تفسير سورة الحاقة

التيسير في أحاديث التفسير
تفسير سورة سورة الحاقة من كتاب التيسير في أحاديث التفسير .
لمؤلفه المكي الناصري . المتوفي سنة 1415 هـ
وتبتدئ سورة " الحاقة " المكية أيضا، والحديث في مطلعها يتعلق بيوم القيامة، فمن أسماء هذا اليوم اسم " الحاقة "، لأن فيه يتحقق الوعد والوعيد اللذان نزلت بهما الكتب الإلهية، وجاء بهما الأنبياء والرسل.

والحديث في مطلعها يتعلق بيوم القيامة، فمن أسماء هذا اليوم اسم " الحاقة "، لأن فيه يتحقق الوعد والوعيد اللذان نزلت بهما الكتب الإلهية، وجاء بهما الأنبياء والرسل.
وذكر كتاب الله بأنواع العذاب التي أصابت في الدنيا طائفة من الأمم الخالية، جزاء كفرها وعنادها، فبادت واندثرت ولم يبق لها أي أثر :﴿ فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية٥ وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية٦ ﴾، ﴿ وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكات بالخاطئة٩ فعصموا رسول ربهم فأخذهم أخذة رابية١٠ ﴾.
وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٣:وذكر كتاب الله أهوال الساعة، وما يصيب الأرض والسماء عند حلولها من ظواهر كونية خارقة للعادة، تؤدي إلى انقلاب في العالم علويه وسفليه، ولا يبقى على ما هو عليه إلا عرش الله ووجهه الكريم، ﴿ وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة١٤ فيومئذ وقعت الواقعة ١٥وانشقت السماء فهي يومئذ واهية١٦ والملك على أرجائها ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية١٧ يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية١٨ ﴾، فما على عقلاء المؤمنين إلا أن يحسبوا لهذا اليوم ألف حساب، وأن يتفانوا في العمل الصالح ويقدموا بين أيديهم ما يستحقون به عند الله الأجر والثواب.
الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٩:الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٩:الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٩:الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٩:الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ١٩:الربع الثالث من الحزب السابع والخمسين
في المصحف الكريم
في بداية هذا الربع يواصل كتاب الله وصفه لمشاهد القيامة، وما يكون عليه أصحاب اليمين وأصحاب الشمال، ويشير إلى أن من أوتي كتابه بيمينه يدرك لأول وهلة أنه ممن كتبت لهم السعادة، فيتناول كتابه هاشا باشا، ولا يخجل من أن يعرضه على إخوانه السعداء من أهل الجنة المكرمين، مؤكدا أنه كان على يقين بحساب الله وجزائه، ولم يكن يداخله أدنى شك في عقيدة البعث والحياة الآخرة، ولذلك يكرمه الله تعالى بالعيش الطيب في الجنة، وينعم عليه بكل ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، جزاء وفاقا لما أسلفه من العمل الصالح في حياته، وما كان عليه من طاعة الله والسعي في مرضاته، وذلك قوله تعالى :﴿ فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه١٩ إني ظننت أني ملاق حسابيه٢٠ ﴾، أي : كنت موقنا بأن هذا اليوم قادم لا محالة، ﴿ فهو في عيشة راضية٢١ ﴾، أي عيشة مرضية، ﴿ في جنة عالية٢٢ قطوفها دانية٢٣ ﴾، أي : ثمارها سهلة القطف. وقوله تعالى :﴿ كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية٢٤ ﴾، حكاية لخطاب التكريم والامتنان، الذي يوجهه إليهم ملائكة الرحمن من خزنة الجنان،

بينما أصحاب الشمال بمجرد ما يؤتون كتابهم بشمالهم، يدركون أنهم من الأشقياء المعذبين عند الله، وفي الحين تنطق ألسنتهم بما يعبر عن دخائل نفوسهم، إذ يتمنون لو أنهم لم يعرفوا أي حساب، ويتمنون لو أنهم ماتوا موتة واحدة لا حياة بعدها ولا عقاب، وذلك ما يشير إليه قوله تعالى :﴿ وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه٢٥ ولم أدر ما حسابيه٢٦ يا ليتها كانت القاضية٢٧ ﴾.
