تفسير سورة سورة الشمس من كتاب المصحف المفسّر
.
لمؤلفه
فريد وجدي
.
المتوفي سنة 1373 هـ
ﰡ
ﭜﭝ
ﰀ
تفسير الألفاظ :
﴿ وضحاها ﴾ أي وضوئها إذا أشرقت. وقيل الضحوة ارتفاع النهار، والضحى فوق ذلك. والضحاء إذا امتد النهار وكاد ينتصف.
جزء ذو علاقة من تفسير الآية السابقة: تفسير المعاني :
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
﴿ وضحاها ﴾ أي وضوئها إذا أشرقت. وقيل الضحوة ارتفاع النهار، والضحى فوق ذلك. والضحاء إذا امتد النهار وكاد ينتصف.
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
تفسير الألفاظ :
﴿ والنهار إذا جلاها ﴾ أي والنهار إذا جلى الشمس، فإنها تتجلى إذا انبسط النهار، وقيل معنى والنهار إذا جلاها، أي جلى الظلمة أو جلى الدنيا أو جلى الأرض، ولم يجر ذكرها للعلم بها.
جزء ذو علاقة من تفسير الآية السابقة: تفسير المعاني :
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
﴿ والنهار إذا جلاها ﴾ أي والنهار إذا جلى الشمس، فإنها تتجلى إذا انبسط النهار، وقيل معنى والنهار إذا جلاها، أي جلى الظلمة أو جلى الدنيا أو جلى الأرض، ولم يجر ذكرها للعلم بها.
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
تفسير الألفاظ :
﴿ والليل إذا يغشاها ﴾ أي يغشى الشمس فيغطي ضوءها أو يغطي الآفاق أو الأرض.
جزء ذو علاقة من تفسير الآية السابقة: تفسير المعاني :
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
﴿ والليل إذا يغشاها ﴾ أي يغشى الشمس فيغطي ضوءها أو يغطي الآفاق أو الأرض.
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
تفسير الألفاظ :
﴿ طحاها ﴾ أي بسطها. مضارعه يطحوها.
جزء ذو علاقة من تفسير الآية السابقة: تفسير المعاني :
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
﴿ طحاها ﴾ أي بسطها. مضارعه يطحوها.
أقسم بالشمس وضوئها، وبالقمر إذا جاء بعدها، وبالنهار إذا أزال ظلمة الأرض، وبالليل إذا غطاها بظلامه، وبالسماء وبالفاعل القادر الذي بناها، وبالأرض وما بسطها، وبنفس وما سواها.
تفسير الألفاظ :
﴿ فجورها ﴾ الفجور الانبعاث للمعاصي.
تفسير المعاني :
فألهمها عصيانها وطاعتها.
﴿ فجورها ﴾ الفجور الانبعاث للمعاصي.
تفسير المعاني :
فألهمها عصيانها وطاعتها.
تفسير الألفاظ :
﴿ زكاها ﴾ طهرها.
تفسير المعاني :
قد فاز من طهرها
﴿ زكاها ﴾ طهرها.
تفسير المعاني :
قد فاز من طهرها
تفسير الألفاظ :
﴿ دساها ﴾ أي نقصها وأخفاها بالجهالة والفسوق، وأصل دسى دسس.
تفسير المعاني :
وخاب من نقصها وأخفاها بالجهالة والعصيان.
﴿ دساها ﴾ أي نقصها وأخفاها بالجهالة والفسوق، وأصل دسى دسس.
تفسير المعاني :
وخاب من نقصها وأخفاها بالجهالة والعصيان.
تفسير الألفاظ :
﴿ بطغواها ﴾ أي بطغيانها وأصله طغياها.
تفسير المعاني :
كذبت ثمود بطغيانها.
﴿ بطغواها ﴾ أي بطغيانها وأصله طغياها.
تفسير المعاني :
كذبت ثمود بطغيانها.
تفسير المعاني :
حين نهض أشقاها – وهو قدار بن سالف – وعزم على عقر الناقة.
حين نهض أشقاها – وهو قدار بن سالف – وعزم على عقر الناقة.
تفسير الألفاظ :
﴿ ناقة الله ﴾ أي ادعوا ناقة الله. ﴿ وسقياها ﴾ أي ودعوا أيضا سقياها، أي شربها. والسقيا الاسم من سقى الماء.
تفسير المعاني :
فقال لهم رسولهم : اتركوا ناقة الله وشربها لئلا يصيبكم من الله عذاب عظيم.
﴿ ناقة الله ﴾ أي ادعوا ناقة الله. ﴿ وسقياها ﴾ أي ودعوا أيضا سقياها، أي شربها. والسقيا الاسم من سقى الماء.
تفسير المعاني :
فقال لهم رسولهم : اتركوا ناقة الله وشربها لئلا يصيبكم من الله عذاب عظيم.
تفسير الألفاظ :
﴿ فعقروها ﴾ أي فذبحوها. يقال عقر الناقة يعقرها ذبحها. ﴿ فدمدم ﴾ أي فأطبق عليهم العذاب، وهو تكرير قولهم ناقة مدمدمة، إذا لبسها الشحم. ﴿ فسواها ﴾ أي فسوى الدمدمة بينهم فلم يفلت منها أحد.
تفسير المعاني :
فكذبوه فذبحوها فأطبق ربهم العذاب عليهم فسوى الدمدمة بينهم فلم يفلت منهم أحد
﴿ فعقروها ﴾ أي فذبحوها. يقال عقر الناقة يعقرها ذبحها. ﴿ فدمدم ﴾ أي فأطبق عليهم العذاب، وهو تكرير قولهم ناقة مدمدمة، إذا لبسها الشحم. ﴿ فسواها ﴾ أي فسوى الدمدمة بينهم فلم يفلت منها أحد.
تفسير المعاني :
فكذبوه فذبحوها فأطبق ربهم العذاب عليهم فسوى الدمدمة بينهم فلم يفلت منهم أحد
تفسير الألفاظ :
﴿ ولا يخاف عقباها ﴾ أي عاقبة الدمدمة.
تفسير المعاني :
والله لا يخاف عاقبة ما حصل.
﴿ ولا يخاف عقباها ﴾ أي عاقبة الدمدمة.
تفسير المعاني :
والله لا يخاف عاقبة ما حصل.