في أخيك: ٥/ ١٥١ إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد: ٣/ ١٦ إذا زنت أمة أحدكم: ٣/ ٢٧٨ إذا سألتم الله: ٣/ ٥٤٦ إذا سلمتم: ٤/ ٤٩٠ إذا سمعتم: ٤/ ٣٥١ إذا عاين المؤمن: ٤/ ١٥٦ إذا قلت في أخيك ما فيه مما يكره: ٢/ ١١١ إذا قال الإمام ولا الضالين: ١/ ٧٩ إذا قال له رجل: ٥/ ٩٧ إذا كان يوم القيامة: ٤/ ٣٤١، ٥/ ٤١ إذا لعب الشيطان: ٣/ ٢٤٨ إذا مشت أمتي: ٥/ ٤٠٧ إذا نودي للصلاة: ٣/ ٤٦١ إذا هبت الريح: ٤/ ٢١٣ أرأف أمتي بأمتي: ١/ ٤٨٩
136
أرأيت إبلك: ٢/ ٢٤٨ أرأيتكم ليلتكم: ٢/ ٢٦٨، ٣/ ٥٣٧، ٢١٤ أرجعن مأزورات غير مأجورات: ٢/ ٩، ٢/ ٢٨٤ أرزاق أمتي: ٣/ ٤١٠ ارموا وأنا مع بني فلان: ١/ ٢٢٧ أرواح الشهداء على نهر بباب الجنة: ١/ ٥٤٠ أرواح الشهداء في أجواف: ١/ ٥٤٠ استوصوا بالنساء خيرا: ٢/ ٣٠، ٥/ ٤١١ اسق يا زبير: ٢/ ٧٥ أسكران أنت: ٢/ ٥٧ أسلمت على ما سلف: ٥/ ١١٢ اصرف بصرك: ٤/ ١٧٧ اضربوا النساء: ٢/ ٤٨ اطلبني عند الحوض: ٢/ ٣٧٥ أعتقها وتزوجها: ٤/ ٢٩٢ أعددت لعبادي: ٤/ ٣٦٣ اعدل يا محمد: ١/ ١٦٢ أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي: ٣/ ١٣٣ أعطيت سورة البقرة: ١/ ٨١ اعلم أبا مسعود: ٢/ ٤٨ أعلمكم بالله: ٤/ ٤٣٧ اعملوا فكلّ ميسّر لما خلق له: ٥/ ١٨٧، ٢٢١ اعملوا ما شئتم: ٥/ ٢٩٣ أعن الفاجر ترعون: ٥/ ١٥٢ أعوذ بوجهك: ٢/ ٣٠٢ اغتبتها نظرت إلى أسوأ ما فيها: ٥/ ١٥١ اغتنم خمسا: ١/ ٤٩٤ اغتنم الدعاء: ٤/ ٥٢٨ افتريت على الله: ٤/ ١٢٩ أفحشت على الرجل: ٢/ ٣٩٤ افد نفسك: ٢/ ٩٩ أفضل ما قلته أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله: ١/ ٦٦ أفلا أكون عبدا: ٥/ ١٢٦ أقتلته في غرة الإسلام: ١/ ٤٥٤ اقتلوا الفاعل والمفعول به: ٤/ ٢٦٥ اقْرَأْ، قال: ما أنا بقارئ: ١/ ٦١ اقرأوا إن شئتم: ٤/ ٢٠٢
137
أقرب ما يكون العبد: ٥/ ٥٠٣ أقريب ربنا فتناجيه: ١/ ٢٥٥ أكثر أهل الجنة: ٤/ ٤٥٩ أكثر واذكر الله: ٤/ ٣٨٨ أكثروا من الباقيات: ٣/ ٥٢٠ أكثروا من الصلاة عليّ: ٤/ ٣٩٨ اكلأ لنا الفجر: ٤/ ٨٤ التمسوها في العشر: ٥/ ٥٠٤ الإسلام يجب ما قبله: ٣/ ١٢ الظوا بيا ذا الجلال والإكرام: ٥/ ٢٣٧ الأعمال ست: ٢/ ٣٦٨ اللهم ابعث عليه: ٥/ ٤٣٨ اللهم ارحم الأنصار: ٣/ ٧٥ اللهم أشدد وطأتك: ٥/ ٣٨٨ اللهم انج سلمة بن هشام: ٢/ ٧٨ اللهم انج المستضعفين: ٢/ ٧٨ اللهم إن إبراهيم حرم قلة: ١/ ٢٠٩ اللهم إن تهلك: ١/ ٥٠٢، ٥/ ١٢٦ اللهم إني أعوذ: ٤/ ١٥٥ اللهم حاسبني: ٥/ ٤٥٨ اللهم زد أمتي: ٤/ ٥٢٤ اللهم سبعا: ٤/ ١٥٢ اللهم لا تكلني إلى نفس: ٣/ ٤٥٧ اللهم لا تهلكنا: ٣/ ٣٠٣ اللهم هذا فعلي: ٢/ ١٢٠ ألم تسمع الآية: ٢/ ١٤٢ ألم يعلموا أنهم كانوا: ٤/ ١٣ أليس في كتابك أن عيسى كلمة الله وروح منه: ١/ ٤٠٠ إلىّ عباد الله: ١/ ٥٢٦ ألا أبشرك يا جابر: ١/ ٥٤١ ألا أخبركم بسورة: ٣/ ٤٩٤ ألا أخبركم: ٤/ ٣٢٠ ألا أدلكم: ١/ ٥٦٠ ألا أدلك على كلمة: ٣/ ٥١٧ ألا إن أهل الجنة: ٤/ ٥٢٤ ألا كل ربا في الجاهلية موضوع: ١/ ٣٧٤ ألا كل شيء: ١/ ٤٥٨
138
ألا هل بلغت: ٥/ ٢١٦ ألا وقول الزور: ٥/ ٢١٧ أليس في كتابك: ١/ ٤٠٠ امح واكتب: ٥/ ١٣٨ أمر رسول الله صلى الله عليه وسلّم أن يقاتل العرب أهل الأوثان: ١/ ٣٤٢ أمرت أن أقاتل الناس: ٤/ ٢٣٧ أمر صلى الله عليه وسلّم بالوضوء: ٢/ ١٦٠ امش في الأرض بسطا: ٥/ ١٤٥ أمصيبة هي يا رسول الله: ١/ ٢٢٨ امضوا هذا: ٥/ ٢٨٤ أمّا أحدهم: ٣/ ٤٨١ أمّا أنا فأصبر: ٣/ ٤٣٣ أمّا أنا فأقوم: ٢/ ١٢٨ أما إنّ الله قد قبل صدقتك: ١/ ٤٧١ أما ترضى أن تعيش: ٥/ ١٤٥ أمّا معاوية فصعلوك لا مال له: ٥/ ١٥٢ أن تجعل لله ندا: ٤/ ٢٢ أن تصدق وأنت صحيح: ٢/ ١٢٠ إن تطعنوا في إمارته فقد طعنتم في إمارة أبيه: ٣/ ١٢ أن تعبد الله كأنك تراه: ٤/ ٣١٥، ٣/ ٨٩ إن شئتم قسمتم: ٥/ ٢٨٨ إن كنتم خرجتم في سبيلي: ٥/ ٢٩٤ أنا آخذ بحجزكم: ٤/ ٣٧٠، ٥/ ٥١٦ أنا أولى بالمؤمنين: ٤/ ٣٧٠ أنا ابن الذبيحين: ٤/ ٤٨٤، ١/ ٢١٤، ٣/ ١٩٠ أنا خاتم الأنبياء: ٤/ ٣٨٨ أنا خاتم ألف نبي: ٤/ ٣٨٨ أنا دعوة أبي إبراهيم: ١/ ٢١٢ أنا رسول الله: ١/ ٥٢٧ أنا سابق العرب: ٤/ ٤٣٩ أنا سيد ولد آدم: ١/ ٤٢٩، ١/ ٣٣٨، ٥/ ٦٩ أنا على ملة إبراهيم: ١/ ٤١٥ أنا فرطكم على الحوض: ٣/ ٤٠٣ أنت تزعم أنك نبي؟ قال نعم: ٢/ ٤٠٣ أنت سيدة أهل الجنة: ١/ ٤٣٤ أنت طردتني: ١/ ٥٥٧ أنت زيد الخير: ٤/ ٥٠٣
139
أنتم شهداء الله في الأرض: ١/ ٢١٩ أنتم كعدة أصحاب طالوت: ١/ ٣٣٦ أنتم العز المحجلون: ١/ ٤٨٧ انتطحت عنزان: ٢/ ٢٨٩ انتظار الفرج بالصبر عبادة: ١/ ٥٥٩ انظر أخاك: ٣/ ٤٥٣ انظر إليها فإن في أعين الأنصار
: ٤/ ٣٩٤ انظر إليها فإنه: ٤/ ٣٩٤ أنهلك وفينا الصالحون: ٣/ ٤٠٣ إنّ وجدناه: ٥/ ١٨٧ إنّ أحدا على ركن من أركان الجنة: ٢/ ٤٠٤ إن أحدا جبل يحبنا ونحبه: ٢/ ٤٠٤ إن أحدكم يكون: ٥/ ٣١٧ إن أخا فلان أذن: ٤/ ١٣ إن أرواح الشهداء في حواصل طير خفر: ١/ ٢٢٧ إن إسرافيل: ٢/ ٣٠٩ إن أعظم المسلمين: ٢/ ٢٤٥ إن أمته صلى الله عليه وسلّم تشهد لكل نبي ناكرة قومه: ١/ ٢١٩ إن أمة من الأمم فقدت، وأراها الفأر: ١/ ١٦٠ إن امتحانها للمؤمن: ٥/ ٤٨٥ إن أهل الجنة: ١/ ١١٤ إن أول آيات الساعة: ٥/ ٦٩ إن أول ما يتكلم: ٤/ ٤٦١ إن أيوب بقي في محنته ثمان عشرة سنة: ٤/ ٥٠٧ إن بني إسرائيل: ١/ ٤٨٣ إن بين المصراعين: ١/ ٥٠٨ إن توبة العبد: ٢/ ٣٦٦ إن ثواب الكافر على أفعاله: ٣/ ٤٤ إن جلدة الكافر يصير في غلظها أربعون ذراعا: ٥/ ١٦٥ إن جواب الجن خير من سكوتكم: ٥/ ٢٢٦ إن حاتما إن حجارة العذاب: ٣/ ٣٧٠ إن دماءكم: ٤/ ١٩٦ إن ذا القرنين: ٣/ ٥٣٨ إن ربك يقول: ٥/ ٨٣ إن الرجل إذ أذنب: ٥/ ٤٥٢ إن الرجل يتزوج: ٥/ ٦٩
140
إن الرجل من بني إسرائيل: ٢/ ٢٢٤ إن الرجل ليتخذ: ٤/ ١٠٠ إن رجلين من المنافقين هربا من النبي صلى الله عليه وسلّم إلى المشركين: ١/ ١٠٢ إن رسول الله خطب عشية عرفة: ١/ ٢٧٦ إن رسول الله صلى الله عليه وسلّم قضى: ٢/ ١٦ إن الزمان قد استدار: ٢/ ٢٠٥، ٥/ ١٢٨، ١/ ٢٧٣ إن سبأ أبو عشرة: ٤/ ٤١٦ إن السماء ما فيها موضع شبر إلا وعليه جبهة ملك: ٤/ ٤٨٩ إن السماوات السبع في الدنيا كالدرهم: ٥/ ٢٦٧ إن الشمس: ٢/ ٣٦٧ إن الشيطان يجزي من ابن آدم مجرى الدم: ١/ ١٢٩ إن الشيطان يجرّ يده: ٥/ ٩٧ إن الشيطان قعد لابن آدم: ٢/ ٣٨٠ إن الشياطين: ٣/ ٣٥٤ إن الصدقة تكون: ٣/ ٧٩ إن الصدقة لا تحل: ٣/ ١٩٢ إن الصراط جسر: ٥/ ٤٢٥ إن الصلاة تأمر بالمعروف: ٤/ ٣١٩ إن صلاته ستنهاه: ٤/ ٣٢٠ إن الظالم لا يهلك إلا نفسه: ٣/ ٤٠٣ إن عصابة من بني إسرائيل: ١/ ٤٧٣ إن عظام ابن آدم: ٥/ ٤٠٩ إن على أنقاب المدينة: ٥/ ١٦٧ إن في أمتي رجلا: ٤/ ٢٣ إن في الجنة شجرة: ١/ ٥٠٨، ٢/ ٦٩ إن في القرآن: ٤/ ٤٤٥ إن كل متلاعنين إن استحقا اللعنة: ١/ ٢٣١ إنكم تحشرون إلى الله: ٣/ ٥٢١ إنكم لترون ربكم: ٢/ ٣٣٠ إن إبراهيم حرّم مكة، وإني حرمت المدينة: ٤/ ٢٧٤ إن الأرض هنا، يعني مكة: ١/ ١١٧ إن الإنسان إذا ركب البحر: ٥/ ٤٨ إن البحر طبق جهنم: ٥/ ١٨٦ إن الجنة لا يدخلها العجز: ٥/ ٢٤٤ إن جنا بالمدينة قد أسلموا: ٢/ ٣٨٧ إن الذي أكدرهم: ٤/ ٢١٠ إن العبد إذا تصدق بصدقة: ٣/ ٧٩
141
إن العبد المؤمن: ٣/ ١٠٧ إن العين لتدخل الرجل: ٣/ ٢٦١ إن لكل شيء قلبا، وقلب القرآن يس: إن الكافر إذا ضرب في قبره: ١/ ٢٣١ إن الله اصطفى كنانة: ٣/ ١٠٠ إن الله أكرم: ٥/ ٣٧ إن الله بارك: ٣/ ٤٣٦ إن الله تجاوز: ١/ ٣٩٤، ٣/ ٢٣٤ إن الله تعالى إذا طوى السموات: ٤/ ٥٥٨ إن الله تعالى أوحى: ٤/ ٥٨٢ إن الله تعالى خلق: ٣/ ٣٥٩ إن الله تعالى كتب كتابا: ٢/ ٢٧١، ٢٩٧ إن الله تعالى يقبل: ٢/ ٢٥ إن الله تعالى يقول: ابن آدم اذكرني في الرضا: ١/ ٢٢٦ إن الله تعالى يقول: وإذا ذكرني عبدي في ملأ: ١/ ٢٢٦ إن الله تعالى يمهل: ٥/ ٣٥٣ إن الله ضرب لكم: ٢/ ١٨١ إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه: ١/ ٢٤٨ إن الله قد جعل: ٣/ ٤٤١ إن الله قد عفا لكم عن صدقة الخيل: ٢/ ٢٤٦ إن الله لا يظلم: ٣/ ٣٩٠ إن الله ليهون: ٤/ ٢٠٨ إن الله يملي للظالم: ٣/ ٢٠٦ إن لله تسعة وتسعين اسما: ١/ ٦٣، ٤/ ٣٨، ٥/ ٢٦٨ إن لله ملائكة سياحين: ٣/ ٨٩ إن المؤمنين يقولون: ١/ ٣٤١ إن من أشراط الساعة: ٥/ ١١٦ إن من أعتى: ٣/ ٤٥٣ إن من أمتي رجالا: ٢/ ٧٥ إن من سجد: ٣/ ٣٨٧ إن من عباد الله عبادا: ٣/ ١٢٨ إن من عباد الله قوما ألسنتهم أحلى من العسل: ١/ ٢٧٩ إن من همّ بسيئة: ٣/ ٢٣٤ إن مما أدرك: ٤/ ٤٧١ إن النطفة إذا وقعت: ١/ ٤٠٠ إن النبي صلى الله عليه وسلّم أقرع: ١/ ٤٣٥ إن النبي صلى الله عليه وسلّم سرّ: ٢/ ٢٢٥
142
إن نوحا ركب في السفينة: ٣/ ١٧٥ إن هذه قسمة ما أريد بها وجه الله: ١/ ١٦٢ إن وسادك لعريض: ١/ ٢٥٨ إن يعقوب: ٣/ ٢٧٢ إن يونس حين نادى في الظلمات: ٤/ ٤٨٦ إنما هو بياض النهار وسواد الليل: ١/ ٢٣٣ إنه جبل من جبال النار: ١/ ١٧٠ إنه كان يرد عنك: ٥/ ١٦ إنه في الفردوس: ١/ ٢٢٧ إنه لم يكن بأرض قومي: ١/ ١٨٢ إنه لم يمنعني أن أرد عليك: ١/ ٣٢٤ إنه لا يخزي أحد يوم القيامة: ٣/ ١٥٨ إنه ما زنت امرأة: ٣/ ١٧٧ إنه يلجم الكافر: ٥/ ٤٥٠ إنه يندلق عنق من النار: ٤/ ٢٥ إنه ينادي مناد: ٥/ ٣٥٢ إنها جنان كثيرة: ٤/ ١٣٧ إنها ديباج القرآن: ٤/ ٥٤٥ إنها السبع المثاني: ١/ ٦٥، ٣/ ٣٧١ إنها الكلمات المشهورات: ٤/ ٣٠ إنها لم ينزل في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الفرقان مثلها: ١/ ٦٦ إنهم في قبة خضراء: ١/ ٢٢٧ إنهم في قناديل من ذهب: ١/ ٢٢٧ إنهم دخلوا يزحفون على أستاههم: ١/ ١٥١ إنهم قتلوا: ١/ ٤١٥ إنهم يحشرون: ٢/ ٣٢٤ إنها أشد الصلوات على المنافقين: ١/ ٣٢٢ إنهما لا يبكيان: ٥/ ٧٤ إني أبيت: ٤/ ٢٣٥ إني إنما تركت: ٥/ ٣٨٧ إني خارج إلى وفد الجن: ٥/ ١٠٥ إني دعوت الله: ٥/ ٣٥٨ إني لأتوب إلى الله في اليوم وأستغفره سبعين مرة: ١/ ٢١١ إني لأرجو: ٣/ ٣٧٣، ٤/ ١٢٧ إني لأنسى: ٥/ ٤٦٩ إني لا أصافح النساء: ٥/ ٣٠٠ إني من نكاح: ٣/ ١٠٠
143
إنّا أمة أمية: ١/ ٣١٩ إنّا لله وإنّا إليه راجعون: ١/ ٢٢٨ إنا معشر الأنبياء لا نورث: ٤/ ٥، ٢٥٣ إنّا وجدناه لبحرا: ٥/ ١٨٧ اهج قريشا وروح القدس معك: ١/ ٢٢٧، ٤٧٦ أو تسريح بإحسان: ١/ ٣٠٦ أوتيت خمسا: ٣/ ١٦٨ أوجب إن ختم: ١/ ٧٩ أوفوا بعقد الجاهلية: ٢/ ١٤٣ أول ما نزل به جبريل: «بسم الله
الرحمن الرحيم»
: ١/ ٦١ أول ما نزل جبريل على محمد صلى الله عليه وسلّم: ١/ ٥٨ أول ما يرفع من الناس: ٥/ ٢٦٤ أولياء الله قوم تحابوا في الله: ٣/ ١٢٨ آئبون تائبون: ٤/ ٤٩٩ أي عمّ: قل لا إله إلا الله: ٤/ ٢٩٣، ٤٧١ أي القرآن أفضل: ١/ ٨١ أيمان الرماة لغو: ١/ ٣٠١ أيمان داع دعا: ٣/ ٣٨٧، ٤/ ٣٠٩ أين أجدك: ٢/ ٣٧٥ أيها الناس: إن الله تطاول عليكم: ١/ ٢٧٦ أيها الناس كتب عليكم: ٢/ ٢٤٤ إياكم والحمرة: ٥/ ٥٤ إياكم والظن: ٥/ ١٥١ حرف الباء بئس ابن العشيرة: ٥/ ١٥٢ بئس الميت سعد، ليهود: ٥/ ٢٩٦ بئسما علق هذا: ١/ ٣٦١ بئس مطية الرجل زعموا: ٢/ ٧٢ بئس الخطيب أنت: ٤/ ٣٩٧، ٣٩٨ البحر أركبه أبدا: ٣/ ١١٢، ٤٧١ البحر هي جهنم: ٣/ ٥١٣ بعثت أنا والساعة كهاتين: ٣/ ٤١١، ٤٦٣ بعث الله أربعة آلاف نبي: ٤/ ٥٧٠ بعثت بالحنيفية: ١/ ٤٧٤، ٢/ ١٦٥ بل حتى يتوب تائبهم: ٢/ ٣٣٣ بل لكل من تقدم أو تأخر من الكفار: ٥/ ٦١
144
بني الإسلام على خمس: ١/ ٤١٣، ٥/ ١٥٣ بيت يكفيك، وخرقة تواريك: ٥/ ٥١٩ البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة: ١/ ٨١ البيعان بالخيار ما لم يتفرقا: ٢/ ١٢١ بين يدي العرش: ٤/ ١٥٤ بينما أنا عند البيت: ٣/ ٤٣٥ بينما أنا نائم: ٣/ ٤٣٥ بينما رجل من بني إسرائيل: ٤/ ٣٥١ حرف التاء تبا للذهب، تبا للفضة: ٣/ ٢٨ تتعاقب فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار: ٢/ ٣٠١ تجيء البقرة وآل عمران يوم القيامة: ١/ ٨١ التحدث بالنعم شكر: ٥/ ٤٩٥ تصدّقي على زوجك: ٥/ ٤٨٦ تعدل ثلث القرآن: ١/ ٣٤٠ تعس الشيطان: ١/ ٦٠ تعوّذ يا أباذر من شياطين الجن والإنس: ٢/ ٣٣٥ تعيش قرنا: ٢/ ٢٦٩ تغدوا خماصا: ٣/ ٤٣ تفكروا في الخلق: ١/ ٥٠٥، ٥/ ٢٠٧ تكفيك منها آية الصيف: ٢/ ١٤٢ تكلم في المهد: ٣/ ٢٣٦ تمنوا الموت: ٥/ ٣٠٨ التوراة قليل من كثير: ٤/ ٣٥٤ توضع الموازين يوم القيامة: ٢/ ٤٠٤ توفون سبعين أمة: ٢/ ٣٧٠ حرف الثاء ثابت بن قيس وعمار وابن مسعود من القليل: ٢/ ٧٥ ثلاث جدهن جد وهزلهن جد: ١/ ٣١٠ ثلاث من أوتيهن فقد أوتي العمل: ٤/ ٤١٠ ثلاث من فعلهن فقد أجرم: ٤/ ٣٦٤ ثلاثة يؤتيهم أجرهم مرتين: ٤/ ٢٩٢ ثلاثة يؤتيهم الله أجورهم: ٥/ ٢٧١ ثم اركع حتى تطمئن راكعا: ١/ ٣٥٣ ثم ذكرت قول أخي سليمان: ٤/ ٥٠٥
145
حرف الجيم جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم فجلس إليه: ٤/ ٥٤٠ جاءني جبريل فقال: اجعلها على رأس مائتين وثمانين: ١/ ٣٧٨ جعل الله نور بصري: ٥/ ١٩٨ حرف الحاء حبك الشيء يعمي ويصم: ٢/ ٢٢٠ حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه: ٢/ ٨ حدثتكم عن الدجال: ٥/ ٤٠٥ حدثنا النبي صلى الله عليه وسلّم عن ليلة أسري به: ٢/ ١٤ حرمت الخمر: ١/ ٢٩٣ حرمت الخمر بعينها: ٣/ ٤٠٤ حرمت عليهم الشحوم: ١/ ٤٧٢ الحزم سوء الظن: ٥/ ١٥١ حسن العهد من الإيمان: ٥/ ٣٦٩ حسن مستحب غير ضار: ٥/ ٥٣٩ حفت النار بالشهوات: ١/ ٤٠٨ حكم الله في الفئة الباغية: ٥/ ١٤٨ حكمت بحكم الله من فوق سبع أرقعة: ٥/ ٣٢٧ الحلال بيّن والحرام بيّن: ١/ ٤٠٠، ٣/ ١١٨ الحمد لله الذي جعل من أمتي: ٣/ ٥١٢ الحمد لله رب العالمين فضل ثلاثين حسنة: ١/ ٦٦ الحمى فيح جهنم: ٤/ ٢٧ الحنيفة السمحة: ٢/ ٣٦٩ حولها ندندن: ١/ ٢٧٧ حين أسقط صلى الله عليه وسلّم آية: ١/ ١٩٤ حرف الخاء خذهن يا أبا الدرداء: ٤/ ٣٠ خذوا جنتكم: ٤/ ٣٠ الخط الحسن يزيد الحق وضوحا: ٤/ ٤٢٩ خلق الله آدم: ١/ ١١٩، ٣/ ٤٣٥ خلق الله آدم طوله في السماء ستون ذراعا: ١/ ١٠٥ خلق الله التربة يوم السبت: ٣/ ١٥٢ خلق الله فرعون في البطن مؤمنا: ٥/ ٣١٧ خمروا آنيتكم: ١/ ٢٩٢، ٥/ ٤١٩
146
الخمر من هاتين الشجرتين: ١/ ٢٩٢ خمس صلوات كتبهن الله على العباد: ٤/ ٣٢ خمس فواسق يقتلن في الحرم: ٢/ ٢٣٦، ٣/ ٥٢٢ خير الجيوش أربعة آلاف: ٤/ ٤٠٩ خير الشهداء الذي يأتي بشهادته: ٥/ ٣٦٩ خير الصدقة أن تتصدق وأنت صحيح شحيح: ١/ ٤٧١ خير الصدقة ما أبقت غني: ١/ ٢٩٥ خير الصدقة من كان عن ظهر غني: ١/ ٢٩٥ خيركم من تعلم القرآن وعلمه: ٥/ ٢٢٧ خير ما كسب الرجل من عمل يده: ٥/ ٥٣٤ خير موتكم ما استقبل به القبلة: ٣/ ١٣٩ خير الناس: ٢/ ٢٦٨ خير النساء امرأة إذا نظرت إليها سرتك: ٢/ ٤٧ خير النساء الجنة مريم بنت عمران: ١/ ٤٣٣ خير شاء ركبن الإبل: ١/ ٤٣٣ خير شاء العالمين أربع: ١/ ٤٣٤ خير نسائها مريم بنت عمران: ١/ ٤٣٣ حرف الدال دخل الناس في الدين أفواجا: ٥/ ٥٣٣ دخل النبي صلى الله عليه وسلّم على بعض أزواجه: ١/ ٤١٨ الدعاء هو العبادة: ٤/ ٥٦٧ دعه لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه: ١/ ٩٤ دعوا إليّ أصحابي: ٣/ ١٧ دعوها فإنها منتنة: ٢/ ٣٥٧، ٥/ ٣١٣ الدنيا خضرة حلوة: ٣/ ٤٩٧ الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر: ١/ ٥٥٨ دياركم تكتب آثاركم: ٤/ ٤٤٥ دين الله يسر: ١/ ٤٧٤، ١/ ٢٥٥، ٢/ ١٦٥ حرف الذال ذلك رجل بال الشيطان في أذنه: ٣/ ٥٠٠ ذلك الفضل المبتغي: ٥/ ٣٠٩ ذهبت النبوءة وبقيت المبشرات: ٣/ ١٢٩ حرف الراء رأس الحكمة مخافة الله: ٤/ ٤٣٧
147
رأس كل شيء خشية الله: ١/ ٣٦٤ رأيته يجر قصبه في النار: ٢/ ٢٤٦ الرؤيا من الله: ٣/ ٢٤٨، ٤/ ٤٨٢ ربح البيع أبا يحيى: ١/ ٢٨١ ربّ زد أمتي: ١/ ٣٥٦ الرباني الذي يربي الناس: ١/ ٤٦٢ ربنا ولك الحمد: ١/ ٦١ رجعتم من الجهاد والأصغر إلى الجهاد الأكبر: ٤/ ٣٢٦ رجم صلى الله عليه وسلّم ولم يجلد: ٢/ ٢٢ رحم الله أخي يوسف: ٣/ ٢٥٢ رحم الله رجلا قال يا أهلاه: ٥/ ٣٣٣ الرحمن رحيم الدنيا: ١/ ٦٤ ردّوا عليّ أبي: ١/ ٢١٤ رفع عن أمتي الخطأ والنسيان: ٤/ ٣٦٩ رفعت لي سدرة المنتهى: ٥/ ١٩٩ الروح خلق غير الملائكة: ٥/ ٤٢٩ الريح من نفس الرحمن: ٣/ ٣٥٧ حرف الزاي زوجي العشنق، إن انطلق أطلق: ٢/ ١٢١ حرف السين سألت رسول الله صلى الله عليه وسلّم عن صيد البازي: ٢/ ١٥٦ سأل رسول الله صلى الله عليه وسلّم جبريل عليه السلام عن الحكم في المحارب: ٢/ ١٨٤ سأل قوم من التجار رسول الله صلى الله
عليه وسلّم: ٢/ ١٠٣ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلّم أي الصلاة أفضل: ٤/ ٥٢٣ سئل عن الكلالة، فقال ألا تعجبون لهذا: ٢/ ١٤٢ سابقنا سابق، ومقتصدنا ناج: ٤/ ٤٣٩ سباب المسلم فسوق: ١/ ٢٧٣ سبحان الله، فأين الليل إذا جاء النهار: ١/ ٥٠٨ سبحان الله ولا إله إلّا الله: ٤/ ٣٠ سبحان ربي الأعلى: ٥/ ٤٦٨ سبحان من سبّح الرعد بحمده: ٣/ ٣٠٣ سبحانك اللهم وبحمدك: ٥/ ٤٠٧ سنة منهم تكفيهم: ٣/ ٧٦ سجد وجهي للذي خلقه: ٥/ ٣٤٣ السلام عليك يا نبي الله: ١/ ١٥٥
148
سورة المائدة تدعى في ملكوت الله المنقذة: ٢/ ١٤٣ سوّموا فإن الملائكة قد سوّمت: ١/ ٥٠٤ سيدة آي القرآن: ١/ ٣٤٠ سيكون في أمتي ضعف: ٣/ ١٩٨ حرف الشين شح مطاع، وهوى متبع: ٥/ ٣٢١ شراء المغنيات وبيعهن حرام: ٤/ ٣٤٥ شرّه طباق، خيره غير باق: ٥/ ٣٣٨ شغلونا عن الصلاة الوسطى: ١/ ٣٢٣ الشفع يوم عرفة: ٥/ ٤٧٦ شيبتني هود وأخواتها: ٥/ ٣٠ الشيطان ذيب الإنسان: ٣/ ٢٨٦ حرف الصاد صدقة تصدّق الله بها عليكم: ٢/ ١٠٤ الصديقون المتصدقون: ٢/ ٧٦ الصراط مضروب على جسر جهنم: ٤/ ٢٧ صلى صلى الله عليه وسلّم بأصحاب يوم حارب: ٢/ ١٠٤ صلى صلى الله عليه وسلّم بين ضجنان: ٢/ ١٠٤ الصلاة بالليل هي الغنيمة الباردة: ٤/ ٥١٣ الصلاة الوسطى صلاة العصر: ١/ ٣٢٣ حرف الطاء طلحة مما قضى نحبه: ٤/ ٣٧٨ طوبى شجرة في الجنة: ٣/ ٣١٢ حرف الظاء الظلم ظلمات يوم القيامة: ١/ ٣٠٨ حرف العين العالم من عقل: ٤/ ٣١٩ العدة دين: ٤/ ٢١ عرفة كلها موقف: ١/ ٢٧٤ على مثل الشمس: ٥/ ٣٦٩ العلماء ورثة الأنبياء: ٤/ ٣١ العنكبوت شيطان مسخه الله فاقتلوه: ٤/ ٣٠٨
149
حرف الغين الغيبة أشد من الزنا: ٥/ ١٥١ الغيبة أن تذكر المؤمن بما يكره: ٥/ ١٥١ حرف الفاء فأخذ الحجرين وألقى الروثة: ٢/ ٨٨ فأصابتهم سنة حصّت كل شيء: ٣/ ٢٥١ فاستمتع بها وفيها عوج: ٢/ ٢٨ فاظفر بذات الدين: ١/ ٤١٠ فافزعوا إلى الصلاة: ٣/ ٤٦٧ فاقض بيننا يا رسول الله بكتاب الله: ٢/ ٢٢ فإن أبيتم فأسلموا: ١/ ٤٤٧ فإنه لا يسمع صدى صوت المؤذن: ٥/ ٥١١ فيما استطعتن وأطلقتن: ٥/ ٢٩٩ فحاصوا حيصة حمر الوحش: ٢/ ١١٥، ٥/ ٢٢ الفرقتان أمتي: ٥/ ٢٤١ فضلت خديجة على نساء أمتي: ١/ ٤٣٤ فغشيها ألوان لا أدري ما هي: ٥/ ٢٠٠ فلعل بعضكم أن يكون ألحن: ٥/ ١٢١ فلن تقدر عليه: ٤/ ٢٧٦ فليذادن رجال عن حوضي: ٤/ ٢٨٣ فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة: ١/ ٨٠ فمه، ثم ننجي الذين اتقوا: ٤/ ٢٧ فهذا أبوهم الذي اختلفوا فيه: ٣/ ٤٣١ في سائمة الغنم الزكاة: ١/ ٤٠٩ حرف القاف قد قالها الناس ثم كفر أكثرهم: ٥/ ١٤ القرآن حبل الله المتين: ٢/ ١٤١ قسمت الصلاة بيني وبين عبدي: ١/ ٦٠ القطع في ربع دينار فصاعدا: ٢/ ١٨٨ قل آمين: ١/ ٧٩ قل أعوذ بالله من شر سمعي: ٥/ ٥٣٨ قل: بسم الله الرحمن الرحيم: ١/ ٦١ قل ربي الله ثم استقم: ٥/ ١٤ قلت يا رسول الله: فسخ الحج في العمرة ألنا خاصة: ١/ ٢٦٩
150
قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن: ٥/ ٥٣٧ ثم فحرّر: ٢/ ٩٢ قنت رسول الله صلى الله عليه وسلّم شهرا يدعو على رعل: ١/ ٣٢٤ القنطار ألف ومائتا أوقية: ١/ ٤٠٨ القنطار ألف ومائتا مثقال: ١/ ٤٠٨ قولوا: اللهم صلّ على محمد: ٤/ ٣٩٨ قولوا: الله مولانا ولا مولى لكم: ٥/ ١١٣ قولوا: حسبنا الله ونعم الوكيل: ١/ ٥٤٣ قولوا: سمعنا وأطعنا: ١/ ٣٩٠ القوم ألف: ١/ ٤٠٧ قوم هذا لو كان الدين بالثريا لناله: ٥/ ١٢٤ قيّدها وتوكل: ٣/ ٤٣، ٣٩٥ قيل يا رسول الله أيكون المؤمن بخيلا: ٢/ ١٢٠ قيل يا رسول الله: الأمة إذا زنت ولم تحصن: ٢/ ٣٩ قيل يا رسول الله قد عرفنا الظاهرة: ٤/ ٣٥٢ قيل يا رسول الله: من خير الناس: ٥/ ١٥٢ قيل له صلى الله عليه وسلّم: ما أفضل الحج؟: ١/ ٢٦٥، ٥/ ٥٣٧ قيل: فما أوّلته يا رسول الله: ١/ ٧١ قاتل الله قوما: ٥/ ١٧٧ قال الله لي: أنفق أنفق عليك: ٤/ ٤٢٣ قال: أمك: ٤/ ٣٤٨ قال: لا لأنه لم يقل قط ربّ اغفر: ٥/ ٥١١ قال الله تعالى: يسب ابن آدم الدهر: ٥/ ٨٧ قال: يا رسول الله: إن حاتما كانت له أفعال: ٥/ ١٢٢ قال: آمرهم بالمعروف: ٥/ ١٥٣ قال: هم كالقمر ليلة البدر: ٥/ ١٩١ حرف الكاف كأنكم تقطعون الذهب والفضة: ٢/ ٢٩ كادت أم موسى: ٤/ ٢٧٨ كان صلى الله عليه وسلّم إذا سافر أقرع بين نسائه: ١/ ٤٣٥ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا قرأ هذه الآية فاضت عيناه: ٢/ ٥٥ كان أهل الجاهلية يقولون: إنما يهلكنا الليل والنهار: ٥/ ٨٧ كان بنو إسرائيل يغتسلون عراة: ٤/ ٤٠١ كان الخلف بعد ستين سنة: ٤/ ٢٢ كانت الأولى من موسى: ٣/ ٥٣١ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يأمرنا بوضع «بسم الله الرحمن الرحيم» : ٣/ ٣
151