ويفاجأ أصحاب الشمال بالحقيقة المؤلمة التي لم يكونوا ينتظرونها ولا يحسبون لها أي حساب، وهي أن " مالهم " الذي كانوا يتبجحون به على الفقراء، " وسلطانهم " الذي كانوا يستعلون به على الضعفاء، لا يغنيان عنهما من الله شيئا، فالآخرة إنما هي " دار الجزاء " على العمل : الجزاء بالثواب على العمل الصالح، والجزاء بالعقاب على العمل الفاسد، ولا عبرة فيها بما تواطأ عليه الناس من الاعتبارات السطحية، والقيم الوهمية وذلك ما ينطق به لسان الشقي من أصحاب الشمال إذ يقول :﴿ ما أغنى عني ماليه٢٨ هلك عني سلطانيه٢٩ ﴾.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٢٥:بينما أصحاب الشمال بمجرد ما يؤتون كتابهم بشمالهم، يدركون أنهم من الأشقياء المعذبين عند الله، وفي الحين تنطق ألسنتهم بما يعبر عن دخائل نفوسهم، إذ يتمنون لو أنهم لم يعرفوا أي حساب، ويتمنون لو أنهم ماتوا موتة واحدة لا حياة بعدها ولا عقاب، وذلك ما يشير إليه قوله تعالى :﴿ وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه٢٥ ولم أدر ما حسابيه٢٦ يا ليتها كانت القاضية٢٧ ﴾.
ويفاجأ أصحاب الشمال بالحقيقة المؤلمة التي لم يكونوا ينتظرونها ولا يحسبون لها أي حساب، وهي أن " مالهم " الذي كانوا يتبجحون به على الفقراء، " وسلطانهم " الذي كانوا يستعلون به على الضعفاء، لا يغنيان عنهما من الله شيئا، فالآخرة إنما هي " دار الجزاء " على العمل : الجزاء بالثواب على العمل الصالح، والجزاء بالعقاب على العمل الفاسد، ولا عبرة فيها بما تواطأ عليه الناس من الاعتبارات السطحية، والقيم الوهمية وذلك ما ينطق به لسان الشقي من أصحاب الشمال إذ يقول :﴿ ما أغنى عني ماليه٢٨ هلك عني سلطانيه٢٩ ﴾.

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٢٥:بينما أصحاب الشمال بمجرد ما يؤتون كتابهم بشمالهم، يدركون أنهم من الأشقياء المعذبين عند الله، وفي الحين تنطق ألسنتهم بما يعبر عن دخائل نفوسهم، إذ يتمنون لو أنهم لم يعرفوا أي حساب، ويتمنون لو أنهم ماتوا موتة واحدة لا حياة بعدها ولا عقاب، وذلك ما يشير إليه قوله تعالى :﴿ وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه٢٥ ولم أدر ما حسابيه٢٦ يا ليتها كانت القاضية٢٧ ﴾.
ويفاجأ أصحاب الشمال بالحقيقة المؤلمة التي لم يكونوا ينتظرونها ولا يحسبون لها أي حساب، وهي أن " مالهم " الذي كانوا يتبجحون به على الفقراء، " وسلطانهم " الذي كانوا يستعلون به على الضعفاء، لا يغنيان عنهما من الله شيئا، فالآخرة إنما هي " دار الجزاء " على العمل : الجزاء بالثواب على العمل الصالح، والجزاء بالعقاب على العمل الفاسد، ولا عبرة فيها بما تواطأ عليه الناس من الاعتبارات السطحية، والقيم الوهمية وذلك ما ينطق به لسان الشقي من أصحاب الشمال إذ يقول :﴿ ما أغنى عني ماليه٢٨ هلك عني سلطانيه٢٩ ﴾.

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٢٥:بينما أصحاب الشمال بمجرد ما يؤتون كتابهم بشمالهم، يدركون أنهم من الأشقياء المعذبين عند الله، وفي الحين تنطق ألسنتهم بما يعبر عن دخائل نفوسهم، إذ يتمنون لو أنهم لم يعرفوا أي حساب، ويتمنون لو أنهم ماتوا موتة واحدة لا حياة بعدها ولا عقاب، وذلك ما يشير إليه قوله تعالى :﴿ وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه٢٥ ولم أدر ما حسابيه٢٦ يا ليتها كانت القاضية٢٧ ﴾.
ويفاجأ أصحاب الشمال بالحقيقة المؤلمة التي لم يكونوا ينتظرونها ولا يحسبون لها أي حساب، وهي أن " مالهم " الذي كانوا يتبجحون به على الفقراء، " وسلطانهم " الذي كانوا يستعلون به على الضعفاء، لا يغنيان عنهما من الله شيئا، فالآخرة إنما هي " دار الجزاء " على العمل : الجزاء بالثواب على العمل الصالح، والجزاء بالعقاب على العمل الفاسد، ولا عبرة فيها بما تواطأ عليه الناس من الاعتبارات السطحية، والقيم الوهمية وذلك ما ينطق به لسان الشقي من أصحاب الشمال إذ يقول :﴿ ما أغنى عني ماليه٢٨ هلك عني سلطانيه٢٩ ﴾.

نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٢٥:بينما أصحاب الشمال بمجرد ما يؤتون كتابهم بشمالهم، يدركون أنهم من الأشقياء المعذبين عند الله، وفي الحين تنطق ألسنتهم بما يعبر عن دخائل نفوسهم، إذ يتمنون لو أنهم لم يعرفوا أي حساب، ويتمنون لو أنهم ماتوا موتة واحدة لا حياة بعدها ولا عقاب، وذلك ما يشير إليه قوله تعالى :﴿ وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه٢٥ ولم أدر ما حسابيه٢٦ يا ليتها كانت القاضية٢٧ ﴾.
ويفاجأ أصحاب الشمال بالحقيقة المؤلمة التي لم يكونوا ينتظرونها ولا يحسبون لها أي حساب، وهي أن " مالهم " الذي كانوا يتبجحون به على الفقراء، " وسلطانهم " الذي كانوا يستعلون به على الضعفاء، لا يغنيان عنهما من الله شيئا، فالآخرة إنما هي " دار الجزاء " على العمل : الجزاء بالثواب على العمل الصالح، والجزاء بالعقاب على العمل الفاسد، ولا عبرة فيها بما تواطأ عليه الناس من الاعتبارات السطحية، والقيم الوهمية وذلك ما ينطق به لسان الشقي من أصحاب الشمال إذ يقول :﴿ ما أغنى عني ماليه٢٨ هلك عني سلطانيه٢٩ ﴾.

ثم يصف كتاب الله ما يصدر إلى خزنة جهنم من الأوامر الإلهية الرهيبة، بشأن كل واحد من أصحاب الشمال الضالين المضلين، إذ قال لهم :﴿ خذوه فغلوه٣٠ ﴾، أي : ضعوا في عنقه الأغلال، ﴿ ثم الجحيم صلوه٣١ ﴾، أي : اغمروه في جهنم من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، ﴿ ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه ﴾، أي : أدخلوه.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٠:ثم يصف كتاب الله ما يصدر إلى خزنة جهنم من الأوامر الإلهية الرهيبة، بشأن كل واحد من أصحاب الشمال الضالين المضلين، إذ قال لهم :﴿ خذوه فغلوه٣٠ ﴾، أي : ضعوا في عنقه الأغلال، ﴿ ثم الجحيم صلوه٣١ ﴾، أي : اغمروه في جهنم من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، ﴿ ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه ﴾، أي : أدخلوه.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٠:ثم يصف كتاب الله ما يصدر إلى خزنة جهنم من الأوامر الإلهية الرهيبة، بشأن كل واحد من أصحاب الشمال الضالين المضلين، إذ قال لهم :﴿ خذوه فغلوه٣٠ ﴾، أي : ضعوا في عنقه الأغلال، ﴿ ثم الجحيم صلوه٣١ ﴾، أي : اغمروه في جهنم من قمة رأسه إلى أخمص قدميه، ﴿ ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه ﴾، أي : أدخلوه.
