تفسير سورة سورة الإنفطار من كتاب جهود الإمام الغزالي في التفسير
.
لمؤلفه
أبو حامد الغزالي
.
المتوفي سنة 505 هـ
ﰡ
١٢٢٧- لا يعرف كمال معنى قوله تعالى :﴿ يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك في أي صورة ما شاء ركبك ﴾ إلا في عرف تشريح الأعضاء من الإنسان ظاهرا وباطنا، وعددها وأنواعها وحكمتها ومنافعها، وقد أشار في القرآن في مواضع إليها، وهي علوم الأولين والآخرين، وفي القرآن يجامع علم الأولين والآخرين. ( جواهر القرآن : ٣٣ )
١٢٢٨- الكريم : يدل على سعة الإكرام مع شرف الذات. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٦ )
١٢٢٨- الكريم : يدل على سعة الإكرام مع شرف الذات. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٦ )
١٢٢٩- أي لبرهم وفجورهم. ( المستصفى : ٢/١٩٠ )
١٢٣٠- ومعنى البر والفاجر بالسعادة والشقاوة : أن يجعل البر والفجور سببا يسوق صاحبها إلى السعادة والشقاوة، كما جعل الأدوية والسموم أسباب تسوق متناولها إلى الشفاء والهلاك. ( المقصد الأسني : ٨٥ )
١٢٣٠- ومعنى البر والفاجر بالسعادة والشقاوة : أن يجعل البر والفجور سببا يسوق صاحبها إلى السعادة والشقاوة، كما جعل الأدوية والسموم أسباب تسوق متناولها إلى الشفاء والهلاك. ( المقصد الأسني : ٨٥ )
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:١٢٢٩- أي لبرهم وفجورهم. ( المستصفى : ٢/١٩٠ )
١٢٣٠- ومعنى البر والفاجر بالسعادة والشقاوة : أن يجعل البر والفجور سببا يسوق صاحبها إلى السعادة والشقاوة، كما جعل الأدوية والسموم أسباب تسوق متناولها إلى الشفاء والهلاك. ( المقصد الأسني : ٨٥ )
١٢٣٠- ومعنى البر والفاجر بالسعادة والشقاوة : أن يجعل البر والفجور سببا يسوق صاحبها إلى السعادة والشقاوة، كما جعل الأدوية والسموم أسباب تسوق متناولها إلى الشفاء والهلاك. ( المقصد الأسني : ٨٥ )