تفسير سورة سورة المؤمنون من كتاب غريب القرآن
المعروف بـغريب القرآن لابن قتيبة
.
لمؤلفه
ابن قتيبة الدِّينَوري
.
المتوفي سنة 276 هـ
ﰡ
ﭛﭜﭝﭞﭟ
ﰂ
ﭡﭢﭣﭤ
ﰃ
ﭦﭧﭨﭩ
ﰄ
ﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴ
ﰅ
ﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﰆ
ﭾﭿﮀﮁﮂ
ﰇ
ﮄﮅﮆﮇﮈ
ﰈ
ﮊﮋﮌ
ﰉ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓ
ﰊ
ﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛ
ﰋ
ﮝﮞﮟﮠﮡﮢ
ﰌ
ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ
ﰍ
ﯜﯝﯞﯟﯠ
ﰎ
ﯢﯣﯤﯥﯦ
ﰏ
ﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱ
ﰐ
سورة المؤمنون
مكية كلها
٣- اللَّغْوِ باطل الكلام والمزاح.
١٠- أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ قال مجاهد: هو البستان المخصوص بالحسن، بلسان الرّوم.
١١- ثم قال: هُمْ فِيها خالِدُونَ فأنث. ذهب إلى الجنة.
١٢- مِنْ سُلالَةٍ قال قتادة: استلّ آدم من طين، وخلقت ذريته من ماء مهين. ويقال للولد: سلالة أبيه، وللنّطفة: سلالة، وللخمر:
سلالة. ويقال: إنما جعل آدم من سلالة، لأنه سلّ من كل تربة.
١٤- عَلَقَةً واحدة العلق، وهو الدم.
و (المضغة) اللّحمة الصغيرة. سميت بذلك لأنها بقدر ما يمضغ، كما قيل غرفة، بقدر ما يغرف.
ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ أي خلقناه بنفخ الروح فيه خلقا آخر.
١٧- سَبْعَ طَرائِقَ سبع سموات كل سماء طريقة. ويقال: هي الأفلاك كلّ واحد طريقة. وإنما سميت طرائق بالتّطارق، لأن بعضها فوق
مكية كلها
٣- اللَّغْوِ باطل الكلام والمزاح.
١٠- أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ قال مجاهد: هو البستان المخصوص بالحسن، بلسان الرّوم.
١١- ثم قال: هُمْ فِيها خالِدُونَ فأنث. ذهب إلى الجنة.
١٢- مِنْ سُلالَةٍ قال قتادة: استلّ آدم من طين، وخلقت ذريته من ماء مهين. ويقال للولد: سلالة أبيه، وللنّطفة: سلالة، وللخمر:
سلالة. ويقال: إنما جعل آدم من سلالة، لأنه سلّ من كل تربة.
١٤- عَلَقَةً واحدة العلق، وهو الدم.
و (المضغة) اللّحمة الصغيرة. سميت بذلك لأنها بقدر ما يمضغ، كما قيل غرفة، بقدر ما يغرف.
ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ أي خلقناه بنفخ الروح فيه خلقا آخر.
١٧- سَبْعَ طَرائِقَ سبع سموات كل سماء طريقة. ويقال: هي الأفلاك كلّ واحد طريقة. وإنما سميت طرائق بالتّطارق، لأن بعضها فوق
ﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ
ﰓ
ﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ
ﰔ
ﮉﮊﮋﮌ
ﰕ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞ
ﰖ
ﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚ
ﰗ
ﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥ
ﰘ
ﯧﯨﯩﯪﯫ
ﰙ
ﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍ
ﰚ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟ
ﰛ
ﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨ
ﰜ
ﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﰝ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷ
ﰞ
ﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ
ﰟ
ﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡ
ﰠ
ﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ
ﰡ
ﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔ
ﰢ
ﯖﯗﯘﯙﯚ
ﰣ
ﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥ
ﰤ
ﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲ
ﰥ
ﯴﯵﯶﯷﯸ
ﰦ
ﯺﯻﯼﯽﯾ
ﰧ
ﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈ
ﰨ
ﰊﰋﰌﰍﰎﰏ
ﰩ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗ
ﰪ
ﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮ
ﰫ
ﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷ
ﰬ
ﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿ
ﰭ
ﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ
ﰮ
ﮉﮊﮋﮌ
ﰯ
ﮎﮏﮐﮑﮒﮓ
ﰰ
ﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟ
ﰱ
ﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬ
ﰲ
ﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﰳ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡ
ﰴ
بعض. يقال: طارقت الشيء، إذا جعلت بعضه فوق بعض. يقال: ريش طرائق.
٢٠- وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ مثل الصّباغ. كما يقال: دبغ ودباغ لبس ولباس.
٢٧- فَاسْلُكْ فِيها أي أدخل فيها. يقال: سلكت الخيط في الإبرة وأسلكته.
٣٣- وأَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وسّعنا عليهم حتى أترفوا، والتّرفه [منه]، ونحوها: التّحفة، كأن المترف هو الذي يتحف.
٤١- فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً أي هلكي كالغثاء، وهو ما علا السّيل من الزّبد [والقمش] لأنه يذهب ويتفرق.
