تفسير سورة النساء

غريب القرآن
تفسير سورة سورة النساء من كتاب غريب القرآن .
لمؤلفه زيد بن علي . المتوفي سنة 120 هـ

حدّثنا أَبو جعفر قالَ : حدّثنا عليُّ بن أحمد. قالَ : حدّثنا عطاءُ بن السائب. قالَ : حدّثنا أَبو خالد الواسطي عن زيدِ بن علي عليهما السّلامُ في قولهِ تعالى :﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ﴾ معناهُ حَافظٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ﴾ فالخَبيثُ : الحَرَامُ والطَّيبُ الحَلالُ.
وقوله تعالى :﴿ كَانَ حُوباً كَبِيراً ﴾ معناهُ إِثمٌ كَبيرٌ. ويقالُ حُوَبَاً وَحَوَباً.
وقوله تعالى :﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ ﴾ معناهُ أَيقَنْتُمْ.
وقوله تعالى :﴿ فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ النِّسَآءِ ﴾ معناه ما أحِّلَ لَكُمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَدْنَى ﴾ معناهُ أَقربُ. و ﴿ أَلاَّ تَعُولُواْ ﴾ أَلاَّ تَجُورُوا.
وقوله تعالى :﴿ وَآتُواْ النِّسَآءَ صَدُقَتِهِنَّ نِحْلَةً ﴾ معناهُ أَعْطُوا وصَدُقَاتُهِنَّ : مُهُورُهنَّ. ونِحْلَةٌ. عَنْ طِيبِ نَفْسٍ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَآءَ أَمْوَالَكُمُ ﴾ معناهُ النِّساءُ والصِّبيَانُ.
وقوله تعالى :﴿ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِّنْهُمْ رُشْداً ﴾ معناهُ أَبْصَرْتُمْ. فالرُّشْدُ العَقلُ. والرُّشدُ فِي الدِّينِ، والصَّلاَحُ فِي المَالِ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ تَأْكُلُوهَآ إِسْرَافاً وَبِدَاراً ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : فالإِسْرَافُ : الإِفْرَاطُ. والبِدَارُ : المُبَادَرَةُ.
وقوله تعالى :﴿ وَلْيَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيداً ﴾ معناهُ قَولٌ صَادِقٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَلَةً ﴾ فالكَلاَلَةُ : مَنْ لَمْ يَرِثهُ أَبٌ أَو ابنٌ. والكَلاَلَةُ : الأُخْوةُ والأَخَواتُ مِنَ الأُمِ.
وقوله تعالى :﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ ﴾ معناهُ فَرَائِضُ الله.
وقوله تعالى :﴿ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ﴾ [ معناهُ ] بِعَمْدٍ. ويقالُ بِعَمْدٍ وَبِغَيْرِ عَمْدٍ.
وقوله تعالى :﴿ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : كُلُّ شَيءٍ دُونَ المَوتِ ؛ فَهْوَ قَريبٌ.
وقوله تعالى :﴿ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً ﴾ معناهُ أَعدَدْنَا. والأَلِيمُ : المُوجِعُ.
وقوله تعالى :﴿ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ ﴾ معناهُ جَامَعَ.
وقوله تعالى :﴿ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : المِيثَاقُ الغَلِيظُ : إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسرِيحٌ بِإِحسانٍ.
وقوله تعالى :﴿ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَآءَ سَبِيلاً ﴾ فالمَقْتُ : أَنْ يَتزوجَ الرَّجلُ امرأةَ أَبيهِ بَعْدَهُ. وسَاءَ سَبِيلا. معناهُ بِئسَ السَّبيلُ. والسَّبِيلُ : الطَّريقَةُ والمَسْلَكَةُ. والسَّبِيلُ. الجَلْدُ والرّجْمُ !.
وقوله تعالى :﴿ وَرَبَائِبُكُمُ الَّتِي فِي حُجُورِكُمْ ﴾ فربيبةُ الرّجلِ : بنتُ امرأتِهِ. وفِي حُجُورِكُمْ معناه فِي بيوتِكُمْ.
وقوله تعالى :﴿ وَحَلَئِلُ أَبْنَائِكُمُ ﴾ معناهُ أَزْواجُهُمْ والواحدةُ : حَلِيلةٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ ﴾ معناهُ لا إِثْمَ عَلَيكُمْ.
وقوله تعالى :﴿ مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَفِحِينَ ﴾ فالمُحْصَنُ : العَفِيفَ. والمُسَافِحُ : الزَّانِيُ.
وقوله تعالى :﴿ فَإِذَآ أُحْصِنَّ ﴾ معناهُ أَسْلَمْنَّ.
وقوله تعالى :﴿ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ ﴾ يعني الزّنا.
وقوله تعالى :﴿ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ معناهُ وأَن تَصبِرُوا عَنْ نِكَاحِ الأَمةِ.
وقوله تعالى :﴿ وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً ﴾ أي غِنَاءٌ وسِعَةً.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ مُتَّخِذَتِ أَخْدَانٍ ﴾ معناهُ أَخدِنَةٌ واحدُها خِدنٌ.