كان يوسف يلقي حصاه: ٣/ ٢٥٨ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا كربه أمر فزع إلى الصلاة: ١/ ١٣٧ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يستفتح بصعاليك المهاجرين: ٢/ ١٧٨ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا هبّت الريح يقول:: ١/ ٢٣٣ كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا فرغ من قراءة سورة البقرة: ١/ ٣٩٥ الكبر سفه وغمط الناس: ٤/ ٥٣٩ كتاب الله هو الحبل الممدود: ١/ ٤٨٣ كذب، إني لأمين في الأرض أمين في السماء: ١/ ٣٨٦ كذب النسابون: ٣/ ٣٢٦ كرم الكتاب ختمه: ٤/ ٢٥٨ كفى بالإسلام والشيب للأمر ناهيا: ٤/ ٤٦٢ كفى بها ضلالة: ٤/ ٣٢٢ كفى بالمرء إثما أن يضيع من يقيت: ٢/ ٨٦ كل بني آدم يأتي يوم القيامة وله ذنب: ١/ ٤٣٠، ٤/ ٩ كل ذي ناب من السباع حرام: ٢/ ١٤٥، ٣٥٦ كل شيء بينه وبين الله حجاب إلا: ٥/ ٩٦ كل قنوت في القرآن: ١/ ٤٣٤ كل لحم بنت
من سحت فالنار أولى به: ٢/ ١٩٤ كل ما أديت زكاته فليس بكفر: ٣/ ٢٨ كل مسكر خمر: ١/ ٢٩٢ كل مولود يولد على الفطرة: ٤/ ٣٣٦، ٥/ ٢٢٦، ٣١٧، ٣٤٠ كل مولود من بني آدم له طعنة من الشيطان: ١/ ٤٢٥ كلهم في الجنة: ٤/ ٤٣٩ كل نعيم فهو مسؤول عنه: ٥/ ٥١٩ الكمأة ممّا منّ الله به على بني إسرائيل: ١/ ١٤٨ كنا مع النبي صلى الله عليه وسلّم في سفر: ١/ ٢٠٠ كنا عند النبي صلى الله عليه وسلّم ونزل عليه الوحي: ٢/ ٢٠ كنت أول الأنبياء في البعث: ٤/ ٣٧٠ كنت أرعى عليها الغنم: ٢/ ٢٥٥ كنتم عالة فأغناكم الله بي: ٣/ ٦١ كنت نهيتكم عن زيارة القبور: ٥/ ٥١٨ كنوّا أولادكم: ٥/ ١٥٠ كوني عند أم شريك: ١/ ٣١٥ كيف أنعم وصاحب القرن قد التقمه: ٣/ ٤٤٥، ٥/ ٣٩٣ كيف بك إذا كنت في حثالة: ٥/ ٢٢٦ كيف بك إذا بقيت: ٤/ ٣٢٥ كيف تجد قلبك: ٣/ ٤٢٣
152
كيف تفتتح الصلاة يا جابر؟: ١/ ٦٠ حرف اللام لأحدكم بمنزله في الجنة: ٥/ ١١١ لأزيدن على السبعين: ٥/ ٣١٤ لئن أظفرني الله بهم: ٣/ ٤٣٢ لا أزال أشفع حتى أقول يا رب شفّعني: ٤/ ٣٢ لا أشربه أبدا: ٥/ ٣٣٠ لا إنه لم يقل يوما رب اغفر: ٣/ ٤٤ لا بدّ من الصلاة: ٥/ ٤٢٣ لا تتحروا بصلاتكم طلوع الشمس ولا غروبها: ٥/ ٣٨٢ لا تتمنوا لقاء العدو: ١/ ٣٣١ لا تجعلوني كقدح الراكب: ١/ ٥٠١ لا تحدث شيئا حتى تنصرف إليّ: ١/ ٥٤٧ لا تحل الصدقة لغني: ٣/ ٥٠، ٥/ ١٩٦ لا تدخلوا عليّ: ٤/ ٢٦٥ لا تزول قد ما عبد حتى يسأل عن عمره: ٥/ ٤٨٤ لا تسألوا أهل الكتاب: ٤/ ٣٢١ لا تسبوا الدهر: ٥/ ٨٧ لا تستضيئوا بنار المشركين: ١/ ٤٩٦ لا تطلقوا النساء إلا من ريبة: ٥/ ٣٢٢ لا تفضلوني على موسى: ١/ ٣٣٨ لا تقولوا كسفت الشمس: ٥/ ٤٠٣ لا تمنعوا إماء الله مساجد الله: ١/ ٢٩٧ لا توبة مع إصرار: ١/ ٥١١ لا حاجة لي به: ٥/ ٣٣٠ لا حلف في الإسلام: ٣/ ٤١٧ لا خير في دين لا صلاة فيه: ٥/ ٤٢١ لا ذنب أسرع من عقوبة: ٣/ ٤١٦ لا زكاة إلا في عين أو حرث أو ماشية: ١/ ٤٩٥ لا صمت يوما إلى الليل: ١/ ٤٣٢ لا عبادة كتفكر: ١/ ٥٥٥ لا عدوى ولا طيرة: ٣/ ٤٤٢، ٤٤٣ لا عدوى ولا هامة: ٣/ ٣٣ لا ما تزني الحرة: ٥/ ٢٩٩ لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك: ٥/ ١٨١ لا وصية لوارث: ١/ ١٩١
153
لا يتم بعد بلوغ: ١/ ١٧٢، ٢/ ٥ لا يتمنين أحدكم الموت: ٣/ ٢٨٣ لا يحل دم المسلم: ٣/ ٤٥٢ لا يخرجن معنا إلا من شاهدنا بالأمس: ١/ ٣٤٢ لا يدخل الجنة قتات: ٥/ ٣٤٧ لا يدخل النار أحد من أهل بدر: ٤/ ٢٧ لا يدخل الجنة ابن زنى: ١/ ٥٤٣ لا يدخلن علينا قصبة المدينة: ١/ ١٦٨ لا يدخل أحد الجنة بعمله: ٣/ ١٨٢ لا يزال الأمر من قريش: ٥/ ٥٧ لا يشر أحدكم على أخيه بالسلاح: ٣/ ٢٨٢، ٤٦٤، ٥/ ١٧ لا يصيب ابن آدم خدش: ٥/ ٣٧ لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة: ٤/ ٣٧٩ لا يضرك في القيامة: ٥/ ٤٤٠ لا يفلح قوم فعلوا هذا بنبيّهم: ١/ ٥٠٥ لا يقبل الله قولا إلا بعمل: ٤/ ٤٣١ لا يقل أحدكم عبدي: ٣/ ٢٣٧ لا يقم أحد من مجلسه: ٥/ ٢٧٨ لا ينبغي لمؤمن أن يذل نفسه: ١/ ٥١٣ لا ينبغي لأحد أن يقول أنا خير من يونس بن متّى: ١/ ٣٣٨ لا يهين في غضب: ١/ ٣٠١ لذكر الله بالغداة والعشى: ٣/ ٥١٢ لست من دد ولا دد مني: ٤/ ٨٢ لعل الله سيخرج من أصلابهم: ١/ ٩٥ لعلك أردت الرجوع إلى رفاعة: ١/ ٣٠٩ لعلي أضل الله: ٤/ ٤٧ لعن الله المصورين: ٤/ ٣٩٨ لعن صلى الله عليه وسلّم الخمر: ١/ ٢٩٤ لقاب قوس أحدكم في سبيل الله: ٥/ ١٩٨ لقاب قوس أحدكم في الجنة: ٥/ ١٩٨ لقد أنزلت عليّ الليلة سورة: ٥/ ١٢٦ لقد حجبني عنها ملائكة: ٥/ ٥٣٥ لقد بقي منها شيء: ٣/ ١٧٦ لقد رأيت بضعة وثلاثين ملكا يبتدرونها: ١/ ٦٢ لقد أتاني البشير بهلكة أهل نجران: ١/ ٤٤٧ لقد أعانك عليه ملك كريم: ١/ ٥٠٣ لقد ذهبتم فيه عريضة: ١/ ٥٠٩
154
لقد صدقك الله يا زيد: ٥/ ٣١٤ لقد حرمتها: ٥/ ٣٣٠ لقد قلت كلمة لو مزجت بالبحر لمزجته: ٥/ ٤٣٧ لقد أذكرني كذا: ٥/ ٤٦٩ لقد حكمت فيهم بحكم الملك: ٤/ ٣٧٩ لقد هممت أن أنهي عن الغيلة: ٤/ ٤٧٢ لكل شيء سنام: ١/ ٨١ لكل نبي ولاة: ١/ ٤٥٢ لم يكن لقمان نبيا: ٤/ ٣٤٧ لم يبق من المبشرات: ٣/ ١٢٩ لم دخلت وأنت قد أحرمت: ١/ ٢٦١ لموضع سوط أحدكم في الجنة: ١/ ٥٥٠ لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات: ٤/ ٨٧، ٢٣٥ لن تتبعونا: ٥/ ١٣١ لن نغلب اليوم من قلة: ٥/ ١٢٦ لن يغلب عسر يسرين: ٥/ ٤٩٧ لو أن أحدكم إذا أتى امرأته: ١/ ٣٠٠ لو يعلمون ما في العتمة والصبح: ١/ ٣٢٢ لو يعلمون ما في الصف الأول: ١/ ٤٣٥ لولا عنوا لاستؤصلوا: ١/ ٤٤٨ لو فعلوا لاضطرم عليهم الوادي نارا: ١/ ٤٤٨ لو جعلتم الشمس في يميني: ٤/ ٤٩٢ لو تعلمون ما أعلم لبكيتم: ٣/ ٦٦ لو كان الدين في الثريا: ٥/ ٣٠٧ لو قال فرعون: ٤/ ٢٧٨ لو يعلم العبد قدر عفو الله: ٣/ ٣٦٤ لولا ما استثنوا ما اهتدوا: ١/ ١٦٣ لولا كلمة ما لبثت في: ٣/ ٢٤٧ لولا عفو الله ومغفرته: ٣/ ٣٦٤ لولا هؤلاء لقد كانت الحجارة: ٥/ ٣٠٩ ليت ذنوبنا جرت مجرى ذنوب بني إسرائيل: ١/ ١٩٥ ليت شعري ما فعل أبواي: ١/ ٢٠٣ ليت شعري أي أبوي أحدث موتا: ١/ ٢٠٣ ليردن عليّ الحوض رجال من أصحابي: ١/ ٤٨٧ ليس الخبر كالمعايبة: ١/ ٣٥٢ ليس الشديد بالصرعة: ١/ ٩٠٩، ٥٦٠ ليس لهم أن يعلوننا: ١/ ٥٢٧
155
ليس المسكين بهذا الطواف: ٣/ ٤٩، ٥٣٥ ليس منا من لم يتغنّ: ٣/ ٣٧٣ ليس الميت أبو أمامة: ٣/ ١٣٨ حرف الميم ما أحب أن لي الدنيا بما فيها: ٤/ ٥٣٧ ما أحل الله في كتابه فهو حلال: ٤/ ٢٤ ما أخشى عليكم النساء: ٤/ ٣٦٩ ما أدري أكان
تبّع نبيا أم غير نبي: ٥/ ٧٥ ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي يتغنى بالقرآن: ٣/ ٥٣ ما أراك إلا قد حرمت عليه: ٥/ ٢٧٣ ما الإسلام: ٥/ ١٥٣ ما الإيمان: ١/ ٥١٠ ما أمرتكم بقتال في الأشهر الحرم: ١/ ٢٨٩ ما أنا بشاعر وما ينبغي لي: ٤/ ٤٦٢ ما أنتم بأسمع منهم: ٤/ ٢٧٠، ٤٣٦ ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوه: ١/ ١٠٨ ما بال دعوى الجاهلية: ٥/ ٣١٣ ما بقي من الدنيا فيما مضى: ٥/ ٢١١ ما حلف بالطلاق ولا استحلف: ٥/ ٣٢٢ ما حملك على ما صنعت: ١/ ٥٤٨ ماذا كنتم ستقولون لهذا في الجاهلية: ٥/ ٣٨١ ما السماوات السبع في الكرسي: ١/ ٣٤٢ ما السماوات السبع والأرضون السبع: ١/ ٥٠٨ ما الشيء الذي لا يحل منعه: ٥/ ٥٢٨ ما ظنك باثنين الله ثالثهما: ٣/ ٣٥ ما قتلت نفس ظلما: ٢/ ١٨٠ ما الكرسي في العرش: ١/ ٣٤٢ ما لي أراهما ضارعين: ٥/ ٤٧٣ ما لي أراكم عزين: ٥/ ٣٧٠ ما مات مؤمن في غربة: ٥/ ٧٤ ما من أحد يسمع بي في هذه الأمة: ٣/ ١٥٨ ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة: ٢/ ٤٤ ما من جرعة يتجرعها العبد: ١/ ٥٠٩ ما من خليفة ولا ذي إمرة إلا وله بطانتان: ١/ ٤٩٦ ما من داع يدعو: ١/ ٢٥٦ ما من ذنب أسرع عقوبة من بغي: ٣/ ١١٤
156
ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله: ٥/ ٣٦٥ ما من عبد إلّا وله في السماء حييت: ٤/ ٣٤ ما من عبد يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر: ١/ ٥١٠ ما من مسلم يصاب بشيء به جسده: ٢/ ١٩٨ ما من نبي إلا وقد أوتي من الآيات: ٣/ ١٨١ ما نزلت سورة النساء إلا وأنا عند رسول الله: ٢/ ٣ ما يبكيك يا بن الخطاب: ٢/ ٨٥ ما يخاف أن يرسل الله عليه كلبه: ٥/ ٤٣٨ ما ينبغي لنبيّ إذا ما لبس سلاحه للحرب أن يضعها: ١/ ٥٠٠ مثل البخيل والمتصدق: ٣/ ٤٥٠ مثل الحواميم في القرآن: ٤/ ٥٤٥ مثل المنافق مثل الشاة العاشرة بين الغنمتين: ٢/ ١٢٧ مره فليراجعها: ٥/ ٣٢٣ المستشار مؤتمن: ١/ ٥٣٤ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلّم إلى أنصاف ذراعيه: ٢/ ٦١ معاذ الله ما بذلك أمرت: ١/ ٤٦٢ المقام المحمود هو المقام الذي أشفع: ٣/ ٤٧٩ ملعون من أتى امرأة في دبرها: ١/ ٣٠٠ ملك مسح الأرض من تحتها: ٣/ ٥٣٨ الممسوخ لا ينسل: ١/ ١٦٠ من ابتلى من هذه البنات: ٥/ ٤٣ من أبر، قال: أمك: ٢/ ٥٠ من أتى امرأة في دبرها: ١/ ٣٠٠ من أدرك ركعة من الصلاة: ٣/ ٦٤ من أدى الزكاة المفروضة: ٥/ ٢٨٨ من أراد أن يرتع في رياض مونقة من الجنة: ٤/ ٥٤٥ من أسديت إليه نعمة: ٥/ ٤٩٥ من أسرّ سريرة ألبسه الله رداءها: ٤/ ٢٤، ٣٠٦ من أطاعني فقد أطاع الله: ١/ ٥٠٧ من أعتق نسمة مؤمنة: ٥/ ٤٨٥ من اقشعر جلده من خشية الله: ٤/ ٥٢٨ من أحل خبز البرّ: ٥/ ٥١٩ من بنى لله مسجدا: ٢/ ٢٩ من أنظر معسرا: ٥/ ٢٦٢ من أهل النار: ١/ ١٧٠ من بث لم يصبر: ٣/ ١٢٨ من ترك بعده كنزا لم يؤد زكاته: ٣/ ٢٩
157
من توضّأ على طهر: ٢/ ١٦٠ من جر ثوبه خيلاء: ٤/ ٣٥١ من جمع مالا من تهاوش أذهبه الله: ٢/ ١٩٣ من جهز جيش العسرة فله الجنة: ٣/ ٩٣ من حاسب نفسه في الدنيا: ٥/ ٤٥٨ من حج هذا البيت: ١/ ٢٧٨ من حلف على يمين ثم رأى خيرا منها: ٣/ ٤١٧، ٥٠٩ من حوسب عذب: ٥/ ٤٥٨ من دوام على سورة الواقعة لم يفتقر: ٥/ ٢٣٨ من رابط فوق ناقة: ٤/ ٤٩٦ من رأى منكم منكرا فليغيره بيده: ١/ ٤٨٦ من ركب البحر: ٣/ ١١٢ من سأل الله لي الوسيلة: ٣/ ٤٦٦ من سأل وله ما يغنيه: ٥/ ٤٥٧ من سئل عن علم فكتمه: ١/ ٢٣١ من سبح قبل غروب الشمس سبعين تسبيحة: ٤/ ٧٠ من سرّه أن ينظر إلى الشيطان: ٣/ ٥٣ من سمع بأخيه فيما يكره: ٥/ ٢٠٧ من ضار في وصية: ٢/ ٢٠ منعت العراق درهما وقفيزها: ١/ ٣٩٢ من عمّره الله ستين سنة: ٤/ ٤٤١ من عمل بما علم علّمه الله ما لم يعلم: ٤/ ٣٢٦ من غشنا فليس منّا: ١/ ٣٣٥ من غصب شبرا من أرض: ٥/ ٣٢٨ من فارق الدنيا مخلصا لله تعالى: ٣/ ٨ من فارق الجماعة قيد شبر: ٥/ ٢٨٨ من قال لا إله إلّا الله: ١/ ٦٦ من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا: ٥/ ٥٠٥ من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة: ١/ ٣٩٥ من قرأ سورة نوح كان من المؤمنين: ٥/ ٣٧٢ من قرأ سورة ق: ٥/ ١٥٥ من قرأها أول نهاره: ١/ ٣٤٠ من قرأها أول ليله: ١/ ٣٤٠ من كان له فضل: ١/ ٢٩٥ من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه: ١/ ٥١٠ من لقيت: ٢/ ٨٦ من لقي العباس فلا يقتله: ٢/ ١٠٠
158
من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر: ٤/ ٣٠٩ من مات له ثلاثة من الولد لم تمسه النار: ٤/ ٢٧ من ملك زادا وراحلة فلم يحج: ١/ ٤٧٧ من نوقش الحساب عذّب: ٤/ ٤١٥ مؤمنوا أمتي شهداء: ٥/ ٢٦٥ المؤمنون هينون لينون: ١/ ٥١٢ المؤمنون وقت التبديل في ظل العرش: ٣/ ٣٤٧ من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين: ٣/ ١٤٧ من يطع الله ورسوله: ٣/ ٥٣ مهلا يا عائشة: ٥/ ٢٧٧ حرف النون الناس وقت التبديل على الصراط: ٣/ ٢٤٧ الناس حينئذ أضياف الله: ٣/ ٣٤٧ ناس من أمتي عرضوا عليّ: ١/ ٤٧٩ النجم هو الغاسق: ٥/ ٥٣٨ نحن أحق بالشك من إبراهيم: ١/ ٣٥٢ نحن الآخرون السابقون: ١/ ٤٨٩ نحن بنو النضر: ٣/ ٤٥٥ نحن معاشر الأنبياء: ٣/ ٢٧٦ ندفنه عند سلفنا الصالح: ٥/ ٦٠ نزلت صحف إبراهيم: ١/ ٢٥٤ نسألك عن أربعة أشياء: ١/ ١٨٣ نصرت بالرعب مسيرة شهر: ١/ ٥٢٣ نعم قولوا: اللهم استر عوراتنا: ٤/ ٣٧٢، ٣٧٧ نعم كل ما أذى المؤمن فهو مصيبة: ١/ ٢٢٨ النعيم المسئول عنه: ٥/ ٥١٩ نقسم أن لا يعفى عن رجل: ١/ ٢٤٦ نهى (ص) أن يجمع بين المرأة وعمتها: ٢/ ٣٣١ نهى
(ص) عن استعمالها في الاستنجاء: ٢/ ٨ نهى (ص) عن أن يتشحى الرجل في عرض أخيه: ١/ ٤٩٦ حرف الهاء الهجرة ذهبت بما فيها: ٥/ ٢٥٩ هذا بقية آبائي: ١/ ٢١٤ هذا الذي يهديني السبيل: ٤/ ٢٨٣ هذا اليوم الذي اختلفوا فيه: ١/ ٢٨٧
159
هذا من النعيم الذي تسألون عنه: ٥/ ٥١٩ هذا النكاح لا السفاح: ٢/ ٣٦ هذه يد عثمان: ٥/ ١٣٤ هذه مؤمنة: ٢/ ٢٩٧ هلّا قام إليه رجل حين تلكأت عنه: ٤/ ٢٥٣ هل لك ألّا تخرج من المسجد: ١/ ٦٠ هلموا إلى التوراة: ١/ ٤١٦ هم قوم هذا: ٢/ ٢٠٧ هم الذين أعطوا الحق قبله: ٥/ ٢٤٠ هن عوان عندكم: ٤/ ٦٥ هؤلاء أهل بيتي: ٤/ ٣٨٤ هو أن لا تشركوا بالله شيئا: ٣/ ٤٨٨ هو قرن من نور: ٥/ ٣٥٩ هو من برّت يمينه: ١/ ٤٠٤ هي أيام أكل وشرب وذكر الله: ١/ ٢٧٧ هي الصلوات: ٥/ ٤٧٦ هي لي ولأمتي كهاتين: ٥/ ١٢٧ هي نار الله الحامية: ٣/ ٥٣٩ حرف الواو وأبشري أن أبا بكر وعمر يملكان: ٥/ ٣٣٠ وإذا أصاب بعرضه فلا تأكل: ٢/ ١٥١ وإذنها صمتها: ١/ ٤٣٩ وأعطيت جوامع الكلم: ٤/ ٤٩٧ وأعطيت الشفاعة: ١/ ٣٤١ وأنا أحمس: ١/ ٢٥٩ وأنا والله لا أحلهم ولا أعذرهم: ٣/ ٧٧ وأهل النار خمسة: ٣/ ٤٦٥ وتقول هو عبد: ١/ ٤٤٦ والثلث كثير: ٢/ ٣٩٣ وحواري الزبير: ٥/ ٣٠٥ وددت أن سورة تبارك الذي بيده الملك: ٥/ ٣٧٧ وددت أن أقتل في سبيل الله: ٢/ ٤٥ ورجب مضر الذي بين جمادى: ٣/ ٣٠ الورود في هذا الآية هو الدخول: ٤/ ٢٧ وسجدت أنت يا أبا سعيد: ٤/ ٥٠١ وفي سائحة الغنم الزكاة: ٣/ ٦٤، ٣٨٢
160
وقع في نفس موسى، هل ينام الله جل ثناؤه: ١/ ٣٤١ وكان المسجد يومئذ على عريش: ١/ ٣٤٨ وكم قنو معلق لأبي الدحداح في الجنة: ٥/ ٤٩١ ولا تجسّسوا ولا تحسّسوا: ٥/ ١٥١ ولا تحاسدوا ولا تباغضوا: ٢/ ٢٣٤ ولا تخن من خانك: ٥/ ٤٠ ولا منجى عنه: ٥/ ٣٨٨ ولا يبسط أحدكم ذراعيه في السجود: ٣/ ٥٠٤ ولا يمس المصحف إلا الطاهر: ٥/ ٢٥٢ ولا ينفع ذا الجد منك الجد: ٥/ ٣٧٩ ولا لي الليلة مولود: ١/ ٤٢٥ والذي نفسي بيده ليخف على المؤمن: ٥/ ٣٦٥ والذي نفس محمد بيده: ٥/ ٣٠٩ والذي نفس محمد بيده: ٥/ ٣٠٩ والعاجز من أتبع نفسه هواها: ٥/ ٨٦ ولكني شربت عسلا: ٥/ ٣٢٩ والله إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة: ١/ ١٠٩ والله إني لأمين في الأرض وأمين في السماء: ٤/ ٧٠ والله ما أدري وهأنا رسول الله ماذا يفعل بي: ٥/ ٩٤ ولم تحل الغنائم لأحد سوء الرؤوس قبلكم: ٥/ ٣٦٣ ومن ذكرني من ملأ: ٤/ ٣٢٠ والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه: ٢/ ٨٨ وهل تزني الحرة: ٢/ ٣٤ وهل ترك لنا عقيل منزلا: ٥/ ١٦٥ ويل من مسعر حرب: ٥/ ١٣١ ويلك ذلك الله تعالى: ٥/ ١٤٦ حرف الياء يأتي على الناس زمان: ٣/ ٢٨٤ يؤتى بالأكول الشروب الطويل فلا يزن بعوضة: ٣/ ٥٤٥ يؤتى بالظالم والمظلوم يوم القيامة: ٢/ ١٧٩ يؤتى بالموت يوم القيامة: ٥/ ٣٣٧ يا إخوة الخنازير والقردة: ١/ ١٦٨ يا أيها الناس اذكروا الله: ٥/ ٤٣١ يا أيها الناس بلغوا عني ولو آية: ٢/ ٢٧٦ يا ابن الخطاب عليك بعيبتك: ٢/ ٨٤ يا جبريل قد اشتقت إليك: ٤/ ٢٤
161
يا خيل الله اركبي: ٢/ ١٨٣ يا رب أنت أرحم بهم: ٥/ ٣٣٤ يا رسول الله أتترك هذا العبد الأجدع يسبني: ٢/ ٧١ يا رسول الله إن أمي: ٤/ ٣٤٩ يا رسول الله أتهلك وفينا الصالحون: ٣/ ٣٠٢ يا رسول الله أو إن الله يريد منّا القرض: ١/ ٣٢٩ يا رسول الله كيف صلاة الله: ٤/ ٣٩٠ يا رسول الله كيف يمشي الكافر على وجهه: ٣/ ٤٨٦ يا رسول الله ما السبيل؟: ١/ ٤٧٧ يا رسول الله من تركه كفر؟: ١/ ٤٨٠ يا رسول الله من خير الناس: ٥/ ١٥٢ يا رسول الله من الذي قضى نحبه: ٤/ ٣٧٨ يا رسول الله هل لي رخصة: ٢/ ٩٨ يا ركانة، أرأيت إن صرعتك: ٤/ ٤٦٨ يا زيد غضبت على الرجل: ٥/ ٣١٣ يا صفية بنت عبد المطلب: ٥/ ٥٣٤ يا عائشة إني ذاكر لك أبويك: ٤/ ٣٨١ يا محمد ألست تزعم أنك على ملة إبراهيم: ٢/ ٢١٩ يا محمد إن الله قد كره ما يصنع قومك: ١/ ٥٣٨ يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد: ٢/ ٢٤ يا معشر الأنصار إني رأيت الله أثنى عليكم: ٣/ ٨٣ يا معشر المسلمين، الله الله، أدعوى الجاهلية: ١/ ٤٨١ يا معشر يهود أسلموا: ١/ ٤٠٦ يتصدق بدينار أو بنصف دينار: ١/ ٢٩٩ يتعاقب فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار: ٣/ ٣٠١ يتعاقبون فيكم ملائكة: ٣/ ٤٧٨، ٥/ ١٦٠ يجيئون يوم القيامة: ٥/ ١١ يحتج على الله القيامة ثلاثة: ٤/ ٧١ يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب: ٢/ ٣٣ يحسر الفرات عن جبل من ذهب: ١/ ٢٣٦ يدخل الجنة سبعون ألفا من أمتي بلا حساب: ٣/ ٤٣، ٤/ ٥٢٤ يذهب الصالحون أسلافا: ٥/ ٦٠ يرحم الله أخي زكريا: ٤/ ٣ يرحم الله أخي يوسف: ٣/ ٢٥٢ يرحم الله موسى، لوددت أنه صبر: ٣/ ٥٣٣ يرى مخ ساقها من وراء العظم: ٥/ ٢٣٤ يسّروا ولا تعسّروا: ١/ ٤٧٤
162
يشفع الملائكة ثم النبيون ثم العلماء: ٥/ ٣٩٩ يعجب الله تعالى إلى قوم يساقون إلى الجنة: ٤/ ٤٦٧ يغفر ذنبا ويفرج كربا: ٥/ ٢١٩ يقول ابن آدم مالي، مالي: ٥/ ٢٠٨، ٥١٨ يقول أيكم أحسن عقلا: ٥/ ٣٣٧ يقول ربكم جلت قدرته وعظمته: ٥/ ٤٠٠ يقول الله تعالى يوم القيامة، يا آدم أخرج بعث النار: ٢/ ٣٨١ يقول الله تعالى: أعددت لعبادي الصالحين: ٥/ ١٦٦ يقول الله تعالى: ابن آدم نازعتك لسانك: ٥/ ٤٨٤ يقول
الله تعالى يوم القيامة من كان لي عندي عهد فليقم: ٤/ ٣٢ يقوم يوم القيامة خطيبا: ٣/ ٣٣٣ يقام فيه خمسين ألف سنة: ٥/ ٤٥٠ ينادي مناد يوم القيامة: ٥/ ٣٥٢ ينادى يوم القيامة: أين خصماء الله: ٥/ ٢٨١ ينزل ربنا كل ليلة: ٣/ ٢٨٠ يوشك أن يكون خير مال المسلم غنما: ٣/ ٢٣٨، ٢٨٦ يوم وفاء وبر، خذوها خالدة تالدة: ٣/ ١٦
163
٣- فهرس الأبناء والكنى
أ- فهرس الأبناء
ابن أبي إسحاق: ١/ ٢٨٠، ٣/ ٧، ٤٦، ٧٦، ١١٣، ١٢٦، ١٣١، ١٣٢، ١٥١، ٢٢٨، ٢٣٢، ٢٣٣، ٢٣٦، ٢٤٢، ٣٣٢، ٤٧٥، ٥٠٢، ٥٤١، ٤/ ١١٧، ١٢٢، ١٤٦، ١٥١، ١٥٤، ١٥٨، ١٩١، ١٩٨، ٢٣٥، ٢٥٤، ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٨٤، ٣٤٣، ٣٥٤، ٣٦٥، ٤٩١.
ابن أبي أبزى: ٣/ ١٥١.
ابن أبي أويس إسماعيل: ج ٣/ ١٢، ٥/ ٤٠٣.
ابن أبي بزة: ج ٤/ ١٨٨، ٣٤٨.
ابن أبي حتمة: ج ٢/ ١٠٥ ابن أبي جماعة: ٣/ ٣٥٧.
ابن أبي حدرد: ج ٢/ ٢٩.
ابن أبي الحقيق: ١/ ٤١٩.
ابن أبي ربيعة: ٣/ ٥٠٢.
ابن أبي زيد: ١/ ٢٦٧، ج ٢/ ٤٦.
ابن أبي سلمة: ٢/ ١٦٤.
ابن أبي شيبة: ٤/ ١٣٩ ابن أبي عائشة: ٤/ ٣٩٥.
ابن أبي عبلة: ج ١/ ٨٨، ١٦٩، ٣٢٢، ج ٣/ ٦٠، ٨٠، ٩٧، ١٠٥، ١١٣، ١١٦، ١١٨، ٣١٢، ٣٥٠، ٣٧٠، ٣٧٨، ٣٨٠، ٤٢٩، ١٢، ج ٤/ ١٠٨، ١١٣، ١١٤، ١١٨، ١٣٩، ١٤٣، ١٧١، ١٧٤، ١٩٤، ٢١٣، ٢٢٥، ٢٣٢، ٢٣٧، ٢٤٠، ٢٤٨، ٢٥٨، ٢٦٢، ٢٦٦، ٣٢٣، ٣٣٦، ٣٤٣، ٣٥٦، ٣٧٦، ٣٧٧، ٣٨٦، ٣٨٨، ٤٠٠، ج ٥/ ٤١٩.
ابن أبي قحافة: ١/ ٤٦١، ٥١٧، ٢/ ٢٦٢، ج ٤/ ١٩١.
ابن أبي كبشة: ٣/ ٤٢، ١٨٤، ٤٤٥، ٥٣٠.
ابن أبي مريم: ٣/ ٣٤٧.
ابن أبي مليلة: ٣/ ٣٧٣.
ابن أبي ليلى (عبد الرحمن بن عبد الله) : ١/ ٢٩١، ٢٩٢، ٣٠٣، ٤٥٨، ٢/ ١٨٨، ٣/ ٤١١، ٤/ ٣١١، ٤٥٠.
ابن أبي هارية: ٢/ ٢٥٠.
ابن أبي مليكة (أبو محمد) : ١/ ٣٠٠، ٣/ ٢٨٧، ٣١٣.
ابن أبي نجيح: ١/ ١٥٧، ٤/ ١١٨، ٢٨٢.
ابن أبي نهيك: ٤/ ١٥٠.
ابن أبي أبزى: ١/ ١٨٦، ٣/ ١٥٠. ج ٤/ ٤٢٦.
ابن إدريس: ١/ ٣، ٢٦٨.
ابن إسحاق: ١/ ١٤٢، ١٥٦، ١٧٠، ٢٠٩، ٢٦٢، ٣٣٠، ٣٤٥، ٣٤٧، ٣٧٤، ٣٩٦، ٤٢٤، ٤٢٥، ٤٢٦، ٤٢٧، ٤٤٠، ٤٧٦، ٤٨٠، ٥٠٤، ٥٠٥، ٥١١، ٥١٢، ٥٢٨، ٥٣٠، ٥٣٥، ٥٤٦، ج ٢/ ١٦٦، ١٧٦، ٢٠٣، ٣١٠، ٣١٦، ج ٣/ ٤، ٩، ٤٢، ٥٥، ٦٠، ٦٨، ٧٠، ١٤٤، ١٥٠، ١٧٥، ٢١٢، ٢٢٢، ٢٣١، ٢٤٧، ٢٦٢، ٢٦٣، ٢٦٩، ٢٧٠، ٢٧٣، ٢٧٦، ٢٧٩، ٢٨١، ٢٨٢، ٤٤٥، ٤٣٨، ٤٧٥، ٤٩٥، ٥٣٨، ج ٤/ ١٦٨، ٢٣٥، ٢٥٤، ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٨٤، ٣٤٣، ٣٥٤، ٣٦٥، ٤٨١، ٤٨٤، ٥٢٥، ج ٥/ ٣٣، ١٠١، ٢٦٦، ٤٧٧، ٤٩٣.
ابن الأشرف: ١/ ٨٧.
ابن أشهب: ٢/ ٢٣١.
ابن الأعرابي: ١/ ٦٣، ٣٨٧، ج ٢/ ٨، ج ٣/ ١٧٤.
164
ابن أم عبد: ٢/ ٢٩٤.
ابن أم داود: ٤/ ٢٠٧.
ابن الأنباري: ١/ ٢٦١، ج ٣/ ٤٧٥، ٥١٥، ج ٤/ ٥٤٣.
ابن بكير (القاضي) : ١/ ٧٩.
ابن البيلماني عبد الرحمن: ج ٢/ ٢٧.
ابن جبير: (سعيد بن جبير) ١/ ٨٢، ٢٠٠، ٢٤٠، ٢٤٢، ٢٧٢، ٢٧٤، ٢٩٦، ٣١٦، ٣٨٣، ٤٢٦، ٤٢٩، ٤٣٦، ج ٢/ ١١، ١٢، ١٣، ٣٩، ٤٦، ٤٨، ٥١، ٥٤، ٥٧، ٦٠، ٩٧، ١٠١، ١٠٤، ١١٦، ١٣٥، ١٥٦، ١٦٣، ١٧٣، ١٧٨، ١٨٣، ٢٢٦، ٢٣٢، ٢٣٧، ٢٤٠، ٢٤٢، ٢٤٥، ٣٢٠، ٣٢٧، ٣٣٩، ٣٩٧، ج ٣/ ٣، ٥١، ٧٠، ٩١، ١٠٣، ١٤٤، ١٥٠، ١٥٦، ١٩٩، ٢٠٢، ٢٣٦، ٢٦٧، ٢٧٥، ٢٧٩، ٢٨٢، ٢٨٧، ٢٨٨، ٢٩٠، ٢٩٧، ٣١٣، ٣٤٣، ٣٤٤، ٣٤٨، ٣٧٣، ٣٧٥، ٣٧٨، ٣٨٠، ٣٩٥، ٤٠٣، ٤٠٥، ٤٣٧، ٤٣٨، ٤٤٤، ٤٥٨، ٤١٢، ٤٦٣، ٤٧٤، ٤٩٧، ٥٠٣، ٥٠٦، ٥٠٩، ٥٢٠، ٥٣٤. ٥٤٧، ج ٤/ ٣، ١١٧، ١١٩، ١٢٤، ١٣٠، ١٦١، ١٦٢، ١٦٤، ١٧٣، ١٧٤، ١٨٣، ١٨٤، ١٩٥، ٢٠٤، ٢١١، ٢٤٦، ٢٦٠، ٢٦٢، ٢٧١، ٢٨٢، ٣٢٤، ٣٢٩، ٣٣٦، ٣٣٩، ٣٥٦، ٤٣٢، ٤٤٥، ٤٧٣، ٤٨٠، ٤٨٢، ٤٨٧، ٤٩٦، ٥٢٣، ج ٥/ ٢٠، ٣٤، ٧٥، ٢٠١، ٢١٥، ٢٤٢، ٢٥٠، ٣٥٩، ٣٨٥، ٣٩٠، ٤٠١، ٤١٠، ٤١١، ٤٢٤، ٤٢٨، ٤٤٣، ٤٥٣، ٤٥٦، ٤٦٢، ٤٦٥، ٤٧٣، ٤٨٣، ٥٣٨.
