اشتملت هذه السورة على طائفة من أهوال الساعة. وأقسم الله بها لعظمها على أن النفوس ستعلم يوم القيامة كل ما عملته في الدنيا. وفي ذلك تأكيد للبعث والحساب والجزاء ؛
ﰡ
من سنة حسنة أو سيئة بها بعدها. أو ما عملت مما كلفت به، وما لم تعمل منه. وهو جواب " إذا " في الآيات الأربع.
والله أعلم