هي ست آيات والخلاف في كونها مكية أو مدنية كالخلاف الذي تقدم في سورة الفلق. وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال : أنزل بمكة ﴿ قل أعوذ برب الناس ﴾. وأخرج ابن مردويه عن ابن الزبير قال : أنزل بالمدينة ﴿ قل أعوذ برب الناس ﴾ وقد قدمنا في سورة الفلق ما ورد في سبب نزول هذه السورة وما ورد في فضلها فارجع إليه.
ﰡ
وَالْخِلَافُ فِي كَوْنِهَا مَكِّيَّةً أَوْ مَدَنِيَّةً كَالْخِلَافِ الَّذِي تَقَدَّمَ فِي سُورَةِ الْفَلَقِ. وَأَخْرَجَ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: أُنْزِلَ بِمَكَّةَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. وَأَخْرَجَ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ: أُنْزِلَ بِالْمَدِينَةِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ وَقَدْ قَدَّمْنَا فِي سُورَةِ الْفَلَقِ مَا وَرَدَ فِي سَبَبِ نُزُولِ هَذِهِ السُّورَةِ، وَمَا وَرَدَ فِي فَضْلِهَا، فَارْجِعْ إِلَيْهِ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
[سورة الناس (١١٤) : الآيات ١ الى ٦]بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (١) مَلِكِ النَّاسِ (٢) إِلهِ النَّاسِ (٣) مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ (٤)الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦)
قَرَأَ الْجُمْهُورُ: قُلْ أَعُوذُ بِالْهَمْزَةِ. وَقُرِئَ بِحَذْفِهَا وَنَقْلِ حَرَكَتِهَا إِلَى اللَّامِ، وَقَرَأَ الْجُمْهُورُ بِتَرْكِ الْإِمَالَةِ فِي النَّاسِ، وَقَرَأَ الْكِسَائِيُّ بِالْإِمَالَةِ. وَمَعْنَى رَبِّ النَّاسِ: مَالِكُ أَمْرِهِمْ وَمُصْلِحُ أَحْوَالِهِمْ، وَإِنَّمَا قَالَ رَبِّ النَّاسِ مَعَ أَنَّهُ رَبُّ جَمِيعِ مَخْلُوقَاتِهِ لِلدَّلَالَةِ عَلَى شَرَفِهِمْ، وَلِكَوْنِ الِاسْتِعَاذَةِ وَقَعَتْ مِنْ شَرِّ مَا يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِهِمْ، وَقَوْلُهُ: مَلِكِ النَّاسِ عَطْفُ بَيَانٍ جِيءَ بِهِ لِبَيَانِ أَنْ رَبِّيَّتَهُ سُبْحَانَهُ لَيْسَتْ كربية سائر الملاك لما تحت أيديهم ممن مَمَالِيكِهِمْ، بَلْ بِطَرِيقِ الْمُلْكِ الْكَامِلِ، وَالسُّلْطَانِ الْقَاهِرِ إِلهِ النَّاسِ هُوَ أَيْضًا عَطْفُ بَيَانٍ كَالَّذِي قَبْلَهُ لِبَيَانِ أَنَّ رُبُوبِيَّتَهُ وَمُلْكَهُ قَدِ انْضَمَّ إِلَيْهِمَا الْمَعْبُودِيَّةُ الْمُؤَسَّسَةُ عَلَى الْأُلُوهِيَّةِ، الْمُقْتَضِيَةِ لِلْقُدْرَةِ التَّامَّةِ عَلَى التَّصَرُّفِ الْكُلِّيِّ بِالِاتِّحَادِ وَالْإِعْدَامِ، وَأَيْضًا الرَّبُّ قَدْ يَكُونُ مَلِكًا، وَقَدْ لَا يَكُونُ مَلِكًا، كَمَا يُقَالُ رَبُّ الدَّارِ وَرَبُّ الْمَتَاعِ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ: اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ «١» فَبَيَّنَ أَنَّهُ مَلِكُ النَّاسِ. ثُمَّ الْمَلِكُ قَدْ يَكُونُ إِلَهًا، وَقَدْ لَا يَكُونُ، فَبَيَّنَ أَنَّهُ إِلَهٌ لِأَنَّ اسْمَ الْإِلَهِ خَاصٌّ بِهِ لَا يُشَارِكُهُ فِيهِ أَحَدٌ، وَأَيْضًا بَدَأَ بِاسْمِ الرَّبِّ وَهُوَ اسْمٌ لِمَنْ قَامَ بِتَدْبِيرِهِ وَإِصْلَاحِهِ مِنْ أَوَائِلِ عُمُرِهِ إِلَى أَنْ صَارَ عَاقِلًا كَامِلًا، فَحِينَئِذٍ عَرَفَ بِالدَّلِيلِ أَنَّهُ عَبْدٌ مَمْلُوكٌ فَذَكَرَ أَنَّهُ مَلِكُ النَّاسِ. ثُمَّ لَمَّا عَلِمَ أَنَّ الْعِبَادَةَ لَازِمَةٌ لَهُ وَاجِبَةٌ عَلَيْهِ، وَأَنَّهُ عَبْدٌ مَخْلُوقٌ وَأَنَّ خَالِقَهُ إِلَهٌ مَعْبُودٌ بَيَّنَ سُبْحَانَهُ أَنَّهُ إِلَهُ النَّاسِ، وَكَرَّرَ لَفْظَ النَّاسِ فِي الثَّلَاثَةِ الْمَوَاضِعِ لِأَنَّ عَطْفَ الْبَيَانِ يَحْتَاجُ إِلَى مزية الإظهار، ولأن التكرير يقتضي مزيد شَرَفِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ قَالَ الْفَرَّاءُ: هُوَ بِفَتْحِ الْوَاوِ بِمَعْنَى الِاسْمِ، أَيِ: الْمُوَسْوِسِ، وَبِكَسْرِهَا الْمَصْدَرُ، أَيِ: الْوَسْوَسَةُ، كَالزِّلْزَالِ بِمَعْنَى الزَّلْزَلَةِ، وقيل: هو بالفتح اسم بمعنى
تَسْمَعُ لِلْحَلْيِ وَسْوَاسًا إِذَا انْصَرَفَتْ «١»
قَالَ الزَّجَّاجُ: الْوَسْوَاسُ هُوَ الشَّيْطَانُ، أَيْ: ذِي الْوَسْوَاسِ، وَيُقَالُ: إِنَّ الْوَسْوَاسَ ابْنٌ لِإِبْلِيسَ، وَقَدْ سَبَقَ تَحْقِيقُ مَعْنَى الْوَسْوَسَةِ فِي تَفْسِيرِ قوله: فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطانُ «٢» ومعنى الْخَنَّاسِ كثير الخنس، وهو التأخر، يُقَالُ: خَنَسَ يَخْنِسُ إِذَا تَأَخَّرَ، وَمِنْهُ قَوْلُ أبي العلاء الْحَضْرَمِيِّ يَمْدَحُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
فَإِنْ دحسوا بِالشَّرِّ فَاعْفُ تَكَرُّمًا | وَإِنْ خَنَسُوا عِنْدَ الْحَدِيثِ فَلَا تَسَلْ |
ثُمَّ بَيَّنَ سُبْحَانَهُ الَّذِي يُوَسْوِسُ بِأَنَّهُ ضَرْبَانِ: جِنِّيٌّ وَإِنْسِيٌّ، فَقَالَ: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَمَّا شَيْطَانُ الْجِنِّ فَيُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ، وَأَمَّا شَيْطَانُ الْإِنْسِ فَوَسْوَسَتُهُ فِي صُدُورِ النَّاسِ: أَنَّهُ يَرَى نَفْسَهُ كَالنَّاصِحِ الْمُشْفِقِ فَيُوقِعُ فِي الصَّدْرِ مِنْ كَلَامِهِ الَّذِي أَخْرَجَهُ مَخْرَجَ النَّصِيحَةِ مَا يُوقِعُ الشَّيْطَانُ فِيهِ بِوَسْوَسَتِهِ كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ:
شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ «٤» ويجوز أن يكون متعلقا ب «يوسوس» أَيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِهِمْ مِنْ جِهَةِ الْجِنَّةِ وَمِنْ جِهَةِ النَّاسِ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ بَيَانًا لِلنَّاسِ. قَالَ الرَّازِيُّ وَقَالَ قَوْمٌ: مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ قِسْمَانِ مُنْدَرِجَانِ تَحْتَ قَوْلِهِ: فِي صُدُورِ النَّاسِ لِأَنَّ الْقَدْرَ الْمُشْتَرَكَ بَيْنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ يُسَمَّى إِنْسَانًا، وَالْإِنْسَانُ أَيْضًا يُسَمَّى إِنْسَانًا، فَيَكُونُ لَفْظُ الْإِنْسَانِ وَاقِعًا عَلَى الْجِنْسِ وَالنَّوْعِ بِالِاشْتِرَاكِ. وَالدَّلِيلُ عَلَى أَنَّ لَفْظَ الْإِنْسَانِ يَنْدَرِجُ فِيهِ لَفْظُ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ مَا رُوِيَ أَنَّهُ جَاءَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ، فَقِيلَ لَهُمْ: مَنْ أَنْتُمْ؟ قَالُوا: نَاسٌ مِنَ الْجِنِّ. وَأَيْضًا قَدْ سَمَّاهُمُ اللَّهُ رِجَالًا فِي قَوْلِهِ: وَأَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِّ «٥» وَقِيلَ: يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الْمُرَادُ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مِنَ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ في صدور الناس، ومن الجنة والناس،
(٢). الأعراف: ٢٠.
(٣). التكوير: ١٥.
(٤). الأنعام: ١١٢.
(٥). الجن: ٦.
وَقَدْ أَخْرَجَ ابْنُ أَبِي دَاوُدَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ قَالَ: مَثَلُ الشَّيْطَانِ كَمَثَلِ ابْنِ عُرْسٍ وَاضِعٌ فَمَهُ عَلَى فَمِ الْقَلْبِ فَيُوَسْوِسُ إِلَيْهِ، فَإِنْ ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ، وَإِنْ سَكَتَ عَادَ إِلَيْهِ، فَهُوَ الْوَسْوَاسُ الْخَنَّاسُ.
وأخرج ابن أبي الدنيا في مكائد الشَّيْطَانِ، وَأَبُو يَعْلَى وَابْنُ شَاهِينَ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ، عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الشَّيْطَانَ وَاضِعٌ خَطْمَهُ عَلَى قَلْبِ ابْنِ آدَمَ، فَإِنْ ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ، وَإِنْ نَسِيَهُ الْتَقَمَ قَلْبَهُ، فَذَلِكَ الْوَسْوَاسُ الْخَنَّاسُ». وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ مَرْدَوَيْهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ: الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ قَالَ: الشَّيْطَانُ جَاثٍ عَلَى قَلْبِ ابْنِ آدَمَ، فَإِذَا سَهَا وَغَفَلَ وَسْوَسَ، وَإِذَا ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ. وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا وَابْنُ جَرِيرٍ وَابْنُ الْمُنْذِرِ، وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ، وَابْنُ مَرْدَوَيْهِ، وَالضِّيَاءُ فِي الْمُخْتَارَةِ، وَالْبَيْهَقِيُّ عَنْهُ قَالَ: مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا عَلَى قَلْبِهِ الْوَسْوَاسُ، فَإِذَا ذَكَرَ اللَّهَ خَنَسَ، وَإِذَا غَفَلَ وَسْوَسَ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ:
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ وَقَدْ وَرَدَ فِي مَعْنَى هَذَا غَيْرُهُ، وَظَاهِرُهُ أَنَّ مُطْلَقَ ذِكْرِ اللَّهِ يَطْرُدُ الشَّيْطَانَ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ عَلَى طَرِيقِ الِاسْتِعَاذَةِ، وَلِذِكْرِ اللَّهِ سُبْحَانَهُ فَوَائِدُ جَلِيلَةٌ حَاصِلُهَا: الْفَوْزُ بِخَيْرَيِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
وَإِلَى هُنَا انْتَهَى هَذَا التَّفْسِيرُ الْمُبَارَكُ بِقَلَمِ مُؤَلِّفِهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّوْكَانِيِّ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنُوبَهُ، وَكَانَ الْفَرَاغُ مِنْهُ فِي ضَحْوَةِ يَوْمِ السَّبْتِ لَعَلَّهُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ مِنْ شَهْرِ رَجَبٍ، أَحَدِ شُهُورِ سَنَةِ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ بَعْدَ مِائَتَيْنِ وَأَلْفِ سَنَةٍ مِنَ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ.
اللَّهُمَّ كَمَا مَنَنْتَ عَلَيَّ بِإِكْمَالِ هَذَا التَّفْسِيرِ، وَأَعَنْتَنِي عَلَى تَحْصِيلِهِ، وَتَفَضَّلْتَ عَلَيَّ بِالْفَرَاغِ مِنْهُ، فامنن عليّ بقبوله، واجعله لي ذخيرة عِنْدَكَ، وَأَجْزِلْ لِيَ الْمَثُوبَةَ بِمَا لَاقَيْتُهُ مِنَ التَّعَبِ وَالنَّصَبِ فِي تَحْرِيرِهِ وَتَقْرِيرِهِ، وَانْفَعْ بِهِ مَنْ شِئْتَ مِنْ عِبَادِكَ لِيَدُومَ لِيَ الِانْتِفَاعُ بِهِ بَعْدَ مَوْتِي، فَإِنَّ هَذَا هُوَ الْمَقْصِدُ الجليل من التصنيف، واجعله
تَمَّ سَمَاعًا عَلَى مُؤَلِّفِهِ، حَفِظَ اللَّهُ عِزَّتَهُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ صُبْحَ الْيَوْمِ الْخَامِسِ مِنْ شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ (١٢٤١) هـ.
كَتَبَهُ يَحْيَى بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ غَفَرَ اللَّهُ لَهُمَا
الآيات الصفحة الآيات الصفحة سورة الجاثية (٤٥) تفسير الآيات (١- ١٥) ٥ تفسير الآيات (١٦- ٢٦) ٩ تفسير الآيات (٢٧- ٣٧) ١٢ سورة الأحقاف (٤٦) تفسير الآيات (١- ٩) ١٦ تفسير الآيات (١٠- ٣٦) ١٩ تفسير الآيات (١٧- ٢٠) ٢٤ تفسير الآيات (٢١- ٢٨) ٢٧ تفسير الآيات (٢٩- ٣٥) ٣٠ سورة محمد (٤٧) تفسير الآيات (١- ١٢) ٣٥ تفسير الآيات (١٣- ١٩) ٤٠ تفسير الآيات (٢٠- ٣١) ٤٥ تفسير الآيات (٣٢- ٣٨) ٤٩ سورة الفتح (٤٨) تفسير الآيات (١- ٧) ٥٢ تفسير الآيات (٨- ١٥) ٥٦ تفسير الآيات (١٦- ٢٤) ٥٩ تفسير الآيات (٢٥- ٢٩) ٦٣ سورة الحجرات (٤٩) تفسير الآيات (١- ٨) ٦٩ تفسير الآيات (٩- ١٢) ٧٣ تفسير الآيات (١٣- ١٨) ٧٨ سورة ق (٥٠) تفسير الآيات (١- ١٥) ٨٣ تفسير الآيات (١٦- ٣٥) ٨٨ تفسير الآيات (٣٦- ٤٥) ٩٤ سورة الذاريات (٥١) تفسير الآيات (١- ٢٣) ٩٨ تفسير الآيات (٢٤- ٣٧) ١٠٥ تفسير الآيات (٣٨- ٦٠) ١٠٧ سورة الطور (٥٢) تفسير الآيات (١- ٢٠) ١١٣ تفسير الآيات (٢١- ٣٤) ١١٧ تفسير الآيات (٣٥- ٤٩) ١٢١ سورة النجم (٥٣) تفسير الآيات (١- ٢٦) ١٢٥ تفسير الآيات (٢٧- ٤٢) ١٣٤ تفسير الآيات (٤٣- ٦٢) ١٣٩ سورة القمر (٥٤) تفسير الآيات (١- ١٧) ١٤٤ تفسير الآيات (١٨- ٤٠) ١٥٠ تفسير الآيات (٤١- ٥٥) ١٥٤ سورة الرّحمن (٥٥) تفسير الآيات (١- ٢٥) ١٥٧ تفسير الآيات (٢٦- ٤٥) ١٦٣ تفسير الآيات (٤٦- ٧٨) ١٦٧
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العالمين، حمدا يوافي نعمه، ويكافئ مزيده. يا ربنا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سلطانك. سبحانك لَا نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ على نفسك.
والصّلاة والسلام الأتمّان الأكملان على سيّدنا محمد، خاتم الأنبياء وإمام المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أمّا بعد:
فقد رأينا- بتوفيق الله تعالى- أن نضع فهارس علمية لكتاب «فتح القدير» للإمام الشوكاني- رحمه الله- تفتح آفاقا رحبة أمام الدّارسين، وتيسّر تناول الكتاب لشداة العلم وطلّاب المعرفة، من جميع جوانبه، وبخاصة طلّاب المعاهد الشرعية والدراسات الجامعية العليا بحيث تجعل هذا الكتاب سهل التّناول، قريب المأخذ، فهو مفتاح دلالة لمن رام شيئا من كنوزه ولآلئه.
وقد تمحورت هذه الفهارس على ستّة محاور هي:
أولا- الأحاديث النبوية
: وذلك لمعرفة مكان كلّ حديث، من خلال معرفة طرفه، وكانت الفهرسة ألفبائية لكلّ حديث وارد في التفسير، حسب نقل المؤلّف له، أو لجزء منه، مع ذكر اسم الراوي إن وجد.
ثانيا- الآثار المروية
: وقد أفردناها في فهرس مستقل، وفق الخطّة التي تقدّمت في فهرس الأحاديث النبوية.
ثالثا- الشعر
: وقد فهرسنا الأبيات حسب الروي ألفبائيا، مع ذكر اسم الشاعر إن وجد. وأفردنا فهرسا آخر لأنصاف الأبيات.
رابعا- القراءات القرآنية
: وكانت فهرستها وفق ورودها في كلّ سورة، مبتدئين بسورة الفاتحة، منتهين بسورة الناس. فكنّا نذكر رقم الآية، ثم موضع الشاهد، مع تحديد الجزء والصفحة.
خامسا- المفردات اللغوية
: وهذا الفهرس جدير بالاهتمام والتدوين وذلك لما يحمله من دلالات للمعاني القرآنية الواردة، متّبعين خطّة فهرسة القراءات القرآنية.
سادسا- الموضوعات العامة
: وهي بمثابة كشّاف تحليلي تفصيلي لكلّ ما ورد في هذا التفسير، من رؤوس
هذا، والله نسأل أن نكون قد وفّقنا في تنظيم هذه الفهارس، وتبويبها، مع الاستقصاء والشمول.
والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصّالحات.
دمشق الشام في: ٨/ ٢/ ١٤١٤ هـ مكتب التحقيق العلمي ٢٧/ ٧/ ١٩٩٣ م في دار ابن كثير ودار الكلم الطّيّب
اتخذوا السودان فإن ثلاثة منهم سادات: ابن عباس: ٤/ ٢٧٦ اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات: جابر: ٥/ ٢٤١ اتَّقُوا فِرَاسَةَ الْمُؤْمِنِ فَإِنَّهُ يَنْظُرُ بِنُورِ اللَّهِ: أبو سعيد: ٣/ ١٦٧ اتقوا هذه المذابح: ابن عمر: ١/ ٣٨٩ اثنان هما قرآن وهما يشفيان: أبو هريرة: ١/ ٣٥٦ اجتمعت قريش يوما فقالوا انظروا أعلمكم: جابر: ٤/ ٥٧٨ اجتنبوا السبع الموبقات: أبو هريرة: ١/ ٥٢٩ و ٢/ ٣٣٦ اجعلوها في ركوعكم: عقبة بن عامر: ٥/ ١٩٧ احتكار الطعام بمكة إلحاد: ابن عمر: ٣/ ٥٣٣ احتكار الطعام في الحرم إلحاد فيه: يعلى بن أمية: ٣/ ٥٣٣ احشدوا فإني سأقرأ عليكم ثلث القرآن: أبو هريرة: ٥/ ٦٣١ احفظ عورتك إلا من زوجتك: بهز بن حكيم: ٤/ ٣٠ احكم فيهم: عائشة: ٤/ ٣١٧ اختر منهن أربعا وخلّ سائرهن: الحارث الأسدي: ١/ ٤٨٨ اخرج إلى هذا فعلمه الاستئذان: ربعي: ٤/ ٢٥ اخْرُجْ يَا أَبَا بَكْرٍ فَهَذَا حِينَ دَلَكَتِ الشمس: جابر: ٣/ ٣٠٣ اخرجوا إلى أرض المحشر: ابن عباس: ٥/ ٢٣٧ ادعوا الله وحده الذي إن مسّك: رجل من بلجهم: ٤/ ١٧١ ادعي زوجك وابنيك حسنا وحسينا: أم سلمة: ٤/ ٣٢١ اذكروني يا معشر العباد بطاعتي أذكر كم بمغفرتي: ابن عباس: ١/ ١٨٣ اذهب فاذكرها: علي: ٤/ ٣٢٩ ارجع فأحسن وضوءك:: ٢/ ٢٢ ارجع فقل السلام عليكم أأدخل؟ كلدة: ٤/ ٢٥ ارفع إزارك، كل خلق الله حسن: الشريد بن سويد: ٤/ ٢٩٠ ارموا يا بني إسماعيل:: ١/ ٤٩٨ استأخروا، استأخروا: سعيد بن المسيب: ٢/ ٣٣٨ استبطأ الله قلوب المهاجرين: أنس: ٥/ ٢٠٨
صلّى الله عليه وسلم لنبايعه: أميمة: ٥/ ٢٥٩ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اليمامة: زرعة بن خليفة: ٥/ ٥٦٦ أجب عني اللهم أيده بروح القدس: أبو هريرة: ٣/ ١٤٣ أَحَبُّ عِبَادِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ الَّذِينَ يُرَاعُونَ الشمس: أبو هريرة: ٢/ ١٦٦ أحب الكلام إلى الله ما اصطفاه لملائكة: أبو ذر: ١/ ٧٩٦ أحد أبوي بلقيس كان جنيّا: أبو هريرة: ٤/ ١٥٧ أحل لكم ميتتان ودمان:: ٢/ ٩١ أحل لنا ميتتان ودمان:: ٢/ ١١ و ١/ ١٩٥ أَخَذَ بِمَنْكِبِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ثم قال: جابر: ٥/ ٦٣٦ أخذ الله مني الميثاق: أبو مريم الغساني: ٤/ ٣٠٨ أخذ النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ بِيَدِي فَقَالَ خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السبت: أبو هريرة: ١/ ٧٣ أخبرني بهن جبريل آنفا: أنس: ١/ ١٢٧ أخرجوا إلي اثني عشر منكم: عبد الله بن أبي بكر: ٥/ ٢٦٦ أخبروني عن شجرة كالرجل المسلم: ابن عمر: ٣/ ١٢٩ أخر رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةٌ العشاء ليلة: ابن مسعود: ١/ ٤٣٠ أدّ الأمانة إلى من ائتمنك: أبو هريرة: ١/ ٥٥٥ أَدِّ الْأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكَ وَلَا تَخُنْ من خانك:: ١/ ٢٢١ أذكر كم الله في أهل بيتي: زيد بن أرقم: ٤/ ٣٢٢ أَرْبَعٌ مَنْ أُعْطِيَهُنَّ لَمْ يُمْنَعْ مِنَ اللَّهِ أربعا: أبو هريرة: ٣/ ١١٨ أربع نسوة سادات نساء عالمهن: ابن عباس: ١/ ٣٩٠ أربعة يحتجون يوم القيامة: رجل أصم: الأسود بن سريع: ٣/ ٢٥٨ أردنا أمرا وأراد الله غيره:: ١/ ٥٣٣ أرض بيضاء كأنها فضة: ابن مسعود: ٣/ ١٤٣ أشترط لربي أن تعبدوه: محمد بن كعب: ٢/ ٤٦٥ أَشْرَفَتِ الْمَلَائِكَةُ عَلَى الدُّنْيَا فَرَأَتْ بَنِي آدَمَ: ابن عمر: ١/ ١٤٣ أشفع لأمتي حين يناديني ربي: علي: ٥/ ٥٦٠ أضاف النبي صلّى الله عليه وسلم ضيفا: أبو رافع: ٣/ ٤٦٨ أطت السماء وحق لها أن تئط: أنس: ٣/ ٢٧٧ و ٤/ ٤٧٨ و ٥/ ٣٩٨
: ٤/ ٢٨٠ أما مررت بأرض مجدبة؟: أبو رزين: ٤/ ٣٩٤ أما هذا فقد برىء من الشرك:: ٥/ ٦١٧ أَمَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ قُلْ هُوَ الله أحد ثلاث مرات: أنس: ٥/ ٦٣٠
: ٥/ ٦٣٦
ثُمَّ يُصَلِّي وَلَا يَتَوَضَّأُ: أُمِّ سَلَمَةَ: ١/ ٥٤٣ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يقرأ ملك بغير ألف: أُمِّ سَلَمَةَ: ١/ ٢٦ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يقرأ في صلاة الفجر: أبو هُرَيْرَةَ: ٤/ ٢٨٤ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يكتب باسمك اللهم: مَيْمُونَ بْنِ مِهْرَانَ: ٤/ ١٦١ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يكره عشر خصال: ابْنِ مَسْعُودٍ: ٥/ ٦٣٦ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا خَرَجَ مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْغَارِ: ابْنِ عَبَّاسٍ: ٥/ ٤٣ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم مرّ على قبرين:: ٣/ ٢٧٥ أن النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ نَزَلَ مَنْزِلًا فَتَفَرَّقَ النَّاسُ فِي الْعِضَاهِ: جابر: ٢/ ٢٤ و ٢٥ أن النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ كَانُوا يَقْرَءُونَ مالك بالألف: أنس: ١/ ٢٦ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أتاه اليهود يسألونه: عكرمة: ٢/ ٢٨
رقاني بها جبريل: أبو هريرة: ٥/ ٦٤٠ ألا أعلمك أفضل سورة: أبو سعيد بن المعلى: ٣/ ١٧٤ ألا أعلمك دعاء تدعو به الله لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ أُحُدٍ دَيْنًا: معاذ: ١/ ٣٧٩ ألا كلكم يدخل الله الجنة: أبو أمامة: ٥/ ٥٥٤ أَلَا هَلْ مُشَمِّرٌ لِلْجَنَّةِ، فَإِنَّ الْجَنَّةَ لَا خطر لها: أسامة بين زيد: ١/ ٦٥ ألا واستوصوا بالنساء خيرا: عمرو بن الأحوص: ١/ ٥٣٤ ألا وإن سبحان الله والحمد لله: النعمان بن بشير: ٣/ ٣٤٥ أَلَا لَا يَجْنِي جَانٍ إِلَّا عَلَى نَفْسِهِ: عمرو بن الأحوص: ٤/ ٣٩٧ أَلَا يَسْتَطِيعَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ أَلْفَ آيَةٍ: ابن عمر: ٥/ ٥٩٥ أي شيء تحبون أن آتيكم به: محمد بن كعب: ٢/ ١٧٥ أي عباد الله! ارجعوا:: ١/ ٤٤٧ أَيْ عَمِّ! قُلْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ: سعيد بن المسيب: ٢/ ٤٦٨ أيضرب أحدكم امرأته كما يضرب العبد: عبد الله بن زمعة: ١/ ٥٣٤ أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلث القرآن: أبو سعيد: ٥/ ٦٣٤ أيكم يبايعني على هؤلاء الآيات: عبادة: ٢/ ٢٠٣ أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ مِنْ غَيْرِ ما بأس: ثوبان: ١/ ٢٧٦ أيما رجل من أمتي سببته: سلمان: ٣/ ٥١٣ أيموت الخلائق ويبقى الأنبياء: علي: ٤/ ٢٤٥ أين الاستئذان: أبو هريرة: ٤/ ٣٤١ أين السائل عن العمرة: يعلى بن أمية: ١/ ٢٢٧ أين السائل عمن قضى نحبه: طلحة: ٤/ ٣١٥ أيها الناس اذكروا الله: أبي: ٥/ ٤٥٦ أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله: عائشة: ٢/ ٧٠ أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ طَيِّبٌ لَا يَقْبَلُ إِلَّا طَيِّبًا: أبو هريرة: ٣/ ٥٧٨ أيؤذيك هوام رأسك؟: كعب بن عجرة: ١/ ٢٢٥ إذا ارتفعت النجوم رفعت كل عاهة: أبو هريرة: ٥/ ٦٤٠
كلبك المعلم: عديّ: ٢/ ١٧ إذا أرسلت كلبك المعلم وذكرت اسم الله: أبو ثعلبة: ٢/ ١٧ إذا حشر الناس نادى مناد: كعب: ٤/ ٢٩٤ إن أرسلت كلبك وسميت فأخذ فكل: عدي: ٢/ ١٧ إن أفضلهم منزلة لينظر: ابن عمر: ٤/ ٤٠٩ إِنَّ أُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ وَأَبَا جَهْلِ بْنَ هشام ورجالا من قريش: عكرمة: ٣/ ٢٩٦ إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ: أبو سعيد: ٣/ ٤٤٧ إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس: ابن عمر: ٤/ ١٧٦ إن أول ما خلق الله القلم: عبادة: ٥/ ٣٢٢ إِنَّ أَوَّلَ مَا يُسْأَلُ الْعَبْدُ عَنْهُ يَوْمَ القيامة: أبو هريرة: ٥/ ٥٩٨ إن أول ما يكسى حلته من النار إبليس:: ٤/ ٧٧ إن أول من لبّى الملائكة: أنس: ١/ ٧٦ إِنَّ أَوَّلَ النَّاسِ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: محمد بن كعب: ٤/ ٩١ إِنَّ أَيُّوبَ لَبِثَ بِهِ بَلَاؤُهُ ثَمَانِيَ عَشْرَةَ سنة: أنس: ٣/ ٥٠٠ إن الأرض لتجيء يوم القيامة: أنس: ٥/ ٥٨٥ إِنَّ الْأَرَضِينَ بَيْنَ كُلِّ أَرْضٍ وَالَّتِي تَلِيهَا: ابن عمرو: ٥/ ٢٩٦ إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا: شريح بن عبيد: ٤/ ٦٦١ إن الإسلام لا يقال: أبو سعيد: ٣/ ٥٢٤ إن الأنساب تنقطع يوم القيامة: المسور بن مخرمة: ٣/ ٥٩٥ إن البر والصلة ليخففان سوء الحساب: ابن عباس: ٣/ ٩٥ إِنَّ الْبَقَرَةَ وَآلَ عِمْرَانَ يَأْتِيَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كأنهما غمامتان:: ٢/ ٢١٦ إن بالمدينة رجالا ما قطعتم واديا: عائشة: ١/ ٥٨١ إن بني إسرائيل قالوا يا موسى: ابن عباس: ١/ ١٧٣ إن بني إسرائيل لو أخذوا أدفى بقرة لأجزاهم: أبو هريرة: ١/ ١١٧ إِنَّ بَنِي سَلَمَةَ أَرَادُوا أَنْ يَبِيعُوا دِيَارَهُمْ: جابر: ٤/ ٤١٦ إِنَّ جِبْرِيلَ أَمَرَنِي أَنْ أُقْرِئَكَ هَذِهِ السُّورَةَ: أبو حية البدري: ٥/ ٥٧٧ إن جدالا في القرآن كفر: أبو هريرة: ٤/ ٥٥٤ إِنَّ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ فَرِيضَتَانِ لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِمَا بدأت: زيد بن ثابت: ١/ ٢٢٥ إن الحميم ليصب على رؤوسهم: أبو هريرة: ٣/ ٥٢٨ إن الحياة الدنيا متاع: أبو هريرة: ٤/ ٥٦٥
قَرَأَ طه ويس قبل أن يخلق السّماوات: أبو هريرة: ٣/ ٤٢٠ إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِي عَنْ أُمَّتِي مَا حدثت به أنفسها: أبو هريرة: ١/ ٣٥١ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَ الْخَلْقَ حَتَّى إِذَا فرغ: أبو هريرة: ٥/ ٤٨ إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْقُرْآنَ شِفَاءً لِمَا فِي الصدور: الحسن: ٢/ ٥١٦ إن الله جميل يحب الجمال: ابن مسعود: ٣/ ١٩١ إن الله حدّ حدودا فلا تعتدوها: أبو ثعلبة: ٢/ ٩٥
: ابن عمرو: ٣/ ٢٩٢ إن ملكا موكلا تلمّ القاصية ويلمم الدانية: خزيمة بن ثابت: ٣/ ٩٢ إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ: ابن عمرو: ١/ ٥٢٩ إِنَّ مِنْ أُمَّتِي قَوْمًا عَلَى الْحَقِّ حَتَّى يتنزل عيسى: قتادة: ٢/ ٣١٠ إن من الشعر حكما: بريدة: ٤/ ١٤٣ إن من الشعر لحكمة: أبو هريرة: ٤/ ١٤٢ إِنَّ مِنَ الْغَمَامِ طَاقَاتٍ يَأْتِي اللَّهُ فِيهَا، محفوفات بالملائكة: ابن عباس: ١/ ٢٤٣ إن المنشآت اللاتي كن في الدنيا: أنس: ٥/ ١٨٧ إن موسى أجّر نفسه ثماني سنين: عتبة بن النّدر: ٤/ ١٩٧ إِنَّ مُوسَى قَامَ خَطِيبًا فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ: أبيّ بن كعب: ٣/ ٣٥٦ إن موسى كان رجلا حييّا ستيرا: أبو هريرة: ٤/ ٣٥٥ إِنَّ مُوسَى لَمَّا أَرَادَ أَنْ يَسِيرَ بِبَنِي إسرائيل: أبو موسى: ٤/ ١٢٠ إِنَّ مَوْضِعَ سَوْطٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنَ الدنيا وما فيها: أبو هريرة: ١/ ٤٦٩ إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ ذَنْبًا كَانَ نُكْتَةً سوداء: أبو هريرة: ١/ ٤٧ إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا خَرَجَ مِنْ قَبْرِهِ صُوِّرَ له عمله: قتادة: ٢/ ٤٨٦ إن المؤمن إذا عاين الملائكة، قالوا: أبو جريج: ٣/ ٥٩٤ إن المؤمن ليكون متكئا على أريكة: أبو أمامة: ٣/ ٩٦ إن المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه: كعب بن مالك: ٤/ ١٤٢ إن المؤمنين وأولادهم في الجنة: عليّ: ٥/ ١٢٠ إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ وَلَمْ يُغَيِّرُوهُ: أبو بكر: ٢/ ٩٦
: ابن عباس: ١/ ٦٢٤ إياكم والجلوس على الطرقات: أبو سعيد: ٤/ ٣٠ إياكم والظن فإنّ الظن أكذب الحديث: أبو هريرة: ٥/ ٧٩ إياكم والمعصية فإن العبد ليذنب: ابن مسعود: ٥/ ٣٢٦ الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه: عمر بن الخطاب: ١/ ١٠٦ الإحصان إحصانان: إحصان نكاح: أبو هريرة: ١/ ٥٢٤ الإسلام يجبّ ما قبله: ابن عمرو بن العاص: ٢/ ٣٥٢ الإسلام يهدم ما قبله:: ٢/ ٤٠ الإيمان: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه: عمر بن الخطاب: ١/ ١١٠ اللَّهُ أَكْبَرُ قَدْ جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ: ابن عباس: ٥/ ٦٢٤ اللَّهُ أَكْبَرُ هَذَا كَمَا قَالَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ لموسى اجعل لنا إلها: أبو واقد الليثي: ٢/ ٢٧٥ الله أكبر هذه الآية خير لكم: أبو برزة: ٥/ ٦١٢ اللهم آت نفسي تقواها: زيد بن أرقم: ٤/ ٥٤٩ اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف:: ٢/ ٢٧٠ اللَّهُمَّ احْفَظْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ: حذيفة: ٤/ ٣٠٩ اللهم اشدد وطأتك على مضر:: ٣/ ٢٣٩ و ٥٨١ اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون:: ٢/ ٤٦٧ اللَّهُمَّ الْعَنْ أَبَا سُفْيَانَ اللَّهُمَّ الْعَنِ الْحَارِثَ بن هشام: ابن عمر: ١/ ٤٣٥ اللهم العن فلانا وفلانا:: ١/ ٤٣٦ اللهم العن لحيان ورعلا وذكوان:: ١/ ٤٣٦ اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون: ابن عباس: ٢/ ٧٠ اللهم أحيني مسكينا وأمتني مسكينا:: ٢/ ٤٢٥ اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلَامَ بِأَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ أو بعمر بن الخطاب: زيد بن أسلم: ٢/ ١٨٢ اللهم أعني عليهم بسبع كسبع يوسف: ابن مسعود: ٤/ ٦٥٥ اللهم أمتي أمتي: ابن عمرو: ٥/ ٥٦٠ اللهم أنج الوليد بن الوليد:: ١/ ٥٦٢ اللهم أنجز لي ما وعدتني: عمر بن الخطاب: ٢/ ٣٣١
حرف الباء
بادروا الأعمال قبل طلوع الشمس: أبو هريرة: ٤/ ١٧٦ بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى السمع والطاعة: عبادة: ٥/ ٥٩ بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَرَأَ علينا أن لا نشرك: أم عطية: ٥/ ٢٥٩ بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا: عبادة: ١/ ٥٧٦ و ٥/ ٢٥٩ بِتُّ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فصلّى ركعتين: ابن عباس: ٥/ ٩٦ بجهنم سبعة أبواب: ابن عمر: ٣/ ١٦٠ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِفْتَاحُ كُلِّ كِتَابٍ: أبو جعفر: ١/ ٢٢ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ الله إلى هرقل عظيم الروم: ابن عباس: ١/ ٣٩٩ بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة: أبيّ بن كعب: ٤/ ٦١٤ بُعِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعثا فاستقرأ: أبو هريرة: ١/ ٣٣ بَعَثَتِ امْرَأَةٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم بابنها فقالت: قل له اكسني: المنهال: ٣/ ٢٦٩ بعثت أنا والساعة كهاتين: أنس: ٥/ ٤٤ بعثت بالحنيفية السمحة: أبو أمامة: ١/ ١٧٣ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى قومي: أبو أمامة: ٢/ ١٤
تبارك هي المانعة من عذاب القبر: ابن مسعود: ٥/ ٣٠٧ تب إلى الله تاب الله عليك: أبو هريرة: ٢/ ٤٧ تَبْلُغُ الْحِلْيَةُ مِنَ الْمُؤْمِنِ حَيْثُ يَبْلُغُ الْوُضُوءُ: أبو هريرة: ٣/ ٣٣٨ تجيء الأعمال يوم القيامة فتجيء الصلاة: أبو هريرة: ١/ ٤١٠ تحشرون ها هنا وأومأ بيده إلى الشام: معاوية بن حيدة: ٤/ ٥٨٨ تحفظوا من الأرض فإنها أمكم: ربيعة الحرشي: ٥/ ٥٨٥ تخرج دابة الأرض ومعها عصا موسى: أبو هريرة: ٤/ ١٣٦ تخرج الدابة فتسم على خراطيمهم: أبو أمامة: ٤/ ١٧٦ تخرج الدابة من أعظم المساجد حرمة: حذيفة بن أسيد: ٤/ ١٧٦ تدمع العين ويحزن القلب:: ٣/ ٥٧ تَذَاكَرْنَا زِيَادَةَ الْعُمُرِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أبو الدرداء: ٢/ ٢٣٣ ترجف الأرض رجفا: أبو هريرة: ٥/ ٤٥٦ تردين عليه حديقته: ابن جريج: ١/ ٢٧٦ تصبر ولا تعاقب، كفّوا عن القوم: أبيّ بن كعب: ٣/ ٢٤٥ تصدع بإذن الله عن الأموال والبنات: ابن عباس: ٥/ ٥١٢ تَعْبُدُ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصلاة: ابن عمر: ١/ ٢٢٥ تعلموا سورة البقرة فإن أخذها بركة: بريدة: ١/ ٣٢ تعلموا سورة البقرة وآل عمران: بريدة: ١/ ٣٢ تعلموا علم الفرائض وعلّموه الناس: ابن مسعود: ١/ ٥٠٢ تعلموا الفرائض وعلّموه فإنه نصف العلم: أبو هريرة: ١/ ٥٠٤ تعلموا من النجوم ما تهتدون به: ابن عمر: ٢/ ١٦٦ تَفَرَّقَتْ أُمَّةُ مُوسَى عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً: أنس: ٢/ ٦٨ تقتل عمارا الفئة الباغية:: ٥/ ٧٥ تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان: أبو هريرة: ٤/ ٦٥٥ تقيء الأرض أفلاذ كبدها: أبو هريرة: ٥/ ٥٨٥ تكفيك آية الصيف: البراء بن عازب: ١/ ٦٢٧ تكلم أربعة وهم صغار: ابن عباس: ٣/ ٢٤
حرف الثاء
ثلاث جدهن جد وهزلهن جد: أبو هريرة: ١/ ٢٧٩ ثلاث من فعلهن فقد أجرم: معاذ بن جبل: ٤/ ٢٩٥ ثَلَاثٌ مَنْ قَالَهُنَّ لَاعِبًا أَوْ غَيْرَ لَاعِبٍ فهن جائزات: عبادة بن الصامت: ١/ ٢٧٩ ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا:: ١/ ٥٩ ثلاث من كن فيه يحاسبه الله: أبو هريرة: ٥/ ٤٩٦ ثلاث من الميسر: الصفير بالحمام والقمار: يزيد بن شريح: ٢/ ٨٧ ثَلَاثٌ هُنَّ رَوَاجِعُ عَلَى أَهْلِهَا الْمَكْرُ وَالنَّكْثُ والبغي: أنس: ٢/ ٤٩٦ ثَلَاثٌ هُنَّ عَلَيَّ فَرَائِضُ وَهُنَّ لَكَمَ سُنَّةٌ: عائشة: ٣/ ٣٠٤ ثلاثة حق على الله عونهم: أبو هريرة: ٤/ ٣٦ ثلاثة على كثبان المسك: ابن عمر: ٣/ ٥١٢ ثَلَاثَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظل إلا ظله: أبو هريرة: ٢/ ١٦٦ ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: أبو موسى: ٤/ ٢٠٨ ثلاثمائة وخمسة عشر جمّا غفيرا: أبو ذر: ١/ ٨٢ ثم رفع إليّ البيت المعمور:: ٥/ ١١٦ ثِنْتَانِ لَا يُرَدَّانِ: الدُّعَاءُ عِنْدَ النِّدَاءِ وَعِنْدَ البأس: سهل بن سعد: ٢/ ٣٦٠ الثلث كثير: ابن عباس: ١/ ٥٠٣ الثيبات والأبكار اللاتي كن في الدنيا: يزيد الجعفي: ٥/ ١٨٧
جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عتبة بن عبيد: ٣/ ٩٩ جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أنس: ١/ ٥٩٤- ٥٩٥ جاء أهل اليمن وهم أرق قلوبا: أبو هريرة: ٥/ ٦٢٤ جَاءَ الْإِيمَانُ وَالشِّرْكُ يَجْثُوَانِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ: صفوان بن عسال: ٤/ ١٨٠ جَاءَ بُسْتَانِيٌّ الْيَهُودِيُّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: جابر: ٣/ ٨ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ السلام عليك: سليمان: ١/ ٥٧٠ جاء رجل من أهل البادية إلى النبي صلّى الله عليه وسلم: مجاهد: ٤/ ٢٨٢ جَاءَ رَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ثوبان: ٣/ ١٤٣ جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى فاطمة ومعه عليّ: واثلة بن الأسقع: ٤/ ٣٢٢ جَاءَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الْحِجْرِ أَوْ سُورَةَ الْكَهْفِ: أبو هريرة: ٣/ ٣٣٧ جَاءَ زَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ يَشْكُو زَيْنَبَ إِلَى رسول الله: أنس: ٤/ ٣٢٩ جَاءَ عُمَرُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال يا رسول الله هلكت: ابن عباس: ١/ ٢٦١ جَاءَ عُوَيْمِرٌ إِلَى عَاصِمِ بْنِ عَدِيٍّ فَقَالَ سل رسول الله:: ٤/ ١٣- ١٤ جاءت من مكة أفلاذها: قتادة: ٢/ ٣٦١ جَامِعُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ وَاصْنَعُوا كُلَّ شَيْءٍ إِلَّا النكاح: أنس: ١/ ٢٦٠ جاورت بحراء فلما قضيت جواري هبطت: جابر: ٥/ ٣٩٤ جبريل وميكائيل وملك الموت: أنس: ٤/ ٥٤٧ جرح العجماء جبار:: ٣/ ٤٩٥ جَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتلو هذه الآية ومن يتق الله: أبو ذر: ٥/ ٢٩١ جعل الله الأهلة مواقيت للناس: ابن عمر: ١/ ٢١٨- ٢١٩ جَعَلْتَنِي لِلَّهِ نِدًّا، مَا شَاءَ اللَّهُ وَحْدَهُ: ابن عباس: ١/ ٦١ جنان الفردوس أربع جنات: أبو موسى: ٥/ ٢٧٣ الجدال في القرآن مراء: أبو هريرة: ١/ ٣٦٧
حرف الحاء
حَاجَّ آدَمَ مُوسَى قَالَ لَهُ: أَنْتَ الَّذِي أخرجت الناس: أبو هريرة: ٣/ ٤٦٢ حال الله بينك وبين ما تريد: جابر: ٢/ ٧٠ حبك إيّاها أدخلك الجنة: أنس: ٥/ ٦٣٠
حرف الخاء
خبيثة من الخبائث: ابن عمر: ٢/ ١٩٧ خذوا جنتكم: أبو هريرة: ٣/ ٣٤٥ خذوا زينة الصّلاة: أبو هريرة: ٢/ ٢٣٠ خذوا على أيدي سفهائكم:: ٥/ ٧٥ خُذُوا عَنِّي قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا:: ١/ ٥٠٤
حرف الدال
دُحِيَتِ الْأَرْضُ مِنْ مَكَّةَ وَكَانَتِ الْمَلَائِكَةُ تَطُوفُ: أبو سابط: ١/ ٧٦ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْتَ الْمِدْرَاسِ عَلَى جَمَاعَةٍ مِنْ يَهُودَ: ابن عباس: ١/ ٣٧٧ دَخَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رجل وهو في الموت: أنس: ٤/ ٥٢٢ دَخَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى فاطمة وهي تطحن بالرحى: جابر: ٥/ ٥٦٠ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَسْجِدَ الحرام يوم فتح مكة: عامر بن عبد الله: ٢/ ١٧٨ دَخَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأنا مريض لا أعقل: جابر: ١/ ٦٢٧ دخل النبي صلّى الله عليه وَسَلَّمَ مَكَّةَ وَحَوْلَ الْبَيْتِ سِتُّونَ وَثَلَاثُمِائَةِ نُصْبٍ: ابن مسعود: ٣/ ٣٠٥ دخلت أنا وأبو بكر الغار: عليّ: ٤/ ٢٣٧ دخلت الجنة فإذا أنا بنهر: أنس: ٥/ ٦١٤ دَخَلَتِ الْعُمْرَةُ فِي الْحَجِّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ:: ١/ ٢٢٤ دَخَلَتْ عَلَيَّ زَيْنَبُ وَعِنْدِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم: عائشة: ٤/ ٦٢١ دَخَلُوا الْبَابَ الَّذِي أُمِرُوا أَنْ يَدْخُلُوا فِيهِ سجدا: أبو هريرة: ١/ ١٠٦ دعه فإنه أوّاه: عائشة: ٤/ ٥٧٢ دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثِ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أصحابه: جابر: ٥/ ٢٧٨ دعوا لي أصحابي: أنس: ٥/ ٢٠٣ دَعَوْتُ اللَّهَ حَتَّى خِفْتُ أَنْ لَا يَكُونَ:: ١/ ١٣٤ دعوها فإنها منتنة: جابر: ٥/ ٢٧٨ دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ هُوَ فِي بَطْنِ الحوت: سعد بن أبي وقاص: ٣/ ٥٠٢ دعي الصلاة أيام أقرائك:: ١/ ٢٧٠
حرف الذال
ذاك الله: البراء: ٥/ ٧٢ ذاك من أحبّ الله ورسوله: عليّ: ٣/ ٩٨- ٩٩ ذبيحة المسلم حلال:: ٢/ ١٣٩ ذُكِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الدّابة فقال: حذيفة بن أسيد: ٤/ ١٧٦ ذلك شيطان كذا: أبو هريرة: ١/ ٣١٤ ذهب العلماء: أبو هريرة: ٣/ ١٠٩ الذبيح إسحاق: العباس: ٤/ ٤٦٧ الَّذِي أَمْشَاهُمْ عَلَى أَرْجُلِهِمْ قَادِرٌ أَنْ يُمْشِيَهُمْ على وجوههم: أنس: ٣/ ٣١٢ الذي بيده عقد النكاح: الزوج: ابن عمر: ١/ ٢٩٢ الذي مأواه المزابل: ابن عمر: ٥/ ٥٤٤ الَّذِي يَأْتِي امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا هِيَ اللُّوطِيَّةُ الصغرى: ابن عمرو: ١/ ٢٦٢ الذي يقرأ القرآن وهو ماهر: عائشة: ٥/ ٤٦٨ الذين أحسنوا: أهل التوحيد، والحسنى: أبيّ بن كعب: ٢/ ٥٠٢
حرف الراء
رأيت بني أمية على منابر الأرض: يعلى بن مرة: ٣/ ٢٨٦ رأيت جبريل عند سدرة المنتهى: ابن مسعود: ٥/ ١٣٢ رأيت ليلة أسري بي رجالا تقرض: أنس: ١/ ٩٥
حرف الزاي
زوجة ومسكن وخادم: زيد بن أسلم: ٢/ ٣٤ الزِّيَادَةُ خَمْسَةُ أَنْهَارٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ: جابر: ٣/ ٢٢٧
سأل أهل مكة النبي أن يجعل لهم الصفا ذهبا: ابن عباس: ٣/ ٢٨٦ سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سائل، فقال:: ٣/ ٨٤ سَأَلَتْ خَدِيجَةُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن ولدين: علي: ٥/ ١٢٠ سَأَلْتُ رَبِّي مَسْأَلَةً وَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ سألته: ابن عباس: ٥/ ٥٦٠- ٥٦١ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ إدبار النجوم: عليّ: ٥/ ٩٦ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تفسير سبحان الله: طلحة بن عبيد الله: ١/ ١٥٧ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نظرة الفجأة: جرير البجلي: ٤/ ٣٠ سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ قَوْلِهِ وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ: عمرو بن عبسة: ٤/ ٢٠٧ سألت اليهود النبي صلّى الله عليه وسلم عن الرعد ما هو؟: ابن عباس: ١/ ٥٧ سباب المسلم فسوق:: ١/ ٢٣١ سبحان ربي الأعلى: ابن عباس: ٥/ ٥١٧ سُبْحَانَ اللَّهِ نِصْفُ الْمِيزَانِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلَأُ الميزان: رجل من بني سليم: ١/ ٢٤ سبحان الله يخرج الحي من الميت: عبيد الله: ١/ ٣٨٠ سبحانك اللهم وبلى: البراء: ٥/ ٤١٢ سبحانك اللهم وبلى: صالح أبو الخليل: ٥/ ٤١٢ سَبْعَةٌ فِي ظِلِّ اللَّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إلا ظله: سلمان: ٢/ ١٦٦ سبق المفردون: أبو هريرة: ٤/ ٣٣٢ سدّدوا وقاربوا واعلموا أن لن يدخل أحد الجنة بعمله:: ٢/ ٢٣٥ و ٣/ ١٩٣ و ٤/ ١٥٢ سرق يوسف صنما لجده أبي أمه: ابن عباس: ٣/ ٥٦ سلوا الله الفردوس فإنها سرة الجنة: أبو أمامة: ٣/ ٣٧٥ سلوا الله لي الوسيلة: أبو هريرة: ٣/ ٢٨٥ سَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أن يسأل: ابن مسعود: ١/ ٥٣٢ سلوني عمّا شئتم: ابن عباس: ١/ ١٣٧ سلوه لأي شيء يصنع ذلك: عائشة: ٥/ ٦٣١ سَمِعَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ بِمَقْدَمِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم: أنس: ١/ ١٣٧ سَمِعَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا قال: ولا الضالين: علي: ١/ ٣٠
حرف الشين
شارب الخمر كعابد الوثن:: ٢/ ٨٤ شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر: عليّ: ١/ ٢٩٣ و ٢٩٤ شفاء من كل داء: عبد الملك بن عمير: ١/ ١٩ شكركم: تقولون مطرنا: علي: ٥/ ١٩٦ شَهْرَا عِيدٍ لَا يَنْقُصَانِ: رَمَضَانُ وَذُو الْحِجَّةِ:: ١/ ٢١٢ شيبتني هود:: ١/ ٢١٢ شيبتني هود وأخواتها:: ٢/ ٦٠
حرف الصاد
صبّح رسول الله صلّى الله عليه وسلم خيبر وقد خرجوا بالمساحي: أنس: ٤/ ٤٧٩ صدق الله إنما أموالكم وأولادكم فتنة: بريدة: ٥/ ٢٨٦ صَدَقَةٌ تَصَدَّقَ اللَّهُ بِهَا عَلَيْكُمْ فَاقْبَلُوا صَدَقَتَهُ: يعلى بن أمية: ١/ ٥٨٥ صلّ قائما فإن لم تستطع فقاعدا: عمران بن حصين: ١/ ٤٧٢ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم صلاة الظهر: أبو موسى: ٤/ ٣٥٦ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم فقرأ النجم: ابن عمر: ٥/ ١٢٥ صلى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَكَّةَ ذَاتَ يَوْمٍ فَقَالَ فِي دُعَائِهِ: ابن عباس: ٣/ ٣١٧ صلاة الأوّابين إذا رمضت الفصال:: ١/ ٢٠٩ صلّوا على أنبياء الله ورسله: كعب بن عجرة: ٤/ ٣٤٩ صلّوا في نعالكم: أنس: ٢/ ٢٣٠ صلّوا كما رأيتموني أصلي:: ١/ ٥٨٦ صليت خلف النبي وأبي بكر وعمر وعثمان فكانوا يستفتحون: أنس: ١/ ٢٠ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المغرب: البراء: ٥/ ٥٦٦
حرف الضاد
ضرب الله مثلا صراطا مستقيما: النّواس بن سمعان: ١/ ٢٨ ضع يدك على رأسك: ابن مسعود: ٥/ ٢٤٨
حرف الطاء
طائر كل إنسان في عنقه: جابر: ٣/ ٢٥٧ طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان: عائشة: ١/ ٢٧٠، ٢٧١، ٢٨٥ طلحة ممن قضى نحبه: معاوية: ٤/ ٣١٥ طوبى لمن آمن بي ورآني: أبو سعيد: ٣/ ٩٩ طُوبَى لِمَنْ أَكْثَرَ فِي الْجِهَادِ فِي سَبِيلِ الله: معاذ: ١/ ٣٢٩ طوبى لمن رآني وآمن بي: أبو سعيد: ١/ ٤١ طوبى لمن رآني وآمن بي: أبو أمامة: ١/ ٤١ الطهور شطر الإيمان، والحمد لله: أبو مالك الأشعري: ١/ ٢٤ و ١٧٨ الطهور ماؤه والحل ميتته:: ٢/ ٩١ الطور جبل من جبال الجنة: كثير بن عبد الله: ٥/ ١١٦ الطوفان الموت: عائشة: ٢/ ٢٧٢
ظلّ رسول الله صلّى الله عليه وسلم صائما ثم طوى: عائشة: ٤/ ٣٤
حرف العين
عِدَّةُ أُمِّ الْوَلَدِ إِذَا تُوُفِّيَ عَنْهَا سَيِّدُهَا: عمرو بن العاص: ١/ ٢٨٥ عُرِضَ عَلَيَّ مَا هُوَ مَفْتُوحٌ لِأُمَّتِي بَعْدِي: ابن عباس: ٥/ ٥٦٠ عَلَّمَ اللَّهُ آدَمَ فِي تِلْكَ الْأَسْمَاءِ أَلْفَ حرفة: عطية بن بشر: ١/ ٧٧ عَلِّمُوا رِجَالَكُمْ سُورَةَ الْمَائِدَةِ وَعَلِّمُوا نِسَاءَكُمْ سُورَةَ النور: مجاهد: ٤/ ٥ علموا نساءكم سورة الواقعة: أنس: ٥/ ١٧٦ عليك بقراءة القرآن والعسل: واثلة: ٢/ ٥١٦ عليكم بالشفاءين العسل والقرآن: ابن مسعود: ٣/ ٢١٣ عليّ خير البرية: أبو سعيد: ٥/ ٥٨١ عمدا فعلته يا عمر: بريدة: ٢/ ٢١ عن نور عظيم فيخرون له سجدا: أبو موسى: ٥/ ٣٣١ العبد يولد مؤمنا ويعيش مؤمنا: ابن مسعود: ٥/ ٢٨١ العدل الفدية: رجل: ١/ ٩٩ العنكبوت شيطان مسخها الله: يزيد بن مرثد: ٤/ ٢٣٧
حرف الغين
الْغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ كَمَا يُنْبِتُ الْمَاءُ الْبَقْلَ: ابن مسعود: ٤/ ٢٧٢ الغيّ واد في جهنم: ابن عباس: ٣/ ٤٠٤
حرف الفاء
فَاتِحَةُ الْكِتَابِ تَجْزِي مَا لَا يَجْزِي شَيْءٌ من القرآن: أبو الدرداء: ١/ ١٩ فاتحة الكتاب تعدل بثلثي القرآن: ابن عباس: ١/ ١٩ فاتحة الكتاب شفاء من كل سقم: أبو سعيد الخدري: ١/ ١٩
قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَلَا سَأَلُوا فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السؤال:: ٢/ ٩٣ قَارِبُوا وَسَدِّدُوا فَفِي كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ المسلم: أبو هريرة: ١/ ٥٩٨ قاربوا وسددوا وأبشروا: عمران بن حصين: ٣/ ٥١٨ قَالَ ابْنُ صُورِيَا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: ابن عباس: ١/ ١٤٢ قال ربكم أنا أهل أن أتقى: أنس: ٥/ ٤٠١ قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ لَأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى سبعين امرأة: أبو هريرة: ٣/ ٣٣٣ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْفِقْ يَا ابْنَ آدم: أبو هريرة: ٤/ ٣٨١ قَالَ اللَّهُ لِأَيُّوبَ: تَدْرِي مَا جُرْمَكَ عَلَيَّ: عقبة بن عامر: ٣/ ٥٠٠ قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ونحن بالمدينة: أبو أيوب: ٢/ ٣٢٩ قَالَ لِي جِبْرِيلُ مَا كَانَ عَلَى الْأَرْضِ: أبو هريرة: ٢/ ٥٣٦ قَالَتِ امْرَأَةٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي أَكُونُ في بيتي: عدي بن ثابت: ٤/ ٢٤- ٢٥ قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ابن عباس: ١/ ١٨٩ قتال المسلم كفر:: ٥/ ٧٥ قتلت بنو إسرئيل ثلاثة وأربعين نبيا: أبو عبيدة: ٢/ ٧٦ قتلوه قتلهم الله:: ١/ ٥٤٤ قد أفلح من أسلم ورزق كفافا: ابن عمرو: ٣/ ٢٣٥ قَدِمَ زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:: ٤/ ٥٧ قدم على النبي صلّى الله عليه وسلم العاقب والسيد: جابر: ١/ ٣٩٩ قَرَأَ رَجُلٌ سُورَةَ الْكَهْفِ وَفِي الدَّارِ دَابَّةٌ: البراء: ٣/ ٣١٩ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عام الفتح: عبد الله بن مغفل: ٥/ ٥٢ قَرَأَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ على المنبر ص: أبو سعيد الخدري: ٤/ ٤٩٢ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولله على الناس حج البيت: نفيع: ١/ ٤١٩ قرآن الفجر تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار: أبو هريرة: ٣/ ٣٠٤ قرآن الفجر تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار: أبو الدرداء: ٣/ ٣٠٤ قرصت نملة نبيا من الأنبياء: أبو هريرة: ٣/ ٢٧٧ القرن مائة سنة: أبو سلمة: ٤/ ٩١ قصر من لؤلؤة في الجنة: عمران بن حصين: ٢/ ٤٣٥ قصر من لؤلؤة في الجنة: أبو هريرة: ٢/ ٤٣٥
كان أصحاب موسى الذين جازوا البحر: ابن عباس: ٤/ ١١٩ كان إذا نَزَلَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الوحي: عمر بن الخطاب: ٣/ ٥٦٣ كَانَ جِبْرِيلُ إِذَا جَاءَنِي بِالْوَحْيِ أَوَّلَ مَا يلقي عليّ بسم الله: ابن عمر: ١/ ٢١ كان ذكره مثل هدبة الثوب: ابن عمرو: ١/ ٣٨٩ كان الرجل منهم يأتي إلى الصخرة: المقدام بن معدي كرب: ٥/ ٥٣٣ كَانَ رَجُلٌ يَدْخُلُ عَلَى أَزْوَاجِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم مخنث: عائشة: ٤/ ٣٢ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا توضأ: جابر: ٢/ ٢١ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا قام من الليل: عائشة: ٤/ ٥٣٧ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بآخرة إذا قام: أبو برزة: ٥/ ١٢٤ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالحديبية: زيد بن أسلم: ٢/ ١٠ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي خطبته يحمد الله: جابر: ٢/ ٣٠٤ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جالسا في ظل حجرة: ابن عباس: ٥/ ٢٣١ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتعوّذ من عين الجان: أبو سعيد: ٥/ ٦٣٦ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتكفّأ في مشيه:: ٤/ ٩٩ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم: ابن عباس: ١/ ٢٠ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحاصر أهل وادي القرى: عبد الله بن شقيق: ١/ ٣٠ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يحب هذه السورة سبح اسم ربك: عليّ: ٥/ ٥١٣ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يسجد في النجم بمكة: ابن عباس: ٥/ ١٢٥ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يستلم الحجر: سعيد بن جبير: ٣/ ٢٩٦ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصوم حتى نقول: عائشة: ٤/ ٥١٤ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلم الغلام من بني هاشم: عبد الكريم بن أبي أمية: ٣/ ٣١٨ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يعلّمنا كلمات نقولهن عند اللزوم: عبد الله بن عمرو: ٣/ ٥٨٩ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يفتتح الصلاة بالتكبير والقراءة والحمد: عائشة: ١/ ٢٠ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقطع قراءته: أم سلمة: ١/ ٢٠ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقرأ في صلاة الجمعة بسورة الجمعة: أبو هريرة: ٥/ ٢٧٤
إذا كان لأحدهم خادم: أبو سعيد: ٢/ ٣٤ كانت قراءته صلّى الله عليه وسلم مدّا: أنس: ١/ ٢٠ كانوا يجلسون بالطريق فيحذفون أبناء السبيل: أم هانئ: ٤/ ٢٣٤ كأني أراكم بالكوم دون جهنم:: ٥/ ١٤ كأن أعينهم البرق: ابن عباس: ٥/ ٣٩٨ كَتَبَ اللَّهُ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزنا: أبو هريرة: ٤/ ٣٠ كَذَبَ أَعْدَاءُ اللَّهِ مَا مِنْ شَيْءٍ كَانَ في الجاهلية: سعيد بن جبير: ١/ ٤٠٦ كذبت يهود، ما من نسمة: ثابت بن الحارث: ٥/ ١٣٩ كذبتم بل أنتم خالدون مخلدون فيها: عكرمة: ١/ ١٢٥ كذبني ابن آدم وشتمني: ابن عباس: ١/ ١٥٦ كرسيه موضع قدمه: ابن عباس: ١/ ٣١٣ كفّر رسول الله صلّى الله عليه وسلم بصاع من تمر: ابن عباس: ٢/ ٨٢ كفّر عن يمينك: مالك الجشمي: ١/ ٢٦٦ كفى بالسيف شا:: ١/ ٣٥ كَفَى بِقَوْمٍ حُمْقًا أَوْ ضَلَالَةً أَنْ يَرْغَبُوا: يحيى بن جعدة: ٤/ ٢٤١ كل أمتي تدخل الجنة: أبو هريرة: ٥/ ٥٥٤ كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بحمد الله فهو أقطع: أبو هريرة: ١/ ٢٤ كُلُّ أَهْلِ النَّارِ يَرَى مَنْزِلَهُ مِنَ الْجَنَّةِ: أبو هريرة: ٢/ ٢٣٦ كُلُّ حَرْفٍ فِي الْقُرْآنِ يُذْكَرُ فِيهِ الْقُنُوتُ: أبو سعيد: ١/ ١٥٧ كُلُّ حِلْفٍ كَانَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ أَوْ عَقْدٍ:: ١/ ٥٣٣ كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة: عمر بن الخطاب: ٣/ ٥٩٥ كل شيء بقدر حتى العجز والكيس: ابن عمر: ٥/ ١٥٦ كل عمل ابن آدم يضاعف: أبو هريرة: ١/ ٣٢٩ كل فلعمري من أَكَلَ بِرُقْيَةِ بَاطِلٍ فَقَدْ أَكَلْتَ بِرُقْيَةِ حَقٍّ: خارجة بن الصلت: ١/ ١٩ كل قرآن يوضع عن أهل الجنة: أبو أمامة: ٣/ ٤٢٠ كل معروف صدقة وإن من المعروف:: ١/ ٥٩٤ كل من مال يتيمك غير مسرف: ابن عمر: ١/ ٤٩٢ كل مولود يولد على الفطرة: جابر: ٤/ ٢٦٠
لَا أَحَدَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ، مِنْ أَجْلِ ذلك حرم الفواحش: ابن مسعود: ١/ ٦٢١ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا أَنْ تَوَدُّونِي: سعيد بن جبير: ٤/ ٦١٤ لا إله إلا الله: أنس: ٢/ ١٧٨ لا إله إلا الله بذلك بعثت:: ٢/ ١٢١ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شر قد اقترب: زينب بنت جحش: ٥/ ٣٧٢ لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن: أبو أمامة: ٤/ ٢٧٢ لا تتبع النظرة النظرة: بريدة: ٤/ ٣٠ لا تتعلمها وآمن بها، وتعلموا: عمر بن الخطاب: ٤/ ٢٤١ لا تحتجموا يوم الثلاثاء: جابر: ٥/ ١٩٨ لا تجعلوا بيوتكم مقابر: أبو هريرة: ١/ ٣٢ لا تحدثن شيئا حتى آتيك: ابن مسعود: ٥/ ٣٧٦ لا تحدثي أحدا، وإن أم إبراهيم: ابن عمر: ٥/ ٣٠٠ لا تحل الصدقة لغني إلا لخمسة: أبو سعيد: ٢/ ٤٢٧- ٤٢٨ لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ وَلَا لِذِي مِرَّةٍ سوي: ابن عمر: ٢/ ٤٢٨ لا تخادع الله: رجل من الصحابة: ١/ ٤٩ لا تخن: أم سلمة: ٥/ ٢٥٩ لا تخيروا بين الأنبياء: أبو هريرة: ١/ ٣٠٨ لا تدخلوا على هؤلاء القوم: ابن عمر: ٣/ ١٦٩ لا تدخلوا على هؤلاء المعذبين: ابن عمر: ٢/ ٢٥٢ لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا لَمْ يَتَّخِذُوا في مساجدهم مذابح:: ١/ ٣٨٩ لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول: أنس: ٥/ ٩٤ لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظاهرين: النعمان بن بشير: ١/ ٣٩٧ لَا تَسْأَلُ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا الطَّلَاقَ فِي غَيْرِ كنهه: ابن عباس: ١/ ٢٧٦ لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء: جابر: ٤/ ٢٣٨ لا تسألوا أهل الكتاب فإن كنتم سائليهم: ابن مسعود: ٤/ ٢٣٨ لا تسبّوا أصحابي فوالذي نفسي بيده: أنس: ٥/ ٢٠٣ لا تسبوا تبعا فإنه قد أسلم:: ٤/ ٦٦١
فرج امرأة وابنتها:: ١/ ٥١٤ لا ينكح الزاني المجلود إلا مثله: أبو هريرة: ٤/ ٩
حرف اللام
لأعلمنك أعظم سورة في القرآن: أبو سعيد بن المعلا: ١/ ١٨ لأن أمتع بسوط في سبيل الله: عائشة: ٥/ ٥٤٤ لأن فيه جمعت طينة أبيكم آدم: أبو هريرة: ٥/ ٢٧٢ لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا: أبو سعيد: ٤/ ١٤٢ لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا: أبو هريرة: ٤/ ١٤٣ لتدخلن الجنة إلا من يأبى: أبو هريرة: ٥/ ٥٥٤ لتقومنّ الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما: أبو هريرة: ٤/ ٤٣٠ لتلبسها أختها من جلبابها: أم عطية: ٤/ ٣٤٩ لعلاقة سوط في سبيل الله: ابن عباس: ٥/ ٥٤٤ لعن الله العقرب لا تدع مصلّيا: عليّ: ٥/ ٦٣٧ لعن النبي صلّى الله عليه وسلم المحلّل والمحلّل له: ابن مسعود: ١/ ٢٧٧ لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ سُورَةٌ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ: زيد بن أسلم: ٥/ ٥٢ لقد أنزلت عليّ آية هي أحب: أنس: ٥/ ٥٢ لقد أنزلت عليّ آية هي أحب: أنس: ٥/ ٥٦ لَقَدْ أُوذِيتُ فِي اللَّهِ وَمَا يُؤْذَى أَحَدٌ: أنس: ٤/ ٢٢٥، ٢٢٦ لقد حكمت فيهم بحكم الله: عائشة: ٤/ ٣١٧ لَقَدْ شَيَّعَ هَذِهِ السُّورَةَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مَا سدّ الأفق: جابر: ٢/ ١١١ لقد صدق الله قولك يا زيد: زيد بن الأرقم: ٥/ ٧٣ لقد عجب الله الليلة من فلان: أبو هريرة: ٥/ ٢٤١ لقد عجبت من يوسف وكرمه وصبره: عكرمة: ٣/ ٤٠ لقي رسول الله صلّى الله عليه وسلم أبا جهل: عكرمة: ٤/ ٦٦٤ لك بها يوم القيامة سبعمائة ناقة: ابن مسعود: ١/ ٣٢٨ لكل شيء عروس وعروس القرآن الرحمن: عليّ: ٥/ ١٥٧ لكل نبي حواريّ وحواريي الزبير: ١/ ٣٩٥
أن صخرة زنة عشر أواق: أبو أمامة: ٤/ ٤٠٤ لَوْ أَنَّ مَقْمَعًا مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الأرض: أبو سعيد الخدري: ٣/ ٥٢٨ لو أن اليهود تمنوا الموت لماتوا: ابن عباس: ١/ ١٣٦ لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلْتُمْ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ: عمر: ٥/ ٢٩٢ لَوْ بَغَى جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَدُكَّ الْبَاغِي منهما: ابن عباس: ٢/ ٤٩٦ لو جاء العسر فدخل هذا الجحر: أنس: ٥/ ٥٦٥ لو حرم عليهم لتركوه كما تركتم: أبو هريرة: ٢/ ٨٦ لو دنا مني لاختطفته: أبو هريرة: ٥/ ٥٧٣ لَوْ عَلِمَ اللَّهُ شَيْئًا مِنَ الْعُقُوقِ أَدْنَى من أف لحرّمه: الحسن بن علي: ٣/ ٢٦٣
حرف الميم
مَا أُحِبُّ أَنَّ لِيَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا: ثوبان: ٤/ ٥٤٢ مَا أَحْسَنَ مُحْسِنٌ مُسْلِمٌ أَوْ كَافِرٌ إِلَّا أثابه الله: ابن مسعود: ٤/ ٥٦٨ ما أخرجكما من بيوتكما السّاعة: أبو هريرة: ٥/ ٥٩٨ مَا أَدْرِي أَتُبَّعٌ كَانَ نَبِيًّا أَمْ لَا: أبو هريرة: ٣/ ٣٦٧ مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ: ابن مسعود: ٢/ ٣٠٦ ما أصاب بعرضه فلا تأكل: عديّ بن حاتم: ٢/ ١١ مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَإِنْ عَادَ فِي اليوم سبعين مرة: أبو بكر: ١/ ٤٣٩ ما أعطاكم الله خير: أبو العالية: ١/ ١٥٠ ما أمر الخزّان أن يرسلوا على عاد: ابن عمر: ٥/ ٣٣٧ ما أنتم بأسمع لما أقول منهم:: ٤/ ٢٦٨ مَا أُنْزِلَ عَلَيَّ فِيهَا إِلَّا هَذِهِ الْآيَةُ: أبو هريرة: ٥/ ٥٨٥ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فَقَالَ الحمد لله: أنس: ١/ ٢٤ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فِي أهل أو مال أو ولد: أنس: ٣/ ٣٤٣ مَا أَهْلَكَ اللَّهُ قَوْمًا وَلَا قَرْنًا وَلَا أمة: أبو سعيد: ٤/ ٢٠٢ ما أوحي إلي أن أجمع المال: أبو مسلم الخولاني: ٣/ ١٧٥ ما بال أقوام يلعبون بحدود الله: أبو موسى: ١/ ٢٧٨ ما بال دعوى الجاهلية: جابر: ٥/ ٢٧٨ مَا بَالَ رِجَالٍ يَقُولُونَ إِنَّ رَحِمَ رَسُولِ الله: أبو سعيد: ٣/ ٥٩٥ ما بغت امرأة نبي قط: ابن عباس: ٢/ ٥٧١ ما بلغ مدّ أحدهم ولا نصيفه: ابن عباس: ١/ ٧٦ ما بي مما تقولون ما جئتكم بما جئتكم به: أبو هريرة: ١/ ١٥٤ ما بين المشرق والمغرب قبلة: ابن مسعود: ٢/ ٣٧٢ ما ترون في هؤلاء الأسارى: أبو أسماء: ٥/ ٥٨٥ مَا تَرَوْنَ مِمَّا تَكْرَهُونَ فَذَاكَ مِمَّا تُجْزَوْنَ: عليّ: ٥/ ٢٢٨
إِلَّا وَقَدْ كُتِبَ مقعده: علي: ٥/ ٥٥٤ ما نزلت حتى اشتقت إليك: الشعبي: ٢/ ٣٢٠ ما هذا يا جبريل؟: ابن عباس: ١/ ١٠٠ ما هذا اليوم؟: أبو سعيد: ٥/ ٥٢٥ ما هذه النجوى؟: علي: ٥/ ٦١٥ مَا هَذِهِ النَّحِيرَةُ الَّتِي أَمَرَنِي بِهَا رَبِّي؟: عبد الله بن رواحة: ١/ ٢٥٨ ما هي يا عبد الله؟:: ٢/ ٥ المائدة من آخر القرآن تنزيلا: ابن عمرو: ٥/ ٥٨٥ ما يبكيك يا أبا بكر؟: ابن عباس: ٣/ ٤٠٨ مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تَزُورَنَا أَكْثَرَ مِمَّا تَزُورُنَا؟: أبو جمعة الأنصاري: ١/ ٤١
