ﰡ
وقوله تعالى :﴿ كَانَ حُوباً كَبِيراً ﴾ معناهُ إِثمٌ كَبيرٌ. ويقالُ حُوَبَاً وَحَوَباً.
وقوله تعالى :﴿ فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ النِّسَآءِ ﴾ معناه ما أحِّلَ لَكُمْ.
وقوله تعالى :﴿ أَدْنَى ﴾ معناهُ أَقربُ. و ﴿ أَلاَّ تَعُولُواْ ﴾ أَلاَّ تَجُورُوا.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ تَأْكُلُوهَآ إِسْرَافاً وَبِدَاراً ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : فالإِسْرَافُ : الإِفْرَاطُ. والبِدَارُ : المُبَادَرَةُ.
وقوله تعالى :﴿ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : كُلُّ شَيءٍ دُونَ المَوتِ ؛ فَهْوَ قَريبٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً ﴾ قالَ زيدُ بن علي عليهما السلامُ : المِيثَاقُ الغَلِيظُ : إِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسرِيحٌ بِإِحسانٍ.
وقوله تعالى :﴿ وَحَلَئِلُ أَبْنَائِكُمُ ﴾ معناهُ أَزْواجُهُمْ والواحدةُ : حَلِيلةٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ ﴾ معناهُ لا إِثْمَ عَلَيكُمْ.
وقوله تعالى :﴿ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ ﴾ يعني الزّنا.
وقوله تعالى :﴿ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾ معناهُ وأَن تَصبِرُوا عَنْ نِكَاحِ الأَمةِ.
وقوله تعالى :﴿ وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً ﴾ أي غِنَاءٌ وسِعَةً.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ مُتَّخِذَتِ أَخْدَانٍ ﴾ معناهُ أَخدِنَةٌ واحدُها خِدنٌ.
وقوله تعالى :﴿ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ﴾ معناه مُهُورُهُنَّ.
وقوله تعالى :﴿ وَالصَّاحِبِ بِالجَنْبِ ﴾ معناهُ المَرأةُ. ويقالُ : الرَّفِيقُ فِي السَّفرِ يَنزلُ إِلى جَنْبِهِ. وابن السَّبيلِ : الغَريبُ.
وقوله تعالى :﴿ مُخْتَالاً فَخُوراً ﴾ فالمُخْتَالُ : ذُو الخُيَلاءِ والتَّكبُرِ.
وقوله تعالى :﴿ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيداً طَيِّباً ﴾ فالتَّيمّمُ : التعمدُ. والصَّعِيدُ : وَجهُ الأَرضِ. والطِّيبُ : النَّظيفُ.
وقوله تعالى :﴿ أَوْ جَآءَ أَحَدٌ مِّنْكُمْ مِّن الْغَآئِطِ ﴾ فالغَائِطُ : الفَتحُ مِنَ الأَرضِ المُتصوِّبُ : أَي المُتَحَدِرُ. وأَرادَ بِهِ لكنايَةُ عَنْ حَاجَةِ ذِي البَطنِ.
وقوله تعالى :﴿ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا ﴾ معناهُ سَمِعْنَا قَولَكَ، وَعَصَينَا أَمْرَكَ. ﴿ وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ ﴾ معناه غَيرُ مَقْبُولٍ.
وقوله تعالى :﴿ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً ﴾ معناهُ لا يُنْقَصُونَ ولا يُظْلَمونَ نَقِيرا. فالفَتيلُ الَّذِي في شِقِّ النَواةِ. والفَتِيلُ : مَا يَخرُجُ بينَ الإِصْبِعيَنِ إِذا فَتَلَتْهَا السَّبَابَةُ والإِبْهَامُ. والنَّقَيرُ : التي فِي ظَهرِ النَّواةِ التي تنبتُ مِنْهَا النَّخْلَةُ، والنَّقيرُ : أَنْ تَضعَ طَرَفَ الإِبْهامِ عَلى طَرفِ السَّبابَةِ ثُمَّ تَنْقرَها.
وقوله تعالى :﴿ أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلاً ﴾ معناهُ أَقومُ طَرِيقَةً.
وقوله تعالى :﴿ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً ﴾ معناهُ ضيقٌ.
وقوله تعالى :﴿ أَذَاعُواْ بِهِ ﴾ معناهُ أَفْشُوهُ.
وقوله تعالى :﴿ عَسَى اللَّهُ ﴾ معناه إِيجابٌ.
وقوله تعالى :﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتاً ﴾ معناهُ مُقتَدرٌ. ويقالُ حافِظٌ مُحيطٌ شَهِيدٌ
وقوله تعالى :﴿ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلىَ اللَّهِ ﴾ معناهُ ثَوابُهُ.
وقوله تعالى :﴿ شَيْطَناً مَّرِيداً ﴾ معناهُ مُتَمرِدٌ.
وقوله تعالى :﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ ﴾ معناهُ بكُفرِهِمْ وتَوهمِهِم إِدْرَاكَ الله تَعالى جَهْرَةً.