ﰡ
٩٧٥- قالت قريش فيما أخبر الله تعالى عنهم :﴿ لولا هذا القرءان على رجل من القريتين عظيم ﴾ قال قتادة : عظيم القريتين هو الوليد بن المغيرة وأبو مسعود الثقفي، طلبوا من هو أعظم رئاسة من النبي صلى الله عليه وسلم، إذ قالوا غلام يتيم، كيف بعثه الله إلينا ؟ فقال تعالى :﴿ أهم يقسمون رحمت ربك ﴾. ( نفسه : ٣/٣٦٥ )
ورواه أبو محمد بن أبي حاتم وابن مردويه في تفسيرهما من حديث ابن عباس، إلا أنهما قالا مسعود بن عمرو وفي رواية لابن مردويه حبيب بن عمير الثقفي وهو ضعيف. ن المغني بهامش الإحياء: ١/٣٦٥..
٢ - الأنعام: ٥٣..
٩٧٥- قالت قريش فيما أخبر الله تعالى عنهم :﴿ لولا هذا القرءان على رجل من القريتين عظيم ﴾ قال قتادة : عظيم القريتين هو الوليد بن المغيرة وأبو مسعود الثقفي، طلبوا من هو أعظم رئاسة من النبي صلى الله عليه وسلم، إذ قالوا غلام يتيم، كيف بعثه الله إلينا ؟ فقال تعالى :﴿ أهم يقسمون رحمت ربك ﴾. ( نفسه : ٣/٣٦٥ )
ورواه أبو محمد بن أبي حاتم وابن مردويه في تفسيرهما من حديث ابن عباس، إلا أنهما قالا مسعود بن عمرو وفي رواية لابن مردويه حبيب بن عمير الثقفي وهو ضعيف. ن المغني بهامش الإحياء: ١/٣٦٥..
٢ - الأنعام: ٥٣..
٩٧٦- عن سعيد بن المسيب أن عمر وأبي بن كعب وأبا هريرة رضي الله عنهم دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله من أعلم الناس ؟ فقال : صلى الله عليه وسلم ( العاقل ) قالوا : أليس من ثمت مروءته وظهرت فصاحته وجادت كفه وعظمت منزلته ؟ فقال صلى الله عليه وسلم :﴿ وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين ﴾ إن العاقل هو المتقي وإن كان في الدنيا حسيسا ذليلا )١. ( نفسه : ١/١٠٢ )
٩٧٧- في الحديث :( ما ضل قوم بعد هدي كانوا عليه إلا أوتوا الجدل )١ ثم قرأ ﴿ ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون ﴾. ( الإحياء : ١/٥٣ )
٩٧٨- معناه : إن اعتبرت أحوالهم شهدت بذلك نفوسهم وبواطنهم. ( الإحياء : ١/١٠٣ وميزان العمل : ٣٣٥ )