ﰡ
أخبرنا عبد الله بن محمد، قال : حدثنا حمزة بن محمد، قال : حدثنا أحمد بن شعيب، قال : أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال : أخبرنا المعتمر بن سليمان، عن أبي عوانة، عن حصين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال : نزل القرآن جميعا في ليلة القدر إلى السماء الدنيا، ثم فصل فنزل في السينين، وذلك قوله – عز وجل- :﴿ فلا أقسم بمواقع النجوم ﴾. ( ت : ١٧/٥١. وانظر س : ٧/٢٠٢ )
أخبرنا عبد الله بن محمد، قال : حدثنا حمزة بن محمد، قال : حدثنا أحمد بن شعيب، قال : أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال : أخبرنا المعتمر بن سليمان، عن أبي عوانة، عن حصين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال : نزل القرآن جميعا في ليلة القدر إلى السماء الدنيا، ثم فصل فنزل في السينين، وذلك قوله – عز وجل- :﴿ فلا أقسم بمواقع النجوم ﴾. ( ت : ١٧/٥١. وانظر س : ٧/٢٠٢ )
أخبرنا عبد الله بن محمد، قال : حدثنا حمزة بن محمد، قال : حدثنا أحمد بن شعيب، قال : أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال : أخبرنا المعتمر بن سليمان، عن أبي عوانة، عن حصين، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال : نزل القرآن جميعا في ليلة القدر إلى السماء الدنيا، ثم فصل فنزل في السينين، وذلك قوله – عز وجل- :﴿ فلا أقسم بمواقع النجوم ﴾. ( ت : ١٧/٥١. وانظر س : ٧/٢٠٢ )
٢ سورة عبس: ١١-١٦. وانظر قول مالك هذا في المصدر السابق..
٤٧٨- قال أبو عمر : الرزق في هذه الآية بمعنى الشكر، كأنه قال : وتجعلون شكركم لله على ما رزقكم من المال، أن تنسبوا ذلك الرزق إلى الكوكب٣. ( ت : ١٦/٢٩١ )
٢ انظر الدر المنثور: ٨/٢٨..
٣ أخرج ابن جرير في تفسيره: ٢٧/٢٠٨. أن عليا- رضي الله عنه- كان يقرأ هذه الآية: (وتجعلون شكركم أنكم تكذبون)..