ابن جريج: ١/ ٧١، ١١١، ١٢٧، ١٣٤، ١٣٧، ١٣٩، ١٧٣، ٢٢٠، ٢٢٣، ٢٨٩، ٣٠١، ٣٢٨، ٣٣٩، ٣٤٤، ٣٤٥، ٣٤٨، ٣٥٣، ٣٧١، ٣٧٤، ٣٧٨، ٣٩٤، ٤٢٢، ٤٢٥، ٤٢٦، ٤٣٣، ٤٣٨، ٤٤١، ٤٤٢، ٤٤٤، ٤٤٥، ٤٤٨، ٤٥٢، ٤٥٣، ٤٥٧، ٤٥٩، ٤٦٢، ٤٦٣، ٤٩٢، ٤٩٦، ٥١٢، ٥١٣، ٥٢٥، ٥٣٥، ٥٣٩، ٥٤١، ٥٤٦، ٥٥٢، ٥٥٦، ٥٥٩، ج ٢/ ٨، ٣٢، ٧٠، ٨٠، ٩٨، ١٢٦، ١٣١، ١٤٤، ١٤٧، ١٥٢، ٢٠١، ٢٠٧، ٢٢٣، ٢٧٦، ٢٩٩، ٣٣٥، ٣٤٣، ٣٦٦، ج ٣/ ٨٥، ٩٥، ١٠٤، ١٠٧، ١٣٩، ١٦٩، ٢٠١، ٢٠٥، ٢٢٦، ٢٤٤، ٢٧٦، ٢٨١، ٣٠٢، ٣٠٤، ٣١٢، ٣٧٨، ٣٩٨، ٤٥١، ٤٦٣، ٤٨٠، ٤٩١، ٥٣٦، ٥٤١، ج ٤/ ١٠٧، ١٢٠، ١٢٤، ١٤٩، ١٥١، ١٥٢، ٢٠٦، ٢٢٢، ٢٢٦، ٢٣٣، ٢٣٦، ٢٥٥، ٢٦٠، ٢٧١، ٢٧٣، ٢٧٧، ٢٧٩، ٢٨٢، ٢٨٣، ٢٩٨، ٣١٤، ٣٦٣، ٤٨٦، ج ٥/ ١٧٩، ٣٧٠، ٥٢٩.
ابن جرير: ٥/ ٣٦٧، ٣٨٧، ٣٩٤.
ابن الجلاب: ١/ ٣١٧، ٣/ ٢٢، ج ٤/ ١٦٨.
ابن جنى أبو الفتح عثمان: ١/ ٧٦، ٩٦، ١٠٧، ١٢٠، ٣٤٦، ٣٤٧، ٣٥٤، ٣٦٣، ٣٧٧، ٤١٨، ٤٦٥، ٥١٤، ٥٤٤، ج ٢/ ١٩، ٤٧، ٥٨، ج ٣/ ١٦، ٤٢، ٥١٣، ج ٤/ ١١٧، ١٢٣، ١٢٥، ١٥٠، ٢١٤، ٢٢٣، ٢٦٥، ٢٧٧.
ابن الجهم: ١/ ٢٦٦، ج ٢/ ٦٠.
ابن الجوهري: ٤/ ٤١.
ابن حارث: ١/ ٣١٦، ٣/ ١٣، ٢٩٩.
ابن حبيب: ١/ ٧٩، ٢٣٠، ٢٤٠، ٢٧١، ٢٩٦، ٤٢٠، ٤٢٥، ٥٥٤، ج ٢/ ٣٧، ١٠٣، ج ٣/ ٢٢، ٥٠، ٥١، ٥٢، ٣٧٠، ج ٤/ ٢٥٥، ٢٨٥، ج ٥/ ٦٢، ٤١٤، ٤٢٩.
ابن الحسين: ١/ ٦٠، ٣/ ٢٩٦، ٤٢٤.
ابن الحضرمي: ١/ ٢٦٢.
ابن حنبل: ١/ ٩٥، ٢٥١، ٢٩٦، ٤٧٩، ج ٢/ ١٠٢، ١٥٦، ١٨٨، ١٨٩، ج ٥/ ٣٠٩.
ابن الحنفية: (محمد ابن الحنفية) ٢/ ٣٥١، ٤/ ٣٣، ٣٥٥، ٣٧٠.
ابن حيوة: ٣/ ٢٨٩.
ابن الخطيم: ٤/ ١٧٠.
ابن الدثنة: ١/ ٢٧٩.
ابن الدغنة: ٣/ ٢٠.
ابن دينار: ج ٢/ ٣٢، ٣٠٠، ج ٤/ ٥٢٧.
ابن ذكوان: ٣/ ١٤٠، ٤٤٨.
ابن راهويه: ج ٢/ ٥٨، ١٠٢، ١٦١، ١٨٨، ٤/ ١٦١.
ابن رجاء: ٣/ ١٧٣.
165
ابن رواحة: ٤/ ٣٥٨.
ابن الزّبعرى: (عبد الله بن الزبعري) ٣/ ٣٣٥، ٤/ ١٠١، ٢٠٢، ٢٤٦.
ابن الزبير: ١/ ٣١، ٢٧٤، ٤٠٣، ٤٧٨، ٣/ ٥١٧، ٤/ ١٠١، ١١٩، ١٩٩، ٢٧١، ٣١١، ٤٨٩، ج ٥/ ٥٠٧.
ابن زكرياء: ٣/ ٣٠٣.
ابن الزهري: ٣/ ٣٠٣.
ابن زياد: ج ٢/ ٣٧.
ابن زيد: ١/ ٧٧، ١١٤، ١١٧، ١٢٩، ١٣٩، ١٤٤، ١٥١، ١٥٩، ١٦٤، ١٦٨، ١٧٠، ١٦٥، ١٨٥، ١٩٩، ٢٠٤، ٢١٧، ٢٢٥، ٢٣٦، ٢٣٨، ٢٤٨، ٢٦٢، ٢٦٥، ٢٧٣، ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٨٥، ٢٨٧، ٣٠٦، ٣١٣، ٣١٦، ٣٣٢، ٣٣٤، ٣٤٠، ٣٤٧، ٣٥٣، ٣٥٦، ٣٦٠، ٣٦٣، ٣٦٤، ٣٦٨، ٣٦٩، ٣٧٧، ٣٨٣، ٣٩٤، ٤٠١، ٤١٧، ٤٢٩، ٤٣٧، ٤٤٤، ٤٤٨، ٤٥٣، ٤٦٢، ٤٨٣، ٥٠٣، ٥٥٦، ج ٢/ ٥، ٨، ١٣، ١٩، ٢٤، ٢٥، ٢٧، ٣٠، ٣١، ٣٤، ٣٦، ٣٧، ٤٠، ٥٢، ٦٣، ٧٠، ٧١، ٨٢، ٨٤، ٨٦، ٨٨، ٩٧، ٩٨، ١٠١، ١١٦، ١٢٤، ١٣٠، ١٤٤، ١٤٧، ١٥٣، ٢٢٧، ٢٣٧، ٢٤٩، ٢٩٣، ٢٩٨، ٣١٦، ٣٣٩، ٣٤٩، ٣٥١، ٣٦٤، ٣٩٣، ٣٩٧، ج ٣/ ٨، ٩، ١١، ٤١، ٤٥، ٧٥، ٧٧، ٨٦، ١٠٦، ١٤٢، ١٧٨، ١٩٧، ٢٠١، ٢٠٣، ٢١٢، ٢٣٨، ٢٥١، ٢٧٠، ٣١٥، ٣٢٦، ٣٣٢، ٣٣٥، ٣٥٢، ٣٥٥، ٣٧٠، ٣٧٤، ٣٧٦، ٣٩٥، ٤٠٦، ٤٢٦، ٤٣٠، ٤٣٣، ٤٥٠، ٤٧٠، ٤٧٣، ٤٧٤، ٤٨١، ٤٩١، ٤٩٢، ٤٩٧، ٥١٣، ج ٤/ ٦، ١١، ٢٣، ٣٢، ١١١، ١٢٠، ١٢١، ١٣٥، ١٤٥، ١٤٧، ١٥٠، ١٥٥، ١٦٢، ١٩٥، ٢٠٣، ٢٠٩، ٢١٥، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٢٢، ٢٢٧، ٢٢٨، ٢٣٠، ٢٥٦، ٢٥٧، ٢٦٠، ٢٧٣، ٢٨٣، ٢٨٥، ٢٨٧، ٢٩٢، ٢٩٣، ٣٠٠، ٣٠١، ٣٠٨، ٣١٢، ٣١٥، ٣٢٠، ٣٣٦، ٣٣٧، ٣٥٨، ٣٦٣، ٣٧٦، ٣٨٠، ٣٨٣، ٣٨٥، ٣٩١، ٣٩٧، ٤٠٨، ٤٢٥، ٤٤٨، ٤٥٨، ٤٦٩، ٤٧٣، ٤٧٨، ٤٩٠، ٥٠٩، ٥١٠، ٥٢٠، ٥٢٥، ٥٣٣، ٥٤٣، ٥٦٨، ج ٥/ ١٥، ٢٣، ٤٩، ٥٢، ٥٧، ٦١، ٦٥، ٧٠، ٧٢، ٧٦، ١٨٠، ١٨١، ١٩٤، ١٩٨، ٢٠٠، ٢٠١، ٢٠٢، ٢٠٨، ٢٢٥، ٢٤٥، ٢٧٠، ٢٨٥، ٣٠٧، ٣٥٧، ٣٦٠، ٣٦٦، ٣٨٧، ٣٩٣، ٣٩٨، ٤١٤، ٤٢٧، ٤٣٦، ٤٦٤، ٤٦٦، ٤٧٢، ٤٧٣، ٤٨٤، ٥٠٠، ٥٠٤، ٥٢٢، ٥٣٥، ٥٣٨.
ابن سابط (محمد بن سابط) : ١/ ١١٧، ج ٤/ ١١٦.
ابن السراج: ١/ ١٧٠.
ابن السكيت: ٣/ ٢٥.
ابن سلام: ١/ ١٧٤، ٢/ ١٩٠، ١٩٦، ٢٧٧، ٣/ ١٤٨، ٣٢٠، ٤١٢، ج ٤/ ٧٦، ١٦١، ٢٤٢، ٢٧٥، ٢٩٢، ٤٠٤.
ابن السميفع: (محمد بن السميفع اليماني) ٣/ ٢٨٩، ٣٢٠، ٤/ ١٠١، ١٧١، ٢٣٧، ٢٥٤، ٢٦٩، ٣٤٢، ٣٦٥، ٣٦٦.
ابن سيدة: ١/ ٧٣، ٢٤٠، ٣٦١، ٣٨٦، ٣٩٨، ٢/ ١٥٢، ٢٤٧، ج ٣/ ١٠٦، ٣١٨، ٣٧٩، ٤٥٤، ج ٤/ ٩٢، ١٥١.
ابن سيرين (محمد بن سيرين) : ١/ ٥٨، ٦٥، ٣٠٧، ج ٢/ ٦٦، ١٦٣، ٢٣١، ج ٣/ ٧٥، ١١٠، ١٢٤، ٣٦٢، ٣٩٢، ٤٣٥، ٤٤٥، ٤٩٢، ج ٤/ ١١٨، ١٣٦، ٢١٥، ٥٢٨، ج ٥/ ١٥، ٢٤٠، ٤٧٧.
ابن شبرمة: ٢/ ١٨٨.
ابن شعبان: ١/ ١١٩.
ابن شهاب الزّهري: ١/ ٢٥٢، ٢٥٣، ٢٧٧، ٣١٤، ج ٢/ ٣٥، ٩٥، ١٤٤، ١٥٩، ١٦١، ج ٣/ ٣٦٣.
ابن صالح: ٣/ ٦٩.
ابن الصائغ: ١/ ١١٥.
ابن صوريا: ١/ ١٨٤.
ابن الطيب: ٣/ ٣٠٧.
ابن عامر: ١/ ٨٤، ج ٢/ ٢١، ٣٤٩، ٣٥٢، ج ٣/ ١٢، ١٥، ٢٣، ٣٢، ٤٥، ٧٨، ٨٠، ٨٢، ٨٣، ٨٧، ١٠٣، ١٠٨، ١١١، ١١٣، ١١٧، ١١٨، ١١٩، ١٢٦، ١٣٩، ١٤٠، ٢١٩، ٢٢٨، ٢٣٢،
166
٢٣٩، ٢٤٠، ٢٤٤، ٢٥٩، ٢٦٠، ٢٨٩، ٢٩٤، ٣٠٦، ٣٠٨، ٣١٩، ٣٢٢، ٣٣٢، ٣٣٩، ٤٤٣، ٣٥١، ٣٦٢، ٣٦٥، ٣٧٨، ٣٨٢، ٣٩٢، ٣٩٧، ٤٠٤، ٤١٢، ٤٢١، ٤٢٥، ٤٤٠، ٤٤٣، ٤٥١، ٤٥٢، ٤٥٥، ٤٥٧، ٤٦٠، ٤٦٢، ٤٦٩، ٤٧٢، ٥١٢، ٥١٦، ٥١٧، ٥١٨، ٥١٩، ٥٢٥، ٥٣٢، ٥٣٦، ٥٣٩، ٥٤١، ٥٤٤، ٥٤٧، ج ٤/ ٩٣، ١٠٠، ١٠٤، ١١٢، ١٢٤، ١٣٨، ١٤٠، ١٤٥، ١٤٦، ١٥١، ١٥٤، ١٥٧، ١٩٢، ٢٠٧، ٢٢٠، ٢٢٤، ٢٣٩، ٢٤١، ٢٤٣، ٢٥٩، ٢٧٣، ٢٧٤، ٢٨٣، ٢٨٧، ٣١٥، ٣١٦، ٣٢٣، ٣٢٥، ٣٣١، ٣٤٢، ٣٤٨، ٣٦٠، ٣٧٤، ٣٨٢، ٣٨٥، ٣٩٢.
ابن العاص: ١/ ٤٣٠.
ابن عباس (عبد الله بن عباس) : ١/ ٥٨، ٦١، ٦٣، ٦٥، ٦٧، ٧١، ٧٥، ٧٧، ٨٢، ٨٣، ٨٥، ٨٧، ٩٧، ١٠١، ١٠٩، ١١٤، ١١٧، ١١٩، ١٢٠، ١٢١، ١٢٣، ١٢٤، ١٢٥، ١٢٦، ١٢٧، ١٣٠، ١٣٣، ١٣٧، ١٤٩، ١٥٠، ١٥١، ١٥٦، ١٥٨، ١٦٢، ١٦٣، ١٦٤، ١٦٦، ١٦٨، ١٧١، ١٧٣، ١٨١، ١٨٣، ١٨٥، ١٩٥، ١٩٦، ٢٠٢، ٢٠٦، ٢٠٧، ٢٠٨، ٢٠٩، ٢١٦، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٢٣، ٢٢٤، ٢٢٥، ٢٣٤، ٢٣٦، ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٤٠، ٢٤١، ٢٤٣، ٢٤٥، ٢٤٨، ٢٤٩، ٢٥١، ٢٥٣، ٢٥٤، ٢٥٥، ٢٥٦، ٢٥٧، ٢٦١، ٢٦٢، ٢٦٣، ٢٦٤، ٢٦٥، ٢٦٦، ٢٦٧، ٢٦٨، ٢٧١، ٢٧٢، ٢٧٣، ٢٧٤، ٢٧٥، ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٧٨، ٢٧٩، ٢٨٠، ٢٨١، ٢٨٢، ٢٨٦، ٢٨٩، ٢٩٤، ٢٩٦، ٢٩٨، ٢٩٩، ٣٠٠، ٣٠١، ٣٠٤، ٣٠٦، ٣٠٧، ٣٠٨، ٣١١، ٣١٣، ٣١٤، ٣١٦، ٣١٩، ٣٢٠، ٣٢١، ٣٢٢، ٣٢٣، ٣٢٥، ٣٢٨، ٣٢٩، ٣٣٢، ٣٣٣، ٣٣٤، ٣٣٥، ٣٤٢، ٣٤٣، ٣٤٧، ٣٥٣، ٣٥٤، ٣٥٩، ٣٦٠، ٣٦١، ٣٦٤، ٣٦٥، ٣٦٧، ٣٧١، ٣٧٤، ٣٧٥، ٣٧٧، ٣٧٨، ٣٨٠، ٣٨٩، ٤٠٠، ٤٠٣، ٤٠٦، ٤٠٨، ٤٠٩، ٤١٥، ٤١٧، ٤٢٠، ٤٢٦، ٤٢٩، ٤٣٠، ٤٣٥، ٤٣٦، ٤٣٩، ٤٤٤، ٤٤٦، ٤٤٨، ٤٥٠، ٤٥٣، ٤٥٤، ٤٦٢، ٤٦٦، ٤٦٧، ٤٦٨، ٤٧٢، ٤٧٣، ٤٧٥، ٤٧٧، ٤٧٨، ٤٩٢، ٤٩٦، ٥٠٣، ٥١٣، ٥٢٢، ٥٢٥، ٥٣٥، ٥٣٦، ٥٣٨، ٥٥٥، ج ٢/ ٤، ٦، ٧، ٨، ١١، ١٢، ١٣، ١٥، ١٧، ١٨، ١٩، ٢٢، ٢٤، ٢٥، ٢٦، ٣٠، ٣١، ٣٢، ٣٣، ٣٤، ٣٥، ٣٦، ٣٧، ٣٩، ٤٣، ٤٤، ٤٦، ٤٨، ٥١، ٥٢، ٥٥، ٥٧، ٦٢، ٦٣، ٦٥، ٦٦، ٦٧، ٦٨، ٧٠، ٧٢، ٧٧، ٧٩، ٨٠، ٨١، ٨٢، ٨٤، ٨٦، ٨٧، ٩٢، ٩٣، ٩٤، ٩٥، ٩٨، ٩٩، ١٠٣، ١٠٤، ١١٣، ١١٤، ١١٦، ١٢٣، ١٢٩، ١٣٤، ١٣٦، ١٤٤، ١٤٦، ١٤٨، ١٥٢، ١٥٤، ١٥٦، ١٥٩، ١٦٣، ١٦٥، ١٧٢، ١٧٣، ١٧٧، ١٨٣، ١٨٤، ١٨٧، ١٩٠، ١٩٤، ١٩٧، ١٩٩، ٢١٥، ٢١٦، ٢١٩، ٢٢٣، ٢٢٦، ٢٢٨، ٢٣٣، ٢٣٤، ٢٤٠، ٢٤٢، ٢٤٥، ٢٤٦، ٢٥٣، ٢٥٥، ٢٥٦، ٢٦٠، ٢٧٣، ٢٧٦، ٢٨٧، ٢٩٥، ٢٩٩، ٣٠٥، ٣٠٧، ٣١١، ٣٢٠، ٣٢٧، ٣٣٠، ٣٣٢، ٣٣٨، ٣٤٠، ٣٤١، ٣٤٤، ٣٤٥، ٣٤٦، ٣٥٣، ٣٦١، ٣٧٨، ٣٧٩، ٣٨١، ٣٨٦، ٣٨٩، ٣٩١، ٢٩٢، ٣٩٣، ٣٩٧، ٤٠٤، ج ٣/ ٣، ٤، ٧، ٩، ١٠، ١١، ١٦، ٢٣، ٢٦، ٣١، ٣٤، ٣٧، ٤٢، ٤٦، ٤٩، ٥٠، ٥٢، ٥٥، ٥٨، ٥٩، ٦٥، ٦٦، ٦٧، ٦٨، ٦٩، ٧٠، ٧٦، ٧٧، ٧٨، ٨٠، ٨٢، ٨٦، ٨٧، ٩٠، ٩١، ٩٥، ٩٦، ١٠٣، ١١٠، ١٢٦، ١٢٩، ١٣٧، ١٥٠، ١٥١، ١٥٢، ١٦٥، ٢٠٠، ٢٠٦، ٢٠٧، ٢١٢، ٢٢٧، ٢٣٦، ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٤٢، ٢٤٣، ٢٤٧، ٢٤٩، ٢٥٤، ٢٦٣، ٢٦٤، ٢٦٦، ٢٦٨، ٢٧٠، ٢٧١، ٢٧٢، ٢٧٥، ٢٧٨، ٢٨٠، ٢٨٣، ٢٨٧، ٢٩٠، ٢٩٧، ٢٩٩، ٣٠١، ٣٠٢، ٣٠٣، ٣٠٥، ٣٠٦، ٣٠٨، ٣٠٨، ٣١٢، ٣١٧، ٣١٨، ٣١٩، ٣٢٠، ٣٢٤، ٣٢٦، ٣٣٠، ٣٣٦، ٣٣٩، ٣٤٤، ٣٤٦، ٣٤٨، ٣٥٣، ٣٥٤، ٣٥٨، ٣٥٩، ٣٦٠، ٣٦٩، ٣٧٠، ٣٧٣، ٣٧٥، ٣٧٧، ٣٨٠، ٣٨٤، ٣٨٨، ٣٩٣، ٣٩٨، ٤٠٢، ٤٠٥، ٤٠٧، ٤٠٨، ٤١٠، ٤١٦، ٤١٩، ٤٢٣، ٤٣٣، ٤٣٦، ٤٣٧، ٤٣٨، ٤٣٩، ٤٤٠، ٤٤٣، ٤٥١، ٤٥٢، ٤٥٥، ٤٥٧، ٤٦٠، ٤٦٢، ٤٦٩، ٤٧٢، ٤٧٣، ٤٧٦، ٤٧٧، ٤٧٨، ٤٧٩، ٤٨١، ٤٨٨،
167
٩، ٤٩٠، ٤٩١، ٤٩٧، ٥٠٣، ٥٠٤، ٥٠٨، ٥٠٩، ٥١١، ٥١٣، ٥١٦، ٥٢٧، ٥٣٢، ٥٣٦، ٥٣٧، ٥٣٩، ٥٤٠، ٥٤١، ٥٤٢، ٥٤٥، ٥٤٧، ج ٤/ ٣، ٦، ٧، ١٠، ١٩، ٢٤، ٢٥، ٣٠، ٣١، ٣٨، ٥٩، ٩٩، ١٠٠، ١٠١، ١٠٥، ١٠٩، ١١٠، ١١٦، ١١٧، ١١٨، ١٢٠، ١٢١، ١٢٢، ١٢٤، ١٢٧، ١٣٥، ١٣٨، ١٣٩، ١٤٥، ١٤٧، ١٤٨، ١٥٠، ١٥١، ١٥٢، ١٥٦، ١٦٢، ١٦٣، ١٧٣، ١٧٦، ١٧٨، ١٨٣، ١٨٥، ١٨٦، ١٩٠، ١٩٤، ١٩٥، ١٩٦، ٢٠١، ٢٠٢، ٢٠٣، ٢٠٧، ٢٠٨، ٢٢٤، ٢٣١، ٢٣٣، ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٣٩، ٢٤٠، ٢٤٢، ٢٤٣، ٢٤٦، ٢٤٧، ٢٥٠، ٢٥١، ٢٥٥، ٢٥٦، ٢٥٧، ٢٥٨، ٢٦٠، ٢٦٦، ٢٦٨، ٢٦٩، ٢٧١، ٢٧٢، ٢٧٣، ٢٧٤، ٢٨٠، ٢٨١، ٢٨٣، ٢٨٤، ٢٨٦، ٢٨٩، ٢٩١، ٢٩٨، ٢٩٩، ٣٠٣، ٣٠٨، ٣١٥، ٣١٧، ٣١٨، ٣١٩، ٣٣١، ٣٣٢، ٣٣٥، ٣٣٦، ٣٣٧، ٣٣٩، ٣٤٢، ٣٤٧، ٣٥٠، ٣٥٢، ٣٥٧، ٣٥٩، ٣٦٠، ٣٦١، ٣٦٣، ٣٦٥، ٣٦٦، ٣٦٧، ٣٦٨، ٣٧٠، ٣٧٦، ٣٧٧، ٣٨٣، ٣٨٥، ٣٨٨، ٣٩٠، ٣٩١، ٣٩٩، ٤٠٢، ٤٣٩، ٤٤٢، ٤٤٥، ٤٤٩، ٤٥٠، ٤٥١، ٤٥٢، ٤٥٤، ٤٥٥، ٤٥٧، ٤٥٨، ٤٥٩، ٤٦١، ٤٦٣، ٤٦٧، ٤٦٨، ٤٦٩، ٤٧٣، ٤٧٤، ٤٧٦، ٤٧٧، ٤٧٨، ٤٨١، ٤٨٢، ٤٨٤، ٤٨٦، ٤٨٨، ٤٩٢، ٤٩٥، ٤٩٧، ٥٠٥، ٥٠٦، ٥٠٩، ٥١٤، ٥١٦، ٥٢٣، ٥٢٧، ٥٢٩، ٥٣١، ٥٣٤، ٥٤١، ٥٤٢، ٥٤٩، ٥٧٠، ج ٥/ ١٦، ١٨، ١٩، ٢١، ٢٢، ٢٩، ٣١، ٣٣، ٣٥، ٣٩، ٤١، ٤٦، ٤٩، ٥٣، ٥٤، ٥٧، ٦٠، ٦١، ٦٤، ٧١، ٧٦، ٨٢، ٨٣، ٨٦، ٨٩، ٩٢، ٩٣، ٩٤، ٩٧، ٩٨، ١٠٢، ١١٠، ١١٥، ١١٩، ١٢١، ١٢٧، ١٢٩، ١٣٥، ١٤١، ١٤٢، ١٤٤، ١٥٨، ١٦٢، ١٦٦، ١٦٩، ١٧٣، ١٧٨، ١٧٩، ١٨٦، ١٩٣، ١٩٤، ١٩٥، ١٩٨، ٢٠٠، ٢٠١، ٢٠٤، ٢٠٦، ٢١٠، ٢١٤، ٢١٥، ٢١٦، ٢١٩، ٢٢١، ٢٢٥، ٢٢٧، ٢٣٩، ٢٤٥، ٢٤٦، ٢٤٧، ٢٤٨، ٢٥٢، ٢٥٤، ٢٦٢، ٢٦٨، ٢٧٠، ٢٧٦، ٢٧٩، ٢٩٢، ٢٩٧، ٣٠٠، ٣٢٣، ٣٢٩، ٣٣٢، ٣٣٥، ٣٤٢، ٣٤٧، ٣٤٨، ٣٤٩، ٣٥٦، ٣٥٧، ٣٥٩، ٣٦٣، ٣٦٥، ٣٦٦، ٣٦٨، ٣٧٤، ٣٧٥، ٣٨٢، ٣٨٧، ٣٩٦، ٤٠٣، ٤٠٤، ٤١٠، ٤١٦، ٤٢٠، ٤٢٣، ٤٢٦، ٤٢٨، ٤٣٠، ٤٣١، ٤٣٣، ٤٣٤، ٤٣٥، ٤٣٦، ٤٤١، ٤٤٣، ٤٤٤، ٤٤٦، ٤٤٩، ٤٥٦، ٤٥٩، ٤٦١، ٤٦٣، ٤٧٦، ٤٧٨، ٤٨٣، ٤٨٩، ٤٩١، ٤٩٦، ٤٩٩، ٥٠٨، ٥١٠، ٥١٣، ٥١٤، ٥١٩، ٥٢٠، ٥٢١، ٥٢٥، ٥٣١، ٥٣٢، ٥٣٦، ٥٣٧، ٥٣٨، ٥٤٠.
ابن عبدوس: ١/ ٨٠.
ابن عبد البر (أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد) :
١/ ٣٠١، ج ٢/ ١٠٠.
ابن عبد الحكم: ١/ ٢٣٩، ج ٢/ ١٠٢، ١٦٤، ج ٣/ ٤٢٣.
ابن عبيد: ٤/ ٢٧٨، ٥/ ٣٢٦.
ابن العجوز:
ابن عفان: ٣/ ١١٣.
ابن عقبة: ٤/ ١٦٨.
ابن عليّة (إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم الأسدي) :
ج ٢/ ٦٠، ١٠٧، ج ٣/ ٤١.
ابن عمر (عبد الله بن عمر) : ١/ ٢٥١، ٢٥٢، ٢٥٣، ٢٦٩، ٢٧٠، ٢٧١، ٢٧٢، ٢٧٣، ٢٧٤، ٣٠٠، ٣٠٣، ٣١٨، ٣١٩، ٣٣٨، ٤٠٨، ٤٧٨، ٤٨٠، ٥٣٠، ج ٢/ ٩، ٢٣، ٣٣، ٤٢، ٤٣، ٦٥، ٦٩، ٩٥، ١٠٣، ١٠٦، ١٤٤، ١٥٦، ١٦٢، ٢٣١، ٢٣٧، ٢٤١، ٢٤٢، ٢٤٩، ٢٦٨، ٣٦٨، ٣٨٨، ج ٣/ ٣، ٥، ٢٨، ٣٠، ٥٠، ٢٣٨، ٣٧٦، ٤٠٦، ٤٦٢، ٤٧٧، ٥١٢، ج ٤/ ١٢١، ١٢٢، ١٤٧، ١٦١، ١٦٢، ١٨٠، ١٩٣، ٢٢٠، ٢٣٢، ٢٧١، ٣٢٧، ٣٤٣، ٤٥٥، ٥٢٨، ٥٣٧، ج ٥/ ٥٧، ٦٩، ١٠٥، ٣١٧، ٣١٩، ٣٧٥، ٣٨٧، ٣٩١، ٤١٣، ٤٥٠.
ابن عمرو: ١/ ٣٨٤، ج ٢/ ٨٧، ج ٣/ ٤٦٢، ج ٤/ ٢٣، ٢٧٠، ٣٢٧.
ابن عمير: ٤/ ٢٣٣.
ابن عون: ٤/ ٣٢٧.
168
ابن عياش الزرقي: ٢/ ١٠٥.
ابن عيينة: ٣/ ١٥١.
ابن فارس: ١/ ٢٦٦.
ابن فورك: (أبو بكر بن محمد بن الحسن بن فورك) :
١٠٦، ١١٦، ١/ ١٢٥، ١٤٧، ٢١٨، ٢٢٠، ٣٩٩، ٥٠٩، ٥١٦، ٥١٧، ٥٢٨، ٥٢٩، ج ٢/ ٢١، ٢٤، ٤٣١، ج ٤/ ٦٩، ٥١٣.
ابن القاسم العتقي: ١/ ٥٨، ١٢٥، ٢٣٩، ٢٦٧، ٢٦٨، ٣٠٥، ٣١٢، ٣١٦، ٣١٩، ٣٢٠، ٣٢٧، ٤٧٦، ٤٧٩، ٥٥٤، ج ٢/ ٣٧، ١٠٣، ٢/ ١٩٤، ٢٣٢، ج ٣/ ٢٣، ٥٠، ٤٢٣، ٤٢٤، ٤٥٤، ج ٤/ ١٦٥، ١٦٨.
ابن قتيبة: ١/ ٩٧، ١١٠، ١٢٠، ٤٨١، ٥٢٣، ٢/ ٢٠٠، ٣٦٩، ج ٣/ ١٢٩، ١٧١، ج ٤/ ٢٨٢.
ابن القرظي: ١/ ٢٩٩.
ابن القصار: ١/ ٢٩٦، ج ٤/ ١٦٨.
ابن القعقاع (أبو جعفر بن القعقاع) : ٣/ ١٢٦، ١٣٥، ٥٤٠، ج ٤/ ١٠٤، ٣١٢.
ابن كثير: ١/ ٨٤، ٣٦٢، ٣/ ١٢، ٢٣، ٤٥، ٤٦، ٤٧، ٥٠، ٧٤، ٧٥، ٧٨، ٨٤، ١٠٠، ١٠٣، ١١٠، ١١٣، ١١٤، ١١٦، ١١٧، ١١٨، ١١٩، ١٣٩، ١٤٠، ١٤٨، ١٦٢، ١٧٣، ١٧٤، ١٨٦، ١٨٧، ١٨٩، ١٩٦، ٢٠٦، ٢٠٩، ٢١٧، ٢٢٤، ٢٣٥، ٢٥١، ٢٥٦، ٢٥٩، ٢٦١، ٢٦٩، ٢٨٥، ٢٩٣، ٢٩٤، ٣٠٨، ٣١٧، ٣١٩، ٣٣٢، ٣٣٩، ٣٤٣، ٣٥٣، ٣٦٢، ٣٦٥، ٣٧٨، ٣٨٨، ٤١٢، ٤١٩، ٤٣٣، ٤٥٢، ٤٥٣، ٤٥٥، ٤٥٧، ٤٥٩، ٤٦٢، ٤٧٤، ٤٨٤، ٤٩٢، ٤٩٦، ٥٠٥، ٥٠٩، ٥١٥، ٥١٧، ٥١٨، ٥١٩، ٥٢٠، ٥٢١، ٥٢٣، ٥٣٣، ٥٤٢، ٥٤٣، ٥٤٤، ٥٤٥، ج ٤/ ١١٦، ١٢٤، ١٣٧، ١٤٤، ١٤٦، ١٥١، ١٥٤، ١٥٨، ١٦١، ١٧١، ١٨٨، ١٩٢، ١٩٣، ٢٠٢، ٢٠٣، ٢٠٨، ٢٠٩، ٢٢٢، ٢٢٣، ٢٢٤، ٢٣١، ٢٣٢، ٢٣٧، ٢٤٠، ٢٤١، ٢٤٢، ٢٥٥، ٢٥٩، ٢٦٢، ٢٦٩، ٢٧٠، ٢٨٧، ٢٩٦، ٣١١، ٣١٣، ٣١٦، ٣٢٢، ٣٢٣، ٣٢٤، ٣٢٥، ٣٣٠، ٣٤٠، ٣٤٣، ٣٤٦، ٣٤٨، ٢٥٩، ٣٦٩، ٣٧٣، ٣٨٦.
ابن الكلبي: ١/ ٩٦، ٤٠٩، ٢/ ٢٠٩، ٣/ ٣١٣، ٤٣٧، ج ٤/ ٣٨٧، ج ٥/ ٤١١.
ابن كيسان النحوي: ١/ ١١٥، ١١٦، ج ٤/ ٣٠٦، ج ٥/ ٢٤٦، ٣٨٧.
ابن لهيعة: ٤/ ٢٣٢، ٢٦٠.
ابن الماجشون: ١/ ٩٤، ٣١٦، ج ٢/ ٣٨، ١٠٥، ٢٦٩، ٣/ ٢٣، ٤٢٤، ٤/ ١٦٥، ١٦٧، ٥/ ٣٣٠.
ابن المبارك: ١/ ٦١، ٣١٧، ٣/ ١٨، ٨٠، ٤/ ٣٢٦.
ابن مجاهد: ٤/ ١٠٣، ٣٣٠، ٥/ ٢٠١.
ابن مجلز: ٤/ ٣٢٥.
ابن محيريز: ج ٢/ ٩٨.
ابن محيصن: ١/ ٥١٩، ٣/ ٤٥، ٤٦، ٧٤، ١٠٠، ١٠٣، ١٠٨، ١٤٨، ١٧٩، ٢١٥، ٢٢٤، ٢٣٢، ٢٧٧، ٢٨٩، ٢٩٤، ٣١٣، ٣٢٥، ٣٣٠، ٣٩٢، ٤٤٣، ٤٧٢، ٥٠٥، ٥٠٧، ٥١٥، ٥٢٠، ٥٣٣، ٥٣٦، ج ٤/ ١١٧، ١٤١، ١٥٠، ١٥٩، ١٨٤، ٢٠١، ٢٣٩، ٢٤٢، ٢٦٨، ٢٦٩، ٢٧٦، ٢٩٦، ٣١٦، ٣٥١، ٣٨٢، ٣٩٣.
ابن مروان: ٣/ ١٩٤.
ابن مزين: ج ٢/ ٣٧.
ابن المستنير: (محمد بن المستنير) ٣/ ٢٥١، ٤/ ٣ ج ٥/ ٣٦١.
ابن مسعود (عبد الله بن مسعود) : ١/ ٦٣، ٧١، ٨٥، ١٠٢، ١٠٧، ١١٤، ١١٧، ١٢١، ١٢٣، ١٢٤، ١٢٦، ١٢٧، ١٨٥، ١٨٧، ١٨٩، ٢٣١، ٢٥٧، ٢٦٦، ٢٧١، ٢٧٤، ٢٧٧، ٢٧٨، ٣٠٣، ٣٠٦، ٣٠٧، ٣١٧، ٣٦١، ٣٩٥، ٤٠٢، ٤١١، ٤٣٠، ٤٥٧، ٤٦٠، ٤٨٣، ٤٨٩، ٤٩٣، ج ٢/ ٩، ٢١، ٢٢، ٢٧، ٣٥، ٤٣، ٤٧، ٤٨، ٥١، ٥٤، ٥٧، ٥٨، ٥٩، ٦٢، ٩٣، ٩٥، ١١١، ١١٤، ١٢٨، ١٦٤، ١٧٨، ١٩٣، ٢٢٤، ٢٩٥، ٣٠٠، ٣٠٣، ٣٢٩، ٣٥٤، ٤٠٠، ٤٠٤، ج ٣/ ٢١، ٢٩، ٣٢، ٥٨، ٥٩، ٧٩، ٨٦، ٨٨، ٩١، ٩٣، ٩٥، ٩٦، ٩٩، ١٠٢، ١٠٣، ١١٢، ١١٤، ١٣٥، ١٤٣، ١٥٧، ١٧٣، ٢٠٦، ٢٠٨، ٢٣٠، ٢٣٢، ٢٦٠، ٢٦٣، ٢٦٦، ٢٧٥، ٢٨٠، ٢٨١، ٢٨٣، ٢٨٥، ٢٨٧، ٢٨٨، ٢٩٤، ٢٩٦، ٣١٥،
169
٣٢٦، ٣٣٥، ٣٤٦، ٣٤٨، ٣٥٦، ٣٧٣، ٣٨١، ٣٨٢، ٣٩٢، ٣٩٤، ٣٩٥، ٤٠٤، ٤٠٨، ٤١٥، ٤٢٣، ٤٢٧، ٤٣٠، ٤٣١، ٤٤١، ٤٥١، ٤٥٨، ٤٦٠، ٤٦٥، ٤٦٧، ٤٧٦، ٤٨١، ٤٨٢، ٤٨٥، ٤٩٠، ٤٩٢، ٥٠٢، ٥١٠، ٥١٢، ٥١٧، ٥٢٤، ٥٢٩، ٥٣٤، ٥٣٦، ٥٤٥، ج ٤/ ٢١، ٢٢، ٢٣، ٢٧، ١٠٠، ١٠٦، ١١٦، ١١٨، ١٢٠، ١٢٢، ١٢٣، ١٢٤، ١٣٣، ١٣٨، ١٤٠، ١٤٣، ١٥٦، ١٥٧، ١٦٠.