ووضح كتاب الله أن عقاب الله لأصحاب الشمال إنما هو عقاب عادل، لا غبار عليه، ﴿ ولا يظلم ربك أحدا ﴾ ( الكهف : ٤٩ )، فقد كانوا فرادى وجماعات ينكرون حقيقة الحقائق، وهي الإيمان بالله، وكانوا ينكرون كل ما لله من صفات العظمة والكمال، ومظاهر الجلال والجمال، وكانوا حجر عثرة في طريق انتشار دعوته، وتبليغ رسالته، وحربا على كتبه المنزلة وشريعته، وكانوا عنصر فساد وتخريب في الأرض، لا يؤدون لعيال الله وعبيده أي حق، ولا يقدمون إليهم أي عون مما آتاهم من الرزق، وإلى " حيثيات هذا الحكم الإلهي العادل "، الذي صدر بعقاب أصحاب الشمال يشير قوله تعالى هنا :﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ٣٣ولا يحض على طعام المسكين٣٤ ﴾، أي : أنه كان لا يؤدي حقوق الله ولا حقوق الناس، ﴿ فليس له اليوم هاهنا حميم٣٥ ﴾، أي : ليس له من صديق حميم يستطيع أن يخلصه وينقذه من عذاب الله، أو يتطوع بالنيابة عنه في تحمل العقاب المحكوم به عليه، ﴿ ولا طعام إلا من غسلين ٣٦ لا يأكله إلا الخاطئون٣٧ ﴾، و " الغسلين " شر طعام أهل النار كما فسره قتادة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٣:ووضح كتاب الله أن عقاب الله لأصحاب الشمال إنما هو عقاب عادل، لا غبار عليه، ﴿ ولا يظلم ربك أحدا ﴾ ( الكهف : ٤٩ )، فقد كانوا فرادى وجماعات ينكرون حقيقة الحقائق، وهي الإيمان بالله، وكانوا ينكرون كل ما لله من صفات العظمة والكمال، ومظاهر الجلال والجمال، وكانوا حجر عثرة في طريق انتشار دعوته، وتبليغ رسالته، وحربا على كتبه المنزلة وشريعته، وكانوا عنصر فساد وتخريب في الأرض، لا يؤدون لعيال الله وعبيده أي حق، ولا يقدمون إليهم أي عون مما آتاهم من الرزق، وإلى " حيثيات هذا الحكم الإلهي العادل "، الذي صدر بعقاب أصحاب الشمال يشير قوله تعالى هنا :﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ٣٣ولا يحض على طعام المسكين٣٤ ﴾، أي : أنه كان لا يؤدي حقوق الله ولا حقوق الناس، ﴿ فليس له اليوم هاهنا حميم٣٥ ﴾، أي : ليس له من صديق حميم يستطيع أن يخلصه وينقذه من عذاب الله، أو يتطوع بالنيابة عنه في تحمل العقاب المحكوم به عليه، ﴿ ولا طعام إلا من غسلين ٣٦ لا يأكله إلا الخاطئون٣٧ ﴾، و " الغسلين " شر طعام أهل النار كما فسره قتادة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٣:ووضح كتاب الله أن عقاب الله لأصحاب الشمال إنما هو عقاب عادل، لا غبار عليه، ﴿ ولا يظلم ربك أحدا ﴾ ( الكهف : ٤٩ )، فقد كانوا فرادى وجماعات ينكرون حقيقة الحقائق، وهي الإيمان بالله، وكانوا ينكرون كل ما لله من صفات العظمة والكمال، ومظاهر الجلال والجمال، وكانوا حجر عثرة في طريق انتشار دعوته، وتبليغ رسالته، وحربا على كتبه المنزلة وشريعته، وكانوا عنصر فساد وتخريب في الأرض، لا يؤدون لعيال الله وعبيده أي حق، ولا يقدمون إليهم أي عون مما آتاهم من الرزق، وإلى " حيثيات هذا الحكم الإلهي العادل "، الذي صدر بعقاب أصحاب الشمال يشير قوله تعالى هنا :﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ٣٣ولا يحض على طعام المسكين٣٤ ﴾، أي : أنه كان لا يؤدي حقوق الله ولا حقوق الناس، ﴿ فليس له اليوم هاهنا حميم٣٥ ﴾، أي : ليس له من صديق حميم يستطيع أن يخلصه وينقذه من عذاب الله، أو يتطوع بالنيابة عنه في تحمل العقاب المحكوم به عليه، ﴿ ولا طعام إلا من غسلين ٣٦ لا يأكله إلا الخاطئون٣٧ ﴾، و " الغسلين " شر طعام أهل النار كما فسره قتادة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٣:ووضح كتاب الله أن عقاب الله لأصحاب الشمال إنما هو عقاب عادل، لا غبار عليه، ﴿ ولا يظلم ربك أحدا ﴾ ( الكهف : ٤٩ )، فقد كانوا فرادى وجماعات ينكرون حقيقة الحقائق، وهي الإيمان بالله، وكانوا ينكرون كل ما لله من صفات العظمة والكمال، ومظاهر الجلال والجمال، وكانوا حجر عثرة في طريق انتشار دعوته، وتبليغ رسالته، وحربا