ﰡ
قال المفسرون : معناه : حياتك، فقوله : لعمرك : لغة.
وكره قوم أن يحلفوا بغير الله تعالى، وورد فيه خبر، وإن لم يقو إسناده١ وكرهوا أيضاً أن يقول : وحق الكعبة، وحق الرسول صلى الله عليه وسلم، فهذا ما فيه من الحكم٢.
"من كان منكم حالفا، فليحلف بالله أو ليذر"..
٢ - انظر تفسير القرطبي..