٤٤- ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا أي تتابع بفترة بين كل رسولين وهو من التّواتر. والأصل وتري. فقلبت الواو كما قلبوها في التّقوي، والتّخمة، والتّكلان.
وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ أخبارا وعبرا.
٥٠- وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً اي علما ودليلا.
و (الرّبوة) الارتفاع. وكلّ شيء ارتفع او زاد، فقد ربا، ومنه الرّبا في البيع.
ذاتِ قَرارٍ يستقرّ بها للعمارة.
وَمَعِينٍ ماء ظاهر. يقال: هو مفعول من العين. كأن أصله معيون. كما هو يقال: ثوب مخيط، وبرّ مكيل.
٥١- يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ خوطب به النبي، صلّى الله عليه وسلّم، وحده على مذهب العرب في مخاطبة الواحد خطاب الجمع.
٢٠- وَصِبْغٍ لِلْآكِلِينَ مثل الصّباغ. كما يقال: دبغ ودباغ لبس ولباس.
٢٧- فَاسْلُكْ فِيها أي أدخل فيها. يقال: سلكت الخيط في الإبرة وأسلكته.
٣٣- وأَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وسّعنا عليهم حتى أترفوا، والتّرفه [منه]، ونحوها: التّحفة، كأن المترف هو الذي يتحف.
٤١- فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً أي هلكي كالغثاء، وهو ما علا السّيل من الزّبد [والقمش] لأنه يذهب ويتفرق.
٤٤- ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا أي تتابع بفترة بين كل رسولين وهو من التّواتر. والأصل وتري. فقلبت الواو كما قلبوها في التّقوي، والتّخمة، والتّكلان.
وَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ أخبارا وعبرا.
٥٠- وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً اي علما ودليلا.
و (الرّبوة) الارتفاع. وكلّ شيء ارتفع او زاد، فقد ربا، ومنه الرّبا في البيع.
ذاتِ قَرارٍ يستقرّ بها للعمارة.
وَمَعِينٍ ماء ظاهر. يقال: هو مفعول من العين. كأن أصله معيون. كما هو يقال: ثوب مخيط، وبرّ مكيل.
٥١- يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ خوطب به النبي، صلّى الله عليه وسلّم، وحده على مذهب العرب في مخاطبة الواحد خطاب الجمع.
ﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸ
ﰷ
ﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀ
ﰸ
ﰂﰃﰄﰅﰆ
ﰹ
ﰈﰉﰊﰋﰌ
ﰺ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚ
ﰻ
ﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢ
ﰼ
ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﰽ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿ
ﰾ
ﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈ
ﰿ
ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ
ﱀ
ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛ
ﱁ
ﮝﮞﮟﮠ
ﱂ
ﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫ
ﱃ
٥٢- وَإِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً أي دينكم دين واحد، وهو الإسلام. والأمة تنصرف [علي وجوه] قد بينتها في «تأويل المشكل».
٥٣- فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ أي اختلفوا في دينهم.
زُبُراً بفتح الباء جمع زبرة، وهي القطعة. ومن قرأ «زبرا» فإنه جمع زبور، أي كتبا.
٥٦- نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ أي نسرع. يقال: سارعت إلى حاجتك وأسرعت.
٦٣- بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا أي في غطاء وغفلة.
وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ قال قتادة: ذكر الله.
الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ. وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ثم قال للكفار بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا ثم رجع الى المؤمنين فقال:
وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ أي من دون الأعمال التي عدّد هُمْ لَها عامِلُونَ.
يَجْأَرُونَ: أي يضجّون ويستغيثون بالله.
٦٦- عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ أي ترجعون القهقري.
٦٧- مُسْتَكْبِرِينَ يعني بالبيت تفخرون به، وتقولون: نحن أهله وولاته.
سامِراً أي متحدثين ليلا.
و (السّمر) : حديث الليل. وأصل السّمر: الليل. قال ابن أحمر:
من دونهم إن جئتهم سمرا أي ليلا. ويقال: هو جمع سامر. كما يقال: طالب وطلب وحارس وحرس. ويقال: هذا سامر الحيّ، يراد المتحدثون منهم ليلا. وسمر الحي.
٥٣- فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ أي اختلفوا في دينهم.
زُبُراً بفتح الباء جمع زبرة، وهي القطعة. ومن قرأ «زبرا» فإنه جمع زبور، أي كتبا.
٥٦- نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ أي نسرع. يقال: سارعت إلى حاجتك وأسرعت.
٦٣- بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا أي في غطاء وغفلة.
وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ قال قتادة: ذكر الله.
الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ. وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ ثم قال للكفار بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا ثم رجع الى المؤمنين فقال:
وَلَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ أي من دون الأعمال التي عدّد هُمْ لَها عامِلُونَ.
يَجْأَرُونَ: أي يضجّون ويستغيثون بالله.
٦٦- عَلى أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ أي ترجعون القهقري.
٦٧- مُسْتَكْبِرِينَ يعني بالبيت تفخرون به، وتقولون: نحن أهله وولاته.