على كتبه المنزلة وشريعته، وكانوا عنصر فساد وتخريب في الأرض، لا يؤدون لعيال الله وعبيده أي حق، ولا يقدمون إليهم أي عون مما آتاهم من الرزق، وإلى " حيثيات هذا الحكم الإلهي العادل "، الذي صدر بعقاب أصحاب الشمال يشير قوله تعالى هنا :﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ٣٣ولا يحض على طعام المسكين٣٤ ﴾، أي : أنه كان لا يؤدي حقوق الله ولا حقوق الناس، ﴿ فليس له اليوم هاهنا حميم٣٥ ﴾، أي : ليس له من صديق حميم يستطيع أن يخلصه وينقذه من عذاب الله، أو يتطوع بالنيابة عنه في تحمل العقاب المحكوم به عليه، ﴿ ولا طعام إلا من غسلين ٣٦ لا يأكله إلا الخاطئون٣٧ ﴾، و " الغسلين " شر طعام أهل النار كما فسره قتادة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٣:ووضح كتاب الله أن عقاب الله لأصحاب الشمال إنما هو عقاب عادل، لا غبار عليه، ﴿ ولا يظلم ربك أحدا ﴾ ( الكهف : ٤٩ )، فقد كانوا فرادى وجماعات ينكرون حقيقة الحقائق، وهي الإيمان بالله، وكانوا ينكرون كل ما لله من صفات العظمة والكمال، ومظاهر الجلال والجمال، وكانوا حجر عثرة في طريق انتشار دعوته، وتبليغ رسالته، وحربا على كتبه المنزلة وشريعته، وكانوا عنصر فساد وتخريب في الأرض، لا يؤدون لعيال الله وعبيده أي حق، ولا يقدمون إليهم أي عون مما آتاهم من الرزق، وإلى " حيثيات هذا الحكم الإلهي العادل "، الذي صدر بعقاب أصحاب الشمال يشير قوله تعالى هنا :﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ٣٣ولا يحض على طعام المسكين٣٤ ﴾، أي : أنه كان لا يؤدي حقوق الله ولا حقوق الناس، ﴿ فليس له اليوم هاهنا حميم٣٥ ﴾، أي : ليس له من صديق حميم يستطيع أن يخلصه وينقذه من عذاب الله، أو يتطوع بالنيابة عنه في تحمل العقاب المحكوم به عليه، ﴿ ولا طعام إلا من غسلين ٣٦ لا يأكله إلا الخاطئون٣٧ ﴾، و " الغسلين " شر طعام أهل النار كما فسره قتادة.
وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
نص مكرر لاشتراكه مع الآية ٣٨:وانتقلت الآيات الكريمة إلى دعوة الناس أجمعين للإيمان بكتاب الله المنزل من عنده، والاهتداء بهديه، مؤكدة أن ما احتوى عليه كتاب الله من عقائد وآداب، وشرائع وشعائر، وحقائق كونية ونفسية، هو حق اليقين، ولب الحكمة، وأصدق العلم. وأبطلت الآيات الكريمة ما يلفقه المشركون ومن لف لفهم من اتهام الرسول بالشعر والكهانة والافتراء على الله، وأكد كتاب الله أنه لو تجرأ أي رسول على الله وتقول عليه لعاقبه الله عقابا شديدا لا يعاقب به غيره من العالمين، وللتدليل على صدق هذه الحقائق بأقوى الدلائل أقسم الحق سبحانه وتعالى بكل ما خلقه في كونه، من محسوس وغير محسوس، من منظور وغير منظور، في عالم الغيب وعالم الشهادة، فقال تعالى :﴿ فلا أقسم بما تبصرون٣٨ ومالا تبصرون ٣٩إنه لقول رسول كريم٤٠ ﴾، أي : أنه قول صادر من الله يقوم بتبليغه إليكم رسول كريم، ﴿ وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون٤١ ولا بقول كاهن قليلا ما تذكرون٤٢ تنزيل من رب العالمين٤٣ ولو تقول علينا بعض الأقاويل ٤٤لأخذنا منه باليمين٤٥ ثم لقطعنا منه الوتين ٤٦فما منكم من أحد عنه حاجزين٤٧ ﴾، أي : لا يقدر أحد منكم أن يحول بينه وبين عقاب الله، لو تقول على الله. ﴿ وإنه ﴾، أي : كتاب الله، ﴿ لتذكرة للمتقين٤٨ وإنا لنعلم أن منكم مكذبين٤٩ وإنه لحسرة على الكافرين٥٠ ﴾، أي : أن كتاب الله يثير في نفوس الكافرين، وهم في الدنيا، مشاعر الأسى والحسرة على ما هم غارقون فيه من الأوحال، كما يكون عليهم حسرة في الآخرة، بما ينالهم من عذاب الله، طبقا لما هو مسجل في كتاب الله :﴿ وإنه لحق يقين٥١ ﴾، أي : أنه هو الخبر الصادق، والشرع العادل، والعقيدة الصحيحة.
وختمت سورة " الحاقة " المكية بالأمر بتسبيح الله، وتنزيه اسمه وصفاته عن كل نقص أو عيب، فقال تعالى مخاطبا لنبيه وللمؤمنين عن طريقه :﴿ فسبح باسم ربك العظيم٥٢ ﴾.
Icon