ﰡ
٨٩٩- الحكمة في سائر الكواكب- السيارة منها والثوابت- خفية لا يطلع عليها كافة الخلق، والقدر الذي يحتمله فهم الخلق أنها زينة للسماء لتستلذ العين النظر إليها، وأشار إليه قوله تعالى :﴿ إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ﴾ ( الإحياء : ٤/٩٥ ).
٩٠٠- أي الظلمة وأعوان الظلمة. ( نفسه : ٢/٣٨٣ )
٩٠٢- أي لمحاسبون. ( نفسه : ٤/٤٢٠ ).
٩٠٣- خلق الخلق وأوحد قدرتهم وحركتهم، فجميع أفعال عباده مخلوقة له ومتعلقة بقدرته تصديقا له في قوله تعالى :﴿ والله خلقكم وما تعملون ﴾. ( نفسه : ١/١٣١ ).
٩٠٤- معناه : حاولت الإقدام اعتمادا على الرؤيا. ( المنخول : ٢٩٨ )
٩٠٥- أي على إلياس، وقيل : إدريس لأن حرف ابن مسعود :﴿ سلام على إدراسين ﴾. ( الإحياء : ١/٣٤٤ )
فكل واحد نوع برأسه هو كل ذلك النوع وإليه الإشارة بقوله :﴿ وما منا إلا له مقام معلوم وإنا لنحن الصافون ﴾ وبقوله عليه السلام :( الراكع منهم لا يسجد والقائم لا يركع، وإنه ما من واحد منهم إلا له مقام معلوم ) ( الأجوبة الغزالية ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١٧٩ ).
فكل واحد نوع برأسه هو كل ذلك النوع وإليه الإشارة بقوله :﴿ وما منا إلا له مقام معلوم وإنا لنحن الصافون ﴾ وبقوله عليه السلام :( الراكع منهم لا يسجد والقائم لا يركع، وإنه ما من واحد منهم إلا له مقام معلوم ) ( الأجوبة الغزالية ضمن المجموعة رقم ٤ ص : ١٧٩ ).