ﰡ
﴿ وأنهم ظنوا كما ظننتم أن لن يبعث الله أحدا ﴾ إشارة على الظن الأول
١١٩٥- وقوله ﴿ من رسول ﴾ وهو ستر على الحال، لئلا يحسب أجلاف العامة أنها مشاركة غيبية، وهذا غير بعيد ؛ خزائن الملوك يطلع عليها الملوك، والأمور المستورة عن المعشوق فقد يشاهدها العاشق الصادق قياسا بالصورة الحسناء يشاهدها مالكها وهي مستورة عن الغير. ( سر العالمين ضمن المجموعة رقم ٦ ص : ٨٦ )
١١٩٥- وقوله ﴿ من رسول ﴾ وهو ستر على الحال، لئلا يحسب أجلاف العامة أنها مشاركة غيبية، وهذا غير بعيد ؛ خزائن الملوك يطلع عليها الملوك، والأمور المستورة عن المعشوق فقد يشاهدها العاشق الصادق قياسا بالصورة الحسناء يشاهدها مالكها وهي مستورة عن الغير. ( سر العالمين ضمن المجموعة رقم ٦ ص : ٨٦ )
١١٩٦- المحصي : يدل على العلم الذي يحيط بمعلومات محصورات معدودة التفصيل. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٥ )