كُتِبَ لَهُ أَجْرُ الحاج: أبو هريرة: ١/ ٥٨٥ مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلِ الله: عبد الله بن عتيك: ١/ ٥٨٥ من دوام على قراءة يس: أنس: ٤/ ٤١٣ مَنْ دَعَا عَلَى مَنْ ظَلَمَهُ فَقَدِ انْتَصَرَ: عائشة: ١/ ٦١٣ من دعي إلى سلطان فلم يجب: سمرة: ٤/ ٥٧ مَنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي:: ٤/ ٢٣٦ مَنْ رَابَطَ لَيْلَةً حَارِسًا مِنْ وَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ: أنس: ١/ ٤٧٦ من ردّ عن عرض أخيه: أبو الدرداء: ٤/ ٥٦٩ مَنْ سَاءَ خُلُقُهُ مِنَ الرَّقِيقِ وَالدَّوَابِّ وَالصِّبْيَانِ: أنس: ١/ ٤١٠ مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ يَمْشِي على الأرض: عائشة: ٤/ ٣١٥ من سره أن ينظر إلى يوم القيامة:: ٥/ ٤٧٨ من سره أن ينظر إلى يوم القيامة: ابن عمر: ٥/ ٤٦٩ من سمّى المدينة يثرب فليستغفر الله: البراء بن عازب: ٤/ ٣٠٩ من سنّ سنّة سيئة فعليه وزرها:: ٤/ ٢٢٥، ٣٩٦ من شأنه أن يغفر ذنبا: أبو الدرداء: ٥/ ١٦٧ مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ: جابر: ٥/ ٥١٨ من صافح مشركا فليتوضأ: ابن عباس: ٢/ ٤٠١
بِالنَّرْدَشِيرِ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ: أبو موسى: ٢/ ٨٧ مَنْ لَقِيَ اللَّهَ بِسُورَتَيْنِ فَلَا حِسَابَ عَلَيْهِ: زيد بن أرقم: ٥/ ٦١٨ من لم تنهه صلاته عن الفحشاء: عمران بن حصين: ٤/ ٢٣٧ مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ: ابن عباس: ٤/ ٢٣٧ من لم يدع الله يغضب عليه: أبو هريرة: ٤/ ٥٧٢ مَنْ لَمْ يَشْكُرِ الْقَلِيلَ لَمْ يَشْكُرِ الْكَثِيرَ: النعمان بن بشير: ٥/ ٥٦١ مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيَصُمْ ثَلَاثَةَ أيام: عائشة: ١/ ٢٢٩ من مات مرابطا أجرى الله عليه: سلمان الفارسي: ٣/ ٥٥٢ من مات ولم يحج حجة الإسلام: أبو أمامة: ١/ ٤١٨ من مات وهو موسر ولم يحج: ابن عمر: ١/ ٤١٨ مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا دَخَلَ الجنة: أبو سعيد: ٤/ ٥٢٤ مَنِ الْمَغْضُوبُ عَلَيْهِمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ اليهود: عبد الله بن شقيق: ١/ ٢٩ مَنْ مَلَكَ زَادًا وَرَاحِلَةً تُبَلِّغُهُ إِلَى بَيْتِ الله ولم يحج: علي: ١/ ٤١٩ من نذر أن يطيع الله فليطعه:: ١/ ٣٣٥ من نوقش الحساب عذب:: ٥/ ٤٩٦ من وجد إلى الحج سبيلا سنة: ابن عمر: ١/ ٤١٩ من يأجوج ومأجوج ألف ومنكم واحد: أبو سعيد: ٣/ ٥١٩ من يقل عليّ ما لم أقل: خالد بن دريك: ٤/ ٧٧ منعت الزكاة وأردت قتل رسولي: الحارث بن ضرار: ٥/ ٧٣ منها خلقناكم وفيها نعيدكم: أبو أمامة: ٣/ ٤٤٠ موسى بن عمران صفيّ الله: أنس: ٣/ ٥٥٩ مؤمنو أمتي شهداء: البراء: ٥/ ٢٠٩ الْمُتَحَابُّونَ فِي اللَّهِ فِي الْجَنَّةِ يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ: عبد الرحيم الخطمي: ٢/ ٨٧ الْمُجَاهِدُ مَنْ جَاهَدَ نَفْسَهُ فِي طَاعَةِ اللَّهِ: فضالة بن عبيد: ٣/ ٥٥٩ المختلعات والمنتزعات هن المنافقات: أبو هريرة: ١/ ٢٧٦ المستبان ما قالا، فَعَلَى الْبَادِئِ مِنْهُمَا مَا لَمْ يَعْتَدِ الْمَظْلُومُ: أبو هريرة: ١/ ٦١٣ الْمُسْتَبَّانِ مَا قَالَا مِنْ شَيْءٍ، فَعَلَى الْبَادِئِ: أبو هريرة: ٤/ ٦٢١
حرف النون
نَارُ بَنِي آدَمَ الَّتِي تُوقِدُونَ جُزْءٌ مِنْ سبعين جزءا: أبو هريرة: ١/ ٦٤ ناس من أمتي يعقدون السّمن والعسل: أبو قلابة: ٥/ ٥٩٨ نام رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى حصير: ابن مسعود: ٣/ ٩٨ نتزوج نساء أهل الكتاب: جابر: ٢/ ٢٠ نَحَرْنَا فَرَسًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: أسماء: ٣/ ١٨٢ نحن الآخرون السابقون يوم القيامة: أبو هريرة: ٣/ ٢٤٥ نحن أحق بالشك من إبراهيم:: ١/ ٣٢٣ نحن أحق بموسى منكم: ابن عباس: ١/ ١٠٠ نحن الأولون والآخرون الأولون يوم القيامة: أبو هريرة: ١/ ٢٤٦ نحن معاشر الأنبياء لا نورث:: ٣/ ٣٨١ نزل القرآن على سبعة أحرف: أبو هريرة: ١/ ٣٦٦ نَزَلَ اللَّهُ مِنِ ابْنِ آدَمَ أَرْبَعَ مَنَازِلَ: أبو سعيد: ٥/ ٩٣ نَزَلَتْ سُورَةُ الْأَنْعَامِ وَمَعَهَا مَوْكِبٌ مِنَ الْمَلَائِكَةِ: أنس: ٢/ ١١١ نزلت سورة الحديد يوم الثلاثاء: ابن عمر: ٥/ ١٩٨ نزلت عليّ سورة الأنعام جملة واحدة: ابن عمر: ٢/ ١١١ نزلت المائدة من السماء خبزا ولحما: عمار بن ياسر: ٢/ ١٠٧ نصرت بالصّبا وأهلكت عاد بالدبور: ابن عباس: ٤/ ٣٠٩ و ٥/ ٣٣٧ نَظَرْتُ فَإِذَا بِقَوْمٍ لَهُمْ مَشَافِرُ كَمَشَافِرِ الْإِبِلِ: أبو سعيد: ١/ ٤٩٥ نعم إذا كثر الخبث: ٣/ ٨٤
حرف الهاء
هبط آدم وحواء عريانين جميعا: أنس: ١/ ٨٤ هذا الإخلاص: ابن عباس: ١/ ٣٩٩
واتبعوا المحكم وآمنوا بالمتشابه: أبو هريرة: ١/ ٣٦٦ وآدم بين الروح والجسد: ابن عباس: ٤/ ٣٠٨ والإحسان أن تعبد الله كأنك تراه: ابن عمر: ٣/ ٢٢٥ وإذا أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذرياتهم: ابن عمر: ٢/ ٣٠٠ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ أَلَا إن القوة الرمي: عقبة بن عامر: ٢/ ٣٦٦ وألزمهم كلمة التقوى لا إله إلا الله: أبيّ بن كعب: ٥/ ٦٨ وأنا على ذلك من الشاهدين: أبو أيوب: ١/ ٣٧٥ وأنا فرطكم على الحوض:: ٢/ ١٢٧ وإن أخذ مالك وضرب ظهرك:: ٢/ ٦٠١ وإن منكم إلا واردها مجتاز فيها: أبو هريرة: ٣/ ٤٠٩ وإن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب: أسامة بن زيد: ١/ ١٠٧ وإن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب: سعد بن مالك: ١/ ١٠٧ وإن هذا الطاعون رجز وبقية عذاب: خزيمة بن ثابت: ١/ ١٠٧ وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أنفسهم:: ١/ ٦٠٨ وإني خلقت عبادي حنفاء كلهم: عياض بن حمار: ٤/ ٢٦١ وأهلها ينصف بعضهم بعضا: جرير: ٢/ ٦٠٧ وأوفوا بعقد الجاهلية ولا تحدثوا عقدا:: ٢/ ١٠ وجبت، وجبت، وجبت: أنس: ١/ ١٧٧ وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض: عليّ: ٢/ ٢١١ وسألته أن لا يسلط عليهم عدوا: ثوبان: ٢/ ١٤٤ وسبعة إذا رجعتم إلى أمصاركم: ابن عباس: ١/ ٢٢٧ وصلاة الرجل في جوف الليل: معاذ بن جبل: ٤/ ٢٩٤ وصلاة المرء في جوف الليل: أبو هريرة: ٤/ ٢٩٤ وكلني رسول الله صلّى الله عليه وسلم بحفظ زكاة الفطر: أبو هريرة: ١/ ٣١٤ وعلموا أقاربكم سورة يوسف: أبيّ بن كعب: ٣/ ٥ وقع في نفس موسى: أبو هريرة: ٤/ ٤٠٩، ٤١٠ وكانوا- يَعْنِي الْأَنْبِيَاءَ- يَفْزَعُونَ إِذَا فَزِعُوا إِلَى الصَّلَاةِ: صهيب: ١/ ٩٦
حرف الياء
يا ابن الخطاب إني رسول الله: سهل بن حنيف: ٥/ ٦٧ يَا أَبَا بَكْرٍ أَرَأَيْتَ مَا تَرَى فِي الدنيا: أنس: ٥/ ٥٨٥ يَا أَبَا حَابِسٍ أُخْبِرُكَ بِأَفْضَلِ مَا تَعَوَّذَ: أبو حابس: ٥/ ٦٣٦ يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَدْرِي أَيْنَ تَذْهَبُ هَذِهِ: أبو ذر: ٤/ ٤٢٥ يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ الشَّمْسُ: أبو ذر: ٤/ ٤٢٥ يا أبا ذر أتدري فيم انتطحتا: أبو ذر: ٢/ ١٣١ يَا أَبَا ذَرٍّ تَعَوَّذْ بِاللَّهِ مِنْ شَرِّ شياطين: أبو أمامة: ٢/ ١٧٦ يا أم هانئ هذه صلاة الإشراق: أم هانئ: ٤/ ٤٩١ يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَقِيمُوا عَلَى أَرِقَّائِكُمُ الْحَدَّ: عليّ: ١/ ٥٢٠ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عليكم الحج: أبو هريرة: ٢/ ٩٥ يا أيها الناس إنهما نجدان: أبو أمامة: ٥/ ٥٤٣ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي كُنْتُ أَذِنْتُ لَكُمْ في الاستمتاع من النساء: سبرة بن معبد: ١/ ٥١٨ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عَدَلَتْ شَهَادَةُ الزُّورِ شِرْكًا بالله: أيمن بن مريم: ٣/ ٥٣٧ يَا أَيُّهَا النَّاسُ لَا تَسْأَلُوا نَبِيَّكُمْ عَنِ الآيات: جابر: ٢/ ٢٥٢ يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا: عبد الله بن عمرو: ٤/ ٣٣٣ يا إخوان القردة والخنازير: مجاهد: ١/ ١٢١ يَا بُرَيْدَةُ أَلَسْتُ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ: بريدة: ٤/ ٣٠٣ يَا جِبْرِيلُ! كَيْفَ حَالُنَا فِي صَلَاتِنَا إِلَى بيت المقدس: البراء: ١/ ١٨٠ يا خولة قد أنزل الله فيك: يوسف بن عبد الله ابن سلام: ٥/ ٢٢٠ يَا رَسُولَ اللَّهِ ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَرْزُقَنِي مالا: ثعلبة بن حاطب: ٢/ ٤٣٩ و ٤٤٠ يا رسول الله أأستأذن على أمي: عطاء بن يسار: ٤/ ٦٤ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا قَوْمٌ نَصِيدُ بِالْكِلَابِ: عدي بن حاتم: ٢/ ١٩ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا نُعْطِي أَمْوَالَنَا الْتِمَاسَ الذكر: يزيد الرقاشي: ٤/ ٥١٧ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ نِسَاءَكَ يَدْخُلُ عَلَيْهِنَّ البر والفاجر: أنس: ٤/ ٣٤٣
من الناس قوم فيدخلون الجنة: جابر: ٢/ ٤٥ يخرجون على حين فرقة من الناس:: ٥/ ٧٥ يد الله على القاضي حين يقضي:: ٢/ ٦٦ يَدْخُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ: ابن عمر: ١/ ٦٦ يدخل الملك على النطفة بعد ما تستقر في الرحم: حذيفة بن أسيد: ٤/ ٣٩٥ يدعى أحدهم فيعطى كتابه بيمينه: أبو هريرة: ٣/ ٢٩٦ يُدْعَى نُوحٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ هَلْ بلغت: أبو سعيد: ١/ ١٧٦
اختلف اليهود والنصارى: ابن عباس: ٢/ ٢٠٩ اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ: ابن عباس: ١/ ٣٧٩ اسْتَرَقَ الشَّيْطَانُ مِنَ النَّاسِ أَعْظَمَ آيَةٍ مِنَ القرآن بسم الله: ابن عباس: ١/ ٢١ استعملني رسول الله صلّى الله عليه وسلم وأنا أصغر القوم: عثمان بن أبي العاص: ١/ ٣٣ استوصوا بالنساء خيرا: أبو هريرة: ١/ ٨٣ الم أحرف اشتقت من حروف اسم الله: ابن مسعود: ١/ ٣٧ اهدنا الصراط المستقيم ألهمنا دينك الحق: ابن عباس: ١/ ٢٨ اهدنا الصراط المستقيم: هو دين الإسلام: جابر بن عبد الله: ١/ ٢٨ اهدنا الصراط المستقيم: هو رسول الله وصاحباه من بعده: أبو العالية: ١/ ٢٨ اهدنا الصراط المستقيم: هو كتاب الله: ابن مسعود: ١/ ٢٨ آخر سورة نزلت: سورة المائدة والفتح: عبد الله بن عمرو: ٢/ ٥ آمين اسم من أسماء الله: هلال بن يساف: ١/ ٣١ أَتَرَوْنَهَا حَمْرَاءَ مِثْلَ نَارِكُمْ هَذِهِ الَّتِي تُوقِدُونَ: أبو هريرة: ١/ ٦٤ أتعجبون أن تكون الخلة لإبراهيم: ابن عباس: ١/ ٥٩٩ إتيان الرجال والنساء في أدبارهن كفر: أبو هريرة: ١/ ٢٦٢ أَخْرَجُوا نَبِيَّهُمْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ: أبو بكر: ٣/ ٥٤٢ إذا جامع المعتكف بطل اعتكافه ويستأنف: ابن عباس: ١/ ٢١٦ إِذَا حَضَرَ الْإِنْسَانَ الْوَفَاةُ يُجْمَعُ لَهُ كُلُّ شيء: جابر: ٣/ ٥٩٤ إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا: جبير: ٢/ ٩٧ أسلمت وعندي ثمان نسوة: عمير الأسدي: ١/ ٤٨٨ أطلعت الحمراء بعد؟: ابن عمر: ١/ ١٤٣ أَطْيَبُ رِيحِ الْأَرْضِ الْهِنْدُ، هَبَطَ بِهَا آدَمُ: عليّ بن أبي طالب: ١/ ٨٤ أَنَّ جَارِيَةً لِابْنِ عُمَرَ زَنَتْ فَضَرَبَ رِجْلَيْهَا: عبيد الله بن عبد الله ابن عمر: ٤/ ٨ أن رجلا سأل ابن مسعود ما الصراط المستقيم: ابن مسعود: ٢/ ٢٠٤ أن رجلا قال له: ما التقوى: أبو هريرة: ١/ ٤٠
هُوَ الشِّرْكُ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ: ابن عباس: ١/ ٦٢ إيلاء العبد شهران: عمر: ١/ ٢٦٩ الْإِيلَاءُ أَنْ يَحْلِفَ أَنَّهُ لَا يُجَامِعُهَا أَبَدًا: ابن عباس: ١/ ٢٦٨ الْإِيلَاءُ إِيلَاءَانِ إِيلَاءٌ فِي الْغَضَبِ وَإِيلَاءٌ فِي الرضا: عليّ: ١/ ٢٦٨
تَعَلَّمُوا سُورَةَ بَرَاءَةٌ وَعَلِّمُوا نِسَاءَكُمْ سُورَةَ النُّورِ: عمر: ٢/ ٣٧٩ تَعَلَّمُوا مِنَ النُّجُومِ مَا تَهْتَدُونَ بِهِ فِي بركم: عمر بن الخطاب: ٢/ ١٦٦ تفسير القرآن على أربعة وجوه: ابن عباس: ١/ ٣٦٦ تمام التقوى أن يتقي الله العبد: أبو الدرداء: ١/ ٤٠ التهلكة: عذاب الله: ابن عباس: ١/ ٢٢٣
حرف الثاء
ثلاث من تكلم بواحدة منها: عائشة: ٤/ ١٧١ ثَلَاثٌ وَدِدْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان عهد إلينا فيهن عهدا:: ١/ ٦٢٧ الثلث وسط لا بخس ولا شطط: ابن عمر: ١/ ٥٠٣ الثلثان جميعا من هذه الأمة: ابن عباس: ٥/ ١٨٧
حرف الجيم
جاء ابن أم مكتوم: أنس: ٥/ ٤٦٧ الْجَنَفُ فِي الْوَصِيَّةِ وَالْإِضْرَارُ فِيهَا مِنَ الْكَبَائِرِ: ابن عباس: ١/ ٢٠٦ الجنة في السماء السابعة العليا: ابن مسعود: ٥/ ١٣٣
حرف الحاء
حججت فدخلت على عائشة: جبير بن نفير: ٢/ ٥ الْحَرُورِيَّةُ: هُمُ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ: سعد بن أبي وقاص: ١/ ٧٠ الْحُسْنَى: الْجَنَّةُ وَالزِّيَادَةُ النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ: أبو بكر: ٢/ ٥٠٢ الحمد لله كلمة رضيها لنفسه: علي بن أبي طالب: ١/ ٢٣ الحمد لله كلمة الشكر: ابن عباس: ١/ ٢٣
حرف الخاء
خرج سليمان بن داود يستسقي بالناس: أبو الصديق الناجي: ٤/ ١٥٥ خَرَجَ عُزَيْرٌ نَبِيُّ اللَّهِ مِنْ مَدِينَتِهِ وَهُوَ شاب: عليّ: ١/ ٣٢٣ خرجت يوم الخندق أقفوا الناس: عائشة: ٤/ ٣١٦ الخلق أربعة: فخلق في الجنة كلهم: ابن عباس: ٢/ ١٨٧
حرف الذال
ذكرت الملائكة أعمال بني آدم: ابن عمر: ١/ ١٤٣ ذكري لكم خير من ذكركم لي: ابن عباس: ١/ ١٨٣
حرف الراء
رأى محمد ربّه: ابن عباس: ٢/ ١٦٩ رحل مسروق في تفسير آية إلى البصرة: الشعبي: ١/ ١٦ رحم الله نساء المهاجرات الأولات: عائشة: ٤/ ٣١ رنّ إبليس حين أنزلت فاتحة الكتاب:: ١/ ١٧ الروح في السماء الرابعة: ابن مسعود: ٥/ ٤٤٨ الريب: الشك: أبو الدرداء: ١/ ٤٠
حرف الزاي
الزيادة: النظر إلى وجه الله: حذيفة: ٢/ ٥٠٢
سلوني عن سورة النساء: ابن عباس: ٣/ ٢٨٦
حرف الصاد
صلى أبو هريرة فجهر بالفاتحة: أبو هريرة: ١/ ٢٠ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ليلة من رمضان: حذيفة: ١/ ٣٤ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نحو بيت المقدس: البراء: ١/ ١٧٩ الصلاة شكر والصيام شكر: أبو عبد الرحمن الحبلي: ١/ ٢٤ الصيام للتمتع ما بين إحرامه إلى يوم عرفة: ابن عباس: ١/ ٢٢٩
حرف العين
عليك بأساس القرآن: الشعبي: ١/ ١٨ عن الكافية تسأل: ابن أبي كثير: ١/ ١٨ الْعَاشِرُ مِنْ رَجَبٍ وَهُوَ يَوْمٌ يَمْحُو اللَّهُ: قيس بن عبّاد: ٣/ ١٠٧
حرف الغين
غُشِيَ عَلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ فِي وجعه: إبراهيم بن عبد الرحمن: ١/ ١٨٤
حرف الفاء
فاتحة الكتاب ثلث القرآن: ابن عباس: ١/ ١٩ فاتحة الكتاب نزلت بمكة: عبادة: ١/ ١٧ فرضت الصلاة ركعتين ركعتين: عائشة: ١/ ٥٨٥
حرف القاف
قَالَ عُمَرُ: قَدْ عَلِمْنَا سُبْحَانَ اللَّهِ وَلَا إله إلا الله فما الحمد لله: ابن عباس: ١/ ٢٣ قال الغلمان ليحيى بن زكريا أهب بنا نلعب: ابن عباس: ٣/ ٣٨٧ قال الله تعالى سبني ابن آدم: أبو هريرة: ٣/ ١٩٦ و ١٩٧ قال مجاهد: أحبّ الخلق إلى الله أعلمهم بما أنزل الله:: ١/ ١٦ قُلْتُ لِعَائِشَةَ: كَيْفَ كَانَ خُلُقُ رَسُولِ اللَّهِ: أبو عبد الله الجدلي: ٥/ ٣٢٢ قُلْتُ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه: هل عندكم شيء من الوحي: أبو جحيفة: ٢/ ٦٨ كَانَ آصِفُ كَاتِبَ سُلَيْمَانَ وَكَانَ يَعْلَمُ الِاسْمَ الأعظم: ابن عباس: ١/ ١٤٢ كان أصحاب الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ الرَّجُلُ صائما: البراء: ١/ ٢١٥ كَانَ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ مَرْثَدٌ يَحْمِلُ الْأُسَارَى من مكة: ابن عمرو: ٤/ ٨
لأن أوصي بالخمس أحبّ إلى: علي: ١/ ٥٠٣ لبث آدم في ساعة من نهار: ابن عباس: ١/ ٨٢ لَعَمْرِي مَا أَتَمَّ اللَّهُ حَجَّ مَنْ لَمْ يسع بين الصفا والمروة: عائشة: ١/ ١٨٦ لعن الله الواشمات والمستوشمات: ابن مسعود: ٥/ ٢٣٨ لَغْوُ الْيَمِينِ: حَلِفُ الْإِنْسَانِ عَلَى الشَّيْءِ يَظُنُّ أنه الذي حلف عليه:: ١/ ٢٦٧ لَقِيتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ فَقُلْتُ لَهُ أَخْبَرَنِي عَنْ صِفَةِ رَسُولِ اللَّهِ: عطاء بن يسار: ٢/ ٢٨٩ لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في غزوة غزاها: كعب بن مالك: ٢/ ٤٧١ لم يبعث الله نبيا- آدم فمن بعد- إلا أخذ عليه العهد: عليّ: ١/ ٤٠٩ لما أسلمت فتيان بني سلمة: رجل من بني سلمة: ١/ ١٧ لَمَّا بَعَثَ أَهْلُ مَكَّةَ فِي فِدَاءِ أَسْرَاهُمْ: عائشة: ٢/ ٣٧٤ لَمَّا تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ ابْنُ سلول: ابن عمر: ٢/ ٤٤٤ لما جعل الله الإسلام في قلبي: عمرو بن العاص: ٢/ ٣٥٢ لما حضرت الوفاة أبا طالب: سعيد بن المسيب: ٢/ ٤٦٨ لَمَّا حَلَفَ أَبُو بَكْرٍ أَنْ لَا يُنْفِقَ على مسطح: عائشة: ٥/ ٣٠١ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ وَخَلَقَ لَهُ زَوْجَهُ: النخعي: ١/ ٨٣ لَمَّا كَبُرَتْ سَوْدَةُ بِنْتُ زَمْعَةَ وَهَبَتْ يَوْمَهَا لعائشة: عائشة: ١/ ٦٠٢ لَمَّا نَزَلَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ كَانُوا لَا يقربون النساء: البراء: ١/ ٢١٥ لَمَّا نَزَلَتْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ضَجَّتِ الجبال: عائشة: ١/ ٢٢ لَمَّا نَزَلَتْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ هَرَبَ الغيم إلى المشرق: جابر: ١/ ٢٢ لَمَّا نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما في السماوات وما في الأرض: أبو هريرة: ١/ ٣٥١ لَمَّا نَزَلَتْ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قال أبو الدحداح: ابن مسعود: ١/ ٣٠١ لو تمنّ اليهود الموت لماتوا: ابن عباس: ١/ ١٣٦ لو طلبتم كتاب الله لوجدتم فيه شفاء: فضل بن عياض: ١/ ١٦ لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ: أبو موسى: ١/ ١٤٩ يرد النَّاسُ كُلُّهُمُ النَّارَ ثُمَّ يَصْدُرُونَ عَنْهَا بِأَعْمَالِهِمْ: ابن مسعود: ٣/ ٤٠٩ لَيْسَ فِي الدُّنْيَا مِمَّا فِي الْجَنَّةِ شَيْءٌ إلا الأسماء:: ١/ ٦٦ لَيْسَ يَهُودِيٌّ يَمُوتُ أَبَدًا حَتَّى يُؤْمِنَ بِعِيسَى: ابن عباس: ١/ ٦١٨
حرف الميم
مَا أَحَلَّ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ فَهُوَ حَلَالٌ: أبو الدرداء: ٣/ ٤٠٨ ما تمنيت منذ أسلمت: عثمان بن عفان: ١/ ١٢٣ ما حسدتكم اليهود على شيء: ابن عباس: ١/ ٣١ مَا خَالَفَ الْقُرْآنَ فَهُوَ مِنْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ: ابن عباس: ١/ ١٩٤ ما سكن آدم الجنة إلا ما بين صلاة العصر: ابن عباس: ١/ ٨٢ مَا غَابَتِ الشَّمْسُ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَتَّى أهبط من الجنة: ابن عباس: ١/ ٨٢ مَا فِي الْقُرْآنِ عِنْدِي آيَةٌ أَرْجَى مِنْهَا: ابن عباس: ١/ ٣٢٣ مَا كَانَ مِنْ ظَنِّ الْآخِرَةِ فَهُوَ عِلْمٌ: قتادة: ١/ ٩٦ مَا كَانَ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا فَهُوَ أنزل بالمدينة: ابن مسعود: ١/ ٦٠ ما كَانَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ فَهُوَ أُنْزِلَ بِمَكَّةَ: ابن مسعود: ١/ ٦٠ ما من عام بأمطر من عام: الحسن البصري: ١/ ٦١ مَا نَزَلَ مَطَرٌ مِنَ السَّمَاءِ إِلَّا وَمَعَهُ البذر: ابن عباس: ١/ ٦١ ما يصاد بالبزاة وغيرها من الطير: ابن عمر: ٢/ ١٦ مثل الذين يقرءون القرآن وهم لا يعلمون: إياس بن معاوية: ١/ ١٦ محاش النساء عليكم حرام: ابن مسعود: ١/ ٢٦٢ مكثت سنتين أريد أن أسأل عمر عن المرأتين تظاهرتا: ابن عباس: ١/ ١٦ مَنِ اتَّقَى فِي حَجِّهِ غُفِرَ لَهُ مَا تقدم من ذنبه: ابن مسعود: ١/ ٢٣٨ من بلغه القرآن حتى تفهمه وتعقله: محمد بن كعب: ٢/ ١٢٢ مَنْ دَخَلَ فِي دِينِ قَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ: ابن عباس: ٢/ ٦٢ من دعا بدعوة الجاهلية فإنه من جثا جهنم: الحارث الأشعري: ٣/ ٥٦٠ من زعم أن محمدا كتم شيئا من الوحي فقد كذب: عائشة: ٢/ ٦٨ مَنْ سَكَنَ الْبَادِيَةَ جَفَا وَمَنِ اتَّبَعَ الصَّيْدَ غفل: ابن عباس: ٢/ ٤٥٢ و ٤٥٣ من شفع لرجل ليدفع عنه مظلمة: ابن مسعود: ٢/ ٥١ مَنْ عَلِمَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَقٌّ: ابن مسعود: ٣/ ٥١٩
حرف النون
نَزَلَ الْقُرْآنُ جُمْلَةً لِأَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ: ابن عباس: ١/ ٢١٢ نزلت بالمدينة سورة البقرة: ابن عباس: ١/ ٣٢ نَزَلَتْ سُورَةُ الْأَنْعَامِ يُشَيِّعُهَا سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الملائكة: ابن مسعود: ٢/ ١١١ نزلت فاتحة الكتاب بالمدينة: مجاهد: ١/ ١٧ نَزَلَتْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ بِمَكَّةَ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ العرش:: ١/ ١٧ نهي أن تنكح المرأة أخاها توأمها: ابن عباس: ٢/ ٣٨ نهينا عن التكلف: عمر بن الخطاب: ٤/ ٥١٣ نُودُوا يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ أَعْطَيْتُكُمْ قَبْلَ أَنْ تسألوني: أبو هريرة: ٤/ ٢٠٧
حرف الهاء
هَذَا مَقَامُ الَّذِي أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ: ابن مسعود: ١/ ٣٤
حرف الواو
والعصر إن الإنسان: ابن مسعود: ٥/ ٦٠٠
حرف لا
لَا إِحْصَارَ إِلَّا مِنْ مَرَضٍ أَوْ عَدُوٍّ: ابن عمر: ١/ ٢٢٨ لَا إِحْصَارَ إِلَّا مِنْ مَرَضٍ أَوْ عَدُوٍّ أو أمر حادث: عطاء: ١/ ٢٢٨ لا إيلاء إلا بغضب: ابن عباس: ١/ ٢٦٨ لا حصر إلا حصر العدو: ابن عباس: ١/ ٢٢٨ لا يحيط بصر أحد بالله: ابن عباس: ٢/ ١٦٩ لَا يَفْقَهُ الرَّجُلُ كُلَّ الْفِقْهِ حَتَّى يَمْقُتَ الناس: أبو الدرداء: ١/ ٩٤ لا ينفع الحذر من القدر: ابن عباس: ٣/ ١٠٧ اللاعب بالنرد قمارا كآكل لحم الخنزير: ابن عمر: ٢/ ٨٧
حرف الياء
يتكلم الرجل بتسبيحه وتكبيره: أبو أيوب: ٤/ ٢٥ يجزئ عن الجماعة إذا مروا أن يسلم أحدهم: علي: ١/ ٥٧٠ يَجْمَعُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ واحد: أسماء بنت يزيد: ٤/ ٤٤ يوم الدين: يوم الحساب: ابن مسعود: ١/ ٢٦ يَوْمِ الدِّينِ: يَوْمَ يَدِينُ اللَّهُ الْعِبَادَ بِأَعْمَالِهِمْ: قتادة: ١/ ٢٦
عليك السلام لا مللت قريبة | ومالك عندي إن نأيت قلاء |
كأن سبيئة مِنْ بَيْتِ رَأْسٍ | كَأَنَّ مِزَاجَهَا عَسَلٌ وَمَاءُ |
وَكَانَتْ لَا يَزَالُ بِهَا أَنِيسُ | خِلَالَ مروجها نعم وشاء |
ظَاهِرَاتُ الْجَمَالِ وَالْحُسْنِ يَنْظُرْ | نَ كَمَا يَنْظُرُ الأراك الظباء |
وَنَشْرَبُهَا فَتَتْرُكُنَا مُلُوكًا | وَأُسْدًا مَا يُنَهْنِهُنَا اللِّقَاءُ |
فَدَعْ هَذَا وَلَكِنْ مَنْ لَطَيْفٍ | يُؤَرِّقُنِي إِذَا ذهب العشاء |
ثلاث بالغداة وذاك حسبي | وست حين يدركني العشاء |
رُبَمَا ضَرْبَةٍ بِسَيْفٍ صَقِيلٍ | بَيْنَ بُصْرَى وَطَعْنَةٍ نجلاء |
غَافِلًا تَعْرِضُ الْمُنْيَةُ لِلْمَرْ | ءِ فَيُدْعَى وَلَاتَ حين إباء |
ديار من بني الحسحاس قفر | تعفيها الروامس والسماء |
آذَنَتْنَا بِبَيْنِهَا أَسْمَاءُ | رُبَّ ثَاوٍ يُمَلُّ مِنْهُ الثواء |
فَصَحَوْتُ عَنْهَا بَعْدَ حُبٍّ دَاخِلٍ | وَالْحُبُّ تُشْرِبُهُ فؤادك داء |
فَإِمَّا يَثْقَفَنَّ بَنِي لُؤَيٍّ | جَذِيمَةُ إِنَّ قَتْلَهُمْ دواء |
أَتَهْجُوهُ وَلَسْتَ لَهُ بِكُفْءٍ | فَشَرُّكُمَا لِخَيْرِكُمَا الْفِدَاءُ |
وَمَا أَدْرِي وَسَوْفَ إِخَالُ أَدْرِي | أَقَوْمٌ آلُ حصن أم نساء |
فشج بها الأماعز وهي تهوي | هوي الدلو أسلمها الرشاء |
أَرَوْنَا خُطَّةً لَا ضَيْمَ فِيهَا | يُسَوِّي بيننا فيها السّواء |
فَمَنْ يَهْجُو رَسُولَ اللَّهِ مِنْكُمْ | وَيَمْدَحُهُ وَيَنْصُرُهُ سواء |
وَجِبْرِيلُ أَمِينُ اللَّهِ فِينَا | وَرُوحُ الْقُدُسِ لَيْسَ به خفاء |
أَنَا الْمَوْتُ الَّذِي حُدِّثْتَ عَنْهُ | فَلَيْسَ لِهَارِبٍ مني نجاء |
كَيْفَ نَوْمِي عَلَى الْفِرَاشِ وَلَمَّا | تَشْمَلِ الشَّامَ غارة شعواء |
أَفِي غَيْرِ الْمُخَلَّقَةِ الْبُكَاءُ | فَأَيْنَ الْحَزْمُ وَيْحَكَ والحياء |
فَتَرَى خَلْفَهُنَّ مِنْ سُرْعَةِ الرَّجْ | عِ مَنِينًا كأنه أهباء |
عَدِمْنَا خَيْلَنَا إِنْ لَمْ تَرَوْهَا | تُثِيرُ النَّقْعَ من كنفي كداء |
أَحْسَنُ النَّجْمِ فِي السَّمَاءِ الثُّرَيَّا | وَالثُّرَيَّا فِي الأرض زين النساء |
فَاضْرِبْ وُجُوهَ الْغُدَّرِ الْأَعْدَاءِ | حَتَّى يُجِيبُوكَ إِلَى السواء |
لَا تَدْعُنِي إِلَّا بِيَا عَبْدَهَا | فَإِنَّهُ أَشْرَفُ أسمائي |
حرف الباء
إِنَّ بَنِي الْأَدْرَمِ حَمَّالُو الْحَطَبِ | هُمُ الْوُشَاةُ في الرضا وفي الغضب |
سَأَغْسِلُ عَنِّي الْعَارَ بِالسَّيْفِ جَالِبًا | عَلَيَّ قَضَاءُ الله ما كان جالبا |
لَا أَبْتَغِي الْحَمْدَ الْقَلِيلُ بَقَاؤُهُ | بِذَمٍّ يَكُونُ الدهر أجمع واصبا |
إِنَّا حَطَّمْنَا بِالْقَضِيبِ مُصْعَبًا | يَوْمَ كَسَرْنَا أَنْفَهُ ليغضبا كذبا |
أَبْلِغْ بَنِي أَسَدٍ عَنِّي مُغَلْغَلَةً | جَهْرَ الرِّسَالَةِ لا ألتا ولا كذبا |
فالآن إِذْ هَازَلْتُهُنَّ فَإِنَّمَا | يَقُلْنَ أَلَا لَمْ يَذْهَبِ الشيخ مذهبا |
يَا أَوْسَطَ النَّاسِ طُرًّا فِي مَفَاخِرِهِمْ | وَأَكْرَمَ الناس أما برة وأبا |
قَوْمٌ إِذَا عَقَدُوا عَقْدًا لِجَارِهِمُ | شَدُّوا الْعِنَاجَ وشدوا فوقه الكربا |
الْآنَ وَقَدْ فَرَغْتَ إِلَى نُمَيْرٍ | فَهَذَا حِينَ كنت لها عذابا |
إِذَا نَزَلَ السَّمَاءُ بِأَرْضِ قَوْمٍ | رَعَيْنَاهُ وَإِنْ كانوا غضابا |
أثعلبة الفوارس أو رياحا | عدلت بهم طهية والخشابا |
وكائن بالأباطح من صديق | يراني لو أصبت هو المصابا |
فَغُضَّ الطَّرْفَ إِنَّكَ مِنْ نُمَيْرٍ | فَلَا كَعْبًا بلغت ولا كلابا |
ولو ولدت قفيرة جرو كلب | لشبّ بذلك الجرو الكلابا |
جريمة ناهض في رأس نيق | ترى لعظام ما جمعت صليبا |
إن في القصر لو دخلنا غزالا | مصفقا موصدا عليه الحجاب |
أَرَبٌّ يَبُولُ الثُّعْلُبَانُ بِرَأْسِهِ | لَقَدْ هَانَ مَنْ بالت عليه الثعالب |
بنو الحرب أرضعنا لهم مقمطرة | ومن يلق منا ذلك اليوم يهرب |
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَعْطَاكَ سُورَةً | تَرَى كل ملك دونها يتذبذب |
فَإِنَّكَ شَمْسٌ وَالْمُلُوكُ كَوَاكِبُ | إِذَا ظَهَرَتْ لَمْ يبق فيهن كوكب |
وَقَدْ عَادَ مَاءُ الْأَرْضِ بَحْرًا فَزَادَنِي | إِلَى مرضي أن أبحر المشرب العذب |
لا بل هو الشوق من دار تخونها | مرا سحاب ومرا بارح ترب |
فَيُرِيكَ مِنْ طَرَفِ اللِّسَانِ حَلَاوَةً | وَيَرُوغُ عَنْكَ كما يروغ الثعلب |
:: ٤/ ٥٤٠
فَإِنْ كُنْتُ مَظْلُومًا فَعَبْدًا ظَلَمْتَهُ... وَإِنْ كُنْتُ ذا عتبي فمثلك يعتب
: النابغة: ٣/ ٢٢٣
أَرَى الصَّبْرَ مَحْمُودًا وَعَنْهُ مَذَاهِبُ... فَكَيْفَ إِذَا مَا لَمْ يَكُنْ عَنْهُ مَذْهَبُ
:: ٤/ ٥٢١
هُنَاكَ يَحِقُّ الصَّبْرُ وَالصَّبْرُ وَاجِبٌ... وَمَا كَانَ مِنْهُ لِلضَّرُورَةِ أوجب
:: ٤/ ٥٢١
وَلَسْتَ بِمُسْتَبِقٍ أَخًا لَا تَلُمَّهُ... عَلَى شَعَثٍ أي الرجال المهذب
: النابغة: ٥/ ٥٣٥
فدى لبني ذهل بن شيبان ناقتي... إذا كان يوم ذو كواكب أشهب
:: ١/ ٣٤٢
نُقَتِّلُهُمْ جِيلًا فَجِيلًا تَرَاهُمْ... شَعَائِرَ قُرْبَانٍ بِهِمْ يتقرب
: الكميت: ١/ ١٨٥
تُرِيكَ سُنَّةَ وَجْهٍ غَيْرَ مُقْرِفَةٍ... مَلْسَاءَ لَيْسَ بها خال ولا ندب
: ذو الرمة: ٣/ ١٥٦
حَلَفْتُ فَلَمْ أَتْرُكْ لِنَفْسِكَ رِيبَةً... وَلَيْسَ وَرَاءَ الله للمرء مذهب
: النابغة: ٣/ ١٢٠
تُصْغِي إِذَا شَدَّهَا بِالْكُوَرِ جَانِحَةٌ... حَتَّى إِذَا ما استوى في غرزها تثب
: ذو الرمة: ٢/ ١٧٥
تخال بها سعرا إذا السفر هزها... ذ ميل وإيقاع من السير متعب
:: ٥/ ١٥١
لمياء في شفتيها حوة لعس... وفي اللثات وفي أنيابها شنب
: ذي الرمة: ٥/ ٥١٥
أَلَا رُبَّ رَكْبٍ قَدْ قَطَعْتُ وَجِيفَهُمْ... إِلَيْكَ ولولا أنت لم يوجف الركب
: نصيب: ٥/ ٢٣٥
خَفَضْتُ لَهُمْ مِنِّي جَنَاحَيْ مَوَدَّةٍ... إِلَى كَنَفٍ عطفاه أهل ومرحب
: الكميت: ٣/ ١٧١
حَلَفْتُ فَلَمْ أَتْرُكْ لِنَفْسِكَ رِيبَةً... وَلَيْسَ وَرَاءَ الله للمرء مذهب
: النابغة: ٢/ ٤٦٠
فَلَا تَعْدِلِي بَيْنِي وَبَيْنَ مُغَمَّرٍ... سَقَتْكِ رَوَايَا المزن حيث تصوّب
: علقمة: ١/ ٥٧
إِذَا تَوَجَّسَ رِكْزًا مُقْفِرٌ نَدِسٌ... بِنَبْأَةِ الصَّوْتِ ما في سمعه كذب
: ذو الرمة: ٣/ ٤١٧
فذوقوا كما ذقنا غداة محجر... من الغيظ في أكبادنا والنحوب
: طفيل: ٤/ ٢٩٢
حتى إذا ما انجلى عن وجهه خلق... هاديه في أخريات الليل منتصب
: ذِي الرُّمَّةِ: ٥/ ٦٣٨
كَأَنَّهُ كَوْكَبٌ فِي إِثْرِ عِفْرِيَةٍ... مصوّب في سواد الليل منقضب
: ذو الرمة: ٣/ ١٥١ و ٤/ ١٦٠
وكل ذي غيبة يؤوب... وغائب الموت لا يؤوب
: عبيد بن الأبرص: ٥/ ٥٢٤
لَعَمْرُكَ وَالْمَنَايَا طَارِقَاتٌ... لِكُلِّ بَنِي أَبٍ مِنْهَا ذنوب
: أبو ذؤيب: ٥/ ١١١
يحف بهم بيض الوجوه وعصبة... كراسي بالأحداث حين تنوب
:: ١/ ٣١٢
فَلَسْتُ لِإِنْسِيٍّ وَلَكِنْ لَمَلْأَكٍ... تَنَزَّلَ مِنْ جَوِّ السماء يصوب
: أبو وجزة: ٣/ ٢٨
فَإِنْ تَسْأَلُونِي بِالنِّسَاءِ فَإِنَّنِي... بَصِيرٌ بِأَدْوَاءِ النِّسَاءِ طبيب
: امرؤ القيس: ١/ ١٣٦ و ٤/ ٩٨
وإنك إلا تَرْضَ بَكْرَ بْنَ وَائِلٍ... يَكُنْ لَكَ يَوْمٌ بالعراق عصيب
:: ٢/ ٥٨٢
وداع دعا يا من يجيب إل الندا... فلم يستجبه عند ذاك مجيب
:: ١/ ٥٥
بِمَحْنِيَّةٍ قَدْ آزَرَ الضَّالُّ نَبْتَهَا... مَجِرَّ جُيُوشٍ غانمين وخيب
: امرئ القيس: ٥/ ٦٧
قَبَائِلُ مِنْ شُعُوبٍ لَيْسَ فِيهِمْ... كَرِيمٌ قَدْ يعد ولا نجيب
:: ٥/ ٧٩
فلا تحرمني نَائِلًا عَنْ جَنَابَةٍ... فَإِنِّي امْرُؤٌ وَسْطَ الدِّيَارِ غريب
: علقمة بن عبدة: ٤/ ١٨٦
فَمَنْ يَكُ أَمْسَى بِالْمَدِينَةِ رَحْلُهُ | فَإِنِّي وَقَيَّارٌ بِهَا لغريب |
وَمَنْزِلَةٍ فِي دَارِ صِدْقٍ وَغِبْطَةٍ | وَمَا اقْتَالَ في حكم علي طبيب |
طَحَا بِكَ قَلْبٌ فِي الْحِسَانِ طَرُوبُ | بُعَيْدَ الشباب عصر حسان مشيب |
فَإِنْ تُدْبِرُوا نَأْخُذْكُمْ فِي ظُهُورِكُمْ | وَإِنْ تُقْبِلُوا نأخذكم في الترائب |
الصمة: ٥/ ٥٠٩
لَا تَحْسَبُونَ الْخَيْرَ لَا شَرَّ بَعْدَهُ | وَلَا تحسبون الشر ضربة لازب |
وَلَوْلَا جَنَانُ اللَّيْلِ أَدْرَكَ رَكْضَنَا | بِذِي الرَّمْثِ والأرطى عياض بن ناشب |
جَوَانِحُ قَدْ أَيْقَنَّ أَنَّ قَبِيلَهُ | إِذَا مَا التقى الجمعان أول غالب |
تَجَلَّتْ لَنَا كَالشَّمْسِ تَحْتَ غَمَامَةٍ | بَدَا حَاجِبٌ منها وضنت بحاجب |
أَتَرْجُو أُمَّةٌ قَتَلَتْ حُسَيْنًا | شَفَاعَةَ جَدِّهِ يَوْمَ الحساب |
فَلَوْ رَفَعَ السَّمَاءَ إِلَيْهِ قَوْمًا | لَحِقْنَا بِالسَّمَاءِ والسحاب |
هَمَّتْ سُخَيْنَةُ أَنْ تُغَالِبَ رَبَّهَا | فَلَتَغْلِبَنَّ مَغَالِبَ الغلاب |
أَرَانَا مَوْضِعَيْنِ لِأَمْرِ غَيْبٍ | وَنَسْحَرُ بِالطَّعَامِ وَبِالشَّرَابِ |
وَقَدْ طَوَّفْتُ فِي الْآفَاقِ حَتَّى | رَضِيتُ مِنَ الْغَنِيمَةِ بِالْإِيَابِ |
وَلَا عَيْبَ فِيهِمْ غَيْرَ أَنَّ سُيُوفَهُمْ | بِهِنَّ فلول من قراع الكتائب |
لدوا للموت وابنوا للخراب | فكلكم يصير إلى يباب |
أعوذ بالله من العقراب | الشائلات عقد الأذناب |
إِنْ يَقْتُلُوكَ فَقَدْ ثَلَلْتُ عُرُوشَهُمْ | بِعُتَيْبَةَ بْنِ الحارث بن شهاب |
زعموا بأنهم على سبل النجا | ة وإنما نكص على الأعقاب |
وَقَدْ طَوَّفْتُ فِي الْآفَاقِ حَتَّى | رَضِيتُ مِنَ الْغَنِيمَةِ بِالْإِيَابِ |
وَبُدِّلَتْ بَعْدَ الْمِسْكِ وَالْبَانِ شِقْوَةٌ | دُخَانُ الْجَذَا في رأس أشمط شاحب |
أُجَالِدُهُمْ يَوْمَ الْحَدِيقَةِ حَاسِرًا | كَأَنَّ يَدِي بِالسَّيْفِ مخراق لاعب |
عَقَرْتُمْ نَاقَةً كَانَتْ لِرَبِّي | مُسَيَّبَةً فَقُومُوا لِلْعِقَابِ |
من رسولي إلى الثريا يأتي | ضقت ذرعا بهجرها والكتاب |
أَلَمْ أَنْضِ الْمَطِيَّ بِكُلِّ خَرْقٍ | طَوِيلِ الطُّولِ لماع السراب |
أَثَرْنَ عَجَاجَةً وَخَرَجْنَ مِنْهَا | خُرُوجَ الْوَدْقِ مِنْ خلل السحاب |
تُكَلِّفُنِي مَعِيشَةَ آلِ زَيْدٍ | وَمَنْ لِي بِالْمُرَقَّقِ والصّناب |
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَظْهَرَ دِينَهُ | وَصَبَّ على الكفار سوط عذاب |
أَذَاعَ بِهِ فِي النَّاسِ حَتَّى كَأَنَّهُ | بِعَلْيَاءَ نار أوقدت بثقوب |
ومشى بأعطان المباءة وابتغى | قلائص منها صعبة وركوب |
:: ٤/ ٥٢٩
متكئا تفرع أبوابه... يسعى عليه العبد بالكوب
: عدي: ٤/ ٦٤٥ و ٥/ ٤٢٢
تدعو قعينا وقد عضّ الحديد بها... عض الثقاف على ضم الأنابيب
: النابغة: ٢/ ٣٦٥
كُنَّا إِذَا مَا أَتَانَا صَارِخٌ فَزِعٌ... كَانَ الجواب له قرع الظنابيب
:: ٤/ ١٩٠ و ٤٠٦
فَبِئْسَ الْوَلِيجَةُ لِلْهَارِبِي... نَ وَالْمُعْتَدِينَ وَأَهْلِ الرَّيْبِ
: أبان بن تغلب: ٢/ ٣٩٠
أَلَمْ تَرَيَانِي كُلَّمَا جِئْتُ طَارِقًا... وَجَدْتُ بِهَا طيبا وإن لم تطيب
: امْرُؤُ الْقَيْسِ: ٥/ ٥٠٧
خَلِيلَيَّ مُرَّا بِي عَلَى أُمِّ جندب... نقض لبانات الفؤاد المعذب
: امرؤ القيس: ٥/ ٩١
لَا تَذْكُرِي مُهْرِي وَمَا أَطْعَمْتُهُ... فَيَكُونُ جِلْدُكَ مثل جلد الأجرب
: عنترة: ٣/ ٤٨١
الْعَفْوُ يُرْجَى مِنْ بَنِي آدَمَ... فَكَيْفَ لَا يرجى من الربّ
:: ٣/ ١٨٥
مَنْ يُسَاجِلْنِي يُسَاجِلْ مَاجِدًا... يَمْلَأُ الدَّلْوَ إِلَى عقد الكرب
:: ٢/ ٥٨٥ و ٣/ ٥٠٧
فَالْيَوْمَ قَرَّبْتَ تَهْجُونَا وَتَمْدَحُنَا... فَاذْهَبْ فَمَا بِكَ والأيام من عجب
:: ١/ ٤٨٠
بِطِخْفَةَ جَالَدْنَا الْمُلُوكَ وَخَيْلُنَا... عَشِيَّةَ بِسِطَامٍ جَرَيْنَ على نحب
:: ٤/ ٣١٣
ضَازَتْ بَنُو أَسَدٍ بِحُكْمِهِمُ... إِذْ يَجْعَلُونَ الرَّأْسَ كالذنب
: امرؤ القيس: ٥/ ١٣١
من البيض لم تصطد على ظهر لأمة... ولم تمش بين الناس بالحطب الرطب
:: ٥/ ٦٢٨
مَا زِلْتُ يَوْمَ الْبَيْنَ أَلْوِي صُلْبِي... وَالرَّأْسُ حتى صرت مثل الأغلب
: العجاج: ٥/ ٤٦٦
فَرِيقَانِ مِنْهُمْ قَاطِعٌ بَطْنَ نَخْلَةٍ... وَآخَرُ مِنْهُمْ قاطع نجد كبكب
: امْرُؤ الْقَيْسِ: ٥/ ٥٤٠
خَفَاهُنَّ مِنْ أَنِفَاقِهِنَّ كَأَنَّمَا... خَفَاهُنَّ ودق من عشي مجلب
: امرؤ القيس: ٣/ ٤٢٤
فإنكما إن تنظراني ساعة... من الدهر ينفعني لدى أم جندب
:: ١/ ١٤٥ و ٥/ ٤٠٧
فذوقوا كما ذقنا غداة محجر... من الغيظ في أكبادنا والتحوّب
: طفيل: ١/ ٤٨٢
تلك خيلي منه وتلك ركابي... هن صفر أولادها كالزبيب
:: ٥/ ٤٣٤
وَهُمْ خُلَصَائِي كُلُّهُمْ وَبِطَانَتِي... وَهُمْ عَيْبَتِي مِنْ دون كل قريب
:: ١/ ٤٣٠
عَرَفْتُ دِيَارَ زَيْنَبَ بِالْكَثِيبِ... كَخَطِّ الْوَحْيِ فِي الورق القشيب
: حسان: ٥/ ٣٨٢
فَإِنَّهُ أَرْأَفُ بِي مِنْهُمُ... حَسْبِي بِهِ حَسْبِي حسبي
:: ٣/ ١٨٥
إِلَى هِنْدٍ صَبَا قَلْبِي... وَهِنْدٌ حُبُّهَا يُصْبِي
: زيد بن حينة: ٣/ ٢٩
إِنَّ الرِّجَالَ لَهُمْ إِلَيْكِ وَسِيلَةٌ... إِنْ يَأْخُذُوكِ تكحلي وتخضبي
: عنترة: ٢/ ٤٤
حرف التاء
إنما الأرحام أرضو... ن لنا محترثات ثعلب
:: ١/ ٢٦٠
:: ٣/ ٢٨٨
بالخير خيرات وإن شرا فا... ولا أريد الشر إلا أن تا
:: ٢/ ٤٨٠
سميتها إذ ولدت تموت... والقبر صهر ضامن رميت
:: ٥/ ٤٧١
يَا أَيُّهَا الرَّاكِبُ الْمُزْجِي مَطِيَّتَهُ... سَائِلْ بَنِي أسد ما هذه الصوت: رويشد بن كثير
: ٣/ ٢٨٩ و ٥/ ١٠
أَلِيَ الْفَضْلُ أَمْ عَلَيَّ إِذَا حُو... سِبْتُ إني على الحساب مقيت
:: ١/ ٥٦٩
فَقَالَ شَيْطَانٌ لَهُمْ عِفْرِيتٌ... مَا لَكُمْ مُكْثٌ ولا تبييت
:: ٤/ ١٦٠
هَلْ أَنْتِ إِلَّا إِصْبَعٌ دَمِيتِ... وَفِي سَبِيلِ الله ما لقيت
:: ٤/ ٤٣٥
وَلَيْلَةٍ ذَاتِ نَدًى سَرَيْتُ... وَلَمْ يَلِتْنِي عَنْ سراها ليت
: رؤبة بن العجاج: ٥/ ٨٠
ليت قَوْمِي بِالْأَبْعَدِينَ إِذَا مَا... قَالَ دَاعٍ مِنَ العشيرة هيت
: طرفة: ٣/ ٢٠
لَوْ شَرِبْتُ السَّلْوَى مَا سَلَوْتُ... مَا بِي غنى عنك وإن غنيت
: رؤبة: ١/ ١٠٤
لَنَا خَمْرٌ وَلَيْسَتْ خَمْرَ كَرْمٍ... وَلَكِنْ مِنْ نتاج الباسقات
:: ٥/ ٨٦
وإنما حمل التوراة قارئها... كسب الفؤاد لا حب التلاوات
: المعري: ١/ ٩٢
حلف برب مكة والمصلى... وأعناق الهدي مقلدات
:: ١/ ٢٢٥
فأنت اليوم فوق الأرض حيا... وأنت غدا تضحك في كفات
:: ٥/ ٤٣٢
يَظَلُّ بِهَا الشَّيْخُ الَّذِي كَانَ بَادِنًا... يَدُبُّ على عوج له نخرات
:: ٥/ ٤٥٣
فَإِنْ تَكُنِ الْعُتْبَى فَأَهْلًا وَمَرْحَبًا... وَحُقَّتْ لَهَا العتبى لدنيا وقلت
: كُثَيِّرٍ: ٥/ ٤٩٢
فَيَا أَسَفَا لِلْقَلْبِ كَيْفَ انْصِرَافُهُ... وَلِلنَّفْسِ لما سلّيت فتسلت
: كثيّر: ٣/ ٥٧
قَلِيلُ الْأَلَايَا حَافِظٌ لِيَمِينِهِ... وَإِنْ بَدَرَتْ مِنْهُ الألية برت
:: ٤/ ٢٦
ثلاثة تحذف تاءاتها... مضافة عند جمع النّحاة
:: ٤/ ٤١
كِرَامٍ فِي السَّمَاءِ ذَهَبْنَ طُولًا... وَفَاتَ ثِمَارُهَا أيدي الجناة
:: ٥/ ٨٦
حرف الثاء
أَشَاقَتْكَ الظَّعَائِنُ يَوْمَ بَانُوا... بِذِي الرِّئْيِ الْجَمِيلِ من الأثاث
: محمد بن نمير الثقفي: ٣/ ٤١٠
فَعَادَى بَيْنَ هَادِيَتَيْنِ مِنْهَا... وَأَوْلَى أَنْ يَزِيدَ على الثلاث
:: ٥/ ٤٥
نَحْنُ بَنُو جَعْدَةَ أَصْحَابُ الْفَلَجِ... نَضْرِبُ بِالسَّيْفِ ونرجو بالفرج
:: ٣/ ٥٦٦
تركنا ديارهم منهم قفارا... وهدّمنا المصانع والبروجا
:: ٤/ ١٢٧
مَتَى تَأْتِنَا تُلْمِمْ بِنَا فِي دِيَارِنَا... تَجِدْ حطبا جزلا ونارا تأججا
:: ٥/ ١٣٦
كأن الريش والفوقين منه... خلاف النصل سبيط به مشيج
: الهذلي: ٥/ ٤١٦
شربن بماء البحر ثم ترفعت... متى لجج خضر لهن نئيج
: الهذلي: ٥/ ٤١٨
يطرحن كل معجل نشاج... لم يكس جلدا في دم أمشاج
: رؤبة بن العجاج: ٥/ ٤١٥
فَلَثَمْتُ فَاهَا آخِذًا بِقُرُونِهَا... شُرْبَ النَّزِيفِ بِبَرْدِ ماء الحشرج
: عمر بن أبي ربيعة: ٣/ ٣٦٣
لَا تَكْسَعِ الشَّوْلَ بِأَغْبَارِهَا... إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَنِ النَّاتِجُ
: الحارث بن حلزة: ٣/ ١٦٣
حرف الحاء
هذا مقام قدمي رباح... ذب حتى دلكت براح
:: ٣/ ٢٩٨
والحرب لا يبقى لجا... حمها التخيل والمراح
:: ٢/ ٧٩
أَيْنَ الْمَفَرُّ وَالْكِبَاشُ تَنْتَطِحُ... وَكُلُّ كَبْشٍ فَرَّ منها يفتضح
:: ٥/ ٤٩٥
والخيل تعلم حين تض... بح في حياض الموت ضبحا
: عَنْتَرَةَ: ٥/ ٥٨٦
وَالْخَيْلُ تَعْلَمُ حِينَ تَسْ... بَحُ فِي حياض الموت سبحا
: عنترة: ٥/ ٤٥٠
يَا لَيْتَ زَوْجَكِ فِي الْوَغَى... مُتَقَلِّدًا سَيْفًا ورمحا
:: ٢/ ٥٢٥ و ٥/ ١٨١
وحسبك فتية لِزَعِيمِ قَوْمٍ... يَمُدُّ عَلَى أَخِي سَقَمٍ جَنَاحًا
:: ٣/ ١٧١
وَإِذَا رَامَتِ الذُّبَابَةُ لِلشَّمْ... سِ غِطَاءً مَدَّتْ عليها جناحا
:: ٥/ ٣٧٤
بر يُصَلِّي لَيْلَهُ وَنَهَارَهُ... يَظَلُّ كَثِيرَ الذِّكْرِ لِلَّهِ سائحا
:: ٢/ ٤٦٥
يَا نَاقُ سِيرِي عَنَقًا فَسِيحَا... إِلَى سُلَيْمَانَ فنستريحا
:: ٢/ ٥٣٣
كَرَهْتُ الْعَقْرَ عَقْرَ بَنِي شَلِيلٍ... إِذَا هَبَّتْ لقارئها الرياح
:: ١/ ٢٦٩
فلم أر حيا صابروا مثل صبرها... ولا كانوا مثل الذين نكافح
: عنترة: ١/ ٤٧٥
وَمَا الدَّهْرُ إِلَّا تَارَتَانِ فَمِنْهُمَا... أَمُوتُ وَأُخْرَى أبتغي العيش أكدح
: ابن مقبل: ٥/ ٤٩٣
يَأْبَى الْفَتَى إِلَّا اتِّبَاعَ الْهَوَى... وَمَنْهَجُ الْحَقِّ له واضح
:: ٢/ ٢٧٧
وَإِنِّي إِذَا مَلَّتْ رِكَابِي مُنَاخَهَا... فَإِنِّي عَلَى حظي من الأمر جامح
:: ٢/ ٤٢٩
إِذَا مَاتَ فَوْقَ الرَّحْلِ أَحْيَيْتُ رُوحَهُ... بِذِكْرَاكَ والعيش المراسيل جنّح
: ذو الرمة: ٢/ ٣٦٧
يَأْبَى الْفَتَى إِلَّا اتِّبَاعَ الْهَوَى... وَمَنْهَجُ الْحَقِّ له واضح
:: ٣/ ٤٨٦
:: ٤/ ٢٩
لَوْ خِفْتُ هَذَا مِنْكَ مَا نِلْتَنِي... حَتَّى ترى خيلا أمامي تسيح
: طرفة: ٢/ ٣٨٠
ليبك يَزِيدُ ضَارِعٌ لِخُصُومَةٍ... وَمُخْتَبِطٌ مِمَّا تُطِيحُ الطَّوَائِحُ
: سيبويه: ٢/ ١٤٩
إِنَّ قَوْمًا مِنْهُمْ عَمِيرٌ وَأَشْبَا... هُـ عَمِيرٍ ومنهم السفاح
:: ١/ ٤٨١
كَانَتْ خُرَاسَانُ أَرْضًا إِذْ يَزِيدُ بِهَا... وَكُلُّ باب من الخيرات مفتوح
:: ٢/ ٦٦
أَلَسْتُمْ خَيْرَ مَنْ رَكِبَ الْمَطَايَا... وَأَنْدَى الْعَالَمِينَ بطون راح
: جرير: ٥/ ٥٦٢
مهب رياح سده جناح... وقابل بالمصباح ضوء صباح
:: ٥/ ٣٧٤
وقيل غدا يَا لَهْفَ نَفْسِي عَلَى غَدٍ... إِذَا رَاحَ أصحابي ولست برائح
: الطرماح: ٥/ ١٥٢
ألا غللاني قَبْلَ نَوْحِ النَّوَائِحِ... وَقَبْلَ اضْطِرَابِ النَّفْسِ بَيْنَ الجوانح
: الطرماح: ٥/ ١٥٢
يَعُزُّ عَلَى الطَّرِيقِ بِمَنْكِبَيْهِ... كَمَا ابْتَرَكَ الْخَلِيعُ على القداح
:: ٤/ ٤٨١
فَتًى مَا ابْنُ الْأَغَرِّ إِذَا شَتَوْنَا... وَحُبَّ الزاد في شهري قماح
: أبو زيد الهذلي: ٤/ ٤١٤
وَنَحْنُ عَلَى جَوَانِبِهَا قُعُودٌ... نَغُضُّ الطَّرْفَ كَالْإِبِلِ القماح
:: ٤/ ٤١٤
لَا يَدْلِفُونَ إِلَى مَاءٍ بِآنِيَةٍ... إِلَّا اغْتِرَافًا من الغدران بالراح
:: ١/ ٣٠٤
قل للقوافل والغزي إذا غزوا... والباكرين وللمجد الرائح
:: ١/ ٤٥٠
قَاتَلَهَا اللَّهُ تَلْحَانِي وَقَدْ عَلِمَتْ... أَنِّي لِنَفْسِي إفسادي وإصلاحي
: أبان بن تغلب: ٢/ ٤٠٣
حرف الخاء
أَمَّا الْمُلُوكُ فَأَنْتَ الْيَوْمَ أَلْأَمُهُمْ... لُؤْمًا وَأَبْيَضُهُمْ سربال طباخ
:: ٣/ ٢٩٣
حرف الدال
مَرَجَ الدِّينُ فَأَعْدَدْتُ لَهُ... مُشْرِفَ الْحَارِكِ مَحْبُوكَ الكتد
:: ٥/ ٩٩
سَاهِمُ الْوَجْهِ شَدِيدٌ أَسْرُهُ... مُشْرِفُ الْحَارِكِ مَحْبُوكُ الكتد
: لبيد: ٥/ ٤٢٧
لطالما حلأتماها لا ترد... فخلياها والسّجال تبترد
:: ٤/ ١٣٧
وَذَا النُّصُبِ الْمَنْصُوبِ لَا تَعْبُدَنَّهُ... وَلَا تَعْبُدِ الشيطان والله فاعبدا
: الأعشى: ٥/ ٣٥٣
إِذَا نَزَلْتُ فَاجْعَلُونِي وَسَطًا... إِنِّي كَبِيرٌ لَا أطيق العندا
:: ٣/ ١٢٠
لِلْمَوْتِ فِيهَا سِهَامٌ غَيْرُ مُخْطِئَةٍ... مَنْ لَمْ يكن ميتا في اليوم مات غدا
: الحطيئة: ٥/ ١٥٢
فَإِنْ تَسْأَلِي عَنِّي فَيَا رُبَّ سَائِلٍ | حَفِيٍّ عن الأعشى به حيث أصعدا |
شِهَابٌ حَرُوبٌ لَا تَزَالُ جِيَادُهُ | عَوَابِسَ يَعْلُكْنَ الشكيم المصمدا |
أَلَا أَيُّهَذَا السَّائِلِي أَيْنَ أَصْعَدَتْ | فَإِنَّ لَهَا من بطن يثرب موعدا |
كَأَنَّمَا كَانَ شِهَابًا وَاقِدًا | أَضَاءَ ضَوْءًا ثُمَّ صار خامدا |
وَقَدْ رَامَ آفَاقُ السَّمَاءِ فَلَمْ يَجِدْ | لَهُ مصعدا فيها ولا الأرض مقعدا |
أَبَيْتُ نَجِيًّا لِلْهُمُومِ كَأَنَّنِي | أُخَاصِمُ أَقْوَامًا ذَوِي جدل لدا |
وَلَقَدْ رَأَيْتُ مَعَاشِرًا | قَدْ ثَمَّرُوا مَالًا وَوُلْدَا |
أَرِينِي جَوَادًا مَاتَ هَزْلًا لِأَنَّنِي | أَرَى مَا ترين أو بخيلا مخلدا |
وَلَقَدْ قُلْتُ وَزَيْدٌ حَاسِرٌ | يَوْمَ وَلَّتْ خَيْلُ عمرو قددا |
فِي كُلِّ مَا هَمَّ أَمْضَى رَأْيَهُ قُدُمًا | ولم يشاور في إقدامه أحدا |
كَمْ مِنْ أَخٍ لِيَ مَاجِدٍ | بَوَّأْتُهُ بِيَدَيَّ لحدا |
كَسَدْنَ مِنَ الْفَقْرِ فِي قَوْمِهِنَّ | وَقَدْ زَادَهُنَّ مقامي كسادا |
فَرَدَّ شُعُورَهُنَّ السُّودَ بِيضَا | وَرَدَّ وُجُوهَهُنَّ الْبِيضَ سودا |
رَمَى الْحَدَثَانِ نِسْوَةَ آلِ عَمْرٍو | بِمِقْدَارٍ سَمَدْنَ له سمودا |
نَسَبٌ كَأَنَّ عَلَيْهِ مِنْ شَمْسِ الضُّحَى | نُورًا ومن فلق الصباح عمودا |
يَا عَاذِلَيَّ دَعَا الْمَلَامِ وَأَقْصِرَا | طَالَ الْهَوَى وأطلتما التفنيدا |
لَقَدْ سَلَبَتْ عَصَاكَ بَنُو تَمِيمٍ | فَمَا تَدْرِي بأي عصا تذود |
وغنيت سَبْتًا قَبْلَ مَجْرَى دَاحِسٍ | لَوْ كَانَ لِلنَّفْسِ اللجوج خلود |
غَلَبَ الْعَزَاءَ وَكُنْتُ غَيْرَ مُغَلَّبٍ | دَهْرٌ طويل دائم ممدود |
وحبسن في هزم الضريع فكلها | حدباء دامية اليدين حرود |
إن الحدائق في الجنان ظليلة | فيها اللواعب سدرها مخضود |
حَتَّى مَا إِذَا أَضَاءَ الْبَرْقُ فِي غَلَسٍ | وغودر البقل ملوي ومخضود |
أَرَدْتُ لِكَيْمَا يَعْلَمَ النَّاسُ أَنَّهَا | سَرَاوِيلُ قَيْسٍ والوفود شهود |
يا حكم بن المنذر بن الجارود | سرادق المجد عليك ممدود |
أَلَا زَارَتْ وَأَهْلُ مِنًى هُجُودُ | فَلَيْتَ خَيَالَهَا بمنى يعود |
أَلَا طَرَقَتْنَا وَالرِّفَاقُ هُجُودُ | فَبَاتَتْ بِعِلَّاتِ النَّوَالِ تجود |
فَإِنْ يَبْرَأْ فَلَمْ أَنْفُثْ عَلَيْهِ | وَإِنْ يُفْقَدْ فحق له الفقود |
أَزَيْدَ مَنَاةَ تُوعِدُ يَا ابْنَ تَيْمٍ | تَأَمَّلْ أين تاه بك الوعيد |
تَأَلَّى ابْنُ أَوْسٍ حَلْفَةً لِيَرُدَّنِي | إِلَى نِسْوَةٍ كأنهن مفايد |
الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْهَادِي لِطَاعَتِهِ | فِي فِتْنَةِ النَّاسِ إذ أهواؤهم قدد |
أغر عليه للنبوة خاتم | من الله مشهود يلوح ويشهد |
وَشَقَّ لَهُ مِنِ اسْمِهِ لِيُجِلَّهُ | فَذُو الْعَرْشِ محمود وهذا محمد |
بردت حراشفها علي فصدني | عنها وعن تقبيلها البرد |
عَلَوْتُهُ بِحُسَامٍ ثُمَّ قُلْتُ لَهُ | خُذْهَا حُذَيْفُ فأنت السيد الصمد |
فَالْأَرْضُ مَعْقِلُنَا وَكَانَتْ أُمَّنَا | فِيهَا مَقَابِرُنَا وَفِيهَا نولد |
جَزَى اللَّهُ بِالْإِحْسَانِ مَا فَعَلَا بِكُمْ | وَأَبْلَاهُمَا خير البلاء الذي يبلو |
وَلَا سِنَةٌ طَوَالَ الدَّهْرِ تَأْخُذُهُ | وَلَا ينام وما في أمره فند |
أَوْ دُرَّةٍ صَدَفِيَّةٍ غَوَّاصُهَا | بَهِجٌ مَتَى يَرَهَا يهل ويسجد |
وَالشَّمْسُ تَطْلُعُ كُلَّ آخِرِ لَيْلَةٍ | حَمْرَاءَ يُصْبِحُ لونها يتورد |
مَلِيكٌ عَلَى عَرْشِ السماء مهيمن | لعزته تعنو الوجوه وتسجد |
قد كان ذو القرنين عمرو مسلما | ملكا تذل له الملوك وتحسد |
فَإِنْ تَكْتُمُوا الدَّاءَ لَا نُخْفِهِ | وَإِنْ تَبْعَثُوا الحرب لا نقعد |
وَضَمَّ الْإِلَهُ اسْمَ النَّبِيِّ مَعَ اسْمِهِ | إِذَا قال في الخمس المؤذن أشهد |
يا لهف نفسي ولهفي غَيْرَ مُجْدِيَةٍ | عَنِّي وَمَا مِنْ قَضَاءِ اللَّهِ ملتحد |
فمن لم يمت بالسيف مات بغيره | تعددت الأسباب والموت واحد |
إِذَا أَنْكَرَتْنِي بَلْدَةٌ أَوْ نَكِرْتُهَا | خَرَجْتُ مَعَ البازيّ عليّ سواد |
ألم يأتيك والأنباء تنمي | بلا لاقت لبون بني زياد |
إِلَّا سُلَيْمَانَ إِذْ قَالَ الْمَلِيكُ لَهُ | قُمْ فِي الْبَرِيَّةِ فَاحْدُدْهَا عَنِ الْفَنَدِ |
هَلْ فِي افْتِخَارِ الْكَرِيمِ مِنْ أَوَدٍ | أَمْ هل لقول الصديق من فند |
فَأَصْبَحْتُ مِمَّا كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَهَا | مِنَ الْوُدِّ مثل القابض الماء باليد |
مؤللتان يعرف العتق فيهما | كسامعتي شاة بحومل مفرد |
أَعَاذِلَ إِنَّ الْجَهْلَ مِنْ لَذَّةِ الْفَتَى | وَإِنَّ المنايا للنفوس بمرصد |
وَلَقَدْ عَلِمْتُ وَمَا إِخَالُكَ عَالِمًا | أَنَّ الْمَنِيَّةَ للفتى بالمرصد |
وَإِنِّي لِعَبْدُ الضَّيْفِ مَا دَامَ ثَاوِيًا | وَمَا في إلا تلك من شيمة العبد |
أَعَاذِلُ مَا يُدْرِيكَ أَنَّ مَنِيَّتِي | إِلَى سَاعَةٍ في اليوم أو في ضحى الغد |
بن زيد: ٢/ ١٧٣
إن بني الأدرد لَيْسُوا مِنْ أَحَدْ | وَلَا تُوَفَّاهُمْ قُرَيْشٌ فِي العدد |
هلا خصصت من البلاد بمقصد | قمر القبائل خالد بن يزيد |
يا دارمية بِالْعَلْيَاءِ فَالسَّنَدِ | أَقْوَتْ وَطَالَ عَلَيْهَا سَالِفُ الْأَمَدِ |
وَشَبَابٌ حَسَنٌ أَوْجُهُهُمْ مِنْ | إِيَادِ بْنِ نِزَارِ بن معد |
تَرَى جَثْوَتَيْنِ مِنْ تُرَابٍ عَلَيْهِمَا | صَفَائِحُ صُمٍّ مِنْ صفيح منضد |
مَتَى تَأْتِهِ تَعْشُو إِلَى ضَوْءِ نَارِهِ | تَجِدْ خير نار عندها خير موقد |
فَمَا أَنَا بِدْعٌ مِنْ حَوَادِثَ تَعْتَرِي | رِجَالًا غدت من بعد بؤس بأسعد |
وَخَبِّرِ الْجِنَّ أَنِّي قَدْ أَذِنْتُ لَهُمْ | يَبْنُونَ تدمر بالصفاح والعمد |
يَا وَيْحَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ وَرَهْطِهِ | بَعْدَ الْمُغَيَّبِ فِي سَوَاءِ الْمُلْحِدِ |
تَعْلَمُ رَسُولَ اللَّهِ أَنَّكَ مُدْرِكِي | وَأَنَّ وَعِيدًا منك كالأخذ باليد |
يا بكر بكرين ويا خلب الكبد | أصبحت مني كذراع من عضد |
فقلت لهم ظنوا بألفي مدجج | سراتهم في الفارسي المسرد |
فَارْتَاعَ مِنْ صَوْتِ كَلَّابٍ فَبَاتَ لَهُ | طَوْعَ الشوامت من خوف ومن صرد |
كَمِيشُ الْإِزَارِ خَارِجٌ نِصْفُ سَاقِهِ | صَبُورٌ عَلَى الجلاء طلاع أنجد |
وموؤودة مقبورة في مفازة | بآمتها موسودة لم يمهد |
لَقَدْ بَكَّرَ النَّاعِي بِخَيْرِ بَنِي أَسَدٍ | بِعَمْرِو بن مسعود وبالسيد الصمد |
يَا رَبِّ إِنِّي نَاشَدٌ مُحَمَّدًا | حِلْفَ أَبِينَا وأبيه الأتلد |
كَنُودٌ لِنَعْمَاءِ الرِّجَالِ وَمَنْ يَكُنْ | كَنُودًا لِنَعْمَاءِ الرجال يبعد |
وُقُوفًا بِهَا صَحْبِي عَلَيَّ مَطِيُّهُمْ | يَقُولُونَ لَا تهلك أسى وتجلد |
فأعطى قليلا ثم أكدى عطاءه | ومن يبذل المعروف في الناس يحمد |
أَزِفَ التَّرَحُّلُ غَيْرَ أَنَّ رِكَابَنَا | لَمَّا تَزَلْ بركابنا وكأن قد |
مَا كَانَ يَنْفَعُنِي مَقَالُ نِسَائِهِمْ | وَقُتِلْتُ دُونَ رجالهم لا تبعد |
نفثت فِي الْخَيْطِ شَبِيهَ الرُّقَى | مِنْ خَشْيَةِ الْجِنَّةِ والحاسد |
سِيرُوا جَمِيعًا بِنِصْفِ اللَّيْلِ وَاعْتَمِدُوا | وَلَا رَهِينَةَ إلا سيد صمد |
سبحانه ثم سبحانا يعود له | وقبلنا سبّح الجودي والجمد |
وصادقتا سَمْعُ التَّوَجُّسِ لِلسَّرَى | لِرِكْزٍ خَفِيٍّ أَوْ لِصَوْتٍ مفتد |
تَرَى جَثْوَتَيْنِ مِنْ تُرَابٍ عَلَيْهِمَا | صَفَائِحُ صُمٍّ مِنْ صفيح منضد |
غَدَوْتُ صَبَاحًا بَاكِرًا فَوَجَدْتُهُمْ | قُبَيْلَ الضُّحَى فِي السّابريّ الممرد |
لَعَمْرُكَ مَا أَمْرِي عَلَيَّ بِغُمَّةٍ | نَهَارِي وَلَا ليلي علي بسرمد |
مَضَى الْخُلَفَاءُ فِي أَمْرٍ رَشِيدِ | وَأَصْبَحَتِ الْمَدِينَةُ للوليد |
إِذَا جِيَادُ الْخَيْلِ جَاءَتْ تَرْدَى | مَمْلُوءَةً مِنْ غضب وحرد |
أضحت خلاء وأضحى أهلها احتملوا | أخنى عليها الذي أخنى على لبد |
لَمْ تَبْلُغِ الْعَيْنُ كُلَّ نَهْمَتِهَا | يَوْمَ تَمْشِي الجياد بالقدد |
يمشي بأوظفة شداد أسرها | صمّ السنابل لا تفي بالجدجد |
تَمَنَّى رِجَالٌ أَنْ أَمُوتَ وَإِنْ أَمُتْ | فَتِلْكَ سبيل لست فيها بأوحد |
وَوَجْهٌ كَأَنَّ الشَّمْسَ أَلْقَتْ رِدَاءَهَا | عَلَيْهِ نَقِيُّ اللون لم يتخدد |
الْخَيْرُ أَبْقَى وَإِنْ طَالَ الزَّمَانُ بِهِ | وَالشَّرُّ أخبث ما أوعيت من زاد |
مقذوفة بد خيس النحض بازلها | له صريف صريف القعو بالمسد |
وَالْمُؤْمِنِ الْعَائِذَاتِ الطَّيْرُ يَمْسَحُهَا | رُكْبَانُ مَكَّةَ بين الغيل والسند |
يَجُودُ بِالنَّفْسِ إِنْ ضَنَّ الْجَبَانُ بِهَا | وَالْجُودُ بالنفس أقصى غاية الجود |
فكنت كالساعي إلى مثعب | موائلا من سبل الراعد |
سبوحا جموحا وإحضارها | كمعمعة السعف الموقد |
وَمَا أَنَا إِلَّا مِنْ غَزِيَّةَ إِنْ غَوَتْ | غَوَيْتُ وإن ترشد غزية أرشد |
إن يغبطوا يهبطوا وإن أمروا | يوما يصيروا للهلك والنكد |
إِنْ لَا يَكُنْ وَرِقٌ يَوْمًا أَجُودُ بِهَا | للسائلين فإني ليّن العود |
لَا تَحْسَبَنِّي وَإِنْ كُنْتُ امْرَأً غَمِرًا | كَحَيَّةِ الماء بين الطين والشّيد |
هذا الثناء فإن تسمع لقائله | ولم أعرض أبيت اللعن بالصفد |
فَاسْتَعْجَلُونَا وَكَانُوا مِنْ صَحَابَتِنَا | كَمَا تَعَجَّلَ فُرَّاطٌ لوراد |
أبو بيضات رائح أَوْ مُبَعِّدٌ | عَجْلَانَ ذَا زَادٍ وَغَيْرَ مُزَوَّدِ |
أسرت عليه من الجوزاء سارية | تزجي الشمال عليه جامد البرد |
أَرَى الْمَوْتَ يَعْتَامُ الْكِرَامَ وَيَصْطَفِي | عَقِيلَةَ مَالِ الفاحش المتشدد |
أَبَنِي لُبَيْنَى لَسْتُمْ بِيَدٍ | إِلَّا يَدًا مَخْبُولَةَ العضد |
وَإِنَّ الَّذِي حَانَتْ بِفَلَجٍ دِمَاؤُهُمْ | هُمُ الْقَوْمُ كل القوم يا أم خالد |
فَجِئْتُ إِلَيْهِ وَالرِّمَاحُ تَنُوشُهُ | كَوَقْعِ الصَّيَاصِي فِي النسيج الممدد |
فَإِنَّا وَإِنْ عَيَّرْتُمُونَا بِقِلَّةٍ | وَأَرْجَفَ بِالْإِسْلَامِ بَاغٍ وحاسد |
أَمُونٍ كَأَلْوَاحِ الْأَرَانِ نَسَأْتُهَا | عَلَى لَاحِبٍ كَأَنَّهُ ظهر برجد |
سَعْدُ بْنُ زَيْدٍ إِذَا أَبْصَرْتَ فَضْلَهُمُ | فَمَا كمثلهم في الناس من أحد |
إِذَا قِيلَ مَنْ رَبُّ الْمَزَالِفِ وَالْقُرَى | وَرَبُّ الجياد الجرد قلت لخالد |
لا أهتدي فيها لموضع تلعة | بين العذيب وبين أرض مراد |
تَظَاهَرْتُمْ مِنْ كُلِّ أَوْبٍ وَوِجْهَةٍ | عَلَى وَاحِدٍ لا زلتم قرن واحد |
حَلُّوا بِأَنْقَرَةَ يَسِيلُ عَلَيْهِمُ | مَاءُ الْفُرَاتِ يَجِيءُ من أطواد |
بن يعقر: ٤/ ١١٩
وَمِنَ الْحَوَادِثِ لَا أَبًا لَكَ أَنَّنِي | ضُرِبَتْ على الأرض بالأسداد |
يا صاحبي دعا لومي وتفنيدي | فليس ما فات من أمري بمردود |
صَادِيًا يَسْتَغِيثُ غَيْرَ مُغَاثٍ | وَلَقَدْ كَانَ عُصْرَةَ المنجود |
تَحُسُّهُمُ السُّيُوفُ كَمَا تَسَامَى | حَرِيقُ النَّارِ فِي الأجم الحصيد |
وإني لم أهلك سلالا ولم أمت | خفاتا وكلا ظنه بي عودي |
إِذَا مَا صَنَعْتِ الزَّادَ فَالْتَمِسِي لَهُ | أَكِيلًا فإني لست آكله وحدي |
أو أن سلمى أبصرت تخددي | ودقة في عظم ساقي ويدي |
وَكَمْ مِنْ مَاجِدٍ لَهُمُ كَرِيمٍ | وَمِنْ لَيْثٍ يعزر في الندي |
وَكَتِيبَةٍ لَبِسْتُهَا بِكَتِيبَةٍ | حَتَّى إِذَا الْتَبَسَتْ نَفَضْتُ لها يدي |
تَسَلَّيْتُ طُرًّا عَنْكُمْ بَعْدَ بَيْنِكُمْ | بِذِكْرَاكُمْ حَتَّى كأنكم عندي |
وبث الخلق فيها إذا دحاها | فهم قطانها حتى التنادي |
أَلَا أَيَهَذَا الزَّاجِرِي أَحْضُرَ الْوَغَى | وَأَنْ أَشْهَدَ اللَّذَّاتِ هَلْ أَنْتَ مخلدي |
وَمِنْ وَرَائِكَ يَوْمٌ أَنْتَ بَالِغُهُ | لَا حَاضِرٌ معجز عنه ولا بادي |
فَأَسْرَرْتُ النَّدَامَةَ يَوْمَ نَادَى | بِرَدِّ جِمَالِ غَاضِرَةَ المنادي |
حرف الراء
وَقَتْلَى كَمِثْلِ جُذُوعِ النَّخِي | لِ يَغْشَاهُمْ مَطَرٌ منهمر |
راح تمريه الصبا ثم انتحى | فيه شؤبوب جنوب منهمر |
يغدو عَلَى الصَّيْدِ بِعُودٍ مُنْكَسِرْ | وَيُقَمْطِرُ سَاعَةً وَيَكْفَهِرْ |
يَا جَعْفَرُ يَا جَعْفَرُ يَا جَعْفَرُ | إِنْ أك دحداحا فأنت أقصر |
:: ٢/ ٥٨٣
تَمَنَّى كِتَابَ اللَّهِ أَوَّلَ لَيْلَةٍ... وَآخِرَهُ لَاقَى حمام المقادر
: كعب بن مالك: ١/ ١٢٣
إِلَى الْحَوْلِ ثُمَّ اسْمُ السَّلَامِ عَلَيْكُمَا... وَمَنْ يبك حولا كاملا فقد اعتذر
: لبيد: ٢/ ٤٤٥ و ٥/ ١٧٣ و ٥١٤
فَمَا وَنِيَ مُحَمَّدٌ مُذْ أَنْ غَفَرَ... لَهُ الإله ما مضى وما غبر
: العجاج: ٣/ ٤٣٢
جَذَّذَ الْأَصْنَامَ فِي مِحْرَابِهَا... ذَاكَ فِي اللَّهِ العليّ المقتدر
:: ٣/ ٤٨٨
جعل البيت مثابا لهم... ليس منه الدهر يقضون الوطر
:: ١/ ١٦١
لها عذر كَقُرُونِ النِّسَا... ءِ رُكِّبْنَ فِي يَوْمِ رِيحٍ وصر
:: ٤/ ٥٨٥
قد غدا يحملني في أثفه... لا حق الإطلين محبوك ممر
: أبو دؤاد: ٥/ ٩٩
سلام الإله وريحانه... ورحمته وسماء درر
: النمر بن تولب: ٥/ ١٦٠ و ١٩٥
وَلَيْلَةً ظَلَامُهَا قَدِ اعْتَكَرْ... قَطَعْتُهَا وَالزَّمْهَرِيرُ مَا زهر
:: ٥/ ٤٢١
فَلَا وَأَبِيكِ ابْنَةَ الْعَامِرِيِّ... لَا يَدَّعِي الْقَوْمُ أني أفر
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٠٢
أَقْسَمَ بِاللَّهِ أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ... مَا مَسَّهَا من نقل ولا دبر
:: ٥/ ٤٠٤
ولقد تعلم بكر أننا... فاضلو الرأي وفي الروع وزر
: طرفة: ٥/ ٤٠٥
لَعَمْرِي مَا لِلْفَتَى مِنْ وَزَرْ... مِنَ الْمَوْتِ يدركه والكبر
:: ٥/ ٤٠٥
أَرَى النَّاسَ قَدْ أَحْدَثُوا شِيمَةً... وَفِي كُلِّ حادثة يؤتمر
: النمر بن تولب: ٤/ ١٩١
إني أتتني لسان لا أسر بها... من علو لا عجب منها ولا سخر
: الأعشى: ٤/ ١٢٣
أَتَوْنِي فَلَمْ أَرْضَ مَا بَيَّتُوا... وَكَانُوا أَتَوْنِي بأمر نكر
:: ١/ ٥٦٦
وَإِنَّ قُرَيْشًا كُلَّهَا عَشْرُ أَبْطُنٍ... وَأَنْتَ بَرِيءٌ من قبائلها العشر
:: ٢/ ٢٩١
لَا يَبْعَدَنَّ قَوْمَيِ الَّذِينَ هُمْ... سُمُّ الْعُدَاةِ وآفة الجزر
:: ١/ ٦١٩ و ٢/ ٥٧٤
أَنْتُمْ أَوْسَطُ حَيٍّ عَلِمُوا... بِصَغِيرِ الْأَمْرِ أَوْ إحدى الكبر
:: ١/ ١٧٤
وإذ هِيَ تَمْشِي كَمَشْيِ النَّزِي... فِ يَصْرَعُهُ بِالْكَثِيبِ البهر
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٥١
وَتَرَى النَّاسَ إِلَى أَبْوَابِهِ... زُمَرًا تَنْتَابُهُ بَعْدَ زمر
:: ٤/ ٥٤٦
لها ذنب مثل ذيل العروس... تسد به فرجها من دبر
: امرؤ القيس: ٥/ ٨٥
أَخْرَجَ الشَّطْءَ عَلَى وَجْهِ الثَّرَى... وَمِنَ الْأَشْجَارِ أفنان الثمر
:: ٥/ ٦٦
يا ابن المغلى نَزَلَتْ إِحْدَى الْكُبَرْ... دَاهِيَةُ الدَّهْرِ وَصَمَّاءُ الْغِيَرْ
:: ٥/ ٣٩٧
لما أكبت يدا لرزايا... عليه نادى ألا مجير
:: ٥/ ٦٢٦
فهان عَلَى سَرَاةِ بَنِي لُؤَيٍّ... حَرِيقٌ بِالْبِوَيْرَةِ مُسْتَطِيرُ
: حسان: ٥/ ٢٣٧
فكيف أنا وانتحال القوافي... بعد الشيب يكفي ذاك عارا
: الأعشى: ٣/ ٣٤٠
أَأَزْمَعْتَ مِنْ آلِ لَيْلَى ابْتِكَارَا | وَشَطَّتْ عَلَى ذي هوى أن تزارا |
نَأْتِي النِّسَاءَ عَلَى أَطْهَارِهِنَّ وَلَا | نَأْتِي النِّسَاءَ إذا أكبرن إكبارا |
يَهْوِينَ فِي نَجْدٍ وَغَوْرًا غَائِرَا | فَوَاسِقًا عَنْ قصدها جوائرا |
وقيدني الشعر في بيته | كما قيد الآسرات الحمارا |
نشرب الخمر بالصواع جهارا | وترى المتك بيننا مستعارا |
أَيُّهَا الرَّائِحُ الْمُجِدُّ ابْتِكَارَا | قَدْ قَضَى مِنْ تهامة الأوطارا |
إِذَا مَا رَأَيْنَ الْفَحْلَ مِنْ فَوْقِ قُلَّةٍ | صهلن وأكبرن المني المقطرا |
مُتَوَّجٌ بِرِدَاءِ الْمُلْكِ يَتْبَعُهُ | مَوْجٌ تَرَى فَوْقَهُ الرايات والقترا |
نجا سالم والنفس منه بشدقه | ولم ينج إلا جفن سيف ومئزرا |
