ﰡ
١٠٩٣- الأول : هو السابق على الموجودات، والآخر : هو الذي إليه مصير الموجودات. ( روضة الطالبين وعمدة السالكين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٥ )
١٠٩٤- أما الظاهر : فمركوز في غرائز العقول إذ أن للكل مبدأ، وأن للحادث محدثا وللممكن موجودا واجبا. ( المضنون به على غير أهله ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١٤٢ )
١٠٩٥- الظاهر : هو الذات بالإضافة إلى دليل العقل. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم٢ ص : ٦٥ )
١٠٩٦- وأما الباطن : فلأن وصفه الخاص لا يعرفه إلا هو، وربما كان باطنا لغاية طهوره، كما أن الشمس التي هي في غاية البعد عن هذا المثال ظاهرة باهرة، وبسبب غاية ظهورها لا تدركها الحاسة المبصرة محاذاة ومقابلة. ( المضنون به على غير أهله ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١٤٢ )
١٠٩٧- الباطن : هو الذات بالإضافة إلى إدراك الحس والوهم. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٦٥ )
١٠٩٨- حمل ذلك بالاتفاق على الإحاطة والعلم. ( الإحياء : ١/١٢٨ )
١٠٩٩- يدل على أن الأنوار لابد وأن تتزود أصلها في الدنيا ثم يزداد في الآخرة إشراقا فأما أن يتجدد نور فلا. ( نفسه : ٤/٣٤٢ )
١١٠٠- قال بعض المفسرين في قوله تعالى :﴿ فتنتم أنفسكم ﴾ قال : بالشهوات واللذات ﴿ وتربصتم ﴾ قال : التوبة ﴿ وارتبتم ﴾ قال : شككتم ﴿ حتى جاء أمر الله ﴾ قال : الموت. ﴿ وغركم بالله الغرور ﴾ قال : الشيطان. ( نفسه : ٤/٤٨٩ )
١١٠١- كل [ من ]١ ادعى أن معرفة الواحد منحصرة في معرفته فهو بالحقيقة ممكور مغرور، وقوله تعالى :﴿ وغركم بالله الغرور ﴾ إشارة إلى هذا الغرور. ( روضة الطالبين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ٢٨ )
١١٠٢- الصحابة رضي الله عنهم الذين هم خير قرن من خير أمة، كان يبدو شيء منهم من المزاج، فنزل قوله تعالى :﴿ ألم يأن للذين ءامنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله... ﴾ الآية. ( منهاج العابدين : ٢٦١ )
١١٠٣- هذا خطاب للعموم. ( روضة الطالبين وعمدة السالكين ضمن المجموعة رقم ٢ ص : ١٥ )
١١٠٤- وإنما أنزل هذه الثلاث، لأن الناس ثلاثة أصناف، وكل واحد من الكتاب والحديد والميزان علاج قوم. ( القسطاس المستقيم ضمن المجموعة رقم ٣ ص : ٤٨ )
١١٠٥- قال امتنانا على عباده :﴿ وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس ﴾ والنزول بمعنى الخلق. ( الحكمة في مخلوقات الله عز وجل ضمن المجموعة رقم ١ ص : ١٥ )