تفسير سورة القيامة

تذكرة الاريب في تفسير الغريب
تفسير سورة سورة القيامة من كتاب تذكرة الاريب في تفسير الغريب .
لمؤلفه ابن الجوزي . المتوفي سنة 597 هـ

لا زائدة
النفس اللوامة المؤمنة تلوم نفسها في الدنيا على التقصير
والبنان في الأنفال
ليفجر أمامة ليكذب بما أمامه من البعث والحساب
يسأل تكذيبا
برق شخص يوم القيامة
وخسف ذهب وضوءه
وجمع الشمس والقمر قال عطاء بن يسار يجمعان ثم يقذفان في البحروقيل في النار
وزر ملجأ
المستقر المنتهى
بصيرة أي بل على الإنسان من نفسه بصيرة أي رقباء وهي الجوارح
والمعاذير جمع عذر
لا تحرك به لسانك كان الوحي إذا نزل على النبي صلى الله عليه وسلم يحرك لسانه لحفظ قبل فراغ جبريل فنزلت هذه الآية
جمعه وقرآنه أي ضمه في صدرك
باسرة عابسة
والفاقرة الداهية
بلغت يعني النفس التراقي العظام المكتنفة لثغرة النحر عن يمين وشمال
من راق من يرقي
وظن أيقن
الساق بالساق شدة الدنيا بشدة الآخرة
فلا صدق أي لم يصدق وهو أبو جهل
يتمطى أي يتبختر
أولى تهدد
سدى مهملا
Icon