ولما قرعنا النبع بالنبع بعضه | ببعضه أبت عيدانه أن تكسرا |
فَقُلْتُ لَهُ لَا تَبْكِ عَيْنُكَ إِنَّمَا | نُحَاوِلُ ملكا أو نموت فنعذرا |
له الويل إن أمسى وَلَا أُمُّ هَاشِمٍ | قَرِيبٌ وَلَا الْبَسْبَاسَةُ ابْنَةُ يشكرا |
أصبحت لا أحمل السلام ولا | أملك رأس البعير إن نفرا |
أخو الحرب إن غضت به الحرب غضها | وإن شمرت عن ساقها الحرب شمرا |
أبوا أن يبيحوا جارهم لعدوهم | وقد ثار نقع الموت حتى تكوثرا |
وَفِي الْخِبَاءِ عَرُوبٌ غَيْرُ فَاحِشَةٍ | رَيَّا الرَّوَادِفِ يعشي ضوؤها البصرا |
لَعَمْرِي لَئِنْ أَنَزَفْتُمُ أَوْ صَحَوْتُمْ | لَبِئْسَ النَّدَامَى كنتم آل أبجرا |
نزيف إذا قامت لوجه تمايلت | تراشي الفؤاد الرخص ألا تخترا |
تمنى حصين أن يسود جذاعه | فأمسى حصين قد أذل وأقهرا |
بلغنا السماء مجدا وفخرا وسؤددا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
فأشهد من عوف حلولا كثيرة | يحجون سب الزبرقان المزعفرا |
ويذهب بينها المرئي لغوا | كما ألغيت في الدية الحوارا |
فَطَافَتْ ثَلَاثًا بَيْنَ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ | وَكَانَ النَّكِيرُ أن تضيف وتجأرا |
أبا لأراجيف يَا ابْنَ اللُّؤْمِ تُوعِدُنِي | وَفِي الْأَرَاجِيفِ خِلْتُ اللؤم والخورا |
يُثَبِّتُ اللَّهُ مَا آتَاكَ مِنْ حُسْنٍ | تَثْبِيتَ موسى ونصرا كالذي نصرا |
مِنَ الْقَاصِرَاتِ الطَّرْفِ لَوْ دَبَّ مُحْوِلٌ | مِنَ الذر فوق الإتب منها لأثرا |
و٥/ ٥٨٥
وصيت مِنْ بَرَّةَ قَلْبًا حُرًّا | بِالْكَلْبِ خَيْرًا وَالْحَمَاةِ شرا |
: جرير: ٣/ ٢٨٢
قد لقي الأقران مني نكرا... داهية دهياء إدّا إمرا
:: ٣/ ٣٥٧
تجازى القروض بأمثالها... فبالخير خيرا وبالشر شرا
:: ١/ ٣٠٠
فصب عليه الله أحسن صنعه... وكان له بين البرية ناصرا
: النابغة: ٥/ ٥٣١
يَرُدُّ عَنْكَ الْقَدْرَ الْمَقْدُورَا... وَدَائِرَاتِ الدَّهْرِ أَنْ تدورا
:: ٢/ ٥٨
فاز بالحطة التي جعل الل... هـ بها ذنب عبده مغفورا
:: ١/ ١٠٥
لقدر سخت فِي الصَّدْرِ مِنِّي مَوَدَّةٌ... لِلَيْلَى أَبَتْ آيَاتُهَا أن تغيرا
:: ١/ ٣٦٣
عَفَتِ الدِّيَارُ خِلَافَهَا فَكَأَنَّمَا... بَسَطَ الشَّوَاطِبُ بَيْنَهُنَّ حصيرا
: الحارث بن خالد: ٣/ ٢٩٤
أَلِفَ الصُّفُونَ فَمَا يَزَالُ كَأَنَّهُ... مِمَّا يَقُومُ على الثلاث كسيرا
:: ٣/ ٥٣٧- ٤/ ٤٩٤
قَبَّحَ الْإِلَهُ وُجُوهَ تَغْلِبَ كُلَّمَا... سَبَّحَ الْحَجِيجُ وكبروا تكبيرا
: جرير: ٥/ ٥١٤
فبانت وقد أسأرت في الفؤا... د صدعا على نابها مستطيرا
: الأعشى: ٥/ ٤١٩
منعمة طفلة كالمهاة... لم تر شمسا ولا زمهريرا
: الأعشى: ٥/ ٤٢١
لَا أَرَى الْمَوْتَ يَسْبِقُ الْمَوْتَ شَيْءٌ... نَغَّصَ الموت ذا الغنى والفقيرا
: عدي بن زيد: ١/ ١٠٦
فلا والعاديات غداة جمع... بأيديها إذا سطع الغبار
: صفية بنت عبد المطلب: ٥/ ٥٨٧
يَا لَبَكْرٍ انْشُرُوا لِي كُلَيْبًا... يَا لَبَكْرٍ أين أين الفرار
: المهلهل بن ربيعة: ٥/ ٦٢٠
وَلَوْلَا أَنْ يُقَالَ صِبَا نُصَيْبُ... لَقُلْتُ بِنَفْسِيَ النشأ الصغار
: نصيب: ٥/ ٣٧٩
متى تقرع بمروتكم تسؤكم... ولم توقد لنا في القدر نار
:: ٥/ ٥٩٢
فَلَمْ أَرَ مِثْلَهُمْ أَبْطَالَ حَرْبٍ... غَدَاةَ الْحَرْبِ إذ خيف البوار
:: ٣/ ١٣١
وَيُرَيْنَ مِنْ أُنْسِ الْحَدِيثِ زَوَانِيًا... وَبِهِنَّ عَنْ رفث الرجال نفار
:: ١/ ٢١٤
غَدَوْنَا غَدْوَةً سَحَرًا بِلَيْلٍ... عَشِيًّا بَعْدَ مَا انتصف النهار
:: ٤/ ٢٥٢
وإن صخرا لتأتم الهداة... كأنه علم في رأسه نار
: الخنساء: ٣/ ٤٨٦ و ٤/ ٦١٧
تَرْتَعُ مَا رَتَعَتْ حَتَّى إِذَا ادَّكَرَتْ... فَإِنَّمَا هي إقبال وإدبار
: الخنساء: ٣/ ١٢
كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْحَجُونِ إِلَى الصَّفَا... أنيس ولم يسمر بمكة سامر
:: ٣/ ٥٨١
أَقُولُ لَمَّا جَاءَنِي فَخْرُهُ... سُبْحَانَ مِنْ عَلْقَمَةَ الفاخر
: الأعشى: ١/ ٧٥
إِذَا مَا هَتَفْنَا هَتْفَةً فِي نَدِيِّنَا... أَتَانَا الرجال العابدون القساور
: لبيد: ٥/ ٤٠٠
إِذَا حَوَّلَ الظِّلُّ الْعَشِيَّ رَأَيْتَهُ... حَنِيفًا وَفِي قرن الضحى يتنصر
:: ١/ ١٧٠
فَفِرُّوا إِذَا مَا الْحَرْبُ ثَارَ غُبَارُهَا... وَلَجَّ بها اليوم العبوس القماطر
:: ٥/ ٤٢٠
فَمَا حَسَنٌ أَنْ يَعْذِرَ الْمَرْءُ نَفْسَهُ | وَلَيْسَ له من سائر الناس عاذر |
أعيرتنا ألبانها ولحومها | وذلك عمار يا ابن ريطة ظاهر |
ألا أيهذا الباخع الوجد نفسه | لشيء نحته عن يديك المقادر |
رهبان مدين لو رأوك تنزلوا | والعصم من شعف العقول الفادر |
أبا حكم ما أنت عم مجالد | وسيد أهل الأبطح المتناحر |
إما يصبك عدو في مناوأة | يوما فقد كنت تستعلي وتنتصر |
غنينا زمانا بالتصعلك والغنى | كما الدهر في أيامه العسر واليسر |
فَلَا تَجْزَعُوا إِنِّي لَكُمْ غَيْرُ مُصْرِخٍ | وَلَيْسَ لكم عندي غناء ولا نصر |
وهم كشوث فلا أصل ولا ورق | ولا نسيم ولا ظل ولا ثمر |
وَطَلَعَتْ شَمْسٌ عَلَيْهَا مِغْفَرُ | وَجَعَلَتْ عَيْنُ الْحَرُورِ تسكر |
بِئْسَ الصِّحَابُ وَبِئْسَ الشُّرْبُ شُرْبُهُمُ | إِذَا جَرَى فيهم الهذي والسكر |
فَلَيْسَتْ عَشِيَّاتُ اللَّوَى بِرَوَاجِعٍ | لَنَا أَبَدًا مَا أبرم السّلم النضر |
اللَّهُ يَعْلَمُ أَنَّا فِي تَلَفُّتِنَا | يَوْمَ الْفِرَاقِ إلى جيراننا صور |
وكم من حصان قد حوينا كريمة | ومن كاعب لم تدر ما البؤس معصر |
وَكَانَ مِجَنِّي دُونَ مَا كُنْتُ أَتَّقِي | ثَلَاثُ شخوص كاعبان ومعصر |
عشية فرّ الحارثيون بعد ما | قضى نحبه في ملتقى القوم هوبر |
قعدت زمانا على طِلَابِكَ لِلْعُلَا | وَجِئْتَ نَئِيشًا بَعْدَ مَا فَاتَكَ الخير |
تروح بنا يا عَمْرٌو وَقَدْ قَصَرَ الْعَصْرَ | وَفِي الرَّوْحَةِ الْأُولَى الغنيمة والأجر |
وَيَحْيَى لَا يُلَامُ بِسُوءِ خُلْقٍ | وَيَحْيَى طَاهِرُ الأثواب حر |
ألا يا اسلمي يا دارميّ عَلَى الْبِلَى | وَلَا زَالَ مُنْهَلًّا بِجَرْعَائِكِ الْقَطْرُ |
وَقَدْ جَعَلْتُ أَرَى الْإِثْنَيْنِ أَرْبَعَةً | وَالْأَرْبَعَ اثْنَيْنِ لما هدّني الكبر |
وَإِنِّي لَتَعْرُونِي لِذِكْرَاكِ سَلْوَةٌ | كَمَا انْتَفَضَ السَّلْوَاةُ من سلكه القطر |
فَإِنْ رُدِدْتُ فَمَا فِي الرَّدِّ مَنْقَصَةٌ | عَلِيَّ قد ردّ موسى قبل والخضر |
أماوي ما يغني الثراء على الْفَتَى | إِذَا حَشْرَجَتْ يَوْمًا وَضَاقَ بِهَا الصَّدْرُ |
أما الربيع إذا تكون خصاصته | عاش السقيم به وأثرى المقتر |
لَا تَنْصُرُوا اللَّاتَ إِنَّ اللَّهَ مُهْلِكُهَا | وَكَيْفَ ينصركم من ليس ينتصر |
تُهِلُّ بِالْفَرْقَدِ رُكْبَانُهَا | كَمَا يُهِلُّ الرَّاكِبُ الْمُعْتَمِرُ |
فبت أكابد ليل النما | م والقلب من خشية مقشعر |
يا قومنا لا تروموا حربنا سفها | إن السّفاه وإن البغي مبثور |
وَفِي الْجَهْلِ قَبْلَ الْمَوْتِ مَوْتٌ لِأَهْلِهِ | فَأَجْسَامُهُمْ قبل القبور قبور |
ثُمَّ بَعْدَ الْفَلَاحِ وَالْمُلْكِ وَالْأُمَّ | ةِ وَارَتْهُمْ هناك القبور |
بن زيد: ٤/ ٦٣٢
فَكَأَنَّمَا هِيَ مِنْ تَقَادُمِ عَهْدِهَا | رَقٌّ أُتِيحَ كتابها مسطور |
تركتم قدركم لا شيء فيها | وقدر الغير حامية تفور |
شققت القلب ثم ذررت فيه | هواك فليم فالتأم الفطور |
بَنَى لَكُمْ بِلَا عَمَدٍ سَمَاءً | وَزَيَّنَهَا فَمَا فيها فطور |
خَلِيلِيَّ هَلْ فِي نَظْرَةٍ بَعْدَ تَوْبَةٍ | أُدَاوِي بها قلبي عليّ فجور |
شاده مرمرا وجلله كل | سا فللطير في ذراه وكور |
مُسْتَقْبِلِينَ شَمَالَ الشَّامِ يَضْرِبُهَا | بِحَاصِبٍ كَنَدِيفِ الْقُطْنِ منثور |
رأت رجلا غائب الوافدي | ن مختلف الخلق أعشى ضرير |
يباعده الصديق وتزدريه | حليلته وينهره الصغير |
فَلَوْ أَنَّ نَفْسِي طَاوَعَتْنِي لَأَصْبَحَتْ | لَهَا حَفَدٌ مما يعد كثير |
وَمَا كَادَتْ إِذَا رَفَعَتْ سَنَاهَا | لِيُبْصِرَ ضَوْءَهَا إلا البصير |
إِذَا الْمَرْءُ أَعْيَتْهُ السِّيَادَةُ نَاشِئًا | فَمَطْلَبُهَا كَهْلًا عليه عسير |
نَظَرْتُ إِلَيْهَا بِالْمُحَصَّبِ مِنْ مِنَى | فَعَادَ إِلَيَّ الطرف وهو حسير |
يَا قَابِضَ الرُّوحِ عَنْ جِسْمٍ عَصَى زَمَنًا | وغافر الذنب زحزحني عن النار |
أَحَافِرَةً عَلَى صَلَعٍ وَشَيْبٍ | مَعَاذَ اللَّهِ مِنْ سفه وعار |
ألبست قومك مخزاة ومنقصة | حتى أبيحو وحلّوا فجوة الدار |
دَعُوا كُلَّ قَوْلٍ عِنْدَ قَوْلِ مُحَمَّدٍ | فَمَا آمن في دينه كمخاطر |
وَيَوْمٌ كَظِلِّ الرُّمْحِ قَصَّرَ طُولَهُ | دَمُ الزِّقِّ عنا واصطفاق المزاهر |
أَعَيْنَيَّ جُودَا بِالدُّمُوعِ الْهَوَامِرِ | عَلَى خَيْرِ بَادٍ من معد وحاضر |
إِذَا انْصَرَفَ الشَّهْرُ الْحَرَامُ فَوَدِّعِي | بِلَادَ تَمِيمٍ وانصري أرض عامر |
وَلَكِنَّهَا ضَنَّتْ بِمَنْزِلٍ سَاعَةً | عَلَيْنَا وَأَطَّتْ يَوْمَهَا بالمعاذر |
حَتَّى يَقُولَ النَّاسُ مِمَّا رَأَوْا | يَا عَجَبًا للميت الناشر |
كَبَهِيمَةٍ عَمْيَاءَ قَادَ زِمَامَهَا | أَعْمَى عَلَى عِوَجِ الطريق الجائر |
فَكَمْ مِنْ مُنْعَمٍ عَلَيْهِ غَيْرِ شَاكِرٍ | وَكَمْ من مبتلى غير صابر |
مَا زِلْتُ أَغْلِقُ أَبْوَابًا وَأَفْتَحُهَا | حَتَّى أَتَيْتَ أبا عمرو بن عمار |
:: ٣/ ٤١٢
لَوْ أَسْنَدَتْ مَيْتًا إِلَى صَدْرِهَا... عَاشَ وَلَمْ ينقل إلى قابر
: الأعشى: ٥/ ٤٦٥
فَلَمَّا عَلَوْنَا وَاسْتَوَيْنَا عَلَيْهِمُ... تَرَكْنَاهُمُ صَرْعَى لِنَسْرٍ وكاسر
:: ١/ ٣١٢
وَرَأَتْ قَضَاعَةُ فِي الْأَيَا... مِنْ رَأْيٍ مَثْبُورٍ وثابر
: الكميت: ٣/ ٣١٢
بِالْأَبْلَقِ الْفَرْدِ مِنْ تَيْمَاءَ مَنْزِلُهُ... حِصْنٌ حَصِينٌ وجار غير ختار
: الأعشى: ٤/ ٢٨٢
وَإِذَا الرِّجَالُ رَأَوْا يَزِيدَ رَأَيْتَهُمْ... خُضُعَ الرِّقَابِ فواكس الأبصار
:: ٥/ ٤١٧
فأرسلوهن يذرين التراب كما... يذري سبائخ قطن ندف أوتار
: الأخطل: ٥/ ٣٨٠
حَذِرٌ أُمُورًا لَا تُضِيرُ وَحَاذِرٌ... مَا لَيْسَ ينجيه من الأقدار
:: ٤/ ١١٧
شفارة تقذ الفصيل برجلها... فطارة لقوادم الأبكار
: الفرزدق: ٢/ ١١
حَذِرٌ أُمُورًا لَا تَضِيرُ وَآمِنٌ... مَا لَيْسَ منجيه من الأقدار
:: ٤/ ١١٧
إن الذي فيه تماريتما... بين للسامع والآثر
: الأعشى: ٥/ ٣٩٣
فَإِنَّ تَسْأَلِينَا فِيمَ نَحْنُ فَإِنَّنَا... عَصَافِيرُ مِنْ هذا الأنام المسحر
: لبيد: ٤/ ١٣٠
وَأَسْمَرَ خَطِّيًّا كَأَنَّ كُعُوبَهُ... نَوَى الْقَسْبِ قَدْ أردى ذراعا على العشر
:: ٤/ ١٩٩
فوارس ذبيان تحت الحدي... د كالجن يوفضن من عبقر
:: ٥/ ٣٥٣
إِنِّي إِلَيْكِ لَمَّا وَعَدْتِ لَنَاظِرُ... نَظَرَ الْفَقِيرِ إلى الغني الموسر
:: ٥/ ٤٠٧
ومن فاد من إخوانهم وبينهم... كهول وشبان كجنة عبقر
: لبيد: ٥/ ١٧٢ و ٣٥٤
أليس ورائي إن تراخت منيتي... أدب مع الولدان أزحف كالنسر
:: ٥/ ٧
والخيل تمرح رهوا في أعنتها... كالطير تنجو من الشرنوب ذي الوبر
:: ٤/ ٦٥٨
لَا يَبْعَدَنَّ قَوْمَيِ الَّذِينَ هُمْ... سُمُّ الْعُدَاةِ وآفة الجزر
: أبو عبيدة: ١/ ١٩٩
إِذَا الْمُعْضِلَاتُ تَصَدَّيْنَ لِي... كَشَفْتُ خَفَاءً لَهَا بالنظر
: الشافعي: ١/ ٢٧٩
هُنَّ الْحَرَائِرُ لَا رَبَّاتُ أَحْمِرَةٍ... سُودُ الْمَحَاجِرِ لا يقرأن بالسور
: الراعي: ٣/ ٥٦٦- ٥/ ٥٧٠
وَإِنَّ حَرَامًا لَا أَرَى الدَّهْرَ بَاكِيًا... عَلَى شجوه إلا بكيت على صخر
: الخنساء: ٣/ ٥٠٣
وَإِنَّ أَبَانَا كَانَ حِلٌّ بِبَلْدَةٍ... سُوًى بَيْنِ قيس عيلان والفزر
: موسى بن جابر: ٣/ ٤٣٨
فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا دَاخِرٌ فِي مُخَيَّسٍ... وَمُنَجَحِرٌ في غير أرضك في جحر
: الفرزدق: ٣/ ١٩٩
لَكُمْ قَدَمٌ لَا يُنْكِرُ النَّاسُ أَنَّهَا... مَعَ الحسب العالي طمت على البحر
: ذو الرمة: ٢/ ٤٨١
نُبِّئْتُ أَنَّ بَنِي سُحَيْمٍ أَدْخَلُوا... أَبْيَاتَهُمْ تَأَمُورَ نفس المنذر
:: ١/ ٩٢
كَسَا اللُّؤْمُ تَيْمًا خُضْرَةً فِي جُلُودِهَا... فَوَيْلٌ لتيم من سرابيلها الخضر
:: ١/ ٥٥٤
نَالَ الْخِلَافَةَ أَوْ كَانَتْ لَهُ قَدَرًا... كَمَا أَتَى رَبَّهُ مُوسَى على قدر
:: ١/ ٥٧- ٣/ ٤٣٢
: خداش بن زهير: ٤/ ١١٦
إني ضمنت لمن أتاني ما جنى... وأبى فكان وكنت غير غدور
: الفرزدق: ٥/ ٨٩
يَلْحَيْنَنِي مِنْ حُبِّهَا وَيَلُمْنَنِي... إِنَّ الْعَوَاذِلَ لَسْنَ لي بأمير
:: ٣/ ٥١٦
ألا طعان ولا فرسان عادية... إلا تجشؤكم حول التنانير
: حسان: ١/ ٣١٠
يعطي بها ثمنا فيمنعها... ويقول صاحبها ألا تشري
:: ١/ ٢٤٠
حي النضيرة ربة الخدر... أسرت إليّ ولم تكن تسري
: حسان: ٢/ ٥٨٤ و ٣/ ٢٤٦
أَبْلِغِ النُّعْمَانَ عَنِّي مَأْلَكًا... أَنَّهُ قَدْ طَالَ حبسي وانتظاري
: عدي بن زيد: ١/ ٧٤
وَلَأَنْتَ تَفْرِي مَا خَلَقْتَ وَبَعْ... ضُ الْقَوْمِ يخلق ثم لا يفرى
: زهير: ١/ ٥٩
حرف الزاي
فلما شراها فاضت العين عبرة... وفي الصدر حزاز من اللوم حامز
: الشمّاخ: ٣/ ١٦
حرف السين
يَا صَاحِ هَلْ تَعْرِفْ رَسْمًا مِكْرَسَا... قَالَ نَعَمْ أعرفه وأبلسا
: العجاج: ٢/ ١٣٣- ٤/ ٢٥١
ألما على الربع القديم بعسعسا... كأني أنادي أو أكلم أخرسا
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٧٣
حمال رايات بها قنا عسا... حتى تقول الأزد لا مسايسا
:: ١/ ٣٥٤
تَرَى الْجَلِيسَ يَقُولُ الْحَقَّ تَحْسَبُهُ... رُشْدًا وَهَيْهَاتَ فانظر ما به التبسا
: الخنساء: ١/ ٨٨
فَلَوْ أَنَّهَا نَفْسٌ تَمُوتُ جَمِيعَةً... وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تساقط أنفسا
: امرؤ القيس: ٣/ ١٠٠
وهم سائرون إلى أرضهم... تنابلة يحفرون الرساسا
:: ٤/ ٨٩
إِذَا مَا الضَّجِيعُ ثَنَى جِيدَهَا... تَثَنَّتْ عَلَيْهِ فكانت لباسا
: الجعدي: ١/ ٨٩
ليث يدق الأسد الهموسا... والأقهبين الفيل والجاموسا
: رؤبة: ٣/ ٤٥٧
تراه إذا دار العشا متحنفا... ويضحى لديه وهو نصران شامس
:: ١/ ١١١
عسعس حتى لو يشاء إدَّنا... كان لنا من ناره مقبس
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٧٣
إلا اليعافير وإلا العيس... وبقر ملمع كنوس
: عامر بن الحارث: ٤/ ١٧٠
آلَيْتُ حَبَّ الْعِرَاقِ الدَّهْرَ أَطْعَمُهُ... وَالْحَبُّ يَأْكُلُهُ في القرية السوس
: المتلمس: ١/ ٣٢٦
: زيد الخيل: ٣/ ٤٢٥
نبئت أن النار بعد أوقدت... واستبّ بعدك يا كليب المجلس
: المهلهل: ١/ ٦٥ و ٥/ ٥٧٢
أقول للركب إذ طال الثواء بنا... يَا صَاحِ هَلْ لَكَ فِي فُتْيَا ابْنِ عباس
:: ١/ ٥٢٥
الْمُطْعِمُونَ إِذَا هَبَّتْ بِصَرْصَرَةٍ... وَالْحَامِلُونَ إِذَا اسْتَوْدَوْا عن الناس
:: ٤/ ٥٨٥
مَنْ يَفْعَلِ الْخَيْرَ لَا يَعْدَمْ جَوَازَيْهِ... لَا يذهب العرف بين الله والناس
: الحطيئة: ١/ ٥٩٤ و ٥/ ٤٣٠
أَصْبَحَ الْمُلْكُ ثَابِتَ الْآسَاسِ... بِالْبَهَالِيلِ مِنْ بَنِي العباس
:: ٢/ ٤٥٩
وَطَالِبُ الدُّنْيَا بِعِلْمِ الدِّينِ أَيُّ بَائِسٍ... كَمَنْ غدا لنعله يمسح بالقلانس
:: ٢/ ٤٧٤
أيا أَيُّهَا الْمُشْتَكِي عُكْلًا وَمَا جَرَمَتْ... إِلَى الْقَبَائِلِ من قتل وإبآس
:: ٢/ ٩
فأين إلى أين النجاة ببغلتي... أتاك أتاك اللاحقون احبس احبس
:: ٥/ ٦٢١
فِي كَفِّهِ صَعْدَةٌ مُثَقَّفَةٌ... فِيهَا سِنَانٌ كَشُعْلَةِ القبس
:: ٤/ ١٤٦
الواردون وتيم في ذرى سبأ... قد عضى أعناقهم جلد الجواميس
:: ٤/ ١٥٣ و ٣٦٦
حنت إلى النخلة القصوى فقتل لها... حجر حرام ألا تلك الدهاريس
:: ٤/ ٨١
دَعِ الْمَكَارِمَ لَا تَنْهَضْ لِبُغْيَتِهَا... وَاقْعُدْ فَإِنَّكَ أنت الطاعم الكاسي
: الحطيئة: ٢/ ٥٦٧
حرف الشين
عقرت لهم موهنا ناقتي... وغامرهم مدلهم غطش
: الأعشى: ٥/ ٤٥٧
يَرِيشُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَيَبْرِي... وَلَا يَبْرِي يعوق ولا يريش
: مالك بن نمط الهمداني: ٥/ ٣٦٠
إليك أشكو شدة المعيش... ومرّ أعوام نتفن ريشي
: رؤبة: ١/ ٢٥٨
حرف الصاد
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم... وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا
: الأعشى: ٢/ ١٤
رَعَى الشِّبْرَقَ الرَّيَّانَ حَتَّى إِذَا ذَوَى... وَعَادَ ضريعا بان عنه النحائص
: أبو ذؤيب: ٥/ ٥٢٢
سرى همّي فأمرضني... وقدما زادني مرضا
:: ٣/ ٥٨
طَلَبَتْهُ الْخَيْلُ يَوْمًا كَامِلًا... وَلَوْ أَلْفَتْهُ لَأَضْحَى محرضا
:: ٣/ ٥٨
يَا رَبِّ ذِي ضَغَنٍ عَلَيَّ فَارِضٌ... لَهُ قروء كقروء الحائض
:: ١/ ١١٥ و ٢٧٠
أَبَا مُنْذِرٍ رُمْتَ الْوَفَاءَ فَهِبْتَهُ... وَحِدْتَ كَمَا حاد البعير عن الدحض
: طرفة: ٣/ ٣٥٠ و ٣٨٤ و ٥/ ٨٩
يبادر جنح الليل فهو موائل... يحث الجناح بالتبسط والقبض
: أبو خراش: ٥/ ٣١٣
أَبَا مُنْذِرٍ أَفْنَيْتَ فَاسْتَبْقِ بَعْضَنَا... حَنَانَيْكَ بَعْضُ الشر أهون من بعض
:: ١/ ٣٩٣
بك نال النضال دون المساعي... فاهتدين النبال للأغراض
:: ٣/ ٤٦٩
أخفضه بالنقر لما علوته... ويرفع طرفا غير خاف عضيض
: امرؤ القيس: ٥/ ٣٩٠
طُولَ اللَّيَالِي أَسْرَعَتْ فِي نَقْضِي... طَوَيْنَ طُولِي وطوين عرضي
:: ٤/ ١٠٩
حرف الطاء
لا تذهبن في الأمور فرطا... لا تسألن إن سألت شططا
:: ١/ ١٧٤
بِأَيَّةِ حَالٍ حُكِّمُوا فِيكَ فَاشْتَطُّوا... وَمَا ذَاكَ إلا حيث يممك الوخط
:: ٥/ ٣٦٥
حرف العين
فَأَصْبَحْتُ مِثْلَ النَّسْرِ طَارَتْ فِرَاخُهُ... إِذَا رَامَ تطيارا يقال له قع
: عمر بن حممة الدوسي: ١/ ١٥٦
لَمَّا رَأَى أَنْ لَا دَعَهْ وَلَا شِبَعْ... مال إلى أرطاة حقف فاضطجع
:: ١/ ٤٠٥
يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعْ... أَخُبُّ فِيهَا وَأَضَعْ
: ورقة بن نوفل: ٢/ ٤١٨
أبيض اللون رقيق طعمه... طيب الريق إذا الريق خدع
: سويد: ١/ ٤٨
ألم يحزنك أن حبال قيس... وتغلب قد تباينتا انقطاعا
: القطامي: ٤/ ٩٧
وَسَائِبَةٌ لِلَّهِ تُنْمِي تَشَكُّرًا... إِنِ اللَّهُ عَافَى عامرا أو مجاشعا
:: ٢/ ٩٤
إِنَّ عَلَيَّ اللَّهَ أَنْ تُبَايِعَا... تُؤْخَذْ كَرْهًا أو تجيء طائعا
:: ٤/ ١٠٢
تَعْلَمُ أَنَّ بَعْدَ الْغَيِّ رُشْدًا... وَأَنَّ لِذَلِكَ الغي انقشاعا
: القطامي: ١/ ٤٠
قِفِي فَادِي أَسِيرَكِ إِنَّ قَوْمِي | وَقَوْمَكِ مَا أرى لهم اجتماعا |
وَمَنْ هَمَزْنَا عِزَّهُ تَبَرْكَعَا | عَلَى اسْتِهِ زَوْبَعَةً أو زوبعا |
يَا هِنْدُ مَا أَسْرَعَ مَا تَعَسْعَسَا | مِنْ بعد ما كان فتى ترعرعا |
هُمْ صَلَبُوا الْعَبْدِيَّ فِي جِذْعِ نَخْلَةٍ | فَلَا عطست شيبان إلا بأجدعا |
وكنا كندماني جذيمة حقبة | من الدهر حتى قيل لن يتصدعا |
أَنَغْضَ نَحْوِي رَأْسَهُ وَأَقْنَعَا | كَأَنَّمَا أَبْصَرَ شَيْئًا أطمعا |
هو الجلاء الذي يجتث أصلكم | فمن رأى مثل ذا يوما ومن سمعا |
بذات لوث عفرناة إذا عثرت | فالتعس أدنى لها من أن أقول لعا |
بَنِي أَسَدٍ هَلْ تَعْلَمُونَ بَلَاءَنَا | إِذَا كَانَ يوم ذو كواكب أشنعا |
تلفت نحو الحيّ حتى رأيتني | وجعت من الإصفاء ليتا وأخدعا |
فَأَنْكَرَتْنِي وَمَا كَانَ الَّذِي نَكِرَتْ | مِنَ الْحَوَادِثِ إلا الشيب والصلعا |
جاء البريد بقرطاس يخبّ به | فأوجس القلب في قرطاسه جزعا |
وَأَنْتَ الَّذِي دَسَّيْتَ عَمْرًا فَأَصْبَحَتْ | حَلَائِلُهُ مِنْهُ أرامل ضيعا |
فَإِنْ تَزْجُرَانِي يَا ابْنَ عَفَّانَ أَنْزَجِرْ | وَإِنْ تدعاني أحم عرضا ممنعا |
أبيت على باب القوافي كأنما | أذود سربا من الوحش نزعا |
وكائن رددنا عنكم من مذحج | يجيء أمام الركب يردى مقنعا |
بِحَدِيثِهَا اللَّذِّ الَّذِي لَوْ كَلَّمَتْ | أُسْدَ الْفَلَاةِ به أتين سراعا |
أَكُفْرًا بَعْدَ رَدِّ مَوْتِي عَنِّي | وَبَعْدَ عَطَائِكَ المائة الرتاعا |
عَلَى حِينِ عَاتَبْتُ الْمَشِيبَ عَلَى الصِّبَا | وَقُلْتُ ألما أصح والشيب وازع |
وَإِذَا الْأُمُورُ تَعَاظَمَتْ وَتَشَاكَلَتْ | فَهُنَاكَ يَعْتَرِفُونَ أَيْنَ المفزع |
والدهر لا يبقى على حدثانه | جون السراة له جدائد أربع |
وَعَلَيْهِمَا مَسْرُودَتَانِ قَضَاهُمَا | دَاوُدُ أَوْ صَنَعُ السَّوَابِغِ تبع |
فَإِنَّكَ كَاللَّيْلِ الَّذِي هُوَ مُدْرِكِي | وَإِنْ خِلْتُ أن المنتأى عنك واسع |
سَبَقُوا هَوَيَّ وَأَعْنَقُوا لِهَوَاهُمُ | فَتُخُرِّمُوا وَلِكُلِّ جَنْبٍ مصرع |
إِنَّ الْكَرِيمَ إِذَا تَشَاءُ خَدَعْتَهُ | وَتَرَى اللَّئِيمَ مجربا لا يخدع |
يَا لَيْتَ شِعْرِي وَالْمُنَى لَا تَنْفَعُ | هَلْ أغدون يوما وأمري مجمع |
فَصَبَرَتْ عَارِفَةً لِذَلِكَ حُرَّةً | تَرْسُو إِذَا نَفْسُ الجبان تطلع |
ظعن الذين فراقهم أتوقع | وجرى بينهم الغراب الأبقع |
فَمَا النَّاسُ إِلَّا عَامِلَانِ فَعَامِلٌ | يُتَبِّرُ مَا يبني وآخر رافع |
فَمَا فَتِئْتُ حَتَّى كَأَنَّ غُبَارَهَا | سُرَادِقُ يَوْمٍ ذي رياح ترفع |
أَمِنْ رَيْحَانَةِ الدَّاعِي السَّمِيعِ | يُؤَرِّقُنِي وَأَصْحَابِي هُجُوعُ |
تناذرها الراقون من سوء سمها | تطلقه حينا وحينا تراجع |
وَلَا تَمْشِ فَوْقَ الْأَرْضِ إِلَّا تَوَاضُعًا | فَكَمْ تحتها قوم هم منك أرفع |
طوى النحز والأجراز ما في بطونها | فما بقيت إلا الضلوع الجراشع |
أخذنا بآفاق السماء عليكم | لنا قمراها والنجوم الطوالع |
أُخَبِّرُ أَخْبَارَ الْقُرُونِ الَّتِي مَضَتْ | أَدِبُّ كَأَنِّي كلما قمت راكع |
وَصَفْتَ التُّقَى حَتَّى كَأَنَّكَ ذُو تُقَى | وَرِيحُ الخطايا من ثيابك تسطع |
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة | وهل يأثم ذو أمة وهو طائع |
حتى كأني للحوادث مروة | بصفا المشقر كل يوم تقرع |
وخيل قد دلفت لها بخيل | تحية بينهم ضرب وجيع |
وَظَلَّ بَنَاتُ اللَّيْلِ حَوْلِيَ عُكَّفًا | عُكُوفَ الْبَوَاكِي حولهن صريع |
لَمَّا أَتَى خَبَرُ الزُّبَيْرِ تَوَاضَعَتْ | سُورُ الْمَدِينَةِ والجبال الخشع |
تقول وقد أفردتها من خليلها | تعست كما أتعستني يا مجمع |
أمن المنون وريبه تتوجع | والدهر ليس بمعتب من يجزع |
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مُزْنَةً | وَعُفْرُ الظباء في الكناس تقمع |
أَتَوْكَ فَقُطِّعَتْ أَنْكَالُهُمْ | وَقَدْ كُنَّ قَبْلَكَ لَا تقطع |
فإني بِحَمْدِ اللَّهِ لَا ثَوْبَ فَاجِرٍ | لَبِسْتُ وَلَا من غدرة أتقنع |
تذكرت ليلى فاعترتني صبابة | فكاد صميم القلب لا ينقطع |
صكاء ذِعْلِبَةً إِذَا اسْتَدْبَرْتَهَا | حَرَجٌ إِذَا اسْتَقْبَلْتَهَا هِلْوَاعُ |
زَنِيمٌ تَدَاعَاهُ الرِّجَالُ زِيَادَةً | كَمَا زِيدَ فِي عرض الأديم الأكارع |
وعيد أبي قابوس في غير كنهه | أتاني ودوني راكس فالضواجع |
: ٥/ ٦٣٨
جذمنا قيس ونجد دارنا | ولنا الأب به المكرع |
بُلِينَا وَمَا تُبْلَى النُّجُومُ الطَّوَالِعُ | وَتَبْقَى الْجِبَالُ بعدنا والمصانع |
مَنْ يَرْجِعِ الْعَامَ إِلَى أَهْلِهِ | فَمَا أَكِيلُ السبع بالراجع |
فَإِنَّ الْغَدْرَ فِي الْأَقْوَامِ عَارٌ | وَإِنَّ الْحُرَّ يجزى بالكراع |
وَمَنْ يَأْمَنِ الدُّنْيَا يَكُنْ مِثْلَ قَابِضٍ | عَلَى الماء خانته فروج الأصابع |
بِدَجْلَةَ دَارُهُمْ وَلَقَدْ أَرَاهُمْ | بِدَجْلَةَ مُهْطِعِينَ إِلَى السماع |
الحزم والقوة خير من ال | إدهان والفهة والهاع |
بمكة أهلها ولقد أراهم | إليه مهطعين إلى السماع |
قَدْ حَصَّتِ الْبَيْضَةُ رَأْسِي فَمَا | أَطْعَمُ نَوْمًا غير تهجاع |
وَيَحْرُمُ سِرُّ جَارَتِهِمْ عَلَيْهِمْ | وَيَأْكُلُ جَارُهُمْ أُنُفَ القصاع |
ونقفي وَلِيدَ الْحَيِّ إِنْ كَانَ جَائِعًا | وَنُحْسِبُهُ إِنْ كان ليس بجائع |
قَدْ أَصْبَحَتْ أَمُّ الْخِيَارِ تَدَّعِي | عَلِيَّ ذَنْبًا كله لم أصنع |
تصيبهم وتخطئني المنايا | وأحلف في ربوع عن ربوع |
لَمَالُ الْمَرْءِ يُصْلِحُهُ فَيُغْنِي | مَفَاقِرَهُ أَعَفُّ من القنوع |
وما تدري جَذِيمَةُ مَنْ طَحَاهَا | وَلَا مَنْ سَاكِنُ الْعَرْشِ الرفيع |
وَلَسْتُ أُبَالِي حِينَ أُقْتَلُ مُسْلِمًا | عَلَى أَيِّ جَنْبٍ كَانَ فِي اللَّهِ مصرعي |
لَعَمْرُكَ مَا أَرْجُو إِذَا كُنْتُ مُسْلِمًا | عَلَى أَيِّ جَنْبٍ كَانَ فِي اللَّهِ مصرعي |
أَسْعَى عَلَى جُلِّ بَنِي مَالِكٍ | كُلُّ امْرِئٍ في شأنه ساعي |
حرف الغين
وَكُلُّ أُنَاسٍ لَهُمْ صِبْغَةٌ | وَصِبْغَةُ هَمْدَانَ خَيْرُ الصّبغ |
حرف الفاء
إِنَّا وَجَدْنَا خَلَفًا بِئْسَ الْخَلَفْ | عَبْدًا إِذَا ما ناء بالحمل وقف |
يردن في فيه غيظ الحسو | د حتى يعضّ عليّ الأكفا |
: أبو ذؤيب: ٤/ ١٧٢
عمرو العلا هَشَمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِهِ... وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافُ
: ابن الزبعرى: ٢/ ٢٧٠ و ٥/ ٦٣٢
وَحَتَّى رَأَيْنَا أَحْسَنَ الْفِعْلِ بَيْنَنَا... مَسَاكِنَهُ لَا يقرف الشر قارف
:: ٤/ ١٣٧
زَعَمْتُمْ أَنَّ إِخْوَتَكُمْ قُرَيْشٌ... لَهُمْ إِلْفٌ وَلَيْسَ لكم إلاف
:: ٥/ ٦٠٩
نَحْنُ بِمَا عِنْدَنَا وَأَنْتَ بِمَا... عِنْدَكَ رَاضٍ والرأي مختلف
:: ١/ ٣٣٣ و ٢/ ٤٠٧ و ٤٨٤ و ٥/ ٨٩ و ٢٧١
إِنَّ بَنِي جَحْجَبِي وَقَوْمَهُمْ... أَكْبَادُنَا مِنْ وَرَائِهِمْ تجف
: قيس بن الخطيم: ٥/ ٤٥٢
وَكُلُّ يَوْمٍ مَضَى أَوْ لَيْلَةٍ سَلَفَتْ... فِيهَا النفوس إلى الآجال تزدلف
:: ٤/ ١١٩
وأدماء مثل الفحل يوما عرضتها... لرحلي وفيها هزة وتقاذف
: أوس بن حجر: ١/ ٢٦٣
الحافظو عورة العشيرة لا... يأتيهم من ورائنا نطف
:: ٣/ ٥٣٥
إذا جمادى منعت قطرها... زان جنابي عطن معصف
: أبو قيس بن الأسلت: ٥/ ١٦٠
فَفَاجَأَهُ بِعَادِيَةٍ لِزَامٍ... كَمَا يَتَفَجَّرُ الْحَوْضُ اللَّفِيفُ
: أبو ذؤيب: ٤/ ١٠٦
سِوَى الْأَرْبَعِ الدُّهْمِ اللَّوَاتِي كَأَنَّهَا... بَقِيَّةُ وَحْيٍ في بطون الصحائف
: ذو الرمة: ٣/ ٣٨٢
إِذَا نُهِيَ السَّفِيهُ جَرَى إِلَيْهِ... وَخَالَفَ وَالسَّفِيهُ إلى خلاف
:: ١/ ٤٦٣
تذود الورى عن عصبة هاشمية... إلا فهم في الناس خير إلاف
: أبي طالب: ٥/ ٦٠٨
نعلق فِي مِثْلِ السَّوَارِي سُيُوفُنَا... وَمَا بَيْنَهَا وَالْكَعْبِ مهوى نفانف
:: ١/ ٤٨٠
الْمُطْعِمُونَ اللَّحْمَ كُلَّ عَشِيَّةٍ... حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ في الرجاف
:: ٤/ ٣٥٠
الْمُنْعَمِينَ إِذَا النُّجُومُ تَغَيَّرَتْ... وَالظَّاعِنِينَ لِرِحْلَةِ الْإِيلَافِ
:: ٥/ ٦٠٩
فكلتاهما خرت وأسجد رأسها... كما أسجدت نصرانة لم تحنف
:: ١/ ١١١
فجاؤوا يهرعون وهم أسارى... نقودهم على رغم الأنوف
: مهلهل: ٢/ ٥٨٢
لَلُبْسُ عَبَاءَةٍ وَتَقَرُّ عَيْنِي... أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ لبس الشفوف
: ميسون بنت بحدل: ٢/ ٥٩ و ٤/ ٥٤١
حرف القاف
نحن بنات طارق... نمشي على النمارق: هند بنت عتبة
: ٥/ ٥٠٧
لوح منه بعد بدن وسنق... تلو يحك الضامر يطوى للسبق
: رؤبة بن العجاج: ٥/ ٣٩٣
تَفَاءَلْ بِمَا تَهْوَى يَكُنْ فَلَقَلَّمَا... يُقَالُ لِشَيْءٍ كان إلا تحقق
:: ٤/ ٤٣٧
لَمَّا رَأَوْا جَيْشًا عَلَيْهِمْ قَدْ طَرَقَ | جَاءُوا بأسراب من الشأم ولق |
تنقل من صالب إلى رحم | إذا مضى عالم بدا طبق |
إِنَّ لَنَا قَلَائِصًا نَقَانِقًا | مُسْتَوْسِقَاتٍ لَوْ يَجِدْنَ سائقا |
وضحك الأرانب فوق الصفا | كمثل دم الجوف يوم اللّقا |
وَلَمَّا رَأَتْهُ الْخَيْلُ مِنْ رَأْسٍ شَاهِقٍ | صَهَلْنَ وأمنين المني المدفقا |
مَا زِلْتُ أَرْمُقُهُمْ حَتَّى إِذَا هَبَطَتْ | أَيْدِي الركاب بهم من راكس فلقا |
إِنَّ هَذَا اللَّيْلَ قَدْ غَسَقَا | وَاشْتَكَيْتُ الْهَمَّ والأرقا |
عَجَبًا لِعَزَّةَ فِي اخْتِيَارِ قَطِيعَتِي | بَعْدَ الضَّلَالِ فحبلها قد أخلقا |
لَا شَيْءَ يَنْفَعُنِي مِنْ دُونِ رُؤْيَتِهَا | هَلْ يشتفي عاشق ما لم يصب رهقا |
قالت جناحاه لساقيه الحقا | ونجيا لحمكما أن يمزقا |
فَضْلَ الْجِيادِ عَلَى الْخَيْلِ الْبِطَاءِ فَلَا | يُعْطِي بذلك ممنونا ولا نزقا |
كَأَنَّ عَيْنَيَّ فِي غَرَبِي مُقَتَّلَةً | مِنَ النواضح تسقي جنة سحقا |
يا ليلة لم أتمها بِتُّ مُرْتَفِقًا | أَرْعَى النُّجُومَ إِلَى أَنْ نَوَّرَ الفلق |
إِذَا مَا تَذَكَّرْتُ الْحَيَاةَ وَطِيبَهَا | إِلَيَّ جَرَى دمع من الليل غاسق |
ظَلَّتْ تَجُودُ يَدَاهَا وَهِيَ لَاهِيَةٌ | حَتَّى إِذَا جعجع الإظلام والغسق |
طراق الخوافي مشرق فوق ريعة | ندى ليله في ريشة يترقرق |
وَلَوْ أَنَّ لُقْمَانَ الْحَكِيمَ تَعَرَّضَتْ | لِعَيْنَيْهِ ميّ سافرا كاد يبرق |
قُمْ يَا غُلَامُ أَعِنِّي غَيْرَ مُرْتَبِكٍ | عَلَى الزمان بكأس حشوها شفق |
وَلَا الْمَلِكُ النُّعْمَانُ يَوْمَ لَقِيتُهُ | بِغِبْطَتِهِ يُعْطِي القطوط ويأنق |
فِيهِمُ الْمَجْدُ وَالسَّمَاحَةُ وَالنَّجْ | دَةُ فِيهِمْ والخاطب السلاق |
وتصبح من غب السّرى وكأنما | ألم بها من طائف الجن أولق |
إِنِّي أَتَيْتُكِ مِنْ أَهْلِي وَمِنْ وَطَنِي | أُزْجِي حشاشة نفس ما بها رمق |
فَلَمَّا كَفَفْنَا الْحَرْبَ كَانَتْ عُهُودُهُمْ | كَلَمْعِ سَرَابٍ بالفلا متألق |
نفى الذم عن آل المحلق جفنة | كجابية الشيخ العراقي تفهق |
وَأَنْتَ لَنَا نُورٌ وَغَيْثٌ وَعِصْمَةٌ | وَنَبْتٌ لِمَنْ يرجو نداك وريق |
لقد زرقت عيناك يا ابن مُعَكْبَرٍ | كَمَا كُلُّ ضَبِيٍّ مِنَ اللُّؤْمِ أَزْرَقٌ |
فسيرا فَإِمَّا حَاجَةٌ تَقْضِيَانِهَا | وَإِمَّا مَقِيلٌ صَالِحٌ وَصَدِيقُ |
ظَلَّتْ سُيُوفُ بَنِي أَبِيهِ تَنُوشُهُ | لِلَّهِ أَرْحَاَمٌ هناك تشقق |
: جرير: ٤/ ٦٢
جاء الشتاء وقميصي أخلاق... شرازم يضحك منها النواق
:: ٤/ ١١٧
ألم تسأل الربع القواء فينطق... وهل تخبرنك اليوم بيداء سملق
: جميل بثينة: ٣/ ٥٥٠ و ٥/ ١٩١
هل للفتى من بنات الدهر من واق... أَمْ هَلْ لَهُ مِنْ حِمَامِ الْمَوْتِ مِنْ راق
:: ٥/ ٤١٠
حِمًى لَا يُحَلُّ الدَّهْرَ إِلَّا بِإِذْنِنَا... وَلَا نسأل الأقوام عهد المياثق
:: ١/ ٦٩
وَإِنَّا لَنُجْرِي الْكَأْسَ بَيْنَ شَرُوبِنَا... وَبَيْنَ أَبِي قابوس فوق النمارق
:: ٥/ ٥٢٣
كُهُولٌ وَشُبَّانٌ حِسَانٌ وُجُوهُهُمْ... عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ ونمارق
:: ٥/ ٥٢٣
ألا فاسقني صرفا سقاني الساقي... من مائها بكأسك الدهاق
:: ٥/ ٤٤٥
قَدِ اسْتَوَى بِشْرٌ عَلَى الْعِرَاقِ... مِنْ غَيْرِ سيف ودم مهراق
:: ٢/ ٢٤٠
يا نفس صبرا كل حيّ لاق... وكل اثنين إلى افتراق
:: ٢/ ٢٣٢
أَلَا مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي رَسُولًا... فَكَيْفَ وَجَدْتُمُ طعم الشقاق
: الأخطل: ٢/ ٥٨٩
وَالْخَيْلُ تَعْدُو عِنْدَ وَقْتِ الْإِشْرَاقِ... وَقَامَتِ الْحَرْبُ بنا على ساق
:: ٥/ ٣٢٨
وَإِلَّا فَاعْلَمُوا أَنَّا وَأَنْتُمْ... بُغَاةٌ مَا بَقِينَا في شقاق
:: ١/ ١٧١ و ٢/ ٧١
إلى كم تقتل العلماء قسرا... وتفجر بالشقاق وبالنفاق
:: ١/ ١٧١
أَمَرَ الْإِلَهُ بِرَبْطِهَا لِعَدُوِّهِ... فِي الْحَرْبِ إِنَّ الله خير موفق
:: ٢/ ٣٦٦
وَمَنْ يَشْتَرِي حُسْنَ الثَّنَاءِ بِمَالِهِ... يَصُنْ عِرْضَهُ عن كل شنعاء موبق
: زهير: ٣/ ٣٤٨
وَقُلْتُمْ لَنَا كُفُّوا الْحُرُوبَ لَعَلَّنَا... نَكُفُّ وَوَثِقْتُمْ لنا كل موثق
:: ١/ ٦٠
هُوَ الْمُدْخِلُ النُّعْمَانَ بَيْتًا سَمَاؤُهُ... صُدُورُ الْفُيُولِ بعد بيت مسردق
:: ٣/ ٣٣٤
أَفْنَى تِلَادِي وَمَا جَمَّعْتُ مِنْ نَشَبٍ... قَرْعُ القواقيز أفواه الأباريق
: الأقيشر الأسدي: ٣/ ١٠١
أَلَا يَا زَيْدُ وَالضَّحَّاكُ سِيرَا... فَقَدْ جَاوَزْتُمَا خمر الطريق
:: ١/ ٢٥٢
أما والله لو كنت حرا... وما بالحر أنت ولا العتيق
:: ٥/ ٣٦٩
ورب كريهة دافعت عنهم... وقد بلغت نفوسهم التراقي
: دريد بن الصمة: ٥/ ٤١٠
وَرُحْنَا بِكَابِنِ الْمَاءِ يُجْنَبُ وَسْطَنَا... تُصَوَّبُ فِيهِ العين طورا وترتقي
: امرؤ القيس: ١/ ٥٥
يَمَّمْتُهُ الرُّمْحَ شَزْرًا ثُمَّ قُلْتُ لَهُ... هَذِي البسالة لا لعب الزحاليق
: الخليل: ١/ ٥٤٤
حرف الكاف
وَانْصُرْ عَلَى آلِ الصَّلِي... بِ وَعَابِدِيهِ الْيَوْمَ آلك
: عبد المطلب: ١/ ٩٨
فلما خشيت أظافيرهم... نجوت وأرهنتهم مالكا
: عبد الله بن همام: ١/ ٣٤٨ و ٤/ ١٨٣
:: ٢/ ٥٧٩
لئن هَجَوْتَ أَخَا صِدْقٍ وَمَكْرُمَةٍ... لَقَدْ مَرَيْتَ أَخًا ما كان يمريكا
:: ٥/ ١٢٨
أَرْسَلْتُ فِيهَا رَجُلًا لُكَالِكَا... يَقْصُرُ يَمْشِي وَيَطُولُ باركا
: ثعلب: ١/ ٣٦٢
تجانف عن حجر اليمامة ناقتي... وما قصدت من أهلها لسوائكا
: الأعشى: ١/ ٢٠٥ و ٣/ ٥٧٨
أَفِي كُلِّ عَامٍ أَنْتَ جَاشِمُ غَزْوَةٍ... تَشَدُّ لأقصاها عزيم عزائكا
: الأعشى: ١/ ٢٧٠
نَظَرْتَ إِلَى عُنْوَانِهِ فَنَبَذْتَهُ... كَنَبْذِكَ نَعْلًا أَخْلَقَتْ من نعالكا
: أبو الأسود: ١/ ١٣٨
لا هم رَبِّ أَنْ يَكُونُوا دُونَكَا... يَبَرُّكَ النَّاسُ وَيَفْجُرُونَكَا
:: ١/ ٩١
أَقُولُ لَهُ وَالرُّمْحُ يَأْطُرُ مَتْنَهُ... تَأَمَّلْ خُفَافًا أنني أنا ذلكا
: خفاف: ١/ ٣٨
كَأَنَّمَا جَلَّلَهَا الْحُوَّاكُ... طِنْفِسَةٌ فِي وَشْيِهَا حِبَاكُ
:: ٥/ ٩٩
مُكَلَّلٍ بِأُصُولِ النَّجْمِ تَنْسُجُهُ... رِيحُ الْجَنُوبِ لِضَاحِي مائه حبك
: زهير: ٥/ ١٥٨
حتى إذا ما هوت كف الغلام لها... طارت وفي كفه من ريشها بتك
: زهير: ١/ ٥٩٦
لَا تَقْتُلِي رَجُلًا إِنْ كُنْتِ مُسْلِمَةً... إِيَّاكِ من دمه إياك إياك
:: ٥/ ١٦٠
أبنتي أَفِي يُمْنَى يَدَيْكِ جَعَلْتِنِي... فَأَفْرَحُ أَمْ صَيَّرْتِنِي في شمالك
: ابن الدمينة: ٥/ ١٧٨
تَنَقَّلْتُ فِي أَشْرَفِ التَّنَقُّلِ... بَيْنَ رِمَاحَيْ نَهْشَلٍ ومالك
:: ٤/ ١١٤
مصابيح ليست باللواتي تقودها... نجوم ولا بالآفات الدوالك
: ذو الرمة: ٣/ ٢٩٧
حرف اللام
وَإِذَا جُوزِيتَ قَرْضًا فَاجْزِهِ... إِنَّمَا يَجْزِي الْفَتَى ليس الجمل
: لَبِيدٍ: ٥/ ٢٠٢
فِي كُهُولٍ سَادَةٍ مِنْ قَوْمِهِ... نَظَرَ الدهر إليهم فابتهل
: لبيد: ١/ ٣٩٨
إن تَرِي رَأْسِي أَمْسَى وَاضِحًا... سُلِّطَ الشَّيْبُ عَلَيْهِ فاشتعل
: لبيد: ٣/ ٣٧٩
عَسَلَانَ الذِّئْبِ أَمْسَى قَارِبًا... بَرَدَ اللَّيْلُ عَلَيْهِ فنسل
:: ٤/ ٤٢٩
مضمر تحذره الأبطال... كأنه القسور الرهال
:: ٥/ ٤٠٠
قانتا لله يتلو كتبه... وعلى عمر من الناس اعتزل
:: ١/ ١٥٥ و ٢٩٦
وَغُلَامٍ أَرْسَلَتْهُ أُمُّهُ... بِأَلُوكٍ فَبَذَلْنَا مَا سَأَلْ
: لبيد: ١/ ٧٤
وَلَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ... وَكَذَاكَ اللَّهُ ما شاء فعل
:: ٣/ ٤٣٥
وقد لبست لهذا الْأَمْرَ أَعْصُرَهُ... حَتَّى تَجَلَّلَ رَأْسِي الشَّيْبُ فَاشْتَعَلَا
: الأخطل: ١/ ٨٩
وَنَحْنُ رَهَنَّا بِالْأَفَاقَةِ عَامِرًا... بِمَا كَانَ فِي الدرداء رهنا فأبسلا
: النابغة: ٢/ ١٤٧
تَحَنَّنْ عَلَيَّ هَدَاكَ الْمَلِيكُ... فَإِنَّ لِكُلِّ مَقَامٍ مقالا
: الحطيئة: ٣/ ٣٨٥
أَمِنْ أَجْلِ حَبْلٍ لَا أَبَاكَ ضَرَبْتَهُ | بِمِنْسَأَةٍ قد جر حبلك أحبلا |
إِنَّ الْأُمُورَ إِذَا الْأَحْدَاثُ دَبَّرَهَا | دُونَ الشُّيُوخِ ترى في بعضها خللا |
تحالفت طيء مِنْ دُونِنَا حِلْفًا | وَاللَّهُ أَعْلَمُ مَا كُنَّا لهم خذلا |
ألم يأن يَا قَلْبُ أَنْ أَتْرُكَ الْجَهْلَا | وَأَنْ يُحْدِثَ الشيب المنير لنا عقلا |
قلت إذا أَقْبَلَتْ وَزُهْرٌ تَهَادَى | كَنِعَاجِ الْمَلَا تَعَسَّفْنَ رَمْلَا |
وَإِنَّ الْمَوْتَ يَأْخُذُ كُلَّ حَيٍّ | بِلَا شَكٍّ وإن أمشى وعالا |
وَحَقَّ لِمَنْ أَبُو مُوسَى أَبُوهُ | يُوَفِّقُهُ الَّذِي نصب الجبالا |
دَعَوْتُ بِطه فِي الْقِتَالِ فَلَمْ يُجِبْ | فَخِفْتُ عليه أن يكون موائلا |
خَالِيَ لَأَنْتَ وَمَنْ جَرِيرٌ خَالُهُ | يَنَلِ الْعَلَاءَ ويكرم الأخوالا |
مَا زِلْتَ تَحْسَبُ كُلَّ شَيْءٍ بَعْدَهُمْ | خَيْلًا تكر عليهم ورجالا |
فَبَيْنَا الْمَرْءُ فِي الْأَحْيَاءِ طَوْدٌ | رَمَاهُ النَّاسُ عن كثب فمالا |
وَأَسْلَمْتُ وَجْهِي لِمَنْ أَسْلَمَتْ | لَهُ الْأَرْضُ تَحْمِلُ صخرا ثقالا |
دَحَاهَا فَلَمَّا اسْتَوَتْ شَدَّهَا | بِأَيْدٍ وَأَرْسَى عَلَيْهَا الجبالا |
قَدْ تَخَلَّلْتَ مَسْلَكَ الرُّوحِ مِنِّي | وَبِهِ سُمِّي الخليل خليلا |
الْحَمْدُ لِلَّهِ إِذْ لَمْ يَأْتِنِي أَجْلِي | حَتَّى اكتسيت من الإسلام سربالا |
كُنْتُ الْقَذَى فِي مَوْجِ أَكْدَرَ مُزْبِدٍ | قَذَفَ الأتي به فضل ضلالا |
مِنْ كُلِّ مُجْتَنِبٍ شَدِيدٍ أَسْرُهُ | سَلِسِ القياد تخاله مختالا |
في مهمه فلقت به هاماتها | فلق الفؤوس إذا أردن نصولا |
حِبَاؤُكَ خَيْرُ حِبَا الْمُلُوكِ | يُصَانُ الْحَلَالُ وَتُنْطِي الحلولا |
حَتَّى إِذَا لَمْ يَتْرُكُوا لِعِظَامِهِ | لَحْمًا وَلَا لفؤاده معقولا |
لَا تَدْخُلَنَّكَ ضَجْرَةٌ مِنْ سَائِلِ | فَلَخَيْرُ دَهْرِكَ أن ترى مسؤولا |
وَجَدْنَا الصَّالِحِينَ لَهُمْ جَزَاءُ | وَجَنَّاتٍ وَعَيْنًا سَلْسَبِيلَا |
ورجلة يضربون البيض عن عرض | ضربا تواصت به الأبطال سجيلا |
لَقَدْ أَكَلَتْ بَجِيلَةُ يَوْمَ لَاقَتْ | فَوَارِسَ مَالِكٍ أكلا وبيلا |
ضَرَبْنَا بِمِنْسَأَةٍ وَجْهَهُ | فَصَارَ بِذَاكَ مَهِينًا ذَلِيلَا |
فَأَلْفَيْتُهُ غَيْرَ مُسْتَعْتِبٍ | وَلَا ذَاكِرَ اللَّهَ إِلَّا قليلا |
فَالْيَوْمَ أَشْرَبْ غَيْرَ مُسْتَحْقِبٍ | إِثْمًا مِنَ اللَّهِ ولا واغل |
: لبيد: ١/ ٨٩ و ٤٧١
إِذَا لَسَعَتْهُ النَّحْلُ لَمْ يَرْجُ لَسْعَهَا... وَخَالَفَهَا في بيت نوب عواسل
:: ٢/ ٤٨٥
فَلَا تَبْعُدَنَّ إِنَّ الْمَنِيَّةَ مَنْهَلٌ... وَكُلُّ امْرِئٍ يوما به الحال زائل
: النابغة: ٢/ ٥٧٤
إِذَا غَفَلَ الْوَاشُونَ عُدْنَا لِوَصْلِنَا... وَعَادَ التَّصَابِي بيننا والوسائل
:: ٢/ ٤٤
مثابا لأفناء القبائل كلها... تخب إليها اليعملات الذوامل
: ورقة بن نوفل: ١/ ١٦١
مَا رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْحَزْنِ مُعْشِبَةٌ... خَضْرَاءُ جاد عليها مسبل هاطل
: الأعشى: ٤/ ٢٥١
بَكَى حَارِثُ الْجَوْلَانِ مِنْ فَقْدِ رَبِّهِ... وَحَوْرَانُ منه خاشع متضائل
: النابغة: ٤/ ٦٥٩
تسمع للحلي وسواسا إذا انصرفت... كما استعان بريح عشرق زجل
: الأعشى: ٢/ ٢٢١ و ٥/ ٨٨ و ٦٤٢
قالت سليمى أتسري اليوم أم تقل... وقد ينسيك بعض الحاجة الكسل
:: ٢/ ١٤٦
تَدَارَكْتُمَا عَبْسًا وَقَدْ ثُلَّ عَرْشُهَا... وَذُبْيَانُ إِذْ زلت بأقدامها النعل
: زهير: ٢/ ٢٤١ و ٣/ ٢٣٠
لَوْ أَبْصَرَتْ رُهْبَانَ دَيْرٍ فِي الْجَبَلِ... لَانْحَدَرَ الرهبان يسعى ويصل
:: ٢/ ٧٨
كَانَتْ مَنَازِلُهُمْ إِذْ ذَاكَ ظَاهِرَةً... فِيهَا الْفَرَادِيسُ والفومان والبصل
: أمية بن أبي الصلت: ١/ ١٠٨
دعيني إنما خطئي وصوبي... علي وإن ما أهلكت مال
:: ٣/ ٢٦٥
وَمَا صَرَمْتُكِ حَتَّى قُلْتِ مُعْلِنَةً... لَا نَاقَةٌ لي في هذا ولا جمل
: الراعي: ١/ ٣١٠
كَأَنَّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جَارَتِهَا... مَشْيُ السَّحَابَةِ لا ريث ولا عجل
: الأعشى: ٥/ ١١٤
فِي فِتْيَةٍ مِنْ سُيُوفِ الْهِنْدِ قَدْ عَلِمُوا... أن هالك كل من يحفى وينتعل
:: ٣/ ٤٥٠
وَمَا زَالَتِ الْقَتْلَى تَمُورُ دِمَاؤُهَا... بِدِجْلَةَ حَتَّى ماء دجلة أشكل
:: ٥/ ١١٤
تسيل على حد السيوف نفوسنا... وليست على غير الظبات تسيل
:: ١/ ٩١
تخوف غدرهم مَالِي وَأُهْدِي... سَلَاسِلَ فِي الْحُلُوقِ لَهَا صَلِيلُ
:: ٣/ ١٩٨
لما رأيت العدم قيد نائلي... وأملق ما عندي خطوب تنبل
: أوس: ٣/ ٢٦٥
ذَكَرْتُ أَبَا أَرْوَى فَبِتُّ كَأَنَّنِي... بِرَدِّ الْأُمُورِ الماضيات وكيل
:: ٣/ ٢٨٠
أَتَنْتَهُونَ وَلَنْ يَنْهَى ذَوِي شَطَطٍ... كَالطَّعْنِ يَذْهَبُ فِيهِ الزَّيْتُ وَالْفَتْلُ
: الأعشى: ١/ ٥٥ و ٣/ ٣٢٤
لمن زحلوقة زلّ... بها العينان تنهلّ
:: ٣/ ٣٣٤
وهل هند إلا مهرة عربية... سليلة أفراس تجللها بغل
: هند
بنت النعمان: ٣/ ٥٦٤
رأيت ذوي الحاجات حول بيوتهم... قطينا بها حتى إذا أنبت البقل
: زهير: ٣/ ٥٦٧
أَإِنْ ذَكَّرَتْكَ الدَّارُ مَنْزِلَهَا جُمْلُ... بِكَيْتَ فَدَمْعُ العين منحدر سجل
:: ٣/ ٥٧٠
وَمَا كَانَ مِنْ خَيْرٍ أَتَوْهُ فَإِنَّمَا... تَوَارَثَهُ آباء آبائهم قبل
: زهير: ١/ ٢٨٣
:: ٢/ ٩٤
وفيهم مقامات حسان وجوههم... وأندية ينتابها القول والفعل
:: ١/ ١٦١- ٤/ ١١٨
إِنَّ الَّذِي سَمَكَ السَّمَاءَ بَنَى لَنَا... بَيْتًا دعائمه أعز وأطول
: الفرزدق: ٤/ ٢٥٥ و ٥/ ٢٥٧
ليس الكرام بناحليك أباهم... حتى ترد إلى عطية تعتل
: الفرزدق: ٤/ ٦٦٢
تكاد لا تثلم البطحاء وطأتها... يجد بنا في كل يوم وتهزل
: الكميت: ٥/ ٥١١
تضيء الظلام بالعشاء كأنها... منارة حمسى راهب متبتل
:: ٥/ ٣٨١
فقل لبني مروان ما بال ذمتي... وجعل ضعيف لا يزال يوصل
:: ٤/ ٢٠٥
وَمَا هَجْرُ لَيْلَى أَنْ تَكُونَ تَبَاعَدَتْ... عَلَيْكَ ولا أحصرتك شغول
:: ١/ ٣٨٧
ذَاكَ فَتًى يَبْذُلُ ذَا قِدْرِةٍ... لَا يُفْسِدُ اللَّحْمَ لَدَيْهِ الصُّلُولُ
: الحطيئة: ٣/ ١٥٥ و ٤/ ٢٨٩
عَفَتْ مِثْلَ مَا يَعْفُو الْفَصِيلُ فَأَصْبَحَتْ... بِهَا كبرياء الصعب وهي ذلول
: حميد بن ثور: ٥/ ٢٤٧
وَأَنْتُمْ أُنَاسٌ لِئَامُ الْأُصُولِ... طَعَامُكُمُ الْفُومُ وَالْحَوْقَلُ
: حسان: ١/ ١٠٨
ضربت عليك العنكبوت بنسجها... وقضى عليك به الكتاب المنزل
: الفرزدق: ١/ ١٠٩
قَدْ يُدْرِكُ الْمُتَأَنِّي بَعْضَ حَاجَتِهِ... وَقَدْ يَكُونُ مع المستعجل الزلل
:: ٤/ ٥٦١
كَمَا خَطَّ الْكِتَابَ بِكَفِّ يَوْمًا... يَهُودِيٍّ يُقَارِبُ أو يزيل
:: ٢/ ١٨٨
وَمَا يَدْرِي الْفَقِيرُ مَتَى غِنَاهُ... وَمَا يَدْرِي الْغَنِيُّ متى يعيل
: أحيحة بن الجلاح: ٢/ ٣٩٩- ٥/ ٥٥٩
بَكَتْ عَيْنِي وَحُقَّ لَهَا بُكَاهَا... وَمَا يُغْنِي البكاء والعويل
: عبد الله بن رواحة: ٣/ ٤٠٠
فَنَحْنُ كَمَاءِ الْمُزْنِ مَا فِي نِصَابِنَا... كَهَامٌ ولا فينا يعدّ بخيل
:: ٥/ ١٩٠
تَلْقَاكُمْ عُصَبٌ حَوْلَ النَّبِيِّ لَهُمْ... مِنْ نَسْجِ داود في الهيجا سرابيل
: كعب بن مالك: ٣/ ١٤٣
تمنى أن تؤوب إليّ ميّ... وليس إلى تناوشها سبيل
:: ٤/ ٣٨٥
لكنها خَلَّةً قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِهَا... فَجْعٌ وَوَلَعٌ وإخلاف وتبديل
: كعب بن زهير: ٥/ ٥٣١
إِنَّ الْمَنِيَّةَ لَوْ تُمَثَّلُ مُثِّلَتْ... مِثْلِي إِذَا نزلوا بضنك المنزل
: عنترة: ٣/ ٤٦٢
يُسْقَوْنَ مِنْ وَرْدِ الْبَرِيصِ عَلَيْهِمُ... كَأْسًا يُصَفِّقُ بالرحيق السلسل
: حسان بن ثابت: ٥/ ٤٢٣ و ٤٨٨
وَقَدْ كَانَ أَقْوَامٌ رُدِّدَتْ حُلُومُهُمْ... عَلَيْهِمْ وَكَانُوا كالفراش من الجهل
:: ٥/ ٥٩٤
ولما اتقى القين العراقي باسته... فرغت إلى القين المقيد في الحجل
:: ٥/ ١٦٤
وكأين رَأَيْنَا مِنْ مُلُوكٍ وَسُوقَةٍ... وَمِفْتَاحِ قَيْدٍ لِلْأَسِيرِ المكبل
: لبيد: ٥/ ٤١
كنا على أمة آبائنا... ويقتدي الآخر بالأول
: قيس بن الخطيم: ٤/ ٦٣١
أعطى ولم يبخل فلم يبخل... كوم الذرى من خول المخول
: أبو النجم: ٤/ ٥١٩
تَمَنَّى كِتَابَ اللَّهِ آخِرَ لَيْلَةٍ | تَمَنِّي دَاوُدَ الزبور على رسل |
تولي الضجيع إذا ما استافها خصرا | عذب المذاق إذا ما اتَّابع القبل |
وألد ذي حنق عَلَيَّ كَأَنَّمَا | تَغْلِي عَدَاوَةُ صَدْرِهِ فِي مِرْجَلِ |
والنبع في الصخرة الصماء منبته | والنخل ينبت بين الماء والعجل |
مسح إِذَا مَا السَّابِحَاتُ عَلَى الْوَنَى | أَثَرْنَ غُبَارًا بالكديد المركل |
حَفَدَ الْوَلَائِدُ حَوْلَهُنَّ وَأَسْلَمَتْ | بِأَكُفِّهِنَّ أَزِمَّةُ الْأَجْمَالِ |
سَقَى قَوْمِي بَنِي مَجْدٍ وَأَسْقَى | نُمَيْرًا وَالْقَبَائِلَ من هلال |
ومن الطريقة جائر وهدى | قصد السبيل منه ذو دخل |
صل لذي العرش واتخذ قدما | ينجك يوم الخصام والزلل |
لَيْسَ النُّكُوصُ عَلَى الْأَعْقَابِ مُكْرُمَةً | إِنَّ الْمَكَارِمَ إقدام على الأسل |
فظلوا منهم دمعه سابق له | وآخر يذري عبرة العين بالهمل |
فإن تزعميني كنت أجهل فيكم | فإني شريت الحلم بعدك بالجهل |
أَلَمْ تَرَ أَنَّ أَصْرَمَ كَانَ رِدْئِي | وَخَيْرُ الناس في قل ومال |
وعندي لبوس في اللباس كأنه | روق بجبهته ذي نعاج مجفل |
فَأَعِنْهُمُ وَايْسُرْ كَمَا يَسَرُوا بِهِ | وَإِذَا هُمُ نزلوا بضنك فانزل |
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ وَمَنْزِلِ | بِسِقْطِ اللوى بين الدخول فحومل |
مهفهفة بيضاء غير مفاضة | ترائبها مصقولة كالسجنجل |
كأن ذرا رأس المجيمر غدوة | من السيل والأغثاء فلكة مغزل |
وَبَيْضَةِ خِدْرٍ لَا يُرَامُ خِبَاؤُهَا | تَمَتَّعْتُ من لهو بها غير معجل |
كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الْحُوَيْرِثِ قَبْلَهَا | وَجَارَتِهَا أم الرباب بمأسل |
فَتُوضِحَ فَالْمِقْرَاةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُهَا | لِمَا نسجتها من جنوب وشمأل |
يُضِيءُ سَنَاهُ أَوْ مَصَابِيحَ رَاهِبٍ | أهان السليط في الذبال المفتل |
درير كخذروف الوليد أمره | يقلب كفيه بخيط موصل |
وَفَرْعٌ يُزِينُ الْمَتْنَ أَسْوَدُ فَاحِمٍ | أَثِيثٌ كَقِنْوِ النخلة المتعثكل |
وإن كنت قد ساءتك مني خليقة | فسلي ثيابي من ثيابك تنسل |
أَغَرَّكِ مِنِّي أَنَّ حُبَّكِ قَاتِلِي | وَأَنَّكِ مهما تأمري النفس تفعل |
فلما أجزنا ساحة الحيّ وانتحى | بنا بطن خبت ذي حقاف عقنقل |
فألحقه بالهاديات ودونه | جواهرها في صرة لم تزيل |
القيس: ٥/ ١٠٥
ومثلك حبلى قد طرقت ومرضعا | فألهيتها عن ذي تمائم محول |
كأن ثبيرا في أفانين ويله | كبير أناس في بجاد مزمل |
وَمَا ذَرَفَتْ عَيْنَاكِ إِلَّا لِتَضْرِبِي | بِسَهْمَيْكِ فِي أعشار قلب مقتل |
مِكَرٌّ مِفَرٌّ مُقْبِلٌ مُدْبِرٌ مَعًا | كَجُلْمُودِ صخر حطه السيل من عل |
وبالسائحين لا يذوقون قطرة | لربهم والذاكرات العوامل |
نَصَرُوا نَبِيَّهُمْ وَشَدُّوا أَزْرَهُ | بِحُنَيْنَ يَوْمَ تَوَاكَلَ الأبطال |
وَهَلْ يَنْعَمَنْ مَنْ كَانَ آخِرُ عَهْدِهِ | ثَلَاثِينَ شهرا في ثلاثة أحوال |
وَهَلْ يَنْعَمْنَ إِلَّا سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ | قَلِيلُ الهموم ما يبيت بأوجال |
نَقَّبُوا فِي الْبِلَادِ مِنْ حَذَرِ الْمَوْ | تِ وجالوا في الأرض كل مجال |
لَيْسَ كَمِثْلِ الْفَتَى زُهَيْرٍ | خُلُقٌ يُوَازِيهِ فِي الفضائل |
أَيَقْتُلُنِي وَالْمَشْرِفِيُّ مُضَاجِعِي | وَمَسْنُونَةٌ زُرْقٌ كَأَنْيَابِ أَغْوَالِ |
إِذَا لَسَعَتْهُ النَّحْلُ لَمْ يَرْجُ لَسْعَهَا | وَخَالَفَهَا في بيت نوب عوامل |
أَبَنِي غُدَانَةَ إِنَّنِي حَرَّرْتُكُمْ | فَوَهَبْتُكُمْ لِعَطِيَّةَ بْنِ جعال |
فَدَعْ عَنْكَ نَهْبًا صِيحَ فِي حُجُرَاتِهِ | وَهَاتِ حديثا ما حديث الرواحل |
لَمْ يَمْنَعِ الشُّرْبَ مِنْهَا غَيْرَ أَنْ نَطَقَتْ | حمامة في غصون ذات أوقال |
أَرَى مَرَّ السِّنِينِ أَخَذْنَ مِنِّي | كَمَا أَخَذَ السّرار من الهلال |
لَعَمْرِي لَأَنْتَ الْبَيْتُ أَكْرَمُ أَهْلُهُ | وَأَقْعَدُ فِي أفنان بالأصائل |
إِنَّا إِذَا احْمَرَّ الْوَغَى نَرْوِي الْقَنَا | وَنَعُفُّ عند مقاسم الأنفال |
رُبَّ رَفْدٍ هَرَقْتَهُ ذَلِكَ الْيَوْ | مَ وَأَسْرَى من معشر أقيال |
حَفَدَ الْوَلَائِدُ حَوْلَهُنَّ وَأَسْلَمَتْ | بِأَكُفِّهِنَّ أَزِمَّةُ الْأَجْمَالِ |
حَصَانٌ رَزَانٌ مَا تَزِنُّ بِرِيبَةٍ | وَتُصْبِحُ غَرْثَى من لحوم الغوافل |
أيّما شاطن عصاه عكاه | ثم يلقى في السجن والأغلال |
وَمَاذَا عَلَيْهِ إِنْ ذَكَرْتُ أَوَانِسًا | كَغِزْلَانِ رَمْلٍ في محاريب أقيال |
كَأَنَّ قُلُوبَ الطَّيْرِ رَطْبًا وَيَابِسًا | لَدَى وَكْرِهَا العتاب والحشف البالي |
فَنَحْنُ ثَلَاثَةٌ وَثَلَاثُ ذَوْدٍ | لَقَدْ عَالَ الزَّمَانُ على عيال |
تركتني حين كف الدهر من بصري | وإذا بقيت كعظم الرمة البالي |
لَمْ أَكُنْ مِنْ جُنَاتِهَا عَلِمَ اللَّ | هُـ وإني لحرّها اليوم صالي |
تَنَوَّرْتُهَا مِنْ أَذْرِعَاتَ وَأَهْلُهَا | بِيَثْرِبَ أَدْنَى دَارِهَا نَظَرٌ عالي |
إن يعاقب يكن غراما وإن يع | ط جزيلا فإنه لا يبالي |
صرفت الهوى عنهن من خشية الردى | فلست بمقلي الخلال ولا قالي |
نَظَرْتُ إِلَيْهَا وَالنُّجُومُ كَأَنَّهَا | مَصَابِيحُ رُهْبَانٍ تَشِبُّ لقفال |
وَكُنَّا إِذَا مَا الضَّيْفُ حَلَّ بِأَرْضِنَا | سَفَكْنَا دماء البدن في تربة الحال |
اللَّهُ أَنْزَلَ فِي الْكِتَابِ فَرِيضَةً | لِابْنِ السَّبِيلِ وللفقير العائل |
كَأَنَّ بِلَادَ اللَّهِ وَهْيَ عَرِيضَةٌ | عَلَى الْخَائِفِ المطلوب كفة حابل |
نَخَافُ أَنْ تَسْفَهَ أَحْلَامُنَا | وَنَجْهَلَ الدَّهْرَ مَعَ الجاهل |
وَمَا الْمَرْءُ مَا دَامَتْ حَشَاشَةُ نَفْسِهِ | بِمُدْرِكِ أطراف الخطوب ولا آل |
بِمِيزَانِ قِسْطٍ لَا يَخِيسُ شَعِيرَةً | وَوَازِنِ صِدْقٍ وزنه غير عائل |
بِمِيزَانِ صِدْقٍ لَا يَغُلُّ شَعِيرَةً | لَهُ شَاهِدٌ من نفسه غير عائل |
لقد أنجم القاع الكبير عضاهه | وتم به حيا تميم ووائل |
تجاوزت أحراسا وأهوال معشر | علي حراصا لو يسرون مقتلي |
أبيض كالرجع رسوب إذا | ما ثاخ في محتفل يختلي |
إِنِّي امْرُؤٌ مِنْ خَيْرِ عَبْسٍ مَنْصِبًا | شَطْرِي وأحمي سائري بالمنصل |
لَقَدْ كَذَبَ الْوَاشُونَ مَا بُحْتُ عِنْدَهُمْ | بِسِرٍّ ولا أرسلتهم برسول |
كُتِبَ الْقَتْلُ وَالْقِتَالُ عَلَيْنَا | وَعَلَى الْغَانِيَاتِ جَرُّ الذيول |
أممت وكنت لا أنسى حديثا | كذاك الدهر يودي بالعقول |
شَرِبْتُ الْإِثْمَ حَتَّى ضَلَّ عَقْلِي | كَذَاكَ الْإِثْمُ تذهب بالعقول |
من كل نضاخة الذفرى إذا عرقت | عرضتها طامس الأعلام مجهول |
منه تظل سباع الجو ضامزة | ولا تمشّى بواديه الأراجيل |
كادت تهد من الأصوات راحلتي | إذا سالت الأرض بالجرد الأبابيل |
أُرِيدُ لِأَنْسَى ذِكْرَهَا فَكَأَنَّمَا | تُمَثَّلُ لِي لَيْلَى بكل سبيل |
وَمَطْوِيَّةُ الْأَقْرَابِ أَمَّا نَهَارُهَا | فَسَبَتٌ وَأَمَّا لَيْلُهَا فذميل |
وَكَمْ مِنْ خَلِيلٍ أَوْ حَمِيمٍ رُزِئْتُهُ | فَلَمْ أبتئس والرزء فيه حليل |
فَقُلْتُ يَمِينَ اللَّهِ أَبْرَحُ قَاعِدًا | وَلَوْ قَطَعُوا رأسي لديك وأوصالي |
أَتَقْتُلُنِي مَنْ قَدْ شَغَفْتُ فُؤَادَهَا | كَمَا شَغَفَ المهنوءة الرجل الطالي |
إِذَا مَا سَلَخْتُ الشَّهْرَ أَهَلَلْتُ مِثْلَهُ | كَفَى قاتلا سلخي الشهور وإهلالي |
عذافرة تقمص بالرّدافى | تخونها نزولي وارتحالي |
: امرؤ القيس
: ١/ ٢٨٧ و ٢/ ٧٢ و ٣/ ٤٧٤
حرف الميم
عَجِيبٌ لَهَا أَنْ يَكُونَ غِنَاؤُهَا... فَصِيحًا وَلَمْ يفغر بمنطقها فما
: حميد بن ثور: ٤/ ١٥٠
فَإِمَّا يَنْجُوَا مِنْ خَسْفِ أَرْضٍ... فَقَدْ لَقِيَا حتوفهما لزاما
: صخر: ٤/ ١٠٦
أَلَا أَصْبَحَتْ أَسْمَاءُ حِجْرًا مُحَرَّمًا... وَأَصْبَحْتُ مِنْ أدنى حموتها حما
:: ٤/ ٨١
أَلَا قَبَّحَ اللَّهُ الْبَرَاجِمَ كُلَّهَا... وَقَبَّحَ يَرْبُوعًا وقبح دراما
:: ٤/ ٢٠١
فَمَنْ يَلْقَ خَيْرًا يَحْمَدِ النَّاسُ أَمْرَهُ... وَمَنْ يغو لا يعدم على الغي لائما
:: ٥/ ١٢٦
فلما اشتد بأس الحرب فينا... تأملنا رياحا أو رزاما
:: ٤/ ٣٧٤
أنا شيخ العشيرة فاعرفوني... حميدا قد تذريت السناما
:: ١/ ٣١٨ و ٣/ ٣٤٠
أُتِيحَ لَهَا أُقَيْدَرٌ ذُو خَشِيفٍ... إِذَا سَامَتْ على الملقات ساما
: الهذلي: ٣/ ٢٦٤
أَلَسْنَا النَّاسِئِينَ عَلَى مَعَدٍّ... شُهُورَ الْحِلِّ نَجْعَلُهَا حراما
: الكميت: ٢/ ٤١٠
كَفَّاكَ كَفٌّ مَا تُلِيقُ دِرْهَمًا... جُودًا وَأُخْرَى تعط بالسيف الدما
:: ٢/ ٥٩٤
حَيَّاكَ وَدُّ فَإِنَّا لَا يَحِلُّ لَنَا... لَهْوُ النساء وإن الدين قد عزما
:: ٥/ ٣٦٠
وحتى تداعت بالنقيض حباله... وهمت بواني زوره أن تحطما
: جميل: ٥/ ٥٦٣
أحارث إنا لو تساط دماؤنا... تزايلن حتى لا يمس دم دما
:: ٥/ ٥٣١
هُمَا سَيِّدَانَا يَزْعُمَانِ وَإِنَّمَا... يَسُودَانِنَا إِنْ يَسَّرَتْ غنماهما
: أبو أسيدة الدبيري: ٥/ ٥٥١
مَجْدًا تَلِيدًا بَنَاهُ أَوَّلُهُمْ... أَدْرَكَ عَادًا وَقَبْلَهُ إرما
: قيس بن الرقيات: ٥/ ٥٢٩
ولم يلبث الْعَصْرَانِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ... إِذَا طَلَبَا أَنْ يُدْرِكَا ما تيمما
: حميد بن ثور: ٥/ ٦٠٠
الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ فِي الْ... أَرْحَامِ مَاءً حتى يصير دما
: النابغة: ٥/ ٢٤٨
يوم النسار ويوم الجفا... ركانا عليكم عذابا مقيما
: بشر بن أبي حازم: ٥/ ١٨٩
سَلَا عَنْ تَذَكُّرِهِ تُكْتَمَا... وَكَانَ رَهِينًا بِهَا مغرما
: النّمر بن تولب: ٥/ ١٨٩
ما هاج شوقك من هديل حمامة... تدعو على فنن الغصون حماما
: النابغة: ٥/ ١٦٩
إن تغفر اللهم تغفر جما... وأي عبد لك لا ألما
:: ٥/ ١٣٦ و ٤١١
ألم خيال من قتيلة بعد ما... وهي حبله من حبلنا فتصرما
: الأعشى: ٥/ ١٣٦
تَرَاهُ كَنَصْلِ السَّيْفِ يَهْتَزُّ لِلنَّدَى... إِذَا لَمْ تجد عند امرئ السوء مطعما
:: ٤/ ٥٩٤
مِنْ سَبَأَ الْحَاضِرِينَ مَأْرِبُ إِذْ... يَبْنُونَ مِنْ دون سيلها العرما
:: ٤/ ٣٦٦
وَكُنَّا إِذَا الْجَبَّارُ صَعَّرَ خَدَّهُ | أَقَمْنَا لَهُ من ميله فتقوما |
إِنِّي إِذَا مَا حَدَثٌ أَلَمَّا | أَقُولُ يَا اللهم يا اللهما |
وفي ناتق أجلت لدى حومة الوغى | وولت على الأدبار فرسان خثعما |
خَيْلٌ صِيَامٌ وَخَيْلٌ غَيْرُ صَائِمَةٍ | تَحْتَ الْعَجَاجِ وخيل تعلك اللجما |
وما عليك أن تقولي كلما | سبحت أو هللت يا اللهما |
فَمَا كَانَ قَيْسٌ هَلْكُهُ هَلْكَ وَاحِدٍ | وَلَكِنَّهُ بنيان قوم تهدما |
إني أتمم أيساري وأمنحهم | مشي الأيادي وأكسو الحفنة الأدما |
فَأَطْرَقَ إِطْرَاقَ الشُّجَاعِ وَلَوْ يَرَى | مَسَاغًا لِنَابَاهُ الشجاع لصمما |
وَهَلْ لِي أُمٌّ غَيْرُهَا إِنْ تَرَكْتُهَا | أَبَى الله إلا أن أكون لها ابنما |
وَأَبْيَضَ ذِي تَاجٍ أَشَاطَتْ رِمَاحُنَا | لِمُعْتَرَكٍ بَيْنَ الفوارس أقتما |
وأنت التي حببت شغبا إلى بدا | إلي وأوطاني بلاد سواهما |
وَأَغْفِرُ عَوْرَاءَ الْكَرِيمِ ادِّخَارَهُ | وَأُعْرِضُ عَنْ شَتْمِ اللئيم تكرما |
فَأَرْسَلَتْ رِيحًا دَبُورًا عَقِيمًا | فَدَارَتْ عَلَيْهِمْ فَكَانَتْ حسوما |
يُفَرَّقُ بَيْنَهُمْ زَمَنٌ طَوِيلٌ | تَتَابَعَ فِيهِ أَعْوَامًا حسوما |
رَأَيْتُ الْخَمْرَ صَالِحَةً وَفِيهَا | خِصَالٌ تُفْسِدُ الرَّجُلَ الحليما |
وَشَرُّ الْغَالِبِينَ فَلَا تَكُنْهُ | يُقَاتِلُ عَمَّهُ الرَّوُفَ الرحيما |
فهل لكم فيها إلي فإنني | طبيب بما أعيا النطاسي حذيما |
بِنَفْسِي مَنْ تَجَنُّبُهُ عَزِيزٌ | عَلَيَّ وَمَنْ زِيَارَتُهُ لمام |
فَلَا يَنْبَسِطْ مِنْ بَيْنِ عَيْنَيْكَ مَا انْزَوَى | ولا تلقني إلا وأنفك راغم |
وَوَجْهٌ نَقِيُّ اللَّوْنِ صَافٍ يُزَيِّنُهُ | مَعَ الجيد لبات لها ومعاصم |
وَنَأْخُذَ بَعْدَهُ بِذِنَابِ عَيْشٍ | أَجِبِّ الظَّهْرِ لَيْسَ له سنام |
وَأَمْطُلُهُ الْعَصْرَيْنِ حَتَّى يَمَلَّنِي | وَيَرْضَى بِنِصْفِ الدَّيْنِ والأنف راغم |
سَأَرْقُمُ بِالْمَاءِ الْقُرَاحِ إِلَيْكُمُ | عَلَى بُعْدِكُمْ إِنْ كان للماء راقم |
وَتَعْجَبُ هِنْدٌ أَنْ رَأَتْنِي شَاحِبًا | تَقُولُ لَشَيْءٌ لوحته السمائم |
لَقَدْ كَانَ فِي حَوْلٍ ثَوَاءٍ ثَوَيْتُهُ | تَقَضِّي لبانات ويسأم سائم |
نَهَارُكَ يَا مَغْرُورُ سَهْوٌ وَغَفْلَةٌ | وَلَيْلُكَ نَوْمٌ والردى لك لازم |
فَمَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي خِدَاشًا فَإِنَّهُ | كَذُوبٌ إِذَا ما حصحص الحق ظالم |
إِنَّ الَّذِينَ أَمَرْتَهُمْ أَنْ يَعْدِلُوا | نَبَذُوا كِتَابَكَ واستحل المحرم |
إني امرؤ لجّ بي حب فأمرضني | حتى بليت وحتى شفني السقم |
أَلَا مَا لِنَفْسٍ لَا تَمُوتُ فَيَنْقَضِي | عَنَاهَا ولا تحيا حياة لها طعم |
ولقد هبطنا الواديين فواديا | يدعو الأنيس به الوضيض الأبكم |
رفوني وقالوا يا خويلد لا ترع | فقلت وأنكرت الوجوه هم هم |
إِنِّي وَجَدْتُ الْأَمْرَ أَرْشَدُهُ | تَقْوَى الْإِلَهِ وَشَرُّهُ الإثم |
أو كلما وَرَدَتْ عُكَاظَ قَبِيلَةٌ | بَعَثُوا إِلَيَّ عَرِيفَهُمْ يَتَوَسَّمُ |
ذُو الْعَقْلِ يَشْقَى فِي النَّعِيمِ بِعَقْلِهِ | وَأَخُو الجهالة في الجهالة ينعم |
ألا من لنفس تَمُوتُ فَيَنْقَضِي | شَقَاهَا وَلَا تَحْيَا حَيَاةً لَهَا طعم |
عُقِمَ النِّسَاءُ فَمَا يَلِدْنَ شَبِيهَهُ | إِنَّ النِّسَاءَ بمثله عقم |
وما ينفع الْمُسْتَأْخِرِينَ نُكُوصُهُمْ | وَلَا ضَرَّ أَهْلَ السَّابِقَاتِ التَّقَدُّمُ |
قَدِ اسْتَهْزَءُوا مِنْهُمْ بِأَلْفَيْ مُدَجَّجٍ | سَرَاتُهُمْ وَسْطَ الصحاصح جثم |
وَأَنْتَ مِنْ حُبِّ مَيٍّ مُضْمِرٌ حُزْنًا | عَانِي الفؤاد قريح القلب مكظوم |
الرمة: ٥/ ٣٣٠
كأنه بالضحى ترمي الصعيد به | دبابة في عظام الرأس خرطوم |
وقريش تجول منا لواذا | لم تحافظ وخف معها الحلوم |
وَقَدْ أَبِيتُ مِنَ الْفَتَاةِ بِمَنْزِلٍ | فَأَبِيتُ لَا حرج ولا محروم |
قُلْ لِلْحَسُودِ إِذَا تَنَفَّسَ طَعْنَةً | يَا ظَالِمًا وكأنه مظلوم |
ومُطْعَمُ الغُنْمِ يَومَ الغُنْمِ مُطْعَمُهُ | أَنَّى تَوَجَّه والمحروم محروم |
وَفِيهَا لَحْمُ سَاهِرَةٍ وَبَحْرٌ | وَمَا فَاهُوا بِهِ لهم مقيم |
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو فَقْدَ لَيْلَى كَمَا شَكَا | إلى الله فقد الوالدين يتيم |
وإني لأختار القوى طاوي الحشى | محافظة من أن يقال لئيم |
وَلَا تَغْلُ فِي شَيْءٍ مِنَ الْأَمْرِ وَاقْتَصِدْ | كلا طرفي الأمور ذميم |
وَكَانَ طَوَى كَشْحًا عَلَى مُسْتَكِنَّةٍ | فَلَا هُوَ أبداها ولم يتقدم |
أثافي سفعا في معرس مرجل | ونؤيا كجذم الحوض لم يتثلم |
ومستعجب مما يرى من أناتنا | ولا زبنته الحرب لم يترمرم |
لَوْ قُلْتَ مَا فِي قَوْمِهَا لَمْ أَيْثَمِ | يفضلها في حسب معيثم |
