" بسم الله " : كلمة تخبر عن جلال أزلي، وجمال سرمدي، جلال ليس له زوال، وجمال ليس له انتقال، جلال لا بأغيار وأمثال، جمال لا بصورة ومثال، وجلال وهو استحقاقه لجبروته وجمال وهو استيجابه لملكوته، جلال من كاشفه به فأوصافه فناء في فناء، وجمال من لاطفه به فأحواله بقاء في بقاء.
ﰡ
أي : أُقْسِم بهذا البلد، وهو مكة.
وجواب القسم :﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾.
ويقال : أُقسم بهذا البلد لأنك حِلٌّ به. . وبَلَدُ الحبيبِ حبيبٌ.
ويقال : خَلَقه في بطن أمه ( منتصباً رأسُه ) فإذا أذِنَ الله أن يخرج من بطن أمِّه تنكَّس رأسُه عند خروجه، ثم في القِماط وشدِّ الربِّاط. . ثم إلى الصِّراط هو في الهِياط والمِياط.
أي : لقَّوته وشجاعته عند نَفْسِه يقول :
﴿ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُّبَداً ﴾.
أي : ألم نخلقه سميعاً بصيراً متكلِّماً.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
ويقال : هي عَقَبَةٌ بين الجنة والنار يجاوزها مَنْ فَعَلَ ما قاله : وهو فكُّ رقبة ؛ أي : إعتاقُ مملوك، والفكُّ الإزالة. وأطعم في يومٍ ذي مجاعةٍ وقحطٍ وشدَّةٍ يتيماً ذا قرابة، أو ﴿ أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ ﴾ : لا شيء له حتى كأنه قد التصق بالتراب من الجوع.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.
أي : من الذين يرحم بعضُهم بعضاً.
ويكون فك الرقبة بأن يهدي مَنْ يفكُّه - من رق هواه ونفسه - إلى سلامته من شُحِّ نفسه، ويرجعه إليه، ويخرجه من ذُلِّه.
ويكون فكُّ الرقبة بالتَّحرُّزِ من التدبير، والخروج من ظلمات الاختيار إلى سعة الرضاء.
ويقال : يطعم من كان في متربة ويكون هو في مسبغة.
﴿ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ ﴾ أي تكون خاتمته على ذلك.