ابن المسيب (سعيد بن المسيب) : ١/ ٢٩٤، ٣٠٢، ٣٠٨، ٣١٠، ٣٢٠، ٤٣٠، ج ٢/ ٣٥، ٤٦، ١١٩، ١٥٩، ٢٤٨، ج ٣/ ٤، ٧٥، ٣٣٥، ٣٩٢، ٤٣٥، ٤٤٩، ج ٤/ ٩٠، ١٢٣، ٤٢٥، ١٦٣، ١٨٤، ٢٩٢، ٣٠٠، ٣٤٧، ٤٥٨، ٥٤١، ج ٥/ ٣٢٦، ٤٠٦، ٤٧٠، ٤٧٧، ٥٢٨.
ابن مصرف: ٣/ ٢١٢، ٤٧٥، ج ٥/ ٢٠١.
ابن معين: ١/ ٤٧٨.
ابن المغيرة: ١/ ٢٨٩.
ابن مفزع: ٣/ ٣٤٤.
ابن مسعود: ١٦١، ١٦٣، ١٦٤، ٢٧١، ٢٧٣، ٢٧٥، ٢٧٨، ٢٨٠، ٢٨٢، ٢٨٦، ٢٨٩، ٢٠٤، ٢٠٥، ٢٠٨، ٢١٣، ٢٢٠، ٢٢٣، ٢٢٨، ٢٢٩، ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٣٩، ٢٤٠، ٢٤١، ٢٤٣، ٢٥٥، ٢٥٧، ٢٥٩، ٢٦٢، ٢٧٢، ٢٧٤، ٢٧٨، ٢٨٠، ٢٨٥، ٢٨٦، ٢٨٧، ٢٩١، ٢٩٨، ٣١١، ٣١٣، ٣١٩، ٣٢٠، ٣٢١، ٣٢٣، ٣٢٤، ٣٢٥، ٣٣١، ٣٣٢، ٣٣٥، ٣٣٨، ٣٤٢، ٣٤٣، ٣٤٥، ٣٥٤، ٣٥٦، ٣٦٣، ٣٦٥، ٣٦٦، ٣٧٧، ٣٨٠، ٣٨٨، ٣٩١، ٣٩٩، ٤٠٢، ٤٣٩، ٢، ٤، ٤٤٩، ٤٥١، ٤٥٨، ٤٦٠، ٤٦٧، ٤٦٩، ٤٨٠، ٤٨٣، ٤٨٩، ٤٩٤، ٥٢٧، ٥٣٧، ٥٤٥، ٥٤٧، ٥٥١، ٥٦٢، ج ٥/ ٥، ١١، ٣٩، ٦٩، ١٩٨، ٢٠٠، ٢٢٨، ٢٦٧، ٢٧٩، ٢٨٦، ٣١٠، ٣٢٤، ٣٦٠، ٣٦٦، ٤٠٣، ٤١٦، ٤١٩، ٤٢٨، ٤٣٠، ٤٤٣، ٤٤٩، ٤٥٣، ٥٠٩، ٥١٣، ٥٢٨.
ابن مقبل: ٣/ ١٠، ١٢٨، ١٩٧، ٢٠١، ٢٧٩، ج ٤/ ٢٨٦، ابن مكتوم: ج ٢/ ٩٨.
ابن منبه: ٤/ ٢٦٠.
ابن المنذر: ١/ ٢٩٢، ٣٠٣، ٣٠٧، ٣٠٨، ٣٢٥، ج ٢/ ٣٣، ١٠٣، ١٥٦، ١٥٧، ١٨٦، ج ٣/ ٢٢، ٥١.
ابن المنكدر: (محمد بن المنكدر) : ٣/ ٤٤٩، ٤/ ٥٣٥، ج ٥/ ٣٠٩، ٣٦١.
ابن المواز: ١/ ٢٦٧، ٢٧٨، ٣١٩، ٥٥٤، ٥٦٠، ج ٢/ ١٠٨، ٢٣٠، ٢٣٨.
ابن نافع (عبد الله) : ١/ ٢٣٩، ج ٢/ ٣٧، ٥٩.
ابن نجيح:
ابن نصاح: ٤/ ٣٥٢.
ابن نوح: ١/ ٣٤٥.
ابن هبيرة: ٥/ ١٦.
ابن هرمز: ٣/ ٢٤١.
ابن وثاب: ١/ ٤٥٨، ج ٢/ ٦٩، ٢١٠، ٢٣٦، ج ٣/ ٤٤، ٨٧، ١٠٣، ١٢٨، ١٤٤، ١٦٥، ١٨٣، ٢٠٠، ٢٠٢، ٣٣٤، ٣٤٦، ٤١٠، ٤٥١، ٥٠٤، ٥١٩، ٥٤٥، ج ٤/ ١١٥، ١٨٤، ٢٠١، ٢١٧، ٢٣٣، ٢٦٣، ٢٧٠، ٢٧٧، ٣١٧، ٣٣٩، ٣٥٩، ٣٨٢، ٤٦٧.
ابن وضاح:
ابن وكيع: ٣/ ٣٠.
ابن وهب: ١/ ٢٣٩، ٢٩٧، ٤٧٩، ج ٢/ ٣٧، ١٥٧، ١٦٤، ٣/ ٢٣٨، ج ٤/ ٤٦٤، ج ٥/ ٤٩٣.
ابن ياسر:
ابن يشجب: ٤/ ٤١٣.
ابن يعمر: ٣/ ١٥٠، ٢٣٦، ٤٩٩، ٥٤٠، ج ٤/ ١٢٣، ١٧١، ٢٧٠.
ب- فهرس الآباء
أبو أحيحة (سعيد بن العاص) : ٢/ ٢٤٩، ٤/ ١٢٨.
أبو الأحوص: ٤/ ٢٦، ٥/ ٤٧٠.
أبو أرطأة: ١/ ٤٢٢.
أبو إسحاق الزجاج: ١/ ١١٦، ٢٥٧، ٣٣٠، ٤٥٨ ٣/ ٣٩١، ٤٥٤.
170
أبو إسحاق السبيعي: ٢/ ١٩، ١٩٨، ٣/ ٣٨١، ٣٩٢، ٥/ ١٥١.
أبو الأسود: ٣/ ٧، ١٥٠، ٤٠٠، ٤/ ٣٥٤، ٥٣١.
أبو الأشرف الجمحي: ٥/ ٣٩٦.
أبو الأشهب: ١/ ٣١٢، ٤/ ٢٨٧.
أبو أمامة الباهلي: ١/ ٣٧١، ٤٨٨، ٢/ ٢٦، ٢٤٥ ٣/ ٢٩، ٥٤٦، ٤/ ٣٤٥، ٤٢٦.
أبو أمية الشعباني:
أبو أنس قيس بن صرمة: ١/ ٢٥٧.
أبو أيوب الأنصاري: ١/ ٢٦٥، ٢٨٢، ٤/ ١٧٠.
أبو بردة: (الكاهن) : ١/ ٧٢، ٣/ ٤٧٧.
أبو برزة: ١/ ٤٢.
أبو بكر أحمد بن موسى: ١/ ٧٦.
أبو بكر بن الأنباري: ٣/ ٥١٥.
أبو بكر بن السراج: ١/ ٧٠، ٧٧.
أبو بكر بن طاهر: ٤/ ٥٠٠.
أبو بكر بن عباس: ٤/ ٣٦٦.
أبو بكر بن عبد الرحمن: ١/ ٣٠١.
أبو بكر بن عياش: ٣/ ٥٠٨.
أبو بكر بن مجاهد: ١/ ٧٤.
أبو بكر الثقفي: ١/ ١٤٣.
أبو بكر الصديق: ١/ ٦٠، ٧٥، ١٨٣، ١٩١، ٣٠١، ٤٣٠، ٤٦١، ٤٩٠، ٤٩٨، ٥١٧. ٢/ ١٨، ٥٦،
٧١، ٧٥، ٨٦، ٩٥، ١٤٢، ٢٢٧. ٣/ ١٠، ١١،
١٥١، ٢٩٧، ٣٤٨، ٤٦٨، ٥١٤، ٥١٥. ٤/
١٢٢، ١٣٣، ١٦٣، ١٧٢، ١٧٣، ٢٠٠، ٢٦٠، ٣٢٧، ٣٥٣، ٣٩٦، ٤٦٢، ٥٠٢. ٥/ ١٦، ٩٦،
١١٠، ١٥١، ٣٣٠، ٤٣٩، ٤٨١، ٤٩١.
أبو بكر القاضي: ٢/ ١٦٤.
أبو بكر الهذلي: ٣/ ٣٧٥.
أبو بكر الوراق: ٤/ ٢٣٥، ٥/ ٢٥٦.
أبو بكر نفيع بن الحارث: ٤/ ١٦٤، ٣٦٩.
أبو ثعلبة الخشني: ٢/ ٢٤٦، ٢٤٩.
أبو ثمامة جنادة بن عوف: ٣/ ٢٩.
أبو ثور: ١/ ٢٩١، ٣٠٣، ٣١٩، ٣٢٦. ٢/ ٩٥،
١٥٦، ١٨٨. ٣/ ٥٠، ٥١.
أبو جعفر (القارئ).
أبو جعفر الباقر: ٥/ ٣٧٩.
أبو جعفر الطبري.
أبو جعفر محمد بن علي: ٣/ ٢٦، ١٠٦، ١١١، ٢٩٤، ٣٠٧، ٤٤٧، ٤٧١، ٥١٢. ٤/ ١٨،
١٢٢، ١٢٤.
أبو جعفر بن القعقاع: ٣/ ٣٠، ٢٣٩، ٤٠٣، ٤٢١، ٤٢٨. ٤/ ١٠٤، ٢٥٠.
أبو جعفر المنصور: ٣/ ٤١٧. ٤/ ٢١٨، ٢٤٤. ٥/
٢١٦.
أبو الجلد: ٣/ ٣٠٣.
أبو جندل سهل بن عمرو: ٣/ ٣٩٤.
أبو جهل: ٣/ ١٠، ١٢، ٤٦٨، ٤/ ٨١، ١٠٧، ١٢٩، ٢١٦. ٥/ ١٣، ٧٦، ٧٧، ٣٤٧، ٣٦١،
٣٩٥، ٣٩٦، ٤٠٧، ٤٤٥، ٥٠٢، ٥٠٣، ٥٣١.
أبو جهينة: ٥/ ٤٤٩.
أبو الجوزاء: ٣/ ٣٥٨، ٥/ ١٦٠.
أبو حاتم اللغوي: ٤/ ٤١١.
أبو حاتم: ١/ ٢٣٣، ٢٣٩، ٢٥٩. ٢/ ٢٤٦، ٣٤٨،
٤٠٣. ٣/ ١٢، ٢٧، ٢٩، ٣٢، ٣٨، ٤٠، ٤٢،
٤٦، ٧٠، ٨٠، ٩٤، ٩٧، ٩٩، ١١٠، ١٢١، ١٢٦، ١٢٨، ١٣٥، ١٤٠، ١٥٠، ١٦٥، ١٦٦، ١٧٧، ١٩١، ٢٢١، ٢٢٤، ٢٣٨، ٢٤٥، ٢٦٤، ٢٨٦، ٢٩٤، ٣٠٨، ٣٥٤، ٣٧٨، ٤١١، ٤٥٢، ٤٥٥، ٤٥٦، ٥٠٢، ٥٠٣، ٥١٣، ٥٣٩. ٤/
١٠٦، ١١٧، ١٤٤، ١٦٦، ١٧٥، ١٨٥، ١٨٩، ٢٠٤، ٢١٤، ٢١٧، ٢٤٤، ٢٣٢، ٢٤٣، ٢٤٥، ٢٦٦، ٢٩٤، ٣٠٨، ٣٢٤، ٣٢٧، ٣٣٤، ٣٣٩، ٣٥٦، ٣٧٢، ٤٦٥، ٤٩٠. ٥/ ٦٦، ٧٧، ٨٢،
١٠٢، ١٤١، ١٥٦، ١٩٩، ٢٣١، ٣١٦، ٣٧٥، ٣٧٨، ٣٨٨، ٤٣٢، ٤٣٩، ٤٥١، ٤٥٦، ٥٢٤.
أبو حاجز يزيد بن عامر: ٣/ ٢٠.
أبو حارثة بن علقمة: ١/ ٣٩٦.
أبو حذيفة: ١/ ٤٨٩.
أبو الحسن الأخفش: ١/ ٢٤٧، ٣٤٧. ٢/ ٣، ٢١٣.
٣/ ١٨.
أبو الحسن الأشعري: ١/ ٣٩٣. ٥/ ٣٣٣، ٣٦٠.
أبو الحسن علي بن محمد: ١/ ٢٧٠.
171
أبو الحسن اللخمي: ١/ ٣٧. ٤/ ١٦٥.
أبو الحسن بن الباذش: ١/ ٥٤٥.
أبو حصين: ١/ ٣٤٣.
أبو حمزة الثمالي: ٣/ ١٦. ٥/ ٢٣، ١٩٥، ٤١١.
أبو حنيفة: ١/ ٥٨، ٦١، ٩٥، ٢٣٠، ٢٤٥، ٢٥٤، ٢٦٥، ٢٦٦، ٢٦٧، ٢٧٧، ٢٩١، ٢٩٢، ٢٩٦، ٣١٠، ٣١٤، ٣١٧، ٣٨١، ٤٣٥، ٤٧٩. ٢/
١٠، ٣٨، ٤٢، ٥٨، ٥٩، ٩٥، ١٠٣، ١٨٤، ٢٣٣، ٣٦٣، ٣/ ٢٢، ٥١، ٦٣. ٤/ ٨٢، ١٠٨،
١٦٨، ٣٩٢.
أبو حنظلة: ٣/ ٧٩.
أبو حوران: ٣/ ٥٣٣.
أبو حيان: ٣/ ١٠٥.
أبو حيوة: ١/ ١٦٧، ١٦٩، ٣٢٢، ٣٤٦. ٣/ ٢٠،
٦٠، ٦٦، ٩٤، ١٠٨، ٢٠٤، ٢٦٤، ٢٩٤، ٣٦٣، ٣٧٢، ٤٣١، ٤٨١، ٥١٩، ٥٢٩. ٤/
١٤٣، ١٥٧، ١٧٢، ٢٠٤، ٢١٣، ٢٤٠، ٢٦١، ٢٧٠، ٢٧١، ٣١٦، ٣٤٤، ٣٦٦، ٤٠٠.
أبو الخطاب الأخفش: ١/ ٢١٢، ٣٦٦.
أبو داود السجستاني: ١/ ٢٩٣. ٣/ ٤٧٩، ٤٨٨. ٤/
١٥٥، ٣٩٨، ٥/ ٣٢٠.
أبو الدحداح: ١/ ٣٢٨. ٥/ ٤٩١.
أبو الدرداء: ١/ ٣٧١، ٥٥٥. ٢/ ٩٢، ٩٦، ١٩٨. ٣/
١١٣، ٣٤٠، ٤٧٨. ٤/ ٣٠. ٥/ ٧٦، ١٣٠،
٣٨٨، ٤٦٦، ٤٩٥.
أبو دغنة.
أبو ذؤيب: ٣/ ١٠٦، ١٠٨، ١٣٠، ١٨٨، ٣٦٧، ٥٣٤.
أبو ذر الغفاري: ١/ ٢٦٩، ٣٧١، ٤٧١، ٤٧٢. ٢/
٣٣٥. ٣/ ٢٧، ٢٨، ٢٩، ٢٨٣، ٥٣٩. ٤/ ١١٣،
١٣٣، ١٦٢، ٥٢٥.
أبو رافع القرظي: ١/ ٤٥٩، ٤٦٢. ٢/ ١٥٩.
أبو رباح اللّخمي:
أبو رجاء العطاردي: ١/ ١٨، ٦٣، ١١٦، ١٣١، ١٣٩، ١٤٣، ١٥٧، ٢٠٦، ٣٥٥، ٣٧٨، ٤٠٤، ٤٠٥، ٤٤٢، ٤٥٢، ٥٢٥، ٥٣٣، ٥٤٣. ٤/
١٢٠، ١٣٨، ١٧٠، ١٨٤، ٢٠٤، ٢٠٦، ٢٠٨، ٤٦١.
أبو رجاء الهروي: ٢/ ٥١. ٣/ ٤٧٢، ٤٩٠، ٥٠٥،
٥١٦، ٥٣١.
أبو رجاء:
أبو رزين: ١/ ٢٩٩، ٤٦٢. ٣/ ١٠٣، ٥٣٣. ٤/ ٣٩٣،
٤/ ٣٩٥، ٣٩٧، ٣٩٨.
أبو رفاعة القرظي:
أبو روق عطية بن الحارث الهمذاني الكوفي: ١/ ١١٦.
أبو زرعة: ٤/ ١٠٢، ١٠٦، ٢٧١.
أبو زمعة: ٣/ ٣٧٥، ٣٧٦.
أبو الزناد: ٢/ ١٨٥.
أبو زيد الأنصاري: ١/ ٧٨، ٣١٩. ٢/ ٢٨٥، ٣/
٣٨٩، ٤٠٥، ٤١٢. ج ٤/ ١٥٧، ٢٢٥، ٢٤٩، ٢٨٧، ٣١٣، ٣٨٦، ٣٩٣، ج ٥/ ٥٩.
أبو سعيد بن أبي طلحة: ١/ ٥٢٤. ٢/ ٣٨٣، ٣٩٤،
٤٧٠، ٤٩٧، ٥١٠.
أبو سعيد الخدري: ١/ ٦٣، ٣٢٣، ٤٣٤، ٤٨٣. ٢/
١٤، ٣٤، ٣٥، ٣٦٨. ٣/ ١٦، ١٢٦، ٤٥٩،
٥٢٤، ٥٣٣. ٤/ ٦٩، ١١١، ١٧٧، ٢٨٨،
٣٠٣، ٣٢٨، ٣٧٢، ٣٧٩، ٣٨٤، ٣٨٨، ٣٩٤، ٤٧٠، ٤٩٧، ٥١١. ٥/ ٢٢، ٢٦، ٧١، ١٠٠،
١٠٦، ٤٣٩، ٥٠١، ٥٢٣.
أبو سفيان بن الحارث: ١/ ٥٠١، ٥٢٣، ٥٢٧، ٥٢٨.
٢/ ٢٤٢. ٣/ ١٢، ١٩، ٤٩. ٤/ ٢٤٦. ٥/ ١٤١،
١٩٩، ٥٢٧.
أبو سفيان بن حرب: ٢/ ٢٤٠. ٣/ ١١، ٤٩. ٤/ ٨١،
٢٧٨، ٣٢٣، ٣٢٨، ٣٦٨، ٤٠٥. ٥/ ٥٣٥.
أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف: ١/ ٥٦٠.
٥/ ٩٢.
أبو سلمة: ٢/ ١٤٢، ١٤٣، ١٩١. ٤/ ١٣٠. ٥/ ٣٩٢.
أبو سليمان الدارني: ١/ ٥٥٥. ٤/ ٣٢٦. ٥/ ٣٧.
أبو السمال العدوي: ١/ ٤٧٠، ٥١٠. ٣/ ٣٢٢،
٤٣٩، ٥١٣، ٥١٦، ٥٤٥. ٤/ ٢٢٣.
أبو السنابل بن بعلبك: ٢/ ١١٩.
أبو شبيبة المهري: ٤/ ٢٠٢.
أبو شيخ: ٥/ ٤٨٢.
أبو الشعثاء: ٢/ ٢٤٢.
172
أبو صالح: ج ١/ ١١٤، ٢٧٨، ٣٠١، ٣٥٩. ج ٢/ ٥، ٨، ٨٢، ٩٥، ١١٤، ١١٦، ٢٢٦. ج ٣/ ١٥٧، ٢٧٠، ٢٧٥، ٤١٩. ج ٤/ ٥، ١٥١، ٢١٧، ٢٩٨. ج ٥/ ١، ٧، ٢٤١، ٤١٦، ٤١٧، ٤٥٣، ٤٧٧، ٤٨٤، ٥١٧، ٥٢٥.
أبو طالب: ٢/ ٣٩٥، ٣٣٢. ٣/ ١٠٢، ٤٣٥. ٤/ ١٨٤.
٤/ ٤٩٢، ٥٣٧.
أبو طفيل عامر بن واثلة:
أبو طلحة عبد الله بن عبد الدار: ١/ ٤٧١، ٥٢٧. ٣/
١٦، ٣٧، ٤٢٩. ٤/ ٥٠٣. ٥/ ٢٨٧.
أبو العالية: ١/ ٧٤، ٧٥، ٨٢، ١٢٥، ١٣٥، ١٣٩، ١٦٣، ١٦٤، ١٦٥، ١٦٦، ١٦٩، ١٧٣، ١٩٥، ٢٣٢، ٢٤٨، ٤٦٦، ٤٨٣. ٢/ ٢٤، ٣٥، ٣٥٤،
٣٩٢. ٣/ ٢٦، ٥١، ١١٢، ١١٥، ٢٠٧، ٢٠٨،
٣٧٣، ٣٧٨، ٤٠١، ٤٣٧، ٥٠٩. ٤/ ١٧،
١٠٦، ١٢٥، ١٣٨، ١٤٩، ١٧٨، ٣٣٧، ٣٣٨، ٣٦٤، ٣٨٣، ٥١٥، ٥٣٠، ٥٣٠، ٥٣١. ج ٥/ ١٣، ٦٩، ٤٢٤، ٤٣٢، ٤٧٧، ٥٠٠، ٥٠٥، ٥٣٦.
أبو العاص بن منبه بن الحجاج: ٢/ ٩٩.
أبو عبد الرحمن (المقرئ) : ٣/ ١٨.
أبو عبد الرحمن السلمي: ١/ ٣٤٤. ٢/ ٣٤٩. ٣/ ٥٠،
٦٢، ١١٣، ١٥٥، ٣٨٦. ٤/ ١٨٣، ١٩٣،
٢٦٨، ٣٤٠، ٣٧٣.
أبو عبد الرحمن الغمري: ٣/ ١٩.
أبو عبد الله المدني: ٢/ ٣٠٣.
أبو عبد الله النحوي: ٢/ ٣٠٧، ٣٣٠.
أبو عبد الله بن أبي أمية: ٢/ ٢٨٠.
أبو عبد الملك (قاضي الجند) : ٢/ ٣٤٩.
أبو عبيد القاسم بن سلام: ١/ ١٩٦، ٢٤٥، ٣٠٣، ٣١٩، ٥٦٠. ٢/ ٢٨٤. ٣/ ٣٦٦. ٤/ ٣٨٣، ٤٩٢.
أبو عبيدة بن الجراح: ١/ ٤٤٧. ٤/ ١٦١.
أبو عبيدة معمر بن المثنى: ١/ ٨٢، ١٠٦، ١٠٧، ١٢٥، ١٩٧، ٢٦١، ٢٩٠، ٣٠٩، ٤١١، ٤٩٢.
٢/ ٦، ٣٨، ٥٤، ١٩٩، ٣٠٩، ٣٦٠. ٣/ ٢٥،
٣٨، ٦٣، ٦٥، ١٠٠، ١٠٦، ١٤٩، ٢٤٧، ٢٥١، ٢٦٤، ٢٧٣، ٣٣٠، ٣٤٤، ٣٦٢، ٣٧٤، ٣٨٧، ٤٣٣، ٤٦٠، ٤٧٧، ٥٢٥، ٥٤١. ٤/
١٤، ٦١، ١١١، ١١٦، ١٥٧، ١٦٣، ١٧٩، ٢٠٥، ٢٢٣، ٢٢٨، ٢٣٢، ٢٧٨، ٢٨٤، ٣٠٧، ٣١٧، ٣٢٨، ٣٣٥، ٣٨٥، ٤٢٠، ٤٦٠، ٥٠٣، ٥١٩. ٥/ ٦٢، ٦٦، ١٠٢، ١٨٠، ١٩٣، ٢٣٤،
٢٥٦، ٣٤٦، ٣٤٨، ٣٥٧، ٣٦٧، ٤٠٣، ٤٢٤، ٤٢٧، ٤٣٠، ٤٣٢، ٤٨٨، ٤٩٦، ٥٢٣.
أبو العباس المبرد: ١/ ٤١٧، ٤٥٦. ٢/ ١٨٧. ٣/ ٧.
٥/ ٤٧٤.
أبو عثمان المازني: ١/ ٢٧١. ٣/ ١٤١، ٤٦٤.
أبو عزة: ٤/ ٢٤٦.
أبو على الفارسي: ١/ ٦٤، ٦٨، ٦٩، ٧٠، ٧١، ٨٩، ٩٦، ٩٨، ٩٩، ١٠٥، ١٢٠، ١٢٢، ١٢٤، ١٢٨، ١٣٣، ١٤٦، ١٥٠، ١٥٥، ١٥٧، ١٦١، ١٩٢، ٢٠٢، ٢٣٠، ٢٣٤، ٢٣٥، ٢٤٣، ٢٥٢، ٢٩٨، ٣٤٤، ٣٤٩، ٣٥٠، ٣٧٢، ٣٧٧، ٣٨٨، ٣٩٨، ٤١٧، ٤٢٦، ٤٢٨، ٤٤٦، ٤٥٣، ٤٦٤، ٤٦٥، ٤٦٨، ٤٧٧. ٢/ ٧، ٢٧، ٥١،
٥٤، ٦٢، ١٢٨، ١٤٨، ١٦٣، ٢٥٢، ٢٥٣، ٢٥٤، ٢٥٧، ٢٨٤، ٢٨٥، ٣١٤، ٣٤١، ٣٤٢، ٣٤٣، ٣٨٥، ٣٩٤، ٤٠٢. ٣/ ٧، ١٢، ١٥،
٢٣، ٣٢، ٣٣، ٦٣، ٨٩، ١٠٩، ١١٢، ١١٩، ٢٢٤، ١٢٦، ١٤٠، ١٤١، ١٦٢، ١٧٧، ١٧٨، ١٩٠، ١٩٢، ٢٢٤، ٢٢٨، ٢٣٣، ٢٥٤، ٢٥٧، ٢٦٩، ٢٧٧، ٢٩٤، ٣٠٧، ٣٠٨، ٣٤٣، ٣٥٠، ٣٦١، ٣٦٨، ٣٧١، ٣٩٧، ٣٩٨، ٤٠٩، ٤٣٣، ٤٣٦، ٤٥٢، ٤٥٧، ٤٥٨، ٤٦٤، ٤٦٥، ٤٧٣، ٤٧٤، ٤٧٦، ٥٢٧، ٥٣٣، ٥٤٤. ٤/ ٣١، ٤٠،
٤٩، ٥٨، ٩٧، ٩٩، ١٠٦، ١٠٧، ١١٠، ١١٣، ١١٤، ١١٥، ١٢١، ١٢٤، ١٢٨، ١٤٠، ١٥٤، ١٥٨، ١٦٦، ١٨٤، ٢٠٩، ٢٢٦، ٢٤٢، ٢٥٠، ٢٦٢، ٢٦٩، ٢٩٤، ٢٩٧، ٣١٨، ٣٥٤.
٥/ ١٤، ٣٨، ٦٢، ٧٩، ٩٠، ١٢٨، ١٤٢، ١٥٢، ٢٦٦، ٣٠٣، ٣١٧، ٣٣٢، ٣٧٨، ٣٩٧، ٤٠١، ٤١١، ٤١٢، ٤٥٣.
أبو عمر الجرمي: ١/ ١٥٣. ٣/ ٩٥.
أبو عمر المطرز: ٣/ ٥٠٤.
173
أبو عمر يوسف بن عبد الله بن عبد البر: ١/ ٣٢٣. ٢/
١٠٠. ٥/ ٥٣٢.
أبو عمران الجوني: ٥/ ٤٨٣.
أبو عمرو بن أمية: ٢/ ٢٦، ٣٠.
أبو عمرو بن العلاء: ١/ ٢٦٧. ٢/ ٣٥٢، ٣٧٨. ٣/
٢٢٤، ٣٨٠، ٣٩٩، ٤٨٣، ٥٤١. ٥/ ١٩، ٥٩،
٢٣٠، ٣٦٧، ٤٣٢، ٤٩٠.
أبو عمرو الداني: ١/ ١٩٢، ٢١٦، ٢٢٤، ٥١٩. ٢/
٣١. ٣/ ٥٤، ٢٧٧، ٢٨٨، ٢٩٢، ٤٧٣، ٥١٣،
٥٢٤. ٤/ ١٠٨، ١٨٤، ٢١٠، ٢٥٢، ٢٥٤،
٢٦٨، ٢٩٩، ٣٨٣. ٥/ ١٦٨، ٣١٥، ١٧٦.
أبو عمرو الشيباني: ٣/ ٣٨١، ٤٧٧.
أبو عمارة: ١/ ٢٥٤.
أبو عون الأنصاري: ١/ ٥٣٩.
أبو العيص بن أمية: ٢/ ٢٦.
أبو فاطمة: ٥/ ١١.
أبو الفتح عثمان بن جني (انظر ابن جني) : ١/ ٧٨، ١٠٠، ١٠٣، ١١١، ١٢٢، ١٤٦، ١٩٢، ٣٩٩، ٤٢٣، ٥٠٤، ٥١٦. ٢/ ٧٢، ١٠٠، ١١٨،
٢٠٢، ٢١٢، ٢٣٠، ٣٢٤، ٣٣٦. ٣/ ١٠، ١٤،
٤٠، ٤١، ٤٢، ٤٦، ١٠٨، ١١٠، ١٢١، ١٢٦، ١٧٣، ١٩٤، ١٩٥، ٢٢٦، ٢٢٩، ٢٦٠، ٢٧٧، ٣٠٦، ٣٢٠، ٣٩٥، ٤٥٢، ٤٧٣. ٤/
١٠٣، ١٠٦، ١٢٣، ١٤٠، ١٥١، ١٦٤، ٢٠٠، ٢٠١، ٢٠٤، ٢٠٧، ٢٣٧، ٢٥٨، ٢٧١، ٢٩٩، ٣٣٠، ٣٤٢، ٤١١. ٥/ ٨٢، ٩٣، ١٢٩.
أبو الفتح محمد بن كعب القرظي:
أبو قرة: ٤/ ٣٢٠.
أبو الفرج المالكي: ٢/ ١٦٢.
أبو الفضل بن الجوهري: ١/ ١٤٢. ٣/ ٨٧، ١٩٩،
٢٨٠، ٥٠٤. ٤/ ٣٩، ٥٥٥.
أبو فكيهة (مولى بني الحضرمي) : ٤/ ٢٠٠.
أبو القاسم بن حبيب: ٥/ ٤٢٩.
أبو القاسم الحكيم:
أبو القاسم الزجاج: ٢/ ١٩٩، ٣/ ٢٢.
أبو قبيس: ٥/ ٢١٢.
أبو قتادة: ٢/ ٩٦.
أبو قحافة: ٤/ ٢٥٣، ٥/ ٩٨.
أبو قلابة الرقاشي: ١/ ٣١٨، ٢/ ٧٤، ٢٧، ١٨٣، ٢٢٨. ٤/ ٢٢٦، ٢٣٩. ٥/ ١٧٥.
أبو قيس بن الأسلت الأنصاري: ٣/ ٧٧.
أبو كبير الهذلي: ٣/ ٥٢٤.
أبو لبابة (ابن عبد المنذر الأنصاري) : ٢/ ١٩١، ٢٠٤.
٣/ ٧٧.
أبو لهب: ٥/ ٥٣٤.
أبو مالك: ١/ ١٢٧، ٤٥٣. ٢/ ٨، ١٢، ٦٥، ٣٢٥.
٣/ ٣٣. ٤/ ٣٣٩، ٤٨٦، ٤٤٩. ٥/ ٤٦٢.
أبو مالك الأشعري: ١/ ٣٢٣. ٥/ ١٤٨.
أبو المتوكل: ٥/ ٢٨٧.
أبو مجلز (لاحق بن حميد) : ١/ ٢٣٧، ٣١٦، ٤٧٣.
٢/ ٢٤، ٢٦، ٩٤، ٢٤٢، ٣٥٦. ٣/ ١٠، ٣٠٦.
٤/ ١٦٢، ٣٢٥، ٤٥٠. ٥/ ١٠٨.
أبو محجن: ٤/ ٢٢٥. ٥/ ١٥١.
أبو مرثد الغنوي:
أبو مرة:
أبو معاذ النحوي: ١/ ٥٤٨.
أبو المعالي عبد الملك بن عبد الله بن يوسف الجويني (إمام الحرمين) : ١/ ١٩١، ٢٠٢، ٢٣٢، ٢٣٨، ٥٤٢. ٢/ ٢٤، ٢٥، ٤٣، ٢١٥. ٣/ ٢٤، ٧٩،
١٨٠، ٢٧١، ٢٩٢، ٣٠٧، ٣١٧، ٣٢١، ٣٦٢، ٤٥٩. ٤/ ٣٧، ١٢٩، ٣٠٤.
أبو معمر: ٣/ ٤٢٩.
أبو المكارم: ١/ ٥٥٣.
أبو المليل الأنصاري: ٢/ ١١١.
أبو منصور: ٣/ ٤٥٩.
أبو موسى الأشعري: ١/ ٢٩١، ٣٤٢. ٢/ ٩، ١٢،
٢٠٧. ٣/ ١١٥، ١١٨. ٥/ ٥٧، ٣٩٩.
أبو ميسرة:
أبو النجم العجلي: ٣/ ١٢٤.
أبو نضرة: ٢/ ٣٦.
أبو نهيك: ٤/ ١٠٦.
أبو هريرة: ١/ ٦٠، ٦١، ٨١، ٢٣١، ٢٨٢، ٣٠١، ٣٢٢، ٣٥٣، ٤٠٨، ٤٣٣، ٤٨٩، ٥١٠، ٥٣٦، ٥٥١. ٢/ ٢٠، ٤٧، ٧٠، ١٠٤، ١٢٨، ١٤٨،
174
١٥٣، ١٥٦، ١٩٣، ٢٣٥، ٢٤٢، ٢٤٥. ٣/
٢٦، ٢٩، ١٥٦، ٢٦٤، ٣١٢، ٣٥٦، ٣٧٠، ٤٧٨، ٤٧٩، ٥١٨، ٥٤٥، ٥٤٦. ٤/ ٣٤،
١٠٥، ١٠٦، ١١٤، ١٣٧، ٢٧٢، ٣٦٣، ٤٥٦، ٥٤١، ٥٥٨. ٥/ ٧٥، ١٢٤، ١٥٨، ١٦٢،
١٦٨، ١٩٤، ٢٠٠، ٢٠٤، ٢٤٩، ٢٨٧، ٣٠٦، ٣٩٩، ٤١٥، ٤٢٩، ٤٥٩، ٤٦١، ٥٣٨.
أبو وجزة: ٣/ ٢٠٩.
أبو وائل: ١/ ٢٧٦، ٢٧٨، ٣/ ٣٢، ١٧٣.
أبو وهب: ٤/ ٢٤٦.
أبو اليسر كعب بن مالك الأنصاري: ١/ ٥٠٣.
أبو ياسر بن أخطب: ١/ ٨٧، ١٩٦. ٢/ ١٤.
أبو يوسف يعقوب القاضي: ١/ ٢٤٥. ٢/ ١٠٥، ١٠٧.
٣/ ٤٥٤. ٤/ ٣٩٢.
175
٤- فهرس أعلام النساء
آسية بنت مزاحم: ١/ ٤٣٤، ج ٤/ ٤٣.
أسماء بنت أبي بكر: ج ٤/ ٣٤٩، ٥٢٨.
أسماء بنت عميس: ج ٤/ ٣٩٤، ٣٩٦.
أميمة بنت بشر: ج ٥/ ٢٩٧.
أم إبراهيم (ص) : ج ٢/ ٣١٢.
أم جميل: ج ٥/ ٥٣٥.
أم حبيبة بنت سفيان: ج ٥/ ٢٩٦.
أم حبيبة: ج ٤/ ٣٩٣.
أم حميد بن عبد الرحمن بن عوف: ١/ ٣١٩.
أم الدحداح: ١/ ٣٢٩.
أم الدرداء: ج ٣/ ١١٣.
أم رومان: ج ٤/ ٣٤٩، ٣٩٤.
أم زرع: ج ٣/ ٢٧٣.
أم سلمة: ١/ ٦٤، ٢٩٩، ٣١٥، ج ٣/ ٩٤، ١٧٧، ٢٧٧، ج ٤/ ١٧٨، ١٧٩، ٣٨٤، ٣٩٣، ٣٩٥، ٣٩٦، ٣٩٧، ج ٥/ ١٤٧، ٤٣٢.
أم السامري: ١/ ١٤٣.