أَلَا يَا اسْلَمِي ثُمَّ اسْلِمِي ثمَّتَ اسْلِمِي | ثَلَاثَ تَحِيَّاتٍ وَإِنْ لَمْ تكلم |
هَلَّا سَأَلْتِ الْخَيْلَ يَا ابْنَةَ مَالِكٍ | إِنْ كنت جاهلة بما لم تعلم |
وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مِنْ خَلِيقَةٍ | وَإِنَّ خالها تخفى على الناس تعلم |
: زهير: ٣/ ٢٨٧
في كُلِّ أَسْوَاقِ الْعِرَاقِ إِتَاوَةٌ... وَفِي كُلِّ مَا باع امرؤ مكس درهم
: زهير: ٢/ ٢٥٥
زل بنو العوام عند آلِ الْحَكَمْ... وَتَرَكُوا الْمُلْكَ لِمُلْكٍ ذِي قَدَمْ
: العجاج: ٢/ ٤٨١
حُيِّيتَ مِنْ طَلَلٍ تَقَادَمَ عَهْدُهُ... أَقْوَى وَأَقْفَرَ بعد أم الهيثم
:: ١/ ١٠١
قد كنت أحسبني كأغنى واجد... نزل المدينة عن زراعة فوم
:: ١/ ١٠٨
ألا تنتهي عنا ملوك وتتقي... محارمنا لا يبوء الدم بالدم
:: ١/ ١٠٩
عَهْدِي بِهِ شَدَّ النَّهَارِ كَأَنَّمَا... خَضَبَ الْبَنَانَ ورأسه بالعظلم
:: ٣/ ١٨
أَقُولُ لَهُمْ بِالشِّعْبِ إِذْ يَأْسِرُونَنِي... أَلَمْ تَيْأَسُوا أني ابن فارس زهدم
: مالك بن عوف: ٣/ ١٠٠
وَفِيهِنَّ مَلْهًى لِلصَّدِيقِ وَمَنْظَرٌ... أَنِيقٌ لِعَيْنِ النَّاظِرِ المتوسم
: زهير: ٣/ ١٦٦ و ٤٧٣
وهتكت بالرمح الطويل إهانة... فخر صريعا لليدين وللفم
: ربيعة بن مكدم: ٣/ ٢٥٠
كَانَتْ فَرِيضَةُ مَا تَقُولُ كَمَا... كَانَ الزِّنَاءُ فريضة الرجم
:: ٣/ ٢٦٥
يَدْعُونَ عَنْتَرَ وَالرِّمَاحُ كَأَنَّهَا... أَشْطَانُ بِئْرٍ فِي لبان الأدهم
: عنترة: ٣/ ٥٢١
ورب أسراب حجيج كظم... عن اللغاء ورفث التكلم
:: ١/ ٢٣١ و ٢٦٤
سَئِمْتُ تَكَالِيفَ الْحَيَاةِ وَمَنْ يَعِشْ... ثَمَانِينَ حَوْلًا لا أبا لك يسأم
: زُهَيْرٌ: ١/ ٣٤٧
وَكَائِنْ تَرَى مِنْ مُعْجِبٍ لَكَ شَخْصُهُ... زيادته أو نقصه في التكلم
: زهير: ١/ ٤٤٢
هم وسط يرضى الْأَنَامُ بِحُكْمِهِمْ... إِذَا نَزَلَتْ إِحْدَى اللَّيَالِي بِمُعَظَّمِ
: زهير: ١/ ١٧٤
لَقَدْ نَحَبَتْ كَلْبٌ عَلَى النَّاسِ أَنَّهُمْ... أَحَقُّ بتاج المجد المتكرم
:: ٤/ ٣١٣
سَرَدَ الدُّرُوعَ مُضَاعِفًا أَسْرَادَهُ... لِيَنَالَ طُولَ الْعَيْشِ غير مردم
: لبيد: ٤/ ٣٦٢
زَجْرَ أَبِي عُرْوَةَ السِّبَاعَ إِذَا... أَشْفَقَ أَنْ يختلطن بالغنم
:: ٤/ ٤٤٣
الْعَاطِفُونَ تَحِينَ مَا مِنْ عَاطِفٍ... وَالْمُطْعِمُونَ زَمَانَ ما من مطعم
: أبي وجرة السعدي: ٤/ ٤٨٢
فَلَتَعْرِفُنَّ خَلَائِقًا مَشْمُولَةً... وَلَتَنْدَمُنَّ وَلَاتَ سَاعَةِ مَنْدَمِ
:: ٤/ ٤٨٢
وَمَنْ هَابَ أَسْبَابَ الْمَنَايَا يَنَلْنَهُ... وَلَوْ رَامَ أسباب السماء بسلّم
: زهير: ٤/ ٥٦٤
لَا عَيْبَ فِيهِمْ سِوَى أَنَّ النَّزِيلَ بِهِمْ... يسلو عن الأهل والأوطان والحشم
:: ٥/ ٥٠٠
يرتدن ساهرة كأن جميعها... وعميمها أسداف ليل مظلم
: أبي كبير الهذلي: ٥/ ٤٥٣
فلما وردنا الْمَاءَ زُرْقًا حَمَامَهُ... وَضَعْنَ عِصِيَّ الْحَاضِرِ الْمُتَخَيِّمِ
: زُهَيْرٍ: ٣/ ٤٠٦- ٤/ ١٩١
بَكَرْنَ بُكُورًا وَاسْتَحَرْنَ بِسَحْرَةٍ... فَهُنَّ لِوَادِي الرس كاليد للفم
: زهير: ٤/ ٨٩
إِلَى الْمَلِكِ الْقَرْمِ وَابْنِ الْهُمَامِ... وَلَيْثِ الْكَتِيبَةِ في المزدحم
:: ١/ ١٠١ و ٣/ ٧٧ و ١٧٠ و ٤/ ٣٥٠
: عَنْتَرَةُ: ٣/ ٣٦٩
كَوَحْيِ صَحَائِفَ مِنْ عَهْدِ كِسْرَى... فَأَهْدَاهَا لأعجم طمطمي
: عنترة: ٣/ ٣٨٣
تَيَمَّمَتِ الْعَيْنُ الَّتِي عِنْدَ ضَارِجِ... يَفِيءُ عَلَيْهَا الظل عرمضها طامي
:: ١/ ٥٤٤
ثلاث واثنان فهن خمس... وسادسة تميل إلى شمامي
:: ١/ ٢٢٧
يتقارضون إِذَا الْتَقَوْا فِي مَجْلِسٍ... نَظَرًا يُزِيلُ مَوَاطِئَ الأقدام
:: ٥/ ٣٣١
يَخْرُجْنَ مِنْ مُسْتَطَارِ النَّقْعِ دَامِيَةً... كَأَنَّ أَذْنَابَهَا أطراف أقلام
:: ٥/ ٥٨٨
لَقَدْ لُمْتِنَا يَا أُمَّ غَيْلَانَ فِي السُّرَى... ونمت وما ليل المطي بنائم
:: ٥/ ٥٢٨
وبتن بجانبي مصرعات... وبت أفضل أغلاق الختام
: الفرزدق: ٥/ ٤٨٨
وقعن إِلَيَّ لَمْ يُطْمَثْنَ قَبْلِي... وَهُنَّ أَصَحُّ مِنْ بيض النعام
: الفرزدق: ٥/ ١٧٠
وَلَا نَقْتُلُ الْأَسْرَى وَلَكِنْ نَفُكُّهُمْ... إِذَا أَثْقَلَ الأعناق حمل المغارم
:: ٥/ ٣٧
ولا تجعل الشورى عليك غضاضة... فريش الخوافي قوة للقوادم
: بَشَّارُ بْنُ بُرْدٍ: ٤/ ٦١٩
إِذَا بَلَغَ الرَّأْيُ الْمَشُورَةَ فاستعن... برأي لبيب أو نصيحة حازم
: بشار بن برد: ٤/ ٦١٩
عَطَسَتْ بِأَنْفٍ شَامِخٍ وَتَنَاوَلَتْ... يَدَايَ الثُّرَيَّا قَاعِدًا غير قائم
:: ٤/ ٥٤٥
مَشَيْنَ كَمَا اهْتَزَّتْ رِمَاحٌ تَسَفَّهَتْ... أَعَالِيَهَا مَرُّ الرياح النواسم
: ذو الرمة: ١/ ٣٤٥
أهش بالعصا على أغنامي... من ناعم الأراك والبشام
:: ٣/ ٤٢٧
كِلَا الصَّدَفَيْنِ يَنْفِدُهُ سِنَاهَا... تُوقِدُ مِثْلَ مِصْبَاحِ الظلام
:: ٣/ ٣٦٩
مِنْ بَيْنِ مَأْسُورٍ يَشُدُّ صَفَادَهُ... صَقْرٍ إِذَا لاقى الكريهة حام
: حسان
بن ثابت: ٣/ ١٤٢
تُحَيِّي بِالسَّلَامَةِ أُمَّ بَكْرٍ... وَهَلْ لَكِ بَعْدَ قومك من سلام
:: ٢/ ٤٩٨
لَعَمْرُكَ أَنَّ إِلَّكَ مِنْ قُرَيْشٍ... كَإِلِّ السَّقْبِ من رأل النعام
: حسان: ٢/ ٣٨٧
هَلْ أَنْتُمْ عَائِجُونَ بِنَا لَأَنْ... نَرَى الْعَرَصَاتِ أو أثر الخيام
: جرير: ٢/ ١٧٣
فَلَئِنْ جَذِيمَةُ قُتِلَتْ سَادَاتُهَا... فَنِسَاؤُهَا يَضْرِبْنَ بِالْأَزْلَامِ
:: ٢/ ١٣
فَإِنْ يَهْلِكْ أَبُو قَابُوسَ يَهْلِكْ... رَبِيعُ النَّاسِ والشهر الحرام
: النابغة: ٤/ ٦١٨
إِنِّي امْرُؤٌ مَنَعَتْ أَرُومَةُ عَامِرٍ... ضَيْمِي وَقَدْ جنفت علي خصومي
: لبيد: ١/ ٢٠٥
وَمَوْلًى كَبَيْتِ النَّمْلِ لَا خَيْرَ عِنْدَهُ... لِمَوْلَاهُ إلا سعيه بنميم
:: ٥/ ٣٢٠
تظل في يَوْمَكَ فِي لَهْوٍ وَفِي طَرَبٍ... وَأَنْتَ بِاللَّيْلِ شراب الخراطيم
:: ٥/ ٣٢١
تَطَاوَلَ لَيْلُكَ الْجَوْنُ الصَّرِيمُ... فَمَا يَنْجَابُ عَنْ صبح بهيم
:: ٥/ ٣٢٤
ترى جيف المطي بجانبه... كأن عظامها خشب الهشيم
:: ٥/ ١٥٣
ألا هل أتى اليتم بن عبد مناءة... على الشنء فيما بيننا ابن تميم
: الحارثي: ٥/ ١٣٠
أَقُولُ لِأُمِّ زِنْبَاعَ أَقِيمِي... صُدُورَ الْعِيسِ شَطْرَ بني تميم
:: ١/ ١٧٨
:: ٥/ ١٥٣
تزوّد منا بين أذناه ضربة... دعته إلى هابي التراب عقيم
: هوبر الحارثي: ٣/ ٤٤١
أَطُوفُ فِي الْأَبَاطِحِ كُلَّ يَوْمٍ... مَخَافَةَ أَنْ يشرد بي حكيم
:: ٢/ ٣٦٥
حرف النون
وإن يستضافوا إلى حكمه... يضافوا إلى راجح قد عدن
: الأعشى: ٥/ ٥٨١
وَمِنْ كَاشِحٍ ظَاهِرُ غَمْرِهِ... إِذَا مَا انْتَصَبْتُ له أنكرن
:: ٥/ ٥٣٤
مَا بِالْمَدِينَةِ دَارٌ غَيْرُ وَاحِدَةٍ... دَارُ الْخَلِيفَةِ إلا دار مروانا
:: ١/ ١٨٢
إن أجزأت مرة يوما فلا عجب... قد تجزئ المذكار أحيانا
:: ٤/ ٦٢٩
كأنه أسفع الخدين ذو جدد... طاو ويرتع بعد الصيف عريانا
: زهير: ٤/ ٣٩٨
ولقد سلقنا هوازنا... بنواهل حتى انحنينا
:: ٤/ ٣١١
عَجِبْتُ مِنْ دَهْمَاءَ إِذْ تَشْكُونَا... وَمِنْ أَبِي دهماء إذ يوصينا
:: ٤/ ٢٢٣
وَأَنْقَضَ ظَهْرِي مَا تَطَوَّيْتُ مِنْهُمْ... وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ مشفقا متحننا
: العباس بن مرداس: ٥/ ٥٦٣
منطق صائب وتلحن أحيا... نا وخير الكلام ما كان لحنا
: الفزاري: ٥/ ٤٨
وَكُنَّا قَرِيبًا وَالدِّيَارُ بَعِيدَةٌ... فَلَمَّا وَصَلْنَا نُصْبَ أعينهم غبنا
:: ٤/ ٦٠٩
فرد بنعمته كيده... عليه وكان لنا فاتنا
:: ٤/ ٤٧٦
فلما تبين أصواتنا... بكين وفديننا بالأبينا
:: ١/ ١٦٩
كُلُّ امْرِئٍ سَوْفَ يُجْزَى قَرْضَهُ حَسَنًا... أَوْ سيئا ومدينا مثل ما دانا
: أمية: ١/ ٣٠٠
ضَحَّوْا بِأَشْمَطَ عُنْوَانُ السُّجُودِ بِهِ... يَقْطَعُ اللَّيْلَ تسبيحا وقرآنا
: ١/ ٢١٠
ذِرَاعَيْ عَيْطَلٍ أَدْمَاءَ بِكْرٍ... هِجَانِ اللَّوْنِ لَمْ تقرا جنينا
: عمرو بن كلثوم: ١/ ٢٧٠
دعوت عشيرتي للسلم لما... رأيتهم تولوا مدبرينا
: الكندي: ١/ ٢٤٢
تَرَكْنَا الْخَيْلَ عَاكِفَةً عَلَيْهِ... مُقَلَّدَةً أَعِنَّتُهَا صُفُونَا
: عمرو بن كلثوم: ٣/ ٥٣٧- ٤/ ٤٩٤
مَهْلًا بَنِي عَمِّنَا مَهْلًا مَوَالِينَا... لَا تَنْشُرُوا بيننا ما كان مدفونا
: الفضل بن العباس:: ٣/ ٣٨٠
فحبسنا ديارهم عنوة... وأبنا بساداتهم موثقينا
:: ٣/ ٢٤٩
فآبوا بالنهاب وبالسبايا... وأبنا بالملوك مصفدينا
: عمرو بن كلثوم: ٣/ ١٤٢- ٤/ ٤٩٨
أُحِبُّهَا وَالَّذِي أَرْسَى قَوَاعِدَهُ... حَتَّى إِذَا ظَهَرَتْ آياته بطنا
: جميل: ٣/ ٧٨
:: ٣/ ٢١
تَرَى الْأَبْدَانَ فِيهَا مُسْبَغَاتٍ... عَلَى الْأَبْطَالِ وَالْيَلَبَ الحصينا
: كعب بن مالك: ٢/ ٥٣٤
إِنَّ شَرْخَ الشَّبَابِ وَالشَّعَرَ الْأَسْ... وَدَ مَا لم يعاص كان جنونا
: حسان: ١/ ٩٣- ٢/ ٤٠٧
إِذَا مَا الدَّهْرُ جَرَّ عَلَى أُنَاسٍ... كَلَاكِلَهُ أناخ بآخرينا
:: ٢/ ٢٨٣
فقددت الأديم لراهشيه... وألفى قولها كذبا ومينا
: عدي بن زيد: ١/ ٥٢٧
آمِينْ آمِينْ لَا أَرْضَى بِوَاحِدَةٍ... حَتَّى أُبَلِّغَهَا ألفين آمينا
:: ١/ ٣١
يَا رَبُّ لَا تَسْلُبَنِّي حُبَّهَا أَبَدًا... وَيَرْحَمُ الله عبدا قال آمينا
:: ١/ ٣١
إذا ما علا المرء رام العلاء... ويقنع بالدون من كان دونا
:: ١/ ٦٢
إِذَا الْجَوْزَاءُ أَرْدَفَتِ الثُّرَيَّا... ظَنَنْتُ بِآلِ فَاطِمَةَ الظنونا
: خزيمة بن مالك: ٤/ ١٧٢
تَرَانَا عِنْدَهُ وَاللَّيْلُ دَاجٍ... عَلَى أَبْوَابِهِ حِلَقًا عزينا
:: ٥/ ٣٥١
أَخَلِيفَةُ الرَّحْمَنِ إِنَّ عَشِيرَتِي... أَمْسَى سُرَاتُهُمْ إِلَيْكَ عزينا
: الراعي: ٥/ ٣٥١
صَدَدْتِ الْكَأْسَ عَنَّا أُمَّ عَمْرٍو... وَكَانَ الْكَأْسُ مَجْرَاهَا الْيَمِينَا
:: ٥/ ٤١٨
مُعَتَّقَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيهَا... إِذَا ما الماء خالطها سخينا
:: ٥/ ٤١٨
أَبَا هِنْدٍ فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْنَا... وَأَنْظِرْنَا نُخَبِّرْكَ اليقينا
: عَمْرُو بْنُ كُلْثُومٍ: ١/ ١٤٥- ٥/ ٢٠٤
وَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الْحَيِّ خرت... على الأحفاض نمنع من يلينا
: عَمْرِو بْنِ كُلْثُومٍ: ٥/ ٥٢٩
كَأَنَّ سُيُوفَنَا فِينَا وَفِيهِمْ... مخاريق بأيدي لاعبينا
: عمرو بن كلثوم: ٥/ ٤١٧
وَرُفْقَةٌ يَضْرِبُونَ الْبَيْضَ ضَاحِيَةً... ضَرْبًا تَوَاصَتْ بِهِ الأبطال سجينا
: ابن مقبل: ٥/ ٤٨٤
هلا سألت جموع كندة... يوم ولوا أين أينا
:: ٥/ ٦٢٠
وَقَارِعَةٌ مِنَ الْأَيَّامِ لَوْلَا... سَبِيلُهُمْ لَرَاحَتْ عَنْكَ حينا
: ابن أحمر: ٥/ ٥٩٣
إِذَا مَا الْغَانِيَاتُ بَرَزْنَ يَوْمًا... وَزَجَّجْنَ الْحَوَاجِبَ والعيونا
:: ٥/ ١٨٠
فما أن طبنا جبن ولكن... منايانا ودولة آخرينا
: فروة بن مسيك المرادي: ٥/ ٢٨
لئن كنت ألبستني غشوة... لقد كنت أصفيتك الود حينا
:: ٥/ ١١
ركبتم صعبتي أشرا وحيفا... ولستم للصعاب بمقرنينا
: عَمْرِو بْنِ مَعْدِي كَرِبَ: ٤/ ٦٢٨
لَقَدْ عَلِمَ الْقَبَائِلُ ما عقيل... لنا في النائبات بمقرنينا
: عمرو بن معدي كرب: ٤/ ٦٢٨
تَذَكَّرَ حُبَّ لَيْلَى لَاتَ حِينًا... وَأَمْسَى الشَّيْبُ قد قطع القرينا
:: ٤/ ٤٨٢
:: ٣/ ٢٣٣
أَضْحَتْ نَبِيَّتُنَا أُنْثَى نَطِيفُ بِهَا... وَأَصْبَحَتْ أَنْبِيَاءُ الله ذكرانا
: قيس بن عاصم: ٣/ ٧٢
وَكَيْفَ أُرَجَّى الْخُلْدَ وَالْمَوْتُ طَالِبِي... وَمَا لِي من كأس المنية فرقان
:: ٢/ ٣٤٦
ثياب بني عوف طهارى نقية... وأوجههم بيض المسافر غران
: امرؤ القيس: ٥/ ٣٨٩
فَسَبِّخْ عَلَيْكَ الْهَمَّ وَاعْلَمْ بِأَنَّهُ... إِذَا قَدَّرَ الرحمن شيئا فكائن
:: ٥/ ٣٨٠
ولما صرح الشر... فأمسى وهو عريان
:: ٥/ ٥٦٨
هَلْ لِلْعَوَاذِلِ مِنْ نَاهٍ فَيَزْجُرُهَا... إِنَّ الْعَوَاذِلَ فيها الأين والوهن
: قعنب: ٤/ ٢٧٤
أركسوا في فتنة مظلمة... كسواد الليل يتلوها فتن
: عبد الله بن رواحة: ١/ ٥٧٢
قَتَلْنَا الْمُدْحَضِينَ بِكُلِّ فَجٍّ... فَقَدْ قَرَّتْ بِقَتْلِهِمُ العيون
:: ٤/ ٤٧١
ليت شعري مسافر بن أبي عم... رو وليت يقولها المخرون
: عمرو بن أمية: ٤/ ٣٩
إِذَا مَا أَرَادَ اللَّهُ أَمْرًا فَإِنَّمَا... يَقُولُ له كن قوله فيكون
:: ١/ ١٥٦
إِذَا هَبَّتْ رِيَاحُكَ فَاغْتَنَمَهَا... فَعُقْبَى كُلِّ خَافِقَةٍ سكون
:: ٢/ ٣٦٠
وَإِنَّ الْمَوْتَ طَوْعُ يَدِي إِذَا مَا... وَصَلْتُ بنانها بالهندواني
: عنترة: ١/ ٢٠٤ و ٢/ ٣٣٣ و ٥/ ٤٠٤
وَكُلُّ أَخٍ مُفَارِقُهُ أَخُوهُ... لَعَمْرُ أَبِيكَ إِلَّا الفرقدان
:: ٣/ ٤٧٥ و ٤/ ٢١٨
لَنَا قُبَّةٌ مَضْرُوبَةٌ بِفِنَائِهَا... عِتَاقُ الْمَهَارِي وَالْجِيَادُ الصوافن
: النابغة: ٤/ ٤٩٤
صَاحَ الزَّمَانُ بِآلِ بَرْمَكَ صَيْحَةً... خَرُّوا لِشِدَّتِهَا على الأذقان
:: ٣/ ٥٧٢- ٤/ ٤٨٦
علام قَامَ يَشْتُمُنِي لَئِيمٌ... كَخِنْزِيرٍ تَمَرَّغَ فِي دَمَانِ
:: ٤/ ٤٢٠ و ٥/ ٤٣٧
فَسُطْهَا ذَمِيمَ الرَّأْيِ غَيْرَ مُوَفَّقٍ... فَلَسْتَ عَلَى تسويطها بمعان
:: ٥/ ٥٣١
أَخْزَى الْإِلَهُ بَنِي الصَّلِيبِ عُنَيْزَةً... وَاللَّابِسِينَ مَلَابِسَ الرهبان
:: ١/ ٤٧١
ومخلدات باللجين كأنما... أعجازهن أقاوز الكثبان
:: ٥/ ١٨٠
وَتُخْضَبُ لِحْيَةٌ غَدَرَتْ وَخَانَتْ... بِأَحْمَرَ مِنْ نَجِيعِ الجوف آن
: النابغة
: ٥/ ١٦٦
مَنْ يَفْعَلِ الْحَسَنَاتِ اللَّهُ يَشْكُرُهَا... وَالشَّرُّ بِالشَّرِّ عند الله مثلان
:: ١/ ٢٠٥ و ٤/ ٦١٧
فَدَمْعُهُمَا وَدَقٌّ وَسَحٌّ وَدَيْمَةٌ... وَسَكَبٌ وَتَوْكَافٌ وَتَنْهَمِلَانِ
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٩
ويمنحها بنو شمجى بن جرم... معيزهم حنانك ذا الحنان
: امرؤ القيس: ٣/ ٣٨٥
عَجِبْتُ لِمَوْلُودٍ وَلَيْسَ لَهُ أَبٌ... وَذِي وَلَدٍ لم يلده أبوان
:: ٤/ ٥٤
وفتيان صِدْقٍ قَدْ بَعَثْتُ بِسُحْرَةٍ... فَقَامُوا جَمِيعًا بَيْنَ عاث ونشوان
: امرؤ القيس: ١/ ١٠٣
تراجمنا بمر القول حتى... تصير كأننا فرسا رهان
: الجعدي: ٢/ ٥٩٠
وَمَضَى نِسَاؤُهُمُ بِكُلِّ مَفَاضَةٍ | جَدْلَاءَ سَابِغَةٍ وَبِالْأَبْدَانِ |
فليت لَنَا مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ شَرْبَةً | مُبَرَّدَةً بَاتَتْ على طهيان |
وكان فتى الْهَيْجَاءِ يَحْمِي ذِمَارَهَا | وَيَضْرِبُ عِنْدَ الْكَرْبِ كُلَّ بنان |
لَعَمْرُكَ مَا أَدْرِي وَإِنْ كُنْتُ دَارِيًا | بِسَبْعٍ رمين الجمر أم بثمان |
لَقَدْ نَطَحْنَاهُمْ غَدَاةَ الْجَمْعَيْنِ | نَطْحًا شَدِيدًا لَا كنطح الصورين |
قَالُوا اتَّبَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ وَاطَّرَحُوا | قَوْلَ الرَّسُولِ وعالوا في الموازين |
وإذا يقال أتيتم لم يبرحوا | حتى تقيم الخيل سوق طعان |
فَإِنْ أَكُ كَاظِمًا لِمُصَابِ نَاسٍ | فَإِنِّي الْيَوْمَ منطلق لساني |
فَمَا أَوْهَى مِرَاسُ الْحَرْبِ رُكْنِي | وَلَكِنْ مَا تقادم من زماني |
وَمَكْرُوبٌ كَشَفْتُ الْكَرْبَ عَنْهُ | بِطَعْنَةِ فَيْصَلٍ لما دعاني |
رماني بأمر كنت منه ووالدي | بريئا ومن أجل الطويّ رماني |
يُنَادِي بِأَعْلَى صَوْتِهِ مُتَعَوِّذًا | لِيُصْحَبَ مِنَّا وَالرِّمَاحُ دواني |
لَا تَأْمَنَنَّ وَإِنْ أَمْسَيْتَ فِي حَرَمٍ | حَتَّى تلاقي ما يمني لك الماني |
دِنَّا تَمِيمًا كَمَا كَانَتْ أَوَائِلُنَا | دَانَتْ أَوَائِلَهُمْ من سالف الزمن |
يَا مَسَدَ الْخُوصِ تَعُوذُ مِنِّي | إِنْ كُنْتَ لدنا لينا فإني |
تَرَاهُمْ إِلَى الدَّاعِي سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ | أَبَابِيلُ طَيْرٍ تحت دج مسخن |
قَدْ أَتْرُكُ الْقَرْنَ مُصْفَرًّا أَنَامِلُهُ | يَمِيدُ فِي الرمح ميد الماتح الأسن |
صَرِيفِيَّةٌ طَيِّبٌ طَعْمُهَا | لَهَا زَبَدٌ بَيْنَ كُوبٍ ودن |
إن كنت حاولت ذنبا أو ظفرت به | فما أصبت بترك الحج من ثمن |
ألا أبلغ بني عمرو رسولا | فإني عن فتاحتكم غني |
لما لبسن الحق بالتجني | غنين فاستبدلن زيدا مني |
إِذَا حَاوَلْتَ فِي أَسَدٍ فُجُورًا | فَإِنِّي لَسْتُ منك ولست مني |
دُعَاءَ حَمَامَةٍ تَدْعُو هَدِيلًا | مُفَجَّعَةً عَلَى فَنَنٍ تغني |
إِذَا مَا رَايَةٌ نُصِبَتْ لِمَجْدٍ | تَلَقَّاهَا عَرَابَةُ باليمين |
إني لعمرك ما بابي بذي غلق | على الصديق ولا خيري بممنون |
وَلَمَّا رَأَيْتُ الشَّمْسَ أَشْرَقَ نُورُهَا | تَنَاوَلْتُ مِنْهَا حاجتي بيمين |
وَهِيَ بَيْضَاءُ مِثْلُ لُؤْلُؤَةِ الْغَوَّا | صِ مُيِّزَتْ من جوهر مكنون |
:: ٤/ ٤٢٩
يَا نَفْسُ لَا تَمْحَضِي بِالنُّصْحِ جَاهِدَةً... عَلَى المودة إلا آل ياسين
: السعد الحميدي: ٤/ ٤١٢
إذا ما أوقدوا حطبا ونارا... فذاك الموت نقدا غير دين
:: ١/ ٣٤٤
وَعَدَتْنَا بِدِرْهَمَيْنَا طِلَاءً... وَشِوَاءً مُعَجَّلًا غَيْرَ دَيْنِ
:: ١/ ٣٤٤
ذغرت بِهِ الْقَطَا وَنَفَيْتُ عَنْهُ... مَقَامَ الذِّئْبِ كَالرَّجُلِ اللعين
: الشماخ: ١/ ١٣٠
يَا عَاذِلَاتِي لَا تَزِدْنَ مَلَامَتِي... إِنَّ الْعَوَاذِلَ ليس لي بأمين
:: ٤/ ١٠٤
وقرن وقد تركت لدى ولي... عليه الطير كالعصب العزين
: عنترة: ٥/ ٣٥١
ومن ذهب يلوح عَلَى تَرِيبٍ... كَلَوْنِ الْعَاجِ لَيْسَ بِذِي غُضُونِ
: المثقب العبدي: ٥/ ٥٠٩
فَجَاءَتْ بِهِ عَضْبَ الْأَدِيِمِ غَضَنْفَرًا... سُلَالَةَ فَرْجٍ كان غير حصين
: حسان: ٣/ ٥٦٤
ثم خاصرتها إلى القبة الحم... راء تمشي في مرمر مسنون
: عبد الرحمن بن حسان: ٣/ ١٥٦
إِذَا مَا قُمْتُ أَرْحَلُهَا بِلَيْلٍ... تَأَوَّهَ آهَةَ الرجل الحزين
:: ٢/ ٤٦٨
وَمَاذَا تَزْدَرِي الْأَقْوَامُ مِنِّي... وَقَدْ جَاوَزْتُ حَدَّ الأربعين
:: ٢/ ٢٧٠
لي ابن عم أن الناس في كبد... لظل محتجرا بالنبل يرميني
: أبو الأصبغ: ٥/ ٥٣٩
قد كنت قبل اليوم تزوريني... فاليوم أبلوك وتبتليني
:: ٥/ ٥١٠
أَنَا ابْنُ جَلَا وَطُلَّاعِ الثَّنَايَا... مَتَى أَضَعُ العمامة تعرفوني
: الحجاج: ٢/ ٢٧٠
رَأَوْا عَرْشِي تَثَلَّمَ جَانِبَاهُ... فَلَمَّا أَنْ تَثَلَّمَ أفردوني
:: ٢/ ٢٤١ و ٥/ ٥٠٢
وَلَقَدْ أَمُرُّ عَلَى اللَّئِيمِ يَسُبُّنِي... فَمَضَيْتُ ثَمَّ قلت لا يعنيني
:: ٥/ ٢٦٨
حرف الهاء
رأيت اليزيد بن الوليد مباركا... شديدا بأعباء الخلافة كاهله
:: ٢/ ١٥٦
قالت قتيلة ماله... قد جللت شيبا شواته
: الأعشى: ٥/ ٤٨٥
الْيَوْمَ يَبْدُو بَعْضُهُ أَوْ كُلُّهُ... وَمَا بَدَا منه فلا أحله
:: ٢/ ٢٢٩
تَغَطَّ بِأَثْوَابِ السَّخَاءِ فَإِنَّنِي... أَرَى كُلَّ عَيْبٍ والسّخاء غطاؤه
:: ٢/ ٢٢٥
لَا تُهِينَ الْفَقِيرَ عَلَّكَ أَنْ... تَرْكَعَ يَوْمًا والدهر قد رفعه
:: ١/ ٩١
لِكُلِّ هَمٍّ مِنَ الْهُمُومِ سَعَهْ... وَالصُّبْحُ وَالْمَسَاءُ لا فلاح معه
:: ١/ ٩٣
قصرت عَلَى لَيْلَةٍ سَاهِرَهْ... فَلَيْسَتْ بِطَلْقٍ وَلَا سَاكِرَهْ
: أوس بن حجر: ٣/ ١٤٨
: يزيد بن مفرغ الحميري: ١/ ٢٤٠ و ٣/ ١٦
قَدْ هَزِئَتْ مِنِّي أُمُّ طَيْسَلَهْ... قَالَتْ أَرَاهُ معدما لا مال له
:: ١/ ٥٢
فظلنا بنعمة واتكأنا... وشربنا الحلال من قلله
: جميل بن معمر: ٣/ ٢٦
وقفت على ربع لمية ناقتي... فما زلت أبكي عنده وأخاطبه
: ذو الرمة: ٣/ ٥٩
فإني وإياكم وشوقا إليكم... كقابض شيئا لم تنله أنامله
: ضابئ بن الحارث البرجمي: ٥/ ٤٩٤
إِذَا الْمَرْءُ قَالَ الْجَهْلَ وَالْحَوْبَ وَالْخَنَا... تَقَدَّمَ يوما ثم ضاعت مآربه
: طرفة: ٤/ ٢٩
ولكن ديافي أبوه وأمه... بحوران يعصرن السليط أقاربه
: الفرزدق: ٣/ ٤٧٠
هَمَمْتُ وَلَمْ أَفْعَلْ وَكِدْتُ وَلَيْتَنِي... تَرَكْتُ عَلَى عثمان تبكى حلائله
: عمير بن ضابئ: ٣/ ٤٢٥
ضربا يُزِيلُ الْهَامَ عَنْ مَقِيلِهِ... وَيُذْهِلُ الْخَلِيلَ عَنْ خليله
: عبد الله بن رواحة: ٣/ ٥١٤
ويوما شهدناه سليما وعامرا... قليل سوى الطعن النهال نوافله
:: ٢/ ٣٨
لَا يَكُنْ بَرْقُكَ بَرْقًا خُلَّبًا... إِنَّ خَيْرَ البرق ما الغيث معه
: ابن بحر: ٤/ ٢٥٤
وَكُنَّا إِذَا الْجَبَّارُ صَعَّرَ خَدَّهُ... مَشَيْنَا إِلَيْهِ بالسيوف نعاتبه
:: ٤/ ٢٧٥
كَأَنَّ مَثَارَ النَّقْعِ فَوْقَ رُؤُوسِنَا... وَأَسْيَافَنَا لَيْلٌ تهاوى كواكبه
:: ٥/ ٥٨٨
قَدْ كُنْتُ قَبْلَ لِقَائِكُمْ ذَا مِرَّةٍ... عِنْدِي لِكُلِّ مخاصم ميزانه
:: ٣/ ١٥٢ و ٥/ ١٢٧ و ٥٩٤
يَا عَمْرُو لَوْ نَالَتْكَ أَرْمَاحُنَا... كُنْتَ كَمَنْ تهوي به الهاوية
:: ٥/ ٥٩٥
آلَيْتُ لَا أَنْسَاكُمُ فَاعْلَمُوا... حَتَّى يُرَدَّ النَّاسُ في الحافرة
:: ٥/ ٤٥٢
صبحنا تميما غداة الجفار... بشهباء ملمومة بأسره
: بشر بن أبي خازم: ٥/ ٣٩٢
أبى لي قبر لا يزال مقابل... وضربة فأس فوق رأسي فاقرة
: النابغة: ٥/ ٤٠٨
عَلَى أَنَّنِي رَاضٍ بِأَنْ أَحْمِلَ الْهَوَى... وَأَخْرُجَ منه لا عليّ ولا ليه
:: ٥/ ٥٥٢
سَلْ أَمِيرِي مَا الَّذِي غَيَّرَهُ... عَنْ وِصَالِي اليوم حتى ودعه
:: ٥/ ٥٥٧
يا بنت كوني خيرة لخيره... أخوالها الجن وأهل القسورة
:: ٥/ ٤٠٠
نحن إلى جبال مكة ناقتي... ومن دونها أبواب صنعاء موصدة
:: ٥/ ٥٤٢
الريح تبكي شجوها... والبرق يلمع في الغمامة
:: ١/ ٣٦٢
عيوا بأمرهم كما... عيت ببيضتها الحمامة
: عبيد بن الأبرص: ٥/ ٣٢
تدلي بودي إِذَا لَاقَيْتَنِي كَذِبًا... وَإِنْ أُغَيَّبْ فَأَنْتَ الْهَامِزُ اللمزة
: زياد الأعجم: ٥/ ٦٠٢
إِذَا لَقِيتُكَ عَنْ سُخْطٍ تُكَاشِرُنِي... وَإِنْ تَغَيَّبْتُ كنت الهامز اللمزة
:: ٥/ ٦٠٢
:: ٥/ ٦٢٠
أَقْبَلَ سَيْلٌ جَاءَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ... يَحْرِدُ حرد الجنة المغلة
:: ٥/ ٣٢٥
فَبِتْنَا قِيَامًا عِنْدَ رَأْسِ جَوَادِنَا... يُزَاوِلُنَا عَنْ نفسه ونزاوله
: امرؤ القيس: ٤/ ١٠٠
وَلَا يَزَعُ النَّفْسَ اللَّجُوجَ عَنِ الْهَوَى... مِنَ الناس إلا وافر العقل كامله
:: ٤/ ١٥٠
فزججتها بمزجة... زج القلوص أبي مزادة
:: ٢/ ١٨٩
فلا مزقة ورقت ودقها... ولا أرض أبقل إبقالها
:: ٢/ ٢٤٤ و ٥/ ١٩٠
لما رأت ساتيد ما استعبرت... لله در اليوم من لامها
: عمرو بن قميئة: ٢/ ١٨٨
يَا قَاتَلَ اللَّهُ لَيْلَى كَيْفَ تُعْجِبُنِي... وَأُخْبِرُ الناس أني لا أباليها
: الأصمعي: ٢/ ٤٠٣
أَوْرَدْتُمُوهَا حِيَاضَ الْمَوْتِ ضَاحِيَةً... فَالنَّارُ مَوْعِدُهَا وَالْمَوْتُ لاقيها
: حسان: ٢/ ٥٥٥
وَقَاسَمَهُمَا بِاللَّهِ جَهْدًا لَأَنْتُمَا... أَلَذُّ مِنَ السَّلْوَى إذا ما نشورها
: الهذلي: ١/ ١٠٣ و ٢/ ٢٢٢
إِنَّ عَلَيَّ عَقَبَةً أَقْضِيهَا... لَسْتُ بِنَاسِيهَا وَلَا منسيها
:: ١/ ١٤٨
تَمِيمُ بْنُ زَيْدٍ لَا تَكُونَنَّ حَاجَتِي... بِظَهْرٍ فَلَا يَعْيَا عَلَيَّ جوابها
: الفرزدق: ١/ ١٣٩
فَإِنَّ الصَّبَا رِيحٌ إِذَا مَا تَنَفَّسَتْ... عَلَى نفس مهموم تجلت همومها
:: ٣/ ٦٤
لَا يَعْرِفُ الشَّوْقَ إِلَّا مَنْ يُكَابِدُهُ... وَلَا الصباية إلا من يعانيها
:: ٣/ ٦٤
تهين النفوس وهو من النفو... س يوم الكريهة أبقى لها
: الخنساء: ٣/ ٢٠٤
وَمَنْ يَذُقِ الدُّنْيَا فَإِنِّي طَعِمْتُهَا... وَسِيقَ إِلَيْنَا عذبها وعذابها
:: ٣/ ٢٣٨
وعمرة من سروات النساء... تنفح بالمسك أردانها
: قيس بن الخطيم: ٣/ ٤٨٤
وَأَغُضُّ طَرَفِي مَا بَدَتْ لِي جَارَتِي... حَتَّى يُوَارِيَ جَارَتِي مَأْوَاهَا
: عنترة: ٣/ ١٣٨- ٤/ ٢٦
إِذَا سَارَ عَبْدُ اللَّهِ مِنْ مَرْوِ لَيْلَةً... فقد سار منها نورها وجمالها
:: ٤/ ٣٨
وَتُضِيءُ فِي وَجْهِ النَّهَارِ مُنِيرَةً... كَجُمَانَةِ الْبَحْرِيِّ سل نظامها
:: ١/ ٤٠٢
عَصَيْتُ إِلَيْهَا الْقَلْبَ إِنِّي لِأَمْرِهَا... مُطِيعٌ فَمَا أدري أرشد طلابها
: أبو ذؤيب: ١/ ٤٢٨
تراهن يلبسن المشاعر مرة... وإستبرق الديباج طورا لباسها
:: ٣/ ٣٣٦
تَرَّاكُ أَمْكِنَةٍ إِذَا لَمْ أَرْضَهَا... أَوْ يَرْتَبِطْ بعض النفوس حمامها
: لبيد: ١/ ٣٩٣- ٤/ ٥٦١
لمعفر قهد تنازع شلوه... غبس كواسب لا يمن طعامها
:: ٤/ ٥٨٠
تَرَبَّصْ بِهَا رَيْبَ الْمَنُونِ لَعَلَّهَا... تُطَلَّقُ يَوْمًا أو يموت حليلها
:: ١/ ٢٦٧- ٥/ ١١٩
وَلَقَدْ عَلِمْتُ لَتَأْتِيَنَّ مَنِيَّتِي... إِنَّ الْمَنَايَا لَا تطيش سهامها
:: ٥/ ٢٧٤
أميطي تميطي بصلب الفؤاد... وصول حبال وكنادها
: الأعشى: ٥/ ٥٨٩
فَضْلًا وَذُو كَرَمٍ يُعِينُ عَلَى النَّدَى | سَمْحٌ كسوب رغائب غنامها |
وجزور أستار دعوت لحتفها | بمغالق متشابه أعلاقها |
هممت بنفسي كل الهموم | فأولى لنفسي أولى لها |
: ٥/ ٤١١
وَلِلْمَنَايَا تُرَبِّي كُلُّ مُرْضِعَةٍ | وَدُورُنَا لِخَرَابِ الدَّهْرِ نبنيها |
أَلَا مَنْ مُبَلِّغٌ عَنِّي خُفَافًا | رَسُولًا بَيْتُ أهلك منتهاها |
مَنْ لَمْ يَمُتْ عَبْطَةً يَمُتْ هَرِمًا | الْمَوْتُ كأس والمرء ذائقها |
تميم بن قيس لَا تَكُونَنَّ حَاجَتِي | بِظَهْرٍ فَلَا يَعْيَا عَلِيَّ جوابها |
فَلَا مُزْنَةَ وَدَقَتْ وَدْقَهَا | وَلَا أَرْضَ أَبَقَلَ إبقالها |
أَكُرُّ عَلَى الْكَتِيبَةِ لَسْتُ أَدْرِي | أَحَتْفِي كَانَ فيها أم سواها |
تمر على ما تستمر وقد شفت | غلائل عبد القيس منها صدورها |
وَصَحَابَةٍ شُمِّ الْأُنُوفِ بَعَثْتُهُمْ | لَيْلًا وَقَدْ مَالَ الكرى بطلاها |
غلب المساميح الوليد سماحة | وكفى قريش المعضلات وسادها |
هَلِ الدَّهْرُ إِلَّا لَيْلَةٌ وَنَهَارُهَا | وَإِلَّا طُلُوعُ الشمس ثم غيارها |
إِنَّ أَبَاهَا وَأَبَا أَبَاهَا | قَدْ بَلَغَا فِي المجد غايتاها |
وَكَمْ دُونَ بَيْتِكَ مِنْ صَفْصَفٍ | وَدَكْدَاكِ رَمْلٍ وأعقادها |
إِنَّ سُلَيْمَى وَاللَّهُ يَكْلَؤُهَا | ضَنَّتْ بِشَيْءٍ مَا كان يرزؤها |
علفتها تبنا وماء باردا | حتى شتت همالة عيناها |
فَأَدْنَتْ لِي الْأَسْبَابَ حَتَّى بَلَغْتُهَا | بِنَهْضِي وَقَدْ كان اجتماعي يصورها |
فلن يطلبوا سرها للغنى | ولن يسلموها لإزهادها |
فلا تجزعن من سنة أنت سيرتها | فأول راض سنة من يسيرها |
وَقَدْ زَعَمَتْ لَيْلَى بِأَنِّي فَاجِرٌ | لِنَفْسِي تُقَاهَا أو عليها فجورها |
مِنْ مَعْشَرٍ سَنَّتْ لَهُمْ آبَاؤُهُمْ | وَلِكُلِّ قَوْمٍ سنة وإمامها |
وَإِنَّ الَّذِي يَسْعَى لِيُفْسِدَ زَوْجَتِي | كَسَاعٍ إِلَى أسد الشرى يستميلها |
أو كلما قَالَ الرِّجَالُ قَصِيدَةً | أَصْمُوا فَقَالُوا ابْنُ الْأُبَيْرِقِ قالها |
وَكُلُّ قَوْمٍ أَطَاعُوا أَمْرَ سَيِّدِهِمْ | إِلَّا نُمَيْرًا أطاعت أمر غاويها |
أما ابن طوق فَقَدْ أَوْفَى بِذِمَّتِهِ | كَمَا وَفَى بِقِلَاصِ النَّجْمِ حاديها |
في سنة قد كشفت عن ساقها | حمراء تبري اللحم عن عراقها |
وَقَدْ رَابَنِي مِنْهَا صُدُودٌ رَأَيْتُهُ | وَإِعْرَاضُهَا عَنْ حاجتي وبسورها |
وَكَأْسٌ شُرِبْتُ عَلَى لَذَّةٍ | وَأُخْرَى تَدَاوَيْتُ مِنْهَا بها |
مَطَاعِيمُ فِي الْقُصْوَى مُطَاعِينَ فِي الْوَغَى | زَبَانِيَةٌ غلب عظام حلومها |
وَلَا عَيْبَ فِيهَا غَيْرَ شِكْلَةِ عَيْنِهَا | كَذَاكَ عتاق الطير شكل عيونها |
ويهماء بالليل غطشى الفلا | هـ يؤنسني صوت فيادها |
نَحْنُ صَبَحْنَا عَامِرًا فِي دَارِهَا | جُرْدًا تَعَادَى طرفي نهارها |
يُقَالُ بِهِ دَاءُ الْهُيَامِ أَصَابَهُ | وَقَدْ عَلِمَتْ نفسي مكان شفائها |
كأنما يسقط من لغامها | بيت عنكباة على زمامها |
ومهمة أطرافه في مهمه | أعمى الهدى بالجائرين العمّه |
هَذَا جَنَايَ وَخَيَارُهُ فِيهِ | إِذْ كَلُّ جَانٍ يده إلى فيه |
وَاللَّهِ لَوْلَا حَنَفٌ فِي رِجْلِهِ | مَا كَانَ في رجالكم من مثله |
عَصَى أَبُو الْعَالَمِ وَهُوَ الَّذِي | مِنْ طِينَةٍ صوره الله |
قلت لشيبان ادن من لقائه | أن تغدي اليوم من شوائه |
أعوذ بربي من النافثا | ت في عقد العاضه المعضه |
مَا يَبْلُغُ الْأَعْدَاءُ مِنْ جَاهِلٍ | مَا يَبْلُغُ الجاهل من نفسه |
وَالشَّيْخُ لَا يَتْرُكُ أَخْلَاقَهُ | حَتَّى يُوَارَى فِي ثرى رمسه |
حرف الواو
قَدْ كَشَفَتْ عَنْ سَاقِهَا فَشُدُّوا | وَجَدَّتِ الْحَرْبُ بكم فجدوا |
وَلَمْ يَبْقَ سِوَى الْعُدْوَا | نِ دِنَّاهُمْ كَمَا دانوا |
إِنْ يَأْذَنُوا رِيبَةً طَارُوا بِهَا فَرَحًا | مِنِّي وما أذنوا من صالح دفنوا |
صُمٌّ إِذَا سَمِعُوا خَيْرًا ذُكِرْتُ بِهِ | وَإِنْ ذكرت بسوء عندهم أذنوا |
وَقَبَ الْعَذَابُ عَلَيْهِمْ فَكَأَنَّهُمْ | لَحِقَتْهُمْ نَارُ السَّمُومِ فأحصدوا |
سعى بعدهم قوم لكي يدركوهم | فلم يفعلوا ولم يلاموا ولم يألوا |
مَذَاوِيدُ بِالْبِيضِ الْحَدِيثِ صِقَالُهَا | عَنِ الرَّكْبِ أَحْيَانًا إذا الركب أوجفوا |
بِخَيْلٍ عَلَيْهَا جِنَّةٌ عَبْقَرِيَّةٌ | جَدِيرُونَ يَوْمًا أَنْ ينالوا فيستعلوا |
فَإِنْ تَابُوا فَإِنَّ بَنِي سُلَيْمٍ | وَقَوْمَهُمْ هَوَازِنَ قد أثابوا |
وَلَقَدْ طَعَنْتَ أَبَا عُيَيْنَةَ طَعْنَةً | جَرَمَتْ فَزَارَةُ بعدها أن يغضبوا |
فَأُهْلِكُوا بِعَذَابٍ حَصَّ دَابِرَهُمْ | فَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ صرفا ولا انتصروا |
مَا لَكَ مِنْ طُولِ الْأَسَى فُرْقَانُ | بَعْدَ قطين رحلوا وبانوا |
فَإِنْ كُنْتَ قَدْ أَزْمَعْتَ بِالصَّرْمِ بَيْنَنَا | فَقَدْ جعلت أشراط أوله تبدو |
كلفت مجهولها نوقا يمانية | إذا الحداة على أكتافها حفدوا |
إن الخليط أجدوا البين فانجردوا | وأخلفوك عد الأمر الذي وعدوا |
يَا مَانِعَ الضَّيْمِ أَنْ تَغْشَى سَرَاتَهُمُ | وَالْحَامِلَ الإصر عنهم بعد ما غرقوا |
حَسَسْنَاهُمْ بِالسَّيْفِ حِسًّا فَأَصْبَحَتْ | بَقِيَّتُهُمْ قَدْ شُرِّدُوا وتبددوا |
مَا نَقَمُوا مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ إِلَّا | أَنَّهُمْ يحلمون إن غضبوا |
أَلَا مِنْ مُبَلِّغٍ عَمْرًا رَسُولًا | وَمَا تُغْنِي الرسالة شطر عمرو |
أرنا إداوة عبد الله نملؤها | مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ إِنَّ الْقَوْمَ قَدْ ظَمِئُوا |
وَقَدِمَ الْخَوَارِجُ الضُّلَّالُ | إِلَى عِبَادِ رَبِّهِمْ فَقَالُوا |
فأوردتهم ماء بفيفاء قفرة | وقد حلق النجم اليماني فاستوى |
إِنَّ الشَّقِيَّ بِالشَّقَاءِ مُولَعٌ | لَا يَمْلِكُ الرَّدَّ له إذا أتى |
وَإِنَّمَا الْمَرْءُ حَدِيثٌ بَعْدَهُ | فَكُنْ حَدِيثًا حَسَنًا لمن وعى |
إِلَى كَمْ وَكَمْ أَشْيَاءُ مِنْكِ تُرِيبُنِي | أُغْمِضُ عنها لست عنها بذي عمى |
ثم جزاه اللَّهُ عَنِّي إِذْ جَزَى | جَنَّاتِ عَدْنٍ فِي السماوات العلى |
أَشِرْتُمْ بِلُبْسِ الْخَزِّ لَمَّا لَبِسْتُمُ | وَمِنْ قَبْلُ لا تدرون من فتح القرى |
إِمَّا تَرَيْ رَأْسِيَ حَاكِي لَوْنُهُ | طُرَّةَ صُبْحٍ تحت أذيال الدجى |
جاءت معا وأطرقت شتيتا | وهي تثير الساطع السخيا |
خَطَرَتْ خَطْرَةٌ عَلَى الْقَلْبِ مِنْ ذِكْ | رَاكِ وهنا فما استطعت مضيا |
بَيْنَمَا نَحْنُ بِالْبَلَاكِثِ فَالْقَا | عِ سِرَاعًا وَالْعِيسُ تهوى هويا |
وَأَشْهَدُ عِنْدَ اللَّهِ أَنِّي أُحِبُّهَا | فَهَذَا لَهَا عندي فما عندها ليا |
فَتَصَدَّعَتْ صُمُّ الْجِبَالِ لِمَوْتِهِ | وَبَكَتْ عَلَيْهِ الْمُرَمَّلَاتُ مليا |
إِنَّمَا يُعْذَرُ الْوَلِيدُ وَلَا يُعْ | ذَرُ مَنْ كان في الزمان عتيا |
ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث | أنا ذا كما قد غيبتني غيابيا |
فَفَاءَتْ وَلَمْ تَقْضِ الَّذِي أَقْبَلَتْ لَهُ | وَمِنْ حاجة الإنسان ما ليس قاضيا |
هَمَمْتُ بِهِمْ مِنْ ثَنِيَّةِ لُؤْلُؤٍ | شَفَيْتُ غَلِيلَاتِ الهوى من فؤاديا |
أترجو بني مَرْوَانَ سَمْعِي وَطَاعَتِي | وَقَوْمِي تَمِيمٌ وَالْفَلَاةُ وَرَائِيَا |
فَأَصْبَحَتِ الثِّيرَانُ صَرْعَى وَأَصْبَحَتْ | نِسَاءُ تَمِيمٍ يَبْتَدِرْنَ الصياصيا |
عَلَى مِثْلِ لَيْلَى يَقْتُلُ الْمَرْءُ نَفْسَهُ | وَإِنْ بات من ليلى على اليأس طاويا |
وخصم غضاب ينفضون لحاهم | كنفض البراذين العراب المخاليا |
فَإِنْ تُقْبِلِي بِالْوُدِّ أُقْبِلْ بِمِثْلِهِ | وَإِنْ تُدْبِرِي أذهب إلى حال باليا |
أَلَمْ يَيْأَسِ الْأَقْوَامُ أَنِّي أَنَا ابْنُهُ | وَإِنْ كنت عن أرض العشيرة نائيا |
إذا الْمَرْءُ لَمْ يَلْبَسْ ثِيَابًا مِنَ التُّقَى | تَقَلَّبَ عريانا وإن كان كاسيا |
تُصَافِحُ مَنْ لَاقَيْتَ لِي ذَا عَدَاوَةٍ | صِفَاحًا وعني بين عينيك منزوي |
الشطر: القائل: ج/ ص
هم الأنصار عرضتها اللقاء
:: ١/ ٢٦٣
وكان مزاجها عسل وماء
:: ٤/ ١٣٦
أرى الموت لا يسبق الموت شيء
:: ٤/ ٣١٢
الناس جنب والأمير جنب
: الأخفش: ١/ ٥٣٦
تضبح في الكف ضباح الثعلب
:: ٥/ ٥٨٨
يحدو بها كل فتى هيّات
:: ٣/ ٢١
وطاب إلقاح اللبان وبرد
:: ٣/ ٢٠٩
علفتها تبنا وماء باردا
:: ١/ ٤٧ و ٥/ ١٠٧ و ١٨٠ و ٢١٣
إني كبير لا أطيق العنّدا
:: ٢/ ٥٧٤
نحسبك والضحاك سيف مهند
:: ١/ ٤٨٠
ويأتيك بالأخبار من لم تزود
: طرفة: ٤/ ٤٣٧
وجرح اللسان كجرح اليد
: النابغة: ٤/ ٩
ألا فارحموني يا إله محمد
:: ٣/ ٥٨٩
تصابى وأمسى علاه الكبر
:: ١/ ٤٧٣
في بئر لا حور سرى وما شعر
:: ٥/ ٤٩٤
لتجدني بالأمير برا
: الطبري: ٢/ ٤٠٢
جعلت عيب الأكرمين سكرا
:: ٣/ ٢١١
جدب المندّى عن هوانا أزور
: الكليبي: ٣/ ٣٢٥
تروح من الحي أم تبتكر
:: ٤/ ٥١١
وهل يستوي ذو أمة وكفور
:: ٤/ ٦٣١
أر يَا اسْلِمِي يَا هِنْدُ هِنْدُ بَنِي بَكْرٍ
:: ٤/ ١٥٤
أنادي به آل الوليد وجعفر
:: ٣/ ٤١٠
كأن عينيه مشكاتان في جحر
:: ٤/ ٣٨
يا سارق الليلة أهل الدار
:: ١/ ٥٣٤
كحائضة يزنى بها غير طاهر
:: ١/ ٢٥٨
وأغضب أن تهجى تميم بعامر
:: ٣/ ٤٩٦
فإذا شربت فإنني رب الخورنق والسدير
:: ١/ ٢٥٣
وهن يمشين بنا هميسا
:: ٣/ ٤٥٧
:: ٢/ ٤١٠
وجيد كجيد الريم ليس بفاحش
:: ١/ ١٩٣
فلا يك موقف منك الوداعا
:: ٤/ ١٣٦
أنغض نحوي رأسه وأقنعا
:: ٣/ ٢٧٩
وهل يأثمن ذو أمة وهو طائع
:: ١/ ٤٢٨
فارعي فزارة لا هناك المرتع
:: ٣/ ١٢
تحية بينهم ضرب وجيع
:: ٢/ ٤٠٧
يتبعها وهي له شغاف
:: ٣/ ٢٥
ما إن بها والأمور من تلف
:: ١/ ٤٨٠
وأحمر اللون كمحمر الشفق
:: ٥/ ٤٩٤
قالت سليمى اشتر لنا دقيقا
:: ٤/ ٥٤
وقامت الحرب بنا على ساق
:: ١/ ٤٢ و ٥/ ٣٣١
نحن بنو عدنان ليس شك
:: ٢/ ٥٣٠
قد أفرط العلج علينا وعجل
:: ٣/ ٤٣٤
يصبحن عن قس الأذى غوافلا
:: ٢/ ٧٧
وقد يشيط على أرماحنا البطل
:: ١/ ٥٢
أحاطت بالرقاب السلاسل والأغلال
:: ٥/ ٤١٧
حدثاني عن فلان وفل
:: ٤/ ٨٤
في لجة أمسك فلانا عن فل
:: ٤/ ٨٤
طال الثواء على رسول المنزل
:: ٤/ ٢٠٣
فصيروا مثل كعصف مأكول
:: ١/ ١٧١
هل غير غاد دك غارا فانهدم
:: ٣/ ٣٧٠
وجيران لنا كانوا كرام
:: ١/ ٤٢٥
فإن تقتلونا نقتلكم
:: ١/ ٤٧٤
غفرت أو عذبت يا اللهما
:: ١/ ٣٧٨
ومن همزنا رأسه تهشما
: العجاج: ٥/ ٦٠٢
وَوَيْحًا لِمَنْ لَمْ يَدْرِ مَا هُنَّ وَيْحَمَا
: حميد: ٥/ ١٠٣
ولو شئت حرمت النساء سواكم
:: ٣/ ٥٨٩
إن الكريم على علاته هرم
: زهير: ١/ ١٩٩
:: ٤/ ٩٨
إذا نزل السماء بأرض قوم
:: ١/ ٥٧
بات يقاسيها غلام كالزلم
:: ٢/ ١٣
إلى الملك القرم وابن الهمام
:: ٢/ ٥٥٨ و ٣/ ٥٧٤
ومستقر المصحف المرقم
: العجاج: ٣/ ٣٢٢
السمن منوان بدرهم
:: ٤/ ٦٢١
فقد جئنا خراسانا
:: ٢/ ٣٠
مذمما أبينا ودينه قلينا
:: ٣/ ٢٧٧ و ٥/ ٦٢٩
نأتي النساء لدى أطهارهن
:: ٣/ ٣٠
فإن تسألينا فيم نحن
: لبيد: ٤/ ١٣١ و ٤/ ١٣٠
وليس دين الله بالعضين
: رؤبة: ٣/ ١٧٢
من يفعل الحسنات الله يشكرها
:: ١/ ٤٣٢ و ٣/ ٥٩٣
لما رأيتني أنغضت لي رأسها
:: ٣/ ٢٧٩
في ليلة كفر النجوم غمامها
:: ١/ ٤٦
فقال رائدهم أرسوا نزاولها
:: ٢/ ٩٦
عوذا تزجي خلفها أطفالها
:: ٣/ ٢٨٩
ونفضت من هرم أسنانها
:: ٣/ ٢٧٩
إذا لسعته النحل لم يرج لسعها
: الهذلي: ٥/ ٣٥٧
والله لولا النار أن نصلاها
: العجاج: ٣/ ٤٠٦
نفرعه فرعا ولسنا نعتله
: أبو النجم: ٤/ ٦٦٢ و ٥/ ٣٢١
مثل الفراخ نتفت حواصله
:: ٣/ ٢٠٩
إذا أتاه ضيفه يحسبه
:: ٥/ ٤٤٦
صيد بحر وصيد ساهرة
:: ٥/ ٤٥٦
وإذا جوزيت قرضا فاجزه
:: ١/ ٣٠٠
قليل الألايا يا حافظ ليمينه
:: ١/ ٢٦٧
فأبلاهما خير البلاء الذي يبلو
: زهير: ٤/ ٦٥٩
وحسبك بالتسليم مني تقاضيا
:: ١/ ٢٨٧
كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا
:: ٤/ ٤٣٥
بسبع رمين الجمر أم بثمانيا
:: ٤/ ٥١١
: امرؤ القيس: ٤/ ٤٢٩
وكل قرين بالمقارن يقتدي
:: ١/ ٦٠٧
فبات حيث يدخل الثوي
: العجاج: ٤/ ٢٠٣
(٤) : مالك: ١/ ٢٦ (٥) : إياك: ١/ ٢٧ (٦) : الصراط: ١/ ٢٧ (٧) : صراط الذين: ١/ ٢٩: عليهم: ١/ ٢٩
سورة البقرة (٢)
(٧) : غشاوة: ١/ ٤٦ (٩) : يخدعون: ١/ ٤٨ (١٠) : يكذبون: ١/ ٤٩ (١٤) : لقوا: ١/ ٥١ (١٦) : اشتروا: ١/ ٥٤ (١٧) : ظلمات: ١/ ٥٥ (٢٦) : لا يستحي: ١/ ٦٧ (٢٨) : ترجعون: ١/ ٧١ (٣١) : عرضهم: ١/ ٧٧ (٣٥) : رغدا: ١/ ٨٠ (٣٦) : فأزلهما: ١/ ٨٠ (٣٧) : آدم: ١/ ٨١ (٤٠) : إسرائيل: ١/ ٨٧ (٥١) : واعدنا: ١/ ١٠٠ (٥٥) : جهرة: ١/ ١٠٢ (٥٨) : حطة: ١/ ١٠٥: نغفر: ١/ ١٠٦ (٦١) : قثائها: ١/ ١٠٨: مصرا: ١/ ١٠٨ (٧٠) : البقر: ١/ ١١٤ (٧٤) : أو أشدّ: ١/ ٢١١٨: يشقق: ١/ ١١٩ (٧٥) : كلام الله: ١/ ١٢٠ (٨١) : خطيئته: ١/ ١٢٤ (٨٣) : لا تعبدون: ١/ ١٢٦: حسنا: ١/ ١٢٦ (٨٥) : تظاهرون: ١/ ١٢٧: أسارى: ١/ ١٢٨: تفادوهم: ١/ ١٢٨: لو يردون: ١/ ١٢٨ (٩٠) : أن ينزل: ١/ ١٣٢ (١٠٢) : الملكين: ١/ ١٤٠ (١٠٦) : ننسأها: ١/ ١٤٧ (١١٩) : ولا تسأل: ١/ ١٥٧ (١٢٥) : مثابة: ١/ ١٦١: واتخذوا: ١/ ١٦١: بيتي: ١/ ١٦٤ (١٢٦) : فأمتعه: ١/ ١٦٥ (١٢٧) : ربنا تقبل: ١/ ١٦٥ (١٢٨) : وأرنا: ١/ ١٦٥ (١٢٩) : وابعث فيهم: ١/ ١٦٧ (١٣٠) : سفه نفسه: ١/ ١٦٨ (١٣٢) : ووصى بها: ١/ ١٦٨ (١٣٣) : وإله آبائك: ١/ ١٦٩ (١٣٩) : أتحاجوننا: ١/ ١٧٢ (١٤٠) : أم تقولون: ١/ ١٧٢ (١٤٣) : لرؤوف: ١/ ١٧٥ (١٤٤) : يعملون: ١/ ١٧٨ (١٤٧) : الحق: ١/ ١٧٩ (١٤٨) : موليها: ١/ ١٨١
(٢٧٩) : فأذنوا: ١/ ٣٤١ (٢٨٠) : ذو عسرة: ١/ ٣٤٢: ميسرة: ١/ ٣٤٢ (٢٨١) : ترجعون: ١/ ٣٤٢ (٢٨٢) : أن تضل: ١/ ٣٤٦: فتذكر: ١/ ٣٤٦: ولا يضار: ١/ ٣٤٧ (٢٨٣) : كاتبا: ١/ ٣٤٨: فرهان: ١/ ٣٤٨: اؤتمن: ١/ ٣٤٨ (٢٨٤) : يحاسبكم: ١/ ٣٥١: فيغفر... ويعذب: ١/ ٣٥١ (٢٨٥) : ورسله: ١/ ٣٥٢: لا نفرق: ١/ ٣٥٢
سورة آل عمران (٣)
(١- ٢) : الم. الله: ١/ ٣٥٧ (١٠) : لن تغني: ١/ ٣٦٨: وقود: ١/ ٣٦٨ (١٣) : فئة: ١/ ٣٦٩: رأي العين: ١/ ٣٦٩ (١٤) : زين: ١/ ٣٧١ (١٨) : شهد الله: ١/ ٣٧٣: أنه: ١/ ٣٧٣: قائما بالقسط: ١/ ٣٧٤ (١٩) : إن الدين: ١/ ٣٧٤ (٣١) : فاتبعوني: ١/ ٣٨٢ (٣٦) : وضعت: ١/ ٣٨٤ (٣٧) : وكفلها: ١/ ٣٨٥: زكريا: ١/ ٣٨٥ (٣٩) : فنادته: ١/ ٣٨٦: يبشرك: ١/ ٣٨٦ (٤٩) : أني: ١/ ٣٩٢: كهيئة الطير: ١/ ٣٩٢ (٥٧) : فيوفيهم: ١/ ٣٩٦ (٦٤) : كلمة سواء بيننا: ١/ ٣٩٩ (٦٦) : ها أنتم: ١/ ٤٠٠ (٧٣) : أن يؤتى: ١/ ٤٠٣ (٧٥) : تأمنه: ١/ ٤٠٤: لا يؤده: ١/ ٤٠٥ (٧٨) : يلوون: ١/ ٤٠٦ (٧٩) : تعلمون: ١/ ٤٠٧ (٨٠) : ولا يأمركم: ١/ ٤٠٧
سورة النساء (٤)
(١) : تساءلون: ١/ ٤٧٩: والأرحام: ١/ ٤٨٠ (٣) : تقسطوا: ١/ ٤٨٢: فانكحوا ما طاب: ١/ ٤٨٢ (٤) : صدقاتهن: ١/ ٤٨٢ (٥) : قياما: ١/ ٤٨٩ (٦) : رشدا: ١/ ٤٩٠ (١٠) : وسيصلون: ١/ ٤٩٤ (١١) : واحدة: ١/ ٤٩٧: يوصي: ١/ ٤٩٨ (١٢) : وصية من الله: ١/ ٥٠١ (١٣) : يدخله: ١/ ٥٠١ (١٦) : واللذان: ١/ ٥٠٤ (١٩) : مبينة: ١/ ٥٠٨ (٢٤) : وأحل: ١/ ٥١٧ (٢٥) : محصنات: ١/ ٥١٩: فإذا أحصن: ١/ ٥١٩
سورة المائدة (٥)
(٢) : لا يجر منّكم: ٢/ ٩: أن صدوكم: ٢/ ٩ (٣) : السبع: ٢/ ١٢: النّصب: ٢/ ١٢ (٥) : والمحصنات: ٢/ ١٩ (٦) : وأرجلكم: ٢/ ٢٢ (١٣) : قاسية: ٢/ ٢٦ (٣٢) : من أجل ذلك: ٢/ ٣٩ (٤١) : لا يحزنك: ٢/ ٤٧ (٤٥) : والعين بالعين: ٢/ ٥٤ (٤٧) : وليحكم: ٢/ ٥٥ (٤٨) : مهيمنا عليه: ٢/ ٥٥ (٥٢) : فترى: ٢/ ٥٨ (٥٣) : ويقول الذين آمنوا: ٢/ ٥٨ (٥٤) : من يرتد منكم: ٢/ ٥٩ (٥٧) : والكفار: ٢/ ٦٢ (٦٠) : وعبد الطاغوت: ٢/ ٦٣
سورة الأنعام (٦)
(١٤) : وهو يطعم ولا يطعم: ٢/ ١١٩ (١٦) : من يصرف عنه: ٢/ ١١٩ (١٩) : وأوحي: ٢/ ١٢٠ (٢٢) : نحشرهم: ٢/ ١٢٢ (٢٣) : فتنتهم: ٢/ ١٢٣: ربنا: ٢/ ١٢٣ (٢٧) : نرد: ٢/ ١٢٤: نكذب: ٢/ ١٢٤: نكون: ٢/ ١٢٤ (٢٨) : ردوا: ٢/ ١٢٤ (٣٢) : للدار الآخرة: ٢/ ١٢٧ (٣٣) : لا يكذبونك: ٢/ ١٢٧ (٣٨) : ولا طائر: ٢/ ١٣٠ (٤٧) : يهلك: ٢/ ١٣٤ (٥٤) : أنه من عمل منكم سوءا بجهالة: ٢/ ١٣٧: فأنه غفور رحيم: ٢/ ١٣٧ (٥٥) : ولتستبين: ٢/ ١٣٧ (٥٦) : ضللت: ٢/ ١٣٩ (٥٧) : يقص الحق: ٢/ ١٤٠ (٥٩) : مفاتح الغيب: ٢/ ١٤٠: ولا رطب ولا يابس: ٢/ ١٤٠ (٦٢) : الحق: ٢/ ١٤٢ (٦٣) : خفية: ٢/ ١٤٣: لئن أنجانا: ٢/ ١٤٣ (٦٤) : ينجيكم: ٢/ ١٤٣ (٦٥) : يلبسكم: ٢/ ١٤٤: يذيق: ٢/ ١٤٤ (٦٦) : وكذب به: ٢/ ١٤٥ (٧١) : استهوته الشياطين: ٢/ ١٤٨ (٧٣) : فيكون: ٢/ ١٤٩: ينفخ: ٢/ ١٤٩: عالم: ٢/ ١٤٩ (٧٤) : آزر: ٢/ ١٥١ (٨٠) : أتحاجوني: ٢/ ١٥٣ (٨٥) : وإلياس: ٢/ ١٥٦ (٨٦) : واليسع: ٢/ ١٥٦ (٩٤) : فرادى: ٢/ ١٦٠: لقد تقطع بينكم: ٢/ ١٦٠ (٩٦) : فالق الإصباح: ٢/ ١٦٣
سورة الأعراف (٧)
(٣) : تذكرون: ٢/ ٢١٤ (١٠) : معايش: ٢/ ٢١٧ (١٨) : مذؤوما: ٢/ ٢١٩: لمن: ٢/ ٢١٩ (٢٠) : ملكين: ٢/ ٢٢٢ (٢٢) : يخصفان: ٢/ ٢٢٣ (٢٦) : ريشا: ٢/ ٢٢٤: ولباس التقوى ذلك خير: ٢/ ٢٢٤ (٣٢) : خالصة: ٢/ ٢٢٨ (٣٤) : أجلهم: ٢/ ٢٣١ (٣٨) : اداركوا: ٢/ ٢٣٢ (٤٠) : لا تفتح: ٢/ ٢٣٣
سورة الأنفال (٨)
(٩) : بألف: ٢/ ٣٣١: مردفين: ٢/ ٣٣١ (١١) : يغشيكم: ٢/ ٣٣٢ (١٢) : أني: ٢/ ٣٣٣ (١٨) : موهن: ٢/ ٣٣٧ (١٩) : وأن الله: ٢/ ٣٣٩ (٢٥) : لا تصيبن: ٢/ ٣٤٢ (٣٠) : ليثبتوك: ٢/ ٣٤٦ (٣٥) : صلاتهم: ٢/ ٣٤٩ (٤١) : فأن لله: ٢/ ٣٥٤ (٤٢) : من حي: ٢/ ٣٥٦ (٤٦) : وتذهب: ٢/ ٣٥٩ (٥٩) : ولا يحسبن: ٢/ ٣٦٥: سبقوا أنهم: ٢/ ٣٦٥ (٦١) : فاجنح: ٢/ ٣٦٨ (٦٧) : أن يكون: ٢/ ٣٧١ (٧٢) : ولايتهم: ٢/ ٣٧٥
سورة براءة- التوبة (٩)
(١) : براءة: ٢/ ٣٧٩ (٣) : أن الله: ٢/ ٣٨١: ورسوله: ٢/ ٣٨١ (٤) : ينقصوكم: ٢/ ٣٨٤ (١٢) : أئمة: ٢/ ٣٨٩: لا أيمان لهم: ٢/ ٣٨٩ (١٨) : يعمروا: ٢/ ٣٩٢: مساجد: ٢/ ٣٩٢ (١٩) : سقاية: ٢/ ٣٩٣: عمارة: ٢/ ٣٩٣ (٢٤) : عشيرتكم: ٢/ ٣٩٥ (٣٠) : عزير: ٢/ ٤٠٢ (٣٥) : فتكوى: ٢/ ٤٠٧ (٣٧) : النسيء: ٢/ ٤١٠: يضل: ٢/ ٤١٠ (٣٨) : اثاقلتم: ٢/ ٤١٢ (٤٠) : ثاني: ٢/ ٤١٣: كلمة: ٢/ ٤١٤ (٥١) : يصيبنا: ٢/ ٤٢١ (٥٢) : تربصون: ٢/ ٤٢١ (٥٧) : مدخلا: ٢/ ٤٢٢ (٥٨) : يلمزك: ٢/ ٤٢٤ (٦١) : أذن خير: ٢/ ٤٢٨: ورحمة: ٢/ ٤٢٨ (٦٣) : ألم يعلموا: ٢/ ٤٢٩: فأن: ٢/ ٤٢٩ (٦٦) : نعذب: ٢/ ٤٣٠ (٧٨) : يعلموا: ٢/ ٤٣٩ (٩٠) : المعذرون: ٢/ ٤٤٥ (٩٩) : قربة: ٢/ ٤٥١ (١٠٠) : والأنصار: ٢/ ٤٥٢: الذين اتبعوهم: ٢/ ٤٥٣: تجري تحتها الأنهار: ٢/ ٤٥٣
سورة يونس (١٠)
(١) : الر: ٢/ ٤٧٩ (٢) : لسحر: ٢/ ٤٨١ (٥) : ضياء: ٢/ ٤٨٣: يفصل: ٢/ ٤٨٤ (١٠) : أن الحمد: ٢/ ٤٨٦ (١١) : لقضي: ٢/ ٤٨٧ (١٨) : أتنبئون: ٢/ ٤٩٢ (١٩) : لقضي: ٢/ ٤٩٢ (٢١) : تمكرون: ٢/ ٤٩٤ (٢٢) : يسيركم: ٢/ ٤٩٤ (٢٣) : متاع: ٢/ ٤٩٥ (٢٤) : وازينت: ٢/ ٤٩٧ (٢٧) : قطعا: ٢/ ٤٩٩ (٢٨) : شركاؤكم: ٢/ ٥٠٠ (٣٠) : تبلو: ٢/ ٥٠٠ (٣٣) : كلمة: ٢/ ٥٠٥ (٣٥) : يهدي: ٢/ ٥٠٥ (٤٤) : ولكن الناس: ٢/ ٥١٠ (٥٣) : أحق: ٢/ ٥١٤ (٥٨) : فليفرحوا: ٢/ ٥١٦: يجمعون: ٢/ ٥١٦ (٦٥) : ولا يحزنك: ٢/ ٥٢٢ (٧١) : وشركاءكم: ٢/ ٥٢٥ (٧٢) : أجري: ٢/ ٥٢٦ (٧٩) : ساحر: ٢/ ٥٢٩ (٨٨) : ليضلوا: ٢/ ٥٣٢ (٨٩) : ولا تتبعان: ٢/ ٥٣٣ (٩٠) : وجاوزنا: ٢/ ٥٣٣: أنه: ٢/ ٥٣٤ (٩٢) : ننجيك: ٢/ ٥٣٤: لمن خلفك: ٢/ ٥٣٥ (١٠٠) : ويجعل: ٢/ ٥٣٩ (١٠٣) : وننجي: ٢/ ٥٤١: ننج: ٢/ ٥٤١
سورة هود (١١)
(٢٥) : إني: ٢/ ٥٥٩ (٢٨) : فعميت: ٢/ ٥٦٠ (٣٥) : إجرامي: ٢/ ٥٦٣ (٤٠) : من كل: ٢/ ٥٦٥: وأهلك: ٢/ ٥٦٦ (٤١) : مجراها ومرساها: ٢/ ٥٦٦ (٤٢) : يا بني: ٢/ ٥٦٧: اركب معنا: ٢/ ٥٦٧ (٤٣) : إلا من رحم: ٢/ ٥٦٧ (٥٠) : غيره: ٢/ ٥٧٢ (٦٨) : ألا بعدا لثمود: ٢/ ٥٧٧
سورة يوسف (١٢)
(٤) : يوسف: ٣/ ٧: يا أبت: ٣/ ٧ (٧) : آيات: ٣/ ٩ (١٠) : غيابة الجب: ٣/ ١٠: يلتقطه: ٣/ ١٠ (١١) : لا تأمنا: ٣/ ١٢ (١٢) : يرتع ويلعب: ٣/ ١٢ (١٣) : الذئب: ٣/ ١٣ (١٧) : نستبق: ٣/ ١٣ (١٨) : فصبر جميل: ٣/ ١٤ (١٩) : يا بشرى: ٣/ ١٦ (٢٣) : هيت لك: ٣/ ٢٠ (٢٤) : المخلصين: ٣/ ٢٢ (٢٦) : من قبل: ٣/ ٢٣ (٢٧) : من دبر: ٣/ ٢٣ (٣٠) : نسوة: ٣/ ٢٥: شغفها: ٣/ ٢٥ (٣١) : متكأ: ٣/ ٢٦: حاش لله: ٣/ ٢٧: ما هذا بشرا: ٣/ ٢٨ (٣٢) : وليكونا: ٣/ ٢٨ (٣٣) : السجن: ٣/ ٢٨ (٣٥) : ليسجننه: ٣/ ٣١ (٤٥) : وادكر: ٣/ ٣٧: بعد أمة: ٣/ ٣٨ (٤٧) : دأبا: ٣/ ٣٨ (٤٩) : يعصرون: ٣/ ٣٩ (٥٩) : بجهازهم: ٣/ ٤٤ (٦٢) : لفتيانه: ٣/ ٤٥ (٦٣) : نكتل: ٣/ ٤٦ (٦٤) : حافظا: ٣/ ٤٦ (٧٢) : صواع: ٣/ ٥٠ (٧٧) : سرق: ٣/ ٥٥ (٨٦) : حزني: ٣/ ٥٩ (٩٠) : قالوا أإنك: ٣/ ٦٢: إنه من يتق ويصبر: ٣/ ٦٢ (١٠٥) : الأرض: ٣/ ٧٠ (١٠٩) : تعقلون: ٣/ ٧٢ (١١٠) : كذبوا: ٣/ ٧٢: فنجي: ٣/ ٧٣ (١١١) : تصديق: ٣/ ٧٣
سورة الرعد (١٣)
(٢) : عمد: ٣/ ٧٧ (٤) : وجنات: ٣/ ٧٨
سورة إبراهيم (١٤)
(٢) : الله: ٣/ ١١٢ (١٩) : خلق السموات: ٣/ ١٢٣ (٢٢) : مصرخي: ٣/ ١٢٥ (٣٠) : ليضلوا: ٣/ ١٣١ (٣٤) : من كلّ: ٣/ ١٣٢ (٣٥) : واجنبني: ٣/ ١٣٤ (٤١) : ولوالدي: ٣/ ١٣٦ (٤٢) : يؤخرهم: ٣/ ١٣٨ (٤٥) : وتبين: ٣/ ١٣٩ (٤٦) : وإن كان مكرهم: ٣/ ١٤٠: لتزول: ٣/ ١٤٠ (٤٧) : مخلف وعده رسله: ٣/ ١٤٢ (٥٠) : قطران: ٣/ ١٤٣ (٥٢) : ولينذروا: ٣/ ١٤٣
سورة الحجر (١٥)
(٢) : ربما: ٣/ ١٤٥ (١٥) : سكرت: ٣/ ١٤٨ (٢٢) : الرياح: ٣/ ١٥٢ (٤٠) : المخلصين: ٣/ ١٥٨ (٤٥) : عيون: ٣/ ١٦٠ (٤٦) : ادخلوها: ٣/ ١٦٠ (٥٤) : أبشرتموني: ٣/ ١٦٢: تبشرون: ٣/ ١٦٢ (٥٥) : القانطين: ٣/ ١٦٢ (٥٩) : لمنجوهم: ٣/ ١٦٢ (٦٠) : قدرنا: ٣/ ١٦٣
سورة النحل (١٦)
(٢) : ينزل: ٣/ ١٧٧ (٨) : والخيل والبغال والحمير: ٣/ ١٧٩ (٩) : ومنها جائر: ٣/ ١٨٠ (١١) : ينبت: ٣/ ١٨٢ (١٢) : والشمس والقمر والنجوم مسخرات: ٣/ ١٨٣ (٢١) : أيان: ٣/ ١٨٧ (٢٦) : السقف: ٣/ ١٨٩ (٢٧) : شركائي: ٣/ ١٨٩: تشاقوني: ٣/ ١٨٩ (٢٨) : تتوفاهم: ٣/ ١٩٢
سورة الإسراء (١٧)
(٤) : في الكتاب: ٣/ ٢٤٩ (٥) : فجاسوا: ٣/ ٢٤٩ (٧) : ليسوءوا: ٣/ ٢٥٠ (٩) : ويبشر: ٣/ ٢٥١ (١٣) : ونخرج: ٣/ ٢٥٤ (١٦) : أمرنا: ٣/ ٢٥٥ (١٨) : ما نشاء: ٣/ ٢٥٨ (٢٣) : يبلغن: ٣/ ٢٦٠ (٢٤) : الذل: ٣/ ٢٦٠ (٣١) : خطئا: ٣/ ٢٦٥ (٣٣) : فلا يسرف: ٣/ ٢٦٦ (٣٥) : بالقسطاس: ٣/ ٢٦٩ (٣٦) : تقف: ٣/ ٢٦٩ (٣٧) : مرحا: ٣/ ٢٧١ (٣٨) : سيئه: ٣/ ٢٧١ (٤١) : صرفنا: ٣/ ٢٧٢: ليذكروا: ٣/ ٢٧٢ (٤٤) : يسبح: ٣/ ٢٧٤ (٥٧) : يدعون: ٣/ ٢٨٢ (٥٩) : مبصرة: ٣/ ٢٨٣ (٦٩) : فيغرقكم: ٣/ ٢٩٠ (٧١) : ندعو: ٣/ ٢٩٢ (٧٢) : أعمى: ٣/ ٢٩٣ (٧٦) : لا يلبثون: ٣/ ٢٩٤ (٨٢) : وننزل: ٣/ ٣٠٠ (٨٣) : نأى: ٣/ ٣٠١ (٩٢) : أو تسقط: ٣/ ٣٠٦: كسفا: ٣/ ٣٠٦ (٩٣) : بيت من زخرف: ٣/ ٣٠٦ (١٠١) : فاسأل: ٣/ ٣١٢ (١٠٦) : فرقناه: ٣/ ٣١٣: مكث: ٣/ ٣١٣
سورة الكهف (١٨)
(٢) : لدنه: ٣/ ٣١٩: يبشر: ٣/ ٣١٩
سورة مريم (١٩)
(١) : كهيعص: ٣/ ٣٧٨ (٢) : ذكر: ٣/ ٣٧٩ (٤) : وهن: ٣/ ٣٧٩: واشتعل الرأس شيبا: ٣/ ٣٧٩ (٥) : خفت: ٣/ ٣٨٠: الموالي: ٣/ ٣٨٠: ورائي: ٣/ ٣٨٠ (٦) : يرثني ويرث: ٣/ ٣٨٠ (٨) : عتيا: ٣/ ٣٨١ (١٩) : لأهب: ٣/ ٣٨٧
سورة طه (٢٠)
(١) : طه: ٣/ ٤١٩ (٤) : تنزيلا: ٣/ ٤٢١ (١٠) : لأهله: ٣/ ٤٢٢ (١٢) : إني: ٣/ ٤٢٣: طوى: ٣/ ٤٢٣ (١٣) : اخترتك: ٣/ ٤٢٣ (١٥) : أخفيها: ٣/ ٤٢٤ (١٨) : عصاي: ٣/ ٤٢٧ (٣٠) : أخي: ٣/ ٤٢٩ (٣١) : اشدد: ٣/ ٤٢٩ (٣٩) : ولتصنع: ٣/ ٤٣١ (٤٠) : تقر: ٣/ ٤٣١ (٤٢) : لا تنيا: ٣/ ٤٣٣ (٤٥) : أن يفرط: ٣/ ٤٣٤ (٥٠) : خلقه: ٣/ ٤٣٥ (٥٣) : مهدا: ٣/ ٤٣٦ (٥٨) : لا نخلفه: ٣/ ٤٣٨: سوى: ٣/ ٤٣٨ (٥٩) : يوم الزينة: ٣/ ٤٣٨: وأن يحشر: ٣/ ٤٣٩ (٦١) : فيسحتكم: ٣/ ٤٤٠ (٦٣) : إن هذان لساحران: ٣/ ٤٤٠ (٦٤) : ائتوا: ٣/ ٤٤٢ (٦٦) : يخيل: ٣/ ٤٤٢ (٦٩) : تلقف: ٣/ ٤٤٣: ساحر: ٣/ ٤٤٣ (٧١) : آمنتم له قبل أن آذن لكم: ٣/ ٤٤٤ (٧٧) : لا تخاف: ٣/ ٤٤٦ (٧٨) : فأتبعهم: ٣/ ٤٤٧ (٨٠) : وواعدناكم: ٣/ ٤٤٧: الأيمن: ٣/ ٤٤٧ (٨١) : فيحل: ٣/ ٤٤٨
سورة الأنبياء (٢١)
(٣) : لاهية: ٣/ ٤٦٩ (٤) : قل ربي: ٣/ ٤٧٠ (٧) : نوحي: ٣/ ٤٧١ (٢٤) : الحق: ٣/ ٤٧٦ (٢٥) : نوحي إليه: ٣/ ٤٧٦ (٢٧) : لا يسبقونه: ٣/ ٤٧٨ (٣٤) : مت: ٣/ ٤٧٩ (٤٥) : ولا يسمع: ٣/ ٤٨٤: ينذرون: ٣/ ٤٨٤ (٤٧) : مثقال: ٣/ ٤٨٥: أتينا: ٣/ ٤٨٥ (٤٨) : ضياء: ٣/ ٤٨٥ (٥٨) : جذاذا: ٣/ ٤٨٨ (٦٣) : فعله: ٣/ ٤٨٩ (٦٥) : نكسوا: ٣/ ٤٨٩ (٨١) : الريح: ٣/ ٤٩٥ (٨٧) : نقدر: ٣/ ٤٩٦ (٨٨) : ننجي: ٣/ ٤٩٧ (٩٠) : يدعوننا: ٣/ ٥٠٢: رغبا ورهبا: ٣/ ٥٠٢ (٩٢) : أمتكم: ٣/ ٥٠٢ (٩٤) : فلا كفران لسعيه: ٣/ ٥٠٣ (٩٥) : وحرام: ٣/ ٥٠٣ (٩٦) : ينسلون: ٣/ ٥٠٤ (٩٨) : حصب: ٣/ ٥٠٦ (١٠٣) : لا يحزنهم: ٣/ ٥٠٧ (١٠٤) : نطوي: ٣/ ٥٠٧: السجل: ٣/ ٥٠٧: للكتب: ٣/ ٥٠٧ (١٠٦) : عبادي: ٣/ ٥٠٨ (١١٢) : ربّ: ٣/ ٥٠٩: ما تصفون: ٣/ ٥١٠
(٢) : وترى: ٣/ ٥١٤: سكارى: ٣/ ٥١٤ (٥) : البعث: ٣/ ٥١٥: لنبين... نقر... نخرجكم: ٣/ ٥١٦: ما نشاء: ٣/ ٥١٦: يتوفى: ٣/ ٥١٦: ربت: ٣/ ٥١٦ (١١) : خسر: ٣/ ٥٢٠ (١٣) : لمن: ٣/ ٥٢١ (١٥) : ثم ليقطع: ٣/ ٥٢٢ (١٩) : هذان: ٣/ ٥٢٥: قطعت: ٣/ ٥٢٥ (٢٣) : يحلون: ٣/ ٥٢٥: ولؤلؤا: ٣/ ٥٢٥ (٢٥) : سواء: ٣/ ٥٢٨ (٢٧) : وأذن: ٣/ ٥٣٠: بالحج: ٣/ ٥٣٠: رجالا: ٣/ ٥٣٠: يأتين: ٣/ ٥٣٠ (٣١) : فتخطفه: ٣/ ٥٣٤ (٣٥) : والمقيمي الصلاة: ٣/ ٥٣٥ (٣٦) : والبدن: ٣/ ٥٣٧: صواف: ٣/ ٥٣٧: والمعتر: ٣/ ٥٣٨ (٣٨) : يدافع: ٣/ ٥٤٠ (٣٩) : أذن: ٣/ ٥٤٠ (٤٠) : ولولا دفع: ٣/ ٥٤٠: لهدمت: ٣/ ٥٤١ (٤٥) : أهلكناها: ٣/ ٥٤٢ (٤٧) : تعدون: ٣/ ٥٤٤ (٥٥) : مرية: ٣/ ٥٤٧ (٥٨) : قتلوا: ٣/ ٥٤٩ (٥٩) : مدخلا: ٣/ ٥٤٩ (٦٢) : ما يدعون: ٣/ ٥٥٠ (٦٥) : والفلك: ٣/ ٥٥١
سورة المؤمنون (٢٣)
(١) : أفلح: ٣/ ٥٦٠ (٨) : أماناتهم: ٣/ ٥٦١ (٩) : صلواتهم: ٣/ ٥٦٢ (٢٠) : سيناء: ٣/ ٥٦٦: تنبت: ٣/ ٥٦٧: وصبغ: ٣/ ٥٦٧ (٢٩) : منزلا: ٣/ ٥٧٠ (٤٤) : تترى: ٣/ ٥٧٣ (٥٦) : نسارع: ٣/ ٥٧٦ (٦١) : يسارعون: ٣/ ٥٧٨ (٦٧) : سامرا: ٣/ ٥٨٠: تهجرون: ٣/ ٥٨١ (٧١) : ومن فيهن: ٣/ ٥٨٣: أتيناهم: ٣/ ٥٨٣: بذكرهم: ٣/ ٥٨٣ (٧٢) : فرجا: ٣/ ٥٨٤ (٧٧) : مبلسون: ٣/ ٥٨٥ (٨٥) : سيقولون لله: ٣/ ٥٨٦ (٩٢) : عالم: ٣/ ٥٨٧
سورة النور (٢٤)
(١) : سورة: ٤/ ٥ (٢) : الزانية والزاني: ٤/ ٦: رأفة: ٤/ ٧ (٤) : المحصنات: ٤/ ١٠: بأربعة شهداء: ٤/ ١٠ (٦) : أربع: ٤/ ١٢ (٧) : والخامسة: ٤/ ١٢ (١١) : كبره: ٤/ ١٥ (١٥) : تلقونه: ٤/ ١٦ (٢١) : خطوات: ٤/ ١٧: ما زكى: ٤/ ١٨ (٢٢) : أن يؤتوا: ٤/ ٢٠ (٢٤) : تشهد: ٤/ ٢١ (٢٥) : الحق: ٤/ ٢١ (٢٧) : تستأنسوا: ٤/ ٢٣ (٣١) : وليضربن: ٤/ ٢٧: بخمرهن: ٤/ ٢٨: جيوبهن: ٤/ ٢٨: أو الطفل: ٤/ ٢٩: عورات: ٤/ ٢٩ (٣٢) : عبادكم: ٤/ ٣٣ (٣٥) : دري: ٤/ ٣٩: يوقد: ٤/ ٣٩: تمسسه: ٤/ ٤٠ (٣٦) : يسبح: ٤/ ٤١ (٣٩) : بقيعة: ٤/ ٤٦ (٤٣) : يؤلف: ٤/ ٤٨: خلاله: ٤/ ٤٩: سنا برقه: ٤/ ٥٠: يذهب: ٤/ ٥٠ (٥١) : قول: ٤/ ٥٣ (٥٢) : ويتقه: ٤/ ٥٤ (٥٤) : تولوا: ٤/ ٥٥ (٥٥) : استخلف: ٤/ ٥٥: وليبدلنهم: ٤/ ٥٦ (٥٧) : لا تحسبن: ٤/ ٥٦ (٥٨) : الحلم: ٤/ ٥٩: ثلاث عورات: ٤/ ٥٩: طوافون: ٤/ ٦٠ (٥٩) : الحلم: ٤/ ٦١ (٦٠) : أن يضعن ثيابهن: ٤/ ٦١: وأن يستعففن: ٤/ ٦١ (٦١) : ملكتم: ٤/ ٦٢: مفاتحه: ٤/ ٦٢ (٦٣) : لواذا: ٤/ ٦٨
سورة الفرقان (٢٥)
(٧) : فيكون: ٤/ ٧٤ (٨) : يأكل: ٤/ ٧٤
سورة الشعراء (٢٦)
(١) : طسم: ٤/ ١٠٨ (٣) : باخع نفسك: ٤/ ١٠٩ (١١) : ألا يتقون: ٤/ ١١١ (١٣) : يضيق... ينطلق: ٤/ ١١١ (١٩) : فعلتك: ٤/ ١١٢ (٥٦) : حاذرون: ٤/ ١١٧ (٦٠) : فأتبعوهم: ٤/ ١١٨ (٦١) : تراءى: ٤/ ١١٨: أدركه: ٤/ ١١٨ (١١٣) : تشعرون: ٤/ ١٢٦ (١٢٩) : تخلدون: ٤/ ١٢٨ (١٣٦) : أوعظت: ٤/ ١٢٩ (١٣٧) : خلق: ٤/ ١٢٩ (١٤٩) : فارهين: ٤/ ١٣٠ (١٧٦) : الأيكة: ٤/ ١٣٢ (١٨٢) : بالقسطاس: ٤/ ١٣٣ (١٩٣) : نزل: ٤/ ١٣٥ (١٩٧) : يكن: ٤/ ١٣٦ (١٩٨) : الأعجمين: ٤/ ١٣٦ (٢٠٢) : فيأتيهم: ٤/ ١٣٧ (٢١٠) : وما تنزلت به الشياطين: ٤/ ١٣٨
سورة النمل (٢٧)
(١) : وكتاب مبين: ٤/ ١٤٤ (٧) : بشهاب قبس: ٤/ ١٤٦ (٨) : بورك من في النار: ٤/ ١٤٦ (١٣) : مبصرة: ٤/ ١٤٨ (١٨) : نملة: ٤/ ١٥١: مساكنكم: ٤/ ١٥١: لا يحطمنكم: ٤/ ١٥١ (١٩) : ضاحكا: ٤/ ١٥١ (٢٠) : ما لي: ٤/ ١٥٢ (٢١) : ليأتيني: ٤/ ١٥٣ (٢٢) : سبأ: ٤/ ١٥٣ (٢٥) : ألا يسجدوا: ٤/ ١٥٤: الخبء: ٤/ ١٥٥: مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ: ٤/ ١٥٥ (٢٦) : اللَّهُ لَا إِلَهَ إلا هو رب: ٤/ ١٥٥ (٢٨) : فألقه: ٤/ ١٥٧ (٣٠) : إنه من سليمان وإنه بسم الله: ٤/ ١٥٨ (٣٦) : فلما جاء سليمان: ٤/ ١٥٩: أتمدونن: ٤/ ١٥٩ (٣٧) : ارجع: ٤/ ١٥٩ (٣٩) : عفريت: ٤/ ١٦٠ (٤٣) : إنها: ٤/ ١٦٣ (٤٩) : لنقولن: ٤/ ١٦٥: مهلك: ٤/ ١٦٦ (٥١) : أنا: ٤/ ١٦٦ (٥٢) : خاوية: ٤/ ١٦٦ (٥٦) : جواب: ٤/ ١٦٧ (٥٩) : يشركون: ٤/ ١٦٨ (٦٠) : أمن: ٤/ ١٦٨: أإله مع الله: ٤/ ١٦٨ (٦٢) : تذكرون: ٤/ ١٦٩ (٦٦) : بل ادارك: ٤/ ١٧٠ (٦٧) : أئذا: ٤/ ١٧٢: أئنا: ٤/ ١٧٢ (٧٢) : ردف: ٤/ ١٧٣ (٧٨) : بحكمه: ٤/ ١٧٣ (٨٠) : لا تسمع: ٤/ ١٧٤ (٨١) : بهادي العمي: ٤/ ١٧٤ (٨٢) : تكلمهم: ٤/ ١٧٥: أن: ٤/ ١٧٥ (٨٧) : أتوه: ٤/ ١٧٨: داخرين: ٤/ ١٧٨ (٨٨) : تحسبها: ٤/ ١٧٩ (٨٩) : فزع يومئذ: ٤/ ١٧٩ (٩١) : الذي حرمها: ٤/ ١٧٩ (٩٢) : وأن أتلو: ٤/ ١٨٠ (٩٣) : تعملون: ٤/ ١٨٠
سورة القصص (٢٨)
(٦) : ونمكن: ٤/ ١٨٣
سورة العنكبوت (٢٩)
(٣) : فليعلمن: ٤/ ٢٢٢ (٨) : حسنا: ٤/ ٢٢٣ (١٦) : وإبراهيم: ٤/ ٢٢٧ (١٧) : تخلقون: ٤/ ٢٢٧: إفكا: ٤/ ٢٢٧ (١٩) : أولم يروا: ٤/ ٢٢٨ (٢٠) : النشأة: ٤/ ٢٢٨ (٢٤) : جواب قومه: ٤/ ٢٢٩ (٢٥) : مودة بينكم: ٤/ ٢٢٩ (٢٩) : أئنكم: ٤/ ٢٣٢ (٣٢) : لننجينه: ٤/ ٢٣٣ (٣٣) : منجوك: ٤/ ٢٣٣ (٣٤) : منزلون: ٤/ ٢٣٣ (٤٢) : يدعون: ٤/ ٢٣٦ (٤٩) : بل هو آيات بينات: ٤/ ٢٣٩ (٥٠) : لولا أنزل عليه آيات: ٤/ ٢٤٠
سورة الروم (٣٠)
(٢) : غلبت الروم: ٤/ ٢٤٦ (٣) : من بعد غلبهم: ٤/ ٢٤٧: سيغلبون: ٤/ ٢٤٧ (٤) : من قبل ومن بعد: ٤/ ٢٤٧ (١٠) : عاقبة: ٤/ ٢٤٨ (١١) : ترجعون: ٤/ ٢٥١ (١٢) : يبلس: ٤/ ٢٥١ (١٧) : حين تمسون وحين تصبحون: ٤/ ٢٥٢ (١٩) : تخرجون: ٤/ ٢٥٢ (٢٢) : للعالمين: ٤/ ٢٥٣ (٢٥) : تخرجون: ٤/ ٢٥٤ (٢٧) : وهو أهون عليه: ٤/ ٢٥٥ (٢٨) : أنفسكم: ٤/ ٢٥٧ (٣٢) : فرقوا: ٤/ ٢٥٩ (٣٤) : فتمتعوا: ٤/ ٢٦٠ (٣٦) : يقنطون: ٤/ ٢٦٠ (٣٩) : آتيتم: ٤/ ٢٦٢: ليربو: ٤/ ٢٦٢: المضعفون: ٤/ ٢٦٢ (٤٦) : الرياح: ٤/ ٢٦٤ (٤٨) : الرياح: ٤/ ٢٦٥: خلاله: ٤/ ٢٦٦ (٥٠) : آثار: ٤/ ٢٦٦: يحيي: ٤/ ٢٦٦ (٥٤) : ضعف: ٤/ ٢٦٧ (٥٧) : لا ينفع: ٤/ ٢٦٧ (٦٠) : ولا يستخفنك: ٤/ ٢٦٨
سورة لقمان (٣١)
(٣) : ورحمة: ٤/ ٢٦٩ (٦) : ليضل: ٤/ ٢٧٠ (١٣) : يا بني: ٤/ ٢٧٣ (١٤) : وفصاله: ٤/ ٢٧٤ (١٦) : إن تك: ٤/ ٢٧٥: مثقال: ٤/ ٢٧٥: فتكن: ٤/ ٢٧٥ (١٨) : ولا تصعر: ٤/ ٢٧٥ (٢٠) : وأسبغ: ٤/ ٢٧٧ (٢٢) : يسلم: ٤/ ٢٧٨ (٢٩) : تعملون: ٤/ ٢٨١ (٣١) : بنعمة الله: ٤/ ٢٨١ (٣٢) : موج كالظلل: ٤/ ٢٨١ (٣٣) : الغرور: ٤/ ٢٨٢ (٣٤) : وينزل الغيث: ٤/ ٢٨٢: بأي: ٤/ ٢٨٢
سورة السجدة (٣٢)
(٥) : يعرج: ٤/ ٢٨٧ (٧) : خلقه: ٤/ ٢٨٨: وبدأ: ٤/ ٢٨٩ (١٠) : ضللنا: ٤/ ٢٨٩ (١٧) : ما أخفي: ٤/ ٢٩٣
سورة الأحزاب (٣٣)
(٢) : تعملون: ٤/ ٣٠٠ (٤) : اللائي: ٤/ ٣٠٠: تظاهرون: ٤/ ٣٠٠ (١٠) : الظنونا: ٤/ ٣٠٦ (١١) : زلزلوا: ٤/ ٣٠٦ (١٣) : عورة: ٤/ ٣٠٧ (١٤) : لأتوها: ٤/ ٣٠٧ (١٦) : لا تمتعون: ٤/ ٣٠٨ (١٩) : أشحة: ٤/ ٣١١ (٢١) : أسوة: ٤/ ٣١١ (٢٦) : تقتلون: ٤/ ٣١٦: تأسرون: ٤/ ٣١٦ (٢٧) : تطؤوها: ٤/ ٣١٦ (٢٨) : أمتعكن وأسرحكن: ٤/ ٣١٧ (٣٠) : يضاعف: ٤/ ٣١٨: مبينة: ٤/ ٣١٨ (٣١) : يقنت: ٤/ ٣١٨: نؤتها: ٤/ ٣١٨ (٣٢) : فيطمع: ٤/ ٣١٩ (٣٣) : وقرن: ٤/ ٣٢٠ (٣٦) : أن يكون: ٤/ ٣٢٦: الخيرة: ٤/ ٣٢٦ (٣٧) : زوجناكها: ٤/ ٣٢٨ (٤٠) : رسول: ٤/ ٣٢٨ (٤٩) : تعتدونها: ٤/ ٣٣٤ (٥٠) : وامرأة: ٤/ ٣٣٦: إن وهبت: ٤/ ٣٣٦: خالصة: ٤/ ٣٣٦ (٥١) : ترجي: ٤/ ٣٣٦: تقر: ٤/ ٣٣٧: كلهن: ٤/ ٣٣٧ (٥٣) : فيستحي: ٤/ ٣٤٢ (٥٦) : وملائكته: ٤/ ٣٤٥ (٦٦) : تقلب: ٤/ ٣٥١ (٦٧) : سادتنا: ٤/ ٣٥٢ (٦٨) : كبيرا: ٤/ ٣٥٢ (٦٩) : وكان عند الله: ٤/ ٣٥٣
سورة سبأ (٣٤)
(٢) : ينزل: ٤/ ٣٥٨ (٣) : لتأتينكم: ٤/ ٣٥٨: عالم الغيب: ٤/ ٣٥٨: لا يعزب: ٤/ ٣٥٨: ولا أصغر.. ولا أكبر: ٤/ ٣٥٨ (٥) : معاجزين: ٤/ ٣٥٩ (٦) : الحق: ٤/ ٣٥٩ (٩) : إن نشأ: ٤/ ٣٦٠
سورة فاطر (٣٥)
(١) : فاطر: ٤/ ٣٨٧: جاعل: ٤/ ٣٨٧: رسلا: ٤/ ٣٨٧ (٣) : غير: ٤/ ٣٨٨ (٤) : ترجع: ٤/ ٣٨٨ (٥) : الغرور: ٤/ ٣٨٩ (٨) : نفسك: ٤/ ٣٨٩: حسرات: ٤/ ٣٨٩ (٩) : الرياح: ٤/ ٣٩٠ (١٠) : يصعد: ٤/ ٣٩١: والكلم الطيب: ٤/ ٣٩١ (١١) : ولا ينقص: ٤/ ٣٩٣: عمره: ٤/ ٣٩٣ (١٢) : سائغ: ٤/ ٣٩٣: ملح: ٤/ ٣٩٣ (١٨) : ومن تزكى فإنما يتزكى: ٤/ ٣٩٦ (٢٢) : بمسمع: ٤/ ٣٩٧ (٢٧) : جدد: ٤/ ٣٩٩: ألوانها: ٤/ ٣٩٩ (٢٨) : والدواب: ٤/ ٣٩٩: الله... العلماء: ٤/ ٣٩٩ (٣٣) : جنات: ٤/ ٤٠٢: يدخلونها: ٤/ ٤٠٢: يحلون: ٤/ ٤٠٢: لؤلؤا: ٤/ ٤٠٢ (٣٤) : الحزن: ٤/ ٤٠٢ (٣٦) : فيموتوا: ٤/ ٤٠٦
سورة يس (٣٦)
(١) : يس: ٤/ ٤١٢ (٥) : تنزيل: ٤/ ٤١٣ (٨) : أعناقهم: ٤/ ٤١٤ (٩) : فأغشيناهم: ٤/ ٤١٥ (١٢) : ونكتب: ٤/ ٤١٦ (١٤) : فعززنا: ٤/ ٤١٨ (١٩) : طائركم: ٤/ ٤١٨: أئن ذكرتم: ٤/ ٤١٨ (٢٣) : إن يردني: ٤/ ٤١٩ (٢٩) : صيحة: ٤/ ٤٢١ (٣٠) : يا حسرة: ٤/ ٤٢١ (٣٢) : محضرون: ٤/ ٤٢٢ (٣٣) : الميتة: ٤/ ٤٢٣ (٣٤) : فجرنا: ٤/ ٤٢٣ (٣٥) : ثمره: ٤/ ٤٢٣: عملته: ٤/ ٤٢٣ (٣٨) : لمستقر: ٤/ ٤٢٤ (٣٩) : العرجون: ٤/ ٤٢٤ (٤٩) : يخصمون: ٤/ ٤٢٨ (٥٢) : يا ويلنا: ٤/ ٤٢٩: من بعثنا: ٤/ ٤٢٩ (٥٥) : شغل: ٤/ ٤٣١: فاكهون: ٤/ ٤٣١ (٥٦) : ظلال: ٤/ ٤٣٢ (٥٧) : ما يدعون: ٤/ ٤٣٢ (٥٨) : سلام: ٤/ ٤٣٢ (٦٢) : جبلا: ٤/ ٤٣٣ (٦٧) : مكانتهم: ٤/ ٤٣٤: مضيا: ٤/ ٤٣٤ (٦٨) : ننكسه: ٤/ ٤٣٥ (٧٠) : لينذر: ٤/ ٤٣٦ (٧٢) : ركوبهم: ٤/ ٤٣٨ (٨١) : بقادر: ٤/ ٤٤١ (٨٣) : ملكوت: ٤/ ٤٤١: ترجعون: ٤/ ٤٤١
سورة الصافات (٣٧)
(١) : والصافات: ٤/ ٤٤٢ (٦) : بزينة الكواكب: ٤/ ٤٤٤ (٨) : لا يسمعون: ٤/ ٤٤٤ (٩) : دحورا: ٤/ ٤٤٤ (١٠) : خطف: ٤/ ٤٤٥ (١١) : أم من خلقنا: ٤/ ٤٤٦ (١٢) : عجبت: ٤/ ٤٤٦ (٤٠) : المخلصين: ٤/ ٤٥٠ (٤٢) : مكرمون: ٤/ ٤٥٠ (٤٤) : سرر: ٤/ ٤٥١ (٤٧) : ينزفون: ٤/ ٤٥٢ (٥٢) : أئنك: ٤/ ٤٥٧ (٥٣) : أإذا: ٤/ ٤٥٥: أئنا: ٤/ ٤٥٥
