تفسير سورة سورة العاديات من كتاب جهود الإمام الغزالي في التفسير
.
لمؤلفه
أبو حامد الغزالي
.
المتوفي سنة 505 هـ
ﰡ
١٢٨٠- الهاء الأولى : كناية عن الحوافر، وهي الموريات١، أي أترن بالحوافر نقعا، والثانية : كناية عن الإغارة، وهي المغيرات صبحا.
١ - إشارة إلى قوله تعالى: ﴿فالموريات قدحا﴾ (العاديات: ٢)..
﴿ فوسطن به جمعا ﴾ جمع المشركون فأغاروا بجمعهم. ( الإحياء : ١/٣٤٥ )
﴿ وحصل ما في الصدور ﴾( ١٠ )
١٢٨١- أي يعرض عليها حاصلها، أي روحها وحقيقتها. ( كتاب الأربعين في أصول الدين : ٢٢٢ )
١٢٨١- أي يعرض عليها حاصلها، أي روحها وحقيقتها. ( كتاب الأربعين في أصول الدين : ٢٢٢ )