وقوله تعالى :﴿ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ﴾ معناه مُهُورُهُنَّ.
وقوله تعالى :﴿ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ ﴾ معناهُ الزِّنا.
وقوله تعالى :﴿ وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَلِيَ ﴾ معناهُ وَرَثةٌ. والمَولى : ابن العَم. والمَولى : المُنْعِمُ المُعتِقُ. والمَولى : المُعتَقُ. والمَولى : الحَلِيفُ والنَّاصِرُ. والمولى : الوَلِي. والمَولى : المُسْلِمُ على يَدَيهِ. والمَولى : المسلم على يد الرَّجلِ !.
وقوله تعالى :﴿ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً ﴾ يعني لا تَعْلَّوا عَليهنَّ بالذِنُوبِ.
وقوله تعالى :﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا ﴾ معناهُ أَيْقَنتُم تباعدَ ما بِينَهِمَا. والشِّقَاقُ : العَدَاوةُ.
وقوله تعالى :﴿ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى ﴾ معناهُ القَريبُ القَرابةِ ﴿ وَالْجَارِ الْجُنُبِ ﴾ الغَريبُ. والجنَابَةُ : الغُرْبَةُ والبُعْدُ.
وقوله تعالى :﴿ وَالصَّاحِبِ بِالجَنْبِ ﴾ معناهُ المَرأةُ. ويقالُ : الرَّفِيقُ فِي السَّفرِ يَنزلُ إِلى جَنْبِهِ. وابن السَّبيلِ : الغَريبُ.
وقوله تعالى :﴿ مُخْتَالاً فَخُوراً ﴾ فالمُخْتَالُ : ذُو الخُيَلاءِ والتَّكبُرِ.
وقوله تعالى :﴿ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ﴾ معناهُ زِنَةُ ذَرَّةٍ. والذَّرةُ : النَّملَةُ الصَّغِيرةُ.
وقوله تعالى :﴿ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ ﴾ معناهُ يدْخِلُونَ فِيهَا، فَتَعْلُوهُمْ الأَرضُ.
وقوله تعالى :﴿ أَوْ لَمَسْتُمُ النِّسَآءَ ﴾ والمُلاَمَسَةُ : الجمَاعُ.
وقوله تعالى :﴿ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً ﴾ فالتَّيمّمُ : التعمدُ. والصَّعِيدُ : وَجهُ الأَرضِ. والطِّيبُ : النَّظيفُ.
وقوله تعالى :﴿ أَوْ جَآءَ أَحَدٌ مِّنْكُمْ مِّن الْغَآئِطِ ﴾ فالغَائِطُ : الفَتحُ مِنَ الأَرضِ المُتصوِّبُ : أَي المُتَحَدِرُ. وأَرادَ بِهِ لكنايَةُ عَنْ حَاجَةِ ذِي البَطنِ.
وقوله تعالى :﴿ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ ﴾ معناهُ يُقلِّبونَ ويُغَيِّرونَ الكلمَ والكَلمُ جَماعَةُ كَلِمةٍ.
وقوله تعالى :﴿ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا ﴾ معناهُ سَمِعْنَا قَولَكَ، وَعَصَينَا أَمْرَكَ. ﴿ وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ ﴾ معناه غَيرُ مَقْبُولٍ.
وقوله تعالى :﴿ مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا ﴾ معناهُ نُسَوّيها حتّى تَعودَ كأقْفَائِهمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَلَمْ تَرَ ﴾ معناهُ أَلمْ تَعْلَمْ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً ﴾ معناهُ لا يُنْقَصُونَ ولا يُظْلَمونَ نَقِيرا. فالفَتيلُ الَّذِي في شِقِّ النَواةِ. والفَتِيلُ : مَا يَخرُجُ بينَ الإِصْبِعيَنِ إِذا فَتَلَتْهَا السَّبَابَةُ والإِبْهَامُ. والنَّقَيرُ : التي فِي ظَهرِ النَّواةِ التي تنبتُ مِنْهَا النَّخْلَةُ، والنَّقيرُ : أَنْ تَضعَ طَرَفَ الإِبْهامِ عَلى طَرفِ السَّبابَةِ ثُمَّ تَنْقرَها.
وقوله تعالى :﴿ بِالْجِبْتِ وَالطَّغُوتِ ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : فالجِّبتُ : السِّحرُ. والجِّبتُ : الكَاهِنُ. والطَّاغوتُ : الشَّيطانُ : ويقالُ : الجِّبتُ، والطَّاغُوتُ : كُلُّ مَعبُودٍ مِنْ حَجرٍ أَوْ مَدَرٍ أَوْ صُورةٍ أَو شَيطانٍ.
وقوله تعالى :﴿ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً ﴾ معناهُ أَقومُ طَرِيقَةً.
وقوله تعالى :﴿ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً ﴾ معناهُ وقُودٌ.
وقوله تعالى :﴿ سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً ﴾ معناهُ نَشوِيهِمْ بالنّارِ ونَنضِجُهُمْ بِهَا.