سورة ص (٣٨)
(١) : ص: ٤/ ٤٨٠ (٣) : ولات: ٤/ ٤٨٢ (٥) : عجاب: ٤/ ٤٨٣ (١٤) : عقاب: ٤/ ٤٨٦ (٢٣) : تسع وتسعون: ٤/ ٤٨٩: فتناه: ٤/ ٤٨٩ (٢٩) : مبارك: ٤/ ٤٩٤: ليدبروا: ٤/ ٤٩٤ (٤١) : أني: ٤/ ٥٠٠: بنصب: ٤/ ٥٠٠ (٤٥) : عبادنا: ٤/ ٥٠١: الأيدي: ٤/ ٥٠١ (٥٣) : ما توعدون: ٤/ ٥٠٣ (٥٨) : وآخر: ٤/ ٥٠٦ (٦٣) : سخريا: ٤/ ٥٠٨ (٦٤) : تخاصم: ٤/ ٥٠٨ (٧٥) : بيدي: ٤/ ٥١١: أستكبرت: ٤/ ٥١١ (٨٤) : فالحق والحق: ٤/ ٥١٢
سورة الزمر (٣٩)
(٢) : الدين: ٤/ ٥١٥ (٣) : كفار: ٤/ ٥١٥ (٧) : يرضه: ٤/ ٥١٨ (٨) : ليضل: ٤/ ٥١٩ (٩) : أمن: ٤/ ٥١٩ (٢١) : يجعله: ٤/ ٥٢٦ (٢٢) : من ذكر الله: ٤/ ٥٢٦ (٢٣) : مثاني: ٤/ ٥٢٦: من هاد: ٤/ ٥٢٦ (٢٩) : سلما: ٤/ ٥٢٩ (٣٠) : ميت... ميتون: ٤/ ٥٣٠ (٣٣) : والذي جاء بالصدق وصدق به: ٤/ ٥٣١ (٣٥) : أسوأ: ٤/ ٥٣١ (٣٦) : عباده: ٤/ ٥٣٣ (٣٨) : كاشفات... ممسكات: ٤/ ٥٣٣ (٤٢) : قضى: ٤/ ٥٣٤ (٥٣) : يا عبادي: ٤/ ٥٣٩: لا تقنطوا: ٤/ ٥٣٩
سورة غافر (٤٠)
(١) : حم: ٤/ ٥٥١ (٤) : فلا يغررك: ٤/ ٥٥٢ (٦) : كلمة: ٤/ ٥٥٣ (٨) : وذرياتهم: ٤/ ٥٥٣ (١٣) : وينزل: ٤/ ٥٥٥ (١٥) : لينذر: ٤/ ٥٥٦ (٢٠) : يدعون: ٤/ ٥٥٨ (٢١) : أشد منهم: ٤/ ٥٥٩ (٢٦) : إني أخاف: ٤/ ٥٦٠: أو أن يظهر: ٤/ ٥٦٠ (٢٨) : رجل: ٤/ ٥٦٠ (٣٢) : التناد: ٤/ ٥٦٣ (٣٥) : قلب: ٤/ ٥٦٤ (٣٧) : فأطلع: ٤/ ٥٦٤: وصد: ٤/ ٥٦٤ (٣٨) : الرشاد: ٤/ ٥٦٥ (٤٠) : يدخلون: ٤/ ٥٦٥ (٤٦) : أدخلوا: ٤/ ٥٦٧ (٤٨) : كل: ٤/ ٥٦٧ (٥٢) : لا ينفع: ٤/ ٥٦٨ (٥٨) : ما تتذكرون: ٤/ ٥٧٠ (٦٠) : سيدخلون: ٤/ ٥٧١ (٦٢) : خالق: ٤/ ٥٧١ (٦٤) : صوركم: ٤/ ٥٧٢ (٦٧) : شيوخا: ٤/ ٥٧٤ (٧١) : يسحبون: ٤/ ٥٧٤
سورة فصلت (٤١)
(٣) : فصلت: ٤/ ٥٧٩ (٥) : وقر: ٤/ ٥٧٩ (٦) : يوحى: ٤/ ٥٨٠ (٩) : أئنكم: ٤/ ٥٨١ (١٠) : سواء: ٤/ ٥٨١ (١١) : ائتيا: ٤/ ٥٨٢: كرها: ٤/ ٥٨٢ (١٣) : صاعقة: ٤/ ٥٨٢ (١٦) : نحسات: ٤/ ٥٨٥ (١٧) : ثمود: ٤/ ٥٨٦ (١٩) : يحشر: ٤/ ٥٨٦ (٢٤) : يستعتبوا: ٤/ ٥٨٨: المعتبين: ٤/ ٥٨٨ (٢٦) : والغوا: ٤/ ٥٨٩ (٢٩) : أرنا: ٤/ ٥٩٠ (٤٤) : أأعجمي: ٤/ ٥٩٥: عمى: ٤/ ٥٩٦
(٣) : يوحي: ٤/ ٦٠٢ (٥) : يتفطرن: ٤/ ٦٠٢ (٧) : فريق: ٤/ ٦٠٣ (١١) : فاطر: ٤/ ٦٠٤ (١٤) : أورثوا: ٤/ ٦٠٨ (٣٠) : فبما كسبت: ٤/ ٦١٧ (٣٢) : الجوار: ٤/ ٦١٧ (٣٣) : الريح: ٤/ ٦١٨: فيظللن: ٤/ ٦١٨ (٣٤) : ويعف: ٤/ ٦١٨ (٣٥) : ويعلم: ٤/ ٦١٨ (٣٧) : كبائر: ٤/ ٦١٩ (٥١) : أو يرسل: ٤/ ٦٢٤: فيوحي: ٤/ ٦٢٤ (٥٢) : لتهدي: ٤/ ٦٢٥
سورة الزخرف (٤٣)
(٥) : مسرفين: ٤/ ٦٢٧ (١٠) : مهدا: ٤/ ٦٢٧ (١١) : ميتا: ٤/ ٦٢٨: تخرجون: ٤/ ٦٢٨ (١٣) : سبحان الذي سخر لنا هذا: ٤/ ٦٢٨ (١٨) : ينشأ: ٤/ ٦٢٩ (١٩) : عباد: ٤/ ٦٣٠: ستكتب شهادتهم: ٤/ ٦٣٠ (٢٢) : أمة: ٤/ ٦٣٢ (٣٢) : معيشتهم: ٤/ ٦٣٤ (٣٣) : سقفا: ٤/ ٦٣٥ (٣٥) : لما: ٤/ ٦٣٥ (٣٦) : ومن يعش: ٤/ ٦٣٧ (٥٣) : أسورة: ٤/ ٦٤١ (٥٦) : سلفا: ٤/ ٦٤١ (٥٧) : يصدون: ٤/ ٦٤٢ (٥٨) : أآلهتنا: ٤/ ٦٤٣: جدلا: ٤/ ٦٤٣ (٦١) : لعلم: ٤/ ٦٤٣: واتبعون: ٤/ ٦٤٣ (٦٣) : وأطيعون: ٤/ ٦٤٣ (٧١) : تشتهيه: ٤/ ٦٤٥ (٧٦) : الظالمين: ٤/ ٦٤٧ (٧٧) : يا مالك: ٤/ ٦٤٧ (٨١) : ولد: ٤/ ٦٤٨: العابدين: ٤/ ٦٤٨ (٨٣) : يلاقوا: ٤/ ٦٤٩ (٨٤) : وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إله: ٤/ ٦٤٩: ترجعون: ٤/ ٦٤٩ (٨٨) : وقيله: ٤/ ٦٥٠ (٨٩) : يعلمون: ٤/ ٦٥٠
سورة الدخان (٤٤)
(٤) : يفرق: ٤/ ٦٥٣ (٧) : رب: ٤/ ٦٥٤ (٨) : ربكم ورب: ٤/ ٦٥٤ (١٦) : نبطش: ٤/ ٦٥٥ (١٧) : فتنا: ٤/ ٦٥٧
سورة الجاثية (٤٥)
(٣) : لآيات: ٥/ ٥ (٥) : آيات: ٥/ ٦ (٩) : علم: ٥/ ٦ (١١) : أليم: ٥/ ٧ (٢١) : سواء: ٥/ ١٠ (٢٣) : غشاوة: ٥/ ١١ (٢٥) : حجتهم: ٥/ ١١ (٢٨) : كل أمة: ٥/ ١٣ (٣٥) : لا يخرجون: ٥/ ١٤ (٣٦) : رب: ٥/ ١٤
سورة الأحقاف (٤٦)
(٩) : بدعا: ٥/ ١٨: يوحى: ٥/ ١٩ (١٢) : ومن: ٥/ ٢١: لينذر: ٥/ ٢١ (١٥) : حسنا: ٥/ ٢١: كرها: ٥/ ٢٢: وفصاله: ٥/ ٢٢ (١٦) : نتقبل: ٥/ ٢٣: ونتجاوز: ٥/ ٢٣ (١٧) : أف: ٥/ ٢٥: أتعدانني: ٥/ ٢٥ (١٩) : ليوفيهم: ٥/ ٢٦ (٢٥) : تدمر: ٥/ ٢٨: لا يرى: ٥/ ٢٨ (٢٨) : إفكهم: ٥/ ٢٩ (٢٩) : قضي: ٥/ ٣١ (٣٣) : ولم يعي: ٥/ ٣٢: بقادر: ٥/ ٣٢ (٣٥) : بلاغ: ٥/ ٣٣: يهلك: ٥/ ٣٣
سورة محمد (٤٧)
(٤) : فشدوا: ٥/ ٣٧: فداء: ٥/ ٣٧: قتلوا: ٥/ ٣٨ (١٥) : آسن: ٥/ ٤١: لذة: ٥/ ٤١ (٢٠) : فإذا أنزلت: ٥/ ٤٥: محكمة: ٥/ ٤٥: وذكر: ٥/ ٤٥ (٢٢) : توليتم: ٥/ ٤٦
سورة الفتح (٤٨)
(٦) : السوء: ٥/ ٥٤ (٩) : لتؤمنوا: ٥/ ٥٦ (١٠) : عليه: ٥/ ٥٧ فسيؤتيه: ٥/ ٥٧ (١١) : ضرا: ٥/ ٥٧ (١٢) : وزين: ٥/ ٥٨ (١٥) : كلام الله: ٥/ ٥٨ (١٦) : يسلمون: ٥/ ٦٠ (١٧) : يدخله: ٥/ ٦٠ (٢٥) : والهدي: ٥/ ٦٣: لو تزيلوا: ٥/ ٦٤ (٢٩) : أشداء: ٥/ ٦٦: رحماء: ٥/ ٦٦: شطأه: ٥/ ٦٦: سوقه: ٥/ ٦٦
سورة الحجرات (٤٩)
(١) : لا تقدموا: ٥/ ٦٩ (٤) : الحجرات: ٥/ ٧٠ (٦) : فتبينوا: ٥/ ٧١ (٩) : اقتتلوا: ٥/ ٧٤ (١٠) : أخويكم: ٥/ ٧٤ (١٢) : تجسسوا: ٥/ ٧٦ (١٣) : لتعارفوا: ٥/ ٧٩: إن أكرمكم: ٥/ ٧٩ (١٤) : لا يلتكم: ٥/ ٨٠ (١٧) : أن هداكم: ٥/ ٨١ (١٨) : تعملون: ٥/ ٨١
سورة ق (٥٠)
(١) : ق: ٥/ ٨٤ (٣) : أئذا متنا: ٥/ ٨٤ (٥) : لما: ٥/ ٨٥ (١١) : ميتا: ٥/ ٨٦ (١٥) : أفعيينا: ٥/ ٨٧ (٢٢) : كنت: ٥/ ٩٠ (٣٠) : نقول: ٥/ ٩٢ (٣٢) : توعدون: ٥/ ٩٢ (٣٦) : نقبوا: ٥/ ٩٥ (٤٠) : وأدبار: ٥/ ٩٦ (٤٤) : تشقق: ٥/ ٩٦
سورة الذاريات (٥١)
(٢) : وقرا: ٥/ ٩٨ (٧) : الحبك: ٥/ ٩٩ (١٣) : يوم: ٥/ ١٠٠ (٢٢) : رزقكم: ٥/ ١٠٢
سورة الطور (٥٢)
(٣) : رق: ٥/ ١١٣ (١٣) : دعا: ٥/ ١١٥ (١٨) : فاكهين: ٥/ ١١٥ (٢٠) : سرر: ٥/ ١١٦: بحور عين: ٥/ ١١٦ (٢١) : واتبعتهم: ٥/ ١١٧ وما ألتناهم: ٥/ ١١٧ (٢٣) : لا لغو فيها ولا تأثيم: ٥/ ١١٨ (٢٨) : إنه: ٥/ ١١٩ (٣٠) : نتربص: ٥/ ١١٩ (٣٧) : المصيطرون: ٥/ ١٢٢ (٤٤) : كسفا: ٥/ ١٢٣ (٤٥) : يلاقوا: ٥/ ١٢٣ (٤٩) : إدبار: ٥/ ١٢٣
سورة النجم (٥٣)
(١١) : ما كذب: ٥/ ١٢٨ (١٢) : أفتمارونه: ٥/ ١٢٨ (١٥) : جنة: ٥/ ١٢٩ (١٩) : اللات: ٥/ ١٢٩ (٢٠) : مناة: ٥/ ١٣٠ (٢٢) : ضيزى: ٥/ ١٣١ (٢٣) : يتبعون: ٥/ ١٣٢ (٢٨) : وما لهم به: ٥/ ١٣٤ (٣١) : ليجزي: ٥/ ١٣٥ (٣٢) : كبائر: ٥/ ١٣٥ (٤٧) : النشأة: ٥/ ١٤٠ (٥٠) : عادا الأولى: ٥/ ١٤١ (٥٥) : تتمارى: ٥/ ١٤١
سورة القمر (٥٤)
(٣) : مستقر: ٥/ ١٤٦ (٤) : مزدجر: ٥/ ١٤٦ (٥) : حكمة بالغة: ٥/ ١٤٦ (٦) : نكر: ٥/ ١٤٦ (٧) : خشعا: ٥/ ١٤٧ (١٠) : أني: ٥/ ١٤٨ (١١) : ففتحنا: ٥/ ١٤٨ (١٢) : فجرنا: ٥/ ١٤٨ (١٤) : كفر: ٥/ ١٤٩ (١٩) : في يوم نحس: ٥/ ١٥٠ (٢٤) : أبشرا: ٥/ ١٥١ (٢٥) : أشر: ٥/ ١٥٢ (٢٦) : سيعلمون: ٥/ ١٥٢
سورة الرحمن (٥٥)
(٧) : والسماء: ٥/ ١٥٩ (٩) تخسروا: ٥/ ١٥٩ (١٢) : والحب ذو العصف والريحان: ٥/ ١٦٠ (٢٢) : يخرج: ٥/ ١٦١ (٢٤) : الجوار: ٥/ ١٦٢: المنشآت: ٥/ ١٦٢ (٢٧) : ذو الجلال: ٥/ ١٦٣ (٣١) : سنفرغ: ٥/ ١٦٤: أيه: ٥/ ١٦٤ (٣٥) : يرسل: ٥/ ١٦٥: شواظ: ٥/ ١٦٥: نحاس: ٥/ ١٦٥ (٥٤) : فرش: ٥/ ١٦٩: جنى: ٥/ ١٦٩ (٥٦) : يطمثهن: ٥/ ١٧٠ (٧٠) : خيرات: ٥/ ١٧١ (٧٦) : متكئين: ٥/ ١٧٢: رفرف: ٥/ ١٧٢: خضر: ٥/ ١٧٢ عبقري: ٥/ ١٧٢ (٧٨) : ذي الجلال: ٥/ ١٧٣
سورة الواقعة (٥٦)
(٣) : خافضة رافعة: ٥/ ١٧٧ (٦) : منبثا: ٥/ ١٧٧ (١٢) : جنات: ٥/ ١٧٩ (١٥) : سرر: ٥/ ١٧٩ (١٩) : لا يصدعون: ٥/ ١٨٠ (٢٢) : وحور عين: ٥/ ١٨٠ (٢٦) : سلاما سلاما: ٥/ ١٨١ (٥٢) : شجر: ٥/ ١٨٥ (٥٦) : نزلهم: ٥/ ١٨٦ (٥٨) : تمنون: ٥/ ١٨٨ (٦٢) : النشأة: ٥/ ١٨٩ (٦٥) فظلتم: ٥/ ١٨٩: تفكهون: ٥/ ١٨٩ (٦٦) : إنا: ٥/ ١٨٩ (٧٥) : بمواقع: ٥/ ١٩٢ (٧٩) : المطهرون: ٥/ ١٩٣ (٨٢) : رزقكم: ٥/ ١٩٤ (٨٩) : فروح: ٥/ ١٩٤ (٩٤) : وتصلية: ٥/ ١٩٥
سورة الحديد (٥٧)
(٥) : ترجع: ٥/ ١٩٩ (١٠) : وكلا: ٥/ ٢٠٢ (١١) : فيضاعفه: ٥/ ٢٠٢
سورة المجادلة (٥٨)
(٢) : يظاهرون: ٥/ ٢١٨: أمهاتهم: ٥/ ٢١٨ (٧) : ما يكون: ٥/ ٢٢٣: ولا أكثر: ٥/ ٢٢٣: ويتناجون: ٥/ ٢٢٤: ومعصية: ٥/ ٢٢٤ (١١) : تفسحوا: ٥/ ٢٢٦ (١٦) : أيمانهم: ٥/ ٢٢٩ (٢٢) : عشيرتهم: ٥/ ٢٣١: كتب: ٥/ ٢٣١
سورة الحشر (٥٩)
(٢) : يخربون: ٥/ ٢٣٣ (٤) : يشاق: ٥/ ٢٣٤ (٥) : مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً على أصولها: ٥/ ٢٣٤ (٧) : يكون: ٥/ ٢٣٦: دولة: ٥/ ٢٣٦ (٩) : يوق: ٥/ ٢٤٠: شح: ٥/ ٢٤٠ (١٤) : جدر: ٥/ ٢٤٣ (١٦) : إني بريء: ٥/ ٢٤٤ (١٧) : عاقبتهما: ٥/ ٢٤٤: خالدين: ٥/ ٢٤٤ (٢٣) : القدوس: ٥/ ٢٤٦ (٢٤) : المصور: ٥/ ٢٤٨
سورة الممتحنة (٦٠)
(١) : بما جاءكم: ٥/ ٢٥٠ (٣) : يفصل: ٥/ ٢٥١ (٤) : أسوة: ٥/ ٢٥٣: برآء: ٥/ ٢٥٣ (١٠) : تمسكوا: ٥/ ٢٥٦
سورة الصف (٦١)
(٤) : يقاتلون: ٥/ ٢٦٢ (٦) : سحر: ٥/ ٢٦٣ (٧) : يدعى: ٥/ ٢٦٣
سورة الجمعة (٦٢)
(١) : الملك القدوس العزيز الحكيم: ٥/ ٢٦٧ (٦) : فتمنوا: ٥/ ٢٦٩ (٩) : الجمعة: ٥/ ٢٧٠
سورة المنافقون (٦٣)
(٢) : أيمانهم: ٥/ ٢٧٥ (٣) : فطبع: ٥/ ٢٧٥ (٤) : خشب: ٥/ ٢٧٥ (٥) : لووا: ٥/ ٢٧٦ (٦) : أستغفرت: ٥/ ٢٧٦ (٧) : ينفضوا: ٥/ ٢٧٧ (١٠) : فأصدق: ٥/ ٢٧٨: وأكن: ٥/ ٢٧٨ (١١) : تعملون: ٥/ ٢٧٩
سورة التغابن (٦٤)
(٣) : صوركم: ٥/ ٢٨١ (٩) : يجمعكم: ٥/ ٢٨٢: يكفر: ٥/ ٢٨٣: يدخله: ٥/ ٢٨٣ (١١) : يهد: ٥/ ٢٨٣
سورة الطلاق (٦٥)
(٣) : بالغ أمره: ٥/ ٢٨٩ (١١) : مبينات: ٥/ ٢٩٥: يدخله: ٥/ ٢٩٥ (١٢) : مثلهن: ٥/ ٢٩٥: يتنزل الأمر: ٥/ ٢٩٦
سورة التحريم (٦٦)
(٣) : عرّف: ٥/ ٢٩٨ (٤) : تظاهرا: ٥/ ٢٩٩ (٨) : نصوحا: ٥/ ٣٠٣ (١٢) : وصدقت: ٥/ ٣٠٥: بكلمات: ٥/ ٣٠٥
سورة الملك (٦٧)
(٣) : تفاوت: ٥/ ٣٠٩ (٤) : ينقلب: ٥/ ٣٠٩ (٦) : عذاب: ٥/ ٣١٠ (٨) : تميز: ٥/ ٣١٠ (١١) : فسحقا: ٥/ ٣١١ (١٦) : أأمنتم: ٥/ ٣١٣ (٢٧) : أمن: ٥/ ٣١٤: سيئت: ٥/ ٣١٤: تدعون: ٥/ ٣١٦ (٢٩) : فستعلمون: ٥/ ٣١٦
سورة القلم (٦٨)
(١) : ن: ٥/ ٣١٨ (٦) : بأيكم المفتون: ٥/ ٣١٩
سورة الحاقة (٦٩)
(٩) : قبله: ٥/ ٣٣٥: المؤتفكات: ٥/ ٣٣٥ (١٢) : وتعيها: ٥/ ٣٣٦ (١٤) : وحملت: ٥/ ٣٣٦ (١٩) : اقرؤوا كتابيه: ٥/ ٣٣٩ (٣٧) : الخاطئون: ٥/ ٣٤١ (٤٤) : تقول: ٥/ ٣٤٢
سورة المعارج (٧٠)
(١) : سأل سائل: ٥/ ٣٤٤ (٣) : ذي المعارج: ٥/ ٣٤٥ (١٠) : ولا يسأل: ٥/ ٣٤٦ (١١) : يبصرونهم: ٥/ ٣٤٧: عذاب يومئذ: ٥/ ٣٤٧ (١٦) : نزاعة: ٥/ ٣٤٧ (٣٢) : لأماناتهم: ٥/ ٣٥٠ (٣٣) : بشهاداتهم: ٥/ ٣٥٠ (٣٨) : أن يدخل: ٥/ ٣٥٢ (٤٠) : المشارق والمغارب: ٥/ ٣٥٣ (٤٢) : يلاقوا: ٥/ ٣٥٣ (٤٣) : يخرجون: ٥/ ٣٥٣: نصب: ٥/ ٣٥٣
سورة نوح (٧١)
(١) : أنذر: ٥/ ٣٥٥ (٦) : دعائي: ٥/ ٣٥٦ (٧) : إني: ٥/ ٣٥٧ (٢١) : وولده: ٥/ ٣٥٩ (٢٢) : كبارا: ٥/ ٣٦٠ (٢٣) : ودا: ٥/ ٣٦٠: ولا يغوث ويعوق: ٥/ ٣٦٠ (٢٥) : خطيئاتهم: ٥/ ٣٦١: أغرقوا: ٥/ ٣٦١ (٢٨) : ولوالدي: ٥/ ٣٦١
سورة الجن (٧٢)
(١) : أوحي: ٥/ ٣٦٣ (٣) : وأنه تعالى: ٥/ ٣٦٤: جد ربنا: ٥/ ٣٦٥ (٤) : وأنه كان: ٥/ ٣٦٤ (٦) : وأنه كان: ٥/ ٣٦٤ (١٣) : فلا يخاف: ٥/ ٣٦٨: بخسا: ٥/ ٣٦٨ (١٦) : وألو: ٥/ ٣٦٩ (١٧) : يسلكه: ٥/ ٣٧٠ (١٩) : لبدا: ٥/ ٣٧١ (٢٠) : قل: ٥/ ٣٧١ (٢٥) : ربي: ٥/ ٣٧٢ (٢٦) : عالم الغيب: ٥/ ٣٧٢
سورة المزمل (٧٣)
(١) : المزمل: ٥/ ٣٧٨ (٢) : قم: ٥/ ٣٧٨ (٦) : وطأ: ٥/ ٣٨٠ (٧) : سبحا: ٥/ ٣٨٠ (٩) : رب: ٥/ ٣٨١: المشرق والمغرب: ٥/ ٣٨١ (١٤) : ترجف: ٥/ ٣٨٢ (١٧) : يوما: ٥/ ٣٨٢ (٢٠) : ونصفه وثلثه: ٥/ ٣٨٥: خيرا: ٥/ ٣٨٧: وأعظم: ٥/ ٣٨٧
سورة المدثر (٧٤)
(١) : المدثر: ٥/ ٣٨٨ (٥) : الرجز: ٥/ ٣٨٩ (٦) : لا تمنن: ٥/ ٣٩٠: تستكثر: ٥/ ٣٩٠ (٢٩) : لواحة: ٥/ ٣٩٣ (٣٠) : تسعة عشر: ٥/ ٣٩٤ (٣٣) : والليل إذا أدبر: ٥/ ٣٩٧ (٣٥) : لإحدى: ٥/ ٣٩٧ (٣٦) : نذيرا: ٥/ ٣٩٨ (٥٠) : مستنفرة: ٥/ ٤٠٠ (٥٢) : صحف: ٥/ ٤٠٠: منشرة: ٥/ ٤٠٠ (٥٦) : يذكرون: ٥/ ٤٠١
سورة القيامة (٧٥)
(١) : لا أقسم: ٥/ ٤٠٣ (٤) : بلى قادرين: ٥/ ٤٠٣ (٧) : برق: ٥/ ٤٠٤ (٨) : وخسف: ٥/ ٤٠٥ (٩) : وجمع الشمس والقمر: ٥/ ٤٠٥ (١٠) : أين المفر: ٥/ ٤٠٥ (٢٠) : تحبون: ٥/ ٤٠٧ (٢١) : تذرون: ٥/ ٤٠٧ (٣٧) : تمنى: ٥/ ٤١٢ (٤٠) : بقادر: ٥/ ٤١٢: يحيي: ٥/ ٤١٢
سورة الإنسان (٧٦)
(٣) : إما: ٥/ ٤١٦ (٤) : سلاسل: ٥/ ٤١٦ (٦) : يشرب بها: ٥/ ٤١٨ (١٤) : دانية: ٥/ ٤٢٢ (١٥) : قواريرا: ٥/ ٤٢٢ (١٦) : قواريرا: ٥/ ٤٢٢: قدروها: ٥/ ٤٢٢ (٢١) : عاليهم: ٥/ ٤٢٤: ثياب سندس: ٥/ ٤٢٤: خضر: ٥/ ٤٢٤ (٣١) : والظالمين: ٥/ ٤٢٧
سورة المرسلات (٧٧)
(١) : عرفا: ٥/ ٤٣٠
سورة النبأ (٧٨)
(١) : عم: ٥/ ٤٣٧ (٤) : سيعلمون: ٥/ ٤٣٩ (٦) : مهادا: ٥/ ٤٣٩ (١٩) : وفتحت: ٥/ ٤٤١ (٢٣) : لابثين: ٥/ ٤٤٢ (٢٥) : غساقا: ٥/ ٤٤٢ (٢٧) : حسابا: ٥/ ٤٤٦ (٢٨) : كذابا: ٥/ ٤٤٣ (٢٩) : وكل: ٥/ ٤٤٣ (٣٧) : رب... الرحمن: ٥/ ٤٤٦
سورة النازعات (٧٩)
(١٠) : الحافرة: ٥/ ٤٥٢ (١١) : نخرة: ٥/ ٤٥٢ (١٨) : تزكى: ٥/ ٤٥٤ (٣٠) : والأرض: ٥/ ٤٥٨ (٣٢) : والجبال: ٥/ ٤٥٨ (٣٦) : لمن يرى: ٥/ ٤٥٩ (٤٥) : منذر: ٥/ ٤٦٠
سورة عبس (٨٠)
(٢) : أن جاءه الأعمى: ٥/ ٤٦٣ (٤) : فتنفعه: ٥/ ٤٦٣ (٦) : تصدى: ٥/ ٤٦٣ (٢٢) : أنشره: ٥/ ٤٦٥ (٢٥) : أنا: ٥/ ٤٦٥ (٣٧) : يغنيه: ٥/ ٤٦٧
سورة التكوير (٨١)
(٤) : عطلت: ٥/ ٤٧٠ (٥) : حشرت: ٥/ ٤٧٠ (٦) : سجرت: ٥/ ٤٧٠ (٨) : الموءودة: ٥/ ٤٧١: سئلت: ٥/ ٤٧١ (٩) : قتلت: ٥/ ٤٧١ (١٠) : نشرت: ٥/ ٤٧١ (١٢) : سعرت: ٥/ ٤٧١ (٢١) : ثم: ٥/ ٤٧٣ (٢٤) : بضنين: ٥/ ٤٧٤
سورة الانفطار (٨٢)
(٧) : فعدلك: ٥/ ٤٧٩ (٩) : تكذبون: ٥/ ٤٨٠
سورة المطففين (٨٣)
(٣) : يخسرون: ٥/ ٤٨٣ (١٤) : كلا: ٥/ ٤٨٥ (٢٤) : تعرف: ٥/ ٤٨٨: نضرة: ٥/ ٤٨٨ (٢٦) : ختامه: ٥/ ٤٨٨ (٣١) : فكهين: ٥/ ٤٨٩
سورة الانشقاق (٨٤)
(١٢) : ويصلى: ٥/ ٤٩٣ (١٩) : لتركبن: ٥/ ٤٩٥
سورة البروج (٨٥)
(٥) : النار: ٥/ ٥٠٠ (٨) : نقموا: ٥/ ٥٠٠ (٢٢) : محفوظ: ٥/ ٥٠٣
سورة الطارق (٨٦)
(٤) : لما: ٥/ ٥٠٨ (٧) : يخرج: ٥/ ٥٠٩
سورة الأعلى (٨٧)
(١٦) : بل تؤثرون: ٥/ ٥١٧ (١٨) : الصحف: ٥/ ٥١٧ (١٩) : صحف: ٥/ ٥١٧ إبراهيم: ٥/ ٥١٧
سورة الغاشية (٨٨)
(٣) : عاملة ناصبة: ٥/ ٥٢١ (٤) : تصلى: ٥/ ٥٢١ (١١) : لا تسمع: ٥/ ٥٢٢ (١٧) : خلقت: ٥/ ٥٢٤ (١٨) : رفعت: ٥/ ٥٢٤ (١٩) : نصبت: ٥/ ٥٢٤ (٢٠) : سطحت: ٥/ ٥٢٤ (٢٢) : بمصيطر: ٥/ ٥٢٤ (٢٤) : فيعذبه الله: ٥/ ٥٢٤ (٢٥) : إيابهم: ٥/ ٥٢٤
سورة الفجر (٨٩)
(٢) : وليال عشر: ٥/ ٥٢٦ (٣) : والوتر: ٥/ ٥٢٧ (٤) : يسر: ٥/ ٥٢٧ (٦) : بعاد: ٥/ ٥٢٩ (٧) : إرم: ٥/ ٥٢٩ (٨) : مثلها: ٥/ ٥٣٠ (٩) : وثمود: ٥/ ٥٣٠ (١٦) : فقدر: ٥/ ٥٣٠: ربي: ٥/ ٥٣٤ (١٨) : تحضون: ٥/ ٥٣٤ (١٩) : تأكلون: ٥/ ٥٣٤ (٢٠) : تحبون: ٥/ ٥٣٤ (٢٩) : عبادي: ٥/ ٥٣٦
(٦) : لبدا: ٥/ ٥٤٠ (١٤) : ذي مسغبة: ٥/ ٥٤٢
سورة الشمس (٩١)
(١١) : بطغواها: ٥/ ٥٤٧ (١٤) : فدموم: ٥/ ٥٤٨ (١٥) : ولا يخاف: ٥/ ٥٤٨
سورة الليل (٩٢)
(٣) : وما خلق الذكر والأنثى: ٥/ ٥٥٠ (١٨) : يتزكى: ٥/ ٥٥٣ (٢٠) : إلا ابتغاء: ٥/ ٥٥٣ (٢١) : يرضى: ٥/ ٥٥٣
سورة الضحى (٩٣)
(٣) : ما ودعك: ٥/ ٥٥٧ (٦) : فآوى: ٥/ ٥٥٨ (٨) : عائلا: ٥/ ٥٥٩ (٩) : فلا تقهر: ٥/ ٥٥٩
سورة الشرح (٩٤)
(١) : نشرح: ٥/ ٥٦٢ (٥) : فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا: ٥/ ٥٦٤ (٦) : إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يسرا: ٥/ ٥٦٤ (٨) : فارغب: ٥/ ٥٦٥
سورة التين (٩٥)
(٢) : سينين: ٥/ ٥٦٧
سورة العلق (٩٦)
(١) : اقرأ: ٥/ ٥٧٠ (١٦) : ناصية كاذبة خاطئة: ٥/ ٥٧٣ (١٨) : سندع: ٥/ ٥٧٣
سورة القدر (٩٧)
(٤) : تنزل: ٥/ ٥٧٦: أمر: ٥/ ٥٧٦ (٥) : مطلع: ٥/ ٥٧٦
سورة البينة (٩٨)
(١) : لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ والمشركين: ٥/ ٥٧٩ (٢) : رسول: ٥/ ٥٧٩ (٥) : مخلصين: ٥/ ٥٨٠ (٦) : البرية: ٥/ ٥٨١
سورة الزلزلة (٩٩)
(١) : زلزالها: ٥/ ٥٨٤ (٦) : ليروا: ٥/ ٥٨٥ (٧) : يره: ٥/ ٥٨٥
سورة العاديات (١٠٠)
(٤) : فأثرن: ٥/ ٥٨٨ (٥) : فوسطن: ٥/ ٥٨٩ (١٠) : حصل: ٥/ ٥٩٠ (١١) : لخبير: ٥/ ٥٩٠
سورة القارعة (١٠١)
(٢) : ما القارعة: ٥/ ٥٩٣
سورة التكاثر (١٠٢)
(٦) : لترون: ٥/ ٥٩٧
سورة العصر (١٠٣)
(١) : والعصر: ٥/ ٦٠١ (٢) : خسر: ٥/ ٦٠١
سورة الهمزة (١٠٤)
(١) : همزة لمزة: ٥/ ٦٠٣ (٢) : جمع: ٥/ ٦٠٣: وعدده: ٥/ ٦٠٣ (٤) : لينبذن: ٥/ ٦٠٣ (٩) : عمد: ٥/ ٦٠٤
سورة قريش (١٠٦)
(١) : لإيلاف: ٥/ ٦٠٩
سورة الماعون (١٠٧)
(١) : أرأيت: ٥/ ٦١١ (٥) : الذين هم عن صلاتهم ساهون: ٥/ ٦١٢
سورة الكوثر (١٠٨)
(١) : أعطيناك: ٥/ ٦١٤
سورة الكافرون (١٠٩)
(٦) : ولي: ٥/ ٦٢١
سورة المسد (١١١)
(١) : وتب: ٥/ ٦٢٧ (٣) : سيصلى: ٥/ ٦٢٧: لهب: ٥/ ٦٢٧ (٤) : حمالة: ٥/ ٦٢٨
سورة الإخلاص (١١٢)
(١) : أحد: ٥/ ٦٣٣ (٤) : كفوا: ٥/ ٦٣٥
سورة الفلق (١١٣)
(٤) : النفاثات: ٥/ ٦٤٠
سورة الناس (١١٤)
(١) : أعوذ: ٥/ ٦٤٢: الناس: ٥/ ٦٤٢
(١) : الرحمن: ١/ ٢١: الرحيم: ١/ ٢١ (٢) : الحمد: ١/ ٢٣: ربّ: ١/ ٢٥: العالمين: ١/ ٢٥ (٤) : يوم الدّين: ١/ ٢٦ (٦) : الصّراط المستقيم: ١/ ٢٨ (٧) : المغضوب عليهم: ١/ ٢٩: الضّالّين: ١/ ٣٠
سورة البقرة (٢)
(٢) : لا ريب فيه: ١/ ٣٩: هدى للمتقين: ١/ ٤٠ (٣) : بالغيب: ١/ ٤٠: يقيمون الصّلاة: ١/ ٤٢ (٤) : يوقنون: ١/ ٤٣ (٥) : هدى: ١/ ٤٤: المفلحون: ١/ ٤٤ (٦) : سواء: ١/ ٤٥ (٧) : ختم: ١/ ٤٦: غشاوة: ١/ ٤٧ (٩) : يخادعون: ١/ ٤٨: يشعرون: ١/ ٤٨ (١٠) : مرض: ١/ ٤٩ (١٣) : آمنوا: ١/ ٥١: السّفهاء: ١/ ٥١ (١٤) : لقوا: ١/ ٥١: خلوا: ١/ ٥٢: شياطينهم: ١/ ٥٢ (١٥) : يستهزئ: ١/ ٥٢: طغيانهم: ١/ ٥٣: يمدّهم: ١/ ٥٣: يعمهون: ١/ ٥٤ (١٦) : الضّلالة: ١/ ٥٤ (١٩) : صيّب: ١/ ٥٧: حذر الموت: ١/ ٥٨ (٢٠) : يخطف: ١/ ٥٨ (٢١) : خلقهم: ١/ ٥٩ (٢٢) : فراشا: ١/ ٦٠: بناء: ١/ ٦٠: أندادا: ١/ ٦١ (٢٣) : في ريب: ١/ ٦٢: من دون: ١/ ٦٢- ٦٣ (٢٤) : وقودها: ١/ ٦٣ (٢٥) : وبشّر: ١/ ٦٤- ٦٥: متشابها: ١/ ٦٥ (٢٦) : يضلّ: ١/ ٦٨: إلّا الفاسقين: ١/ ٦٨- ٦٩ (٢٧) : ينقضون: ١/ ٦٩ (٢٩) : استوى: ١/ ٧٢: فسوّاهنّ: ١/ ٧٢ (٣٠) : خليفة: ١/ ٧٤ (٣١) : آدم: ١/ ٧٦ (٣٤) : أبى: ١/ ٧٩: واستكبر: ١/ ٧٩ (٣٥) : رغدا: ١/ ٨٠ (٣٦) : فأزلّهما: ١/ ٨٠
سورة آل عمران (٣)
(٣) : بالحقّ: ١/ ٣٥٨ (٤) : ذو انتقام: ١/ ٣٥٨ (٦) : يصوّركم: ١/ ٣٥٩ (٧) : محكمات: ١/ ٣٦٠: متشابهات: ١/ ٣٦٠: زيغ: ١/ ٣٦١ (١١) : كدأب: ١/ ٣٦٨ (١٤) : الشّهوات: ١/ ٣٧١: المسوّمة: ١/ ٣٧١: المآب: ١/ ٣٧١ (١٧) : بالأسحار: ١/ ٣٧٢ (١٩) : شهد: ١/ ٣٧٣ (٢٠) : حاجّوك: ١/ ٣٧٤ (٢٦) : اللهمّ: ١/ ٣٧٨: وتعزّ: ١/ ٣٧٩ (٢٧) : تولج: ١/ ٣٧٩ (٢٨) : تقاة: ١/ ٣٨٠ (٣٠) : أمدا: ١/ ٣٨١ (٣٣) : اصطفى: ١/ ٣٨٣ (٣٥) : محرّرا: ١/ ٣٨٤ (٣٧) : أنبتها: ١/ ٣٨٤: وكفلها: ١/ ٣٨٥: المحراب: ١/ ٣٨٥ (٣٨) : هنالك: ١/ ٣٨٦ (٣٩) : بكلمة من الله: ١/ ٣٨٧: سيّدا: ١/ ٣٨٧: حصورا: ١/ ٣٨٧ (٤١) : رمزا: ١/ ٣٨٨ (٤٤) : أقلامهم: ١/ ٣٨٨ (٤٥) : المسيح: ١/ ٣٩١: عيسى: ١/ ٣٩١ (٤٩) : الأكمه: ١/ ٣٩٢ (٥٢) : أحسّ: ١/ ٣٩٤: الحواريّون: ١/ ٣٩٥ (٥٤) : ومكر الله: ١/ ٣٩٥ (٥٥) : متوفّيك: ١/ ٣٩٥ (٦١) : تعالوا: ١/ ٣٩٨: نبتهل: ١/ ٣٩٨ (٦٢) : القصص: ١/ ٣٩٨
سورة النساء (٤)
(١) : تساءلون: ١/ ٤٧٩: والأرحام: ١/ ٤٨٠- ٤٨١ (٢) : اليتامى: ١/ ٤٨١: حوبا: ١/ ٤٨٢ (٣) : تعولوا: ١/ ٤٨٤ (٤) : نحلة: ١/ ٤٨٥: هنيئا مريئا: ١/ ٤٨٥ (٥) : قياما: ١/ ٤٨٩ (٦) : آنستم: ١/ ٤٩٠: إسرافا: ١/ ٤٩١: وبدارا: ١/ ٤٩١: حسيبا: ١/ ٤٩١ (١٠) : وسيصلون: ١/ ٤٩٤: سعيرا: ١/ ٤٩٤ (١٢) : كلالة: ١/ ٥٠٠: غير مضارّ: ١/ ٥٠١ (١٥) : اللّاتي: ١/ ٥٠٤: الفاحشة: ١/ ٥٠٤ (١٦) : اللّذان: ١/ ٥٠٤ (١٧) : بجهالة: ١/ ٥٠٥ (١٩) : ولا تعضلوهنّ: ١/ ٥٠٧: بفاحشة: ١/ ٥٠٧ (٢١) : أفضى: ١/ ٥٠٨ (٢٢) : ومقتا: ١/ ٥٠٨ (٢٣) : وربائبكم: ١/ ٥١٢: وحلائل: ١/ ٥١٣ (٢٤) : والمحصنات: ١/ ٥١٦: غير مسافحين: ١/ ٥١٧ (٢٥) : طولا: ١/ ٥١٨: أخدان: ١/ ٥١٩: العنت: ١/ ٥٢١ (٢٩) : بالباطل: ١/ ٥٢٦: عدوانا: ١/ ٥٢٧ (٣١) : مدخلا: ١/ ٥٢٨: كريما: ١/ ٥٢٨ (٣٢) : ولا تتمنّوا: ١/ ٥٣٠ (٣٤) : قوّامون: ١/ ٥٣١: قانتات: ١/ ٥٣١: حافظات للغيب: ١/ ٥٣١: نشوزهنّ: ١/ ٥٣٢: واهجروهنّ: ١/ ٥٣٢
سورة المائدة (٥)
(١) : أوفوا: ٢/ ٦: العقود: ٢/ ٦: بهيمة الأنعام: ٢/ ٦ (٢) : آمّين: ٢/ ٨: ولا يجرمنّكم: ٢/ ٨ (٣) : والمنخنقة: ٢/ ١١: والموقوذة: ٢/ ١١: السّبع: ٢/ ١٢: النّصب: ٢/ ١٢: الأزلام: ٢/ ١٣: مخمصة: ٢/ ١٤: متجانف: ٢/ ١٤ (٤) : الطّيّبات: ٢/ ١٦: مكلّبين: ٢/ ١٦ (١٢) : وعزّرتموهم: ٢/ ٢٦: قاسية: ٢/ ٢٦ (١٣) : خائنة: ٢/ ٢٦ (١٩) : فترة: ٢/ ٣٠ (٢٢) : جبّارين: ٢/ ٣٢ (٢٥) : فافرق: ٢/ ٣٣ (٢٦) : يتيهون: ٢/ ٣٤
سورة الأنعام (٦)
(٢) : تمترون: ٢/ ١١٣ (٦) : مكّنّاهم: ٢/ ١١٥: مدرارا: ٢/ ١١٦ (٩) : وللبسنا: ٢/ ١١٦ (١٠) : فحاق: ٢/ ١٢٧ (١٢) : ليجمعنّكم: ٢/ ١١٨ (١٨) : القاهر: ٢/ ١٢٠ (٢١) : افترى: ٢/ ١٢١ (٢٤) : ضلّ: ٢/ ١٢٣ (٢٥) : أكنّة: ٢/ ١٢٣: وقرا: ٢/ ١٢٣: أساطير الأوّلين: ٢/ ١٢٣ (٢٦) : وينأون: ٢/ ١٢٤
سورة الأعراف (٧)
(٢) : حرج: ٢/ ٢١٣ (٤) : بياتا: ٢/ ٢١٤: قائلون: ٢/ ٢١٤ (٥) : دعواهم: ٢/ ٢١٥ (١٠) : معايش: ٢/ ٢١٧ (١٣) : من الصّاغرين: ٢/ ٢١٨ (١٤) : أنظرني: ٢/ ٢١٩ (١٦) : أغويتني: ٢/ ٢١٩ (١٨) : مذءوما: ٢/ ٢١٩: مدحورا: ٢/ ٢١٩ (٢٠) : فوسوس: ٢/ ٢٢١: وري: ٢/ ٢٢٢: سوآتهما: ٢/ ٢٢٢ (٢١) : وقاسمهما: ٢/ ٢٢٢ (٢٢) : فدلّاهما: ٢/ ٢٢٢: وطفقا: ٢/ ٢٢٣: يخصفان: ٢/ ٢٢٣ (٢٦) : وريشا: ٢/ ٢٢٤: لباس التّقوى: ٢/ ٢٢٤ (٢٧) : قبيله: ٢/ ٢٢٥ (٢٨) : فاحشة: ٢/ ٢٢٦ (٢٩) : بالقسط: ٢/ ٢٢٦ (٣٣) : الإثم: ٢/ ٢٢٩ (٣٨) : ادّاركوا: ٢/ ٢٣٢: ضعفا: ٢/ ٢٣٢ (٤٠) : يلج: ٢/ ٢٣٤: الجمل: ٢/ ٢٣٤: في سمّ: ٢/ ٢٣٤ (٤١) : مهاد: ٢/ ٢٣٤: غواش: ٢/ ٢٣٤ (٤٦) : حجاب: ٢/ ٢٣٦ (٤٦) : الأعراف: ٢/ ٢٣٦: بسيماهم: ٢/ ٢٣٧ (٤٧) : تلقاء: ٢/ ٢٣٧ (٥٠) : أفيضوا: ٢/ ٢٣٩ (٥٣) : ينظرون: ٢/ ٢٣٩ (٥٤) : استوى: ٢/ ٢٤٠: العرش: ٢/ ٢٤١: يغشي: ٢/ ٢٤١: حثيثا: ٢/ ٢٤١: تبارك: ٢/ ٢٤١ (٥٥) : تضرّعا: ٢/ ٢٤٣: وخفية: ٢/ ٢٤٣ (٥٦) : خوفا: ٢/ ٢٤٣: وطمعا: ٢/ ٢٤٣ (٥٧) : الرّياح: ٢/ ٢٤٤: بشرا: ٢/ ٢٤٤: أقلّت: ٢/ ٢٤٤
سورة الأنفال (٨)
(١) : الأنفال: ٢/ ٣٢٣ (٢) : وجلت: ٢/ ٣٢٦ (٧) : الشّوكة: ٢/ ٣٢٩: دابر: ٢/ ٣٢٩ (٩) : تستغيثون: ٢/ ٣٣٠ (١١) : أمنة: ٢/ ٣٣٢ (١٢) : بنان: ٢/ ٣٣٣ (١٣) : شاقّوا: ٢/ ٣٣٣ (١٥) : زحفا: ٢/ ٣٣٥ (١٦) : متحرّفا: ٢/ ٣٣٦ (١٩) : تستفتحوا: ٢/ ٣٣٩ (٢٦) : يتخطّفكم: ٢/ ٣٤٤ (٢٩) : فرقانا: ٢/ ٣٤٥ (٣٠) : ليثبتوك: ٢/ ٣٤٦: ويمكرون: ٢/ ٣٤٦
سورة التوبة (براءة) (٩)
(١) : براءة: ٢/ ٣٧٩: فسيحوا: ٢/ ٣٨٠ (٣) : وأذان: ٢/ ٣٨٠ (٤) : ولم يظاهروا: ٢/ ٣٨٤ (٥) : انسلخ: ٢/ ٣٨٤: واحصروهم: ٢/ ٣٨٥: مرصد: ٢/ ٣٨٥ (٦) : استجارك: ٢/ ٣٨٥ (٨) : لا يرقبوا: ٢/ ٣٨٧: إلّا: ٢/ ٣٨٧ (١٢) : نكثوا: ٢/ ٣٨٩ (١٦) : وليجة: ٢/ ٣٩٠ (٢٤) : وعشيرتكم: ٢/ ٣٩٥: كسادها: ٢/ ٣٩٥ (٢٥) : مواطن: ٢/ ٣٩٦: رحبت: ٢/ ٣٩٧ (٢٨) : نجس: ٢/ ٣٩٨: عيلة: ٢/ ٣٩٩: الجزية: ٢/ ٤٠٠: عن يد: ٢/ ٤٠٠: صاغرون: ٢/ ٤٠١ (٣٠) : يضاهئون: ٢/ ٤٠٣: قاتلهم الله: ٢/ ٤٠٣ (٣١) : أحبارهم: ٢/ ٤٠٣: ورهبانهم: ٢/ ٤٠٣: سبحانه: ٢/ ٤٠٤ (٣٤) : يكنزون: ٢/ ٤٠٦ (٣٦) : كافّة: ٢/ ٤١٠ (٣٧) : النّسيء: ٢/ ٤١٠: يواطئوا: ٢/ ٤١١ (٣٨) : اثّاقلتم: ٢/ ٤١٢ (٤٠) : سكينته: ٢/ ٤١٣ (٤١) : خفافا: ٢/ ٤١٤: وثقالا: ٢/ ٤١٤ (٤٢) : عرضا: ٢/ ٤١٤: الشّقّة: ٢/ ٤١٤
سورة يونس (١٠)
(٢) : قدم صدق: ٢/ ٤٨٠ (٧) : لا يرجون: ٢/ ٤٨٥ (١١) : يعمهون: ٢/ ٤٨٧ (١٦) : أدراكم: ٢/ ٤٩٠ (٢٢) : وجرين: ٢/ ٤٩٤ (٢٤) : لم تغن: ٢/ ٤٩٨ (٢٥) : دار السّلام: ٢/ ٤٩٨ (٢٦) : الحسنى: ٢/ ٤٩٨: ولا يرهق: ٢/ ٤٩٩: قتر: ٢/ ٤٩٩ (٢٨) : فزيّلنا: ٢/ ٥٠٠
سورة هود (١١)
(١) : أحكمت: ٢/ ٥٤٥ (٣) : يمتّعكم: ٢/ ٥٤٦ (٥) : يثنون: ٢/ ٥٤٦: يستغشون: ٢/ ٥٤٧ (٦) : مستقرّها: ٢/ ٥٤٧: ومستودعها: ٢/ ٥٤٧ (١٥) : لا يبخسون: ٢/ ٥٥٣ (٢٢) : لا جرم: ٢/ ٥٥٧ (٢٣) : أخبتوا: ٢/ ٥٥٨ (٢٨) : أراذلنا: ٢/ ٥٦٠: فعمّيت: ٢/ ٥٦٠ (٣١) : تزدري: ٢/ ٥٦٢ (٣٤) : يغويكم: ٢/ ٥٦٢ (٣٥) : إجرامي: ٢/ ٥٦٣ (٣٦) : فلا تبتئس: ٢/ ٥٦٤ (٤٠) : وفار التّنّور: ٢/ ٥٦٥ (٤٢) : معزل: ٢/ ٥٦٧ (٤٣) : يعصمني: ٢/ ٥٦٧ (٤٤) : أقلعي: ٢/ ٥٦٨: غيض: ٢/ ٥٦٨: الجوديّ: ٢/ ٥٦٨ (٥٢) : مدرارا: ٢/ ٥٧٣ (٥٩) : جبّار: ٢/ ٥٧٤: عنيد: ٢/ ٥٧٤ (٦٠) : بعدا: ٢/ ٥٧٤ (٦١) : استعمركم: ٢/ ٥٧٦ (٦٣) : تخسير: ٢/ ٥٧٦ (٦٧) : جاثمين: ٢/ ٥٧٧ (٦٩) : حنيذ: ٢/ ٥٧٨ (٧٠) : نكرهم: ٢/ ٥٧٨ (٧١) : فضحكت: ٢/ ٥٧٩ (٧٧) : سيء بهم: ٢/ ٥٨٢: ذرعا: ٢/ ٥٨٢: عصيب: ٢/ ٥٨٢ (٧٨) : يهرعون: ٢/ ٥٨٢: في ضيفي: ٢/ ٥٨٣: فأسر: ٢/ ٥٨٤
سورة يوسف (١٢)
(٣) : القصص: ٣/ ٦ (٦) : يجتبيك: ٣/ ٧ (٨) : عصبة: ٣/ ١٠ (١٠) : غيابت: ٣/ ١٠: الجبّ: ٣/ ١٠: السّيّارة: ٣/ ١٠ (١٢) : يرتع: ٣/ ١٢ (١٤) : عصبة: ٣/ ١٣ (١٧) : نستبق: ٣/ ١٣ (١٨) : سوّلت: ٣/ ١٤ (١٩) : فأدلى دلوه: ٣/ ١٦: بضاعة: ٣/ ١٦ (٢٠) : وشروه: ٣/ ١٦: بخس: ٣/ ١٦: من الزّاهدين: ٣/ ١٧ (٢١) : مثواه: ٣/ ١٧ (٢٢) : أشدّه: ٣/ ١٨ (٢٣) : وراودته: ٣/ ٢٠ (٢٣) : غلّقت: ٣/ ٢٠: هيت لك: ٣/ ٢٠: لا يفلح: ٣/ ٢١ (٢٤) : همّت: ٣/ ٢١: السّوء: ٣/ ٢٢ (٢٥) : استبقا: ٣/ ٢٢: قدّت: ٣/ ٢٢: ألفيا: ٣/ ٢٢ (٢٩) : من الخاطئين: ٣/ ٢٣ (٣٠) : شغفها: ٣/ ٢٥ (٣١) : أعتدت: ٣/ ٢٦: متّكئا: ٣/ ٢٦: أكبرنه: ٣/ ٢٦: حاشا لله: ٣/ ٢٧ (٣٢) : لمتنّني: ٣/ ٢٨ (٣٣) : أصب: ٣/ ٢٩ (٣٥) : بدا: ٣/ ٣٠ (٤٢) : بضع سنين: ٣/ ٣٦ (٤٣) : عجاف: ٣/ ٣٧
سورة الرعد (١٣)
(٢) : عمد: ٣/ ٧٧ (٣) : مدّ الأرض: ٣/ ٧٧: رواسي: ٣/ ٧٧ (٤) : صنوان: ٣/ ٧٩ (٥) : الأغلال: ٣/ ٨١ (٦) : المثلات: ٣/ ٨١ (٨) : تغيض: ٣/ ٨٢ (١٠) : مستخف باللّيل: ٣/ ٨٣: سارب: ٣/ ٨٣ (١١) : معقّبات: ٣/ ٨٣ (١٣) : المحال: ٣/ ٨٧ (١٧) : زبدا رابيا: ٣/ ٩٠: جفاء: ٣/ ٩٠ (٢٢) : عقبى: ٣/ ٩٤ (٢٦) : ويقدر: ٣/ ٩٦: متاع: ٣/ ٩٧ (٢٩) : طوبى: ٣/ ٩٧ (٣٠) : متاب: ٣/ ٩٨
سورة إبراهيم (١٤)
(٤) : ليبيّن: ٣/ ١١٢ (٥) : بأيّام الله: ٣/ ١١٣ (٦) : يسومونكم: ٣/ ١١٤ (٧) : تأذّن: ٣/ ١١٥ (٩) : نبأ: ٣/ ١١٥: مريب: ٣/ ١١٧ (١٤) : مقامي: ٣/ ١١٩ (١٥) : جبّار: ٣/ ١٢٠: عنيد: ٣/ ١٢٠ (١٦) : صديد: ٣/ ١٢٠ (١٧) : يتجرّعه: ٣/ ١٢١: يسيغه: ٣/ ١٢١ (١٨) : كرماد: ٣/ ١٢١: اشتدّت: ٣/ ١٢١: عاصف: ٣/ ١٢١ (٢٠) : بعزيز: ٣/ ١٢٣ (٢١) : برزوا: ٣/ ١٢٣: محيص: ٣/ ١٢٣ (٢٢) : بمصرخكم: ٣/ ١٢٤ (٢٤) : ثابت: ٣/ ١٢٧: فرعها: ٣/ ١٢٧ (٢٦) : اجتثّت: ٣/ ١٢٨: قرار: ٣/ ١٢٨ (٢٧) : يثبّت: ٣/ ١٢٨ (٢٨) : أحلّوا: ٣/ ١٣٠: دار البوار: ٣/ ١٣٠ (٣١) : خلال: ٣/ ١٣١ (٣٤) : لا تحصوها: ٣/ ١٣٢ (٣٥) : واجنبني: ٣/ ١٣٤ (٣٧) : أفئدة: ٣/ ١٣٥ (٤٢) : تشخص: ٣/ ١٣٨ (٤٣) : مهطعين: ٣/ ١٣٨: مقنعي رؤوسهم: ٣/ ١٣٨: لا يرتدّ: ٣/ ١٣٨: طرفهم: ٣/ ١٣٨: هواء: ٣/ ١٣٩ (٤٨) : الواحد القهّار: ٣/ ١٤٢ (٤٩) : مقرّنين: ٣/ ١٤٢: الأصفاد: ٣/ ١٤٢ (٥٠) : سرابيلهم: ٣/ ١٤٢: قطران: ٣/ ١٤٢
سورة الحجر (١٥)
(١٠) : شيع: ٣/ ١٤٧ (١٢) : نسلكه: ٣/ ١٤٨ (١٣) : خلت: ٣/ ١٤٨ (١٥) : سكّرت: ٣/ ١٤٨ (١٦) : بروجا: ٣/ ١٥٠ (١٧) : رجيم: ٣/ ١٥١ (١٨) : فاتّبعه: ٣/ ١٥١: شهاب: ٣/ ١٥١ (١٩) : مددناها: ٣/ ١٥١: موزون: ٣/ ١٥١
سورة النحل (١٦)
(٤) : خصيم: ٣/ ١٧٨ (٥) : الأنعام: ٣/ ١٧٨: دفء: ٣/ ١٧٨ (٦) : جمال: ٣/ ١٧٨: تريحون: ٣/ ١٧٨: تسرحون: ٣/ ١٧٨ (٧) : أثقالكم: ٣/ ١٧٨: بشقّ الأنفس: ٣/ ١٧٩ (٩) : قصد السّبيل: ٣/ ١٨٠ (١٠) : تسيمون: ٣/ ١٨٢ (١٣) : ذرأ: ٣/ ١٨٣ (١٤) : مواخر: ٣/ ١٨٤ (١٥) : رواسي: ٣/ ١٨٤: تميد: ٣/ ١٨٤ (٢٥) : أوزارهم: ٣/ ١٨٨ (٢٦) : القواعد: ٣/ ١٨٩ (٢٧) : الخزي: ٣/ ١٩١ (٣٤) : حاق: ٣/ ١٩٣ (٤١) : لنبوّئنّهم: ٣/ ١٩٦ (٤٥) : أن يخسف: ٣/ ١٩٨ (٤٦) : تقلّبهم: ٣/ ١٩٨ (٤٧) : تخوّف: ٣/ ١٩٨
سورة الإسراء (١٧)
(١) : سبحان: ٣/ ٢٤٥: أسرى: ٣/ ٢٤٥: الأقصى: ٣/ ٢٤٦ (٤) : قضينا: ٣/ ٢٤٩ (٥) : فجاسوا: ٣/ ٢٤٩ (٦) : الكرّة: ٣/ ٢٤٩: نفيرا: ٣/ ٢٥٠ (٧) : ليسئوا: ٣/ ٢٥٠: وليتبّروا: ٣/ ٢٥٠ (٨) : حصيرا: ٣/ ٢٥١ (١١) : عجولا: ٣/ ٢٥١ (١٣) : طائره: ٣/ ٢٥٣ (١٨) : مذموما: ٣/ ٢٥٨: مدحورا: ٣/ ٢٥٨ (٢٠) : محظورا: ٣/ ٢٥٨ (٢٣) : أفّ: ٣/ ٢٦٠: ولا تنهرهما: ٣/ ٢٦٠ (٢٥) : للأوّابين: ٣/ ٢٦٢ (٢٦) : ولا تبذّر تبذيرا: ٣/ ٢٦٣ (٢٨) : ميسورا: ٣/ ٢٦٣
(١) : عوجا: ٣/ ٣١٩ (٦) : باخع: ٣/ ٣٢٠ (٨) : صعيدا: ٣/ ٣٢١: جرزا: ٣/ ٣٢١ (٩) : الرّقيم: ٣/ ٣٢٢ (١٢) : أحصى: ٣/ ٣٢٣: أمدا: ٣/ ٣٢٣ (١٤) : شططا: ٣/ ٣٢٤ (١٦) : اعتزلتموهم: ٣/ ٣٢٤: مرفقا: ٣/ ٣٢٤ (١٧) : تزاور: ٣/ ٣٢٥: تقرضهم: ٣/ ٣٢٦ (١٨) : رقود: ٣/ ٣٢٦: بالوصيد: ٣/ ٣٢٦: رعبا: ٣/ ٣٢٦ (١٩) : بورقكم: ٣/ ٣٢٧ (٢٢) : رجما: ٣/ ٣٢٩: فلا تمار: ٣/ ٣٢٩ (٢٧) : ملتحدا: ٣/ ٣٣٣ (٢٨) : فرطا: ٣/ ٣٣٤ (٢٩) : سرادقها: ٣/ ٣٣٤: كالمهل: ٣/ ٣٣٤: مرتفقا: ٣/ ٣٣٥ (٣١) : سندس: ٣/ ٣٣٥: وإستبرق: ٣/ ٣٣٥: الأرائك: ٣/ ٣٣٥ (٣٢) : وحففناهما: ٣/ ٣٣٨ (٣٤) : يحاوره: ٣/ ٣٣٩ (٣٥) : تبيد: ٣/ ٣٣٩ (٤٠) : حسبانا: ٣/ ٣٤٠: زلقا: ٣/ ٣٤١ (٤١) : غورا: ٣/ ٣٤١ (٤٢) : خاوية: ٣/ ٣٤١ (٤٤) : عقبا: ٣/ ٣٤٢ (٤٥) : هشيما: ٣/ ٣٤٣: تذروه: ٣/ ٣٤٣ (٤٧) : بارزة: ٣/ ٣٤٥: نغادر: ٣/ ٣٤٥ (٥٠) : ففسق: ٣/ ٣٤٦ (٥١) : عضدا: ٣/ ٣٤٧ (٥٢) : موبقا: ٣/ ٣٤٨ (٥٣) : مواقعوها: ٣/ ٣٤٨: مصرفا: ٣/ ٣٤٨ (٥٥) : قبلا: ٣/ ٣٥٠ (٥٦) : ليدحضوا: ٣/ ٣٥٠ (٥٧) : أكنّة: ٣/ ٣٥٠ (٥٨) : موئلا: ٣/ ٣٥١ (٦٠) : لا أبرح: ٣/ ٣٥٢: حقبا: ٣/ ٣٥٢ (٦١) : مجمع بينهما: ٣/ ٣٥٢: سربا: ٣/ ٣٥٣ (٦٢) : نصبا: ٣/ ٣٥٣ (٦٨) : خبرا: ٣/ ٣٥٤ (٧١) : إمرا: ٣/ ٣٥٧ (٧٣) : ولا ترهقني: ٣/ ٣٥٧ (٧٤) : نكرا: ٣/ ٣٥٧ (٧٧) : ينقضّ: ٣/ ٣٥٨
سورة مريم (١٩)
(٤) : وهن: ٣/ ٣٧٩ (٥) : عاقرا: ٣/ ٣٨٠ (٨) : عتيّا: ٣/ ٣٨١ (١١) : فأوحى: ٣/ ٣٨٢ (١٣) : وحنانا: ٣/ ٣٨٤ (١٦) : انتبذت: ٣/ ٣٨٦: شرقيّا: ٣/ ٣٨٦ (٢٠) : بغيّا: ٣/ ٣٨٧ (٢٣) : فأجاءها: ٣/ ٣٨٨: المخاض: ٣/ ٣٨٨ (٢٥) : وهزّي: ٣/ ٣٨٨: جنيّا: ٣/ ٣٨٩ (٢٧) : فريّا: ٣/ ٣٩١: مباركا: ٣/ ٣٩٢ (٣٢) : جبّارا: ٣/ ٣٩٢: شقيّا: ٣/ ٣٩٢ (٤٦) : مليّا: ٣/ ٣٩٧ (٤٧) : حفيّا: ٣/ ٣٩٧ (٥٢) : نجيّا: ٣/ ٣٩٩ (٥٨) : بكيّا: ٣/ ٤٠٠ (٥٩) : غيّا: ٣/ ٤٠٠ (٦٥) : سميّا: ٣/ ٤٠٤ (٦٨) : جثيّا: ٣/ ٤٠٥ (٧٠) : صليّا: ٣/ ٤٠٦ (٧١) : واردها: ٣/ ٤٠٦ (٧٣) : مقاما: ٣/ ٤٠٩ (٧٤) : أثاثا: ٣/ ٤١٠: ورئيّا: ٣/ ٤١٠ (٧٦) : مردّا: ٣/ ٤١١ (٨٣) : تؤزّهم أزّا: ٣/ ٤١٣ (٨٦) : وردا: ٣/ ٤١٤ (٨٩) : إدّا: ٣/ ٤١٥ (٩٠) : هدّا: ٣/ ٤١٥ (٩٧) : لدّا: ٣/ ٤١٧ (٩٨) : ركزا: ٣/ ٤١٧
سورة طه (٢٠)
(٦) : الثّرى: ٣/ ٤٢١ (١٠) : آنست: ٣/ ٤٢٣
سورة الأنبياء (٢١)
(٣) : النّجوى: ٣/ ٤٦٩ (٥) : أضغاث: ٣/ ٤٧٠ (١١) : قصمنا: ٣/ ٤٧٣ (١٢) : يركضون: ٣/ ٤٧٣ (١٥) : خامدين: ٣/ ٤٧٣: لهوا: ٣/ ٤٧٣
سورة الحج (٢٢)
(١) : زلزلة: ٣/ ٥١٤ (٢) : تذهل: ٣/ ٥١٤ (٣) : مريد: ٣/ ٥١٥ (٥) : نطفة: ٣/ ٥١٥: علقة: ٣/ ٥١٥: مضغة: ٣/ ٥١٥: أشدّكم: ٣/ ٥١٦: اهتزّت: ٣/ ٥١٧: وربت: ٣/ ٥١٧: بهيج: ٣/ ٥١٧ (٩) : ثاني عطفه: ٣/ ٥١٩ (١١) : حرف: ٣/ ٥٢٠ (١٣) : العشير: ٣/ ٥٢١ (٢١) : مقامع: ٣/ ٥٢٥ (٢٥) : العاكف: ٣/ ٥٢٨: والباد: ٣/ ٥٢٨ (٢٦) : بوّأنا: ٣/ ٥٢٩ (٢٧) : ضامر: ٣/ ٥٣٠ (٢٨) : البائس: ٣/ ٥٣١ (٢٩) : تفثهم: ٣/ ٥٣١ (٣٠) : الرّجس: ٣/ ٥٣٤: الأوثان: ٣/ ٥٣٤: الزّور: ٣/ ٥٣٤ (٣١) : خرّ: ٣/ ٥٣٤: سحيق: ٣/ ٥٣٤
سورة المؤمنون (٢٣)
(٢) : خاشعون: ٣/ ٥٦٠ (٧) : العادون: ٣/ ٥٦١ (١٢) : سلالة: ٣/ ٥٦٤ (١٤) : فتبارك الله: ٣/ ٥٦٥: أحسن الخالقين: ٣/ ٥٦٥ (٢٠) : طور: ٣/ ٥٦٦ (٢٥) : جنّة: ٣/ ٥٦٩: فتربّصوا: ٣/ ٥٦٩ (٢٩) : منزلا: ٣/ ٥٧٠ (٤١) : الصّيحة: ٣/ ٥٧٢: غثاء: ٣/ ٥٧٢ (٤٤) : تترا: ٣/ ٥٧٣ (٥٠) : ربوة: ٣/ ٥٧٥: ومعين: ٣/ ٥٧٥ (٥٧) : مشفقون: ٣/ ٥٧٨ (٦٣) : غمرة: ٣/ ٥٧٩ (٦٦) : تنكصون: ٣/ ٥٨٠: سامرا: ٣/ ٥٨٠ (٧٢) : خرجا: ٣/ ٥٨٤ (٧٤) : لناكبون: ٣/ ٥٨٤ (٧٥) : للجّوا: ٣/ ٥٨٤: يعمهون: ٣/ ٥٨٤ (٧٩) : ذرأكم: ٣/ ٥٨٥ (٨٨) : ملكوت: ٣/ ٥٨٦ (٩٧) : همزات: ٣/ ٥٨٨ (١٠٠) : برزخ: ٣/ ٥٩٠ (١٠١) : الصّور: ٣/ ٥٩٠ (١٠٤) : كالحون: ٣/ ٥٩٠ (١٠٨) : اخسئوا: ٣/ ٥٩١ (١١٣) : العادّين: ٣/ ٥٩١
سورة النور (٢٤)
(١) : سورة: ٤/ ٥ (٢) : فاجلدوا: ٤/ ٦ (٤) : المحصنات: ٤/ ٩ (١١) : بالإفك: ٤/ ١٤ (١٤) : أفضتم: ٤/ ١٦
سورة الفرقان (٢٥)
(١) : تبارك: ٤/ ٧٠: الفرقان: ٤/ ٧١ (٣) : نشورا: ٤/ ٧١ (١١) : سعيرا: ٤/ ٧٤ (١٣) : مقرّنين: ٤/ ٧٥ (١٤) : ثبورا: ٤/ ٧٥ (١٨) : بورا: ٤/ ٧٩ (٢٢) : حجرا محجورا: ٤/ ٨١ (٢٣) : هباء منثورا: ٤/ ٨٢ (٢٨) : فلانا: ٤/ ٨٤ (٢٩) : خذولا: ٤/ ٨٥ (٣٥) : وزيرا: ٤/ ٨٨ (٣٨) : الرّسّ: ٤/ ٨٩ (٤٢) : ليضلّنا: ٤/ ٩٠ (٤٨) : طهورا: ٤/ ٩٣ (٤٩) : أناسيّ: ٤/ ٩٤ (٥٤) : مرج: ٤/ ٩٥: برزخا: ٤/ ٩٥ (٥٥) : ظهيرا: ٤/ ٩٧ (٦٢) : خلفة: ٤/ ٩٩ (٦٣) : هونا: ٤/ ٩٩ (٦٤) : يبيتون: ٤/ ١٠٠ (٦٥) : غراما: ٤/ ١٠٠ (٦٧) : ولم يقتروا: ٤/ ١٠٠: قواما: ٤/ ١٠١ (٦٨) : أثاما: ٤/ ١٠٢ (٦٩) : مهانا: ٤/ ١٠٣ (٧٢) : الزّور: ٤/ ١٠٣ (٧٧) : يعبأ: ٤/ ١٠٥: لزاما: ٤/ ١٠٦
(٣) : باخع: ٤/ ١٠٩ (١٩) : فعلت فعلتك: ٤/ ١١٢ (٢٢) : عبّدت: ٤/ ١١٢ (٣٢) : ثعبان: ٤/ ١١٤ (٣٦) : أرجه: ٤/ ١١٥ (٥٠) : لا ضير: ٤/ ١١٦ (٥٤) : لشرذمة: ٤/ ١١٧ (٥٦) : حذرون: ٤/ ١١٧ (٥٨) : كنوز: ٤/ ١١٧ (٦٠) : مشرقين: ٤/ ١١٨ (٦٣) : فرق: ٤/ ١١٩: كالطّود: ٤/ ١١٩ (٦٤) : وأزلفنا: ٤/ ١١٩ (٩٠) : أزلفت: ٤/ ١٢٤ (٩٤) : كبكبوا: ٤/ ١٢٤ (١١١) : الأرذلون: ٤/ ١٢٦ (١١٩) : المشحون: ٤/ ١٢٧ (١٢٨) : ريع: ٤/ ١٢٧ (١٢٩) : مصانع: ٤/ ١٢٧ (١٣٠) : بطشتم: ٤/ ١٢٨ (١٤٨) : هضيم: ٤/ ١٢٩ (١٤٩) : فارهين: ٤/ ١٣٠ (١٦٥) : الذّكران: ٤/ ١٣١ (١٦٨) : من القالين: ٤/ ١٣٢ (١٧١) : في الغابرين: ٤/ ١٣٢ (١٧٦) : الأيكة: ٤/ ١٣٢ (١٨٣) : ولا تبخسوا: ٤/ ١٣٣ (١٨٧) : كسفا: ٤/ ١٣٣ (١٨٩) : الظّلّة: ٤/ ١٣٣ (١٩٦) : زبر: ٤/ ١٣٦ (٢١٢) : لمعزولون: ٤/ ١٣٨ (٢٢٢) : أفّاك: ٤/ ١٣٩ (٢٢٤) : الغاوون: ٤/ ١٤٠ (٢٢٥) : يهيمون: ٤/ ١٤٠
سورة النمل (٢٧)
(٤) : يعمهون: ٤/ ١٤٥ (٧) : تصطلون: ٤/ ١٤٦ (١٠) : جانّ: ٤/ ١٤٧ (١٧) : يوزعون: ٤/ ١٥٠ (١٨) : لا يحطمنّكم: ٤/ ١٥١ (٢٠) : تفقّد: ٤/ ١٥٢ (٢٢) : مكث: ٤/ ١٥٣ (٢٥) : الخبء: ٤/ ١٥٥ (٢٩) : الملأ: ٤/ ١٥٨ (٣٧) : صاغرون: ٤/ ١٦٠ (٣٩) : عفريت: ٤/ ١٦٠ (٤١) : نكّروا: ٤/ ١٦٢ (٤٤) : الصّرح: ٤/ ١٦٣: ممرّد: ٤/ ١٦٣ (٤٧) : اطّيّرنا: ٤/ ١٦٥ (٤٨) : رهط: ٤/ ١٦٥ (٤٩) : تقاسموا: ٤/ ١٦٥ (٦٠) : بهجة: ٤/ ١٦٨ (٦١) : خلالها: ٤/ ١٦٩ (٦٦) : ادّارك: ٤/ ١٧٠ (٧٠) : ضيق: ٤/ ١٧٢
سورة القصص (٢٨)
(٤) : علا: ٤/ ١٨٣: شيعا: ٤/ ١٨٣ (٨) : فالتقطه: ٤/ ١٨٤: وحزنا: ٤/ ١٨٤ (١٠) : لتبدي: ٤/ ١٨٦ (١٥) : فوكزه: ٤/ ١٨٨ (١٨) : يستصرخه: ٤/ ١٩٠ (٢٠) : يأتمرون: ٤/ ١٩١ (٢٣) : تذودان: ٤/ ١٩١ (٢٧) : أن أشقّ: ٤/ ١٩٥ (٢٩) : جذوة: ٤/ ١٩٦ (٣٢) : جناحك: ٤/ ١٩٧ (٣٤) : أفصح: ٤/ ١٩٩: ردءا: ٤/ ١٩٩ (٣٨) : صرحا: ٤/ ٢٠٠ (٤٢) : من المقبوحين: ٤/ ٢٠١ (٤٥) : ثاويا: ٤/ ٢٠٣ (٤٨) : تظاهرا: ٤/ ٢٠٤ (٥١) : وصّلنا: ٤/ ٢٠٥ (٥٧) : نتخطّف: ٤/ ٢٠٦ (٥٨) : بطرت: ٤/ ٢٠٨ (٦٣) : أغوينا: ٤/ ٢١٠ (٦٨) : الخيرة: ٤/ ٢١١ (٧١) : سرمدا: ٤/ ٢١٢ (٧٦) : فبغى: ٤/ ٢١٤: لتنوء: ٤/ ٢١٤: بالعصبة: ٤/ ٢١٤ (٨٢) : ويكأنّ: ٤/ ٢١٦
سورة العنكبوت (٢٩)
(٥) : يرجو: ٤/ ٢٢٢ (١٤) : الطّوفان: ٤/ ٢٢٦ (١٧) : أوثانا: ٤/ ٢٢٧ (٢٩) : في ناديكم: ٤/ ٢٣٣ (٤٠) : حاصبا: ٤/ ٢٣٤ (٤١) : أوهن: ٤/ ٢٣٥ (٥٨) : لنبوّئنّهم: ٤/ ٢٤٢ (٦٨) : مثوى: ٤/ ٢٤٥
سورة الروم (٣٠)
(١٠) : السّوأى: ٤/ ٢٤٨ (١٢) : يبلس: ٤/ ٢٥١ (١٥) : روضة: ٤/ ٢٥١: يحبرون: ٤/ ٢٥١ (١٦) : محضرون: ٤/ ٢٥٢ (٢٦) : قانتون: ٤/ ٢٥٤ (٣٠) : فطرة: ٤/ ٢٥٨ (٣١) : منيبين: ٤/ ٢٥٩ (٣٦) : يقنطون: ٤/ ٢٦٠ (٣٩) : المضعفون: ٤/ ٢٦٢ (٤٣) : يصدّعون: ٤/ ٢٦٤
سورة لقمان (٣١)
(٦) : لهو الحديث: ٤/ ٢٦٩ (٧) : وقرا: ٤/ ٢٧٠ (١٠) : عمد: ٤/ ٢٧١ (١٤) : وهنا: ٤/ ٢٧٤: فصاله: ٤/ ٢٧٤ (١٧) : عزم: ٤/ ٢٧٥ (١٨) : ولا تصعّر: ٤/ ٢٧٥: مختال: ٤/ ٢٧٥ (٢٠) : أسبغ: ٤/ ٢٧٧ (٢٢) : استمسك: ٤/ ٢٧٨ (٣٢) : مقتصد: ٤/ ٢٨١: ختّار: ٤/ ٢٨٢
سورة السجدة (٣٢)
(٥) : يعرج: ٤/ ٢٨٦ (٧) : أحسن: ٤/ ٢٨٨ (١٠) : ضللنا: ٤/ ٢٨٩ (١٢) : ناكسوا: ٤/ ٢٩١ (١٥) : خرّوا: ٤/ ٢٩٢ (١٧) : قرّة أعين: ٤/ ٢٩٣ (٢٣) : مرية: ٤/ ٢٩٦ (٢٧) : الجرز: ٤/ ٢٩٧
سورة الأحزاب (٣٣)
(٤) : تظاهرون: ٤/ ٣٠٠ (١٠) : الحناجر: ٤/ ٣٠٥ (١١) : زلزلوا: ٤/ ٣٠٦ (١٣) : عورة: ٤/ ٣٠٧ (١٨) : المعوّقين: ٤/ ٣١٠ (١٩) : سلقوكم: ٤/ ٣١٠ (٢٠) : بادون: ٤/ ٣١١ (٢٣) : نحبه: ٤/ ٣١٢ (٢٦) : ظاهروهم: ٤/ ٣١٥: صياصيهم: ٤/ ٣١٥ (٣٣) : وقرن: ٤/ ٣١٧: ولا تبرّجنّ: ٤/ ٣٢٠ (٣٧) : وطرا: ٤/ ٣٢٧ (٤٩) : تعتدّونها: ٤/ ٣٣٤ (٥١) : ترجي: ٤/ ٣٣٦ (٥٣) : إناه: ٤/ ٣٤١ (٥٩) : من جلابيبهنّ: ٤/ ٣٤٩ (٦٠) : المرجفون: ٤/ ٣٥٠ (٦٢) : تبديلا: ٤/ ٣٥١ (٧٠) : سديدا: ٤/ ٣٥٣
سورة سبأ (٣٤)
(٢) : يلج: ٤/ ٣٥٨ (٣) : لا يعزب: ٤/ ٣٥٨ (٧) : مزّقتم: ٤/ ٣٥٩ (٩) : كسفا: ٤/ ٣٦٠ (١٠) : أوّبي: ٤/ ٣٦١
سورة فاطر (٣٥)
(١) : فاطر: ٤/ ٣٨٧ (١٠) : يبور: ٤/ ٣٩٢ (١٢) : مواخر: ٤/ ٣٩٣ (١٣) : قطمير: ٤/ ٣٩٤ (٢١) : الحرور: ٤/ ٣٩٦ (٢٧) : جدد: ٤/ ٣٩٨: غرابيب: ٤/ ٣٩٩ (٣٤) : الحزن: ٤/ ٤٠٢ (٣٥) : لغوب: ٤/ ٤٠٣ (٣٧) : يصطرخون: ٤/ ٤٠٦ (٤٣) : ومكر السّيّء: ٤/ ٤٠٨
سورة يس (٣٦)
(٧) : حقّ: ٤/ ٤١٣ (٨) : مقمحون: ٤/ ٤١٤ (١٤) : فعزّزنا: ٤/ ٤١٦ (٢٩) : خامدون: ٤/ ٤٢١ (٣٩) : كالعرجون: ٤/ ٤٢٤ (٤٠) : يسبحون: ٤/ ٤٢٥ (٤٣) : صريخ: ٤/ ٤٢٧ (٤٩) : يخصّمون: ٤/ ٤٢٨ (٥١) : الصّور: ٤/ ٤٢٩ (٥٢) : بعثنا: ٤/ ٤٢٩ (٥٩) : امتازوا: ٤/ ٤٣٢ (٦٢) : جبلّا: ٤/ ٤٣٣ (٦٦) : لطمسنا: ٤/ ٤٣٤ (٦٧) : لمسخناهم: ٤/ ٤٣٤ (٦٨) : ننكّسه: ٤/ ٤٣٥ (٧٢) : ركوبهم: ٤/ ٤٣٨ (٧٧) : خصيم مبين: ٤/ ٤٤٠ (٨١) : الخلّاق: ٤/ ٤٤١
سورة الصّافات (٣٧)
(١) : الصّافّات: ٤/ ٤٤٢ (٢) : الزّاجرات: ٤/ ٤٤٣ (٧) : مارد: ٤/ ٤٤٤ (٩) : دحورا: ٤/ ٤٤٤: واصب: ٤/ ٤٤٥ (١٠) : ثاقب: ٤/ ٤٤٥ (١١) : لازب: ٤/ ٤٤٥
سورة ص (٣٨)
(٢) : عزّة: ٤/ ٤٨١: شقاق: ٤/ ٤٨١ (٣) : مناص: ٤/ ٤٨٢ (٥) : عجاب: ٤/ ٤٨٣ (١٢) : الأوتاد: ٤/ ٤٨٥ (١٥) : فواق: ٤/ ٤٨٦ (١٦) : قطّنا: ٤/ ٤٨٧ (١٩) : أوّاب: ٤/ ٤٨٧ (٢١) : الخصم: ٤/ ٤٨٨ (٢١) : تسوّروا: ٤/ ٤٨٨: المحراب: ٤/ ٤٨٨ (٢٢) : ولا تشطط: ٤/ ٤٨٩ (٢٣) : نعجة: ٤/ ٤٨٩ (٢٤) : الخلطاء: ٤/ ٤٨٩: فتنّاه: ٤/ ٤٨٩ (٢٥) : زلفى: ٤/ ٤٩٠ (٣١) : الصّافنات: ٤/ ٤٩٤: الجياد: ٤/ ٤٩٥ (٣٢) : توارت: ٤/ ٤٩٧ (٣٣) : مسحا: ٤/ ٤٩٥ (٣٤) : فتنّا: ٤/ ٤٩٦: أناب: ٤/ ٤٩٧ (٣٦) : رخاء: ٤/ ٤٩٧: أصاب: ٤/ ٤٩٨ (٣٧) : غوّاص: ٤/ ٤٩٨ (٣٨) : مقرّنين: ٤/ ٤٩٨: الأصفاد: ٤/ ٤٩٨ (٤١) : بنصب: ٤/ ٤٩٩ (٤٢) : اركض: ٤/ ٥٠٠ (٤٤) : ضغثا: ٤/ ٥٠١: تحنث: ٤/ ٥٠١ (٤٦) : بخالصة: ٤/ ٥٠٢
سورة الزمر (٣٩)
(٥) : يكوّر: ٤/ ٥١٦ (٨) : خوّله: ٤/ ٥١٩ (١٦) : ظلل: ٤/ ٥٢٣ (١٧) : الطّاغوت: ٤/ ٥٢٣ (٢١) : يهيج: ٤/ ٥٢٥: حطاما: ٤/ ٥٢٥ (٢٣) : متشابها: ٤/ ٥٢٦: مثاني: ٤/ ٥٢٦ (٢٨) : عوج: ٤/ ٥٢٩ (٢٩) : متشاكسون: ٤/ ٥٢٩: سلما: ٤/ ٥٢٩ (٣٢) : مثوى: ٤/ ٥٣١ (٤٥) : اشمأزّت: ٤/ ٥٣٥ (٥٣) : أسرفوا: ٤/ ٥٣٨ (٥٦) : في جنب: ٤/ ٥٤٠ (٦١) : بمفازتهم: ٤/ ٥٤١ (٦٣) : مقاليد: ٤/ ٥٤٣ (٦٧) : قبضته: ٤/ ٥٤٤ (٦٨) : صعق: ٤/ ٥٤٥ (٦٩) : أشرقت: ٤/ ٥٤٥ (٧١) : زمرا: ٤/ ٥٤٦ (٧٥) : حافّين: ٤/ ٥٤٩
سورة غافر (٤٠)
(٣) : الطّول: ٤/ ٥٥١ (٥) : ليدحضوا: ٤/ ٥٥٢ (١٣) : ينيب: ٤/ ٥٥٥ (١٨) : الآزفة: ٤/ ٥٥٧ (٣٢) : التّناد: ٤/ ٥٦٣ (٣٧) : تباب: ٤/ ٥٦٥ (٤٥) : حاق: ٤/ ٥٦٧ (٥١) : الأشهاد: ٤/ ٥٦٨ (٦٠) : داخرين: ٤/ ٥٧١ (٧٢) : يسجرون: ٤/ ٥٧٤
سورة حم السجدة (٤١)
(٥) : أكنّة: ٤/ ٥٧٩: وقر: ٤/ ٥٧٩ (٨) : ممنون: ٤/ ٥٨٠ (١٠) : رواسي: ٤/ ٥٨١ (١٢) : فقضاهنّ: ٤/ ٥٨٢ (١٦) : صرصرا: ٤/ ٥٨٥: نحسات: ٤/ ٥٨٥ (٢٥) : قيّضنا: ٤/ ٥٨٩: قرناء: ٤/ ٥٨٩ (٣٦) : ينزغنّك: ٤/ ٥٩٢ (٣٩) : اهتزّت: ٤/ ٥٩٤: وربت: ٤/ ٥٩٤ (٤٧) : أكمامها: ٤/ ٥٩٧
سورة الشورى (٤٢)
(١١) : يذرؤكم: ٤/ ٦٠٥ (١٣) : يجتبي: ٤/ ٦٠٧ (١٦) : داحضة: ٤/ ٦٠٩ (١٨) : يمارون: ٤/ ٦٠٩ (٣٢) : كالأعلام: ٤/ ٦١٧ (٣٤) : يوبقهنّ: ٤/ ٦١٨ (٣٨) : شورى: ٤/ ٦١٩ (٥٠) : عقيما: ٤/ ٦٢٤
سورة الزخرف (٤٣)
(٥) : أفنضرب: ٤/ ٦٢٧: صفحا: ٤/ ٦٢٧ (١٠) : مهدا: ٤/ ٦٢٧ (١٣) : مقرنين: ٤/ ٦٢٨ (١٥) : جزءا: ٤/ ٦٢٨ (١٨) : ينشّأ: ٤/ ٦٢٩ (٢٠) : يخرصون: ٤/ ٦٣٠ (٢٣) : أمّة: ٤/ ٦٣١ (٣٢) : سخريّا: ٤/ ٦٣٤ (٣٣) : معارج: ٤/ ٦٣٥: يظهرون: ٤/ ٦٣٥ (٣٦) : ومن يعش: ٤/ ٦٣٦ (٥٠) : ينكثون: ٤/ ٦٤٠ (٥٦) : سلفا: ٤/ ٦٤١ (٥٧) : يصدّون: ٤/ ٦٤٢ (٧٠) : تحبرون: ٤/ ٦٤٥ (٧٥) : مبلسون: ٤/ ٦٤٧ (٧٧) : ماكثون: ٤/ ٦٤٧ (٧٩) : أبرموا: ٤/ ٦٤٧: يؤفكون: ٤/ ٦٥٠
سورة الدخان (٤٤)
(٤) : يفرق: ٤/ ٦٥٣ (١٦) : نبطش: ٤/ ٦٥٥ (٢٤) : رهوا: ٤/ ٦٥٨ (٢٧) : فاكهين: ٤/ ٦٥٨ (٣٣) : بلاء: ٤/ ٦٥٩ (٤٠) : الفصل: ٤/ ٦٦١ (٤٤) : الأثيم: ٤/ ٦٦٢ (٤٧) : فاعتلوه: ٤/ ٦٦٢ (٥٤) : بحور عين: ٤/ ٦٦٣ (٥٩) : فارتقب: ٤/ ٦٦٤
سورة الجاثية (٤٥)
(٧) : أفّاك: ٥/ ٦ (١٨) : شريعة: ٥/ ٩ (٢٠) : بصائر: ٥/ ١٠ (٢٣) : غشاوة: ٥/ ١١ (٢٨) : جاثية: ٥/ ١٣
سورة الأحقاف (٤٦)
(٤) : أثارة: ٥/ ١٧ (٨) : تفيضون: ٥/ ١٨ (٩) : بدعا: ٥/ ١٨
سورة محمد (٤٧)
(٢) : بالهم: ٥/ ٣٦ (٤) : أثخنتموهم: ٥/ ٣٦ (٨) : فتعسا: ٥/ ٣٨ (١٥) : آسن: ٥/ ٤١ (١٦) : آنفا: ٥/ ٤٢ (٢٠) : أولى: ٥/ ٤٥ (٢٩) : أضغانهم: ٥/ ٤٨ (٣٠) : لحن: ٥/ ٤٨ (٣٥) : لن يتركم: ٥/ ٥٠
سورة الفتح (٤٨)
(٩) : تعزّروه: ٥/ ٥٦ (١١) : ضرّا: ٥/ ٥٧ (١٢) : بورا: ٥/ ٥٨ (٢٥) : معكوفا: ٥/ ٦٣: أن تطؤهم: ٥/ ٦٣: تزيّلوا: ٥/ ٦٤ (٢٩) : شطأه: ٥/ ٦٦: آزره: ٥/ ٦٦
سورة الحجرات (٤٩)
(٦) : فتبيّنوا: ٥/ ٧١ (٧) : لعنتّم: ٥/ ٧١ (١١) : ولا تنابزوا: ٥/ ٧٥ (١٣) : شعوبا: ٥/ ٧٩ (١٤) : يلتكم: ٥/ ٨٠
سورة ق (٥٠)
(٥) : مريج: ٥/ ٨٥ (٦) : فروج: ٥/ ٨٥ (١٠) : باسقات: ٥/ ٨٦ (١٥) : أفعيينا: ٥/ ٨٧ (١٦) : توسوس: ٥/ ٨٨ (١٩) : تحيد: ٥/ ٨٩ (٢٧) : أزلفت: ٥/ ٩٢ (٣٢) : أوّاب: ٥/ ٩٢ (٣٦) : نقّبوا: ٥/ ٩٤: محيص: ٥/ ٩٥ (٣٨) : لغوب: ٥/ ٩٥
سورة الذّاريات (٥١)
(١) : الذّاريات: ٥/ ٩٨ (٢) : وقرا: ٥/ ٩٨ (٧) : الحبك: ٥/ ٩٩ (٩) : يؤفك: ٥/ ١٠٠ (١٧) : يهجعون: ٥/ ١٠٠ (٢٦) : فراغ: ٥/ ١٠٥ (٢٩) : صرّة: ٥/ ١٠٥
سورة الطور (٥٢)
(٢) : مسطور: ٥/ ١١٣ (٣) : رقّ: ٥/ ١١٣ (٦) : المسجور: ٥/ ١١٤ (٩) : تمور: ٥/ ١١٤ (١٣) : دعّا: ٥/ ١١٥ (٢١) : ألتناهم: ٥/ ١١٨ (٢٧) : السّموم: ٥/ ١١٩ (٣٧) : المصيطرون: ٥/ ١٢٢ (٤٤) : كسفا: ٥/ ١٢٢
سورة النجم (٥٣)
(٢) : غوى: ٥/ ١٢٦ (٦) : مرّة: ٥/ ١٢٧ (٩) : قاب: ٥/ ١٢٧ (١٤) : سدرة: ٥/ ١٢٨ (٢٢) : ضيزى: ٥/ ١٣١ (٣٢) : اللّمم: ٥/ ١٣٥ (٣٤) : أكدى: ٥/ ١٣٧ (٤٦) : تمنى: ٥/ ١٤٠ (٤٨) : أقنى: ٥/ ١٤٠ (٥٣) : المؤتفكة: ٥/ ١٤١ (٥٧) : أزفت: ٥/ ١٤٢ (٦١) : سامدون: ٥/ ١٤٢
سورة القمر (٥٤)
(٢) : مستمر: ٥/ ١٤٥ (٤) : مزدجر: ٥/ ١٤٦ (٨) : مهطعين: ٥/ ١٤٧ (١١) : منهمر: ٥/ ١٤٨ (١٣) : دسر: ٥/ ١٤٨ (١٩) : صرصرا: ٥/ ١٥٠ (٢٠) : أعجاز: ٥/ ١٥١: منقعر: ٥/ ١٥١ (٢٨) : شرب: ٥/ ١٥٢: محتضر: ٥/ ١٥٢ (٣١) : المحتظر: ٥/ ١٥٣ (٣٤) : حاصبا: ٥/ ١٥٣ (٣٧) : راودوه: ٥/ ١٥٣ (٥٣) : مستطر: ٥/ ١٥٦
سورة الرحمن (٥٥)
(١١) : الأكمام: ٥/ ١٥٩ (١٢) : كالعصف: ٥/ ١٦٠ (١٤) : صلصال: ٥/ ١٦١ (١٥) : مارج: ٥/ ١٦١ (٢٠) : برزخ: ٥/ ١٦١ (٢٤) : الجوار: ٥/ ١٦٢: المنشآت: ٥/ ١٦٢: كالأعلام: ٥/ ١٦٢
سورة الواقعة (٥٦)
(٥) : بسّت: ٥/ ١٧٧ (٩) : المشأمة: ٥/ ١٧٨ (١٣) : ثلّة: ٥/ ١٧٩ (١٧) : مخلّدون: ٥/ ١٧٩ (٢٨) : مخضود: ٥/ ١٨٣ (٢٩) : منضود: ٥/ ١٨٣ (٣١) : مسكوب: ٥/ ١٨٣ (٣٧) : عربا: ٥/ ١٨٤: أترابا: ٥/ ١٨٤ (٤٣) : يحموم: ٥/ ١٨٤ (٤٦) : الحنث: ٥/ ١٨٥ (٥٥) : الهيم: ٥/ ١٨٥ (٦٥) : حطاما: ٥/ ١٨٩: تفكّهون: ٥/ ١٨٩ (٦٦) : لمغرمون: ٥/ ١٨٩ (٦٩) : المزن: ٥/ ١٩٠ (٧٣) : للمقوين: ٥/ ١٩٠ (٧٨) : مكنون: ٥/ ١٩٢ (٨١) : مدهنون: ٥/ ١٩٣ (٨٩) : فروح: ٥/ ١٩٤
سورة الحديد (٥٧)
(١١) : يقرض: ٥/ ٢٠٢ (١٣) : انظرونا: ٥/ ٢٠٤ (١٦) : ألم يأن: ٥/ ٢٠٦ (٢٣) : فخور: ٥/ ٢١١
سورة المجادلة (٥٨)
(٣) : يظاهرون: ٥/ ٢١٨ (٥) : يحادّون: ٥/ ٢٢٢: كبتوا: ٥/ ٢٢٢ (٧) : نجوى: ٥/ ٢٢٣ (١١) : تفسّحوا: ٥/ ٢٢٥: انشزوا: ٥/ ٢٢٦ (١٩) : استحوذ: ٥/ ٢٣٠
سورة الحشر (٥٩)
(٢) : الرّعب: ٥/ ٢٣٢ (٥) : لينة: ٥/ ٢٣٤ (٦) : أو جفتم: ٥/ ٢٣٥ (٧) : دولة: ٥/ ٢٣٦ (٩) : خصاصة: ٥/ ٢٣٩: يوق: ٥/ ٢٤٠ (١٤) : شتّى: ٥/ ٢٤٣ (٢٣) : القدّوس: ٥/ ٢٤٦: المهيمن: ٥/ ٢٤٧
(٣) : يفصل: ٥/ ٢٥١ (٤) : إسوة: ٥/ ٢٥٣ (١٠) : بعصم: ٥/ ٢٥٦
سورة الصّف (٦١)
(٣) : مقتا: ٥/ ٢٦١ (٤) : مرصوص: ٥/ ٢٦٢
سورة الجمعة (٦٢)
(٢) : في الأمّيين: ٥/ ٢٦٧ (٥) : أسفارا: ٥/ ٢٦٨ (٩) : فاسعوا: ٥/ ٢٧٠ (١١) : انفضّوا: ٥/ ٢٧١
سورة المنافقون (٦٣)
(١) : نشهد: ٥/ ٢٧٤ (٢) : جنّة: ٥/ ٢٧٥ (٧) : ينفضّوا: ٥/ ٢٧٧
سورة التغابن (٦٤)
(٥) : وبال: ٥/ ٢٨١ (٩) : التّغابن: ٥/ ٢٨٣
سورة الطلاق (٦٥)
(٦) : وجدكم: ٥/ ٢٩٢: تعاسرتم: ٥/ ٢٩٣ (٨) : عتت: ٥/ ٢٩٤
سورة التحريم (٦٦)
(٢) : تحلّة: ٥/ ٢٩٨ (٤) : صغت: ٥/ ٢٩٨: تظاهرا: ٥/ ٢٩٧: ظهير: ٥/ ٢٩٩ (٥) : سائحات: ٥/ ٢٩٩ (٨) : نصوحا: ٥/ ٣٠٢
سورة الملك (٦٧)
(١) : تبارك: ٥/ ٣٠٨ (٣) : طباقا: ٥/ ٣٠٩: فطور: ٥/ ٣٠٩ (٤) : حسير: ٥/ ٣٠٩ (٧) : تفور: ٥/ ٣١٠ (٨) : تميّز: ٥/ ٣١٠ (١٥) : ذلولا: ٥/ ٣١٢: مناكبها: ٥/ ٣١٢ (١٦) : تمور: ٥/ ٣١٣ (١٩) : يقبضن: ٥/ ٣١٣ (٢١) : لجّوا: ٥/ ٣١٤: عتوّ: ٥/ ٣١٤: نفور: ٥/ ٣١٤ (٢٢) : مكبّا: ٥/ ٣١٤ (٢٤) : ذرأكم: ٥/ ٣١٥ (٣٠) : غورا: ٥/ ٣١٦
(١) : يسطرون: ٥/ ٣١٩ (٩) : تدهن: ٥/ ٣٢٠ (١١) : همّاز: ٥/ ٣٢٠: مشّاء بنميم: ٥/ ٣٢٠ (١٣) : عتلّ: ٥/ ٣٢١: زنيم: ٥/ ٣٢١ (١٦) : سنسمه: ٥/ ٣٢١: الخرطوم: ٥/ ٣٢١ (١٧) : ليصرمنّها: ٥/ ٣٢٣ (٢٠) : كالصّريم: ٥/ ٣٢٤ (٢٣) : يتخافتون: ٥/ ٣٢٤ (٢٥) : حرد: ٥/ ٣٢٤ (٤٣) : تزهقهم: ٥/ ٣٢٩ (٤٨) : مكظوم: ٥/ ٣٣٠ (٥١) : ليزلقونك: ٥/ ٣٣٠
سورة الحاقّة (٦٩)
(١) : الحاقّة: ٥/ ٣٣٣ (٤) : القارعة: ٥/ ٣٣٤ (٧) : حسوما: ٥/ ٣٣٤ (١٠) : رابية: ٥/ ٣٣٦ (١٤) : فدكّتا: ٥/ ٣٣٦ (١٩) : هاؤم: ٥/ ٣٣٩ (٣١) : صلّوه: ٥/ ٣٤٠ (٣٦) : من غسلين: ٥/ ٣٤١ (٤٦) : الوتين: ٥/ ٣٤٢
سورة المعارج (٧٠)
(٣) : المعارج: ٥/ ٣٤٥ (٨) : كالمهل: ٥/ ٣٤٦ (١٣) : فصيلته: ٥/ ٣٤٧ (١٦) : نزّاعة: ٥/ ٣٤٧ (١٨) : فأوعى: ٥/ ٣٤٨ (١٩) : هلوعا: ٥/ ٣٤٩ (٢٠) : جزوعا: ٥/ ٣٥٠ (٣٦) : مهطعين: ٥/ ٣٥١ (٣٧) : عزين: ٥/ ٣٥١ (٤٣) : نصب: ٥/ ٣٥٣: يوفضون: ٥/ ٣٥٣ (٤٤) : ترهقهم: ٥/ ٣٥٤
سورة نوح (٧١)
(٧) : واستغشوا: ٥/ ٣٥٦ (١١) : مدرارا: ٥/ ٣٥٧ (١٣) : وقارا: ٥/ ٣٥٧ (١٤) : أطوارا: ٥/ ٣٥٧ (١٥) : طباقا: ٥/ ٣٥٧ (٢٠) : فجاجا: ٥/ ٣٥٨ (٢٢) : كبّارا: ٥/ ٣٥٩ (٢٣) : لا تذرنّ: ٥/ ٣٦٠ (٢٨) : تبّارا: ٥/ ٣٦٠
سورة الجن (٧٢)
(١) : نفر: ٥/ ٣٦٣ (٣) : جدّ ربّنا: ٥/ ٣٦٤ (٤) : شططا: ٥/ ٣٦٥
سورة المزّمّل (٧٣)
(١) : المزّمّل: ٥/ ٣٧٨ (٤) : ورتّل: ٥/ ٣٧٩ (٦) : ناشئة: ٥/ ٣٧٩: وطئا: ٥/ ٣٨٠ (٧) : سبحا: ٥/ ٣٨٠ (٨) : تبتّل: ٥/ ٣٨١ (١٢) : أنكالا: ٥/ ٣٨١ (١٣) : غصّة: ٥/ ٣٨١ (١٨) : منفطر: ٥/ ٣٨٣
سورة المدّثّر (٧٤)
(١) : المدّثّر: ٥/ ٣٨٨ (٥) : الرّجز: ٥/ ٣٨٩ (٨) : نقر في النّاقور: ٥/ ٣٩٠ (١٤) : ومهّدت: ٥/ ٣٩١ (١٦) : عنيدا: ٥/ ٣٩١ (٢٢) : بسر: ٥/ ٣٩٢ (٢٤) : يؤثر: ٥/ ٣٩٣ (٢٩) : لوّاحة: ٥/ ٣٩٣ (٣٥) : الكبر: ٥/ ٣٩٧ (٣٨) : رهينة: ٥/ ٣٩٩ (٥٠) : مستنفرة: ٥/ ٤٠٠ (٥١) : قسورة: ٥/ ٤٠٠
سورة القيامة (٧٥)
(٢) : اللّوّامة: ٥/ ٤٠٣ (٤) : بنانه: ٥/ ٤٠٤ (٧) : برق: ٥/ ٤٠٤ (٩) : خسف القمر: ٥/ ٤٠٥ (١١) : لا وزر: ٥/ ٤٠٥ (١٥) : معاذيره: ٥/ ٤٠٦ (٢٢) : ناضرة: ٥/ ٤٠٧ (٢٤) : باسرة: ٥/ ٤٠٨ (٢٥) : فاقرة: ٥/ ٤٠٨ (٢٦) : التّراقي: ٥/ ٤١٠ (٢٧) : راق: ٥/ ٤١٠ (٣٦) : سدى: ٥/ ٤١١
سورة الإنسان (٧٦)
(٢) : أمشاج: ٥/ ٤١٥ (٥) : مزاجها: ٥/ ٤١٧ (٧) : مستطيرا: ٥/ ٤١٥ (١٠) : قمطريرا: ٥/ ٤١٩ (١١) : نضرة: ٥/ ٤٢٠ (١٣) : زمهريرا: ٥/ ٤٢١ (١٤) : وذلّلت: ٥/ ٤٢٢
سورة المرسلات (٧٧)
(١) : عرفا: ٥/ ٤٢٩ (٢) : عصفا: ٥/ ٤٣٠ (٨) : طمست: ٥/ ٤٣١ (٢٥) : كفاتا: ٥/ ٤٣٢ (٢٧) : شامخات: ٥/ ٤٣٢ (٣٢) : القصر: ٥/ ٤٣٤ (٣٣) : جمالات: ٥/ ٥٣٤
سورة عمّ (٧٨)
(٩) : سباتا: ٥/ ٤٣٩ (١٤) : المعصرات: ٥/ ٤٤٠: ثجّاجا: ٥/ ٤٤٠ (١٦) : ألفافا: ٥/ ٤٤٠ (٢١) : مرصادا: ٥/ ٤٤١ (٢٢) : مآبا: ٥/ ٤٤٢ (٢٣) : أحقابا: ٥/ ٤٤٢ (٣١) : مفازا: ٥/ ٤٤٥ (٣٣) : كواعب: ٥/ ٤٤٥ (٣٤) : دهاقا: ٥/ ٤٤٥: حسابا: ٥/ ٤٤٥
سورة النّازعات (٧٩)
(١) : النّازعات: ٥/ ٤٤٩ (٢) : النّاشطات: ٥/ ٤٤٩ (٦) : الرّاجفة: ٥/ ٤٥١ (٨) : واجفة: ٥/ ٤٥٢ (١١) : نخرة: ٥/ ٤٥٢ (١٠) : الحافرة: ٥/ ٤٥٢ (١٤) : بالسّاهرة: ٥/ ٤٥٣ (٢٥) : نكال: ٥/ ٤٥٥ (٢٨) : سمكها: ٥/ ٤٥٧ (٢٩) : أغطش: ٥/ ٤٥٧ (٣٠) : دحاها: ٥/ ٤٥٨ (٣٤) : الطّامّة: ٥/ ٤٥٩
سورة عبس (٨٠)
(١٠) : تلهّى: ٥/ ٤٦٣ (١٥) : سفرة: ٥/ ٤٦٤ (١٦) : بررة: ٥/ ٤٦٤ (٢١) : فأقبره: ٥/ ٤٦٥ (٣٠) : غلبا: ٥/ ٤٦٦ (٣٣) : الصّاخّة: ٥/ ٤٦٦ (٤١) : قترة: ٥/ ٤٦٧
سورة التكوير (٨١)
(١) : كوّرت: ٥/ ٤٦٩ (٢) : انكدرت: ٥/ ٤٦٩ (٥) : الوحوش: ٥/ ٤٧٠ (٦) : سجّرت: ٥/ ٤٧٠ (٨) : الموءودة: ٥/ ٤٧١ (١٥) : بالخنّس: ٥/ ٤٧٢
سورة الانفطار (٨٢)
(١) : انفطرت: ٥/ ٤٧٨ (٢) : انتثرت: ٥/ ٤٧٨ (٤) : بعثرت: ٥/ ٤٧٨
سورة المطفّفين (٨٣)
(١) : للمطفّفين: ٥/ ٤٨٢ (٨) : سجّين: ٥/ ٤٨٤ (٢٥) : رحيق: ٥/ ٤٨٨
سورة الانشقاق (٨٤)
(٢) : وحقّت: ٥/ ٤٩٢ (٦) : كادح: ٥/ ٤٩٢ (١٤) : يحور: ٥/ ٤٩٣ (١٧) : وسق: ٥/ ٤٩٤ (٢٥) : ممنون: ٥/ ٤٩٦
سورة البروج (٨٥)
(٤) : الأخدود: ٥/ ٥٠٠ (١٥) : ذو العرش: ٥/ ٥٠٢
سورة الطارق (٨٦)
(١) : الطّارق: ٥/ ٥٠٧ (٣) : الثّاقب: ٥/ ٥٠٨ (٦) : دافق: ٥/ ٥٠٨ (٧) : الصّلب: ٥/ ٥٠٩: التّرائب: ٥/ ٥٠٩ (١٢) : الصّدع: ٥/ ٥١١ (١٧) : رويدا: ٥/ ٥١١
سورة الأعلى (٨٧)
(٥) : غثاء: ٥/ ٥١٤: أحوى: ٥/ ٥١٤ (١٤) : تزكّى: ٥/ ٥١٦
سورة الغاشية (٨٨)
(١) : الغاشية: ٥/ ٥٢٠ (٣) : ناصية: ٥/ ٥٢١ (٥) : آنية: ٥/ ٥٢١ (٦) : ضريع: ٥/ ٥٢١ (١٥) : نمارق: ٥/ ٥٢٣ (١٦) : زرابيّ: ٥/ ٥٢٣ (٢٥) : إيابهم: ٥/ ٥٢٤
سورة الفجر (٨٩)
(٥) : حجر: ٥/ ٥٢٨ (٧) : العماد: ٥/ ٥٢٩ (١٣) : صبّ: ٥/ ٥٣١: سوط: ٥/ ٥٣١ (١٩) : لمّا: ٥/ ٥٣٥
(٤) : كبد: ٥/ ٥٣٩ (٦) : لبدا: ٥/ ٥٤٠ (١١) : اقتحم: ٥/ ٥٤٠ (١٤) : مسغبة: ٥/ ٥٤١ (٢٠) : مؤصدة: ٥/ ٥٤٢
سورة الشمس (٩١)
(٣) : جلّاها: ٥/ ٥٤٦ (٦) : طحاها: ٥/ ٥٤٦ (١٠) : دسّاها: ٥/ ٥٤٧ (١٢) : انبعث: ٥/ ٥٤٨ (١٤) : فدمدم: ٥/ ٥٤٨
سورة الليل (٩٢)
(٤) : سعيكم: ٥/ ٥٥٠: لشتّى: ٥/ ٥٥١ (١١) : تردّى: ٥/ ٥٥١
سورة الضحى (٩٣)
(٢) : سجى: ٥/ ٥٥٧ (٣) : ما ودّعك: ٥/ ٥٥٧: قلى: ٥/ ٥٥٧ (١٠) : فلا تنهر: ٥/ ٥٥٩
سورة الشّرح (٩٤)
(١) : نشرح: ٥/ ٥٦٢ (٣) : أنقض: ٥/ ٥٦٣ (٧) : فانصب: ٥/ ٥٦٤
سورة التين (٩٥)
(٢) : سينين: ٥/ ٥٦٧ (٥) : أسفل سافلين: ٥/ ٥٦٧ (٦) : غير ممنون: ٥/ ٥٦٨
سورة العلق (٩٦)
(٨) : الرّجعى: ٥/ ٥٧٢ (١٥) : لنسفعا: ٥/ ٥٧٢ (١٧) : فليدع ناديه: ٥/ ٥٧٣ (١٨) : الزّبانيّة: ٥/ ٥٧٣
سورة القدر (٩٧)
(١) : القدر: ٥/ ٥٧٥ (٤) : أمر: ٥/ ٥٧٦
سورة البيّنة (٩٨)
(١) : منفكّين: ٥/ ٥٧٨ (٢) : يتلو: ٥/ ٥٧٩ (٥) : القيّمة: ٥/ ٥٨١
سورة الزلزلة (٩٩)
(١) : زلزلت: ٥/ ٥٨٣ (٦) : يصدر: ٥/ ٥٨٤: أشتاتا: ٥/ ٥٨٤
(١) : العاديات: ٥/ ٥٨٧: ضبحا: ٥/ ٥٨٧ (٢) : فالموريات: ٥/ ٥٨٨ (٤) : فأثرن: ٥/ ٥٨٨: نقعا: ٥/ ٥٨٩
سورة القارعة (١٠١)
(١) : القارعة: ٥/ ٥٩٣ (٤) : الفراش: ٥/ ٥٩٤: المبثوت: ٥/ ٥٩٤ (٥) : العهن: ٥/ ٥٩٤ (٩) : هاوية: ٥/ ٥٩٥
سورة التكاثر (١٠٢)
(١) : ألهاكم: ٥/ ٥٩٦: التّكاثر: ٥/ ٥٩٦
سورة العصر (١٠٣)
(١) : العصر: ٥/ ٦٠٠ (٢) : خسر: ٥/ ٦٠٠
سورة الهمزة (١٠٤)
(١) : همزة: ٥/ ٦٠٢: لمزة: ٥/ ٦٠٢ (٢) : عدّده: ٥/ ٦٠٣ (٤) : الحطمة: ٥/ ٦٠٣ (٨) : مؤصدة: ٥/ ٦٠٤
سورة الفيل (١٠٥)
(٢) : كيدهم: ٥/ ٦٠٥ (٣) : أبابيل: ٥/ ٦٠٥ (٤) : سجّيل: ٥/ ٦٠٦ (٥) : كعصف: ٥/ ٦٠٦
سورة قريش (١٠٦)
(١) : لإيلاف: ٥/ ٦٠٩: قريش: ٥/ ٦٠٩
سورة الماعون (١٠٧)
(٢) : يدعّ: ٥/ ٦١١ (٥) : ساهون: ٥/ ٦١٢ (٧) : الماعون: ٥/ ٦١٢
سورة الكوثر (١٠٨)
(١) : الكوثر: ٥/ ٦١٤ (٢) : وانحر: ٥/ ٦١٥ (٣) : الأبتر: ٥/ ٦١٥
سورة النصر (١١٠)
(١) : نصر الله: ٥/ ٦٢٣ (٢) : أفواجا: ٥/ ٦٢٤
سورة المسد (١١١)
(١) : تبّت: ٥/ ٦٢٧ (٤) : حمّالة: ٥/ ٦٢٨: الحطب: ٥/ ٦٢٨
سورة الإخلاص (١١٢)
(١) : أحد: ٥/ ٦٣٣ (٢) : الصّمد: ٥/ ٦٣٣ (٤) : كفوا: ٥/ ٦٣٥
سورة الفلق (١١٣)
(١) : الفلق: ٥/ ٦٣٨ (٣) : غاسق: ٥/ ٦٣٩ (٤) : النّفّاثات: ٥/ ٦٤٠: العقد: ٥/ ٦٤٠
سورة النّاس (١١٤)
(٤) : الوسواس: ٥/ ٦٤٢: الخنّاس: ٥/ ٦٤٢ (٦) : الجنّة: ٥/ ٦٤٣
١- توحيده وتنزيهه.
٢- الأسماء الحسنى.
٣- صفاته.
٤- كمال الله.
٥- العدل الإلهي والكرم الرباني.
٦- العزة.
٧- الشهادة.
٨- الشفاعة.
٩- الملك.
١٠- رحمة الله.
١١- كلمات الله.
رأس خصال الدين التوحيد لله وترك الشرك به سبحانه ٣/ ٢٧٤ توحيده ودفع الشرك به ٥/ ٢٤٦- ٢٤٧ الحياء: محال على الله ١/ ٦٧ لو كان مع الله آلهة لابتغت إلى الله القربة والزلفى ٣/ ٢٧٥- ٢٧٦- ٢٧٧ يسبّحه من في السماوات والأرض ٣/ ٢٧٥- ٢٧٦- ٢٧٧ استحالة الشركاء لله تعالى ٢/ ٥٢٣ لو كان في السماوات والأرض آلهة إلا الله لفسدتا ٢/ ٥٢٣ تنزهه سبحانه عن الولد، واستغناؤه عن الشريك ٢/ ٥٢٣ تنزهه عما لا يليق به ٥/ ٥١٤- ٥١٥ أول ما يجب بيانه ويحرم كتمانه ١/ ١٨٧ إن تعدد الآلهة يؤدي إلى الاختلاف ٣/ ٤٧٧ لا يسأل عما يفعل والناس يسألون ٣/ ٤٧٧ من أدلته تعالى خلق السماوات والأرض، وتعاقب الليل والنهار ١/ ١٨٨- ١٨٩ سؤال كل الخلق له ٥/ ١٦٤- ١٦٧ كل يوم هو في شأن من المغفرة والرحمة، وتفريج الكرب ٥/ ١٦٤- ١٦٧ شرع لأمة محمد صلّى الله عليه وسلم التوحيد والإسلام ما وصّى به الرسل من قبل ٤/ ٦٠٧ ربط المشيئة بالله وحده ١/ ٦٢ الفطرة: معناها الخلقة وهي الاستقامة على التوحيد ٤/ ٢٥٨
٢- الأسماء الحسنى:
لله الأسماء الحسنى ٣/ ٤٢٤ و ٥/ ٢٤٨ أسماء الله على الجملة ٢/ ٣٠٥- ٣٠٦- ٣٠٧- ٣٠٨ لله أحسن الأسماء وأشرفها ٢/ ٣٠٥- ٣٠٦- ٣٠٧- ٣٠٨ الإلحاد في أسمائه بالتغيير أو الزيادة أو النقص ٢/ ٣٠٥- ٣٠٦- ٣٠٧- ٣٠٨ الأسماء الحسنى ليست منحصرة بعدد ٢/ ٣٠٥- ٣٠٦- ٣٠٧- ٣٠٨
٣- صفاته:
هو الله أحد ٥/ ٦٣٢- ٦٣٥ الصمد: الذي يصمد إليه في الحاجات ٥/ ٦٣٢- ٦٣٥ ليس له كفء، ونفي الولد والوالد ٥/ ٦٣٢- ٦٣٥ هو العالي الغالب على كل شيء، والعالم بما بطن ٥/ ١٩٩- ٢٠٠ هو ربّ الناس ٥/ ٦٤١ مالك أمرهم ومصلح أحوالهم ٥/ ٦٤١ العزيز: فلا نظير له في قوته وقهره ٥/ ٢٤٧- ٢٤٩ الجبار- العظيم- المتكبر- الذي تكبر عن كل نقص ٥/ ٢٤٧- ٢٤٩ الخالق المنشئ المخترع الموجد للصور، له الأسماء الحسنى ٥/ ٢٤٧- ٢٤٩ الغفور الودود ٥/ ٥٠١- ٥٠٢- ٥٠٦ صاحب العرش المجيد ٥/ ٥٠١- ٥٠٢- ٥٠٦ فعّال لما يريد من الابتداء والإعادة ٥/ ٥٠١- ٥٠٢- ٥٠٦ الخالق الذي أضحك أهل الجنة، وأبكى أهل النار ٥/ ١٤٠ خلق الزوجين من المني الذي يصب في الرحم ٥/ ١٤٠ قدرته سبحانه على إنشاء الأرواح عند البعث ٥/ ١٤٠ يغني من يشاء ويفقر من يشاء ٥/ ١٤٠ هو رب الشعرى ٥/ ١٤١- ١٤٢- ١٤٣ أهلك عادا وثمود وقوم نوح لكفرهم فما أبقى منهم أحدا ٥/ ١٤١- ١٤٢- ١٤٣ عالم الغيب والشهادة ٥/ ٢٤٦- ٢٤٧ هو الرحمن الرحيم- الطَّاهِرُ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ الْمُنَزَّهُ عَنْ كُلِّ نقص ٥/ ٢٤٦- ٢٤٧ هو السلام الذي وهب الأمن لعباده من عذابه ٥/ ٢٤٦- ٢٤٧ هو الشهيد عليهم ٥/ ٢٤٦- ٢٤٧ هو الملك- القدوس- العزيز- الحكيم ٥/ ٢٦٧ هو الأعلى وهو الذي خلق وهدى وأخرج المرعى ٥/ ٥١٤- ٥١٥
٤- كمال الله:
علمه سبحانه بكل المخلوقات ٣/ ١٥٢- ١٥٤ الله تعالى صيّر السماوات والأرض منيرتين باستقامة أحوال أهلهما وكمال تدبيره لمن فيهما ٤/ ٣٨- ٣٩ بيان صفة نوره عز وجل ٤/ ٣٨- ٣٩
٥- العدل الإلهي والكرم الرباني:
من عمل الحسنة فله خير منها ٤/ ٢٠٧ من عمل السيئة فلا يجزى إلا مثلها ٤/ ٢١٧ التفريق يوم القيامة بين المسلمين والمجرمين ٥/ ٣٢٧- ٣٢٨ التعجب من حكم الكفار الأعوج وادعاءاتهم الباطلة والظالمة والمستندة على الجهل والخداع ٥/ ٣٢٧- ٣٢٨ أضاءت الأرض وأنارت بعدل الله ٤/ ٥٤٥ التفريق بين المحسن والمسيء في الثواب والعقاب ٥/ ١٠ التسوية بينهما ظلم، والتفريق عدل إلهي ٥/ ١٠ الجزاء بالأعمال والدرجات بها ٢/ ١٨٦ لا تزر وازرة وزر أخرى ٢/ ١٨٦
٦- العزة:
العزة لله جميعا ٢/ ٥٢٢ تطلب العزة من عنده سبحانه ٤/ ٣٥٦
٧- الشهادة:
شهادة الله وملائكته بالوحي والنبوة لمحمد صلّى الله عليه وسلم ١/ ٦٢٢
٨- الشفاعة:
لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ فِي حَالٍ مِنَ الْأَحْوَالِ إلا بإذنه ٤/ ٣٧٢ لا يملك أحد الشفاعة إلا بإذنه ويقول حقا ٥/ ٤٤٠- ٤٤٦ لا يملكها أحد إلا إذا استعدّ لذلك، وأذن له الرحمن بها ٣/ ٤١٦ لا تملكها الأصنام التي يعبدونها من دون الله ٤/ ٦٤٩
٩- الملك:
لله ملك السماوات والأرض ومن فيهن ٢/ ٥٢٢- ٥٢٣
١٠- رحمة الله:
عدم القنوط واليأس ٤/ ٥٣٨- ٥٣٩ الله كثير الرحمة والمغفرة ٤/ ٥٣٨- ٥٣٩ لا يغفر الله الشرك به، ويغفر ما دون ذلك ٤/ ٥٣٨- ٥٣٩
١١- كلمات الله:
لا تنفد كلمات الله أبدا ٣/ ٣٧٧
١- الإيمان ودلائله.
٢- الدين والإسلام.
٣- القدرة الإلهية ودلائلها.
٤- التقديس.
٥- الرؤية.
٦- القسم.
٧- القضاء والقدر.
٨- الكرسي.
٩- الإخلاص. ١٠- الإشراك.
١١- الأصنام.
١٢- الكبائر.
١٣- الهوى.
١٤- الهدى.
١٥- التقوى.
١٦- الغيب.
١٧- الاحتكام إلى الله.
١٨- الوعد والوعيد.
