تفسير سورة سورة فاطر من كتاب جهود ابن عبد البر في التفسير
.
لمؤلفه
ابن عبد البر
.
المتوفي سنة 463 هـ
ﰡ
٣٩٨- يعني خالقهن. ( س : ٨/٣٧٨ )
٣٩٩- أخبرت عن الحسن بن سعد قال : أخبرني عبيد بن محمد الكشوري قال : حدثنا ميمون بن الحكم قال : حدثنا عبد الله بن إبراهيم بن عمر، عن هشام، يعني ابن يوسف، عن ابن جريج، عن عطاء في قوله :﴿ إنما يخشى الله من عباده العلماء ﴾، قال : من خشي الله فهو عالم. ( جامع بيان العلم وفضله : ٢/٦٠ )
٤٠٠- فمن خشي الله واتقاه، وانتهى عن ما نهاه، وقام بما افترض عليه، فهو العالم بشهادة الله له بذلك، وحسبك. ( س : ٢٧/١٩٧ )
٤٠٠- فمن خشي الله واتقاه، وانتهى عن ما نهاه، وقام بما افترض عليه، فهو العالم بشهادة الله له بذلك، وحسبك. ( س : ٢٧/١٩٧ )
٤٠١- هي أعمال البر الزاكية، ولا عمل أفضل من الصلاة وانتظارها ولزوم المساجد من أجلها. ( س : ٦/٣٥٤ )