أم شريك: ج ٤/ ٣٩٢، ٣٩٤.
أم عائشة (بنت أبي بكر رضي الله عنها) : ج ٤/ ٣٤٩.
أم عيلان: ج ٣/ ١٣٠.
أم كحلة:
أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط: ج ٤/ ٣٣٤، ٣٨٦.
أم مريم بنت عمران: ١/ ٤٢٤.
أم هانىء (بنت أبي طالب) : ج ٤/ ٣١٥، ٣٩١.
أوريا: ج ٤٩٨.
بثينة بنت الضحاك: ج ٤/ ٣٩٤.
بنت الأسود بن عبد المطلب بن أسد: ج ٢/ ٣٠.
بنت خارجة: ١/ ٤٩٨.
بنت سموأل: ١/ ٨، ٢٣.
جويرية: ج ٤/ ٣٩٣.
حبيبة بنت زيد بن أبي زهير: ج ٢/ ٤٧.
حفصة بنت عمر: ١/ ٣٢٢، ج ٢/ ٨٤، ٢٣٥، ج ٥/ ٣٢٩.
حمنة بنت أبي سفيان بن أمية: ج ٤/ ٣٤٩.
حمنة بنت جحش: ج ٢/ ٢٠٩، ج ٤/ ١٦٨.
حنة بنت قاذوذ: ١/ ٢٢٤.
حواء: ١/ ١٢٦، ١٢٨، ١٣٠، ٢٢٩، ٢٨٦، ج ٢/ ٤، ٣٨٧.
الحولاء (امرأة عثمان بن مظعون) : ج ٢/ ٢٢٨.
خالدة بنت الأسود بن عبد يغوث: ١/ ٤١٨.
خديجة (رضي الله عنها) (أم المؤمنين) : ١/ ٦١، ٤٣٤، ج ٥/ ٤٩٣.
الخنساء: ج ٣/ ١٧٧.
خولة بنت حكيم: ج ٤/ ٣٩٢.
خولة بنت محمد بن مسلمة: ج ٢/ ١١٩.
زليخا: ج ٣/ ٢٣١، ٢٣٥.
زينب بنت جحش: ج ٤/ ٣٨٥، ٣٨٧، ٣٩٥، ٣٩٦، ج ٥/ ٣٣٢، ٤٣٦.
زينب بنت خزيمة: ج ٤/ ٣٩٢.
زينب (امرأة عبد الله بن مسعود) : ج ٤/ ١٧٥، ج ٥/ ٤٨٦.
سوادة بنت زيادة: ١/ ٦٥.
سودة بنت زمعة: ج ٢/ ١١٩، ج ٣/ ٤٤١، ج ٤/ ٣٩٣، ٣٩٥.
سارة: ج ٤/ ١٨.
سبيعة بنت الحارث: ج ٥/ ٢٩٧.
صفية بنت عبد الرحمن: ج ٤/ ١٧٨.
176
صفية بنت عبد المطلب: ج ٤/ ٢٤٥، ٣٩٣، ج ٥/ ٥٣٤.
صفية بنت عمر: ٤/ ٣٩٣.
عائشة (أم المؤمنين) : ١/ ١٠٩، ٢٧٥، ٣٢٢، ٤٠٢، ٤٠٣، ٢/ ٣، ٦، ٥٠، ٨٥، ٧٤، ١١٦، ١٢٠، ١٣٥، ١٨٨، ٢٠٩، ٢١٨، ٢٥٨، ٣٥٦، ٣٨٧، ج ٣/ ٢٢، ٨٩، ١٧٧، ١٩١، ٢٦٠، ٢٨٨، ٢٩٩، ٤٣٥، ٤٤٣، ٤٥٤، ٤٦١، ج ٤/ ١٣، ١٣١، ١٤٨، ١٦٤، ١٦٨، ١٦٩، ١٧٠، ١٧١، ١٧٣، ١٧٤، ١٧٨، ١٧٩، ٣٣٧، ٣٧٨، ٣٨٠، ٣٨١، ٣٨٣، ٣٨٦، ٣٨٧، ٣٨٨، ٣٩٣، ٣٩٤، ٣٩٦، ٤٣٦، ٤٣٩، ٤٤٥، ٤٦٢، ٤٨٩، ج ٥/ ١٥، ٥٤، ٩٩، ٣٢٩، ٣٣٠، ٣٩٢، ٥٤٠.
الغامدية: ج ٢/ ٢٢.
فاطمة بنت قيس: ١/ ٣١٥.
فاطمة بنت محمد (ص) : ١/ ٤٣٤، ٤٤٨، ج ٣/ ١٩١، ج ٤/ ٢٤٥، ٣٩٦، ج ٥/ ٥٣٤.
قتيلة بنت عبد العزى: ج ٤/ ٣٤٩.
كبيشة الأنصارية: ج ٢/ ٢٦.
ليلى الأخيلية: ج ٤/ ٣٨٢.
مريم العذراء: ١/ ٤٢٧، ٤٣٣، ٤٣٤، ٤٣٥، ٤٣٧، ٤٤٦، ج ٢/ ١٧٥، ج ٤/ ١١، ١٤، ٤٢٨.
مليكة بنت خارجة: ج ٢/ ٣٠.
ميسون بنت بحدل: ج ٣/ ١٩٥.
ميمونة بنت الحارث: (خالة ابن عباس) : ١/ ٢٩٨، ج ٤/ ٣٩٢، ٣٩٣، ٣٩٤.
هند بنت عتبة:
هند بنت الوليد: ج ٢/ ٢٣٥.
177
٥- فهرس القبائل والشعوب والجماعات والأماكن ونحوها
آل إبراهيم: ١/ ٤٢٣.
آل فرعون: ١/ ٤٢٣، ج ٣/ ٤٨٨.
أبناء قيلة (الأوس والخزرج) : ١/ ٤٧٤، ٤٨١.
الأحابيش: ج ٤/ ٣٧١، ج ٥/ ١٣٠.
أحد (جبل) : ١/ ٢٥٦، ج ٢/ ٨٨، ٢٠٤، ٤٠٤، ٣/ ١٣.
أذربيجان: ٣/ ٥٢٧، ٥٣٣، ٥٤١.
الأردن: ج ١/ ٢٠٩، ج ٢/ ١٧٤، ٣/ ٢٢٨.
أريحا: ١/ ٤٩، ٢/ ١٧٤.
ارمياء: ١/ ٣٤٧.
ارمينية: ٣/ ٥٤١، ج ٤/ ١٦٩.
الأزد: ج ٤/ ٤١٦.
أزد السراة: ١/ ١٥٣.
الأسباط: ١/ ١٥٢، ٢/ ١٣٦، ج ٤/ ٤٠١، ج ٥/ ١٥٣.
أسد: (بنو أسد) ١/ ١٢١، ٢/ ٩١، ١٨٠، ٣/ ١٣٧، ١٦٩، ج ٤/ ١١١، ٣٧١، ج ٥/ ١٢٢، ١٥٤، ٣٥٥.
الإسكندرية: ٣/ ١٣٨، ج ٤/ ٥١، ٢٢٨، ج ٥/ ٥٩، ٤٧٧.
أسلم: ٣/ ٧٥.
أسوان: ٣/ ١٣٨، ج ٤/ ٢٢٩، ٢٣٢.
أشعر: ج ٤/ ٤١٦.
أصبهان: ١/ ١٣٠، ٢/ ٣٨٨.
أصحاب الأخدود: ج ٤/ ١٣٥.
أصحاب الأيكة: ج ٤/ ٢١٠.
أصحاب طالوت: ١/ ٣٣٦.
إصطخر: ١/ ١٤٠.
أعراب فارس: ج ٤/ ٨٨.
الأغوص: ١/ ٥٣٠.
إفريقية: ٣/ ٥٢٧.
الأكراد: ج ٤/ ٨٨.
أنمار: ج ٤/ ٤١٦.
الأنصار: ١/ ٢٣٠، ٤١٩، ٥٣٠، ٣/ ٧٥، ٧٣.
أنطاكية: ج ٤/ ٤٤٩.
أهل الأندلس: ١/ ٤٧٩، ٣/ ٤٦٦، ٥١١، ٥٢٧، ٥٣٣.
أهل القليب: ج ٤/ ٥١١.
أهل إيلة: ٢/ ٦٣، ٤/ ٢٣٣.
أهل بئر معونة: ج ٢/ ١٦٦.
أهل بدر: ٢/ ٤٠١.
أهل السد: ج ٥/ ١١٣.
أهل القليب: ١/ ٨٧.
أهل الكوفة: ١/ ١٨٧، ج ٤/ ١١.
أهل العالية: ١/ ٤٧٧.
أهل المدينة: ١/ ٥٩، ج ٤/ ١١.
أهل يثرب: ١/ ٩٤.
الأوس: ١/ ١٧٤، ١٧٨، ٣٤٣، ٤٨١، ٤٨٢، ٤٨٤، ٥٠٠، ج ٤/ ١٧٠.
الأيلة: ١/ ١٣٠، ١٦٠.
بئر معونة: ١/ ٢٨٩.

بابل: ١/ ١٨٦، ١٨٧، ٣/ ٤٣٨، ج ٤/ ٤٨٠.


باب حطة: ١/ ١٤٩.


باب القبة: ١/ ١٤٩.


باحنسع (مكان) : ٢/ ١٨٥.
بجيلة: ج ٤/ ٤١٦.
البحرين: ٢/ ٢٣٥.
بدر: ١/ ٨٧، ٢٢٧، ٣٨٩، ٤٠٦، ٤٠٧، ٢/ ١٧٥،
178
٢٣٥، ٢٧١، ٣/ ١٩، ٣٤، ١٢٣، ١٩٨، ٣٣٠، ٣٣٧، ٣٨٩، ٤٠٦، ٤٢٥، ج ٤/ ٢٧، ٤٤٥، ٥١٦.
البرير: ١/ ٩، ٤.
برقة: ٣/ ٥٣٧.
برية فلسطين: ١/ ١٤١.
البصريون: ج ١/ ٦٢، ٩٩، ١٣٩، ١٤٣، ٣١٣، ٣٩٨، ٤١٧، ٤٧٧، ٥١٥، ج ٢/ ٤، ٨٨، ١٤٥، ٢١٩، ٣٦٥، ج ٤/ ٦٩، ٤٨١، ٤٩١.
البصرة: ١/ ٦١، ٥٢٠، ج ٢/ ٤، ١٥، ٣٨٨، ج ٣/ ٣٨، ٨٠، ١٤٥، ٣٥٨، ٥٢٢، ج ٤/ ١٠٧، ١٦٢، ١٨٩، ٢٢٥، ٢٥٣، ٣٦٥، ٥٠٧.
البغداديون: ١/ ٦٩، ٢٦٦، ٥١٤.
بكة: ١/ ٤٧٢.
بكر بن وائل: ج ٤/ ٤٦٧.
بلاد الشحر: ج ٥/ ١٠١.
بنو إسرائيل: ج ١/ ٧٥، ٩٤، ١٣٣، ١٣٩، ١٤٠، ١٤١، ١٤٢، ١٤٣، ١٤٤، ١٤٨، ١٥٢، ١٥٤، ١٥٨، ١٦٠، ١٦١، ١٦٢، ١٦٤، ١٦٥، ١٦٦، ج ٢/ ٦٧، ٦٩، ١١١، ١٣٥، ١٦٦، ١٦٨، ١٧٢، ١٧٣، ١٧٥، ١٧٦، ١٧٨، ١٨٣، ١٩٠، ١٩٣، ١٩٥، ١٩٦، ١٩٧، ٢١١، ٢١٦، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٢٣، ٢٢٤، ٢٢٥، ٢٤٧، ٢٦٠، ٣٠٩، ٣١٠، ٣٢٠، ٣٢١، ٣٥٧، ٣٥٨، ٣٥٩، ج ٣/ ٢٢، ٢٤، ٤٨، ١٣٦، ١٣٧، ١٣٩، ١٤٠، ١٤٢، ١٤٣، ٢١٨، ٢٢١، ٣٢٣، ٣٢٤، ٤٣١، ٤٣٤، ٤٣٧، ٤٣٨، ٤٣٩، ٤٤٠، ٤٥٨، ٥٠١، ٥١٠، ٥٢٧، ٥٣٨، ج ٤/ ١٦، ٤٣، ٤٤، ٤٥، ٤٦، ٤٨، ٥٤، ٥٥، ٥٧، ٥٩، ٦٠، ٦١، ٦٢، ٧٦، ١٣٥، ٤٠١، ٤٨٣، ٤٨٥، ٤٩٤، ٤٩٨، ٥٠٥، ٥٥٦، ج ٥/ ٣١، ٦٢، ٧١، ٧٢، ٧٣، ٨٤، ٩٥، ١١٩، ١٢١، ١٥٣، ٢٨٤، ٥٠٨.
بنو أخطب: ١/ ٣٩٩.
بنو إيش: ١/ ٣٣٦.
بنو تغلب: ١/ ٥٣٧.
بنو تميم: ٣/ ٤٢.
بنو حارثة: ١/ ٤٨١، ٥٠٠، ٥٠١، ٥١٠، ج ٤/ ٣٧٣، ٣٧٤.
بنو الحارث بن كعب: ج ٥/ ٢٩٦.
بنو حنيفة (باليمامة) : ج ٥/ ١٣٢.
بنو زهرة: ١/ ٤٠٧.
بنو سلمة: ١/ ٥٠٠، ٥٠١، ٣/ ٧١، ج ٤/ ٣٧٤.
بنو سليم: ١/ ٤٦٧، ٢/ ١٠٦.
بنو ضبة: ٢/ ٣٤٧، ج ٤/ ٢٦١.
بنو ضمرة: ٣/ ٥.
بنو عدي بن كعب: ج ٥/ ١٣٣.
بنو عامر (عامر بن الطفيل) : ١/ ١٥٣، ٢/ ١٦٦، ج ٤/ ٣٧٢.
بنو عامر بن صعصعة: ٢/ ٣٨٨.
بنو غفار: ١/ ٥٠٢، ٣/ ٧٠.
بنو فقيم: ٣/ ٢٩.
بنو قريظة: ج ١/ ١٦٨، ١٧٤، ١٧٨، ١٩٧، ٢١٦، ٤١٩، ٤٥٢، ٥٠٣، ج ٢/ ١٨٣، ١٩١، ١٩٢، ج ٣/ ٧٧، ٢٠١، ج ٤/ ٣٧١، ٣٧٢، ٣٧٩، ٣٨٠، ٥/ ٣٦، ٢٨٤.
بنو قيلة (الأوس والخزرج) : ١/ ١٧٤، ٤٨١، ج ٤/ ٤١٦.
بنو قينقاع: ١/ ١٧٤، ٢١٦، ٤٥٢، ٢/ ٢٠٣، ٢٠٥، ٢٠٩، ٥/ ٣٦.
بنو كلاب: ١/ ٢٨٩.
بنو الحارث بن كعب: ١/ ٢٣٧.
بنو محارب بن خصفة بن قيس عيلان: ٢/ ١٦٦.
بنو المصطلق: ج ٤/ ١٦٨، ٣٦٣.
بنو المغيرة: ١/ ٤١٩.
بنو مقرن: ٣/ ٧٤.
بنو النضير: ج ٤/ ٣٧١، ٣٧٢، ٥/ ٣٦، ج ٥/ ٢٨٤، ٢٨٥، ٢٨٦.
بنو هاشم: ١/ ٢٤٦، ٣/ ١٠٠، ج ٤/ ١١٦، ج ٥/ ٢٩٦.
البيت الحرام: ١/ ٢٠٦، ٢٠٨، ٢٠٩، ٢٥٩، ٢٦٨، ٢٧١، ٢٩٠.
بيت لحم: ج ٤/ ١٤٥.
بيت المدارس: ١/ ١٨٣، ١٩٦، ٤١٥، ٥٤٧، ٢/ ١٩٠، ١٩١.
179
بيت المقدس: ١/ ١٤٠، ١٤٩، ١٥٠، ١٩٩، ٢٠٠، ٢١٨، ٢١٩، ٢٢٠، ٢٢٢، ٢٤٣، ٣٤٧، ٢/ ٢٢٠، ٣/ ١٤٢، ٢٧٨، ٤٣٦، ٤٣٨، ٤٣٩، ٤٤٠، ٤٦٧، ٤٦٨، ج ٤/ ١٤٥، ١٨٥، ٤١١، ج ٥/ ٤٣٣.
بيرحاء: (حائط أبي طلحة) : ١/ ٤٧١.
تبوك: ٢/ ١٦٠، ٣/ ٢١، ٣٤، ٣٧، ٤٠، ٤٢، ٥٥، ٧٢، ٨٥، ٩٣، ٩٤، ٣٧٢.
الترك: ١/ ٣٣٤، ٣/ ٥٤١، ج ٤/ ٤٧٧.
تغلب: ج ٤/ ٨٠.
تميم: ١/ ١٢١، ٢/ ٢٩٨، ٣/ ٢٩٤، ج ٤/ ١١٣، ج ٥/ ١٣١.
تميم بن مر: ج ٤/ ٤٦٧.
تنيس: ج ٥/ ٥٩.
تهامة: ١/ ٢٣٠، ج ٤/ ٢٧٠، ٣٧١، ٤١٦.
التّيه: ١/ ١٥٣، ١٥٤.
ثقيف: ١/ ٢١٤، ٢٣٧، ٢/ ٣٨٨، ٣/ ١٩، ٢٥، ١٨٣، ٤٣٤، ج ٤/ ٦٤، ج ٥/ ١٣٠، ج ٥/ ٣٤٨.
ثمود: ٣/ ١٥٤، ١٨٣، ٢١٤، ٣٧٠، ٣٧٢، ٤٦٦، ٤٧٥، ٥٢٦، ج ٤/ ٦٩، ج ٥/ ٤٦، ١٠٣، ١٠٣.
مشور (غار ثور) : ٣/ ٣٥.
الجالوت: ١/ ١٧٥.
جبل دياموند: ١/ ١٨٧.
جبل الصفا: ١/ ١٩٥، ٢/ ٢٤٧.
جبال الطور: ١/ ١٥٢.
جبال فلسطين: ١/ ٤٥٧.
جده: ١/ ١٣٠.
جذام: ج ٤/ ٢٧٩، ٤١٦.
الجراجمة: ١/ ٣٢٧.
الجعلب: ١/ ٥٣٠.
جلولاء: ١/ ٤٧١.
جزع: ٢/ ١٠١.
الحبشة: ١/ ٥٥٩، ٢/ ٢٣٥، ٣/ ٤٢، ٣٩٤، ج ٤/ ١٢٤، ١٢٨، ٣٩٦، ٤٣٩، ٤٤٥.
الحجر الأسود: ١/ ٤٧٥.
الحجر: ١/ ٢٠٨.
الحجازيون: ٢/ ٣٠٢.
الحجاز: ١/ ٢٠٩، ٣٤٩، ٤٥٣، ٢/ ٩٠، ١٩٩، ٢٩٨، ٣/ ٨٠، ٢٢٠، ٢٩٤، ٣٩٣، ٤١٣، ج ٤/ ١٣٩، ٣٧٥.
الحرة: ٢/ ١٨٣.
حران: ج ٤/ ٣١٤.
الحديدية: ١/ ٤٧٦، ٢/ ١٤٩، ١٧٥، ٢٤٣، ج ٤/ ٢٧.
حمراء الأسد: ١/ ٥٢٣.
الحمس (قوم من العرب) : ١/ ٢٦١، ٢٧٥، ٢/ ٣٩٠، ٣/ ٥.
حمير: ج ٤/ ١١٣، ٤١٣، ج ٥/ ١٥٨، ٤١٣.
حثين: ٢/ ٢٨٣، ٣/ ٦، ١٩، ج ٤/ ٤١٦.
الحيرة: ج ٤/ ١٤٤، ٢١٨، ٢٦٠، ج ٥/ ٤٥١.
خثعم: ٢/ ٢٤٣، ٤٠٣، ج ٤/ ٥٠، ٤١٦.
خراسان: ١/ ٤٠١، ج ٤/ ١٩٢، ٤٠٧.
الخراسانيون: ١/ ٤٦٩.
خيبر: ٢/ ١٩١، ٢٠٢، ج ٤/ ٣٨٠، ج ٥/ ٢٨٤.
الخزرج: ١/ ١٧٤، ١٧٨، ٣٤٣، ٤٨١، ٤٨٢، ٤٨٤، ٥٠٠، ٥٢٨، ٥٣٠، ٥٣٩، ٣/ ٦٨، ج ٤/ ١٧٠.
خزاعة: ١/ ٢٣٦، ٢/ ١٠١، ٣٨٨، ٣/ ٩، ٣٧٥، ج ٤/ ٤١٦، ج ٥/ ٢٩٦.
الخندق (مكان) : ٣/ ١٩، ٣٩.
دجلة: ٥/ ٢٨٤.
دمشق: ٣/ ١٧٠، ج ٤/ ١٤٥.
دمياط: ج ٥/ ٥٩.
دهلك (مكان) : ٢/ ١٨٥.
ذي المجنة: ١/ ٢٧٤.
ذي المجاز: ٣/ ٥، ١٩.
رأس العين: ١/ ١٨٧.
رياح (قبيلة) : ١/ ٢٤٨.
ربيعة: ج ٤/ ١١٣.
رشيد: ج ٤/ ٢٣٢.
الركن: ١/ ١١٧، ٢/ ١٩٨.
الرملة: ج ٤/ ١٤٥.
180
الروحاء: ١/ ٥٢٣.
الروم: ١/ ٤٠٩، ٤١٦، ٤٤٨، ٥٦٠، ٢/ ٢٢٥، ٣/ ٢١، ٢٢، ٣٧، ٣٨، ٤٢، ٨١، ٩٧، ١٧٢، ٢٥٥، ٤٧٦، ٤٨٥، ٤٩٨، ج ٤/ ١٦٩، ٤٣٩، ج ٥/ ٦٩، ١٢٦.
رومية: ١/ ٤٤٠.
زمزم: ١/ ٤٧٦، ج ٥/ ٣٤٤.
الزهرة: ١/ ١٨٧.
سبأ: ج ٤/ ٢٥٥، ٤١٣.
سدوم: ٣/ ١٩٣، ١٩٨، ج ٤/ ٢١١، ج ٥/ ١٠٣.
سرنديب: ١/ ١٣٠.
سليم: ١/ ٧٠.
السودان: ج ٤/ ٤٧٧.
سودان مصر: ج ٤/ ٣٤٧.
سوق بني قينقاع: ١/ ٤٠٦.
سوق عكاظ: ١/ ٢٧٤، ٣/ ٥، ج ٥/ ١٠٤، ٣٧٨.
سيناء: ج ٤/ ١٣٩.
الشام: ١/ ٤٤٠، ٤٥٤، ٢/ ١٧٤، ١٩٩، ٢٥٠، ٢٦٧، ٢٦٨، ٣١٠، ٣/ ٢٧، ٣٧، ٥٥، ٨٠، ٨١، ٩٧، ١٧٣، ١٩٠، ١٩٨، ٢٥٧، ٢٧٠، ٢٨٢، ٢٨٣، ٣٤١، ٣٧٦، ٥١١، ٥٢٧، ٥/ ٥٢٨، ج ٤/ ٣٧، ٨٩، ٩٠، ٩٣، ٩٤، ١٣٩، ١٨٤، ١٩٢، ٢١٠، ٢١١، ٢٣١، ٢٣٢، ٢٤٥، ٢٤٩، ٢٦٠، ٢٦٢، ٢٧٦، ٢٨٦، ٣١٤، ٣٢٧، ٣٨٠، ٤٠٨، ٤١٠، ٤٨٠، ٤٨٣، ج ٥/ ٣٤، ٧٣، ١٠١، ٢٨٤، ٢٨٥، ٤٣٣، ٥٢٥، ج ٥/ ٢٨٤.
الشاميون: ١/ ١١٢، ٢/ ٣٠٢، ٤٠٢.
شعب الحجون: ج ٥/ ١٠٥.
الصفا: ١/ ٢٢٨، ٢٢٩، ٢٣٠، ٢٣٢، ٢٦٦، ٢٤٧.
الصقلب: ج ٤/ ٤٧٧.
ضجنان: ٢/ ١٠٦.
طور سيناء: ١/ ١٨٣، ج ٤/ ٥٦.
الطور: ١/ ١٥٨.
الطائف: ١/ ٢٠٩، ٣٧٤، ٢/ ٢٦٩، ٣/ ٦، ١٩، ٨١، ١٩٥، ج ٤/ ١٣٩، ج ٥/ ٥٣.
طنجة: ٣/ ٥٢٧.
طويلع (اسم ماء) : ١/ ٥١٤.
طيىء: ١/ ٤٠٧، ج ٤/ ١١٣، ٤٤٥.
عاد: ٣/ ٨٠، ٢١٤، ٥٢٦، ج ٤/ ٦٩، ج ٥/ ٤٦.
عامر: ١/ ٧٠، ٢/ ٣٨٨.
عبد شمس: ٣/ ٤٧٠.
عبد القيس: ١/ ٤٦٧، ٢٣٥، ج ٤/ ٢١٨.
عدن: ٥/ ٦٩.
العراقيون: ١/ ٢٣٩، ٢/ ٢٣٩.
العراق: ١/ ١٨٧، ٢٢٠، ٣٩٠، ٤٧٦، ٢/ ٢٦٧، ٢٦٨، ٣/ ١٠٤، ج ٤/ ٣٧، ٨٩، ١٩٢، ٢٢٥، ٣٢٧، ٣٨٠.
عرفة: ١/ ٢٠٨، ٢٦٦، ٢٧٠، ٢/ ١٥٤، ج ٥/ ٤٧٦.
عرفات: ١/ ٢٧٤.
العريش: ٣/ ٤٣٦.
عسفان: ٢/ ١٠٦.
العقبة (بيعة القبة الصغرى والكبرى) : ٢/ ١٦٥.
عكل: ٢/ ١٨٣.
عمورية: ١/ ١٩٩.
عيصو (قرية) : ج ٤/ ٩٤.
غرناطة: ٣/ ٥١١.
غسان: ج ٤/ ٤١٦.
غطفان: ٢/ ٩١، ج ٤/ ١١١، ٣٧١، ج ٥/ ١٣١.
غفار: ٣/ ٧٥.
فارس: ١/ ٤١٦، ٢/ ٢٢٥، ٣٤٠، ج ٤/ ٣٧١، ٤٣٩، ج ٥/ ١٢٦.
فدك: ٢/ ٢٠٢.
الفرس: ١/ ٤٢٠، ٣/ ٤٣٨.
الفرات: ١/ ٢٣٦، ٣/ ٤٣٦، ج ٥/ ٢٨٤.
الفرما: ٣/ ١٣٥.
الفسطاط: ٣/ ٢٤٩.
فلسطين: ١/ ٣٣٤، ٢/ ١٧٤، ٢٨٢، ٣/ ٤٩٧، ج ٤/ ٩٠، ١٤٥، ٣١٤.
الفيوم: ج ٤/ ٢٣٢.
قباء: ٣/ ٨١.
القبط: ١/ ١٤٢، ١٤٣، ٣/ ١٣٦، ٣٤٢، ج ٤/ ٥٦٠.
181
قريش: ١/ ٦٧، ١٩٩، ١٢٧، ٢٣٢، ٢٧٥، ٢٨١، ٣٤٣، ٤٠٦، ٤٣٣، ٤٧٦، ٥١٥، ٥٢٣، ٥٤٣، ج ٢/ ٥٥، ٦٦، ٦٧، ١٦٧، ٢١٨، ٢٤٣، ٢٤٧، ٣١٨، ٣٢١، ٣٦٥، ٣٨٨، ٣٩٠، ج ٣/ ٧، ١٦، ٢٩، ١٢١، ١٢٩، ١٥٤، ١٦٠، ١٦٥، ١٦٧، ١٨٣، ١٩٨، ٢٠٥، ٢٢٩، ٢٥٠، ٣١٧، ٣١٩، ٣٣٧، ٣٥١، ٣٧٠، ٣٩٣، ٣٩٥، ٤٢٠، ٤٣٥، ٤٤٥، ٤٦٠، ٤٦٤، ٤٦٦، ٤٧٤، ٤٧٦، ٤٨٠، ٤٩٤، ٥٠١، ٥١٥، ٥١٩، ج ٤/ ٧٢، ١١٣، ١٧٦، ٢٠٥، ٢١٦، ٢٢٦، ٢٤٥، ٢٤٧، ٢٥٣، ٢٦٥، ٢٦٩، ٢٧١، ٢٨٩، ٢٩١، ٢٩٣، ٢٩٥، ٣٠٤، ٣٠٩، ٣١١، ٣٢١، ٣٢٢، ٣٣٩، ٣٤٠، ٣٤١، ٣٤٥، ٣٤٧، ٣٦٨، ٣٧١، ٣٧٥، ٤١٣، ٤٤٦، ٤٤٩، ٤٥٦، ٤٧٦، ٤٩٢، ٥٢٩، ٥/ ١٣، ١٩، ٢٠، ٢١، ٢٧، ٣٣، ٣٤، ٤٣، ٤٦، ٤٨، ٥١، ٥٢، ٥٣، ٥٦، ٥٧، ٥٨، ٦٥، ٦٩، ٧٤، ٨٧، ٨٨، ١٠٣، ١٠٦، ١١٣، ١٢٤، ١٢٥، ١٢٩، ١٣٠، ١٣٣، ١٧٩، ٢٠٠، ٢٦٣، ٢٩٦، ٣٤٩، ٣٥١، ٣٨٩، ٤٤٠، ٤٥٤، ٤٦٠، ٤٦٧، ٥٢٦.
قريظة: ٢/ ٧٢، ٩٠، ٢٠٢، ٢٠٤، ٢٠٥، ٣/ ١٩، ٤/ ٣٢٠، ج ٥/ ١١٩.
القسطنطينية: ١/ ٢٦٥، ٢٨٢، ٢/ ١٤.
قصبة المدينة: ١/ ١٦٨.
قوم تبع: ج ٥/ ١٥٨.
قوم لوط: ٥/ ١١٣.
قوم نوح: ٥/ ٤٦.
قيس: ١/ ١٢١، ٣/ ٢٩٤، ج ٤/ ٨٠.
القيروان: ٣/ ٨٤.
كردم: ٣/ ٧٧.
الكعبة: ١/ ٢٠٧، ٢١٠، ٢١٨، ٢٢١، ٢٢٢، ٢٢٣، ٥٥٣، ٢/ ٧٠، ١٥٢، ١٥٣، ١٧٨، ٢٣٩، ٢٤٣، ٢٤٧، ٣/ ٤٣٦، ج ٤/ ٥٢، ٤٢٦، ٤٨٣.
كنانة: ٢/ ١٠١، ٣/ ٥، ٢٩، ١٠٠، ج ٤/ ٥٠، ٣٧١، ج ٥/ ١٣٠، ٥١٣.
كندة: ج ٤/ ٤١٦.
الكوفة: ١/ ٦١، ١٧٥، ٢٩٢، ٢٩٦، ٣/ ١٠٠، ٢١٩، ٣٠٨، ٥١٣، ج ٤/ ١٠٧، ١٥٨، ١٨٤، ٢٥٠، ٢٦٠، ٢٦٦، ٢٧٠، ٢٧٢، ٣١٤، ٣٥٦، ٣٦٥، ٤٥٨.
الكوفيون: ١/ ٦٢، ٦٤، ٧٢، ١٠١، ١١١، ١٣٢، ١٣٨، ١٧١، ١٧٥، ١٨٥، ١٨٦، ٢١٥، ٢٥٥، ٢٦٠، ٢٨٥، ٢٩٧، ٣١٣، ٣٧١، ٣٧٦، ٣٩٨، ٤١٧، ٤٤٦، ٥٤٧، ج ٢/ ٨٨، ١٤٥، ٢٠٦، ٣٠٢، ٣٦٥، ٤٦٧، ج ٤/ ٦٩، ٨٣، ١١٥، ٢١٣، ٤٩١.
لحم: ج ٤/ ١١٣، ٤١٦.
مأرب: ج ٤/ ٤١٥، ج ٥/ ١٠٣.
مجنّة: ١/ ٢٧٤.
مدائن كسرى: ١/ ٤٧١.
المدينة: ١/ ١٤٠، ١٩٧، ٢٠٩، ٢١٨، ٢٩٦، ٢٩٨، ٣٩٧، ٤٠٦، ٥٠٠، ٥٢٣، ٥٢٧، ٥٣٠، ٥٤٢، ج ٢/ ٣، ٧٩، ٨٨، ١٠١، ١٤٧، ١٦٦، ١٧٦، ١٩٠، ٢١٠، ٢٢٦، ٢٣٣، ٢٣٥، ٢٥٠، ج ٣/ ٩٧، ١٠٢، ١٤٥، ١٩٨، ٢١٧، ٣٧٢، ٣٩٤، ٤٠٤، ٤٢٣، ٤٨١، ٥٠٤، ج ٤/ ١١، ٣٤، ٨٩، ٩٢، ١٠٥، ١٢٤، ١٣٠، ١٣٩، ١٥٠، ١٦٣، ١٩٧، ١٩٩، ٢١٢، ٢٤٣، ٢٤٥، ٢٤٧، ٢٤٩، ٢٦٦، ٢٧٤، ٢٧٥، ٢٧٨، ٣٠٥، ٣٢٩، ٣٣٩، ٣٥٧، ٣٦١، ٣٦٣، ٣٧٠، ٣٧٣، ٣٧٥، ٣٧٦، ٣٩٤، ٣٩٩، ٤٠٠، ٤٠٤، ٤١٥، ٤٤٥، ٤٥٨، ٤٦٠، ج ٥/ ١٢٤، ٢٠١، ٤٣٣.
مدين: ٣/ ٥٢٦، ج ٤/ ٣٨، ٢٤٢، ٢٨٢، ٢٨٣، ٢٨٤، ٢٨٦.
مذحج: ج ٤/ ٤١٦.
المروة: ١/ ٢٢٨، ٢٢٩، ٢٦٦.
مرو: ١/ ٤٠١.
المزدلفة: ١/ ٢٠٨، ٢٧٤، ٢٧٥، ٣/ ٥.
مزينة: ٣/ ٧١، ٧٤، ٧٥.
مسجد الأقدام بمصر: ١/ ٥٥٥.
المسجد الأقصى: ١/ ٤٧٤.
المسجد الحرام: ١/ ١٩٩.
مسجد قباء: ١/ ١٩١.
المشعر الحرام: ١/ ٢٧٥.
182
المشلل: ١/ ٢٣٠.
مصر: ١/ ١٥٤، ٣٤٧، ٢/ ١١٧، ١٨٤، ٣٨٨، ٣/ ٨٧، ١٣٥، ١٣٨، ١٤٠، ١٤٢، ١٩٩، ٢١٨، ٢٥١، ٢٥٥، ٢٥٧، ٢٥٨، ٢٦١، ٢٦٢، ٢٦٣، ٢٧١، ٢٧٥، ٣٨٣، ٤٨٨، ٤٩٠، ج ٤/ ٣٨، ٤٤، ٩٠، ١٤٥، ٢٢٩، ٢٣١، ٢٣٢، ٢٣٣، ٢٤٩، ٢٧٥، ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٨٠، ٢٨٢، ٢٨٦، ٣٤٧، ٥٥٧، ج ٥/ ٥٩، ٧٢، ٧٣.
مضر: ٢/ ١٤٦.
المقام: (مقام إبراهيم (ص)) : ١/ ١١٧، ٢٠٧، ٢٠٨، ٤٧٥، ٢/ ٧٠.
مكة: ١/ ٦١، ٦٥، ١٤٠، ١٦٠، ٢٠٨، ٢٠٩، ٢٢٨، ٢٢٩، ٢٣٢، ٢٦٨، ٢٦٩، ٢٨١، ٣٤٣، ٣٧٤، ٤٠١، ٤١٩، ٤٥٤، ٤٧٤، ٥٢٥، ٥٢٧، ج ٢/ ٣، ٦٦، ٦٧، ٧٩، ٨٨، ٩٠، ٩١، ٩٥، ج/ ٣، ٦٦، ٦٧، ٧٩، ٨٨، ٩٠، ٩١، ٩٥، ٩٩، ١٧٨، ٢٠٥، ٢٣٩، ٢٤٠، ٢٤٣، ٢٥٠، ٣٠٧، ٣٢٢، ٢٤٠، ج ٣/ ٦، ٩، ١٣، ١٧، ١٨، ١٩، ٣٥، ٤٧، ٨١، ١٠٢، ١١٢، ١٦٥، ١٩٠، ١٩٨، ٢١٨، ٢٢١، ٢٣٢، ٢٩٤، ٣١٣، ٣٤٠، ٣٤١، ٣٧٤، ٣٧٧، ٣٨٩، ٣٩٤، ٤٠٤، ٤١١، ٤١٧، ٤٢٠، ٤٢١، ٤٢٢، ٤٢٥، ٤٢٦، ٤٤٧، ٤٣٤، ٤٤٠، ٤٤٣، ٤٦٠، ٤٦٤، ٤٦٨، ٤٧٦، ٤٧٩، ٤٨٤، ٥٠٤، ٥٠٩، ٥١٢، ٥٢٣، ج ٤/ ٢٠، ٣٤، ٨٩، ١٠١، ١٠٥، ١١٨، ١٢٤، ١٢٨، ١٣١، ١٤٨، ١٧٧، ١٩٩، ٢٠١، ٢٠٨، ٢٢٤، ٢٤٣، ٢٤٥، ٣٤٧، ٢٤٨، ٢٤٩، ٢٥٠، ٢٦٦، ٢٧٥، ٣٠٧، ٣٠٨، ٣٢٤، ٣٢٧، ٣٢٨، ٣٢٩، ٣٤٥، ٣٥٥، ٣٥٧، ٣٦٣، ٣٦٦، ٣٧١، ٣٧٢، ٣٧٣، ٣٧٧، ٣٨٠، ٤٦٨، ٤٨٠، ٥٢٢، ج ٥/ ٢٧، ١٣٠، ٢٠١، ٢٩٦، ٤٥١.