وقوله تعالى :﴿ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ ﴾ معناهُ اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ ﴿ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ ﴾ معناهُ إِلى كِتابِ الله جَلَّ وعلا ﴿ وَالرَّسُولِ ﴾ معناه إِلى سُنَتهِ صلى الله عليهِ وعلى آلهِ وسلم.
وقوله تعالى :﴿ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ﴾ ومعناهُ اخْتَلَطَ.
وقوله تعالى :﴿ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً ﴾ معناهُ ضيقٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ ﴾ معناهُ قَضَينَا عَلَيهِمْ.
وقوله تعالى :﴿ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ ﴾ معناهُ جماعاتٌ. واحدُها ثُبةٌ.
وقوله تعالى :﴿ لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ ﴾ معناهُ لِمَ فَرَضْتَ[ هُ ] عَلَينَا.
وقوله تعالى :﴿ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ﴾ معناهُ فِي حِصُونٍ، واحِدُهَا بُرجٌ. والمُشيَّدَةُ : المُطَّولةُ. والمُشيَّدُ : المُزَينُ.
وقوله تعالى :﴿ مَّآ أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَآ أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : مَا أَصابَكَ مِنْ نِعْمَةٍ فمنَ الله وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيئَةٍ يَقولُ بِذَنبِكَ. ثُمَّ قالَ : كُلُّ مِنْ عِندِ الله النّعمُ والمُصِيباتُ.
وقوله تعالى :﴿ فَمَآ أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً ﴾ معناهُ مُحَاسبٌ.
وقوله تعالى :﴿ بَيَّتَ طَآئِفَةٌ مِّنْهُمْ ﴾ معناهُ قَدَّرُوا ذَلِكَ لَيلاً.
وقوله تعالى :﴿ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : معناهُ يَستَخْرِجُونَهُ مِنْهُمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَذَاعُواْ بِهِ ﴾ معناهُ أَفْشُوهُ.
وقوله تعالى :﴿ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ معناهُ حضَّضْ.
وقوله تعالى :﴿ عَسَى اللَّهُ ﴾ معناه إِيجابٌ.
وقوله تعالى :﴿ يَكُنْ لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا ﴾ معناهُ نَصيبٌ
وقوله تعالى :﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتاً ﴾ معناهُ مُقتَدرٌ. ويقالُ حافِظٌ مُحيطٌ شَهِيدٌ
وقوله تعالى :﴿ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَسِيباً ﴾ أَي كَافِياً.
وقوله تعالى :﴿ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ ﴾ معناهُ نَكَّسَهُمْ وَرَدَّهُمْ فِيهِ ويقالُ : أَهْلَكهُمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَوْ جَآءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ ﴾ معناهُ ضَاقَتْ صُدُورُهُمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلاَمَ ﴾ معناهُ المَقادَةُ.
وقوله تعالى :﴿ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَغَماً ﴾ معناهُ مَذْهَبٌ وَمُتحولٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلىَ اللَّهِ ﴾ معناهُ ثَوابُهُ.
وقوله تعالى :﴿ إِنَّ الصَّلَوةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَباً مَّوْقُوتاً ﴾ معناهُ فَرضٌ مَفْروضٌ.
وقوله تعالى :﴿ إِذْ يُبَيِّتُونَ ﴾ معناهُ يَقولونَ.
وقوله تعالى :﴿ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ ﴾ معناهُ مِنْ أَسْرارِهِمْ.
وقوله تعالى :﴿ إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَثاً ﴾ معناهُ مَواتٌ من حَجرٍ، أَو مَدَرٍ، أَوْ مَا أَشبهُ ذَلِكَ.
وقوله تعالى :﴿ شَيْطَناً مَّرِيداً ﴾ معناهُ مُتَمرِدٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَمِ ﴾ معناهُ يُقَطِّعنَّ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصاً ﴾ معناهُ مَعدِلٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزاً أَوْ إِعْرَاضاً ﴾ معناه ذهابٌ عنها، أَو تغير ما.
وقوله تعالى :﴿ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ﴾ معناهُ كَالمَسجُونةِ.
وقوله تعالى :﴿ وَإِن تَلْوُواْ ﴾ معناهُ تَمْطِلُوا.
وقوله تعالى :﴿ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ ﴾ معناهُ نَغْلُبُ عَليكُم.
وقوله تعالى :﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ﴾ فَجَهَنَمُ أَدرَاكٌ معناهُ مَنازِلٌ، وأَطْباقٌ. ويقالُ : إِنَّها تَوابيتُ مِنْ حَدِيدٍ مُبهمةٍ : معناهُ مُقْفَلةٌ عَلِيهِمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً ﴾ معناه عَلانِيةٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ﴾ معناهُ بكُفرِهِمْ وتَوهمِهِم إِدْرَاكَ الله تَعالى جَهْرَةً.
وقوله تعالى :﴿ وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ ﴾ معناهُ الجَبلُ.
وقوله تعالى :﴿ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا ﴾ معناهُ خَتَمَ عليهَا.
وقوله تعالى :﴿ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ ﴾ معناهُ لاَ تُجَاوزُوا القَدَرَ.
وقوله تعالى :﴿ لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ ﴾ معناهُ لَنْ يَأْنَفَ.
Icon