ﰡ
قوله تعالى ﴿ الحاقة ﴾.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، في قوله :﴿ الحاقة ﴾ قال : من أسماء يوم القيامة عظمه الله وحذره عباده.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله :﴿ كذبت ثمود وعاد بالقارعة ﴾ أي : بالساعة.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله :﴿ فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية ﴾.
بعث الله عليهم الصيحة فأهمدتهم.
انظر حديث البخاري المتقدم تحت الآية رقم ( ٩ ) من سورة الأحزاب.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية ﴾ والصرصر الباردة عتت عليه حتى نقبت عن أفئدتهم.
وعزاه الحافظ ابن حجر إلى الطبراني بسند حسن عن ابن مسعود بلفظ متتابعة ( الفتح ٨ /٦٦٤ ).
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ كأنهم أعجاز نخل خاوية ﴾ وهي أصول النخل.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله :﴿ وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكات ﴾ قرية لوط.
أخرج الطبري بسنده الصحيح عن مجاهد ﴿ بالخاطئة ﴾ قال : الخطايا.
قال ابن كثير : ولهذا قال تعالى ممتنا على الناس ﴿ إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية ﴾ وهي السفينة الجارية على وجه الماء ﴿ لنجعلها لكم تذكرة ﴾ عاد الضمير على الجنس لدلالة المعنى عليه، أي : وأبقينا لكم من جنسها ما تركبون على تيار الماء في البحر، كما قال ﴿ وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون لتستووا على ظهوره ثم تذكروا نعمت ربكم إذا اسويتم عليه ﴾.
وقال تعالى :﴿ وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون وخلقنا لهم من مثله ما يركبون ﴾.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، قوله :﴿ إن لما طغى الماء حملناكم في الجارية ﴾ إنما يقول : لما كثر.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي ابن أبي طلحة عن ابن عباس قوله :﴿ وتعيها أذن واعية ﴾ يقول : حافظة.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله ﴿ وتعيها أذن واعية ﴾ أذن عقلت عن الله، فانتفعت بما سمعت من كتاب الله.
انظر سورة الأنعام آية ( ٧٣ ) حديث الصور.
أنظر سورة الكهف آية ( ٤٧ ) وطه آية ( ١٠٥ ) والمزمل ( ١٤ ).
انظر بداية سورة الواقعة.
انظر سورة الفرقان آية ( ٢٥ ) والرحمان ( ٣٧ ).
أخرج الطبري بسنده الصحيح عن مجاهد، قوله ﴿ والملك على أرجائها ﴾.
قال : أطرافها.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي ابن أبي طلحة عن ابن عباس، قوله :﴿ إني ظننت أني ملاق حسابيه ﴾يقول : أيقنت.
انظر سورة الغاشية آية ( ٧ ).
انظر سورة الغاشية آية ( ٧ ).
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله :﴿ قطوفها دانية ﴾ : دنت فلا يرد أيديهم عنها بعد ولا شوك.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة، قوله ﴿ يا ليتها كانت القاضية ﴾ تمنى الموت، ولم يكن في الدنيا شيء أكره عنده من الموت.
( السنن ٤/٧٠٩ ح ٢٥٨٨- ك صفة جهنم، ب رقم ٦ )، وقال : هذا حديث إسناده حسن صحيح. وأخرجه الإمام أحمد ( المسند ٢/١٩٧ ح ٦٨٥٦ ) وقال محققه : إسناده صحيح، وذلك من طريق : علي بن إسحاق عن عبد الله به. وعنده :( رصاصة ) بالصاد المهملة فيهما، والرضاضة كما في رواية الترمذي : واحدة الرُّضاض، ورضاض كل شيء فتاته ( مختار الصحاح ص ٢٤٥ مادة : رضّ ). وأخرجه الحاكم من طريق سعيد بن يزيد به وصححه ووافقه الذهبي ( المستدرك ٢/٤٣٢- ٤٣٩ )، وحسنه محققو مسند أحمد بإشراف أ. د. عبد الله التركي ( ١١/٤٤٤ ح ٦٨٥٦ ). وذكره ابن كثير تحت تفسير الآية المذكورة في بيان ( السلسلة ) وفي تحفة الأحوذي نقل عن التوربشتي قوله : بين مدى قعر جهنم ببلغ ما يمكن من البيان فإن الرصاص من الجواهر الرزينة والجواهر كلما كان أتم رزانة كان أسرع هبوطا إلى مستقره لاسيما إذا انضم إلى رزانته كبر جرمه... ( ٧/٣١٣ ).
وانظر سورة غافر آية ( ٧١ ) وسورة الإنسان آية ( ٤ ).
انظر سورة الأنعام آية ( ٧٠ ) لبيان الحميم.
انظر سورة يس آية ( ٦٩ ).
انظر سورة يس آية ( ٦٩ ).
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون ﴾ طهره الله من ذلك وعصمه ﴿ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون ﴾ طهره الله من الكهانة، وعصمه منها.
انظر سورة يس آية ( ٦٩ ).
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون ﴾ طهره الله من ذلك وعصمه ﴿ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون ﴾ طهره الله من الكهانة، وعصمه منها.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، قوله :﴿ ثم لقطعنا منه الوتين ﴾ يقول : عرق القلب.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ وإنه لتذكرة للمتقين ﴾ قال : القرآن.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة ﴿ وإنه لحسرة على الكافرين ﴾ ذاكم يوم القيامة.