منى: ٣/ ٥، ١٩٠، ج ٤/ ٢٠، ٤٨٠، ٤٨٣.
المؤتفكة: ١/ ٣٤٧، ج ٤/ ٩٠.
الموصل: ١/ ١٥٧.
ميسان: ١/ ١٣٠، ٢/ ٣٨٨.
نجد: ٢/ ٢٩٨، ج ٤/ ٣٧١، ٣٧٢.
نجران: ١/ ١٨١، ٣٩٦، ٣/ ٤، ج ٤/ ١٣.
نصيبين: ١/ ١٨٧.
النضير: ١/ ١٧٤، ١٧٥، ١٧٨، ١٩٧، ٢١٦، ٣٤٣، ٤٥٢، ٥٠٣، ٢/ ٧٢، ٢٠٢، ٢٠٥، ٣/ ١٩، ج ٤/ ٣٢٠، ج ٥/ ١١٩.
نهر الأردن: ١/ ٤٢٥.
نهاوند: ٣/ ٧٣.
النوبة: ج ٤/ ٣٤٧.
هذيل: ١/ ١٣٢، ٣٥٨، ٣٦٩، ٣/ ٢٠٩، ٢٤٣، ج ٤/ ١٨٧.
هرقلة: ١/ ١٩٩.
هوازن: ١/ ٦٧، ٣/ ١٩، ٣١٣، ج ٥/ ١٣٢.
وج: ١/ ٢٠٩.
يثرب: ٣/ ٩٥، ٣٩٥، ج ٤/ ٢٤٣.
اليمن: ١/ ٦٩، ٢/ ١٨٥، ٢٠٧، ٣٩٠، ٣/ ١٣٦، ١٧٦، ج ٤/ ٧٦، ٨٩، ج ٤/ ٢٣٧، ٢٥٦، ٢٦٢، ٣٦٦، ٣٨٠، ٣٩٠، ٤١٣، ٤٢٠، ٤٨٤، ج ٥/ ٣٤٩، ٤٦٢، ٥٢٣.
اليمامة: ٣/ ٥٥، ٢١٩، ج ٤/ ٢١٠، ٢١٦، ج ٥/ ١٣٢، ١٧٥.
183
٦- فهرس الأديان والطوائف والفرق والمذاهب
أصحاب الرأي: ٢/ ٣٨، ١٦٢.
أصحاب الشافعي: ١/ ٩٥.
أصحاب مالك: ١/ ٩٤، ٢٦٦.
أصحاب موسى: ١/ ٧٥.
أهل الذمة: ١/ ٨٦.
أهل السنة: ج ١/ ٨٥، ١١٢، ١٢٦، ١٣٨، ١٩٠، ٢٠١. ج ٢/ ١٥، ٦٤، ١١١، ١٣٨، ٢٢٩، ٣٣٠، ٣٩٦. ج ٣/ ١٦٧. ج ٤/ ٥٦، ٤٧٩، ٤٨٢، ٥٤٦.
أهل الطبيعة: ١/ ٤٠٠.
أهل الكتاب: ج ١/ ٨٦، ١١٣، ج ٢/ ١٥٧.
الجبرية: ١/ ٢١٤، ٣٧٨.
الحرورية: ١/ ٤٠٢، ٤٨٨.
الخوارج: ج ١/ ٤٠٢، ٤٨٧. ج ٢/ ٦٤، ٢٠٧، ٣٣٧. ج ٤/ ٢٠٦، ٣٤٤.
الدهرية: ج ٢/ ٣٦١، ج ٤/ ١٤٣.
الزنادقة: ج ٢/ ٣٧٥.
الشافعيون: ج ٢/ ٤٢.
الشيعة: ج ٣/ ١٩٢.
الصابئون: ج ١/ ٢٥٦، ج ٣/ ٢٢. ج ٤/ ١١٢، ١٢٥.
العجم: ج ٣/ ١١٣.
فقهاء الكوفة: ج ٤/ ١٦٨.
القدرية: ج ١/ ١١٢، ٣٦٧، ٤٦١، ٤٨٨. ج ٢/ ٢٦٦، ٢٤٣. ج ٤/ ١٥.
المالكيون: ج ١/ ٢٦٦، ج ٢/ ٣٨.
المانوية: ج ٢/ ٢٦٦.
المجوسية: ج ١/ ١٥٧، ١٦٩، ١٨٢، ٢١٩، ٤٩١.
ج ٢/ ١١٦، ٢٦٦، ٣٤٠. ج ٣/ ٢١، ٣١٦.
ج ٤/ ١١٢، ١٢٥، ٢٥٦. ج ٥/ ١٢٦.
المرجئة: ج ٢/ ١٥، ج ٣/ ٨٠.
المعتزلة: ج ١/ ٨٥، ١٠٦، ١٩٠، ٢٠٢، ٢٣٥، ٢٨٧، ٣٤٠، ٣٦٧، ٤٠٤، ٥١٨، ٥٣٠. ج ٢/ ١٥، ٥٣، ٦٤، ٦٥، ٩٤، ٩٩، ٣٣٠، ٣٥٩، ٣٨٣. ج ٣/ ١٦٦، ٣٩١، ٤٠٨. ج ٤/ ٣٦١، ٤٣٢، ٤٧٩، ٤٨٢.
الملحدة: ج ٢/ ٣٧٥.
النسطورية: ج ٤/ ١٦.
النصارى: ج ١/ ٧٨، ١٥٦، ١٩٠، ١٩٧، ٢٠٤، ٢١٣، ٢١٩. ج ٢/ ٤٠، ٦٣، ٦٦، ١١٦، ١٢٤، ١٢٨، ١٦٩، ٢١٠، ٣٢٩، ٣٦٧. ج ٣/ ٦، ٢٠، ٢١، ٢٢، ٢٤، ٢٥، ١٥٣، ٣١٦، ٣٢٠، ٣٨١، ٣٩٥، ٤٣٠، ٤٩٢، ٥٤٤، ٥٤٥.
ج ٤/ ١١٢، ١٢٥، ٥١٨. ج ٥/ ٢٩.
نصارى بني تغلب: ج ٢/ ١٥٩.
نصارى الحيرة: ١/ ١٦٩.
نصارى نجران: ١/ ١٨١، ٣٩٦، ٣٩٩، ٤٠٠، ٤٠١، ٤٠٢، ٤١٣، ٤١٦، ٤٤٣، ٤٤٦، ٤٥٠، ٤٥٢، ٤٦٢، ٤٧٣.
الوثنيون: ١/ ١٩٠، ٣/ ٢٠.
اليعقوبية: ج ٤/ ١٦.
اليهود: ج ١/ ٧٨، ١٢٨، ١٣٣، ١٥٦، ١٥٧، ١٦٧، ١٧٠، ١٧١، ١٨١، ١٨٥، ١٩٦، ٢٠٢، ٢٠٣، ٢٠٤، ٢١٣، ٢١٩، ٢٣١. ج ٢/ ٤٠، ٥٢، ٦٥، ٦٦، ٧٢، ١١٦، ١٢٤، ١٢٨، ١٦٩، ١٩١، ٢٠٤، ٢٠٥، ٢١٠، ٢١١، ٢٢٥، ٣٢٩، ٣٣١، ٣٥٩، ٣٦٧. ج ٣/ ٦، ١١، ١٦،
184
٢٠، ٢١، ٢٢، ٢٣، ٢٤، ٢٥، ١٠٢، ١٥٨، ٢٠١، ٣١٨، ٣٠٤، ٣١٦، ٣٢٠، ٣٨١، ٣٩٥، ٤٣٠، ٤٣٤، ٤٥٨، ٤٨١، ٤٩٢، ٤٩٤، ٤٩٥، ٥٤٤، ٥٤٥. ج ٤/ ١١٢، ١٢٥، ٤٨١، ٥٤١.
ج ٥/ ٢٩، ٤٣.
يهود المجاز: ج ١/ ١٧٨، ج ٢/ ١٩٠.
يهود خيبر: ج ١/ ٥٥٢.
يهود فدك: ج ١/ ١٨٣، ج ٢/ ١٩٠.
يهود المدينة: ج ١/ ٤٤٨.
يهود نجران: ج ١/ ٥٠٨.
185
٧- فهرس الأمثال وأقوال العرب
أحمق من راعى ضأن ثمانين: ١/ ٢٣٨ ادخلوا الأول فالأول: ٢/ ٣٠٨ إذا بلغ الرجل الستين فإياه وايا الشواب: ١/ ٧٢ ارض من المركب بالتعليق: ٢/ ١٢١ استنسر البغاث: ١/ ١٥١ استنوق الجمل: ١/ ١٥١ أشرق ثبير: ٤/ ٤٩٧ افعل كذا إن كنت رجلا: ١/ ٢٣٩ أكلة رأس: ٢/ ٢٨٦ إن الحمّى أضرعتني إليك: ٢/ ٢٩٢ إنما لإبل أم شاء: ٢/ ٦٧ إياك أعني: ١/ ٧٢ بؤ بشسع نعل كليب: ١/ ١٥٥ جمل ذو عثانين: ٤/ ٤٨٤ جاء يفري الفري: ٤/ ١٣ خامري أمّ عامر: ١/ ٣٩٦ شرّ أهر ذا ناب: ٤/ ١٩ ضغث على إبالة: ٤/ ٥٠٨ عادت هيف لأديانها: ١/ ٧١ فلان لا يكلمه السلطان ولا يلتفت إليه: ١/ ١٤١ فوضى فضا: ٢/ ٣٠ القتل أبقى للقتل: ١/ ٢٤٧ القتل أنفى للقتل: ١/ ٢٤٦ القتل أوفى للقتل: ١/ ٢٤٧ قمت حتى انقطع سوائي: ٢/ ٢١٣ لن تعدم الحسناء ذاما: ٢/ ٣٨١ اللهم غفرا: ١/ ٣٥٧ له عشرون ناقة ما فجملا: ١/ ١١١ ليت شعري: ١/ ٩٢
186
اليوم خمر وغدا أمر: ١/ ٩٣ محسنة فهيلي: ٤/ ٤٩٩ من أشبه أباه فما ظلم: ١/ ١٢٨ من عزير: ٣/ ٢٣، ٤٩٢ هذا أمر لا يفعله مثلك: ١/ ٢١٥ هو لزينة: ٤/ ١٦ وأمر دون عبيدة الودم: ٢/ ٣٠٦ وعنك أعرض: ١/ ٧٢
187
٨- فهرس الكتب المذكورة في متن الكتاب
الإرشاد: ١/ ٥٤٣، ٢/ ٤٨٣.
الاستيعاب: ٢/ ٩٦.
الأشراف: ١/ ٢٦٦، ٢٩٢، ٣٠٨، ٢/ ٥٨، ٢٨٦، ٣٥٧.
الإنجيل: ١/ ١٠٧، ١٧٦، ٣٩٨، ٤٣٨، ٤٤٣، ٤٩٢، ٢/ ١٢٤، ٣/ ١٢٠، ١٣٥، ٢١٦، ٢٨٩، ٢٩٠، ٢٩١، ٣٣٠، ٣٤٩، ٥٣٥.
الأنواء، للزجاج: ١/ ٢٢٣.
البغداديات، لأبي علي الفارسي: ٣/ ٢٥٤.
التقريب: ٢/ ٣٨٣.
التوراة: ١/ ١٠٧، ١٤٤، ١٥٨، ١٦٨، ١٧٨، ١٩٨، ٢٠٥، ٣٩٨، ٣٩٩، ٤١٣، ٤٢٥، ٤٣٥، ٤٣٨، ٤٤١، ٤٥٣، ٤٥٩، ٤٧٢، ٤٧٣، ٤٨٠، ٤٩٢، ٥٤٧، ٢/ ١٢٤، ١٣٥، ٣/ ٢٤، ١٢٠، ١٣٩، ٢٨٨، ٢٩٠، ٢٩١، ٣٣٠، ٣٤٩، ٤٣٦، ٤٣٧، ٤٣٨، ٥٣٥.
ثمانية أبي زيد: ١/ ٢٥٩.
الحجة، لأبي علي الفارسي: ٣/ ١٧١، ٤/ ٣١.
خيل العرب، لأبي زيد: ٢/ ٢٨٥.
دلائل الإعجاز، للجرجاني: ١/ ٧٦.
الرسالة الأسدية، للصاحب بن عباد: ١/ ٢٨٩.
الزبور: ١/ ١٠٧، ٣٩٨، ٢/ ١٣٦، ١٢٤.
سنن أبي داود: ٢/ ٦٠، ٩٦، ١٠٧.
سنن النسائي: ١/ ٣٠٠.
السير: ٢/ ٩٦، ٣/ ٧٧، ٤٣٢.
سيرة ابن إسحاق: ٢/ ٩٦.
صحيح البخاري: ١/ ٨١، ٢٠٦، ٢١٨، ٢/ ٣٩، ٧٥، ١٦٧، ١٩٥، ٢٩٧، ٣/ ١٠، ١١، ١٧، ٦٧، ٣٥٧، ٤٣٢، ٥٣٠، ٥٣١، ٤/ ٦٩، ١٦٨، ٤٢٣.
صحيح الترمذي: ١/ ٦٩، ٢/ ١٥، ٣/ ٥٢٢، ٤/ ١٦٩، ٢٢١.
صحيح مسلم: ١/ ٢٦٩، ٢/ ٣٩، ٤٤، ٢٢٥، ٣/ ٤٤، ١٥٢، ٢٩٤، ٤٣٤، ٤٦٥، ٥٢٢، ٤/ ١٦٨، ٤٢٠.
الصحف: ١/ ٣٩٨.
العتبية: ١/ ٢٥١، ٤٧٨، ٢/ ٢٣١، ٢٣٨.
الغريب المصنف: ٣/ ١٤٠، ٤/ ٢١.
الفرقان: ١/ ١٤٤، ٣٩٩.
كتاب ابن الجلاب: ١/ ٣١١.
كتاب ابن حارث: ١/ ٧٩.
كتاب أبي حاتم: ٣/ ٣٤٨.
كتاب ابن المنذر: ٣/ ٤٨.
كتاب ابن المواز: ١/ ٤٧٨.
كتاب الثعلبي: ٤/ ٤٥٨.
كتاب الرماني: ٤/ ٤١٣، ٦١٤.
كتاب الزهراوي: ٣/ ٣٧٣.
كتاب الطبري: ٣/ ٣١، ٤٣٥، ٥٢٩، ٥٣٥.
كتاب اللطيف للطبري: ١/ ٩٥.
كتاب مكي (المشكل) : ١/ ٤٤٤.
كتاب الماوردي: ٣/ ٤٥٣.
كتاب النقاش: ٣/ ٦٨.
المبسوط، لمالك: ٢/ ١٠٣.
المثالب، للنضر بن شميل: ٢/ ٣٢.
المجاز، لأبي عبيدة: ٢/ ٥٤.
المجمل، لابن فارس: ١/ ٢٦٦.
مختصر ابن عبد الحكم: ١/ ٢٥٣.
المدونة: ١/ ٧٩، ٣٠٣، ٣١٠، ٣١٣، ٣٢٠، ٣٢٧، ٢/ ٣٣، ٣٧، ٣٨، ٣٩، ٦٠، ١٣٠، ٤/ ١٦٨.
188
مسند ابن سنحر: ١/ ٤٠٠.
المسائل الحلبيات، لأبي علي الفارسي: ١/ ١٨٢.
المشكل، لابن فورك: ٤/ ٧٠.
المشكل، لابن قتيبة: ٢/ ٦٧.
المشكل، لمكي: ١/ ٣٥٨، ٢/ ٣٧٤.
المغازي والسير: ٣/ ٣٤١.
المنفليات: ٢/ ١٤٦.
المقنع: ١/ ٢٠٠.
الموطأ: ١/ ١٣٦، ٢٠٣، ٢٤٠، ٢٥٥، ٥٠٢.
نظم القرآن، للجرجاني: ١/ ٣٦٢.
الناسخ والمنسوخ، لهبة الله: ٢/ ٩٥.
النوادر: ١/ ٤٧٦.
الواضحة: ٢/ ٣٨.
الياقوتة، لابن الأعرابي: ١/ ١٨٧.
189
٩- فهرس القوافي
المطلع: القافية: الجزء/ الصفحة الألف اللينة راحوا: وأى: ٢/ ٣٣١ ٥/ ٨٥ وكم: الندى: ٢/ ١٦٨ معطّفة: غوى: ٢/ ٣٨٠ شكى: السّرى: ٣/ ٢٢٨ يا حجلى: المشتكى: ٣/ ٢٢٨ صبر مبتلى: ٣/ ٢٢٨ حرف الهمزة ملكت: ما وراءها: ١/ ١٠٨ ١/ ٢٣٣ ٥/ ٢٢٢ ولا أدري: نساء: ٢/ ٤٤٧ ٥/ ١٤٩ يدع: أغنياء: ١/ ٣٩٢ ونشربها: اللقاء: ١/ ٢٩٤ كأن: وماء: ٢/ ٥٢٣ آنست: الإماء: ٢/ ١٠ ظاهرات: الظباء: ٢/ ٦٢ ٢/ ٦٣ ٣/ ٣٩١ وشهر: الدماء: ٢/ ٢٤٤ ٢/ ٢٤٦ فترى: أهباء: ٤/ ٢٠٧ ٥/ ٤٥٩ فأوه: وسماء: ٣/ ٩١ أجمعوا: ضوضاء: ٣/ ١٣١ مؤدوا: كبرياء: ٣/ ١٣٥ ألا هواء: ٣/ ٣٤٥ كأنّ هواء: ٣/ ٣٤٥ ليس الأحياء: ١/ ٢٣٩ ألا بالفناء: ٢/ ١٤٦ ٢/ ٢١٣ والمرء: بالوضاء: ٥/ ٣٧٦ فاضرب: الأعداء: ٢/ ٥٤٤ حتى: السواء: ٢/ ٥٤٤ وضحك: اللقاء: ٣/ ١٨٩ ثم باتقاء: ٥/ ٤٥١ لقد شفائي: ٥/ ٤٢٧ قلت: شوائه: ٢/ ٣٣٤ حرف الباء برّح: الكثب: ١/ ٣١٥ يقول: كذب: ١/ ٣١٥ إلى: والمضطرب: ٢/ ١٠١ وإنما: حلب: ١/ ٣١٥ إنّ بني: الغضب: ٥/ ٢٤٠ إذا: غضابا: ١/ ١٠٥ ٣/ ٣٨٢ أبنى: أغضبا: ١/ ١٢٢ في ليلة: الطنبا: ١/ ٢٢٣ تعدو: الحقبا: ١/ ٢٢٢ وكائن: المصابا: ١/ ٥١٨ إذا همّ: جانبا: ١/ ٥٥١
190
قوم: الكربا: ٢/ ٢٢٩ حريمة: صلبا: ٢/ ١٤٨ وإنّ: وخابا: ٢/ ٦ غيّرته: واصبا: ٣/ ٤٠٠ لا أبتغي: واصبا: ٣/ ٤٠٠ وإنّ: وخابا: ٣/ ٢٧٧ عرابية: تبايا: ٣/ ٢٠٦ ألان: عذابا: ٣/ ١٠٩ أثعلبة: والخشابا: ٥/ ١٨٠ فلست: يصوب: ١/ ١٠١ ١/ ١١٦ كأنهم: دبيب: ١/ ١٠١ وداع: مجيب: ١/ ٢٥٦ ١/ ٥٥٧ وكنت: ربوب: ١/ ٦٧ أربّ: الثعالب: ١/ ٦٧ اللحم: ساكب: ١/ ٣٨٦ يقولون: رقوب: ١/ ٣٨١ بأيّ: وتحسب: ١/ ٥٥٣ وفي الشرائع: مندوب: ٢/ ٢٠١ ولقد: يغضبوا: ٢/ ١٤٩ ٣/ ٢٠٢ فقلت: لبيب: ٢/ ١٤٥ أفلح: الأريب: ٢/ ٢٧٥ ٢/ ٣٧٦ ٣/ ٦٩ لدنّ: الثعلب: ٢/ ٣٨٠ إذا: وعذابها: ١/ ٤٢٠ فإن: ذنوب: ١/ ٤٢٨ فلما: واكتئابها: ٢/ ٧٧ فإن: لا يغضب: ٢/ ١٩ خذي: أغضب: ٢/ ٤٩١ وداع: مجيب: ٢/ ٥١٤ ٥/ ٣٥ وممزوجة: يعذب: ٥/ ٢٢٧ غيرّته: واصب: ١/ ٤٠٠ تظلمني: غالبه: ٣/ ٥١٦ وقفت: وأخاطبه: ٣/ ٥١٧ وأسقيه: وملاعبه: ٣/ ١٥٧ كنّا: الظنابيب: ٣/ ٣٣٤ ٤/ ٢٨١ وداع: مجيب: ٣/ ٣٠٥ خفاهن: مجلّب: ٣/ ٣٠٠ أرى: سارب: ٣/ ٣٠٠ وكلّ: لا يئوب: ٣/ ٢٧٤ تمرّ: هبوبها: ٣/ ٢٨٥ ٥/ ٤٦ تميم: جوابها: ٣/ ٢٠٢ جريمتنا: صليب: ٣/ ١٦١ فلا: غريب: ٤/ ٢٧٩ ألم: يتذبذب: ٣/ ٦٨ بنو المجد: فأنجبوا: ٣/ ٢٤ وخير: وكثيب: ٣/ ٩ أمشي: وركوب: ٤/ ٢٠٥ أمن: الرطب: ٣/ ٤٨٧ تخاطأه: راسب: ٣/ ٤٥٢ تميم: جوابها: ١/ ٥٥١ فصدّقتها: كذابه: ٥/ ٤٢٨ إذا: وعذابها: ٢/ ٤٢٠ وجدتم: مناسبه: ٥/ ١٤٩ وفى: ذنوب: ٤/ ١٨٣ إنّا: غريب: ٥/ ١٨٣ له: ذنوب: ٥/ ١٨٣ فإن: القليب: ٥/ ١٨٣ وحاردت: معقب: ٥/ ٢٩٨ ٥/ ٣٥٠ لمياء: شنب: ٥/ ٤٦٩ فإن: طبيب: ٥/ ٣٦٤ كأنه: والعصب: ٥/ ١٠٣ وأسقيه: وملاعبه: ١/ ٥٣٦ عصيت: طلابها: ١/ ٤٩٢ تلك: كالزبيب: ١/ ١٦٣ كانوا: مربوب: ١/ ٦٧ تدعو: الأنابيب: ١/ ٤٩١
191
جزى: كاذب: ١/ ٥٣٥ ولا عيب: الكتائب: ٢/ ٢١٠ إنّ: وتخضّبي: ٢/ ١٨٦ لأصبح: الكائب: ٢/ ٤٦٢ بكرت: وعتابى: ٢/ ٣٠٥ تطود: والمذهب: ٢/ ١٠١ أذاعوا: بثقوب: ٢/ ٨٤ عيرانة: الخاضب: ٢/ ٥٧ فاليوم: عجب: ٢/ ٤ ذهب: الأجرب: ٢/ ٤٧٢ ويل: والرّهب: ٢/ ٥٤٦ ندعو: الأنابيب: ٢/ ٥٤٢ وقد: بالإياب: ٥/ ١٦٧ أنا: بأصحابي: ٣/ ٤٧٠ وكنت: عصيب: ٣/ ٣٥٣ وكرنا: وتعقيب: ٣/ ٣٠١ إنّي: قريب: ٣/ ٣٠٠ إلى: يصبي: ٣/ ٢٤٢ فإنك: عصيب: ٣/ ١٩٤ يا قوم: غيب: ٣/ ١٨٤ يشم: بريب: ٣/ ١٨٤ أما: الأزاكيب: ٣/ ١٧٣ ولا عيب: الكتائب: ٣/ ٦٠ كأنه: منقضب: ٤/ ٢٦٠ حمى: الحبائب: ٤/ ٢٨٦ وبالشعب: بالجنوب: ٥/ ٣٠٢ لم يبق: الشيب: ٥/ ٩٩ جوانح: غالب: ٢/ ٥٤٧ فإتكما: جندب: ٣/ ٣٩١ وقد: بالإياب: ٢/ ٥٢٨ أحابيش: المتقرب: ٥/ ٤٢٥ سألت: تصب: ٥/ ٣٦٤ لا يبعدن: بذنوب: ٥/ ١٨٤ وفى: منسرب: ٥/ ٨٤ حرف التاء نشكو: أجحفت: ٣/ ٤٧٠ جهرا: فأضعفت: ٣/ ٤٧٠ واحتنكت: وجلّفت: ٣/ ٤٧٠ تحفّ: تنوبّت: ١/ ٣٤٢ بالخير: إلا أن تا: ١/ ٨٣ إنّ العراق: قعيتا: ٤/ ٢٢٥ ٣/ ٢٣٢ أبلغ: أتيتا: ٣/ ٢٣٢ قد: لهيّتا: ٣/ ٢٢٣ أفي: متى: ٣/ ٩٩ ليت: ودعيت: ٢/ ٨٧ أإلى: مقيت: ٢/ ٨٧ ليس: هيت: ٣/ ٢٣٢ ربما: شمالات: ٣/ ٣٤٩ قالت: شواته: ٥/ ٣٩٧ إن: فوت: ٢/ ١٠٢ ولكنهم: البغت: ٢/ ٢٨٣ والأرض: فادهأمّت: ١/ ٧٨ صفوحا: ملّت: ٥/ ٤٦ فقالت: واصمتي: ٤/ ٢٥٧ بأيدي: سلّت: ٣/ ١٤ أسيئي: تقلّت: ٣/ ٦٤ وكنت: فشلّت: ٣/ ٤٤٨ حرف الثاء وذي ضغن: مغيثا: ٢/ ٨٦ بعثتك: تغيث: ٣/ ٤١٢ إن: مباحث: ٢/ ١٨١ أهاجتك: الأثاث: ٣/ ٤١٢ حرف الجيم فجاء: يموج: ٥/ ٢٢٨ بأرعن: تهملج: ٤/ ٢٧٣ شربن: نئج: ٥/ ٥٢٨ أمّا النهار: السّاج: ٣/ ١٣٠ فلثمت: الحشرج: ٣/ ٥٣٨ حتى: مهراج: ٥/ ٣٩٨
192
حرف الحاء فلا وأبى: قادح: ٣/ ٢٧٣ ورأيت: ورمحا: ٣/ ١٣٢ سأترك: فأستريحا: ٢/ ١٠٢ عقوا: الوضح: ١/ ٩٢ مثاب: الطلائح: ١/ ٢٠٧ فقل: النوابح: ١/ ٤٤٢ بأيديهم: منيحها: ١/ ٢٩٣ ليبك: الطّوائح: ٢/ ٣٤٩ ٣/ ٣٥٧ وما الدهر: أكدح: ٢/ ٢٠٣ تغيّرت: قبيح: ٢/ ١٨٠ من المؤلفات: يتوضّح: ٥/ ٥٢٥ إذا مات: جنّح: ٢/ ٥٤٧ لو خفت: تسبح: ٣/ ٤ فلما لبسن: جانح: ٣/ ١٣٤ وقد كنت: بائح: ٣/ ١٤١ ومن يك: مطّرح: ٣/ ٢٢٢ مرنا: اللوائح: ٣/ ١٨٧ فمن: بقرواح: ٣/ ١٤٢ كبكاء: الجوانح: ٣/ ٣٧١ تخوّفهم: الصفائح: ٣/ ٣٩٦ وفرع: الدوالح: ١/ ٣٥٤ وليست: الجوائح: ١/ ٣٤٩ لا يدلفون: بالرّاح: ١/ ٣٣٥ فأنت: بمنتزاح: ١/ ٥٠٤ هذا رباح: ٣/ ٤٧٧ غدوة: براح: ٣/ ٤٧٧ تغيّر: الملح: ٢/ ١٨٠ حرف الخاء وتولى: رضخ: ١/ ٢٢٩ حرف الدال تهوى: الممتاد: ٢/ ٢٦٠ ٣/ ٢١٤ إنّ: أحد: ٢/ ٣٠٠ ولا: العدد: ٢/ ٣٠٠ واعط: والناكد: ٢/ ٤١٤ مرج: الكتد: ٥/ ١٥٧ يا حكم: محسود: ٣/ ٥١٣ تباعد: بعدا: ١/ ٨٠ أرني: مخلّدا: ١/ ٢١١ تزودت: هندا: ١/ ٢٧٤ حتى: الفرقدا: ١/ ٣٨٧ آليت: أفسدا: ١/ ٣٨٧ فما: بأدردا: ١/ ٤٢٧ كم: لحدا: ١/ ٥٠١ لا أشتهي: عردا: ١/ ٥١٩ ٢/ ٧ وصليانا: ملبّدا: ١/ ٥١٩ ٢/ ٧ حجّ: الأعبدا: ٢/ ٣٦٢ أن: أحدا: ٢/ ٣٦٢ ولا: مبردا: ٢/ ٣٦٢ لا تنجز: نكدا: ٢/ ٤١٤ أنحى: أفسدا: ٢/ ٤٣٧ ومدّ: بردا: ٢/ ٤١٤ وبيت: كئودا: ٢/ ١١٠ قوما: موصدا: ٥/ ٤٨٦ وإن: مجدا: ٥/ ١٥٢ أماتى: بردا: ٥/ ٤٢٧ دع: أفندا: ٣/ ٢٧٩ وصلّ: فاعبدا: ٣/ ٢٤١ ثمّت: وسجّدا: ٣/ ١٣ أتيت: جامدا: ٤/ ١٧٨ لمّا: وجدا: ٢/ ٥٢٦ حتى: الشّردا: ٣/ ٣٥٣ حكهم: رويدا: ٤/ ٢١٨ حكهم: صيدا: ٤/ ٢١٨ صافوا: اليدا: ٥/ ٣٨٤ والناس: المرشد: ٣/ ٤٥٢ هوى: يده: ٥/ ١٩٦
193
فحيّاك: هجد: ٥/ ٣٧٦ ٣/ ٤٧٨ إنّ: مخدود: ٥/ ٢٤٣ وحبسن: حرود: ٥/ ٤٧٣ دار: أمجد: ٥/ ٤٣٤ جمعت: قدد: ٥/ ٣٨٢ حتى: وتنجيد: ٥/ ٢٣٧ أزيد: الوعيد: ٥/ ٢٠١ فتاقت: جمودها: ٥/ ٩٥ وعمرت: خلود: ٣/ ١٧٣ لقد: خمدوا: ٣/ ٤٦ أمّا: سبد: ٣/ ٤٨ ٣/ ٥٣٥ ألا: تجود: ٣/ ٤٧٨ وشهدت: شهود: ٣/ ٢٦٩ صاديا: المنجود: ٣/ ٢٥١ وأنت: الفرد: ٥/ ٣٤٨ وإنّ: يخلد: ٣/ ٥٤٦ والناس: المرشد: ٣/ ٤٤٥ يا أم: ما تلد: ٢/ ٤٧٩ وفى: الواحد: ١/ ٥٥٥ ٥/ ٤١١ أردت: شهود: ٢/ ١٦٥ هوى: ويده: ٢/ ٣٠٦ عشيّة: بعيد: ٢/ ٤١٠ إمّا: ممدود: ٢/ ٤٢٣ ألا: يعود: ٢/ ٤٢٨ على: ويقصد: ١/ ٣٨٥ كلّ: أمده: ١/ ٤٢١ وللبخيل: سود: ١/ ٤٨٧ سئلت: حمد: ٢/ ٢١٨ أبنى: عبد: ٢/ ٢١٢ وإنّ: خالد: ١/ ١٠٠ تخبّ: وتالدي: ١/ ٦٧ تعلّم: باليد: ١/ ١٨٧ يا ويح: الملحد: ١/ ١٩٦ وخود: المهوّد: ١/ ١٥٧ فجعني: النجد: ١/ ١٠٢ لم: الأبد: ١/ ٩١ ولم: تكد: ١/ ٩١ تياري: معبد: ١/ ٧٢ قد: الحادي
: ١/ ٥٢٥ لبئس: مشهد: ١/ ٤٣١ كلّ: حسد: ١/ ٤٩٨ ووجدت: تتبدّد: ١/ ٥١٥ وإنّي: غد: ١/ ٥٣١ فإن: بموجود: ٢/ ٤١٧ يا قوم: شدّاد: ٢/ ٤٢٩ إنّي: الوادي: ٢/ ٤٢٩ وإنّه: أنجاد: ٢/ ٤٢٩ عن: يقتدي: ٢/ ١٢٦ ٥/ ١٦٣ وذاك: الكبد: ٢/ ٩٠ وإنما: وموحد: ٢/ ٧ يا ويح: الملحد: ٢/ ٥٤٤ أهل: سنداد: ٢/ ٤٢٣ لمن: المخلد: ٢/ ١٧٦ كما: عدد: ٢/ ٥٣٦ إذا: مهنّد: ٢/ ٥٤٩ تمنّى: بأوحد: ٥/ ٤٩٢ ما بكر: الأسعد: ٥/ ٣٧٥ وشباب: معد: ٥/ ٢١٣ مقذوفة: بالحسد: ٥/ ٥٣٥ إن: كئود: ٥/ ٥١٤ الخير: زاد: ٥/ ٣٦٨ أرى: المتشدّد: ٥/ ٥١٥ لعمرك: باليد: ٣/ ٣٦٩ الخير: زاد: ٥/ ٣٦٨ أرى: المتشدد: ٥/ ٥١٥ قدني: الملحد: ٣/ ٤٢١ أكول: شديد: ٣/ ٤١١ فلولا: كالموارد: ٣/ ٤٠٩ واستعجلوا: لوراد: ٣/ ٤٠٣ بلغ: مرشد: ٣/ ٥٣٩
194
ما البحر: بالزبد: ٣/ ٣٠٧ وخيس: والعمد: ٣/ ٢٩١ أخشى: والأسد: ٣/ ٣٠٤ فجعني: النجد: ٣/ ٣٠٤ إلّا: الفند: ٣/ ٢٧٩ يا عاذلي: بمردود: ٣/ ٢٧٩ ألم: زياد: ٣/ ٢٢٤ ٣/ ٢٧٧ صب: ابعد: ٣/ ٢٤٢ بأفعل: العدد: ٣/ ٢٣٧ أسرت: البرد: ٣/ ١٩٦ له: ينادي: ٣/ ١٨٥ فقل: قد: ٣/ ٦٥ يا بني: العضد: ٣/ ٤٠ وردنى: مطرد: ٣/ ١٣ أعاذل: بمرصد: ٣/ ٨ انظر: أحد: ٤/ ٢٤٩ ٤/ ٢٨٦ أرض: داود: ٤/ ٢٠٧ إنّ: سوادي: ٤/ ٢١٦ ألا: الصمد: ٥/ ٥٣٦ أرى: البلد: ٥/ ٣١٣ سعد: أحد: ٥/ ٢٨ متى: موقد: ٥/ ٥٥ وكل: أوغد: ٥/ ٢٣ لو أنّ: ويدي: ٣/ ٣٢٦ وبعد: اليد: ٣/ ٣٢٦ أنّي: وأزدد: ٢/ ٤٨٤ كميش: أنجد: ٥/ ٣٥٢ كلّ: حسد: ٥/ ٥٣٩ لقد: تنادى: ٥/ ٤٧٠ وما أدعو: المشيد: ٥/ ٤٣٨ أسود: الأساود: ٥/ ٣٥٠ فما أنا: وأسعد: ٥/ ٩٣ حرف الراء داي: ممز: ١/ ١٥٨ تقضي: كسر: ١/ ١٥٨ ما كان: ولا عمر: ١/ ٧٨ يعلّ: المستحر: ١/ ٤١٢ منسحق: ذاكر: ١/ ٥٥٥ يبيت: ساهر: ١/ ٥٥٥ يهل: المعتمر: ٢/ ١٥٠ غير: المطر: ٢/ ٤٤٤ أتوني: نكر: ٢/ ٨٣ فلئن: معتشر: ٢/ ٢٨ فإنّ: العشر: ٢/ ٤٦٥ من: أفر: ٥/ ٤٩٦ أيوم: قدر: ٥/ ٤٩٦ وقتلى: منهمر: ٥/ ٢٨ أقدم: نكر: ٥/ ٢١٣ مثلى: ويكر: ٥/ ٢١٣ راح: منهمر: ٥/ ٢١٤ أرى: يؤتمر: ٤/ ٢٨٢ باتت: دعر: ٤/ ٢٨٦ ويكأن: خرّ: ٤/ ٣٠٢ ألكنى: الخير: ٤/ ٢٢٧ هل: حذر: ٤/ ٥٣٢ والله: صفار: ٣/ ٥١٤ كأنما: أقمار: ٣/ ٥١٤ تضمهم: دار: ٣/ ٥١٤ أخاف: إقتار: ٣/ ٥١٤ أو: جبار: ٣/ ٥١٤ ببابه: النهار: ٣/ ٥١٤ سلام: درر: ٥/ ٢٢٥ ٥/ ٢٥٤ فلا: أفر: ٥/ ٤٠١ لها: النمر: ٢/ ٤٨٢ سلع: البيقورا: ١/ ١١١ فلمّا: أنارا: ١/ ٢٥٨ فرع: وهجّرا: ١/ ٢٤٩ ١/ ٢٥٠ وأشهد: المزعفرا: ١/ ٢٢٩ لا أرى: والفقيرا: ١/ ٤٨٨
195
منقبض: ذاكرا: ١/ ٥٥٥ أصبحت: نفرا: ١/ ٥٣١ ٢/ ٢٧٩ أخاف: سمرا: ١/ ٥٢٦ إنّي: نصرا: ٢/ ٣٩٠ إن: حافره: ٢/ ٤٢٧ فقلت: قدرا: ٢/ ١٣٩ فأركسوا: والزورا: ٢/ ٨٩ من القاصرات: لأثّرا: ٢/ ٥٣ جعلت: عذارا: ٢/ ٥٠٨ أكل: نارا: ٥/ ٥٤٩ ٣/ ١٣٢ ٢/ ٥٥٢ يا نائم: أسحارا: ٥/ ٤٦٤ فالشمس: والقمرا: ٥/ ٧٤ أوصيت: شرّا: ٥/ ٨٠ وأعددت: ذكورا: ٥/ ١١١ ومن: فعيرا: ٥/ ٢٤١ لعمرو: أبجرا: ٥/ ٢٤٢ يراوح: جؤارا: ٣/ ٤٠٠ ويخبرني: مخبرا: ٣/ ٤٤٥ وكان: دمارا: ٣/ ٤٤٥ إذا: الأميرا: ٣/ ٤٤٤ فأكرم: نفيرا: ٣/ ٤٤٠ تموين: جوائرا: ٣/ ٥٢٢ ٣/ ٥٢٠ أصبحت: نفرا: ٣/ ٥٢٠ إذا: مثبورا: ٣/ ٤٩٠ عقب: حصيرا: ٣/ ٤٧٦ أبا حاضر: مسكرا: ٣/ ٤٥٢ يأتي: إكبارا: ٣/ ٢٣٩ نشرب: مستعارا: ٣/ ٢٣٨ متوج: والقترا: ٣/ ١١٦ لتجدني: برّا: ٣/ ٢٤ وبالقناة: مكرا: ٣/ ٢٤ إذا: برّا: ٣/ ٢٤ كلفت: حفروا: ٣/ ٤٠٨ فباتت: مستطيرا: ٥/ ٤١٠ أراد: فاستطارا: ٥/ ٤١٠ يراوج: جؤارا: ٣/ ٤٠٠ ويخبرني: مخبرا: ٣/ ٤٤٥ وكان: دمارا: ٣/ ٣٤٥ إذا: الأميرا: ٣/ ٤٤٤ فأكرم: نفيرا: ٣/ ٤٤٠ كأنّ: مشورا: ٥/ ٤١٢ هم: لزور: ١/ ٢٤٩ ١/ ٢٥٦ ما كان: عمر: ١/ ٢٣٠ وقال: يضيرها: ١/ ٤٩٩ يؤامر: لا يطورها: ١/ ٩١ وقاسمها: نشورها: ١/ ١٤٩ ٢/ ٣٨٥ فلو: تنصار: ١/ ٣٥٤ وأعلم: لا يسير: ١/ ٦٦ فقال: وزير: ١/ ٦٦ وقرّبن: الخطر: ١/ ٣٨٧ يطوي: الدنانير: ١/ ٣٨٧ بتّ: وجائر: ١/ ٤٣٦ ألا: أميرها: ١/ ٤٣٣ كدمى: مستنير: ١/ ٤٢٦ وسالفة: السعر: ١/ ٤٩٥ تنظرت: مواطره: ١/ ٥١٩ فلا: يسيرها: ١/ ٥١١ أخو: الزّفر: ١/ ٤٨٦ فأهلكوا: انتصروا: ٢/ ٢٩٢ لا ينجى: الفرار: ٢/ ٣٢٣ غنينا: الدهر: ٢/ ٤٣٠ ومن: وخورها: ٢/ ١٢٠ شياده: وكور: ٢/ ٨١ تعلّم: يسار: ٢/ ٤٧١ إنّ: نار: ٢/ ٥٤٢ على: رير: ٢/ ٥٠٩ ثمّ: القبور: ٥/ ٥١ إذا المرء: ستر: ٥/ ٩٧