الإيمان بالله والمراد به ١/ ١١٠ تعريف الإيمان الشرعي ١/ ٤٢ الاستدلال على الإيمان بالنظر فيما في السماوات والأرض ٥/ ٥٤١- ٥٤٢ التهديد والوعيد بما جرى للأمم السابقة من العذاب ٥/ ٥٤١- ٥٤٢ الإيمان والتقوى سبب نزول بركات السماء وخروج خيرات الأرض ٢/ ٢٦٠ لا ينفع بعد رؤية العذاب شيء. سنة العباد مضت في عباد الله جميعا ٤/ ٥٧٦ دلائل الألوهية: الله فاطر السماوات والأرض يرزق ولا يرزق فهو المعبود بحق ٢/ ١١٩
٢- الدين والإسلام:
لا إكراه في الدين لأهل الكتاب، وإنما القتال للمشركين ١/ ٣١٥ الكافر ميت يحييه الله بالإسلام ٢/ ١٨١- ١٨٢ أمثلة ممن أحياهم الله بالإسلام وأماتهم بالكفر ٢/ ١٨٢ إكماله وإتمامه ٢/ ١٣- ١٤ رضا الله به دينا لأمة محمد صلّى الله عليه وسلم ٢/ ١٣- ١٤
٣- القدرة الإلهية ودلائلها:
الدلائل السماوية والدلائل الأرضية من الخلق والإبداع ٣/ ٧٨- ٧٩- ٨٠ في الأمور التي تُرْجَى مِنْ بَعْضِ الْوُجُوهِ وَيُخَافُ مِنْ بَعْضِهَا كالبرق والسحاب والرعد والصاعقة ٣/ ٨٦- ٨٨ خلق الشمس والقمر والنجوم مسخرات ٢/ ٢٤١ يغشي الليل النهار ٢/ ٢٤١ قدرة الله تعالى على الإتيان بالماء العذب إن غار الماء ونضب ٥/ ٣١٦- ٣١٧ يوم القيامة يطوي الله السماء كطيّ السجل للكتب ٣/ ٥٠٩- ٥١٠- ٥١٣ كما بدأ أول خلق يعيده ٣/ ٥٠٩- ٥١٠- ٥١٣ في فصل الأرض عن السماء ٣/ ٤٨٠- ٤٨١- ٤٨٢ جعل الله من الماء كل شيء حيّ ٣/ ٤٨٠- ٤٨١- ٤٨٢ فالق الإصباح ٢/ ١٦٣- ١٦٤ تسيير الفلك في البحر ٣/ ٢٨٩
٤/ ٣٩٩ بيان بديع صنعه في إمساك السماوات والأرض ٤/ ٤٠٧- ٤٠٨
وبسط الأرض ٥/ ٥٢٣- ٥٢٤ خلق الله البشر وانقسامهم إلى مؤمن وكافر ٥/ ٢٨٠- ٢٨١ علم بأعمال خلقه سرها وجهرها ٥/ ٢٨٠- ٢٨١ خلقه للبشر في أكمل صورة ٥/ ٢٨٠- ٢٨١ خالق كل شيء ٤/ ٥٤٣ له مفاتيح السماوات والأرض والرزق والرحمة ٤/ ٥٤٣ الكفرة لا يقدرون الله حق قدره حين يعبدون غيره ٤/ ٥٤٤ الأرض في مقدوره والسماوات مطويات بيمينه يوم القيامة ٤/ ٥٤٤ الله خالق كل شيء ٥/ ٥٧١- ٥٧٢ الأرض جعلها مستقرة، والسماء بناء محكم وسقف ثابت ٥/ ٥٧١- ٥٧٢ خلق البشر في أحسن صورة ٥/ ٥٧١- ٥٧٢ رزقهم من الطيبات ٥/ ٥٧١- ٥٧٢ خلق الإنسان الأول آدم من تراب وذريته من نطفة، ثم من علقة ثم يولدون أطفالا، ثم ليبلغوا حالة اجتماع العقل والقوة، ثم شيوخا ثم يبلغون وقت الموت، ومنهم من يموت قبل ذلك ٤/ ٥٧٣- ٥٧٤ طاعة السماء والأرض لله ٤/ ٥٨٢- ٥٨٣ إحكام السماوات سبعا ٤/ ٥٨٢- ٥٨٣ أوحى في كل سماء أمرها ونظامها ٤/ ٥٨٢- ٥٨٣ خلق الأرض قبل أو بعد السماء ٤/ ٥٨٢- ٥٨٣ خلق الأرض في يومين، وخلق فيها جبالا كالرواسي وبارك في الأرض، وقدّر فيها أقواتها وأرزاق أهلها في أربعة أيام ٤/ ٥٨١- ٥٨٢ ثم عمد إلى خلق السماء بعد الأرض وهي دخان ٤/ ٥٨١- ٥٨٢ تزيين السماء بكواكب مضيئة ٤/ ٥٨٣ خلق الليل والنهار والشمس والقمر ٤/ ٥٩٣- ٥٩٤ السجود لله خالقها ومبدعها ٤/ ٥٩٣- ٥٩٤ الأرض اليابسة القاحلة تهتز وتنبت بعد نزول الماء عليها ٤/ ٥٩٣- ٥٩٤ دلائل قدرته في الآفاق وفي أنفسهم ٥/ ٥٩٩
٤- التقديس:
معناه اللغوي ١/ ٧٥- ٧٦ التسبيح: تسبيح الجمادات ٥/ ١٩٨- ١٩٩ تسبيح العقلاء وغيرهم مما في السماوات والأرض ٥/ ١٩٨- ١٩٩
٥- الرؤية:
رؤية الله في الدنيا والآخرة، طلبها اليهود وأنكرها المعتزلة ١/ ١٠٤ الكفار لا يرون الله يوم القيامة ١/ ١٠٤ لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ٢/ ١٦٩- ٣٧٧ المنفي الإدراك لا مجرد الرؤية ٢/ ١٦٩- ٣٧٧ رؤية الله في الدنيا جائزة ٢/ ٢٧٧ رؤية الله في الدنيا لم تقع ٢/ ٢٧٧
٦- القسم:
أقسم الله بالسماء ذات النجوم ٥/ ٤٩٨- ٤٩٩- ٥٠٣ أقسم بها وأنها ذات الخلق المستوي الحسن ٥/ ٩٩ أقسم الله سبحانه بالسماء والطارق وهو النجم الثاقب ٥/ ٥٠٧- ٥٠٨- ٥١١ أقسم الله بالشمس والقمر والليل والنهار والسماء والأرض ٥/ ٥٤٩- ٥٥٣ لله أن يقسم بما شاء من مخلوقاته ٥/ ٥٤٥- ٥٤٦- ٥٤٨ أقسم الله بالليل والنهار والذكر والأنثى جواب القسم عملكم المختلف، منه للجنّة ومنه للنار ٥/ ٥٥٠ القلم: القسم به لما فيه من البيان ٥/ ٣١٨- ٣١٩- ٣٢٢ الريح: القسم بها وهي تذري التراب وتحمل السحاب ٥/ ٩٨ أقسم الله سبحانه بمخلوقاته ٥/ ٥٢٦- ٥٢٨- ٥٣٠- ٥٣١- ٥٣٢ أقسم بالفجر، والعشر من ذي الحجة، والشفع، والليل إذا يمضي أقسم الله بالعصر، وهو الدهر وما فيه من العبر وجواب القسم أن الإنسان في خسر ٥/ ٥٩٩- ٦٠٠ استثناء المؤمنين العاملين المتواصين بالحق والصبر ٥/ ٥٩٩- ٦٠٠ أقسم الله بالتين والزيتون وطور سينين (جبل الطور) والبلد الأمين مكة، وجواب القسم خلق الإنسان في اعتدال واستواء ٥/ ٥٦٦- ٥٦٧ أقسم الله بالخيل وهي تسرع في الغزو ٥/ ٥٨٦- ٥٨٨- ٥٨٩- ٥٩١ توري النار بسنابكها وتغير وقت الصباح، تظهر الغبار وتتوسط المكان ٥/ ٥٨٦- ٥٨٨- ٥٨٩- ٥٩١ أقسم الله بالسفن وهي تجري بسهولة ويسر ٥/ ٩٨
٧- القضاء والقدر:
علم الله بالمطيع والعاصي ومحاسبتهما على أعمالهما ٣/ ٢٥٣- ٢٥٤ انقطاع حجة القدرية ٢/ ٢٠٦ كل شيء خلقه الله بقدر قدّره، وقضاء قضاه وأحكمه ٥/ ١٥٥
هو العرش ١/ ٣١٢- ٣١٣ نفاه المعتزلة ١/ ٣١٢- ٣١٣ استواء الرحمن على العرش ٣/ ٤٢٤- معنى الاستواء على العرش- اختلاف العلماء على أربعة عشر قولا- صفة العرش- قول مالك عن الاستواء ٤/ ٢٤٠- ٢٤٢
٩- الإخلاص:
إخلاص العبادة لله، والانقياد له وحده، يؤدي إلى الاعتصام بالعهد الأوثق والتعلّق به ٤/ ٢٧٨
١٠- الإشراك:
إحباطه للعمل ٤/ ٥٤٤ النهي عنه ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ الرهبة لله وحده، فهو الخالق المنعم، وإليه يجأر من أصابه ضرر ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ بعد كشف الضرر يعود الناس إلى الإشراك ٥/ ٢٠٤- ٢٠٥ أعظم أنواع الضلال ١/ ٥٩٥ الإشراك ظلم عظيم ٤/ ٢٧٣ من أشرك انْحَطَّ مِنْ رَفِيعِ الْإِيمَانِ إِلَى حَضِيضِ الْكُفْرِ، فهو كمن سقط من السماء، فتخطف الطير لحمه، أو تقذفه الريح في مكان بعيد ٣/ ٥٣٤
١١- الأصنام:
اتخذها الكفار آلهة لتنصرهم ٤/ ٤٣٩ الآلهة لا تستطيع نصرهم، وهم جند الأصنام محضرون للعذاب ٤/ ٤٣٩ الله يعلم سرهم وجهرهم ٤/ ٤٣٩ عجزها عن إمساك الرحمة أو إرادة الضرر ٤/ ٥٣٣ عبدها المشركون لتقربهم من الله ٤/ ٥١٥ لا يستحقون العبادة لأنهم لا يخلقون ٣/ ١٨٨- ١٨٩
١٢- الكبائر:
معناها ١/ ٥٢٧- ٥٢٨- ٥٢٩ عددها ١/ ٥٢٧- ٥٢٨- ٥٢٩ موضوع خروج أهل الكبائر من النار ٢/ ٥٩٨ رد المؤلف على صاحب الكشاف ٢/ ٥٩٨ الذين يجتنبون الكبائر من الذنوب لهم أجرهم عند ربهم ٤/ ٦١٩ كل ذنب توعّد الله عليه بالنار فهو كبيرة وفاحشة ٥/ ١٣٥- ١٣٦- ١٣٨ مغفرة الله للذنوب الصغيرة وهي اللمم ٥/ ١٣٥- ١٣٦- ١٣٨
١٣- الهوى:
التهديد من اتباع هوى أهل الكتاب والمبتدعين ١/ ١٧٩
١٤- الهدى:
الهدى هديان: هدى دلالة وهدى توفيق وتأييد ١/ ٣٩
١٥- التقوى:
سبب في ثبات القلوب، وثقوب البصائر، ومغفرة الذنوب ٢/ ٣٤٦
١٦- الغيب:
معنى الغيب ١/ ٤٠ لا يعلم الغيب إلا الله ٢/ ١٤٠ عند الله مفاتح الغيب ٢/ ١٤٠ علم الساعة ٢/ ٢٨٢- ٢٨٣ نزول الغيث ٢/ ٢٨٢- ٢٨٣
١٧- الاحتكام إلى الله:
كل ما اختلف فيه العباد فمردّه إلى الله ٤/ ٦٠٥ وكل ما تنوزع فيه فمرده إلى الله ورسوله ٤/ ٦٠٥
١٨- الطاعة:
الأمر بطاعة الله ورسوله ٥/ ٥١ التولّي عن ذلك يؤدي إلى استبدال قوم بغيرهم ٥/ ٥١
١- العبادة.
٢- الطهارة.
٣- الوضوء.
٤- التيمم.
٥- الأذان.
٦- المساجد.
٧- الصلاة.
٨- الصّيام.
٩- الزكاة.
١٠- الحج والعمرة.
الأمر بتوحيد الله وعبادته ٤/ ٥٧١ الاستكبار عن عبادة الله مصيره دخول جهنم مع الذلة والصغار ٤/ ٥٧١ العبادة لله وحده الذي يتوفى الأنفس ٢/ ٥٤٢ أمر الله للمؤمنين بالسجود والعبادة لله تعالى ٥/ ١٤٢ ما خلق الله الإنس والجن إلا لعبادته وهو الغني عنهم وعن نفعهم ٥/ ١١٠- ١١١
٢- الطهارة:
الحيض- معناه، هو أذى، وتحريم وطء الحائض ١/ ٢٥٨- ٢٥٩- حكم وطء الحائض بعد طهرها (انقطاع الدم) وقبل الغسل ١/ ٢٥٨- ٢٥٩ القرء- لفظ مشترك معناه الحيض والطهر ١/ ٢٦٩- ٢٧٠- العورة- الاختلاف في حدها ١/ ٢٧١
٣- الوضوء:
الوضوء عند القيام إلى الصلاة ٢/ ٢٠- ٢١ أركان الوضوء ٢/ ٢١- ٢٢ نواقضه ١/ ٥٤٢ معنى لا مستم وهل ينقض الوضوء باللمس ١/ ٥٤٣- ٥٤٧
٤- التيمم:
جوازه في حالتي السفر والمرض ١/ ٥٤٣- ٥٤٤ معنى التيمم اللغوي والشرعي ٣/ ٥٤٤ معنى الصعيد وما يجزئ بها التيمّم ١/ ٥٤٥
٥- الأذان:
معنى النداء ٢/ ٦٢ وجوبه وذكره في القرآن ٢/ ٦٢
٦- المساجد:
الصلوات الخمس في المسجد الحرام جماعة بلاغ لقوم عابدين ٣/ ٥١٤ منع الكفار من دخول المساجد ١/ ١٥٣
٧- الصلاة:
معنى الصلاة لغة وشرعا ١/ ٤٢ الأمر بالدوام على إقامتها والاستمرار على أدائها ٤/ ٢٣٦- ٢٣٧ الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وذكر الله أكبر من كل شيء، وما في الصلاة من الذكر هو العمدة في تفضيلها ٤/ ٢٣٦- ٢٣٧ معنى الصلاة من الله، ومن العباد، ومن الملائكة، ووجوب إقامتها في أوقاتها المحددة ١/ ٥٨٨- ٥٨٩ إقامة الصلاة بأذكارها وأركانها عند زوال الخوف ١/ ٥٨٩ خير صفوف الرجال المقدمة وخير صفوف النساء المؤخرة ٣/ ١٥٥ حكم الخشوع في الصلاة ٣/ ٥٦٢- ٥٦٣ أوقات الصلوات المفروضة ٣/ ٢٩٨- ٢٩٩ قيام الليل للتهجد ٣/ ٢٩٨- ٢٩٩ الصلاة الوسطى صلاة العصر ١/ ٢٩٤- ٢٩٥ خلف السوء من أول صفاتهم إضاعة الصلاة ٣/ ٤٠٢ معنى إضاعة الصلاة، وعاقبة إضاعتها الشر ٣/ ٤٠٢ صلاة الجمعة- الأمر بالسعي والمشي إلى الصلاة (صلاة الجمعة) عند سماع الأذان إذا جلس الإمام على المنبر ٥/ ٢٧٠- ٢٧٣
التوجه إلى القبلة في كل مسجد وفي كل صلاة ٢/ ٢٢٧ تحويل القبلة امتحان وابتلاء ١/ ١٧٥- ١٧٦ وقت التحويل وكيفية استدارة المصلين ١/ ١٧٥- ١٧٦ استقبال عين الكعبة وجهتها ١/ ١٧٨ تحويل القبلة أسبابه وعلله ١/ ١٨١- ١٨٢ معنى جعل البيوت قبلة ٢/ ٥٣٠- ٥٣١ قبلة الصلاة في المساجد أو في البيوت ٢/ ٥٣٠- ٥٣١ الاستعاذة:
الاستعاذة بالله عند وسوسة الشيطان ٤/ ٥٩٢ الاستعاذة من شر كل المخلوقات ٥/ ٦٣٩ الاستعاذة من شر ما يوسوس في صدور الناس ٥/ ٦٤١ أعمال في الصلاة:
هل يجهر بالبسملة في الصلاة ١/ ٢٠ سقوط البسملة من أول سورة براءة ٢/ ٣٧٨- ٣٧٩ القراءة في الصلاة والتوسط بين الجهر والمخافتة ٣/ ٣١٧- ٣١٨
الاتجاه بالدعاء لله وحده النافع والضار ٢/ ٥٤٢- ٥٤٣ اللجوء والتضرع لله دليل الإيمان ٢/ ١٣٢ إعراض الكفار عن الدعاء والتضرع ٢/ ١٣٢ سرعة الإجابة ١/ ٢١٣ الدعاء عبادة ١/ ٢١٣ فضل الدعاء والحض عليه وآدابه ١/ ٢١٣ الأمر بالدعاء تضرعا وخفية ٢/ ٢٤٣- ٢٤٥ عدم الاعتداء في الدعاء ٢/ ٢٤٣- ٢٤٥ الدعاء خوفا وطمعا ٢/ ٢٤٣- ٢٤٥ يأخذ الله المكذبين بالبأساء والضراء حتى يتضرعوا ويتذللوا ٢/ ٢٥٩ السؤال بجلب النفع دفع للضرر ٤/ ٥٧١- ٥٧٢ وعد الله بالإجابة للدعاء ٤/ ٥٧١- ٥٧٢
معناه وضبطه ١/ ٨٧ ذكر الله قياما وقعودا ١/ ٤٧٠ الأمر بالاستكثار من الذكر، والتسبيح، والتحميد، والتهليل في الصباح والمساء ٤/ ٣٣٠- ٣٣٢ فضائل الذكر ٤/ ٣٣٠- ٣٣٢ هو الكلم الطيب ٤/ ٣٩١ إلى الله يصعد فيقبله، ويثيب عليه ٤/ ٣٩١ ذكر الله سرّا وجهرا ٣/ ٤٢٤ من يعرض عن ذكر الله يقيض له الله شيطانا ملازما له والكافر يتمنى يوم القيامة أن يكون بينه وبين قرينه بعد المشرق والمغرب ٤/ ٦٣٧ الباقيات الصالحات:
خير عند الله أجرا ومرجعا ٣/ ٤١٣ أعمال الخير خير ثوابا وأفضل أملا ٣/ ٣٤٦ هي سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أكبر ٣/ ٣٤٦
٨- الصيام:
معنى رمضان، معناه اللغوي والشرعي ١/ ٢٠٧ صوم رمضان فرض بالإجماع ١/ ٢٠٧ حكم صيام من شهد رمضان ١/ ٢١٠ الحض على التكبير في آخر رمضان ١/ ٢١١- ٢١٢
٩- الزكاة:
معناها اللغوي والشرعي ١/ ٩٠ المستحقون للزكاة ١/ ١٩٩ كل مال أديت زكاته فليس بكنز، ومعنى الكنز ٢/ ٤٠٦- ٤٠٨ ترك الإنفاق في سبيل الله ٢/ ٤٠٦- ٤٠٨ أمر الرسول بأخذ الزكاة تطهيرا وتزكية لأموالهم ونفوسهم والدعاء لهم ٢/ ٤٥٤- ٤٥٥ الزكاة يوم حصاد الزرع ٢/ ١٩٢ الأصناف الثمانية المستحقون للزكاة ٢/ ٤٢٤- ٤٢٧ هل يجب استيفاء هذه الأصناف أم يجوز صرفها إلى البعض دون البعض؟ ٢/ ٤٢٤ ما آتيتم من مال الزكاة تريدون فيه وجه الله فالله يباركه ويزيده ٤/ ٢٦٢ الفرق بين الفقير والمسكين ٢/ ٤٢٤- ٤٢٥ صنف الغارمين ٢/ ٤٢٦ في سبيل الله ٢/ ٤٢٥- ٤٢٦ العاملون عليها، كم يأخذون ٢/ ٤٢٥- ٤٢٦ المؤلفة قلوبهم، وفي الرقاب ٢/ ٤٢٥- ٤٢٦ الويل للذين لا يؤدون الزكاة ولا يقرون بوجوبها ٤/ ٥٨٠ وهم منكرون للآخرة جاحدون لها ٤/ ٥٨٠ الدعوة إلى الإنفاق في الجهاد في سبيل الله ٥/ ٥١ النهي عن البخل ٥/ ٥١ الإنفاق من الطيب في الصدقة المفروضة والتطوع، وفضل الإخفاء في صدقة التطوع ١/ ٣٣٣- ٣٣٥ الصدقة والصلة والبر على القريب المسكين وابن السبيل ٤/ ٢٦١
معنى إتمامهما ١/ ٢٢٤- ٢٢٨ معناهما اللغوي والشرعي ١/ ١٨٦ حكم السعي بين الصفا والمروة ١/ ١٨٦ وقت الحج ١/ ٢٣٠ الأشهر المعلومات، ووقت الإحرام بالحج ١/ ٢٣٠ معنى الاستطاعة ١/ ٤١٧ الاستطاعة: الزاد والراحلة ١/ ٤١٨ الوعيد الشديد لمن ملك زادا وراحلة ولم يحج ١/ ٤١٨- ٤١٩ الترخيص لمن حج في التجارة ونحوها ١/ ٢٣١ عرفات: معناها وحدودها ١/ ٢٣٢- ٢٣٤ المحرم للمرأة في الحج من الاستطاعة ١/ ٤١٩ الحجاج يأتون مشاة على أرجلهم لأداء فريضة الحج ويأتون راكبين على الجمال الضوامر ٣/ ٥٣٢- ٥٣٣ ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله عند ذبح الهدايا والأضاحي ٣/ ٥٣٢- ٥٣٣ صورة التمتع ١/ ٢٢٦ التمتع أفضل أنواع الحج ١/ ٢٢٦ تعظيم أعمال الحج خير عند الله في الآخرة ٣/ ٥٣٦- ٥٣٧ تعظيم شعائر الحج وأعماله من تقوى القلوب ٣/ ٥٣٦- ٥٣٧ ذكر الله في الحج، الأيام المعلومات والمعدودات ٣/ ٥٣٦- ٥٣٧ المشعر الحرام- اسمه- حدوده- الدعاء عنده ١/ ٢٣٢ الحصر والإحصار ١/ ٢٢٥ بلوغ الهدي محله، والإحلال من الإحرام بالحلق، وحكم المريض ومن به أذى من رأسه ١/ ٢٢٥ مقت تارك الحج وخذلانه ١/ ٤١٦ الأيام المعلومات ٣/ ٥٣٣ ذبح الأضاحي والهدايا، وإطعام البائس الفقير ٣/ ٥٣٣ الخروج من الإحرام بإزالة التفث ٣/ ٥٣٣ الطواف بالبيت طواف الإفاضة ٣/ ٥٣٣
١- إنزاله ونزوله.
٢- إعجازه.
٣- القرآن هو الحق.
٤- الحروف وفواتح السور.
٥- المحكم والمتشابه.
٦- فضائل بعض سوره.
٧- مكانته وشرفه.
٨- هديه ونذره وبشائره. ٩- موقف المشركين منه والرد عليهم.
١٠- الإنصات له.
١١- ذكرى وموعظة.
١٢- القسم به.
١٣- حجج القرآن.
١٤- القرآن والجنّ.
١٥- تفسير الصحابة.
١٦- النسخ.
١٧- أمثال القرآن.
أنزله الله للإنذار وذكرى للمؤمنين ٢/ ٢١٣- ٢١٤ أنزله الله نعمة على رسوله، وليس فيه أي خلل في اللفظ أو المعنى ٣/ ٣٢١ أَنْزَلَهُ اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ٤/ ٢٣٩- ٢٤١ من أهل الكتاب من أسلم فهو يؤمن بالقرآن ٤/ ٢٣٩- ٢٤١ أنزله الله بلغة محمد صلّى الله عليه وسلم عربيا لعلهم يعتبرون ٤/ ٦٦٤ أنزله الله مباركا ٣/ ٤٦٠ أنزله الله بلغة العرب ليفهموه ٣/ ٤٦١ و ٤/ ٥٧٩ أنزله الله مباركا مصدّقا الذي بين يديه ٢/ ١٥٨- ١٦١ أنزله الله ذكرا وشرفا للعرب ٥/ ٢٩٤- ٢٩٥ أنزله الله وأنزل الكتب السّماوية كلها بالحق ٤/ ٦٠٩ أنزله الله مباركا وأمر باتباعه ٢/ ٢٠٥- ٢٠٦ أنزله الله مشتملا على أصول الشرائع وفروعها ٣/ ١٠٥ لو أنزله الله أعجميا غير عربي لاعترضوا، وقالوا: لولا بينت آياته بلغتنا، وأنكروا أن يكون القرآن أعجميا والرسول عربي ٤/ ١٣٦ و ٤/ ٥٩٥ بالحق أنزله الله ٣/ ٣١٥- ٣١٦ أنزله الله منجما (مفرقا) ٣/ ٣١٥- ٣١٦ لو أنزله الله على رجل من الأعجمين الذين لا يتكلمون العربية لما آمنوا لعدم فهمهم له ٤/ ١٣٦- ١٣٧ كتاب أَنْزَلَهُ اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ليخرج الناس من الظلمات إلى النّور ٣/ ١١١ إنزاله جملة واحدة في ليلة القدر ٥/ ٥٧٤- ٥٧٦ تفريقه في الإنزال عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ٥/ ٤٢٦ تنزيل القرآن من الله العزيز الحكيم ٥/ ٥ تشبيه نزوله بنزول المطر ٣/ ٩٠ كان نزول القرآن فضلا كبيرا على رسول الله ٣/ ٣٠٧- ٣٠٨ تنزيل كائن من الله أنزله الله بالحق لإثبات التوحيد والنبوة والمعاد ٤/ ٥١٤ نزوله منجما ١/ ٢١٠ نزوله إلى السماء الدنيا في رمضان ١/ ٢١٠ إلقاؤه على رسول الله، وأخذه من إله كثير العلم والحكمة ٤/ ١٤٥
عجز البشر لكون القرآن معجزا أو للصّرفة ١/ ٦٣ بلاغة افتتاح سورة المائدة ٢/ ٦ إعجازه في عدم التناقض والتفاوت في آياته وأحكامه ١/ ٥٦٧- ٥٦٨ الذين أوتوا العلم إذا سمعوا القرآن خرّوا ساجدين ٣/ ٣١٥- ٣١٦ القرآن يزيدهم خشوعا وبكاء وتأثرا بإعجازه ٣/ ٣١٥- ٣١٦ أمية الرسول صلّى الله عليه وسلم دليل على أن القرآن من عند الله ٤/ ٢٣٩- ٢٤١ إعجازه في الإخبار عن انتصار الروم بعد هزيمتهم أمام الفرس ٤/ ٢٤٧- ٢٤٩
٣- القرآن هو الحق:
هو الحق المنزل من عند الله ٣/ ٧٦ تيسير القرآن للذكر لمن يتذكر ويعتبر ٥/ ١٥١- ١٥٣- ١٥٤ صرف فيه الله ضروب القول من الأمثال وغيرها ليتعظوا ويتدبروا ٣/ ٢٧٤ و ٤/ ٥٢٩ سيريهم الله دلائل صدقه في الآفاق وفي أنفسهم حتى يظهر لهم الحق والصدق ٤/ ٥٩٩ ضرب الله فيه الأمثال التي تدل على التوحيد ٤/ ٢٦٨ يسّرناه بلسانك يا محمد لتبشر به المؤمنين وتنذر قوما مخاصمين ٣/ ٤١٩- ٤٢٠ سيعلمون أنه الحق عند النزع ٥/ ٤٣٧- ٤٣٩ تساؤلهم عنه واختلافهم فيه فجعله بعضهم سحرا وبعضهم شعرا ٥/ ٤٣٧- ٤٣٩ الحجج البينات والبراهين الواضحة التي جاءت في آيات القرآن ١/ ١٧١ الأمر بتدبر القرآن وتفهم آياته والعمل بأحكامه ٥/ ٤٦ يأتي يوم القيامة في صورة شاب شاحب ٢/ ٢١٦ كرر الله فيه وردّد من كل مثل ٣/ ٣٥١
٤- الحروف وفواتح السور:
معنى الحروف التي في أوائل السور ١/ ٣٤- ٣٨ الحروف المقطعة ٢/ ٤٧٩- ٤٨٢ الحروف المقطعة لفظها والوقوف على كل حرف منها ٤/ ١٠٩ الحروف المقطعة معنى طه ٣/ ٤٢٢ الحروف المقطعة معنى (ن) في مطلع السورة ٥/ ٣١٨ الحروف المقطعة معناها ٣/ ٣٨٠- ٣٨٥
٥- المحكم والمتشابه:
معناه ١/ ٣٦٠- ٣٦١ الأولى فيهما ١/ ٣٦٠- ٣٦١ فوائد المتشابه ١/ ٣٦٤ الراسخون يعلمونه ١/ ٣٦٣ زيادة إيضاح ١/ ٣٦٤ سبب اختلاف العلماء فيهما ١/ ٣٦٤ أحكامه أجمعت عليها الشرائع في كتب الأولين ٤/ ١٣٥- ١٣٦
٦- فضائل بعض سوره:
فضل سورة الصّافات ٤/ ٤٤٣ فضل سورة يس ٤/ ٤١٢- ٤١٣ فضل سورة الفلق والاستعاذة برب الفلق ٥/ ٦٣٧- ٦٣٨- ٦٤٠ فضل آيات من سورة النساء ١/ ٤٧٨ فضائل الآيتين (خواتيم سورة البقرة) ١/ ٣٥٦ فضل آية الكرسي ١/ ٣١٤- ٣١٥ فضل الآيات العشر الأخيرة من سورة آل عمران ١/ ٤٧٦- ٤٧٧ فضائل سورة الأنعام ٢/ ١١١- ١١٢
٧- مكانته وشرفه:
جلاله وتعظيمه وتأثيره على القلوب والأفئدة ٥/ ٢٤٦- ٢٤٨ حفظ الله له وجمعه وتفسيره ٥/ ٤٠٦- ٤٠٧- ٤٠٩ لا تعجل به يا محمد قبل أن يفرغ منه جبريل ٣/ ٤٦٠
٨- هديه ونذره وبشائره:
آياته هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزكاة، ويؤمنون بالآخرة وهم على هدى من ربهم وهم الفائزون ٤/ ٢٦١ القرآن يهدي للطريقة الأقوم، وهو بشارة بالأجر ٣/ ٢٥٣- ٢٥٤ آياته هدى وبشرى وشفاء للمؤمنين ٤/ ١٤٤ و ٥٩٥ هو الفرقان نزّله الله ليكون إنذارا للعالمين ٤/ ٧١ أوحاه الله لإنذار أهل مكة ومن حولها ٤/ ٦٠٣ أنزل الله القرآن بشيرا لأوليائه ونذيرا لأعدائه ٤/ ٥٧٩ أورث الله القرآن لمن اصطفى من عباده ٤/ ٤٠٠- ٤٠١
٩- موقف المشركين والرد عليهم:
الرد على المشركين أنه لم تتنزل به الشياطين وما يستطيعون ٤/ ١٣٨ الإنكار على الكفار أنهم لا يسجدون عند تلاوة القرآن ٥/ ٤٩٥ موقف المشركين وقولهم: أضغاث أحلام- مفترى- شعر ٣/ ٤٧٢ تعجبهم من القرآن وضحكهم وعدم بكائهم ٥/ ١٤٢ تَنْزِيلَ الْكِتَابِ الْمَتْلُوِّ لَا رَيْبَ فِيهِ وَلَا شك ٤/ ٢٨٥ تكذيب الله للمشركين في ادعائهم افتراء القرآن ٤/ ٢٨٥ بيان أن الإنزال تم بالحق للإنذار والتخويف ٤/ ٢٨٥
١٠- الإنصات عند تلاوة القرآن:
أمر الرسول بتلاوة القرآن بتمهّل وتدبّر ٥/ ٣٧٩ القرآن وحي، وهو قول ثقيل بأوامره ونواهيه ٥/ ٣٧٩ المداومة على تلاوته ٤/ ١٨٠ الأمر بالاستماع للقرآن والإنصات لتنالهم الرحمة ٢/ ٣١٩- ٣٢٠ قراءة القرآن تضرعا وخفية ٢/ ٣١٩- ٣٢٠- ٣٢١ قراءة الإمام في الصلاة ٢/ ٣١٩- ٣٢٠- ٣٢١ سجود التلاوة ٢/ ٣١٩- ٣٢٠- ٣٢١ الأمر بالاستعاذة عند القراءة ٣/ ٢٣٣- ٢٣٤- ٢٣٥
١١- ذكرى وموعظة:
القرآن ذكرى وموعظة لمن كان قلبه حيا صحيحا ٤/ ٤٣٦ القرآن ذكر مبارك ٣/ ٤٨٧ تذكرة لأهل التقوى ٥/ ٣٤٢- ٣٤٣ حسرة وندامة على الكافرين ٥/ ٣٤٢- ٣٤٣ هو حق اليقين، فلا ريب حوله ولا شك ٥/ ٣٤٢- ٣٤٣ قرآن الفجر تشهده الملائكة ٣/ ٣٠٠
١٢- القسم به:
الإقسام به تنبيه على شرف قدره واشتماله على الذكر ٤/ ٤٨١ القسم به ووصفه بالمحكم الذي لا يتناقض ٤/ ٤١٣ القسم بالقرآن، وأنه ذو مجد وشرف ٥/ ٨٣- ٨٤ القسم بالقرآن وأن الله جعله عربيا بلسانهم لكي يفهموه وهو في اللوح المحفوظ رفيع القدر محكم النظم لا اختلاف فيه ٤/ ٦٢٧
١٣- حجج القرآن:
آياته مشتملة على بيان الحق من الباطل ٤/ ١٨٢ تفخيمه وكماله ٣/ ١٤٥ تعظيم شأنه ٣/ ١٠٠ فرض الله العمل بما يوجبه ٤/ ٢١٧ التحدّي أن يأتوا بعشر سور مثله ٢/ ٥٥٢- ٥٥٣ نزل بلسان عربي مبين ٤/ ١٣٥- ١٣٦ شهد به بعض أهل الكتاب ٤/ ١٣٥- ١٣٦ هو موعظة للخلق أجمعين لمن شاء الاستقامة ٥/ ٤٧٤- ٤٧٥- ٤٧٦- ٤٧٧ ليس بشعر ولا كهانة ٥/ ٤٧٤- ٤٧٥- ٤٧٦- ٤٧٧
١٤- القرآن والجن:
استماع نفر من الجن إلى الرسول وهو يتلو القرآن ٥/ ٣٦٤ وصفهم للقرآن بأنه عجيب في فصاحته وبلاغته ٥/ ٣٦٤ استماع الجن للقرآن وإيمانهم به ٥/ ٣٠- ٣١ تصديقه لما تقدمه من الكتب، ونزوله بعد موسى ٥/ ٣٠- ٣١
حكم تفسير الصحابي لآية من القرآن ١/ ٣٨
١٦- النسخ:
النسخ في القرآن، واعتراض الكفار عليه ٣/ ٢٣٣- ٢٣٥ نسخه للكتب السماوية وهو مهيمن عليها، وأمين ٢/ ٥٦- ٥٧
١٧- أمثال القرآن:
حكم ضرب الأمثال في القرآن ١/ ٦٧ ضرب الله مثلا عبدا مملوكا وعبدا حرا ورجلا أبكم والآخر ناطقا ويأمر بالعدل للإظهار وتباين الحال بين الخالق وما جعلوه شريكا له من الأصنام ٣/ ٢١٨- ٢٢١ ضرب الله الأمثال ٥/ ٣٦ الآلهة المعبودة لا تسطيع أن تخلق ذبابة ولا تستطيع أن تدفع ذبابة عنها أو أن تسترد ما سلبتها الذبابة من شيء ٣/ ٥٥٧ بيان عجز الآلهة ٣/ ٥٥٨ الله يعلم كيف يضرب الأمثال أما الكفار فلا يعلمون ٣/ ٢١٧- ٢١٨ مِثْلُ مَنْ أَشْرَكَ بِاللَّهِ وَعَبَدَ آلِهَةً كَثِيرَةً ٤/ ٥٢٩- ٥٣٠ يضرب الله الأمثال تنبيها للناس، ولا يفهم الأمثال إلا الراسخون في العلم ٤/ ٢٣٦
١- مكانة الرسل والأنبياء، وموقف أقوامهم، وتأييد الله لهم.
٢- آدم عليه السلام.
٣- إدريس عليه السلام.
٤- نوح عليه السلام.
٥- هود عليه السلام.
٦- صالح عليه السلام.
٧- إبراهيم عليه السلام.
٨- لوط عليه السلام. ٩- يوسف عليه السلام.
١٠- شعيب عليه السلام.
١١- أيوب عليه السلام.
١٢- موسى عليه السلام.
١٣- داود عليه السلام.
١٤- سليمان عليه السلام.
١٥- إلياس عليه السلام.
١٦- يونس عليه السلام.
١٧- زكريا عليه السلام ويحيى عليه السلام.
١٨- عيسى عليه السلام.
تفضيل بعضهم على بعض ٣/ ٢٨٢ النهي عن التفصيل بينهم في السّنّة ١/ ٣٠٨- ٣٠٩ الله فضّل بعض الأنبياء ١/ ٣٠٨ سبقت كلمة الله أن الرسل هم المنصورون ٤/ ٤٧٧ انتصارهم على الكفار المعاندين ٣/ ١١٩- ١٢٠ ينصرهم الله في الدنيا ويوم القيامة ٤/ ٥٦٨ أرسلهم الله بالمعجزات البينة والشرائع الظاهرة ٥/ ٢١٢- ٢١٣ لا يخلف الله وعده لرسله ٣/ ١٤١ نصره لهم يوم القيامة ٣/ ١٤١ يرسل الله الرسل مبشرين ومنذرين ٣/ ٣٥٢ حوار الرسل مع الكفار ٣/ ١١٦- ١١٨ إرسال الرسل واحدا بعد واحد ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ كل الرسل كذّبهم قومهم ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ إهلاك الله للمكذبين المعاندين ٣/ ٥٧٥- ٥٧٦ استهزاء الكفار بهم وتكذيبهم في كل الأزمنة والأمصار ٤/ ٤٢٢ استهزاء الأمم السابقة بالرسل ٤/ ٦٢٧ أهلكهم الله، وكانوا أشد قوة وبطشا ٤/ ٦٢٧ عدم إهلاك أهل القرى بظلمهم إلا بعد إرسال الرسل ٢/ ١٨٦ لا يهلك الله أهل القرى الكافرة حتّى يبعث في أكبرها رسولا ٤/ ٢٠٩ لا يهلك الله إلا القرى الظالمة المكذّبة للرسل ٤/ ٢٠٩
٢- آدم عليه السلام:
معنى اسمه واشتقاقه ١/ ٧٦ خلقه ثم تصويره ٢/ ٢١٧- ٢١٨ أمر الملائكة بالسجود له ٢/ ٢١٧- ٢١٨ خلقه الله من طين مخلوط بالرمل ٣/ ١٥٥- ١٥٦ أمر الله الملائكة أن يسجدوا له بعد أن سوّاه ونفخ فيه من روحه ٣/ ١٥٥- ١٥٦
إنه من المرسلين ٤/ ٤٦٩- ٤٧٠ دعوته قومه إلى تقوى الله وأن يتركوا عبادة بعل، وأن يعبدوا الله خالقهم ٤/ ٤٦٩- ٤٧٠ تكذيب قوم إدريس وعذاب الله لهم ٤/ ٤٦٩- ٤٧٠ إدريس عليه السلام هو أَوَّلُ مَنْ خَطَّ بِالْقَلَمِ، وَنَظَرَ فِي النُّجُومِ ٣/ ٤٠١- ٤٠٤ رفع الله مكانه إلى السماء الرابعة ٣/ ٤٠١- ٤٠٤
٤- نوح عليه السلام:
أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ بَعْدَ آدَمَ ٢/ ٢٤٦- ٢٤٧ طلبه من قومه أن يعبدوا الله وحده وأنه لا إله غيره ٢/ ٢٤٦- ٢٤٧ نجاته وإغراق المكذبين ٢/ ٢٤٦- ٢٤٧ إخباره لقومه إن ثقل عليهم مقامه فإنه يتوكل على الله، وأن يدعوا شركاءهم، وأن يعلنوا حكمهم ٢/ ٥٢٤- ٥٢٦ لا يريد أجرا من قومه إن أعرضوا ٢/ ٥٢٦ أجره وثوابه على الله ٢/ ٥٢٦ كذّبه قومه فأنجاه الله وأغرقهم ٢/ ٥٢٦ دعوته قومه إلى عبادة الله وتخويفهم من عذابه ٢/ ٥٥٩ رد قومه بأن أتباعه من الأراذل، وليس لقومه وأتباعه من فضل ٢/ ٥٦١- ٥٦٤ نوح لا يكرههم على معرفة الله تعالى ٢/ ٥٦١- ٥٦٤ أجره على الله وليس بطارد المؤمنين ٢/ ٥٦١- ٥٦٤ طلبهم العذاب ٢/ ٥٦١- ٥٦٤ الرد عليهم في أن ما أوحي إليه ليس مفترى ٢/ ٥٦٣- ٥٦٤ تبرؤه من كذبهم وإجرامهم ٢/ ٥٦٣- ٥٦٤ أمر الله لنوح أن يصنع السفينة متلبسا بحفظ من الله ووحيه ٢/ ٥٦٤- ٥٦٥ نهيه عن التوسط للظالمين المغرقين ٢/ ٥٦٤- ٥٦٥ الكفار يسخرون من قومه ٢/ ٥٦٤- ٥٦٥ الرد عليهم بأنهم سيسخرون منهم عند غرقهم وهلاكهم ٢/ ٥٦٤- ٥٦٥ بدء الطوفان بفتح أبواب السماء وتفجير عيون الأرض ٢/ ٥٦٤- ٥٦٥ نوح يحمل فيها من كل زوجين اثنين وأهله ٢/ ٥٦٦- ٥٧٠
٥- هود عليه السلام:
إرساله إلى عاد، ودعوتهم إلى عبادة الله الواحد ٢/ ٢٤٨- ٢٤٩- ٥٧٣- ٥٧٥ تذكيرهم بنعم الله عليهم، ومنها قوة الأبدان ٢/ ٢٤٨- ٢٤٩ طلبهم العذاب ٢/ ٢٤٨- ٢٤٩ هود أخو عاد في النسب لا في الدين ٢/ ٢٤٨- ٢٤٩ لا يسألهم أجرا، إنما أجره على الله ٢/ ٥٧٣- ٥٧٥ قومه يصرّون على الشرك ٢/ ٥٧٣- ٥٧٥ قومه يتّهمونه بالجنون ٢/ ٥٧٣- ٥٧٥ هود عليه السلام يتبرأ منهم ٢/ ٥٧٣- ٥٧٥ هلاك عاد بالسموم ٢/ ٥٧٣- ٥٧٥
٦- صالح عليه السلام:
إرساله إلى ثمود ٢/ ٢٥٠ دعوته إلى عبادة الله وحده ٢/ ٢٥٠ جاء بمعجزة الناقة ٢/ ٢٥٠ تهديدهم بالعذاب إن مسّوا الناقة بسوء ٢/ ٢٥٠ هم خلفاء من بعد عاد ٢/ ٢٥٠ قبيلة ثمود ينحتون من الجبال بيوتا ويتخذون من السهول قصورا ٢/ ٢٥١- ٢٥٢ عقرهم للناقة ٢/ ٢٥١- ٢٥٢ أهلكهم الله بالرجفة فأصبحوا ميتين ٢/ ٢٥١- ٢٥٢ أرسله الله إلى ثمود ٢/ ٥٧٥- ٥٧٧ صالح يدعوهم إلى عبادة الله الواحد ٢/ ٥٧٥- ٥٧٧ قومه يسخرون منه ويصرّون على عبادة ما كان يعبد آباؤهم ٢/ ٥٧٥- ٥٧٧ عقروا الناقة فأخذتهم الصيحة بعد ثلاثة أيام ٢/ ٥٧٧ كذّبه أصحاب الحجر، وهم ثمود ٣/ ١٦٨ إعراضهم عن آيات الله تعالى ٣/ ١٦٨ كانوا ينحتون بيوتهم في الجبال ٣/ ١٦٨ أهلكهم الله بالصيحة ٣/ ١٦٨ صالح يدعوهم ويعلمهم أنه رسول أمين ولا يريد منهم أجرا ٤/ ١٣٠- ١٣١ ثمود معروفة بتكذيب الرسل ٤/ ١٣٠- ١٣١ اتهام قومه له بأنه مسحور ويطلبون منه معجزة ٤/ ١٣٠- ١٣١
٧- إبراهيم عليه السلام:
قصة إبراهيم مع أبيه وقومه عبدة الأصنام والكواكب ٢/ ١٥١ قصة إبراهيم في رؤية الكواكب والقمر والشمس ٢/ ١٥١- ١٥٢ إبراهيم يقيم الحجة على قومه ٢/ ١٥٢ تعليمه قومه أن كل حادث مخلوق وأن الله هو الخالق المستحق للعبادة وحده ٢/ ١٥٣ تبرؤه من عبادة قومه للأوثان ٢/ ١٥٣ و ٤/ ٢٦٠ و ٤/ ٦٣٣- ٦٣٤ اسم أبيه تارح، وفي القرآن آزر ٢/ ١٥٣- ١٥٤ وهبه الله الذرية المهدية جزاء له على الاحتجاج في الدين ٢/ ١٥٥ شرف الأبناء متصل بالآباء ٢/ ١٥٦ زيارة الملائكة له ٢/ ٥٧٨- ٥٧٩ إكرامه لهم بعجل مشوي ٢/ ٥٧٨- ٥٧٩ إخباره بمهمتهم في إهلاك قوم لوط ٢/ ٥٧٨- ٥٧٩ ضحك امرأته سارة، وبشارتها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب ٢/ ٥٧٩- ٥٨١ جدال إبراهيم للملائكة في قوم لوط ٢/ ٥٧٨- ٥٧٩ إبراهيم: معناه- إمامته- عهد الله إليه ١/ ١٦٠ مقامه وهو يبني البيت ١/ ١٦٤ طلب إبراهيم من الله أن يريه كيف يحيي الموتى ١/ ٣٢٤- ٣٢٥ قصة إبراهيم مع النّمروذ ١/ ٣١٨- ٣١٩
٥/ ١٠٥- ١٠٦ إخبار الملائكة لإبراهيم بمهمتهم في إهلاك قوم لوط بالحجارة ٥/ ١٠٦ الاقتداء به حين تبرأ من قومه الكفار ٥/ ٢٥٢- ٢٥٥ تبرؤ إبراهيم من أبيه وعودته عن الاستغفار له ٥/ ٢٥٢- ٢٥٥
٨- لوط عليه السلام:
هو ابن عم إبراهيم ٢/ ٥٧٧- ٥٨٣ أهلك الله قومه بالحجارة ٢/ ٥٧٧- ٥٨٣- ٥٨٥ مجيء الملائكة وكيف استاء من مجيئهم، وضاق بهم صدرا ٢/ ٥٧٧- ٥٨٣ مجيء قومه يهرعون ٢/ ٥٧٧- ٥٨٣ لوط يدعو قومه للزواج من بناته، وعدم الاعتداء على ضيوفه ٢/ ٥٨٣- ٥٨٥ قومه يصرون على الفاحشة، والاعتداء على الضيوف ٢/ ٥٨٣- ٥٨٥ الملائكة يطمئنون لوطا ٢/ ٥٨٣- ٥٨٥ نجاة لوط وأهله وهلاك قومه ٢/ ٥٨٣- ٥٨٥
٩- يوسف عليه السلام:
يوسف يذكر لأبيه يعقوب رؤياه ٣/ ٧ يعقوب ينهى يوسف عن ذكر رؤياه أمام إخوته فيحسدونه ٣/ ٧ إكرام الله ليوسف بالاصطفاء للنبوة، وتعليمه تأويل الأحاديث ويجمع له النبوة والملك، ويتم نعمته على آل يعقوب ٣/ ٨- ٩ إخوة يوسف لم يكونوا أنبياء ٣/ ١١ إخوته يحسدونه على حبّ يعقوب له ولأخيه بنيامين أكثر منهم، وهم جماعة، فاقترحوا قتله، لكن أحدهم ينهى عن قتله، ويوصي بوضعه في ظلام البئر ٣/ ٩- ١١ إخوته يطلبون من أبيهم أن يرسل معهم يوسف يرتع ويلعب ٣/ ١٢- ١٣ أبوه يخاف عليه أن يأكله الذئب ٣/ ١٢- ١٣ إخوته يضعونه في غيابة البئر ٣/ ١٢- ١٣ إخوة يوسف يتظاهرون بالبكاء والكذب على أبيهم بأن يوسف أكله الذئب ٣/ ١٣- ١٤- ١٥ جاءوا على قميصه بدم كذب ٣/ ١٣- ١٤- ١٥ العثور على يوسف في البئر وبيعه في مصر إلى العزيز ٣/ ١٥- ١٩
١٠- شعيب عليه السلام:
أرسله الله إلى مدين ٢/ ٢٥٥ أمره لهم بالوفاء بالكيل والميزان وكانوا لا يوفونهما ٢/ ٢٥٥
سمع الله نداءه، فاستجاب له وكشف عنه ما به من ضر ٤/ ٤٩٧- ٤٩٨ أعطاه الله وأهله رحمة منه ٤/ ٤٩٧- ٤٩٨ نداؤه ودعاؤه لله: أنه مسّه الشيطان بشر وألم ٤/ ٤٩٧- ٤٩٨ أمره الله أن يحرك رجله ويدفعها فينبع الماء لاغتساله، وشربه، وبرئه من مرضه ٤/ ٤٩٧- ٤٩٨ وهب الله أهله له، فجمعهم بعد تفرقهم، وزادهم ٤/ ٥٠٠- ٥٠١ علمه الله أن يأخذ عثكالا من نخل، وأن يضرب به زوجته لئلا يحنث في يمينه ٤/ ٥٠٠ وصف أيوب عليه السلام بالصبر والرجوع إلى الله ٤/ ٥٠١
١٢- موسى عليه السلام:
إرساله إلى فرعون وأشراف قومه ٢/ ٢٦٢ خطاب موسى لفرعون باسمه وإعلامه أنه رسول رب العالمين ٢/ ٢٦٣ طلب موسى أن يرسل معه بني إسرائيل ٢/ ٢٦٣ سؤال فرعون عن رب العالمين ٢/ ٢٦٣ طلب فرعون الآيات ٢/ ٢٦٣ ألقى موسى عصاه وأخرج يده من جيبه ٢/ ٢٦٣ قوم فرعون يستنكرون عليه أن يترك موسى وقومه ٢/ ٢٦٨ فرعون يهدّدهم أنه سيقتل أبناءهم ويستحيي نساءهم ٢/ ٢٦٨ موسى يطمئن قومه بأن الأرض لله ٢/ ٢٦٨ فرعون يتهم موسى بأنه ساحر ٢/ ٢٦٤- ٢٦٦ قصة موسى مع السحرة ٢/ ٢٦٤- ٢٦٦ عصا موسى تلقف ما يأفكون ٢/ ٢٦٤- ٢٦٦ إيمان السحرة بالله الواحد ٢/ ٢٦٤- ٢٦٦ قوم موسى يذكرون أنهم أوذوا من قبل بعثة موسى ومن بعده ٢/ ٢٦٨- ٢٦٩ موسى يخبرهم ويطمئنهم أن الله ربما يهلك عدوهم، ويستخلفهم في الأرض ٢/ ٢٦٨- ٢٦٩ فرعون يتّهم السحرة بالتآمر والمكر ٢/ ٢٦٧- ٢٦٩ تهديدهم بالقتل والصّلب ٢/ ٢٦٧- ٢٦٩ السّحرة يعلنون الثبات على الإيمان ويقبلون على الشهادة بشجاعة ٢/ ٢٦٧- ٢٦٩
موسى يدعو على فرعون وقومه أن يطمس الله على أموالهم، وأن يشدد على قلوبهم، واستجابة الدعوة من الله ٢/ ٥٢٧- ٥٣٠ جاوزوا البحر، واتبعهم فرعون وجنوده، فغرق فرعون، ولم ينفعه إيمانه عند غرقه ٢/ ٥٣٣- ٥٣٥ نجّاه الله ببدنه ليكون عبرة ٢/ ٥٣٦ إرسال موسى إلى فرعون وقومه ٢/ ٥٩٢- ٥٩٣
إنقاذه من الذبح ألقى الله عليه محبته تربّى، وتغذّى إعادته إلى أمه لترضعه اختياره للوحي والرسالة إرساله إلى فرعون الذي طغى نجّاه الله من الغم إقامته في أهل مدين ٣/ ٤٣٣- ٤٣٥ موسى وهارون يظهران خوفهما من فرعون ٣/ ٤٣٦- ٤٣٨ الله تعالى ينهاهما عن الخوف لأنه معهما ينصرهما عليه ٣/ ٤٣٦- ٤٣٨ فرعون يسأل موسى عن ربه ٣/ ٤٣٦- ٤٣٨ موسى يذكر دلائل وجود الله ووحدانيته من خلال الخلق والإبداع ٣/ ٤٣٦- ٤٣٨ فرعون يعتبر معجزات موسى سحرا، وأن باستطاعته أن يواجهه بسحر مثله ٣/ ٤٣٩- ٤٤٠ فرعون وموسى يتفقان على موعد للتّحدي وهو يوم الزينة ٣/ ٤٤٠
إلى مدين ٤/ ١٨٩- ١٩٠ وروده ماء مدين وكيف سقى للمرأتين غنمهما ثم جلس في الظل، وإحدى البنتين تدعوه وتطلب من أبيها أن يستأجره فهو قوي وأمين ٤/ ١٩١- ١٩٦ قبوله بالزواج من إحدى البنتين مقابل رعيه للغنم ثماني سنين والتخيير في إتمامها عشرا ٤/ ١٩١- ١٩٦ لما انتهى أجله في رعي الغنم عشر سنوات سار بأهله إلى مصر، وأبصر من الجهة التي تلي جبل الطور نارا، وهناك كلمه الله وآتاه معجزة العصا واليد، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه ٤/ ١٩٦- ١٩٧ خوفه من قتلهم له بالقبطي الذي قتله ٤/ ١٩٩- ٢٠١ أخوه هارون أفصح منه لسانا ٤/ ١٩٩- ٢٠١ قوّاه الله بأخيه وجعل لهما سلطانا فلا يصل إليهما فرعون بأذى ٤/ ١٩٩- ٢٠١ قول فرعون وقومه عن معجزات موسى بأنها سحر ٤/ ١٩٩- ٢٠١ إصرار فرعون على ادعاء الألوهية ٤/ ١٩٩- ٢٠١ طلب فرعون من هامان أن يبني له من الآجر المشوي قصرا عاليا ليصعد إلى إله موسى ٤/ ١٩٨- ١٩٩ استكبر فرعون وجنوده فأغرقهم الله وجعلهم رؤساء متبوعين إلى جهنم، ولهم في الدنيا لعنة وفي الآخرة عذاب ٤/ ٢٠٠- ٢٠١ في جانب الجبل الغربي عهد الله إلى موسى بالرسالة، وبجانب جبل الطور ناداه الله وكلمه ٤/ ٢٠٢- ٢٠٤ كفر قومه وقولهم عن موسى وهارون ساحران تعاونا ٤/ ٢٠٤- ٢٠٥ كان قارون من قوم موسى فبغى وظلم ٤/ ٢١٤ أعطاه الله من الكنوز ما تعجز الجماعة عن حمل مفاتيح صناديقه المملوءة ذهبا ٤/ ٢١٤ نصحه قومه أن لا يفرح بطرا وأشرا ٤/ ٢١٥ ادعى أن هذا المال أوتيه على علم ودراية منه، وخرج يوما في زينته، وتمنى
من العذاب المهين ٤/ ٦٥٩ اختارهم الله عل علم وآتاهم المعجزات لاختبارهم وابتلائهم ٤/ ٦٥٩ آتاه الله التوراة والفهم والفقه والنبوة ٥/ ٩ رزق الله بني إسرائيل من الطيبات وفضلهم على عالمي زمانهم ٥/ ٩ آتاهم شرائع واضحات ٥/ ٩ ما وقع الاختلاف بينهم إلا بعد مجيء العلم، ظلما وعدوانا، والله يحكم بينهم يوم القيامة ٥/ ٩
١٣- داود عليه السلام:
داود وسليمان يحمدان الله تعالى: لأنه فضّلهما على كثير من عباده المؤمنين ٤/ ١٤٩- ١٥٠ علّمهما الله منطق الطير ٤/ ١٤٩- ١٥٠ ورث سليمان داود ٤/ ١٤٩- ١٥٠ أعطاه الله كتابا مزبورا ٣/ ٢٨٢- ٢٨٣ فضّل الله داود بسبب إنابته ٤/ ٣٦١ الجبال تسبّح معه، والحديد ليّن في يديه ليعمل ما يشاء ٤/ ٣٦١ يضع داود الدروع الكوامل المقدرة التي تجمع بين الخفة والحصانة ٤/ ٣٦١ أمر الله لآل داود بالشكر ٤/ ٣٦١ تسلية رسول الله بقصة داود ذي القوة، والرّجاع عن كل ما يكرهه الله إلى ما يحبه ٤/ ٤٨٧ ذلّل الله الجبال مع داود يقدسن وينزهن الله عما لا يليق به في الصباح والمساء ٤/ ٤٨٧ سخّر الله له الطير مجموعة تسبح الله معه ٤/ ٤٨٧ قوينا ملكه وثبتناه ٤/ ٤٨٨- ٤٩٠
سخّر الله له الريح الشديدة الهبوب تجري بأمره ٣/ ٤٩٧ سخّر الله له الشياطين يغوصون في البحار ٣/ ٤٩٧ علّمه الله منطق الطير ٤/ ١٥٠- ١٥٥ آتاه الله من كل شيء تدعو الحاجة إليه ٤/ ١٥٠- ١٥٥ جمع له جنوده من الجن والإنس والطير ٤/ ١٥٠- ١٥٥ سماع سليمان عليه السلام للنملة وتبسمه وشكره لله ٤/ ١٥٠- ١٥٥ آتاه الله الحكمة والفصل في القضاء، وقيل: الشهود والأيمان ٤/ ٤٨٨- ٤٩٠ بعث الله إليه ملكين جبريل وميكائيل لينبهه على التوبة وذلك بصفة خصمين ٤/ ٤٨٨- ٤٩٠ استغفاره ورجوعه إلى الله ٤/ ٤٨٨- ٤٩٠ استخلافه في الأرض ٤/ ٤٨٨- ٤٩٠ سخّر الله معه الجبال يسبحن والطير ٣/ ٤٩٦- ٤٩٧ علّمه الله صنعة الدروع فألان له الحديد ٣/ ٤٩٦- ٤٩٧ حكمهما في شأن الزرع حيث انتشرت فيه أغنام القوم ٣/ ٤٩٩- ٥٠٠ آتاهما الله حكما وعلما ٣/ ٤٩٩- ٥٠٠ إرساله الهدهد بكتابه إلى بلقيس وقومها ٤/ ١٥٧- ١٥٩ بلقيس تستشير قومها حول كتاب سليمان ٤/ ١٥٧- ١٥٩ بلقيس ترسل هدية لسليمان ٤/ ١٥٧- ١٥٩ سليمان يردّ عليهم هديتهم ويعلمهم أن ما آتاه الله خير، ويهدّدهم بجيش كثيف ٤/ ١٥٧- ١٥٩ سليمان يطلب إحضار عرشها ويغيره لها ليمتحن ذكاءها وليظهر لها قدرته ٤/ ١٦٠- ١٦٢ الذي عنده العلم هو الذي أحضر العرش في لمح البصر ٤/ ١٦٠- ١٦٢ جوابها عند ما سئلت عن عرشها فيه ذكاء وحكمة وحسن تخلص ٤/ ١٦٠- ١٦٢ حضور بلقيس ودخولها قصر سليمان وكشفها عن ساقيها لدخول الصرح وهي تظنه ماء فقيل لها: إنه قصر من زجاج ٤/ ١٦٣- ١٦٤ إسلامها مع قومها ٤/ ١٦٣- ١٦٤ الرياح تسير بالغداة شهرا، وتسير بالعشي كذلك ٤/ ٣٦٣ ألان الله له النحاس ٤/ ٣٦٣ عمل الجن بين يديه ومن يعدل عن الطاعة يذقه الله من عذاب جهنم ٤/ ٣٦٣
١٥- إلياس عليه السلام:
كان من المرسلين ٤/ ٤٦٩
١٦- يونس عليه السلام:
هو صاحب الحوت ٥/ ٣٣٠ نداؤه لله وهو مملوء غيظا وكربا ٥/ ٣٣٠ تدارك نعمة الله له ونجاته من بطن الحوت وعصمته ٥/ ٣٣٠ يونس من المرسلين ٤/ ٤٧٢ هروبه إلى الفلك المملوء ٤/ ٤٧٢ كان من المغلوبين في القرعة ٤/ ٤٧٢ ابتلعه الحوت وهو مستحق للوم ٤/ ٤٧٢ لولا تسبيحه لصار بطن الحوت قبرا له، ولكن الله طرحه من بطن الحوت ٤/ ٤٧٢ آمن قوم يونس فكشف الله عنهم العذاب ومتعهم إلى وقت معلوم ٥/ ٥٣٨- ٥٤٠ أنبت شجرة اليقطين تظلّل عليه ٤/ ٢٧٢- ٤٧٣ أرسله الله إلى قومه وعددهم مائة ألف أو يزيدون ٤/ ٢٧٢- ٤٧٣ آمنوا فمتعهم الله في الدنيا إلى انقضاء آجالهم ٤/ ٢٧٢- ٤٧٣
١٧- زكريا ويحيى عليهما السلام:
بشارة الله لزكريا بغلام اسمه يحيى ٣/ ٣٨٤- ٣٨٥ زكريا يتعجب من هذا بسبب كبر سنه ٣/ ٣٨٤- ٣٨٥ إخباره بالمعجزة الإلهية والقدرة الربانية على الخلق ٣/ ٣٨٤- ٣٨٥ تحديد الآية التي يعرف بها تحقق المطلوب وهو أن لا يكلم الناس إلا بالإشارة ٣/ ٣٨٤- ٣٨٥ إجابة دعائه حين سأله الولد، ودعاؤه كان خفيا ليكون أبعد عن الرياء ٣/ ٣٨١- ٣٨٢ ضعف عظمه، واشتعل رأسه شيبا، وخوفه من الورثة، وامرأته عاقر ٣/ ٣٨١- ٣٨٢ دعاؤه أن لا يتركه وحيدا لا ولد له، واستجاب الله له ووهبه يحيى، وأصلح له زوجه ٣/ ٥٠٣- ٥٠٤ أمر الله عز وجل يحيى أن يأخذ التوراة بعزيمة واجتهاد، وآتاه الله الحكمة والفهم وهو صغير وآتاه رحمة وطهارة وبركة، وكان يحيى بارا بوالديه، ولم يكن متكبرا ولا عاصيا ٣/ ٣٨٦- ٣٨٧
١٨- المسيح عيسى عليه السلام:
قصة الحواريين، وإنزال المائدة ٢/ ١٠٥- ١٠٧ محاورة عيسى يوم القيامة لنفي ما أشرك به النصارى ٢/ ١٠٩ قصة نذر امرأة عمران ما في بطنها محررا ١/ ٣٨٤ اسم المسيح، ممّا ذا أخذ؟ ١/ ٣٩١ معجزات المسيح ١/ ٣٩٢ رفعه إلى السماء ١/ ٣٩٥- ٣٩٦ قصة الاقتراع على كفالة مريم ١/ ٣٨٩- ٣٩٠ جعل الله عيسى وأمه معجزة، وآواهما الله إلى مكان مرتفع مستقر، وماء معين ٣/ ٣٧٥ تشبيه خلقه من غير أب بآدم ١/ ٣٩٨ قوم مريم يعترضون عليها، ويتعجبون من فعلتها، وهي الطاهرة المصونة، أخت هارون، ومن ذرية صالحة
اتخذت حجابا يسترها من الناس أرسل الله إليها جبريل في صورة رجل مريم تستعيذ منه ٣/ ٣٨٩ خلق الله عيسى من أم دون أب وهو كلمة الحق، والقول الحق الذي فيه يختلفون ويكذبون إعلان المسيح وإقراره: بأن الله ربه ورب الجميع ٣/ ٣٩٥- ٣٩٦ مريم عليها السلام أحصنت فرجها، فلم يمسها بشر نفخ جبريل في جيبها من روح الله جعلها الله وابنها آية ٣/ ٥٠٤- ٥٠٥ جعل الله عيسى بن مريم آية للعالمين ٣/ ٥٠٤ جاء عيسى قومه بالبينات الواضحة، والمعجزات الظاهرة وجاءهم بالنبوة والإنجيل، وليبين لهم ما يختلفون فيه، وجاء ليحلّ لهم ما حرموه وابتدعوه كان جواب قومه الاختلاف، فويل للظالمين من عذاب أليم يوم القيامة ٤/ ٦٤٣- ٦٤٤ ضرب الله بمريم المثل للذين آمنوا ٥/ ٣٠٥- ٣٠٦ مريم بنت عمران أحصنت فرجها عن الفواحش، وصدقت بكلمات ربها، وكانت من المطيعين ٥/ ٣٠٥- ٣٠٦ أرسل الله عيسى عليه السلام، وهو من ذرية إبراهيم آتاه الله الإنجيل، وجعل في قلوب الحواريين رَأْفَةً، وَرَحْمَةً، وَرَهْبَانِيَّةً مُبْتَدَعَةً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ فما رعوها ولا صانوها وإنما خرجوا بها عن دين عيسى ٥/ ٢١٣- ٢١٦
١- بشرية الرسول.
٢- الرسول مبشر ومنذر وشاهد ومبلغ.
٣- أمر الله جلّ جلاله لرسوله صلّى الله عليه وسلم.
٤- عموم رسالته وبعض واجباته.
٥- تأييد الله له وتسليته.
٦- واجب المسلمين نحوه.
٧- الرسول لا يطلب أجرا.
٨- أزواج النبي صلّى الله عليه وسلم. ٩- موقف المشركين منه والرد عليهم.
١٠- الإسراء والمعراج.
١١- صفاته.
١٢- نهي الرسول صلّى الله عليه وسلم.
١٣- مكة المكرمة.
١٤- أهل المدينة المنورة.
١٥- الوحي.
١٦- أهل البيت.
هو بشر مثلكم ميزه الله بالوحي ٤/ ٥٨٠ حرصه على المؤمنين ورأفته بهم ٤/ ٤٧٦- ٤٧٧ الرسول بشر يوحى إليه أن الله واحد ٣/ ٣٧٧- ٣٧٨ ما أرسل الله قبل محمد صلّى الله عليه وسلم إلا رجالا يأكلون ويمشون ٣/ ٤٧٣- ٤/ ٧٩ الرسل بشر يأكلون ويموتون ٣/ ٤٧٣ استحالة أن يكون الرسول ملكا ١/ ١١٦- ١١٧
٢- الرسول مبشر ومنذر وشاهد ومبلّغ:
أنزل الله عليه القرآن ليبين لهم ما اختلفوا فيه وهدى ورحمة للمؤمنين ٢/ ٢١٠ نزول القرآن بما وقع لموسى عليه السلام أكبر برهان على صدق محمد صلّى الله عليه وسلم ٤/ ٢٠٢- ٢٠٣ إنذار قومه ولم يأتهم من قبل من نذير ٤/ ٢٠٢- ٢٠٣ بدء الوحي ونزول قوله تعالى: يا أيها المدثر ٥/ ٣٨٨- ٣٨٩ أمره بالتبليغ والإنذار مع التكبير لله والتنزيه عن الشريك وتطهير ثيابه وحفظها من النجاسات وهجر الشرك والأوثان التي توصل للرجز والعذاب ٥/ ٣٨٨- ٣٨٩ مهمته البلاغ المبين ٤/ ٥٥ إرساله للناس جميعا بالإنذار والإبلاغ ٤/ ٣٧٥- ٣٧٦ هو منذر وهاد إلى الحق والرشاد ٣/ ٨٢ أرسله الله شاهدا على أمته ونذيرا لأهل المعاصي ٥/ ٥٦- ٥٩ الإيمان بالله ورسوله والتعظيم والتفخيم لرسوله ٥/ ٥٦- ٥٩ يأتي به الله شهيدا على الأمم ولهم ٣/ ٢٢٦ إرساله إلى أمته شاهدا يوم القيامة بأعماله ٥/ ٣٨٢ هو نذير وبشير يدعو إلى التوبة والاستغفار ويحذر من العذاب ٢/ ٥٤٦ أرسله الله شاهدا على أمته ومبشرا برحمة الله وداعيا إلى التوحيد، وسراجا يستضاء به في ظلمة الضلالة ٤/ ٣٣١ هو مبلغ لما ينزله الله عليه من الوحي ٤/ ٤٩٠
٣- أمر الله جل جلاله للرسول صلّى الله عليه وسلم:
لا تك في شك من شرك قومك وعبادتهم الأصنام كغيرهم من الكفرة، والله
٤- عموم رسالته وبعض واجباته:
عموم رسالته للناس جميعا ٢/ ٢٩٠ أرسله الله إلى الناس كافة ٣/ ١١٣- ١١٤
٥- تأييد الله له وتسليته:
تسليته بما وقع للرسل قبله ٢/ ١٣٢ تسليته بأن ما يقوله له الكفار قد قيل للرسل من قبله ٤/ ٥٩٥ تسليته ببيان شأن الأمم المتقدمة واتهامهم لرسلهم بالسحر والجنون ٥/ ١٠٩- ١١١ تسليته الرسول وأمره بالصبر والتنزيه لله بالتسبيح والتحميد في أوقات مخصوصة ٥/ ٩٥- ٩٦ تسليته الرسول صلّى الله عليه وسلم عن تماديهم في الكفر والتكذيب ٢/ ٥٥١ تسليته عما وقع في قريش من التكذيب وقد وقع في سائر الأمم ٣/ ٢٠٩ تسليته بأن الشيطان يزين للكفار والمشركين أعمالهم ٣/ ٢٠٩ تسليته بالتوكل على الله وأنه على الحق الواضح وأنه لا يسمع الموتى ولا يهدي العمي ٤/ ١٧٣- ١٧٤ تسليته وإعلامه أن الله لا ينزل القرآن عليه ليتعب ٣/ ٤٢٣ تسليته أن القرآن نزل تذكرة لمن يخاف ٣/ ٤٢٣ إخباره بمكر الكفار به في مكة ليثبتوه أو يخرجوه أو يقتلوه وأن تدبيرهم كان بمكر وخفية ٢/ ٣٤٦- ٣٤٨ شرح الله صدره صلّى الله عليه وسلم ٥/ ٥٦٢- ٥٦٥
٦- واجب المسلمين نحوه:
أدب الاستئذان من رسول الله ٤/ ٦٧- ٦٨ أدب مخاطبته ودعوته ٤/ ٦٧- ٦٨ تحذير من يخالف أوامره ٤/ ٦٧- ٦٨ احترامه واجب وذلك بترك رفع الصوت والجهر له بالقول ٥/ ٧٠- ٧٢ المخلصون الأتقياء هم الذين يخفضون أصواتهم عنده ٥/ ٧٢- ٧٣ جفاء بني تميم ونداؤهم لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ وراء الحجرات ٥/ ٧٢- ٧٣ تعليمهم أدب الانتظار والخطاب مع رسول الله ٥/ ٧٢- ٧٣
لا يطلب على رسالته أجرا ولا نفعا وإنما يطلب المودة في القربى من قومه وعشيرته ٤/ ٦١٢ دعوته لقومه ليست مشوبة بأجر ولا أطماع ٣/ ٥٨٦ الرسول لا يطلب أجرا ٤/ ٣٨٣- ٣٨٤ لا يسأل على القرآن أجرا ولا على تبليغ الرسالة ٤/ ٩٧
٨- أزواج النبي صلّى الله عليه وسلم:
أنواع الأنكحة التي أحلها الله تعالى لرسوله صلّى الله عليه وسلم ٤/ ٣٣٥- ٣٣٦ الأزواج اللّاتي يؤتيهن مهورهن ٤/ ٣٣٥- ٣٣٦ ملك اليمين ٤/ ٣٣٥- ٣٣٦ ما أفاء الله على رسوله ٤/ ٣٣٥- ٣٣٦ امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها وهو خاص بالنبي صلّى الله عليه وسلم ٤/ ٣٣٥- ٣٣٦ فوض الله له أمر زوجاته يصنع ما يشاء من تقديم وتأخير ٤/ ٣٣٧- ٣٣٨ من يأت منهن بعمل ظاهر الفحش يضاعف لها العذاب ومن تطع يأتها الله أجرها مرتين ٤/ ٣١٨- ٣١٩ تميزهن عن بقية النساء ٣/ ٣١٩ عدم إلانة القول عند مخاطبة الناس صونا لهن من ضعاف النفوس ٤/ ٣١٩ سؤالهن من وراء ستر ذلك أطهر من الريبة ٤/ ٣٤٣ تحريم الزواج بهن بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ٤/ ٣٤٣ لَا إثم عليهن في ترك الاحتجاب من محارمهن ٤/ ٣٤٣ القرار في بيوتهن ٤/ ٣٢٠ ترك التبرج ٤/ ٣٢٠ أمرهن بإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وطاعة الله ورسوله ٤/ ٣٢٠ أراد الله مما أوصاكم به (أهل البيت) أن يطهركم ويذهب عنكم كل ذنب ٤/ ٣٢٠ وكل إثم تحريم أن يتزوج على نسائه مكافأة لهن، وقيل تحريم اليهوديات والنصرانيات ٤/ ٣٣٧- ٣٣٨ النهي عن أن يبدل إحدى زوجاته بغيرها بالطلاق أو التبادل ٤/ ٣٣٧- ٣٣٨ قَوْلُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لزيد بن حارثة: اتق الله وأمسك عليك زوجك،
٩- موقف الكفار والمشركين والرد عليهم:
عصمه الله من الركون إلى الكفار ٣/ ٢٩٦ توعد الله لرسوله لو قارب الركون إلى الكفار بالعذاب المضاعف ٣/ ٢٩٦ كبر عليه إعراض المشركين ٢/ ١٢٨ طلب الكفار من رسول الله آية ٢/ ١٧٣- ١٧٥ إن أخرجك الكفار من مكة فلن يلبثوا فيها بعدك إلا قليلا، وهي سنة ربانية محققة ٣/ ٢٩٦ الكفار يطلبون المعجزات منه تعنتا مثل أن يخرج لهم من الأرض ينبوعا أو يكون له بستان من نخيل وأعناب وأنهار، أو يسقط السماء عليهم قطعا ٣/ ٣٠٨- ٣٠٩ طلب الكفار أن يكون الرسول ملكا، والرد عليهم بأن الرسول يكون من جنس المرسل إليهم ٣/ ٣١٠- ٣١١ و ٤/ ٢٣٩- ٢٤١
٣- الإسراء والمعراج:
كانت معجزة الإسراء فتنة للناس ٣/ ٢٨٥- ٢٨٦ الإسراء برسول الله لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ليريه الله من العجائب الاختلاف حول الإسراء هل كان بروحه وجسده معا أم بروحه فقط؟
تاريخ الإسراء ٣/ ٢٤٧- ٢٤٨ و ٢٥٠ رؤية الله بقلبه ٥/ ١٢٧- ١٣٢ ما رآه الرسول صلّى الله عليه وسلم من خلق جبريل وهو على صورته الحقيقية ٥/ ١٣٢- ١٣٣ ما رآه من آيات ربه الكبرى ٥/ ١٣٢- ١٣٣ علّمه جبريل، وهو شديد القوة والسليم من الآفات ٥/ ١٢٦- ١٢٩ استواء جبريل وهو في الأفق الأعلى ٥/ ١٢٦- ١٢٩ ما رآه رسول الله حق ٥/ ١٢٦- ١٢٩ رأى رسول الله جبريل مرة أخرى عند سدرة المنتهى، ورأى آيات كبيرة في إسرائه ومعراجه، حتى أصبح ما بينه وبين محمد قدر قوسين أو أقل ٥/ ١٢٦- ١٢٩
١١- صفاته:
صدق الرسول وأمانته قبل البعثة تؤكّد أنه لا يغير أو يبدّل فيما ينزل عليه ٢/ ٤٩٠- ٤٩١ لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرّا لا يعلم الغيب وإنما هو نذير وبشير ليس بملك ولا يملك خزائن الأرض ولا يعلم الغيب ٢/ ١٣٥ النبي ليس بشاعر ٤/ ٤٣٥- ٤٣٧ لا يقرأ ولا يكتب ٢/ ٢٨٧ و ٤/ ٢٣٩- ٢٤١
١٢- نهي الرسول صلّى الله عليه وسلم:
نهيه عن الافتراء والشك ونهي أمته أيضا ٢/ ١٧٧ نهيه عن طاعة أكثر أهل الأرض من الكفار لأنهم ضالون مضلون ٢/ ١٧٧ نهيه عن طرد المؤمنين الضعفاء ٢/ ١٣٦- ١٣٧- ١٣٨ نهيه عن الصلاة في مسجد الضّرار ٢/ ٤٥٩- ٤٦١
١٣- مكة المكرمة:
أقسم الله بها وهي البلد الحرام ٥/ ٥٣٨- ٥٣٩ و ٥٤٢- ٥٤٣ حرمتها وإحلالها للرسول ساعة من الزمن ٥/ ٥٣٨- ٥٣٩ و ٥٤٢- ٥٤٣ تسميتها البلد الأمين لأنها حرم آمن ٥/ ٥٦٧ فتح مكة وانتصار الرسول صلّى الله عليه وسلم على قريش وكيف كان فتحها صلحا أو عنوة ٥/ ٦٢٢- ٦٢٥
١٤- أهل المدينة المنورة:
من صفات أهل المدينة عدم التَّخَلُّفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ٣/ ٤٧٢- ٤٧٣ من صفاتهم عدم الرغبة بأنفسهم عن نفسه ٣/ ٤٧٢- ٤٧٣ لا يضيع الله تعالى أجرهم ٣/ ٤٧٢- ٤٧٣
١٥- الوحي:
الوحي ومعناه اللغوي ١/ ٦٢٠ أنواعه: الإلهام، أو الكلام من وراء حجاب، أو إرسال جبريل ٤/ ٦٢٤ الإلهام إلى النحل ٣/ ٢١٢
ذهب بعض الصحابة أن المراد بأهل البيت زوجاته عليه الصلاة والسلام وذهب البعض إلى أن المراد بأهل البيت علي، وفاطمة، والحسن، والحسين ٤/ ٣٢١ توسطت طائفة ثالثة فقالت الآية شاملة لزوجات النبي، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين ٣/ ٣٢٣- ٣٢٤
١- قصة عاد وثمود.
٢- قصة ذي القرنين.
٣- قصة سبأ.
٤- قصة لقمان.
٥- قصة الرجل الذي انسلخ عن الآيات.
٦- قصة أصحاب القرية.
٧- قصة هاروت وماروت.
٨- قصة أصحاب الجنة.
٩- قصة الرجل صاحب الجنتين.
١٠- قصة أصحاب الكهف.
١١- قصة البقرة.
١٢- قصة أصحاب الفيل.
١٣- قصة أصحاب الأخدود.
١٤- قصة الذين خرجوا من ديارهم ألوف.
عاد:
استكبارهم، واعتدادهم بالقوة، وكفرهم بآيات الله إرسال الريح الشديدة الصوت والباردة عليهم في أيام مشؤومات أخزاهم الله بعذاب في الدنيا وعذابهم في الآخرة أشد وأخزى ٤/ ٥٨٥- ٥٨٦ أهلكهم الله بريح لا خير فيها ولا بركة، وكل ما أتت عليه جعلته كالشيء الهالك البالي ٥/ ١٠٨ تكذيبهم وكفرهم أرسل الله عليهم ريحا باردة في يوم مشؤوم تصرعهم وتقلعهم كأعجاز النخل التي لا رؤوس لها ٥/ ١٥٠- ١٥١ عاد بن إرم قبيلة ذات قوة وشدة لم يخلق مثلها في الطول والشدة والقوة أهلكها الله فجعلها رميما بسبب طغيانها وإفسادها ٥/ ٥٢٩- ٥٣١ هم قوم هود أهلكهم الله بالريح الباردة العاتية، سلطها عليهم ثمانية أيام متتابعة وسبع ليال حتى أهلكتهم، وقطعتهم، وصرعتهم ٥/ ٥٣٤- ٥٣٧ ثمود:
جعلهم الله خلفاء من بعد قوم نوح أرسل الله فيهم رسولا منهم أشراف ثمود كذبوا بالآخرة وكذبوا رسولهم لأنه بشر مثلهم أخذتهم الصيحة فأصبحوا كغثاء السيل ٥/ ٥٧٣- ٥٧٤ بين الله لهم سبيل النجاة فاستحبوا الكفر على الإيمان أخذتهم صاعقة العذاب والهوان بأعمالهم نجى الله الذين آمنوا منهم ٤/ ٥٨٦ إمهالهم ثلاثة أيام وإهلاكهم بالصاعقة وهم ينظرون عجزهم عن القيام بعد أن صرعوا ٥/ ١٠٩- ١١٠ تكذيبهم ٥/ ١٥١- ١٥٤ كفرهم برسولهم لأنه بشر مثلهم ٥/ ١٥١- ١٥٤ قولهم عنه: إنه كذاب مرح والرد عليهم: بأنهم سيعلمون غدا من هو الكذاب ٥/ ١٥١- ١٥٤
٢- قصة ذي القرنين:
الاختلاف فيه من هو؟ ٣/ ٣٦٣ سبب تسميته مهد الله له الأسباب حتى تمكن في الأرض اتبع طريقا تؤدي به إلى مغرب الشمس ٣/ ٣٦٤ وصل مغرب الشمس وجدها تغرب في عين كثيرة الحمأة (الطينة السوداء) وجد عند مغرب الشمس قوما كفارا خيره الله بين قتلهم ودعوتهم إلى الحق ٣/ ٣٦٥- ٣٦٦ بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لا يسترهم منها شيء ٣/ ٣٦٧- ٣٦٨ بلغ بين الجبلين وجد بعدهما قوما لا يبينون لغيرهم كلاما قالوا له: إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض عرضوا عليه مالا ليبني لهم سدا يحجبهم عنهم ٣/ ٣٦٩- ٣٧٠ ذو القرنين يرفض الأجر على بناء السد، ويطلب معونتهم في ذلك صهر الحديد بالنار واستعماله في البناء عجز يأجوج ومأجوج أن يعلوا السد. في الآخرة بجعله الله مدكوكا لاصقا بالأرض ٣/ ٣٧١- ٣٧٣
٣- قصة سبأ:
المراد بسبإ: القبيلة مساكنهم كثيرة ومتعددة من قدرة الله أن جعل لهم جنتين عن يمين وشمال طلب منهم أن يأكلوا من رزق الله وأن يشكروا له ٤/ ٣٦٧ أعرضوا عن الشكر، وكفروا بالله، وكذبوا أنبياءهم أرسل الله عليهم سيل العرم فهدم مساكنهم ودفنها ٤/ ٣٦٧- ٣٦٨ بدلهم الله بجنتين لا خير فيهما، ذواتي شجر لا ثمر فيها، بل تحمل شوكا جزاؤهم كان جزاء الكفار المعاندين ٤/ ٣٦٨- ٣٧٠ جعل الله لهم قرى آمنة متقاربة فطلبوا أن يباعد أسفارهم ظلما وعدوانا ٤/ ٣٧٠ مزقهم الله وفرقهم صدق إبليس ظنه عليهم فأغواهم وأطاعوه إلا فريقا منهم ٤/ ٣٧٠- ٣٧١
٤- قصة لقمان:
من هو، عجمي أم عربي؟
آتاه الله الحكمة موعظة لقمان لابنه أن لا يشرك بالله الوصية بالوالدين شكرا وإحسانا طلب منه الشكر لله ٤/ ٢٧٣- ٢٧٤ علم الله الشامل لكل إساءة وإحسان النهي عن التكبر والخيلاء القصد في المشي وخفض الصوت ٤/ ٢٧٤- ٢٧٦
٥- الرجل الذي انسلخ من آيات الله:
آتاه الله الآيات فانسلخ منها لحقه الشيطان وصار قرينا له
٦- قصة أصحاب القرية:
ما أنزل الله على قوم الرجل المؤمن من جند وإنما أهلكهم بالصيحة فماتوا جميعا ٤/ ٤٢١ جاءها المرسلون وهم أصحاب عيسى ٤/ ٤١٨- ٤١٩ أرسل عيسى بأمر الله اثنين ثم قواهما بثالث ٤/ ٤١٨- ٤١٩ أصحاب القرية ردوا بأنهم بشر وأنهم تشاءموا منهم ٤/ ٤١٨- ٤١٩ تهديد الرسل بالرجم والعذاب الأليم ٤/ ٤١٨- ٤١٩ الرجل المؤمن جاء مسرعا ينصح باتباع الرسل ويبيّن فساد عبادة الأصنام، وصحة عبادة الله الخالق القادر الرجل المؤمن يعلن إيمانه فيكرمه الله بدخول الجنة ٤/ ٤١٩- ٤٢٠
٧- قصة هاروت وماروت:
١/ ١٤٤
٨- قصة أصحاب الجنة:
هُمْ قَوْمٌ مِنْ ثَقِيفٍ كَانُوا بِالْيَمَنِ مُسْلِمِينَ حلفهم على قطع الثمر وحرمان المساكين حقهم احتراق جنتهم بأمر الله فصارت كالليل المظلم عتابهم لبعضهم، وندمهم، وعودتهم إلى الله بصدق ورغبة حالهم كحال الكفار وعذاب الآخرة أشد وأعظم ٥/ ٣٢٣- ٣٢٦
٩- قصة الرجل صاحب الجنتين:
جعل الله للكافر جنتين من كروم العنب وحولهما النخيل كل من البستانين نضج ثمره وفجر الله بينهما نهرا ٣/ ٣٤٠- ٣٤١ الكافر يفخر على المؤمن بكثرة ماله وعزة أتباعه دخوله البستان واعتزازه به، وقوله: إنه لا يبيد، وإنه لا آخرة، وإن كان هناك آخرة فسيجد خيرا من بستانه وأفضل منه ٣/ ٣٤١- ٣٤٢ المؤمن ينكر عليه كفره بالله الخالق ويرشده إلى ما يجب أن يقول، ويبين له
١٠- قصة أصحاب الكهف:
صاروا إلى الكهف وجعلوه مأواهم ٣/ ٣٢٦- ٣٢٧ دعاؤهم نومهم بقدرة الله سنين طويلة أيقظهم الله امتحانا للمؤمنين والكافرين هم فتية مؤمنون بالله الواحد ٣/ ٣٢٥- ٣٢٧ الشمس تميل عن كهفهم عند الشروق والغروب وهم في مكان متسع يحسبهم الناظر إليهم أيقاظا وهم نائمون يقلبهم الله يمنة ويسرة كلبهم باسط ذراعيه بفناء الباب الناظر إليهم يخاف ويمتلئ رعبا ٣/ ٣٢٨- ٣٢٩ بعثهم الله من نومهم ليتساءلوا بينهم كم لبثوا إرسالهم أحدهم إلى المدينة لإحضار الطعام أطلع الله الناس عليهم ليعلموا أن الساعة حق المؤمنون والكفار تنازعوا أمرهم ثم غلب المؤمنون فبنوا عليهم مسجدا ٣/ ٣٢٩- ٣٣٢ الاختلاف في عددهم النهي عن المراء في ذلك وتفويض الأمر إلى علم الله لبثوا في الكهف ثلاثمائة سنين وازدادوا تسعا والله أعلم بذلك ٣/ ٣٣١- ٣٣٢ و ٣٣٤
١١- قصة ذبح البقرة:
قصة ذبح البقرة ١/ ١١٤
١٢- قصة أصحاب الفيل:
مجيئهم لهدم الكعبة وإهلاكهم ٥/ ٦٠٤- ٦٠٥
الدعاء عليهم بالقتل واللعن عرضهم المؤمنين على النار المشتعلة في الأخدود الملك وأعوانه حاضرون لم ينكروا على المؤمنين إلا إيمانهم بالله الواحد ٥/ ٥٠٠- ٥٠٦
١٤- قصة الذين خرجوا من ديارهم ألوف:
قصة الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف خوف الطاعون ١/ ٢٩٩- ٣٠٠
١- فضل الجهاد.
٢- الأمر بالجهاد لمكانته.
٣- حكم القتال في الأشهر الحرم وعند الحرم.
٤- جهاد الكفار.
٥- الإنفاق للجهاد.
٦- غزوة بدر.
٧- غزوة أحد.
٨- غزوة الأحزاب. ٩- صلح الحديبية.
١٠- بيعة الرضوان.
١١- غزوة حنين.
١٢- غزوة تبوك.
١٣- الغنائم.
١٤- السلم بعد القتال.
١٥- الفيء.
١٦- الشهداء.
القتال في سبيل الله صفوفا متراصة كالبناء ٥/ ٢٦٢ التحريض على الجهاد والقتال ١/ ٣٠٢ الذين يجاهدون في طلب مرضاة الله ٤/ ٢٤٥ نزول السورة التي أحكم الله فيها فرض الجهاد ٥/ ٤٥- ٤٦ موقف المنافقين من فرض الجهاد ٥/ ٤٥- ٤٦ فرض الله الجهاد والنفوس تكرهه لما فيه من المشقة وهو خير ١/ ٢٤٨
٢- الأمر بالجهاد لمكانته:
الأمر بالقتال حتى لا تكون فتنة ٢/ ٣٥٢ الأمر بإعداد القوة من الرمي ومن رباط الخيل لإرهاب الأعداء ٢/ ٣٦٦- ٣٦٨ الأمر للرسول صلّى الله عليه وسلم بتحريض المؤمنين على القتال ٢/ ٣٦٩- ٣٧١ عشرون صابرون من المؤمنين يغلبون مائتين ٢/ ٣٦٩- ٣٧١ الأمر بالنفير ٢/ ٤١٤- ٤١٥ معنى خفافا وثقالا ٢/ ٤١٤- ٤١٥ الأمر بالجهاد في سبيل الله بالمال والنفس ٢/ ٤١٤- ٤١٥ الأمر بالثبات مع ذكر الله، وعدم التنازع لأنه يؤدي إلى الفشل والهزيمة ٢/ ٣٥٩- ٣٦١ إباحة القتال لرد العدوان والظلم ٣/ ٥٤٢- ٥٤٣ إن الله يدافع عن المظلومين وينصرهم ٣/ ٥٤٢- ٥٤٣ لولا ما شرعه الله من قتال الأعداء لعلوا في الأرض ٣/ ٥٤٢- ٥٤٣ مشروعية القتال للحفاظ على أماكن العبادة ٣/ ٥٤٢- ٥٤٣ الأمر للمؤمنين بالجهاد في سبيل الله ١/ ٥٦١- ٥٦٢ النفير الجزئي وبقاء طائفة للعلم والتفقه في الدين ٢/ ٤٧٣- ٤٧٤
٣- حكم القتال في الأشهر الحرم وعند الحرم:
أسماء الأشهر الحرم سبب تسميتها بالحرم ٢/ ٤٠٩- ٤١١ تعيينها الامتناع عن قتال المشركين فيها ٢/ ٣٨٤- ٣٨٦ القتال فيها منسوخ أم محكم؟
٤- جهاد الكفار:
الأمر بقتالهم والمبالغة في قتلهم وأسرهم ٢/ ٣٧- ٤٠ الترغيب في قتال الكفار ٢/ ٤١٢- ٤١٣ الترهيب من ترك القتال والوعيد واستبدال قوم آخرين ٢/ ٤١٢- ٤١٣ الأمر بقتال الكفار واستثناء من له عهد أو ميثاق ١/ ٥٧٢ مَنْ جَاهَدَ الْكُفَّارَ وَجَاهَدَ نَفْسَهُ بِالصَّبْرِ عَلَى الطاعات فإنما يجاهد لنفسه ٤/ ٢٢٣ من فضائل الجهاد: قتل الكفار والاستشهاد والاستبشار بالجنة ٢/ ٤٦٣- ٤٦٤ أولو الضرر هم أهل الأعذار ١/ ٥٨١- ٥٨٢
٥- الإنفاق للجهاد:
الحض على الإنفاق ١/ ٣٠٠- ٣٠٢ الإنفاق في سبيل الله ويكون واجبا أو مندوبا ١/ ٣١٠ نفقة الجهاد حسنتها بسبعمائة ضعف ١/ ٣٢٦
٦- غزوة بدر:
إخراج الله لرسوله بالحق ٢/ ٣٢٨- ٣٢٩ بعض الصحابة كرهوا الخروج للحرب ورغبوا في العير ٢/ ٣٢٩- ٣٣٠ تذكير المهاجرين بأنهم كانوا ضعافا في مكة فأيدهم ونصرهم ببدر ٢/ ٣٤٤- ٣٤٥ يوم الفرقان ٢/ ٣٥٥- ٣٥٧ المشركون في العدوة القصوى وأنتم في العدوة الدنيا ٢/ ٣٥٥- ٣٥٧ العير (ركب أبي سفيان) أسفل منكم ٢/ ٣٥٥- ٣٥٧ أرى الله رسوله في منامه أن المشركين قلّة ٢/ ٣٥٨- ٣٥٩ من نعم الله أنه قلل المشركين في أعين المسلمين، وقلّل المسلمين في أعين المشركين ٢/ ٣٥٨- ٣٥٩ قتلى الكفار يوم بدر ضربتهم الملائكة على وجوههم وأدبارهم ٢/ ٣٦٤ تمثل الشيطان للكفار يوم بدر وقوله لهم إني مجير لَكُمْ، فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وتبرأ، المنافقون يقولون عن المؤمنين غرهم دينهم ٢/ ٣٦٠- ٣٦٢
٧- غزوة أحد:
خُرُوجُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أحد ١/ ٤٣٢ سيماء الملائكة في أحد ١/ ٤٣٥ عقاب المسلمين لأخذهم الفداء يوم بدر ١/ ٤٥٥- ٤٥٦ انخذال المنافقين وعودتهم ١/ ٤٥٦ مصيبة المسلمين في أحد ١/ ٤٥٤- ٤٥٥ موقف المنافقين ١/ ٤٥٤- ٤٥٥ إصابة رسول الله يوم أحد ١/ ٤٤١ إشاعة مقتله ١/ ٤٤١ كان يوم أحد بيوم بدر ١/ ٤٤٤ الأيام دول ١/ ٤٤٤ عزّاهم الله وسلّاهم ١/ ٤٤٠ ترك الوهن والحزن ١/ ٤٤٠ شهداء أحد ١/ ٤٤٠ رجوع عبد الله بن أبي بالمنافقين ١/ ٤٣٣ ثبت الله قلوب المؤمنين ١/ ٤٣٣
٨- غزوة الأحزاب:
مجيء جنود الأحزاب ٤/ ٣٠٤- ٣٠٥ إرسال الريح عليهم وإرسال الملائكة ٤/ ٣٠٤- ٣٠٥
٩- صلح الحديبية:
صلح الحديبية والصلح قد يسمّى فتحا ٥/ ٥٣- ٥٥ نصر الله لرسوله وإنزال السكينة في قلوب المؤمنين ٥/ ٥٣- ٥٥
١٠- بيعة الرضوان:
سبب تسميتها ٥/ ٦٠- ٦٢ أنزل الله الطمأنينة في قلوبهم وأثابهم فتح خيبر ومغانم كثيرة يأخذونها ٥/ ٦٠- ٦٢ انتصار المسلمين ٢/ ٣٩٧- ٣٩٨
عتاب الرسول صلّى الله عليه وسلم على إذنه للقعود عن الجهاد ٢/ ٤١٧- ٤١٨ نهي المؤمنين عن الاستئذان في القعود ٢/ ٤١٧- ٤١٨ تخلف المنافقين عن رسول الله بسبب بعد المسافة وكثرة العدو ٢/ ٤١٤- ٤١٥ الدعوة إلى النفير والجهاد بالمال والنفس كان في غزوة تبوك بسبب تثاقلهم ٢/ ٤١٥- ٤١٦ تثاقل المجاهدين، والترغيب في النفير خفافا وثقالا ٢/ ٤١٥- ٤١٦ لو كان المنافقون صادقين في الرغبة في الجهاد لأعدوا له عدته ٢/ ٤١٨- ٤١٩ كره الله خروجهم فأقعدهم ٢/ ٤١٨- ٤١٩ تسلية الرسول والمؤمنين عن تخلف المنافقين ٢/ ٤١٨- ٤١٩ سعي المنافقين بالفتنة بين المؤمنين ٢/ ٤١٩- ٤٢٠ تدبير الحيل للقعود، وسقوطهم في الفتنة وهي التخلف عن الجهاد ٢/ ٤١٩- ٤٢٠ المنافقون ينفقون أموالهم طوعا أو كرها ولا أجر لهم بسبب كفرهم ٢/ ٤٢١- ٤٢٣ حلفهم الكاذب، وخبث ضمائرهم، وتربصهم بالمؤمنين ٢/ ٤٢١- ٤٢٣ الرد عليهم: بأن ما يصيبهم إلا ما كتب الله لهم ٢/ ٤٢١ المؤمنون يصيبهم إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة ٢/ ٤٢١ اعتذار المنافقين بشدة الحر استهزاء وسخرية ٢/ ٤٤٢ فضح مواقف المنافقين ٢/ ٤٢٣ المعذرون هم الذين اعتذروا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الخروج إلى تبوك بأعذار كاذبة ٢/ ٤٤٥- ٤٤٦ أصحاب الأعذار الذين لم يجد الرسول ما يحملهم عليه فخرجوا من عنده يبكون ٢/ ٤٤٧- ٤٤٨ ذكر أهل الأعذار الصحيحة، وهم الضعفاء والمرضى والفقراء، وهي أعذار مسقطة للجهاد ٢/ ٤٤٦- ٤٤٧ توبة كعب بن مالك والمتخلفين معه هلال بن أمية ومرارة بن الربيع ٢/ ٤٧٠- ٤٧١
١٣- الغنائم:
حكم الغنيمة وكيف تقسم ٢/ ٣٥٣- ٣٥٤ معنى الأنفال ٢/ ٣٢٣- ٣٢٥ الأنفال ثابتة لرسول الله ٢/ ٣٢٣- ٣٢٥ و ٣٢٨
١٤- السلم بعد القتال:
الجنوح للسلم وقبول الجزية إذا كان المسلمون في عزة وقوة ٢/ ٣٦٨ من نعم الله على المسلمين التأليف بين قلوبهم وتثبيتهم حتى ينتصروا على أعدائهم ٢/ ٣٦٩ حكم الأسرى ٢/ ٣٧١- ٣٧٣ المن والفداء بعد الإثخان ٢/ ٣٧٢- ٣٧٤ الأمر للرسول أن يقول للأسرى: إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خيرا ٢/ ٣٧٥ المن أو الفداء للأسرى حتى تنتهي الحرب مع الكفار ٥/ ٣٧- ٤٠ الجزية مقدارها وقبول الجزية من أهل الكتاب ٢/ ٤٠٠- ٤٠١
١٥- الفيء:
المال الذي لَمْ تَرْكَبُوا لِتَحْصِيلِهِ خَيْلًا وَلَا إِبِلًا وَلَا لقيتم حربا ولا مشقة ٥/ ٢٣٥- ٢٣٨ تقسيم الفيء عند الشافعي ٥/ ٢٣٥- ٢٣٨
١٦- الشهداء:
شهداء أحد ١/ ٤٥٩ فضل الشهداء ١/ ٤٥٧ و ٤٦٠ قتل الشهداء في سبيل الله ٥/ ٣٨ الشهداء يهديهم الله إِلَى الرُّشْدِ فِي الدُّنْيَا وَيُعْطِيهِمُ الثَّوَابَ فِي الآخرة ويدخلهم الجنة ٥/ ٣٨
١- النكاح.
٢- الإنفاق.
٣- الرضاع.
٤- الطلاق.
٥- العدة. ٦- الظهار.
٧- الإيلاء.
٨- الوصية.
٩- الفرائض والميراث.
١٠- العضل.