سامِراً أي متحدثين ليلا.
و (السّمر) : حديث الليل. وأصل السّمر: الليل. قال ابن أحمر:
من دونهم إن جئتهم سمرا أي ليلا. ويقال: هو جمع سامر. كما يقال: طالب وطلب وحارس وحرس. ويقال: هذا سامر الحيّ، يراد المتحدثون منهم ليلا. وسمر الحي.
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲ
ﱆ
ﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ
ﱇ
ﯿﰀﰁﰂﰃ
ﱈ
ﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌ
ﱉ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜ
ﱊ
ﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥ
ﱋ
ﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ
ﱌ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﱍ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ
ﱎ
ﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒ
ﱏ
ﮔﮕﮖﮗﮘﮙ
ﱐ
ﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ
ﱑ
ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﱒ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ
ﱓ
ﯛﯜﯝﯞﯟﯠ
ﱔ
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ
ﱕ
ﯫﯬﯭﯮﯯﯰ
ﱖ
ﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿ
ﱗ
ﰁﰂﰃﰄﰅﰆ
ﱘ
ﭑﭒﭓﭔﭕ
ﱙ
ﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰ
ﱚ
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷ
ﱛ
ﭹﭺﭻﭼﭽﭾ
ﱜ
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅ
ﱝ
ﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ
ﱞ
ﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘ
ﱟ
ﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠ
ﱠ
ﮢﮣﮤﮥﮦ
ﱡ
ﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ
ﱢ
ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ
ﱣ
(تهجرون) تقولون هجرا من القول. وهو اللغو منه والهذيان. وقرأ ابن عباس: «تهجرون» - بضم التاء وكسر الجيم- وهذا من الهجر وهو السّب والإفحاش في المنطق. يريد سبهم النبي صلّى الله عليه وسلّم ومن اتبعه.
٦٨- أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أي يتدبّروا القرآن.
٧١- بَلْ أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ أي بشرفهم.
٧٢- أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً أي خراجا، فهم يستثقلون ذلك.
فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ أي رزقه.
٧٤- عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ أي عادلون، يقال: نكب عن الحق: أي عدل عنه.
٧٦- وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ يريد: نقض الأموال والثمرات.
فَمَا اسْتَكانُوا لِرَبِّهِمْ أي ما خضعوا.
٧٧- حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ يعني الجوع.
إِذا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ أي يائسون من كل خير.
٨٩- فَأَنَّى تُسْحَرُونَ أي تخدعون وتصرفون عن هذا.
٩٦- ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [أي] الحسنى من القول. قال قتادة: سلّم عليه إذا لقيته.
٩٧- وهَمَزاتِ الشَّياطِينِ نخسها وطعنها. ومنه قيل [للغائب:
همزة] كأنه يطعن وينخس إذا عاب.
١٠٠- و (البرزخ) ما بين الدنيا والآخرة [وكل شيء بين شيئين] فهو برزخ. ومنه قوله في البحرين: وَجَعَلَ بَيْنَهُما بَرْزَخاً [سورة الفرقان آية:
٥٣] أي حاجزا.
٦٨- أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أي يتدبّروا القرآن.
٧١- بَلْ أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ أي بشرفهم.
٧٢- أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً أي خراجا، فهم يستثقلون ذلك.
فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ أي رزقه.
٧٤- عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ أي عادلون، يقال: نكب عن الحق: أي عدل عنه.
٧٦- وَلَقَدْ أَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ يريد: نقض الأموال والثمرات.
فَمَا اسْتَكانُوا لِرَبِّهِمْ أي ما خضعوا.
٧٧- حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ يعني الجوع.
إِذا هُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ أي يائسون من كل خير.
٨٩- فَأَنَّى تُسْحَرُونَ أي تخدعون وتصرفون عن هذا.
٩٦- ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [أي] الحسنى من القول. قال قتادة: سلّم عليه إذا لقيته.
٩٧- وهَمَزاتِ الشَّياطِينِ نخسها وطعنها. ومنه قيل [للغائب:
همزة] كأنه يطعن وينخس إذا عاب.
١٠٠- و (البرزخ) ما بين الدنيا والآخرة [وكل شيء بين شيئين] فهو برزخ. ومنه قوله في البحرين: وَجَعَلَ بَيْنَهُما بَرْزَخاً [سورة الفرقان آية:
٥٣] أي حاجزا.
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇ
ﱭ
ﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐ
ﱮ
ﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘ
ﱯ
ﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡ
ﱰ
ﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬ
ﱱ
ﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖ
ﱲ
ﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣ
ﱳ
ﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷ
ﱴ
١١٠- فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا- بكسر السين- أي تسخرون منهم وسخريا- بضمها- تسخّرونهم، من السّخرة حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي أي شغلكم أمرهم عن ذكري.
١١٣- فَسْئَلِ الْعادِّينَ أي الحسّاب.
١١٧- لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ أي لا حجّة له به ولا دليل.
١١٣- فَسْئَلِ الْعادِّينَ أي الحسّاب.
١١٧- لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ أي لا حجّة له به ولا دليل.