196
فدعه: العمر: ٥/ ٩٧ يا رسول: بور: ٣/ ١٣٨ بور: ٤/ ٢٠٤ ٥/ ١٣٠ مستقبلين: منثور: ٥/ ٢١٩ وأنت: القصائر: ٥/ ٢٣٦ أريد: البحاتر: ٥/ ٢٣٦ فراق: وحبور: ٣/ ٥٣٤ الخطء: تؤتبر: ٣/ ٤٥١ لهن: وحسير: ٣/ ٤٥٠ لعمرك: الصدر: ٣/ ٢٦٧ ترتع: وإدبار: ٣/ ١٧٧ ولقد: يغضبوا: ٣/ ١٦١ يتبوّئون: زئير: ٣/ ١٣٨ فلا: يسيرها: ٣/ ١١٢ عقب: حصير: ٣/ ٦٥ وبنو: مذكور: ٣/ ٤٢ رأت: فيخصر: ٣/ ١٠ إذ: مثبور: ٤/ ٢٠٢ ألا: المقادر: ٤/ ٢٢٤ مستقبلين: منثور: ٣/ ٤٧٢ ٥/ ٣٤١ تؤم: ازورار: ٣/ ٥٠٢ لهن: وحسير: ٥/ ٣٣٨ لعمرك: الصدر: ٥/ ١٦١ يروعه: السرار: ٥/ ٣١٢ فقدحني: نار: ٥/ ٥١٤ ففرّوا: القماطر: ٥/ ٤١١ إذا: القساور: ٥/ ٣٩٩ ردت: منشور: ٥/ ٤٠٠ وأبي: الدّابر: ٥/ ٣٩٧ بات: وجائر: ٥/ ٣٤٢ وفي: البصر: ٥/ ٢٤٥ وسطة: تثير: ٣/ ٤٨٧ ظعائن: القناطر: ٣/ ٤٦٢ فما: وعامر: ٢/ ٥٤٠ أنا: عار: ١/ ١٧٩ فتذكر: كافر: ١/ ٨٧ أبلغ: وانتظاري: ١/ ١١٦ ٣/ ٢٢٦ ولأنت: لا يفري: ١/ ١١٤ وسخّر: أجر: ١/ ١٢٥ فلا تبك: آل أبي بكر: ١/ ١٤٠ وأوّل: الجائر: ١/ ١٩٨ شهد: بالغدر: ١/ ١٧٩ تمنى: المقادر: ١/ ١٦٩ نال: قدر: ١/ ١٦٦ ألا: عمرو: ١/ ٢٢٢ يعطى: تشري: ١/ ٢٨١ المطعمو: الياسر: ١/ ٢٩٣ أخالتنا: الخمر: ١/ ٣١٦ لئن: البكر: ١/ ٣١٦ فلا: أمّ عامر: ١/ ٣٩٦ أنا: عار: ١/ ٣٩٨ ما أقلّت: المسير: ١/ ٣٦٦ أبلغ: وانتظاري: ١/ ٣٧٧ وأهلكن: وعرعر: ١/ ٦٧ يا ويح: الأعفر: ١/ ٦٨ فلا تبلو: وآل أبي بكر: ١/ ٤٢٣ تجد: الأسحار: ١/ ٤١٢ من: نهار: ١/ ٤٥٤ يجد: الأسحار: ١/ ٤٥٤ يا قاتل: واري: ١/ ٤٥٠ يا لعنة: جار: ١/ ٤٥٠ وشارب: بسوّار: ١/ ٤٣٠ وكان: الهدير: ١/ ٤٣٢ ولأنت: لا يفري: ١/ ٤٣٨ ٢/ ٤٥٨ كأنّ: قفار: ١/ ٥٠٨ لا يبعدن: الجزر: ٢/ ١٣٥ ٣/ ٢٠٤ النازلين: الأزر: ٢/ ١٣٥ عضّ: الغابر: ٢/ ٤٢٥ فرشني: يبري: ٢/ ٣٨٩
197
ودحرت: وفخر: ٢/ ٣٨١ ثم: الكرور: ٢/ ٣١٣ لعمرك: منقر: ٢/ ٣١٢ هنالك: بالحرائر: ٢/ ٣٠٥ وقد: دابري: ٢/ ٢٩٢ فنما: الأنهار: ٢/ ٥٢٣ لم: مذكار: ٢/ ٤٧٣ سواء: عامر: ٢/ ٤٨٨ وما راعنا: بكير: ٢/ ٥٤٤ إنّي: غدور: ٥/ ١٦٠ فتذكّرا: كافر: ٥/ ٢٣٠ والستر: ستر: ٥/ ١١ وذات: قصاري: ٥/ ٩٢ لا ينفع: البور: ٥/ ١٣٠ دعوا: وتذكير: ٥/ ٢١٣ وفرّت: الخاسر: ٥/ ٢٠١ فلا تبك: بكر: ٥/ ٢٢٠ لوما: عوري: ٣/ ٣٥١ فليت: حمار: ٣/ ٣٤٣ به: بالفهر: ٣/ ٢٩٣ وصاحبي: والعصر: ٣/ ٢٥١ فبات: معصر: ٣/ ٢٥١ لو: اعتصاري: ٣/ ٢٥١ رأيت: بالتمر: ٣/ ٢٣١ أضحى: ويدي: ٣/ ١٦٣ أرعى: أطماري: ٣/ ١٥١ لكم: البحر: ٣/ ١٠٣ لمن: دهر: ٣/ ٨٣ يا ليت: نار: ٣/ ١٠ فإن: المسحر: ٣/ ٤٦١ ٤/ ٢٤٠ ألا: الدهر: ٤/ ٢٥٦ كأنها: وأحجار: ٤/ ٢١٧ وأسمر: العشر: ٤/ ٢٨٨ وتركب: الحمر: ٤/ ٢٩٩ وإذا: الأبصار: ٤/ ٢٢٥ حذر: الأقدار: ٤/ ٢٣٢ فثبّط: مطر: ٥/ ٤٧٨ فلم: جحر: ٣/ ٣٩٩ موشحة: قصاري: ٣/ ٣٧١ بني عمّنا: قماطر: ٥/ ٤١١ فأنذر: تحذيري: ٥/ ٣٤٢ أحافرة: وعار: ٥/ ٤٣٢ ولأنت: القصر: ٥/ ١٧٠ من: البحر: ٥/ ١٧٠ ولست: للكاثر: ٥/ ٥١٨ أليس: كالنسر: ٥/ ٤١٥ فإن: أطوار: ٥/ ٣٧٤ وكأنّ: الخمر: ٥/ ٤١٢ ولقد: الأوبر: ٥/ ٤٥٠ حرف الزاي
إذا: اللّمزه: ٣/ ٤٧ قضى: جائز: ١/ ٤٨٠ فظلّت: راكز: ٢/ ٤٠٤ لا در: مكنوز: ٣/ ٢٧ بجمع: للحوافز: ١/ ١٦٧ على: كناز: ٣/ ٢٨ بات: أوفاز: ٣/ ٢٨ حرف السين أبلغ: نحس: ٥/ ٩ يا صاح: مكدّسا: ١/ ١٢٥ قال: وأبلسا: ١/ ١٢٥ لبست: أناسا: ١/ ٢٥٧ إذا: لباسا: ١/ ٢٥٧ ٣/ ٤٢٧ وهنّ: هميسا: ١/ ٢٧٢ إن: لميسا: ١/ ٢٧٢ إذا: حسوسا: ١/ ٥٢٤ تأمل: اليبيسا: ١/ ٥٢٤ حتى: تنفّسا: ٥/ ٤٤٤ وانجاب: وعسعسا: ٥/ ٤٤٤ وليل: ينفسا: ٥/ ٤٤٤
198
حنقا: يئسا: ٢/ ٤١٩ كلاهما: يبئسا: ٢/ ٤٦٩ يضرب: القونسا: ٢/ ٤٦٩ سبقت: الرّساسا: ٤/ ٢١١ ٥/ ١٥٨ يا منزل: إدريسا: ٣/ ٥٣٦ ومنزل: إبليسا: ٣/ ٥٣٦ تضي: نحاسا: ٥/ ٢٣١ لا تخبزا: بسّا: ٥/ ٢٣٩ وجنّباها: وعبسا: ٥/ ٢٣٩ نبّئت: المجلس: ١/ ١٠٨ يظلّ: شامس: ١/ ١٥٧ آليت: السّوس: ١/ ٣٥٥ ويلدة: أنيس: ٣/ ١٧٥ إلّا: العيس: ٣/ ١٧٥ إذا: والكنائس: ٣/ ٢٢٣ تالله: والآس: ٣/ ٢٧٢ إلى: الفوارس: ٣/ ٥٠٣ فهذا: المتلمس: ٢/ ٥٣٤ حنّت: الدّهاريس: ٤/ ٢٠٦ تقول: المتقاعس: ١/ ٢٤٧ لقيت: عبوس: ١/ ٢٣٥ ولولا: نفس: ١/ ٥١٣، ٥/ ٥٦.
وما: بالتّأسّ: ١/ ٥١٣، ٥/ ٥٦ ولقد: وتناس: ٢/ ٦٢ الواردون: الجواميس: ٣/ ٣٩٨ ليتني: ما بأس: ٢/ ٤٦٩ لو: قسّ: ٢/ ٤ أشعث: مندسّ: ٢/ ٤ حنّ: الطسّ: ٢/ ٤ تهوى: كأنجاسها: ٢/ ٣٠٧ ٣/ ٣٤٢ اضرب: الفرس: ٥/ ٤٩٦ من: والناس: ٥/ ٤١٦ من: القبس: ٤/ ٢٤٩ حرف الشين إليك: المعيش: ١/ ٢٩٨ ومرّ: ريش: ١/ ٢٩٨ حرف الصاد تجلّلها: ناشصا: ٢/ ٤٨ تبيتون: خمائصا: ٢/ ١٥٥ أكاشره: حريص: ٢/ ٤٠٢ رعى: الخائض: ٥/ ٤٧٣ حرف الضاد لنعم: بعضا: ١/ ١١١ على: ما يقضى: ٥/ ٥٨ وكنت: عريضا: ٢/ ١٠١ لأنعتنّ: مفاضا: ٥/ ٣٧١ خرجاء: الأضاضا: ٥/ ٣٧١ لم: بالإغماض: ١/ ٣٦٣ لكان: والقرض: ٢/ ١٠١ أرى: مريض: ٣/ ٢٧٣ يا رب: فارض: ١/ ٣٠٤ له: الحائض: ١/ ٣٠٤ حرف الطاء ومنهل: التقاطا: ٤/ ٢٧٧ لم: فراطا: ٤/ ٢٧٧ إلّا: والغطاطا: ٤/ ٢٧٧ فهن: إلغاطا: ٤/ ٢٧٧ أرى: المناشطا: ٥/ ٤٣٠ الشام: واسطا: ٥/ ٤٣٠ سائل: الخلط: ٢/ ٥٠ نصيبك: وحنوط: ٤/ ٢٩٩ حرف العين يا أقرع: تصرع: ١/ ٤٩٩
199
كيف: وصلع: ٢/ ٤٥٦ لمّا: فاضطجع: ٢/ ٤٣٨ فإذا: رتع: ٥/ ١٥٢ إذا: أجمعا: ٣/ ٣٨٨ أنغص: أطمعا: ٣/ ٤٦٢ تعصى: ما صنعا: ٣/ ٢٣٨ فأقسم: مدفعا: ٣/ ١٥٩ ودسست: ضعفا: ٥/ ٤٨٨ ألم: انقطاعا: ٥/ ٧ ٤/ ٢١٧ ٥/ ٣٥٩ ولها: جمعا: ٤/ ٢١٧ خلفه: بيعا: ٤/ ٢١٧ في بيوت: ينعا: ٤/ ٢١٧ ٢/ ٣٢٨ لكل: معه: ١/ ٨٦ ٣/ ٦٩ لها: مضجعا: ٣/ ١٣٨ فإن: ممنّعا: ٥/ ١٦٣ إن: أربعا: ٥/ ٣٩٨ حتى: ضرعا: ٥/ ٢١٢ رأينا: تباعا: ٢/ ١٤٢ إنّ: مولعا: ٢/ ٣٤١ تعدّون: المقنعا: ١/ ٢٨٢ ٢/ ٢٨٩ يا سيدي: تعسا: ٥/ ١١٢ بذات: لعا: ٥/ ١١٢ وكنّا: يتصدّعا: ٥/ ٤٢٦ ولله: أشنعا: ١/ ٣٨٤ فدى: أشنعا: ١/ ٣٨٤ عليك: مضطجعا: ١/ ٨٥ أقمنا: جميعا: ١/ ٨٥ وكائن: مقنّعا: ١/ ٥١٨ أكفرا: الرّتاعا: ١/ ١١٣ لا تعاد: رفعه: ١/ ١٣٦ تلفّت: وأخدعا: ١/ ١٨٢ وقد: قطعا: ١/ ٢٢٢ ولها: جمعا: ١/ ٢٣٢ خلفة: بيعا: ١/ ٢٣٢ أخبر: راكع: ١/ ١٣٦ سبقوا: مصرع: ١/ ١٣٢ ٢/ ٣٧٠ حتّى: تقرع: ١/ ٢٢٩ ١/ ٣٥٨ وظلّ: صريع: ١/ ٢٥٩ صادف: يدفعه: ١/ ٥٤٠ والعبء: ترفعه: ١/ ٥٤٠ لنا: تابع: ١/ ٥١٨ ٣/ ١٠٣ ٢/ ٤٧٢ وجئنا: ومقنّع: ٢/ ٢٢٥ ثلاثة: وأربع: ٢/ ٢٢٥ ولقد: أجزع: ٢/ ٢٢٥ أرمى: وإصبع: ٢/ ٤٣٥ على: وازع: ٢/ ٢٦٤ لمّا: الخشّع: ٥/ ٧٤ ٥/ ٢٦٢ تمتّع: المتاع: ٣/ ٣١١ زنيم: الأكارع: ٥/ ٣٤٨ وإنّي: أتقلّع: ٥/ ٣٩٢ على: تلمع: ٥/ ١٦٩ أين: هجوع: ٥/ ٤٧٣ وعليهما: تبّع: ٣/ ١٠٨ ٥/ ٧ على: وازع: ٤/ ٧٣ وخيل: وجيع: ٣/ ٢٨ ذكر: يتتبّع: ٣/ ١٣١ ترى: أجمع: ٣/ ١٦٤ فصبرت: تطلع: ٣/ ١٧٣ فنكرنه: وجرشع: ٣/ ١٨٨ سبقوا: مصرع: ٣/ ١٢٨ فما: ترفع: ٣/ ٢٧٣ ترى: أجمع: ٣/ ٣٤٦ فبتّ: جائع: ٣/ ٣٥٤
200
غدوا: تبيع: ٣/ ٤٧٢ يباكرن: الوقيع: ٣/ ٣٤٤ بمستهطع: ممنّع: ٣/ ٣٤٤ بدجلة: السماع: ٣/ ٤٤ يا سيّد: الذّراع: ٣/ ٣٩٣ قتلت: قارع: ٢/ ٩٥ حللت: راجع: ٢/ ٩٥ كلّ: الأعراف: ٢/ ٤٠٤ أسعى: ساعي: ١/ ٢٨٠ ٢/ ١٥٥ قد: أصنع: ٢/ ٢٠٢ حدّثت: الأصبع: ٢/ ١٧٠ ويحرم: القصاع: ١/ ٣١٦ أسمّي: المجمع: ١/ ٥٣٦ وإذا: جياع: ١/ ١٣٤ ظلم: المقلع: ١/ ١٢٨ حرف الفاء قد: الوظيفا: ٣/ ٣٢٦ ناج: وجفا: ٣/ ٢١٢ طي: فزلفا: ٣/ ٢١٢ سماوة: احقوقفا: ٣/ ٢١٢ هو: جنف: ١/ ٣٧٥ ٣/ ٣٦ نعلق: نفانف: ٢/ ٤ ولمّا: أفوّف: ٢/ ٣٠٥ فما: وزائف: ٢/ ١٦٩ أنّى: وشفوف: ٢/ ٤٩٢ أمن: معروف: ٤/ ٢٥٦ ولا يئجهم: يتخوّف: ٣/ ١٤ نحن: مختلف: ٣/ ٢٨ فخرّ: وتنتف: ٣/ ٤٩ إنّ: تجف: ٥/ ٤٣١ أزهير: متعلّف: ٣/ ٥٢٤ فكلتاهما: تحنّف: ١/ ١٥٧ ٣/ ٣٩٩ سفرين: الأصياف: ٥/ ٥٢٥ إذا: خلاف: ١/ ٥٤٧ إذا يسروا: بالمصائف: ١/ ٢٩٤ أمس: بالغرف: ٢/ ٩٢ كأنّهنّ: مزاحف: ٢/ ٥٠٩ ألم: المتقصّف: ٥/ ١٩٧ فجاءوا: الأنوف: ٣/ ١٩٤ حرف القاف جاء: النواق: ٤/ ٢٣٢ فيها: وبلق: ٣/ ٥٣ كأنه: البهق: ٣/ ٥٣ كأن: سحقا: ٣/ ٢٩٣ ولا تدفّني: أذوقها: ٢/ ٤٨ ٥/ ٣٩١ إذا: صدقا: ٢/ ٢٩٣ والشمس: تزحلقا: ٣/ ٤٧٧ فجاءت: تفلّقا: ١/ ٢١٩ وأنت: الطّرق: ١/ ٩٩ عدس: طليق: ١/ ١٧٤ وماذا: عاشق: ١/ ٢٨٨ فلا: تذوق: ١/ ٤٣٢ وتصبح: أولق: ٢/ ٤٩٢ تدعو: لقوا: ٢/ ٥٣٧ لعمري: لصديق: ٢/ ٣٨٧ فأوطأ: حائق: ٢/ ٢٧٠ وإنسان: فيغرق: ٢/ ٢٥٣ يداك: تنفق: ٢/ ٢١٦ ولا: ويافق: ٥/ ٥٠ طراق: يترقرق: ٤/ ٢٣٨ كبنيانة: أبلق: ٣/ ٨٤ وتدعو: إبريق: ٥/ ٢٤٢ هو: مسروق: ٣/ ٥١٣ إذا: وشرق: ٥/ ٣٩٣ إنّي: طبق: ٥/ ٤٥٩ وزيد: ساق: ٣/ ٣٤٨ وضيت: تفيق: ٣/ ١٠٩ وقفت: مفارق: ١/ ١٢٩
201
ألا: الطريق: ١/ ٢٩٢ وقد: المطرق: ١/ ١٤٣ وهل: طريق: ١/ ٤٥٩ أبى: السّوابق: ١/ ٥٣١ قد: مهراق: ١/ ١١٥ ٣/ ١٠٤ في: عراقها: ٥/ ٣٥٢ وكأنها: فتقي: ٢/ ٥٣٤ وإلّا: شقاق: ٢/ ٢١٩ إذا: اتّساق: ٥/ ١٦٧ كهولا: وغارق: ٥/ ٤٧٤ إنّ: معلاق: ١/ ٢٧٩ هذه: الأماق: ١/ ٤٢٢ حسبت: بالقناق: ١/ ٥٠٨ حرف الكاف ما تأتمر: شمالك: ٤/ ٢٨٢ لا يغلبنّ: ممالك: ٣/ ٣٠٤ يا خاتم: معداكا: ١/ ١٥٥ تجانف: لسوائكا: ١/ ٢٤٩ أفي: عزائكا: ١/ ٣٠٤ مورثة: نسائكا: ١/ ٣٠٤ ولمّا: مالكا: ١/ ٣٨٧ لئن: فدك: ١/ ٧١ كما: الحشك: ٣/ ٤٧٠ كأنما: حباك: ٥/ ١٧٢ مصابيح: الدّوالك: ٢/ ٣١٣ ٣/ ٤٧٧ بمنطق: مؤتفك: ٣/ ٥٧ فقلت: مالك: ٢/ ١٧٧ حرف اللام اعقلي: عقل: ١/ ٨٦ قلت: قليل: ١/ ٢٤٢ وكأن: زلال: ١/ ٣٤٢ وإذا: الجمل: ٢/ ٩٧ درّة: طل: ٣/ ٢٣٧ سألتني: سأل: ٢/ ٥٣٤ لو: ونزل: ٢/ ٢٢٦ أبني: الأغلالا: ٢/ ٢٧٢ وقد: الخذالا: ٢/ ٤٣٠ ٣/ ١١٥ تلك: أبوالا: ٢/ ٤٢٨ ٢/ ٥٢٧ أبيض: إلّا: ٢/ ٤١٨ فألفيته: قليلا: ١/ ٢٣٨ ٢/ ٣٢٦ وخرق: الكلالا: ٣/ ٤٥٧ والموت: الجبلّه: ٤/ ٣٤٢ فما كنت: أجدالها: ٤/ ٢٩٩ كلمن: المحلّه: ٢/ ٤٨٥ سيّد: ظلّه: ٢/ ٤٨٥ جعلت: كالمضمحلّه: ٢/ ٤٨٥ ليبك: أرملا: ٣/ ٢٧٥ الواهب: أطفالها: ٣/ ٢٧٥ حتى إذا: معقولا: ٣/ ٢٢٧ من كلّ: مختالا: ٥/ ٤١٥ أخليفة: فلولا: ٥/ ٣٧٠ قتلوا: مخذولا: ٣/ ٤٤٧ والشعر: جعلا: ٣/ ٤٤٣ فلا: إبقالها: ٣/ ٤٥٨ أفكلّما: قالها: ٢/ ١٠٨ كأنّ: الزّلالا: ٥/ ٩ كنت: ضلالا: ١/ ٤٥٢ ترى: جمالا: ٣/ ٤٧٢ من: قليله: ١/ ١١٤ ينبت: مقيلا: ١/ ٢٩٨ ولقد: مجالا: ١/ ٢٩٤ الحمد: سربالا: ١/ ٣٥١ انعق: ضلالا: ١/ ٢٣٨ وإذا: حبالها: ١/ ٤٨٣ فأمضن: صقيلا: ١/ ٥٠٩ أقبل: المغلّه: ٥/ ٣٥٠ فأسلمت: زلالا: ١/ ١٩٨
202
ولقد عطفن: مجالا: ١/ ٢٣٦ حلو: ينتعل: ١/ ٤٩٣ ربت: يتركّل: ١/ ٧١ أتنتهون: والفتل: ١/ ٩٩ ٥/ ٣٨٠ لمّا: منسحل: ١/ ١٥٥ وإنّ: نصالها: ٥/ ١٩٦ بخيل: فيستعلوا: ٥/ ٢٣٧ وقد: ما يئل: ٣/ ٥٢٦ هممت: حلائله: ٢/ ١٦٦ في: زولوا: ١/ ٥٧٧ زالوا: معازيل: ١/ ٥٧٧ إذا: عوامل: ١/ ٢٩٢ من كلّ: مجهول: ١/ ٣٠٠ وما كان: قبل: ١/ ٣١٣ تذكّر: الإبل: ١/ ٣٥٢ ترى: مجلّل: ١/ ٣٥٠ يراهنني: أقول: ١/ ٣٨٧ أفاءت: عدل: ١/ ٤١٨ أبوك: الكمال: ١/ ٤٢٧ كأن: عجل: ٥/ ٢٣٦ فمرّ بها: أرحل: ٥/ ١٦٦ ولعمر: وكمالها: ٣/ ٣٦٩ وما يدري: يعيل: ٥/ ٤٩٤ ٣/ ٢١ جرى: يألوا: ١/ ٤٩٦ تربص: حليلها: ٥/ ١٩١ يا من رأى: الشعل: ٥/ ١٠٢ مضمر: الرئبال: ٥/ ٣٩٩ ولا عيب: فلول: ٥/ ١٧ إذا: مقال: ٥/ ٨٦ القوم: قتلوا: ٢/ ١٠٨ ولم: متطاول: ٢/ ١١٥ يمشون: تتكل: ٥/ ٧٢ كما: يزيل: ٣/ ٣٤٧ شمّ: سرابيل: ٣/ ٤١٣ وإذ: سلاسله: ٣/ ٥٠٤ ضربت: المنزل: ٣/ ٥٠٠ لئن: ننتقل: ٣/ ٤٨٣ حتّى: كاهله: ٣/ ٤٨٠ ونحن: بخيل: ٥/ ٢٤٩ إذا: عواسل: ٥/ ٣٧٤ من كل: مجهول: ٢/ ٦٣ ٣/ ١٣٩ في فتية: ويسعل: ٣/ ١٠٨ ٢/ ٤٠٢ فلما: سؤالها: ٢/ ٤٨٥ فليس: السلاسل: ٢/ ٤٦٤ وعاد: العواذل: ٢/ ٤٦٤ إن: نزل: ٢/ ١٠٢ تولّى: القبل: ٣/ ٣٤ في الآل: سحل: ٤/ ٢٣٨ حتى إذا: كاهله: ٤/ ٢٩٨ إنّ: رسول: ٤/ ٢٢٧ ألأم: غول: ٣/ ٣٩٦ كانت: والبصل: ٣/ ٥٤٦ وقدم
: الضّلّال: ٤/ ٢٠٦ إلى: فقالوا: ٤/ ٢٠٦ إنّ: حلال: ٤/ ٢٠٦ ومبرأ: مضلّ: ١/ ٤٢٥ اليوم: أحلّه: ٢/ ٣٩٠ أي: قاتله: ٢/ ٣٣٣ ٢/ ٣٧٨ كما: يزيل: ٢/ ٣٥٠ هنالك: يغلوا: ٢/ ٣٢٤ ترى: صواهله: ٢/ ٣٢٤ وجدنا: كاهله: ٢/ ٣١٧ وأهل: آجله: ٢/ ١٨٢ إذا: والوسائل: ٢/ ١٨٧ وإنّ: يستبيلها: ١/ ١٠٤ ٢/ ٤ فليس: السلاسل: ٢/ ٣٤ ويلحيتني: غافل: ١/ ٧٧ تذكّر: الإبل: ١/ ٩١
203
ومستخلفات: الحواصل: ١/ ٩٩ هؤلاء: بنعال: ١/ ١٢١ ١/ ٤٥٠ كأنّ: بالأرجل: ٥/ ٤٧٧ كم: إقلال: ٥/ ٢٠٧ وجيد: بمعطّل: ١/ ٢٣٧ أقول: مجال: ١/ ٥٠٤ كادت: الأبابيل: ١/ ٥٢٣ تردي: معازيل: ١/ ٥٢٣ فظلت: مخذول: ١/ ٥٢٣ أخشى: الكلم: ١/ ٥٣٣ يبكي: الإبل: ١/ ٥٣٣ مملّك: عل: ١/ ٦٩ كميت: بالمتنزّل: ١/ ٣٥٨ وموطىء: ناعل: ١/ ٤٧٦ قولا: الباسل: ١/ ٤٦١ رأت: الهلال: ١/ ٤٨٥ وخليل: الأعلم: ٢/ ٥٢٣ من: مرحل: ٢/ ٩٢ فرع: المحال: ٣/ ٣٠٤ نقبوا: مجال: ٥/ ١٦٧ تخاطأت: أعجل: ٣/ ٤٥٢ لا مال: الجبل: ٥/ ١٤٢ صلّ: والزّلل: ٥/ ١٦٥ وما: سفال: ٥/ ٤٥٧ إذا: وقيلي: ٥/ ٣٦٦ ربّما: العقال: ٣/ ٣٤٩ أيقتلني: الطالي: ٣/ ٢٣٨ لعمرك: مالي: ٣/ ٢٣٧ ترتعي: الرئال: ٣/ ٢٢٤ أرى: الهلال: ٣/ ٢٢٣ فإنّ: والأهل: ٣/ ٢٢٢ نياف: منهل: ٣/ ١٥١ نسئوا: يتحوّل: ٣/ ٣٢ نصروا: الأبطال: ٣/ ١٩ لإلّ: الحبل: ٢/ ٤٨٢ ٣/ ١٠ سقى: هلال: ٤/ ٢١٣ إنّ: لا يبالي: ٤/ ٢١٩ فإن: حبال: ٤/ ٢٧٨ ينؤن: الهزائل: ٤/ ٢٩٨ مثل: الأجمال: ٣/ ٣٨٢ يريد: عقيل: ٣/ ٥٣٣ ومفرهة: بالقفل: ٣/ ٣٥٧ إذا: طوال: ٢/ ١٢٦ صرفت: ولا قال: ٣/ ٣٣٩ وإذا رميت: الأجدل: ٣/ ٣٤٢ يغشون: المقبل: ٣/ ٣٤٨ ألا يا لقومي: باطلي: ٣/ ٥٠١ سقى: هلال: ٣/ ٤٠٥ فسلام: الظلال: ٣/ ٣٩٧ يسقون: السّلسل: ٥/ ٤٢٧ كادت: الأبابيل: ٥/ ٥٢٣ ألا: البخل: ٥/ ٤١٢ كأن: مزمّل: ٥/ ٣٨٦ وهل: بأوجال: ٢/ ٦٥ فقلت: وأوصالي: ٣/ ٢٧٢ خود: شمال: ٣/ ٢٤٨ كدأبك: بمأسل: ٢/ ٥٤٠ ليس: الأشل: ٢/ ٥٣٨ يلمس: المصلّ: ٢/ ٤٨٩ وقوفا: وتجمّل: ٢/ ١٧٧ كأني: خلخال: ٢/ ٢٧٤ ولم: إجفال: ٢/ ٢٧٤ جنوح: النّصال: ٢/ ٥٤٧ جوانح: غالب: ٢/ ٥٤٧ ثلاثون: حولي: ٢/ ٥٥٠ وقد: ووصال: ٢/ ٤٣٠ وجيد: بمعطّل: ٢/ ٣٩٤ بميزان: عائل: ٢/ ٨ ٢/ ٣٧٥ أبني غدانة: جعال: ٢/ ٢٣١ لم أكن: صالي: ٢/ ١٥ لا يأخذ: الخاسر: ٢/ ٢٧٢
204
حرف الميم أتى: الأصم: ١/ ٤٣٥ إلى: عصم: ١/ ٤٨٢ هل: الرتم: ٢/ ١٦٦ ولولا: بواديكم: ٤/ ٢٢٣ أفسد: الرّحم: ٣/ ١٠ قد: ولا غنم: ٢/ ٢١٨ وكلام: صمم: ٢/ ٢٧٩ لا تفسدوا: أيما لكم: ٣/ ١٠ هلّا: البرما: ١/ ٨٨ لها: وزمزما: ١/ ٨٥ خيل: اللّجما: ١/ ٢٤٩ أنا: السّناما: ١/ ٣٤٦ وما عليك: كلّما: ١/ ٤١٧ سجّت: يا اللهم ما: ١/ ٤١٧ اردد: مسلّما: ١/ ٤١٧ ربّه: سلّما: ١/ ٤٢٦ تحيّوا: الحمامه: ٢/ ٥٣٤ ٥/ ١٦٠ حيّاك: عزما: ١/ ٣٧٦ جعلت: ثمامه: ٤/ ٢٧٢ ٥/ ٢٠١ إن: لا ألمّا: ٥/ ٤٠٧ ٥/ ٤٨٠ لنا: فيعصما: ٢/ ١٠٢ أذهب: الحمامه: ٢/ ٤٦٤ إذا: السماسما: ٥/ ١٨٦ سقتها: يعدما: ٥/ ١٨٦ فأيّ: دما: ٥/ ٤٠٦ ألا: ويحما: ٥/ ١٧٦ وقد: الدّما: ٣/ ٤٢٧ كفّاك: الدّما: ٣/ ٢٠٧ وهبّت: صرما: ٣/ ٢٧٥ إنّ: الخواتيم: ٣/ ٥١٤ فمن: لائما: ٣/ ١٦٧ وقد: كراما: ٣/ ٣٢ فإما: لزاما: ٤/ ٢٢٣ ويوم: غراما: ٤/ ٢١٩ إذا: أن تجد ما: ٤/ ٢٠٢ ألا: غماما: ٢/ ٤٧ أمير: مستقيم: ١/ ٧٤ تبعتك: ألومها: ١/ ٨٨ فعاديت: مردم: ١/ ٢٤٦ كأنه: مفصوم: ١/ ٣٤٤ يصور: العزيم: ١/ ٣٥٤ وغداه: التسويم: ١/ ٤٠٩ فقلت: الطعام: ١/ ٤٦٨ ترّاك: حمامها: ١/ ١٤١ كائن: كرام: ١/ ٥١٨ حتى: ظلامها: ٥/ ٤٧٧ وقفت: حمام: ٣/ ٣٧١ ومطعم: محروم: ٢/ ٥٢٨ ممّا: مختوم: ٥/ ٤٥٣ تسقي: مطموم: ٥/ ٥٢٤ قالت: والإسلام: ٢/ ٣٤ فإنّ: همومها: ٣/ ٤٥٧ متى: الخيام: ٥/ ٢٣٦ تمخّضت: تمام: ٥/ ٢٦٤ فجاء: يدوم: ٣/ ٣٨٣ ومقامة: قيام: ٣/ ٤٤٠ عبادك: والحتوم: ٣/ ٢٣٧ إنّي: السّقم: ٣/ ٢٧٣ وما كان: مأتم: ٣/ ٢٧٥ أقول: زهدم: ٣/ ٣١٣ فينا: اللجم: ٣/ ٣٥٨ للفتى: قدمه: ٣/ ٣٦٨ عبادك: الذموم: ٣/ ٤٥٢ ولو: غموا: ٣/ ١٣٢ فلا نبيط: راغم: ٣/ ١٣٩ من: وقرامها: ٣/ ١٧١ في: وحميم: ٣/ ١٠٥ جزى: أثام: ٤/ ٢٢٠ إذا اتصلت: رواغم: ٢/ ٩٠
205
فقلت: عاصم: ٢/ ٢١٨ وساحرة: الأروم: ٢/ ٤٣٧ ذوية: الرّوم: ٢/ ٤٤٦ رقوني: هم هم: ٢/ ٢١٢ إذا: غيومها: ٢/ ٢٧٩ مشين: التّواسم: ١/ ٩٤ ١/ ٢١٨ ١/ ٣٨٠ ومستعجب: يترمرم: ١/ ٩٦ قد: فوم: ١/ ١٥٣ أقول: بني تميم: ١/ ٢٢٢ وشرّ: الرّحيم: ١/ ٢٢١ وسنان: بنائم: ١/ ٣٤٠ بها العين: مجثم: ١/ ٢٣٢ وربّ: التّكلّم: ١/ ٢٧٢ أقول: زهدم: ١/ ٢٩٣ إلى كم: عمّي: ١/ ٣٦٣ تيّممت: طام: ١/ ٣٦٢ إن الكريم: فيظّلم: ١/ ٤٤٠ وقد: بالأباهم: ١/ ٤٩٧ وكائن: التّكلّم: ١/ ٥١٨ هم: رجام: ١/ ٥٢٣ كأن: يحطم: ٥/ ٣٦٦ فأنجاه: اللجام: ٥/ ٤١٥ كأنّ: يحطم: ٥/ ٥٢٦ سوى: التوأم: ٥/ ٤٤٣ وأنت: مكذوم: ٥/ ٣٥٤ يتقارضون: الأقدام: ٥/ ٣٥٤ عوازب: محرم: ٥/ ٣٥٧ ووطئتنا: القدم: ٥/ ١٣٧ فما: اللطائم: ٣/ ٥٢٧ ففي: الضراغم: ٣/ ٣٩٨ توسّمته: آل هاشم: ٣/ ٣٧٠ وإنّا: الفم: ٢/ ٧٠ ٣/ ٢١١ ٣/ ٣٤٩ حاش: والشّتم: ٣/ ٢٤٠ ومستعجب: يترمرم: ٣/ ٢٤٠ إلى: المزاحم: ٣/ ٢٩١ لقد: بنائم: ٣/ ١٣٠ ٣/ ٣٣١ إلى: سلّم: ٣/ ٣٥٣ ذمّ: الأيام: ٣/ ٤٥٦ وقوّمته: إمام: ٣/ ٤٥٦ وما الحرب: المرجّم: ٣/ ٥٠٨ وكنت: الدّم: ٣/ ٧٤ عوازب: محرم: ٣/ ١٢٨ بها العين: مجثم: ٤/ ٢١٧ لعمرك: النعام: ٣/ ١٠ ولقد: أقدم: ٤/ ٣٠٢ وسنان: بنائم: ٢/ ٥٠٦ تممت: كامي: ٢/ ٥٩ ومن لا يزد: يظلم: ٢/ ٩٥ الحمد لله: الأشرم: ٢/ ٢٥٧ مشين: النواسم: ٢/ ٤١٧ عرفت: الجثوم: ٢/ ٤٢٤ قد: بالنّعم: ٢/ ٤٣١ ولكنما: كوّم: ٢/ ٤٣١ فما بوّأ: المحرم: ٢/ ٤٢٣ وهم: ذام: ٢/ ٣٨١ وقد: بالأباهم: ٢/ ٣٧٤ مشين: النواسم: ٢/ ٣٦٨ حرف النون تيمّمت: شزن: ١/ ٣٦٢ وهل: يأتين: ١/ ٤١٤ ٢/ ٤٨٩ ٣/ ٤٦٩ ونبّئت: اليمن: ٢/ ٧٢ وإن: عدن: ٣/ ٥٨ أيها: وأذن: ٣/ ٥٢ نذر: ارجحن: ١/ ٢٢٤ آمين: آمينا: ١/ ٨٠ حتى: أو يصلينا: ١/ ٧٣
206