المعاشرة بالمعروف ١/ ١٠٩- ٥١٠ تحريم ما زاد على الأربع ١/ ٤٨٣ الصّداق واجب على الأزواج للنساء ١/ ٤٨٥ ما فرض الله عَلَى الْمُؤْمِنِينَ فِي حَقِّ أَزْوَاجِهِمْ مِنْ شَرَائِطِ وحقوق ٤/ ٣٣٦ كله حق مفروض ٤/ ٦٣٦ حُكْمَ الزَّوْجَةِ إِذَا طَلَّقَهَا زَوْجُهَا قَبْلَ الدُّخُولِ ٤/ ٣٣٣- ٣٣٤ ليس للرجل عليها من عدة ٤/ ٣٣٣- ٣٣٤ المتوفى عنها زوجها قبل الدخول تعتد أربعة أشهر وعشرا ٤/ ٣٣٣- ٣٣٤ معنى النشوز والإعراض ١/ ٦٠١ نفي استطاعة العدل ١/ ٦٠١- ٦٠٢ ما يفعله الزوج عند خوف النشوز ١/ ٥٣٢ الترغيب في النكاح ٤/ ٣٣- ٣٤ ما يحل من النكاح ٤/ ٣٣- ٣٤ حكم النكاح مباح أو مستحب أو واجب ٤/ ٣٣- ٣٤ الزواج سبب لنفي الفقر ٤/ ٣٣- ٣٤ إرشاد العاجزين عن النكاح حتى يغنيهم الله ٤/ ٣٣- ٣٤ تحليل الصداق للزوج أو للولي إن منحته المرأة عن طيب نفس ورضا ١/ ٤٨٥ التحكيم بين الزوجين عند خوف الشّقاق ١/ ٥٣٤- ٥٣٥ تحريم الجمع بين الأختين ١/ ٥١٤- ٥١٥ حكم الجمع بين الأختين بملك اليمين ١/ ٥١٤- ٥١٥ تحريم نكاح زوجة الأب ١/ ٥٠٩- ٥١٠ تحريم المحصنات ١/ ٥١٦ المحرمات من النسب والرضاع والصهر ١/ ٥١١- ٥١٣ تحريم نكاح المشركات ١/ ٢٥٧- ٢٥٨ حكم نكاح الكتابيات ١/ ٢٥٧- ٢٥٨ حكم نكاح المتعة ١/ ٥١٨ حكم تحريم نكاح المتعة ١/ ٥٢٤ الْمَنْعُ مِنَ الزِّيَادَةِ عَلَى الْوَاحِدَةِ لِمَنْ خَافَ عدم العدل بين الزوجات ١/ ٤٨٣- ٤٨٤
٢- الإنفاق:
معناه وقدره ١/ ٤٢ الإنفاق في الخير قبل مجيء الموت حيث لا رجعة ولا تأخير ٥/ ٢٧٨- ٢٧٩ الأمر بالإنفاق وترك البخل ٥/ ٢٨٥- ٢٨٦ الفائزون هم البعيدون عن الشح ٥/ ٢٨٥- ٢٨٦ المنفق يقرض الله فيضاعف له أضعافا مضاعفة ٥/ ٢٨٥- ٢٨٦ من أدب الإنفاق التوسط بين الإمساك والتوسعة ٣/ ٢٦٦ عاقبة التوسع في الإنفاق ٣/ ٢٦٦ الأمر بالإنفاق من مال الله، ولا عذر لمن ترك الإنفاق، ولا يستوي من أنفق قبل فتح مكة ومن أنفق بعد ذلك ٥/ ٢٠٠- ٢٠٣ الذي ينفق في سبيل الله كالمقرض لله تضاعف له الحسنة بعشر أمثالها ٥/ ٢٠٠- ٢٠٣ المتصدقون والمتصدقات والذين أقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه الله لهم ولهم الجنة ٥/ ٢٠٧- ٢٠٨ النفقة والسكنى واجبة على الزوج للمرأة المعتدة ضمن السعة والطاقة ٥/ ٢٩٢- ٢٩٣ النفقة على المرأة الحامل حتى تلد، وعلى الزوج نفقة الإرضاع ٥/ ٢٩٢- ٢٩٣ النهي عن المضارّة في النفقة والسكنى ٥/ ٢٩٢- ٢٩٣
٣- الرضاع:
الاتفاق بين الأبوين على فصال الرضيع ١/ ٢٨٣ جواز الاسترضاع للطفل من غير أمه وتسليم الأجرة للمرضعة بالمعروف ١/ ٢٨٣- ٢٨٤ مدته وتمامه ١/ ٢٨١- ٢٨٢ وجوب الرضاع على الأم ١/ ٢٨١- ٢٨٢
٤- الطلاق:
الخلوة توجب العدة والمهر ١/ ٢٩٣ مقدار المتعة ١/ ٢٩٢ الطلاق في طهر لم يقع فيه جماع ٥/ ٢٧٧- ٢٨٨ حفظ وقت العدة (ثلاثة قروء) ٥/ ٢٧٧- ٢٨٨ النهي من إخراجهن من بيوتهن وقت العدة إن لم يأتين بفاحشة مبينة ٥/ ٢٧٧- ٢٨٨ النهي عن الإمساك بعد انقضاء العدة للإضرار ١/ ٢٧٩ حكم طلاق الهازل ١/ ٢٧٨ الطلاق الرجعي ١/ ٢٧٣ هل يقع الطلاق ثلاثا؟ ١/ ٢٧٣ حكم الخلع ١/ ٢٧٤ تتربّص المطلقة بعد الدخول وغير الحامل ثلاثة قروء ١/ ٢٦٩ عدّة المختلعة ١/ ٢٧٧ بعد انقضاء العدة إمساك بمعروف أو مفارقة بإحسان ٥/ ٢٨٨- ٢٩٢ حكم المطلقة طلقة ثالثة لا تحل لزوجها الأول إلا إذا تزوجت بآخر ١/ ٢٧٥ الزواج المحلل لا بد أن يكون شرعيا، فيه عقد ووطء ١/ ٢٧٥ حكم المطلقة المفروض لها غير المدخول بها تستحق نصف المسمى ١/ ٢٨٩ المطلقة قبل الدخول وفرض المهر لا تستحق إلا المتعة ١/ ٢٩٠ المتعة الواجبة للمطلقة قبل البناء وفرض المهر ١/ ٢٩٨ المتعة غير الواجبة لسائر المطلقات ١/ ٢٩٨
٥- العدة:
عدة المتوفى عنها زوجها ١/ ٢٨٤- ٢٨٥ حكمة مقدارها ١/ ٢٨٤- ٢٨٥ وجوب الإحداد على المعتدة عدة الوفاة ١/ ٢٨٥- ٢٨٦ معنى الإحداد ١/ ٢٨٥- ٢٨٦
٦- الظهار:
معنى الظهار ٥/ ٢١٨- ٢٢١ إلغاء عادة الظهار كما كان في الجاهلية وإيجاد حكم للظهار في الإسلام، وعود المظاهر كفارته ٥/ ٢١٨- ٢٢١ لَا تَكُونُ امْرَأَةُ الْمُظَاهِرِ أُمَّهُ حَتَّى يَكُونَ له أمّان، كما لا يكون له قلبان ٤/ ٣٠٠- ٣٠١ الظهار قول بالفم ولا تأثير له ٤/ ٣٠٠- ٣٠١
٧- الإيلاء:
معناه، وتوقيته بأربعة أشهر دفعا للضرار على الزوجة ١/ ٢٦٧- ٢٦٩ الإيلاء في الجاهلية ١/ ٢٦٨- ٢٦٩ الفيء عند الإيلاء بالجماع، وعليه كفارة ١/ ٢٦٨- ٢٦٩
٨- الوصية:
الوصايا التي جمعت خير الدنيا والآخرة ١/ ٤٧٥ حكمها ١/ ٢٠٤- ٢٠٦ وجوبها عَلَى مَنْ عَلَيْهِ دَيْنٌ أَوْ عِنْدَهُ وَدِيعَةٌ ١/ ٢٠٤- ٢٠٦ الوصية بالثلث، ومن الذي يوصي؟ وما المبلغ الذي يتركه حتى يوصي؟ ١/ ٢٠٤- ٢٠٦ مقدارها الثلث ١/ ٥٠٣ كتابتها والإشهاد عليها في السفر ٢/ ٩٨- ١٠٠ كتابتها والإشهاد عليها من غير المسلمين في السفر ٢/ ١٠١- ١٠٣ الخطأ في الوصية ١/ ٢٠٦
٩- الفرائض والميراث:
تعلم علم الفرائض ٥/ ٥٠٣
١٠- العضل:
إبطال عضل المرأة عن الزواج ١/ ٥٠٧ نفي الظلم عن النساء ١/ ٥٠٩ تحريم العضل من الأزواج والأولياء ١/ ٢٧٩
١- علم الله وشموله.
٢- العلم القرآني. ٣- قيمة العلم.
٤- العلم والعلماء.
أحاط علم الله بجميع المعلومات ٤/ ٦٠٠ علمه بالسر والجهر ٥/ ٣١٢ علمه الشامل بالإنسان الذي خلقه وصوره ٥/ ٣١٢ علم وقت الساعة ٤/ ٥٩٧ علم ما تخرج أوعية النباتات من ثمار ٤/ ٥٩٧ ما تحمل من أنثى ولا تضع حملها إلا بعلم الله ٤/ ٥٩٧ شهادة الله على الإنسان بما يعمل وعلمه الشامل بذلك ٢/ ٥١٨- ٥١٩ لا يغيب عن علم الله مثقال ذرة ٢/ ٥١٨- ٥١٩ علم الله بالسر والعلن وبما تخفيه الصدور ٢/ ٥٤٧ علم الله بما يكون من حمل ووضع، وما يطول عمر أحد ولا ينقص إلا في اللوح المحفوظ ٤/ ٣٩٢ علم الله تعالى في خلق آدم ١/ ٧٥ يعلم ما يدخل فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ من السماء ٤/ ٣٥٨ علم الله بما في البر والبحر ٢/ ١٤٠- ١٤١ ما تسقط من ورقة إلا يعلمها ٢/ ١٤٠- ١٤١ ولا تسقط حبة ولا رطب ولا يابس إلا بعلمه ٢/ ١٤٠- ١٤١ مدى سعة علم الله وشموله بالنسبة لعلم البشر ٤/ ٢٧٩- ٢٨٠ لو كانت الأشجار كلها أقلاما لكلمات الله والبحار مدادا لنفدت كلها دون أن تنفد كلمات الله ٤/ ٢٧٩- ٢٨٠ علمه تعالى محيط بما في السموات والأرض لا يخفى عليه شيء ٥/ ٢٢٣ يعلم ما يسر ويجهر به الناس قلوا أو كثروا ٥/ ٢٢٣ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأرحام وما تزداد ٣/ ٨٢- ٨٣ عالم الغيب والشهادة ٣/ ٨٢- ٨٣ يعلم ما يسر الإنسان وما يجهر به ٣/ ٨٢- ٨٣ يعلم من هو مستتر بالليل وذاهب بالنهار ٣/ ٨٢- ٨٣ علم الله بمن حاد عن الحق، وأعرض عنه، وبمن اهتدى، فقبل الحق، وأقبل عليه، وعمل به ٥/ ١٣٥ استئثار الله تعالى بعلم الغيب ٥/ ٣٧٢- ٣٧٥
٢- العلم القرآني:
تعليم أحكام القرآن ١/ ١٥ معرفة المكي والمدني ١/ ١٥ فضل التفسير ١/ ١٦
٣- قيمة العلم:
تعليم الخط، وتعليم الإنسان ما لم يعلم ٥/ ٥٧٠- ٥٧٣ النهي عن اتباع ما لا تعلم ٣/ ٢٧١- ٢٧٢ سؤال الإنسان عن سمعه وبصره وفؤاده ٣/ ٢٧١- ٢٧٢ الباعث لمن علم أن يعمل ١/ ٤٠٧ أعظم العمل بالعلم تعليمه ١/ ٤٠٧
٤- العلم والعلماء:
العلماء يخشون الله ٤/ ٣٩٩- ٤٠٣ رفع مكانة العلماء في الدنيا والآخرة دَرَجَاتٍ عَالِيَةٍ فِي الْكَرَامَةِ فِي الدُّنْيَا وَالثَّوَابِ في الآخرة ٥/ ٢٢٦- ٢٢٨ العلماء الذين لا يعملون بعلمهم ١/ ٩٢ يقول العلماء يوم القيامة: إنّ الخزي والسوء على الكافرين ٣/ ١٩٢- ١٩٣
١- حدود الله.
٢- القتل العمد وشبه العمد.
٣- حد القتل الخطأ. ٤- حد الزنا.
٥- العفو.
٦- إقامة الحدود.
٧- القضاء ودوره في إقامة الحدود.
المحافظة على حدود الله وعدم تجاوزها بالتهاون والمخالفة ٥/ ٢٨٨ حدود الله ومحارمه ١/ ٢١٥
٢- القتل العمد وشبه العمد:
حكم القتل عمدا ١/ ٥٧٥ معنى العمد ١/ ٥٧٥ القتل شبه العمد ثابت في السنة ١/ ٥٧٥- ٥٧٦ هل للقاتل العمد من توبة؟ ٣/ ٨٢- ٨٣ شروط توبة القاتل المتعمد ٣/ ٨٢- ٨٣ حكم مَنْ قَتَلَ كَافِرًا بَعْدَ أَنْ قَالَ: لَا إله إلا الله ١/ ٥٧٩
٣- حدّ القتل الخطأ:
المؤمن لا يقتل مؤمنا إلا خطأ ١/ ٥٧٤ القتل الخطأ هو عدم القصد ١/ ٥٧٤ كفارة القتل الخطأ ١/ ٥٧٤- ٥٧٨
٤- حد الزنا:
عقوبة الزنا ١/ ٥٠٤ حكم الزوجة إذا زنت ١/ ٥٠٧ إيذاء الزناة منسوخ بالجلد ١/ ٥٠٦ جواز مخالعة الزوجة إذا لم تأت بفاحشة ١/ ٥٠٨
٥- العفو:
الترغيب في العفو ٢/ ٤٠ العفو عن الجاني، وطريقة أخذ الدية ١/ ٢٠٢ العفو عن الدية أو بعضها ١/ ٢٠٢ حكم قتل القاتل بعد أخذ الدية ١/ ٢٠٢
٦- إقامة الحدود:
تَهْوِيلُ أَمْرِ الْقَتْلِ وَتَعْظِيمِ أَمْرِهِ فِي النُّفُوسِ ٢/ ٤٠
٧- القضاء ودوره في إقامة الحدود:
السلطان ولي من حارب ٢/ ٤٣ إذا رفعت الحدود إلى الحاكم وجبت وامتنع إسقاطها ٢/ ٤٧ الحر يقتل بالحر ١/ ٢٠٢- ٢٠٣ العبد بالعبد، وحكم قتل المسلم بالكافر، وحكم قتل الذكر بالأنثى ١/ ٢٠٢- ٢٠٣ كل حرمة يجرى فيها القصاص ١/ ٢٢١ أمور القصاص مقصورة على الحكام ١/ ٢٢١ تحكيم القضاة ١/ ٥٥٨ شروط القاضي ١/ ٥٥٩
١- العقود.
٢- البيع.
٣- القرض.
٤- الدّين.
٥- الرهن.
٦- الشهادة.
٧- اليتامى واليتيم.
معنى العقود ٢/ ٦ الوفاء بالعقود ٢/ ٦
٢- البيع:
اشتراط التراضي ١/ ٥٢٦- ٥٢٧ العدل في الكيل والميزان ٢/ ٢٠٢
٣- القرض:
معناه اللغوي والشرعي ١/ ٣٠٠
٤- الدّين:
معناه ١/ ٣٤٤ حكم الأمر بكتابته ١/ ٣٤٤
٥- الرهن:
الرهن في السفر ١/ ٣٤٨ من شروطه الإيجاب والقبول والقبض ١/ ٣٥٠
٦- الشهادة:
أداؤها بالقسط ولو على النفس والأقربين ١/ ٦٠٤ الوعيد لمن لم يأت بالشهادة كما يجب ١/ ٦٠٤ إقامة الشهادة وأداؤها بالحق والصدق وخالصة لله ٥/ ٢٨٨- ٢٨٩ حكم الشهادة في الدين والبيع واجبة وقيل مندوبة ١/ ٣٤٥ الشهداء ممن ترضون المرأتان في الشهادة برجل ١/ ٣٤٦ لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ النِّسَاءِ إِلَّا مَعَ الرَّجُلِ إلا فيما لا يطلع عليه غيرهن ١/ ٣٤٦
٧- اليتامى واليتم:
الأحكام المتعلقة بأموال اليتامى ١/ ٤٨٨- ٤٨٩ تحريم أكل أموال اليتامى ١/ ٢٥٤- ٢٥٥ جواز مخالطة اليتامى ١/ ٢٥٦
١- الحلال والحرام من الأطعمة.
٢- الصيد.
٣- الذبائح.
٤- المحرمات.
٥- الأنعام.
٦- الأيمان.
الحلال مِنَ الْمَطَاعِمِ إِجْمَالًا وَمِنَ الصَّيْدِ وَمِنْ طَعَامِ أهل الكتاب ومن نسائهم ٢/ ١٦ الذي يريد بأعماله ومكسبه ثواب الآخرة فإن الله يضاعف له ٤/ ٦١١ الذي يريد بأعماله وكسبه ثواب الدنيا ومتاعها يؤتيه الله منها ما قسم له وليس له نصيب من الآخرة ٤/ ٦١١ لا يستوي الخبيث والطيب ٢/ ٩٢ الكفار يحللون ويحرمون بمجرد الهوى والتشهي، والله لم يأذن لهم بذلك فالله هو المحلل وهو المحرم ٢/ ٥١٧- ٥٢٠ تحريم الفواحش والبغي بغير الحق ٢/ ٢٢٩ القول على الله من التحليل والتحريم ما لم ينزل به سلطانا ٢/ ٢٢٩ الأكل والشرب من غير إسراف ٢/ ٢٢٨ النهي عن تحريم الطيبات، والنهي عن التبتل ولبس الصوف مع توفر القطن ٢/ ٨٠ حكم أكل الميتة ١/ ١٩٥
٢- الصيد:
تحريم صيد البر حالة الإحرام ٢/ ٩٠ صيد البحر وطعامه حلال لكل مسلم وللمحرمين بالحج والعمرة ٢/ ٨٩- ٩٠ كفارة الصائد عمدا أو خطأ أو ناسيا ٢/ ٩١ الصيد بالكلاب المعلمة والطيور ٢/ ١٦- ١٧ الابتداء بتحريم الصيد مع الإحرام وفي الحرم ٢/ ٨٨ كفّارة قتل الصيد ٢/ ٨٨- ٨٩ حلّ صيد البحر وميتته ١/ ١٩٥
٣- الذبائح:
ترك التسمية نسيانا أو عمدا ٢/ ١٧٩- ١٨٠ الأكل ممّا ذكر اسم الله عليه ٢/ ١٧٨ تفصيل المحرمات، واستثناء حالة الاضطرار ٢/ ١٧٨ ضلال الكفار في تحريم بعض الأنعام ٢/ ١٧٨ الإنكار على المشركين في الجاهلية تحريم بعضها وتحليل بعضها، وكل ما حرموه حلال ٢/ ١٩٥- ١٩٦
٤- المحرمات:
حكم الاضطرار إلى أكل المحرمات ١/ ١٩٦- ١٩٧ معنى الباغي والعادي ١/ ١٩٦- ١٩٧ المحرمات في كتاب الله من المطاعم ٢/ ١١- ١٢- ١٣ حكم المضطر ٢/ ١٤ و ٣/ ٢٤١- ٢٤٢ الميتة والدم ولحم الخنزير ٣/ ٢٤١- ٢٤٢ الله هو المحلل والمحرم ٣/ ٢٤١- ٢٤٢ عدم قرب مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن ٢/ ٢٠٢ حرم الله الإشراك بالله وقتل الأولاد والزنا والقتل ٢/ ٢٠١ تحريم لحم الخنزير وتحريم شحمه ١/ ١٩٦
٥- الأنعام:
الامتنان على العباد بخلق الأنعام ٢/ ١٩٥- ١٩٦ أحلّها الله، وحرم ما ذكر في سورة المائدة ٣/ ٥٣٦ إذا سقطت الإبل بعد الذبح على جنوبها فكلوا منها وأطعموا السائل والفقير والقانع الذي لا يسأل ٣/ ٥٣٧- ٥٣٩ سخرها الله لتشكروه، وينال الله منها التقوى والإخلاص ٣/ ٥٣٧- ٥٣٩ الإبل جعلها الله من مناسك الحج وجعل فيها منافع دنيوية ودينية ذكر الله عليها وهي للنحر لأنها تذبح قائمة معقولة قد صفت قوائمها ٣/ ٥٣٧- ٥٣٨ منافع الأنعام قبل النحر ٣/ ٥٣٧- ٥٣٨ نحرها عند البيت وما يليق بالحرم ٣/ ٥٣٧- ٥٣٨ لكل أمة عبادة وطاعة في ذبح القرابين، ليذكروا الله وحده ويجعلوا نسلها خالصا له ٣/ ٥٣٧- ٥٣٨
النهي عن نقض الأيمان ٣/ ٢٢٩- ٢٣٢ تشبيه من ينقض أيمانه بالتي تنقض غزلها ٣/ ٢٢٩- ٢٣٢ النهي عن اتخاذ الأيمان للمكر والخديعة ٣/ ٢٢٩- ٢٣٢ اليمين المنعقدة ٢/ ٨٢ اليمين الغموس ٢/ ٨٢ كفارة اليمين المنعقدة ٢/ ٨٢- ٨٣- ٨٤ النهي عن جعل الحلف سببا في الامتناع عن فعل الخير ١/ ٢٦٣ النهي عن كثرة الحلف ١/ ٢٦٥ اليمين اللغو ١/ ٢٦٤- ٢٦٥ أيمان اللغو لا مؤاخذة عليها ٢/ ٨١ الحلف برب الكعبة ١/ ٦١
١- المؤمن.
٢- المؤمنون.
٣- الأبرار.
٤- الرّبانيون.
٥- المفلحون.
٦- أولياء الله.
٧- المتقون.
٨- عباد الرحمن.
٩- المسلمون. ١٠- الأمة.
١١- الصفات العامة للمؤمنين:
آ- الاستقامة.
ب- الإسلام.
ج- العدل.
د- الطاعة.
هـ- التوبة.
والشفاعة.
١٢- الهجرة والمهاجرون.
المؤمن عمله طيب، كالبلد الطيب، ثمرها طيب ٢/ ٢٤٥- ٢٤٦ المؤمن أفلح وتطهر وحافظ على الصلوات الخمس ٥/ ٥١٦- ٥١٨- ٥١٩ المؤمن يصبر على الأذية في الله ٤/ ٢٢٤ المؤمن يعطى كتابه بيمينه، وينقلب إلى أهله وعشيرته مسرورا ٥/ ٤٩٣- ٤٩٦ المؤمن يعطى كتابه بيمينه، ويتفاخر بكتابه وبإيمانه ويقينه ٥/ ٣٣٩- ٣٤٠ نتيجة المؤمن الجنة والحياة المرضية الخالدة ٥/ ٣٣٩- ٣٤٠
٢- المؤمنون:
أمرهم بوقاية أنفسهم وأهليهم وأولادهم من النار ٥/ ٣٠٢- ٣٠٣ أمرهم بالتوبة النصوح التي لا عودة بعدها إلى الذنب ٥/ ٣٠٢- ٣٠٣ أمرهم بالطاعة لله ورسوله وعدم التولي ٢/ ٣٤٠- ٣٤١ أن لا يكونوا كالكفار الذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ٢/ ٣٤٠- ٣٤١ اتقوا الكفر والمعاصي ٤/ ٦٦٣- ٦٦٤ في مقام أمين لا يخافون ٤/ ٦٦٣- ٦٦٤ في جنات وعيون، يلبسون من حرير رقيق وغليظ ٤/ ٦٦٣- ٦٦٤ يتقابلون فيها، ينظر بعضهم إلى بعضهم ٤/ ٦٦٣- ٦٦٤ تزويجهم بالحور العين ٤/ ٦٦٣- ٦٦٤ أمرهم بالتجاوز عمن لَا يَرْجُونَ وَقَائِعَ اللَّهِ بِأَعْدَائِهِ، أَيْ: لَا يخافونها ٥/ ٧- ٨ أمرهم بالتقوى وتجديد الإيمان بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ٥/ ٢١٤ يعطيهم بسبب إيمانهم نصيبين من رحمته ويجعل لهم نورا ومغفرة ٥/ ٢١٤ أمرهم بالتقوى، وتنبيههم إلى قرب الساعة، حتى يقدموا لأنفسهم الأعمال الصالحة، وأن لا يتركوا أمر الله، وأن لا ينسوا أحكامه ٥/ ٢٤٤- ٢٤٥ نهيهم عن موالاة الكفار بأي وجه من الوجوه ٥/ ٢٥٠- ٢٥١- ٢٥٢ كتابة حاطب بن أبي بلتعة للمشركين بخروج النبي صلّى الله عليه وسلم إلى مكة ٥/ ٢٥٠- ٢٥٢ أمرهم بالصلاة، والإنفاق سرا وعلانية قبل يوم القيامة، حيث لا بيع ولا خلال ٣/ ١٣١- ١٣٢ أمرهم بالاستمرار على الإيمان والتوحيد، والإنفاق من مال الله الذي جعلهم خلفاءه فيه، ولهم أجر كبير ٥/ ٢٠٠- ٢٠١ أمرهم بالاستجابة لله وللرسول إذا دعاهم لما يحييهم ٢/ ٣٤١- ٣٤٢
من صفاتهم:
١- الخوف والخشية من الله ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٢- التصديق بدلائل مخلوقات الله الكونية ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٣- ترك الشرك ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ٤- يعطوك وهم خائفون من عدم القبول ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ ونتيجة لما سبق من الصفات فهم سابقون بالخيرات ٣/ ٥٨٠- ٥٨١ من صفات المؤمنين:
الخشوع في الصلاة، وإخراج الزكاة، وحفظ الفروج، وهم أمناء وأوفياء، ويحافظون على الصلاة ٣/ ٥٦٢- ٥٦٣ المؤمنون يرثون الفردوس ٣/ ٥٦٢- ٥٦٣
هم أصحاب الجنة، وهم فيها في شغل متفكهون، متنعمون، معهم أزواجهم، على الأرائك متكئون، لهم فاكهة وكل ما يطلبون، تحيتهم من ربهم السلام، وحياتهم سلام وأمان ٤/ ٤٣١- ٤٣٢ المؤمنون هم الذين صدقوا، وعملوا الصالحات، فلهم أجرهم عند ربهم، وهم الذين يفوضون إلى الله أمورهم، ويجتنبون كبائر الذنوب، ويتجاوزون عمن أغضبهم، والذين استجابوا لله فيما دعاهم إليه، وأقاموا الصلاة، وهم يتشاورون فيما بينهم، ويتصدقون ٤/ ٦١٩- ٦٢٠ تقريع المؤمنين وتوبيخهم على قولهم من الخير ما لا يفعلون، وذمهم على ذلك ٥/ ٢٦١- ٢٦٢ وجوه المؤمنين يوم القيامة ناعمة حسنة، وتنظر إلى ربها وخالقها ٥/ ٤٠٧- ٤٠٩ وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة وبهجة، لأنها أعطيت من الأجر ما أرضاها- إنه الجنة ونعيمها- ٥/ ٥٢٢ المؤمنون الأتقياء في جنات وعيون، لأنهم كانوا في الدنيا محسنين، وقليلا من
وهؤلاء يدخلون الجنة ويحلّون فيها. ٤/ ٤٠٠- ٤٠١
٣- الأبرار:
الأبرار في نعيم الجنة ٥/ ٤٨٠ كتابهم في عليين، وهو كتاب مسطور ومختوم، يشهده الملائكة المقربون ٥/ ٤٨٨- ٤٨٩- ٤٩٠ هم في نعيم وعلى السرر ينظرون ووجوههم تدل على أنهم من أهل النعمة ٥/ ٤٨٨- ٤٨٩- ٤٩٠ يشربون من خمر مختوم بالمسك ٥/ ٤٨٨- ٤٨٩- ٤٩٠ أهل الطاعة في الجنة يشربون من كأس يخالطها الكافور وتختم بالمسك ٥/ ٤١٨- ٤١٩- ٤٢١ هذا الشرب من عين يشرب بها عباد الله ويجرونها حيث شاؤوا ٥/ ٤١٨- ٤١٩- ٤٢١ يوفون بالنذر ويخافون يوم القيامة ٥/ ٤١٨- ٤١٩- ٤٢١ يطعمون الأيتام والمساكين والأسرى لوجه الله ٥/ ٤١٨- ٤١٩- ٤٢١ حفظ الله الأبرار من شر يوم القيامة وجزاهم دخول الجنة، وألبسهم الحرير، يتكئون في الجنة على السرر لا يرون حر الشمس ولا برد الزمهرير، ظلال الجنة قريبة منهم وثمارها مذللة ومسخرة لمتناوليها، يدور عليهم الخدم إذا أرادوا الشراب، يسقون كأسا من الخمر ممزوجا بالزنجبيل، يطوف عليهم ولدان لا يهرمون ولا يتغيرون ٤/ ٤٢١- ٤٢٦ نعيم الأبرار في الجنة لا يوصف، لباسهم فيها من سندس وإستبرق، ويحلون فيها أساور من فضة، ويشربون شرابا لا نجاسة فيها، كل هذا النعيم جزاء لأعمالهم في الدنيا، وكان عملهم في الدنيا مشكورا ٥/ ٤٢٤- ٤٢٦
الربانيون، معناها: النسبة إلى الرّبّ، وهم عالمون ومتعلمون ١/ ٤٠٧ الربانيون حلماء، حكماء، علماء ١/ ٤٠٨
٥- المفلحون:
معنى الفلاح ١/ ٤٤
٦- أولياء الله:
لا خوف عليهم ولا حزن، صفاتهم الإيمان والتقوى، لهم البشرى في الدنيا والآخرة ٢/ ٥١٩- ٥٢١ هم القوم الذين يحبهم الله ويحبونه ٢/ ٦١
٧- المتقون:
يحشرهم الله يوم القيامة راكبين مكرمين ٣/ ٤١٦ في ظلال الجنان وعيونها، يأكلون ويشربون، وجزاؤهم العظيم جزاء المحسنين ٥/ ٤٣٥
٨- عباد الرحمن:
يمشون على الأرض بسكينة ووقار، ولا يجهلون ولا يسافهون أهل السفه، ويبيتون في صلاة وعبادة، ويدعون أن يصرف الله عنهم عذاب جهنم، ويتوسطون في الإنفاق بين الإسراف والتقتير ٤/ ٩٩- ١٠١ عباد الرحمن إذا ذكروا بالقرآن أكبوا على آياته سامعين مبصرين، ويدعون الله أن يهبهم أزواجا صالحين وذرية صالحة تقر عيونهم، وجزاؤهم الجنة، يحيون فيها بعضهم بالسلام ٤/ ١٠٤- ١٠٥ عباد الرحمن لا يدعون مع الله أحدا، وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ، وَلَا يشهدون الزور، وإذا مرّوا باللغو أعرضوا عنه ٤/ ١٠٢- ١٠٣
٩- المسلمون:
نهيهم عن كثرة الأسئلة ٢/ ٩٢- ٩٣- ٩٥ النهي عن طرد المؤمنين ٢/ ١٣٦
١٠- الأمة:
الأمة المسلمة دينها دين إبراهيم عليه السلام، وإبراهيم سمى هذه الأمة،
١١- الصفات العامة للمؤمنين:
آ- الاستقامة:
المؤمنون الذين استقاموا على التوحيد والعمل بأحكام الشريعة لا خوف عليهم من أي مكروه ولا يحزنون من فوات محبوب، أولئك أصحاب الجنة التي هي دار الخلود ٥/ ٢١ الذين استقاموا بعد التوحيد تتنزل عليهم الملائكة من عند الله بالبشرى والتثبيت والإعانة في الدنيا والآخرة ٤/ ٥٩٠
ب- الإسلام:
المسلمون والمسلمات، والمؤمنون والمؤمنات، أعدّ الله لهم أجرا عظيما على طاعتهم من القنوت، وَالصِّدْقِ، وَالصَّبْرِ، وَالْخُشُوعِ، وَالتَّصَدُّقِ، وَالصَّوْمِ، وَالْعَفَافِ، وَالذِّكْرِ ٤/ ٣٢٥
ج- العدل:
الأمر بالعدل ٥/ ٣٥٤ الله يحب العادلين ٥/ ٣٥٤ الأمر بعدم التجاوز في الميزان، وترك الظلم فيه ٥/ ١٥٩ إقامة الوزن بالعدل وأن لا ينقص الميزان ٥/ ١٥٩
طاعة رسول الله وتحكيمه ١/ ٥٥٨- ٥٥٩ طاعة أولي الأمر ١/ ٥٥٦ طاعة الأمراء في المعروف ١/ ٥٥٧
هـ- التوبة:
هي مجرد عقد القلب، ولا يشترط إطلاع الناس ١/ ١٠٥- ١٠٦ الله يقبلها من عباده ويعفو عن سيئات من تاب ٤/ ٦١٣
والشفاعة:
شفاعة الناس لبعضهم البعض ١/ ٥٦٩- ٥٧٠
١٢- المهاجرون والمهاجرات:
المهاجرون:
عند الهجرة إلى المدينة أمر بالدعاء حين الخروج من مكة والدخول إلى المدينة ٣/ ٣٠١ الترغيب في الهجرة ١/ ٥٨٣ غفران الله للمهاجرين الذين عذّبهم الكفار ٣/ ٢٣٨- ٢٣٩ وجوب الهجرة من أرض الشرك ١/ ٥٨٢- ٥٨٣ عتاب الملائكة للمستضعفين بترك الهجرة ١/ ٥٨٢- ٥٨٣ لا هجرة بعد الفتح ١/ ٥٨٤ الذين هاجروا في الله من بعد ظلمهم ليبوئنهم الله مباءة حسنة في الدنيا والآخرة ٣/ ١٩٧- ١٩٨ اتصاف المهاجرين بالصبر والتوكل ٣/ ١٩٧- ١٩٨ المهاجرون والأنصار بعضهم أولياء بعض في النصرة والمعونة ٢/ ٣٧٥- ٣٧٧ المهاجرون الذين هاجروا وقتلوا أو ماتوا حال الهجرة ليرزقنهم الله نعيم الجنة، وهو المدخل الذي يرضونه مِمَّا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خطر على قلب بشر ٣/ ٥٥١- ٥٥٢ المهاجرون والأنصار السابقون منهم رضي الله عنهم ورضوا عنه ٢/ ٤٥٢- ٤٥٦ أخرجوا من ديارهم يطلبون الرزق ونصره الله ورسوله، وهم الكاملون في الصدق الراسخون فيه ٥/ ٢٣٩- ٢٤٢
الأمر بامتحانهن، وذلك بأن يستحلفن بالله ما خرجن إلا حبا لله ورسوله عدم إرجاعهن إلى الكفار إن ثبت إيمانهن حكم الزواج بهن وحكم مهورهن، ومهور المرتدات ٥/ ٢٥٦- ٢٦٠
١- الكفر.
٢- الكافر.
٣- الكفار.
٤- المشركون. ٥- المنافقون.
٦- الأعراب وموقفهم.
٧- الكفار المشركون.
٨- متفرقات.
الكفر بالله: حكم المكره وقلبه مطمئن بالإيمان ٣/ ٢٣٧ عقوبة الكافر الذي اعتقد الكفر وطابت به نفسه ٣/ ٢٣٩ الكفر: معناه ١/ ٤٦ الكفر ببعض الرسل كالكفر بالله وبجميع الرسل ١/ ٦١٣ أسباب الكفر:
١- عدم تدبر القرآن ٢- إنكار إرسال الرسل ٣- تجاهل القوم معرفتهم بأمانة رسولهم ٤- قولهم: إن الرسول مجنون ٣/ ٥٨٤- ٥٨٥
٢- الكافر:
يطلب الرجوع إلى الدنيا لعله يعمل صالحا، الرب يرد عليه رادعا زاجرا بأنه لا رجعة ومن أمامهم وبين أيديهم برزخ إلى يوم القيامة ٣/ ٥٨٨- ٥٩٢ عمله خبيث كالأرض السَّبَخَةِ الْمَالِحَةِ الَّتِي لَا تَخْرُجُ مِنْهَا الْبَرَكَةُ ٢/ ٢٤٦ يحشره الله يوم القيامة أعمى لأنه أعرض عن ذكر الله ونسي آياته، فالجزاء من جنس العمل ٣/ ٤٦٤- ٤٦٥ لا يحب الله كل خوان كفور ٣/ ٥٤٢ لا يرضى الله لعباده المؤمنين الكفر ٤/ ٥١٨
من صفات الكافر:
يكذّب بالدين يدفع اليتيم عن حقه لا يحض نفسه ولا غيره على إطعام المسكين المحتاج ٥/ ٦١٠ الكافر اتخذ دينه ما يهواه، أضل عن الثواب، وطبع على قلبه وسمعه، وجعل على بصره غطاء، ولا هداية له بعد إضلال الله ٥/ ١٠- ١١ تكذيب الكافر بالرسالة، وتركه للصلاة، ذهابه إلى أهله بتثاقل وتكبر، ووليه الويل والهلاك ٥/ ٤١٠- ٤١١ الكافر ينهى عن الصلاة، وتكذيبه وإعراضه، وإن أصر على كفره ولم ينزجر سيؤخذ بناصيته يوم القيامة ويجر إلى النار ٥/ ٥٧١- ٥٧٣
٣- الكفار:
رؤساء الكفار:
يجادلون ويخاصمون في الله بغير علم مع إنكار البعث والساعة واتباع الشيطان ٥/ ٥١٧- ٥١٨ البعض من الكفار يجادل اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ منير ٣/ ٥١٧- ٥١٨ صفة رؤساء الكفار الكبر، ولهم من الله الخزي في الدنيا وعذاب الحريق في الآخرة ٣/ ٥١٧- ٥١٨
كفار قريش:
إنذارهم لأنهم قالوا: الملائكة بنات الله من غير علم ٣/ ٣٢٢ بدلوا نعمة الله كفرا، وأحلوا قومهم جهنم، وهي دار البوار، وجعلوا لله أندادا ٣/ ١٣٠- ١٣١ و ١٣٣
كفار مكة:
جعل الله لهم مكة حرما آمنا والناس يتخطفون من حولهم ٤/ ٢٤٥
الفجار (الكفار) :
كتابهم في سجين وهو كتاب مسطور ومختوم تكذيبهم بِيَوْمِ الدِّينِ وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ فاجر جائر تكذيبهم بالقرآن بسبب ما غطى قلوبهم من المعاصي والكفر حجبهم عن رؤية ربهم ٥/ ٤٨٤- ٤٨٦ نهاية الفجار جهنم يلزمونها مقاسين لوهجها وحرها ٥/ ٤٨٠
الكفار المكذبون:
أمرهم تقريعا بالانطلاق إلى العذاب الذي كانوا يكذبون به ٥/ ٤٣٣- ٤٣٦ هم في دخان جهنم، لَا يُظِلُّ مِنَ الْحَرِّ وَلَا يُغْنِي مِنَ اللهب، كل شرارة منه كالقصر في عظمها وهي تشبه الإبل الصفراء ٥/ ٤٣٣- ٤٣٦ منعهم من الكلام وجمعهم مع جميع المكذبين، لا حيلة لهم في جهنم ٥/ ٤٣٥- ٤٣٦ الويل للمشركين المجرمين في حياتهم الدنيا، لأنهم لا يصلون ولا يصدقون بالقرآن ٥/ ٤٣٥- ٤٣٦ ضلالهم ومكابرتهم في طلب وقوع العذاب بهم إن كان الإسلام دين الحق ٢/ ٣٤٧ ينفقون أموالهم ثم تكون عليهم حسرة ٢/ ٣٥٠ ضرب الله مثلا لعنادهم وكفرهم ومكرهم بركوبهم البحر، وتعرضهم للخطر، ثم اللجوء إلى الله، ثم الإعراض عنه بعد نجاتهم ونكوصهم إلى شركهم وإعراضهم، وتقرير الله: أن بغيهم على أنفسهم ٢/ ٤٩٤- ٤٩٦ صم عن سماع الحق وعمي عن رؤيته ٢/ ٥٠٩ خسران من كذب بلقاء الله ٢/ ٥١٠ من قبائح الكفار النسيء، والكبيسة، والتلاعب في التحليل والتحريم في الأشهر الحرم، يحلونه عاما ويحرمونه عاما ٢/ ٤٠٩- ٤١٢ هم شر الدواب بكفرهم ٢/ ٣٦٤ لا عهد لهم بل ديدنهم نقض العهود ٢/ ٣٦٥
أيها الكفار المجرمون عن الصالحين ٤/ ٤٣٣ التهكم منهم بمقاساة حر النار التي كانوا بها يكذبون ٤/ ٤٣٣ أمرهم الله أن لا يعبدوا الشيطان الذي أضل وأغوى خلقا كثيرا قبلهم فما أطاعوا ٤/ ٤٣٣ تأخذهم صيحة إسرافيل وهم يختصمون في بيعهم وشرائهم، ولا يستطيعون أن يوصوا، ولا يستطيعون أن يرجعوا إلى الدنيا ٤/ ٤٢٨- ٤٢٩ اشمئزازهم من ذكر الله، واستبشارهم بذكر آلهتهم ٤/ ٥٣٦ الكفار في عزة عن قبول الحق وتكبر وتجبر ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ الأمم الخالية المهلكة بتكذيب الرسل من قبل، ونداؤهم الذي لم يفدهم حين نزول العذاب ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ تعجب الكفار من مجيء الرسول منذرا وقالوا عن معجزاته: سحر وعنه:
ساحر يجعل الآلهة إلها واحدا ٤/ ٤٨٢- ٤٨٣ الأشراف منهم يطلبون الصبر والثبات على عبادة الأصنام ٤/ ٤٨٣ يقولون: إن هذا شيء يريده محمد بآلهتنا، وهو اختلاق لم تسمع به من قبل ٤/ ٤٨٤ تعجبهم من تخصيص الرسول بالذكر ٤/ ٤٨٤ الرد عليهم ببيان عجزهم وهزيمتهم وهلاك المكذبين ٤/ ٤٨٥ أهلك الله جميع المكذبين بالرسل ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ ما ينتظر هؤلاء الكفار إلا النفخة الكائنة عند قيام الساعة والتي لا رجعة بعدها ولا مصرف عنها ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ استعجالهم بالعذاب في الحياة الدنيا ٤/ ٤٨٦- ٤٨٧ جعل الله في أعناقهم قيودا وأغلالا تمنعهم من الإيمان والإنفاق فهم مقحمون ٤/ ٤١٤ إنذار الكفار وعدمه سواء ٤/ ٤١٥ خسران أنفسهم وأهليهم ٤/ ٢٢٣ لهم في النار أطباق من فوقهم ومن تحتهم ٤/ ٢٢٣ الكفار هم المجرمون، وفي عذاب جهنم خالدون، ولا يخفف عنهم العذاب،
الكفار:
يجادلون في الله بغير علم يقلدون ما كان عليهم آباؤهم يستجيبون للشيطان مع أنه يدعوهم إلى عذاب جهنم ٤/ ٢٧٨ أعمالهم كالسراب الخداع لا يجدون منها شيئا، ولا تفيدهم شيئا، وهي تشبه الظلمات في بحر عميق فوقه أمواج وسحب ٤/ ٤٦- ٤٧
رسوله ٥/ ٣٩ تذكيرهم ليعتبروا بما وقع للأمم الكافرة ٥/ ٣٩ التبرؤ من عبادتهم ومما يعبدون ٥/ ٦١٨- ٦٢١ أمر الكفار بالإيمان والإنفاق وتقريعهم على ترك ذلك ٥/ ٢٠٠- ٢٠١ المبطلون من الكفار قديما وحاضرا ٣/ ١٩١- ١٩٢ أرسل الله الرياح فأتت على بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فوقهم ٣/ ١٩١- ١٩٢ هزيمة الكفار يوم بدر ٥/ ١٥٥- ١٥٦ إعراض الكفار عما خرفوا به في القرآن، وضلالهم في عبادة ما لا يسمع ولا يعقل ٥/ ١٦- ١٨ شمول الكفار والمنافقين وأهل الكتاب والمطعمين من المشركين يوم بدر ٥/ ٤٩- ٥٠ الكفار صدوا أنفسهم وغيرهم عن الإسلام وعادوا الرسول بعد ما تبينوا صدقه، فلن يضروا الله شيئا وسيبطل أعمالهم ٥/ ٤٩- ٥٠ الكافرون اختصموا وكفروا، يقضي الله بهم إلى النار، ويقطع لهم ثيابا من
٤- المشركون:
الأمر بقتالهم إن نقضوا العهد ٢/ ٣٨٩ و ٣٩١ لا أيمان لهم ٢/ ٣٩٠ عدم الركون إلى المشركين ٢/ ٦٠٣ هم نجس، منعهم من الاقتراب من المسجد الحرام ٢/ ٣٩٩- ٤٠٠ هل يمنع كل مشرك من دخول المساجد ٢/ ٣٩٩- ٤٠٠ كيف يكون لهم عهد؟ ٢/ ٣٨٧- ٣٨٨ الوفاء بعهد من عاهدتم عند المسجد الحرام (قريش) ما داموا مستقيمين على العهد ٢/ ٣٨٧- ٣٨٨ لو غلبوا لا يرقبون من مؤمن عهدا ولا ذمة ٢/ ٣٨٧- ٣٨٨ الوفاء بعهدهم بشرط أن لا ينقضوه وأن لا يظاهروا على المسلمين أحدا ٢/ ٣٨٤- ٣٨٥ ينقضي العهد بانتهاء الأشهر الحرم ٢/ ٣٨٦ التبرؤ من المشركين، وإمهالهم أربعة أشهر ٢/ ٣٧٩- ٣٨٠ انتهاء عهدهم، وقتالهم، ومنعهم من الحج والطواف بالبيت بعد تبليغهم مطلع سورة براءة ٢/ ٣٨١ بيان ضلال المشركين في عبادة الشركاء الذين لا يسمعون، ولا يتكلمون ولا أنفسهم ينصرون ٢/ ٣١٦- ٣١٧ احتجاج المشركين بالقدر سخرية ٣/ ١٩٥ المشرك في جهنم ملوم مدحور ٣/ ٢٧٤ أنكر المشركون النبوة طالبين من الرسول إنزال ملك عليهم ٣/ ١٩٥- ١٩٦ رد الله عليهم بالوعيد، وإنزال الملائكة بالعذاب ٣/ ١٩٧ يقرنهم الله مع بعضهم ومع شياطينهم في القيود ٣/ ١٤٢ قمصانهم في جهنم من قطران. والنار تغشى وجوههم ٣/ ١٤٣ خزاعة وكنانة من العرب يقولون الملائكة بنات الله، وكراهيتهم البنات ٣/ ٢٠٦- ٢٠٨ وأد البنات ٣/ ٢٠٨ يتخلى الشركاء عن أتباعهم يوم القيامة، ويجعل الله بينهم حاجزا، ويرون النار، ولن يجدوا عنها مهربا ٣/ ٣٥٠- ٣٥١
فكيف إذن يجعلون لله شركاء وأندادا؟! ٤/ ٢٥٧- ٢٥٨ إنكارهم البعث وعدم اعترافهم إلا بالموتة الأولى وعدم الانتشار بعدها ٤/ ٦٦٠ إقرارهم بأن الله خالق للسموات والأرض، ويعبدون غيره ٤/ ٦٢٧ ظلموا أنفسهم بتكذيبهم بالبعث ٤/ ٦٢٢ يسأل المشركون عن إمكان الرجعة إلى الدنيا ٤/ ٦٢٢ يعرض المشركون على جهنم أذلاء ينظرون إليها من طرف ذليل ٤/ ٦٢٢ خسروا أنفسهم وأهلهم ٤/ ٦٢٢ هم في عذاب دائم لا ينقطع ٤/ ٦٢٢ تبكيتهم وتوبيخهم: بأن الله ذلل لهم ما في السموات وما في الأرض وأتم عليهم نعمه الظاهرة والباطنة ٤/ ٢٧٧ اعترافهم بأن الله خالقهم ومع ذلك يصرفون عن عبادته ٤/ ٦٥٠ وصفهم: بأنهم جاهلون، وأنهم سوف يعلمون ٤/ ٦٥١ قالوا إن ندخل في دينك يا محمد يتخطفنا العرب من أرضنا، يرد الله على المشركين بأن الله مكن لهم حرما آمنا، تجبى إليه الأرزاق والثمرات ٤/ ٢٠٦- ٢٠٧ يعذب الله في الدنيا والآخرة المشركين والمشركات ٥/ ٥٤ حكم ومصير أولاد المشركين يوم القيامة ٣/ ٢٥٨- ٢٥٩
يعيب المنافقون على رسول الله في الصدقات، إن أعطوا رضوا وإن منعوا سخطوا ٢/ ٤٢٤- ٤٢٥ قال المنافقون بحقّ محمد صلّى الله عليه وسلم: هو أذن، فردّ الله عليهم: بأنه أذن خير، وتوعد بالعذاب الأليم كلّ من يؤذي رسول الله، وبيّن لهم خطر معاداة الله ورسوله، وفضح أهواءهم واستهزاءهم ٢/ ٤٢٨- ٤٣١ المنافقون بعضهم من بعض ذكورا وإناثا ومن صفاتهم:
يحلفون كاذبين ينهون عن المعروف بخلاء أشحاء ٢/ ٤٣٢- ٤٣٣ مشابهة المنافقين لغيرهم من الكفار والمنافقين ٢/ ٤٣٤ المنافقون يظلمون أنفسهم، وعذابهم محقق ٢/ ٤٣٤ قولهم كلمة الكفر ٢/ ٤٣٦ همّ المنافقون بقتل الرسول ومبايعة عبد الله بن أبي بالملك ٢/ ٤٣٦ إن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يعرضوا فلهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة ٢/ ٤٣٧ نقضهم العهود في الاستقامة والصلاح والإنفاق ٢/ ٤٣٨ أعقبهم الله نفاقا متمكنا في قلوبهم بسبب إخلافهم مع الله، والله يعلم سرهم ونجواهم ٢/ ٤٣٩ يعيب المنافقون على المسلمين تطوعهم بالصدقات، ويسخرون من المؤمنين والمصدقين، وسخرية الله منهم جزاء على عملهم ٢/ ٤٣٩- ٤٤٠ ليسوا أهلا للاستغفار، واستغفار الرسول لهم وعدمه سواء، وإن استغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الله لهم، والسبب في ذلك هو كفرهم بالله ورسوله ٢/ ٤٤١ فرح المشركين بالتخلف عن رسول الله والقعود عن الجهاد بالمال والنفس، وقالوا: لا تنفروا في الحر، والرد عليهم بأن نار جهنم أشد حرا ٢/ ٤٤٢- ٤٤٣ منع المتخلفين من الخروج إلى الجهاد بعد تخلفهم أول مرة عقوبة لهم ٢/ ٤٤٢ تخلف المنافقين عن الجهاد لا يضر ٢/ ٤٤٥ المنافقون خارج المدينة هم الأعراب، وهم أشد كفرا ونفاقا، يتربصون بالمسلمين الدوائر، ويعتبرون ما ينفقونه في سبيل الله خسارة ٢/ ٤٥٧ من الأعراب منافقون، ومن أهل المدينة منافقون مردوا على النفاق وثبتوا عليه ٢/ ٤٥٢- ٤٥٣
٦- الأعراب وموقفهم:
الأعراب أشد كفرا ونفاقا، ويعتبرون ما أنفقوا خسارة، ويتربصون بالمسلمين الدوائر ٢/ ٤٥٠- ٤٥٢ منهم المؤمنون الذين ينفقون في سبيل الله ويعتبرون ذلك قربات ٢/ ٤٥١- ٤٥٢ الذين تَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين خروجه إلى الحديبية، اعتذروا بمشاغل الأموال والأهل ٥/ ٥٧- ٥٨ ظنهم أن العدو يستأصل المؤمنين فلا يرجع منهم أحد إلى أهله ٥/ ٥٧- ٥٨ المخلفون طلبوا أن يخرجوا إلى خيبر ونهي الرسول لهم بأمر الله من الخروج ٥/ ٥٧- ٥٨ بنو أسلم أظهروا الإسلام خوفا وادعوا الإيمان، فأمر الرسول صلّى الله عليه وسلم بالرد عليهم وإفهامهم أن الإيمان تصديق وعمل ٥/ ٧٩- ٨٢ المخلفون سيدعون إلى قتال قوم أولي بأس وقوة، يقاتلونهم أو يسلمون، وجزاؤهم الغنيمة في الدنيا والجنة في الآخرة إن أطاعوا ٥/ ٦٠- ٦٢
يوقفهم الله يوم القيامة ويفرق بينهم وبين ما عبدوا في الدنيا من شركاء، فيتبرأ الشركاء منهم ومن عبادتهم، ويشهدون الله على ذلك ٢/ ٥٠٠ الحجج الدامغة لهم مِنْ أَحْوَالِ الرِّزْقِ، وَالْحَوَاسِّ، وَالْمَوْتِ، وَالْحَيَاةِ، وَالِابْتِدَاءِ، والإعادة، والإرشاد، والهدى ٢/ ٥٠٤- ٥٠٧ يعبدون مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ، وَيَقُولُونَ: هَؤُلَاءِ الآلهة شفعاؤنا ٢/ ٤٩٢- ٤٩٣ من مخازيهم: أنهم طَلَبُوا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آية (معجزة) ولم يعتبروا بما جاء به عنادا ومكرا ٢/ ٤٩٣ أمر الله رسوله أن يتوعدهم بانتظار قضاء الله فيهم ٢/ ٤٩٤ مكرهم بآيات الله بعد نزول رحمة الله عليهم ٢/ ٤٩٤ القرآن يرد عليهم على لسان رسوله صلّى الله عليه وسلم عند ما طلبوا تغيير القرآن وتبديله، وهذا افتراء على الله ٢/ ٤٩١ الافتراء على الله ظلم لا مثيل له، وإجرام لا فلاح بعده ٢/ ٤٩٢ ثباتهم على الكفر، وعنادهم حتى تأتيهم البينة ٥/ ٥٧٧ استمرار الكفار المشركون على عبادة الأوثان بعد مجيء البينة، ودخولهم النار وخلودهم فيها بكفرهم، وهم شر الخلق ٥/ ٥٧٧- ٥٨٨
٨- متفرقات:
حكم لعن كافر معيّن، جواز لعن الكفار وعدم جواز لعن العاصي ١/ ١٨٧ جواز الجهر بالسوء كمن ظلم ١/ ٦١٢ خداع المنافقين وتذبذبهم ١/ ٦١١ مرض المنافقين في فساد عقيدتهم وشكهم ١/ ٤٩- ٥٠ سنة المنافقين ١/ ٥١ المعنى اللغوي للسفهاء ١/ ١٦٨ و ١٧٤ مصير المنافقين في الدرك الأسفل من النار ١/ ٦١١ بشارة المنافقين بالعذاب الأليم ١/ ٦٠٦ نهي أهل البدع قد يزيدهم وقوعا في الباطل ٢/ ١٧١- ١٧٢ يسوق الله المجرمين إلى النار عطاشا ٣/ ٤١٦
الشاك في دينه:
يعبد الله على شك وقلق في دينه، فإن أصابه خير اطمأن، وإن أصابه ابتلاء
الإفك:
معناه الذين جاءوا به واتهموا عائشة هو خير لما تضمنه من براءة عائشة لكل من شارك فيه نصيبه من الحد والإثم الَّذِي تَوَلَّى كِبْرُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ ٤/ ١٤- ١٥ الذين يحبون انتشار الفاحشة في المجتمع الإسلامي لهم من الله عذاب أليم في الدنيا والآخرة موقف المؤمنين من الإفك خطورة الإفاضة فيه والقول باللسان من غير علم النصح بعدم العودة إلى مثل ذلك الذي يتهم الآخرين بالفاحشة يطالب بأربعة شهود على ما يدّعي ٤/ ١٧- ١٨
١- الساعة.
٢- البعث.
٣- الحشر.
٤- يوم القيامة.
٥- الآخرة.
٦- اليوم الآخر.
٧- متفرقات.
اليهود- وقيل قريش- يسألون عن وقتها لا تأتي إلا غفلة علمها عند الله يسألون رسول الله كأنه مستقص ومستكثر للسؤال عنها ٢/ ٣١١- ٣١٤ كذّب بها الكفار، وأعد الله لمن كذب بها جهنم تستعر، ولها تغيظ وزفير ٤/ ٧٥- ٧٦ السؤال عنها، والإشارة إلى قربها ٣/ ٣٥١ إنكار الكفار لوقوعها، والقسم بأنها آتية ٤/ ٣٥٨ تأتي بغتة فتحير الكفار ولا يستطيعون ردها ٣/ ٣٨٤ و ٥/ ٤٣ زلزلة الساعة شيء عظيم ٣/ ٥١٦- ٥١٧ يوم ترونها تنشغل كل مرضعة عن رضيعها وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا، وَتَرَى النَّاسَ كأنهم سكارى ٣/ ٥١٦- ٥١٧ لا شك في مجيء الساعة ٤/ ٥٧٠ يوم تقوم الساعة يخسر المكذبون والكافرون ٥/ ١٢ لا شك في وقوعها ٥/ ١٤ قول الكفار: أي شيء هي؟ كفرا وتكبرا وعنادا ٥/ ١٤ جاءت ووقعت أماراتها وعلاماتها، ومنها: بعثة النبي صلّى الله عليه وسلم ٥/ ٤٤ اقتراب الساعة ٥/ ١٤٢ لا يقدر على كشف وقت الساعة إلا الله ٥/ ١٤٢ اقتراب الساعة بعد انشقاق القمر ٥/ ١٤٤ و ١٤٩ موعد عذاب الكفار الأخروي وعذاب الساعة أعظم وأفظع ٥/ ١٥٥ السؤال عن وقوعها وقيامها ٥/ ٤٥٩- ٤٦١ لا يعلمها إلا الله ٥/ ٤٥٩- ٤٦١ الرسول صلّى الله عليه وسلم ليس في شيء من علمها وذكراها إنما مهمته إنذار من يخشاها ٤/ ٦٤٩ و ٥/ ٤٥٩- ٤٦١ بعد وقوع الساعة يرى الناس أنهم ما لبثوا في الدنيا إلا قليلا ٥/ ٤٥٩- ٤٦١ لا أحد يسأل عن الساعة إلا الله ٤/ ٥٩٧ الذين يخاصمون فيها مخاصمة شك وريبة هم في ضلال كبير عن الحق ٤/ ٦٠٩ تأتي الساعة بغتة والناس لا يشعرون ٤/ ٦٤٤
أصله: الإثارة ١/ ١٠٤ قدرة الله على البعث ٢/ ١١٣- ١١٤ تكذيب الكفار بالبعث لعدم تصورهم له بعد أن يصيروا ترابا ٣/ ٨١ الرد على منكري البعث بأن الله خَلْقَهُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ، ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ، ثُمَّ مِنْ مضغة، وهو الذي يقر في الأرحام ما يشاء، ثم الولادة والبلوغ والحياة والموت ٣/ ٥١٧- ٥١٨ إقامة الحجة على منكري البعث بالأرض الهامدة التي تنبت الزرع بعد نزول المطر ٣/ ٥١٩ إزالة الجبال من أماكنها، وتسييرها كالسحاب عند البعث ٣/ ٣٤٧
٣- يوم القيامة:
تفتح السماء وتشققها بالغيوم والسحب ينزّل الله فيه الملائكة الملك يومئذ لله ذلك يوم عسير على الكفار يعض الظالم على يديه ندما وحسرة ٤/ ٨٤- ٨٥ حين تقوم الساعة تنقطع حجة الكفار المجرمين ٤/ ٢٥١- ٢٥٢ يتفرق المشركون عن آلهتهم فلا شافع لهم ٤/ ٢٥١- ٢٥٢ الاستدلال على البعث بالشجر الأخضر يقدح منه النار ٤/ ٤٤٠- ٤٤١ قدرة الله في خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ- وَهُمَا فِي غَايَةِ الْعِظَمِ- قادرة على خلق الناس من جديد، وإنما شأنه أن يقول للشيء كن فيكون بيده سبحانه ملكوت كل شيء، وإليه يرجع الناس للحساب ٤/ ٤٤٠- ٤٤١ يوم القيامة تسود وجوه الكفار المكذبين ٤/ ٥٤١ استبعاد الكفار للرجعة بعد الموت ٥/ ٨٤- ٨٥ الرد عليهم بأن الله قادر على بعثهم وهو يعلم ما تنقص الأرض منهم وعنده كتاب حفيظ بأسمائهم ٥/ ٨٤- ٨٥ يوم القيامة يحشر المشركون وما يعبدون من دونه ٤/ ٧٨ يدعو الله يوم القيامة كل أناس بإمامهم
في يوم القيامة:
يحشر الله من كل أمة جماعة، وهو حشر العذاب بعد الحشر الكلي لجميع الناس ٤/ ١٧٧- ١٧٩ تقريرهم: أنهم كذبوا وظلموا ٤/ ١٧٧- ١٧٩ ينفخ في الصور فيخاف ويجيب ويسرع كل من في السماوات والأرض ٤/ ١٧٧- ١٧٩ الجبال تسير سيرا حثيثا كسير السحاب ٤/ ١٧٧- ١٧٩ يوم القيامة تفتت الجبال فتصبح كالغبار المتفرق ٤/ ١٧٧- ١٧٩ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا، وَمَنْ جاء بالسيئة فكبّت وجوههم في النار ٤/ ١٧٧- ١٧٩ يوم القيامة يصنف الناس أصنافا ثلاثة: أصحاب الميمنة (إلى الجنة)، أصحاب المشأمة (إلى النار) السابقون السابقون وهم المقربون (في جنات النعيم) ٤/ ١٧٧- ١٧٩ في يوم القيامة يتفرق الناس، أَهْلَ الْجَنَّةِ يَصِيرُونَ إِلَى الْجَنَّةِ وَأَهْلَ النَّارِ يصيرون إلى النار ٤/ ٢٦٤ يوم القيامة لا ينفع الذين ظلموا اعتذارهم ولا يدعون إلى إزالة عتبهم ٤/ ٢٦٧ يوم القيامة هو يوم الفتح ٤/ ٢٩٨
من أحوال القيامة:
نداء إسرافيل (وهو الصيحة) الخروج من القبور بعد تشقق القبور مسرعين مجيبين المنادي ٥/ ٩٥- ٩٧ القسم بجبل الطور والكتاب المسطور، والبيت المعمور، والسماء، والبحر المسجور: أن عذاب الله واقع لا محالة ٥/ ١١٤- ١١٥ تتحرك السماء، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير عن مواضعها ٥/ ١١٦- ١١٧ الداعي يدعوهم يوم القيامة إلى أمر فظيع ٥/ ١٤٦- ١٤٧ خروجهم من القبور خاشعين أذلاء مسرعين ٥/ ١٤٦- ١٤٧ اعتراف الكفار بأنه يوم عسير ٥/ ١٤٦- ١٤٧ علامات يوم القيامة ٢/ ٢٠٧- ٢٠٨ انشقاق السماء يوم القيامة ونزول الملائكة لا يسأل الإنس والجن عن ذنوبهم بل يعرفون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام إلى النار ٥/ ١٦٥- ١٦٦
عملا شاقا متعبا، تصلى نارا حامية، وتسقى من ماء متناه في الحر، وطعامهم الشوك الذي لا يسمن ولا يفيد من جوع ٥/ ٥٢٠- ٥٢١ يوم القيامة تدق الأرض وتكسر يجيء أمر الله وقضاؤه نزول الملائكة وحضورهم صفوفا الإتيان بجهنم، وتذكر الإنسان واتعاظه وندمه ٥/ ٥٣٥- ٥٤٠ يوم القيامة هو يوم الجزاء والحساب تفخيم شأنه الأمر والحكم فيه لله ولا يملك شيئا من الأمر غيره ٥/ ٤٨٠- ٤٨١ قيام الناس جميعا للحساب والجزاء في يوم القيامة ٥/ ٤٨٣- ٤٨٤ تحرّك الأرض واضطرابها عند قيام الساعة وإخراجها ما في جوفها من الأموات تعجب الإنسان مما جرى لها الله تعالى أوحى لها خروج الناس متفرقين وانقسامهم حسب أعمالهم ٥/ ٥٨٢- ٥٨٥
٤- الحشر:
يجمع الله جميع الناس فلا يترك منهم أحدا يعرض الناس جميعا مصفوفين حفاة، عراة، غرلا توضع الكتب في أيدي أصحابها كل كتاب لا يترك صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ٣/ ٣٤٨- ٣٤٩ يقع الإحياء والبعث من القبور بصيحة واحدة، وهي النفخة الثانية في الصور الناس بعدها يخرجون إلى ظهر الأرض ٥/ ٤٥٢- ٤٥٣ و ٤٥٦ التساؤل عن البعث والاختلاف فيه اختلاف الكفار في كيفية البعث سيعلم الكفار الحقيقة عند البعث ٥/ ٤٣٧- ٤٣٩ يكون الحشر بعد نفخة الصور الثانية يحشر الله المجرمين عميا ويسألون بعضهم بصوت منخفض كم لبثتم في قبوركم؟
أفضلهم قولا يقول: ما لبثتم إلا يوما واحدا ٣/ ٤٥٧- ٤٥٨
٥- الآخرة:
من أراد بعمله الآخرة وسعى لها فهؤلاء نتيجتهم الفلاح والجنة والقبول ٣/ ٢٦٠- ٢٦٢
٦- اليوم الآخر:
التخويف للكفار من اليوم الآخر ٢/ ١٣٥ مجيء الناس فرادى يوم القيامة ٢/ ١٦١- ١٦٢ الوزن والموازين ووزن صحائف الأعمال ٢/ ٢١٧ الوزن الحق والعدل فيه- وزن الصحائف ٢/ ٢١٦
٧- متفرقات:
الموت: كُلُّ نَفْسٍ مِنَ النُّفُوسِ وَاجِدَةٌ مَرَارَةَ الْمَوْتِ ٢/ ٢٤٢ نزول شدته وغمرته خوف الإنسان وفراره منه ٥/ ٨٩- ٩٠ لا شماتة فيه، كل البشر كتب عليهم الموت، حتى الرسل ٣/ ٤٨١ الأجل: معناه الموت ويوم القيامة ٢/ ١١٣ الأجل محدد، والعمر لا يطول ولا ينقص ٢/ ٢٣٢- ٢٣٣ القبر: سؤال الميت في قبره يثبت الله الذين آمنوا عند سؤالهم في قبورهم ٣/ ١٣٠ ثبوت عذاب القبر- الحياة البرزخية ١/ ١٨٤- ١٨٥ الدخان: من أشراط الساعة شموله وإحاطته بالناس، ودعاؤهم لكشفه، فهو عذاب أليم ٤/ ٤٥٤- ٤٥٦ الصور: النفخ فيه النفخة الأولى والثانية ٤/ ٥٤٥ نفخ إسرافيل فيه النفخة الأولى النفخة الثانية التي تبعث الخلق من أجداثهم ٤/ ٤٢٨- ٤٢٩
١- صفاتها.
٢- مكانتها.
٣- موجوداتها.
٤- سكانها السابقون.
٥- سكانها الأتقياء. ٦- أصحاب الجنة.
٧- أصحاب اليمين.
٨- المخلصون.
٩- أهل الأعراف.
١٠- الخائفون.
ثمار الجنة وأنهارها ١/ ٦٥- ٦٦ تقريبها يوم القيامة إلى المتقين ٥/ ٤٧١ الجنة في الآخرة هي أفضل وأدوم من الحياة الدنيا، وثبوت هذا في صحف إبراهيم وموسى ٥/ ٥١٧- ٥١٨ من تمام نعيمها حديث أهلها بعضهم مع بعض وسؤالهم عن أحوالهم اطلاع أهلها على أهل النار خلود أهل الجنة في الجنة ٤/ ٤٥٤- ٤٥٥ الترغيب بها، وأنها دار السلام، والله يدعو إليها يهدي الله إليها من يشاء في الجنة للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ٢/ ٤٩٨- ٤٩٩
٢- مكانتها:
الجنة عالية، ولا يسمع فيها كلام باطل ٥/ ٥٢٢- ٥٢٣ الجنة مرتفعة المكان. وثمارها قريبة ٥/ ٣٣٩- ٣٤٠ وعد الله بالجنة عباده ممن تاب وآمن وعمل صالحا لا يظلمون فيها لا يسمعون فيها كلاما فارغا وإنما سلام بعضهم لبعض ٣/ ٤٠٣ خروج بعض العصاة من النار إلى الجنة، والكفار لا يخرجون من النار ٢/ ٤٥- ٤٦ لا حزن في الجنة مطلقا، وهي دار الإقامة الأبدية ٤/ ٤٠٢- ٤٠٣ عرض الجنة كعرض السماوات والأرض وقد أعدّها الله وهيّأها للمؤمنين ٥/ ٢١٠
٣- موجودات الجنة:
محاسن الجنة، وبيان ما فيها ٥/ ٤١- ٤٢ فيها أنهار من ماء لم تتغير رائحته ولم يفسد ٥/ ٤١- ٤٢ وأنهار الجنة من لبن لم يحمض، وأنهار من خمر لذيذ طيب، وأنهار من عسل ٥/ ٤١- ٤٢ فيها عين جارية، وأكواب موضوعة بين أيدي أهلها، ووسائد مصفوف بعضها إلى بعض، وطنافس كثيرة ٥/ ٥٢٥ الإنسان الذي يخاف موقف ربه للحساب جنتان: جنة عدن، وجنة النعيم ذواتا أغصان، فيهما عينان تجريان
٤- سكانها السابقون:
السابقون في الإيمان والعمل جماعة من الأولين (من الأمم السابقة) وقليل من الآخرين (مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) هم في الجنة على سرر منسوجة ويطوف على خدمتهم غلمان لا يهرمون أبدا ويطوفون عليهم بأباريق وكأس من خمر جار لا يتفرقون عنها ولا يسكرون متكئين ومتقابلين ٥/ ١٧٠- ١٧٥ ولهم فيها فاكهة كثيرة وحور عين ٥/ ١٧٩- ١٨٠ السابقون جزاؤهم الجنة بأعمالهم وكسبهم لا يسمعون في الجنة لغوا، ولا يؤثم بعضهم بعضا، بل يقال: سلاما سلاما ٥/ ١٨٠- ١٨٢ السابقون لهم الراحة في الدنيا والاستراحة من أحوالها بعد الموت ٥/ ١٩٤- ١٩٧
٥- سكانها الأتقياء:
الأتقياء لهم مع الذكر الجميل في الدنيا حسن المرجع في الآخرة ٤/ ٥٠٣ للأتقياء جنات خالدة، أبوابها مفتحة وفواكه كثيرة عندهم في الجنة نساء متحدات في السن لا تنظر إحداهن لغير زوجها ٤/ ٥٠٣ المتقون هم أهل الجنة
٦- أصحاب الجنة:
خلودهم من نعم الله عليهم: نزع ما في قلوبهم من الحقد، وعدم الحسد ورثوا الجنة بأعمالهم ٢/ ٢٣٤- ٢٣٥ ينادي أصحاب الجنة أصحاب النار، ويقرّعونهم ٢/ ٢٣٦ أهل الجنة هم أصحاب الميمنة كانوا في الدنيا يتواصون بالصبر والرحمة فيما بينهم ٥/ ٥٤٢ أصحاب الجنة لا يلحق وجوههم غبار وهم فيها خالدون ٢/ ٤٩٩ أصحابها خير منزلا وأفضل مقيلا (موضع القيلولة) ٢/ ٨٢- ٨٣ في الجنة النساء يقصرن أبصارهن على أزواجهن لم يطأهن ولم يغشهن إنس ولا جان قبل أزواجهن في الجنة يشبهن في الصفاء الياقوت والمرجان جزاء من أحسن في الدنيا الإحسان له في الآخرة ٥/ ١٦٩- ١٧٠
٧- أصحاب اليمين:
أهل الجنة هم أهل اليمين في جنات ونعيم، ويتساءلون عن مصير الكفار ٥/ ٣٩٩- ٤٠١ أصحاب اليمين لهم في الجنة فرش مرفوع بعضها فوق بعض، ونساء أنشأهن الله خلقا جديدا آخر فجعلهن متحببات إلى أزواجهن وهن أزواج أمثال وأشكال
٨- المخلصون:
المخلصون في عبادتهم وطاعتهم لهم الجنة يكرمون فيها ويرزقون، وهم على الأسرة متقابلين وجها لوجه، ويطاف عليهم في الجنة بكأس من خمر الجنة لا تغتال عقولهم ولا يسكرون، وعندهم الحور العين ٤/ ٤٥٠- ٤٥١
٩- أهل الأعراف:
حوار أهل الأعراف مع أهل النار نداؤهم لرجال يعرفونهم بسيماهم ٢/ ٢٣٧ يعرفون الناس بسيماهم ٢/ ٢٣٨ الأعراف سور بين الجنة والنار هو الشيء المشرف الأعراف جبال بين الجنة والنار من هم أهل الأعراف؟ ٢/ ٢٣٨- ٢٣٩ معنى الأعراف اختلاف العلماء في أصحاب الأعراف من هم ٢/ ٢٣٦- ٢٣٧ نداؤهم لأصحاب الجنة وطمعهم في دخول الجنة صرف أبصارهم تلقاء أصحاب النار دعاؤهم أن لا يجعلهم الله مع القوم الظالمين ٢/ ٢٣٧
١٠- الخائفون:
الجنة مأوى الخائفين لمقام ربهم يوم القيامة ٥/ ٤٥٩ لست ترى في أصحاب اليمين إلا السلامة التي تحب ٥/ ١٩٥- ١٩٧ يمدّ الله المؤمنين في الجنة، ويزيدهم من الفواكه واللحم مما تشتهيه أنفسهم ٥/ ١١٧- ١١٩
١- أسماء النار.
٢- التحذير منها.
٣- موجودات النار.
٤- أحوال أهل النار. ٥- العذاب.
٦- الفاسقون.
٧- الطّغاة المكذبون.
٨- أصحاب الشمال.
من أسمائها: الحطمة ٥/ ٦٠٢- ٦٠٣ من أسمائها: لظى ٥/ ٣٤٧- ٣٤٨ هي سقر لَا تُبْقِي لَهُمْ لَحْمًا وَلَا تَذْرُ لَهُمْ عظما ٥/ ٣٩٣- ٣٩٤ ذات لهب ٥/ ٦٢٧
٢- التحذير منها:
هي مأوى الطغاة والمتجاوزين لحدود الله ٥/ ٤٥٩ هي حامية، وفيها عين متناهية في الحر وطعام أهلها الشوك ٥/ ٥٢١- ٥٢٢ النار مغيرة لأهلها ومسودة لوجوههم وأبدانهم ٥/ ٣٩٣- ٣٩٤ خزنة النار من الملائكة تسعة عشر ٥/ ٣٩٣- ٣٩٤ تبري اللحم والجلد عن العظم ٥/ ٣٤٧- ٣٤٨ تدعو وتهلك من أدبر عن الحق وجمع المال ٥/ ٣٤٧- ٣٤٨ النار موقدة بأمر الله ويخلص حرّها إلى القلوب ٥/ ٦٠٢- ٦٠٣ إطباقها وإغلاقها وأهلها موثقون في عمد ممدودة ٥/ ٦٠٢- ٦٠٣ جهنم للكفار محبس ومرصاد، ومرجع يرجعون إليه ماكثين فيها ما دامت الأحقاب، وهي لا تنقطع لا يذوق أهل النار فيها إلا ماء حارا وصديدا جزاء لأعمالهم إذ كانوا لا يؤمنون بالآخرة ٥/ ٤٤٢- ٤٤٤ رؤية النار في الآخرة عيانا ومشاهدة ٥/ ٥٩٦- ٥٩٧ الخلود فيها، ومعنى: ما دامت السماوات والأرض ٢/ ٥٩٥- ٥٩٨ إيقادها لأعداء الله إيقادا شديدا ٥/ ٤٧١ التحذير من النار لأنها تتوقد وتتوهج ٥/ ٥٥٢- ٥٥٤ لا يدخل النار إلا الشقي الذي كذب بالحق وأعرض عنه، ويجنبها الكامل في التقوى ٥/ ٢٥٢- ٥٥٤ امتلاؤها وسعتها واستزادتها ٥/ ٩٢
٣- موجودات النار:
وقود النار الناس والحجارة ٥/ ٣٠٢
٤- أحوال أهل النار:
أهل النار في العذاب الأليم الدائم، ويسقون الماء المغلي الذي يقطع أمعاءهم ٥/ ٤٢ الذين كسبوا السيئات يجازيهم الله بسيئاتهم، ويغشاهم هوان، ولا عاصم لهم، ووجوههم مظلمة، وخالدون في النار ٢/ ٤٩٩ النار معدة للكفار ٥/ ٣١٠- ٣١١ وإذا طرحوا فيها سمعوا لها أصواتا منكرة وهي تغلي ٥/ ٣١٠- ٣١١ وتكاد تنقطع من تغيظها على الكفار ٥/ ٣١٠- ٣١١ سؤال الخزنة لهم واعترافهم بذنوبهم، فبعدا لهم ٥/ ٣١٠ و ٣١١ أهل النار يتخاصمون والضعفاء يتحاجّون مع الكبراء مخاطبتهم لخزنة جهنم ٥/ ٥٦٧- ٥٦٨ تخاصم أهل النار من أتباع وأسياد ٤/ ٥٠٨ يقال للكفار هذه جهنم، وقد أخذت الملائكة بنواصيهم وأقدامهم ويحترقون في جهنم ويصب الماء الحار على وجوههم ٥/ ١٦٦- ١٦٧ أهل النار هم أصحاب الشمال وقد كفروا بآيات الله، عليهم نار مطبقة مغلقة ٥/ ٥٤٢
٥- العذاب:
قد يكون العذاب رجزا ينزل من السماء ٣/ ٢٣٣ لو يؤاخذ الله الناس بذنوبهم ما ترك على الأرض من كافر ومن رحمة الله تأجيل العذاب ليوم القيامة ٣/ ٢٠٧- ٢٠٩ يأتي عذاب الله والناس في نومهم وغفلتهم، واستعجال الكفار للعذاب، ولهم عذاب الخلد بكفرهم وعنادهم ٢/ ٥١٣- ٥١٤ يعذب الله الظلمة والمستكبرين وهم: عاد، وثمود، قارون، وفرعون، وهامان ٤/ ٢٣٤ أخذ الله الظالمين والمستكبرين وأهلكهم بالغرق، أو الصيحة، أو الخسف ٤/ ٢٣٤
٦- الفاسقون:
منزلهم النار كلما أرادوا الخروج أعيدوا فيها تقول خزنة جهنم للفاسقين- إغاظة لهم- ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ ٤/ ٢٩٣- ٢٩٤ تأكيد تعذيبهم بمصائب الدنيا وبعذاب الآخرة انتقاما منهم ٤/ ٢٩٣- ٢٩٤
٧- الطغاة المكذبون:
لهم شر منقلب، ويدخلون جهنم، ويحترقون فيها وما يذوقون فيها من ماء حار وقيح صديد، ولهم عذاب آخر أجناس وأنواع ٤/ ٥٠٥- ٥٠٦
٨- أصحاب الشمال:
هم المكذبون بالبعث الضالون عن الحق، ونزلهم في الآخرة: الماء المغلي الحار، وتحريق في جهنم ٥/ ١٩٥- ١٩٧ هم في النار في ريح حارة وظل من دخان أسود حار، لا كغيره من الظلال، فهو لا بارد ولا كريم كانوا في الدنيا منعمين وكان يصرون على الإثم العظيم
١- صفات الملائكة.
٢- أعمال الملائكة.
أ- حفظ أعمال الإنسان.
ب- حمل العرش.
ج- نسخ الكتب.
د- قسمة الأمور.
هـ- نزع الأرواح.
٣- رؤساء الملائكة.
٤- خزنة جهنم.
٥- الملائكة في اعتقاد الكفار.
معنى الملائكة لغة ١/ ٧٤ هم جنود الله في السماوات والأرض ٥/ ٥٤ هي المرسلات، يعصفون بالرياح وينشرونها نشرا، ويأتون بِمَا يُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ وَالْحَلَّالِ وَالْحَرَامِ، ويلقون الوحي إلى الأنبياء للإعذار والإنذار ٥/ ٤٢٩- ٤٣٣ هي الصافات، والزاجرات، والتاليات ذكرا ٤/ ٤٤٣ تفضيل الله لهم على جميع الخلق ٢/ ٢٢٢ هم كرام وأتقياء ومطيعون لربهم ٥/ ٤٦٤
٢- أعمال الملائكة:
أ- حفظ عمل الإنسان:
الحفظة يكتبون أعمال الناس ٤/ ٦٤٨ الحفظة الذي يكتبون عمل بني آدم ٥/ ٤٨٠ الحفظة يحفظون على الإنسان عمله ٥/ ٥٠٨
ب- حمل العرش:
يحيطون بالعرش ويحدقون به وهم يسبحون ويحمدون ٤/ ٥٤٩ حملة العرش ودعاؤهم للمؤمنين التائبين بالمغفرة ودخول الجنة والوقاية من السيئات ٤/ ٥٥٣
ج- نسخ الكتب وتسبيح الله:
استنساخهم أعمال بني آدم ٥/ ١٥ نسخهم الكتب من اللوح المحفوظ ٥/ ٤٦٤ تسبيحهم بحمد ربهم واستغفارهم لمن في الأرض ٤/ ٦٠٣
د- قسمة الأمور وإطاعة أمر الله:
من وظائف الملائكة: قسمة الأمور ٥/ ٩٨ هم عباد الله مكرمون، ولا يشفعون إلا لمن ارتضى ٣/ ٤٨٢ لا يتكبرون عن عبادة الله ولا يعيون وهم في تسبيح دائم ٣/ ٤٧٧ يسبقون بالوحي إلى الأنبياء، ويدبرون ما أمروا بتدبيره ٥/ ٤٥٦
هـ- نزع الأرواح:
الملائكة تنزع أرواح العباد
٣- رؤساء الملائكة:
جبريل روح القدس ١/ ١٢٩- ١٣٠ جبريل وميكائيل منزلتهما وفضلهما ١/ ١٣٧ لا يتنزلون ومنهم جبريل إلا بأمر الله ٣/ ٤٠٦ اصطفاء الرسل من الملائكة كجبريل وإسرافيل ٣/ ٥٥٨ يقوم جبريل يوم القيامة والملائكة صفوف وهم لا يتكلمون ٥/ ٤٤٦- ٤٤٨ ملك الموت وأعوانه وسؤال الكفار عن ضلالهم ٢/ ٢٣١ يتوفى ملك الموت الناس بأمر الله، ثم إلى الله مرجعهم للحساب ٤/ ٢٨٩
٤- خزنة جهنم:
زبانية جهنم غلاظ شداد ٥/ ٥٧٢- ٥٧٣ خزنة جهنم من الملائكة وعدتهم تسعة عشر جعل الله عددهم اختبارا وابتلاء، ويزداد أهل الكتاب والمؤمنون إيمانا ٥/ ٣٩٦- ٣٩٧ استغراب الكفار والمنافقين لهذا العدد ٥/ ٣٩٨ خزنة جهنم تؤمر بجر الأثيم إلى وسط جهنم ويصبّ الماء الشديد الحرارة فوق رأسه، وقولهم له تهكما: أنت العزيز الكريم ٤/ ٦٦٢- ٦٦٣
٥- الملائكة في اعتقاد الكفار:
الملائكة بنات الله، فرد الله عليهم بأنهم عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول ولا يعصون أوامره ٣/ ٤٧٨ المشركون يسمون الملائكة بنات الله ٥/ ١٣٤ توبيخ المشركين وتقريعهم على جعلهم الملائكة بنات الله ٤/ ٦٢٩- ٦٣٠ الملائكة عباد الرحمن ٤/ ٦٢٩- ٦٣٠ لو أراد الله لأهلك الكافرين وجعل مكانهم ملائكة في الأرض ٤/ ٦٤٣
١- خلق الإنسان.
٢- دعاء الإنسان.
٣- نعم الله على الإنسان، وموقفه من النّعم.
٤- تكريم الله للإنسان.
٥- دعوة الإنسان للتدبّر والتفكر.
٦- الإنسان البارّ.
٧- الإنسان العاق.
٨- الإنسان الكافر.
٩- النفس.
١٠- الناس.
١١- الشعراء.
١٢- الصحابة.
خلق الله الإنسان من طين، ثم جعله نطفة في الرحم، وأحال النطفة إلى علقة، ثم خلق العلقة قطعة لحم غير مخلقة، ثم تصلبت بقدرة الله عظما، ثم كسا الله العظم لحما، وأنشأه إنسانا فيه الروح والحواس، ثم الموت والبعث ٣/ ٥٦٦- ٥٦٩ خلق الله الإنسان من نطفة ضعيفة مهينة، فإذا هو خصيم شديد الخصومة، وضرب الإنسان الكافر مثلا لاستبعاد البعث وإنكاره بالعظم البالي كيف يعود من جديد وقد صار ترابا؟! ٤/ ٤٣٩- ٤٤٠ خلق الله له في أحد أطواره من علق خلق آدم من طين يابس كالفخار ٥/ ١٦١- ١٦٢ خلق الله الإنسان مِنْ ضَعْفٍ، ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قوة ثم ضعفا (أطوارا) ٤/ ٢٦٧ خلقه حريصا وجزعا ٥/ ٣٤٩- ٣٥٠ خلقه من بني مدفوق مصبوب، وخروج المني من صلب الرجل ومن ترائب المرأة ٥/ ٥٠٨- ٥١١ خلقكم ابتداء مِنْ تُرَابٍ، ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ أَخْرَجَهَا مِنْ ظهر آدم، ثم جعلكم أزواجا ذكورا وإناثا ٤/ ٣٩٢ كان قطرة من مني تراق في الرحم خلقه الله وسواه ونفخ فيه الروح وجعل منه ذكرا وأنثى الرب الخالق لهذا الإنسان قادر على إحياء الموتى للحساب والجزاء ٥/ ٤١١- ٤١٢ خلقه في استواء واعتدال، ورده بعد الهرم إلى أرذل العمر أو النار ٥/ ٥٦٧- ٥٦٨ الامتنان بخلقه وتعليمه البيان الذي يكون به التفاهم ٥/ ١٥٨ القسم بالشفق والليل إذا اجتمع والقمر إذا تكامل ليركبنّ الإنسان حالا بعد حال، نطفة، ثم علقة، ثم مضغة ٥/ ٤٩٥- ٤٩٧ بنيته وخلقته من العجلة ٣/ ٤٨٣ من الناس من يعمّر حتى يصل إلى أرذل العمر ٣/ ٥١٧- ٥١٨
٢- دعاء الإنسان:
لجوء الإنسان إلى الله بالدعاء إذا مسه الضر وإعراضه إذا انكشف عنه هذه الحال تشمل أهل الإيمان وأهل الكفر ٢/ ٤٨٧- ٤٩١
٣- نعم الله على الإنسان، وموقفه من النعم:
من نعم الله على الإنسان:
السكن في البيوت في المدن، في الخيام وهي بيوت البادية أثاث البيوت ظلال الأشياء الأكنان في الجبال الثياب ٣/ ٢٢٢- ٢٢٤ مراتب عمر الإنسان أربعة:
النشوء- الشباب- الكهولة- الشيخوخة فضل الله بعض الناس على بعض بالرزق جعل الله للناس من أنفسهم أزواجا، وجعل لهم بنين وحفدة ٣/ ٢١٥- ٢١٧ طغيان الإنسان إن رأى نفسه مستغنيا رجوعه إلى الله، وحسابه على طغيانه واستغنائه ٥/ ٥٧١ جزعه إن أصابه شر، ومنعه إن أصابه خير المصلون الموحدون لا يتصفون بالجزع والهلع ٥/ ٣٤٩- ٣٥٠ قدره الله على بعثه وإعادته بعد موته ٥/ ٥٠٨- ٥١١ استثناء المؤمنين العاملين من الرد إلى جهنم ٥/ ٥٦٧- ٥٦٨ جوارحه تشهد عليه بما عمل ٥/ ٤٠٦
٤- ٥- كرّمه الخالق ودعاه للتفكر:
قد أتى على الإنسان وقت كان فيه جسدا ترابا لا يذكر خلقه الله من نطفة أخلاط وأراد ابتلاءه فمنحه السمع والبصر بين الله الطريق إلى السعادة والشقاء ٥/ ٤١٥- ٤٢٠ كل إنسان مرتهن بعمله ٥/ ١١٨ لن يترك الإنسان هملا بلا أمر ولا نهي ولا حساب ولا عقاب ٥/ ٤١١- ٤١٢ كدحه مع الجهد والسعي الشاق إلى ربه بعمله ليلقى الجزاء العادل ٥/ ٤٩٣- ٤٩٦ تكريم الإنسان، وخلق الله له ما يحمله في البر والبحر، ورزقه من الطيبات، وفضله على كثير ممن خلق ٣/ ٢٩٢- ٢٩٣ أمره بالنظر إلى طعامه، وشرابه، وشق الأرض، والزرع، والإنبات فيها من الزروع والحدائق، ليهتدي إلى الله ويعبده وحده ٥/ ٤٦٥- ٤٦٦ و ٤٦٨ علمه الخط وما لم يعلم ٥/ ٥٧٠
٦- الإنسان البار:
إذا بلغ استحكام قوته وعقله في الأربعين من عمره ألهمه الله شكره وأن يعمل صالحا وأن يصلح ذريته. هذا الإنسان ومن هو على شاكلته يتقبل الله أعمالهم ويدخلهم الجنة ٥/ ٢٢- ٢٣
قوله لهما: أف تهكمه بهما: أنه يبعث بعد الموت استغاثتهما، ودعاؤهما له بالإيمان رده عليهما: بأن ما يقولانه أساطير وخرافات هذا وأمثاله وجب عليهم العذاب والخسران ٥/ ٢٥
٨- الإنسان الكافر:
اختبار الله له عند ابتلائه بالإنعام يقول: ربي أكرمني وعند ابتلائه بتضييق الرزق يقول: ربي أهانني وَهَذِهِ صِفَةُ الْكَافِرِ الَّذِي لَا يُؤْمِنُ بِالْبَعْثِ ٥/ ٥٣٣- ٥٣٤ خلقه الله في مكابدة ومشقة ٥/ ٥٣٩- ٥٤٠ ظنه: أن لا يقدر عليه أحد، وأن الله لا يراه، فينفق المال في غير طاعة الله خلق الله له الحواس، واللسان، والشفتين، وهداه طريق الخير والشر ٥/ ٥٣٩- ٥٤٠ استحق دخول النار بعمله واختياره، فلا أعتق، ولا أطعم اليتيم القريب، أو المسكين الفقير، ولا آمن ٥/ ٥٤٠- ٥٤٤ يأسه بعد انتزاع النعمة، وفرحه بالنعم وافتخاره ٢/ ٥٥١ يوم القيامة لا قوة ولا ناصر له من الله ٥/ ٥١٠- ٥١١
٩- النفس:
النفس اللّوامة، القسم بها ٥/ ٤٠٣ النفس المطمئنة المؤمنة أمرها بالرجوع إلى ربها راضية بالثواب مرضية في جنته ٥/ ٥٣٦- ٥٣٧ كل نفس عليها حافظ من الملائكة ٥/ ٥٠٨ كل نفس مأخوذة بعملها، ومرتهنة به ٥/ ٣٩٩- ٤٠١ خلق النفس، تعريفها حالها، وما فيها من الحسن والقبح ٥/ ٥٤٧- ٥٤٩ فاز من طهر نفسه وخسر من أضلها وأغواها
١٠- الناس:
كانوا أمة واحدة ثم اختلفوا
١١- الشعراء:
يتبعهم ويجاريهم الضالون عن الحق ٤/ ١٤٠- ١٤٣ ويخوضون في كل فن من فنون الكذب، يقولون ما لا يفعلون، ويستثنى من هؤلاء الشعراء المؤمنون الذين ينتصرون ممن ظلمهم ٤/ ١٤٠- ١٤٣
١٢- الصحابة:
هم مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غلاظ على الكفار، رحماء بينهم، يطلبون ثواب الله، وتظهر علامتهم في جباههم من السجود ٥/ ٦٦- ٦٨ يكونون في الابتداء قلّة ثم يزدادون ويكثرون، الله كثرهم وقواهم ليكونوا غيظا للكافرين، وعدهم الله بالمغفرة والأجر العظيم ٥/ ٦٦- ٦٨
١- إيمان الجن.
٢- خلق الجن.
٣- تحدّي الجن.
٤- أصل إبليس.
٥- رفض إبليس السجود.
٦- إغواء بني آدم.
٧- طلبه إمهاله ليوم القيامة.
٨- تعريف الشيطان.
٩- عمل الشيطان.
حضور وفد من الْجِنُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ واستماعهم القرآن، وإيمانهم، وإنذارهم لقومهم ٥/ ٣٠- ٣٤ استماع جماعة من الْجِنُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وإيمانهم وتبرؤهم من الشرك بعد سماعهم القرآن، وتسفيه أقوال عصاتهم ومشركيهم ٥/ ٣٦١- ٣٦٨
٢- خلق الجن وأنواع الجن:
خلق جنس الجن من لهب خالص وصاف من نار ٥/ ١٦١- ١٦٢ منهم المسلمون ومنهم الظالمون الكافرون المسلمون قصدوا طريق الحق والكفار أصبحوا لجهنم حطبا ٥/ ٣٦٩- ٣٧١ ازدحامهم على الاستماع مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ٥/ ٣٧١ الْمُطِيعَ مِنَ الْجِنِّ فِي الْجَنَّةِ وَالْعَاصِي فِي النار ٢/ ١٨٦
٣- تحدي الجن:
تحدي الله لهم أن يخرجوا من أقطار السموات والأرض معنى هذا التحدي وهل هو في الآخرة أم في الدنيا الخروج من أقطار السموات والأرض ببينة وعلم العجز التام أمام عذاب الله بما يرسله من لهب ونحاس ٥/ ١٦٥ استعاذة العرب بالجن فزادوهم سفها وطغيانا طلبهم خبر السماء فوجدوها قد ملئت بالملائكة لحراستها ومنع استراق السمع حراسة السماء بعد بعثة محمد صلّى الله عليه وسلم ٥/ ٣٦٦- ٥٦٨ جعل الكفار بين الجن وبين الله نسبا الجن يعلمون أن الكفار يحضرهم الله ويعذبهم ٤/ ٤٧٥
٤- أصل إبليس:
معنى إبليس وأصله ١/ ٧٩ كان من الجن، وخرج عن طاعة ربه ٣/ ٣٤٩- ٣٥٠ إبليس أبو الجان خلقه الله من نار السموم ٥/ ١٥٧
رفض إبليس السجود لآدم فأخرجه الله من الجنة وجعله من المبعدين، وأن عليه اللعنة إلى يوم الدين ٣/ ١٥٨ رفض السجود لآدم لأنه خلق من طين توعده بالاستيلاء على ذرية آدم بالإغواء والإضلال ٣/ ٢٨٧ امتناعه عن السجود لأنه أفضل من آدم في رأيه ٢/ ٢٠٨ استكباره عن السجود لآدم علوه بحجة أنه مخلوق من نار طرده من الجنة وإنظاره إلى يوم الحساب إقسامه على إغواء بني آدم التهديد من الله تعالى بملء جهنم به وبمن اتبعه من البشر ٤/ ٥١٢- ٥١٣
٦- إغواء بني آدم:
طريقته في إغواء بني آدم ٢/ ٢٢١
٧- طلب إبليس إمهاله:
طلبه الإمهال إلى يوم القيامة إغواؤه لبني آدم واستثناء عباد الله المخلصين ٣/ ١٥٨- ١٥٩ إمهاله إلى يوم القيامة قسمه أن يغوي بني آدم طريقة إغوائه للناس: يأتيهم من جميع الجهات ٢/ ٢١٩ أمهله الله إلى يوم القيامة وجزاؤه مع أتباعه جهنم جزاء وافرا مشاركته لأتباعه في أموالهم وأولادهم أما عباد الله المؤمنون فليس لإبليس عليهم من قوة ولا حجة ٣/ ٢٨٩- ٢٩٠
٨- طرد إبليس:
طرده من الجنة وجعله من الصاغرين ٢/ ٢١٨ طرده مذموما مدحورا من الجنة أو السماء، ووعيده بالنار هو ومن تبعه من الناس ٢/ ٢١٩- ٢٢٠
هو الوسواس الخناس معنى الوسوسة والخنس ٥/ ٦٤١- ٦٤٣ وسوسة الشيطان ٢/ ٢٢١ الشيطان هو الغرور والخدّاع الذي يغر الخلق ويخدعهم عن ربهم ٤/ ٢٨٢
١٠- عمل الشيطان:
خطوات الشيطان ١/ ١٩٤ سخريته ممن وعدهم وأخلفهم طلبه منهم أن يلوموا أنفسهم كفره بما أشركوه به في الدنيا ٣/ ١٢٤- ١٢٥ تتنزل الشياطين على كل كذاب كثير الكذب يسترقون السمع وأكثرهم كاذبون ٤/ ١٣٩ طلب الشيطان من الإنسان أن يكفر ثم تخليه عنه وتبرؤه منه ٥/ ٢٤٤ نهي المؤمنين أن يصدهم الشيطان عن اتباع محمد لأنه عدو ظاهر العداوة ٤/ ٦٤٤ هيأ الله للكفار قرناء من الشياطين يزينون لهم أمور الدنيا وشهواتها ٤/ ٥٨٩ الشيطان يفتن بني آدم يراكم وقبيله من حيث لا ترونهم رؤيته ممكنة أم لا؟ ٢/ ٢٢٥ حفظ الله السماء بالكواكب من استماع كل شيطان متمرد، ورمي الشياطين بالشهب فتدحرهم ولهم في الآخرة عذاب دائم ٤/ ٤٤٤- ٤٤٥
١- كفر أهل الكتاب.
٢- تعنّت وتكبر أهل الكتاب.
٣- كتم الحقيقة.
٤- عمل أهل الكتاب.
٥- تهديد اليهود وتوعّدهم.
٦- تجبّر وتكبّر اليهود.
٧- موقف اليهود من الرسل والمسلمين.
٨- شدّة حقدهم.
٩- حبّهم للمال.
١٠- توعّد الحق لهم.
١١- تعريف النصارى.
١٢- كفر النصارى وادعاؤهم.
كفرهم ادعاؤهم أنهم أبناء الله وأحباؤه ردّ الله عليهم بأنهم بشر مما خلق ٢/ ٢٩ إنذارهم لأنهم قالوا: اتخذوا الله ولدا، من غير علم أصلا ٣/ ٣٢٢ غلوهم في عيسى الإفراط والتفريط ١/ ٦٢٢- ٦٢٣ إصرارهم على الكفر حتى تأتيهم البينة استمرارهم على الكفر وتفرقهم بعد بعثة محمد صلّى الله عليه وسلم دخولهم النار وخلودهم فيها هم شر الخلق ٥/ ٥٧٧- ٥٨١ قولهم: إن الله اتخذ ولدا وهو قول عظيم تكاد تتفطر السماء وتنشق الأرض وتنهدّ الجبال من هوله وجسامته ٣/ ٤١٧- ٤١٨
٢- تعنّت أهل الكتاب:
فرقوا الإيمان بين الرسل ١/ ٦١٤ ترك جدالهم إلا من أفرط منهم في المجادلة وظلم أن نقول لهم: آمنا بالقرآن والتوراة والإنجيل، وإلهنا واحد ونحن له مسلمون ٤/ ٢٣٦- ٢٣٨ يَعْلَمُونَ أَنَّ الْقُرْآنَ مُنَزَّلٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ بالحق ٢/ ١٧٦- ١٧٧
٣- كتمان أهل الكتاب للحقيقة:
لعنهم وغيرهم بسبب كتم الحق ١/ ١٨٧ عقوبة اليهود بالنار لأنهم كتموا ما أنزل الله ١/ ١٩٧ ليسوا على شيء حتى يقيموا التوراة والإنجيل ٢/ ٢٧ بعض فضائحهم ٢/ ٧٣ لَا يَمُوتُ يَهُودِيٌّ أَوْ نَصْرَانِيٌّ إِلَّا وَقَدْ آمن بالمسيح ١/ ٦١٦
٤- شناعة عملهم وقولهم:
بيان إفراط النصارى في تأليه المسيح، وتفريط اليهود في تكذيبه ٢/ ١٠٣- ١٠٤ يخاصمون في دين الله بعد استجابة الناس له
٥- تهديد اليهود وتوعدهم:
تذكيرهم بنعم الله حيث جعل منهم أنبياء وملوك أمرهم بدخول الأرض المقدسة ٢/ ٣١- ٣٢ غضب الله عليهم ضرب الذلة عليهم ١/ ٤٢٦ ما حرم الله عليهم من البقر والغنم شحومها والحوايا وما اختلط بعظم عقوبة لهم على ظلمهم ٢/ ١٩٧- ١٩٩ لعنهم على ألسنة الأنبياء ٢/ ٧٥- ٧٦ تركهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ٢/ ٧٥- ٧٦ موالاة الكفار ٢/ ٧٥- ٧٦ بسبب ظلمهم حرم الله عليهم الطيبات ١/ ٦١٨ تهديدهم بالعقوبة للمرة الثالثة إن عادوا إلى ما لا ينبغي ٢/ ٢٥٢- ٢٥٤ إنكارهم ما أنزل الله على الرسل من كتب ٢/ ١٥٨- ١٦١
٦- تجبر وتكبر اليهود:
تحريفهم لتوراة ١/ ٥٤٨ اللي بألسنتهم ١/ ٥٥٠ قولهم على مريم بهتانا التبجّح بقتل المسيح، وهم إنما قتلوا شبهه ١/ ٦١٥- ٦١٧ أميون لا يعلمون التوراة إلا أماني كاذبة ١/ ١٢٢- ١٢٣ اعتداؤهم في السبت وانقسامهم في ذلك، وتعنتهم وتكلفهم ١/ ١١٣- ١١٤ عنادهم وتمنيهم الموت ١/ ١٣٤- ١٣٥ عادتهم في التعنّت والعجرفة ١/ ١٠٧ قلوبهم غلف وإيمانهم قليل عنادهم وعجرفتهم ١/ ١٣١
تلبيسهم على المسلمين أمر دينهم، بالإيمان وجه النهار والكفر آخره ١/ ٤٠٣ أمر الرسول بقتلهم لغدرهم، ونقضهم العهد ٢/ ٣٦٥- ٣٦٧ النهي عن اتخاذهم بطانة ١/ ٤٣١ نفاقهم وحقدهم ١/ ٤٣٢ تفضيلهم الكفار على المسلمين حسدا ١/ ٥٥٢ قولهم: عزير ابن الله يشبهون قول الكفار ٢/ ٤٠٢- ٤٠٣ و ٤٠٥ لا يقاتلون المسلمين إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ، أَوْ مِنْ وَرَاءِ جدر لجبنهم وحرصهم على الحياة ٥/ ٢٤٣ تظنهم جميعا، وقلوبهم متفرقة ٥/ ٢٤٤ كتمانهم شأن محمد خيانة في الدين ١/ ٤٠٣ استهزاؤهم من المسلمين في صلاتهم ٢/ ٦٢ و ٦٤ بعضهم آمن بمحمد صلّى الله عليه وسلم كعبد الله بن سلام، وقد آمنوا بالقرآن، ومن قبله كانوا منقادين لله، فالله يعطيهم أجرهم مرتين بسبب صبرهم ودفعهم بالحسنة السيئة، وإنفاقهم أموالهم في الطاعات، وإعراضهم عن اللغو في الكلام ٤/ ٢٠٥- ٢٠٦ جنوح بني قريظة للسلم ٢/ ٣٦٨- ٣٦٩
٨- شدة حقدهم:
تعدد مساوئ اليهود، ومنها: شدة عداوتهم ٢/ ٧٧ قولهم: إنّ الله فقير وهم أغنياء ١/ ٤٦٦ سؤالهم أن يروا الله جهرة ١/ ٦١٤ سمّاعون للكذب، ويحرفون الكلام ٢/ ٤٨ من تحريفهم ليّ ألسنتهم بالقرآن ١/ ٤٠٧ تحريم كل ذي ظفر- ليس بمنفرج الأصابع مثل البعير والنعامة- عليهم ٢/ ١٩٧- ١٩٩ ضرب الله لليهود الذين تركوا العمل بالتوراة مثلا بالحمار الذي لا يدري ما يحمل على ظهره ٥/ ٢٦٨- ٢٦٩ زعمهم الباطل بأنهم أبناء الله وأحباؤه، وبيان كذبهم، وكشف زيفهم، لأنهم يحبون الحياة ويكرهون الموت ٥/ ٢٧٠
خيانتهم في المال، واستباحتهم أموال العرب ١/ ٤٠٤- ٤٠٦ بخلهم في بيان الحق للناس، وبخلهم في الإنفاق ١/ ٤٦٤ بخلهم، وقولهم إن الله بخيل ٢/ ٦٦- ٦٧ ذم الله لهم على بخلهم وأمرهم الناس بالبخل ١/ ٥٣٩ كل الطعام كان حلا لهم إلا ما حرم إسرائيل على نفسه ١/ ٤١٣- ٤١٧
١٠- توعد الحق لهم:
أورثهم الله التوراة فيها هدى وذكرى لأصحاب العقول ٤/ ٥٦٩ كيف ضرب الله عليهم المسكنة والذل من واقعهم التاريخي ١/ ١٠٩ خزيهم وذلهم وهوانهم ١/ ١٢٨ إجلاء بني النضير عن المدينة بعد غدرهم خروجهم من الحصون وتخريبهم لبيوتهم كان آخر إجلاء لأهل الكتاب في زمن عمر رضي الله عنه تركهم للطاعة وميلهم للكفار ونقضهم للعهد أموالهم كانت فيئا ٥/ ٢٣٢- ٢٣٧ أسكن الله بني إسرائيل مكانا محمودا ورزقهم من الطيبات لم يقع منهم الخلاف إلا بعد أن علموا أحكام التوراة الله يحكم بينهم يوم القيامة ٢/ ٥٣٧ الوصايا العشر التي في التوراة ٢/ ٢٠٣ أمانيهم الكاذبة وإبطالها ١/ ٥٩٨ قضاء الله في اليهود أنهم سيفسدون في الأرض مرتين في المرة الأولى بعث الله عليهم عبادا أولى بأس وفي المرة الثانية تسوء وجوههم وتظهر فيها الكآبة، ويسلط الله عليهم قوما يدخلون عليهم المسجد ويدمرون كل شيء ٣/ ٢٥١- ٢٥٤
١١- النصارى:
نصارى: معناه اللغوي واشتقاقه ١/ ١١٠- ١١١ النصارى أقرب مودة للمؤمنين ٢/ ٧٧ و ٧٩ فيضان أعينهم من الدمع إذا سمعوا القرآن ٢/ ٧٨
كفرهم: بادعاء الألوهية لعيسى وادعاء التثليث ٢/ ٧٣- ٧٤ المسيح عليه السلام لا يملك النفع ولا الضر لنفسه ولا لغيره ٢/ ٧٥ أمروا بترك الغلو ٢/ ٧٥ اتخذ النصارى أحبارهم، ورهبانهم، والمسيح بن مريم، أربابا من دون الله ٢/ ٤٠٣- ٤٠٦ قول النصارى: المسيح ابن الله ٢/ ٤٠٢- ٤٠٣ يشابهون قول الكفار ٢/ ٤٠٢- ٤٠٣ كثير من الأحبار والرهبان يأكلون أموال الناس بالباطل، ويصدون الناس عن الإسلام ٢/ ٤٠٤ اختلافهم في أناجيلهم في عيسى ١/ ٦٢٣- ٦٢٤ حاصل ما في الأناجيل من سيرة عيسى ١/ ٦٢٤
١- صلة الرحم.
٢- الشكر لله.
٣- الحمد.
٤- الإحسان.
٥- العمل الصالح.
٦- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
٧- الصبر.
٨- الحق.
٩- التقوى.
١٠- الأمانة.
١١- العدل.
١٢- السلام. ١٣- العهد.
١٤- الصلح.
١٥- السلم.
١٦- الأدب.
١٧- الحياء.
١٨- الأخوة.
١٩- المساواة.
٢٠- الاستئذان.
٢١- غض البصر.
٢٢- الطاعة.
٢٣- التوبة.
٢٤- بر الوالدين.
معنى صلة الرحم ٢/ ٩٣- ٩٥ معنى الأرحام ١/ ٤٨١ صلة الرحم واجبة ١/ ٤٨١
٢- الشكر لله:
من يشكر الله فإنما يشكر لنفسه لأن النفع يرجع إليه ٤/ ٢٧٣- ٢٧٤ الشكر للوالدين بعد شكر الله ٤/ ٢٧٣- ٢٧٤ معناه اللغوي ١/ ١٠١ تأذّن الله تعالى: الزيادة لمن شكر والعذاب الشديد لمن كفر ٣/ ١١٥
٣- الحمد:
اختصاص جميع أفراد الحمد بالله ٤/ ٣٥٧ له الحمد في الدنيا وفي الآخرة ٤/ ٣٥٧
٤- الإحسان:
أمر الله به ٣/ ٢٢٦- ٢٢٧ معناه ٣/ ٢٢٦- ٢٢٧ الإحسان إلى الوالدين ١/ ٥٣٥ الإحسان إلى اليتامى والجيران ١/ ٥٣٦
٥- العمل الصالح:
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فالعقاب عليه لا على غيره ٤/ ٥٩٧ تَرْغِيبِ كُلِّ مُؤْمِنٍ فِي كُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ وتعميم الوعد من الله بالأجر والثواب والحياة الطيبة ٣/ ٢٣٢- ٢٣٣ عمل كل طائفة من إساءة أو إحسان لعامله لا يتجاوزه ٥/ ٨ مجازاة كل بعمله يوم القيامة ٥/ ٨ الفرق بين محاسن الأعمال ومساوئها ٤/ ٥٩١ دفع السيئة بأحسن ما يمكن من الحسنات ٤/ ٥٩١
وجوبه ١/ ٤٢٣- ٤٢٥ معنى: عليكم أنفسكم ٢/ ٩٦- ٩٧ تحذير العلماء من تركه، والاكتفاء بالكف عن المعاصي ٢/ ٦٤
٧- الصبر:
معناه اللغوي وشموله ١/ ٩٢- ٩٣
٨- الحق:
يقذف الله بالحق وهو الوحي على الباطل فيقضي عليه ويلغيه ٤/ ٣٨٣- ٣٨٤
٩- التقوى:
معنى التقوى، ومن هم المتقون؟ ١/ ٣٩- ٤٠ معناها ١/ ٤٢٢ من يتق الله- بفعل أوامره واجتناب نواهيه- ينصره ويرزقه ٥/ ٢٨٩- ٢٩١
١٠- الأمانة:
معناها ٤/ ٣٥٥- ٣٥٦ التزام الإنسان بها ليعذب الله العاصي ويثيب المطيع ٤/ ٣٥٥- ٣٥٦ الأمر بتأدية الأمانات إلى أصحابها ١/ ٥٥٥
١١- العدل:
أمر الله به ٣/ ٢٢٦
١٢- السلام:
من آداب الدخول إلى البيوت السلام على الأهل ٤/ ٦٣ وجوب ردّ التحيّة ١/ ٥٦٩ حكم الابتداء بالسلام ١/ ٥٧٠
١٣- العهد:
الأمر بالوفاء به ١/ ٥٧٠
على المسلمين إذا اقتتل فريقان منهم أن يسعوا بالصلح بينهم، وأن يدعوهم لحكم الله، فإن بغت إحدى الطائفتين على الأخرى، كان على المسلمين قتالها حتى ترجع إلى أمر الله ٥/ ٧٤ و ٧٧ وجوب الصلح بين المؤمنين لأنهم إخوة في الإيمان والدين ٥/ ٧٤ و ٧٧
١٥- السلم:
النهي عن الوهن، والبدء بدعوة الكفار إلى الصلح ٥/ ٥٠- ٥١
١٦- الأدب:
أمر الله بحسن الأدب في المجلس، ومنه التفسح، والنهوض ٥/ ٢٢٥- ٢٢٨
١٧- الحياء:
محال على الله ١/ ٦٧
١٨- الأخوة:
المؤمنون إخوة في أصل الإيمان ٥/ ٧٤- ٧٥ الإصلاح بين الأخوة واجب ويجلب الرحمة والمغفرة ٥/ ٧٤- ٧٥
١٩- المساواة:
خلق الله البشر من آدم وحواء فهم متساوون لاتصالهم بنسب واحد ٥/ ٧٩- ٨١ خلقهم الله شعوبا وقبائل للتعاون لا للتفاخر ٥/ ٧٩- ٨١ التفاضل بين الناس بالتقوى والعمل الصالح ٥/ ٧٩- ٨١
٢٠- الاستئذان:
استئذان الأطفال إذا بلغوا الحلم ٤/ ٦٠- ٦١ استئذان الخدم والعبيد ثلاث مرات:
من قبل صلاة الفجر حين تضعون ثيابكم من الظهيرة من بعد صلاة العشاء ٤/ ٥٩- ٦٠ ليس على النساء المسنّات إثم أن يضعن ثيابهن الخارجية مع العفة وترك الزينة ٤/ ٦١ استئذان المؤمنين مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا كانوا معه
من آداب الاستئذان:
الاستئناس، وهو الاستئذان. السلام. الرجوع إن لم يجد أحدا، وإن قيل له: ارجع ٤/ ٢٣- ٢٤ لا إثم في دخول بيوت غير مسكونة ٤/ ٢٣- ٢٤
٢١- غضّ البصر:
الأمر بغضّ البصر للمؤمنين والمؤمنات عما يحرم ٤/ ٢٦- ٢٨ يعفى للناظر أول نظرة من غير قصد ٤/ ٢٦- ٢٨ الأمر بحفظ الفروج ٤/ ٢٦- ٢٨ عدم إبداء الزينة إلا على المحارم ٤/ ٢٦- ٢٨ الضرب بالخمر على الجيوب ٤/ ٢٦- ٢٨
٢٢- الطاعة:
الأمر بطاعة الله ورسوله ٥/ ٢٨٣ من يطع الله ورسوله طاعة صادقة لا ينقص من عمله شيئا ٥/ ٨٠
٢٣- التوبة:
معناها ١/ ٨٢ توبة آدم ١/ ٨٢ حكم توبة الزنديق ٢/ ٤٣٧ من يظلم نفسه ثم يستغفر الله ١/ ٥٩٢ قبول التوبة من جميع الذنوب ١/ ٥٩٢
٢٤- بر الوالدين:
الوصية بالإحسان بهما ٥/ ٢٢- ٢٤ حمل الأم ووضعها تأكيد لوجوب الإحسان إليها ٥/ ٢٢- ٢٤ الوصية بالإحسان إليهما ٤/ ٢٢٣ لا طاعة لهما في الإشراك بالله ٤/ ٢٢٣ الإحسان إليهما والشكر إليهما والطاعة لهما إلا في الإشراك بالله إذ لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ٤/ ٢٧٤- ٢٧٦
١- الكبر.
٢- الكذب.
٣- شهادة الزور.
٤- الحسد.
٥- الظلم.
٦- المكر.
٧- القتل.
٨- الربا.
٩- التبذير.
١٠- البخل.
١١- الشح.
١٢- التكاثر.
١٣- الكنز.
١٤- الرشوة.
١٥- القذف.
١٦- الغيبة.
١٧- الخمر.
١٨- الميسر.
١٩- الزنا. ٢٠- الرفث.
٢١- قتل الأولاد.
٢٢- الفسق.
٢٣- الترف.
٢٤- الفاحشة.
٢٥- السحر.
٢٦- الفتنة.
٢٧- الخداع.
٢٨- الظن.
٢٩- الفساد.
٣٠- التجسّس.
٣١- التعصّب.
٣٢- السوء.
٣٣- اللهو.
٣٤- التقليد.
٣٥- الحلف.
٣٦- النجوى.
٣٧- المداهنة.
٣٨- الاختلاف.
لا يحب الله كل مختال متكبر فخور ٥/ ٢١١ جزاء المتكبرين عن الإيمان في نار جهنم ٣/ ١٩٣ النهي عن المرح والتكبر في المشي، التهكم بالمتكبر بأنه لن يخرق الأرض ولن يبلغ الجبال طولا ٥/ ٢٧٣- ٢٧٥
٢- الكذب:
الكذب على البريء بهتان عظيم وإثم كبير ١/ ٥٩٢- ٥٩٣ الأفّاك كثير الكذب، إن علم شيئا من آيات الله اتخذها سخرية، يكذب بآيات الله استكبارا وكأنه لم يسمعها، بشارته بالعذاب المهين والأليم يوم القيامة ٥/ ٦- ٧
٣- شهادة الزور:
النهي عنها ٣/ ٥٣٦ وتشمل الشرك وتحليل بعض الأنعام وتحريم بعضها ٣/ ٥٣٦
٤- الحسد:
الحسد الحرام ١/ ٥٣٠ الغبطة ١/ ٥٣٠ تمني زوال النعمة عن الغير، والاستعاذة منه ومن النفاثات (الساحرات) ٥/ ٦٣٩- ٦٤٠
٥- الظلم:
الله لا يظلم ولا يعذب أحدا إلا بذنبه ٤/ ٥٩٧ أشد الظلم الكذب على الله بادعاء الشفعاء والشركاء ٢/ ٥٥٦- ٥٥٧ الظالمون يستحقون اللعن ٢/ ٥٥٦- ٥٥٧ تحذير الظالم ١/ ٦١٢ التهديد الشديد للظلمة لمصيرهم وانقلابهم للحساب والجزاء عند الله ٤/ ١٤٠- ١٤١ الله تعالى ليس بغافل عن الظالمين وإنما يؤخر عذابهم ٣/ ١٣٧- ١٣٨ طلبهم أن يؤخر الله عذابهم، وبيان مكرهم وكيدهم ٣/ ١٤٠- ١٤١ الله لا يحب الظالمين ٤/ ٦٢٠
٦- المكر:
مكر الكفار ٤/ ٤٠٨ لَا تَنْزِلُ عَاقِبَةُ السُّوءِ إِلَّا بِمَنْ أَسَاءَ ومكر ٤/ ٤٠٨ لا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ٢/ ٢٦٠
٧- القتل:
النهي عن قتل النفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق ٣/ ٢٦٨- ٢٦٩ نهي ولي المقتول عن مجاوزة الحد في القصاص ٣/ ٢٦٨- ٢٦٩
٨- الربا:
أكل الربا والعمل به من الكبائر ١/ ٣٤١ تعظيم ذنب الربا ١/ ٣٤٠ معناه اللغوي والشرعي ١/ ٣٣٨ ربا الجاهلية ١/ ٣٣٩ عقوبة آكل الربا ١/ ٣٣٩
٩- التبذير:
النهي عنه تحريما وهو الإنفاق المذموم والإنفاق الحرام ٣/ ٢٦٥ المبذرون إخوان الشياطين في كفرهم بالنعمة ٣/ ٢٦٥
١٠- البخل:
ذم البخل وأهله ١/ ٥٣٨ الله غني عن البخلاء ٥/ ٥١١ هم بخلاء في أنفسهم ويأمرون غيرهم بالبخل ٥/ ٢١١
١١- الشح:
هو أشد من البخل ٥/ ٢٤٠ الفلاح مترتب على عدم شح النفس ٥/ ٢٤٠
١٢- التكاثر:
بالأموال والأولاد والتفاخر بكثرتها حتى أدرككم الموت ٥/ ٥٩٥- ٥٩٨ الزجر والردع عن التكاثر ٥/ ٥٩٥- ٥٩٨
١٣- الكنز:
عقوبة الكنز للمال في جهنم ٢/ ٤٠٧- ٤٠٨ الجزاء من جنس العمل ٢/ ٤٠٧- ٤٠٨
١٤- الرشوة:
الرشوة هي السحت ٢/ ٥١- ٥٢
حكم المحصنين من الرجال والمحصنات من النساء واحد في حد القذف، والقاذف ملعون في الدنيا والآخرة وله حد القذف في الدنيا، وعذاب جهنم في الآخرة ٤/ ٢٦- ٢٧ تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم يوم القيامة ٤/ ٢٧ القذف للزوجة واتهامها بالزنا حكم الملاعنة ٤/ ١٣ الملاعنة بين الزوجين أن يشهد أربع شهادات إنه من الصادقين، والخامسة أن عليه لعنة الله إن كان من الكاذبين ٤/ ١٣ يدفع الحد عن المرأة أن شهدت أربع شهادات إنه كاذب، وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ صادقا ٤/ ١٣ من قذف زوجته ولم يأت بأربعة شهداء فحده ثمانون جلدة ٤/ ١٠- ١٢ كيف يتوب القاذف ٤/ ١٢ لا تقبل شهادة القاذف إلا إذا تاب وأصلح ٤/ ١٢
١٦- الغيبة:
تحريم الغيبة وهي ذكر الرجل بما يكرهه ٥/ ٧٦- ٧٨ تمثيل الغيبة بأكل الميتة ٥/ ٧٦- ٧٨ ذم الغيبة والنميمة وشمولهما للهمز واللمز والإفساد ٥/ ٣٢٠ الهلاك في النار لكل همزة لمزة ٥/ ٦٠١- ٦٠٢ الهمزة الذي يغتاب الرجل في وجهه ٥/ ٦٠١- ٦٠٢ اللمزة الذي يغتاب الرجل من خلفه ٥/ ٦٠١- ٦٠٢
١٧- الخمر:
سبب تحريمها ١/ ٥٤٥- ٥٤٦ و ٢/ ٨٦ النهي عن القرب من الصلاة في حالة السكر ١/ ٥٤٠ معناها اللغوي ١/ ٢٥٢ إثمها ومنافعها ١/ ٢٥٣- ٢٥٥ تأكيد تحريمها من وجوه ٢/ ٨٤ التدرج في تحريمها ٢/ ٨٥- ٨٦ التشديد في تحريمها ٢/ ٨٥
١٨- الميسر:
تأكيد تحريمها من وجوه ٤/ ٨٤ الميسر هو القمار ٢/ ٨٦ معناه اللغوي ١/ ٢٥٢ إثمه ومنافعه ١/ ٢٥٣ سهام الميسر ١/ ٢٥٥- ٢٥٦ كيفية الميسر في الجاهلية ١/ ٢٥٥- ٢٥٦ الميسر هو الشطرنج ٢/ ٨٧ الميسر هو النرد ٢/ ٨٧ الميسر هو كل ما ألهى عن ذكر الله فهو ميسر ٢/ ٨٧ الميسر هو النردشير ٢/ ٨٧
١٩- الزنا:
النهي عنه ووصفه بالقبح المجاوز للحد ٣/ ٢٦٧ حد الزاني غير المحصن ٤/ ٧ الحكمة من تقديم المرأة في قوله تعالى الزانية والزاني ٤/ ٧ حضور جماعة المسلمين إقامة الحد زيادة في التنكيل ٤/ ٧ تشنيع الزنا والتشنيع على أهله وأنه حرام على المؤمنين ٤/ ٧ حكم تزوج الرجل بامرأة زنى هو بها ٤/ ٧- ٨ تحريم نكاح الزواني ٤/ ٧- ٨
٢٠- الرفث:
معناه الجماع وقيل التكلم بالقبيح ١/ ٢١٤- ٢١٦
٢١- قتل الأولاد:
النهي عن قتل الأولاد خوف الفقر ٣/ ٢٦٥
معناه لغة وشرعا ١/ ٦٨ هل الفاسق مؤمن أو كافر ١/ ٦٨
٢٣- الترف:
نتيجة الترف الهلاك والدمار ٣/ ٢٥٧- ٢٥٨ المترفون والرؤساء أول المكذبين بالرسل ٤/ ٣٧٨- ٣٧٩ افتخارهم بكثرة الأموال والأولاد ٤/ ٣٧٨- ٣٧٩ الأموال والأولاد لا تقربهم من الله إذا لم يؤمنوا ٤/ ٣٧٩
٢٤- الفاحشة:
معناها اللغوي والشرعي ١/ ١٩٣ تحريم الفواحش الظاهر والباطن منها ٢/ ٢٢٩ طواف الكفار بالبيت عراة ٢/ ٢٢٧ الله لم يأمر بمعصية ولا رضيها ٢/ ٢٢٧ تعريف الفاحشة ٢/ ٢٢٦ تعم الفاحشة كل ما قبح من الذنوب، والنهي عن فعلها ٢/ ٢٢٦
٢٥- السحر:
معناه وحقيقته ١/ ١٣٩- ١٤٠ تأثيره في القلوب ١/ ١٤١ لا يؤثر إلا فيما أذن الله بتأثيره فيه ١/ ١٤١
٢٦- الفتنة:
الفتنة أشد من القتل ١/ ٢١٩- ٢٢٠ المؤمن قد يبتلى في ماله ونفسه لتمييز الكاذب من الصادق ٤/ ٢٢٢
٢٧- الخداع:
مخادعة المنافقين لله وخداعه لهم ١/ ٤٨
٢٨- الظن:
النهي عنه لأنه اتهام من غير سبب ٥/ ٧٦
٢٩- الفساد:
فساد المنافقين وآثاره ١/ ٥٠- ٥١ ظهوره في البر والبحر بسبب أعمال بني آدم ٤/ ٢٦٣ الفساد جزاء وعقاب لبعض أعمال الناس ٤/ ٢٦٣
٣٠- التجسس:
النهي عنه وهو البحث عن معايب الناس ٥/ ٧٦- ٧٨
٣١- التعصب:
ما يصيب المتعصب من عمى وصمم عن رؤية الحق ٢/ ٢٧٧
٣٢- السوء:
معناه اللغوي ١/ ١٩٣
٣٣- اللهو:
لهو الحديث: الغناء بعض الناس يشتري هذا اللهو ليصرف غيره عن ذكر الله ويتخذ آيات الله سخرية، كأن في أذنيه صمم عن سماع الحق والخير، له عذاب أليم عند الله ٤/ ٢٧٠- ٢٧٢
٣٤- التقليد:
خطره على الأمة المسلمة ٢/ ٤٠٣- ٤٠٤ الدعوة إلى الأخذ بالكتاب والسنة ٢/ ٤٠٣- ٤٠٤ خطر التعصب المذهبي ٢/ ٤٠٣- ٤٠٤ التحذير من التقليد الأعمى للمذاهب وترك اتباع الرسول ٢/ ٢٢٦ أخذ محض آراء الرجال وترك كتاب الله وسنة رسوله مع العقل ٢/ ٢٢٦ الزجر عن التقليد في المذاهب المخالفة للحق ٢/ ٢٢٦ ما يقع لأسراء التقليد ١/ ٦٠٧ أئمة المذاهب برءاء من هذا التعصب ١/ ٦٠٧ قبح التقليد ١/ ١٩٣- ١٩٤ الزجر عن التقليد ٤/ ٣٥٢
ذم الإكثار من الحلف ٥/ ٣٢٠- ٣٢٣ النهي عن الحلف على ترك الإحسان إلى الأقارب المستحقين ٤/ ٢٦ الأمر بالعفو والصلح والإنفاق والتكفير عن اليمين لأن الله يحب العفو والمغفرة ٢/ ٢٦
٣٦- النجوى:
معناها، وعلم الله بها ٥/ ٢٢٣- ٢٢٥ نهي اليهود والمنافقين عن النجوى لأنها معصية ٥/ ٢٢٣- ٢٢٥ أمر المؤمنين بالتناجي بالخير والتقوى والصلاح ٥/ ٢٢٣- ٢٢٥ النجوى بالإثم من الشيطان لا من غيره ٥/ ٢٢٣- ٢٢٥
٣٧- المداهنة:
دهان أهل البدع ١/ ١٥٨
٣٨- الاختلاف:
النهي عن الاختلاف في الأصول ١/ ٤٢٣ جوازه في الفروع ١/ ٤٢٣
١- الرزق.
٢- الطيبات.
٣- الدنيا والآخرة.
٤- التوبة.
يوسعه الله ويبسطه لمن يشاء، ويضيقه على من يشاء ٤/ ٦٠٦ يرزق الله العباد كيف يشاء ٤/ ٦١١ يوسعه لمن يشاء ويقبضه عمن يشاء ٤/ ٥٣٨ معنى الرزق ١/ ٤٢ لو وسع الله لعباده الرزق لبغوا في الأرض، ولكنه ينزل الرزق لعباده بتقدير على حسب مشيئته ٤/ ٦١٣ الله يرزق كل دابة الله يوسع في الرزق ويضيق حسب علمه وحكمته ٤/ ٢٤٣ قد يبسطه الله للكافر ويقتره على المؤمن ابتلاء ٣/ ٩٦- ٩٧
٢- الطيبات:
اللباس يستر العورات لباس التقوى خير ٢/ ٢٢٥ الزينة والطيبات حلال من غير إسراف ولا مخيلة الطيبات للمؤمنين في الدنيا ويشاركهم فيها الكفار الطيبات خالصة للمؤمنين يوم القيامة الأمر بالزينة عند الحضور إلى المساجد للصلاة والطواف المال والبنون زينة الحياة الدنيا ٣/ ٣٤٥ أحل الله الزينة وجميع الطيبات من غير سرف ولا مخيلة ٢/ ٢٣٠ خلق الله من جنس الأنعام إناثا ٤/ ٦٠٤ الأنعام خلقها الله للركوب ومنها للأكل الأنعام هي من آيات الله ٥/ ٥٧٦ الأنعام هي: الإبل، والبقر والغنم ومن منافعها: فيها دفء، ومنها تأكلون، وزينة، وتحمل أثقالكم في السفر، وتركبونها ٣/ ١٧٩- ١٨١
٣- الدنيا والآخرة:
الدنيا دار لهو ولعب، والآخرة هي الدار الخالدة ٤/ ٢٤٤ بيان حقارة الدنيا، وأنها لعب، ولهو، وتفاخر، وتكاثر في الأموال والأولاد ٥/ ٢١٠
٤- التوبة:
التوبة الصادقة النصوح ٥/ ٣٠٢- ٣٠٣ التوبة: هي مجرد عقد القلب، ولا يشترط اطّلاع الناس عليها ١/ ١٠٥- ١٠٦ بابها مفتوح ١/ ٥٧٦ واجبة على المؤمنين ١/ ٥٠٥ هل التوبة واجبة على الله؟ ١/ ٥٠٥
١- الأرض.
٢- السكينة.
٣- السيئة.
٤- السّلوى.
٥- السّلم.
٦- الختم.
٧- الضعفاء.
٨- الحرج.
٩- الحديد.
١٠- النّعم.
١١- الرياح.
١٢- الهجرة.
١٣- الهلال.
١٤- الوزر.
١٥- الولاية.
١٦- يأجوج ومأجوج.
١٧- اليسر والتيسير.
١٨- التراب.
١٩- الأسماء.
٢٠- الطاعون.
٢١- العرب.
٢٢- العمر.
٢٣- الوسيلة. ٢٤- الماعون.
٢٥- المجادلة.
٢٦- المصائب.
٢٧- المطر.
٢٨- المعاد.
٢٩- الموالاة.
٣٠- المن.
٣١- النحل.
٣٢- الفرج.
٣٣- فرعون.
٣٤- الفيل.
٣٥- القانت.
٣٦- القرابة والقربى.
٣٧- قريش.
٣٨- الكعبة.
٣٩- الكلمة الطيبة.
٤٠- الكهانة والتنجيم.
٤١- المباهلة.
٤٢- البحيرة.
٤٣- البدعة.
٤٤- الرأي.
٤٥- الرؤيا.
٤٦- الروح. ٤٧- الضعفاء والكبراء.
٤٨- الطاعون.
٤٩- النعيم.
٥٠- الجماعة.
٥١- الدعوة إلى الله.
٥٢- الدابة.
٥٣- الشرع.
٥٤- الصابئون.
٥٥- الطمس.
٥٦- الطين.
٥٧- العالم.
٥٨- العسل.
٥٩- العصا.
٦٠- العقوبة.
٦١- العنكبوت.
٦٢- العين.
٦٣- الفاسق.
٦٤- الفترة.
٦٥- الفتنة.
٦٦- الردة.
٦٧- الخصاء.
٦٨- الأهواء.
٦٩- السمع. ٤ ٧٠- الحق.
٧١- التابوت.
٧٢- الأمة.
٧٣- الأسباط.
٧٤- الأموال.
٧٥- أهل البدع.
٧٦- الأنصار.
٧٧- الاعتبار.
٧٨- الأخذ بالظاهر.
٧٩- التبني.
٨٠- آل فرعون.
٨١- أكاذيب القصاص ٨٢- إسرائيل.
٨٣- الأساطير.
٨٤- الآيات.
٨٥- الحياة والموت.
٨٦- السماء.
٨٧- الوزن والكيل.
٨٨- الولي.
٨٩- النجوم.
٩٠- الرياح.
٩١- العهد.
٩٢- السائبة والحام.
خلقها متقدم على السماء ودخولها متأخر ١/ ٧٢ بسطها كالفراش ٥/ ١٠٩ خلق الله الأرض ضامة للأحياء على ظهرها، وللأموات في باطنها جعل فيها جبالا طوالا وجعل فيها ماء عذبا ٥/ ٤٣٢
٢- السكينة:
معناها اللغوي ١/ ٣٠٦ ما ورد عن بني إسرائيل، ورد المؤلف عليهم ١/ ٣٠٦- ٣٠٧
٣- السيئة:
الْعَدْلَ فِي الِانْتِصَارِ هُوَ الِاقْتِصَارُ عَلَى الْمُسَاوَاةِ وجزاء السيئة بمثلها جائز ٤/ ٦٢٠
٤- السّلوى:
معناها وما هو؟ ١/ ١٠٣- ١٠٥
٥- السّلم:
وهو السلف المضمون إلى أجل مسمّى ١/ ٣٤٩
٦- الختم:
كيفية الختم على القلوب والآذان والأبصار ١/ ٤٧
٧- الضعفاء:
طلب الكفار طرد الضعفاء من المسلمين ٢/ ١٣٨
٨- الحرج:
ما جعل الله في دين الإسلام من حرج ومشقة التكليف ضمن حدود الاستطاعة ٣/ ٥٥٨- ٥٥٩
٩- الحديد:
خلقه الله فيه قوة تتخذ منه آلات للحرب، وفيه منافع للناس ٥/ ٢١٣
١٠- النعم:
عاقبة كفران النّعم الجوع والخوف
١١- الرياح:
تصريفها حكم سبها الفرق بين الريح والرياح ١/ ١٩٠
١٢- الهجرة:
الذين هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ٣/ ٢٠٢
١٣- الهلال:
معناه متى يطلق على القمر؟
الحكمة من زيادة الهلال ونقصانه ١/ ٢١٨
١٤- الوزر:
لا تحمل نفس إثم غيرها، بل كل نفس تحمل وزرها، وَإِنْ تَدْعُ نَفْسٌ مُثْقَلَةٌ بِالذُّنُوبِ نَفْسًا أُخْرَى إلى حمل شيء من ذنوبها لا تحمل شَيْئًا وَلَوْ كَانَتْ قَرِيبَةً لَهَا فِي النَّسَبِ ٤/ ٣٩٦
١٥- الولاية:
قطعها بين المؤمنين والكافرين ٢/ ٣٩٥- ٣٩٦
١٦- يأجوج ومأجوج:
فتح السد الذي عليهم خروجهم من كل أكمة ومرتفع ٣/ ٥٠٥- ٥٠٦
١٧- اليسر والتيسير:
مقصد من مقاصد الرب في جميع أمور الدين ١/ ٢١٠
١٨- التراب:
تحريم أكله، وينتفع به ١/ ٧٢
معنى الأسماء التي علمها لآدم ١/ ٧٧- ٧٨ الاسم غير المسمى ١/ ٢١
٢٠- الطاغوت:
الذين يجتنبون عبادته لهم الثواب الجزيل وهو الجنة ٤/ ٥٢٣ معناه: الشيطان وكل ما عبد من دون الله ١/ ٣١٦- ٣١٧
٢١- العرب:
كانوا يطوفون بالبيت عراة ٢/ ٢٢٥ لم يكن لهم كتب يدرسونها، ولم يرسل الله لهم قبل محمد من نذير ٤/ ٣٨٢
٢٢- العمر:
أسباب تطويل العمر وأسباب تقصيره ٣/ ٣٩٢- ٣٩٣ و ٣٩٥ من الناس من يطيل الله عمره ويغير خلقه ويجعله على عكس ما كان من القوة والطراوة ٤/ ٤٣٥
٢٣- الوسيلة:
معناها: القربة، ودرجة في الجنة ٢/ ٤٥ الوسيلة إلى الله تكون بالعمل الصالح ٣/ ٢٨٤
٢٤- الماعون:
الهلاك لمن يمنع الماعون، وهو ما يتعاوره الناس بينهم ٥/ ٦١١- ٦١٢ الهلاك لمانع الزكاة ٥/ ٦١١- ٦١٢
٢٥- المجادلة:
هي خولة بنت ثعلبة سمع الله جدالها لرسول الله صلّى الله عليه وسلم في زوجها الذي ظاهرها وهي تشتكي إلى الله ٥/ ٢١٧- ٢١٨
٢٦- المصائب:
هي الجوائح والكوارث، وهي مكتوبة في اللوح المحفوظ ٥/ ٢١٠- ٢١١
٢٧- المطر:
من أين ينزل المطر؟ ١/ ٦١
٢٨- المعاد:
شبهة الكفارة جفاف العظام وتناثرها ٣/ ٢٨٠ الرد عليهم بأن الله قادر على إعادتهم لأنه هو الفاطر المبدع ٣/ ٢٨١
٢٩- الموالاة:
ختم الله بها سورة الأنفال ليعلم كل فريق وليه المهاجرون والأنصار أولياء بعض وأولو الأرحام بعضهم أولى بعض ٢/ ٣٧٥- ٣٧٧
٣٠- المنّ:
معناه، وما هو؟ ١/ ١٠٣- ١٠٥
٣١- النحل:
إلهامها أن تصنع بيوتها في الجبال وفي الشجر والعرائش، وأن تأكل من الثمرات لتصنع العسل ٣/ ٢١٣- ٢١٤
٣٢- الفرح:
بفضل ورحمة من الله يكون الفرح لا بحطام الدنيا ٢/ ٥١٦
٣٣- فرعون:
هو اسم، وهل له تفسير؟ ١/ ٩٨
٣٤- الفيل:
أصحاب الفيل جاءوا لهدم الكعبة ٥/ ٦٠٤- ٦٠٦ تضليل مكرهم وإرسال الطيور عليهم ترميهم بحجارة من نار حتى أفنتهم وجعلتهم كورق الزرع المأكول ٥/ ٦٠٤- ٦٠٦
هو العابد الطائع الساجد القائم الذي يخاف الله ويرجوه ٤/ ٥٢٠
٣٦- القرابة:
الأمر بالإنفاق عليهم بما تبلغ إليه القدرة في حالة الإعراض عنهم لفقد رزق فليلن القول وليعتذر بالوعد الحسن ٣/ ٢٦٤- ٢٦٥ القربى: هم بنو هاشم وبنو المطلب ٢/ ٣٥٤
٣٧- قريش:
امتنان الله على قريش لخروجهم للتجارة صيفا وشتاء دون أن يغار عليهم أمرهم بعبادة رب الكعبة الذي أطعمهم وآمنهم ٥/ ٦٠٨- ٦٠٩
٣٨- الكعبة:
أول بيت وضع للناس للعبادة أول من بناها فضلها ١/ ٤١٥
٣٩- الكلمة:
الكلمة الطيبة ومثلها والكلمة الخبيثة ومثلها ٣/ ١٢٧- ١٢٩
٤٠- الكهانة والتنجيم:
دفع أباطيل الكهان والمنجمين ٢/ ١٤٠
٤١- المباهلة:
هي الملاعنة ١/ ٣٩٩- ٤٠٠
٤٢- البحيرة:
معناها، وحكم الجاهلية فيها ٢/ ٩٤ معنى البحيرة والسائبة والوصيلة والحام ٢/ ٩٥
٤٣- البدعة:
خطر المبتدعين في الدين ١/ ١٧٩ خطر المبتدعين على من كَانَ غَيْرَ رَاسِخِ الْقَدَمِ فِي عِلْمِ الْكِتَابِ والسنة ٢/ ١٤٦
٤٤- الرأي:
فساده ورده ١/ ٧٥- ٧٦ الترخيص للمجتهد بالرأي عند عدم الدليل ٣/ ٢٧٢
٤٥- الرؤيا الصالحة:
هي البشرى في الحياة الدنيا ٢/ ٥٢١
٤٦- الروح:
السؤال عن حقيقة الروح الروح من جنس ما استأثر الله بعلمه أقوال المختلفين في الروح ٣/ ٣٠٣- ٣٠٤
٤٧- الضعفاء والكبراء:
يبرزون لله جميعا يوم القيامة ٣/ ١٢٢- ١٢٦ الحوار بينهم، وندم الأتباع، وخيبة أملهم في كبرائهم وقادتهم ٣/ ١٢٢- ١٢٦
٤٨- الطاعون:
النهي عن الفرار من الطاعون ١/ ٣٠١
٤٩- النعيم:
معناه ٥/ ٥٩٧ السؤال عنه يوم القيامة ٥/ ٥٩٧
٥٠- الجماعة:
الفرقة الناجية، والنهي عن الفرقة ١/ ٤٢٥ أَمَرَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ بِالْجَمَاعَةِ وَنَهَاهُمْ عَنْ الِاخْتِلَافِ والفرقة ٢/ ١٤٩
٥١- الدعوة إلى الله:
الداعي إلى الحق الناهي عن الباطل إذا خشي ما هو أشد من انتهاك المحرمات فإنه لا تأثير إلا بالسيف ٢/ ١٧١
خروجها، وكلامها موضع خروجها ٤/ ١٧٤- ١٧٦
٥٣- الشرع:
شرع من قبلنا هل يلزمنا؟ ٢/ ٥٣
٥٤- الصابئون:
معناها اللغوي ١/ ١١٢
٥٥- الطمس:
معنى طمس الأعين والوجوه ١/ ٥٤٩- ٥٥٠
٥٦- الطين:
تحريم أكله ١/ ٧٢
٥٧- العالم:
معنى العالم ١/ ٩٦- ٩٧
٥٨- العسل:
مختلف ألوانه ٣/ ٢١٣- ٢١٤ فيه شفاء للناس
٥٩- العصا:
فوائدها ومنافعها ٣/ ٤٣٠- ٤٣٢
٦٠- العقوبة:
المماثلة في رد العقوبة، والاعتداء على الظالم ٣/ ٥٥١
٦١- العنكبوت:
تشبيه الذين اتخذوا أولياء من دون الله بالعنكبوت وبيته.
أضعف البيوت بيت العنكبوت ٤/ ٢٣٥
إنكار المعتزلة لتأثير العين العين حق كما ثبت في الأحاديث الصحيحة ٣/ ٤٩
٦٣- الفاسق:
التثبت من خبره حتى لا يقع خطأ بسبب الجهل وعدم العلم ٥/ ٧١- ٧٣
٦٤- الفترة:
معناها مدة انقطاع الرسل قبل بعثة محمد صلّى الله عليه وسلم ٢/ ٣٠- ٣١
٦٥- الفتنة:
اتقاء الفتنة التي قد تصيب الصالح والطالح ٢/ ٣٤٢ العذاب قد يصيب من لم يباشر أسبابه لأن لم يأمر بالمعروف ولم ينه عن المنكر ٢/ ٢٤١
٦٦- الردة:
معناها حكمها إحباط العمل ١/ ٢٥٠
٦٧- الخصاء:
الترخيص به في البهائم ١/ ٥٩٦ خصاء بني آدم حرام ١/ ٥٩٦
٦٨- الأهواء:
النهي عن مجالسة أهل الأهواء ٢/ ١٥٠
٦٩- السمع:
الأمر بالسماع معناه: الطاعة والقبول ١/ ١٣٣- ١٣٤
٧٠- الحق:
الرسول والقرآن حق من عند الله ٣/ ٥٨٥
٧١- التابوت:
ما فيه من بقية مما ترك آل موسى ١/ ٣٠٧ معناه ١/ ٣٠٣ ما يحتويه التابوت ١/ ٣٠٤- ٣٠٦
٧٢- الأمة:
ظهور الأمة الإسلامية إلى يوم القيامة ١/ ٣٩٧
٧٣- الأسباط:
معناه واشتقاقه ١/ ١٧٠
٧٤- الأموال:
الأموال والأولاد فتنة للمؤمنين ٢/ ٣٤٤- ٣٤٥
٧٥- أهل البدع:
موقفهم من الأدلة وما يظهر في وجوههم من سطوة وبطش تعصبا لبدعهم وأهوائهم ٣/ ٥٥٦
٧٦- الأنصار:
حبهم لمن هاجر وإيثارهم لهم ولو كان بهم للمال حاجة وفقر ٥/ ٢٣٩ و ٢٤١
٧٧- الاعتبار:
السير في الأرض للنظر والاعتبار بعاقبة الأمم السابقة التي كفرت، وأخذهم الله بذنوبهم ٤/ ٥٥٩
٧٨- الميزان:
الأخذ بالظاهر وعدم التأويل في الوزن والميزان ٢/ ٢١٦- ٢١٧
٧٩- التبني:
يجب نسب الموالي للآباء ودعاؤهم لآبائهم وإن لم نعلم آباءهم فإخواننا في الدين ٤/ ٣٠١
عذّبهم الله بذنوبهم وتكذيبهم بآيات الله أغرقهم فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ ٢/ ٣٦٣
٨١- أكاذيب القصاص:
تكذيب قصة عوج بن عنق وكل ما يشبهها واستبعادها من كتب التفسير ٢/ ٣٣
٨٢- إسرائيل:
معناه وضبطه ١/ ٨٧
٨٣- التهلكة:
معناها اقتحام الرجل في الحرب ترك النفقة في سبيل مخافة الفقر الإقامة في الأموال وترك الغزو ١/ ٢٢٢- ٢٢٣
٨٣- الأساطير:
قول الكفار عن القرآن أساطير ٢/ ١٢٣- ١٢٥
٨٤- الآيات:
يرسلها الله تخويفا للناس ٣/ ٢٨٥
٨٥- الحياة والموت:
كم مرة أحيا الله الناس، وكم مرة أماتهم؟ ١/ ٧٠- ٧١
٨٦- السماء:
إحكام رفعها بقوة ٥/ ١٠٩ وصف السماوات وكيف بدأ خلقها ١/ ٧٣- ٧٤
٨٧- الوزن والكيل:
الوفاء بالوزن والكيل لما فيه من الخير وحسن العاقبة ٣/ ٢٧١ الهلاك للمطففين في الكيل والميزان معنى المطففين
٨٨- الولي:
اتخاذ المنافقين واليهود أولياء ٢/ ٦٠- ٦١ النهي عن اتخاذ اليهود والأنصار أولياء ٢/ ٥٧- ٥٨ المؤمنون وليهم الله ورسوله والمؤمنون ٢/ ٥٩ الوعد لمن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا بالغلبة والنصر ٢/ ٦٠
٨٩- النجوم:
من فوائدها ومنافعها الاهتداء بها في الليل وحفظا من كل شيطان مارد ورجوما للشياطين ٢/ ٦٣٢ النهي عن النظر إليها إذا كان لغير الاهتداء والتفكير والاعتبار فوائدها مراعاتها المطلوبة النهي عن النظر إليها ٢/ ١٦٦
٩٠- الرياح:
إرسالها متتابعة، شديدة الهبوب، وتنشر السحاب نشرا ٥/ ٤٢٩- ٤٣٠ و ٤٣٣
٩١- العهد:
الوفاء بالعهد والسؤال عنه يوم القيامة ٣/ ٢٧١
٩٢- السائبة والحام:
معناها- حكم الجاهلية فيها ٢/ ٩٣- ٩٤
التعريف بالمؤلف والكتاب
آ- التعريف بالمؤلف
١- اسمه ونسبه:
هو محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني ثم الصنعاني «١».
والشوكاني: نسبة إلى «عدني شوكان» أو إلى «هجرة شوكان» «٢»، وهما اسمان لقرية واحدة بينها وبين صنعاء دون مسافة يوم، وإليها نسب والده، وهي نسبة على غير قياس لأن النسب إلى المضاف يكون إلى صدره، ونسبة غير حقيقية «٣» كما صرّح به أحد تلاميذه.
والصنعاني: نسبة إلى صنعاء، إذ فيها نشأ، وفيها توفي ودفن، رحمه الله تعالى.
٢- مولده ونشأته:
ولد بهجرة شوكان «٤» في وسط نهار الإثنين ٢٨ من شهر ذي القعدة سنة ١١٧٣ هـ. ولا التفات إلى غير هذا التاريخ الذي وصلنا موثقا بخطه وخط ولده.
ونشأ في حجر والده بصنعاء، وكان أبوه قاضيا وعالما، ومعروفا بالطيبة والصلاح، فتربّى الابن على العفاف والطهارة، والتفرّغ لطلب العلم، مكفيّا في بيت أبيه من جميع أسباب الحياة ووسائل الرزق.
(٢). قال عنها في البدر الطالع (١/ ٤٨١) :«وهذه الهجرة معمورة بأهل الفضل والصلاح والدين من قديم الأزمان..».
(٣). يقول العلّامة حسين بن محسن السبعي الأنصاري، وهو تلميذ الإمام الشوكاني ونسبة صاحب الترجمة إلى شوكان ليست حقيقية، لأن وطنه ووطن سلفه وقرابته، بمكان عدني شوكان، بينه وبينها جبل كبير مستطيل، يقال له «هجرة شوكان» فمن هذه الحيثية كان انتساب أهله إلى شوكان. والله أعلم.
(٤). كانت ولادته أثناء رحلة قام بها الأبوان إلى موطنهما الأصلي، وكانا قد استوطنا صنعاء من قبل.
وقرأ عدة كتب في التاريخ والأدب، ثم شرع بالسّماع والطلب على العلماء البارزين في اليمن حتى استوفى كلّ ما عندهم من كتب، تشمل العلوم الدينية واللسانية والعقلية والرياضية والفلكية، وكان في هذه المرحلة يجمع بين التحصيل العلميّ والتدريس، فهو يلقي على تلاميذه ما تلقّاه بدوره عن مشايخه، حتى إذا استوفى كل ما عرفه أو سمع عنه من كتب تفرّغ لإفادة طلّاب العلم، فكانت دروسه اليومية تزيد على عشرة دروس في اليوم في فنون متعدّدة مثل التفسير، والحديث، والأصول، والمعاني، والبيان، والمنطق، وتقدّم للإفتاء وهو في نحو العشرين من عمره، ولم يعترض عليه شيوخه في ذلك.
٣- حياته العلمية ومناصبه:
تمتاز حياة الشوكاني العلمية بالجد والمثابرة، والحيوية والنشاط، والذكاء الفطريّ، وقد ظهر هذا في اتّساع ثقافته، وعمق تفكيره، وتصدّيه للإصلاح والاجتهاد، وقد لمسنا هذا من خلال نشأته حيث جمع بين الدراسة والتدريس، كما وفّق بين إلقاء الدروس اليومية العديدة والتأليف.
ومن الثابت أنه لم يرحل في طلب العلم، وكان تحصيله مقتصرا على علماء صنعاء لعدم إذن أبويه له في السفر منها، وقد عوّض عن ذلك بالسّماع والإجازة والقراءة لكل ما وقعت عليه يده من الكتب، وفي مختلف العلوم، كما استوفى كلّ ما عند علماء اليمن من كتب ومعارف، وزاد في قراءته الخاصة على ما ليس عندهم.
ولم يقتصر الشوكاني رحمه الله تعالى في حياته العلمية منذ شبابه وحتى وفاته على الجمع والمحاكاة، مثل الكثير من علماء عصره، بل دعا إلى ثورة عارمة في نبذ التعصب والتقليد، والنظر في الأدلة، والعودة إلى هدي الكتاب والسّنة. وهذا الموقف العلمي المتميّز أكسبه تحفزا زائدا واستحضارا دائما في مواجهة تحدّي الشانئين له من المقلدين والحاسدين، وجعله في طليعة المجدّدين المجتهدين، الذين أسهموا في إيقاظ الأمّة الإسلامية من سباتها العميق، في العصر الحديث.
ورغم زهده في المناصب، وانعزاله عن طلّاب الدنيا ورجال الحكم والسياسة، وتفرغه للعلم، فإن الدنيا جاءته صاغرة، واختير للقضاء العام في صنعاء، وهو في السادسة والثلاثين من عمره، ثم جمع بين القضاء والوزارة، فأصبح متوليا شؤون اليمن الداخلية والخارجية، وسار في الناس بأحسن سيرة، ممتعا بشخصية قوية، وسمعة طيبة، مضيفا إلى أمجاد أمته المسلمة تجربة فريدة فذة، تجمع بين العلم والعمل، والحكم والعدالة.
كان مذهب الشوكاني في مطلع حياته العلمية المذهب الزيديّ، وقد حفظ أشهر كتب المذهب، وألّف فيه كتبا، وبرع في مسائله وأحكامه حتى أصبح قدوة، ثم طلب الحديث وفاق فيه أهل زمانه من الزيدية وغيرهم، مما جعله يخلع ربقة التقليد، ويدعو إلى الاجتهاد ومعرفة الأدلة من الكتاب والسّنّة.
ويظهر هذا الموقف الاجتهاديّ المتميز في رسالة سمّاها: «القول المفيد في حكم التقليد» وفي كتاب فقهيّ كبير سمّاه: «السيل الجرّار المتدفق على حدائق الأزهار» تكلّم فيه عن عيون المسائل الفقهية عند الزيدية، وصحّح ما هو مقيّد بالأدلة، وزيّف ما لم يكن عليه دليل. فقام عليه المقلدون والمتعصبون، يجادلونه ويصاولونه، ويتهمونه بهدم مذهب أهل البيت. ولكنه بقي ثابتا على موقفه لا يتزحزح عنه، وألّف كتابا جمع فيه محاسن أهل البيت سمّاه «درّ السّحابة في مناقب القرابة والصحابة» وأظهر فيه وجوب محبّة أهل البيت، ولزوم موالاتهم ومودّتهم مما دفع عنه تهمة التعصب حيال مذهب بعينه، وأنّ دعوته إلى الاجتهاد تشمل أهل المذاهب جميعا.
أما عقيدة الشوكانيّ- رحمه الله تعالى- فكانت عقيدة السّلف، من حمل صفات الله تعالى الواردة في القرآن والسّنة الصحيحة على ظاهرها من غير تأويل ولا تحريف، وله رسالة في بيان ذلك اسمها: «التحف بمذهب السّلف».
وقد دعا إلى جانب ذلك إلى نبذ كلام المتكلمين، وتطهير عقيدة التوحيد من مظاهر الشرك، وتخليص ما دخل على حياة الناس وتدينهم من البدع والخرافات. ويظهر هذا جليا في كثير من كتبه، وبخاصة كتابه:
«قطر الوليّ «١» على حديث الوليّ».
٥- مشايخه وتلاميذه:
لقد كفانا الشوكاني رحمه الله تعالى مؤونة هذا البحث، وألّف كتابا في مشايخه وتلاميذه سمّاه: «الإعلام بالمشايخ الأعلام والتلاميذ الكرام»، وترجم لبعضهم في كتابه: «البدر الطالع» ومن أبرز مشايخه.
١- والده علي بن محمد الشوكاني، المتوفى سنة ١٢١١ هـ.
٢- السيد عبد الرحمن بن قاسم المداني، المتوفى سنة ١٢١١ هـ.
٣- العلامة أحمد بن عامر الحدائي، المتوفى سنة ١١٩٧ هـ.
٤- السيد العلامة إسماعيل بن الحسن بن أحمد ابن الإمام القاسم بن محمد، المتوفى سنة ١٢٠٦ هـ.
٥- العلامة القاسم بن يحيى الخولاني، المتوفى سنة ١٢٠٩ هـ.
٦- العلامة عبد بن إسماعيل النهمي، المتوفى سنة ١٢٠٨ هـ.
٨- السيد الإمام عبد القادر بن أحمد الكوكبائي، المتوفى سنة ١٢٠٧ هـ.
٩- السيد العلامة علي بن إبراهيم بن علي بن إبراهيم بن أحمد بن عامر، المتوفى سنة ١٢٠٧ هـ.
١٠- السيد العارف يحيى بن محمد الحوتي، المتوفى سنة ١٢٤٧ هـ.
١١- القاضي عبد الرحمن بن حسن الأكوع، المتوفى سنة ١٢٠٦ هـ.
ومن أبرز تلاميذه:
١- السيد محمد بن محمد بن زبارة الحسني اليمني الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٨١ هـ.
٢- محمد بن أحمد السودي، المتوفى سنة ١٢٢٦ هـ.
٣- محمد بن أحمد مشحم الصعدي الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٢٣ هـ.
٤- السيد أحمد بن علي بن محسن بن الإمام المتوكل على الله إسماعيل بن القاسم، المتوفى سنة ١٢٢٣ هـ.
٥- السيد محمد بن محمد بن هاشم بن يحيى الشامي ثم الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٥١ هـ.
٦- عبد الرحمن بن أحمد البهكلي الضمدي الصبياني، المتوفى سنة ١٢٢٧ هـ.
٧- أحمد بن عبد الله الضمدي، المتوفى سنة ١٢٢٢ هـ.
٨- علي بن أحمد هاجر الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٣٥ هـ.
٩- عبد الله بن محسن الحيمي ثم الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٤٠ هـ.
١٠- القاضي محمد بن حسن الشجني الذماري، المتوفى سنة ١٢٨٦ هـ.
١١- ابنه القاضي أحمد بن محمد الشوكاني، المتوفى سنة ١٢٨١ هـ.
٦- كتبه ومؤلفاته:
جمع الإمام الشوكاني رحمه الله تعالى في شخصيته العلمية الفذّة ثلاثة أمور «١»، رشحته إلى أن يعدّ من أعلام المسلمين، ومن المجددين، الذين يبعث الله على رأس كل قرن واحدا منهم، يحفظ للأمة دينها، ويجدد روح العزة والمجد فيها، وهذه الأمور الثلاثة هي:
سعة التبحر في العلوم على اختلاف أجناسها.
كثرة التلاميذ المحققين الذين يحيطون به، ويسجلون كلامه، ويتناقلون كتبه وأفكاره.
سعة التأليف في مختلف العلوم والفنون.
ويهمنا في هذه الفقرة أن نتعرف على الكتب المطبوعة، التي تركها الشوكاني تراثا خالدا للأمة الإسلامية، تنهل منها العلم والمعرفة، وتجد فيها الفكر الصائب المستنير وسط ظلام الجمود والتعصب والتقليد، مما يؤكد
وهذه الكتب هي:
١- «إرشاد الثقات إلى اتفاق الشرائع على التوحيد والمعاد والنبوات» تحقيق إبراهيم إبراهيم هلال- دار النهضة العربية- القاهرة، سنة ١٣٩٥ هـ.
٢- «أمناء الشريعة» - مع مجموعة رسائل، تحقيق إبراهيم هلال- دار النهضة العربية- القاهرة- سنة ١٣٩٥ هـ.
٣- «القول المفيد في أدلة الاجتهاد والتقليد» - تصحيح إبراهيم حسن- طبعة مصطفى البابي الحلبي- القاهرة ١٣٤٧ هـ.
٤- «السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار» - تحقيق قاسم غالب أحمد وآخرون- طبعة مصطفى البابي الحلبي- القاهرة ١٣٩٠ هـ.
٥- «إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول» - المطبعة المنيرية- القاهرة سنة ١٣٤٧ هـ.
٦- «البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع» القاهرة- مطبعة السعادة- سنة ١٣٤٨ هـ.
٧- «تحفة الذاكرين في شرح عدة الحصن الحصين للإمام الجزري» طبعة مصطفى الحلبي- سنة ١٣٥٠ هـ.
٨- «الدراري المضيئة في شرح الدرر البهية» - القاهرة- مطبعة المعاهد سنة ١٣٤٠ هـ.
٩- «الدر النضيد في إخلاص كلمة التوحيد» - المطبعة المنيرية- القاهرة سنة ١٣٤٣ هـ. وطبعة المنار- سنة ١٣٤٠ هـ.
١٠- «شرح الصدور بتحريم رفع القبور» و «رفع الريبة فيما يجوز وما لا يجوز من الغيبة» و «الدواء العاجل في دفع العدو الصائل» القاهرة- المطبعة المنيرية- سنة ١٣٤٣ هـ. ومطبعة السنة المحمدية- القاهرة- ١٣٦٦ هـ.
١١- «الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة» - القاهرة- مطبعة السنة المحمدية- سنة ١٣٨٠ هـ.
١٢- «فَتْحُ الْقَدِيرِ الْجَامِعُ بَيْنَ فَنَّيِ الرِّوَايَةِ وَالدِّرَايَةِ من التفسير» مطبعة مصطفى البابي الحلبي- القاهرة- سنة ١٣٤٩ هـ.
١٣- «نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار» مطبعة مصطفى البابي الحلبي- القاهرة سنة ١٣٤٧ هـ.
١٤- «قطر الولي على حديث الولي» القاهرة- دار الكتب العربية- سنة ١٩٧٩ م.
١٥- «درّ السحابة في مناقب القرابة والصحابة» مطبوع بتحقيق د. حسين العمري. دار الفكر- دمشق- ١٩٨٤.
وهذا ما رأيناه مطبوعا واطلعنا عليه، وهو غيض من فيض، فهناك كتب لا تزال مخطوطة، ورسائل
٧- وفاته:
توفي الشوكانيّ في ٢٦ جمادى الآخرة من سنة ١٢٥٠ هـ- ودفن بصنعاء، وقد كان توفي قبله بشهر واحد ابنه: عليّ بن محمد، وهو في العشرين من عمره، وكان نابغة، وعبقريا فذا كأبيه، فاحتسب الأب وتصبّر، ولم يظهر جزعا ولا حزنا. رحمهما الله تعالى، وأسكنهما فسيح جنّاته، وجمعنا بهما تحت لواء سيدنا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
أَنَّهُ سبحانه وتعالى أكرم مسؤول.
١- الكتاب
هو «فَتْحُ الْقَدِيرِ الْجَامِعُ بَيْنَ فَنَّيِ الرِّوَايَةِ وَالدِّرَايَةِ من علم التفسير».
٢- معنى فني الرواية والدراية عند المفسرين:
التفسير بالرواية: هو التفسير بالمأثور، وهو ما جاء في القرآن، أو السنة، أو كلام الصحابة بيانا لمراد الله تعالى من كتابه.
والتفسير بالدراية: هو التفسير بالرأي والاجتهاد، ويكون جائزا وموفقا ومحمودا إذا استند إلى أربعة أمور:
أ- النقل عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
ب- الأخذ بقول الصحابي.
ج- الأخذ بمطلق اللغة.
د- الأخذ بما يقتضيه الكلام، ويدل عليه قانون الشرع.
وهذا يكشف لنا بسهولة ويسر منهج الشوكاني رحمه الله تعالى في تفسيره، وكيف جاءت تسميته نتيجة حتمية لخطته وطريقته، وهذا واضح في المقدمة، حيث قسّم المفسرين الذين سبقوه في التأليف إلى فريقين:
فريق اقتصروا على الرواية. وفريق اعتمدوا على مقتضيات اللغة وما تفيده العلوم الآلية، ولم يرفعوا للرواية رأسا البتة. وقال: لا بد من الجمع بين الأمرين، وعدم الاقتصار على أحد الفريقين.
٣- مميزات فتح القدير:
١- الشخصية العلمية الفذة للمؤلف فقد توافرت للشوكاني أنواع العلوم التي اشترطها العلماء في المفسر لكتاب الله تعالى، لتحقيق أعلى مراتب التفسير، وهي اللغة والنحو والصرف، وعلوم البلاغة، وعلم أصول الفقه، وعلم التوحيد، ومعرفة أسباب النزول، والقصص، والناسخ والمنسوخ، والأحاديث المبينة للمجمل والمبهم، وعلم الموهبة الشرعية، وهو علم يورثه الله تعالى لمن عمل بما علم، ولا يناله من في قلبه بدعة، أو كبر، أو حبّ دنيا، أو ميل إلى المعاصي، قال الله تعالى: سَأَصْرِفُ عَنْ آياتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ [الأعراف: ١٤٦].
وقد سبق في التعريف بالشوكاني رحمه الله أنه جمع هذه العلوم وزاد عليها، حتى وصل مرتبة الاجتهاد.
٢- الجمع بَيْنَ فَنَّيِ الرِّوَايَةِ وَالدِّرَايَةِ مِنْ عِلْمِ التَّفْسِيرِ، وقد ذكر السيد محمد صديق حسن خان في كتابه «أبجد العلوم» أن هذا الجمع بين الرواية والدراية سبقه إليه العلّامة محمد بن يحيى بن بهران، وقال:
٣- حجمه الوسط بين كتب التفسير المطولة والمختصرة، فهو خمسة أجزاء مجلدة من الحجم المتوسط، وقد أشار رحمه الله تعالى في مواطن كثيرة من تفسيره إلى ترك الإطالة والاستقصاء، والإحالة إلى كتب الحديث أو كتب الفقه وغيرها، مما جعل هذا التفسير حقّا «لبّ اللّباب، وذخرا من الذخائر التي ليس لها انقطاع» «٢» ومرجعا مقررا في المراكز العلمية والجامعات، ومصدرا وافيا لطلاب العلم في الجوانب الحديثية والفقهية واللغوية.
٤- موارده:
استفاد الشوكاني من كتب التفسير المتقدمة، وانتقد اقتصار بعضها على الرواية، وبعضها الآخر على الدراية، كما شنّع على أصحاب الآراء المذمومة، وأتباع الأهواء الضالّة، وكان من أبرز العلماء الذين ورد كتبهم ونهل منها، وأورد عنهم نصوصا وأقوالا في تفسيره تدل على حسن الاختيار وجودة الانتقاء، هم:
١- النّحاس: أحمد بن محمد بن إسماعيل المرادي المصري، مفسّر، كان من نظراء نفطويه وابن الأنباري، زار العراق واجتمع بعلمائه، وصنّف في تفسير القرآن الكريم وإعرابه ومعانيه. توفي سنة ٣٣٨ هـ.
٢- ابن عطية (المتقدّم) : عبد الله بن عطية بن عبد الله بن حبيب، أبو محمد، عالم بالتفسير، مقرئ، من أهل دمشق، كان يحفظ خمسين ألف بيت للاستشهاد على معاني القرآن، له «تفسير ابن عطية» مخطوط- توفي سنة ٣٨٣ هـ.
٣- ابن عطية (المتأخّر) : عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن عطية المحاربي، من محارب قيس، الغرناطي، أبو محمد: مفسر، فقيه، أندلسي، من أهل غرناطة. له كتاب «المحرّر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز» في عشرة مجلدات، مخطوط. توفي سنة ٥٤٢ هـ.
٤- القرطبي: محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرج الأنصاري القرطبي المالكي، أبو عبد الله، مفسّر، صاحب تصانيف، من أشهر كتبه «تفسير القرطبي» مطبوع في عشرين مجلدا وهو التفسير المشهور، قال الذهبي عنه: عمل التفسير الكبير، وتعب عليه، وحشّاه بكل فريدة. توفي سنة ٦٧٣ هـ.
٥- السيوطي: عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن سابق الدين الخضيري السيوطي، جلال الدين، إمام حافظ مؤرخ أديب، صاحب التصانيف الكثيرة، من أشهر كتبه «الدر المنثور في التفسير بالمأثور» مطبوع في ثماني مجلدات. توفي سنة ٩١١ هـ.
(٢). مقدمة فتح القدير (١/ ١٥).
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدّمة المؤلفكِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ [فصلت: ٣].
يروي المفتقر إلى رحمة الله سبحانه وتعالى محمد بن محمد بن يحيى زبارة الحسني اليمني- غفر الله له وللمؤمنين- للقاضي الحافظ الشهير محمد بن علي بن محمد الشوكاني الصنعاني، المتوفى سنة ١٢٥٠ هجرية، عن المولى الجهبذ الكبير سيف الإسلام أحمد بن قاسم بن عبد الله حميد الدين أبقاه الله تعالى، عن السيد الحافظ عبد الكريم بن عبد الله أبي طالب الحسني اليمني، المتوفى سنة ١٣٠٩ هـ، عن القاضي الحافظ أحمد بن محمد بن علي الشوكاني، المتوفى سنة ١٢٨١ هـ، عن أبيه المؤلف. قال رحمه الله تعالى:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جعل كتابه المبين كافلا ببيان الأحكام، شاملا لما شرعه لعباده من الحلال والحرام، مرجعا للأعلام عند تفاوت الأفهام وتباين الأقدام وتخالف الكلام، قاطعا للخصام شافيا للسقام مرهما للأوهام. فهو العروة الوثقى التي من تمسك بها فاز بدرك الحق القويم، والجادّة الواضحة التي من سلكها فقد هدي إلى الصراط المستقيم. فأيّ عبارة تبلغ أدنى ما يستحقه كلام الحكيم من التعظيم؟، وأيّ لفظ يقوم ببعض ما يليق به من التكريم والتفخيم؟. كلا والله إن بلاغات البلغاء المصاقع، وفصاحات الفصحاء البواقع، وإن طالت ذيولها، وسالت سيولها، واستنت بميادينها خيولها، تتقاصر عن الوفاء بأوصافه، وتتصاغر عن التشبث بأدنى أطرافه، فيعود جيدها عنه عاطلا، وصفات ضوء الشمس تذهب باطلا، فهو كلام من لا تحيط به العقول علما، ولا تدرك كنهه الطباع البشرية فهما، فالاعتراف بالعجز عن القيام بما يستحقه من الأوصاف العظام أولى بالمقام، وأوفق بما تقتضيه الحال من الإجلال والإعظام. والصلاة والسلام على من نزل إليه الروح الأمين، بكلام ربّ العالمين، محمد سيد المرسلين، وخاتم النبيين، وعلى آله المطهرين، وصحبه المكرّمين.
وبعد: فإن أشرف العلوم على الإطلاق، وأولاها بالتفضيل على الاستحقاق، وأرفعها قدرا بالاتفاق، هو علم التفسير لكلام القويّ القدير، إذا كان على الوجه المعتبر في الورود والصدر، غير مشوب بشيء من التفسير بالرأي الذي هو من أعظم الخطر، وهذه الأشرفية لهذا العلم غنية عن البرهان، قريبة إلى الأفهام والأذهان، يعرفها من يعرف الفرق بين كلام الخلق والحق، ويدري بها من يميز بين كلام البشر، وكلام
ولما كان هذا العلم بهذه المنزلة الشامخة الأركان، العالية البنيان، المرتفعة المكان، رغبت إلى الدخول من أبوابه، ونشطت إلى القعود في محرابه، والكون من أحزابه، ووطنت النفس على سلوك طريقة، هي بالقبول عند الفحول حقيقة، وها أنا أوضح لك منارها، وأبيّن لك إيرادها وإصدارها فأقول:
إن غالب المفسرين تفرّقوا فريقين، وسلكوا طريقين: الفريق الأول اقتصروا في تفاسيرهم على مجرّد الرواية، وقنعوا برفع هذه الراية. والفريق الآخر جرّدوا أنظارهم إلى ما تقتضيه اللغة العربية، وما تفيده العلوم الآلية، ولم يرفعوا إلى الرواية رأسا، وإن جاءوا بها لم يصحّحوا لها أساسا، وكلا الفريقين قد أصاب، وأطال وأطاب، وإن رفع عماد بيت تصنيفه على بعض الأطناب، وترك منها ما لا يتمّ بدونه كمال الانتصاب، فإن ما كان من التَّفْسِيرِ ثَابِتًا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كان المصير إليه متعينا، وتقديمه متحتما، غير أن الذي صحّ عنه من ذلك إنما هو تفسير آيات قليلة بالنسبة إلى جميع القرآن، ولا يختلف في مثل ذلك من أئمة هذا الشأن اثنان. وأما ما كان منها ثابتا عن الصحابة رضي الله عنهم، فإن كان من الألفاظ التي قد نقلها الشرع إلى معنى مغاير للمعنى اللغوي بوجه من الوجوه فهو مقدّم على غيره، وإن كان من الألفاظ التي لم ينقلها الشرع فهو كواحد من أهل اللغة الموثوق بعربيتهم. فإذا خالف المشهور المستفيض لم تقم الحجة علينا بتفسيره الذي قاله على مقتضى لغة العرب، فبالأولى تفاسير من بعدهم من التابعين وتابعيهم وسائر الأئمة. وأيضا كثيرا ما يقتصر الصحابي ومن بعده من السلف على وجه واحد مما يقتضيه النظم القرآني باعتبار المعنى اللغوي، ومعلوم أن ذلك لا يستلزم إهمال سائر المعاني التي تفيدها اللغة العربية، ولا إهمال ما يستفاد من العلوم التي تتبيّن بها دقائق العربية وأسرارها كعلم المعاني والبيان، فإن التفسير بذلك هو تفسير باللغة، لا تفسير بمحض الرأي المنهيّ عنه. وَقَدْ أَخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ فِي سُنَنِهِ، وابن المنذر والبيهقي في كتاب الرؤية، عن سفيان قال: ليس في تفسير القرآن اختلاف، إنما هو كلام جامع يراد منه هذا وهذا. وأخرج ابن سعد في الطبقات، وأبو نعيم في الحلية، عن أبي قلابة قال: قال أبو الدرداء: لا تفقه كل الفقه حتى ترى للقرآن وجوها.
وأخرج ابن سعد أن عليا قال لابن عباس: اذهب إليهم- يعني الخوارج- ولا تخاصمهم بالقرآن فإنه ذو وجوه، ولكن خاصمهم بالسنة فقال له: أنا أعلم بكتاب الله منهم، فقال: صدقت، ولكن القرآن حمّال ذو وجوه. وأيضا لا يتيسر في كل تركيب من التراكيب القرآنية تفسير ثابت عن السلف، بل قد يخلو عن ذلك كثير من القرآن، ولا اعتبار بما لم يصح كالتفسير بإسناد ضعيف، ولا بتفسير من ليس بثقة منهم وإن صحّ إسناده إليه. وبهذا تعرف أنه لا بد من الجمع بين الأمرين، وعدم الاقتصار على مسلك أحد الفريقين، وهذا هو المقصد الذي وطنت نفسي عليه، والمسلك الذي عزمت على سلوكه إن شاء الله مع تعرّضي للترجيح بين التفاسير المتعارضة مهما أمكن واتضح لي وجهه، وأخذي من بيان المعنى العربي
واعلم أن تفسير السيوطي المسمى ب «الدرّ المنثور» قد اشتمل على غالب ما في تفاسير السلف من التفاسير المرفوعة إلى النبي صلّى الله عليه وسلم، وتفاسير الصحابة ومن بعدهم، وما فاته إلا القليل النادر. وقد اشتمل هذا التفسير على جميع ما تدعو إليه الحاجة منه مما يتعلق بالتفسير، مع اختصار لما تكرّر لفظا واتحد معنى بقولي: ومثله أو نحوه، وضممت إلى ذلك فوائد لم يشتمل عليها وجدتها في غيره من تفاسير علماء الرواية، أو من الفوائد التي لاحت لي من تصحيح أو تحسين أو تضعيف، أو تعقب أو جمع أو ترجيح.
فهذا التفسير وإن كبر حجمه، فقد كثر علمه، وتوفر من التحقيق قسمه، وأصاب غرض الحق سهمه، واشتمل على ما في كتب التفاسير من بدائع الفوائد، مع زوائد فوائد وقواعد شوارد، فإن أحببت أن تعتبر صحة هذا فهذه كتب التفسير على ظهر البسيطة، انظر تفاسير المعتمدين على الرواية، ثم ارجع إلى تفاسير المعتمدين على الدراية، ثم انظر في هذا التفسير بعد النظرين، فعند ذلك يسفر الصبح لذي عينين، ويتبيّن لك أن هذا الكتاب هو لبّ اللباب، وعجب العجاب، وذخيرة الطلاب، ونهاية مأرب الألباب. وقد سميته:
«فَتْحُ الْقَدِيرِ» «الْجَامِعُ بَيْنَ فَنَّيِ الرِّوَايَةِ وَالدِّرَايَةِ من علم التفسير»
مستمدا من الله سبحانه بلوغ الغاية، والوصول بعد هذه البداية إلى النهاية، راجيا منه جلّ جلاله أن يديم به الانتفاع ويجعله من الذخائر التي ليس لها انقطاع.
واعلم أن الأحاديث في فضائل القرآن كثيرة جدا، ولا يتم لصاحب القرآن ما يطلبه من الأجر الموعود به في الأحاديث الصحيحة حتى يفهم معانيه، فإن ذلك هو الثمرة من قراءته.
قال القرطبي: ينبغي له أن يتعلّم أحكام القرآن فيفهم عن الله مراده وما فرض عليه، فينتفع بما يقرأ ويعمل بما يتلو فما أقبح بحامل القرآن أن يتلو فرائضه وأحكامه عن ظهر قلب وهو لا يفهم معنى ما يتلوه، فكيف يعمل بما لا يفهم معناه، وما أقبح أن يسأل عن فقه ما يتلوه ولا يدريه! فما مثل من هذه حالته إلا كمثل الحمار يحمل أسفارا. وينبغي له أن يعرف المكّي من المدنيّ، ليفرّق بين ما خاطب الله به عباده في أوّل الإسلام،
وقال أيضا: قال علماؤنا: وأما ما جاء في فضل التفسير عن الصحابة والتابعين. فمن ذلك أن عليّ بن أبي طالب ذكر جابر بن عبد الله ووصفه بالعلم، فقال له رجل: جعلت فداك، تصف جابرا بالعلم وأنت أنت؟ فقال: إنه كان يعرف تفسير قَوْلَهُ تَعَالَى: إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ [القصص: ٨٥]. وقال مجاهد: أحبّ الخلق إلى الله أعلمهم بما أنزل الله. وقال الحسن: والله ما أنزل الله آية إلا أحبّ أن يعلم فيمن نزلت وما يعني بها. وقال الشعبي: رحل مسروق في تفسير آية إلى البصرة، فقيل له إن الذي يفسرها رحل إلى الشام، فتجهّز ورحل إلى الشام حتى علم تفسيرها. وقال عكرمة في قوله عزّ وجلّ: وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ [النساء: ١٠٠] طلبت اسم هذا الرجل أربع عشرة سنة حتى وجدته. قال ابن عبد البرّ: هو ضميرة بن حبيب. وقال ابن عباس: مكثت سنتين أريد أن أسأل عمر عَنِ الْمَرْأَتَيْنِ اللَّتَيْنِ تَظَاهَرَتَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يمنعني إلا مهابته، فسألته فقال: هي حفصة وعائشة. وقال إياس بن معاوية: مثل الذين يقرءون القرآن وهم لا يعلمون تفسيره كمثل قوم جاءهم كتاب من عند مليكهم ليلا وليس عندهم مصباح، فتداخلتهم روعة ولا يدرون ما في الكتاب. ومثل الذي يعرف التفسير كمثل رجل جاءهم بمصباح فقرؤوا ما في الكتاب. وذكر ابن أبي الحواري أن فضيل بن عياض قال لقوم قصدوه ليأخذوا عنه العلم: لو طلبتم كتاب الله لوجدتم فيه شفاء لما تريدون، فقالوا: قد تعلّمنا القرآن، فقال: إن في تعلّمكم القرآن شغلا لأعماركم وأعمار أولادكم، فقالوا: كيف يا أبا عليّ؟ قال: لن تعلموا القرآن حتى تعرفوا إعرابه ومحكمه ومتشابهه وناسخه من منسوخه، فإذا عرفتم استغنيتم عن كلام فضيل وابن عيينة. وللسلف رحمهم الله من هذا الجنس ما لا يأتي عليه الحصر.
مَعْنَى الْفَاتِحَةِ فِي الْأَصْلِ أَوَّلُ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يُفْتَتَحَ بِهِ، ثُمَّ أُطْلِقَتْ عَلَى أَوَّلِ كُلِّ شَيْءٍ كَالْكَلَامِ، وَالتَّاءُ لِلنَّقْلِ مِنَ الْوَصْفِيَّةِ إِلَى الِاسْمِيَّةِ، فَسُمِّيَتْ هَذِهِ السُّورَةُ «فَاتِحَةَ الْكِتَابِ» لِكَوْنِهِ افْتُتِحَ بِهَا، إِذْ هِيَ أَوَّلُ مَا يَكْتُبُهُ الْكَاتِبُ مِنَ الْمُصْحَفِ، وَأَوَّلُ مَا يَتْلُوهُ التَّالِي مِنَ الْكِتَابِ الْعَزِيزِ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ أَوَّلَ مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ. وَقَدِ اشْتَهَرَتْ هَذِهِ السُّورَةُ الشَّرِيفَةُ بِهَذَا الِاسْمِ فِي أَيَّامِ النُّبُوَّةِ. قِيلَ: هِيَ مَكِّيَّةٌ، وَقِيلَ: مَدَنِيَّةٌ.
وَقَدْ أَخْرَجَ الْوَاحِدِيُّ فِي أَسْبَابِ النُّزُولِ، وَالثَّعْلَبِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: نَزَلَتْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ بِمَكَّةَ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ. وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي الْمُصَنَّفِ، وَأَبُو نُعَيْمٍ وَالْبَيْهَقِيُّ كِلَاهُمَا فِي دَلَائِلَ النبوّة، والثعلبيّ والواحديّ من حديث عمرو بْنِ شُرَحْبِيلَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا شَكَا إِلَى خَدِيجَةَ مَا يَجِدُهُ عِنْدَ أَوَائِلِ الْوَحْيِ، فَذَهَبَتْ بِهِ إِلَى وَرَقَةَ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ لَهُ: «إِذَا خَلَوْتُ وَحْدِي سَمِعْتُ نِدَاءً خَلْفِي: يَا مُحَمَّدُ يَا مُحَمَّدُ يَا مُحَمَّدُ! فَأَنْطَلِقُ هَارِبًا فِي الْأَرْضِ، فَقَالَ: لَا تَفْعَلْ، إِذَا أَتَاكَ فَاثْبُتْ حَتَّى تَسْمَعَ مَا يَقُولُ ثُمَّ ائْتِنِي فَأَخْبِرْنِي فَلَمَّا خَلَا نَادَاهُ يَا مُحَمَّدُ قُلْ: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، حَتَّى بَلَغَ وَلَا الضَّالِّينَ» الْحَدِيثَ. وَأَخْرَجَ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الدَّلَائِلِ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي سلمة قال: لما أسلم فِتْيَانُ بَنِي سَلِمَةَ وَأَسْلَمَ وَلَدُ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ قَالَتِ امْرَأَةُ عَمْرٍو لَهُ: هَلْ لَكَ أن تسمع من ابنك مَا رُوِيَ عَنْهُ؟ فَسَأَلَهُ فَقَرَأَ عَلَيْهِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَكَانَ ذَلِكَ قَبْلَ الْهِجْرَةِ. وَأَخْرَجَ أَبُو بَكْرِ بْنُ الْأَنْبَارِيِّ فِي الْمَصَاحِفِ عَنْ عُبَادَةَ قَالَ: فَاتِحَةُ الْكِتَابِ نَزَلَتْ بِمَكَّةَ.
فَهَذَا جُمْلَةُ مَا اسْتَدَلَّ بِهِ مَنْ قَالَ إِنَّهَا نَزَلَتْ بِمَكَّةَ.
وَاسْتَدَلَّ مَنْ قَالَ إِنَّهَا نَزَلَتْ بِالْمَدِينَةِ بِمَا أَخْرَجَهُ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي الْمُصَنَّفِ، وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ الْأَعْرَابِيِّ فِي مُعْجَمِهِ، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ مِنْ طَرِيقِ مُجَاهِدِ عن أَبِي هُرَيْرَةَ: رَنَّ «١» إِبْلِيسُ حِينَ أُنْزِلَتْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ. وَأُنْزِلَتْ بِالْمَدِينَةِ.
وَأَخْرَجَ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي الْمُصَنَّفِ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وَابْنُ الْمُنْذِرِ، وَأَبُو نُعَيْمٍ فِي الْحِلْيَةِ وَغَيْرُهُمْ مِنْ طُرُقٍ عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: نَزَلَتْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ بِالْمَدِينَةِ، وَقِيلَ إِنَّهَا نَزَلَتْ مَرَّتَيْنِ مَرَّةً بِمَكَّةَ وَمَرَّةً بِالْمَدِينَةِ جَمْعًا بَيْنَ هَذِهِ الرِّوَايَاتِ.
وَتُسَمَّى «أُمَّ الْكِتَابِ» قَالَ الْبُخَارِيُّ فِي أَوَّلِ التَّفْسِيرِ: وَسُمِّيَتْ أُمَّ الْكِتَابِ لِأَنَّهُ يُبْدَأُ بِكِتَابَتِهَا فِي الْمَصَاحِفِ، وَيُبْدَأُ بِقِرَاءَتِهَا فِي الصَّلَاةِ. وَأَخْرَجَ ابْنُ الضُّرَيْسِ فِي فَضَائِلِ الْقُرْآنِ عَنِ أَيُّوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ أُمُّ الْكِتَابِ وَيَقُولُ: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ «٢» وَلَكِنْ يَقُولُ: فَاتِحَةُ الْكِتَابِ. وَيُقَالُ لَهَا الْفَاتِحَةُ لِأَنَّهَا يُفْتَتَحُ بِهَا الْقِرَاءَةُ، وَافْتَتَحَتِ الصَّحَابَةُ بِهَا كِتَابَةَ الْمُصْحَفِ الْإِمَامِ. قَالَ ابْنُ كَثِيرٍ في تفسيره:
(٢). الرعد: ٣٩.
وَأَخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ عَنْ أبي هريرة أيضا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «هِيَ أُمُّ الْقُرْآنِ، وَهِيَ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ، وَهِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي». وَأَخْرَجَ نَحْوَهُ ابْنُ مَرْدَوَيْهِ فِي تَفْسِيرِهِ وَالدَّارَقُطْنِيُّ مِنْ حَدِيثِهِ، وَقَالَ كُلُّهُمْ ثِقَاتٌ. وَرَوَى الْبَيْهَقِيُّ عَنْ عَلِيٍّ وَابْنِ عَبَّاسٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُمْ فَسَّرُوا قَوْلَهُ تَعَالَى: سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي «١» بِالْفَاتِحَةِ.
وَمِنْ جُمْلَةِ أَسْمَائِهَا كَمَا حَكَاهُ فِي الْكَشَّافِ سُورَةُ الْكَنْزِ، وَالْوَافِيَةُ، وَسُورَةُ الْحَمْدِ، وَسُورَةُ الصَّلَاةِ. وَقَدْ أَخْرَجَ الثَّعْلَبِيُّ أَنَّ سُفْيَانَ بْنَ عيينة كان يسمي فاتحة الكتاب: الوافية. وَأَخْرَجَ الثَّعْلَبِيُّ أَيْضًا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ أَنَّهُ سَأَلَهُ سَائِلٌ عَنْ قِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ خَلْفَ الْإِمَامِ، فَقَالَ: عَنِ الْكَافِيَةِ تَسْألُ؟ قَالَ السَّائِلُ: وَمَا الْكَافِيَةُ؟ قَالَ: الْفَاتِحَةُ، أَمَّا عَلِمْتَ أَنَّهَا تَكْفِي عَنْ سِوَاهَا وَلَا يَكْفِي سِوَاهَا عَنْهَا. وَأَخْرَجَ أَيْضًا عَنِ الشَّعْبِيِّ أَنَّ رَجُلًا اشْتَكَى إِلَيْهِ وَجَعَ الْخَاصِرَةِ، فَقَالَ: عَلَيْكَ بِأَسَاسِ الْقُرْآنِ، قَالَ: وَمَا أَسَاسُ الْقُرْآنِ؟ قَالَ: فَاتِحَةُ الْكِتَابِ. وَأَخْرَجَ الْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي فِيمَا مَنَّ بِهِ عَلَيَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ، وَقَالَ: هِيَ مِنْ كُنُوزِ عَرْشِي» وَأَخْرَجَ إِسْحَاقُ بْنُ رَاهَوَيْهِ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ عَلِيٍّ نَحْوَهُ مَرْفُوعًا. وَقَدْ ذَكَرَ القرطبي فِي تَفْسِيرِهِ لِلْفَاتِحَةِ اثْنَيْ عَشَرَ اسْمًا.
وَهِيَ سَبْعُ آيَاتٍ بِلَا خِلَافٍ كَمَا حَكَاهُ ابْنُ كَثِيرٍ فِي تَفْسِيرِهِ. وَقَالَ الْقُرْطُبِيُّ: أَجْمَعَتِ الْأُمَّةُ عَلَى أَنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ سَبْعُ آيَاتٍ إِلَّا مَا رُوِيَ عَنْ حُسَيْنٍ الْجُعْفِيِّ أَنَّهَا سِتٌّ، وَهُوَ شَاذٌّ. وَإِلَّا مَا رُوِيَ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُبَيْدٍ أَنَّهُ جَعَلَ إِيَّاكَ نَعْبُدُ آيَةً، فَهِيَ عِنْدُهُ ثَمَانٍ، وَهُوَ شَاذٌّ. انْتَهَى. وَإِنَّمَا اخْتَلَفُوا فِي الْبَسْمَلَةِ كَمَا سَيَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ.
وَقَدْ أَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ، وَابْنُ الْأَنْبَارِيِّ فِي الْمَصَاحِفِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ وَعُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ كَانَا يَكْتُبَانِ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ، وَلَمْ يَكْتُبِ ابْنُ مَسْعُودٍ شَيْئًا مِنْهُنَّ.
وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ لَا يَكْتُبُ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ فِي الْمُصْحَفِ، وَقَالَ:
لَوْ كَتَبْتُهَا لَكَتَبْتُ فِي أَوَّلِ كُلِّ شَيْءٍ.
وَقَدْ وَرَدَ فِي فَضْلِ هَذِهِ السُّورَةِ أَحَادِيثُ، مِنْهَا: مَا أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَأَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: «لَأُعَلِّمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ قَبْلَ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ، قَالَ: فَأَخَذَ بِيَدِي، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْرُجَ مِنَ الْمَسْجِدِ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! إِنَّكَ قُلْتَ: لَأُعَلِّمَنَّكَ أَعْظَمَ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ، قَالَ: نَعَمْ- الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ- هِيَ السَّبْعُ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ». وَأَخْرَجَ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ، مِنْ حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ له: «أَتُحِبُّ أَنْ أُعَلِّمَكَ سُورَةً لَمْ يَنْزِلْ فِي التَّوْرَاةِ وَلَا فِي الْإِنْجِيلِ وَلَا فِي الزَّبُورِ وَلَا فِي الْفُرْقَانِ مِثْلُهَا؟ ثُمَّ أَخْبَرَهُ أَنَّهَا الْفَاتِحَةُ».
وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ وَأَخْرَجَ أَحْمَدُ فِي الْمُسْنَدِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال لَهُ: «أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَخْيَرِ سُورَةٍ فِي الْقُرْآنِ؟ قُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: اقْرَأِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ حَتَّى تَخْتِمَهَا» وَفِي إِسْنَادِهِ ابْنُ عَقِيلٍ، وَقَدِ احْتَجَّ بِهِ كِبَارُ الْأَئِمَّةِ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ. وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جابر هذا هو العبدي كما
وَأَخْرَجَ مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِهِ، وَالنَّسَائِيُّ فِي سُنَنِهِ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهُ جِبْرِيلُ إِذْ سَمِعَ نَقِيضًا فَوْقَهُ، فَرَفَعَ جِبْرِيلُ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ: هَذَا بَابٌ قَدْ فُتِحَ مِنَ السَّمَاءِ مَا فُتِحَ قَطُّ، قَالَ:
فَنَزَلَ مِنْهُ مَلَكٌ فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: أَبْشِرْ بِنُورَيْنِ قَدْ أُوتِيتَهُمَا لَمْ يُؤْتَهُمَا نَبِيٌّ قَبْلَكَ: فَاتِحَةُ الْكِتَابِ، وَخَوَاتِيمُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، لَنْ تَقْرَأَ حَرْفًا مِنْهُمَا إِلَّا أُوتِيتَهُ» وَأَخْرَجَ مُسْلِمٌ وَالنَّسَائِيُّ وَالتِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ «مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَمْ يُقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَهِيَ خِدَاجٌ- ثَلَاثًا- غَيْرُ تَامَّةٍ». وَأَخْرَجَ الْبَزَّارُ فِي مُسْنَدِهِ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ: «إِذَا وَضَعْتَ جَنْبَكَ عَلَى الْفِرَاشِ وَقَرَأْتَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَقَدْ أَمِنْتَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِلَّا الْمَوْتَ» وَأَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنْ أَبِي زَيْدٍ- وَكَانَ لَهُ صُحْبَةٌ- قَالَ: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ فِجَاجِ الْمَدِينَةِ، فَسَمِعَ رَجُلًا يَتَهَجَّدُ وَيَقْرَأُ بِأُمِّ الْقُرْآنِ، فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ فَاسْتَمَعَ حَتَّى خَتَمَهَا ثُمَّ قَالَ: «مَا فِي الْقُرْآنِ مِثْلُهَا». وَأَخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ فِي سُنَنِهِ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي شُعَبِ الْإِيمَانِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «فَاتِحَةُ الْكِتَابِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ سَقَمٍ». وَأَخْرَجَ أَبُو الشَّيْخِ نَحْوَهُ مِنْ حَدِيثِهِ، وَحَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا. وَأَخْرَجَ الدَّارِمِيُّ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي شُعَبِ الْإِيمَانِ بِسَنَدٍ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ «شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ». وَأَخْرَجَ أَحْمَدُ وَأَبُو دَاوُدَ وَالنَّسَائِيُّ وَابْنُ السُّنِّيِّ فِي عَمَلِ الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ، وَابْنُ جَرِيرٍ وَالْحَاكِمُ، وَصَحَّحَهُ عَنْ خَارِجَةَ بْنِ الصَّلْتِ التَّمِيمِيِّ عَنْ عَمِّهِ: أَنَّهُ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ أَقْبَلَ رَاجِعًا مِنْ عِنْدِهِ، فَمَرَّ عَلَى قَوْمٍ وَعِنْدَهُمْ رَجُلٌ مَجْنُونٌ مُوثَقٌ بِالْحَدِيدِ، فَقَالَ أَهْلُهُ: أَعِنْدَكَ مَا تُدَاوِي بِهِ هَذَا؟ فَإِنَّ صَاحِبَكُمْ قَدْ جَاءَ بِخَيْرٍ، قَالَ: فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ غُدْوَةً وَعَشِيَّةً، أَجْمَعُ بُزَاقِي ثُمَّ أَتْفُلُ فَبَرَأَ، فَأَعْطَانِي مِائَةَ شَاةٍ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهُ فقال: «كل، فلعمري من أَكَلَ بِرُقْيَةِ بَاطِلٍ فَقَدْ أَكَلْتَ بِرُقْيَةِ حَقٍّ». وَأَخْرَجَ الْفِرْيَابِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «فَاتِحَةُ الْكِتَابِ ثُلُثُ الْقُرْآنِ». وَأَخْرَجَ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَرَأَ أُمَّ الْقُرْآنِ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ». وَأَخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ فِي مُسْنَدِهِ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ: «فَاتِحَةُ الْكِتَابِ تَعْدِلُ بِثُلُثَيِ الْقُرْآنِ». وَأَخْرَجَ الْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ، وَأَبُو ذَرٍّ الْهَرَوِيُّ فِي فَضَائِلِهِ، وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَسِيرٍ لَهُ، فَنَزَلَ فَمَشَى رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ إِلَى جَنْبِهِ، فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وَسَلَّمَ فَقَالَ: «أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَفْضَلِ الْقُرْآنِ؟، فَتَلَا عَلَيْهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ». وَأَخْرَجَ أَبُو نُعَيْمٍ وَالدَّيْلَمِيُّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «فَاتِحَةُ الْكِتَابِ تَجْزِي مَا لَا يَجْزِي شَيْءٌ مِنَ الْقُرْآنِ، وَلَوْ أَنَّ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ جُعِلَتْ فِي كِفَّةِ الْمِيزَانِ، وَجُعِلَ الْقُرْآنُ فِي الْكِفَّةِ الْأُخْرَى لَفَضَلَتْ فَاتِحَةُ الْكِتَابِ عَلَى الْقُرْآنِ سَبْعَ مَرَّاتٍ». وَأَخْرَجَ أَبُو عُبَيْدٍ فِي فَضَائِلِهِ عَنِ الْحَسَنِ مُرْسَلًا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مَنْ قَرَأَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان».
وقد أخرج ابن أبي داود عن ابن عباس في قوله :﴿ الوسواس الخناس ﴾ قال : مثل الشيطان كمثل ابن عرس واضع فمه على فم القلب فيوسوس إليه، فإن ذكر الله خنس، وإن سكت عاد إليه فهو الوسواس الخنّاس.
وأخرج ابن أبي الدنيا في مكايد الشيطان وأبو يعلى وابن شاهين والبيهقي في الشعب عن أنس عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال :«إن الشيطان واضع خطمه على قلب ابن آدم، فإن ذكر الله خنس، وإن نسيه التقم قلبه، فذلك الوسواس الخنّاس ». وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس في قوله :﴿ الوسواس الخناس ﴾ قال : الشيطان جاث على قلب ابن آدم، فإذا سها وغفل وسوس، وإذا ذكر الله خنس. وأخرج ابن أبي الدنيا وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه والضياء في المختارة والبيهقي عنه قال : ما من مولود يولد إلاّ على قلبه الوسواس، فإذا ذكر الله خنس، وإذا غفل وسوس، فذلك قوله :﴿ الوسواس الخناس ﴾. وقد ورد في معنى هذا غيره، وظاهره أن مطلق ذكر الله يطرد الشيطان، وإن لم يكن على طريق الاستعاذة، ولذكر الله سبحانه فوائد جليلة حاصلها الفوز بخيري الدنيا والآخرة.