إذا: ما يقرضونا: ١/ ٧١ ألا: الجاهلينا: ١/ ٩٠ ١/ ٩٧ ٣/ ٤٣٠ فكفى: إيّانا: ١/ ١١١ فلما: بالأبينا: ١/ ٢١٤ قامت: سبعينا: ١/ ٦٨ يظلّ: ثخينا: ١/ ٣٦٩ ولقد: ضنينا: ١/ ٤٣٠ ولا أرم: إن تفينا: ٣/ ٤٥٦ ضخّوا: وقرآنا: ٥/ ٤٠٤ ذراعي: جنينا: ٥/ ٤٠٤ منعّما: أبينا: ٥/ ٥٣٥ أطافت: تجبرنا: ٥/ ٢٩٢ وصينا: معلمينا: ٥/ ١٧٠ إن أحيانا: ٥/ ٤٨ صدرت: اليمينا: ٣/ ٣٢٢ إذا: وساقونا: ٣/ ٣٤٤ تظلّ: صفونا: ٣/ ٥١٨ وأسممت: لقينا: ٣/ ٢١٠ في مأتم: لقينا: ٣/ ١٦٨ رضيت: غيلانا: ٢/ ٢٨٤ حتى: يصلّينا: ٢/ ٤٣٣ إنّ: جنونا: ٣/ ٢٨ صدوت: اليمينا: ٣/ ٢٧ فجاءوا: وازعينا: ٤/ ٢٧١ إذا: الظنونا: ٢/ ٥٠٥ لسان: تجينا: ٣/ ٤٢١ باد: فرقانا: ٢/ ٥١٨ أنقض: متحننا: ٥/ ٤٩٧ واعلم: مدان: ١/ ٧١٥ فما: جوذانها: ١/ ١٠٢ ٣/ ٣٠٣ بأحسن: أدجانها: ١/ ١٠٢ ٣/ ٣٠٣ ولم: دانوا: ١/ ٧١ ٥/ ٣٦٩ إذا: سكون: ٢/ ٥٣٧ تسقي: مطموم: ٥/ ٢٢٥ تجلّى: شجونها: ٥/ ٤٩٠ صمّ: أذنوا: ٣/ ٥٣ ٥/ ٤٥٦ يقول: المباين: ٣/ ٢٤٠ وإن مذلت: فيهون: ٢/ ٣٧٤ كمدخل: القرن: ٢/ ٥٣ لقد: حزين: ٤/ ٢٧٨ عدتنني: زبون: ٢/ ٥٣٢ مالك: وبانوا: ٢/ ٥١٨ وإذا: لمعان: ١/ ٨٥ ١/ ١٣٦ لاه: فتخزوني: ١/ ٧١ كيف: عنّي: ١/ ٩١ ١/ ٩٦ وكنت: تزني: ١/ ٩١ تعشّ: يصطحبان: ١/ ١٥٨ مدرا: الهندواني: ١/ ١٦٥ أصبحت: الضّأن: ١/ ٢٣٨ بثين: معون: ١/ ٣٧٧ رويدا: سفوان: ١/ ٣٩٠ بسمر: جنّ: ١/ ٤١٠ لمن: يماني: ١/ ٥٥٠ ومن: غضون: ٥/ ٤٦٥ مخلدات: الكثبان: ٥/ ٤١٥ أتوعدني: دوني: ٣/ ٣٣٠ ثم: مسنون: ٣/ ٣٥٩ وما أدري: يليني: ٣/ ٤١٣ ألم يكن: اليمن: ٥/ ٧٧ تراه: فليني: ٢/ ٥٤٥ فإنك: اليقين: ٣/ ٢٨٧ فلست: لواني: ٣/ ١٧٤ طريد: لساني: ٣/ ١٦٧ رماني: رماني: ٣/ ١٠٥ إذا: الحزين: ٣/ ٩١ إليك: الهون
: ٢/ ٣٢٣
207
يطفن: الضائن: ٢/ ٣٥٠ إذا: الرّنن: ٢/ ٣٥٦ أعلّمه: رماني: ٢/ ١٤ لها كلّما: البوائن: ٢/ ٥٢٤ وما أدري: يلين: ٣/ ٤١٣ أبا لموت: تخوّفني: ٣/ ٣٦٥ كأنك: بشنّ: ٢/ ٦٢ التّارك: الأسن: ٥/ ١١٤ وكان: الأعين: ٥/ ٢٥٣ كأن: المرجوان: ٥/ ٣٥٩ إذا: الوثن: ٥/ ٣٦٣ أبلغ: اليمن: ٥/ ٧٧ حرف الهاء إذا: رضاها: ١/ ٩١ ٣/ ٣٦٩ علفتها: عيناها: ٣/ ١٣٢ وليل: وعورها: ١/ ٨٧ لعمرك: قواه: ١/ ٥١٢ إذا: كفاه: ١/ ٥١٢ وبهماء: آلها: ٤/ ٢٣٨ بزّاق: الأجله: ١/ ٣٥٨ حرف الياء ألم: ماليا: ١/ ١٨٣ أحبّ: عليّا: ١/ ١٦٦ ٥/ ٤٨٦ قليّ: حافيا: ١/ ٣٢٤ وخطّا: ردائيا: ٥/ ٤٩١ نظرت: باليا: ٤/ ٢٨٩ يقولون: مكانيا: ٣/ ٢٠٤ ومثل: التّقافيا: ٣/ ٤٥٥ ومن: يا عافيه: ١/ ٣٧٠ يطوّف: قفيّا: ٣/ ٢٢٩ فإن: صديّا: ٣/ ٢٢٩ ألا: غنيّ: ٢/ ٤٢٩
208
١٠- فهرس أنصاف الأبيات
نصف البيت: قائله: البحر: الجزء/ الصفحة إلّا لمثلك أو من أنت سابغه: النابغة: -: ١/ ٥١٢ إذا ما القارظ العنزيّ آبا: بشر بن أبي خازم: وافر: ١/ ٤١٠ إنّي بحبلك واصل حبلي: كامل: ١/ ٤٨٣ أخو الجهد لا يلوى على من تعذّرا: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٥٢٦ ألفيتني ألوى سعيدا مستمر: رجز: ١/ ٤٦٠ أمن آل نغمى أنت غاد فمبكر: عمر بن أبي ربيعة: طويل: ١/ ٤٣٣ أهذا دينه أبدا وديني: المثقب العبدي: وافر: ١/ ٧١ إذا ما العوالي بالعبيط احمأرّت: كثير: طويل: ١/ ٧٨ أمن ريحانة الداعي السميع: عمرو بن معد يكرب: وافر: ١/ ٩٢، ١/ ١٢٢، ١/ ٢٠١ إنما شعري شهد قد خلط بجلجلان: وضاح اليمن: رجز: ١/ ١٤٦ إذا اعوججن قلت صاحب قوم: رجز: ١/ ١٤٥ إني امرؤ من مدحتي هائد: سريع: ١/ ١٥٧ امتلأ الحوض وقال قطني: رجز: ١/ ١٨٠ أريد لأنسى ذكرها: قيس كثير بن صخر: طويل: ١/ ٢٥٥ إلا مسحتا أو مجلف: الفرزدق: ٢/ ٤٠ أصمّ عمّا ساءه سميع: رجز: ١/ ٢٣٨ إلّا الحميم فإنه يتبصّع: أبو ذؤيب: كامل: ٢/ ٣٠٦ أردت لأنس ذكرها: طويل: ٢/ ٣٠٨... أو نموت فنعذرا: امرؤ القيس: ٢/ ٤٠٨ أو تنزلون فإنّا معشر نزل: ٢/ ٤١٣ إنا لمثلكم يا قومنا قتل: الأعشى: بسيط: ٢/ ٤١٣ إلى الحول ثم اسم السلام عليكما: لبيد: طويل: ٢/ ٤٢٠ ألا حيّ من أجل الحبيب المغانيا: طويل: ٢/ ٤٣٠ إن لم أقاتل فالبسوني برقعا: كامل: ٢/ ٢٩ إذا كان يوما ذا كواكب أشفعا: طويل: ٢/ ٤١
209
أصبحت لا أحمل السلاح: الربيع بن ضبع: ١/ ١٨٠ أسرت عليه من الجوزاء سارية: النابغة: البسيط: ٣/ ٣٦٧ إني توسمت فيك الخير نافلة: ٣/ ٣٧٠ إن الرجال لهم إليك وسيلة: عنترة: ٣/ ٤٤٦ آب هذا الليل إذ غسقا: المديد: ٣/ ٤٧٧ أسنة الآبال في ربابة: رجز: ٣/ ٣٨٢ أنا ابن دارة معروفا بها نسبي: بسيط: ٣/ ٣٨٢ إذا انقشع من برد الشتاء تقعقعا: متمم: ٣/ ٤١٣ إنى أتتني لسان غير كاذبة: الأعشى: ٣/ ٤٢١ أمن ريحانة الداعي السميع: عمرو بن معد يكرب: وافر: ٣/ ٣٤ إن لم أقاتل فالبسوني برقعا: كامل: ٣/ ٤٤ إذا ما الهوادي بالغبيط احمأرّت: [عن ابن كثير] : طويل: ٣/ ١١٤ إلّا الأواريّ... : النابغة: ٣/ ١٤٤، ٣/ ١٧٥ إني كبير لا أطيق العندا: رجز: ٣/ ١٨٢ إذا نهلت من تميم وعلّت: الطرماح: طويل: ٣/ ١٨٣ ألا لا يريد السامري: طويل: ٤/ ٦٢ أحب المؤقدان إليّ موسى: جرير: ٥/ ٤٨٦ إذا تخازرت وما بي من خزر: إنشاد الفارس: رجز: ٥/ ٤٨٠ الحلق أحب إليك أم القصار؟: ٥/ ٤٢٧ أقوت وطال عليها سالف الأبد: النابغة: البسيط: ٥/ ٢٥٠ أقوى وأقفر بعد أم الهيثم: كامل: ٥/ ٢٥٠ وأفرشتك كريمتي: ٥/ ٢٤٤ أمرخ خيامهم أم عشر: امرؤ القيس: طويل: ٥/ ٣٣٦ أني ولكل حاملة تمام عمرو بن حسان الشيباني: ٥/ ٢٣٢ إذا هبت لقاربه الرياح: وافر: ٥/ ١٥٧ أو يعتلق بعض النفوس حمامها: لبيد: ٥/ ٦٢ حرف الباء بل جوز تيهاء كظهر المجفت: رجز: ١/ ٢٨٢ بحيث يعتسن الغراب البائض: رجز: ٢/ ١٢ بأبيك كلما صلى جار: من إنشاد أبي عبيدة: ٣/ ٤٠٠ بحاجة غير مزجاة من الحاج: ٣/ ٢٧٥ بكل ممر بالفتل شدّ بيذبل: امرؤ القيس: ٥/ ١٩٧
210
حرف التاء تحية بينهم ضرب وجيع، ٣/ ٥٤٥: ٣/ ٥٤٥: وافر: ٣/ ٣٣٣، ١/ ٥٢٦، ١/ ٢٨١ ترى الأكم فيه سجّدا للحوافر،: زيد الخيل،: طويل: ٣/ ٣٠٦، ١/ ١٢٤/ ٥٢١، ٥/ ٢٢٤ ٥/ ٢٥٦ ٣/ ٣٠٦ ١/ ١٥٠، ٢/ ٣٢٨ تمتّع من الدنيا فإن فان: امرؤ القيس: طويل: ١/ ١٨٢ تعلّم- أبيت اللعن-: ٣/ ٣٢٥ نتبع أفياء الظلاء عشيته: طويل: ٣/ ٣٩٨ تميم بن مر وأشياعها: متقارب: ٣/ ١٨٣ تمنى داود الزبور على رسل: طويل: ٤/ ٢٨٨ تميم كرهط السامري: ٤/ ٦٢ تجلّت عمايات الرجال عن الصبا: ٤/ ٢٦٧ تجد حطبا جزلا وحجرا تأججا: عبد الله بن الحر: ٥/ ٥٥ تقضى لبانات ويسأم سائم: طويل: ٥/ ٣٨ ترى الأكم فيها سجدا للحوافر: طويل: ٥/ ٤٢١ تحية بينهم ضرب وجيع: عمرو بن معد يكرب: وافر: ٥/ ٢٦٤ حرف الثاء ثلاثون شهرا في ثلاثة أحوال: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٢٧١ حرف الجيم جريمة ناهض في رأس ينق: وافر: ٣/ ٣٣٦ جاءت به عنق من الشام تلق: ٤/ ١٧١ حرف الحاء حبل عجوز فتلت سبق قوى: الأغلب الراجز: رجز: ٣/ ٤١٨ حرف الخاء خفضوا أسنّتهم فكلّ ناع: الأجدع الهمداني: كامل: ٣/ ٨٥ خيل صيام (وأخرى غير صائمة) : بسيط: ٤/ ١٣ حرف الدال دبيب قطا البطحاء في كل منهل: الأعشى: طويل: ١/ ٢٣٣- ٥/ ٧٩
211
دونك ما جنيته فأحسن وذق: ٣/ ٤٢٧ حرف الذال ذلّت لوقعتها جميع نزار: كعب: كامل: ٣/ ٢٢٣ حرف الراء رجعت بما أبغه ووجهي بمائه: طويل: ١/ ٢٢١ رضيت من الغنيمة بالإياب: وافر: ١/ ٤١٠ ربّ كأس هرقت يا بن لؤي: ٣/ ٣٤٩ ربلات هند خيرة الملكات: من إنشاد الطبري: كامل: ٣/ ٦٩- ٥/ ٢٣٢ رقص القلوص براكب مستعجل: حسان بن ثابت: كامل: ٣/ ٤١ رب العباد إليه الوجه والعمل: ٤/ ٣٠٤ حرف السين سبق الجواد إذا استولى على الأمد: النابغة: بسيط: ١/ ٤٢١ سقاها فروّاها من الماء فحلف: طويل: ١/ ٩٩ سليلة أفراس تجللها بغل: هند بنت النعمان بن بشير: ٤/ ١٣٨ حرف الشين شربت الإثم حتى طار عقلي: وافر: ٢/ ٣٩٥ شراب اللبان وتمر وأقط: متقارب: ٣/ ١٣٢ حرف الصاد صددت الكأس عنّا أمّ عمرو: وافر: ٢/ ٥٢٢، ٥/ ٣١١ صدت خليدة عنا ما تكلّمنا: بسيط: ٢/ ٥٢٢ صادف درء السيل درءا يدفعه: رجز: ١/ ١٦٥ صواعقها لطيرهنّ دبيب: علقمة بن عبدة: طويل: ١/ ٢٣٣، ٥/ ٧٩ صبرا جميلا فكلانا مبتلى: رجز: ٣/ ٢٢٧ صبر جميل فكلانا مبتلى: رجز: ٣/ ٢٢٧ حرف الضاد- الغين ضعيف النكاية أعداؤه: ٣/ ٤٠٩ غلام إذا هز القناة سقاها: ليلى الأخيلية: طويل: ٣/ ٥٣٢ ضربا تواصى به الأبطال سجيلا: ابن مقبل: ٣/ ١٩٧ ضمنت يرزق عيالنا أرماحنا: الأعشى: ٤/ ١١٦
212
ظهراهما مثل ظهور الترسين: حطام النجاشي: رجز: ٥/ ٣٣١ حرف العين- الفاء عكف النبيط يلعبون الفنزجا: العجاج: رجز: ٢/ ٤٤٧- ١/ ٢٠٨ ١/ ٢٥٩ على آثار
من ذهب العفاء: زهير: وافر: ٢/ ٤٣٢ علفتها تبنا وماء باردا: رجز: ١/ ٨٩ على لاحب لا يهتدى بمناره: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٣٧٠، ١/ ٤٧٠ عن اللّغا ورفث التّكلّم: رجز: ١/ ٢٥٧ فلم أعط شيئا ولم أمنع: العباس بن مرداس: متقارب: ٢/ ٥١١ فقلت لهم خافوا بألفي مدجج: طويل: ٢/ ٦ فإن الحوادث أودى بها: الأعشى: متقارب: ٢/ ٤٧ في حلقكم عظم وقد شجينا: رجز: ٢/ ٣٩٥ فلم يستجبه عند ذاك مجيب: كعب بن سعد الغنوي: طويل: ١/ ٩٩ فلن أعرّض أبيت اللعن بالصفد: النابغة: بسيط: ١/ ١٠٧ فما ألوم البيض ألا تسخرا: رجز: ١/ ٧٧ فما كان قيس هلكه هلك واحد: طويل: ١/ ٥٤٥ في لا مع العقبان لا يمش الخمر: العجاج: رجز: ١/ ٢٩٢ فآب مضلّوه بعين جليّة: النابغة: ١/ ٤٥٢ فسلّي ثيابي من ثيابك تنسل: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٢٨٠ فأصبح الحبل منها واهنا خلقا: زهير: بسيط: ١/ ٥١٢ فإنما هي إقبال وإدبار: الخنساء: بسيط: ٣/ ٢٩٩ فقلت لهم ظنوا بألفي مدجج: دريد: ٣/ ٥٢٤ في ليلة من جمادى ذات أندية: ٣/ ٤١٣ فتخبو ساعة وتهب ساعة: القطامي: ٣/ ٤٨٧ فلم أعرض أبيت اللعن بالصفد: النابغة: ٣/ ٣٤٨ حرف العين- الفاء فصد عن نهج الطريق القاصد: ٣/ ٣٨١ فلما توافينا ثبت وزلت: كثير: ٣/ ٤١٩ على زواحف تزجى: ٣/ ٢٧٥ فلما أجزنا ساحة الحيّ وانتحى: امرؤ القيس: طويل: ٣/ ٢٢٥ في ظل عصري باطلي ولمزي: رؤبة: رجز: ٣/ ٤٧ على حين عاتبت المشيب على الصبا: النابغة: طويل: ٥/ ١٧٦ علفتها تبنا وماء باردا: ٥/ ٢٢٨ عظيم الملك في المقل: المتنبي: بسيط: ٥/ ٣٧٩
213
فلا وأبي أعداءها لا أخونها: طويل: ٥/ ٢٥٠ من ظل ملك ثابت الأوتاد: الأسود بن يعفر: ٥/ ٤٧٨ فقد رابني منها الغداة سفورها: طويل: ٥/ ١٩١ فغض الطرف إنك من نمير: جرير بن عطية: ٥/ ٤١ فما بقيت إلا الضلوع الجراشع: ذو الرمة: طويل: ٥/ ١٠٢ فاكرم بنا أما وأكرم بنا ابن ما: حسان بن ثابت: طويل: ٥/ ١٧٦ حرف القاف قولا لدودان عبيد العصا: امرؤ القيس: سريع: ٢/ ٢٧٥ قام ولاها فسقوها صرخدا: رجز: ٢/ ٢١٢ قد قتل الله زيادا عني: الفرزدق: ٢/ ٤٣٥ قصير القميص فاحش عند بيته: كثير عزة: طويل: ٢/ ٣٩٤ قالت سلمى: اشتر لنا سويقا: رجز: ١/ ١٤٥ قتلت قتلت فهاتها لم تقتل: حسان: ١/ ١٤٦ قلنا لها قفي، فقالت قاف: الوليد بن المغيرة: رجز: ١/ ٨٢ قف بالطلول التي لم يعفها القدم: بسيط: ١/ ٣٧٠ قضاعيّة تأتي الكواهية ناشزا: الأعشى: طويل: ١/ ٣٥١ قد جدت الحرب بكم فجدوا: ٥/ ١١٨ قلت لها قفي فقالت قاف: الوليد بن المغيرة: رجز: ٥/ ١٥٦ حرف الكاف كأن لم يكن بين الحجون إلى الصفا: ٢/ ٤٣٠ كأنّ الثّريّا علّقت في قصامها: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٢٤٩ كدينك من أمّ الحويرث قبلها: امرؤ القيس: طويل: ١/ ٧١ كما ينط خلف الراكب القدح العزر: حسان: طويل: ١/ ٥٥١ كليني لهم يا أميمة ناصب: النابغة: طويل: ٣/ ٣٦٤، ٣/ ٣٥٧، ٣/ ٩٥ الكفر مخبثة لنفس المنعم: عنترة: كامل: ٣/ ٤٦٧ كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا: طويل: ٣/ ٤٤٥ كدأبك من أم الحويرث قبلها: امرؤ القيس: طويل: ٣/ ٢٥٠ كان جزائي بالعصا أن أجلد: رجز: ٣/ ١٧٨... كله لم أصنع: أبو النجم: رجز: ٣/ ١٢٤ كأني أريته بريب: الهذلي: ٣/ ٤٠ كما شرقت صدر القناة من الدم: الأعشى: ٤/ ٢٢٥ كلتاهما حلب العصير: حسان: طويل: ٥/ ٤٢٤
214
كالأقحوان غداة غب سمائه: النابغة: بسيط: ٥/ ٤٦٤ كأحمر عاد ثم ترضع فتفطمه: زهير: طويل: ٥/ ٢٠٨ حرف اللام لبست أناسا فأفنيتهم: النابغة الجعدي: المتقارب: ٢/ ٣٠٣ لقد رأيت الموت قبل ذوقه: عامر بن فهيرة: ١/ ٥١٧ له سيمياء لا تشقّ على: طويل: ١/ ٣٦٩ ليوم روع أو فعال مكرم: رجز: ١/ ٣٧٧ ليعتورنك القول حتى تهوه: الأعشى: ١/ ٣٥٤ لا درّ اليوم من لامها: ٣/ ٣٤٧ لعمري وما عمري عليّ بهيّن: طويل: ٣/ ٣٦٩ لعمر أبيك ما نسب المعالي: وافر: ٣/ ٣٦٩ لأن بها الأشياء والعنبري: ٣/ ٤٢٨ للماء من عضتهن زمزمة: رجز: ٣/ ٣٧٤ للبس عباءة وتقر عيني: ميسون بنت بحدل: ٣/ ١٩٥ لولا الكمي المقنعا: جرير: طويل: ٣/ ١٤٤ لفتا وتهزيعا سواء اللفت: رؤبة: رجز: ٣/ ١٣٥ لاث به الأشاء والعبري: العجاج: ٣/ ٨٥ لم يمنع الشرب منها غير أن هتفت: طويل: ٥/ ١٧٦ لعلها سيهلك عنها زوجها أو ستجنح: أنشد الطبري: طويل: ٥/ ١٩١ ليبك يزيد ضارع لخصومة: ٥/ ٢٦ لما أتى نحن قسمنا زال المرا: رجز: ٥/ ٥٣ لما قمراها والنجوم الطوالع: الفرزدق: ٥/ ٥٥ لحب المؤقدان إلى موسى: جرير: وافر: ٥/ ٢٠٨ لفتك الأمين على نابل: امرؤ القيس: ٥/ ١٦٣ لما وضعت على الفرزدق ميسمي: جرير: كامل: ٥/ ٣٤٩ لا أرى الموت يسبق الموت شيئا: عدي بن زيد: خفيف: ٥/ ٤٣١ حرف الميم ما في عطائهم منّ ولا سرف: جرير: بسيط: ٢/ ١١ ما نقموا من بني أمية: ابن الرقيات: ٢/ ٤٤١ من يفعل الصالحات الله يحفظها: بسيط: ١/ ٢٤٧ مواقع الطير على الصّفر: رجز: ١/ ٢٢٨ ما دين قلبك من سلمى وقد دنيا: بسيط: ١/ ٧٢ محمد تفد نفسك كل نفس: وافر: ٣/ ٣٣٨
215
من نسل جوابه الآفاق: أبو وجزة: ٣/ ٣٥٦ من كان مسرورا بمقتل مالك: ٣/ ٦٥ متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا: ٤/ ٢٢١ متقلدا سيفا ورمحا: عبد الله بن الزبعري: مجزوء الكامل: ٥/ ٢٢٨ مور السحابة لا ريث ولا عجل: الأعشى: بسيط: ٥/ ١٨٧ ما دام فيهن فصيل حيا: ٥/ ٥٣٧ حرف النون نقد السلوقي... : ٣/ ٢٣٥
ندمت على لسان فات مني: وافر: ٤/ ١٩ نواكس الأبصار... : الفرزدق: كامل: ٥/ ٤٠٩ حرف الهاء هل غادر الشعراء من متردم: كامل: ٣/ ٥٤٢ هل أغدون يوما وأمر مجمع: كامل: ٣/ ١٣١ هوى الدلو أسلمها الرشاء: زهير: ٥/ ١٩٦ حرف الواو ولفّ الثريا في ملاءته الفجر: ذو الرمة: طويل: ٢/ ٢٧٨ وإن شفائي عبرة إن سفعتها: امرؤ القيس: ٢/ ٣٥٦ والمسى والصبح لا فلاح معه: منسرح: ٢/ ٣٧٦ وسوس يدعو جاهرا رب الفلق: رؤبة: رجز: ٢/ ٣٨٤ وعاد رأس كالثغامة: رجز: ٢/ ٤٢٨ وما كان نفسا بالفراق تطيب: المخبل السعدي-: طويل: ٢/ ٩ وأين مكان البعد إلّا مكانيا: مالك بن الريب-: طويل: ٢/ ٢٥ وتسمع من تحت العجاج لها زملا: طويل: ٢/ ٢٩ وعجت عجيجا من جذام المطارف: هند بنت النعمان بن بشير: ٢/ ١٣٧ وإني لتعروني لذكراك هزة: ٢/ ١٧٢ والدهر بالإنسان دوار: ٢/ ٢٠٤ ويعلم أن النائبات تدور: ٢/ ٢٠٤ ولا ذاكرا الله إلا قليلا: رجز: ٢/ ٢١٢ وما كل مغبون: ٢/ ٢١٢ وانحلبت عيناه من فرط الأسى: ٢/ ٢١٩ والشمس حيرى لها في الجو تدويم: ذو الرمة-: البسيط: ١/ ٤٥٨ وغائب الموت لا يؤوب: عبيد: مخلع البسيط: ١/ ٤١٠
216
وهذا تحملين طليق: ابن مفرغ الحميري: ١/ ٤٤٦ وألحق بالحجاز فأستريحا: رجز: ١/ ٤٥٣ وهل يرد المنهزم شيء: دريد: ١/ ٥٢٦ والكفر مخبثة لنفس المنعم: عنترة: كامل: ١/ ٤٩٤ وأحسو قراح الماء والماء بارد: عروة: طويل: ١/ ٣٣٥ وفينا نبيّ يعلم ما في غد: ١/ ٥٣١ ويوما شهدناه سليما وعامرا: طويل: ١/ ٧٠ وكتيبة لسّبتها بكتيبة: رجز: ١/ ١٣٥ وفي الوجوه صفره وإبلاس: رجز: ١/ ١٢٥ ونهر تيرى فما تعرفكم العرب: جرير: ١/ ١٤٦ وقد بدا هنك من المئزر: سريع: ١/ ١٤٥ وما ألوم البيض أن لا تسخرا: رجز: ١/ ٢٣٠ وقالت الأقراب للبطن الحق: أبو النجم العجلي: رجز: ١/ ٢٠٢ وأشعث أرسته الوليدة بالفهد: ٣/ ٣٨٤ وما أثمّر من مال ومن ولد: النابغة: بسيط: ٣/ ٥١٦ وما ليل المطيّ بنائم: ٣/ ٣٤٠ وتلك شكاه ظاهر عنك عارها: ٣/ ٥٠٨ ونسحر بالطعام وبالشراب: امرؤ القيس: وافر: ٣/ ٤٦١ وقاتم الأعماق خاوي المخترق: رؤبة بن العجاج: رجز: ٣/ ٤٥٧ وليس دين الله بالمعضى: رجز: ٣/ ٣٧٤ ولنعم حشو الدرع والسربال: أوس بن حجر: ٣/ ٤١٣ وأيّ بني الإخاء تصفو مذاهبه: ٣/ ٣٦٤ وفي غير من قد وارت الأرض فاطمع: طويل: ٣/ ٢٧٤ وقول لا أهل له ولا مال: أنشد ثعلب: رجز: ٣/ ٢٦٠ ونضواي مشتقان له أرقان: ٥/ ٥١٢ ورجال مكة مسنتون عجاف: كامل: ٣/ ٢٤٨ وبعد عطائك المائة: ٥/ ٤٨١ والذئب أخشاه: الربيع بن ضبع: منسرح: ٣/ ٢٢٥ وبعد عطائك المائة الرتاعا: وافر: ٣/ ٢٢٣ ومطواي مشتاقان له أرمان: طويل: ٣/ ١٧٣ وقد علتني ذرأة بادي بدي: ٣/ ١٦٣ والعيب يعلق: القاضي التنوخي: كامل: ٣/ ٩٤ ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر: لبيد: ٣/ ٦٩ وتصبح عزتي من لحوم الغوافل: حسان بن ثابت: طويل: ٣/ ٤٧ ولا يدي في حميت السمن تتدخل: الكميت: بسيط: ٣/ ٤٦
217
واقعد فإنك أنت الطاعم الكأس: ٣/ ٤٠ ومنا منسىء الشهر القلمس: وافر: ٣/ ٣٢ والأرض تحملنا وكانت أمنا: كامل: ٣/ ٢٤ ومشجج اما سوا وقذا له: كامل: ٤/ ١٦٦ واكتم السر فيه ضرب العنق: أبو محجن: ٤/ ١٢٥ وعلمي بإسدام المياه: طويل: ٤/ ٢٦٨ ونسحر بالطعام وبالشراب: امرؤ القيس: ٤/ ٢٤٠ وقد رابني قولها يا هناه: متقارب: ٥/ ١٩١ ولا ذاكر الله إلا قليلا: أبو الأسود الدؤلي: متقارب: ٥/ ٢٠٨ وفي الله إن لم ينصفوا حكم عدل: ٥/ ١٣ وأسيافنا يقطرن من نجدة وما: حسان بن ثابت: ٥/ ١٧ وقد شاءني أهل السباق وأمضوا: طويل: ٥/ ٢٧ وصاليات كلما يؤثفين: ٥/ ٢٨ وخير الحديث ما كان لحسنها: مالك بن أسماء: خفيف: ٥/ ١٢١ ودائرات الدهر قد تدور: رجز: ٥/ ١٢٨ ويعلم أن النائبات تدور: طويل: ٥/ ١٢٨ وجعدة إذا أضاءهما الوقود: جرير: ٥/ ٤٢ وأمة خرجت رهوا إلى عيد: ٥/ ٧٢ ومن همزنا عزه: رؤبة: ٥/ ١٥٠ وسنا لملك ذي قدم: العجاج: ٥/ ١٦٥ ومن يخذل أخاه فقد ألاما: أمية بن أبي الصلت: وافر: ٥/ ١٨٠ وغادرت التراب مورا: أعرابي: ٥/ ١٨٧ وما شيء صميت بمستباح: جرير: ٥/ ٢٦٠ ويعدو على المرء ما يأتمر: امرؤ القيس: ٥/ ٣٢٦ وكأن بالأباطح من صديق: ٥/ ٣٢٧ وشمرت عن ساقها فشدوا: راجز: رجز: ٥/ ٣٥٢ حرف الياء يا عجبا للميت الناشر: الأعشى: سريع: ٢/ ٤١٣ يا ليت أم العمر كانت صاحبي: رجز: ٢/ ٣١٧ يسوء الغاليات إذا فليني: الوافر: ٢/ ٣١٤ يعضّون غيظا خلفه بالأنامل: أبو طالب: طويل: ١/ ٤٩٧ يتباع من ذفرى غضوب جسرة: عنترة: رجز: ١/ ٥٠٤ يحجّ مأمومة في قعرها لجف: بسيط: ١/ ٢٢٩ يفيء عليها الظل... : امرؤ القيس: ٣/ ٣٩٧
218
يكون مزاجها عسل وماء: حسان: وافر: ٣/ ١٠٣ يا أبا المغيرة رب أمر معضل: كامل: ٣/ ٤٤ يكاد أن يخرج عن إهابه: رجز: ٥/ ٣٣٩
219
فهرس المحتويات
المقدمة ٣ ١- فهرس القراءات القرآنية ٥ ٢- فهرس أطراف الحديث ١٣٥ ٣- فهرس الأبناء والكنى ١٦٤ ٤- فهرس أعلام النساء ١٧٦ ٥- فهرس القبائل والشعوب والجماعات والأماكن ونحوها ١٧٨ ٦- فهرس الأديان والطوائف والفرق والمذاهب ١٨٤ ٧- فهرس الأمثال وأقوال العرب ١٨٦ ٨- فهرس الكتب المذكورة في متن الكتاب ١٨٨ ٩- فهرس القوافي ١٩٠ ١٠- فهرس أنصاف الأبيات ٢٠٩
221
Icon